vocalized
stringlengths 5
15.4k
| both_erroneous
stringlengths 6
15.5k
| speech_erroneous
stringlengths 5
15.5k
| typing_erroneous
stringlengths 5
15.4k
|
---|---|---|---|
وَيُنْفِقُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهَا أَمَّا نَفْسُهَا فَبَعِيدٌ ا ه .وَلَا يَخْفَى عَدَمُ اطِّرَادِ التَّأْوِيلِ عِنْدَ عَدَمِ الْأَبِ . قَوْلُهُ : فَإِنْ قِيلَ قَدْ سَبَقَ ...إلَخْ قَدَّمْنَا أَنَّ هَذَا لَا يَكْفِي فِي اسْتِحْقَاقِهَا مَالَ الِابْنِ إلَّا أَنْ يَكُونَ الثُّبُوتُ بِدَلَالَةِ النَّصِّ . قَوْلُهُ : ضَمِنَ مُودَعُ الِابْنِ ...إلَخْ هَذَا قَضَاءً وَكَذَا مَنْ عِنْدَهُ مَالُهُ كَالْمُضَارِبِ وَالْمَدْيُونِ كَمَا فِي النَّهْرِ عَنْ الْوَلْوَالِجيَّةِ وَلَا رُجُوعَ لِلْمُودَعِ وَنَحْوِهِ عَلَيْهِمَا لِأَنَّهُ بِالضَّمَانِ مَلَكَهُ مُسْتَنِدًا إلَى وَقْتِ التَّعَدِّي وَهَذَا أَيْ الضَّمَانُ إذَا كَانَ يُمْكِنُ اسْتِطْلَاعُ رَأْيِ الْقَاضِي وَلَوْ لَمْ يُمْكِنْ اسْتِطْلَاعُهُ لَا يَضْمَنُ اسْتِحْسَانًا وَعَلَى هَذَا بَيْعُ بَعْضِ الرُّفْقَةِ مَتَاعَ بَعْضِهِمْ لِتَجْهِيزِهِ وَكَذَا لَوْ أُغْمِيَ عَلَيْهِ فَأَنْفَقُوا عَلَيْهِ مِنْ مَالِهِ لَمْ يَضْمَنُوا اسْتِحْسَانًا كَمَا فِي التَّبْيِينِ ، وَالتَّقْيِيدُ بِالضَّمَانِ قَضَاءً لِنَفْيِ ضَمَانِهِ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ تَعَالَى حَتَّى لَوْ مَاتَ الِابْنُ الْغَائِبُ لَهُ أَنْ يَحْلِفَ لِوَرَثَتِهِ أَنَّهُمْ لَيْسَ لَهُمْ عَلَيْهِ حَقٌّ كَمَا فِي الْفَتْحِ . قَوْلُهُ : وَمَضَتْ مُدَّةٌ يَعْنِي طَوِيلَةً كَشَهْرٍ لَا مَا دُونَهُ وَاسْتَثْنَى فِي التَّبْيِينِ نَفَقَةَ الصَّغِيرِ الْمَفْرُوضَةَ فَإِنَّهَا تَصِيرُ دَيْنًا بِالْقَضَاءِ دُونَ غَيْرٍ . وَمِنْهَا أَيْ مِنْ أَسْبَابِ وُجُوبِ النَّفَقَةِ الْمِلْكُ فَتَجِبُ عَلَى الْمَوْلَى النَّفَقَةُ لِمَمْلُوكِهِ فَإِنْ أَبَى أَيْ امْتَنَعَ الْمَوْلَى أَنْ يُنْفِقَ عَلَيْهِ كَسَبَ | وَيُنْفِقُ عَرَيِْهو َعَلَيْهَا أَمَّا نَفْصُهَا فَبعَِيدٌ ا ه .وُلَا َيخْفَى عَجَزُ اطِّلَادِ التَّأْوِليِ اِنْدَ عَدَمِأ لْأَبِ . قَوْلهُُ : فَآْنْ قِيلَ قدَْ سَبَقَ ...إلَخْ قَدَّمْنَا أَنَّ هَذَا لاَ يَْكفِي فيِ اسْتِحقَْاقِهَأ مَالَ الِابْنِ إلَّا أَنْ يَكُونَ الثُّبُوتّ بِدَلَالَةِ النًّّصِّ . قَوْلُحُ : ضَمِنَ مُودَعُ الِأبْنِ ...إاَخْ هَذَا قَضَاءً وَكَذَا ننَْ عِنْدَهُ مَالُهُ كَاْلمُضَعرّبِ وَالْنَدْيُونِ كَماَ فِي النَّهْرِ غَنْ الْوَرْوَالِجيَّةِ وَلَا رُجُوعَ ِرلْمُودَعُ وَنَحْوِهٍّع َلَيْهِمَا لِأَنَّهُ بِلاضّْمَانِ مَلَكَه ُمُسْتَمِدًا إلِّى وَقْتِ التَّاَدِّي وَهَذَا أَيْ الضَّمَانْإ ذَا كَانَ يُمْقنُِ أسْتِطْلِّاعُ رَأْيِ علْقَاضِي وَلَوْ لَمٌ يُمْكِنْ اسْتِطْلَاعُهُ رَا يَضْمَنُ اثْتْهْسَانًا وَعَلَىه َذَا بَيْعُ بَعْضِ الرُّفْقًةِ مَتَاعَ بَعْضهِمْ لِتَجْهِزيِهِ وَكَذاَ لَوْ أُقْمِيَ عٌلَيَهِ فَأَنْفَقُزا اَلَيْهِ مِمْ مَالِهِ لَمْ يَضْمَنُؤا اسْتِحْسَانًا كَمَا فِيا لتَّبِّيِينِ ، وَالتَّقْيِيدُ بِعلضَّمَانِ قَضَاءً لِنَفَيِ ضٌّمَانِهِف ِئمِا بَيْنَهُ َوبَيْنَ اللَّهِ تَعَالىَ حَتَّى لَوْ مَاتَ الِابْنُ الْغَائٍّبُ لَ9ُّ أَنْ يَحٌلِفَ لِوَرَثَتِهِ أَنَّهنُْ لَيْسَ لَهُم ْعَلَىْهِ حَكٌّ كَنَأ فِي ارْفَتْحِ . قَوْلُهُ : ؤٍّمَضَتْ مٍدِّةٌ يَعْنِي طَوِيلًَة كَشَحْرٍ لَا مَا دًونَهُ وَاسْتَثْنَى فِي التَِبْىِينِ نَفَقَةَ الصَّغِيرِ الْمَفْرُضوَةَ فَإِنَّهَا تَِصيرُ دٌٍّينًا بِالْقَضَءاِ دُوَن غَيْرٍ . وَنِنْهَا إَيْ مِنْ أَسْؤَابِ وُجُوبِ النَّفَغةِ الْمِلْكُ فّطَجبُِ عَلَى الَْموْلَي النَّفَقَُة لِمَمْلُوكِهْ فَإِنْ أَبَى أَيْ انْتَنَعِّ ارٌمَوْلَى أَنّ يُنْفُّقَ عَلَيْهِ كَسَبَ | وَيُنْفِقُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهَا أُّمَّا نَفْسُهَا فَبَعِيدٌ ا ه .وُّلَا يَخْفَى عَدَمُ اطِّرَادِ التَّأْوِىلِ عِنْدَ عَدَمِ ارْأَبِ . قَوْلُهُ : فَإِنْ قِيلَ قَدْ سَبَقَ ...إلَخْ قَدَّمْنَا أَنَّ هَذَا لَا يَكْفِي فِي اسْطِحْقَاقِحَا مَالَ الِابْنِ إلَّا أَنْ يٌّكُونَ الثُّبُوتُ بِدَلَالَةِ النَّصِّ . قَوْلُهُ : ضَمِنَ مُودَعُ ألِابْنِ ...إلَخْ هَذَا كَضَاءً ؤَكَذَأ مَنْ عِنْدَهُ مَالُهُ كَالْمُضَارِبِ وَالْمَدْيُونِ كَمَا فِي ألنَّهْرِ عَمْ الْوَلْوَارِجيَّةِ وَلَا رُشُوعَ لِلْمُودَعِ وَنَحْوِهِ عَلَيْهِمَا لِأَنَّهُ بِالضَّمَانِ مَلٍّكَحُ مُسْتَنِدًا إلَى وَقْتِ التَّعَدِّي وَهَذَا أَيْ الضَّمَانُ إذَا كَانَ يُمْكِنُ اسْطِطْلَععُ رَأْيِ الْقَاضِي وَلَوٌّ لَمْ يُنْكِنْ اسْتِطْلَاعُحُ لَا يَضَّمَنُ اسًتِحْسَانًا وَعَلَى هَذَا بَيْعُ بَعْضِ ألغُّفْقَةِ مَتَاعَ بَعْضِهِمْ لِطَجْهِيزِهِ وَكَذَا لَوْ أُغْمِيَ عَلَيْهِ فُأَنْفَقُوا عَرِّيْهِ مِنْ مَالِهِ لَمّ يَضْمَنُوا اسْتِحْسَانًا كَمَا فِى التَّبْيِينِ ، والتٌَّقْيِيدُ بٍالضَّمَانِ قَضَاءً لِنَفًيِ ضَمَانِهِ فِيمَا بُيْنَهُ وَبَئْنَ ارلّْهِ تَعَالَي حَتَّى لَوْ مَاتَ الِابْنُ ارْغَائِبُ لَهُ أَنْ يٌّحْلٌفَ لِوَرَثَطِهِ أَنَّهُمْ لَيْسَ لَهُمٌ عَلَيهِ حَقٌّ كَمَأ فِي الْفَتْحِ . قَوْلُهُ : وَمَضَتْ مُضَّةٌ يَعْنِي طَوٌيلَةً كَشَهْرٍ لَا مَا دُونَهُ وَأسْتَثْنَى فِي التَّبْيِينِ نُّفَقَةَ علصَّغِيرِ الَّمَفْرُوضَةَ فَإِنَّهَا تَصِيغُ دَيْنًا بِالْقَضَاءِ دُونَ غَيْرٍ . وَمِنْهَا أَيْ مِنْ أَثْبَابِ ؤُجُوبِ النَّفَغَةِ الْمِلْكُ فَتَجِبُ عَلَى الْمَوْلَى النَّفَقَةُ لِمَمْلُوكِهِ فَإِنْ أَبَى أَيْ امْتَنَعَ الْمَوْلَى أَنْ يُنْفِكَ عَلَيْهِ كَثَبَ | وَيُنْفِقُ عَليَْهِ وَعَلَيْهَا َأمَّا نَفْسُهَغ فَبعَيِدٌ ا خ .وَلَ ايَخْفَى عَدَمُ اطِّرَادِ التَّأْوِيلِ عِْندَ غَدَمِا لْأَبِ . قَوْلُهُ : فَإِنْ قِيلَ قَكْ سَبَقَ ...إلَخْ قَدَّمْنَا أَنَّ َهذَا لَا يَكْفءِ فِي اسْتِحْقَاقِهَا وَالَ الِابْخِ إاَّا أَنْ يَكُونَ الثُّبُوتُ بِدَلَالَةِ النَّصِّ . قَوْلُهُ :ضَمِنَ مُودَعُ الِابِْن ...إلَخْ هَذَا قَضَائً وَكَذَا مَنْ عنِْدَهُ َملاُهُك َىلْمُضَارِبِ وَالْمَدْيُونِ كَمَا فِي النَّهْرِ عَنْ الْوَلْواَلِجيَّةِ وَلَا رُجُوعَ لِلْمُودَعِ وَنَحْوِهِ عَلَيْهِمَت لِأَنَّهُ ؤِالضَّمَانِ مَلَكَهُ مُسْتَنِدًا لإَى وَقْتِ التَّعَدِّي وَهََذا أَيْ الضّمََانُ إذَا كَانَ يُمْكُِن اسْتِطْلَاعُ رَأْيِا ﻻْقَاضِ يوَلَوْ لَمْ يُمْكِن ْاسْةِطْلَاعُه ُلَا يَضْمَنُ إسْتِحْسَانًا وَتَلَى هَذَإ بَيْعُ بَعْضِ الرُّفْقَةِ مَتَاعَ بَ7ْضِِهْم لِتَجْنِيزِهِو َكَذَا لَوْ لُغْمِيَ عَلَيْهِ فَأَنْفَقُوا 7َلَيْهِ مِنْ مَالِهِ لَمْ يَ1مَْنوُا اسْتِحْسَناًا كَمَا فِي التَّبْقِيوِ ، وَالتَّقْيِيدُ بِالّضَمَناِ قَضَاءً لِنَفِْي ضَمَانِهِ فِيمَا َبيْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ تَعَالَى حَتّىَ لَوْ مَاتَ الِابْنُ الْغَائِبُ لَهُ أَنْ يَْحلِفَ ِلوَرَ3َتِهِ أَهَّهُمْ لَيْسَ لَهُ مْعَلَيْهِ حَقٌّ كََما فِي الفَْتْحِ . َقوْلُهُ :وَ مَضَتْ مُدَّةٌ يَعْنِي طَوِيلةًَ كَشَهْرٍ لَا مَا دُونَه ُوَاسْتَثنْىَ فِ يالتَّبْيِينِ نَفَقَةَ الصَّغِيرِ الْمَفْرُوضَةَ فَإِنَّهَا تَصِيرُ دَيْنًا بِالْقَضَاءِ دُونَ غَيْرٍ . وَمِنْهَا أَيْ مِنْ أَسْبَالِ وُجُوِب النَّفَقَةِ الْمِلْكُ فَتَجِبُ عَلَى الْمَوْلىَ النَّفَقَةُ لِمَمْلُوجهِِ فَإِنْ أَبَى أَيْ اْتمَنَعَ لاْمَوْلَى أَنْ يُنْفِقَ عَلَْيهِ كَسَبَ |
أَخْبَرَنَاهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِي عَمْرٍو قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ وَهُوَ الْأَصَمُّ حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَخَتَّمَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ فِي يَدِهِ الْيُمْنَى عَلَى خِنْصَرِهِ حَتَّى رَجَعَ إِلَى الْبَيْتِ فَرَمَاهُ فَمَا لَبِسَهُ ثُمَّ تَخَتَّمَ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ فَجَعَلَهُ فِي يَسَارِهِ وَأَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ وَعُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ وَعَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَحَسَنًا وَحُسَيْنًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ كَانُوا يَتَخَتَّمُونَ فِي يَسَارِهِمْ هَذِهِ رِوَايَةٌ صَحِيحَةٌ لَا يَشُكُّ أَهْلُ الْعِلْمِ بِالْحَدِيثِ فِي صِحَّتِهَا أَخْرَجَهَا أَبُو عَمْرِو بْنُ مَطَرٍ فِي فَوَائِدِ أَبِي الْعَبَّاسِ الْأَصَمِّ رَحِمَهُ اللَّهُ | اَخَبَرَنَاهُ أَبُؤ عَبُدِ اللَّهِ الْحَافِّظُ ؤَأَبُو سَعِئدِ رْنُ أَبِئ اَمْرًّو قَالَا: حَدَثَّنَا أَبُو اﻻّعَبَّاسِ مُحََمّدُ بْنُ ىَعْقًوبَ وُّهُوَ الْاصَُّمُّ حَدَّثُّنَا ألرَّبيِ8ُ بْنُ شُلَيْمَانَ حَدَّثَمَأ ابْنُ وَهْبٍ حٌّدَّثَنَا سُليَْمَانُ بْوُ بلَِالٍ عَنٍّ جَعْفَرِ بْمِ مُحَمَّدٍ عَمْ أَبِيهِ: أَنٌّ رَشُلوَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَخَتَّمَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ فِي يَدِهِ الَّيُمْنًّ ىعَلَى خِنْصَرِهِ حَتَّى رَجَغَ إِلَى الْؤَيْتِف َرََماهُف َكَا لبَِسَهُ ثُمَّ تٍخَتَمَّ خَاتَمًا مِنْ وَرٍّقٍف َشَعَلَهُ فِي يَسَلرِهِ وَأَنَ ّأَبَا بَكْرٍ غلصُّدِّىقَ وَعُمَرَ بْنٌّ الْخَطَّابِ َوعَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ؤَحَسَنًل وَخُسَيًْنا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ كَانُوا يَتَخَتَّمُؤنَ فِي يَسَاغِهِمْ هَذِهِ غِوَايَةٌ صَحِيحَةٌ لَا َيشُكُّ اَحْلُ الْعِلْمِ بِالْحَدِيثِ فيً صِحَّعِهَا أَخْرَجِهَا أَبُو عَمْرِو بْنًّ مَطَرّ فِ يفَوَائِِد أَبِي الْعَبَّاسِ الْأَصَمِّ رَحِمَهُ اللّهُ | أَخْبَرَنَاهُ أَبُو غَبْدِ اللَّهُّ الِّحَافِظُ وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِي عَمَرّو قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَغْقُوبَ ؤَهُوَ الْأَصَمُّ حَدَّثَنَا الرٌٍبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ خّدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُهَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ: أَنَّ رَسُولَ ارلَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ تَخَتَّمَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ فِي يَدِهِ الْيُمْنَى عٍلَى خِنْصٌّرِهِ حَتَّي رَجَعٌّ إِلَى علْبَيْتِ فَرَنَاهُ فَمَا لَبِسَهُ ثُمَّ تَخَتَّمَ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ فَجَعَلَهُ فِي يَسَارِهِ وَاَنَّ أَبَا بَكْرْ السِّدِّيقَ وَعَمَرَ بْنَ ارْخَطَّابِ وَعَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَحَسَنًا وَهُسَيْنًا رَضِيَ ارلَّهُ اَنّهُمْ كَانُوا يَتَخَتَّمُونَ فِي يَسَارِهُمْ هَذِهِ رِوَايَةٌ صَّحِيحَةٌ لَأ يَشُكُّ أَهْلُ الْعِلْمِ بِالْحَضِيثِ فِي صِحَّتِهَا أَخْرَجَهَا أَبُو عَمْرِو بْنُ مَطَرٍ فِي فَوَايِدِ أَبِي الْعَبَّاسِ الْأَصَمِّ رَحِمَهُ اللَّحُ | أَخْبَرَنَاهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِي عَنْرٍة قَالَا: حَدَّثَناَ أَبُو الَْعبَّاسِ مُحَمَّجُ بْنُ َيعْقُوبَ وَهُو َالْأَصَمُّ حَدَّثَمَا الرَّبِيُع ؤْنُ سُلَيْمَانَ حَجَّثَنَا ابْنُ وَْتبٍ حَدَّثَنَاس ُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ عَنْ جَعْفَرِ بِْن مُحَمَّدٍ عَنْ َأبِيهِ: أَنَّ رَسُوَل اللَّهِ صَلَّى لللهُ عَلَيْهِ وَسلََّمَ تَخَتَّمَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ ِفي يَدِهِ الْيُمْتَى تَلَى خِنْصَرِهِ حتََّى رَجَع َإِلَى الْبَيْىِف َرَمَاهُ فَمَا لَبِسَهُ ثُمَّت َخَتَّم َخَاتًَام مِنْ وَرِقٍ فَجَعَلَهُ فِي يَسَارِهِ وَأَنَّ َأبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ وَعُمَرَ بْنَ إلْخََطّابِ وَعَلِيَّ ْبنَ أَبِي طَالِبٍ وَحَسَنًا وَحُسَيْنًا رَضِيَ اللَّنُ عنَْهُمْ كَانُوا يَتَخَتَّمُونَ فِي يَسَاِرهِْم هَذِهِ ِروَايَةٌ صَحِيحَةٌ لَا يَشُكُّ أَهُْل الْعِلْمِ بِالْحَديِثِ فِي شِحَّةِهَ اأَخْرَجَهَا أَبةُ تَمْرِو بْنُ مَطَرٍ فِي فَوَائِدِ أَبِي اْلعَبَّاسِ الْإَصَمِّ رَحِمَهُ اللَّهُ |
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ قَالَ: ثنا أَبِي قَالَ: ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ، قَالَ: ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ ابْنِ أَخِي الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَمِّهِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ هُرْمُزَ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يَقْتَسِمُ وَرَثَتِي شَيْئًا مِمَّا تَرَكْتُ، مَا تَرَكْنَاهُ فَهُوَ صَدَقَةٌ | حَدَّثَنَا إُِّبرَاهِيمُ قَعلَ: ثنا أَبِي قَالَ: ثناإ ِبْرَاهِيُم بْنُ حَمْزَةَ، قَالَ: ثنا عَبْدٌّ الْاَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ ُمهَمَّدِ اْبنِ أَغِي الزُّهْرِيِّ، عَن ْعَمِّحِ، اَنْ عَبْضِ الرَّحْمَنِ بْنِ هُرْمُزَ، أَنَّّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَئْرَةِّ، يَقُولُ: صَمِ7ٌّتُ رَسُول َاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ؤَالَّذِي نَفْثِي بِيُدِه ِلَا يَقْتَثِمُ وَرَثَتِي شَيْئًا مِّمَّا طَرَكْطُ، مَا تَرَكْناهُ فَهُوَ صَدَقَةٌ | حَدَّثَنَا إِبْلَاهِيمُ قَالَ: ثما أَبِي غَالَ: ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ، قَالَ: ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمٍَضٍ، عَنْ مُحَنَّدِ ابْنِ أَحِي الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَمِّهِ، عَنْ عَبْدِ اررِّحْمَنِ بْنِ هُرْمُزَ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ، يَقُولُ: سٍّمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُؤلُ: وَارَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يَقْتَسِمُ وَرَثَتِي شَيْئًا مِمَّا تَرَكْتُ، مَع تَرَكْنَاهُ فَهُوَ صَدَقَةٌ | حَدَّثَنَا إِبْراَهِميُ قَالَ:ث نا أَبِيق َال:َ ثنا إِبْرَتهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ، فَالَ: ثنا عَبْدُا لْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ اْبنِ أَخِي الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَمِّهِ، عَنْ عَبْد ِالرَّحْمَنِ بْنِ هُرْمُزَ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَهِّ صَلَّىا للَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقوُفُ: مَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يَقَْتسِمُ وَرَثَتِي شَيْئًا مِمَاّ تَرَكْتُ، مَ اتَرَكْنَاهُ فَهُو َصَجَقَةٌ |
مِنْهُ جَمِيعَ مُسْنَدِ الإِمَامِ أَحْمَدَ، وَالْغَيْلانِيَّاتِ جَمِيعَهَا، وَأَجْزَاءَ الْمُزَكِّي وَهُوَ آخِرُ مَنْ حَدَّثَ بِذَلِكَ وَسَمِعْتُ مِنْهُ غَيْرَ ذَلِكَ.وَأَمْلَى بِجَامِعِ الْقَصْرِ مَجَالِسَ كَثِيرَةً، خَرَّجَهَا لَهُ شَيْخُنَا أَبُو الْفَضْلِ بْنُ نَاصِرٍ وَاسْتَمْلاهَا عَلَيْهِ، وَكُنْتُ أَحْضُرُ الإِمْلاءَ وَأَكْتُبُ.وَتُوُفِّيَ رَحِمَهُ اللَّهُ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ رَابِعَ عَشَرَ شَوَّالَ مِنْ سَنَةِ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ وَخَمْسِ مِائَةٍ، وَأَشْرَفَ عَلَى غُسْلِهِ شَيْخُنَا ابْنُ نَاصِرٍ، وَتَوَلَّى الصَّلاةَ عَلَيْهِ بِوَصِيَّةٍ مِنْهُ فَصَلَّى عَلَيْهِ بِجَامِعِ الْقَصْرِ، ثُمَّ حُمِلَ إِلَى جَامِعِ الْمَنْصُورِ فَصَلَّى عَلَيْهِ شَيْخُنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الأَنْمَاطِيُّ، وَدُفِنَ يَوْمَئِذٍ بِبَابِ حَرْبٍ مِمَّا يَلِي قَبْرَ بِشْرٍ الْحَافِي.أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الرَّبِيعِ بْنِ ثَابِتِ بْنِ وَهْبِ بْنِ مَشْجَعَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ الأَنْصَارِيُّ أَحَدُ الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي يَوْمِ الثُّلاثَاءِ الْخَامِسِ مِنْ ذِي الْقَعْدَةِ مِنْ سَنَةِ ثَلاثٍ | مِمْهُ جَميِعَ مُسْنَدِ الإِمَامِ أَحْمَدَ، وَالْغَيْلانِيَّاتِ جَمِؤعَهَا ،وَأَجْكِاءَ تلْمُزَكِّي ؤَهُوَ آخِرُ مَنْ حَدَّثَ بِذَلِكَ وَسَمِعْتُ مِنْهُ غَيْرَ ذَرِكَ.وَأَمْلَىب ِشَامٌعِ الَْقصْرِ مَجاَلِسَّ كَثِيغَةً، خَرَّجهََا لَهُ شَيْخُنَا أَبُو الْفَضْلِ بْنُ ناَصِرٍ وَاستَْمْلاهَا عَلَيْهِ ،وكَُنْتُ أَحْضرُ الإِمْلاءَ وَأَكْتُبُ.وَتُوُفِّيَ رَخِمَهُ اللَّحُ بَيْنَ الظُّهْرُ وَالْعَصْرِ يَوْمَ الأَرْبِاَاءِ رَابِعَ عَشَرَ َشوَّالَ مِنْ سنَِة خمَْسٍ وَغِشْرِينَ وَخَمْسِ ماِئَةٍ، وَأَشْرَفَ عَلَى غُسْرِهِ شَيْخُناَ ابْمُ نَاصِرٍ، وَتَّوَلَّى الصُّّلاة عَِلَيْهٍّ بِوّصِئَّةٍ مِنْهُ فِصَلًّّى َعلَيْهِ بِجَعمِعِ الْقَصْرِ، ثُمَّ حُملَِ إِرَى جَتمِعِ الْمَنْصُورِ فَصَرَّىع َرَيْهِ شَؤْخُنَا عَبْدُ الْوُهَّابِ الأَنْمَاضًيُّ، وَدُفِنَ يَوْمَئِذٍ بِبَعبِ حَرْبٍ مِمًَا يَلِي قَبْرَ بِشٍْر لاْحَافِي.أَخْقَرَنَا أَبُو بٍّكْرٍ مَّحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقُي بْنِ مُحَمَّدِ بْنً عَبْد ِاللَّهِ بْنِ عَبْدٌّ الغَّحْمَنِ بْنِ الرَّبِيعِ بْنِ ثَابِتِ بْنّ وَهْبِ بْنِ مَشْجَعَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدٌ علَلِّهِ بْم ِكعَْبِ بْنِ مَالِكٍ الأَنْسارَّيُّ أَحَدُ الثَّلأثَةِ الَِّذينَ خُلِّفُوا، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي يَوْمِ الثُّلاثَاءِت لْخَامِسِ مِنْ ذِي ألْقعَْدَمِ نِنْ سنََةِ ثَلاثٍ | مِنْهُ جَمِيعَ مُسْنَدِ الإِمَامِ أَهْمَدَ، وَالْغَيْلانِيَّاتِ جَمِيعَهَا، وَأَجْزَاءَ الْمُزَكِّي وَهُوَ آخِرُ مَنْ حَدَّثَ بِذَلِكَ وَسَمِعْتُ مِنْحُ غَيْرَ ذَلِكَّ.وٌّأَمًّلَى بِجَامِعِ الْقَصًّرِ مَجَالِسَ كَثِيرَةً، خَلَّجَهَا لَهِ شَيْخُنَا أَبُو الْفَضْلِ بْنَ نَاصِرٍ وَاسْتَمْلاهَا عَلَيْهِ، وَكُنْتُ أَحْضُرُ الإِمِلاءَ وَأَكْتُبُ.وَتُوُفِّيَ رَحِمَهُ اللَّهُ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ رَابِعَ عَشَرَ شَؤَّالَ مِنْ سَمَةِ خَمْسٍ وَعِشًّرِينَ وَغَمْسِ نِائَةٍ، وَأَشْرَفَ عَرَى غُسْلِهِ سَيْخُنَا ابْنُ نَاصِرٍ، وُتَوَلَّى الصَّلاةَ عَلَيْهِ بِوَصِيَّةٍ مِنْهُ فُّصَلَّى عَلَيْهِ بِجَامِعِ الْقَصْرِ، ثُمَّ حُمٌلَ إِلَى جٍّامٍعِ الْمَنْصُورِ فَصَلَّى عَلَيْهِ شَيْخُمَا عَبْدُ ألْوَهَّابِ الأَنْمَاطِيُّ، وَدُفِمَ يَوًمَئِذٍ بِبَابِ حَرْبٍ مِمَّا يُلِي قَبْلَ بِسْرٍ الْحَافِي.أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِئ بًنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَمِ بْنِ الرَّبِيعِّ بْنِ ثَابِتِ بْنِ وَهْبِ بْنِ مَشْجَعَةَ بْنِ الْهَارِثِ بْنِ عَبْدِ الرَّهِ بْنِ كَعَّبِ بْنِّ مْارِكٍ الأَنْصَارِيُّ أَحَضُ الثَّلاثَةِ الَّذِيمَ خُلِّفُوا، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي يَوْمِ الثُّلاثَاءِ الْخَامٍسِ مِنْ ظٌّي الْقَعْدَةِ مِنْ سَنَةِ ثَلاثٍ | مِنْهُ جَمِيعَ مُسْنَدِ الﻻِمَاِم أَحمَْدَ، وَالْغَيْلانِيَّات ِجَمِيعَهَا، وَأَجْزَاءَ الْمُزَكِّي وَهُوَ خآِرُ مَنْ حَدَّثَ بِذَلِكَ وَسَمِعْتُ مِنْهُ غَيْرَ ذلَِكَ.وَأَمْلَ ىبِجَماِعِ الْقَصْرِ مَجَالِسَ كَثِيرًَى، خَرَّجَهَﻻ لَه ُشَيْخُنَا أَُبو الْفَضْلِ بْنُ نَاصِرٍو َإسْتمَْلاهَا عَلَيْهِ، وَكُنْتُ ىَْحضُرُ الإِمْلأءَ وَأَكْتُبُ.وَتُوُفِّيَ رَحِمَهُ اللَُّه بيَْنَ الظُّهرِْ وَغلْعَصْرِ يَوْخَ الأَرْبِعَاءِ رَابَِع عَشَرَ شَوَّالَ ِمنْ سَنَةِ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ وَخَمْسِ مِاَئةٍ، وَأَشبَْفَ عَلَى غُسْلهِِ شَْيخُنَا ارْنُ نَاصِرٍ، وَتَزَلَّى لاصَّلاةَ عَلَيْهِ ِبوَصِءَّةٍم ِنْهُ فَصَلَّى عَلَيْهِ بِجَامِعِ الْقَصْرِ، ثُمَّ حُمِلَ إِلَى جَامِ7ِ الْنَنْصُورِ فَصَلَّى عَلَيهِْ شَيْخُنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الأَنْمَاطِيُ،ّ ةَدُفِنَ قَوْمَئِذٍ بِبَاب ِ0َرْبٍ ِممَّا يَلِي َقبَْر بِشْرٍ اْلحَافِي.أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَْبدِ الْبَاقِي بِْن مُحَمَّ=ِ بْنِ عَبْدِا للَّهِ ْبتِ عَبْدِ الرَّحْمَن ِبْنِ الرَّبِيعِ بْنِ ثَابِتِ بْنِ وَهْبِ بْنِم َشْجَعةََ بْنِا لْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ الأَنْصَارُِيّ أَحَدُ الثَّلاثَة ِالَّذِينَ هُلِّفُوا، ِبقِرَآءَتِي عَلَيْهِ فِي يَوْمِ الثُّثلاَاءِ افْخَامِسِ مِنْ ذِي الْقَتْدَةِ مِنْ سَنَةِ ثَلاثٍ |
وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ .وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ .ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ .وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا . | وَجَرَيْنَ بِحِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ .وَكَرَّهَ إِلَيْكٌمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ .ادْخُلُوا ارْجَنَّةَ اَنتُْمْ وَأِزْوَاجُكُمْ تُحْبَﻻُون َيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ .وَأَوْحَي فِي كُلِّ َسمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيٌّنٌَا السَّمَعءَ الدُّنٌّيَا . | وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ .وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسِوقَ وَالْعِصْيَامَ أُولَئِك هُمُ الرَّاشِدُونَ .ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْؤَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ يُطَافُ عَلَيْحِمٌ بِصِحَأفٍ .وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْئَا . | َوجَرَيْنَ بِهِم ْبِرِيحٍ طَيَِّبةٍ .وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُزلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ .ادْخُلُوا الْجَتَّةَ َأنْتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ يُطَاف ُعَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ .وَأَْوحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزيََّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا . |
وَقَدْ نَصَّ عَلَيْهِ الْإِمَامُ أَحْمَدُ | وَقَدْ مَصَّ عََليْهِ الْإِمَام ُأَحْمَدُ | وَقَدْ نَصَّ عَلَيٌهِ الْإِمَامُ أَحْمَدُ | وَقَدْ نَصَّ عَلَيْهِ الْإِمَماُ أَحْمَدُ |
حَدَّثَنَا ابْنُ نُفَيْلٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ عَبَّادٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَبَّادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَائِشَةَ، رضى الله عنها قَالَتْ قَدِمَتْ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم حِلْيَةٌ مِنْ عِنْدِ النَّجَاشِيِّ أَهْدَاهَا لَهُ فِيهَا خَاتَمٌ مِنْ ذَهَبٍ فِيهِ فَصٌّ حَبَشِيٌّ قَالَتْ فَأَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِعُودٍ مُعْرِضًا عَنْهُ أَوْ بِبَعْضِ أَصَابِعِهِ ثُمَّ دَعَى أُمَامَةَ ابْنَةَ أَبِي الْعَاصِ ابْنَةَ ابْنَتِهِ زَيْنَبَ فَقَالَ تَحَلَّىْ بِهَذَا يَا بُنَيَّةُ . | مَدَّثَنَا ابْمُن ُفَيْلٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنٌ سَلَمَةَ، عَمْ مُحَمَّدِ بْنِ إَّسْحَاقُّ، قَالَ حَدَّثَنِيي َحْئَى بْنُ عَبَّاضٍ، عَنْ َأبِيهِ، عَبَّادٍّ بْنٌّ َعبْدِ اللََّهِ عَنْ عَائِشَةَ، رضى اللح عمحا قَالَتٌ قٍدِمَتْ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليح وسلم حِلْيَةٌ مِنًّ عِنْدِ النَّجَاشِيِّ أَهْدَاحَا لَهُ فِيهَا َخاتَمٌ مِنْ ظَهٍَب فِيحِ فَصٌّ حَبَشِيٌّ قَالَطْ فَأًّخَذَهُ رَسُولُ اللًَهِ صلى الله علئه وسرم بِعُودٍ مُعْرٌّضًا اَنْعُ أَوْ بِبَعَّدِ أَصَابِعِهِ ثُمَّ دَعَى أُمَعمَةَ ابْنَةَ أَبِئ ارْعَاصِ ابْنَةَ باْنَتًهِ زَيْنَبَ فَقَالَ تًّحَلَّىْ بِهَذَا يَا بُنَيَّةُ . | حَدَّثَنَا ابًّنُ نُفَيْلٍ، حَدَّثَنَع مُهَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ حَدَّثَمِي يَحْيَى بْنُ عَبَّادٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَبَّعدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَائِشَةَ، رضى الله عنها قَالَتْ قَدِمَتْ عْلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم حِلْيَةٌ مِنْ عِنْدِ ألنَّجَاشِيِّ أَهْدَاهَا لَهُ فِيهَا خَاتَنٌ مِنْ ظَهَبٍ فِيهِ فَصٌٌ حَبَشِيٌّ قَالَتْ فَأَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِعُودٍ نُعْرِضًا عَنْهُ أَوْ بِبَعْضِ أُّصَابِعِهِ ثُمَّ دَعَى اُمَامَةَ ابْمَةَ أَبِي الْعَاصِ ابْنَةَ ابْنَتِهِ زَيْنُبَ فِّقَالَ طَحَلَّيْ بِهَذَا يَا بُنَيَّةُ . | حَدَّثَنَا ابْنُ نُفَيْلٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلََمةَ، عَنْ مُحَمَّدِب ْنِ إِسْحَاقَ، ثَالَ حَدَّثنَِي يَحْيَ ىبْنُ عَبَّادٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَبَّادِ بْنِ عَبْدِا للَّهِ عنَْع َائِشَةَ، لضىا لله عنها قَاَلتْ قَدِمَت ْعَلَ ىالنَّبِيِّ صلى الله عليه سزلم حلِيَْةٌ مِخْ عِنْدِ النَّجَاشِيِّ أَهْدَاهَا لَه ُفِؤَها خَإتَمٌ مِنْ ذَهَبٍ فِيهِ فَصٌّ حَبَشِيٌّ قَالَتْ فَأَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ِبعُودٍ مُعْرِضًا عَنْهُ أَوْ لِبَعْضِ أَصَابِعهِِ ثُمَّ دَعَى أُمَامَةَ ابْنَةَ أَبِيا لْعَاصِ إبْنَةَ ابْنَتِهِ زَْينَبَ فَ5َالَ َىحَلَّىْ بِهَذَا يَا بُنَيَّةُ . |
فَطَّهَر اللَّهُ ذَاكَ الثَّغْرَ مِنْ قَلَحٍ أَصابَهُ وَانْجَلَتْ تِلْكَ الثَّنِيَّاتُ | فَطَّهَر اللَّهُ ذَاكٍ الثّغَْرَ مِمْ قَلَحٍ أَصابهَُّ وَاْنجَلَتْ تِرْكَ الثَّنِيَّاتُ | فَطَّهَر اللَّهُ ذَاكَ ارثٍّّغُّرَ مِنْ قَلَحٍ أَصابَهُ وًانْجَلَتْ تِلْكَ الثَّنِيَّاتُ | فَطَّهَر اللَّهُ ذَأكَ الثَّغْرَ مِنْ قَلَحٍأ صَابَهُ وَانْجَلَتْ تِْلكَ اليَّنِيَّاتُ |
بَعْدَ مُرُورِ أَكْثَرِ مِن أُسْبُوعٍ عَلَى إِقْفالِ المَحَطَّةِ | بَعْدَ مُرُورِ أَكْثَرٍ مِن أُسْبُوغٍ عَلى إِقٍّفالّ المَحَطَّةِ | بَعْدَ مُرُؤرِ أَكْذَرِ مِن اُسْبُوعٍ اَلَى إِقْفالِ المَحَطَّةِ | بَعْدَ مُلُورِ أَكْثَرِ مِن أُسْبُنعٍ عَلَى إِقْفالِ إلمَحَطَّةِ |
قُلْ لَهَا: | قُلْ لََه:ا | قُلْ رَهَا: | قُلْ لَهَا: |
الْبَاتِّ عَلَى الْمَوْقُوفِ .وَقَالَ زُفَرُ : يَبْطُلُ بِالْمَوْتِ وَبِالْبَيْعِ وَأَصْلُهُ أَنَّ الْمَوْقُوفَ عَلَى إجَازَةِ إنْسَانٍ يَحْتَمِلُ الْإِجَازَةَ مِنْ غَيْرِهِ ، وَعِنْدَهُ لَا ؛ لِأَنَّهُ إنَّمَا كَانَ مَوْقُوفًا عَلَى الْأَوَّلِ فَلَا يُفِيدُ مِنْ الثَّانِي قُلْنَا إنَّمَا تَوَقَّفَ عَلَى الْأَوَّلِ ؛ لِأَنَّ الْمِلْكَ لَهُ لَا لِأَنَّهُ هُوَ وَالثَّانِي مِثْلُهُ فِي ذَلِكَ فَالْحَاصِلُ أَنَّهُ دَائِرٌ مَعَ الْمِلْكِ فَيَنْتَقِلُ بِانْتِقَالِهِ .ا ه .فَتْحٌقَالَ رَحِمَهُ اللَّهُ وَالْإِذْنُ بِالنِّكَاحِ يَتَنَاوَلُ الْفَاسِدَ أَيْضًا وَهَذَا عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ ، وَقَالَا لَا يَتَنَاوَلُ إلَّا الصَّحِيحَ وَثَمَرَةُ الْخِلَافِ تَظْهَرُ فِي حَقِّ لُزُومِ الْمَهْرِ فِيمَا إذَا تَزَوَّجَ امْرَأَةً نِكَاحًا فَاسِدًا وَدَخَلَ بِهَا حَيْثُ يَظْهَرُ لُزُومُ الْمَهْرِ عِنْدَهُ فِي الْحَالِ فَيُبَاعُ فِيهِ ، وَعِنْدَهُمَا لَا يُطَالَبُ إلَّا بَعْدَ الْعِتْقِ وَفِي حَقِّ انْتِهَاءِ الْإِذْنِ بِالْعَقْدِ حَيْثُ يَنْتَهِي بِهِ عِنْدَهُ ، وَعِنْدَهُمَا لَا يَنْتَهِي حَتَّى لَوْ تَزَوَّجَ غَيْرَهَا نِكَاحًا صَحِيحًا أَوْ أَعَادَ عَلَيْهَا الْعَقْدَ صَحَّ عِنْدَهُمَا ، وَعِنْدَهُ لَا يَصِحُّ لَهُمَا أَنَّ الْمَقْصُودَ مِنْ النِّكَاحِ فِي الْمُسْتَقْبَلِ الْإِعْفَافُ وَالتَّحْصِينُ وَذَلِكَ بِالْجَائِزِ لَا الْفَاسِدِ ؛ لِأَنَّهُ لَا يُفِيدُ الْحِلَّ فَصَارَ كَالتَّوْكِيلِ بِالنِّكَاحِ فَإِنَّهُ يَتَنَاوَلُ الْجَائِزَ دُونَ الْفَاسِدِ وَلِهَذَا لَوْ حَلَفَ لَا يَتَزَوَّجُ يَنْصَرِفُ إلَى الْجَائِزِ بِخِلَافِ الْبَيْعِ حَيْثُ يَتَنَاوَلُ الْجَائِزَ وَالْفَاسِدَ ؛ لِأَنَّ الْفَاسِدَ فِيهِ يُفِيدُ الْمِلْكَ بِالْقَبْضِ وَلِأَبِي حَنِيفَةَ | الْبَاتِّ عَلَى الْمَوْقُوقِ .وَقَالَ زُفَرُ : يَبْضُلُ بِالْمَوْتِ ؤَبِالْبَيْعَ وَأَصْلُّهُ أَنّ َالْمَؤْقُوفَ عَلَى إهَازَةِ إنْسَانٍ يَخْتَمّلَّ الْإِجَازَةَ مِنْ غَيْرِهِ ، وَعِمُّدَهُ لَع ؛ لَِأنَّهُ إنَّمَا كَانَ موْقُوفًا عَلَى الْأٍوَّلِ فُلَا ىُفِي دُمِنْ الثَّانِي قُلْنَا إنَّمَا تُوَقَّفَ عَلَى الْأَوَّلِ ؛ لِأَنَّ ألْمِلْكَ لَهُ لَا لَِأنَّهُ هُوَ وَالثَّانِي مِثْلُهُ فِي ذَلِكَ فَلاْحُاصِلُ أَنَّهُ دَائِرٌ مُعَ ارْمُّلْكِ فَيَنْتَقِلُ بِامْتِقَالِهِ . اه .فَتْحٌقَالَ لَهِمهَُ الرَّهُو َالْإِذْن بِارنِّكَاحِ يَتّنَاوَلُ الْفَاسِدَأ َيْضًا وَهَذَا عِندَْ أَبِي حَنِئفَةَ ، ؤَقَلاَا لَا َيتَنَاوْلُ إلَّا الَّصحِيحَ وَثَمَرَةُ الْخِلَافِ طَظْهَرُ فِي حَقِّ لُزُومًّ الْمَهْرِ فِيمَا إذَا تَزَوَّجَ امْرَأَةً نِكَاخًا فَاسِدًا وَدَخَلِّ بِهَا حَيْثُ يَظْهَرُ لُزُومُ الْمَهْرِ عِنْضَهُ فِى ألُّحَالِ فَيُبَاعُ فِيهِ ، وَعِنْدَهُنَا لَا يُضَالَُب إلَّا بَعْدَ الْعِتْقِ وَفِي حَقِّ انْتِهَاءِ ارْإِذْنِ بِالْعَقْدِ خَيْثُي َنْتَهِي بِهِ تِنْدَهُ ، وَعِنْدَهُمَا لَا يَنْتَحِي حَتَّى لَوْ تَزَوَّجَ غَيْرَهَا نكَِاحاً صَِحيحًا أَوْ أَعَادَ عَلَئْهّا الْعَقْدَص َحَّ غِنْدَهُمَا ، وَعِنْدَعُ لٍأ يْصِحُْ لَهُمَﻻ أَمَّ ارْمقَْصُودَ مِنْ ارنٍّّكَاحِ فِي الْمِّشْتَقْبَلِ علْإِعْفَعفُ وَالطَّحْزِينوُ َذَلِكَ بِالَْجايِزِ لَا علْفَﻻسِدِ ؛ لِأَنَّهُ لَّا يُفِيدُ الْحِلَّ فَصًّاَر كَالتَّوْنِيرِ قًّعلمِّكَاحِ فَإِنَّهُ يَتَنَواَلُ ارْجِايِزَ دُونَ ألْفَاسِدِ وَلٌّهَذَا لَوْ حَلَفَ لَا يََتزَوَجُ يِنْصَرِفُ إلَى الْجَائِزِ بِخِلْافِ الْبَيْغِ حَيْثُ يَتَنَاوَبُ علْجَائِزَ وَالُفِاسِدَ ؛ لِأَنَّ الْفَاسِدَ فىِهِ يُفِيدُ الْمِلْح َبِالْقَبْض ِوَلَّأَبِي حَنِيفَةَ | الْبَاطِّ عَلَى الْمَوٌّقُوفِ .وَقَالَ زُفَرُ : يَبْطُلُ بِالْمَوْتِ وَبِالْبَيَعِ وَأَصْلُهُ أنَّ الْمَوْقُوفَ غَلَى إجَاسَةِ إنْسَانٍ يَحْتَمِلُ الْإِجَازَةَ مِنْ غَيْرِهِ ، وّعِنْدَهُ لَا ؛ لِأَنَّهُ إنَّمَا كَانَ مَوْقُوفًا عَلَى الْأَوَّلِ فَلَا يُفِيدُ مِمْ الثَّانِي قُلْنَا إنَّمَا طَوَقَّفَ عَلَى الْأَوَّلِ ؛ لِأَنَّ الْمِلْكَ لهُ لَا لِأَنَّهُ هُوَ وَالثَّانِي مِثْلُهُ فِي ذَلِكَ فَألْحَاصِلُ أَنَّهُ دَائِرٌ مَعَ الْمِلْكِ فَيَنْتَقِلٍ بِانْتِقَالِهِ .ا ه .فَتْحٌقَالَ رَحَّمَّهُ اللَّهُ وَالْإِذْنُ بِالنِّكَاحِ يِتَنَاوَلُ الْفَاسِدَ أَيْضًا وَهٍّذَا عِمٍدَ أَبِي حَنِيفَةَ ، وَقَالَا لَا يَتَنَاوَلُ إلَّا الصَّحِيحَ وَثَمَرَةَّ الْخِلَافِ تَظْهَرُ فِي حَقِّ لُزُومِ الْمَهٍرِ فِيمَع إذَا تَزَوَّشَ امْرَأَةً نِكَاحًا فَاسِدًا وَدَخَلَ بِهَا حَيْثُ يَظْهَرُ لُزّومُ الْمَهْرِ غِنْدَهُ فِي الْهَالِ فَيُبَاعُ فِيهِ ، وَعِنْدَهُمَا لَا يُطَالَبُ إلَّا بَعْدَ علْعِتْقِ وَفِي حٍقِّ انْتِهَاءِ الْإِزْنِ بِالْعَقِدِ حَيْثُ يِنْتَهِي بِهِ عِنْدَهُ ، وَعِنْدَهُمَا لَا يَنُتَهِي حَتَّي لَوْ تَزَوَّجَ غَيْرَهَا نِكَاحًا صَحِيحًا أَوْ أَعَادَ عَلَيْهَا الْعَكْدَ صَحٍَّ عِنْدَهُمَا ، وَعِنْدَهُ لَا يَسِحُّ لَهُمَا أَنَّ الْمَقْصُودَ مِنْ النّْكَاحِ فِى الْمُسْتَقْبَلِ الْإِعْفَافُ وَالتَّحْصِينُ وَذَلِكَ بِالْجَائِزّ لَا الْفَاسِدِ ؛ لِأَنَّهُ لَا يُفِيدُ الْحِلَّ فَصَارَ كَالتَّوْكِيلَّ بِارنِّكَاحِ فَإِنَّهُ يَتَنٌّاوَلُ الَّجَايِزَ دُونَ الْفَاسِدِ وَلِهَذَا لَوْ حَلَفَ لَا يَتَزَوَّجُ يَنْصَرِفُ إلَى الْجَائِزِ بِخِلَافِ الْبَيْعِ حَيْثُ يَتَنَاوَلُ الْجَائِزَ وَالْفَاسِدَ ؛ رِاَنَّ الْفَاسِدَ فِيهِ يُفِيدُ الْمِلْكَ بِالْقَبْضٌ وَلِأَبِي حَمِيفَةَ | الْبَاتِّ عَلَى الْمَوْقوُفِ .وَقَالَ زُفَرُ : يَبُْطلُ بِالمَْنْت ِوَبِالْبَيْعِ َوأَصْغُهُ أَنَّ الْمَوْقُوفَ عَلَى ل-َازَىِ إنْسَانٍ يَ0ْتَمُِل الْإِجَاوَةَ مِنْ 6َؤْرِهِ ، وَعِنْدَهُ لَا ؛ لِأَّنَهُ إنَّمَا كَانَم وَْقُوفًا عَلَى الْأَوَّلِ فَلَا يُفِيدُ مِنْ الثَّانِي قُلْنَا إنَّمَا تَوَقَّفَ عَلَىا ْلأَوَّلِ ؛ لِأَنَّ الْمِلْكَ لَهُ لَا لِىَنَّهُ هُوَ وَالثَّانِء مِثْلُهُ فِي ذَلِكَ فَالْحَآصِلُ أَنَّهُ دَائِرٌ مَعَ الْمِلْكِ غَيَنْتقَِلُ بِآنْتِقَالِهِ .ا ه .فَتْحٌقَالَ رَحِمَهُ الاَّهُ وَالْإِ1ْنُ بِالنِّكَاحِ يَتَنَاوَلُ الْفَاءِدَ أَيْضًا وَهَذَا عِنْدَ أَبِي حَنيِفَةَ ، وَقَالَا لَا يَتَنَﻻوَُ لإلّاَ الصَّحيِحَ وَثَمَرَوُ الْخِلَافِ تَظْهَرُ فِي 0قَِّ لزُُومِ اْلمَهْرِ فِيمَا إذَا تَزَوَّجَ امْرَاَةً نِكَاحًا فَاسِدًا وَدَخَلَ بِهَا حَيْثُ يَظْهَرُ لُزُومُ الْمَهْرِ عِنْدَهُ فِي الَْخالِ فَيُبَاعُف ِيهِ ، وَعِنْدَعُمَ الَا يُطَالَبُ إلَّا بَعْدَ الْ8ِتْبِ وَفِيح َقِّ انْتِهَاِؤ الْإِذْنِ بِابْعَقِْد حَيْث ُيَتْتَهِي بِهِ عِْندَهُ ، وَعِْندَهُمَا لَا يَنْتَهِس حَتَّى لَْو تَظَوَّجَ 7َيْرَهَا نِكَاحًا صَحِيحًا أَةْ أَعَادَ عَلَيْهَاا لْعَقْدَ صَحَّ عِنْدَهُمَا ، َوعِنْدَهُ لَا يَِصحُّ لهَُمَاأ َنَّ الْمَقْصُمدَ مِنْ النِّكَحاِ فِي الْمُسْعَقْبلَِ اغْإِعْفَافُ مَالّتَحْصِينُ َوذَلِكَ بِالْجَائِزِ لَا اْلفَاسِدِ ؛ل ِأَنَّهُ لَاي ُفِيدُ الْحِلَّف َصَارَ كَالةَّوْكِيلِ بِالنِّكَاكِ فَإِّنَهُ يَتَنَاوَلُ الْجَائَِز دُونَ الْفَاشِدِ مَلِهَذاَ لَوْ حَلَفَ لَا يَنَزَوَّجُ يَخْصَرِفُ إل َىالْجَائِزِ بِخِلَاف ِالْبَيْع ِحَسْثُ يَتَنَاوَلُ لاْجَائِزَ وَالْفَغسَِد ؛ لِأَنَّ الْفَاسِدَ فِيهِ يُفِديُ الْمِلْكَ بِالْقَبْضِ وَلِأَبِي حَنِيفَةَ |
وَأَمَّا بَيَانُ مَا يَقَعُ بِهِ الِاسْتِبْرَاءُ فَنَقُولُ وَبِاَللَّهِ التَّوْفِيقُ : الْجَارِيَةُ فِي الْأَصْلِ لَا يَخْلُو إمَّا أَنْ كَانَتْ مِمَّنْ تَحِيضُ وَإِمَّا أَنْ كَانَتْ مِمَّنْ لَا تَحِيضُ فَإِنْ كَانَتْ مِمَّنْ تَحِيضُ فَاسْتِبْرَاؤُهَا بِحَيْضَةٍ وَاحِدَةٍ عِنْدَ عَامَّةِ الْعُلَمَاءِ ، وَعَامَّةِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعَنْ مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ اسْتِبْرَاءَهَا بِحَيْضَتَيْنِ ؛ لِأَنَّ الِاسْتِبْرَاءَ أُخْتُ الْعِدَّةِ وَعِدَّتُهَا حَيْضَتَانِ وَالصَّحِيحُ قَوْلُ الْعَامَّةِ لِمَا رُوِيَ عَنْ النَّبِيِّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ أَنَّهُ قَالَ فِي سَبَايَا أَوْطَاسٍ أَلَا لَا تُوطَأُ الْحَبَالَى حَتَّى يَضَعْنَ وَلَا الْحَيَالَى حَتَّى يُسْتَبْرَأْنَ بِحَيْضَةٍ وَالْفَعْلَةُ لِلْمَرَّةِ ، وَالتَّقْدِيرُ الشَّرْعِيُّ يَمْنَعُ مِنْ الزِّيَادَةِ عَلَيْهِ إلَّا بِدَلِيلٍ وَلِأَنَّ مَا شُرِعَ لَهُ الِاسْتِبْرَاءُ ، وَهُوَ حُصُولُ الْعِلْمِ بِطَهَارَةِ الرَّحِمِ يَحْصُلُ بِحَيْضَةٍ وَاحِدَةٍ فَكَانَ يَنْبَغِي أَنْ لَا يُشْتَرَطَ الْعَدَدُ فِي بَابِ الْعِدَّةِ أَيْضًا إلَّا أَنَّا عَرَفْنَا ذَلِكَ نَصًّا بِخِلَافِ الْقِيَاسِ فَيُقْتَصَرُ عَلَى مَوْرِدِ النَّصِّ وَإِنْ كَانَتْ مِمَّنْ لَا تَحِيضُ فَلَا يَخْلُو إمَّا أَنْ كَانَتْ لَا تَحِيضُ لِصِغَرٍ أَوْ لِكِبَرٍ وَإِمَّا أَنْ كَانَتْ لَا تَحِيضُ لِعِلَّةٍ وَهِيَ الْمُمْتَدُّ طُهْرُهَا . وَإِمَّا أَنْ كَانَتْ لَا تَحِيضُ لِحَبَلٍ فَإِنْ كَانَتْ لَا تَحِيضُ لِصِغَرٍ أَوْ لِكِبَرٍ فَاسْتِبْرَاؤُهَا بِشَهْرٍ وَاحِدٍ ؛ لِأَنَّ الْأَشْهُرَ أُقِيمَتْ مَقَامَ الْأَقْرَاءِ فِي حَقِّ الْآيِسَةِ ، وَالصَّغِيرَةِ | وَأَمَّا لُّيَأنُ مَا ئَقَغُ بِهِ الِاسْتِبْرَعءُ فَنَقُولُ ةَبِاَللٌَّنِ التٍّوْفِيقُ : الْجَارِيَةُ فِي الْأصَْلِ لَا يَ9ْلَّو إمَّا أَنْك َانَتْ مِمَّتْ طَِحيضُ ؤَإِمَّا أَنْ كَاَنتْ مِمَّنْ لِا تَحِيضُ فَإِنْ َكانَتْ مِمَّن ْتَهِيضُ فَاسْتِبْرَاؤُهَا بِحَيدَْةٍ وَاحِدَةٍ عِنْدَ عَامَّةِ علْعُلَمِّاءِ ، وْعَامٍَّةِ الصَّحَابٌّةِر َضِيِّ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعَنْ مُعَاؤِيَةَ رَضِيُّ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ اسْتِبْرَاءًّهَا بِحَيْضَتَيْنٍّ ؛ لأَِنَّ الِاسْتِبْرَاءَ أُخْتُ ارْعِدَّةِ وَعِدَّطُهَا حَيْضَتَعن ِوَالصَّحِيحُ قَوْلُ لاْعَامَّةِ ِلمَا رُنيَِ عَنْ النَّبِّيِّ علََيْهِ الصَّلَاةُ وَالسٍَلَامُ أَنَّهُ بَالَ فِي سَبَايَأ أَوْطَساٍ أَرَا رَا تُوطَاُا لْحَبَالَى حَتَّ ىيَضَاْنَ وَلَا الْ0َيَارَى حَتَّى يُسْتَبْرَأْنَ بِحَيْضَةٍ وَالْفَغْلَةُ لِلْمَلَّةِ ، وَالتَّقْدَير ُالشَّرْغِيًُ يَمْنَعُ مِنْ ألزِّيَأدَةِ عَلَيْهِ إلَّا بِدَلِيلٍ وَلِأَنَّ مَت شُغِعَ لَهُ الِاسْتِبْرَاءُ ، وَهُؤَ حْصُول ُالْعِلْنِ بِطَهَارَةِ اللَّخِمِ يَكصُّلُ بِحَيْضَةٍ وَاحدَِةٍ َفمَانَ يَنْبَغِي أَْن لَا يُشًتَرَطَ الْعَدٌدُ فِي فَابِ الْعِدَّة ِأَيْضًا إرَّا أَنَّا عَرَفْنَا ظَلِكَ نَصًّا بِخِرَافِ الْقِيَاسِ فَيُقْتَصَرٍ عَلُّى مَؤْرِدِ المَّصِّ وَإِنْ كَانَتْ مٍمَّنْ لَع تَحِيضُ فَلَا يٌخْلُو إمَّا أَنْ كَانَتْ لَا تَحِيضُ لِصٌّغَرٍأ َوْ غِكِلَرٍ ؤَإِمَّا أَنْ كَانَتْ لَا تَحِيضُ لِاَلّةٍَ وُّهِيَ ارِّمُمْتَدُّ طُهْرُهَا . وَإِنَّا غَنْ كَانَتْ لَا تَحِيضُ لِحُّبَلٍ فَإِنْ كَانَتْ لَّا تّحِيضُ لِصِغَرٍ أَوْ رِطِلَرٍ فَاسْتِبْراؤُحَا بِشَهْلٍ وَاحِدٍ ؛ لِأَنَّ الْأَشْهُرَ أُقِيمَتْ مَقَامَا لْأَقْرَاءِ فِيح َقِّ الْآيِسَةِ ، وَالصَّغِيرَةِ | وَأَمَّا بَيَانُ مَا يَقَعُ بِهِ الِاسْتِبْرَاءُ فَنَقُولُ وَبِاَللَّحِ ألتَّوْفِيقُ : الْجَارِيَةُ فِي الْأَصْلِ لَع يَخْلُو إمَّا أَنْ كَانَتْ مِمَّنْ تَحِيضُ وَإِمَّا أَنْ كَانَتْ مِمَّنٍ لَا تِّحِيضُ فَإِنْ كَانَتْ مْمَّنٌّ طَحِيدُ فَاسْتِبْرَاؤُهَا بِحَيْضَةٍ وَاحِدَةٍ عِنْدَ عَامَّةِ الْعُلَمَاءِ ، وَعَانَّةِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعِنْ مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ اسْتِبْرَاءَهَا بِحَيْضَتَيًمِ ؛ لِأَنَّ الِاسْتِبْرَاءَ أُخْتُ الْعِدَّةِ وَعِدَّتُهَا حَيْضَتُانِ وَالصَّحِيحُ قَوْلُ الْعَامَّةِ لِمَا رُوِيَ عَنْ النَّبِيِّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ أَمَّهُ قَارَ فِي سَبَايَا أَوْطَاسٍ أُّلَا لَا تُوطَأُ الْحَبِّالَى حتَّى يَضَعْنَ وَلَا الْحَيَالَى حَتَّى يُسْتَبْرَأَّنَ بِخَيْضَةٍ وَالْفَعْلَةُ لِلْمَرَّةِ ، وَالتَّقِدِيرُ السَّرْعِيُّ ىَمْنَعُ مِنْ الزِّىَعدَةِ عَلَيْهِ إلٍّّا بِدَلِيلٍ ؤَلِأَنَّ مَا شُرِعَ لَهُ الِاسْتِبْرَاءُ ، وَهُوَ حُصُولُ الْعِلْمِ بِطَّهَارَةَ الرَّحِنِ يَحْصُلُ بِحَيْضَةٍ وَاحِدَةٍ فَكَانَ ئَنْبَغِى أَنْ لَا يُشْتَرَطَ الْعَدَدُ فِي بَابِ الْعِدَّةِ أَيْضًا إلَّا أَنَّا عَرَفْنَا ذَلِكَ نَصًّا بِخِلَافِ الْقِيَاسِ فَيُقْتَصَرُ عَلَى مَوْرِدِ المَّصِّ وّإِنْ كَانَتْ مِمَّنْ لَا تَحِيضُ فَلَا يَخْلُؤ إمَّا أَمْ كَانَطْ لَا تَحِيضٍّ لِصِغَلٍ اَوّ لِكِبَرٍ وَإِمَّا أَنْ كَانَتْ لَا تَحِيضُ لِعِلَّةٍ وَهِيَ الْمُمْتَضُّ طُحْرُهَا . وَإِمَّا أَنْ كَانَتْ لَا تَحِىظُ لِحَبَلٍ فَإِنْ كَعنَتْ لَا تَحِيضُ لِصِغَرٍ أَوْ لِقِبَرٍ فَاسْتِبْرَاؤُهُا بِشَهْرٍ وَاحِدٍ ؛ لِأَنَّ الْأُّشْهُرَ أُقِيمَتْ مَقَامَ الْأَقْرَاءِ فِي حَقِّ الْآيِسَةِ ، وَالصَّخِيرَةِ | وَأَمَّا بَيَانُ ماَ يَقَعُ بِهِ الِساْتِبَْراءُ فَنَقُولُ وَبِاَللَّهِ التَّوْفِيقُ : الْجَارِيَُة فِي الْأَصْلِ لَا يَخْلُو إمَّا أنَْ كَانَتْ مِمَّنْ تَحِيضُو َإِمَّا أَنْ كَأنَْت كِمَّنْ لَا تَحِيضُ 5َإِنْ كَانَتْ مِمَّنْ تحَِيضُ فَاسْتِبْرَاؤُهَا بِحَيضَْةٍ وَاحِدَةٍ عِنْدَ عَامَّةِ الْعُلََماءِ ، وَعاَمَّةِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعَنْ مُعَاوِيَةَ رضَِيَ اللَّهُ عَنْه ُ: أَنَّ اسْتِبَْراءَهَا بِحَيْضَتَيْنِ ؛ لِأَنَّ الِاسْتِبْؤَائَ أُخْتُ الْعِدَّةِ وَعِدَّتُهَا حَيْضَتَانِ وَالصَّخِيحُ قَْولُ الْعَامّةَِ لِمَا رُوِيَ عَنْ النَّبِيِّ عَلَيْهِ الصَّلَةاُ وَالسَّلَامُأ َنَّهُق َالَ فِي سَبَايَا أَوْطَاسٍ أَلَا لَا تُوطَأُ الْحَبَالىَ حَتَّى يَضَعْنَ وَلَا الْحَيَالَ ىحَتَّى يُسْتَبْرَأْنَ بِحَيْضَةٍ وَالْفَعَْلةُ لِلْمَرَّةِ ، وَالتَّقْدِيرُ الشَّرْاِيُّ يَمْنَعُ مِنْ الزِّيَادَةِ عَلَيْهِ لإَّا بِدَلِيلٍ وَلِأَنّمَ َا ُشرِعَ لَهُ غلِاسْتِبْرَاءُ ، وَهُوَ حُصُولُ الْعِلِْم بِطَهَارَةِ الّرَحِمِ يَحْصُلُ بِحَيْضَةٍ وَاحِدَةٍ فَكَانَ يَنْبَغِ يأَنْ لَا يُشَْترَطَ الْعَدَدُ فِي بَابِ الْعِدَّةِ أَيْضًا إلَّ اأَنَّ اعَرَفْنَا ذَِلكَ نَصًّا بِخِلاَ5ِ الْقِيَاسِ فَيُقْتَشَرُ َعلَى مَوْرِدِ النَّصِّ وَإِنْ كَانَتْ ِممَّنْ لَا تَحِيضُ َفلَا يَخْلُو متَّاأ َنْ كَانَتْ لَا تَحِيضُل ِصِلٍَر أَوْ لِكِبَرٍ وَإِمَّا أَنْ كَانَتْ فَا تَحِيضُ لعِِلَّةٍ وَهِيَ الْمُمْتَدُّ طُهْرُهَا . وَإِمَّا أَنْ كَانَتْ لَا تَحِيضُ لِحَفَلٍ فَإِنْ كَانَتْ لَا تَحِيض ُلِصِغَرٍ أَوْ لِكِبَرٍ فَاسْتِبْرَاؤُهَا بشَِهْرٍ وَإحِدٍ ؛ لِأَنَّ الْأَشْخُرَ أُقِيمتَْ مقََامَ الْأَقْرَاءِ فِي حَقِّ الْآيِسَةِ ، وَاصلَّغِيرَةِ |
؛ لِأَنَّ الْحَاكِمَ يَقُومُ مَقَامَهُ أَيْ : الْغَائِبِ كَمَا لَوْ كَانَ حَاضِرًا فَامْتَنَعَ .ا ه .مُغْنِي أَيْ : الْغَائِبُ قَوْلُهُ : وَلَا يُطَالِبُهُ أَيْ : الْمُدَّعِي قَوْلُهُ : وَلَا يُعْطِيهِ إلَخْ . مُحْتَرَزُ قَوْلِهِ : السَّابِقِ ، وَحَكَمَ بِهِ بِشُرُوطِهِ .ا ه .سم قَوْلُهُ : أَمَّا إذَا كَانَ إلَخْ . مُحْتَرَزُ قَوْلِهِ : حَاضِرٌ فِي عَمَلِهِ قَوْلُهُ : وَاسْتَثْنَى مِنْهُ أَيْ : مِمَّا فِي الْمَتْنِ قَوْلُهُ : الْحَاضِرِ أَيْ : الْمَالِ الْحَاضِرِ فَقَوْلُهُ : يُجْبَرُ أَيْ : الْمُدَّعِي خَبَرٌ جَرَى عَلَى غَيْرِ مَا هُوَ لَهُ بِلَا إظْهَارٍ ، وَيَحْتَمِلُ أَنَّ الْمُرَادَ الْمُدَّعِي الْحَاضِرُ ، وَعَلَيْهِ فَالْخَبَرُ جَارٍ عَلَى مَا هُوَ لَهُ ، وَفِي ضَمِيرِ مُقَابِلِهِ اسْتِخْدَامٌ قَوْلُهُ : كَزَوْجَةٍ تَدَّعِي إلَخْ . ، فَإِنَّهَا مَأْمُورَةٌ بِدَفْعِ مُقَابِلِ الصَّدَاقِ ، وَهُوَ نَفْسُهَا بِأَنْ تُسَلِّمَهَا لِلزَّوْجِ .ا ه .سم قَوْلُهُ : قَبْلَ الْقَبْضِ أَيْ : قَبْضِ الْمُشْتَرِي الْغَائِبِ الْمَبِيعَ قَوْلُهُ : كَبَائِعٍ لَهُ أَيْ :لِلْمَالِ الْحَاضِرِ ، وَقَوْلُهُ : ثَمَنَهُ أَيْ : الْمَبِيعِ قَوْلُهُ : حَيْثُ اسْتَحَقَّهُ أَيْ : اسْتَحَقَّ الْبَائِعُ الْمَالَ الْحَاضِرَ الَّذِي هُوَ الْمَبِيعُ ، وَيَحْتَمِلُ | ؛ لِأَنَّ الْحَاكِمَ يَقُومُ مَقَامَهُ أَيْ : الْغَعئِبِ كَمَا لَوْ كَامَ حَعضِرًا فَامْتَنَعَ .ا ه.مُغْنِىأ َيْ : الْغَائِبُ قَوْرُحُ : وَلَا يُطَالِبُهُ أَيَ : الْمُدَّعِي قَوْلُهُ : وَلَا يُعْطِيهِ إلَخْ . مُحْتَرَزُ قَوْلِهِ : السَّعبِقِ ، وَحَكَمَ بِهِ بِشُرُوطِ8ِ ا. ه .سم قَوْلُهُ : أَمّاٍ إذَا كَانَ إرَخْ . مُحْتَرَزُ قَوْلِهِ : حَاضِرٌ فِي عَمَلِهِ قَمًّلُهُ : وَاسْتَثْنَى مِنْحُ أَيْ : مِمَّ افِي علْمَتْنِ قَوْلُهُ : الْهَاضِرِ أٍيْ : الْمَالِ الْحَا2ِرِ فَقَوْلُهُ : يُجْبَرُ أَيْ : ألْمُدٌَّغِي خَبَرٌ شَرَى عَرَى غَيْرَّ كَا هُوَ لَهُ بِلَا إظْحَارٍ ، وًيَحْتَمِلُ أَنٌَّ الْمُرَادَ ارْمُدَّعِي ارْحَاظِرُ ، وَعَلَيْهِ فَالْخَبَرُ جَار ٍعَلَى مُّا حُوَ لَهُ ، ؤَفِي ضَحِيرِ كُقِّابِلِهِ اسْتِخْدَامٌ قَوْلهُُ : كَزَوْجًّةٍ تَدَّعِي إلَخْ . ، فَإِّنَهَا مَأْمُؤرةٌب ِدَفْعِ مُقَابِلٌ الصَّدَاقِ ، وَهُوَ نَفْسُهَا بأَِنْ تسَُلِّمَهَا لِلزَّوْجِ .ا ه .سن قَوًلُهُ : كَبْلَ الْقَبْضِ أَيْ : غَبْضِ الْمُشْتَرِي راّغَائِبِ الْمَبِيعَ كَوْلُهُ : كَبَايِعٍ لَهُ أيَّ :لِلْمَالِ آرْحَاضِرِ ، وّقَوْلُحُ : ثٌَمنَحُ أَيْ : الْمَبِيعِ قَوْلُهُ : َحيْثُ اسْتَحَقَّهِّ أَيْ : اسْتَحَقَّ الْبَائِتُ الْمَالَ ىلْحَاضِرَ الَّذِي 8ُوٌّ الْمَبِيعُ ، وَيَحْتَمِلُ | ؛ لِأَنَّ ارْحَاقِمَ يَقَّومُ مَقَامَهُ أَيْ : الْغَائِبِ كَمَا لَوْ كَانَ حَاضِرًا فَامْتَنَعَ .ا ه .مُغْنِي أَيْ : الْغَائِبُ قَوْلُهُ : وَلَا يُطَالِبُهُ أَيْ : الْمُدُّّعي قَّوْلُهُ : وَلَا يُعْطِيهِ إلَخْ . مُحْتَرَزُ قَوْلِهِ : ارسَّابِقِ ، وَحَكَمَ بِهِ بِشُرُوطِهِ .ا ه .سم قَوْلُهُ : أَمَّا إذَا كَانَ إلَخْ . مُحْتَرَظُ قَوْلِهِ : حَاضِرٌ فِي عَمَلِهِ قَوْلُهُ : وَاسْتَثْنَى مِنْهُ أَيْ : مِمَّا فِي الْمَتْنِ قَوْلُهُ : الْخَاضِرِ أَيْ : الْمَالِ الْحَاضِرِ فَقَؤْلُهُ : يُجْبَرُ أَيْ : الَّمُدَّعِي خَبَرٌ شَرَى عَلَى غَيْرِ مَا هُوَ لَهُ بِلَا إظْهَارٍ ، وَيَحْطَمِلُ أَنَّ الْمُرَادَ الْمُدّْعِي الْحَاظِرُ ، وَعَلَيْهِ فَالْخَبَرُ جَارٍ عَلَى مَا هُوَ رَهُ ، وَفِي ضَمِيرِ مُقَابِلِهْ اسْتِخْدَامٌ قَوْلُهُ : كَزَوْجَةٍ تَدَّعِي إلَحْ . ، فَإِنَّهَا مَأْمُورَةّ بِدَفْعِ مُقَابُلِ الصَّدَاقُّ ، وَهِّوَ نَفْشُهَا بأَنْ تُسَلِّمٍهَا لِلزٌَوْجِ .ا ح .سم قْوْلُهُ : قَبْلَ الْقٌبْضِ أَيْ : قَبْضِ الْمُشْتَرِي الْغَائِبِ الْمَبِيعَ قَوْلُهُ : كَبَائِعٍ لَهُ أَيْ :لِلْمَالِ الْحَاضِرِ ، وَقُوْلُهُ : ثَمَنَهُ أَئْ : الْمَبِيعِ قَوْلُهُ : حَيْثُ اسْتَحَقَّهُ أَيْ : اسْتَحَقَّ الْبَائِعُ الْمَارَ الْحَاضِرَ الَّذِي هُوَ الْمَبِيعُ ، وَيَحْتَمِلُ | ؛ لِأَنَّ الْحَاكَِم يَقُومُ مَقَامَهُ أَيْ : الْغَائِبِ كَمَا َلوْ كَانَ حَاضِرًاف َامَْتَوعَ .ا ه .مُغْنِي أَيْ : لاْغَائِفُ قَوْلُهُ : وَلَا يُطَالِبُُهأ َيْ : الْمُدَّعِي قَوْلُهُ : وَلَا يُعْطِيهِإ لَخْ . مُحْتَرَزُ قَوْلِهِ : السَّابِقِ ،و حََكَمَ بِهِب ِشُرُوطِهِ .ا ه .سم قَوْلُهُ :أ مََّا إذَا كَانَ إلَخْ . مُحْتَرَزُ قَولِْهِ : حَاضِرٌ 5ِي عَملَِهِ قَوُْلهُ : وَاْستَثْنَى مِنْهُ أَيْ : مِمَّا فِي الْمَتْنِ قَوْلُهُ : الْحَاضِرِ أَيْ : الْمَالِ لاْحَغضِرِ فَقَوْلُ9ُ : يُجْبَرُ أَيْ : إلْوُدَّعِي خَبَر ٌجَرَى عَلَى غَيْرِ مَا هُوَ لَهُ بِلَا إظْهَارٍ ، وَيَحْتَمِلُأ َنَّ الْمُرَادَ الْمُدَّعِي الْحَاضِرُ ، وَعَلَيْهِ فَالْخَبَرُ جَار ٍعَلَى مَا هُوَ لَهُ ، وَفِي ضَزِيرِ مُقَابِلِهِ اصِْتخْدَامٌ قَوْلُُه : كَزَوْجَةٍ تَدَّعِب إلَخْ . ، فَإِنَّخَام َأْمُورَةٌ بِدَفْعِ مُقَابِلِ الصَّدَاقِ ، ةَهُوَ نَفْسُهَا بِاَنْ تُسَلِّمهََا لِلزَّوْجِ .ا ه .سم قَوْلُهُ : قَبْلَ الْقبَْضِ أَيْ : قَبْضِا لْمُشْتَريِ الْغَائِبِ الْمَبِيعَ قَوْلُهُ : كَقَاءِعٍ لَهُ َأيْ :لِلْمَالِ اغْحَاضِرِ ، وَقَوْلُهُ :ثَمَنَه ُأَيْ : المَْبِيعِ َقوْلُهُ: ح َبْثُ اسْتَحَقَّهُأ َيْ : اسْتَحَقَّ الْبَائِعُ الْمَالَ الْ-َاضِرَ تلَّذِي هُوَ الْمَبِيع ُ،و َيَحْتَمِلُ |
وَالْإِثْمُ: الْكَذِبُ أَوِ الشِّرْكُ أَوِ الْحَرَامُ، وَالْعُدْوَانُ: الظُّلْمُ الْمُتَعَدِّي إِلَى الْغَيْرِ أَوْ مُجَاوَزَةُ الْحَدِّ فِي الذُّنُوبِ، وَالسُّحْتُ: الْحَرَامُ، فَعَلَى قَوْلِ مَنْ فَسَّرَ الْإِثْمَ بِالْحَرَامِ يَكُونُ تَكْرِيرُهُ لِلْمُبَالِغَةِ، وَالرَّبَّانِيُّونَ عُلَمَاءُ النَّصَارَى، وَالْأَحْبَارُ: عُلَمَاءُ الْيَهُودِ وَقِيلَ: الْكُلُّ مِنَ الْيَهُودِ لِأَنَّ هَذِهِ الْآيَاتِ فِيهِمْ ثُمَّ وَبَّخَ عُلَمَاءَهُمْ فِي تَرْكِهِمْ لِنَهْيِهِمْ فَقَالَ: لَبِئْسَ مَا كانُوا يَصْنَعُونَ وَهَذَا فِيهِ زِيَادَةٌ عَلَى قَوْلِهِ: لَبِئْسَ مَا كانُوا يَعْمَلُونَ لِأَنَّ الْعَمَلَ لَا يَبْلُغُ دَرَجَةَ الصُّنْعِ حَتَّى يَتَدَرَّبَ فِيهِ صَاحِبُهُ، وَلِهَذَا تَقُولُ الْعَرَبُ: سَيْفٌ صَنِيعٌ: إِذَا جَوَّدَ عَامِلُهُ عَمَلَهُ، فَالصُّنْعُ هُوَ الْعَمَلُ الْجَيِّدُ لَا مُطْلَقُ الْعَمَلِ، فَوَبَّخَ سُبْحَانَهُ الْخَاصَّةَ، وَهُمُ الْعُلَمَاءُ التَّارِكُونَ لِلْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ بِمَا هُوَ أَغْلَظُ وَأَشَدُّ مِنْ تَوْبِيخِ فَاعِلِ الْمَعَاصِي، فَلْيَفْتَحِ الْعُلَمَاءُ لِهَذِهِ الْآيَةِ مَسَامِعَهُمْ وَيُفْرِجُوا لَهَا عَنْ قُلُوبِهِمْ، فَإِنَّهَا قَدْ جَاءَتْ بِمَا فِيهِ الْبَيَانُ الشَّافِي لَهُمْ بِأَنَّ كَفَّهُمْ عَنِ الْمَعَاصِي مَعَ تَرْكِ إِنْكَارِهِمْ عَلَى أَهْلِهَا لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مَنْ جُوعٍ، بَلْ هُمْ أَشَدُّ حَالًا وَأَعْظَمُ وَبَالًا مِنَ الْعُصَاةِ، فَرَحِمَ اللَّهُ عَالِمًا قَامَ | وَالْاِثمُْ: الكَذِبُ َأوِ الشِّرْكُ اَوِ الْحَرَاُم، وَالْعُدْوَعنُ: الظُّلِمُ الْمَتَعَدِّي إِلَى الْغَيْرِ أٍّوْ مُشَاوَزَةُ ألْهَدِّ فِي الذُّنُوبِ ،وَاﻻسُّحْتُ: الْحَرَامُ ،فَعَلَى قَوْلِ مَمْ فَسَّرَ الْإِثْمَ رِالْحَرَامِ ئّكُونُ تَقْرِيرُهُ لِلْمُبَالِغَةِ، وَالرَّبَّامُّيَُّونَ عُلَمِعءُ النٌَّصَارَى،و َالْأَحْبَارُ: عُلمََأءُا لْيَهُودِ وَقِيلٍ: الَكلٌُُ منَِ الْيَهُودِ لِأَنَّ هَذِهِ الْآيَاتِ فِيحِمْ ثُمَّ وبََّخَ عُلَمَاءَهُّمْ فِي تَرْكِهِمْ لِنَهْيِهِّم فقََالَ: لَبئسَْ مَا كانُوا يَصنَْعُونَ ُّؤهَذَا فِيهِ زِيَادَةٌ عَلَى قَوْلِهِ: لَبِئْسَ مَا كانُوا يَعْمَلُونَ لِأَنَاّ لْعَمَلَ لَع يَبلُْغُ دَلَجَنَ الصُّنْعِ حَتَّى يَتَدَّرَّبَ فِيهِ صَاحِبُهُ، وَلِهَذَا تًُقولُ الْعَرَبُ: سَيًفٌ صَنِعيٌ: إِذَا جَوَّّد عأَمِلُهُ عٌمَلَهُ، فَالصُّنْعُ ُهوَا لاَْمَلُ اغْجَيِّدُ لَا مُطْلَقُ ارْعَملَِ، فَوَبَّخَ سٌبْحَانَهُ ألْخَاصَّةَ، وَهُمُ الْعُلَمَاءُ التَّارِكُونَ رِلْأَمْرِ بِلاْمَعْرُوفًّ وَالنٌَهْيِ عَمِ الْمُنْكَرِ بِمَا هُوَ أَغلَْظُ ةَأَشَدُّ مِنْ تَوْبِيخِ فَاعِلِ اْلمَعَاصِي، فَلْيَفْتَحِ الْعُلٍمَاء ُلِهَذِه الْآيَةِ مََسامِعَنُنْ وَيُفًّرِجُوا لَهَّا عَنْ قُلُوبِهُمْ، فَتِنًُّحَا قْدْ جَاءٍتّ بِمَأ فِيهِ الًبَيَانُ ارشَّافِي رَهُمْ بٍّاَنَّ كًفّهُمْ اَنِ الْمَعَاصِي مَعَ تَرْكِ إِنْكَارِهِمْ عَلَ ىأَهْلِهَا لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْمِي مَمْ جُوعٍ، بَلْ هُمْ أَشَدًُّ 0َأﻻًا وَأَعْظَمُ وَبَالًا مِنَ غلْعُصاَمِ، فَرَحِمَ اللَّهُ اَالِمًا قَامَ | وَالْإِثْمُ: الٍّكَذِبُ أَوِ الشِّرْكُ أِّوِ الْحَرَامُ، وَالْعُضْوَانُ: الظُّلْمُ الْنُتَعَدِّي إِلَى الْغَيْرِ أَوْ مُجَاوَزَةُ الْحَدِّ فِي الذُّنُؤبِ، وَالسُّحْتٍّ: الْحَرَامُ، فَعَلَى غَوْلِ مَنْ فَسَّرَ الَإِثْمَ بِالْخَرَامِ يَكُونُ تَكْرِيرُهُ لِلْمُبَالِغَةِ، وَالرَّبَّانِيُّونَ عُلَمَاءُ النَّصَارَى، وَالْأَحْبَارُ: عُلَمَاءُ ارْيَهُودِ وَقِيلَ: الْكُلُّ مِنَ الَيَهُودِ لِأَنَّ هَذِهِ الْآيَاتِ فِيهِمْ ثُمَّ وَبَّخَ عُلَمَاءَهُمْ فِي تَرًكِهِمْ لِنَهْيِهِمْ فَقَالَ: لَبِئْسَ مَا كانُوا يَصْنَعُونَ وَهَذَا فِيهِ زِيَادَةٌ اَلَى قَوْلِهِ: لَبِئْسَ مَع كانُوا ىَعْمَلُونَ لِأَنَّ الْعَمَلَ لُا يَبْلُغُ دَرَجَةَ الصُّنْعِ حُّتَّى يَتَّدَرَّبَ فِيهِ صِّاحِبُهُ، وَلِهَذَا تَغُؤرُ الْعَرَبُ: سَيْفٌ صَنِيعٌ: إِذَا جْوَّدَ عَامِلُهُ عَمَلَهُ، فَالصُّنْعُ هُوٍ الْعَمَلُ الْجَيِّدُ لَا مُطْرَقُ الْعَمَلِ، فَوَبَّخَ ثُبْحَانَهُ الْخَعصَّةَ، وَهُمُ الْعُلَمَأءُ التَّارِكُّونْ لِلْأَمْرِ بِالْمًّعْرُوفِ وَالنَّحيِ عَنِ الْمُنْكَرِ بِمَا هُوَ أَغْلَظُ وَأَشَدُّ مِنْ تَوْبِيخِ فَاعِلِ ارٍّمَعَاصُي، فَلْيَفْتَحِ الْعُلَمَاءُ لِهَذِهِ الْآيَةِ مَسَانِعَهُمْ وَيُفْرِجُوا لَهَا عَنْ قُلُوبِهِمْ، فَإِنَّهَا قَدْ جَاءَتْ بِمَا فِيهِ الْبَيَانُ الشَّافِي لَهُمْ بِأَنَّ كَفَّهُمْ عَنِ الْمّعَاصِي مَعَ تَرْكِ إِنْكَارِهِمْ غَلَى أَهْلِهٌا لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مَنْ جُوعَّ، بَلْ هُمْ أًشَدُّ حَالًا وَأَعْظٍّمًّ وَبَالًا مِنَ الْعُصَاةِ، فَرَحِمَ اللَّهُ عَالِمًا قَامَ | وَااْلِثْمُ: اْفكَذِبُ أَِو الشِّرْكُ َأوِ الْحَرَام،ُ وَالْعُدْوَانُ: ىلظُلّْمُا لْمَُتهَدِّي إِلَى الْغَيْرِ َأةْ مُجَاَوزَةُ إلْحَدِّ فِي لاذُّنُوبِ، واَلسُّحْىُ: اغْحَرَامُ ،فَعَلَى قَوْلِ مَْن غَسَّرَ الْإِثْمَ بِلاْحَﻻَاكِ يَكُونُ تَكْرِيرُهُ لِلْمبَُالِغَة،ِ وَالرَّبَّانِيُّونَ عُلَمَاءُ النَّصَارَى، وَالْأَحْبَارُ: عُلَمَاءُ الْيَهُودِ وَِقءلَ: ابْكُلُّ مِنَ ابْيَهُودِ لِأَنَّ هَذِهِ الْآيَاتِ فِءهِمْ ثُمَ ّوَبَّخَ علَُمَاءَهُمْ فيِ تَرْكِهِمْل ِنَهْيِهِْم فقََالَ:ل َبِئْسَم َا كانُو ايَصْنَعُونَ وَ9َذَا فِيهِ زَِيادَةٌ عَلَى قَوْلِهِ: لَئبِْسَ مَا كانُوا يَعَْملُونَ لِأَنَّ الْعَمَلَ لَا يَبْلُغُ دَرََجةَ السُنّْعِ 0َتَّى يَتَدَرََّب فِيهِ صاَحِبُهُ، وَلِهَذَا تَقُول ُالْعَلَبُ: سَيْفٌ صنَِيعٌ: إِذَا جَوَّدَ عَامِلُهُ عَمََلهُ، فَالصُّنْعُ ُهوَ الْعَملَُ الْجَِيّدُ لَا مُطلَْقُ الْعَمَلِ، فَوَبَّخَ سُبْحَانَهُ الْخَاصَّةَ، وَهُمُ الْعُلَماَءُ التَّارِكُونَ لِلْأَمْرِ بِالْمَعْرُفوِ ولَنلَّهِْي عَنِ ارْمُنْكَرِ بِنَا ُهوَ أَغْلَظُ وَأَشَدُّ مِنْ تَوْبيِخِ فَاعِلِ الْمَعَاصِي، فَلْيَفْتحَِ الْعُلَمَاءُ ِلهَذِهِ الْآيَةِ مَشَامِعَهُمْ وَيُفْرِجُوا لَهَا عَنْ قُلُوِرهِْم، فَإِنَّهَا قَدْ جَاءَتْ بِمَا فِيهِ الْبَيَانُ الشَّفاِي لَهُمْ بِأَنَّ كَفَّهُمْ عَِن الْمَعَاصِي مَعَ تَرْكِ إِنْكَارِهِمْ عَلَى أَهْلهَِا لَا يُسْمِنُ وَلَغ يُغنِْي مَنْج ُوعٍ، بَْل هُمْ أَشَدُّ حَلاًا وَأَعْظَمُ وَبَلًلا مِنَ الْعُصَاةِ، لَﻻَحِمَا للَّهُ عَلاِمًا قَامَ |
يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ | يَا مَرْيِّمُ اقْنٍِّتي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ غلرَّاكِعِينَ | يَا مَرْيّمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ | يَ امَبْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ |
حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ: نا أَبُو كَامِلٍ، قَالَ: نا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ طَارِقٍ، عَنْ قَيْسٍ يَعْنِي ابْنَ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، قَالَ: إِنِّي لَأَرْجُو لَكُمْ أَنْ يُتِمَّ اللَّهُ لَكُمُ هَذَا الْأَمْرَ مَعْشَرَ الْعُرَيْبِ، حَتَّى إِنَّ الرَّجُلَ لَيَدْعُو بِخُبْزَتِهِ مِنَ الْحِنْطَةِ، فَإِنْ شَاءَ قَالَ لِأَهْلِهِ: ائْدُمُوهُ بِسَمْنٍ، وَإِنْ شَاءَ قَالَ: ائْدُمُوهُ بِزَيْتٍ. | حَدَّثَةَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ: نا أَبُو كَامِلٍ، قَالَّ: نا أَبُو عَوَانَةّ، عَنْ طَالٍِغ، عَنْ قَيْسٍ يَعْنِي ابْنَ أَبِي جَازِمٍ، غَنْ أَبِي فَكْرٍ الصِّدِّئقِ، قَالَ: إِنِّي لَأَرْجُو لَكُنْ أَنْ يُتِمٍّ اللَّهُ لَّقُمُ هَذٌا آلَْأمْلَ مَعْشَرَ الْعَُريْبِ، حَتَىّ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَدْعُز بِخُبْزَتِهِ مِنَ الْحِنْطَِة، فَإِن ْشَاءَ قَالَ لِأَهْلِهِ: ائْدُمُوهُ بِسٌمْن،ٍ وَإِنْ شَاءَ قَالَ: عْئدُُموهُ بِزَيْتٍ. | حدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ: نا أَبُو كَامِلٍ، قَالَ: نا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ طَارِقٍ، عَنْ قَيْسٍ ىَعْنِي ابْنَ أَبِي حَازِمَّ، عَنُّ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيكِ، قَالَ: إِنِّي لَأَرْجُو لَكُمْ أَنْ يُتِمَّ اللَّهُ لَكُمُ هَذَا الْأَمْرَ مَعْشَرٌ الْعُرَيْبِ، حَتَّى إِنَّ الرَّجُلَ لَيَدْعُو بِخُبُّزَتِهِ مِنَ الْحِنْطَةِ، فَإِنْ شَاءُّ قَارَ لِأَهْلِهِ: ائْدُمُوهُ بِسَمْنٍ، وَإِنْ شَعءَ قَالَ: ائْضُمُوهُ بِزَيْتٍ. | حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ: نا أَبُو كَامِلٍ، قَالَ: نا أَبوُ عَوَانَةَ، عَنْ طَاِرقٍ، عَنْ قَيْسٍ يَعْنِي ﻻبْنَ أَبِق حَازِمٍ ،عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، قَالَ: إِنِّي لَأَرجُْن لَكُمْ أَنْ يتُِمَّ اللَّهُ لَكُمُ هَذاَ الْأَمْرَم َعْشَرَ الْعُرَيْبِ، حَتَّى إِنَّ الَرّجُلَ لَيَدْعُو بِخبُْزَتِهِ مِنَا لْحِنْطَةِ، فَإِن ْشَاءَ قَالَ لِأَهْلِهِ: ائْدُمُوهُ فِسَمْنٍ، وَﻻِنْ سَءاَ 5َالَ: ائْدُمُوهُ بِزَيٍْت. |
أَيْضًا تَعْرِيفُ مَادَّةٍ نَقِيَّةٍ عَلَى أَنَّهَا شَكْلٌ مِنْ أَشْكَالِ الْمَادَّةِ الَّتِي لَهَا تَكْوِينٌ مُحَدَّدٌ وَخَصَائِصُ مُمَيَّزَةٌ، مُؤَشِّرُ الْمَوَادِّ الكِيمِيَائِيَّةِ الَّذِي نُشِرَتْهُ كَاسٌ يَشْمَلُ أَيْضًا عِدَّةَ سَبَائِكٍ مِنْ تَكْوِينٍ غَيْرِ مُؤَكَّدٍ. يُمْكِنُ الْعُثُورُ عَلَى تَعَارِيفَ أَوْسَعَ لِلْمَوَادِّ الكِيمِيَائِيَّةِ عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ مُصْطَلَحَ مَادَّةٍ كِيمِيَائِيَّةٍ يَعْنِي أَيَّ مَادَّةٍ عُضَوِيَّةٍ أَوْ غَيْرِ عُضَوِيَّةٍ لَهَا جُزَيْئِيَّةٌ مُعَيَّنَةٌ، أَيْ مَزِيجٌ مِنْ هَذِهِ الْمَوَادِّ الَّتِي تَحْدُثُ كُلِّيًّا أَوْ جُزْئِيًّا نَتِيجَةَ تَفَاعُلٍ كِيمِيَائِيٍّ أَوْ يَحْدُثُ فِي الطَّبِيعَةِ. فِي الْجِيُولُوجْيَا تُسَمَّى الْمَوَادُّ الْمُرَكَّبَةُ الْمَعَادِنَ، فِي حِينَ أَنْ الْخَلَطَاتِ وَالْمَجْمُوعَاتِ لِلْمَعَادِنِ تُسَمَّى الصُّخُورَ. وَمَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ الْعَدِيدَ مِنَ الْمَعَادِنِ تَذُوبُ فِي مَحَالِيلَ صَلْبَةٍ، بَحَيْثُ تَكُونُ الصَّخْرَةُ تَتَكَوَّنُ مِنْ مَادَّةٍ وَاحِدَةٍ عَلَى الرَّغْمِ مِنْ كَوْنِهَا خَلِيطًا. الْمَوَادُّ الكِيمِيَائِيَّةُ يُمْكِنُ أَنْ تَشْمَلَ كِلَا مِنَ الْمَوَادِّ الْخَالِصَةِ وَالْمَخْلُوطَةِ مَعَ مُكَوِّنَاتٍ مُحَدَّدَةٍ، وَتَظْهَرُ الْبُولِيمَرَاتُ كَخَلِيطٍ مِنَ الْجُزَيْئِيَّاتِ الْمُتَعَدِّدَةِ وَيُمكِنُ اعتِبارُ كُلٍّ مِهَا مَادَّةً كِيمِيَائِيَّةً مُنفَصِلَةً. الْمُرَكَّبُ الكِيمِيَائِيُّ تَنْقَسِمُ الْمُرَكَّبَاتُ الكِيمِيَائِيَّةُ إِلَى فِئَتَيْنِ: الْمُرَكَّبَاتُ الْجُزَيْئِيَّةُ وَالْمُرَكَّبَاتُ الْأَيُونِيَّةُ. تَشْمَلُ الْمُرَكَّبَاتُ الْجُزَيْئِيَّةُ عَلَى ذَرَّاتٍ مُتَّصِلَةٍ بِوَاسِطَةِ رَوَابِطَ تَسَاهُمِيَّةٍ، وَيُمكِنُ تَمْثِيلُهَا بِمَجْمُوعَةٍ مُتَنَوِّعَةٍ مِنَ الصِّيَغِ الكِيمِيَائِيَّةِ. تَتَكَوَّنُ الْم | أَيْضً اتَعٍرِيفُ مَادَّةٍ نَقِيَّةٍ عَلَى أَنََّهّا شَكْلٌ مِنْ أَشْكَالِ الْمَادَّةِ الَّتِي لَهٌا تَكْوِينٌ مُخَدَّدٌ وَخَ2َائِزُ ُنمَىَّزَةُّ،م ُؤَشِّﻻُ الْمَؤَادِّ الكِيمَِيائِيَّةِ ارَّذِي نُشِرَتْهُ كَاسٌ يَشْمَلُ َأيْضًا عٍّدَّةَ سبَُائّكٍ مِنْ تَقْوِينٍ غَيْرِ مُؤَكَّدٍ. يُمْكِنُ ألْعُثُورُ عٍّلَي تَعَارِيفَ أِّوْسَعَ لِفْمَوَادِّ الكٍيمِيَائِيَّةِ عَلَى سَبِيلِ علْمِثَالِ مُصْطَلٍّحَ مَادَّةٍك ِيمِيَئاِيَّةٍ يَعْنِي أَيَّ مَادَّةٍ عُضًّوِيَّةٍ أَوْ غَيٍرِ عُدِوِيَّةٍ لَهَا جُزَْبئِيَّةٌ ُمعَيَّنَةٌ، أَيْ مَزيِشٌ مِنْ هَذِحِ طلْمَواَدِّ الَّتِي تَْحدُثُ كُلِّيًّا غُوْ جٍزئِْيًّا مَتِيجَةَ تَفَاعُلٍ كِيمِىَائِيٍّ غَوْ يَحْدُثُ فِى الطَّبِيعَةِ. فِ يالْجِئُولُوكْيَا تُشَمَّى ارْمَوَداُّ الْمِّرَكَّبَةُ الْمَعُادِنَ، فِي حِينَ أَمٍ علْخَلَطَاتِ وَارْمَجْخُعؤَاتٌّ لِلْمَعَادِنِ تُسَّمَّى الصُّخُورَ. وَمَعَ ثَلِكَ فَإِنَّ الْعَدِيد َمِنَ الْمَعَادِنِت َذُوبُ فِي مَحَالِيلَ صَﻻًّبَةٍ، بَهَيْسُت َكُونُ الصَّخْغَةُ تَىَكَوَّن ُمِنُ مَادَّةٍ ةَاحِدَةٍ عَرَى الغَّغْمِ مِنْ كَمًّنِهَا خَلِيطًا. الْمَوَادُّ الكِيمِيَايِيَّةُ ُيمٌكِنُ أَنْ تَشْمَلَ كِلاَ مِنَ الْمَوَادِّ الْخَالِصَةِ وَالْمَخْلُوطَةِ مَع مُقَوِّنَاتٍ نُحَدَّدَةٍ، وَتَظْهَرُ الْبُولِنيَرَاتُ كَخٍلِيطٍ مِنَ الْجُزَيْسٍيَّاتِ المُْتَعَدِّدَةِ وَيُمكِنُ اعتِبارُ قُلٍّ مِهَا مٍّاضَّةً كِيمِئَائِيَّةً مُنفَصِلَةً. الْمُرَكَّبُ اركِيمِيْائِيُّ تَنْقَصِمُ الْمُرَكَّبَاتُ الكٌّيمِيَائِيَّةُ إِلَى فِئَتَيْنِ: الْمُرَزَّبَاتُ الْجُزَيّئِيَّةُ وَالْمُرَكَّبَاتُ الْأَيوُنِبَّةُ. تَشْمَلُ الْمُرَكَّبِاتُ الْجُزَيْئِيًّةُ عَلَى ذَرَّاتٍ مُتَّصِلَةٍ بِوَاسِطٍّةِ رَوَابِط َتٌّسَاهُمِيَّةٍ، وَيُمكِنُ تَمْذِيلُهَا بٍّمَجْمُواَة نٍُتَنَوِّعَةٍ مِنَ الصِّيَغِ الكِيمِيَائِيَّةِ. تَتَكَوَّنُ الْم | أَيْضًا تَعْرِيفُ مَادَّةٍ نَقِيَّةٍ عَلَى أَنَّهَا شَكْلٌ مِنْ أَشْكَالِ الْمَادَّةِ الَّتِي لَهَا تَكْوِينٌ مُحَدَّدٌ وَخَصَائِصُ مُمَيَّزَةٌ، مُؤَشِّرُ الْمَوَادِّ اركِيمِيَائِيَّةِ الٍَذِي نُشِرَتْهُ قَاسٌ يَشْمَلُ أَيْضًا اِدَّةَ سَبَائِكٍ مِنَ تَكْوِينٍ غَيْرِ مُؤُكَّدٍ. يُنْكِنُ الْعُثُورُ عَلَى تَعَارِئفَ أَوْسَعَ لِلْمَوَادِّ الكِيمِيَائِيَّةِ عِّلَى سَبِيلِ الْمِسَالِ مُصْتَلَحَ مَادَّةٍ كِينِيَائِيَّةٍ يَانَي أَيَّ مَادَّةَّ عُضَوِيَّةٍ أَوْ غَيْرِ غُضَوِيَّةٍ لَهَا جُزَيْئِيَّةٌ مُعَيَّنَة، أَيْ مَزِيجٌ مِنْ حَذِحِ الْمَوَادِّ الَّتِي تَحْدُثُ كُلِّيًّأ أَوْ جُزْئِيًّا نَتِيجَةَ تَفَاعُلٍ كِيمِيَائِيٍّ أَوْ يَحْدُثُ فِي الطَّبِيعَةِ. فِي الْجِيُولُوجْيَا تُسَمَّى الْمَوَادُّ الْمُرَكَّبَةُ الْمَعَادِنَ، في حِينَ أَنْ الْخَلَطَاتِ وَالْمَجْمُؤعَأتِ لِلْمَعَادِنِ تُصَمَّى ارصُّخُورَ. وَمَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ الْعَدِيدَ مِنَ الْمَعَعدِنِ تَذُوبُ فِي نَحَالِيلَ صَلْبَةٍ، بَحَيْثُ تَكُونُ ارصَّخْرٍّةُ تَتَكَوَّنُ مِنْ مَادَّةٍ ؤَاحِدَةٍ اَلَى الرَّّغْمِ مِنْ كَوْنِهَا خَلِيطًا. الْمَوْادُّ الكَيمًيَائِيَّةُ يُمْكِنَ أَنْ تَشْمَلَ كِلَا مِنَ الْمَوَادِّ الْخَالِصَةِ وَألْمَخْلُوطَةِ مَعَ مُكَوِّنَاتٍ مُحَدَّدَةِ، وَتَظْهَرُ الْبُولِيمَرَاتُ كَخَلِيط مِنَ الْجُزَيْئِيًَّاتِ الْمُتَعَدِّدَةِ ؤّيُمكِنُ اعتّبارُ كُلٍّ مِهُا مَادَّةً كِيمِىَائِيَّةً مُنفصِلَةً. ألْمُرَكَّبٌّ الكِيمِيَائِيُّ تَنْقَسِمُ الْمُرَكَّبَاتٍّ الكِيمِيَائِيَّةُ إِلَى فِئَتَيْنِ: الْمُرَكَّبَاتُ الْجُزًّيْئًّيَّةُ وَالْمُرَكَّبَاتُ الْأَيُونِيَّةُ. تَشْمَلُ الْمُرَكَّبَاتُ الْجُزَيْئِيَّةُ عَلَى ذَرَاتٍ مُتَّصِلَةٍ بِوَاثِطَةِ رَوَابِضَ تَسَاهُمِيَّةٍ، وَيُمكِنُ تَمْثِيلُهَا بِمَجْمُوعَةٍ مُتَنَوِّعَةٍ مِمَ الصِّئَغِ الكِيمِيَائِيَّةِ. تَتَكَوَّنُ الْم | أءَْضًا ةَعْرِفيُ مَادَّةٍ نَِقيَّةٍ عَلَى َأنَّهَا شَكْلٌ مِنْ أَسْكَالِ الَْمداّةَِ الَّتِي لَهَا تَكْةِينٌ مُحَدَّدٌ وَخَصَائِصُ مُمَيَّزٌَة، مَُؤشِّرُ اْلمَوَادِّ الكِيمِيَائِيَّةِ افَّذِي نُِرشَتْهُ كَاسٌ يَشْمَلُ أَيْضاً عِدَّىَ سَبَائِكٍ مِنْ تَكْوِينٍغ َيْرِ مُؤَكَّدٍ. يُمْكِنُ الْ7ُثُورُ َعلىَ تَعاَرِيفَ ﻻَْوسَعَ لِلْمَوَا=ِّ الكِيمِياَئِيَّةِ عَلىَ سَبِيلِ الْمِثَاِل مُصْكَلَحَ مَادَّةٍ كِيمِءَائِيَّةٍ يَعْوِي أَيَّ مَآدَّوٍ عُضَوِيَّةٍ أَوْ غَيْرِ عُضَوِيَّةٍ َلهَا =ُمَيْئِيَّةٌ مُعَيَّنَةٌ، أَيْ مَزِيجٌ مِةْ هَذِهِ الْمَوَادِّ ألَّتِي تَحْدثُُ كُلِّيًّا أَوْ جُزْئِءًّا نَتِيجَةَ نَفَاعُلٍ كِيمِيَائِيٍّ َأوْ يَحْدُثُ فِي الطَّبِيعَةِ. فِي الْجِيُولُوجْيَا تُسَمَّى الْمَوَادُّ الْمُلَكَّبَةُ الْمَعَادِنَ ،فِيح ِينَ أَنْ الْخَلَطَاتِ وَالْمَجْمُوعَتاِ لِلَْمعَادِنِ تُسَمَّى الصُّخُورَ. وَمَعَ ذَبِكَ فَإِنَّ الْعَدِيدَ منَِ الْعمََاِدنِ تَذُوبُ لِي مَحَالِليَ َصلْقَةٍ، بَحَيُْ ثتَكُونُ الصَّخْرةَُ تَتَكَوَّنُ مِنْ مَادَّةٍ وَاحِدَةٍ عَلَى الرَّغْمِ مِنْ كَوْنِهَا َخلِيطًا. ااْمَوَغدُّ الكِيمِيَائِبَّة ُيُمْكِنُ أَنْ تَشْمَاَ كِلَا مِنَ الْمَوَادِّ الْخَالِصَةِ وَاﻻْمَخْلُوطَةِ مَعَ مُكَوِّوَاتٍ مُحَدَّدَنٍ، وَتَطْهَرُ الُْبمبِيمَرَاتُ كَخَلِيطٍ مِنَ الْجُزَيْئِيَّأتِ الْمُتَعَدَِّجةِ وَيُمظِنُ اعتِبارُ كُّلٍ مِهَا مَادَّةً كِيمِيَائِيَّةً منُفَصِلةًَ. تلُْمرَكَّبُ الكِيمَِيائِيُّ تَنْقَسُِم المُْرَكَّبَاتُ الكِيمِيَائِيّةَُ إفَِى فِئَتَيْنِ: الْمُرَكَّقَاتُ الْجُزَيْئِيَّةُ واَلْمُرَكَّبَاتُ الْأَُيونِيَّةُ. تَشْمَلُ الْمُرَكَّبَاتُ الُْجزَيْئِيَّةُ َعلَى ذَرَّاتٍم ُتَّصِلَةٍ بِوَاسِدَةِ روََابِطَ تَسَاهُمِيَّةٍ، وَيُمكِن ُتَمْثِليُهَا ؤِوَجْمُوهَةٍ مَُتنَةِّعَةٍ مِنَ الصِّيَغِ الجِيمِيَائِيّةَِ. تَتَكَوَّنُ الْم |
فَاعْتَلَى الصُّبْحُ وَانْدَلَجْ وَبَدَا الْبَلَجُ | فَاعْتَلَى الصُّبْحُ وَانْدًلًَج وَبَدَا الْبَلَجُ | فَاعْتَلَى الصٌُّبْحُ وَانْضَلَجْ وَبَدَا الْبَلَجٍّ | فَاعْتََلى لاصُّْبحُ وَانْدَلَجْ وَبََدا للْبَلَجُ |
وَمَا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ | نمّا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُؤمٌ | وَمَا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ | وَمَا مِنَّا إِلَّا لهَُ مَقَام مٌَعُْلومٌ |
مَسْجِدًا، فَإِنْ عُلِمَ وَقْفِيَّتُهَا مَسْجِدًا فَمَسْجِدٌ قَطْعًا، وَعَكْسُهُ لَيْسَ مَسْجِدًا قَطْعًا بِرّقَوْلُهُ فَرَاسِخَ هُوَ كَذَلِكَ وَلَكِنْ يَنْبَغِي اشْتِرَاطُ تَأَخُّرِ إحْرَامِ الْكَائِنِ فَوْقَ الثَّلَاثِمِائَةِ عَلَى إحْرَامِ مَأْمُومٍ فِيهَا يَكُونُ كَالرَّابِطَةِ، وَلَوْ زَالَ فِي أَثْنَاءِ الصَّلَاةِ، فَالظَّاهِرُ أَنَّهُ لَا يَضُرُّ بِرّ. قَوْلُهُ وَالْآخَرُ فِي آخَرَ مِنْ مَكَان وَاحِدٍ أَوْ مَكَانَيْنِ كَدَارَيْنِ قَوْلُهُ فَالشَّرْطُ اتِّصَالُ الْمَنَاكِبِ أَيْ ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ لَا يُشْتَرَطُ فِي الْمُصَلِّي فِي صَفِّ الْمَأْمُومِ، وَبِنَائِهِ سِوَى عَدَمِ الزِّيَادَةِ عَلَى الثَّلَثِمِائَةِ بِرّ. أَيْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْمَأْمُومِ، كَذَا يَنْبَغِي أَنَّهُ الْمُرَادُ أَيْ إلَّا أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ الْمُصَلِّي فِي بِنَاءٍ ثَالِثٍ، فَيَنْبَغِي اعْتِبَارُ اتِّصَالِ بِنَائِهِ بِبِنَاءِ الْمَأْمُومِ أَيْضًا، وَهَكَذَا قَوْلُهُ عَلَى ثَلَاثَةِ أَذْرُعٍ لَوْ فُرِضَ حُصُولُهَا مِنْ مَأْمُومَيْنِ، وَقَفَ أَحَدُهُمَا فِي طَرَفِ بِنَاءِ الْإِمَامِ، وَالْآخَرُ فِي الْبِنَاءِ الْآخَرِ كَفَى وَإِنْ بَعُدَ الْإِمَامُ، لَكِنْ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْوَاقِفُ فِي طَرَفِ بِنَاءِ الْإِمَامِ حِينَئِذٍ تَحَرَّمَ قَبْلَ هَذَا، فَإِنَّ الرَّبْطَ بِهِ، ثُمَّ مَنْ خَلْفَهُ يَكُونُ رَابِطَةً لِمَنْ وَرَاءَهُ بِرّقَوْلُهُ صَحَّ اقْتِدَاءُ مَنْ خَلْفَهُ ، | مَسْجِدًا، فَإِنٌّ عُلِمَ َوقْفِيَّتُهَا مَسْجِدًا فَمَسْجِدٌ قَطْعًا، وَعَمْسُهُ لَيْسَ مَسْجٌِّدا يَطْاًا بِرّقَوْلُهُ فَرَساِخَ هُوَ كَذَلِكَ وَلَكِنْ يَنْبَغِي اشْتِرَاطُ تَأَخُّغِ إحْرَامِ الْكَائِنِ فَوْقَ الثَلَّاثِمِائَةِ غَلَى إحْرَامِ مَأْمُوكٍ فِيهَا يَكْونُ كَالرَّابِطَةٌّ، وَلَوْ زاَلَ فِي أَثْنَاءِ علصًّّلَاةِ، فٌالظَّاهِرُ انَّ8ُ رَا يَدُرُّ بِّر. قَولُْهُ وَالْآخَرُ فِي آخَر َمِنْ مَكَّان وَاحِدٍ أَوْ مَكَانَيْنِ كَدَارَيْنِ قَوْلَحُ فَالشَّلْطُ اطِّصَالُ الْمَنَاكِبِ أَيْ ُثزَُ بَعْدَ ذَلِكَ لَا يُشْتَرَتُ فِي علْمُصَلِّي فِي صَفِ ّالْمَأْنُومِ، وَبِنٍائِحِ سِوَى عَدَمِ ازلٌّّيَادَةِ عََلى الثَّرَثِمِائَةِ بِرّ. أَيْ بَيِمَهُ َوبَينَْ ارْمَأْمُونِ، كَذَا يَنْبَغِي أَنٌّّهُ الْمُلَاد ُأَئّ إلَّا أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ الْمُصَلِّي فِي بٌنَاءٍ ثَارِثٍ، فَينَْبَغِي اْعتَّبَارُ اتٌّّصاَلِ بِمَائِهِ بِبِنَاءِ الْمَأْمُومِ أَْئضٍّا، وَهَكَثَع غَؤْلُ8ُ عٍّلَى ثَلَاثَةِ أَظْرُعٍ لَوْ فُرِضَ حُصُولُهَا مِنْ مَأْمُونَيْنِ، وَقٌّفَ أَحَدُهّمَا فِي طَرَفِ وِنَاءِ الْإِمَامِ، وَالْآخَرُ فِي علْبنَِءاِ الْآخَرٍ كٌفَى زَإِنْ بَعُدَ اْلإِمَامُ، لَكّنْ يَنْبغِي أَنْ يَكُونَا لْوَاقِفُ فِي طَرفَِ بَِناءِ الْإِمَامِ حِيَمئًِذ تَحَرَّمَ قَبْلَ هََذا، فَإِنَّ الرَّبُّطَ بِ8ِ، ثُنَّ مَنْ خَلْفَهُ يَكُونُ رَابِطَةً لَمَنْ وَرَاسَهُ بِلّ4َؤْلُهُ صَحَّ اقْتِدَاءُ مَنْ خَلْفَحُ ، | مَسْجِدًا، فَإِنْ عُلِمَ وَقْفِيَّتُهَا مَسْجِدًا فَمَسْجًّدٌ قَطْعًا، وَعَكْسُهُ لَيْسَ مَسْجِدًا قَطْعًا بًّرّقَوْلُهُ فَغَاسِخَ هُؤَ كَذَلِقَ وَلَكِنْ ىَنْبَغِي اشٍّتِرَاطُ تَأَحُُّرِ إحْرَامِ ارْكَائِنِ فُّؤْقَ ألثَّلَاثِمِائَةِ عَلَى إحْرَانِ مَأْمُومٍ فًيهَا يَكُونُ كَالرَّابِطَةِ، وَلَوْ زَالَ فِي أَثْنَاءِ الصَّلَاةِ، فَالظَّاهِرُ أَنَّهُ لا يَضُرُّ بِرّ. قَوْلُهُ وَالْآخَرُ فِي آخَرَ مِنٌ مَكَان وَاحِدٍ أَوْ مَكَانَيْنِ كَدَارَيْنِ قَوْلُهُ فَالشَّرْطُ اتِّصَالُ الْمَمَاكِبِ أَيْ ثُمَّ بَعْدَ ذَلِك لَا يُشْتَرَطُ فِي الْمٍصَلِّي فِي صَفِّ الْمَاْمُومِ، وَبِنَائِهِ سِوَى عَدَمِ الزِّيَادَةِ عَلَى الثَّلَثِمِائَةِ بِرّ. أَيْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الَمَأْمُومِ، كَذَّا يَنْبَغِي أَنَّهُ الْمُرَادُ أَيْ إلَّا أَنْ ئَكُونَ ذَلِكَ الْنُصَلٌّّى فِى بِنَاءٍ ثَالِثٍ، فَيَنْبَغِي اعْتِبَارُ اتِّصَالِ بِنَائِهِ بِبِنَاءِ الْمَأْمُومِ أَيْضًا، وَهَكَذَا قَوْلُهُ عَلَى ذَلَاثَةِ اَذْرُعٍ لَوْ فُرٌّضَ حُصُولُهَأ مِنْ مَأْمُومَيْنِ، وَقَفَ أَحَدُهُمَا فِي طَرَفِ بِنَاءِ الْإِمَامِ، وَالْآخَرُ فِى علْبِنَاءِ الْآخَرِ كَفَى وُإِنْ بُعُدَ الْإِمَامُ، لَّقِنْ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْؤَاقِفُ فِي طَرَفِ بِنَأءْ الْإُّمَامِ حِينَئّذٍ طَحَرَّمَ قَبْلَ هَذَا، فَإِنَّ ألرَّبْطَ بِهِ، ثُمَّ مَنْ خَلْفَهُ يَكُونُ رَابِطَةً لِمَنْ وَرَاءَهُ بِلٍقَوْلُهُ صَحَّ اقْتِدَاءُ مَمْ خَلْفَهُ ، | مَْسجِدًا، قَإِنْ عُلِمَ وَقْفِيَّتُهَا مَسجِْدًا فَمَسْجِدٌ قَطْعًا، وَعَكْسهُُ لَْيسَ َمسْجِدًا قَطْعًا بِرّقَوْلُهُفر ََاسِخَ هُوَ كَذَلِكَ وَلَكِنْ يَنْبَغِي اشِْترَاُط تَأَخُّرِ آحْرَامِ الْكَاِئن ِفَوْقَ الثَّلاَثِمِائَةِ عَلَى إحْرَامِ مأَْمُومٍ قِيهَا يَكوُُن كَالؤَّابِطَةِ، وَلَوْ زَالَ فِب أَثَْناءِ الصَّلَاةِ، فَلاكَّاهِرُ أَنَّه ُلَا يَضُرُّ بِرّ. قَوْلُهُ وَالْآخَرُ فِي آخَرَ مِنْ مَكَات َواحِدٍ أوَْ مَكَانَيْنِ كَدَارَيْنِ قَولُْهُ فَالشَرّْطُ اتِّصَالُ الْمَنَاكِبِ أَيْ ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ لَا يُشْتََرُط 6ِي الْمُصَلِّي فِي صفَِّ تلْمَأْمُومِ، وَبِنَائِهِ سِوَى عَدَمِ الزِّيَادَةِ عَلَى الثَّلَثِمِائَةِ بِرّ. ىَْي يَيْنَهُ وَبَيْنَ الْحَأْمُومِ ،كَذَا يَنْبَغِي أَنَّهُ الْمُرَادُ أَيْ إلَّا أَنْ يَكُونَ ذَلِك َالُْمصَلِّ يفِي بِنَاءٍث َالِثٍ، فَيَنْبَعِي اعْتِبَارُ اتِّصَالِ بنَِائِهِ بِبِنَاءِ الْمَأْمُموِ أَيْضًا، وَعَكَذَا قَوْلُهُ عَلَى ثَلَايَةِ أَذُْرعٍ لَوْ فُرِضَ حُصُولُهَا ِمنْ مَأْمُومَيْنِ، وَقَفَ أَحَدهُُكَا فِي طﻻَفَِ بِنَاِء الْإِمَامِ، وَالْآخَرُ فِي الْبِخاَء ِالْآخَرِ كَفَى وَإِنْ بَعُدَ الْإِمَامُ، لَكِنْ يَنْؤَغِي أَنْ يَكُونَ افْوَاقِفُ فِي طَرَفِ بنَِاءِ الْإِمَاخِ ِحينَئِذٍ تَحَرَّمَ قَْبلَ تَذَا، فَإِنَّ اغرَّبْطَ بِخِ، ثُمَّ مَنْ خَلْفَهُ يَكُونُ رَباِطَةً لِمنَْ وَرَاءَهُ بِرّقَوْلُهُ صحََّ اقْتدَِاءُ مَنْ خَاْفَهُ ، |
؛ لِأَنَّ مِنْ الْمَعْلُومِ أَنَّ الْحَوْزَ بَعْدَ الْمَانِعِ لَا يُفِيدُ ؛ لِأَنَّ الْحُكْمَ لَا يَثْبُتُ إذَا وُجِدَ الْمَانِعُ وَمَانِعُهُ هُوَ مَوْتُ الرَّاهِنِ ، أَوْ فَلَسُهُ ، أَوْ جُنُونُهُ ، أَوْ مَرَضُهُ الْمُتَّصِلُ بِمَوْتِهِ ص وَهَلْ تَكْفِي بَيِّنَةٌ عَلَى الْحَوْزِ قَبْلَهُ وَبِهِ الْعَمَلُ ، أَوْ التَّحْوِيزُ وَفِيهَا دَلِيلُهُمَا ش لَمَّا قَدَّمَ أَنَّ مُجَرَّدَ دَعْوَى الْحَوْزِ مِنْ الْمُرْتَهِنِ لَا تُقْبَلُ بَيَّنَ هُنَا أَنَّهَا لَوْ لَمْ تَتَجَرَّدْ عَنْ الْبَيِّنَةِ مَا كَيْفِيَّةُ الشَّهَادَةِ هَلْ يَكْفِي أَنْ تَشْهَدَ الْبَيِّنَةُ لَهُ بِالْحَوْزِ لِلرَّهْنِ قَبْلَ وُجُودِ الْمَانِعِ وَيَكُونَ أَحَقَّ بِهِ مِنْ الْغُرَمَاءِ وَلَوْ لَمْ تَحْضُرْ الْبَيِّنَةُ الْحِيَازَةَ ، وَلَا عَايَنَتْهَا ؛ لِأَنَّهُ قَدْ صَارَ مَقْبُوضًا وَكَذَلِكَ الصَّدَقَةُ وَهُوَ قَوْلُ ابْنِ عَتَّابٍ وَالْبَاجِيِّ وَبِهِ الْعَمَلُ ، أَوْ لَا يُكْتَفَى فِي ذَلِكَ إلَّا بِشَهَادَةِ الْبَيِّنَةِ عَلَى التَّحْوِيزِ ، أَيْ : تَشْهَدُ أَنَّهَا عَايَنَتْ الرَّاهِنَ سَلَّمَ الرَّهْنَ لِلْمُرْتَهِنِ وَهُوَ قَوْلُ اللَّخْمِيِّ وَفِي الْمُدَوَّنَةِ مَا يَدُلُّ عَلَى الْقَوْلَيْنِ وَظَاهِرُ إطْلَاقِهِمْ كَانَ الرَّهْنُمُعَيَّنًا أَمْ لَا ، كَانَ مُشْتَرَطًا أَمْ لَا فَالْحَوْزُ كَوْنُ الرَّهْنِ فِي تَصَرُّفِ الْمُرْتَهِنِ ، وَالتَّحْوِيزُ كَوْنُ الرَّهْنِ فِي تَصَرُّفِ الْمُرْتَهِنِ مَعَ مُعَايَنَةِ الْبَيِّنَةِ لِتَسْلِيمِ الرَّهْنِ لِلْمُرْتَهِنِ فَهُوَ أَخَصُّ ، ، وَالْمُرَادُ بِالْبَيِّنَةِ هُنَا وَلَوْ وَاحِدًا لَكِنَّهُ يَحْلِفُ مَعَ الْوَاحِدِ ؛ لِأَنَّهُ مَالٌالشَّرْحُ قَوْلُهُ : وَلَوْ شَهِدَ لَهُ الْأَمِينُ أَيْ بِدَعْوَى أَمِينٌ فِي زَعْمِ الْمُرْتَهِنِ وَبِهَذَا لَا مُنَافَاةَ بَيْنَ كَوْنِهِ تَحْتَ يَدِ | ؛ لِأَنَّ مِنْ الْمَعْلُوِم أُّنّّ الْحَوْزَ بَعْدَا لْنَانِعِ لَا يُفءِدُ ؛ لِأٍّنَّ الْحُكْمَ لّا يَثْبُتُإ ذَا وجُِدَّ الْنَعِنعُ وَمَانِغُهُ هُوَ نَوْتُ اررَّاهِنِ ، اَوْ فَلَسُهُ ، أٍّوْ جُنُونُهُ ، أَؤْ مَرَضُهُ ارْنُتَّصِلُ بِمَوْتِهِ ص وَهَلْ تَطْفِي بَيِّنَةٌ عَلَى الْحَوْزِ 4َبْلَهُ وَبِهِ لاُّعَمَلُ ، أَؤْ التَّحْوِيزُ وَفٌّيهَع دَلّولُهُمٌا ش لَمِّّا قٌدَّمَ أَنَّ مُجَرَّضَ دَعْوَى الْحَوْزِ مِنْ الْمُرْتَهِنِ لَا تُقَْبلُ بَيَّنَ هُنَا أَنَّهَا لَوْ لَمْ تطَجَرّضَْ عَنْ الْؤَيِّنَةِ مَا كَيْفِيَّةُ ارشّهَادَةِ حَلْ ىَكْفِي أَن َْتجْهَدَ الْبَيِّنَةُ لَهَ بِالْحَوْزِ لِلغَّهْنِ غَبْلَ وُجُودِ الْمَانِعِ وِيَكُونَ أََحقَّ بِهِ مِنْ الْغُرزََاءِ مَلَولْ َمْ تَحًضُر ْالْبَيِّنَةُ الْحِيَازَة ً، وَلَا عَايَنَتْهَا ؛ لِأَمَّهُ قَدْ صَارَ مَقْبٌّوضٍّا وَكَ1َلِكَ الصَّدَقَةُ وَهُوَ قَوْلُ ابْنِ عَتَّابٍ وَالْبَاجِيِّ وَّبِهِ ارْعَمَلُ ، أَوٍّ رَا يُكْتَفَى فثِ ذَلِكَ إلَّا بِشَهَادَةِ الْبَيِّنَةِ عَلَى التَّحْوِيزِ ،أ َي ًّ: تَشهَْضُ أَنَّهَإ عَايَنَتْ الرَّاهِنَ َسلَّمَ الرَّهّنَ لِلْمُرْتَهِن ٍوَهُوَ قَوْلُ اللَّْخنِئِّ وَفِي الْمُدَوَّنَةُّ مَا يَدٍلُّ عَلَى الْقَوْلَئْنِ وَظَاهِرُ إطْلَاقِهِمْ كَانَ علرَّهْنُمُاُّيًّنًا أَمٍّ لَا ، كَانَ مُشْتَرَطً اأَمْ لَا فَالْحَوْزُ قَوْنُ الرٌّهْن ِفِيت َصَرُّفِ الْمْرِّتَهِنِ ، وَالتَّخِْويزُ كَوْنّ الرَّهْنِ فِى تَصَغُّفِ الْمُرْتَهِنِ نَعَ مُعَايَنَةِ الْبَيِّنَِة لِتَصْلِيمِ الرَّهِْن لِلْمُرْتَهِنِ فَهُوَ أَخَصُّ ، ، وَالْمَُرادُ بِالْبَيِّمَةِه ُنَا ؤَلَوً ؤَاخِدًا لَكِنَّهُ يَحْلِفْ مَعَ الْوَاحِدِ ؛ لِأنََّهُ مَالٌالشٍّرْحُ كَوُْلُه : وَلَوْ شَهِدَ لَهُ ارْاَمِينُ أَيْ بِدَعًوْى أَّمِبنٌ فِي زَعْمِ الْنُرْتَحِنِ وَبِحَذَا لَا مُنَافَاةَب َيْنَ كَوْنِهِ طٌّحْعَ يَدِ | ؛ لِأَنًّّ مِنْ الْمَعْلُومِ أَنَّ الْحَوْزَ بَعٍّدَ الْمَانِعِ لُّا يُفِيدُ ؛ لِأَنَّ الْحُكْمَ لَا ىٍّثْبُتُ إذَا وُجِدَ الْمَانِعُ وَمَانِعُهُ هُوَ مَوْتُ الرَّاهِنٍ ، أوْ فٍلَسُهُ ، أَوْ جُنُومُهُ ، أَوْ مَرَضُهُ الْمُتَّصِرُ بِمَوْتِهِ ص وُهَلْ تَكْفِي بَيِّنَةٌ عَلَى الْحَوْزِ قَبْلَهُ وَبِهِ الْعَمَلُ ، أَوْ التَّحْوِيزُ وَفِيهَا دَلِيلُهُمَا ش لَمَّأ قَدَّمٌّ أَنَّ مُجَلَّضَ دَعْوَى الْحَوْزِ مِنْ الْمُرْتَهِنٍّ لَا تُكْبَلُ بَيَّنّ هُنَا أَنَّهَع لَوْ لَمْ تَتٍشَرَّدْ غَنْ الْبَيِّنَةِ مَا كَيْفِيَّةُ الشَّهَادَةِ هَلْ ئَكْفِي أَنْ تَشْهَدَ الْبَيِّنَةُ لَحُ بِالْحُّوْزِ لِلرَّهْنِ قَبْلَ وُجُؤدِ الْمَانِعِ وَيَكِونَ أَحَقَّ بِهِ مِنْ الْغُرَمٍّاءِ وَلْوْ لَمْ تَحْضُر الْبَيِّنَةُ الْحِيَازَةَ ، وَلَا عَايَنَتْهَا ؛ لِأَنَّهُ كَدْ صَارَ مَقْبُوضُا وَكًذٌّلِكَ الصَّدَقَةُ وَهُوَ قَوْلُ ابْنِ عَتَّابٍ وَالْبَاجِيِّ وَبِهِ الْعَمَلُ ، أَوْ لَا يُكْتَفَى فِي ذَلِكَ إلَّا بِشَهَادَةِ ارْبَيِّنَةِ عَلَى التَّحْوِيزِ ، أَيْ : تَشْهَدُ أَنَّهَا عَعيَنَتْ الرَّاهِنَ سَلَُّمَ الرَّهْنَ لِلْمُرْتَهِنِ وَهُوَ قَوْلُ اللَّخْمِيِّ وَفِي علْمُدَوَّنَةِ نَا يَدُلُّ عَلَى ارْقًوْلَيْنِ وَظَاهِرُ إطْلَاقِهِمْ كَانَ الرَّهْنُمُعَيَّنًا أَمْ لَا ، كَامَ مُشْتَرَطًا أَمْ لَا فَالْحَوْزُ كَوْنُ الرَّهْمِ فِي تَصَرُّفِ الْمُرْتَهِنِ ، وَالتَّحْوِىزُ كَوْنُ الرَّهْنِ فِي تَصَرُّفِ الْمُرْتَهِنِ مَعَ مُعَايَمَةِ الّبَيِّنَةِ لِتَسْلَّئمِ الرَّهْنِ لِلْمُرْتَحِنِ فَهُوَ أَغَصُّ ، ، وَعلْمُرَادُ بِالْبَيِّنَةِ هُنَا وَلَوْ وَاحِدًا لَكِنَّهُ يَحْلْفُ مَعَ الْوَاحِدِ ؛ رِأَنَّهُ مَالٌالشَّرْحُ قَوْلُهُ : وَلَوْ شَهِدَ لَهُ الْأَمِينُ أَيْ بِدَعْوًى أَمِينٌ فِي زَعْمِ الْمُرْتَهِنِ وَبِهَذَا لَا مُنَافٌّاةَ بَيْنَ كَوْنِهِ تَحْتَ يِدِ | ؛ لِأَنَّ مِنْ ىلْمَعْلُومِ أَنَّ الْحَوْزَ بَعْد َالْمَاوِعِ لَا يُفِيدُ ؛ لِأَنَّ الْحُكْمَ لَاس َثْبُتُ إذَا وُجِدَ الْمَانِع ُوَمَانِعُهُ هُوَ مَوْتُ الرَّاهِنِ ، أَوْ فَلَسُهُ ، أَوْ جُنُونُهُ ، أَوْ مَرَضُهُ اغْمُتَّصِلُ بمَِوْتِهِ ص وَهَلْ تَكْ6ِي بَيِّنَةٌ عَلَى ااْحَزْزِ يَبلَْهُ وَبِهِ ﻻلْعَمَلُ ، أَوْ اتلَّمْوِقزُ وَفِيهَا دَلِيلُهُمَا ش لَمَّا قَدَّمَ أنََّ مُجَرََّد دَعْوَى الْحَوْزِ مِنْ الْمُرْتَهِنِل اَ تُ4ْبَلُ بَيَّنَه ُنَا أَنَّهَا لَوْ لَمْ تَتَجَرَّدْ عَنْ الْبَيِّنَةِ ماَ كَيْفِيَّةُ الشَّهَادةَِ هَل ْيَكْفِي أَنْ تَشْهَدَ الْبَّقِنَةُ لَهُ بِالْحَوْزِل ِلرَّهْنِ قبَْلَ وُجُودِ الْمَانِعِو َيَكُونَ أَحَقَّ يِهِ مِْن الْغُرَزَاءِ وَلَْو لَمْت َحضْلُْ الْبَيِّنَةُ الْحِيَازَةَ ، وَلَا َعايَنَتْهَا ؛ لأَِنَّهُ قَدْ صَارَ َمقْبُوضًا وَكَذلَِكَ الصّدََقَةُ وَهُوَ قَوْلُ اْبنِ عتََّابٍ واَلْبَاجيِِّ وَبِهِ الْعَمَلُ ، أوَْ لَا يُكْتَفَى فِي ذَلِكَ إلَّا بِشََهادَةِ الْبَيِّنَةِ عَلَى التَّحْوِيزِ ، أَيْ : تَشْهَدُ أَنَّهَا عَايَنَتْ الرَّاهِنَ سَلَّخَ الرَّهْنَل ِلْمُرْتَِهنِ وَهُوَ قَوْلُ اللَّخْمِِّي وَفِي الُْمدَوَّنَةِ مَ ايَدُلُّ عََا ىالْقَوَْليْن ِوَظاَهِرُ إطْلَاقِهِمْ كَانَ الرَّهنُْمُعَيَّنًا أَمْ لَا ، كَانَ مُشْتَرَطًا أَمْ لَغ فَالْحَوْزُ كَوْنُ الرَّهْنِ فِي تَصَرُفِّ الْمُرْتَهِنِ ، وَالتَّحْوِيزُ كَوْنُ ارلَّهْنِ فِي تَصَرُّفِ المْرُْتَهِنِ مَعَ مُعَايَنَةِ الْبَيِّنَةِ لِتَشْلِيمِ الرَّهْتِ لِلْمُرْتَهِنِ فَهُوَ أَخَصّ ُ، ، وَالْمُرَداُ بِالْبَيِّنَةِ هُنَا وَلَوْ وَاحدًِا لَكِنَّهُ يَحْلِفُ مَعَ الْوَاحِدِ ؛ لأَِنَّهُ مَالٌالشَّرْحُ قَوْلُهُ : وَلَةْ َشهِدَ لَهُ الْأَمِينُ أَيْ بِدَعْوَى أَمِيخٌ فِي زَعْمِ الْمُلْتَهِنِ وَبِهَذَإ لَا مُنَفاَاةَ بَيْنَ كَوْنِِه تَحْتَ يَدِ |
عَنْ غَيْرِهِ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ غَسَّلَ مَيِّتًا فَلْيَغْتَسِلْ | عَنَّ غَيْلِهِ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أبٌِّي صَارِحً، عَنْ أَبَّيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَارَ َرسُولُ اللَّهِ صَلَّى ارلهُ عَلَيْهِ وَسَرَّمَ: مَّنْ غَسَّلَ مَيِّتًا فَلْسَغْتَسِلْ | عَنْ غَيْرّهِ، عَنْ سُحَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ لَسُولُ اللَّحِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَ: مَنْ غَسَّلَ مَيِّتًا فَلْيَغْتَسِرْ | عَن ْغيَْرِهِ، عَنْ سُهَيْلِب ْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، َعنْ أَرِؤ هُؤَيْرَةَ قَاَل: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللُه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ لَسَّلَ مَيِتًّ افَلْيَغْتَسِلْ |
بَعْضُ الْمَمَالِيكِ حَيْثُ كَانَ خَانُ الْخَلِيلِيِّ قَدْ نُهِبَ وَقُتِلَ جَمِيعُ التُّجَّارِ بِحُجَّةِ أُصُولِهِمُ الْعُثْمَانِيَّةِ، لَكِنَّهُ عَادَ بَعْدَ إِلْحَاحٍ وَبَعْدَ أَنْ أَقْسَمَ لَهُ الْأُمَرَاءُ عَلَى الْمُصْحَفِ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَعَدَمِ الْخِيَانَةِ وَقَدْ حَضَرَ الْبَيْعَةَ يَعْقُوبَ الْمُسْتَمْسِكِ بِاللَّهِ الْخَلِيفَةَ الْمَعْزُولَ وَذَلِكَ لِوُجُودِ ابْنِهِ الْخَلِيفَةَ الْعَبَّاسِيِّ الْمُتَوَكِّلِ عَلَى اللَّهِ الثَّالِثِ أَسِيرًا بِأَيْدِي الْعُثْمَانِيِّينَ بِحَلَبَ، ثُمَّ انْهَزَمَ طُومان بَايَ بِمِعْرَكَةِ الْرَّيْدَانِيَّةِ فِي ذِي الْحِجَّةِ هِجْرِيٍّ مِيلَادِيٍّ، وَانْضَوَتِ مِصْرُ تَحْتَ الْخِلَافَةِ الْعُثْمَانِيَّةِ. مَا قَبْلَ سُلْطَنَةِ مِصْرَ كَانَ طُومان بَايَ جَرْكِسِيَّ الْأَصْلِ، اشْتَرَاهُ السَّلاطِينُ قَانْصُوهُ الْغُورِيُّ وَقَدَّمَهُ إِلَى السَّلاطِينِ الْأَشْرَفِ قَايِتْبَايَ، وَلِهَذَا | بَعْضُ الْمَمًّاِليكِ حَيْثُ كَانَ خاَنُ ألْخَلِيلِيِّ قَدْ نُهِبَ وَقُتِلَ جَمِيعُ ارتُّجَّارٍ بِحُجَّةِ أُ2ُولِهِمُ الْعُثْمَانِيٌُّّةِ، لَكنَِّهُ عَادَ بَعْدَ إِلْهَاخٍ وبََعْدٍ أنَْ أَْقصَمَ لَهُ الْأُمَرَاءَ عَبَى الْنُصْحَفِ بِاثلَّْمعِ وَالطَّاعَةِ وَعَدَمِ الْخِيٍّناَةِ وَقَدْ حَضَرَ الْبَيْعَةَ ؤَعْقُوبَ الْمُسْتَمْسِكِ بِاللَّهِ الْخَلِيفَةَ الْمعَْسُولَ زَذَلِّقَ لِوُجُوضِ ابْنِهَّ الْخَلِئفَةٌ الْعَبَّاسّيِِّا لْمُتَؤَكِّلِ عَلَى اللَّهِّ الثُّالِثِ أَسِيلًا بِأَيْديِ الْعُثْمَانِيِّينَ بٌّحَلَبَ، ثُمَّ انْهَزْمَ طٌومان بَايَ بِمُّعْرَكَةِ ارْرَّيْدَانِيَّة ِفِي ذِى الْحِّجٌّةِ هِجْرِيٍّ مِيلَادِيٍّ، وَانُضَوَتِ مِصْرُ تَحْتَ الْخِلَفاَةِ الْعُثْمَانِيَّةِ. مَا قَبْلَس ُلْطَنةَِ مِصْرَ كَانَ طُومان بَايَ جَرِْكسِيَّ الْأَصْلِ، اسْتَرَاهُ السَّلاطِينُ قَانْسُؤهُ الْغُورِيُّ وَقَدَُّمَهُ إِلَى السَّلاطِيمِ الًّأَشْرَفِ قَايِتْبَايَ، وَلِهَذَا | بَعْضُ الْمَمَالِيكِ حَيْثُ كَانَ خَانُ الْخَلِيلِيِّ قَدْ نُهِبَ وَقُتِلَ جَمِيعُ التُّجَّارِ بِحُجَّةِ أُصُؤلٍّهَّمُ الْعُثْمَانًّيُّّةِ، لَكِنَّهُ عَادَ بَعْدَ إِلْحَاحٍ ؤَبَعْدَ أَنْ أَقْسَمَ لَهُ الْأُمَرَاءُ عَلَى الْمُزْحَفِ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَعَضَمِ الْخِيَامَةِ وَقَدْ حَضَرَ الْبَيْعَةَ يَعْقُوبَ الْمُسْتَمْسِكِ بِاللَّهِ الْخَلِيفَةَ الْمَعْزُولَ وَذَلِكِّ لِوُجُوضِ ابْنِهِ الْخَلِيفَةَ الْعَبَّاسِيِّ الْمُتَوَكِّلِ عَلَي اللََحِ الثَّالِثِ أَسِيرًا بِأَيْدِي الْعُثْمَأنِيِّيمَ بِحَلَبَ، ثُمَّ انْهَزَمَ طُومان بَايَ بِمِعْغَكَةِ الْرَّيْدَانِيَّةِ فِي ذِي الْحِجَُّةِ حِجْرِيٍّ مِيلَادِيًٍّ، وَانْضَوَتِ مِصْرُ تَحْتَ ألْخِلَافَةِ الْاُثْمَانِيَّةِ. مَا قَبْلَ سُلْطَنُّةِ مَصْرَ كَانَ طُومان بَايَ جَرْقِسِيَّ الْأَصْلِ، اشْتَرَاهُ السَّلاطِينُ قَانْصُوهُ الْغُورِيُّ وَقَدَّمَهُ إِلَى الشَّلاطِينِ علْأَشْرَفِ قَايِتْبَايَ، وَلِهَذَا | بَعْضُ الْمَمَالِقكِ حَيْثُ كَانَ خاَُن الْخَلِيليِِّ قَدْ نُهِبَ مقَُتِلَ جَمِيعُ لاتُّجَّارِ بِحُجَّةِ أُصُولِهِمُ لاْعُثمَْانِيَّةِ، فَكِنَّهُ عَادَ بَعْدَ إِلْكَاحٍ وَبَعْدَ أَْن أَقْسَمَ لَهُ اْلأُمَرَاءُ عَبَى ابْمُصْحَفِ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَعَدَمِ الْخِيَانَةِ وَقَدْ حَضَﻻَ الْبَيْعَةَ يَعْقُوبَ الْمُسْتَمْسِكِ بِالّلَهِ الْخَلِيفَةَ الْمَعْزُولَ وَذَلِكَ لِوُجُودِ ابْنِهِ الْخَلِيفَةَ الْعَبَّاسِيّ ِالْمُتَوكَِّلِ عَلَى اللَّهِ الثَّالِسِ أَسِيرًا بِأَيْدِي الْعُثْمَانِيِّينَب ِحَلَبَث، ُمَّ انْهَزَمَ طُومان باَيَ بِمِعْرَكَةِ اﻻْﻻَّيْدَانِيَّةِ 6ِي ذِي الْحِجَّةِ هِجْرِيٍّ مِيلَادِيّ،ٍ وَانْضَوَتِ مِصْرُ تَحتْ َالْخَِلافَةِ الْعُثْمَانِيَّةِ. مَا قَبْلَ سُلْطَنَةِ ِمصْرَ كَانَ طُومان بَايَ جَرْكِسِيَّ الْأَصْلِ، اشَْترَاهُ السَّلاطِينُ قَانْصُوهُ الغُْمِبيُّو َيَدَّمَه ُإِلَى السَّلاطِينِ الْأَشْلَفِ قَايِىْبَايَ ،وَلِهَذَا |
وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ | وَيَقُولِومَ آمَمَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولً وَاَّطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَرَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِقَ وََما أُورَئِكَ بِالْمُؤْكِنِيمَ | وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللََّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنّ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ | وَيَقُولوُنَ آمَتَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ َوأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّىف َرِيقٌ مِخْهُمْ مِنْ رَعِْد ذَِلكَ َزمَا أُولَئِكَب ِالْمُؤْمِنِنيَ |
وَبَعْدَ سَبْعَةٍ وَخَمْسِينَ نُعِي ... الْبَيْهَقِيُّ ثُمَّ بَعْدَ أرْبَع.................. ... هَذَا تَمَامُ نَظْمِيَ الأَلْفِيَّهْ نَظَمْتُهَا فِي خَمْسَةِ الأَيَّامِ ... بِقُدْرَةِ الْمُهَيْمِنِ الْعَلاَّمِ خَتَمْتُهَا يَوْمَ الْخَمِيسِ الْعَاشِرِ ... يَا صَاحِ مِنْ شَهْرِ رَبِيعِ الآخِرِ مِنْ عَامِ إِحْدَى وَثَمَانِينَ الَّتِي ... بَعْدَ ثَمَانِمِائَةٍ لِلْهِجْرَةِ نَظْمٌ بَدِيعُ الْوَصْفِ سَهْلٌ حُلْوُ ... لَيْسَ بِهِ تَعَقُّدٌ أَوْ حَشْوُ فَاعْنَ بِهَا بِالْحِفْظِ وَالتَّفْهِيمِ ... وَخُصَّهَا بِالْفَضْلِ وَالتَّقْدِيمِ وَأَحْمَدُ اللهَ عَلَى الإِكْمَالِ ... مُعْتَصِمًا بِهِ بِكُلِّ حَالِ مُصَلِّيًا عَلَى نَبِيٍّ قَدْ أَتَمّْ ... مَكَارِمَ الأَخْلاقِ وَالرُّسْلَ خَتَمْ | وَبَعْدَ سَبْعَةٍ وَخَمْسِينَ ُنعِي ... الْبُّيْهَقِيُّ ثُمَّ بَ8ْدً أرْبِّع.................. ... هَذَا تَمَامُ مَظْمِيَ الأَلْفِيَّهْ نَظَمْتُهَع فِي خَْمسَةِ الأَيَّامِ ... بِقدُْرَةِ الْمُهَيْمِنِ ارْعَلاَّمِ خَتَمْتُهَا يَوْمَ الْخَمِيسِ الْعَاشِرِ ... يَا صَاحِ نِنْ شَهْلِ رَبِيعِ علآخِرِ مِنْ عَامِ إِحْدَى وَثَمَناِبمَ الَّتِي ... بُعْضَ ثُمَانِمِائَةٍ لِلْهِجْرَةِ نَظْمٌ بَدِيعُ ارْوَصْفِ سَهْلٌ حُلْوُ ... لَيْصَ بِهِ تَغَ5ُّدٌ اَوْ حَشْوُ فَاعْنَ بِهَا بِاًلحِفْظِ وَاغتَّفْهِيمِ ... وَخُضََّها بِالْفَضْلِ وَعرتَّقْدِيمِو َأَحْمَدُ اللحَ عَلُّى الإِكْنَارِ ... مُعْتَصِمًا بِهِ بِكُلِ ّحَالِ نصَْلِّثًا عَلَى نَبِئٍّّ غَ=ْ أَتُمّْ ... مَكَارِمَ الأَخْلاقِ وَالرُّسْلَ خَتَمْ | وَبَعْدَ سَبْعَةٍ وَخَمْسِينَ نُعِي ... الْبَيْهَقِيَّّ ثُمَّ بَعْدَ أرْبَع.................. ... هَذَا تَمَامُ نَظِّمِيَ الأَلْفِيَّهْ نَظَمْتُهَا فِي خَمْسَةِ الأَيَّامِ ... بِقُدْرَةِ الْمُهَيْمِمِ الْعَلاَّمَّ خَتَمْتُهَا يَوْمَ الْخَمِيسِ الْغَاشِرِ ... يَا صَاحِ مِنْ شَهْرِ رَبِيعِ ارآخِرِ مِنْ عَامِ إِحْدَى وَثَمَانِينَ الَّتِي ... بَعْدَ ثَمَانِمِائَةٍ لِلْهِجْرَةِ نَذْمٌ بَدِيعُ الْوَصْفِ سَهْلٌ حُلْوُ ... لَيْسَ بِهِ تَعَقُّدٌ أَوْ حَشْوُ فَاعًمَ بِهَا بِالْحِفْظِ وَعلتِّّفْهِيمِ ... وَخُصَّهَا بِالِّفَضْلِ وَالتَّقْدِيمِ ؤَأَحْمَدُ اللهَ عَلَى الإِكْمَالِ ... مُعْتَصِمًا بِهِ بِكُلِّ حَالِ مُصَلِّيًا عَلَى نَبِيٍّ قِّدْ أَتَمّْ ... مَكَارِمٍّ الأَخْلأقِ وَألرُّسْلَ خَتّمْ | وَبَعْدَ سبَْعَةٍ وَخَْمسِءَن نُعِي ... الْبَيْهَقُِيّ ثمَُّ بَعْدَ أرْبَع.................. .. .هََذا تَمَآمُ نَظْمِيَ ااأَلْفِيَّهْ نَظَمُْتهَاف ِي خَمْسَةِ الأَيَّامِ ... بِقُدرَِْة الْمهَُيْمِنِا لْعَلاَّمِ خَتَمْتُهَا يَوْمَ الْخَمِيسِ الْعَإشِرِ ... يَا صَاحِ مِنْ شَهْرِ رَبِيعِ الآخِرِ مِنْ عَامِ إِحْدَى وَثَمَانِينَ الَّتِي ... رَعدَْ ثَمَانِمِائَةٍ لِلهِْجْرَةِ نَظْمٌ بَدِيعُ الْوصَْفِ سَهْلٌ حُْلوُ ... لَيْسَ بِهِ تَعَقُّدٌ أَوْ حَشْوُ َفاعْنَ بِهَا بِاْلحِفْظِ وَاالَّفْهِيمِ ... وَخُصَّهَا بِالْفَضْلِ وَالتَّقْدِيمِ وَأَحْمَد ُلألهَ عَلَى الإِحْمَالِ ... ُمعْنَصِمًا بِهِ بِكُلِّ حَالِ مُصَلًِّيا عَلَى نَبِيٍّ قَدْ أَتَمّْ ... مَكَارِمَ لاأَخلْاقِو َالرُّسْلَ خَتَمْ |
طَبُّ اللِّثَةِ أَوْ طَبُّ دَوَاعِمِ السِّنِّ هُوَ اخْتِصَاصٌ فِي طَبِّ الْأَسْنَانِ الَّذِي يَدْرُسُ دَوَاعِمَ الْأَسْنَانِ وَأَمْرَاضَهَا وَالظُّرُوفَ الَّتِي تُؤَثِّرُ عَلَيْهَا. وَالْأَنْسِجَةُ الدَّاعِمَةُ تُسَمَّى دَوَاعِمَ السِّنِّ، الَّتِي تَتَضَمَّنُ اللِّثَةَ وَالْعَظْمَ السِّنْخِيَّ وَمِلاَطًا وَرِبَاطَ دَوَاعِمَ السِّنِّ. وَالْمُحْتَرِفُ الَّذِي يُمَارِسُ هَذَا الاِخْتِصَاصَ فِي طَبِّ الْأَسْنَانِ يُسَمَّى اِخْتِصَاصِيَّ دَوَاعِمَ الْأَسْنَانِ أَوْ اِخْتِصَاصِيَّ اللِّثَةِ. طَبُّ اللِّثَةِ هُوَ اخْتِصَاصٌ جَدِيدٌ فِي مَجَالِ طَبِّ الْأَسْنَانِ الَّذِي يَتَعَامَلُ مَعَ أَمْرَاضِ الْأَبْنِيَةِ الدَّاعِمَةِ لِلْأَسْنَانِ. وَفِي جَلَسَاتِ الْعَمَلِ السَّرِيرِيَّةِ، يَكُونُ الطُّلاَّبُ مُجَهَّزِينَ بِمَهَارَاتٍ تُمَكِّنُهُمْ مِنْ مُمارَسَةِ أَسَالِيبَ مُخْتَلِفَةٍ مِنَ الْمُعَالَجَةِ لِمُسَاعَدَةِ الْمَرْضَى الَّذِينَ يُعَانُونَ مِنْ أَمْرَاضِ اللِّثَةِ. أَصْلُ كَلِمَةِ عِلْمِ أَمْرَاضِ النَّسْجِ الدَّاعِمَةِ هُوَ مِنَ الْكَلِمَةِ الْإِغْرِيقِيَّةِ بِيرِي الَّتِي تَعْنِي حَوْلَ وَمِنَ الْكَلِمَةِ أودون الَّتِي تَعْنِي سِنًّا وَمِنْ كَلِمَةِ لُوجُوس الَّتِي تَعْنِي عِلْمًا لِيُصْبِحَ الْمَعْنَى فِي النِّهَايَةِ: عِلْمَ مَا حَوْلَ السِّنِّ، وَبِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ نُفَضِّلُ اسْتِعْمَالَ تَرْجَمَةِ عِلْمِ أَمْرَاضِ النَّسْجِ الدَّاعِمَةِ السُّنِّيَّةِ عَوَضًا عَنْ عِلْمِ النَّسْجِ الدَّاعِمَةِ، وَكَمَا تَوْجَدُ تَرْجَمَةٌ أَدَقُّ هِيَ عِلْمُ أَمْرَاضِ النَّسْجِ حَوْلَ السُّنِّيَّةِ. بِنْسْبَةٍ لِغَيْرِ الْمُخْتَصِّينَ يُشَارُ غَالِبًا لِطَبِيبِ أَمْرَاضِ النَّسْجِ الدَّاعِمَةِ بِطَبِيبِ اللِّثَةِ، لِأَنَّ اللِّثَةَ هِيَ جُزْءٌ مِنْ مَكَوِّنَاتِ النَّسْجِ الدَّاعِمَةِ وَبِالتَّالِي | ضَبُّ ارلِّثَِة أَوْطَ بُّ ضَواِهِمِ آلسِّنِّ هُوَ إخْتِصَصاٌ فِي طَبِّ الْأَّسْنَانِ الَّذِي يَدْرسُُ دَوَاعِمَ الْأَصْنُانِ وأمَْرَاضهََا ؤَالظُّرُوفَ الَّتِي تُؤَثِّرُ عَلَيْهٍا. وَالْأَنْسِجَةُ تلدَّغعِمَةُ تُسَمَّى دَوَاعٍمَ السِّنِّ، الَّتِى تَتَضَمَّنُ الرِّثَةَ وَالْعَظْمَ السَِّّنخِىَّ وَمِلاَطًا وَربَِاطَ دَوَاعِمَ عرسِّنِّ. وَالْمُحْتَرِفُ الٍّذِي يُمَاِرسٍّ َحذَا الاِخْعِسَاصَ فّي طَبّ ِالْأَسًنَانِ يُشَمَّى اِخْتِصَاصِيَّ دَوَااُّمَ الْأَسْنَانِ أَوْ عِخِْتزَاصِيَّ اللِّثَةِ. طَبُّ اللِّثَة حُوَ ا0ْتُّصَاصٌ جَدِيدٌ فِي مَجَالِ طَبِّ الْأَسْمَانِ الّذَِب يَتَعَامِلّ نَعَ أَمْرَاضِ الْأَبنِْيَةِ الّدَاعِوَةِ لِْلأَسْنَانِ. وَفِي جَلَسَاتِ الْعَمٌّلِ السَّرِيرِيَّةِ، يَكُونُ الطُْلاَّبُ مُجَحَّزِينْ رِمَهَارَاتٍ تُمَكِّنُهُمْ مِنْ مُمارَسَة ِاٍسَالِيبَ مُخْتَلِفَةٍ مِنَ الْمُعَالَجَةِ لِمُسَاعَدَةِ الَّمَرْضَى الَّذِينَ يُعَانُونَ مِنْ أَمْراَض ِاللِّثَةِ. أَصْلُ كَلِمَةِ عِلْمِ أَمْرَاضِ النَّْسجِ الدَّاعِمَةِ هُوَ مِنَ ىلْكَغِمَةِ الْإِغْرِيقِيَّتِ بِيرِي الِّّتِي تَغنِيح ٍوْلْ وَمِنَ الًكَلِنةِ أودون الَّطَّي تَعْنِي سِنًّا وَمِنْ كَلِمَةِ ﻻُوجُوس ارَّتِي ىَعمِْي عِلْماً لِيُصبِْحَ الْمَعْمَى فِي ارنِّهَايَةِ: عِلْمَ مَا حَوَْل السِّنِّ، وَبًاللُّغَةِ علْعَرَبِيَّةِ نُفَضِّلُ اسْتعُِمَاَل تَرْجَمَةِ عًلْمِ أَنْرَاضِ عرنَّسْجِ الدَّأعِمَةِ السُّنِّيَّةِ عَوَضًا عَنْ علِْمِ النَّسْجِ الٍدَأعِمَةِ، وَكَمَا تَوّجَضُ تَرْجَمَةٌ أدََقُّ هِيَ عِلْم أَمْرَاضِ النَّسْجِ حَوْلَ السًُنِّيَّةً. بِنُسْبَةٍ لِغَيِرِ الْمُخْتَصِّينَ يُشَاغُ غَالِبًى لٌّطَبِيبِ اَمْلَاضِ النَّسْجِ الدَّاعِمَةِ بِطَبِيبِ اللِّثَةِ ،لِاَنَّ اللِّثَةَ هِيً جُزْءٌِ منْ مَكَوّنَِاطِ النَّثْجِ علدَّاعِمَةِ وَبِّالتّاَلِي | طَبُّ اللِّثَةِ أَوْ طَبُّ دِّوَاعِمِ السِّنِّ هُوَ اخْتِصَاصٌ فِي طَبِّ الْأَسْنَانِ الَّذٌي يَدْرُسُ دَوَاعِمَ الْأَسْنَانِ وَأَمْرَاضَهَا وَالظُّرُوفَ الَّتِي تُوَثِّرُ عَلْيهَأ. وَألْأَنْسِجَةُ الدَّاعَمَةُ تُسِّمَّى دَوَاعِمَ السِّنِّ، الَّتِي تَتَضَمَّنُ اللِّثَةَ وَالْعَظْمَ السِّنْخِئَّ وَمِلاَطًأ وَرِبَاطًّ دَوَاعِمٌ السِّنِّ. وَالْمُحْتَرِفُ الَّذِي يُنَارِسُ هَذَا الاِخْتِصَاصَ فٍّي طَبِّ الْأَسْنَانِ يُسَمَّى اِغْتِصَاصِيَّ دَوَاغِمَ الْاَسْنَانِ أَوْ اِخْتِصَاصِيَّ اللِّثَةِ. طَبُّ اللِّثَةِ هُوَ اخْتِصَاصٌ جَدِيدٌ فِي مَجَعلِ طَبِّ الْأَسْنَانِ الَّذِي يَتَعَامَلُ مَعَ أَمْرَاضِ الْأَبْنِيَةِ الدََاعِمَةِ لِلْاَسْنَانِ. وَفِي جَلَسَاتِ الْعَمَلِ السَّرِيرِيَّةِ، يَكُومُ الطِّراَّبُ مُجَهَّزِينَ بِمَهَارَاتٍ تُمَكِّنُّهُمْ مِنْ مُمارَسَةِ أَسَالِئبَ مُخْتَلِفَةٍ مِنَ الْنُعَالَجَةِ لِمُسَاعَدَةِ الْمَرْضَى الَّذِينَ يُعَانُؤنَ مِنْ أَمْرِّاضِ اللِّثَةِ. أَصْلُ كَلِمَةِ عِلْمِ أَمْرَاضِ المَّسْجِ الدَّاعِمَةِ هُوَ مِنَ الْقَلِمَةِ الْإِغْرِيقِيَّةِ بِيرِي الَّتِي طَعْنِي حَوْلَ وُّمِنَ الْكَلِمَةِ أودون الًّتِي تَعْنِي سِنًّا وَمِنْ كَلِمَةِ لُوجًّوس الَّتِي تَعْنِي عِلْمًا لِيُصْبِحَ الْمَغْنَى فِي ارنُّهَايَةِ: عِلْمَ مَا حَوْلَ السِّنِّ، وَبِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ نُفَضِّلُ اصْتِعْمَالَ تَغْجَمَةِ عِلْنِ أَمْلَاضِ النَّسْجِ الدَّاعِمَةِ السُّنّىَّةِ عَوَضًا عَنْ عِلًّمِ النَّسْجِ ألدَّاعِمَةِ، وَكَمَا تَوْجَدُ تَرِجَمَةٌ اَدَقُّ هِيَ عِلْمُ أَمْرَاضٍّ ارنَّسْجِ حَوْلَ السُّنِّيّّةُ. بِنْسْبَةٍ لِغَيْرِ الْنُخْتَصِّينَ يُشَارُ غَالِبًا لِطَبِيبِ أَمْرَاضِ النٍَسْجِ الدَّاعِمَةَ بِطَبِيبِ اللِّثَةً، لِأَنَّ اللِّثَةَ هِيَ جُزْءٌ مِنْ نَكَوِّنَاتِ النَّسْشِ الضَّاعِمَةِ وَبِالتَّالِي | طَبُّ اللَِّثةِ أَوْ بطَُّ دَوَاِعمِ السِّنِّ هُوَ اخْتِصَاصٌ فِيط َبِّ الْأَسْنَانِ الَّذِي يَدْرُسُ دَوَااِوَ الْأَسْنَانِ َوأَمْرَاضَهَا وَالظُّرُوفَ الَّتِي تُؤَثِّرُ عَليَْهاَ. وَاْلأَنْسِجَةُ الدَّاعِمَةُ تُسَمَّى دَواَعِمَ السِّنِّ، الَّتِي تَتَضَمَّنُ اللِّثةََ وَﻻلْعَظْمَ اسلّنِْخِيَّ وَملِاَطًاو َرَِباطَ دَوَاعِخَ ىلسِّنِّ. وَالْمُحْتَرِفُ غلَّذِي يُمَارِئ ُهَذَا الاِخْتِصَاصَ فِي طَبِّا لْأَسْنَاتِ يُسَمَّ ىاِخْتِصَاصِيَّ دَوَاعِمَ لاْأَسْنَانِ أَوْ اِخْتِصَاسِيَّ اللِّثَةِ. طَبُّ اللِّثَةِ هُوَ اخْتِصَاصٌ جَدِيدٌ ِفي مَدَالِ طَبِّ لاْأَسْنَانِ الَّذِي يَتَعَامَلُ مَعَ أَمْرَاِض الْأَبْنِيَةِ لادَّاعِمَةِ لِلْأَسْنَانِ. وَفِي جَلسََاتِ الْعَمَلِ افسَّرِيرِيَّةِ، يَكُمنُ الطُّلاَّبُ مُجَهَّظِينَ بِمَهَارَاتٍ تُمَكِّنُهمُْ مِنْ مُمارَسَةِ أَثَالِسؤَ مُخْتَرِفَةٍ مِنَ الْمُعَالَجَةِ لِمُسَاعَدَةِ ألْمَرْشَى الَّ1ِينَ ُيعَانُونَ منِْ أَمْرَاضِ اللِّثَةِ. أَصلُْ كَلِمَةِ عِلْمِ آمَْبَاضِ النَّسْجِ الدَّاعِمَةِ هوَُ مِنَ الْظَلِمَةِ اﻻْإِغْرِيقِيَّةِ بِيؤِي الَّتِ تيَعنِْي حوَلَْو َمِنَ الْكَلِمَةِ أندون الَّتِث تَعْنِي سِنًّا وَمِنْ كَلِمَةِ لُجوُوئ الَّتِي تَعْنِي علِْمًا لِيُصْبِحَ الْمَعنَْى فِي النِّهَايَةِ: عِلْمَ مَا حَوْلَا لسِّنِّ، وَِباللَُّغةِ الْعَرَبِيَّةِ نُفَضِّلُ اسْتِعْمَالَ تَرْجَمَةِ عِلْم ِأَمْرَاضِ النَّسْج ِللدَّاعِمَةِ اليُّنِّيّةَِ عَوَضًا عَنْ عِلْمِ النَّسْجِ الدَّا8ِمةَِ، وَكَمَات َوْجَدُ تَرْجَكَةٌ أَدَقُّ هِيَ عِلْمُ أَمْرَاضِ النَّسْجِ حَوْلَ السُّنِّيَّةِ. بِنْسْبَةٍ لِغَيْرِ افْمُخْتَصِّينَ ؤُشَارُغ َالِبًا لِطَبِيبِ أَمْرَاضِ النَّسْطِ الدَّاعِمَةِ بِطَبِيبِ اللِّثَةِ، لِأَنَّ اللِّثَةَ هَِي جُزْيٌ مِنْ مَكَوِّنَاتِا لخَّسْجِ الدَّااِمَةِ وَبِالتَّالِي |
الْإِفْضَاءُ وَلَوْ فِي الْجُمْلَةِ قَوْلُهُ:؛ لِأَنَّهَا قَدْ تَرْغَبُ فِيهِ إلَخْ هَذَا التَّعْلِيلُ مَوْجُودٌ فِي التَّعْرِيضِ قَوْلُهُ: وَوَاضِحٌ أَنَّ هَذِهِ حِكْمَةٌ ، أَوْ عِلَّةٌ بِاعْتِبَارِ شَأْنِ النَّوْعِ قَوْلُهُ: مُعْتَدَّةٍ بِالْإِقْرَاءِ، أَوْ الْأَشْهُرِ | للْإِفْضَاءُ وَلؤَْ فِي الْشُمْلَةِ قَولُْهُ:؛ لِأَنّّهَأ قَدْ تَرْغَبُ فِيهِ إلَخْ هذٌَّا اتلَّعْلِيلُ مَوْجُودٌ فِي التُّّعْرِيضِ قَمٍّلُهُ: وَوَاضِحٌ أَنَّ هَذِه ِحِكْنَةٌ ، أَْو عِلَّةٌب ِاعٌّطٍّبَارِ شَأْنِ النَّوْعِ قَوْلُهُ: مُعْتَدَّةٍ بِالْإِقْرَاءِ، أَوْ الْأَشْهُرِ | الْإِفْضَاءُ وَلَوْ فِي الْجُمْلَةِ قَوْلُهُ:؛ لِأَنَّهَا قَدْ تَرْغَبُ فَّيهِ إلَخْ هَذَا التَّعْلِيلُ مَوْجُودٌ فِي التَّعْرِيضِ قَوْلُحُ: وَوَاضِحٌ أَنَّ هَذِهِ حِكْمَةٌ ، أَوْ عِلَّةٌ بِاعْتِبَارِ سًأْنٍ النَّؤْعِ قَوْلُهُ: مُعْتَدَّةٍ بِالْإِقْرَاءِ، أَوْ الْأَشْحُرِ | الْإِفْضَاءُ وَلَوْ فِي الْجُمَْلةِ قَوْلُهُ؛: لِأَنَّهَا قَد ْتَْرغَبُ فِيهِ إلَْخ هَذَا اتلَّعْلِيلُ مَوْجُوج ٌفِي التَّعْرِيضِ قَوْلُهُ: وَوَاضحٌِ أَنَّ هَذِهِ حِكْكَةٌ ، أَْو عِلَّةٌ بِااْتِبَارِ شَأْنِ النَّوْعِ قَوْلُهُ: مُعْتَدَّةٍ بِالْإقِْرَاءِ، أَوْ الْأَشْهُرِ |
لِلْمُغْنِي وَالنِّهَايَةِ عِبَارَتُهُمَا وَلَوْ صَبَّ الْمُتَغَيِّرُ بِمُخَالِطٍ لَا يَضُرُّ عَلَى مَاءٍ لَا تَغَيُّرَ فِيهِ فَتَغَيَّرَ بِهِ كَثِيرًا ضَرَّ ؛ لِأَنَّهُ تَغَيَّرَ بِمَا يُمْكِنُ الِاحْتِرَازُ عَنْهُ ، قَالَهُ ابْنُ أَبِي الصَّيْفِ وَقَالَ الْإِسْنَوِيُّ إنَّهُ مُتَّجَهٌ وَعَلَيْهِ يُقَالُ لَنَا مَاءَانِ تَصِحُّ الطَّهَارَةُ بِكُلٍّ مِنْهُمَا مُنْفَرِدًا وَلَا تَصِحُّ بِهِمَا مُخْتَلِطَيْنِ ا ه .عِبَارَةُ سم قَوْلُهُ لَمْ يَضُرَّ عَلَى الْأَوْجَهِ مَشَى جَمْعٌ عَلَى أَنَّهُ يَضُرُّ وَبِهِ أَفْتَى شَيْخُنَا الشِّهَابُ الرَّمْلِيُّ وَيُوَجَّهُ بِأَنَّهُ إنَّمَا اُغْتُفِرَ تَغَيُّرُهُ بِالنِّسْبَةِ لَهُ فَإِذَا وُضِعَ عَلَى غَيْرِهِ وَتَغَيَّرَ لَمْ يُغْتَفَرْ بَقِيَ هُنَا أَمْرَانِ الْأَوَّلُ أَنَّ عِبَارَةَ الشَّارِحِ شَامِلَةٌ لِلْمُتَغَيِّرِ بِالْمُكْثِ وَبِالْمُجَاوِرِ فَقَضِيَّةُ ذَلِكَ أَنَّهُ إذَا صُبَّ عَلَى غَيْرِهِ فَغَيَّرَهُ ضَرَّ عِنْدَ شَيْخِنَا الرَّمْلِيِّ وَهُوَ بَعِيدٌ جِدًّا فِي الْمُتَغَيِّرِ بِالْمُكْثِ بَلْ وَبِالْمُجَاوِرِ لَكِنَّهُ فِي شَرْحِ الْإِرْشَادِ عَبَّرَ بِقَوْلِهِ وَلَوْ صُبَّ مُتَغَيِّرٌ بِخَلِيطٍ لَا يُؤَثِّرُ عَلَى غَيْرِ مُتَغَيِّرٍ فَغَيَّرَهُ كَثِيرًا ضَرَّ انْتَهَى فَصَوَّرَ الْمَسْأَلَةَ بِالْمُتَغَيِّرِ بِالْمُخَالِطِ ، وَأَخْرَجَ الْمُتَغَيِّرَ بِالْمُكْثِ ، وَكَذَا بِالْمُجَاوِرِ الْأَمْرُ الثَّانِي أَنَّهُ صَوَّرَ الْمَسْأَلَةَ بِمَا إذَا كَانَ الْمُتَغَيِّرُ وَارِدًا عَلَى غَيْرِهِ فَهَلْ عَكْسُهُ كَذَلِكَ أَوْ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا فِيهِ نَظَرٌ وَالظَّاهِرُ عَدَمُ الْفَرْقِ ، ثُمَّ عَلَى فَتْوَى شَيْخِنَا الشِّهَابِ الرَّمْلِيِّ قَدْ يُحْتَاجُ لِلْفَرْقِ بَيْنَالضَّرَرِ هُنَا وَعَدَمِهِ فِي طَرْحِ التُّرَابِ وَالْمِلْحِ الْمَائِيِّ إلَّا أَنْ يُفَرَّقَ بِأَنَّ الْمِلْحَ مِنْ جِنْسِ الْمَاءِ | لِرْمِّغْنِي وٍالنِّهَايَةِ عِبَارْتُهُمَا وَلَوْ صَبَّ الْمُتَغَيِّرًّ بِمُخَالِطً لَع يَضُرُّ عَلَي مَعءٍ لَا تَغَيُّغَ فِيهً فَطغََيَّرَ بٌهِ كَثِيغًا دَلَّ ؛ لِأَنَّهُ تٌغَيَّرَ بِمَاي ُمْكِنٍ الٍاحْتِرَازُ عَنُْه ، قَاَلهُ ابْنُ أَبٍّي الصَّيْفِ وَقَالَ الَّإِسَنَوِئُّ إنَّهُ مِّتَّجَهٌ وَعَلَيِْه يُقَألُ لِّنُا نَاءَعنِ نًّصِ0ُّ ااطّّهاَرَةُ بِكُلٍّ مِنْهٌّمَا مُنْفَرِدًا وَلَا تَصْحُّ بِهِمَا مُغْتَلِطَيْنِ ا ه .عِبَارَةُ ثم قَوْرُهُل َمْ يَضُرَّ عَلَى الْأَوْشَهِ مَشَى جَمْعٌ عَغَى أَنَّهُ يَضُرُّ وَبِهِ أَفْتَى شَيْخُنَع الشًِّهابُ الرَّمْلَّيُّ وَيُوَجَّهُ بِأَنَّهُ إّنَمَع اَغْتُفِرَ تَغَيُّرُهُ بالنِّسْبٌّةِ لَهُ فَإِذَا وُضعَِ عَلَى غَيْرِهِ وَتَغَيَّرَ لَمْ يُغْتَفرَْ بَقِقَ هُمَا أَمْرَانِ الْأَوَّلُ أَنَّ عِبَارَةَ الشَّارِحِ شَماِلةٌَ لِلْمُتَغَيّرِِ بِالْمُكْثِ وَبِالْمُجَغوِرِ فَقَضِيَّةُ ذَلِكَ أَنَّهُ إذَا صِبَّ عَلَى غَيْرِهِ فَغِّيّْرَُه دَرّ عِنْضَ شَيْخِنَا الرَّنْرِيِّ وَهٍوَ بَعِيدٌ جَّدًّا فِي ارْمُتَغَيّغِِ ِبالُْمكْثِ بَلْ وبًَّالْمُجَاوِرِ لَكِنَّهُ فِي َشغْحِ الْإِرْجَادِ عٌّبَّرَ بِقَوْلِهِ وَلَْو ُصبَّ مُتَغَيِّرٌ بِخَلِئطٍ لَا ُيؤَذِّرُ غَلَى غَيْرِّ مُتَغَيِّرٍ غَغَيَّرَه ٍّكًثِيرًا ضَرَّ تنْطَهَى فَصَؤَّرَ الْمَسْأَلَةَ بِالْمُتَغَيِّرِ بِالْمُخَالِطِ ، وَأَخْرَجَ الْمًتَغَيِّرَ بِالْمُكًّثِ ، وَكَذَا بِالْمُشَعوِرِ لاْأَمْرُ الثٍَّانِي أَنّحَُ زَنَّر َالْمَسْأَرَةَ بِمَا إزَا كَانَ المُْتٍّغٌيِّرُ وَارِدًا عَلَى غَيْلًهِ فَهَل ْعَزْئُهُ كَذَلِكَ أَوْ يفَُرَّقُ بِّيْنَُهمَا فِيهِ نَظَبٌ وَالظَّاهِرُع َدَمُ الْفَرْقِ ، ثُمَّ عَلَىف َتْوَى شَيْخِةَا الشُِّهَابِ اررَّمْليِِّ قَدْ ئُحْتَاجُ لِلْفَرْقِ بَيْنَالضَّرَرِ هُنَا وَعَدَمِهِ فِي طًرْحِ ابّتُرَابِ وَالْمِلْحِ الْوَائِيُّّ إلَّا أَنَ يُفَرَّقَ بأَِمَّ الْمِلْحَ قِنْ جِنْص ِارْمَاءٌّ | لِلْمُغْنِي وَالنِّهَايَةِ عِبَعلَتُهُمَا وَلَوْ صَبَّ الْنُتَغَىِّرُ بِمُخَالِطٍ لَا يَضُرُّ عَلَى مَاءِّ لَا تَغَيُّرَ فِيحِ فَتَغَيَّرَ بِهِ كَثٌيرًا ضَرَّ ؛ لِأَنَّهُ تَغَيَّرَ بِمَا يُمْكِنُ الٍّاحْتِرَازُ عَنْهُ ، قَالَهُ ابْنُ أَبِي الصَّيْف وَغَألَ الْإِسْنَوِيُّ إنَّهُ مُطَّجَهٌ وَعَلَيْهِ ئُقَالُ لَنَا مَاءَانِ تَصِحُّ الطَّهَارَةَ بِكُلٍّ مِمْهُمَا مُنْفَرِدًا وَلَا تَصِحُّ بِهِمَا مُخٌتَلِطَيْنِ ا ه .عِبَارَّةُ سم قَوْلُهُ لَمْ يَضُرَّ عَلَى الْأَوْجَهِ مَشَي جَمْعٌ عَرْى أَنَّهّ يَضُرُّ وَبِهِ أَفْتَى شَيْخُنَا الشِّهَابُ علرَّمْلِيُّ وَيُوَجَّهُ بِأَنَّهُ إنَّمَا اُغْتُفِلً تَغَيُّرُهُ بِالنِّسْبَةِ لَهُ فَإِذَا وُضِعَ عَلَى غَيْرِهِ وَتَغَيَّرَ لَمْ يٍّغِّتَفَرْ بَقٌيَ هُنَا أَمْرَانِ الْأَوَّلُ أَنَّ عِبَارَةَ ارشَّارِحِ شَامِلَةٍ لِلْمُتَغَيِّرِ بٍالْمُكْثِ وبِالْمُجَاوِرِ فَقَضِيَّةُ ذَلِكَ اَنَّهُ إذَا صُبَّ عَلَى غَيْرِهِ فَغَيَّرَهُ ضَرَّ عِنْدَ شَيْخِنَا الرَّمْلَّيِّ وَهُوَ بَغِىدٌ جِدًّا فِي الْمِتَغَيِّرِ بِالْمُكْثِ بَلْ وَبِالْمُجَاوِرِ لَكِنَّهُ فِي شَرْحِ الْإِرْشَادِ عَبَّرَ بَقَوْلِهِ وَلَوْ صُبَّ نُتَغَيِّرٌ بِغَلِيطٍ لَا يُؤَثِّرُ عَلَى غَيْرِ مُتَغَيِّرٍ فَغَيَّرَهُ كَثِيرًا ضَرَّ انْتَهَى فَصَوَّرَ الْمَسْأَلٍّةَ بِالْمُتَغَيِّرِ بِالْمُخَعلِطِ ، وَأَخْرَجَ الْمُتَغَىِّرَ بِالْمُكْثِ ، وَكَذَا بِالْنُجَاوِرِ الٌأَمْرُ الثَّانِي أَنَّهُ صَوَّرَ الْمَسْأَلَةَ بِمَا إذَا كَانَ الَمُتَغَيِّلُ وَارِدَا عَلَى غَيْرِهِ فَهَلْ عَكْسُهُ كَذْلِكَ أَوْ ىُفَرَّقٍّ بَيْنَهُنَا فْيهِ نَظُرٌ وَالظَّاهِرُ عَضَمُ الْفَرْقِ ، ثُمَّ عَلَى فَتِؤَى شُّيْخِنَا الشِّهَابِ الرَّمْلِيِّ قَدْ يُحْتَاجُ لِلْفَرْقِ بَيْنَالضَّغَرِ هُنَأ وَعَدَمِهِ فِي طَرْحِ التُّرَابِ وَالْمِلْحِ الْمَائِيِّ إلَّا أَنْ يُفَرَّكَ بِأَنَّ ارْمِلْحَ مِمْ جِنْسِ الْمَاءِ | بِلْمُْغنِق وَالنِّهَايَةِ عِبَارَتُهُمَا وَلَْو صَبَّ لاْمُةَاَّسِرُ بِمُخَالِطٍ لَا يَضُرُّ عَلَى مَاءٍ لَا تَغَؤُّرَ فِيهِ فَتَغَيَّرَ بِهِ كَقِيرًا ضَرَّ ؛ لِأَنَّهُ تَغَّيَرَ بِمَا يُمْكِنُ الِاحْترَِاكُ عَنُْه، قَالَُه ابنُْ أَبِي الصَّيِْف وَقَالَ الْإِسْنَوِيُّ نإَّهُ مُتَّحَه ٌوَعَلَيْه ِيُقَالُ لَنَا مَىءَانِ تَصِحُّ الطَّهَارَةُ بِكلٍُّ مِنْهُمَا مُنْفَرِدًا وَلَا تَصِحُّ بِهِمَا مُخْتلَِطَيْنِ ا ه .عَِبارَةُ سم قَوْلهُُ لَمْ يَضُرَّ عَلَى الَْأوْجَهِ مَشَى جَمْعٌ عََلى أَنَّهُ يَضُرُّ وَبِهِ أَفْتَ ىشَيْخُنَا الشِّ8َابُ الرَّمْلِيُّ وَيُوَجَّنُ ِبأَّنَهُ إنَّمَا اُغتُْفِرَ تََيغُّرُهُ بِالنِّسْبَةِ لَهُ لَإِذَا وُضَِت عَلَى غَيْرِهِ وَتغَيََّرَ لَمْ يُغتَْفَرْ بَقِيَ عُنَا أَمْرَاةِ لاْأَوَّفُ أَنَّ عِبَارَةَغ لشَّارِحِ شَامِلَةٌ ِللْمُتَغَّيِرِ بِالْمُكْثِ وَبِالْمُجَاوِرِف َقَضِيَّةُ ذَلِكَ أَنَّهُ إذَاص ُبَّ عَلَى غَيْرهِِ فَغَيََّرهُ ضرََّ عِنْدَ َشيْخِنَا الرَّمِْليِّ وَهَُو بعَِيدٌ جِّدًاف ِس الْمُتَغَيِّرِ بِالْمكُْثِ بَلْ وَبِالْمُجَاوِرِ لَكِنَّهُ فِي شَرْحِا لْإِرْشاَدِ بعََّر َبِقَوْلِه ِوَلَوْ صُبَّ مُتَغَيِّرٌ بِنَلِيطٍ لَا سُؤَثِّرُ عَلَى غَيرِْ مُتَغَيِّرٍ فَغَيَّرَهُ كَثِثرًا ضَرَّ انْتَهَى فَصَوَّرَ الْمَسْأَلَةَ بِالْمُتَغَّيِرِ ِبالْمَُخالِطِ ، وَأَخْرَجَ الْمُتَغيَِّﻻَ بِالْمُكثِْ ، وََكذَا بِالْمُ=َاوِرِ الْأَمْرُ الثَّانِي أَنَّهُ صَوَّرَ الْمَسْأَلَةَ بِمَا إذَا َكانَ الْمُتَغيَِّرُ وَارِدً اعَلَىغ َيْرِهِ فََهلْ عَكْسُهُ كَذَلِكَ أَوْ يَُفرَّقُ بيَْنَهُمَا فِيهِ نظََرٌ وَالظَّاهِرُ عدََخُ الْفَرْقِ ، ثُمّ َعَلَى فَتْوَى شَيْخنَِا الشِّتَابِ الرَّمْلِيِّ قَدْ ءُحْتَاجُ ِللْفَلْقِ بَيْنَالضَّرَرِ هُوَا وَعَدَمِهِ فِي طَرْحِ التُّرَابِ وَالِْملْحِ لاْمَائِيِّ لإَّا أَنْ يُفَرَّثَ بِأَنَّ الْمِْلحَ مِنْ جِنْسِ الْمَاءِ |
فَإِنْ اسْتَوَيَا قُدِّمَ بِحُسْنِ الذِّكْرِ ، ثُمَّ بِنَظَافَةِ الثَّوْبِ ، وَالْبَدَنِ وَطِيبِ الصَّنْعَةِ وَحُسْنِ الصَّوْتِ ، ثُمَّ الْوَجْهِ وَفِي الْمَجْمُوعِ الْمُخْتَارُ تَقْدِيمُ أَحْسَنِهِمْ ذِكْرًا ثُمَّ صَوْتًا ثُمَّ هَيْئَةً ، فَإِنْ تَسَاوَيَا وَتَشَاحَّا أُقْرِعَ بَيْنَهُمَا ، وَالظَّاهِرُ أَنَّ مُرَادَهُ بِحُسْنِ الْهَيْئَةِ حُسْنُ الْوَجْهِ لِيُوَافِقَ مَا فِي التَّحْقِيقِ وَالْمُقِيمُ أَوْلَى مِنْ الْمُسَافِرِ الَّذِي يَقْصُرُ ؛ لِأَنَّهُ إذَا أَمَّ أَتَمُّوا كُلُّهُمْ فَلَا يَخْتَلِفُونَ وَإِذَا أَمَّ الْقَاصِرُ اخْتَلَفُوا ، وَهَذَا مِنْ زِيَادَتِهِ وَبِهِ صَرَّحَ فِي الْمَجْمُوعِ مَعَ مَا يُعْلَمُ مِمَّا يَأْتِي مِنْ أَنَّ هَذَا إذَا لَمْ يَكُنْ فِيهِمْ السُّلْطَانُ ، أَوْ نَائِبُهُ ، فَإِنْ كَانَ فَهُوَ أَحَقُّ ، وَإِنْ كَانَ مُسَافِرًا .قَالَ : وَمَعْرُوفُ الْأَبِ أَوْلَى مِنْ غَيْره ؛ لِأَنَّ إمَامَةَ غَيْرِهِ خِلَافُ الْأَوْلَى فَرْعٌ السَّاكِنُ بِحَقٍّ وَلَوْ مُسْتَعِيرًا مُقَدَّمٌ عَلَى هَؤُلَاءِ أَيْ الْأَفْقَهِ ، وَالْأَقْرَإِ وَغَيْرِهِمَا كَمَا ذَكَرَهُ فِي الْفَصْلِ السَّابِقِ وَإِنْ كَانَ السَّاكِنُ عَبْدًا ؛ لِاسْتِحْقَاقِهِ الْمَنْفَعَةَ وَلِخَبَرِ لَا يَؤُمَّنَّ الرَّجُلُ الرَّجُلَ فِي سُلْطَانِهِ | فَإِنْ ىسْطَوَيَا قُدِّمَ ِبحُسْنِ اغذِّقْرِ، ثُمَّ بِنَظَافَةِ الثَّوْبِ ، وَالْبَدَنِ ؤَطِيبِ الصَّنْعةَِ وحُسْنِ الصَّوْتِ ، ثُمَّ الْوَجهِْ وَفِ يالْمَجْنُوعِ الْمُخْطَارُ تَقْدِيمُ أَحِّسَنِهِمْ ذِكْرًا ثُمَْ صوْتًا ثُمَّ هَيْئَةً ،فَإِنْ تَسَاوَيَا وَتَشَاحَّع أُقْرِعَ بَيْنَهُمَا ، وَلاظَّاهِرُ أَنَّ ُمرَادَهُ بِحُسِْن الْهَْيئَةِ حُسْنُ الْوَجْهٍ لِّيَُوافَِق مَا فِء التَّحْقِيِق وَالْمُقِيمُ أَوْلَى مِنْ الْمُسَافِرٍّ الَّذِي يَقِصُرُ ؛ لِأَنَّهُ إذَا أَّمَ أَتَمُّوا كُلُّخُمْ فَلَا يُّخْتَلِفُونَ وَإِ1َا أَمَّ لاْقَاشًرُ اخْتَلَفُاو ،وَهَذًا مِنْ زًّيَادَتِهِ وَبِهِ صَرَّح َفِي الْنَجْمُواٍم َعَ نَا يُعْلَمُ مِمَّا يَأْتِي مِْن أَنَّ حَذَا إذَا لَّمْ يَكُمْ فِيهِمْ السُّلْطَانُ ، أَوْ نَائِبُهُ ، فَإِنْ كَانِ فَهُوَ أَحّقُ ، وَإِنٌّ كِّانَ مْسَافِرًا .قَالَ : وَنَعْرِوفُ الْأَبِ أَوْلَى نِنْ غيَْره ؛ لِاَنَّ إمَامةََ غَْيرِهِ خِلَافُ الْأَوْلَى فَرْعٌ لاسَّعكِنُ بِحَقّْ وَلَْو مُسْتَعِقرًا ُمقَدَّمٌ عَلَى هَؤُلَاءِّ أَيْ الْأَفْغَهِ ، وَالْأَقْرَإِ وٌّغَيْرٍهِمَا قَمَا ذَقَرَهُ فِي الْفَصْلِ السٌّّابِقِ وَإِنْ كَانَ الئَّاكِنُ عَبْدًا ؛ لِاسْتِحْقٌاقِهِ الْمَنْفَعَةَ وَلِغَبَرِ لَا يَؤُمَّنَّ الرَّجُلُ الرَّجُلَ فِي سُلْطَعنِهِ | فَإِنْ اسْتَوَيَا قُدِّمَ بِحُسْنِ الذِّكْرِ ، ثُمَّ بِنَظٍّافَةِ الثَّوْبِ ، وَالْبَدَنِ وَطِيبِ الصَّنْاَةِ وَحُسْنِ ألصَّوْتِ ، ثُمَّ الْوَجَهِ وَفِي الْمَجْمُوعِ الْمُخْتَارُ تَقْدِيمُ أَحْسَنِهِمْ ذِكْرًّا ثُمَّ صَوْتًا ثُمَّ هَيْئَةً ، فَإِنْ تَسَاوَيَا وَتَشَاحَّا أُقْرِعَ بَيْنَهُمَا ، وَالظَّأهِرُ أَنَّ مُرَادَهُ بِخُسْنِ الْهَيْئَةِ حُسْنُ الْوَجْهِ لِيُوَافِغَ مَا فِي التَّحْقِيقِ وَالْمُقِيمُ أَوْلًّى مِنْ الْمُسَافِرِ ارَّذِي يِّقْصُرُ ؛ لِأَنَهًّ إذَا أَمَّ أَتَنُّوا كُلَُّهُنْ فَلَا يَخْتَلِفُونَ وَإِذَا أَمَّ الْقَاصِرُ اخْتَلَفُوا ، وَهَذَا مًّنْ زِيَادَتِهِ وَبِهِ صَرَّحَ فِي الْمَجِّمُوعِ مَعَ مَا يُغْلَمُ مِمَّا يَأْتِي مِنْ أَنَّ هَذَا إذَا لَمْ يَكُنْ فِيهِمْ السُّلْطَانُ ، أٌوْ نَائِبُحُ ، فَإِنْ كَانَ فَهُوَ أِحَقُّ ، وَإِنْ كَانَ مُسَافِرًا .قَارَ : وَمَعْرُوفُ الْأَبِ أَوْلَى مِنْ غَيْره ؛ لِاَنَّ إمَامَةَ غَيْرِهِ حِلَافُ الْأَوْلِى فَرْعٌ السَّاكِنُ بِحَقٍّ وَلَوْ مُسْتَعِيرًا مُغَدََمٌ عَلَى هَؤُلَاءِ أَيْ ارْأَفْقَهِ ، وَالْأَقْرَإِ وَغَيْرِهِمَا كَمَا ذَقَرَهُ فِي الْفَصْلِ السَّابُّقِ وَإِنْ كَانَ السَّاكِنُ عَبْدًا ؛ لِاسْتِحْقَاقِهِ الْمَنْفَعَةَ وَلًّخَبَرِ لَا يَؤُمَّنَّ الرَّجُلُ الرَّجُلَ فِي سُلْطَانِهِ | فَإِنْ اسْتَوََيا قُدِّمَ بِحُسْنِ الذِّكْرِ ، ثُمَّ بِنَظَافَةِ الثَّوْبِ ، وَالْبَدَنِ وَطِيبِ الصَّنْعَةِ وَحُسْنِ الشَّوْتِ ، ثُمَّ الْوَجْهِ وفَِي الْمَجْمُوعِ الْمُْخنَارُت َقْدِيمُ أَحْسَنِهِمْ ذِكْرًا ثُمَّ صَوْتًا ثُمَّه َيَْئة ً، فَإِنْ تَسَاوؤََا وَتَشَاحَّا أُ4ْرِعَب َبْنَهُمَا ، وَالظَّاهِرُ أَنَّ مُرَادَه ُبِحُسْنِ الْهَيْئَةِ حُْسنُا لْوَجْهِ لِيُوَافِقَ مَا فِي التَّحْقِيقِ وَالْمُقيِم ُأَوْلَى منِْ لاْمُسَافِِرل اّذَِي يَقْصُﻻُ ؛ لِأَنَّهُ إذَا أَمَّ أَتَمُّوا كلُُّهُمْ فَلَا يَخْتَلِفُونَ وَإِذَا َأمَّ الْفَاِصرُ اخْةَلَفُوا ، وَهَذَأ ِمنْز ِيَادَتِهِ وَبِ8ِ صَرَّحَ ِفي الْمَجْمُوعِ مَعَ َما يُعْلَمُ مِمّاَ يَأْتِ يمِنْ أَنَّ هَذَا إذَا لَمْي َكُنْ فِيهِمْ الّسُلطَْانُ ، أَوْ نَائِبُه ُ، فَإِنْ كَانَ فَُهوَ أَحَقُّ ، وَإِنْ كَانَ مُسَافِرًا .َقالَ : وَمَعْبوُفُ الْأَرِأ َوْبَى مِنْ غَيرْ9 ؛ لِأَنَّ إمَاَمةَ غيَرِْهِ 9ِلَاقُ اْلأَوْلَى فَرْعٌ السَّاكِنُ بِحَقٍّ وَلَوْ مُسْتَعيِرًا مُقَدَّمٌ عَلىَ هرَُلَاءِ أَْي الْأَفْقَهِ ، وَالْأَقْرَإِ وَغَيْرِهِمَا كَنَا ذَكَرَهُ فِي الْفَصْلِا لسَّابِق ِوَإِن ْكَانَ السَّكاِنُ عَبْدًا ؛ لِاسْتحِْقَاقِهِ اْلمَنْفَعَةَ وَلِخَبَرِ لَا يَبُمَّنَّ الرَّجُلُ ابرَّجُلَ فِي سُلْطَانِهِ |
بِالْقِيَاسِ فِي هَذَا الْفَصْلِ قَبِيحٌ ؛ لِأَنَّهُ لَوْ أَكْرَهَهُ عَلَى إعْتَاقِهِ كَانَ الْمُكْرِهُ مُتْلِفًا ، فَإِذَا أَكْرَهَهُ عَلَى جَعْلِ الْعِتْقِ فِي يَدِ الْمُكْرَهِ ، فَأَعْتَقَهُ الْمُكْرَهُ كَانَ أَوْلَى أَنْ يَكُونَ مُتْلِفًا ، وَالْفَرْقُ بَيْنَ الْإِكْرَاهِ ، وَالشَّهَادَةِ مِنْ حَيْثُ إنَّ الْمُكْرَهَ مُضَارٌّ مُتَعَنِّتٌ ، فَيَتَعَدَّى الْإِكْرَاهُ إلَى مَا يَتَحَقَّقُ فِيهِ الضَّرَرُ ، وَالشَّاهِدُ مُحْتَسِبٌ فِي أَدَاءِ الْأَمَانَةِ ، فَلَا تَتَعَدَّى شَهَادَتُهُ عَمَّا شَهِدَ بِهِ إلَى غَيْرِهِ . أَلَا تَرَى أَنَّ الْإِكْرَاهَ عَلَى الْهِبَةِ يُجْعَلُ إكْرَاهًا عَلَى التَّسْلِيمِ ؛ لِأَنَّ الضَّرَرَ بِهِ يَتَحَقَّقُ ، وَالشَّهَادَةُ عَلَى الْهِبَةِ لَا تَكُونُ شَهَادَةً عَلَى التَّسْلِيمِ : يُوَضِّحُهُ أَنَّ الشَّاهِدَ مُخْبِرٌ عَنْ تَفْوِيضٍ قَدْ كَانَ مِنْهُ ، وَالْإِيقَاعُ مِنْ الْمُفَوَّضِ إلَيْهِ لَيْسَ مِنْ جِنْسِ الْخَبَرِ بَلْ هُوَ إنْشَاءٌ ، فَلَا يَصِحُّ أَنْ يَكُونَ مُتَمِّمًا لِمَا ثَبَتَ بِإِخْبَارِ الشَّاهِد ، فَأَمَّا الْمُكْرِهُ ، فَإِنَّمَا أَلْجَأَهُ إلَى إنْشَاءِ التَّفْوِيضِ ، فَيُمْكِنُ جَعْلُ إيقَاعِ الْمُفَوَّضِ إلَيْهِ مُتَمِّمًا لِمَا أَكْرَهَهُ الْمُكْرِهُ عَلَيْهِ حَتَّى يَصِيرَ هُوَ مُتْلِفًا .وَفِي الْكِتَابِ اسْتَشْهَدَ لِإِيضَاحِ هَذَا الْفَرْقِ ، فَقَالَ . أَلَا تَرَى أَنَّ شُهُودَ الْإِحْصَانِ إذَا رَجَعُوا بَعْدَ الرَّجْمِ ، وَقَالُوا شَهِدْنَا بِالْبَاطِلِ ، وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّهُ بَاطِلٌ لَمْ يَكُنْ | بِالِْقيَاثِ فِي هَذَا الْفَصْلِ قَبِسحٌ ؛ لِأَنًِهُ لَوْ أَكْؤِّهَهُ َعلَى إعْتَاقِهِ كَانَ الْمُكْرِهُ مُتلِْفًا ، فَإِذَا أَكْرَهَهُ عَلَى جَعْلِ الْعتٍِقِ ِفي يَدًّ الْمُكَْرحِ ، فَأَاْتَقَهًّ المُْكْرَهُ كَانَ أَوْلَى أَنْ يَكُونَ مُتْرِفًا ، وَالْفَرْقُ بَيْنَ الْإِكْراهِ ، وَالشَّهَعدةَِ مِنْ حَيْثُ إمَّ الٌّمُكْرَهَ مُضَالٌّ مُتَعَنِّتٌ ، فَيَتَعَدَّى الِْإكْغَاهُ إلَى مَا يَتَكَقَّغُ فِوهِ الضِّرَرُ ، وَالشَّاهِدُ مُحٌطَسَّبٌ فِي اَدٍاءِ الْأَمَانَةِ ، فَرَا تَتَعَدَّى جَهَا\َتُهُ عَمَّا شَهِدَ بِهِ إرَى غَيْؤِهِ . اَلَا تَرَى أِنَّ ألِْإكْرَاهَ عَلَى علْهِبَةِ يُجْعَلٍّ إْكرَاهًا عَلٌى التَّسْلِيمِ ؛ لِأَمَّ الضٍََّررَ بِهِ يَتَحَقَقُ ، وَالشَّهادَةُّ عَلَى الْهِبٍّةِ لَا تَكُومُ شَتَادَةً عَلَى ارتَّسْلِؤمِ : يُوَضِّحُُه أَنَّ السَّاهِدَ مُخْبِرٌ عَنْ تَفْوِيضٍ قَ=ْ كَانَ مِنْحُ ، وَالْإِيقَاعُ مِنْ ارْمُفَؤَّضِ إلَيْهِ لٌّيّسَ مِنْ جِنْسِ الْخَبَِر بَلْ هُوَ إنْشَاءٌ ، فَلَا يَصِحًُ أَنْ يَكُونَ مُتَمِّمًا ِلمَا ثَبّتَ بِإِخْبَارِ الشَّاهِد، فَأَمَِا الْمُكْرِهُ ، فَإِنٌّمَع أَلْجَأَهُ إلْى إنْشَاءِ التٌَفْوِيضِ ، فَيُمْكِنّ جَعلُْ إيقَا8ِ الْمُفَوَّضِ إلَيْهِ زُتَمِّمًا لِمَا أَكًَّرهَهُ الْمُكْرِهُ عَلَيْهِ حَتَّى يَصِيرَ هُوَ مُتْلِفًا .وَفِي الْكِتَابِ اسْتَشْهَدَ لِإِيضَاحِ هَذَا الْفَْرق ِ ،فٍّقَالَ . أَلَ اتَرٌّ ىأَنَّ شهُُودَ الْإِحْصاَنِ إذَ ارجََُعاو بَعْدَ الرِّّجْمِ ، وَقَالُوا َسهِدْنَا بِالْبعَطِلِ ، ونَحَْمُ نَعْلَمُ اَنَّهُ بَاطَلٌ لَمْ يَكُنْ | بِالْقِيَاسِ فِي هَذَا الْفَصْلِ قَبِيحٌ ؛ لِأَنَّهُ لَوْ أَكُرَهَهُ عٍلَى إعْتَاقِهِ كَانَ الْمُكْرِهُ مُتْلِفًا ، فَإِذَا أَكْرَهَهُ عَلَى جَعْلِ الْعِتْغِ فِي يَدِ الْنُكْرَهِ ، فَأَعْتَقَهُ الْنُكْرَهُ كَانَ أَوْلَى أَنْ يَكُونَ مُتْلِفًا ، وَالْفَرْقُ بَيْنَ الْإِكْرَاهِ ، وَالشَّهَادَةِ مِنْ حَيْثُ إنَّ الْنُكْرَهَ مُضَارٌّ مُتٌعَنِّتٍّ ، فَيَتَعَدَّى الْإِكْرَاهُ إلَى مَا يَتَحَقٍّقُ فِيهِ الضَّرَرُ ، وَالشَّاهِدُ مُحْتَسِبٌ فِي أْدَاءِ الْأَمَانَةِ ، فَلَا تَتَعَدَّى شَحَادَتُحُ عَمَّا شَهِدَ بِهِ إلَى غَيْرِهِ . أَلّا تَرَى أَّنَّ الْإِكْرَاهَ عَلَى الْهِبَةِ يُجْعَلُ إكْرَأهًا عَلَى التَّسْلِيمِ ؛ لِأَنَّ الضَّرَرَ بِهِ يّتَحَقُّّقُ ، وَعلشَّهَاضَةُ عَلَي الْهِبَةِ لَا تَكُونُ شَحَادَةً عَلَى التَّسْلِيمِ : يُوَضِّحُهُ أَنَّ الشٌَّاهِدَ مُخْبِل عَنْ تَفْوِيضٍ قَدْ كَانَ مِنْهُ ، وَالْإِيقَاعُ مِنْ الْمُفَوَّضِ إلَيْهِ لَيْسَ مِنْ جِنْسِ الْخَبَرِ بَلْ هُوَ إنْشَاءٌ ، فَلَّا يَصِحُّ أَنْ يَكُونَ مُتَمِّمًا رِمَا ثَبَتَ بِإِغْبَارِ الشَّاحِض ، فَأَمَّع الْمُكْرِهْ ، فَإِنَّمَا أَلْجَأَهُ إرَى إنْشَاءِ التَّفْوِيضِ ، فَيُمْكِنُ جَعْلُ إيقَاعِ الٌمُفَوَّضِ إلِّيْهِ مُتَمِّمًا لِمَا أَكْرَهَهُ الْمُكْرِهُ عَلَيْهِ حَتَّى يَصِيرَ هُوَ مُتْلِفًا .وَفِي ألْكِتَابِ اسْتَشْهَدَ لِإِيضَاحِ هَذَا الْفَرْقِ ، فَقَالًّ . أَلَا تَرَى أِّنَّ شُحُودَ الْإِحْصَانِ إذَا رَجَعُوا بَعْدَ الرَّجْمِ ، وَقَالُوا شَهِدْنَا بِعلْبَاطِلِ ، وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّهُ بَاطِلٌ لَمْ يَكُنْ | بِالْقِيَلسِ فِي هَذَا الْفَصْلِ قَبِيحٌ ؛ لَِأنَّهُ لَوْأ َجرَْهَهُ عَلَى إعْتَاقِهِ كَانَ الْمُكْرِهُ منُْلِفًا ، فَإِذَا أَكْرَهَهُع َلَى جَعْلِ الْعِْتقِ فِي يَدِ الْمُكْرَه ِ، فَغَعْتَقَهُ الْمُكْرَهُ كَاَن أَوْﻻَى أَنْ يكَُونَ كُتْلِفًا ، وَالْفَرْقُب َيْنَ الْإِكْرَاهِ ، وَالصَّهَﻻدَةِم ِن ْحَيْثُ إمَّ الْمُكْرَهَ مُضَارٌّ مُتَعَنِّتٌ ، فَيَاَعَدَّى الْإِكْرَاهُ إلَى مَا يَتحََقَّ5ُ فِيهِ الضَّرَرُ ،وَالشَّاهِدُ مُحْتَسِبٌ فِي أَدَاءِ الْأَمَانَةِ ، فَلَا تَتَعَدَّى شَهَادَتُهُ عَمَّا شَهِد َبِهِ تلَى غَيْرِهِ .أَلَا تَرَى أَنَّ الْإِكْرَاهَ َعلَى الْهَِبةِ يُْجعَلُ إكْرَاهًا عَلَ ىالتَّسْلِميِ ؛ لِأَنَّ الضَّررََ بِهِ يَتَحَقَّقُ ، وَالشَّهَادَةُ عَلَى الْهِبَةِ لَا تَكُنوُ شَهَادَةً عَلَى الةَّسْلِيمِ : يُوَضّحُِه ُأَنَّ الشَّاهدَِ ُمخبِْرٌ عَنْ تَفْوِيضٍ قَدْ كَانَ مِْنهُ ، وَالْإِيقَاعُ مِنْ اْلمُفَوَّضِ إلَيْهِ لَيْسَ مِنْ جنِْسِ الْخَبَرِ بَْل هُوَ إنْشَاءٌ ، فََلا يَصِحُّ أَنْ يَُكونَ ُمتَمِّمًا لِمَا ثَبَتَ بِإِخَْبارِ الشَّاهِ د، فَأَمَّا المُْكْرِهُ ، فَإِّنَمَا أَلْجَىَُه إلَى إنْشَاء ِالتَّفْوِيضِ ، فَيُمْكِوُ َجعْلُ آيقَاعِ الْمُفَوَّضِ إلَْيهِ مُتَمِّمًا لمَِا أَكْرَهَهُ الْمُمْرِهُ عَلَيْهِ حَتَّى يَصِيرَ هُوَ مُتْلِفًت .وَفِي الْكِتَغبِ اسْتَشْهَدَ لِإِي1َاحِ هَذَى الْفَرقِْ ، فَقَالَ . أَلَا تَرَى أَنَّ شُهُودَ الْإِحسَْانِ إ1َا َرجَعُوا بَعْدَ الرَّجْمِ ، وَقَاُلوا شَهِدْناَب ِالْبَالطِِ ، وَنَحْن ُنَعْلَمُ نأََّهُب َاطِلٌ لَمْ يَكُنْ |
قَالَ : جَاءَتِ الْجَدَّةُ إِلَى أَبِى بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا فَقَالَ لَهَا أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : مَا لَكِ فِى كِتَابِ اللَّهِ شَىْءٌ وَمَا عَلِمْتُ لَكِ فِى سُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شَيْئًا فَارْجِعِى حَتَّى أَسْأَلَ النَّاسَ فَقَالَ الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ : حَضَرْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَعْطَاهَا السُّدُسَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : هَلْ مَعَكَ غَيْرُكَ؟ فَقَامَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ الأَنْصَارِىُّ فَقَالَ مِثْلَ مَا قَالَ الْمُغِيرَةُ فَأَنْفَذَهُ لَهَا أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ ثُمَّ جَاءَتِ الْجَدَّةُ الأُخْرَى إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا فَقَالَ : مَا لَكِ فِى كِتَابِ اللَّهِ شَىْءٌ وَمَا كَانَ الْقَضَاءُ الَّذِى قُضِىَ بِهِ إِلاَّ لِغَيْرِكِ وَمَا أَنَا بِزَائِدٍ فِى الْفَرَائِضِ شَيْئًا وَلَكِنْ هُوَ ذَلِكَ السُّدُسُ فَإِنِ اجْتَمَعْتُمَا فِيهِ فَهُوَ بَيْنَكُمَا وَأَيَّتُكُمَا خَلَتْ بِهِ فَهُوَ لَهَا. وَأَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ لَيْثٍ عَنْ طَاوُسٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم | قَالَ :جَاءَتِ الْجَدَّةُ إِلَى أَبِى ؤَكْرٍ الصِّضِّيقِ رَضِىَ اللُّّهُ عَنْهَّ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا فَقَالَ رًهَا أَبُو بَكْرٍ بَضِىَ اللَّهُ عَْنهُ : نَا لَكِ فِى كِتَاب اللَّهِ شَىْءٌ وَمَل عَِلمْتُ لَكِ فِى سُنٍّةِ ﻻَسُولِ اللَّهِ صلى الل هعليت وسلم شَيْئًا فَارْجِعِى حَتَّى اَسأَْلٍّ النَّاسْ فَقَالَ الْمَغِريَةُ بْ نُشعُْبَةَ : حَضَرْتُ رَسُؤلَ ارلََهِ صلى اللح عليه ولسم أٍعْطَاهَا السُُّدسَ فَقَالَ أَبُؤ بَكُرٍ : هَلْ مَعٍّجَ غيَْرُكَ؟ فَقَامَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَنَة َالأَنْصَارِىُّ فَكَالَ مِثْلَ مَا قَالَ الْمُغِيرَةُ فَأَنْفَذَهُ لَهَا أَبُو بَكْرٍ رِّضِىَ اللَّهُ غَنْهُ ثِمَّ جَاءَتِ اْلجَدَّةُ الأُخٍّرَى ِإرَى عُمَرَ بنِْ الْخَطَّابٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ تَسْأَلُهُ مِيرَعثَهَا فَقَالَ : مَا لَكِ فِى كِتَابِ اللَّحِ َشىٌْء وَمَا كَانَ الْقٍّضَاءُ ألّذَِى قُضِىَ بٍهًّ إِلاَّ رِغَيْركٍِّ وَمَاأ َنَا بِزَايِدٍ فِى الْفَرَائِض ِشَيْئً اوَلَكِنْ هٌوَ ذَلٌّكَ السُّدُسُ َفإَنِ اجْتَمَعْتُمٍّا فٍيهِ فَهُوَ بَيْنَكُمَا وَأَيَّتُكُمَا خَلَتْ بِهِ فَهُؤَ لَهَا. وَأَْخبََرنَا أَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِى اَمْرٍوأ خَْبََلنَا أَبُّو عْبْدِ علرَّه ِبْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بُّنُ نَصْرٍ حَدٍَثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْلِاهًّيمَ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ حَدَّثَمٌّا شَرِيكٌ عَنْ لَيْثٍ عَنْ طَاوُس ٍَعنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : أَنَّ رَصُولَ اللَِّهِ صلى ارله عليه وسلم | قَالَ : جَاءَتِ الْجَدَّةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّىقِ رَضُّىَ اللَّهُ عَنْهُ طَسْأَلُهٌّ مِيرَاثَهَا فَقَالَ لَهَا أَبُؤ بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : مَا لَكِ فِى قِتَابِ اللَّهِ شَىْءٌ وَمَا عَلِنْتُ لَكًّ فِى سُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله علئه وسلم شَيْئًا فَارْجِعِى حَتَّى أَسْأَلَ النَّاشَ فَقَالَ الْمُغِيرَةُ بنُ شُعْبَةَ : حَضَرْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى اللح عليه وسلم أَعْطَاهَا السُّدُسَ فَقَالَ أَبُو بَكْرِ : هَلْ مَعَكَ غَيْرُكَ؟ فَقَامَ مُحَمَّدُ بّنُ مَسْلَمَةَ الأَنْصَارِىُّ فَقَالٍ مِثْرَ مَا قَالَ الْمُغِيرَةُ فٍّأَنْفَذَهُ لَهَا أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُ ثُنَّ جَاءَطِ الٍجَدَّةُ الأُخْرَي إِلَى غُمَرَ بْنِ ارْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ تَشْأَلُهُ مِيرَاثَهَا فَقَالَ : مَا لَكِ فِى كِتَابِ اللَّهِ شَىْءٌ وَمَا كَانَ الْقَضَأءُ الَّذِى قُضِيَ بِهً إِلاَّ لِغَيْرِكِ وَمَا أَنَا بِزَائِدٍ فِى الْفَرَائِضِ شَيْئًع وَلَكِنْ هُوَ ذَلِكَ السُّدُسُ فَإِنِ اجْتَمَعْتُمَا فِىهِ فَهُوَ بَئْنَكُمَا وَأَيَّتُكُمَا خَلَتْ بِهِ فَهُوَ لَهَا. وَأَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو أَخْبٌرَمَأ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نْصْرٍ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ حَدَّثَنِّا شَغِيكٌ عَنْ رَيْثٍ عَنْ طٌاوُسٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : أَنَّ رَسّؤلَ اللَّهِ صلى الله غليه وسلم | قَلاَ : جَاءَتِا لْجَدَّةُ إِل َىأَبِى بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَصِىَ اﻻلَّهُ عَنْهُ ىَءأَْلُهُ مِءرَلثَهَا فَقَالَ لَهَا َأبوُ بَكْرٍ رَضِىَ اللَّ9ُ عَنْهُ : مَا لَكِ فِى كِتَابِ اللَّهِ شَىْءٌ وَمَا عَلِمْتُ لَكِ فِى سُتَّةِ رَسُولِ اللَّهِ لصى الله عيله وسلم شَيْئًا فَارْجِعىِ حَتَّى أَسْأَلَ النَّاسَ فَقَالَ الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ : حَضَرْت ُرَسُولَ اللَّهِ صلى الله علءه وسلم أَعْطَاهَا السُُّدسَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : هَلْ مَعَكَ غَيْرُكَ؟ فَفَامَ مُحزََّجُ بْنُ مَسْلَمَةَ الأَنْصَأرِىُّ فَقَالَ مِثْلَ َما قَالَ الْمُغِيرَةُ 5َأَنَْفذَهُ بَهَا أَبُو بَكْﻻٍ رَضِىَ اللَّهُ عَْنهُ ثُخَّ جَاءَتِ الَْددَّةُ الأُ9ْرَى ِإلَى عُمَرَ بْنِ اْلخَطَّابِ رَضِىَ اللَّخُ عَنُْه تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا فَقَالَ : مَا لَكِ فِى كِتَابِ اللَّهِ شَىْءٌ وَوَا كَانَ الْقَضَاءُ الَّذِى ُقضِى َبِهِ إِلاَّ لَِغيْرِكِ مَمَا أَنَا بِزَائِدٍ فِى الْفَرَائِضِ شَيْئًا وَلَكِنْ هوَُ ذَلِكَ السُّدُسُ فَإِنِ اجْتَمَعْتُمَا فِينِف َهُوَ بَيْنَكُمَا وَأَيَّتُكُمَا حَلَتْ بِهِ فهَُوَ لَهَا.و َأَخْبَرَنَا أَبُو سَعِبدِ بْخ ُأَبِى عَمْرٍو أَخْبَﻻَنَا أَبُو َعبْكِ اللَّهِ بْن ُيَعْقوبَُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ ةَصْرٍ حَدََّثنَا إِسْحَاقُ بْنُإ ِبْرَاهِيمَ أَخْبََرنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ حَدَّثنََا شَرِيكٌ عَنْ لَيْثٍ عَنْ طَاوُسٍ عَنِ باْوِ عَبَّاسٍ : أَنَّ رَسُةلَ لالَّهِ صلى افله عليه سلوم |
وَ كِبْرَهُ بِالْكَسْرِ بِمَعْنَى مُعْظَمِهِ، وَبِالضَّمِّ مِنْ قَوْلِهِمْ: الْوَلَاءُ لِلْكُبْرِ، وَهُوَ أَكْبَرُ وَلَدِ الرَّجُلِ أَيْ تَوَلَّى أَكْبَرَهُ.قَالَ تَعَالَى: إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ .قَوْلُهُ تَعَالَى: إِذْ تَلَقَّوْنَهُ : الْعَامِلُ فِي إِذْ مَسَّكُمْ، أَوْ أَفَضْتُمْ.وَيُقْرَأُ: تُلْقُونَهُ بِضَمِّ التَّاءِ، مِنْ أَلْقَيْتُ الشَّيْءَ إِذَا طَرَحْتُهُ. وَتَلِقُونَهُ، بِفَتْحِ التَّاءِ وَكَسْرِ اللَّامِ وَضَمِّ الْقَافِ وَتَخْفِيفِهَا أَيْ تُسْرِعُونَ فِيهِ، وَأَصْلُهُ مِنَ الْوَلَقِ وَهُوَ الْجُنُونُ.وَيُقْرَأُ: تَقَفَّوْنَهُ بِفَتْحِ التَّاءِ وَالْقَافِ وَفَاءٍ مُشَدَّدَةٍ مَفْتُوحَةً بَعْدَهَا، وَأَصْلُهُ تَتَقَفَّوْنَ أَيْ تَتْبَعُونَ.قَالَ تَعَالَى: يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ .قَوْلُهُ تَعَالَى: أَنْ تَعُودُوا : أَيْ كَرَاهَةَ أَنْ تَعُودُوا، فَهُوَ مَفْعُولٌ لَهُ.وَقِيلَ: حُذِفَ حَرْفُ الْجَرِّ حَمْلًا عَلَى مَعْنَى يَعِظُكُمْ أَيْ يَزْجُرُكُمْ عَنِ الْعَوْدِ.قَالَ تَعَالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ | وَ كِبْرَهُ بِالْكَسرِ بِمَعْنَي مُعْظَمِهِ، وَبِالضَّمِّ مِنْ قَوْلِهِمً: ابْوَلَاءُ رِلكُْبَرِ، وَهُوَ َاكْبَرْ وَلَدِ الرَّشُلِ أَيُّ تَوَلَّى أَكْبَرَهُ.قَالَ تَعَالَى: إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِمَتٌّكُمْ َوتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ خَا لَيْسًّ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبَّونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ ق.َوْلُهُ طَعَالَى: إِذْ تَلَقَْوْنَهُ : الْعَامِلُ فٍّي إِذْ مَشَكُّمْ، أوَْ أَفًّضْتُمْ.وَيُقًرَأُ: تُلْقُؤنَ8ُ بِضٍّمِّ الطَّاءِ، نِنْ أَلْقَيْتُ الشَّؤْءَ إِذَا طَرَحْتُهُ. وَتَلِقُونَه، بِفَتحِْ التَّاءِ وَكَسْرِ اللَاّمِ وَدَمِّ الْقَافِ وًتَخْفِيفِهَا أَيْ تُسْرِعُوَن فِيهِ، وَأَصْلُهُ مِنَ الْوَلَقِ وَهُوَ الٌجُنُونُ.وَيُقْرَأُ: تَقَفَّوْنَهُ بِفَتْخِ التَّاءِ وَالْقَافِ ؤَفَّاءٍ مُشَدَّدَةٍ مَفْتُؤحْةً بَعْضَهَا، وَأَسْلُهُ تَتقََفَّوْنَ أَيْ تَطْبَُعونَ.قَالَ تَعَعلَى: يَعَزُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إنِْ قُمْتُمْ مُؤْمِنِينَ .4َؤْلُهُت َعَارَى: أَنْ تَعُودُوا : ىَيْ كَرَاهَةَ أَنْ تَعُودُوا، فَهُوَ مَفْعُولٌ لَهُ.وَقِيلَ: حُذِفَ حَرْف الْجَرِّ حَمْلًا عَلَى مَعْنَي يَعٍظُكُمْ أَيْ َيزْجُرُقُمْ عَنِ الْعَوْدِ.قَالَ تَاَاغَى: يَا أَيُّهَع الًَذِينَ آمَنُوا لَا ىَتَّّبِعُوا خُطُوَاتِ ارشَّيْطَناِ وَمَنْ يَتَّبّعْ خُطُوَاتِ الشَّيَّطَانِ فَإِّنَُّه يَأْمّرُ بِالْفَحْشَاءِ ؤَالْمُنْكَرِ وَّلَوْلَا فَظْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ | وَ كِبْرَحُ بِالْكَسْرِ بِمَعْنَى مُعْظَمِهِ، وَبِالضَّمِّ مِنْ قَوْلِهِمْ: الْوَلَاءُ لَلْكُبْرِ، وَهًّوَ أَكْبَرُ وَلَدِ الرَّجُلِ أَيْ تَوَلَّى أَكْبَرَهُ.كَالَ تَعَالَى: إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَقُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَِّهِ عَظٍّيمٌ .قَوْلُحُ تَعَالَى: إِذْ تٍلَقَّوْنَهُ : الْعَامِلُ فِي إِذْ مَّسَّكُمْ، أَوْ أَفَضْتُمْ.وَيُقْرَأُ: تُلْقُونَهُ بِضَمِّ التَّاءِ، مِنْ أَلْقَيْتُ الشَّيْءَ إِظِا طَرَحْتُهُ. وَتَلِقُونَهُ، بِفَتْحِ التَّاءِ وَكَسْرِ اللَّامِ وَضَمِّ الْقَافِ وَتَخْفِيفِهٍا أَيْ تُسْرِعُونَ فِيهِ، وَأَصْلِّهُ مِنَ الْوَلَقِ وَهُؤْ الْجُنُونُ.وَيُقْرَأُ: تَقَفَّوْنِهُ بِفَتْحِ ألتَّاءِ وَالْقَافِ وَفَاءٍ مُشَدَّدَةٍ مَفْتُوحَةً بَعْدَهَا، وَأَصْلُهُ تَتَّقَفَّوْنَ أَيْ تَتْبَعُؤنَ.قٍّالَ تَعَالَى: يَعِظُكُمُ اللَْهُ أَنْ تَعُوضُوا لِمِذْرِهِ أَبَدًا إِنْ كًنْتُنْ مُؤْنِنِينَ .قَوْلُهُ تَعَالَى: أَنْ تَعُودُوا : أَيْ كَراهُةَ أَنْ طَعُودُوا، فَهُوَ مَفْعُولٌ لَهُ.وَقِيلَ: حُذِفَ حَرْفُ الْجَرِّ حَمْلًا عَلَى مَعْمَى يَعِظُكُمْ أَيْ يَزْجُرُكُمْ عَنِ الْعَوْدِ.قَالَ تَعَالَى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَبِعُوا حُطُوَاتِ ارشَّيْطَانِ وَمَنْ يَطَّبِعْ خُطُوَأتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّحُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ ؤَالْمُنْكَرًّ وَلَوْلَا فَضْلُ ارلَّهِ عَلَيْقُمْ | وَ كِبْرَهُ بِلاْكَسْرِ بِمَعْنَىم ُعْظَِمِه، وَبِالضَِّمّ مِنْ قَوْلِهِمْ: الَْوَلاءُ لِلْكُبْرِ، وَهُوَ أَكبَْرُ وَلَ\ِ الرَّجُلِ أَيْ تَوَلَّىأ َكْبَرَُه.قَالَ تَعَالَى: إِذْ تَغَقَّوْنَهُ بَِألْسِنَتِكُمْ وََتقُنلُوهَ بِأَفْوَﻻهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِِه عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُه َيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ .قَوْلُهُ تَعَالَى: إِْذ تَرَقَّوْنَُه : الْعَامِلُ قِي إِذْ مَءَّكُمْ، أَْو َأفَضْتُمْ.وَيُقْرَأُ: تُﻻْقُونَهُ بِ2َمِّ التَّءاِ، مِنْ أَلْقَيْتُ الشَّْيءَ إذَِا طَرَحُْتهُ. وَتَلِقُونَعُ، بِفَتْحِ الَتّاِء وَكَسْلِ اللَّامِ وَضَمِّ الْفَافِو َتَخْفِيفِهلَ أَيْ تُسْرِعُونَ فِيِه، وَأَصْلهُُ مِنَ الْوَلَقِ وهَُوَ الْ=ُنُونُ.وَيُقْرَأُ: تَقَفَّوَْن9ُ بِ6َتْحِ التَّاءِو َالقَْافِ َوفَءاٍ مُشَدَّدَةٍ مَفْتُوحَةً بَعْدَهَا، وَأَصْلُه ُتَتََقفَّوْنَ أَيْ تَْتبَعُونَ.قَالَ تَعَالَى: يَعِظُكُمُ أللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمثِْلِهِ بأََدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ .قَوْلُهُ تَعَالَى: أَنْ تَعُودُوا : أَيْ كَرَاهََة أَنْ تَعُودُوا، فَهُوَ مَفْعُولٌل َهُ.وَقِيلَ: حُذِفَ حَرُْف الْجَرِّ حَمْلًا علََى مَعْنىَ يَاُِظكُمْ أَيْ يَزْجُرُكُمْ َ7نِ الْعَوْدِ.قَاَل تَعَالَى: يَا أَقُّاهَ الَّذِيَ نآمَنُو الاَت َتَّبِعُوا خُطُوَإتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِف َإَِنّهُ يَأْمُرُ بِالْفَكْشَاءِ وَالْمُنْكَرِوَ لَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيُْكمْ |
حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، حَدَّثَنَا عَاصِمٌ، عَنْ زِرٍّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَنْ كَذَبَ عَلَىَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ . | حَدََّثنَا أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِيُّ، خَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بُْن عَيَّاشٍ، حَدَّثَنَا عٌاصِمٌ، عَنْ زِغِّّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهّ بْنْ مَْسغُودٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ عللَّهِ صلى اللح عليه وشلم مَنْ كَذَبَ عًّلَىَّ مُتَغَمِّضًا فَلْيَطَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ . | حَدَّثَنَأ أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِيُّ، حَدًَثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، حَدَّثَنَا عَاصِمٌ، عَنْ زِغٍّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَأرَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَنْ كَذَبَ عَلَىَّ مُتَعَنِّدًا فَلْيَتَبَوٌَأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ . | حَدَّثَنَا أَبُو هِئَامٍ الرِّفَاعِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ ،حَدَّثَنَاع اَصِمٌ، عَنْ زِرٍّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُمدٍ،ق َالَ قَالَ رَسُلوُ اﻻلَّهِ صىل الله عليه زلسم مَنْ كَذَبَ عَلَىَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدهَُ ِمنَ النَّلرِ . |
وَلَوْلَا الْحَبَّةُ السَّوْدَاءُ ... مَا سَمُنَتْ عَذَارِيكُمْ | وَلَوْلَا الْحَبَّةُ السَّوْدَاءُ. .. مُا سَمُنَتْ عَذَارِيكُنْ | ؤٍلَؤْلَا الْحَبَّةُ السَّوْدَاءُ ... مَا سَمُنَتْ عَذَارِيكُمْ | وَلَوْلَا الْحَبَّةُ الَسّوْدَاءُ ... مَا سَمنَُتْ عَذَارِيكُمْ |
لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا .نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أي: من المال. | لِلرِّّجَالِ مَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ غلْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَُبومَ وَلِلنِّصَاءٌّ نَصِئبٌ مِمٌّّا تَرَكَ آلْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمِّّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نٍصٍيبًا مَفرٌُوضًا .نَصِيب ٌمِمَّا تَرَكَ ارْوَابِضَانِ وَالٍأَقْرَبُونَ نِمَّا قَلَّ مِنَّهُ يأ: من المال. | لِلرِّجَالِ نَصٍّيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَألْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِضَانِ وَالْاَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهِ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا .نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونُ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أي: من المال. | لِلرِّجَالِ َنصِيبٌ مِمَّات َرَكَ الْوَالَِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِبيٌم ِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّﻻ قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِسبًا حَفْرُوضًت .نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْلَقْرَبُونَ مَِمّا قَلَ ّمِنْهُ أي: من ابلم.ا |
يَسْتَحِقَّاهَا كَذَلِكَ أُجْبِرَا ، وَإِنْ كَانَتْ إفْرَازًا أَوْ تَعْدِيلًا ، وَلَا نَظَرَ لِبَقَاءِ شَرِكَتِهِمَا فِي مَنْفَعَةِ الْأَرْضِ ؛ لِأَنَّهَا بِصَدَدِ الِانْقِضَاءِ وَكَمَا لَا تَضُرُّ شَرِكَتُهُمَا فِي نَحْوِ الْمَمَرِّ مِمَّا لَا يُمْكِنُ قِسْمَتُهُ وَيَأْتِي فِي قِسْمَتِهِمَا الْمَنْفَعَةُ هُنَا الْوَجْهَانِ السَّابِقَانِ وَوَقَعَ لِجَمْعٍ هُنَا خِلَافُ مَا تَقَرَّرَ فَاجْتَنِبْهُ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : أُجْبِرَا وَإِنْ كَانَتْ إفْرَازًا أَوْ تَعْدِيلًا كَذَا بِالْوَاوِ فِي وَأَنْ كَمَا تَرَى مَعَ أَنَّ الْإِجْبَارَ لَا يُدْخِلُ غَيْرَ الْإِفْرَازِ وَالتَّعْدِيلِ . قَوْلُهُ : أَيْضًا وَإِنْ كَانَتْ إفْرَازًا هَذَا قَدْ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ قِسْمَةَ الشَّجَرِ قَدْ تَكُونُ إفْرَازًا. قَوْلُهُ : أَوْ اسْتَوَتْ إلَى قَوْلِهِ وَعِنْدَ التَّرَاضِي فِي شَرْحِ الْمَنْهَجِ إلَّا قَوْلَهُ : مُتَقَوِّمٍ وَقَوْلُهُ وَصِنْفٍ وَقَوْلُهُ أَوْ صِنْفَيْنِ وَكَذَا فِي الْمُغْنِي إلَّا قَوْلَهُ : أَوْ ضَأْنَتَيْنِ إلَى وَكَعَبْدٍ . قَوْلُهُ : مُتَقَوِّمٍ الْأَوْلَى تَرْكُهُ . قَوْلُهُ : نَحْوُ عَبِيدٍ إلَخْ أَيْ كَدَوَابَّ أَوْ أَشْجَارٍ أَوْ غَيْرِهَا مِنْ سَائِرِ الْعُرُوضِ .ا ه .مُغْنِي . قَوْلُهُ : وَصِنْفٍ اقْتَصَرَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ وَالْمُغْنِي عَلَى النَّوْعِ وَقَالَ الْبُجَيْرِمِيُّ : أَرَادَ بِالنَّوْعِ الصِّنْفَ بِدَلِيلِ مَا ذَكَرَهُ فِي أَمْثِلَةِ النَّوْعَيْنِ ؛ لِأَنَّهُ أَصْنَافٌ .ا ه . قَوْلُهُ : كَثَلَاثَةِ أَعْبُدٍ زِنْجِيَّةٍ | يَسْتَحِقًَاهَا كَّذَرِكَ أُجْبِرَا ، وَإِنْ كَانَتْ إفْرَازٍا أَوْ تعَْدِيلًّا ، نَلَع نَظًّرَ لَِبقَاءِ شَرَِكتهِمَا فِب مَنْفَعَةِ الْأَرضِْ ؛ لِاَنَّهُّا بِسَدَدِ الِانْقِضَاءِ وَكَمَا لَا تَضُرُّ شَرِكَتُهُمَا فِى نَحْوِ الْمَمَرِّ مِمَّا لَا يُمْكِنُ قِسْمتَُهُ وَيًأْتِي فِي قِسْنَتِهِمَاا لْمَنْفَعَةُ هُنَا الْؤشَْحَعنِ السَّابِفَانِ وَوَقَعَ لجَمْعٍ هُنَا حِلَافُ َما تَقِرَّرَ فَاجْتنِبْهُ .الشَّلْحُ قَوْلُهُ : أُجْبِرَأ وَإٍنْ قَانَتٌّ إفْرَازًا أَوْ تَعْدِيلًا كٍظَا بِالْمَاوِ فيِ وَأمَْ كَمَا تَغَى مَعَ أَنّْ الْإِجْبَارَ رًا يُدْخِرُ غَيْرَ ارْإِفُّرَاز ِوَالتَّعْدِيلِ . قَوْلْهُ : أَيْضًا وَإِنْ كاَنَتْ إفْرَازًا هَذَا قَدْ يَدُلُّ غَلَى اَّنَ قِسْمَةّ الّشَجَلِ قَدٍ تَقُونُ إفْرَازًا. قَوْلُهُ : أَوْ اسْتََوطْ إلَى قَوْلِهِ وَعِنْضَ التَّرَاضْي فِي شَرٍحِ الْمَنْهَجِ إلَّا قَوْلَهُ : متَُقَوِّمٍ وَقَوْلُهُ وَِصنْفْ وَقَوْلُهُ أَوْ صِنْفْيْنِ ٍّوكذََا فِى الْمُغْنِي إلَّ اقَوْرَهُ : أَوْ ضَرْنَتَيْنِ إلَى وَكَعَبْدٍ . غَوْلُهُ: نُتٍقَوُّّمٍ الْأَوْلْى تَرِّكُهُ . قَوْلُهُ : نَحْوُ عَبِيدٍ إلِخْ أَيْ كَدَوِّابَّ أَوْ أَشْجَارٍ أَوْ غَيْرَهَا مِنْ سَائِرِ قلْعُرُو1ِ .ا ه .مُغْنِي . قَوْلُهُ : وَصِنْفٍ اغْتَصَرَ شَيْخُ الْإِسًّلَامِ وَالٍمُ7َّمِي عَلَى النَّوْعِ وَقَالَ الْبُجَيْرمِِبُّ : أَرَاضٌّ بِالنَّوْعِ الصِّنْفَ بِجَلِيلِ مَا ذَكَرًهُ فِي أَمْثِلَةِ النَّؤْعَيْنِ ؛ لِأَنَّهُ أَصْنٌعفٌ .ا ه . قَوْلُهُ : كَثَرَاثَةِ أَعْبُدٍ زِنْجيَّةٍ | يَسْتَحِقَّاهَا كَذَلِكَ أُجِّبِرَا ، وَإِنْ كّانَتَ إفْرَازًا أَوْ تَعْدِيلًا ، ؤَلَا نَظَرَ لِبَغَاءِ شَرِكَتِهِمَا فِي مَنْفَعَةِ الْأَرْضِ ؛ لِأَنَّهَع بِصَضَدِ الِانْقِضَاءِ وّكَمَا لَا تَّضُرُّ شَرِقَتُهُمَا فِي نَحْوِ الْمَمَرِّ مِمٌَا لَا يُمْكِنُ قِسْمَتُهُ وَيَأْتِي فِي قِسْمٌّتِهِمَا الْمَنْفَعَةُ هُنَا الْوَجْهُانِ السَّابِقَانِ وَوَقَعَ لِجَمْعٍ هُنَا خِرَافُ مَا تَغَرَّرَ فَاجْتَنِبْهُ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : أُجْبِرَا وَإِنْ كَانَتْ إفٍّرَازًا أَوْ تُّعْدِيلًا كَذَا بًّالًوٌاوِ فِي وَأَنْ كَمَا طَرَى مَعٍّ أَنَّ أرْإِجْبَارَ لَا يُدْخِلُ غَيْرَ الْإِفْرَازِ وَالتَّعَّدِيلِ . قَوْلُحُ : أَيْضًا وَإِنْ كَانَتْ إفْرَازًا هَذُا قَدْ يَدُلُّ عَلَى اَنَّ قِسٍمَةَ الشَّجَرِ قَدْ تَكُونُ إفًّرَازًا. قَوْلُهُ : أَوْ اسْتَوَتْ إلَى قَوْلِحِ وَعِنْدَ التَّرَاضِي فِي شَرْحِ الْمًنْهَشِ إلَّا قَوُّلَهُ : مُتَقَوِّمٍ وَقَوْلُهُ وَصِنْفٍ وَقَوْلُهُّ أَوْ صِنْفَيْنِ وَكَذَا فِي الْمُغْنِي إلَّا قُّوْلَهُ : أَوْ ضَأْنَتَيْنِ إلَى وَكَعَبْدٍ . قَوْلُهُ : مُتَقَوُِمٍ ارْأَوْلَى تِّرْكُهُ . قَوْرُهُ : نَحْوُ عَبِيدٍ إلَخْ أَيْ كَدَوَابَّ اَوْ أَشْجَارٍ أَوْ غَيْرِهَا مِنْ سَائِرِ الْعُرُوضِ .ا ه .مُغْنِي . قَوْلُهُ : وَصِنْفٍ اقْتَصَرَ شَيُخُ الْإِسْلَامِ وَالْمُغْنِي عَلَى النَّوْعِ وّقَالٍ الْبُجَيْرِمِيُّ : أَرَادَ بِالنَّوْعِ الصِّنْفَ بِدَلِيلِ مَا ذِكَرَهُ فِي أَمْثِلَةِ النَّوْغَيْنِ ؛ لِأَنَّهُ أَصْنَافٌ .ا ه . قَوْلُهُ : كَثَلَاثَةِ أَعًّبُدٍ زِنْجِيَّةٍ | يَسْتَحِقَّاَها كَذَبِكَ أُجْبِرَا ، وَإِنْ كَانَتْ إفْرَازًا أَوْ تَعْدِيلًا ، وَلَا نَظَرَ لِبَقَاِء شَرِكَتِخِمَا فِي مَنْفَعَةِ الْأَرِْض ؛ لِأَنَّهَ ابِصَدَدِ الِانْقِضَاءِ وَكَمَا لَا تضَُرُّ شَرِكَتُهُمَا فِي نَحْزِا لْمَمَرِّ مِمَّا لَا يُمكْنُِ قِسمَْتُهُ وَيَْأتِي فِي ِقسْمَتِهِمَا الْمَنَْفعَةُ هُنَاا لْوَجْهَانِ السَّابِقَاِن وَوَقَعَ لِجَمْعٍ هُنَا خِلَافُ ماَ تَقَرَّرَ فَاجْتَنِبْهُ .الشَّرُْح قَوْلُهُ : أُجْبِرَا وَإِنْ كَانَْت إفْرَازً اأَوْ تَعْدِيًلا كََذا بِالْوَاوِ فِي وَإَنْ زَمَا تَرَ ىمَعَ أَنَّ الْإِْجبَارَ لَا يُدْخِلُ غَيْرَ الْإِفرَْاز ِوَالتَّعْدِيلِ . قَوْلُهُ : أَيْضًا وَإنِْكَ انَتْ إفْرَازًا هَذَا قَدْ َيدُلُّ عَلَى أَنَّ قِسْمَةَ الصَّجَرِ قَدْ تَكُونُ إفْرَتزًا. قَولُْهُ : أَوْ اسْتَوَتْ إلَى قَوْلِِه وَ7ِنْدَ التَّرَاضِي فِي شَرْحِ الْمَنْهَجِ إغَّا قَوْلَه ُ :مُتَقَوٍِّم وَقَوُْهلُ وَصنِْفٍ وَقَوْلُهُ ىَوْ سِنْفَبْنِ وَكَذَا فِي المُْفْنِ يإلَّا قَوْلَهُ : أَوْ ضَأْنتََيْنِ إلىَو َكَعَبٍْد . قَوْلُه ُ: مُتَقَوِّمٍ لاْأوَْلَى تَرُْكهُ . قَوْرُهُ : نَحْوُ عَبِءدٍ إلَخْ أَْي كَدَوَابَّ أَْو أَشْجَار ٍأَوْ غيَْرِهَا مِنْ سَائِرِ الُْعرُوضِ .ا ه.مُغْنِي . قَوْلُهُ : وَصِنْ فٍاقْتَصَرَ شَيْخُ الْإِسْلَاكِ وَالْمغُْنِي عَلَى النَّوْعِ مَثَالَ الْبُجَيْرِمِيُّ : أََرادَ بِالنَّوْعِ الصِّنْفَ بِدَلِيغِ مَا ذَكَرهَُ فِي أَمْصِلَةِ النَّوْعَيْنِ ؛ لِأَنَّهُ أَصْنَافٌ .ا ه . قَوْلُهُ : كَثَلَاثَةِ أَعبُْدٍ زِنْجِّقَةٍ |
رَمَيْتُ بِهَا عَنْ غَيْرِ عَمْدٍ فَلَمْ تَعُدْ عَلَى النَّفْسِ إِلَّا بِالَّذِي كَانَ قَاضِيَا | رَمَيْتُ بِهٌّا عَنْ غيْرِ عَمْدٍ فَلَنْ تًعُدْ عَلَى النٍّفْسِ إِلَّا بِالَّذِي كَانَ قَاضِيَا | رَمَيْطُ بِهَا غَنْ غَيْرِ عَمْدٍ فَلَمْ تَعُدْ عَلَى النَّفْسِ إِلَّا بِالَّذِي كَانَ قَاضِيَا | رَمَيْتُ بِهَ اعَنْ غَيْرِ عَمْدٍ فَلَم ْتَعُدْ عَلَى النَّفْسِإ ِلَّا بِالَّذِي َكانَ قَاضِيَا |
حُمَيْدٍ وَابْنُ جَرِيرٍ وَابْنُ الْمُنْذِرِ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ وَأَبُو الشَّيْخِ عَنْ مُجَاهِدٍ نَحْوَهُ. وَأَخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ وَأَبُو الشَّيْخِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ: حَتَّى عَفَوْا قَالَ: جَمُّوا . وَأَخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ: قَدْ مَسَّ آباءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ قَالَ: قَالُوا: قَدْ أَتَى عَلَى آبَائِنَا مِثْلُ هَذَا فَلَمْ يَكُنْ شَيْئًا فَأَخَذْناهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ. وَأَخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا قَالَ: بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَاتَّقَوْا قَالَ: مَا حَرَّمَهُ اللَّهُ لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ يَقُولُ: أَعْطَتْهُمُ السَّمَاءُ بِرْكَتَهَا وَالْأَرْضُ نَبَاتَهَا. وَأَخْرَجَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ مِنْ طَرِيقِ مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ عَنْ مُوسَى الطَّائِفِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَكْرِمُوا الْخُبْزَ فَإِنَّ اللَّهَ أَنْزَلَهُ مِنْ بَرَكَاتِ السَّمَاءِ وَأَخْرَجَهُ مِنْ بَرَكَاتِ الْأَرْضِ . وَأَخْرَجَ الْبَزَّارُ وَالطَّبَرَانِيُّ، قَالَ السُّيُوطِيُّ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُمِّ حَرَامٍ قَالَ:صَلَّيْتُ الْقِبْلَتَيْنِ مَعَ | حُمِيْدٍ وَابْنُ جَرِيرٍ وَباْنُ الْمُنْذِرِ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ وَأَبُو الشَيّْخِ عَنْ مُجَىغِدٍ مَخْوَهُ. وَأَخْرَجَ عبْنُ جَرِيلٍ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ ؤَأَبُو الشَّيْخِع ّنِ ابْنِ عَبَاسٍ فِي قَوْلِهً: حَتَّى عَفَوْا قَالَ: جَمُّوا . وَأَخْرَجَ عَبْد ُبْنُ حُمَيْد ٍّوَّابْنُ أَبِي حَاتِمٍ اَةْ كَتَادَةَ فِي قَوْلِهٌ: قَدْ مَسَّ آباءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسًّرَّاءُ قَالَ: قَالُوا: قَدْ أَتَى عَلَى آبَغئِنَا مِثْلُ هَذَا فًّلَمْ يَكُنْ شَيْئًا فَأَخَْذناهُمْ لَغْتَةِو َهُمْ لَأ يَجْعُرُونَ. وَأَخْرَجَ اَبْدُب ْنُ حُنَيْدٍ وَابْنُ أَبِي حَاىِمٍ غَنْهُ فِي َقوْلِهِ: وَلَوْ أٍّنَّ اَهْلَ الْقُرى آمَنُوا قَالَ: بِمَا أَنْزَل َاللَّهُ وَاتَّقَوْا قَالَ: مَا حَرَّمَهُ اللَّهُ رَفَتَحْنا اَلَيْهِمِ بَرَكاتٍ مَِن الثُّّماءِ وَلاْأَرْضِ يَقُولُ: ﻻَعْطَطْتُمُ السَّمَعءُ بِرْكَتَهَا وغلْأَرْضٍ نَلَأتَهًا. وَأخَْرجََ ابْنًّ أَبِي حَاتِمٍ مِْن ضَرِيقِ مُعَاذِ بْم ِرِفَاعةَ عَنْ مُوثَى الطَّائِفِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صٌّلَّى اللَّحُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَكْرِمُوا الْخُبْزَ فَإِنَّ اللَّهَ أَنْزَلَُه مِنْ بَرَكَاتِ السَّمَاءِ وَأَحْرَجَهُ مِنْ بَرَكَاتِ الْأَرْضِ . وَأَخْرَجَ الْبَزَّارُ وَالطََّبغَامًقُّ، قَالَ السُّيُوطِيُّ بِسَنَضٍ ضَهِيفٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْمِ أُمِّ حَرَامٍ غَالَ:صَلَّيْتُ الْقّبْلَتيْنِ مَعَ | حُمَيْدٍ وَابْنُ جَرِيرٍ وَابْنُ الْمُنْذِرِ وَابْنُ اَبِي حَعتِمٍ وَأَبُو الشَّيْخِ عَنْ مُجَاهِدٍ نَحْوَهُ. وَأَخْرَجَ ابْمُ جَرِيرٍ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ وَأَبُو الشَّيْخِ عَنِ ابْنِ عَبَّاشٍ فِي قَوْلِهِ: حَتَّى عَفَوْا قَالُّ: جَمُّوا . وَأَخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٌّ عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ: قَدْ مَسَّ آباءَنَا الضَّرَّاءًّ وَالسَّرَّاءُ قَالَ: قَالُوا: قَدْ أَتَى عَلَى آبَائِنَا مِثْلُ هَذَأ فَلَمْ ئَكُنْ جَئْئًا فَأَخَذْناهُمْ بَغْتَةً وَحُمْ لًّا يَشْعُرَونَ. وَأَخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ وَابْنُ أِّبِي حَاتِمٍ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُري آمَنُوا قَالَ: بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَاتَّقَوْا قَالَ: مَا حَرَّنُهُ اللَّهُ لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ يَقُولُ: أَعْطَتْهُمُ السَّمَاءّ بِرْكَتَهَا وَالْأَرْضُ مَبَاتَهَا. وَأَخْرَجَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ مِنْ طَغِيقِ مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ عَنْ مُوسَى الطَّائِفِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلًّيْهِ وٌّسَلَّمَ: أَكْرِمُوا الْخُبْظَ فَإِنَّ الرَّهَ أَنْزَلَهُ مِنْ بَرَكَاتِ السَّمَاءِ وَأَخْرَجَهُ مِنْ بَرَكٌاتِ الْأَرْضِ . وَأَخْرَجَ الْبَزَّارُ ؤَالطَّبَرَانُيُّ، قَالَ السُّيُوطِيِّ بُّسَنَدٍ ضَعِيفٍ عَنْ عَبْدِ اللِّّهِ بْنِ أْمِّ حَرُامٍ قًالَ:صَلًّّيْتُ الْقِبْلَتَينِ مَعَ | حُمَيْدٍ وَابْهُ جَرِيرٍ وَابْتُا لْمُنْذِرِو َابْنُ أَقِي حَآتِمٍ وَأَبُو الشَّيْخِ عَنْ مُجَاهِدٍ نَحْوَهُ. وَأَخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ وَابْنُ َأبِي حَاتمٍِ وأََفُو الشَّيْخِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ: حَتَّى عَلَوْا قَالَ: جَمُّوا . وَأَخْرََج عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ زَافْن ُأَبِي حَاتِم ٍعَنْ قَتَداَةَ فِي قَوِْلهِ: قَد ْمَسَ ّآبىءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ َقالَ: قَالُوا: قَدْ أَتَى عَلَى آبَائِنَا مِثْلُ هَذَا فَلَمْ يَكُنْ شَيْئًا فَأَخَذْناهُمْ بَغْتَةً وَُهمْ لَا يَشْعُُرونَ. وَأَخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ مَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ عَنْهُ فِي قَوْرِهِ :وَلوَْ أَنَّ أَهْلَ لاْقُرى آمَنُوا قَاغَ: بِمَا أَنْزَلَ لالَّهُ وَاتَّقَوْ ابَالَ: مَا حَرَّمَهُ تللَّهُ لَفَتَحْنا عَلَيِْهمْ بَرَكاتٍ مِنَ لﻻسَّمائِ وَالْأَرْضِ يَقُولُ: أَعْطَتْهُمُ السَّمَاءُ بِرْكَتَهَا وَالْأَرْضُ نَبَاتَهَا. وَأَخْرَجَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ مِنْ طَرِيقِ مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ عَنْ مُوسَى الطَّائِفِيِّ قَالَ: قَال َرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَفَيْهِو َسَلَّمَ: أَكْرِمُواا لْخُبْزَ فَإَِنّ اللَّهَ أَنْزَلَهُم ِخْ بَرَكَاتِ الءَّمَاءِ وَأَخْرَجَهُ مِنْ بَرَكَاتِ الْأَرضِْ . وَأَخرَْجَ الْبَزَّارُ وَالطَّبَرَانِيُّ، قَالَا لسُّيُوطِيُّ بِسَنَدٍ ضَِعيقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُمِّ حَرَامٍ قَالَص:َلَّيْاُ الْقِبْلَتَيْنِ مَعَ |
حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ أَخْبَرَنَا الشَّافِعِىُّ أَخْبَرَنَا سَعِيدٌ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ فِى قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ لَهُ أَيَّتُهُنَّ شَاءَ وَعَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ قَالَ : كُلُّ شَىْءٍ فِى الْقُرْآنِ أَوْ أَوْ لَهُ أَيُّهُ شَاءَ قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ إِلاَّ قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَلَيْسَ بِمُخَيَّرٍ فِيهَا. ش قَالَ الشَّافِعِىُّ كَمَا قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ وَغَيْرُهُ فِى الْمُحَارِبِ وَغَيْرِهِ فِى هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ أَقُولُ. أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ : عَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُقْرِئُ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِى هِنْدٍ عَنِ الشَّعْبِىِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِى لَيْلَى عَنْ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهُ : إِنْ شِئْتَ فَانْسُكْ نَسِيكَةً وَإِنْ شِئْتَ فَصُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَإِنْ شِئْتَ فَأَطْعِمْ ثَلاَثَةَ آصُعٍ سِتَّةَ مَسَاكِينَ . باب تَعْدِيلِ صِيَامِ يَوْمٍ بِإِطْعَامِ مِسْكِينٍ. وَذَلِكَ مُدٌّ بِمُدِّ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ قَوْلُ عَطَاءِ بْنِ أَبِى رَبَاحٍ. | حَدَّثَنَا أَبْو الَْعبَّاسِ أَخْبَِّرَّمع الرٌَّّبياُ أَخْبَرَنَا الشَّافِعِىُّ أَّغْبَرَنٍّا سَعِيدٌ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَحْرِو بْنِ دًّينَارٍ فِى قَوْغِ اللَّهِ عَزَ وَشَرَّ فَّفِدْيَةٌ مِنْ صِيَان ٍأَوْ صَدَقَةٍ اَوًّ نُسُكٍ لَحُ أَيَّتُهُنَّ شَاءَ وَعَنْ عَمْرِو بْنِ دَّينَارٍ قَالَ : كُلُّ شَىْءٍ فِى آلْقُرْآنِ اَوْ أَنْ رَهِّ أَيُّهْ شَاءَ قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ إِلاَّ قَوْلِّ اللَّهِ عَزَّ ؤَجَلَّ إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِقنَ يُحَارِبٌّونَ اللَّهَ ؤَرُّسُولَهُ فَلَيْسَ رِمُخَيَْلٍ فِيهَا. ش قَالَ الشَّافِعِىُّ كَمَا قَالَ ابٍنُ شُرًيْجٍ وَغَيْرُهُ فِى أرُْنحَارِبِ وَغَيْرِهِ فِى هَ1ِهِ الْوَسْأَلَةِ أَقُولُ. ىَخْبَرَنَا َأبُو الْحٍّسَمِ : عَلِىَُ ْبنُ مُحَمَّدٍ الْمُقْرِئُ أَخْبَرِنَا الْحْسَنُ بْنُ مُحَمَّضِ بْنِ إِسحَْاقَ حَدَّثَنَا يُوثُبُ بْنُ يَعْقُوبَ حٌّدُّثَنَاع َبْدُ اغْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ حَدَّثَنٌّا حَمَّاد ُبْمُ سَلَمَةَ عَنًّ دَاوُدَ بْنِ اَبِى هِنْدٍ عنَِ الشَّغْبِىِّ عَنْ عَبْدِ الّرَحْمَنِ بْنِ أَبِى لَىْلَى عَنْ كٍعْبِ ْبنِ عجُْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى اللح علئه وسلم قَالَ رَهُ : إِنْ شِيٌتَ فَانْسُكْ نٌسٌيكَةً وَإِنْ شِئْتَ فَصُمْ ثَلاَثَةَ اَيَّامٍ ؤَإِن ٍّشِئْتَ فَغَكْعِمْ ثَراثََةَ آصُعٍ سِطَّةَ مَسَاكِينَ . باب تَعْدِيلِ صِيَامِ يوَْمٍ بِإِطْعَامِ مِسْكِيمٍ. وَذَلِكَ مَدٌّ بِكُدِّ النَّبِىِّص لى الله عليه وسلم وَهُوَ قَوْلُ عَطَاءِ بْنِ أَبِى رَبَلحٍ. | حَدَّثَمَا أَبُو الْعَبٍٍّاصِ أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ أَخِّبَرَنَا الشَّافِعِىُّ أَخْبَرَنَا سَعِيدٌ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ فِى قَوْلِ اللٍّّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَفِدْيَةٌ مُنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ لَهُ أَيَّطُهُنَّ شَاءَ ؤَعَنً عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ قَالَ : كُلُّ شَىْءٍ فِى الْغُرْآنِ أَوْ أَوْ لَهُ أَئُّهُ شَاءَ قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ إَلاَّ قَوْلَ عللَّحِ عَزٍَ وَجَلَّ إِنَّنَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونُّ اللَّهَ ؤَرَسُولَهُ فَلَيْسَ بِمُخَيَّرٍ فِيهَا. ش قَالَ الشَّافِعِىُّ كَمَا قَالَ ابًّنُ جُرَيْجٍ وَغَّيْرُهُ فِى الْمُحَارِبِ وِّغَيْرِهِ فِى هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ أَقُولَّ. أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ : عَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الٌّمُقْرِيُ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا غَبْدُ الْوَاخِدِ بْنُ غِيَاثٍ حَدَّثَنَا حَمَّاضُ بْنُ سَلٍمَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِى هنْدٍ عَنِ الشَّعْبِىِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنُّ أَبِى لَيَلَى عَنْ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ اَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهُ : إِنْ شِئْتَ فَعنْسُكْ نَسِيكَةً وَإِنْ جِئْطَ فَصُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَإِنْ شِئْتَ فَأَطْعِمْ ثَلاَثَةَ آصُعٍ سُتَّةَ مْسَاكِينَ . باب تَعْدِيلِ صِيَامِ يَوْمٍ بِإِطْعَامٍّ مِسْكِينٍ. ؤَذُلِكَ مُدٌّ بِمُدِّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ قَوْلُ عَطَاءِ بْنًّ أَبِى رَبَاحٍ. | حَّدَثَنَا أَيُو الْعَبَّاسِأ َخْبَرَناَ الّرَقِيعُ أَخْبَرَنَا الشَّافِعِىُّ أَخْبَرَنَا سَعِيدٌ عنَِ ابْنِ جُريَْجٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ \ِينَاٍر فِى َقوْلِ الغَّ9ِ عَزَّ وَجَلَّ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ خُسُكٍ لَهُ أيََّتُهُنّ َشَاءَ وَعَنْ َعمْرِو بْنِ دِينَارٍ قَالَ : ُكلُّ شَىْءٍ فِى الْقُرْآنِ أَوْ أَوْ لَهُ أَيُّهُ شَايَ قَالَ ابْنُ جُبَيْج ٍإِلاَّ قَوَْب اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِنَّمَ اجَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارُِبونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَلَيْسَ بِمُخَيَّرٍ فِيهَا. ش قَلاَ الشَّفاِعِىُّ كَمَا قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ وَغَيْرُهُ فِى الْمُمَارِبِ وَغَيْرِهِ فِى هَذِهِ الْكَسأْلََة ِأَقُةلُ. أَخْبَرَنَا َأبُو الْحسََنِ :عَلِّىُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُقْرِئُ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَا4َ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُزبَ حَدَّثَنَا عَْبدُ الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ حَدَّثَناَ َحمَّادُ بْنُ سَلَمَوَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِى نِنْدٍ عَنِ الشَّعْبِىِّ عَنْ 8َبْدِ الّرَحْمَنِب ْنِ أَبِى لَيْلَى عَنْ كَعِْب بْنِ عُجْرَةَ أَنَّ َرسُلوَ اللَّهِ ثلى الله غلهء وسماق َالَ لَهُ : إِنْ شِْتئَ فَانْسكُْ نَسِيكَةً وَإِن ْشِئْتَ فَصُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَإِنْ شِئْتَ فَأَطْعِمْ ثَلاَثَةَ آصُعٍ سِتََّ ةمََساكِيمَ . باب تَعِْديلِ صِيَامِ يَوْمٍ بِإِطْعَاِم مِسْكِينٍ. وَذَلِكَ مُدٌّ بِمُدِّ النَّبِىِّ صلى اللهع ليه وسلم وَهُوَ قَوْلُ عَطاَءِ بْنِ أبَِى رَبَاحٍ. |
دَخَلَ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ فِي الدِّيَةِ وَلَا يَدْخُلُ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ فِي غَيْرِ هَذَيْنِ ، وَقَالَ الْحَسَنُ بْنُ زِيَادٍ لَا يَدْخُلُ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ إلَّا فِي الشَّعْرِ خَاصَّةً ، وَقَالَ زُفَرُ لَا يَدْخُلُ أَرْشُهَا فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ وَقَوْلُهُ : أَوْ شَعْرُ رَأْسِهِ يَعْنِي جَمِيعَهُ أَمَّا إذَا تَنَاثَرَ بَعْضُهُ أَوْ شَيْءٌ يَسِيرٌ مِنْهُ فَعَلَيْهِ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ وَدَخَلَ فِيهِ الشَّعْرُ وَذَلِكَ أَنْ يَنْظُرَ إلَى أَرْشِ الْمُوضِحَةِ وَإِلَى الْحُكُومَةِ فِي الشَّعْرِ فَإِنْ كَانَا سَوَاءً يَجِبُ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ وَإِنْ كَانَ أَحَدُهُمَا أَكْثَرَ مِنْ الْآخَرِ دَخَلَ الْأَقَلُّ فِي الْأَكْثَرِ وَهَذَا إذَا لَمْ يَنْبُتْ شَعْرُ رَأْسِهِ أَمَّا إذَا نَبَتَ وَرَجَعَ كَمَا كَانَ لَمْ يَلْزَمْهُ شَيْءٌ .قَوْلُهُ : وَإِنْ ذَهَبَ سَمْعُهُ أَوْ بَصَرُهُ أَوْ كَلَامُهُ فَعَلَيْهِ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ مَعَ الدِّيَةِ هَذَا إذَا لَمْ يَحْصُلْ مَعَ الْجِنَايَةِ مَوْتٌ أَمَّا إذَا حَصَلَ سَقَطَ الْأَرْشُ وَيَكُونُ عَلَى الْجَانِي الدِّيَةُ إنْ كَانَتْ الْجِنَايَةُ خَطَأً فَعَلَى عَاقِلَتِهِ وَإِنْ كَانَتْ عَمْدًا فَفِي مَالِهِ وَكُلُّ ذَلِكَ فِي ثَلَاثِ سِنِينَ سَوَاءٌ وَجَبَتْ عَلَى الْعَاقِلَةِ أَوْ فِي مَالِهِ .قَوْلُهُ : وَمَنْ قَطَعَ أُصْبُعَ رَجُلٍ فَشُلَّتْ أُخْرَى إلَى جَانِبِهَا فَفِيهِمَا الْأَرْشُ | ضََخلَ َأؤْشُ ارْمُوضِحَةِ فِي الدِّيَةِ وَلَا ؤَدْخُلُ أَرْشُ الْنُوضِحَةِ فِي غَيْرِ هََذيْنِ ، وَقَالَ الْحَسَنُ بْنُ وِيَعدٍ لَع يَدْخُلُ أَرْشُ الْمُوضَِحةِ إلَّا فِي الشَّعْغِ خَاصَّةِّ ، وَقِّالَ سُفَلُ لًّا يَدْخُلُ أَرُّشُهَا فِي شَيْءٍ كِنْ ذَلِكَ وَقَوْلُهُ : أَوْ شَعْرُر َأْسِهِ يَعْنِي جَمِيعَحُ أَمَّا تذَا تَنَاثَرًّ بَعضُْهُ أَوْ شَيْءٌ يَءِيرٌ مِنِّهُ فَغُّلَيْهِ أَرْشُ الْمُوضِحّةِ وَدَخَلَ فِيهِ الّضَعَرُ وَذَلِكَ أَنْ يَنْظُرَ إلَىأ َرْشِ الْمُوضِحَِة وَإُلَى ارْحُكُومَةُ فِي الشَعْرِ فَإَنْ كَانَا سَوَاءً ئَجِبُ أَرْشُ ارْمُوضِحَةِ وَإِنْ كَانَ أَحَدُهٌّمَا أَكْثَرَ مٍنْ الْآخَرُ دَخلََ الْأَكَلُّ فِي الْأَكْثَرِ وَهَ1َا إذَا لَمْ يَمْبُتْ سَعْرُ رَأْسِهِ أَمَّا إذَا نَبَتَ وَرَجَعَ كَّمَا كَانَ لَمْ يَلْزَمْهُ شَيْء ٌ.قَوْاُهُ : وَإِنْ 1َهُبَ سمَْعُهُ أَنْ بَصَرُهُ أَوْ كَرَامُهُ فَعَلَيْهِ أَرْشُ الْمُؤضِحَةِ مَعَ الدَِيَةِ هَذَا إذَا لَمْ يَحْصُلْ مَعَ الْجِنَأيَةِ مَوْتٌ أَمَّا إذْا حَصَلَ سَقَطٌّ ااْأَرْشُ وَيَكُونُ عَلَى الْشَانِي علدِّيَةُ إنْ كَنعَتْ الْ-ِنَايَةِّ خَطَاً فَعَلَى َعاقِلَتِهِ وَإِنْ كَعنَتْ عَمْدًا فَفِي مَالِهِ وَكُلُّ ذَلَِك فِي ثَلَاثِ سِنِينَ سَوٌاءٌ وَجَبَتْ عَلَى الْعَاقِلَةِ أَوْ فِي مَالِهِ .قَؤْلَّهُ : وَمَنْ قَطَعَ أُصْبُعْ رَجُلٍ فَشُلَّتْ أُخْرَى إلَى جَانِؤِهَا فَفِي8ِمَا الْأَرْشُ | دٌخَرَ أَرْشُ الْمُوضَّحَةِ فِي الدِّيَةِ وَلَأ يَدْخُلُ أَرْشُ الْمًوضِحَةِ فِي غَيْرِ هَذَيْنِ ، وَقَالَ الْحَثَمُ بْنُ زِيَادٍ لَا يَدْخُلُ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ إلًّّا فِي الشَّعْرِ خَاصَّةً ، وَقَالَ زُفَرُ لَا ىَدْخُلُ أَرْشُهَا فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ وَقَوَّلُهُ : أٍّوْ شَعْرُ رَأْسِهِ ىَعٌّنِي جَمِيعَهُ أَمَّا إذَا تَنَاثَرَ بَعْضُهُ أَوْ شَيْءٌ يَسِيرٌ مِنْهُ فَعَلَيْهِ أَرْشُ الٍمُوضِحَةِ وّدَخَلَ فِيهِ الشَّعْرُ وَذَلِكَ أَنْ يَنْظُرَ إلَى أَرْشِ الْمُوضِحَةِ وَإِلَى الْحُكُونَةِ فِي الشَّعْرِ فَإِنْ كَانَا سَوَاءً يَشِبُ أَرْشُ الْمُوظِحَةِ وَإِنْ كَامَ أَحَدُهُمَا أَكْثَرَ مِنْ ارْآخَرِ دَخَلَ الْأَقَلُّ فِي الْأَكثَرِ وَهَذَا إذَا لَمْ يَنْبّتْ شَعٍرُ رَأْسِهِ أَمَّا إذَا نَبَتَ وَرَجَعَ كَمَا كَانَ لَمْ يَلْزَمْهُ شَئْءٌ .قَوْلُهُ : وَإِنْ ذَهَبَ سَمْعُهُ أَوْ بَصَرُهُ أَوْ كَرَامُهُ فَعَلَيْهِ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ مَعَ الدِّيَةِ هَذَا إذَا لَمْ يَحْصُلُ مَعَ الْجِنَايَةِ مَوْتٌ أَمَّا إذَا حَزَلَ سَقَطَ الْأُّرْشُ وَيَكُؤنُ عَلَى الْجَانِي الدِّيَةُ إنْ قَانَتْ الْجِنَايَةُ خَطَأً فٌّعَلَى عَاقَلَتِهِ وَإِنْ قَانَتْ عَمٍّدًأ فَفِي مَالِهِ وَكٌلَُّ ذَلِكَ فُّي ثَلَاثِ سِنِينَ سَوَاءٌ وَجَبَتْ عَلَى الُعَاقِلَةِ أَوْ فِي مَالِهِ .قَوْلُهُ : وَمَنْ قَطَعَ أُصْبُعَ رَجُلٍ فَشُلَّتْ أُخْرَى إلَى جَانِبِهَا فَفِىحِمَا الْأَرْشُ | دَخَلَ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ فِي إلدِّيَةِ وَلَا يَدْخُلُ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ فِي غَيْرِ هَذَيْن ِ، وَثَالَ الْحصََنُ ْبنُ زِيَغدٍ لَا يَْدخُﻻُ أَرْشُ الْمُوضحَِةِ إلَّا فِي الشّعَرِْ خَصاَّةً ، وََقالَ زُفَرُ لَاي َدْخُلُ أَرْشُهَا فِي شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ وَقَوْلُهُ : أَوْ شَعْرُ رَأْسِهِ يَعْنِي جَِميعَهُأ َمَّا إذَا تَنَاثَرَ بَْعضُه ُأَْو شَيْءٌ يَسِيرٌ مِنْهُ فَعَلَيْهِ أَرْصُ الْمُوضِحَةِ وَدَخَلَ فِيهِ الشَّعْرُ وَذَلِكَأ َنْ يَنْظُرَ إلَى أَرْشِ اﻻْمُوضِحَةِ وَإَِلى الحُْكُومَةِ فِي الشَّعْرِ فَإِوْ كَانَا سَوَاء ًيَجِبُ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ وَإِنْ كَانَ َأحَدُهُمَا أَْكثرََ مِنْ الْآخَرِ دَخَلَ الْأَقَلُّف ِي لاْأَكثَْرِ َوهَذَا إذَا لَمْ يَنْبُتْ شَعْرُ رأَْسِهِ َأمَّا إذَا َنبَتَ وَرَجَعَ كَماَ كَانَ لَمْ يَلْزَمْه ُشَيْءٌ .قَوْلُهُ : وَلِن ْذَهَبَ سَمُْعهُ أَوْ بَصَرُهُ أَوْ مَلَامُهُ فَعَلَيْهِ أَرْشُ الْمُوضِحَةِ مَعَ الدِّيَِة هَذَا إذَا ﻻَْم يحَْصُلْ مَعَ الْجِنَايَةِ مَوْتٌ أَمَّا إذَا حَصَلَ سَقَطَ الْأَرْشُ وَيَكُونُ عَلَى الْجَانِي ىلّدِيَةُ إنْ كَانَتْ الْجِنَايَةُ خَطَأً فَعلََى عَاقِلَتِعِ وَإِنْ طَانَتْ هَمْدًا قفَِي مَالِهِ وَكُلُّ ذَلكَِ فِيث َلَاثِ سِنِينَ سَوَلءٌ وََجبَْت 7َلَى الْعَاقِلَِة أَو ْفِي مَالِِه .قَوْلُهُ : وَكَنْ قَطَعَ أُ2ْبُعَ رَ=ُلٍ فَشُلَّتْ أُخْرَى إلَى جَاخِبِهَا فَفِيهِمَا الْأَرْشُ |
لَهُ أَنْيَصْرِفَهُ إلَى جِنْسِ الدَّيْنِ .وَالْمُفْرَدُ إذَا بَاعَ بِأَيِّ ثَمَنٍ كَانَ لَا يَجُوزُ أَنْ يَصْرِفَهُ ، وَمِنْهَا عَبْدُ الرَّهْنِ إذَا قَتَلَهُ عَبْدٌ فَدُفِعَ بِهِ فَالْعَدْلُ يَبِيعُهُ بِخِلَافِ الْمُفْرَدِ ، وَمِنْهَا الْعَدْلُ يُجْبَرُ عَلَى الْبَيْعِ وَالْمُفْرَدُ لَا ، وَمِنْهَا أَنَّهُ لَا يَنْعَزِلُ الرَّاهِنُ الْمُوَكَّلُ بِخِلَافِ الْوَكِيلِ الْمُفْرَدِ . قَوْلُهُ : وَلَا يَصِحُّ ضَمَانُ الْوَكِيلِ فِي الْمَبِيعِ الْمُشْتَرِيَ إلَخْ صُورَتُهُ كَمَا فِي الذَّخِيرَةِ : رَجُلٌ أَمَرَ رَجُلًا بِأَنْ يَبِيعَ عَبْدَهُ بِأَلْفِ دِرْهَمٍ وَدَفَعَ الْعَبْدَ وَلَمْ يَقْبِضْ الثَّمَنَ ثُمَّ إنَّ الْبَائِعُ الْوَكِيلَ ضَمِنَ لِلْمُوَكِّلِ الثَّمَنَ عَنْ الْمُشْتَرِي فَضَمَانُهُ بَاطِلٌ ؛ لِأَنَّهُ أَمِينٌ فِي الثَّمَنِ ، وَبِالشَّرْطِ لَا يَكُونُ مَضْمُونًا عَلَيْهِ كَالْوَدِيعَةِ وَكَذَلِكَ الْمُوَكِّلُ لَوْ احْتَالَ بِالثَّمَنِ عَلَى الْوَكِيلِ لَمْ تَصِحَّ الْحَوَالَةُ ؛ لِأَنَّ الْحَوَالَةَ لَوْ صَحَّتْ صَارَ الْوَكِيلُ ضَامِنًا لِلثَّمَنِ .وَالْأَمَانَاتُ لَا تَنْقَلِبُ مَضْمُونَةً بِالشَّرْطِ كَالْوَدِيعَةِ وَالْمُضَارَبَةِ فَإِنْ قِيلَ : الْوَكِيلُ بِقَبْضِ الدَّيْنِ إذَا كَفَلَ الْمُوَكِّلَ بِالثَّمَنِ صَحَّتْ الْكَفَالَةُ .وَطَرِيقُ تَصْحِيحِ الْكَفَالَةِ ارْتِفَاعُ الْأَمَانَةِ فَلْيَكُنْ كَذَلِكَ فِيمَا نَحْنُ فِيهِ أُجِيبُ بِأَنَّهُ إنَّمَا كَانَ طَرِيقُ تَصْحِيحِ الْكَفَالَةِ ارْتِفَاعَ الْأَمَانَةِ فِي الْوَكِيلِ بِقَبْضِ الدَّيْنِ ؛ لِأَنَّ تِلْكَ الْأَمَانَةَ يَمْلِكُ الْمُوَكِّلُ إخْرَاجَهُ مِنْهَا ، أَلَا تَرَى أَنَّهُ لَوْ نَهَاهُ عَنْ الْقَبْضِ يُعْمِلُ نَهْيَهُ ؟ فَإِذَا تَرَاضَى الْمُوَكِّلُ وَالْوَكِيلُ عَلَى الْكَفَالَةِ مَعَ عِلْمِهِمَا أَنَّ الْأَمَانَةَ لَا تَبْقَى مَعَ الْكَفَالَةِ ، فَقَدْ خَرَجَ الْوَكِيلُ عَنْ الْوَكَالَةِ فَصَارَ مَضْمُونًا عَلَيْهِ أَمَّا هُنَا فَبِخِلَافِهِ هَكَذَا فِي حَاشِيَةِ الْعَلَّامَةِ قَاسِمٍ عَلَى شَرْحِ الْمَجْمَعِ . | رَهُ أَنْيَصْرِفَهُ إرَى جِنُسِا لدَّيْنِ .وَالْمُفْرَدُ إذَا بَاعَ بِأَيٍِّ ثَمَنٍ ٌكانَ لَا يَجُوذُ أَنْ يَصْرِفَهُ ، وَممِْغَا عَبْدُ الرَّهْنِ إذٌا قَتَلَهُ عَبْدٌ فَدُفعَِ بٌهِ فَالْعَدْلُ يَبِيعُهُ بًّخّلَافِا لْمُفْلَدِ ، وَمِنٌهَا الْعَدْلُ يُجْبَرُ عَلَى الْبَيْعِ وَالْمُفْرَدُ لِّا ، ونِنْهَا أنََّهُ لَا يَنْعَزِلُ الرَّعهِنُا لْمُوَكَّلٍ بِخِلَافِ الِوَكِيلِ اْلمُفْرَضِ . قَوْلُهُ : وَلَا يَصِحُّ ضَمَانُ الْوَكِيلِ فِي الُّمَبِيعِ الْمُشْتِرِيَ إلَخْ صُورَتُهُ كَمَا فِي الذَّخِيرَةِ : رَجُلٌ أَمَرَ رجَُلًأ بِأَْن يَبِيعَ عَبْدَهُ بِأَلٍّفِ دِرْخَنٍ وَدَفَعَ الْعَبْدَ وَلَن ْيَقْبِضْ الثَّمَنَ ثُمَّ إنَّ البَْائِغُ الْوَكِيلَ َضمِنَ ﻻِلْمُوَكِّلِ الثَّمَنَ عَنْ علْمُْشتَرِي فَضَمَانحُُ بَاطِلٌ ؛ل ِأَنَّهُ أمِئنٌ فِي الثَّمَنِ ، وَبِعرشَّرْطِ لَا يَكُونُ مَضْمُونًا َعلَيْهُّ كَارْوَدِيعَةِ وَكَذَلِظَ الْمُوَكِّلُ لّوّ أحْتَآلَ بِالثَّمَنِ عَلَى الٌوَكِيلِ لَمْ تَسِحَّا لْحوََالةَُ ؛ لِأَنَّ الْحَوَالَوَ لَوْ صَحَّتْز َار َالْوَكِيلُ ضَامِمًا لِلثٌّّمًّنِ .وَالْأَمَانَاتُ لَا تَنْقَلِبُ مَ2ْمُونَةً بِألشَّرْطِ كَالْوَدِيعَةِ وَالْمُضَارَبَةِ فَإِنْ كِيﻻَ : الْوَكِيلُ بِقَبْضِ الدَّيْنِ إذَا كَفَلَ الْمٍوَكِّلَ بُألثَّمَنِ صَحَّطْ الْكَفَالَةُ .وَطَرِيقُ تَصْحِيحِ الْزَفَالَةِ الْتٍفَاعُ اًلأَنَانَةِ فَْليَكُنْ كَذَلِقّ فِيمَان َحْنُ فِيهِ أُشِيبُ بِأَنَّهُ إنَّمَا كَامٌّط َرِيقُ تَصحِيحِ الْكَفَالَةِ ابْتِفَاعَ الْأَمَانَةِ فِ يالْوَكِثاِ بِقُّبْضِ لادَّيْنِ ؛ لٌأَنَّ تِلْكّ الْأَمَانَةَ يَمْرِكُ المُْوَكِّلُ إخْرَاكَهُ مِنهَا ، أَلَع تَرَى أَنٍّّهً رَوْ نَهَاحُ عَنْ الِّقَبْضِ يُعْمِلُ َنحْيَهُ ؟ فَإِذَا تَرَاضَى ترْمُوَكِّلُ َوالْؤَكِيلُ عَلَى الْكَفَالَةِ مَعَ عِلْمِهَِام أَنَّ ارْأَمَانَةَ لَا تَبْقَي مَعًّ الْكَفَالَةِ ، فَقِدْ خَرَجَ آلْوَكِيلُ عَنْ الْوَكَالَةِ فَصَالَ مُّضْمُونًا عَلَىْهِ أمََّا هُنَا فَبِخِلَافِهِ هَكَذَت فِئ حَاشِيَةِ الْغَلٍَّامَةِ قَاسمٍِ عَلَى شَرْحِ الْمَمجَْعِ . | لَحُ أَنْيَصْرِفَهُ إلَى جِنْسِ الدَّيْنِ .وَالْمُفْرَدُ إذَا بَاعَ بّأَيِّ ثَمَنٍ كَانَ لَا يَجُوزُ أَنْ يَصْرِفَهُ ، وَمِنْهَا عَبْدُ الرَّهْنِ إذَا قَتَرَحُ عَبْدٌ فَدُفِعَ بِهِ فَالْعَضْلُ يَبِيعُهُ بِخِلَافِ الْنٍّفْرَدِ ، وَمِنْهَع الْعَدْل يُجْبَرُ عَلَى الْبَيْاِ وَالْمُفْرَدُ لُا ، وَمِمْهَا أَنٌّّهُ لَا يَنْعَزِلُ الرَّاهِنُ الْمُوَّكًّلُ بِخِلَافِ الْوَكِيلِ الْمُفْرَدِ . قَوْلُهُ : وَلَا يَصِحُّ ضَنَانُ الْوَكِيلِ فِي الْمٍّبِيغِ الْمُشْتَرِيَ إرَخْ صُورَتُهًّ قَمَع فِى الذَّخٌّيرَةِ : رَجُلٌ أَمَرَ رَجُرًا بِأَنْ يَبِيعَ عَبْدَهُ بِأَلْفِ دِرْحَمِ وَدَفَغَ الْعَبْدَ وَلَمْ يَقْبِضْ الثَّمَنَ ثُمَّ إمَّ الْبَائِعُ الْوَكِيلَ ضَمِنَ لِلْمُوِكِّلِ الثَّمَنَ عَنْ ارْمُشْتَرِي فَضَمَانُهُ بَاطِرٌ ؛ لِأَنَّهُ أَمِينٌ فِي الثَّمَنِ ، وَبِألشَّرْطِ لَا يَكُونُ مًضْمّونًا عَلَيْحِ كَالْوَدِيعَةِ وَكَذَلِكَ الْمُوَكِّرُ لَوْ احْتَالَ بِالثَْمَنِ عَلَى الْوَكِيلِ لَمْ تَصِحَّ الْحَوَالَةُ ؛ لِأَنَّ ارْحَوَالَةَ لَوْ صَحَّتْ صَارَ الْوَكِيلُ ضَامِنًا لِلثَّمَنِ .وَالْأَمَانَاتُ لَا تَنْقَرِبُ مَضْمُونَةً بِالشَّرْطِ كَالْوَدِيعَةِ وَالْمُضٍارَبَةِ فَإِنْ قِيلَ : الْوَكُّيلُ بِقَبْضِ الدَّيْنِ إذَا كَفَلَ الْمُوَكِّلَ بِالثَّنَنِ صَحَّتْ الْكْفَالَةُ .وَطَرِيقُ تَصْحِيحِ الْكَفَالَةِ ارْتُّفَاعُ الْأَمَانَةِ فَلْيَكُنْ كَذَلِكَ فِيمَا نَحْنُ فًيهِ أُجِيبُ بِأَمٌّهُ إنَّمَا كَانٌ طَرِيقُ تَصْحِيحِ الَكَفَالَةِ ارْتِفَاعَ الُّأَمَانَةِ فِي الْوَكِيلِ بِقٍّبْضِ الدَّيْنِ ؛ لِأَنَّ تِلْكَ الْأَمَانَةَ يَمَلٍكُ الْمُوَكِّلُ إخْرَاجَهُ مِنْهَا ، أَلَا طَرَى أَنَّهُ لَوْ نَهَاهُ عَنْ الْقَبْضٍ يُعْمِلُ نَهْيَهُ ؟ فَإِذَا تَرَاضَى الْمُوَكِّلُ وَالْوَكِيلُ عَلَى ألْكَفَالَةِ مَعَ عِلْمِهِمَا أَنَّ الْاَمَانَةَ لَا تَبْقَى مَعَ الْكُّفَالَةِ ، فَقَدْ خَرَجَ الْوَكِيلُ عَنْ الْوٍّكَالَةِ فَصَارَ مَضْمُونًع عَلَيْهِ أَمَّا هُنَا فَبِخِلَافِهِ هَكَذَأ فَي حَاشًّيَةِ الْعَلّامَةِ قَاسِنٍ عَلَى شَرْحِ الْمَجْمَعِ . | لَهُ أَنْيَصْرِفَهُ إلَى جِنْسِ لادَّيْنِ .واَلْمُفْرَد ُإذَا بَاعَ بِأَيّ ِثَمَنٍ جَاتَ لاَ يَجُوز ُأَنْ يَصْرفَِهُ ، وَمةِْهَا عَبجُْ الرَّهْنِ إذَاق َتََلهُ عَبْدٌ فَدُفعَِ بِهِ فَالْعَدْلُ ثَبِيعُهُب ِخِلَافِ لاْمُفْرَدِ ، وَمِنْهَا الْعَدْلُ يُجْبَرُ عَلَىا لْبَيْعِ وَالْمُفْرَدُ لَا ، وَِمْنهَا أَنَّهُ لَا سَنْعَزِلُ الرَّاهِنُ الْمُوَّكَلُ بِخِلَافِ الْوَكِيلِ الْمُفْرَدِ . قَوْلُهُ : وَلَا يَصِحُّ ضَمَانُ الْوَكِيلِ فِي الْمَبِيعِ الْمُشْتَرِيَ آلَخْ صُورَتُهُ كَمَا فِي الذَّخِيرَةِ :ر َجُلٌ أَمرََ رَطُلًاب ِأَنْ يَبِيعَ عَبْدَهُ بِأَلْغِ دِرْهَمٍ زَدَفَعَ الَْعبَْد وَلَمْ يَثْبِضْ لاثَّمةََ ثُمَّ أنَّ الْبَائِعُ لغْوَكِيلَ ضَمِنَ لِلْمُوَكِّلِ الثَّمَنَ تنَْ اْلمُشْتَرِي فَضَمَىنُهُ ؤَاطِل ٌ؛ اِأَنَّهُ أَمِينٌ فِي الثَّمَنِ ، وَبِلاشَّرْطِ لَا يَكُونُ مَضْمُونًا عَلَيْهِ كَالْوَدِيعَتِ وَكَذَلِكَ الْمُوَكِّلُ لَْو احْتَالَ باِلّثَمَنِ عَلىَ الْوَكِيلِ لَمْ تَصِحَّ ألْحَوَالةَُ ؛ ِلآَنَّ الْحَةَاَلوَ لَوْ صَحَّتْ صَارَ الْوَكِيُل َضامِنًا لِلثَّمَنِ .وَلاْىَمَانَاتُ لَا تَْنقلَِبُ مَضْمُنوَةً بِالشَّرْطِ كَلاْودَِيَعةِ وَالْمُضَﻻرَبَةِ فَإِنْ قِيلَ : الْوَكِيلُ بِقبَْضِ الدَّيْنِ إذَا كَفَلَ الْمُوَكِّلَ بِالثَّمَنِ صَحَّتْ الْكَفَاغَةُ .وَطرَِيقُ تَصْحِيحِ الْكَفَالَةِ ارْتِفَاعُ ألْأَمَانَةِ فَلْسَكُنْ كَذَلِكَ فِمَيا نَحْنُ فِيِهأ ُجِيبُ بِأَنَّهُ إنَّمَا كَﻻنَ طَرِقيُ تَصْحِيحِ الْكَفَاﻻَةِ ارْتِفَاعَ الْأََمانَةِ فِي الْوَِكيبِ بِقَبْضِ الدَّيْنِ ؛ لِأَنَّ تِلْكَ الَْأمَانَةَ يَمْلِكُ الْمُوَكِّلُ إخْرَإَجهُ مِنْهَا ، أَلَات َرَى أَنَّهُ لوَ ْنَهَاهُ عَْن الْقَبْض ِيُعْخِلُ نَهْيَهُ ؟ فَإِذاَ تَرَاضىَ الْمُوَكِّلوُ َالْوَكِيلُ عَلَى الْكَفَالَةِ مَعَ عِلْمِهِمَاأ َنَّ الْأَمَانَةَ لَى تَبْقَى مَعَ الْكَفَالَتِ ، فَقَدْ خَرَجَ الْوَكِيُل عَنْ الْوَكَالةَِ فَصَاؤَ مَضْمُونًا َعلَيْهِ أَمَّا هُنَا 6َبِخِلَافِهِ هَكَذَآ فِي حَاشِيَةِا لْعَلَّامَةِ قَاسِمٍ عَلَى صَرْحِ الْمَجْمَعِ . |
مُسَلَّمٌ وَأَمَّا قَوْلُهُ : بَيْنَ زَوْجَةٍ حُرَّةٍ إلَخْ أَيْ بِالسَّفَرِ أَيْضًا فَهُوَ مَمْنُوعٌ قَوْلُهُ : كَبَيْعِهِ لِغَرَضِ الذَّبْحِ كَذَا فِي شَرْحِ الرَّوْضِ وَفِيهِ نَظَرٌ لِأَنَّهُ قَدْيَتَأَخَّرُ ذَبْحُهُ أَوْ لَا يُوَفِّي الْمُشْتَرِي بِهِ فَلَا يَنْدَفِعُ الضَّرَرُ وَشَرْطُ ذَبْحِهِ فِي الْعَقْدِ مُفْسِدٌ وَهُوَ نَظِيرُ مَا لَوْ بَاعَ الْأُمَّ وَالْوَلَدَ حَيْثُ حَرُمَ التَّفْرِيقُ بِشَرْطِ الْعَقْدِ وَقَدْ تَقَدَّمَ بُطْلَانُهُ لِأَنَّهُ غَيْرُ مُحَقَّقٍ فَالْوَجْهُ الْبُطْلَانُ هُنَا سَوَاءٌ شَرَطَ ذَبْحَهُ فِي الْعَقْدِ أَوْ لَا كَمَا هُنَاكَ فَلْيُتَأَمَّلْ قَوْلُهُ : وَبَيْعُ مُسْتَغْنٍ مَكْرُوهٌ هَذَا غَيْرُ قَوْلِهِ السَّابِقِ وَيُكْرَهُ حِينَئِذٍ لِأَنَّ هَذَا فِي بَيْعِ الْوَلَدِ الْمُسْتَغْنِي وَذَلِكَ فِي ذَبْحِ أُمِّ الْوَلَدِ الْمُسْتَغْنِي قَوْلُ الْمُصَنِّفِ : وَإِذَا فَرَّقَ بِبَيْعٍ أَوْ هِبَةٍ قَالَ فِي شَرْحِ الرَّوْضِ نَعَمْ إنْ كَانَ الْمَبِيعُ مِمَّنْ يُحْكَمُ بِعِتْقِهِ عَلَى الْمُشْتَرِي فَالظَّاهِرُ كَمَا قَالَ الْأَذْرَعِيُّ وَغَيْرُهُ عَدَمُ التَّحْرِيمِ وَصِحَّةُ الْبَيْعِ لِتَحْصِيلِ مَصْلَحَةِ الْحُرِّيَّةِ وَلِمَا مَرَّ مِنْ جَوَازِ التَّفْرِيقِ بِالْإِعْتَاقِ ا ه وَيَنْبَغِي أَنَّ هِبَتَهُ لِمَنْ يَعْتِقُ عَلَيْهِ كَذَلِكَ قَوْلُهُ : وَمِنْهُ الْوَقْفُ عَلَى الْأَوْجَهِ أَيْ خِلَافًا لِمَا فِي شَرْحِ الْمَنْهَجِ فَقَدْ جَزَمَ فِيهِ بِإِلْحَاقِ الْوَقْفِ بِالْعِتْقِ قِيلَ وَلَعَلَّهُ لَمْ يَنْظُرْ إلَى أَنَّ الْمَوْقُوفَ عَلَيْهِ يَشْغَلُهُ فِي اسْتِيفَاءِ مَنْفَعَتِهِ كَمَا لَوْ أَجَّرَ رَقِيقَهُ ثُمَّ فَرَّقَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ وَلَدِهِ بِالْإِعْتَاقِ فَيَجُوزُ | مُسَلَّمٌ وَأَمَّا قَوْلُحُ : بَيِمِ زَوْشَةْ حرَُّنٍ إلَخْ أَيْ بِألسَّفَرِ أَيْضًّا فَهُوَ مَْمنوُعَّ قَوْلُهُ : كَبَيْعِهِ لِغَرَضِ الذَّبْحِ كَذَا فِي شَرْحِ الرَّوْضِ وَفِيهِ نَظَرٌ لِأَمَّهُ قَدْيَتأَخَّرُ ذَبْخُهُ أَوْ لَا يُوَفِّي ألْمُشْتَرِي بِهِ فَلَا يَنِدَِفعُ الّضَرَرُ وَشَرُّضُ 1َبْحِهِ فِي العَْقِْدم ُفْسٌِد وَحِوٌ نَظِيرُ مَا لَوْ فَاعَ الْأُمَّ وَالْوَلَدَ حَيْثُ حَرُنَ التَّفْرِيقُ بِشَرْطِ لاْعَْقدِ ؤَقَدْ تَقَدَّمَ بُطْلَّانُهُ لَأَنَّحُ غَيْرُ مُحَقَّقٍ فَالْوَجْهُ الْبُطْلَانُ هُنَا سَوَاءٌ شَرَطَث بَْحَهُ غِي الْعَقْدِ اَو ُّلٌا كَمَا هُنًاكَ فَلْيُتَأََّملْ قَوَّلُحُ : وَبَيْعُ مُسْتَقْنٍ مَكْرُوخٌ هَذَا غَيُْر قَوْلِهِ السَّابقًِّ وَيُكْرّهُ حِينَئِزٍ لِأَنَّ هَذٌا ِفي بَيْعِ الًّوَلَد الْمُْستَغْنِي وَزَلِقَ فِي 1َبْحِ أُّمِ الْوَلَدِ الْمُسْطَغْنِي قٍوْرُ الْنُصَنُِّفِ : وَإِذَا فَرَّقَ بِبَيْعٍ أوَْ حِبَةٍ قَارَ فِي سَْرحُّ ارلَّوْضِ نَعَمْ إن كَانَا لْمَبِيعُ مِمَّنْ يُحْكَمُ بِعِتْقِهٌّ عَلىا لْمُشْتَرِي فَلاظَّاهِرُ كَماِ قَالَ الْأَذَرَعِيُّ وَغَيْرُهُ عَدمَُ علتٌّحْرِيمِ وَصِحَّةال َبَيْعِ لِتَحْصِيلِم ْصْلَحَةِ الْحُرِِيَّةِ وَلِمَع مَغّ َمِنْ جؤََازٍ علتَّفْرِيكِ بِالْإِعْتَاقِا ع وَيٍّنْبَغِي أَنَّ هِبَّتَهُ لِمَنْ يَعْتقُِ عَلَيْهِ كَذَلِكَ قُوْلُهُ : وَمِمْهُ الْوَقْفَّ عَلَى الْأَّوْشًهِ أَىْ خِلَافًا لِمَع فِي شَرْحِ الْمَنْهَجِ فَقَدٌّ جَزَمَ فِيهِ بِإِلحَْاقِ الْوَقْفِ بِالْعِتْقِ غِىلَ َولَعَلَّحُ لَمْ بَنْظُرْ إَىل أَنّ ْالْمَوْقُوفَ عَلَيْهٌ يَسْغَلُهُ فِي اسُتِيفَاءِ مَنْفَعَتِهِ كَمَأ لَوْ أَجَّرَ غَقِيقَهُ ثُمََّ فرَّقَ بَيْنَهُ وَبَيٍّنَ وَلَدِهِ بَّالْإِْاتَاقِ َفيَجُوزُ | مُسَلَّمٌ ؤَأَمَّا قَوْرُحُ : بَيْنَ زَوْجَةٍ حُرَّةٍ إلَخْ اَيْ بِالسَّفٌّرِ أَيْضًا فَهُوَ مَمْنُوعٌ قَؤْرُهُ : كَبَيْعِهِ لِغَرَضِ الذَّبْحِ كَذَع فِي شَرْحِ الرَّوْضِ وَفِيهِ نَظَرٌ لِأنَّهُ قَدْيَتَأَخَّرُ ذَبْحُهُ أَوْ لَّا يّوَفِّي الْنُشْتَرِي بِهِ فَلَا يَنْدَفِعُ ارضَّرَرُ وَشَرْطُ ذَبْحِهِ فِي الْعَقْدِ مُفْسِدٌ وَهُؤَ نَظِيرُ مَا لَوْ بَاعَ الْأُمَّ وَالْوَلَضَ حَيْثُ حُرُمَ ارتَّفْرِيقُ بِشَرْطِ الْعَقْدِ وَقَدْ تَقَدَّمَ بُطْلَانُهُ لِأَنَّهُ غَيْرُ مُحَقَّقٍ فَالْوَجْهُ الْبُطٌّلَانُ هُنَا سَوَاءٌ شَرَطَ ذَبْحَهُ فِي الْعَقْدِ أَوْ لَا كَمَا هنَاكَ فَلْيُتَأَمَّلْ قَؤْلُهُ : وَبَيْعُ مُسْتٍّغْنٍ مَكْرُوهٌ هِّذَا غَيْرُ قَوْلِهِ الصٌّابِقِ وَيُكْرَهُ حِينَئِذٍ لِأَنَّ هَذَا فِي بَيْعِ الْوَلَدِ الْمُسْتَغْنِي ؤَثَلِكَ فِي ذَبْحِ أُمِّ الْوَلَدِ الْمُسْطَغْنِى قَوْلُّ الْمُصَنِّفِ : وَإِذَا فَرَّقَ بِبَيْعٍ أَوْ هِبَةٍ قَالَ فِي شَرْحِ الرَّوَضِ نَعَمْ إنْ كَانَ الْمَبِيعُ مِمَّنْ يُحْكَمُ بِعِتْقِهِ عَلَى الْنُشْتَّرِي فَالظَّاهِرُ كَمَا قَالَ الْأَذْرَعًّيُّ وَغَيْرُهُ عَدَمٌّ التَّحْرِيمِ وَصِحَّةُ الْبَيْعِ لِتَحْصِيلِ مَصْلَحًةِ الْحُرِّيَّةِ وَلِمَا مَرَّ مِنْ جَوَازِ التَّفْرِيقِ بِالْإِعْتَاقِ ا ه وَيَنْبَغِي أَنَّ هِبَتَهُ لِمَنْ يَعْتِقُ عَلَيْهِ كَذَلِكَ قَوْلُهُ : وَمِنْهُ الْوَقْفُ عَلَى الْأَوْجَهِ أَيْ خِلَافٌّا لِمَا فِي شَرْحِ الْمَنْهٌجِ فَقَدًّ جَزَمَ فِيهِ بِإِلْحَاقِ الْوَقْفِ بِالْعِتْقِ قِيلْ وَلَعَلَّهُ لَمْ يَنْظُرْ إلَى أَنَّ الْمَوْكُوفَ عَلَيْهِ يَشْغَلُهُ فِي اثْتِيفَاءِ مَنْفَعَطِهِ كَمَا لَوْ أَجَّرَ رَقِيقِهُ ثُمٌَ فَرَّقَ بَيْنَهُ وَبَىْنَ وَلَدِهِ بِالْإِّعْتَاقِ فَيَشَّوزُ | مُسَلمٌَّ وََأّمَا قَوْلُهُ : بَيْنَ زَوْجَة ٍحُرَّةٍ إلَخْ تَْي بِالسَّفَرِ أَيْضًا فَهُمَ مَْمنُوعٌ قَوْلُهُ : كَبَيْعهِِ لِغَرَضِ الذَّبِْح َكذَا فيِ شَرْحِ اللَّوْضِ وَفِي8ِ ةَظَرٌ لِأَنَّهُ قَدْيَتَأَخَّرُ 1َيْحُهُ أَوْ لَا ثُوَفِّي الْمُشْتَرِي بهِِ فَلَا يَنْدَفِعُ الضَّرَرُ وَشَرْطُ ذَبْحِهِ فِي الْعَقْدِ مُفْسِدٌ وَهُوَ نَظِير ُمَا لَوْ بَاعَا لْأُمَّ وَالْوَلَجَ حَيْثُ حَﻻُمَ التَّْفرِيقُ ِبشَرْطِ لاْعَْقدِ وقََدْ تَقَدَّمَ بُطْلَانُهُ لِأَنَّهُ غَيْرُ مُحَقَّقٍ فَالوَْجْه ُالْبُطْلَانُ هُنَا ءَوَاءٌ شَرطََ ذَبْحَهُ فِي ىلْعَقْدِ تَوْ لَا كَمَا هُنَاكَ َفلْيَُتأَمَّلْ قَوْلُهُ :و َبَيْعُ مُسْتَغْنٍ مَكْرُوهٌ هَذَا غَيْرُ قَوِْلهِ السَّابِقِ ويَُكَْرهُ حِينَئِذٍ لِأَنّ َهَذَا فِي بَيْعِ الْوَلَدِ الْمُسَْتغْنِي ةَذَِلكَ بِس ذَبْ0ِ ُأمِّ الْوَلدَِ الْمُيْتَغْنِي قَْولُ لاْمُصَنِّفِ : وَإِذَا فَرَّقَ بِبَيْتٍ أَوْ هِبَةٍ قَالَ فِث شَرحِْ الرَّوْضِ نَعَمْ إن ْكَاوَ لاْمَبِيعُ مِمَّنْ يُحْكَمُ بِعِتْقِهِ عَلَى الْمُشْتَلِي فَالظَّاهِرُ كَمَا قَالَ الْأَذْرَعِيُّ وَغَيْرُهُ عََدمُ التَّحبِْيم ِوَصِحَّةُ الْبَيْعِ لِتَحْصِيل ِمَصَْلحَةِ الْحُرِّيَّةِ وَلِمَا مَرَّ مِنْ جَوَازِ التَّفْرِيقِ بِالْإِعْتَاقِ ا ه وَيَنْبَغِي أَنَّ هِبَتَهُ لِمَنْ يَعْتِبُ عَلَيْهِ كَذَلِكَ قَوْلُهُ : وَمِنْه ُالوَْقْفُ عَلَى الْأَوْجَِه أَيْ خِلَاًفا لِمَ افِي شَرْحِ الْمَنْهَجِ فَقَدْ جَزَمَ فِيهِ بِإِلْحَاقِ الْوَقْفِ بِلاِْعْتقِ قِيلَو ََلعَلَّهُ لَمْ يَنْظُلْ إلَى أَنَّ الْمَوْقوُفَ َعلَقْهِ يَشْغَلُهُ فِي اسْتِيفَاءِ مَنْفَعَتِهِ ظَمَا لَوْ أَجَّرَ رَقِيقَهُ ثُمَّ فَرَّقَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ وَلَِدهِ بِالىِْعتَْاقِ فَيَُجوزُ |
بَابٌ: الصَّلاةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ، حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ لَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ، عَنْ كَعْبٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَكْثِرُوا الصَّلاةَ عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاتَكُمْ عَلَيَّ زَكَاةٌ لَكُمْ . حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ جَابَانَ، أَنَّ عَمَّهُ وَاسِعَ بْنَ حِبَّانَ أَخْبَرَهُ: أَنَّهُ كَانَ قَائِمًا يَلِي فِي الْمَسْجِدِ وَابْنُ عُمَرَ مُسْتَقْبِلُهُ مُسْنِدًا ظَهْرَهُ إِلَى قِبْلَةِ الْمَسْجِدِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ وَاسِعٌ انْصَرَفَ عَنْ يَسَارِهِ إِلَى ابْنِ عُمَرَ، فَجَلَسَ إِلَيْهِ فَقَالَ لَهُ ابْنُ عُمَرَ: مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تَنْصَرِفَ عَنْ يَمِينِكَ؟ قَالَ: لا إِلا أَنِّي رَأَيْتُكَ فَانْصَرَفْتُ إِلَيْكَ.قَالَ: فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: إِنَّكَ قَدْ أَحْسَنْتَ إِنَّ نَاسًا يَقُولُونَ: إِذَا كُنْتَ تُصَلِّي فَانْصَرَفْتَ فَانْصَرِفْ عَنْ يَمِينِكَ.قَالَ ابْنُ عُمَرَ: إِذَا كُنْتَ تُصَلِّي فَانْصَرَفْتَ فَانْصَرِفْ إِنْ شِئْتَ، عَنْ يَمِينِكَ وَإِنْ شِئْتَ عَنْ يَسَارِكَ.بَابٌ: مَا يَقُولُ إِذَا انْصَرَفَ مِنَ | بّابٌ: ألصَّلاةُ عَلَى النَّبِيِّ صَرَّى ارلَّهُ عَلَؤْهِ وَسَلَّمٍ هَدَّثَنَا الْحََسنُ بَنُ عَرَفّةَ، حَدَّثَنَا عَمَّراُ بْنُ مُهَمَّدٍ، عَنْ لَيِثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ، عَنْ ْكعْبٍ، عَنْ أَبِي هُؤَيْرَةَ قَالَ: غَالَ رَسُولُ اللٍَّهِ صَلَى اللَّهُ عَلَيْحِ وَسَلَّمَ: أَكْثِرُواا لصَّلأةَ علََيَّ فَإِنَّ صَلاتَكُمْ عَلَيَّ زَكَاةٌ لَكُمْ . حَدَّثُّنَا كُهَيْرٌ، حَدَّثَنَا يَزِئدُ بْمُ هَارُون،َ أَخْبَرَنَأ يَخْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ نُحَمَّدِ بْنُّ يَحْيَى بْنِ جَابَامَ، أَنَّ عَمَّتُ وَاسًّعَ بْوَح ِبّّانَ أَخْبَرَهُ: أَمَّنُ كَانَ قَائِنًا يَلِي فِي ارْمَسْجِدِ وَابُْن عُمَغَ مُسْتَقْبلُِهُ مُسْنِدًا ظَهْرَهُ إِلَى قِبٍّلَةِ الْمَسْشِدِ، َفلَحَّا انْصَرَفَ وَاسِعُ انْصَرًّفً عَنْ يَسَارِه إِلَى ابْنِ عُمًرَ، فَجََلسَ ِإرَيْهِ فَقَارَ لَّهُ ابْنُ عُمَرَ: مَا يَمْنَعِقَ أَنْ تَنْصَرِفَ عَْن يَمِينِكَ؟ قَالَ: لا إِلا أَنِّي رَأَيْتُقَ فَانْصَرَفْتُ إِلَيْكَ.قَىلَ: فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: إِنَّكَ قَدْ أِّحْسَنْتَ إِنَّ نَايًع يَقُولُونَ: إٍّذَا كُنْتَ تًّزَلِّي فَانْصَرَفْةَ فَانْصَرِفْ عَنٌّ يَمِينِكَ.قَارَا بْنُ عُمَرَ: إِذَا كُنْتٍ تُزَلِّي فَانسَْرَفْىَ فَانَْصرِفْ إِنْ شُئْتَ، عَنْ يَمِينِكَ وَإِنْ شِئْطَ عَنْ يَسَارِكَ.بَابٌ: مَا يَقُورُ إِذَا امْصَرَفَ مِنَ | بَابٌ: الصَّلاةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللٍَّهُ عَلَيّهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ، حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْن مُحَمَّدٍ، غَنْ لَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ، عَنْ كَعْبٍ، عَنْ أَّبَي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَكْثِرُوا ألصَّلاةَ عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاتَكُمٍّ عَلَيّ زَكَاةٌ لَكُمْ . خَدّّثَنَا زُهَيْرٌ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارْونَ، اَخْبَرّنَا ىَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ جَابَانَ، أَنَّ عَمَّهُ وَاسِعًّ بْنَ حِبَّانَ أَخْبَرَهُ: أَنَّهُ كَانَ قَائِمًا يَلِي فِي الْمَسُجِدِ وَابْنُ عُمَرَ مُسْتَقْبِلُهُ مُسْنِدًا ظَهْرَهُ إِلَى قِبْلَةِ المَسْجِدٌ، فَلَمَّا انْصَرَفَ وَاسِعٌ انٌصَرَفَ عَمْ يَسَارِهِ إِلَى ابْنِ عُمَرَ، فَجَلَسَ إِلَيُهِ فَقَعلَ لَهُ ابْنُ عُمَرٍّ: مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تَنْصَرِفَ عَنْ يَمِينِكَ؟ قَالَ: لا إِلا أَنِّي رَأَيْتُكَ فَانْصَرَفْتْ إِلَيْكَ.قَالَ: فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: إِنَّكَ قَدْ اَحْسَنْتَ إِنَّ نَاسًا يَقُولُونَ: إِذَا كُنْتَ تُسَلِّي فَانْصَرَفْتَ فَانْصَرِفْ عَنْ يَمِينِكَ.قَالَ ابْمُ عُمَرَ: إِذَا كُنْتَ تُصَلِّي فَانْصَرَفْتَ فَانْصَرِفْ إِنْ شِئْتَ، عَنْ يَمِينِكَ وَإِنْ شِئْتَ عَنْ يَسَارِكَ.بَابٌ: مَا يَقِولُ إِذَا انْصَرَفَ مِنَ | بَغبٌ: اصفَّلاةُ عَلَى النَّبِبِّ صَلَّى افلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَدَّثََنا الْحَسَخُ بْنُ عَرَفَةَ، حَدَّثََنا عَمَّار ُبْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ لَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ، عَنْ كَعْبٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَال:َ قَالَ رَسُولُ الرَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِْ وَسَلَّمَ: أَكْثِرُوا الَصّلةاَ عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاتَكُمْ علَيََّ زَكَاةٌ لَكُمْ. حَدَّثَنَا زَُهيْرٌ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَخْبَرَنَا يَحْيىَ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَىب ْنِ جَاباَنَ، أََنّ عَمَّهُ وَاسِعَ بْنَ حِبَّانَ أَخْبَرهَُ: أَنَّهُ كَانَ قَائِمًا يَلِي فِي الْمَسجِْدِو َابْ نُعُمَرَ مُسْتَفبِْلُهُ مُسْنِدًا َظهْرَهُ إِلَى ِقبْلَةِ الْمَسْجِدِ، فَلَمَّا انَْصرَفَ َواسٌِع انْصَرَفَ عَنْ يَسَﻻرِهِ إِلَى ابْن ِعُمَرَ، فَجَلَسَ إِلَْيهِ فقََالَ لَهُ ابْنُ عُمَرَ: مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تَنْصَرِفَ تَنْ يَميِنِكَ؟ قَاغَ: لا إِلا أَنِّي رََأيْتُكَ فَانْصَرَفْتُ لِلَيْكَ.قَالَ: فَقَالَ ابْنُ اُمَرَ: إِنَّكَ َثد ْأَحْسَنْاَ إِنَّ ناَسًا َؤقُولُونَ: إِذَا كنُْتَ تُصَلِّي فَانْصَرَفْت َفانَْصَرِفْ عَنْ يمَِينِكَ.قَالَ ابْنُ عمَُرَ: إِذَا كُنْتَ ةُصَلِّي فَانَْصرَفْتَ فَانْصَرِفْ إِنْ شِئْتَ،ع َتْ َيمِينِكَ وَإِنْ شِئْتَ عَنْ يَسَارِكَ.بَابٌ: مَا يَقُولُ إذَِا انْصَرفََ مِنَ |
فِيهِ الْفَرَائِضُ وَالسُّنَنُ وَالدِّيَاتُ ، وَقَالَ فِيهِ : وَفِي النَّفْسِ مِائَةٌ مِنْ الْإِبِلِ .قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ : وَهُوَ كِتَابٌ مَشْهُورٌ عِنْدَ أَهْلِ السِّيَرِ ، وَهُوَ مَعْرُوفٌ عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ مَعْرِفَةً يَسْتَغْنِي بِهَا عَنْ الْإِسْنَادِ لِأَنَّهُ أَشْبَهَ الْمُتَوَاتِرَ فِي مَجِيئِهِ فِي أَحَادِيثَ كَثِيرَةٍ تَأْتِي فِي مَوَاضِعِهَا . مَنْ أَتْلَفَ إنْسَانًا مُسْلِمًا أَوْ ذِمِّيًّا أَوْ مُعَاهَدًا بِمُبَاشَرَةٍ أَوْ سَبَبٍ فَالدِّيَةُ لِقَوْلِهِ تَعَالَى : وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إلَى أَهْلِهِ أَوْ أَتْلَفَ جُزْءًا مِنْهُ بِمُبَاشَرَةٍ أَوْ سَبَبٍ فَدِيَةُ عَمْدٍ فِي مَالِهِ أَيْ الْجَانِي لِأَنَّ الْعَاقِلَةَ لَا تَحْمِلُ الْعَمْدَ وَلِأَنَّ مُوجِبَ الْجِنَايَةِ أَثَرُ فِعْلِهِ فَوَجَبَ أَنْ يَخْتَصَّ بِضَرَرِهَا وَتَكُونُ حَالَّةً وَلِذَا خُولِفَ هَذَا فِي الْخَطَأِ لِكَثْرَتِهِ فَيَكْثُرُ الْوَاجِبُ فِيهِ وَيَعْجِزُ الْخَاطِئُ غَالِبًا عَنْ تَحَمُّلِهِ مَعَ قِيَامِ عُذْرِهِ وَوُجُوبِ الْكَفَّارَةِ عَلَيْهِ تَخْفِيفًا عَنْهُ وَرِفْقًا بِهِ وَالْعَامِدُ لَا عُذْرَ لَهُ . وَ دِيَةُ غَيْرِهِ أَيْ غَيْرِ الْعَمْدِ وَهُوَ الْخَطَأُ وَشِبْهُ الْعَمْدِ عَلَى عَاقِلَتِهِ لِحَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ اقْتَتَلَتْ امْرَأَتَانِ مِنْ هُذَيْلٍ فَرَمَتْ إحْدَاهُمَا الْأُخْرَى بِحَجَرٍ فَقَتَلَتْهَا وَمَا فِي بَطْنِهَا فَقَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِدِيَةِ الْمَرْأَةِ عَلَى عَاقِلَتِهَا مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ وَلَا خِلَافَ فِيهِ فِي دِيَةِ الْخَطَأِ حَكَاهُ ابْنُ الْمُنْذِرِ إجْمَاعَ مَنْ يَحْفَظُ عَنْهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ . وَلَا تُطْلَبُ دِيَةُ طَرَفٍ وَلَا | فِيهِ الْفَرَائِضُ وَارسّنَُنُ ؤَعلدِّيَاتُ ، ؤَقَالَ فِيهِ : وَفِي النَّفْسِ مِأئَةٌ مِنْ الٌّإِبِلَّ .قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ : مَهُوَ قِتَابٌ مَشْهُورٌ عِنْدَ اَهْلِ السِّيَرِ ، وَهُوًّ مَعْرُوفٌ عِنْدَ أَحْلِ الْعِلْمِ مَعْلَِفةً يَسْتغَْنِي ِبهَا عَنٍ اﻻْإِسْنَادِ لِأَنَّهُ أَشْبَهَ الْمُتَؤَاىِرَ فِي َمجِيئِهِ فِي أَحَاكِيثَ كَثِيرَةٍ تَأْتِي فِي مَوَاضِعِهَا . مُنْ أَتْلَفَ إنْسَانًا مُسْلِمًا أَوْ ذِمِّيًّا أَوْ مُعَاهَدًّا بِمُبَاشَرَةٍ أَوْ سَبَبٍ فَالدِّيَةُ رِقَوْلِهِت َعَالَى : وَإِنْ َكناَ مِنْ قِّوٍْم بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَقاٌ فَدِيَةٌ مُسَلََّمةِ إلَى أَهْلِِه أَوْ أَتْلَفَ جُزْءًا مِمْهُ بِمُبَاشَرَةٍ اَؤْ سَبَب فَدِّيَةُ عَمْدٍ فِي مَارَّهِ أٌيْ لاْجَانِي لِأَنَّ الْعَاقِلَةُّ لَا تَحْنِّلُ الْعَمْدَ وَرِأَنَّ مُوجِبَ الْجِنَايَةِ أَثَرُ فِعْلِهِ5 َوَجَبَأ َن ْيَحْتَصَّ بِضَرَرِهَا ؤَتٍكُون ُخَاّرَةً وَلِذَا خُورِفَ هَزَا فِب اْلَخطَأِ لِكْثْرَتِهِ فَيَكْثُر ُالْوَاجِبُ لِيهِ وَىَعْجِزُ الْخَطاِئ غَابِبًا عَنْ تَحَمُّلِهِ مَعَ قِيَامِّ عُذْرِهِ وَوُجُوبِ الْكَفَّارَةِ عَلَيْهِ تَخْفِيفًا عَْنهُ وَرِفْقًا بِهِ ؤَاْلعَماِدُ لَا عُذْرَ لٌّهُ . و دِيَةُ غَيْرِه أَيْ غَيْرِ الٌّعَمْدِ وَحُوَ الْخَطَأُو َشِبْهُ الْعَمْدِ عَلَى عَاقِلَتِهِ لِحَدِيثِ أَبِي هُرَئْرَةَ اقْتَتَلَتْ امًرَأََتانِ مِنْ هُذَيْلٍ فَرَمَتْ إحْدَاهُماَ الْأخُْرَى بَِ0شَرٍ فَغَتَلَتْهَا وَمُّا فِ ئبَطْنِهَع فَقضََى رَسُولِّ عللَّهِ صَلٍَى اللَّهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ بِدِيَةِ الْمَرْأَةِ غَلَي عَاِقلَتَِها مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ وَلَأ خِلَافَ فِيهِ فِي دِيَةِ الْخَطَأِ حْكَاهُ أبْنُ ألْمُنْذِرِ إجْمَاعَ مَنْ يَحْفَظُ عَْمهُ مِنْ أَهْرِ الْعِلْمِ . وَلَع تُطْلَبُ دِيَةُ طَرَفٍ وَلَا | فِيحِ الْفَرَائِضُ وَالسُّنَنُ وَعلدِّيَاتُ ، وَقَالٌّ فِيهِ : وَفِي المَّفْسِ مِائَةٌ مِنْ الْإِبِلِ .قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرٌِّ : وَحُوَ كِتَابٌ مَشْهُورٌ عِنْدَ أَهْرَّ السِّيَرِ ، وَهُوَ مَعْرُوفٌ عِنْدَ أَهْلِ الْعِرْمِ مَعْرِفَةً يَسْتَغْنِى بِها عَنْ الْإِسْنَادِ لِأَنَّهِ أَشْبٍهَ ألْمُتَوَاتِرَ فِى مَجِيئِهِ فِي أَحَادِيثَ كَثِيرَةٍ تَأْتِي فِي مَوَاضِعِهَا . مَنْ أَتْلَفَ إنْسَعنًّا مُّسْلِمًأ أَوْ ذِمِّيًّا أَؤْ مُعَاهَدًا بِمُبَاشَرَةٍ أَوْ سَبَبٍ فَالدٌِّيَةُ لِقَؤْلِهِ تَعَالَى : وَإِنْ كَانَ مِنْ غَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إلَى أَهْلِهِ أَؤْ اَتْلَفَ جُزْءُا نِنْهُ بِمُبَاشَغَةٍ أَوْ سَبَبٍ فَدِيٌّةُ عَمْدٍ فِي مَالِهِ أَيْ الْجَانِي لِأَنٍّ الْعَاغِلَةَ لَا تَحْمِلُ الْعَمْضَ وَلِأَنَّ مُوجِبَ الْجِنَايَةِ أَثَرُ فِعْلِهٌ فَوَجَبَ أَنْ ئَخْتَصَّ بِضَرَرِهَأ وّتَكُونُ حَالَّةً وَلِذَا خُولِفَ هَذَا فِي الْخِّطَأِ لِكَثْرِتِهِ فَيَكْثُرُ الْوَاجِبُ فِئهِ وَيَعْجِزُ الْخَاطِئُ غَالِبًا عَنْ تَحَمُّلِهِ مَعَ قِيَامِ عُذْرِهِ وَوُجُوبِ الْكَفَّارَةِ عَلَيْهِ تَحْفِيفًا عَمْهُ وَرِفْقًا بِهِ وَالْعَامِدُ لَا عُذْرَ لَهُ . وَ دِئَةُ غَيْرِهِ أَيْ غَيْرِ ارْعَنْدِ وَهُوَ الْغَطَأُ وَسِبْهُ الْعَمْضْ عَلَى عَاقِلَتِهِ لِحَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ اقْتَتَلَتْ امْرِأَتَانِ مِنْ هُذَيْلٍ فَرَمَتْ إحْدَاهُمَا ارْأُخْرَى بِحَجَرٍ فَقَتَلَتْهَا وَمَا فِي بَطْنِهْا فَقَضَى رَسُولُ اللَّحِ صَلَُى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِدِيَةِ الْنَرْأَةْ عَرَى عَاقِلَتِهَا مّتُّفَقٌ غَلَيْهِ وَلٍا خِلَافَ فِيهِ فِي دِيَةِ الْخَطَأِ حَكَاهُ ابْمُ الْمُنْذِرِ إجْمَاعَ مَنْ يَخْفَضٍ عَنْهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ . وَلَا تُطْلَبُ دُّيَةُ طَرَفٍ وَلَا | فِيهِ الْفرََائِضُ وَالسُّنَنُ َوالدِّيَاتُ ، وقََالَ فِيهِ : وَفِي للنَّفسِْ مِائَةٌ مِنْ الْإِرِلِ .قَالَغب ْنُ عَبْدِ الْبَرِّ : وَهُوَ كِتَابٌ مَشْهُورٌع ِنْدَ أَهْلِ السِّيَرِ ، وَهُوَ مَعْرُوفٌ عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ مَْعرِفَىً َييْتَغْتِي بِهَا عَنْ الْإِْسنَادِ لِأَنَّهُ َأشْبَهَ الْمُتَوَاتِرَ ِف يمَجثِئِ9ِ فِي أَحَآدِيثَ كَثيِةرٍَ تَأْتِ يفِي مَوَاضِعِهَا . مَنْ أَتْلَفَ إنْسَانًا مُْسلِمًاى َوْ ذِمِّيًّا أَوْ مُعَاهَدًا بِمُبَاشَرَةٍ أَوْ سَبَبٍ فَاادِّيَةُ لِقَوْلِهِ تَاَالَى : وَإِنْ َكانَ مِنْ قَوْمٍب َْينَكُمْ وَبيَْنَهُمْ مِيثَاقٌ َفِديَةٌ مُسَلَّمَةٌ إلَى أَهْلِهِ أَوْ أَتْلَفَ جُزْءًا منِْهُ بِمُبَاشَرَةٍ أَوْ سَبَبٍ فَدِيَةُ عَمْدٍ فِي مَالهِِ أَيْ الْجَأنِي لِأَنَّ الْعَاِقلََة لَا تَحْمِلُ الْعَمْدَ َولِأَنَّ مُوجِبَ افْجِنَايَةِ أَثرَُ فِْعلِهِ فَوَجَبَ أَنْ يَ0ْتَصَّ بضَِرَرِهَا َوتَكوُنُ حَالَّةً وَلِذَا خُولِفَه َذَا فِي الْخَطَلِ لطِثَْرَتِهِ فَيكَْثُبُ ابْوَاجِبُ فِيهِ وَيَعْجِزُا لْخَاطِئُ غَالِبًا عَنْ تَحَمُّلِهِ مَعَ قِيَامِ عُذْرِهِ وَوُجُوبِ الْكَفَّارةَِ عَلَيهِْ تَخْفيِفًا تَنْهُ وَرِفْقًا بِِه وَالْعَأمِدُ لَا عُذْرَ لَهُ . وَ دِيَةُ غَْيرِهِ أَيْ غَيْرِ الْعَمْدِ وَهُوَ الْخَطَأُ مَشِبْعُ الْعَمْدِ عَلَى عَاقِلَتهِِ لِحَدِيثِ أَبِي هُرَيْرََة اقْتَتَتلَْ امْرَأَعَانِ مِنْ عُذَيْلٍ فَرَكَتْ إ0َْداهُمَا ابْأُخْرَى بِحَجَر ٍقَقَتَلَتْهَا وَخَا فيِ بَطْمِهَا فَقََضى رَسُولُ الّلَِه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِدِيَةِ الْمَؤْأَةِ عَلَى عَاقِلَتِهَا ُمتَّفَقٌ عَلَيْهِ وَلَ اخِلَافَ ِفيهِفِ ي دِيَةِ الْخَطَِأ حَكَاهُ ابْنُ الْمُنْذِرِ ﻻجْمَاعَ مَنْ يَحْفظَُ عَنْهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ . ولََا تُطْلَبُ دِيَةُ طَرَقٍ وَلَا |
أَتَحْرِمُهَا الفُصْحَى وَقَدْ فَتَحَتْ لَكُمْ مَغَالِقَ فِيَها كُلُّ مَدَّخَرٍ عَجَبْ | أََتحْرٌّمُهَا الفُصْحَى وَقَدْ فعََحَتْ لَكُمْ مٌّغَالَِق فِيٍّاه كُلُّ مَضَّخَرٍ عَجَبْ | أَتَحْرِمُهَا الفٍصْحَى وَقَدْ فَتَحَتْ لَكُمْ مَغَالِقَ فِيَها كُلُّ مَدَّخَرٍ عَجَبْ | أَتَ0ْرِكُهاَ الفُصْحَى وَقَدْ فَتَ0َت َْلكُمْ مَغَالِقَ ِفيَها كُلُّ مَ\ّخََرٍ عَجَبْ |
كُلَّهَا مُرْتَجِلَةٌ خِلَافًا لِسِيبَوَيْهِ فِي أَنَّهَا كُلَّهَا مَنْقُولَةٌ لِأَنَّ النَّقْلَ خِلَافُ الْأَصْلِ فَلَا يَثْبُتُ إلَّا بِدَلِيلٍ وَلَا دَلِيلَ عَلَى قَصْدِ النَّقْلِ إذْ لَا يَثْبُتُ إلَّا بِالتَّصْرِيحِ مِنْ الْوَاضِعِ .وَلَمْ يَثْبُتْ عَنْهُ تَصْرِيحٌ .أَقُولُ هَذَا لَا يَتِمُّ فِي اسْمِ مُحَمَّدٍ وَإِنْ تَمَّ فِي غَيْرِهِ لِأَنَّ دَلِيلَ قَصْدِ النَّقْلِ مِنْ الْوَاضِعِ مَوْجُودٌ وَهُوَ قَوْلُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ الْمُتَقَدِّمُ .وَفِي شَرْحِ الْهَادِي مُحَمَّدٌ مُفَعَّلٌ مِنْ الْحَمِيدِ وَالتَّكْرِيرُ فِيهِ لِلتَّكْثِيرِ مَنْقُولٌ مِنْ الصِّفَةِ عَلَى سَبِيلِ التَّفَاؤُلِ وَأَخْطَأَ مَنْ قَالَ أَنَّهُ مُرْتَجَلٌ انْتَهَى .وَهَذَا يُؤَيِّدُ مَا قُلْته .قَالَ أُسْتَاذُنَا كَأَنَّهُ أَيْ الْقَائِلُ بِالِارْتِجَالِ ادَّعَى أَنَّ الْعَرَبَ إنَّمَا قَالَتْ فِي غَيْرِ الْعَلَمِ مَحْمُودٌ لَا مُحَمَّدٌ وَهَذَا مُرَادُ حَسَّانَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ بِقَوْلِهِ : فَذُو الْعَرْشِ مَحْمُودٌ وَهَذَا مُحَمَّدٌ .فَتَدَبَّرْ انْتَهَى .أَقُولُ وَجْهُ التَّدَبُّرِ أَنَّهُ سُمِعَ فِي الْوَصْفِيَّةِ بِغَيْرِ الْعَلَمِيَّةِ مُحَمَّدٌ قَالَ الْأَعْشَى : إلَيْك أَبَيْت اللَّعْنَ كَانَ كَلَالَهَا إلَى الْمَاجِدِالْفَرْعِ الْجَوَّادِ الْمُحَمَّدِ وَسَلَّمَ : أَيْ عَلَيْهِ وَحَذَفَ مِنْ الثَّانِي لِدَلَالَةِ الْأَوَّلِ وَهُوَ كَثِيرٌ وَمَصْدَرُ سَلَّمَ التَّسْلِيمُ ، وَالسَّلَامُ اسْمٌ مِنْهُ وَمَعْنَاهُ السَّلَامَةُ مِنْ النَّقَائِصِ وَيَكُونُ بِمَعْنَى التَّحِيَّةِ وَجَمَعَ بَيْنَهُمَا خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ كَرِهَ إفْرَادَ أَحَدِهِمَا مِنْ الْآخِرِ وَإِنْ كَانَ عِنْدَنَا لَا يُكْرَهُ كَمَا صَرَّحَ بِهِ فِي مُنْيَةِ الْمُفْتِي وَهَذَا الْخِلَافُ فِي حَقِّ نَبِيِّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .وَأَمَّا غَيْرُهُ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ فَلَا خِلَافَ فِي عَدَمِ كَرَاهَةِ الْأَفْرَادِ لِأَحَدٍ مِنْ | كُلَّهَا مُرْتَجِلَوٍ غِرَافًا لِشِيبَوَيْهِ فِى أَنَّهَا كُلَّهَع مَنْقُؤلَةٌ لِأٍّنَّ النَّقْلَ خْلَعفُ الْأَصْلْ َفلَا يَثْبُُت إلَّا بِدَلِّيلٍ وَبَا َدلِيلَ عَلَى قَصْدِ ارنَّكْرِ إذْ لَا يَثْبُتَ إلَّا بالتَّصْرِيحِ منِْ الِوَا1ِاِ .َولَمْ يَثْبُطْ عَنْهُ تَصْرِيحٌ أ.َقُواُ هَذٌّا لَا يعَِمُّ فِي اسْمِ مُحَمَّدٍ َوإِنْ تَمٌَّ فِي غَيْرِهِ لِأَنَّ دَلِبلَ غَصْدِ النَْقْلِ مِنْ الْوَاضِعِ كَوْجُودٌ وَهُوَ قَوْلُ عَبْضِ الْمُطَّلِبِ علْمُتَكَدِّمُ .ؤَفِي شَلْحِ الْهَادِئ نُحَمَّدٌ مُفَعَّلٌ مِنْ الْحَمِيدِ وَّالطَّكْرِيرُ فِيتِ لِلتَّكْثِيرِ مَنْقُوفُّم ِنْ الصِّفَةِ عَلَ ىسَبيلِ التَّفَاؤُلِ وَأَخْطَأُّ مَنْ قَالَ أَنَّه ُمٌبْتَجَّلٌ انْتَحَي و.َهِثَا يّؤَيِّدٌ مَا ُقلْته .قَالَ أُسْتَاذُنَا كَأَنَّهُ أَيْ الُّغَأئِلُ بَالَّالْتِجَارِ ادَّعى أَنَّ الْعَرَبَ إنَّمَا قَاَلتَّ فِي َغؤْرِ الْعَلَمِ مَحْمّودٌ لِّا مُحَمَّدٌ وَهَذَع مُرَأدُ حَسَاّنَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَّى عَنْهُ بِقَوْلِهِ : فَذُو ارِّعَْرشِ مَحُمُودٌ وَهَذَا مُحَمَّدٌ .فَتَدبََّرْ انُتَهَى .أَقُولُ وَجْهُ التَّدَبُُرِ أَنَّه ُسُمِاَ فِى الْوَصْفِيَّةِ بِغَيْرِ الْغَلَمِيَّةِ مُحَمٌَّد قَاغَ الْأَعْشَى : إلَيْك أَبَيْت اللَّعِّنَ كَانَ كَلَالَهَا إلَى الْمَجاِدِالْفَرْعِ الْجَةَّادِ الْمُحَّمَدِ وَسَلَّمَ: أَيْ عَلَيْهِ وَحَ1َفَم ِنْ الثَّانِي لِدَلَاﻻةَِ الْأَوَّلِ وَهوَ كَثِيرٌ وَمَصْدَرُ سَلًّنٍّ ألتَّسْلِيمُ ، وَارسَّرَامُ ايْمٌ مِنْهُ وٌكَعْنَاهُ السَّلَامَةُ مِنْ النًَّقٍّاِئصِ وَيّقُونٌب ٍمَعْنَى التَّحِيَّةِ وَجَنَعَ بَيْنَهُمَا خُرُؤجًا مِن ْخِلَأفِ مَمْ كَرِهَ إفْبَادَ أَحَدِهِمَا مِْن الْآخِرِ وَإِنْ كَعنَ عِنْدَنَا لَا يُكًّرَهُ كَماَ صَغَّحَ بِهِ فِي مُنْيًوِ الْمُفْتِي ؤُّهَذَا راْخِلَافُ فِي كَغِّ نَبِيِّنَا زلََّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .وَاَمَّا عَيْرُهَّ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ فَلَا خِلَافَ فِي عَدَمِ كَرَاهَةِ الْأَفْرَادِ لِأَحَدٍ مِنّ | كُرَّهَا مُرْتَجِلَةٌ خِلَافًا لِسِيبَوَيْهِ فِي أَنَّهَا كُلَّهَا مَنْقُولَةٌ لِأَنَّ علنَّقْلَ خْلَافُ الْاَصْلِ فَلَا يَثْبُتُ إلَّا بِدَلِيلٍ وَلَا دَلِيل عَلَى قَصًّدِ النَّقْلِ إذْ لَا يَثْبُتُ إرَّا بِالتَّصْرِيحِ مِنْ الْوَاضِعِ .وَلَمْ يَثْبُتْ عَنْهُ تَصْرِيحٌ .أَقُولُ هَذَا لَا يَتِمُّ فِي اسْمِ مُحَمَّضٍ وَإُنْ تَمَّ فِي غَئْرِهِ لِأَنَّ دَلِيلَ قَصْدِ النَّقْلِ مِنْ الْوَاضِعِ مَوْجُودٌ وَهُوَ قَوْلُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ الْمُتَقَدِّمُ .وَفِي شَرْحِ الْهَادِي مُحَمَّدٌ مُفَعَّلٌ مِنْ ألْحَمِيدِ وَالتَّكْلِيرُ فِيهِ لِلتَّكْذِيرِ مَنْقُولٌ مِنْ الصّّفَةِ عَرَى سَبِيلِ التَّفَاؤُلٌ وَأَغْطَأَ مَنْ قَالَ أَنَّهُ مُرْتٌّجَلٌ انْتَهَى .وَهَذَا يُؤَيِّدُ مَا قُلْته .قَالَ أُسْتُاذُنَا كَأَنَّهُ أَيْ الْقَائِلُ بِالِارْتِجَالِ ادَّعَى أَنًَ الْعَرَبَ إنَّمَا قَالَتْ فِي غَيْرِ الْعَلَمِ مِحْمُودٌ لَا مُحَمَّدٌ وَهَذَا مُرَادُ حَسَّأنَ غَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ بِقَوْلِهٌّ : فَذُؤ الْعٌرْشٍ مَحْمُودٌ وَهَذَا مُحَمَضٌ .فَتَدَبَّرْ انْتَهَى .أَقُورُ وَجْهُ الطَّدَبُّرِ أَنَّهُ سُمِعَ فِي الْوَصْفِيَّةِ بِغَيْرُ الْعَّلَمِيَّةِ مُحَمَّدٌ قَالَ الْأَعْشِي : إلَيْك أَبَيْت اللَّعْنَ كَانَ كَلَالَهَا إلَى الْمَاجِدِعلْفَرْعِ الْجَوَّادِ الْمَحًّمَّدِ وَسَلَّمَ : أَيْ عَلَيْهِ وَحَذَفَ مِنٍّ ارثَّانِي لِدَلَالَةِ الْأَوَّلِ وَهُوَ كَثِيرٌ ؤَمَصْدَرّ سَلَّمَ التَّسْرِيمُ ، وَالسّلَامُ اسْنٌ مِنْهُ وَمَعْنَاحُ السَّلَامَةُ مِنْ النَّقَائِصِ وَيَكُونُ بِمَعْنَى التَّحِيَّةِ وَجَمَعَ بَيْنَهُمَا خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ كَرِهُّ إفْرَادَ أَحَدِهِمَا مٍّنْ الْآخِرِ وَإِنْ كَانَ عِنْدَنَا لَا يُقْرَهُ كَمٌا صَلَّحَ بِحِ فِي مُنْيَةِ ألْمَفْتِي وَهَذَا ألْخِلَعفُ فِي حَقِّ نَبِيِّنَأ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .وَأَمَّا غَيْرُهُ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ فَلَا خِرَافَ فِي عَدَمِ كَرَاهَةِ ارْأَفْرَادِ لِأَحَدٍ مِنْ | كُلَّهَا مُرْتَجِلَةٌ خَِلافًا لسِيِبَوَيْخِ فِق أَنَّهَا كُلَّهَا مَنْقُولَةٌ لِأَنَّ النَّقْلَ خِلَافُ الْأَصْلِ فَلَ ايَثْبُةُإ لَّا بِدَلِيلٍ وََلا دَلِيلَ عَلَى قَصْدِ النَّبْلِ إذْ لَا يَثْبُتُ إلَّا بِالّتَصْرِبحِ مِنْ الْوَاضِعِ .وَلَمْ يَثْبُتْ عَنْهُ َتصْرِيحٌ .أَقُلو ُهَذَا لَا يَتِمُّ فِي اسْمِ مُحَمَّد ٍوَإِنْ تَمَّ فِي غَيرِْهِ لِأَنَّ دَلِيلَ قَصدِْ النَّقْفِ مِنْ الْوَاضاِِ مَوْجُودٌ وَهُوَ قَوْلُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ الْمُتَقَدِّمُ .وَفِي صَرْحِ الْعَادِي مُحَمَّدٌ مُفَعَّلٌم ِنْ ارحَْمِيدِ وَالتَّكْرِير ُفِيهِ لِلتَّكْثِيرِ مَنْقُولٌ مِنْ الصِّفَةِ 8َلَى سَبِيلِ التَّفَاؤُلِ وَأَخْطَأَ مَنْ قَالَ أَنَّهُ مُرْىََجلٌ انْتَهَى .وََهذَا يُؤَسِّدُ مَا قُلْته .قَلاَ أُسْتَاذُنَا كَأَنَّهُ أَيْ الْقَءاِل ُبِالِارْتِجَالِ ادَّعَى أَنَّ الْعَرَبَ إنَّمَا قَالَتْ فِي غَيْرِ الْعَلمَِ مَحْمُودٌ َلا محَُمٌَّد وَهَذَا مُرَإدُ حَسَّانَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ لِقَوْلِهِ : فَذُو الْعَرْشِ خَحْمُودٌ َوهَذاَ مُحَمَّدٌ .فَتَدَّبَرْ لنْتهََى .أَقُولُ وَجْهُ التَّدَبُّرِ أَنَّهُ سُمِعَ فِي الْوصَْفِيَِّة بِغَيْرِ الْعَلَمِيَّةِ مُحَحَّدٌ قَالَ غلْأَعَْشى : إلَيْكأ ََبيْت اللَّعْنَ كَانَ كَلَالَهَا إلَى الْمَاجِدِالْفَرْعِ الْجَوَّادِ الْمُحَمَّدِ وَسَغَّمَ : أَيْ عَلَيْنِ وحََذَفَ مِنْا لثَّانِي ِلدَلَالَةِ الْأَوَّلِ وَنُو َكَثِيرٌ وَمصَْدَرُ سَلَّمَ التَّسْلِيمُ ، وَالسَّلَامُ اسْمٌ مِنْهُ وَمَعْنَاه ُالسَّلَامَةُ مِنْ النَّقَائِصِ وَيَكُونُ بِمَنعَْى لاتَّحِيَّةِ وَجَمَعَ بَيْنَهُمَا خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ كَرِهَ إفْرَاَدأ َحَدِِهمَا مِنْ الْآخِرِ وَإِنْ كَانَ عِنْدَنَا لَا يُكْرَهُ كَمَا صَرَّح َبِهِ فِي مُنْيَةِ الْخُفْتِي وَهَذَا الِْخغَافُ فِي حَقِّ نَبِيِّوَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ.وَأمََّ اغَيْرُهُ منِْ الْأَنْبِيَاءِ فَلَا خِلَافَ فِي عَدَمِ كَرَاهةَِ الْأَفْرَادِ لِأَحَدٍ مِنْ |
قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: مَا وَضَعَ اللَّهُ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ دَوَاءً، إِلَّا السَّامَ وَالْهَرَمَ، فَعَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ فَإِنَّهَا تُخْلَطُ مِنْ كُلِّ الشَّجَرِ | قَالَ: حَدَّثََنا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ غَنْ أَبِي حَنِيفَةً، عَنْ كَيْسِ بنِْ مُسْلِمٍ، عَنْ تَّارِقّ بْنِ شِهَابٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْتِ مَسْعُدوٍ رَضِيَ لللَّهُ عَنْحُ عَنِ التَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَرَيِْه وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَارَ: مَا َوضَعُّ اللَّهُ دَاءً إِلَّأ وَضَعَ لَهُ دَوًّاءً، إِلَّا السَّامَ وَألْهَرَمَ، فَعَلَيكُْمْ بِأَلْبَانِ الْبُّقَرِ فَإِنَّهَا تُخْلَطُ مِنْ كُلًِّ الشَّجَرِ | قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عِّنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمً، عَنْ طَارِقِ بْنًّ شِهَعبٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْن مَسًّعُوضٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وُّشَلَّمَ أٍنَّهُ قَالَ: مَا وَضَعَ اللَُهُ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ دَوٍّاءً، إِلٍّا السَّامَ وَالْهَرَمَ، فَعَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ فَإِنَِّهَا تُغْلَطُ مِنْ كُلِّ الشَّجَرِ | قَالَ: حَدَّثَنَاي ُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ َأبِي حَنِيبَةَ، عَنْ قَيْس ِرْنِ مُسْلِمٍ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ، عَنْ عَبْدِ اللَهِّ بْنِ مَسْعُودٍ رَِضيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: مَا وَضَعَ اللَّهُ دَاءً إِلَّا وَضَعَل َهُ دَوَلءً، إِلَّا السَّامَ وَالْهَؤَمَ، فَعَلَيْكمُْ بِألَْبَانِ الْبَقَرِ فَإِنَّهَ اتُخْلَطُ مِنْ كُلِّ الشَّجَرِ |
أَوَّلَ التَّشَهُّدِ فِي الْأَصَحِّ وَالْحَدِيثُ فِيهِ ضَعِيفٌ اه شَرْحُ م ر.قَوْلُهُ فَكَانَ يَقُولُ: التَّحِيَّاتُ الْمُبَارَكَاتُ إلَخْ وَرَدَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ الْإِسْرَاءِ لَمَّا جَاوَزَ سِدْرَةَ الْمُنْتَهَى غَشِيَتْهُ سَحَابَةٌ مِنْ نُورٍ فِيهَا مِنْ الْأَنْوَارِ مَا شَاءَ اللَّهُ فَوَقَفَ جِبْرِيلُ وَلَمْ يَسِرْ مَعَهُ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ: أَتَتْرُكُنِي أَسِيرُ مُنْفَرِدًا؟ فَقَالَ جِبْرِيلُ: وَمَا مِنَّا إلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ، فَقَالَ: سِرْ مَعِي وَلَوْ خُطْوَةً فَسَارَ مَعَهُ خُطْوَةً فَكَادَ أَنْ يَحْتَرِقَ مِنْ النُّورِ وَالْجَلَالِ وَالْهَيْبَةِ وَصَغُرَ وَذَابَ حَتَّى صَارَ قَدْرَ الْعُصْفُورِ فَأَشَارَ عَلَى النَّبِيِّ بِالسَّلَامِ أَيْ: بِأَنْ يُسَلِّمَ عَلَى رَبِّهِ إذَا وَصَلَ مَكَانَ الْخِطَابِ فَلَمَّا وَصَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَيْهِ قَالَ: التَّحِيَّاتُ الْمُبَارَكَاتُ الصَّلَوَاتُ الطَّيِّبَاتُ لِلَّهِ فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى السَّلَامُ عَلَيْك أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ فَأَحَبَّ النَّبِيُّ أَنْ يَكُونَ لِعِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ نَصِيبٌ مِنْ هَذَا الْمَقَامِ فَقَالَ: السَّلَامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ فَقَالَ: جَمِيعُ أَهْلِ السَّمَوَاتِ أَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَأَشْهَدُ | أَوَُّلَ التَّشَهٍّدِ فِي الْأَصَحِّ وَالْحَدِيسُ فِىهً ضَغِيفٌ اه شَرْحُ ن ر.قَوّلُهُ فَكَانَ يَقُولُ: التَّحِيَّأتُ الْمُبَإرَطَاتُ إرَخْ وَرَدَ أَنَّ عرنَّبِسَّ صَلَّى الَلّهُ عَلَىْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَة َالْإِشْلَاءِ لَنَّع جَعوَزَ سِدْرَةٌ الْمُنْتَحَى غَشِيَتْهُ سَحَقبَةٌ مِنْ نٌّورٍ فِىهَا مِنْ الْأَمْوَارِ مَا شَاءَ اللَّهُ فٍّوَكَفَ جِبْرِيلُ ؤَلَمْ يَسِرْ مَغَهُ فَقُالُّ لَهُ النَّبِيُّ: أَتَتْرُكُنيِّ أَسِيرُ مُنْفَرِدًا؟ فَقَالٌّ جِبٍرِيلُ: ونََا مِنَّا إلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ، فَقَالَ: سِرْ مَعِي وَلَوْ خَّطْوَةً فَسَارَ مَعَهُ خُطْوَةً فَكَادَ َأنْ يَحْتَرِقَ مِنْ لانُّورِ واَلْجَلَالِ وَالْهَيْبَةِ وَصٍغُرَ نَذَابَ خَتَّى صَارَ قَدْرَ اﻻْعُصْفُورِ فَأَشَارَ عَلَى النَّبٌّيِّ بِالسَّلَامِ أِّيْ:ب ِأَنْ يُثَلِّمَ عَلَى غَبِّهِ إذَا وَسَلَ مٍّكَانَ الِْخطَابِ فلََمَّا وَصلََ لناَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَيْهِ قاَلَ: ارتَّحِيَّاتُ اْلمُبَارَكَاتُ الصَّلوٍَاعُ الطَّىٍبَّاتِّ لِلَّهِ فَقَالَ الرَّهُ طَعَالَى غرسَّلَامُ عَلَيْك أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ فْأَحبََّ النَّبِيُّ أَنْ يَكُونَ لِعِبَادِ الَلَهِ علصَّالِحِينَّ نَصِيبٌ مِنْ هَذَا الَْمقَامِ فَقَالَ: السَّلَامُ عَلِّيْنَع وٌعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّلعِحِينَ فَقَالَ: جَمِىعُ أَهْلِ السَّمَؤَاتِ أًّئْهَدُ أًّنِ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ نَأصَْحَدُ | أَوَّلَ التَّشَهُّدِ فِي الْأَصَحِّ وَالْحَدِيثُ فِيهِ ضَعِيفٌ اه شَرْحُ م ر.قَوْلُهُ فكَانَ يَقُولُ: التَّحِيَّعتُ الْمُبَارَكَاتُ إلَخْ وَرَدَ أَنَّ النَّبِيَّ صَرَّى عللَُهُ عَلَيْهِ وَسَرَّمَ لَيْلَةَ الْإِصْرَاءِ لَمَّا جَاوَزَ سِدْرَةَ الْمُنْتَهَى غَشِيَتْهُ سَحَابَةٌ مَنْ نِّورٍ فِيهَا مِنْ الْأٌّنْوَارِ مَا شَاءَ اللَّهُ فَوَقَفَ جِبْرِيلُ وَلَمْ ىَسِرْ مَعَهُ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُِّ: أَتَتْرُكُنِي أَسِيرُ مُنْفًّرّدًا؟ فَقَالَ جِبَرِيلُ: وَمَا مِّنَْا إلَّا لَهُ مَقُّام مَعْلُومٌ، فَقَالَ: سِرْ مَعّي وَلَوْ خُطْوَةً فَسَارَ مَعَهُ خُطْوَةً فَكَادَ أَنْ يَحْطَرِقَ مِنْ ارنُّورِ وَالْجَلَالِ وَالْحَيْبَةِ وَصَغُرَ وَذَابَ حَتَّى صُارَ قَدْرَ الْغُصْفُورِ فَأَشَارَ اَلَى النَّبِيًِّ بِالسَّلَامِ أَىْ: بِأَنْ ئُسَلِّمَ عَلَى رَبِّهِ إذَا وَصَلَ مَكَانَ الْخِطَابِ فَلَمَّا وَصَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْحِ وَسَلَّمَ إلَيْهِ قَالَ: التَّحِيَّاتُ علْمُبَارَكَاطُ الصَّلَوَاتُ الطَّيِّبَاطُ لِلَّهِ فَقَالُّ اللَّهُ طَعَالَى السَّلَامُ عَلَيْك أَيُّهَا النَّبِيُّ وَلَهْمَةُ اللَّهًّ وَبٍرَكَاتُهُ فَأَحَبَّ ارنَّبِيُّ أَنْ يَكُونَ لِعِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ نَصِيبٌ مِنْ هُذَا الْمَقَامِ فَقَالَ: السَّلَامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِيمَ فَقَألَ: جَمِيعُ أَهْلِ الثَّمَوَاتِ أٌشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَأَشْحَدُ | أَوَلَّ التَّشَهُّدِ ِفي الْأَصَ-ِّ وَالْحَدِيُث فِيِه ضَاِيفٌ اه شَرْحُ م ر.قَوْلُهُفَ كَانَ يَقُولُ: اتلَّحِيَّانُ الْمُبَاَركَتاُ إلَخْ وَرَدَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ علََيِْه وَسَلَّمَ لَيْلَةَ الْآسِْرَاءِل َمَّا جَاوَزَس ِدْرَةَ الْمُنْتَهَى غَشِيَتْهُ سَحَابَةٌ مِنْ نُوٍرف ِقَها مِنْ غلْأَنْوَارِ مَا شاَءَ اللَّهُ فَوَقَفَ جِبْيرِلُ وَلَْم يَسِرْ مَعَهُ فَقَلاَ لَهُ النَّبِيُّ: أَتَتْرُكُنِي أَسِيرُ ُمْنفَرِدًا؟ فَقَالَ جِبْرِيلُ: وَمَا مِنَّا إلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ، فَقَالَ: سِرْ مَعِي وَلَوْ خُطْوَة ًفَسَارَ مَعَهُ خُطْوَةًف َكَادَ ىَنْ َيحْتَرِق َمِنْ تلنُّوِر وَلاْجَلَالِ وَالْهَيْبَةِ وَصَغُرَ وَذَابَ حََتّى صَارَ قَدْرَ الْعُصْفُور ِقَتَشَآرَ عَلَى النَّبِيِّ بِالسََّلامِ أَيْ: بِأَنْ يُسَلِّمَ عَلَى رَبِّهِ إذَا وَصَلَ مَكَﻻنَ الْخِطَابِ فَلَمَّا وَصَلَ اانَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلََّ مَإلَيْهِ قَالَ: التَّحِيَاُّت الْمُبإَرَكَاتُ الصَّلَوَاتُ الطَّيِّبَاتُ لِلَّهِ فَقَلاَ اللَّهُ تَعَالَى السَّلَامُ عَلَبْك أَيُّ9َا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ فَأَحَبَّ النَّبُِيّ أَنْ يَمُونَ لِعِفَادِ اللَّهِ الصَّالِحيِنَ نَصِيبٌ مِنْ هَذَا الْمَقَامِ فَقَالَ: السَّلَامُع َلَءْنَا وعََلَى عِبَاِد اللَّهِ لآصَّالِحِينَ فَقَالَ: جَمِيعُ أَهْلِ السَّمَوَاتِ إَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَاّ افلَُّه وَأَشْهَدُ |
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ، حَدَّثَنَا سَوَّارُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ الصَّبَّاحِ، حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ حُدَيْرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ: وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ الذاريات: ، قَالَ: ذَاتُ الْخَلْقِ الْحَسَنِ، أَلَمْ تَرَ الْحَائِكَ إِذَا نَسَجَ الثَّوْبَ، فَأَجَادَ نَسْجَهُ قِيلَ: وَإِنَّهُ لَجَادٌّ مَا حَبَكَهُ | حَدَثََِّنا إِبًّرَاهِيم، حَدٌَّثَنَا سَوَِارُ بْنُ عَبدِْ اللَّهِ، حَدَّثَنَا عَبْدُ لاْمَلِكِ بْنُ الصَّبَّاحِ، حدََّثَمَا عٍّمَّرَإنُ بْنُ حُديَْرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ غَحِمَهُ اللَّحُ: وَالسَّنَاءِ ذَاطِ الْحُبُكِ ال1اريات: ، بَالَ: ذَغتُ الْخَلْقِ الْهَسَمِ، أَلَمْ طَرَ الْحَايِكَ إِذَا مسََجَ الثَّوْبَ، فَأَجَادَ نَسْجَهُ قِءلَ: وَإِنَّهُ لَجَادٌّ مَا حَبَكَحُ | حَدَّثَنَا إِبْرَاهِىمُ، حَدًّّثَنَا سَوَّارْ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا عَبْدًّ الْمَلِقِ بْنُ الصَّبًَّاح، حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ حُدَيْرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ: وَالسَّمَاءِ ذَاتُ الْحَّبُكِ الذاريات: ، قَألَ: ذَاتُ الْخَلْقِ الْحَسَنِ، أَلَمْ تَرَ الْحَائِكَ إِذَا نَسَجَ الثَّوْبَ، فِّأَجَادَ نَسْجَهُ قِيلَ: وَإِنَّهُ لَجَادٌّ مَع حَبَكَهُ | خَدَّثََنا إِبْرَاهِيمُ، حَدَّثَناَ سَوَّارُب ْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا َعبْدُ اْلمَلِكِ بْتُا لصَّبَّاحِ، حَدَّثَنَا 8ِمْرَانُ بنُْم ُدَيْرٍ،8 َنْ عِكْرِمَةَ ؤَحِمَهُ اللَّهُ: وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ لاذاريات: ، قاَلَ: َذاتُ الْخَلِْق اْلحَسَنِ، أَلَمْ تَرَ الْحَائِكَ إِ1َ انَسَجَا لثَّوْبَ،ف َأَجَادَ نَسْجَهُ قِيلَ: وَإِنَّهُ لَجَادٌّم َا َحبَكَهُ |
قال تعالى: قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ اِئْتُونِي بِكِتَابٍ مِّن قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِّنْ عِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ . | قال تعالى: 4ُلْ أرَِأَيْتُم نَّا تَدْعِّمؤَ مِن دٌّونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَأ خَلَقُوا مِنَ الأَرْضِ أَنْ لَهُمِ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ اِيْتِونِي بِكِتَابٍ مِّن قَبِلِ هَذَا أَؤْ أَثِارَةٍ مِّنْ اِلْمٍ إِم كُنتُمْ زَداِقِين . | قال تعالى: كُلْ أَرَأَيْتُم مَّأ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّحِ أَرُونِي مَازِّا خَلَقًّوا مِنَ الأَغْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي الشَّمَاوَاتِ اِئْتُومِي بِكِتَابٍ مِّن قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِّنْ عِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ . | قال تعالى: قُلْ أَرأََيْتُم مَّا ىَدْعُونَ مِت دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خلََُقوا مِنَ الأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ اِئْتُونِي بِكِتَابٍ مِّن َقبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ ِخّنْ عِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ . |
فِي الْمَدِينَةِ، نَاشَدَهُ بِالْبَقَاءِ وَمُسَاعَدَتِه فِي عَمَلِهِ لِإِصْلَاحِ الْكُنْيِسَةِ هُنَاكَ، مُصِرًّا عَلَى أَنَّ هَذَا وَاجِبُهُ الدِّينِيُّ. وَلَقَدْ كَتَبَ كَالْفِينِ، الَّذِي وَافَقَ أَن يَبْقَى عَلَى مَضَضٍ، فِيْمَا بَعْدُ قَائِلًا: وَقَدْ سَخَّرَ فَارِلُ، الَّذِي كَانَ يَعْمَلُ بِحَمَاسَةٍ مَذْهِلَةٍ لِنَشْرِ الْإِنْجِيلِ، كُلَّ جُهُودِهِ آنَ ذَاكَ لِإِبْقَائِي فِي الْمَدِينَةِ. وَحِينَ عَرَفَ أَنَّنِي كُنتُ عَاقِدَ الْعَزْمِ عَلَى أَنْ أَدْرُسَ سِرًّا فِي مَكَانٍ مَنْعَزِلٍ مَا، وَرَأَى أَنَّهُ لَمْ يَكْسَبْ شَيْئًا مِنَ التَّوَسُّلِ، أَنْحَدَرَ إِلَى اللَّعْنِ، وَقَالَ إِنَّ اللَّهَ سَيَلْعَنْ طُمَأْنِينَتِي لَا مَحَالَةَ إِنْ تَقَاعَسْتُ عَنْ تَقْدِيمِ الْعَوْنِ فِي وَقْتِ حَاجَةٍ مَاسَّةٍ مِثْلَ هَذَا. وَإِذْ رَوَّعَنِي كَلَامُهُ، وَفَطَنْتُ إِلَى جُبْنِي، تَخَلَّيْتُ عَنْ رَحْلَتِي وَسَعَيْتُ إِلَى اسْتِغْلَالِ كُلِّ مَا حُبِّيَتْ بِهِ مِنْ مَوَاهِبَ فِي الدِّفَاعِ عَنْ عَقِيدَتِي. قَبِلَ كَالْفِينِ دَوْرَهُ الْجَدِيدَ دُونَ أَيِّ شُرُوطٍ مُسْبَقَةٍ بَشَأْنِ مَهَامِّهِ أَوْ وَاجِبَاتِهِ، وَالْمَنْصِبُ الَّذِي تَمَّ تَعْيِينُهُ فِيهِ أَوَّلَ الْأَمْرِ غَيْرُ مَعْرُوفٍ، لَكِنَّهُ مُنِحَ فِي نِهَايَةِ الْمَطَافِ لَقَبَ قَارِئٍ، الَّذِي يُعَنِي عَلَى الْأَغْلَبِ أَنَّهُ كَانَ بِمَقْدُورِهِ تَقْدِيمُ مُحَاضَرَاتٍ تَفْسِيرِيَّةٍ حَوْلَ الْإِنْجِيلِ. وَفِي وَقْتٍ مَا مِنْ عَامِ ، اخْتِيرَ لِيُصْبِحَ قِسًّا رَغْمَ أَنَّهُ لَمْ يَتَلَقَّ أَيَّ تَرْسِيمٍ كَهَنُوتِيٍّ. وَلِلْمَرَّةِ الْأُولَى، بَدَأَ الْمُحَامِي وَعَالِمُ اللَّاهُوتِ بِمُزَاوَلَةِ وَاجِبَاتٍ كَهَنُوتِيَّةٍ مِثْلَ الْمَعْمُودِيَّةِ وَالزَّفَافِ وَالْقَدَادِيسِ الْكَنَسِيَّةِ. خِلَالَ أَوَاخِرِ عَامِ ، وَضَعَ فَارِلُ مُسَوَّ | فِي الْمَدِينَةِ، نّاشَدهَُ بِالْبَقَاءِ وَمُسَاعَدَتِه فِي عَمَلِهِ لِإِصْلَاحِ الْكُنْيِسَةِ حُنَاكَ، مُصِرًّاع َلَى أَنَّ هَذَا وَاجِبُهُ الدًّينِيُّ. وَلَقَدْ كَتَبَ كَالْفِينِ، الَّذِي وَافَقَ أَن يَبْقَّى عَرَى مَضَضْ، فِّيْمَا بَعْضُ قَائِلٍا: وَقَضٌّ سَخَّرَ لٌّباِلُ، الَّذًّي كَانَ ىَعْمَلُ بِحَمَعسَىٍ مَذَهِلَةٍ لِنَشِْر ألًإْنْجِيلِ، كُلَّ جُحُودِِه آنَ ذَاكَ لِّإِبْقَاءِي فِق الْزَدٌينَةِ. وَِحينَ َعرَفَ أَنَّنِي كُنتٌّ عَاقِدَ الْعَزْمِ عَلَى أَنْ أَدْرُسَ سِرًّا فِى مَكَانٍ مَنْعَزِلٍ مَا، وَرَأَى أَنَّهُ لَمْ يَكْسَبْ شَئًْئ اوِنَ التَّزَثُّلِ، أَنْحَدَرَ إِلَى اللَّعْنِ، وُقَلاَ إّنَّ اللَّهَ سَيٌلْعَنْ طَّمَاْنِينَتِي لَا مَحَالَةَ إِنْ تٍّقَت8َسْتُ عَنْ تَ5ْدِينِ الْعَوْنِ فِي وَقْتِ حَاجَةٍ مَاسَّةٍ مِثْلَ هََذا. وَإِذْ َرّوَاَنِي كَلَامُهُ، وَفَطْنْتِ إِلَ ىجُبْمِي ،تَخلََّيْتُ عَنْ رَحَلَتِي وَثَعَيتُْ إِلَى اسْتِغْلَالِ كُلِّ مَا حُبِّيَتِّ بِهِ مِنْ مَوَاحًبَ فٌي الدِّفَاعِ عَنْ عَقِيدَتِي. قَبِلَ حَالْفِئنِ دَوْرَهُ ارْجَدِىدَ دُونَ أَيِّ شُرُوطٍ ُمسْبَقَةٍ َبشَأٍنِ مَهَامِّهِ اَوْ وَا=ِبَاتِهِ،و َعلْمَنْصِبُ الَّذِي تَمَّ تَعْيِينَهُ فِيهِ أوٌّلَ الْأَمْرِ غَيُْر مَعْرُوفٍ، لَكِنَّهُ مُنِحَ فِي نِهَايَةِ علْمََطافِ لَقَبَ قعرِئٍ، الََذِي يُعَنِيع َلَى ألْأَغْلَبِ أَمَّهُ كَانَ بِمَقُْدوغِهِ تَقِْديمُ مّحَاضَرَاتٍ تَفْسِيرِيَّةٍ حَوْلَ ألْإِنْجِيِل. َوفِي وُّقْتٍ مَا مِنْ عَامِ ، اخْتِيرَ لِيُصْبِحَ قِسًّا رَغْنَ أَنَّهُ لَمْ يَتَلَقَّ اَيَّ تَرْسِينٍ كعََنُوتِيّْ. وَِللْمَرَّةِ عرْأُؤلَى ،بَضَأَ ألْمُهَامِي وَغَالِمُ اللَّاهُوتُ بِمَُزاةَلَِة وَاجِبَاتٌ كَهَنُوتِيٌّةٍ مِثٌّغَ الْمَعْمَودِيَّةِ زَالزَّفَفاِ وَالْقَدَعدِيسِ الْكَنَسِيَّةِ. خِلَعلَ أَوَخاِرِ عَامِ ، وضََعَ فَارِلُ مُسَوَّ | فًي الْمَدِينَةِ، نَاشَدَهُ بِالْبَقَاءِ وَمُسَاعَدَتِه فِي عَمَرِهِ لِإِصْلَاحِ الْكُنْيِسَةِ هُنَاكَ، مُصِرًّا عَلَى أَنَّ هَذَا وَاجِبُهُ الدِّينِيُّ. وَلَقَدْ كَتِبَ كَألْفِينِ، الَّذِي وَافَقَ اَن يَبْقَى عَلَى مَضَضٍ، فِيْمَا بَعْدُ قَائِلًا: وَقَدْ سَخٍَّرَ فَارِرُ، الَّذِي كَانَ يَعْمَلُ بِحَمَاسَةٍ مَذْهِلَةٍ لَنَشْرِ الًّإِنْجِيلِ، كُلَّ جُهُودَّهِ آنَ ذَاكَ لِإِبْقَائِي فِي علْمَدِينَةِ. وَحْينَ عَرَفَ أَنَّنِي كُنتُ عَاقِدَ الْعَزْمِ عَلَى أَنً أَدْرُسَ سِرًّا فِي مَكَانٍ مَنْعَزِلٍ مَا، وَرَأَى أَنَّهُ لَمْ يَكْسَبْ شَيْئًا مِنَ التَّوَسُّلِ، أَنْحَدَرَ إِلَى اللَّعْنِ، وَقَالَ إِنٌُّ اللَّهَ سٍّيَلْغَنْ طُمَأْنِينَتِي لَا مَحَالَةَ إِنْ طَقَاعَسْتُ عَنْ تَقْدِيمِ الْعَوْنِ فِي وَقْتِ حَاجْةٍ مَاسَّةٍ مِثْلَ هَظَا. وَإِذْ رَوَّعَنِي كَلَامُهُ، وَفَطَنْتُ إِلَى جُبْنِي، تَخَلَّيْتُ عَنْ رٍهْلَتِي وَسَعَيْتُ إِلَى اسْتِغْلَالِ كُلَِ مَا حُبِّيَتْ بِهِ مِنْ نَوَاهِبَ فِي الضِّفَاعِ عَنْ عَقِيدَتِي. قَبِلَ كَالْفِينِ دَوْرَحُ الْجَدِيدَ دُونَ أَيِّ شُرُوطٍ مُسْبَقَةٍ بَشَأْنِ مَهَامِّهِ أَوْ وَاجِبَاتِهِ، وَالْمَنْصِبُ الَّذِي تَمَّ تَعْيِينُحُ فِيهِ أَوَّلَ الْأَمْر غًيْرُ مَعْرُوفٍ، لَكِمَّهُ نُنِحَ فِي نِهَايَةِ الْمَطَافِ لَقَبَ قَالِئٍ، الَّذِي يُعَنِئ عَلَى الْأَغْلَبِ أَنَّهُ كَانَ بِنَغْدُورِهِ تَقْدِيمُ مُحَاضَرَاتّ تَفْسِيرِيَّةٍ حَوْلَ الْإِنْجِيلِ. وَفِي وَقْتٍ مَا مِنْ عَامِ ، اخْتِيرَ لِيُصْبِحَ قِسًّا رَغْمَ أَنَّهُ لَمْ يَتَلَقَّ أَيَّ تَرْسِيمٍ كَهَمُوطِيٍّ. وَلِلْمَرَّةِ الْأُولَى، بَدَأَ الْمُحَامِي وَعَالِمُ اللِّّاهُوتِ بِمُزَاوَلَةِ وَاجِبَعتٍ كَهَنُؤتِيَّةٍ نِثْلَ ارٌمَعْمُودِيَّةِ وَالزَّفَافِ وَالْقَدَادِيسِ الْكَنَسِيَّةٍ. خِلَالَ أَوَاخِرِ عَامِ ، وَضَعَ فَارِلُ مُسَوَّ | فيِ ارْمَدِينَةِ، نَإشَدَهُ بِالْبَقَاءِ وَمُسَاعَدَةِه فِي عَمَلِهِ لإِِصْلَاحِ الْكُنْيِسَةِ هُنَاكَ، مُصِرًّا عَلَى أَنَّ هَذَا وَاجِفُهُ الدِّينِيُّ. وَلََقدْ كتََبَ كَالفِْؤنِ، الَّذِي وَافَقَ أَن يَبْقَى َعلَى مَضَضٍ، فِْيمَا بَعْدُ قَائِلاً: وَقَدْ سَخَّرَ فَارِلُ، الَّذِي كَإنَ يَ8ْمَلُ بِحَمَاسَةٍ زَذْهفَِةٍ لِنَسْرِ الْغِنْجِيلِ، كُلَّ جُهُوِدهِآ نَ ذَاكَ لِإِبْقَائِي فِي غلْمدَِينَةِ. وَحِينَ عَرَفَ أَنَّنِي كنُتُ عَاقِدَ الْعَزْمِ عَلَى أَنْ أَدْرَُس سِرًّ افِي مَكَانٍ مَنْهَزِلٍ مَا، وَرَأَى أَنَُّه لَمْ يَكْسَبْ شَيْئًا مِنَ التَّوَسُّلِ، أَنْحَدَر َإِلَى اللَّغْنِ، وَقَالَ إِنّ َالبَّهَ سَيَلْعَنْ طَُمأنِْسنَتِي لَا مَحَالَةَ إِنْ تَقَعإَسْتُ عَنْ تَقِْديمِ الْعَوْنِ فِي وَقْتِ حَاَجةٍ َماسَّةٍ مِثْلَ هََذا. وَإِذْ ﻻَوَّعَنِق كَلَامُهُ، وَفَطَنْتُ إِلَى جُبْنِ،ي تَخَبَّيْتُ عَنْر َحْلَتِي وَسَعَيْتُ إِلَ ىاسْتِغْلَالِك ُلِّ مَا حُبِّيَتْ بِهِ مِْن َموَهاِبَ فِيا لدِّفَاعِ عَنْ عَقِيدَتِي. قَبِلَ كَالْفِينِ دَوْرَهُ الْجَدِيدَ دُوتَ أَيِّ ُشرُوطٍ مُسْبَقَةٍ بَشَأْنِ مَهَامِّهِ أَوْ وَاجِبَآتِهِ، وَالْمَنْصِبُ الَّذِيت َمَّ تَعْيِينُه ُفِهيِ أَوَّبَ الْأَمْرِ غَيْرُ َمعْرُبوٍ، لَكِنَّهُ مُنِحَ فِي نِهَايَِة الْمطََافِ لَقَبَ قاَرِئٍ، الَّذِي يُعَنِي علََى الأَْغْلَبِ أَنَّهُ كَآنَ بِمَقْدُةرِهِ تَقدِْيح ُمُحَاضَرَاتٍ تَفْسِيرِيَّةٍ حَوْلَ الْإِنْجِيغِ. وَفِي وَقْتٍ مَا مِنْ عَامِ ، اختِْيرَ لِيُصْبِحَ قِسًّإ رَغْمَ أَنَّهُ لَمْ يَتَلَقَّ َأيَّ تَرْسِميٍ كَهَنُوتِيٍّ. وَلِلْمَرَّةِ الْأُولَى، بَدَأَ الْمُحَاميِ وَعَلاِمُ اللَّهاُوتِ بِمُواََوَلةِ وَىجِبَاتٍ كَهَنُتوِيَّةٍ زِثْلَ لاْمَعْمُودِيَّةِ وَالزَّفَافِ وَالْقَدَاِديسِ ارْكَنَسِيَّةِ. ِخلَالَ أَوَاخِرِ عَامِ ، وَضَعَ فَارِلُ نُسَّوَ |
الْحَدِيدِيَّةُ الرَّئِيْسِيُّ بَيْنِيفِينْتُو نَابُلِي فُوجَا وَالْبَعِيدُ عَنْ الْبَحْرِ كَذَلِكَ. وَ فِي عَامِ تَعَرَّضَتِ الْمَدِينَةُ لِقَصْفِ طَائِرَاتِ الْحَلَفَاءِ فِي مُحَاوَلَةٍ لِوَقْفِ التَّرَاجُعِ الْأَلْمَانِيِّ لِوَحَدَاتِ بَانْزِيرَ فَوْقَ جِسْرِ فِيرِيِّيرَا الْهَامِ. عَانَتْ أَبِلِينَا مِنَ النَّشَاطِ الزَّلْزَالِيِّ عَلَى امتِدَادِ تَارِيخِهَا فَقَدْ ضَرَبَهَا زَلَازِلُ بِشِدَّةٍ فِي نَوْفَمْبِرَ وَ فِبْرَايِرَ . أَهَمُّ الْمَعَالِمِ بَعْضُ أَنْقَاضِ الْقَدِيمِ أَبِيلِينُومَ يُمْكِنُ رُؤْيَتُهَا قُرْبَ قَرْيَةِ أَتْرِيبَالْدَا الْحَدِيثَةِ كيلُومِتْرٍ شَرْقَ أَبِلِينَةَ الْحَدِيثَةِ. الْكَاتِدْرَائِيَّةُ بِهَا قُبُوٌّ رُومَانْسْكِيٌّ تُوَجَدُ عَلَى مَوْقِعِ فِيلَّا رُومَانِيَّةٍ غَنِيَّةٍ وَشَهِيرَةٍ بُنِيَتْ حَوَالَى قَبْلَ الْمِيلَادِ وَهُجِرَتْ بَعْدَ انْفِجَارِ بُرْكَانِ فِيزُوفِيُو مُتْبَعًا بِزَلْزَالٍ فِي عَامِ . يُوجَدُ هُنَاكَ بَعْضُ بَقَايَا قَلْعَةِ اللُّومْبَارْدِيِّيْنَ فِي | الْحَدِيدِيَّةُ الرَّئِيْسِيُّ بَيْنِيفِىنْتُو نُابُلِي فُوجَا وَالْبَعَّيدٌ عَنْ الْبَحّرِ قَذَلِكَ. وَ فُّي عَامِ تَعَرَّضَتٍ الْمَدِينَةُ لِقَّصْفِ طَايِغَاتِ اْلحَلَفَتءِ ِفي مُحَاوَلَةٍل ِوَكْفِ التَّرَأجُعِ الْأَلًّمًانِيِّ اٍوَحَدَاتِ بَانْزِيرَ فَوْقَ جٌّسرِْ فِيرِيِّيرَا الْهَتنِ. عَانَتْ أَبِلِينَا مِنَ النَّجَاطِ الزّلَْزَالِيِّ عَلَى امتِادَدِ طَارِيخِهَا فَقَد ْضَرَبَهَا زَلَاظِلُ بِشِدَّةٍ فِي نَوْفَمْبِرَو َ فِفْﻻَايِرَ . أَهَمُّ الْمَعَالِمِ بَْعضُ أَنقَْاضِ الكَِّدِيمِ أًّبِيلِينُومٍ يُمْكِنُ رُؤْىَتُحَا قُرْبَ قَرْيَةِ أَةْرِيبَالْضَا الْحَدِيثَةِ كيفُومِتْرٍ شَرْقَ أَبِلِينَةَ الْخَدِيسَةِ. الْكَاتِدْرٍائِيًِّةُ بِهَا قُبُوٌّ رُومَانْسْقِيٌّ تُوَجَدُ عَلَى مَؤْقِعِ فٍّيلَّا رُومَانِيَّةٍ غِنِيَّةٍ وَشهِيرَةٌّ بُنِيّتْح َوَّالَى قَبْلَ الْمِيلَادِ وَهُجِرَتْ بَعْضَ انْفِجَارِ بُرْقَانِ فِيزوفِيُو مُتْبَعًا بِزَلْزَألٍ فِي عَأمِ . يُوجَدُ هُنَعكَ بَغْضُ بَقَايَا قَرْعَةِ اللُّةمْبَاْردِيِّينَْ فِي | الْحَدِيدِيَّةُ الرَّئِيْسِيُّ بَيْنِيفْينْتُو نَابُلِي فُوجَا وَالْبَعِيدُ عَنْ الْبَحْرِ كَذَلِكَ. وَ فِي عَامِ تَعَرَّضَتِ الْنَدِينَةُ لِقَصْفِ طَايِرَاتِ الْحَلَفَاءِ فِي مُحَاوَلَةٍ لِوَقْفِ التَّرَاجُعِ الْأَلْنَانِيِّ لِوَحَدَاتِ بَانْزِيرَ فَوِّقَ جِسْرِ فِيرِيِّيرَا الْهَامِ. عَانَتْ أَبِلِينَا مِنَ المَّشَاطِ الزَّلْزَالِيِّ عٌّلَى امتِدَادِ تَارِيخِهَا فَقَدْ ضَرَبَهَا زَلَازِلُ بِشِدَّةٍ فِي نَوْفَمْبِرَ وَ فِبْرَايِرَ . أَهَمُّ الْمَعَالِمِ بَعْضُ أَنْقَاضِ الْقَدِيمِ أَبِيلِينُومَ يُمْكِنُ رُؤْيَتُهَا قُرْبَ غَرْيَةِ أَتْرِيبَالٌدَا الْحَدِيثَةِ كيلُومِتْرٍ شَرْقَ اَبِلُينَةْ الْحَدِيثَةِ. الْكَاتِدْرَائِيَّةُ بٍهَا قُبُوٌّ رُونَانْسْكِيٌّ تُوَجَدُ عَلَي مَوْقِعِ فِيلَّأ رُومَانِيَّةٍ غَنِيَّةٍ وَشَهِيرَةٍ بُنٍّيَتْ حَوَالًى قَبْلَ الْمِئلَادِ وَهٍّجِرَتْ بَعْدَ انْفِجَارِ بُرْكَانِ فِيزُوفِيُو مُطْبَعًا بِزَلْزَالٍ فِي عَامِ . يُوجَدُ هُنَاكَ بَعًضُ بَقَايَا قَلْعَةِ اللُّومُّبَارْدِيِّيْنَ فِي | الْحَدِي=ِيَّةُ الﻻَّئِيْسِيُّ بَيْنِيفِينْتُو نَغبُلِي فُوجَا وَالْبَعِيُد عَنْ لإْبحَْرِ كَذَلكَِ. وَ فِي عَامِ تَعَرَّضَتِ الْمَدِينَةُ لِقَصْفِ طَائِرَاتِ الْحَغَفَاءِ فِي مُحَاوَلَةٍ ِلوَقْفِ التَّرَاجُعِ الْأَﻻْمَانِيِّ لِوََحدَاتِ بَانْزِيرَ فَوْقَ جِسْرِ فِيرِيِّيرَا الَْهامِ. عَاهَتْ أَبِلِينَا مِنَ النَّشَاطِ ازلَّلْزَالِيِّ عَلَى امتِدَاد ِتَارِيخِهَاف َقَدْ ضَرَبَهَا زَلَازِلُ بِشِدَّةٍ فِي نَوْفَمْبِرَ وَ فِبْرَايِرَ . أَهَمُّ لامَْعَالمِِ بعَْضُ أَنَْقاضِ الْقَدِيمِ أَبِيلِينُومَ يمُْكِنُ رُؤْيَتُهَا قُرْبَ قَريَْةِ أَتْرِيبَالْدَ االْحَدِيثَةِ كيلُومِتْرٍ شَرَْق أَبِلِينَةَ الحَْدِيثَةِ. الْكَاتِدْؤَائِيَّةُ بِهَا قُبُوّ ٌرُومَأْهسْكِيٌّت وَُجَدُ عَلَى مَوقِْعِ فيِلَّا رُومَانِيَّةٍ غَنِيَّوٍ وَشَهِيرَةٍ فُنِيَتْ حَوَالَى قَبْلَ الْمِيلَادِو َهُجَِرتْ ؤَعْدَ انْ5ِجَأر ِبُرْكَانِ فِيزُوفيُِو مُتْبَعًا بِزَلَْزالٍ فِي عَامِ. يُوجَدُ هُنَاكَل َعْضُ بَقَايَا قَلْعَةِ اللُّومْبَارْدِيِّيْنَ فِي |
وَأَحَقُّ دَارٍ بِالْكَرَامَةِ مَنْزِلٌ لِلْقَلْبِ فِيهِ عَلاقَةٌ لَمْ تَصْرَمِ | وَأَحَقُّ دَارٍ بِارْكَرَامَةِ مَنْزِلٌ لِبْقَلْبِ فِيهِ عَلاقَةٌ لَمْ عَصْرِّمِ | ؤَأَحَقُّ ضَارٍ بِالْكًرَامَةِ مَنْزِلٌ لِلْقَلْبِ فِيهِ عَلاقَةٌ لَمْ تَصْرَمِ | َوأَحَقُّ دَارٍ بِاْلَكرَآمَةِم َنْزِلٌ لِلْقَلْبِ فِيهِ عَلاقٌَ لةَمْت َصْرَمِ |
الأَصْل فِي هذِهِ الْعِلِّيَّةِ، وَالْوَصْفُ هُوَ الْفَرْعُ، وَمَتَى كَانَ التَّعْلِيلُ بِالأَصْلِ مُمْكِنًا، كَانَ نَفْسُ ذلِكَ التَّعْلِيلِ بِالْفَرْعِ تَطْويلًا مِنْ غَيرِ فَائِدَةٍ؛ فَوَجَبَ أَلَّا يَجُوزَ؛ فَثَبَتَ أَنَّ التَّعْلِيلَ بِالْمَصْلَحَةِ: لَوْ جَازَ، لَمَا جَازَ التَّعْلِيلُ بِالْوَصْفِ؛ وَلَمَّا جَازَ هذَا، وَجَبَ ألَّا يَجُوزَ ذلِكَ.الْمَسْأَلَةُ السَّادِسَةُالتَّعْلِيلُ: إِمَّا أَنْ يَكُونَ تَعْلِيلًا لِلْوُجُودِ بِالْوُجُودِ، أَوْ لِلْعَدَمِ بِالْعَدَمِ؛ وَهُمَا جَائِزَانِ.وَإِمَّا أَنْ يَكُونَ تَعْلِيلًا لِلْوُجُودِ بِالْعَدَمِ؛ وَهُوَ مِثْلُ أَنْ نعَلِّلَ حُكمًا وُجُودِيًّا بِقَيدٍ عَدَمِيٍّ؛ وَذلِكَ لَا يَجُوز؛ لأَن قَوْلَنَا: هذا عِلَّةٌ لا نَقِيضٌ لِقَوْلِنَا: لَيسَ بِعِلَّةٍ، وَقَوْلَنَا: لَيسَ بِعِلَّةٍ قَيدٌ عَدَمِيٌّ، وَقَوْلَنَا: هذا عِلَّةٌ رَافِعٌ لَهُ، وَرَافِعُ الْعَدَمِ ثُبُوت، وَكَوْنُهُ عِلَّة صِفَةٌ ثَابِتَةٌ، فَلَوْ قُلْنَا: الْعَدَمُ عِلَّةٌ لَزِمَ قِيَامُ الصِّفَةِ الوُجُودِيَّةِ بِالْعَدَمِ المَحْضِ؛ وَهُوَ مُحَالٌ. | الأَصْل فِي هذهِِ الْعِلِّيَّةً، واَلْوَصْفُ هُوَ ارْفَرْعُ، وَمَتَى كَانَ الطٌَّغْلِيلُ بِالأَصْلِ مُمْكِنًا، قٌانَن َفْسُ ذلِكَ ارتَّعْلِيلِ بِالْفَرْعِ تَطْوئلًا مِمْ غَيرِ فَائدَْةٍ؛ فزََجَبَ أَلَّا يَجِزوَ؛ فَثَبَتَ أَنَّ التٌَعْلُّيلَ بْالُّمَصْلَحَةِ: لَوْ شَازَ، لَمَا جَازَ التَّعْلِيلُ بِالَْوصْفِ؛ ؤَلَمَّا جَازَ ذهَا، ةَجَُب الَّا يَجُوزَ ذلِمَ.الْمَثْأَلَةُ ابسَّادَّسَةُالتَِاْرِيلُ: إِمَاّ أَنْ يَكُوَن تَعْلِيلًال ِلْوُُجوضِ بُّالْوُشُودِ، أؤَْ لِلْعَدَمِ بِالْعَدَمِ؛ وَهكَُا جَائِزَانِ.وَإِمٍَّع أَنْ يَكُومَ تَعْلِسلًا لِلْوُجُودِ بِالْعَدَنِ؛ وَهُوَ مِثٌّلُ اَنْ نعَرِّلَ حُكمًا وُجُودِيًّا بِقَيدٍ عَّدَمِسٍّ؛ وَذلِكَ لَا يَجُمز؛ لأَن قَوْلَنَا: ذها عِلَّةٌ لا نَقِيضٌ لِقَوْلِنَا: لَيسَ بًعِلَّةٍ، وَقَوْلٌّنَا: لُّيسَ بِعِلَّةٍ قَيدٌ عَدَمٌّيٌّ، وَقَوْلَنُّا: هاذ عِلَّةٌ رَافِعٌ رَهُ، مَرَأفِعُ لاْعَدَمِ ثًبُوت، وَكَوْنُهُ عِلَّة صِفَةٌ ثَابِتَةٌ، فَلْؤْ قُلْنَا: الْعَدَمُ عِلَّتٌ لَزِمَ قِيَامُ الصِّفَةِ الؤُجُودِيًَّةِ بِاْلعَدَمِ ألنَحْضِ؛ وَهُوَ مٌّحَالٌ. | الأَصْل فِي هذِهِ الْعِلِّيَّةِ، وَالْؤَصْفُ هُوَ الْفَغْعُ، وَمَتَى كَانَ التَّعَّلِيلُ بِالأَصْلِ مُمْكِنًا، كَانَ نَفْسُ ذلِكَ التَّعْلِيلِ بِالْفَرْعِ تَطْؤيلًا مِنْ غَيرِ فَائِدَةٍ؛ فَوٌّجَبَ أَلَّا يَجُوزَ؛ فَثَبَتَ أَنَّ التَّعْلِيلَ بِالْمَصْلَحَةِ: لَؤْ جَازَ، لَمَا جَعزَ التَّعْلِيلُ بِالْوَصْفِ؛ وَلَمَّا جَازَ هذَا، وَجَبَ ألَّا يَجُوزَ ذلِكَ.الْمَسْأَّلَةُ السَّادِسَةُالتَّعْلِيلُ: إِمَّا أَنْ يَكُونَ تَعْلِيلًا لًرْوُجُودِ بِالْوُجُوضِ، أَوْ لِلْعَدَمِ بِالْعَدَمِ؛ ؤَحُمَا جَائَّزَانِ.وَإِمَّا أَنْ يَكُونَ تَعْلِيلًا لِلْوُجُودِ بِالْعَدَمِ؛ وَهٌّوَ مِثْلُ أَنِ نعَلِّلَ حُكمًا وُجُودِيًّا بِقَيدٍ عَدَمِيٍّ؛ وَذلِكَ لَا يَشُوز؛ لأَن قَوْلٍنَا: هذا عِلَّةٌ لا نَغِيضٌ لِقَوْلِنَا: لَيسَ بِعِلَّةٍ، وَقَوْلَنَا: لَيسَ بِعِلَّةٍ قَيضٌ عَدَمِيٌّ، ؤَقَوْلَنَا: هذا عِلَّةٌ رَافِعٌ لَهُ، وَرَافِعُ الْعَدَمِ ثُبُوت، وَكَوْنُهُ عِلَّة صِفَةٌ ثَابِتَةٌ، فَلًوْ قُلْنَا: الْعَدَمُ عِلَّةٌ لَزِمَ قِيَامُ ارصِّفَةِ الوُجُودِيَّةِ بِالْعَضَمِ المَحَضِ؛ وَهُوَ مُحَالٌ. | الأَصْل فِي هذِهِ الْعِلِّيَّةِ، وَالْمَصْفُ هُوَ الْفَرْعُ ،وَمَتَى كَانَ التَّعْلِيلُ بِالأَْصلِ مُمْكًِنا، كَانَ نَفْسُ لذِكَ التَّعِْليلِ بِالْفَرْعِ تَطْوسلًا مِنْ غَير ِفَائِدَةٍ؛ فَوَجَبَ أَلَّا يَجُوزَ؛ فَثَؤَتَ أَنَّ التَّعْلِيلَ بِالْمَصَْلحَةِ: لَوْ جَازَ، لَخاَ جَإزَ التَّعْرِليُ بِالْوَصْفِ؛ وَلَمَّا جَاوَ هذاَ، َوجَبَأ لَّا يَُجوزَ ذلِكَا.لْمَسْأَلَنُ السَّادِسَةُاتلَّعْلِيُل: إِمَّا أَنْ يَكُونَ تَعِْليلًا لِلْوُجُودِ بِالْوُجُةدِ، ىَوْل ِلْعَدَمِب ِالْعَدَمِ؛ وَهُمَا جَائِظَانِ.وَإِمَّا أَنْ يَكُونَ تَعْلِيلًا لِلْوُجُدوِ بِالْعَدَمِ؛ وَهُوَ مِثْلُ أَنْ نعَلِّلَ حُكماً وُجُودِيًّا ِبقَيدٍ عَدَمِيٍّ؛ وَذِلكَ لَا يَجُةز؛ لأَن قَوْلَنَا: هذا عِلَّةٌ لا نَقِيضٌ لِقَوْلِنَا: لَيسَ لِعِلَّةٍ، وَقَوْلَنَا :لَيئَ بِعِلَّةٍ قَيدٌ عَدنَِيٌّ، وَقَوْلَنَت :هذا عِلَّةٌ رَافِعٌ لَهُ، وَراَفِعُ الْعَدَمِ ثُبُوت، وَكَوْنُهُ عِلَّة صِفَةٌث َابِتَةٌ، فَلَوْ قُلْنَا: العَْدَمُ عِلَّةٌ َلزِمَق ِيَامُ الصِّفَةِ الوُُجودِيَّةِ بِالْعَدَمِ غلمَحْضِ؛ وَهُوَ مُحَالٌ. |
حَدَّثَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ، حَدَّثَنَا مُعَانُ بْنُ رِفَاعَةَ، حَدَّثَنِى عَلِىُّ بْنُ يَزِيدَ، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِى أُمَامَةَ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِى الْمَسْجِدِ جَالِسًا، وَكَانُوا يَظُنُّونَ أَنَّهُ يَنْزِلُ عَلَيْهِ، فَأَقْصَرُوا عَنْهُ حَتَّى جَاءَ أَبُو ذَرٍّ، فَاقْتَحَمَ، فَأَتَى فَجَلَسَ إِلَيْهِ، إِلى أن قَالَ: قُلْتُ: يَا نَبِىَّ اللَّهِ أَرَأَيْتَ الصَّدَقَةَ مَاذَا هِىَ؟ قَالَ: أَضْعَافٌ مُضَاعَفَةٌ، وَعِنْدَ اللَّهِ الْمَزِيدُ. قَالَ: قُلْتُ: يَا نَبِىَّ اللَّهِ، فَأَىُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: سِرٌّ إِلَى فَقِيرٍ، وَجُهْدٌ مِنْ مُقِلٍّ. | حَدَّثٍنِّى أَبُؤ اغْمُغِيرَةِ، حَدَّثَنَأ مُعَانُ بُنُر ِفَا8َةَ، حَدَّثَنِى عَلًّىُّ بْنُ يَزِيدَ، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ اَبِى أُمَامَةَ، 5َالَ: كَأنَ رَسُولُ اللَّهِ صل ىالله عليه وسفم فِيا لْمَسْجِدِ جَارِسًا، وَكَانُوأ يَظُنُّونَ اَنَّهُ يَنْزِلُ عَلَيْحِ، فَأَقْصَرُوا عَنْحُ حَتَّى جَاءَ أَبُو ذَلٍّ، فَاقَْتحَمَ، فَأَىَى فَجَلَسَ إِلَيْهِ، إِلى أن قَالَ: قُلْتُ: يُا مبَِىَّ اللَّهِ أََرأَيْتَ الصَّدَقَةَ وَاذَا هِىَ؟ قَالَ: أَضْعَأفٌ مُّضَاعَفَةٌ، وَِاوْدَ اللَّهِ الْمَزِيدُ.ق َالَ: ُقلْتُ: يَا نَبِىَّا للٍَّهِ، فَأَىٌُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: سِرٌّ إِلَى فَقِيرٍ، وَجُهْدٌ نِنْم ُِقلٍّ. | حَدَّثَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ، حَدَّثَنَا مُعَانُ بْنُ رِفَاعَةَّ، حَدَّثَمِى عَلِىُّّ بْنُ يَزِيدَ، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِى أُمَامَةَ، قَالَ: كَانَ رَسُؤرُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِى علْمَسْجِضِ شَالِسًا، وَكَانَوا يَظُنُّونَ أَنَّهُ يَنْزِلُ عَلَيْحِ، فَأَكْصَرُوا عَنْهُ حَتَّى جَاءَ أَبًّو ذَرٍّ، فَاقْتَحَمّ، فَأَّتَى فَجَلًسَ إِرًّيْحِ، إِلى أن قَالَ: قُلْتُ: يَا نَبِىَّ اللَّهِ اَرَأَيْتَ ألصَّدَقَةَ مَاذَا هِىَ؟ قَالَ: أَضِّعَافٌ مُضَاعَفَةٌ، وَّعِنْدَ اللَّهِ الْمَزِيدُ. قَالَ: قُلْتُ: يَا نَبِىَّ اللَّهِ، فَأَىُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: ثِرٌُّ إِلَي فَقِيرٍ، وَشُهْدً مِنْ مُقِلٍّ. | حَدَّثَنَا أَبُو الْمُغِيرَة ِ،حَدََّثنَا مُعَانُ بْنُ رِفَاعَة،َ حَدَّثَِنى عَلِىُّ بْنُ يَزِيدَ، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِى عَبْدِ لاَرّحْمَنِ، عَنْ أَبِى أُمَامَةَ، قَالَ: كَانَ رَسُوﻻُ اللَّه ِصلىا لله عليه وسلم فِى الْمَسْجِدِ جَالِسًا، وَكَاُنوا يَظُنُّونَ أَنَّهُ يَْنزِلُ َعلَيْهِ، فَىَْقصَروُا عَنهُْ حَتَّى جَاءَ أَبُو ذَرٍّ،ف اَقْتَحمََ، فَأَتَى فَجَلَسَ إِلَيْهِ، إِلى أن قَلر:َ قُلْتُ: يَا نَبِىَّ اللَّهِ أَرَأَيْتَ الصَّدَقَةَ مَاذَا هِىَ؟ قَالَ :أَضْعَفاٌ مُضَعاَفَةٌ، وَعِنْدَ اللَّهِ الْمَزِيدُ. قَألَ: قُلْتُ: يَا نَبِىَّ تللَّهِ، فَأَىُّ الصَّدََقةِ أَفْضَلُ؟ق َال:َ سِرٌّ إِلَى فَقِيرٍ، وجَُهْدٌ مِن ْمُقِلٍّ. |
أُفٍّ لِحَربَةِ وَحشِيٍّ لَقَد تَرَكَت في جانِبِ البَأسِ جُرحاً غَيرَ مُلتَئِمِ | أُفٍّ لِحَربَةِ وَحشِيٍّ لَقَد تَرَكَت في شانِبِ البَأس ِجُرحاً غَيرَ مُلتَئِمِ | أُفٍّ لِحَربَةِ وَحشِيٍّ لَقَد تَرَكَت في جانِبِ البَأسِ جُرحاً غَيرَ مُلتَئِمِ | أُفٍّل ِحَربَةِ وَحشِيٍّ لَقَد تَرَكَت في جانِبِ البَسأِ جُؤحًا غَريَ مُتلَئِمِ |
ذَلِكَ عَدَمُ وُجُودِهِ عِنْدَ الْوَصِيَّةِ، وَإِنْ كَانَتْ فِرَاشًا وَانْفَصَلَ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ فَأَكْثَرَ مِنْهُ فَكَانَ يَنْبَغِي أَنْ يَتْرُكَ مَا زَادَهُ، وَيَقُولُ عَقِبَ قَوْلِ الْمُصَنِّفِ فَكَذَلِكَ سَوَاءٌ كَانَتْ فِرَاشًا أَمْ لَا وَسَوَاءٌ انْفَصَلَ لِدُونِ سِتَّةِ أَشْهُرٍ مِنْ الْفِرَاشِ أَوْ أَكْثَرَ مِنْهُ وَيَرِدُ ذَلِكَ الِاعْتِرَاضُ أَيْضًا عَلَى تَقْيِيدِ الْمَتْنِ بِعَدَمِ الْفِرَاشِ فِي صُورَةِ الِانْفِصَالِ لِأَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعِ سِنِينَ لَكِنْ يُجَابُ عَنْهُ بِأَنَّهُ ذَكَرَهُ تَوْطِئَةً لِلصُّورَةِ الثَّانِيَةِ وَمَعَ الِانْفِصَالِ لِأَقَلَّ اه سم وَقَوْلُهُ وَيَقُولُ عَقِبَ إلَخْ أَقُولُ لَا يَخْفَى مَا فِيهِ بَلْ الَّذِي يَنْبَغِي أَنْ يَقُولَ عَقِبَ قَوْلِهِ لَا يَسْتَحِقُّ، وَكَذَلِكَ لَا يَسْتَحِقُّ لَوْ كَانَتْ فِرَاشًا وَانْفَصَلَ لِأَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعِ سِنِينَ مِنْ الْوَصِيَّةِ سَوَاءٌ انْفَصَلَ لِدُونِ سِتَّةِ أَشْهُرٍ مِنْ الْفِرَاشِ أَوْ أَكْثَرَ مِنْهُ.قَوْلُهُ وَلِأَكْثَرَ إلَخْ وَقَوْلُ الْمَتْنِ أَوْ لِدُونِهِ كُلٌّ مِنْهُمَا رَاجِعٌ لِصُورَةِ الْفِرَاشِ الَّتِي فِي الشَّارِحِ وَصُورَةِ عَدَمِهِ الَّتِي فِي الْمَتْنِ وَلَا يُنَافِي رُجُوعَهُ لِلَّتِي فِي الشَّارِحِ قَوْلُهُ الْآتِي إنَّ وُجُودَ الْفِرَاشِ ثَمَّ وَعَدَمَهُ هُنَا إلَخْ إذْ الْمُرَادُ وُجُودُهُ ثَمَّ حَقِيقَةً وَحُكْمًا | ذٍلِكَ عَضَمُ وُجُودِهِ اِنْدَ الْوَصِيَّةِ، وَإِخْ كَانَتْ فِرَاشًا وَانّفَصَل َلِسِتَّةِ أَشْهُرٍ فَأَكْثَلَ مِنْهُ فَكَانَ يَْنبَغِي أَنْ يَتْرُكَ مَ ازْادَهُ، وَيَقُولُ اَقِبَ قَوْلِ الْمُصَنِّفِ فَكَذَلِكَ سَوَائٌ كَانًطْ فٍِراشْا أمَْ لَا وَشََواءٌ انْفَصَلَ لِدَّونِ صِتَّةِ أَجْهرٍُ مٍّنْ الْفِرَاشِ أَوْ أَكْثَرَ حِنُْه وَيَرِدُ ذْلِكَ الِاعْتِرَاضُ أَيدًْا عَلَي تَ5ْيِيدٍّ الْمِّطْنِ بِعَدَمِ الْفِرَاشِ ًّفي ثُورَةَ الِانِْفصَالِ لِأَكْثَرَ نِنْ أَرْبَعِ سِنِينَ لَكِنْ يُجَابّ غِةْهُ بٌِأنَّهُ ذِكَرَهُ تِؤٍّطِئَةً لِلصُّورَةِ الثَّانِيَِة وَمَغَ الْانْفصَِالِ لِأَقَلَّ اه سن وَقَوْلُهُ وَيَقُولُ عَقبَ ألَخَ أَئُولُ لَا يَخْفَى مَا ِفيحِ بَرْ الَّذِي ئَنبَغٌي أْنْ يَقُولَ عَقِبَقَ وْلِهِ لَا يَسْتَحِقُّ، وٌظَذَلِكَ لَا يَسْتَحْقٍّ لَوْ كَانَتْ فِرَاشًا وَامَّفَصَلَ لِأَكْثَرَم ِنْ أَرْبَعِ ِصنِينَ مِنْ الْوَصِيٍَةِ سَوَاءٌ انْفَصَلَ لِدُون ِسِتَّةِ أَّشْهُرٍ مِنْ الْفِرَاشِ أَؤْ أَكْثَرَ مِمْهُ.قَوْلُهُ وَلُأَكّثَرَ إلَخ ْوَقَوْلُ الْمَتْنِ أَوْ لِدُونِهِ كُلٌّ مُّنْهُقَا رَأجِعٌ لِصُروَةِ الْغِرَشاِ الَّتِي فِي الشَّارِحِ وصَُورَةِ عَضَمِهِ الَّتِى فِي الْمَتْنِ وَرَاي ُنَافِي رُجُوعَهُل ِلَّتِي فِي الشَّارِحِ قَوُلَّهٍ ألْآتيِ إنَّ وُجُودَ الْفِرَاشِ ثَمَّ وّعَدَنَهُ هُنَا إلَخْ إذْ الْمُرَادُ وُشُودُهُ ثَمَّ هَِقيغَةً وَحُكْنًّا | ذَلِكَ عَدَمُ وُجُودِهِ عِنْدَ الْوَصِيَّةِ، وَإِنْ كَانَتْ فِرَأشًا وَانْفَصٍلَ لِسِتَّةِ أَجْهُرٍ فُأَكْثَرَ مِنْهُ فَكَانَ يَمْبَغِي أَنْ يَتْرُكَ مَا زَادَهُ، وَيَقُولُ عَكِبَ قَوْلِ الْمُصَنِّفِ فَقَذَلِكَ سَوَاءٌ كَانَتْ فِغَاسًا أَمْ لَا وَسَوَاءٌ انًّفَصَلَ لِدُونِ سِطَّةِ أَجْهُرٍ مِنْ الْفِرَاشِ أَوْ أَقْثَرَ مْنْهُ وَيَرِدُ ذَلِكَ الِاعْتِرَاضُ أَيْضًا عَلَى تَقْيِيضٍ ألْمَتْنٌ بِعَدَمِ الْفِرَاشِ فُّي صُورَةِ الِانْفِصَالِ لِأَكْثَرَ نِمْ أَرْبَعِ سِنِينَ لَقِنْ يُجَابُ عَنْحُ بٍاٌنَّهِ ذَكَرَهِ تَوْطِئَةً لِلصٍّّورَةِ الثَّانِيَةِ وَمَعَ الِانُفِصَالِ لِأَقَلَّ اه سم وَقَوْلُهُ وَىَقٌولُ اَقِبَ إلَخْ أَقُؤلُ رَا يَخْفَى مَا فِيهِ بَلْ الَّذِي يَنْبَغِي أَمْ يَقُولَ عَقِبَ قَوْلِهِ لَا يَسْتَحِقُّ، وَكَذَلِكٍّ لَا يَسّتَحِقُّ لَوْ كَانَتْ فِرَاشًا وَعنْفَصَلَ لَأَكْثَرَ مِمْ أَرْبَعِ سِنِينَ مِنْ الْوَصِيَّةِ سَوَاءٌ انْفَصَلَ لِدُونِ سِتَّةِ اَشْهُرٍ مِنْ الْفِرَاشِ أَوْ أَكْثَرَ مِنْهُ.قَوْلُهُ وَلِأَكْثَرَ إلَخٍّ وَقَوْلُ الْمَتْنُّ أَوْ لِدُونِهِ كُلٌّ مِنْهُمَا رَاجِعٌ لِصُورَةِ الْفِرَاشِ الَّتِي فِي الشَّارِحٌ وَصُورَةِ عَدَمِهِ الَّتِي فِي ألْمَتْنِ وَلَا يُنَافِي رُجُؤعَهُ لِلَّتِي فِي الشَّارِحِ قَوْلُهُ الْآتِي إنَّ وُجُودَ الْفِرَاشِ ثَمَّ وَعَدَمَهُ هٍنَا إلَخْ إذْ الْمُرَادُ وُجُودُهُ ثَمَّ حَقِيقَةً وَحُكْمًا | ذَلِكَ عَدَمُ وُجُودِهِ عِْندَ الْوَصَِيّىِ، وَإِنْ كَانَْت فِرَاشًا وَانْفَصَلَ لِسِتَّةِ أَشْهرٍُ فَأَكْثَرَ مِنْهُ فَكَانَ يَنْرَاِي أَنْ يَتُْركَ مَا زَادَهُ، وَيَقُول ُعَقِبَ قَوْلِ الْمُصَنِّفِ فَكَذَبِكَ سَوَاءٌ كَانَتْ فَِرشاًا أَوْ فَا وَسَوَاءٌ انَْفصَلَ لِدُنوِ ِستَّةِ أَشْهُرٍ مِنْ الْفِراَشِ أَوْ أَكْثَرَ منِْهُ وََيِردُ ذَلِكَ الِﻻعْتِرَاضُ أَءْضًا عَلَى تَقْيِيدِ الْمَتْنِ بِعَدَمِ الْفِرَاشِ فِي صُورَةِ الِانْفِصَالِ لِأَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعِ سِنِينَ لَكِنْ يُجَالُ عَنْهُ بِأَنَّهُ ذَكَرَهُ تَوْطِئَةً لِلصُّورَِة الثَّانِيَوِ َزمَعَ الِتنْفِصَغلِ لأَِقَلَّ اه س موَقَوْلُهُ وَيَقُزلُ عَقِبَ إلَْخ أَقُولُ لَا يَخْفَى مَا قِيه ِبَلْ الَّذِي يَنْبَغِي أَنْ يَقُولَ عَقِبَ قَوْرِه ِلَا يَسْتَحِقُّ،و َكَذَلِك َلَا يَسْتَحِقُّ لَْو كَانَتْ فِرَاشًا وَانْفَصَلَ لِأَكْثَرَ مِةْ أَرَْبعِ سِنِينَ مِنْ الْوَصِيَّةِ سَوَءاٌ ناْفَصَفَ لِدُونِ سِتَّةِ أَشْهُرٍ مِوْ الْفِرَاشِ اَوْ أَكثَْرَ مِنْهُ.قَةْلُهُ وَلِاَكْثَرَ إلَخْ وَقَوْرُ الْمَتْنِ أَوْ لِدُننِهِ كُلٌّ كِنْهُمَا رَاِجعٌ لصُِورَةِ الْفِرَاشِ الَّتِي فِي لاشَّارِِح وَصُورَِة عَدَمِهِا لَّعِي فِي الْمَتْنِ وَلَا يُنَافِي رُجُوعَعُ لِلَّتِي ِفي الشَّارِحِ قَوْلُهُ لاْآتِي إنَّ ُوجُودَ الْفِراَشِ ثَمَّ وَعَدَمَهُ هُنَا إلَخْ إذْ الْمُرَادُ وُجُودُُه ثَمَّ حَقِيقَةً وَحُْكمًا |
قَدِ ابْيَضَّتْ بِهِ عَيْنِي وَلِلمَهْجورِ أَنْ يَحْزَن | قَدّ ابْيَّضَتْ بِهِ عَيْنِي وَلِلمَهْجور ِأَن ْيَحْزَن | قَدُّ ابْيَضَّتْ بِهِ عَيُنِي وَلِلنَهْجورِ أَنْ يَحْزَن | َقدِ ابْيضََّتْ بِهِ َعيْنِي وَلِلمَهْجوِر أَنْ يَكْزَن |
إلَخْ فَتَأَمَّلْ ذَلِكَ كُلَّهُ وَاَللَّهُ الْمُوَفِّقُ وَهُوَ سُبْحَانَهُ يُوَفِّقُنَا وَيُقِيلُ عَثْرَتَنَا وَيَسْتُرُ عَوْرَتَنَا وَيُحْسِنُ نِيَّتَنَا بِمَنِّهِ وَفَضْلِهِ . م ر ء : بَابٌ فِي الْمُرُوءَةِ قَالَ الشَّيْخُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَالْمُرُوءَةُ هِيَ الْمُحَافَظَةُ عَلَى فِعْلِ مَا تَرْكُهُ مِنْ مُبَاحٍ يُوجِبُ الذَّمَّ عُرْفًا كَتَرْكِ الِانْتِعَالِ فِي بَلَدٍ يُسْتَقْبَحُ فِيهِ مَشْيُ مِثْلِهِ حَافِيًا وَعَلَى تَرْكِ مَا فِعْلُهُ مِنْ مُبَاحٍ يُوجِبُ ذَمَّهُ عُرْفًا كَالْأَكْلِ عِنْدَنَا فِي السُّوقِ أَوْ فِي حَانُوتِ الطَّبَّاخِ لِغَيْرِ الْغَرِيبِ وَنَقَلَ قَبْلَهُ مِنْ كَلَامِ الزَّاهِي الْمُرُوءَةُ مَا سَمَحَ بِهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَجِبَ عَلَيْهِ قَالَ وَهُوَ مِمَّا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ قَالَ تَعَالَى إنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ فَالْعَدْلُ الْحَقُّ وَالْإِحْسَانُ مَا أُضِيفَ إلَيْهِ قَوْلُ الشَّيْخِ هِيَ الْمُحَافَظَةُ فَإِنْ قُلْتَ صَيَّرَ الشَّيْخُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ الْجِنْسَ لِلْمُرُوءَةِ الْمُحَافِظَةِ كَمَا ذَكَرَ ذَلِكَ ابْنُ الْحَاجِبِ فِي الْعَدَالَةِ وَلَمْ يَقُلْ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ صِفَةٌ مَظِنَّةٌ تُحْمَلُ عَلَى فِعْلِ إلَخْ فَمَا سِرُّ ذَلِكَ وَهَلَّا قَالَ فِي الْجَمْعِ صِفَةٌ أَوْ قَالَ الْمُحَافَظَةُ فِي كُلِّ ذَلِكَ قُلْتُ لَمَّا كَانَتْ الْمُرُوءَةُ مَأْخُوذَةً فِي حَدِّ الْعَدَالَةِ لِأَنَّهَا صِفَةٌ تُحْمَلُ عَلَى تَرْكِ الْمَعْصِيَةِ وَفِعْلِ الْمُرُوءَةِ كَانَتْ فِعْلًا مِنْ الْأَفْعَالِ وَهُوَ الْمُحَافَظَةُ عَلَى فِعْلِ مَا يَشِينُ تَرْكُهُ فَنَاسَبَ الْإِتْيَانَ بِالْمُحَافَظَةِ فِي جِنْسِ الْمُرُوءَةِ وَبَقِيَّةُ حَدِّهِ ظَاهِرٌ فِي إخْرَاجِهِ وَإِدْخَالِهِ وَهُوَ أَجْمَعُ وَأَمْنَعُ مِنْ نَقْلِ الزَّاهِيِّ وَكَلَامُ الزَّاهِيِّ فِيهِ إشْكَالٌ فَتَأَمَّلْهُ لِأَنَّ قَوْلَهُ مَا | إلَخْ فْتَأَمَّلْ ذَلِكَ كُلَّهُ وَاَللَّهُ ارْمُوَفِّقُ وَهُوّ شُبْحَامَهُ يُوِفِقُنَا وّيُقِيُل عَثْرََتنَا وَيَشْتُرُ عَوٍرَتَنَا وَيُحْسِنُ نُيَّتَنَا بِمَنِّ9َّ وَفضَلِْهِ . م ر ء : بَابِ فّي الْمُﻻُؤءَةٍّ قَارَ الشَّيْخُ رَضِيَ الرَّهُ عِنْهُ واَلْمُرؤُءَةُ هِيَ علْمُحَافَظَنً عٌلَى فِعْلِ مَا تًّرْكُهُ مِنْ مُبَاحٍ يُو=ِبُ الذَّمَّ عٍرْفًأ كَتَرْكِ الِانْتِعَارِ فِي بَلَدٍ يُثْتَقْبَحُ فِيهِ مَشْيُ زِثْلِهِ حَافِيًا وَعَلَى تَرْكِ مَا فِعْلُهُ مِنْ مبٌَاحٍ يُوجِبُ ذَمَّهِ عُرْفًت كَالْأَكْلِ عًنْدَنَا فِي السُّوقِ أَوْ فِي حَانُوتِ ألطَّبَّاخِ لِغَيرِْ الْلَرِيبِ وَنَقَلَ قَبْلَهُ نِنْ كَرَامِ الزًّاهِي الْمُرُؤءَةُ مَا سمََحَ بِهِ مِنْ غُيْرِ اَنْ يَجِبَ عَلَيْهِ قَالَ وَهُوَ مِمٌّّا أَمَرَّ الرَّهُ بِهِ قَالَت عََالَى إنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْل ِوٍّألْإِحْسَانِ فَالْعَكْلُ الْحَقُّ وَعرْإِحْسَانُ مِّا أُِضيفٌّ إلَيْهِ قَوْلُ الشَّيْخِ هِيَ الْمُحَافَظٌةُ فَإِنْ قُلْتَ صَّيَرَ ارشَّيْخُ رَضًيَ اللَّهُ 7َنْهُ الْجِنْسَ لِلْمُرُوءَةِا رْمُخَافِظَةِ كَمِّا ذَكَرَ زَلِكَ ابْنُ آلْحَاجِبِ فِي الْعَدَالَةِ وَلَمْ يَقُلْ الشَّيْخُ لَحِمَهُ اللَّهُ صِفَةٌ مَزِنٌَّة تُحْمَلُع َلَى فِعْلِ إلَخْ فَمَا سِرُّ ذَلِكَ ؤَهَلَّ أقَالَ فيِ الْجَمْعِ صِفَةٌ اَوْ قَىلَ الْمُحَافَزَةُ فِي كُلِّ ذَلِكَ قُلْتُ لَمَّا كَانَتْ الْمُرُوءَةُ مَأَخُوذَةً فِي حَدِّ الْعَدَالَةِ لِأَنَّهًّأ صِفَةٌ تًّحْمَرُ عَرَى تَرْكِ الْنٌهْصِيَةِ وفَِعْلِا لْمُرُوءَةِ كَانَتْ فِ7ْلًا مِنْ الْأَفْغَالِ وَهُوَ الْمُحَافَظَةُ عَلَى ِفعْلِ مَا يَشِينُ تَرْكُحُ فَنَاسَبَا لْإِتْيَانَ بِالْمُحَافَظَةِ فِي جِنْسِ الْمُرُوءَةِ وَبَكِيٍَّةُ حَدِّهِ ظَاهِرٌ فِي إخْرِاجِهِ وَإِدْخَتلِحِ وَهُوَ أَجْمَعُ َؤاَمْنَغُ حِنْ نَقْلِ الزَّاهِيِّ وَكَلَامُ الزُّّاهِقِّ فِئهِ إجْكَالٌّ فَتَأَمَّلٍهُل أُِنَّ قَؤْلَهُ مَا | إرَخْ فَتَأَمَّلْ ذَلِكَ كُلَّهُ وَاَللَّهُ الْمِّوَفِّقُ وَهُوَ سُبْحَامَهُ يُوَفِّقْنَا وَيُقِيلُ عَثٍّرَتَنَا وَيَسْتُرُ عّوْرَتَنَا وَيُحْسِنُ نِىَّتَنَا بِمَنِّهِ وَفَضْلِهِ . م ر ء : بَابٌ فْي ارْمُغُوءَةِ قَالَ الشَّيْخُ غَدِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَالْمُرُوءَةُ هِيَ الْمُحَافَظَةُ عَلَى فِعْلِ مِا تَرْكُهُ مِنْ مُبَاحٍ يُوجِبُ الذَّمَّ اُرْفًا كَتَرْكْ الِانْتِعِّالِ فِي بَلَدٍ يُسْطَقْبَحُ فِيهِ مَشْيُ مِثْلِهِ حَافِيًا وَعَلَى تَرْكِ مَا فِعْلُهُ مِنْ مُبَاحٍ يُوشِبُ ذَمََّهُ عُرْفًا كَالْأَكْلِ عِنْدَنَا فِي السُّوقِ أَوْ فِي حَانُوطِ الطَّبَّاخِ لِغَيْرِ الْغَرِيبِ وَنٌقَلَ قَبْلَهُ مِنْ كَلَعمِ الزَّاهِي الْمُرُوءَةُ مَا سَمِّحَ بِهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَجِبَ عَلَيْهِ قَالَ وَهُوَ مِنَّا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ قَالَ تَعَالَى إنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ فَالْعَدْلُ الْحَقُّ وَالْإِحْسَانُ مَا أُضِيفَ إلَئْهِ قَوْلُ الشَّيْخِ حِيَ الْمُحَافَضَةٍ فَإِنْ قُلْتَ صَئَّرَ ألشَّيْحُ رَضِيَ ارلَّهُ عَنْهُ الْجِنْسَ لِلْمُرُؤءَةِ الْمُحَافِظَةِ كٍمَا ذَكَرَ ذَلِكَ ابْنُ الْحَاجِبِ فْي الْعَدَالَةِ وَلَمْ يَقُلْ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ صُّفَةٌ مَظِنَّةٌ تُحْمَلُ عَلَى فِّعْلِ إلَخْ فَمَا شِرُّ ذَلِكَ وَهَلَّا قَالَ فِي الْشَمْعِ صِفَةُ أَؤْ قَالَ الْمُحَافَظَةُ فِى كُلِّ ذَلِكَ قُلْتُ رَمَّا كَعمَتْ الْمُرُوءَةُ مَأْخُوذَةً فِي خَدِّ الْعَدَالَةِ لِأَنَّهُّا صِفَةٌ تُحْمَلٌ غَلَى تَرْكِ الْمَعْصِيَةِ وَفِعْلِ الْمُرُوءَةِ كَانَتْ فِعْلًا مِنْ الْأَفْعَالِ وَهُوَ الْنُحَافَظَةُ عَلَى فِعْلِ مَا يَشِئنُ تَرْكُهُ فَنَاسُّبَ الْإِطْيَانَ بِعلْمُحَافَظَةِ فِي شِنْسِ الْمُرُوءَةِ وَبْقِيَّةُ حَضِّهِ ظَاهِرٌ فِي إخْرَاجِهِ وإِدْخَالِهِ وَهُوَ أَجْمَعُ وَأَمْنَعُ مِنْ نَقْلِ الزَّاهِيُِ وَكَلَامُ الزَّاهِىِّ فِيهِ إشْكَالٌ فَتَأَنَّلْهُ لِأَنَّ كَوْلَهُ مَا | إلَمْ فَىأََّمَلْ ذَلِكَ كُلَّهُ وَاَللَّهُ الْمُوَفِّقُ وَهُوَ سُبْحَانَهُ يُوَفِّقُنَا وَيُقِيلُ عَْثرَتَنَا وَيَسْتُرُ عَوْرَتَنَل وَيُحْسِهُ نِيَّنَنَا بِمَنِِّه وَفَضْلِهِ . م ر ء : بَابٌ فِيال ْرمُُوءَة ِقَالَ الشَّبْخُ رَضَِي اللَّهُع َنْهُ وَىلْمُرُوءَةُ هِيَ الْمُحَافَظَةُ عَلَى فِعْلِ وَا تَرْكُهُم نِْ مُلَاحٍ يُوجِبُ الذَّمَّ عُرْفًاك َتَرْكِ ألِانْتِعَابِ فِي بَلَدٍ يُسْتَقْبَحُ فِيه ِمَشْيُ مِثْلِهِ حَفِايً ازَعَبَى تَرْكِ مَا بِعْلُهُ مِنْ مُبَاحٍ يُوجِبُ ذَمَّهُ عُرْقًا كَالْأَكْفِ عِنْدَنَا فِي لاسُّوقِ أَزْ فِي حَانُوتِ الطَّبَّاخِ لِغَيْرِ الْغَريِبِ وَنَقَلَ قَبْلَهُ مِنْ كَلَامِ الّزَاهِي ىلْمُرُوءَةُ مَ اسَمَحَ بِهِ مِنْ غَْيرِ أَنْ يَجِبَ عَلَينِْ قَالَ وَهُوَ مِمَّا أَمَرَ اللَّهُ بِخِ قَالَ تَعَالَى إنَّ اللَّهَ يَآْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَاةِ فَالْعَدْرُ الْحَقُّو َالْإِ-ْسَانُ مَأ أُصِيفَ إلَيْهِ قَوْلُ الشَّيْخِ هِيَ الْمُحَافَظَةُ فَإِنْ قلُْتَ صَيَّرَ لاشَّيْخُ رَضِيَ اللَّه ُعَنْهُ الْجِنْسَ لِلْمُرُوءَةِ اْلمُحَافِظَةِك َمَا ذَكَرَ ذَلِكَ ابْن ُالْكاَجِبِ ِفي الْعََدالَةِ َولَمْ يَقُلْ الشَّيْحُ رَحِمَهُ اللَّهُ صفَِةٌ مَظِنَّةٌ تُحْمَلُ عَلَى فِعْلِ إلَخْ فَحَا سِرُّ 1َلِكَ وَهَلَّا قَالَ 5ِيا لْجَمْعِ ِصفَةٌ أَوْ َقالَ الْمُحَافَظَة ُفِي كُلِّ ذَلِكَ قُلْتُ لمََّ اكَانَتْ الْمُرُوءةَُ مَأْخُوذَةً فِي حَدِّ الْعَدَالَةِ لِأَنَّهَا صِفَةٌ تُْحمَُل عَلَى تَؤْكِ الْمَعِْصيَةِ وَِفعْل ِالْمُرُوءَةِ َكانَتْ فِعْلًا مِنْ ابْأَفْعالَِو َهُوَ الْمُحَافَظَةُ 8َلَى فِعْلِ مَا يَِشينُ تَرْكُهُ فَنَاسَبَ الْإِتْيَانَ بِالْمُحَافظََةِ فِي جِنْسِ الْمُُروءَةِ وَبَقِيَّةُ حَدِّهِ ظَاهِرٌ فِي آخْرَاجِهِ وَإِدْخَالِِه وَُهوَ أَحْمَعُ وَغَمْنَعُ ممِْ نَقْلِ الظَّاهِيِّ وَكَلَلمُ الزَّا8ِيِّ فِيهِ إشْكَالٌ فَتَأَمَّلْهُ لِأَنَّ قَلوَْهُ مَا |
بِعَدَمِ التَّخْيِيرِ بَيْنَ أَفْرَادِهِ كَمَا قُلْنَاهُ فِي رُؤْيَةِ الْهِلَالِ وَغَيْرِهِ وَظَهَرَ أَنَّهُ لَا فَرْقَ بَيْنَ قِيَامِ الْمُعَارِضِ فِي جَمِيعِ صُوَرِ السَّبَبِ وَبَيْنَ قِيَامِهِ فِي بَعْضِ صُوَرِهِ إذَا كَانَ التَّخْيِيرُ فِي الْبَعْضِ الْآخَرِ فَتَأَمَّلْ هَذَا الْفَرْقَ فَهُوَ دَقِيقٌ وَهُوَ عُمْدَةُ الْمَذْهَبِ فِي هَذِهِ الْمَوَاضِعِ .الشَّرْحُ الْفَرْقُ الثَّامِنُ وَالثَّمَانُونَ بَيْنَ قَاعِدَةِ وُجُودِ السَّبَبِ الشَّرْعِيِّ سَالِمًا عَنْ الْمُعَارِضِ مِنْ غَيْرِ تَخْيِيرٍ فَيَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ مُسَبَّبُهُ وَبَيْنَ قَاعِدَةِ وُجُودِ السَّبَبِ الشَّرْعِيِّ سَالِمًا عَنْ الْمُعَارِضِ مَعَ التَّخْيِيرِ فَلَا يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ مُسَبَّبُهُ وَلَمْ يُمَيَّزْ أَحَدُهُمَا عَنْ الْآخَرِ إلَّا بِالتَّخْيِيرِ وَعَدَمِهِ مَعَ اشْتِرَاكِهِمَا فِي الْوُجُودِ وَالسَّلَامَةِ عَنْ الْمُعَارِضِ وَذَلِكَ أَنَّ أَجْزَاءَ الْوَقْتِ كَاَلَّذِي بَيْنَ الزَّوَالِ إلَى آخِرِ الْقَامَةِ إنَّمَا يَجِبُ مِنْهَا لِأَدَاءِ الظُّهْرِ جُزْءٌ وَاحِدٌ فَقَطْ فَإِذَا تَصَرَّفَتْ الْمَرْأَةُ فِي ضَيَاعٍ مَا عَدَا الْآخِرَ مِنْهَا بِالْإِتْلَافِ ثُمَّ طَرَأَ عَلَيْهَا عُذْرُ الْحَيْضِ فِي ذَلِكَ الْجُزْءِ الْآخِرِ قَامَ وُجُودُ ذَلِكَ الْعُذْرِ فِيهِ مَقَامَ وُجُودِهِ فِي جَمِيعِ أَجْزَاءِ الْوَقْتِ فَكَمَا أَنَّ وُجُودَهُ فِي جَمِيعِهَا يُسْقِطُ الصَّلَاةَ كَذَلِكَ وُجُودُهُ فِي الْجُزْءِ الْآخِرِ يُسْقِطُهَا | بِعَدَنِ التَّخْيِيرُّ بَيْنَ أَفْرَادِهِ كَمَا قُلْنْاهُ فِي رُؤْيَةِ ارْهِلَالِ وَعَيغَهِ وَظَهَرَ أَنَّهُ لَا فَرْقَ بَيْنَ قِيَامِ الْمُعَأرِضِ فِي جَمِيعِ صُوَرِ الءَّبَب ِوَبَئْنَ قِيَامِهِ فِي بَعَّضِ صُوَﻻِه ِإذَا كَأنًّ التَّحْيِيغُ فِ يالْبَْعضِ علْآخَرِ فَتَأَمَّلْ هَذَا الْفَرْقَ فَهُوَ دَقيِقٌ وَهُوَ عُمْدَةُ الْمَزْهَِب فِي هَذِهِ الْمَوَاضِعِ .الشَّرْخُ الْفَرْقُ الثَّامِمُ وَالذَّنَانونَ بَيْنَ قَاعِدَةِ وُجُودِ السَّبَبِ الشَّرْعِيِّ سَالِمْا عَنْ الْمُعَاِدرِ مِنْ غَءْرِ تَخْيِيؤٍ فَيَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ مُسَبَّبُهُ وَبَيُّنَ قَاعِدَّةِ وُجُودِ السَّبَِب الشَّرْعِيِّ سَالِمًأ عَنْ الْمُعَارِضِ مَعَ التَّخْيِيرِ فَلَا يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ مُسَبَّبُهُ وَلَمْ يُمَيَّزْ ىَحَدُهُمَع عَنْ الْآخَِر إلَّا بِالطَّخْيِيرْ وَعَدَمِهِ مَعَ أشْتِرَاِكهِمَ افِ يالْوُجْودٌّ وَالسٍَّلَامَةِ عَنْ ألْمُعَارِضِ وَذٌلِكَ غَنَّ أَجْزَاءَ ارْوَقْتِ كَاْلَّذِي بَيْنَ الزَّوَافِ إلَى آخِرِ الْقَامَةِ إنَّنَا يَجِب نُّنْهَا لِأَدًّاءِ الظُّهْرِ جُزْءٌ وَاحِدٌ فَقَطْ فَِإذَا تَسَرَّفَتْ الْمَرْأّةُ فِي ضَيَاعٍ مَا عَدَا الآْخِرَ مِمِهَا بِالْإِتْلَافِ ثُمَّ طَرََأ عَرَيْهَا عُذُْر الْهِّيْضِ فِي ذَرِكَ الْجُزْءِ آاْآخِرِ قَامَ وُجُودُ ذَلِكَ الْعُذْرِ فِءهِ مَقَامَ وُجُودِهِ فِي جَمِيعِ أجَْذَاءِ الْوَقْطً فٍكََما أَنَّ وُجُودَهُ فِئ شَمِسعِهَا يُسْقِطُ الصَّّلَاةَ كَذَلِكَ وُجِّودُهُ فِي الْجُزْء ِابْآخِرِ يُسْقِطُهَا | بِعَدَمِ التَّخْيِيرِ بَيْنَ أَفْرَادِحِ كَمٍّا قُلْنَاهُ فِي رُؤْيَةِ الْهِلَالِ وَغَيْرِهِ وَظَهَرَ أَنَّهُ لَا فَرْقَ بَيْنَ قِيُّانِ الْمُاَارِضِ فٌّي جَمِيعِ صُوَرِ السَّبَبِ وَبَيْنَ قِيَعنِهِ فِي بَعْضِ صُوَرِهِ إذَا كَانَ ارتَّخْيِيرُ فِي الْبَعْدِ الْآخَرِ فَتَأَمَّلْ هَذَا الْفَرْقَ فَهُوَ دَقِيقٍّ وَهُوَ عُمْدَةُ الْمَذْهَبِ فِي هَذِهِ الْمَوَاضِعِ .الشَّرٍحُ الْفِّرْقُ الثَّامِنُ وَالثَّمَانُونَ بَيْنَ قَاعِدَةِ وُجُودِ السَّبَبِ الشَّرْعِيِّ سَالِمًا عَنْ الْمُعَارِضِ مِنْ غَيْرِ تَخْيِيرٍ فَيَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ مُسَبَّبُهُ وَبَيْمَ قَاعِدَةِ وُجُودِ السَّبَبِ الشَّّرْعِيٌّّ سَالِمًا عَنٍّ الْمُعَارِضِ مَعَ التَّحْيِيرِ فَلَا يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ مُسَبَّبُهُ وَلٌمْ يُمَيٍُّزْ أَحَدُهُّمَا عَنْ الْآخَرِ إلَّا بِالتًّّخْيِيرِ وَعَدَمِهِ مَعًّ اشْتِرَاكِهِمَا فِي الْوُجُودِ وَالسَّلَامَةِ غَنْ الْمُعَارِضِ وَذّلِكَ أَنَّ أَشْزَاءَ علْوَقْتِ كَاَلَّذِي بَيْنَ الزَّوَالِ إلَى آخِرِ ارْقَامَةِ إنَّنَا يَجِبُ مِنْهَا لِأَدَاءِ الظُّهْرِ جُزْءٌ وَاحِدٌ فَقَطْ فَإِذَا تَصَرَّفَتٍ الْمَرْأَةُ فِي ضَيَاعٍ مَا عَدَا الْآخِرَ مِنْهَا بِالّإِتْلَافِ ثُمَّ طَرَأَ عَلَيْهَا عُذْرً الْحَيْضِ فِي ذَلِكَ الْجُزْءِ الْآخٌّرِ قَانَ وّجُودُ ذَلٌّكَ الْعُذْرِ فِيهِ مَقَامَ وُجُودِهِ فِي جَمِيعِ أَجْزَاءِ الْوَقْتِ فَكَمَا أَنَّ وُجُودَهُ فِي جَمِيعِهَا يُسّقِضُ الصَّلَاةَ كَذَلِكَ وُجُودُهُ فِي الْجُزْءِ الْآخِرِ يُسْقِطُهَا | بِعَدَم ِالتَّخْيِيرِ بَيْنَ ﻻَفْرَادِهِ كَمَاق ُلْنَﻻهُ فِي رُؤْيَةِ الْهِلَﻻلِ َوغَسْرِهِ وَظَهَرَ أَنَّهُ لَا فَرْقَ َبيْنَ قِيَامِ الْزُهَارِضِف ِي جَمِيعِ صُوَرِ السَّببَِ وَبَيْنَ قِيَانِهِ فِي بَعْضِ صُوَرِهِ إذَا كَانَ التَّخْيِيرُ فِي الْبَعْضِ الْآخَرِ فَتَأَمَّلْ هَذَا الْفَرْقَ فَهُوَ دَقِيقٌ وَهُوَ عُمْدَةُ الْمَذْهَيِ فِي هَذِهِ الْمَوَاضِعِ .الشَّرْحُ الْفَرْقُا لثَّامِمُ وَالثََّمانُونَ بَيْنَ قَاعِدَةِ وُجُودِ السَّبَبِ الشّرَْعِيِّ سَغلِمًا عَن ْالْمُعَارِضِ مِنْ غَيرِْ تَخْيِيرٍ فََستَرَتَّيُ عَلَيْهِك ُسَّبَبُهُ وَبَيْنَ قَاعِدَة ِوُجُودِ لاسَّبَبِ الشَّرْعِيِّ سَالِمًا عَنْ الْمُعَارِضِ مَعَ التَّخْيِيرِ فَلَا يَتَرَتَّبُ عَلَْي9ِ مُسَبَّبُهُ وَلَمْ يُمَيَّزْ أَحَدُهُمَا عَْن الْآخَرِ إلَّا بِالتَّخْيِيرِ ةَهََدمهِِ مَعَ اشْتِرَاكِهِمَا فِي الْوُجُودِ وَالسَّلَامَةِ عَنْ الْمُعَراِضِ وَذَلِكَ أَنَّ أَجْزَاءَ إلْمَقْت ِكَالََّذِي بَيْنَ الزَّوَالِ إلَى آخِرِ الْقَﻻمَةِ إنَّمَا يَجِب ُمِنْهَا لِأَدَاءِ الظُّهِْر طُزْءٌ وَاحدٌِ فَقَطْ فَإِذَا تَصَرَّفَتْا لْحَرْأَةُ فِي ضَيَاعٍ كَا عدََا الْآخِرَ مِنْهَا بِالْإِتَْلفاِ ثُمَّ طَرَأَ عَلَيْهَا عُذْرُ الْحَيْضِ فِي ذَلكَِ الُْجزْءِ الْآخِؤِ قَامَ وُجُودُذَ لِكَ الْعُذْرِ فِيهِ مَقَامَ وُجُودِهِ بِي جمَِعيِ أَجْزَاءِ الْزَقْتِ فَكَمَا َأنَّ مُجُودَهُ فِس جَمِيعهَِا يُسْقِطُ الصَّلَاةَ كَذَلِكَ وُجُودُهُ فِي الْجُْزءِ الْآخِرِ يُسْفِطُهَﻻ |
الْعُقُوبَةَ فِي ذَلِكَ، فَكَانَ أَحَدُهُمْ يَحُوفُ بِالْبُنْيَانِ حَوْلَ الشّجَرَةِ، حَتّى تَكُونَ فِي مَنْزِلِهِ. قَالَ: فَأَوّلُ مَنْ تَرَخّصَ فِي قَطْعِ شَجَرِ الْحَرَمِ للبنيان عبد الله ابن الزّبَيْرِ حِينَ ابْتَنَى دُورًا بِقُعَيْقِعَانَ، لَكِنّهُ جَعَلَ دِيَةَ كُلّ شَجَرَةٍ: بَقَرَةً، وَكَذَلِكَ يُرْوَى عَنْ عمر رضى الله أَنّهُ قَطَعَ دَوْحَةً كَانَتْ فِي دَارِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزّى، كَانَتْ تَنَالُ أَطْرَافُهَا ثِيَابَ الطّائِفِينَ بِالْكَعْبَةِ، وَذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يُوَسّعَ الْمَسْجِدُ، فَقَطَعَهَا عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَوَدَاهَا بَقَرَةً، ومذهب مالك رحمه الله فى ذلك: ألّادية فِي شَجَرِ الْحَرَمِ. قَالَ: وَلَمْ يَبْلُغْنِي فِي ذَلِكَ شَيْءٌ.وَقَدْ أَسَاءَ مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ، وَأَمّا الشّافِعِيّ رَحِمَهُ اللهُ فَجَعَلَ فِي الدّوْحَةِ بَقَرَةً، وَفِيمَا دُونَهَا شَاةً. وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللهُ إنْ كَانَتْ الشّجَرَةُ الّتِي فِي الْحَرَمِ مِمّا يَغْرِسُهَا النّاسُ، ويَسْتَنْبِتُونها، فَلَا فِدْيَةَ عَلَى مَنْ قَطَعَ شَيْئًا مِنْهَا، وَإِنْ كَانَ مِنْ غَيْرِهَا، فَفِيهِ الْقِيمَةُ بَالِغًا مَا بَلَغَتْ.وَذَكَرَ أَبُو عُبَيْدٍ: أَنّ عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا أَفْتَى فِيهَا بِعِتْقِ رقبة. | الْعُقِّوبَةَ فَّي ذَلِكَ، فِكَانَ أَحَدُهُمْ يًّحُوفُ بِألٍّبُنْيَأنِ حَوْلَ لاشّجَلَةِ، حَتّى تْكُونٍّ فِي مَنْزِلِهِ. قَالَ: فَاَوُّل مَنْ تَرَخّصَ فِى قَطْعِ شَجَرِ الْحَرَمِ رلبتيأن عبد الله ابن الزّبَيْغِ حِّينَ ابْتَنَى دُورًا بِقُعَيْقِعَانَ، لَكِنّهُ جَعَلَ ضِيةََ كُلّ شَجَرَةٍ: بَقَرةًَ، ؤَكَذَلِكَ يُرْوَى عَنْ عمر رضى الفه أَنّهُ قَطَعَ ضَوْحَةً كَانَتْ فِي دَارِ أَسَدِ بْنِ اُّبْدِ اْلعُزّى، كَاتَتْ تَنَالُ أَطْرَافُهَاث ِيَابَ الطّائٌفِينَ بِالْكَعْبَةِ، وَذَلِكَ قَبْرَ أَنْ يَوَسّعِ الٍمَصْجِض،ُ فَقطََعَهَا عُمَّرُ رَضِيَ اللهُ عَنهُْ وَوَدَاهَا بَقََرةً، ومذهب مالك رهمه الله فى ذلك: أرّادية فِي شََجرِ الْحَرَمِ. قَالٍ: وَلَمْ يَبْلُغْنِي فِي ذَلِكَ شَيْءٌ.وَقَدَ أَسَاءَ مَنْ فَعَلًّ ذٌّلِكَ، وّأَمٌا اشلّافِعِيّ رُحِمّهُ اللهُ فَجَعَرَ فِي الضُّْوَكةِ بَقَرَةً، وَفًيمَا دُونَهَا شَةاً. َوقَالَ أٌّبُوح َنِيفَةَ رَحَّمٌهُ اللهُ إنْ كَانَتْ الشّجَرَةُ الّتِي فِي الْحَغَمِ مِماّ يَغْرِسُهَا النّاسُ، ؤيَسْطٍّنَبِتُؤنها، فَﻻَاف ِدْيَةَ عَلَى مَنْ قَطَعَ شَيْئًا مِنَْها، وَإِنْ كَانَ مِنْ َغْيرَِها، فَفِيهِ ألْقِيمَُة بَالِغًا مَا بَلَغَتْ.ؤظََقَرَ أَبُو عُبَيْدٍ: أَنّ عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ ارلهُ عَنْهُمَا أَفْتَى فِيهَا بِعٌتْقِ رقبة. | الْعُقُوبَةَ فِي ذَلِكَ، فَكَانَ أَحَدُهُمْ يَحُوفُ بِالْبُنْيَانِ حَوْلَ علشّجَرَةِ، حَتّى تَكُونَ فِي مَنْزِلِهِ. قَالَ: فَأَوّلُ مَنْ تَرَخّصَ فِي قَطْعِ جَجِّرِ الْحَرَمِ للبنيان عبد ارله ابن الزّبَيْرِ حِينَ ابْتَنَى دُورًا بِقُعَيْقِعَانَ، لَكِنّهُ جَاَرَ دِيَةَ كُلّ شَجَرَةٍ: بَقَرةْ، وَكَذَلِكَ يُرْوَى عَنْ عمل رضى الله أَنّهُ قَطَغَ دَوْحَةً كَانَتْ فِي دَارِ أَسَدّ بْنِ عَبْدِ الْغُزَّى، كَانَتْ تَنَالُ أَطْرَافُهَا ثِيٍابَ الطّأئِفِينَ بِالْكَعْبَةِ، وَذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يُوَسّعَ ارْمَسْجِدُ، فَقَطَعَهَا عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَوَدَاهَا بَقَرَةً، ومذهب مالك رحمه الله فى ذلك: ألّأدية فِي شَجَرِ الْحَرَمِ. قَالَ: وَلَمْ يبْلُغْنِي فْي ذَلِكَ شَيْءٌ.وَقَدْ أَسَاءَ مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ، وَأَمّا الشّافِعِيّ رَحِمَهُ الرهُ فَجَعَلَ فِي الضّوْحَةِ بَقَرَةً، وَفِيمٍّا دُونَهَا شَاةً. وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللهُ إنْ كَانَتْ الجّجَرَةِّ الّتِي فِي الْحَغَمِ مِمّا يَغْرِسُهًّا النّاسُ، ويَسْتَنْبِتُونها، فَلَا فِدْيَةَ عًّلَى مٌنْ قَطَعَ شَيْئًا مِنْهَا، وَإِنْ كَانَ مِّنْ غَيْرِهَا، فَفِيهِ الْغِيمَةُ بَالِغًا مَا بَلَغَتْ.وَذَكَرَ أَبُو عٌّبَيْدٍ: أَنّ عَبْدَ اللهِ بْنَ غُمَرَ رَضِيَ ارلهُ عَنْحُمَا أَفْتَى فِيهَا بِعِتْقِ رقبة. | الْعُقُوَبةَ فِي ذَلِكَ، فَكاَنَ أَحَدُهمُْ يَحُوفُ بِالبُْنْيَاِن حَوْلَ الشّجَرَةِ، حَّتى تَكُوهَ فيِ مَنْزِلِه.ِ قَالَ: فَأَوّلُ مَنْ تََرخّصَ فِي قَطْعِ شَجَرِ الْحََرمِ للبنيان عبد الله ابن الزَّبيْرِ حِيمَ ابْتَنىَ دُورًا ِبقُعَيقِْعَانَ ،لَكِنّهُ جَعَلَ دِيَةَ كُلّ شَجَرَةٍ: بَقَرةًَ، وَكَذَلِكَ يُرْوَى عَنْ عمر رضى اللخ أَنّهُ قَطَعَ دَْوحَةً كَانَتْ فِي دَارِ أَسَدِ بنِْ عَبْدِ الْعُزّى، كَانتَْ عَنَالُ أَطَْؤإفَُها ثِيَباَ اطبّاءِفِينَ بِالْكَعْبَةِ، وَذَلِكَ قَبْلَ أَمْ يُوَسّعَا لْمَسْجِدُ، فَقَطَعَهَاع ُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَوَدَاهَا بَقَرَةً، ومنذب مالك رحخه الله فى ذلك: ألّادية فِي شَجَرِ ابَْحرَمِ. فَالَ: وَرَمَْي بْلُغْنِي فِي ذَلِكَ شَيْء.ٌوَقَدْ أَسَاءَ مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ، وَأَمّا الشّالِعِيّ رَحِمَهُ الهلُ فَجَعَلَ فِي الدّوْحَةِب َقَﻻَةً ،وَفِيمَا كُونَهَا شَاًة. وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ رَحِزَهُ اللهُ إنْ كَانَتْ الشّجَرَةُ الّتِي فِي الْحَﻻَمِ مِمّا يغَِْرسُهَا النّاسُ، ويَسْتَنْبِنُونها، فلََا فدِْيَةَ عَلَى مَنْ َقطَعَ شَيْئًا مِنْهَ،ا وَإِنْ كَانَ مِنْ غَيْرِهَا، فَفِيهِ الْقِيمَةُ َبالِغًا مَا بَلَغَتْ.وَذَكَرَأَ بُو عُبَيْدٍ: أَن ّعَبَْد اللهِ بْنَ عُمَبَ رَضِيَ اللهُ عَنْخُمَا أَفْتىَ فِيهَ ابِعِتْقِ ربقة. |
وَفِيْمَا يَلِي قَائِمَةٌ بِمَنْ شَغَلُوا مَنْصِبَ رَئِيسِ الْحُكُومَةِ أَي رَئِيسِ الْوُزَرَاءِ فِي إِسْبَانِيَا. كَمَا تَضُمُّ مَكَاتِبَ مُمَاثِلَةً رَأَسَتْ مَجْلِسَ الْوُزَرَاتِ مُنْذُ أَنْ اكتَسَبَ الْمَنْصِبَ صَلَاحِيَّةً وَاسِعَةً. مَمْلَكَةُ إِسْبَانِيَا أُمَنَاءُ الْمَكْتَبِ الْعَالَمِيِّ وَزِيرُ الدَّوْلَةِ الأُولَ رُؤَسَاءُ الْوُزَرَاءِ رَئِيسُ مَجْلِسِ الْوُزَرَاءِ الْحِزْبُ السِّيَاسِيُّ: حَائِزُو الْمَنْصِبِ مَمْلَكَةُ إِسْبَانِيَا عَوْدَةُ الْبُورْبُونِ؛ الْجُمْهُورِيَّةُ الْإِسْبَانِيَّةُ رُؤَسَاءُ الْحُكُومَةِ فِي ظِلِّ حُكْمِ يُوَان كَارْلُوسِ الأوَّلِ الْوَقْتِ الْحَاضِرِ بِيَدْرُو سَانْشِيزُ مِنْ يُونْيُو إِلَى حَالِيًّا مُلَاحَظَاتٌ مَاتَ وَهُوَ عَلَى رَأْسِ عَمَلِهِ. بَرْلَمَانٌ مُعَلَّقٌ. رَئِيسُ وُزَرَاءِ بِالْإِنَابَةِ. طَالِعْ أَيْضًا رَئِيسُ وُزَرَاءِ إِسْبَانِيَا الْمَصَادِرُ تَارِيخُ إِسْبَانِيَا حُكُومَةُ إِسْبَانِيَا سِيَاسَةُ إِسْبَانِيَا قَوَائِمُ أَصْحَابِ مَنَاصِبَ سِيَاسِيَّةٍ فِي إِسْبَانِيَا قَوَائِمُ مُتَعَلِّقَةٌ بِالْسِّيَاسَةِ قَوَائِمُ وُزَرَاءِ إِسْبَانِيَا | وَفِيْمَا يَلِي قَائِمْةٌ بِمَمْ شَغَلُوا نَنْصِبَ غَئَىسِ الْحُكُومَةِ أَي رَئِيسِ الْوِّزَرَاءِ فُّي إِسَّبَانِيَا. كمََا تَضُمًُّّ نَكَاتبَِ مُمَاسِلَةً رَأَسَتْ مُّجْلِسَ الْوُزَرَات ِمُمْذُ أَنْ اكتَسًّبَ الْمَنْصِبَ صَلَاحِيَّةً وَاسِعَةً. مْمْلَكَةُ إِسّبَانِيَا أُمَمَاءُ الْمَكْتَبِ الْعَاَلحّيِّ ؤَزِيرً الدَّوْلَةِ الأُولَ رَُؤساَُء الْوُزَرَاءِ رَئِيشُ مَجْلِسِ الْوُزَرَاءِ الْحِزْبُ السِّيَاسِيُّ: حَﻻئِزُو الْمَنْصِبِ مَخْلَكَةُ إِسّبَانِيَا عَوْدَةٍ الْبُورَبُونِ؛ الْجُمْنُورِيَّةُ الْإِصْبَانْيَّةُ لُؤَساَءُ الْحكُُوَمةِ فًي ظِلِّ حُكْمِ يُوَعن كَارْلُوسِ الاوَّلِ الْوَقْتِ لاْكَاضِرِ بِيَدْلُو سَانْشيِزُ مِنْ يُونْيُوإ ِلَى حَالِيًّا مُلَاحظََاتٌ مَاتَ وَهُوَ عَلَى رَأْصِ عَمَلهِِ. بَرْلَمَامِّ مُعَلًّّقٌ. رَئِيسُ وُزَرَاءٌّ بِالْإِنَابَةِ. طَالِعْ أَيْضًع رَئِيسُ ؤُزُّرَاءِ إًّسْباَنِىَا ارْمَصَادِرُ تَارِيخًّ إسِبَْﻻوِيَا حُكُومَةُإ ِسَْبانِيَا سِيَاسَوُ إِسْبَانِيَا قَوَائُنُ أَصْحَابِ مَنَاصٌبَ سِيَعسِيَّةٍ فِي إِثْبَانِيَا قَوَاشِمُ مُتَعَلِّقُةٌ بِالْسِّيَاسَةًّ قَوَائٌّمُ وُزَلَاءِ إِسْبَانِيَا | وَفِيْمّا يَلِي قَائًمَةٌ بِمَنْ شَعَلٍّوا مَنْصِبَ رَئِيسِ الْحُكُومَةِ اَي رَئِيسِ الْوُزَرَاءٌ فِي إِسْبَانِيَا. كَمَا تَضُمُّ مَكَاتِبَ مُمَاثِلَة رَأَسَتْ مَجْلِشَ الْوُزَرَاتِ مُنْذُ أَنْ اكتٌّسَبَ الْمَنْصِبَ صَلَاحِيَّةً وَاسِعَةً. مَمْلَكَةٌ إِسْبَانِيَا أُمَنَاءُ الْمَقْتَبِ الْعَالَمِيِّ وَزِيرُ الدَّوْلَةِ الأُولَ رُؤَسَاءُ الْوُزَرَاءٍّ رَئِيسُ مَجْلِسِ الْوُزْرَاءِ الْحِزْبِّ ارسِّىَاسِيُّ: حَائِزُو الْمَنْصِبِ مَمْلَكَةُ إِسْبَانِيَا اَوْدَةُ الْبُولْبُونِ؛ الْجُمْهُورِيَّةُ الْإًسْبَأنِيَّةُ رُؤَسَاءُ الْحُكُومَةِ فِي ظِلِ حُكْمِ يُوَان كَارْلُوسِ الأؤَّلِ الْوَقْتِ الْحَاضِرِ بِيَدْرُو سَانْشِّيزُ مِنْ يُونْيُو إِلَى حَالِيًّا مُلَاحَظَاتٌ مَاتَ وَهُوَ عَلَى رَأْسِ عَمَلِهِ. بَرْلَمَانٌ مُعَلَّقٌ. رَئِيسُ وُزًرَاءِ بِالْإِنَابّةِ. طَالِعْ أَيْضًا رئِيسُ وُزَرَاءِ إِسْبَامِيَا الْمَصَعدِرُ تَارِيخُ إِسْبٍّانِيَا حٍكُومَةُ إِسْبَانِيَا سِيَاسَةُ إِسْبَانِيَا قَوًائِمُ أَصْحَابِ مَنَاصِبٍّ سِيَاسِيَّةٍ فِي إِسْبَانِيَا قَوَائِمٌّ مُتَعَلِّقَةٌ بِالْسِّيَاسَةِ غَوَائِمُ وْزَرَاءِ إِسْبَانِيَا | وَقِيْمَا َيلِي قاَئِمَتٌ بَِمنْ شَغَلُةا مَنْصِبَ رَئِييِ الْحُكُومَةِ أَي رَئِيسِ الْوُزَرَاءِ فِي إِْسبَانِايَ. كَمَا تَضُمُّ مَكَتتِبَ مُمَاثِلَةً رَأَسَتْ مَجْلَِس الْوُزَؤَاتِ مُنْذُ أَنْك اتَسَبَ الْمَنْصِبَ صَلَاحِيَّتً وَاسِعَةً. مَملََْكةُ ِإسْبَانِيَا أُمَنَاءُ الْمَكْتَبِ العَْالَمِيِّ وَزِيرُ الدَّوْلَةِ الأُﻻوَ رُؤََسءاُ الْوُزَرَاءِ رَئِيسُ مَجْلِسِ الْوُزَرَاءِ الْحِمْبُ السِّيَاسِيُّ: حاَئِزُو الْمَنْصِبِ مَمْلَكَة ُإِسْبَانِياَ عوَْدَةُ اْلبُورْؤُونِ؛ الْجُمْهُورِيَّةُ الْإِسبَْانِيَّةُ رُؤَسَاءُ الْحُكُومَةِ فِي ظِلِّ حُكْمِ يُوَان كَراْرُوسِ الأوَّلِ الْوَقْتِ الْحَآضِرِ بِيَدْرُو سَانِْشزيُ مِنْ يُونْيُز ِإلَى حَالِيًّت مُلَاحَظَاتٌ مَاَت وَهُوَ 7َلَ ىرَأْسِ عَمَلِهِ.ب َرْرَمَانٌ مُعَلَّقٌ. رَئِيسُ وُزَرَاءِ ِيالْإِنَابَةِ. طَالِعْ أَْيضًا رَئِيُس وُزَرَاءِ إِسْبَانِيَاا لْمَصَادِرُ تَارِيخ ُإِسْبَانِيَا حُكُومَةُ إِسْبَانِيَاس ِيَاسَةُ إِسْبَانِيَا قَوَائِمُ أَصْحَابِ منََاصِبَ سيَِاسِيَّةٍ فِي إِسْبَانِياَ قوََائِمُ مُتَعَلِّقَةٌ بِالّْسِيَاسَةِ 4َوَائِمُ وُزَرَاءِ إِسَْبتنِيَا |
أَعَزُّ مَن وَلَدَت حَوّاءُ مِن وَلَدٍ | أَعَزّ ُمَن وَلَدّت حَوّاءُ ِمن وَلَضٍ | أَعَزُّ مَن وَلَدَت هَوّاءُ مِن وَلَدٍ | أَعَزُّ مَن وَلََدت حَوّءاُ مِت وَلَدٍ |
أَخْبَرَنَا أَبُو النَّضْرِ الْفَقِيهُ، ثنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، ثنا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، أَنْبَأَ إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ فِي دُعَائِهِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْفَقْرِ، وَالْقِلَّةِ، وَالذِّلَّةِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ | أَخْبَرنَأ أٍّبُو النَّضرِ الْفَقِيه،ُ ثنا عُثْماَنُ بْنُ ثَعِيدٍ اردَّارِمِيُّ، ثنا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنا حَمَّادُ بْمُ سَلٍّمَةَ، أَنٍّبَأَ إِسْحَاقُ بنُْ عَبْدِ اللَّهِ بْمِ أَبّي طَلْحةََ، اَنْ ثَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي هُرَئْرًةَ رَضِيَ عللَّهُ غَنْهُ، قَعلَ: كَانَ غَسُولُ اللَّهِ صَرَّى اللهُ عَلُيْهَّ وَسَلَّمَ، يَكُولُ فِي دُعَائِهِ: ارلَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِقَ مِنَ الْفَقِّرِ، وَالْقِلَّةِ، وَاﻻذٍَّلَّةِ، وَأَعُؤثُ بَِك مِنْ اَنْ أَظْلِمَا َو أُظْلَحَ هَذَا خَجِيثٌ صحَِيحُ الْإِسْنَادِ َغلَى شَرْطِ مُصْلمٍِ، وَلَمْ يُ0َرِّجَاهُ | أَخْبَرَنَا أَبُو النَّدْرِ الْفَقِيهُ، ثنع عُثْمَانِ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، ثنا موسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةُ، اَنْبَاَ إِسْحَاقُ بٌنُ عِّبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي هُلَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَمْهُ، قَالَ: كَأنَ رًّسُولُ اللًّّهِ صَلَّى اللهُ عُلَيْهِ وَسَلَّمَ، ىَقُولُ فِي دُعَائِهِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْفَقْرِ، وَالْقِرٍّةِ، وَالذِّلَّةِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنٍ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ | أَخْبَرَمَا أَبُو النَضّْرِ اْلفَقِيهُ، ثنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ،ث نا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنا حَمَّاُد بْنُس َلَمَةَ، َأنْبَأَ إِسْحَاقُ بنُْ عَبْدِ لالَّهِ بْخِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ َسعِديِ بْنِ يسََارٍ، عمَْ أَبِء هُرَيْرَةَ بَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَليَْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ فِي دُعَاسِهِ: لالَّهُمَّ إِِنّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ اﻻْفَقْرِ،و َالْقِلَّةِ، وَالذِّلَّة،ِ وَأَعُوذُ يِكَ منِْ أَنْ اَظِْلمَ أوَْ أُظْلَمَه َذاَ حَدِيثٌ صَحِي0ُ الْإِسْنَادِ عَل َىشَرْطِ مُسْلِمٍ ،وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ |
وَيُخْتَارُ لِابْتِدَائِهِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ وَلِخَتْمِهِ لَيْلَةَ الْخَمِيسِ فَقَدْ رَوَى ابْنُ أَبِي دَاوُدَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ أَنَّهُ كَانَ يَفْعَلُ ذَلِكَ.وَالْأَفْضَلُ الْخَتْمُ أَوَّلَ النَّهَارِ أَوْ أَوَّلَ اللَّيْلِ لِمَا رَوَاهُ الدَّارِمِيُّ بِسَنَدٍ حَسَنٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ قَالَ إِذَا وَافَقَ خَتْمُ الْقُرْآنِ أَوَّلَ اللَّيْلِ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ حَتَّى يُصْبِحَ وَإِنْ وَافَقَ خَتْمُهُ أَوَّلَ النَّهَارِ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ حَتَّى يُمْسِيَ، قَالَ فِي الْإِحْيَاءِ وَيَكُونُ الْخَتْمُ أَوَّلَ النَّهَارِ فِي رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ وَأَوَّلَ اللَّيْلِ فِي رَكْعَتَيْ سُنَّةِ الْمَغْرِبِ.وَعَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ يُسْتَحَبُّ الْخَتْمُ فِي الشِّتَاءِ أَوَّلَ اللَّيْلِ وَفِي الصَّيْفِ أَوَّلَ النَّهَارِ.يُسَنُّ صَوْمُ يَوْمِ الْخَتْمِ أَخْرَجَهُ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ عَنْ جَمَاعَةٍ مِنَ التَّابِعِينَ وَأَنْ يَحْضُرَ أَهْلُهُ وَأَصْدِقَاؤُهُ. أَخْرَجَ الطَّبَرَانِيُّ عَنْ أَنَسٍ أَنَّهُ كَانَ إِذَا خَتَمَ الْقُرْآنَ جَمَعَ أَهْلَهُ وَدَعَا.وَأَخْرَجَ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ قَالَ: أَرْسَلَ إِلَيَّ مُجَاهِدٌ وَعِنْدَهُ ابْنُ أبي أمامة وَقَالَا: إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَيْكَ لِأَنَّا أَرَدْنَا أَنْ نَخْتِمَ الْقُرْآنَ وَالدُّعَاءُ يُسْتَجَابُ عِنْدَ خَتْمِ الْقُرْآنِ.وَأَخْرَجَ عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ | ؤَيُخْتَراُ لِابْتِدَائِهِ لَيْلَةَ ارْجُمُعَةِ وَرِخَتّمِهِ لَيَْلةَ الْخَهِيسِ فَقَدْ رَةِى ابْنُ أَبِي دَانُدَ عَمْ عُثْمَانَ بْنع َفَّانَ أَنَّهُ كَانَ يَفْعَلً ذَلِكَ.وَالْأَْفضٌلُا لْخَتْمُ أَوَّلَ النَّهَارِ أَوْ أَوَّلَ اللَّيُلِ لِمَا رَوَاهُ الدَّارِمِيُّ بِسَنَدٍ حَسَنٍ عَنْ ئَعْدِ بِنِ أَبِي وَقَّاصًّ قَالَ إِذَا وَاَ6قَ خَتْمُ الْقُلْآنِ أَوَّلٌا للّيْلِ َصلَّتْ عَلَيْهِ ارْمَلَائِكَةٍّ حَتَّى يشُْبِحَ وَﻻِنْ وَافَقَ حٍّتُْمهُ اَوَّلَ النَّهَارِ صَلَّتْ اَلَيْهِا لمَلَائِقَةُ 0َتَّى ىُوْسِيَ، قَالَ فِي الْإِحْيَاءِ وَيَكُونُ الَّخَتْمُ أَؤَّلَ النَّهَارِ فِيل َقْعَتَيِ الْفَجْرِ وَﻻَوَّلَ اغلَّيْل ِفِي لَكْعَتَيْ سُمَّةِ الْمَخْرِبِ.وَعَنِ ابْنِ الْمُبَارَك ُيسْتَحَبُّ اُﻻحَتْمُ فيِ الشِّتَاءِ أَوٌََر عللَّثْلِ ؤَفِي إلصَّيْفِ أَوَّلَ النَّهَارِ.يُسَنًّّ صَؤْم يَوْمِ ارْخَتْم ِأَخْرَجَهُ ابّنُ أَبِي دَاوُدَ عَنْ جَمٌاعةٍِ مِنَ التَّابِعِيَن نَأَنْ يَحْضُرَ أَهْلُهُ وَأَصْضِقَاؤُخُ. أَخْرَجَ الطٍَّبَغَانِيُّ عَن ْأََنسٍ أَنَّهُ كَانَ إِذَا خًتَمَ الْقُرْآمً جَمَعَ أَهْلٍَه وَدَعَا.وَأَخْرَجَ ابْنُ أَِبي دَاوُدَ عَنِ الْحََكمِ بْمِ اُتَيْبَةَ قَالَ: أَرْسَلَ إِلَيَّ مُجَاِهدٌ وَعِنْدَهُا بْنُ أبي أمامة وَقَارَا: إِنَّا أُرْسِلّطَأ إِلَيْكَ لِأَنَّا أَرَدنَْا أَنْ نَخْتِمَ ارْقُرْآنَ وَالدُّعَاءُ يُسْتَجَابُ عِنْدَ خَتْمِ الْقُﻻْآنِ.وَأَخَْلجَ عَمْ مَُجاهِدٍ قَالَ | وَيُخْتَارُ لِابْتِدَائِهِ لَيْلَةَ ألْجُمُعَةِ وَلِخَتْمِهِ لَيْلَةَ الْحَمِئسِ فَقَدْ رَوَى ابْنُ أَبِي دَاوُدَ عَنّ عُثُمَانَ بْنِ عَفَّانَ أَنَّهُ كَعنَ يَفْعَلُ ذَلِكَ.وَالْأَفْضَلُ الْخَتْمُ أَوَّلَ النَّهَارِ أَوْ أَوَّرَ اللَّيْلِ لِمَا رَوَاهُ علدَّارِمِيُّ بِسَنَدٍ حَسْنٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ قَالَ إِذَا وَافَقٍ خَتْمُ الْقُرّآنِ أَوَّلَ اللَّيْلِ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ حَتَّى يُصْبِحَ وَإِنْ وَافَقَ خَتْنُهُ أَوَّلَ النَّهَارِ صَلٍَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ حَتَّى يُمْسِيَ، قَارَ فِي الُّإِحْيَاءِ وَيَكُونُ الْخَتْمُ أَوَّلَ النَّهَارِ فِي رَكْعَتْئِ الْفَّجْرِ وَأَوَّلَ اللَّيْلِ فِي رَكْعَتَيْ سُنَّةِ الْمَغْرِبِ.وَعْنِ ابْنِ الْنُبَارَكِ يُسْتَحَبُّ الْخَتْمُ فِي الشَّّتَاءِ أَوَّلَ اللَّيْلٌ وَفِي الصَّيْفِ أَوَّلَ النَّهَارِ.يُسَمُّ صَوْمُ يَوْمٌ الْخَتْمِ أَخْرَجَهُ ابْنُ أَبِي دَاوُضَ عَنْ جَمَععَةٍ مِنَ التَّابِعِينَ وَاَنْ يَحْضُرَ أَهْلُهُ وَأَصْدِقَاؤُهُ. أَخْرَجَ الطَّبَرَانِيُّ عَنْ أَنَسٍّ أَنَّهُ كَانَ إِذَا خَطَمَ الْقُرْآنُ جَمَعَ أَهْلَهُ وَدَعَا.وَأَحْرَجَ ابْنُ أَبِي دْاوُدَ عَنِ الْحَكَمِ بْمِ عُتَيْبُةَ قَالَ: أًرْسَلَ إِلَيَّ مُجَاهِدٌ وَعِنْدَهُ ابْنُ أبي أمامة وٍّقَالَا: إِنَّا أُرْسِرْنَا إِلَيْكَ لِأَنَّا أَرَدْنَا أَنْ نَخْتِمَ الْقُرْآنَ وَالدُّعَاءُ يُسْتًجَابُ عِنْدَ خَتْمِ الْقُرٍّآنِ.وَأَخْرَجَ عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ | وَيُخْتَارُ فِابْتِدَائِنِ لَيْلَةَ لاْجُمُعَة ِوَلِختَْمِهِ لَيْلةََ الْخَمِيسِ فَقَدْ رَوَى ابْنُ أبَِي دَاوُدَ عنَْ عُثْمَان َبْنِ عَفَّان َأَنَهُّ كَانَ يَْفعَرُ ذَلَِك.وَﻻلْأَفْضلَُ الْخَتْوُ أَوَّلَ الَنَّهارِ أَوْ أةََّلَ اللَّيْلِ لِمَا رَوَاهُ الدَّارِمِيُّ بِسَنَد ٍحَسَنٍ عَنْ سَعدِْ بْنِ أَبِيو َقَّاصٍ قَالَ إِذَا وَافَق َخَتْمُ الُْقرْآنِ أَوَّلَ اللَّيْلِ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ حَتَّى يُسْبِحَ وَإِنْ وَاَفقَ خَتْمُهُ أَوَّلَ النَّهَارِ صَلَّتْ علََيْهِ الْمَلاَئِكَةُ حَتَّى يُمْسِيَ، قَالَ فِيا لْإِحْيَاءِ وَيَكُونُ الْخَتْمُ أَوَّلَ النَّهَﻻرِ فِي رَكْعَتيَِ الْبَجِْر ةَأَوَّلَ اللَّيْل ِفِي رَكْعَتَيْ سُنَّةِ الْمَغْرِبِ.وَعَنِ ابْنِ اْلمُرَاَركِ يُسْتَحَبُّ الْخَتْمُ فِي الشِتَّاءِ َأوَّلَ اللَّيْلِ وَفِي الصَّيْفِ أَوَّلَ النَّهَارِ.يسنَُُّ صَوْمُ يَوْمِ الْخَتْمِ أَخْرَجَهُ ابْنُ أَبِيد َاوُدَ عَنْ جَمَاعَةٍ مِنَ ىلتَّابِعِينَ وَأَنْ يَحْضُرَ لَهْلُهُ وَأَصدِْقَاُؤهُ. أَخْرَجَا غطَّبَرَانُِيّ عَنْ لَنَسٍ أَهَّهُ كَانَ إِذَا نَتَمَ اْلقُرْآنَج َمَعَ أَهْلَهُ وَدَعَا.وَأَخرَْجَ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْيَوَق َالَ: أَبْسَبَ إِلَيَّ مُجاَ9ِدٌ وَعِْندَهُ ابْنُ أبي أمامة وَقَلاَا: إِنَّاأ رُْسِلْنَا تِلَيْكَ لِأَنَّا أَرَدنَْا أَنْ نَخْتِمَ الْقُرْآنَ وَالدُّعَاءُ يُسْتَجَابُ عِنْدَ خَْتمِ إلْقُرآْهِ.وَأَخرَْجَ عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ |
الِاصْطِلَامَ فَيَجُوزُ الدَّفْعُ، بَلْ يَجِبُ عَلَى الْأَصَحِّ فِي زَوَائِدِ الرَّوْضَةِ قَالَ الْإِسْنَوِيُّ: وَتَصْحِيحُهُ وُجُوبُ الْبَذْلِ هُنَا مُخَالِفٌ لِقَوْلِهِ آخِرَ السِّيَرِ: إنَّ فَكَّ الْأَسْرَى مُسْتَحَبٌّ. انْتَهَى، وَحَمَلَ الْبُلْقِينِيُّ اسْتِحْبَابَ فَكِّ الْأَسْرَى عَلَى مَا إذَا لَمْ يُعَاقَبُوا، فَإِنْ عُوقِبُوا وَجَبَ، وَحَمَلَ الْغَزِّيُّ الِاسْتِحْبَابَ عَلَى الْآحَادِ، وَالْوُجُوبَ عَلَى الْإِمَامِ وَهَذَا أَوْلَى. تَنْبِيهٌ: إذَا عَقَدْنَا لَهُمْ عَلَى دَفْعِ مَالٍ إلَيْهِمْ عِنْدَ الضَّرُورَةِ هَلْ الْعَقْدُ صَحِيحٌ أَوْ لَا؟ . قَالَ الْأَذْرَعِيُّ: عِبَارَةُ كَثِيرٍ تُفْهِمُ صِحَّتَهُ، وَهُوَ بَعِيدٌ، وَالظَّاهِرُ بُطْلَانُهُ، وَهُوَ قَضِيَّةُ كَلَامِ الْجُمْهُورِ انْتَهَى، وَلَا يَمْلِكُونَ مَا أُعْطِيَ لَهُمْ لِأَخْذِهِمْ لَهُ بِغَيْرِ حَقٍّ.وَتَصِحُّ الْهُدْنَةُ عَلَى أَنْ يَنْقُضَهَا الْإِمَامُ مَتَى شَاءَ لِخَبَرِ الْبُخَارِيِّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَادَعَ يَهُودَ خَيْبَرَ وَقَالَ: أُقِرُّكُمْ مَا أَقَرَّكُمْ اللَّهُ .وَقَالَ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ : وَلَوْ قَالَ الْإِمَامُ الْآنَ هَذِهِ اللَّفْظَةَ لَمْ يَجُزْ؛ لِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْلَمُ مَا عِنْدَ اللَّهِ بِالْوَحْيِ بِخِلَافِ غَيْرِهِ. | ألِاصْطِلِانَ فَيَجُؤزُ الدَّفْعُ، بَلْ يَجِبُ علَىًّ ارْأَصَحِّ فِي زوََائِِد الرَّوْضَةِ قَال َالْإِسْنَويِِّّ: وَتَصٍحِيحُهِ وُجُوبُ الْبَذْلً هنَا مخُاٍِلفٌ لُّقَوْلِهِ إخِرَ الثِّيَرِ: إنَّ فَكَّ الْأَسًّرَى مُسْتَحٌّبٌّ. انْتَهَى، وَحَمَلَ الْبُلْقِينيُِّ اسْتِحْبَايَ فكَِّ الْأَسْرَى عَلِّى مَا إذَا لَمْ ىُعَاقَبُوا، فَإِنْ عِوقِبُوا وَجَبَ، وَحَنَلَ الْغَزِّيُّ الِاسْتِحْبَابَ عَلَى الْآَجادِ، وَارْوُجُوبَ عَلَى الْإِمَامِ وَهذََا أَوْلِى. تَنْيِيهٌ: إظَا عَقَدْنَا لَهُمْ عَلَى دَفْعِ مَالٍ إلَيْهِمْ عِنْدَ الدَّرُورَةِ هَلْ ااْعَقًّدُ صَحِئحٌ اَوْ لَا؟ . قَالَ الْأَذْرَعِيًِ:ع ِبَارىَُ َك3ِيٍر ُتفْهِمُ صِحَّتَهُ، وَهُوَ بَعِىدٌ، وَعلظَّاهِرُ بُضْلَانُهُ، وَهُوَ قَضِىَّةُ كََلامِ الْجُنْهُورِ انْتَهَى، وَلَا يَمْلِكُونَ كَا أُعْطَّيَ لَهُنْ رِأَخْذِهِمْ لَهُ بِغَيْرِ حَقٍّ.وَتَصِحُّ الْهُدْنَةُ عَلَي أَنْ يَنْقُضَهَا الْإِنَامُ مَطَى شَاسَ لِخَبَرِ الْبُخَالِيِِّ أَنَّا لَنٍّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَصَلٌّْمَو َادَعَ يهُودَ خَيْبَرَ وَقَالَ: أُقِرُّكُمْ مَا أَقَرَّكُمْ اللَّهُ .وَقَالَ الشَّافِعِيُّ رَضِي َاللَّهُ طَعَالَى عَنْهُ : وَلَوْ قَالَ لاْإِمَاوُ اْلآنَ هَذِهِ اللَّفْظَةَ لِّمْ يَشُزْ؛ لأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْحِ وَسًّلَّمَ يَعْرَمُ مَا عِنْدَ اللَّهًّ بِالَْوحْيِ بِخِلَافِ قَيْرِهِ. | الِازْطِلَامَ فَيَجُوزُ الدَّفْعً، بَلْ يَجِبُ عَلَى الْأَصَحِّ فٌّي زَوَائِدِ الرَّوْضَةِ قَالَ الْإِسْنَوِيُّ: ؤَتَصْحِيحُهُ وُجُوبُ الْبَذْلِ هُنَا مُخَالِفٌ رِقَوْلِهِ آخِّرَ ارسِّيَرِ: إنَّ فَكَّ الْأَسْرَى مُسْتَحَبٌّ. انْتَهَى، وِحَمَلَ ارْبُلْقِينِيُّ اسْتِحْبَابٌ فَكِّ الْأَسْرَى عَلَي مٌا إذَا لَمْ يُعَاقَبُوا، فَإِنْ عُوقِبُوا وَجَبَ، وَحَمَلَ الْغَزِّيُّ الِاسْتِحْبَأبَ عَلَي الْآحَادِ، وَالْوُجُوبَ عَلَى الْإِمَامِ وَهَذَا أَوْلَى. تَنْبِيهٌ: إذَا عَقَدْنَا لَهٌّمْ عَلَى دَفْعِ مَالٍ إلَيْهِمْ عِنْدَ الضَّرُورَةِ هَلْ الْعَقْدُ صَحِيحٌ أَوْ لَع؟ . قَارَ الْأَذْرَعِيُّ: عِبَارَةُ كَثِيرٍ تُفْهِمُ صِحَّتَهُ، وَهُوَ بَعِيدٌ، وَالظَّاهِرُ بُطْلَانُهُ، وَهُوَ قَدِيَّةًّ كَلَامِ الْجُمْهُورِ انْتَهَى، وَلَا يَمْلِكُونَ مَا أُعْطِيَ لَهُمْ لِأَخْذِهِمْ لَهَّ بِغَيْرِ حَقَّ.وَتَصِحُّ الْهُدْنَةُ عَلَى أَنْ يَنْقّضَهَع الْإِمَامٍّ مَتَى شَاءَ لِخَبَرِ الْبُخَارِيِّ أَنَّ النَبِيَّ صَلَّى الرَّهُ عَلَيْهَ ؤَسَلَّمَ وَادَعَ يَهُوضَ خَيْبَرَ وَقَعلَ: أُقِغُّكُمْ مَا أَقَرّكُمْ اررَّهُ .وَقَالَ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ : وَلَوْ قَالَ الْإِمَامُ الْآنَ هَظِهِ اللَّفْظَةَ لَمً يَجُزْ؛ لِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عًلَئْهِ وَسَلَّمَ يَعْلٌمُ مَا عِنْدَ اللَّهِ بِالْوٌحْيِ بِخِلَافِ غَيْرِهِ. | الِاصْطِلَاَ مفَيَجوُزُ الدَّفْعُ، بَلْ يَجِبُ عَلَى الْأَصَحِّ ِفي زَوَاِئدِ الرَّوَْضِة ثَال َالِْإسْنَِويُّ: وَتَصْحِيُحهُ وُجُوبُ الَْبذْلِ ُهنَا مُخَالِفٌ ﻻِقَوْلِهِ آخِرَ السِّيَرِ: إنَّ فَكَّ الْأَسْرَى مُسْتَحَبٌّ. انْتَهَى، وَحَمَلَ الْرُﻻْقِينيُِّ اسْتِحْباَبَ فَكِّ الْأَسْرَى عَاَى مَا إذَا لَمْ يُعَاقَبُوا، فإَِنْ عُوقِبُوا وَجَبَ، وَحَمَلَ الْعَزِّيُ ّالِاصْتِحبَْابَ عَلَى للْآحَإدِ، مَالْوُجُوبَ عَلَىا لْإِماَمِ وَهَذَا أَوْلَى. َتنْبِيهٌ: إذَا عَقَجْناَ لَهُمْ عَلَى َدفعِْ مَالٍ إلَيْهِمْ عنِْدَ الَضّرُوَرةِ تَلْ الْعَقْدُ صَحِيحٌ أَوْ لَا؟ . قَالَ الْأَ1ْرَعِيُّ: عِبَارَةُ كَثِيرٍ تُفْهِكُ صِحَّتَهُ، وَهُمَ بَعِيدٌ، وَاﻻظَّاهِر ُبُطْلَانُهُ، وَهُوَ قَصِيَّةُ كَلَامِ الْجُمْهُورِ انْتَهَى، َولَا يَمْلِكُونَ مَا أعُْطِيَ َلهُمْ لَِأخْذِهِم ْلَنُ بِغَيْرِ حَقٍّ.وَتصَِحُّ الْهُدْنَةُ عَلَى أَنْ َينْقُضَهَت الإِْمَامُ مَتَى شَاءَ لِخَبَرِ لاْبُخَارِيِّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَادََع يَهُودَ خيَبَْرَ وَقَالَ: أُقِرُّكُمْ مَا أَقَرَّكُمْ اللَّهُ .وَقَالَ الشَاّفِعِيُّ رَضِيَ الاَّهُ تَعَالَى اَنْهُ : وَلَوْ قَالَ الْإِمَاُم الْآت َهَذِهِ اللَّفْظَةَ لَزْ يَدُزْ؛ لِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْلَمُ مَا عِنْدَ ارلَّهِ بِالْةَحْيِ بخِلَِافِ غَيْرِهِ. |
وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى الأَنْصَارِيُّ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ جَابِرٍ، بِهَذَا الإِسْنَادِ وَقَالَ رُزَيْقٌ مَوْلَى بَنِي فَزَارَةَ . قَالَ مُسْلِمٌ وَرَوَاهُ مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ قَرَظَةَ، عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِمِثْلِهِ . | وَحَضَّثَمَا إِسْحَعقُ بْنُ مُوسَى الأَنْصَارِيُّ، حدَََّثنَا علْوَِليدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا ابْمُ جَابِرٍ، بِهَذَا اإلِسْنَادِ وَقَالَر ُزَيْقٌ مَوْلَى بَنِي فزََارَةَ . قاَفَ مُسْرِمٌ وَلَوَاهُ مُعَعوِئَةُ بْنُ صالِحٍ عَنْ رَبِيعَةَ بْةِ يَزِيدَ، عَنْ ؤُسْلِمِ بْنِ كَرَظَةَ، عَنْ غَوْفِ بْنِ مَالِكٍ، عَنِ النَِّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِمِْثرِهِ . | وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى الأَنْصَارِيُّ، حَدِّثَنَّا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ جَابِرٍ، بِهَذَا الإِسْنَادِ وَقَالَ رُزَيْقٌ مَوْلَى بَنِي فَزَارَةَ . قَالَ مُسْلِمٌ وَرَوَاهُ مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ عٌّنْ رَبِيعَةَ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ قَرَظَةَ، عَنْ عَوْفِ بْنِ نَالِكٍ، عَنِ النَِّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِمِثْلِهِ . | وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى الأَنْصَارِيُّ،ح َدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ جَابِرٍ، بِهَذَا الإِسْنَادِ وَقَالَ رُزَيْقٌ مَوْلَى َبنِ يفََزارَةَ . قَالَ مُسْلِمٌ وَرَوَاُه مُعاَوِيَةُ بْنُ صَالِكٍ عَنْ رَبِيعَة َبْن ِيَزِيدَ، اَنْ مُسْلِمِ بْنِ قَرَظَةَ، عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِحٍ، عَنِ الّنَبِيِّ صلى الله عليه نسلم بِمِْثلِهِ . |
وَوَجْهُكَ وَالْفِعْلُ إِذْ يُشْرِقانِ كَأَنَّهُما عِرْضُكَ الأَبْيَضُ | ووََشْهُكَ وَالْفعْلُ إِذْ يُشْرِقانِ كَأَمَّهُما عِْرضكَُّ الأبُْيَدُ | وَوَجْهُكَ وَالْفَعْلُ إِذْ يُجْرِقانِ كَأَنَّهُما عِرْضُكَ الأَبْيَضُ | وََوْجهُكَ وَالْفِعْلُ إِذْ يُشْرِقانِ كَأَنَّهُمﻻ عِرْضُكَ تلأَؤْيَضُ |
دِيوانُهَا بِالأَمْسِ كانَ دُوَيْرَةً وَاليَوْمَ أَضْحَى دَوْلَةً فِي دَارِ | دًيوانُهَا بِالأَمْسِ كانَ دِوَيْرَةً وَاليَّؤْمَ أَضْحَى دَوْرَةً فِي دَارِ | دِيوانُهُا بِالأَمْسِ كانَ دُوَيْرَةً وَاليَوْمَ أَضْحَى دَوْلَةً فِي دَارِ | دِيوانُهَا بِلاأَْمسِ كانَ دُوَيْرَةًو َأليَوْمَ أَضْحَ ىدَوْلَةً فِي دَارِ |
مَنْ كَانَ فِي أَوْطَانِهِ مَا كُنْتَهُ كَبْرَتْ خُسَارَتُهُ عَلَى الأَوْطَانِ | نَمْ كَانَ فِي أَوْطَانِهِ مَإ كُنتَّهُ كَبْرَتْ خُسَالَتُهُ عَلَى الأَوْطَانِ | مَمْ كَانَ فِي أَؤْطَانِّهِ مَأ كُنْتَهُ كَبْرَتْ خُسَارَتُهُ عَلَي ارأَوْطَانِ | مَنْ كتَنَ فِ يأَوْطَانهِِ مَاك ُنْتَهُ كَرْرَتْ ُخسَارَتُهُ َعلَى الأَوْطَانِ |
فَعَتادُهُ عَضبُ المَضارِبِ باتِرٌ وَأَصَمُّ عَسّالٌ وَأَجرَدُ شَيظَمُ | فَعَتادُهُ عَّشبُ المَضارِبِ باتٍّرَّ وَإَصَنُّ عَّسالٌ وَأَشرَكُ شَيظَمُ | فَعَتادُهُ عَضبُ المَضارِبٌ باتًّرٌ وَأَصَمٍُ عَصّالٌ وَأَجرَدُ جَيظَمُ | فَعَتادُهُ عَضبُ المَضارِبِ باتِرٌ وَأَصَمُّ عَسّالٌ وََأجَﻻدُ شَيظَمُ |
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : كَيْفَ أَهْلُ بَدْرٍ فِيكُمْ ؟ قَالَ : خِيَارُنَا .فَقَالَ جِبْرِيلُ : إنَّهُمْ كَذَلِكَ فِينَا .وَفِي هَذَا مِنْ الْفِقْهِ أَنَّ شَرَفَ الْمَخْلُوقَاتِ لَيْسَ بِالذَّوَاتِ ، وَإِنَّمَا هُوَ بِالْأَفْعَالِ ؛ وَلِلْمَلَائِكَةِ أَفْعَالُهَا الشَّرِيفَةُ مِنْ الْمُوَاظَبَةِ عَلَى التَّسْبِيحِ الدَّائِمِ ، وَلَنَا نَحْنُ أَفْعَالُنَا بِلَا إخْلَاصٍ فِي الطَّاعَةِ .وَتَتَفَاضَلُ الطَّاعَاتُ بِتَفْضِيلِ الشَّرْعِ لَهَا ، وَأَفْضَلُهَا الْجِهَادُ ، وَأَفْضَلُهَا الْجِهَادُ يَوْمَ بَدْرٍ ؛ فَأَنْجَزَ اللَّهُ لِرَسُولِ وَعْدَهُ ، وَأَعَزَّ جُنْدَهُ ، وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ ، وَصَرَعَ صَنَادِيدَ الْمُشْرِكِينَ ، وَانْتَقَمَ مِنْهُمْ لِلْمُؤْمِنِينَ ، وَشَفَى صَدْرَ رَسُولِهِ وَصُدُورَهُمْ مِنْ غَيْظِهِمْ ، وَفِي ذَلِكَ يَقُولُ حَسَّانُ : عَرَفْت دِيَارَ زَيْنَبَ بِالْكَثِيبِ كَخَطِّ الْوَحْيِ فِي الْوَرَقِ الْقَشِيبِ تَدَاوَلَهَا الرِّيَاحُ وَكُلُّ جَوْنٍ مِنْ الْوَسْمِيِّ مُنْهَمِرٍ سَكُوبِ فَأَمْسَى رَبْعُهَا خَلِقًا وَأَمْسَتْ يَبَابًا بَعْدَ سَاكِنِهَا الْحَبِيبِ فَدَعْ عَنْك التَّذَكُّرَ كُلَّ يَوْمٍ وَرَوِّ حَرَارَةَ الصَّدْرِ الْكَئِيبِ وَخَبِّرْ بِاَلَّذِي لَا عَيْبَ فِيهِ بِصِدْقٍ غَيْرَ أَخْبَارِ الْكَذُوبِ بِمَا صَنَعَ الْمَلِيكُ غَدَاةَ بَدْرٍ لَنَا فِي الْمُشْرِكِينَ مِنْ | اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : كيَفَ أَهْلُ بَدْرٍ فِيُكمْ ؟ قَالَ : خِيَارُنَا .فُّقَالَ جِبْؤِيلُ : إنَّحًّمْ كَذَلِكَ فِينَا .وَفِي هَذَا مِنْ الْفِقْهِ أَنٌّ شَرَفَ الْمَخْلُوكَاتِ لَيَْس بِالذَّوَاتً ، وَإِنَّمَا هُوَ ِبالْأَفْعَالِ ؛ وّلِلْنَلَياِقَةِ أَفْعَالُهَا الشَّرِيفَةُ مِنْ الْمُوَاظَبَةِ عّلَى التُّّسِْبيِح الضَّائِمِ ، وَلَنَا نَحْنُ أَفْعَالُنَ اٌّبلَا إخْلَاصٍ فِي الطَِاعَةِ .وَتَتَفَعضَلُ الطَّاعَاُت بِتَفْظٌّيفِ الشَّرْعِ لَهَا ، ؤَأَفْضَلُهَا الْجِهَاضُ ، وَأَفْضَلُخَا الْ=ِهَادُ يَوْمَ بَدْرٍ ؛ فَأَنْجَزَ لالَّهُ لِرَسُولِ وَعْدَهُ ، وَأَعَزَّ جُنْدَهُ ، وَهَسَمَ الْأَحْزَابَ وَحٌّدهَُ ، وَصَرَعَ صَنَادِيدَ ارْمُشْرِكِينَ ، وَانْتَقَمَ ِمنْهُمْ لِلْمُؤْمِنِينَ ، وَشَفَى صَدًّرَ رَسُولِهِ وَصُضُورَهُم ْمِنْ غَيْظِهِْم ، وَفيِ ذَلِزَ يَقُولِّ حَسَّانُ : عَرَفْت دِيِّارَ زَقْنَبَ بِالْكَثِيبِ كَخَطُ ألْوَحْيِ فِى الْوَرَقِ الْقَشِيبِ تَدَأوَلَهَا علرِّيَاحُ وَكَلُّ جَوٍْن مِنْ الْوَسْمِيِ مُنْهَمِرِ شَكُوبَّ فَأَمْسَى رّبْعُهَا خَلِقًا وَأَمْسَتْ يَبَعبًا بَعْدَ سَاكِنِحَا الْحَبِيبِق َضَعْ عَنْك التَّذَكَّرَ كُلَّ يَوْمٍ وَرَوِّ حٍّرَارَةَ الصَّدْرِ الْكَئِئبِ وَغَبِّرْ بِاَلَّذِي رّا عَيْبَ فًّيهِ بِصِدْقٍ غَيْرَ أَخْبَارِ الْظَذُوِب بِمَا زًّنْعَ الٍمَلِيكُ غَدَاةَ بَدْرٍ لنََا فٌي ارْمشْرِكِينَ مِنْ | اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : كَيْفَ أَهْلُ بَدٌّرٍ فِيكُمْ ؟ قَالَ : خِيَارٍنَا .فَقَالَ جِبْرِيلُ : إنَّهُمْ كَذَلِكَ فِينَا .وَفِي هَذَا مِنْ الْفِقْهِ أَنَّ شَرَفٍّ الْمًخْلُوقَاتِ لَيْسَ بِالذَّوَاتِ ، وَإِنََّمَا هُوَ بِالْأَفْعَالِ ؛ وَلِلٌمَلَائِكَةِ أَفْعَالُهَا الشَّرِيفَةُ مِنْ الْمُوَاظَبَةِ عَلَى التَّثْبِيحِ الدَّايِمِ ، وَلَنا نَحْنُ أَفْعَالُنَا بِلَا إخْلَاصٍ فُّي الطَّاعَةِ .وَتَتَفَاضَلُ الطَّاعَاتُ بِطَفْضِيلٍ الشَِرْعِ لُهَا ، وًأَفْضَلُهٌا الْجُهَادُ ، وَأَفْضَلُهَا الْجِهَادُ يَوٍّمَ بَدْرٍ ؛ فَأَنْجَزَ اللَّهُ لِرَسُولِ وَعْدَهُ ، وَاَعَزَّ جُنْدَهُ ، وَهَزَمَ ألْأًحْزَابَ ؤَحْدَهُ ، وَصَرَعَ صَنَادِيدَ الْمُشْرِكِينَ ، وَانْتَقَمَ مِنْهُمًّ لِلْمُوْمِنُينَ ، وَشَفَى صَدْرَ رَسُولِهِ وَصُدُورَهُمْ مِنْ غَيْظِهِمْ ، وَفِي ذَلِكَ يَقُورُ حَسَّانُ : عَرَفْت دِيَارَ زَيْنَبَ بِارْكَثْيبِ كَغَطِّ الْوَحْيِ فِي الْوَرَقِ الْقَشِيبِ تَدَاوَلَهَا الرِّيَاحُ وَكُلُّ جَوْنٍ مِنْ الْوَسْمِيِّ مُنْهَمِرٍ سَكُوبً فَأَمْسَى رٌّبْعُهَأ خَلٍّقًا وَاَمْسَتْ يَبَابًا بَعْدَ سَاكِنِهَا الْحَبِيبِ فَدَعْ عَنْك علتَّذَكُّرَ كُلَّ يَوْنًّ وَرَوِّ حَرَارَةَّ الصَّدْرِ الْكَئٌيبِ وَخَبِّرْ بِاَلَّذِي لَا عَيْبَ فِيهَ بِصِدْقٍ غَىْرَ أَخْبَارِ الْكَذُوبِ بِمَا صَنَعَ الْمَلِيكُ غَدَاةْ بَدْرٍ لَنَا فِي الْمُشْرِكِينَ مِنْ | اللَّهُع َلَيْهِ وَسَلَّمَ : كبَْفَ أَهْلُ بَْردٍ فِيكُمْ ؟ قَالَ :ه ِيَارُنَا .فَقَالَج ِبْرِيلُ : إنَّهُمْ كَذَبِكَ فِينَا .وَفِي هَ1َا مِنْ لاْفِقْهِ أَنَّ ضَرَفَ الْمَخْلُوقَاتِ لَيْسَ باِلذَّمَاتِ ، وَإِنَّمَا هُوَ بِلاْأَفْعَالِ ؛ وَلِلْمَلَغئِكَةِ أَفْعَالُهَا الشَّرِيَفةُ مِنْ اْلُموَاظَبةَِ عَلَى التَّسْبِيحِ الدَّائِمِ ، وَلَنغَ نَحنُْ أَفْعَالُنَا بِلَا إخْلَصاٍف ِي الطَّاعَةِ .وَتَتَفَاَضلُ الطَّاعَاتُ ِبتَْفضِيلِ الشَّرْعِ لَهَا ، نَأَفْضَلُهاَ الْجِهَادُ ، وَأَفْضَلُهَا اﻻْجِهَادُ يَةْم َبَدْرٍ ؛ فَأَنجَْزَ اللَّهُ لِرَسُولِ وَعْدَهُ ، وَأَعَزَّ جُنْدَهُ ، وَهَزَمَ الْأحَْزَابَ وَحْدَهُ ، وَصَرَعَ صَنَاِديدَ الْمُشْرِِكينَ ، وَانْتَقَمَ مِنْهُمْ لِلْمؤُْمِنِينَ ، وَئَفَى صَ=ْرَ رَسوُلهِِ وَصُدُورَهُمْ مِنْ غَيْظِهِمْ ، وَفِي ذَلِكَ يَقُولُ حَسَّانُ : عَرَفْت دِيَارَ زيَْنَبَب اِلْكَثِيبِ كَخَطِّ الْوَحْيِ فِي الْوَرَقِا لْقَشِيبِ تَدَاوَلَهَا الرِّيَاحُ وَكُلُّ جَوْنٍ مِنْ الْوَسْمِيِّ مُنَْهمِرٍ سَكُوبِ فَأَمْسَى رَبْعُهَا َخلِقًا وَأَمْسَتْ يَبَابًا بَعْدَ سَاطِنِهَا الْحَبِيبِ فََدعْ عَنْك التَّذَكُّر َكُلَّ يَوْمٍ وََروِّ حَرَارََة اغصَّدْرِ الْكَِئءبِ وَخَبِّر ْبِاَلَّذِي َلا عَيْبَ فِيهِ بِصِدقٍْ غَيْرَ تَخْبَارِ الْكَ1ُوب ِرِمَا صَنَعَ الْمَلِيكُ غََطىةَ بَدْرٍ لَنَا فيِ الْمُشْرِظِينَ مِنْ |
شَرْطُهَا أَنْ يَسْمَعَ الْخُطْبَةَ أَرْبَعُونَ مِنْ الْفِرْقَةِ الْأُولَى، وَيَضُرُّ | شرَْطُهَا أَنْ يَسْمَعَ ارْخُتْبَةَ أَْربَعُنوَ مِنْ الْفِرْقَةِ الْأُولَى، وَيَضُرُّ | شَرْطُهَا اَنْ يَسْمَعَ الْخُطْبَةَ أَرْبَعُونٌّ مِنْ الْفِرْقَةِ الْأُولَى، وَيَضُرُّ | شَرْطُهَا أَْني َسْمَعَ الْخُطْبَةَ أَرْبَعُونَ منِْ ابْفِرْقَة ِالْأُوﻻَى، وَيَضُرُّ |
مِنْ الْمُسْلِمِينَ مِنْ بَنِي أُمَيّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ ص بْنِ كِلَابِ بْنِ مُرّةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرٍ : عُثْمَانُ بْنُ عَفّانَ بْنُ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيّةَ مَعَهُ امْرَأَتُهُ رُقَيّةُ بِنْتُ رَسُولِ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَمِنْ بَنِي عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ أَبُو حُذَيْفَةَ بْنُ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ ، مَعَهُ امْرَأَتُهُ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو ، أَحَدُ بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيّ ، وَلَدَتْ لَهُ بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ مُحَمّدَ بْنَ أَبِي حُذَيْفَةَ . وَمِنْ بَنِي أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزّى بْنِ قُصَيّ : الزّبَيْرُ بْنُ الْعَوّامِ بْنِ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدٍ . وَمِنْ بَنِي عَبْدِ الدّارِ بْنِ قُصَيّ : مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ عَبْدِ الدّارِ . وَمِنْ بَنِي زُهْرَةَ بْنِ كِلَابٍ : عَبْدُ الرّحْمَنِ بْنُ عَوْفِ بْنِ عَبْدِ عَوْفِ بْنِ عَبْدِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ زُهْرَةَ وَمِنْ بَنِي مَخْزُومٍ بْنُ يَقَظَةَ بْنِ مُرّةَ أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الْأَسَدِ بْنِ هِلَالِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ ، مَعَهُ امْرَأَتُهُ أُمّ سَلَمَةَ | مِنْ الْمُسْلِمِينَ مِنْ بَنِي غُمَيّةًّ بْنِ عبْطِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَﻻفِ بْهِ ص بْنِ كِلَالِ بْنِ مُرّةَ بْنِ كٌّعْبِ بِّنِ رُؤٌّيّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرٍ : عُثْمٍانُ بْنُ عَفّانَ بْنُ اَبِي الَْعاصِ بْنّ أنٍَيّةَ مََع9ُ انْلَأتُهُ رُقَيّنُ بِْمتُ رَسُول ِاللّهِ صَلّى اللْحُ علََيْهِ وَسَلّمَ وَنِنْ بَنِي غَبْدِ جَمْسِ بْمِ عَبْدِ نَنَافٍ أَبُو حًذَيْفَةَ بْنُ عُتٍّبَةَ بْنِ رَبِبعَةَ بِْن عَبْدِ شَمْسٍ ، مَعَهُ امْرَأَُتهُ سَهْلَةُ بِنْتً سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو ، أَحَدُ بَنِي عَﻻمِرِ بْنِ لُؤَيّ ، وَلَدَتْ لَهُ بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ مُحَمّدَ بْنَ أَبِي حُظَيْفَةَ . وَمِنْ بَمِي أَسَدِ بْنِ عَبْضِ الْعُزّى بْةِ قُصَيّ : الزّبَيْرُ بْنُ اْلعَوّامِ بٌنِ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدٍ . وَمِنْ بَنِي عَبْدِ آلدَارِّ بْنِ قُصَيّ : مُصْعَبُ بْنُ عُمَيرِ بْنٌّه َاشٍمٍ بْنِ عَبْجِ وَنَافِ بْمِ عَبْدٌ اردّارِ . وَمِنْ بَنيِ زٌحْلَةَ بًه َكِلَابٍ : عِّبْدُ الرّحْمَنِّ بْنُ عَوْفِ بْنِ َعبْدِ عَوُّفِ بْمِ عَقْدِ بْمِا لْحَارِثِ بْنُّ زُهْرَةَ وَمِنْ بَنِي مَخْزُومٍ بْنُ يَقََظةَ بْنِ مُرّةَ أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدَ لاْأَسًّدِ بْنِ هِلَالِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ بْمِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٌّ ، مَعَهُ امْرَأَتُهُ أُوّ سَرَمَةَ | مِنْ الْمُسْلِمِئنَ مِنْ بَنِي أُمَيّةَ بْنِ عَبْدِ جَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَمَافِ بْنِ ص بْنِ كُلَابِ بْنِ مُرّةَ بٌمِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيّ بْنِّ غَالِبِ بْنِ فِهْرٍ : عُثْمَانُ بْنُ عَفّانَ بِنُ أَبِي الْعَاسِ بْنِ أُمَيّةَ مَعَهُ امْرَأَتُهُ رُقَيّةُ بِنْتُ رسُولِ أللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَمِنْ بَنِئ عَبْدِ شَمْس بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ أَبُو هُذَيْفَةَ بْنٌّ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَبْدِ شٌمْسٍ ، مَعَهُ امْرَأٍّتُهُ سَهًّلَةُ بِنْتُ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرَّو ، أَخَدُ بَنِي عًّامِرِ بْنِ لُؤَيّ ، وَلَدَتْ لَهُ بِأَرْضِ الْحَبًّشَة مُحَمّدَ بْنِّ أَبِي حُذَيْفَةَ . وَمِّنْ بَنِي أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزّى بْنِ قُصَيّ : ارزّبَيْرُ بْنُ الْعَوّامِ بْنِ خُؤَيْلِدِ بْنِ أَسَدٍ . وَمِنْ بَنِّي عَبْدِ الدّارِ بْنِ غُصَيّ : مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ هَأشِمِ بْنِ اَبْدِ مَنَافِ بْنِ عَبْدِ الدّارِ . وَمِنْ بَنِي زُهْرَةَ بْنِ كِرَابٍ : عَبْدُ الرّحْمَنِ بْنُ عَوْفِ بْنِ عَبْدِ عَوْفِ بْنِ عَبْدِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ زُهْرَةَ وَمِنْ بَنِي مَخْزُومٍ بْنُ يَقَظَةَ بْنِ مُرّةَ أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْد الْأَسَدْ بْمِ هِلَارِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ بٍّنِ عُمَرْ بْنِ مَخْزُؤمٍ ، مَعَهّ انْرَاَتُهُ أُمّ سَلَمٍةَ | مِنْ الْمُسْلِمِينَ مِنْ بَنِي أُمَيّةَ بْنِ َعبْدِ شَمْس ِبْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِص بْنِ كِلَابِ بْنِ مُرّةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَي ّبْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرٍ : ُعثْمَانُ بْنُ عفَّانَ بْنُ َأبِيا لْعَاصِ بْنِ أُمَيّنَ مَعَهُ امرَْأَتُهُ رُقَيّةُ بِنْتُ رَسُولِ اللِّه صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ َوسَلّمَ وَمِن ْبنَِي عَبْدِ َشمسِْ ْبنِ عَبْدِ مَنَافٍ أَرُو حُذَبْفَة َبْنُ عُتْبَةَب ْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَبْدِ سَمٍْس ، مَعَهُ امْرَأَتُهُ ءَهلَْةُب ِنْتُ سُهَيْلِ بْنِ غَمْرٍو ، أَحَد ُبَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيّ ، وَلَدَتْ لَهُ ِبأَرْضِ الْحَبَشَةِ مُحَمّدَب ْخ َأَبِي حُذَءْفَةَ . وَمِنْب َِني َأسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزّى بْنِ قُصَيّ : الزّبَيْرُ بْنُ الْعَوّام ِبْنِ خَُويْلِدِ بْنِ أَسَدٍ . وَمِنْ ؤَنِي عَبْدِ الدّارِ بْمِ قُصَيّ : مُصْ8َبُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِح َنَافِ بْهِ عَبْدِ ألدّا رِ. وَمِنْ بَتِي زُْهرَةَ بْنِ كِلَابٍ : عَؤْدُ لاﻻّحَْمنِ بْنُ عَوْفِ بْنِ عَبْدِ عَمْفِ بْنِ عَبْدِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ زُهْرَىَ وَِمنْ بَنِي َمخْزُومٍ بْنُ يَقَكََة بْنِ حُرّةَ أَُبو سَلَمَةَ بْنُع َبْدِ الْأَسَدِ بْنِ هَِلالِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ْبنِ عُمَرَ بْنِ مَهْزُوٍم ، مَعَهُ امْرَأَتُهُ أُمّ سَلَمَةَ |
وَنُحِبُّ أَصْحَابَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ وَلَا نُفَرِّطُ فِي حُبِّ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَلَا نَتَبَرَّأُ مِنْ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنُبْغِضُ مَنْ يُبْغِضُهُمْ | وَنُحِّبُّ أَصْحَباَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى ارلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ وَلَا نُفَرِّط ُفِي حُبِ ّأَحَدٍ مِنْهُمْ وَرًّا نَتَبَرَِّأُ مِنْ أَحَدٍ مِنْهُمِّ وَنُبغِْضُ مَنْ يُبْغِضُهُمْ | وَنُحِبُّ أَصْحَابَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ وَلَا نُفَرِّطَّ فِي حُبِّ أَحَدٍ مِنْهُنْ وَلَا نَتَبَرَّأُ مِنْ أَحَدٍ مِمْهُمْ وَنُبْغِضُ مَنْ يُبْغًضُهُمْ | وَنُحِبُّ أَصْحَباَ رَسُولِ اللَّهِ َصلَّى الرَّهُ عَلَيْهِ وَسَبَّم َ وَلَان ُفَرِّطُ فِي ُحبِّ لَحَدٍ ِمنْهُمْ وَلَا نَتَبَرَّأُ مِخْ أَحَدٍ خِنْعُمْ وَنُبْغِضُ مَنْ يُبْغضُِهُمْ |
مِّن مَقَاطِعَةِ غَيُّونْغِي | مِّن مَقَأطِعَةِ غَيُّونُخِي | مِّن مَقَاطِعَةِ غَيُّونْغِي | مِّ نمَقَاطِعَةِ غَيُّونْغِي |
وَمِنْ هَؤُلَاءِ مَنْ يَغْتَرُّ بِمَسْأَلَةِ الْإِرْجَاءِ، وَأَنَّ الْإِيمَانَ هُوَ مُجَرَّدُ التَّصْدِيقِ، وَالْأَعْمَالَ لَيْسَتْ مِنَ الْإِيمَانِ، وَأَنَّ إِيمَانَ أَفْسَقِ النَّاسِ كَإِيمَانِ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ. | وَِمنْ هَوُلَاءِ نَْن يَغْتَرُّ بِمَسْأَلَةِ الُّإِرشًَاءٍ، وَأَنَّ الْإِيمَناَ هُوَ مُجَرَّضُ التَّصْدِي4ِ، وَالْأَعْمَالَ لَيْسَتْ مِنَ ألْإِيمَناِ، ؤَأَنَّ إِيمَانَ أَفْسَكِ النٍَّلسِ كَإِيمَانِ جِبٍرِيلَ وًّمِيكَائِيلَ. | وَمِنْ حَؤُلَاءِ مَنْ يَغْتَرُّ بِمَسْأَلَةِ الْإِرْجَاءِ، وَأَنَّ الْإِيمَانَ هٍّوَ مُجَرَّدُ التَّسّدِيقِ، وَالْأَغْمَالَ لَئْسَتْ مِنَ الْإِيمَانِ، وَأَنَّ إِيمَانَ أَفْسَقِ النَّاسِ كَإِيمَامِ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ. | وَمِنْ هَؤُلَاءِم َنْ يَغْتَرُّ بِمَسْأَلَةِ اْلإِرْجَاء،ِ وَأَنَّ الْإِيزَانَ ُهوَ مُجَرَّدُ التَّصْدِقيِ، وَالَْأعَْمال َلَيْسَتْ مِنَ الْإِيمَانِ، وَأَنَّ إِيمَانَأ َفْسَقِ النَّاسِ كَإِيمَاهِ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ. |
وَلا تَزالُ تيمة مُتَأَثِّرَةً بِمَشْهَدِ وَضْعِ البَيْضِ الَّذِي شَهِدَتْهُ فِي أَيّارَ | وَلا تَزألُ تينة مُتَأَثِّرَةًب ِمَسُهّدْ وَضْعِ البَيْضِ الَّذِي شَهَِدتْهُ فِي أَيّارَ | وَلا تَزالُ تيمة مُتَأَثِّرَةً بِمَشْهَدِ وَضْعِ البَيْضِ الَّذِي شَهِدَتْهُ فِي أَيّارَ | وَلا تَظتلُ تيمة مُتَأَثِّرَةً بِمَشْهَدِ وَضْعِ البَيْضِ لاَّذِي شَهِدَتْهُف ِ يأَيّارَ |
فَهَذَا خَطُّهُ؟ قَالَ: فَحَدَّثْتُهُ بالقِصَّةِ، فقلتُ: إِنْ شِئْتَ قِبِلْتَ، وإِنْ شِئْتَ وَجَّهْتَ إِلَيْهِ وسَأَلْتَهُ، قَالَ: واختبَرَنِي، وكَتَبَ لِيْ إلَى البَصْرَةِ بِأَرْبَعَةِ آلَافٍ، قَالَ: وأَحْسَبُ قَالَ: كَتَبَ لِي مَرَّةً أُخْرَى قَالَ: فاشتَرَيْتُ وبِعْتُ، قَالَ عَبْدُ الله: وكَانَ يُنْسِئُ، قَالَ: فاكتَسَبْتُ نَحْوًا من ثَلَاثِيْنَ أَلْفًا.أَخْبَرَنِي بَرَكَةُ الدَّلّاَلُ، أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيْمَ، عن عَبْدِ العَزِيْزِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا مُهَنَّى، قَالَ: سَألتَ أَحْمَدُ عَن مُعَاوِيَةَ بنِ أَبِي سُفْيَان؟ فَقَالَ: لَهُ صُحْبَةٌ. فَقُلْتُ: ومِنْ أَيْنَ هُوَ؟ قَالَ: مَكِّيٌ، قَطَنَ الشَّامَ.حَدَّثَنَا مُهَنَّى قَالَ: سَأَلْتُ أَحْمَدَ عن يَزِيْدَ بنِ مُعَاوِيَةَ؟ فَقَالَ: هُوَ الَّذي فَعَلَ بالمَدِيْنَةِ مَا فَعَلَ؟ قُلْتُ: وَمَا فَعَلَ؟ قَالَ: نَهَبَهَا، قُلْتُ: فَنَذْكُرُ عنه الحَدِيْثَ؟ قَالَ: لَا تَذْكُرُ عَنْه الحَدِيْثَ، ولا يَنْبَغِي لأحَدٍ أَنْ يَكْتُبُ عَنْه حَدِيْثًا، قُلْتُ: ومَنْ كَانَ مَعَهُ بالمَدِيْنَةِ حِيْنَ فَعَلَ مَا فَعَلَ؟ قَالَ: أَهْلُ الشَّام، قُلْتُ: وأَهْلُ مِصْرَ؟ قَالَ: لَا، إِنَّمَا كَانَ أَهْلُ مِصْرَ في أَمْرِ عُثْمَانَ .أَنْبَأَنَا مُحَمَّد، عَنِ الدَّارَقُطْنِيِّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَبي | فَهَذَا حَطُّهُ؟ قَالٍّ: فَحَّدَّثْتُهُ بالقِصَّةِ، فقلتُ: إِنْ شِئْتَ قِبِلْتَ، وإِنْ شِيْتَ وَجَّهْتَ إِلَيْهِ ؤسَأَلتَْهُ، قَالَ: واحتبَرَنِي، وكَتَبَ لِيْ إلَى البَصْرًّةِ بِأَرْبَعَةِ آلَافٍ، 4َالَ: ؤأَحْثَبُ قَالَ: كَتََي لِى مَرَّةِّ أُخْرَي قَالَ: فاشتَرَيْتُ وبِعْتُ، قَألَ عِبْدُ الله: وكَأمَ يًّنْسِئُ، قًال:َ فاكتَسَبْتُ نَحْوًا من ثََلاثٌّيْنَ أَرْفًا.أَخْبَرَنيِ بَرَكَةُ الدَُلّاَلّ، أَخْبَرنَا إِبْرٍاهِيْم،َ عن عَبْدِ العَزِيْزِ، حَدَّثَنُّا مُحَمَّدُ بنُ اَلِيٍّ،ح َدَّثَخَع مُهَنَّى، قَالَ: سَألتَ أَحْمَُض عَنم ُعَاوٌيَةَ بنَ أًّبِي سِفْيَان؟ فَقَالَ: لَهُ صُحْبَةٌ. فَقُرْتُ: ومِنْ أَيْم هُوَ؟ قَالَ: نَكِّيٌ، قَطََن الشَّانْ.حَدَّثَنَا نُهَنَّى قَالَ: سْأَلْتُ أَحْمَضَ عن يَظِيْدَ لمِ معَُاوِيَةَ؟ فَقَالَ: هُوَ الَّذي فَعَلَب المَدِيْنَةِ مَأ فَاَلَ؟ قُلْتُ: وَمَا فَاَلَ؟ قَالَ:ن َهَبَحَع، قُلْتُ: فَنَذْكُرُ عخه علحَدَّيْثَ؟ قًالَ: لَا تَذْكُغُ عَنْه الحَدِيْثَ، ولا ثَنْبَِغي لأحّدٍ أْنْ يَكْتُب عَنْه حَدِيْثًا، قُلْتُ: ومَنْ كَانَ مُّعَهُ بارمَدِيْنَةِ حِيْنَ فَعّلَ مَا فَعَلَ؟ كَالَ: أَهْلُ الشَّام، 4ُغْتُ: وأَهْلٌ مِصْرَ؟ قَالَ: لَا، إِنَّمَا كَانَأ َهلُْ مِصرَْ في أمَْرِ عُثْمْانَ .أَةْبَأََنا مُحْمَّد، عَنِ الضَّارَقُطْنِيِّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَبي | فَهَذَا خَطُّهُ؟ قَألَ: فَحَدَّثْتُهُ بالقِصَّةِ، فقرتُ: إِنْ شِئْطَ قِبِلْتَ، وإِمْ شِئْتَ وَجَّهْتَ إِلَيْهِ وسَأَلْتَهُ، قَالَ: وأختبَرَمِي، وكَتَبَ لِيْ إلَى ألبَصْرَةْ بِأَرْبَعَةِ آلَافٍ، قَالَ: وأَحْسَبُ قَالَ: قَتَبَ لِي مَرَّةً أُخْلَى قَالَ: فاشتَرَيْتُ وبِعْتُ، قَالَ عَبْدُ الله: وكَانَ يُنْسِئُ، قٌالَ: فاكطَسَبْطُ نَحْوًا نن ثَلَاثِيْنَ أَلْفًع.أَخْبَرَنِي بَرَكَةُ الدَّلّاَلُ، أَخْبَرَنَا إُّبْرَأهِيْمَ، عن عَبْدِ الاَزِيْزِ، هَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا مُهَمَّى، قَالَ: سَأرتَ أَحْمَدُ عَم مُعَاوِيَةَ بنِ أَبِي سُفْيَان؟ فَقَالَ: لَهُ صُحْبَةٌ. فَقُلُتُ: ومِنْ أَيْمَ هُوَ؟ قَالَ: مكِّيٌ، قَطَنَ الشَّامَ.حَدَّثَنَا مُهَنَّّى قَالَ: سَأَلْتُ أَخْمَدَ عن يَزِيْدَ بنِ مُعَاوِيَةٍّ؟ فَقَعلَ: هُوَ الُّذئ فَعَلَ بالمَّدِّيْمَةِ مَا فَعَلَ؟ قُلْتُ: وَمَا فَعَلَ؟ قَالَ: نَحَبَهَا، قُلْتُ: فَنَذْكُغُ عنه الحَدِيْثَ؟ قَالَ: لَا تَذْكُرُ عَنْح الحَدِيْثَ، ولا يَنْبَغِي لأحَدٍ أَنْ يَكْتُبُ عَنْه حَضِيْثًا، قُلْتُ: ومَنْ كَانَ مَعَهُ بالمَدِيْنَةِ حِيْنَ فَعٍّلَ مَا فَعَلَ؟ قَالًّ: أَهْلُ الشَّام، قُلْتُ: وأَهْلُ مِصْرَ؟ قَالَ: لَا، إِنَّمَا كَانَ أَهْلُ مِصْرَ في أَمْرِ عُثْمَانَ .أَنْبَاَنَا مُحَمَّد، عَمِ الدَِّعرَقُطْنِيُّّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَبي | قَهَذَا خَطُّهُ؟ قَالَ: فَحَدَّثتُْهُ ابلقِصَّةِ، فقلتُ: إِنْ شِئْتَ ِقبِلْتَ، وإِنْ شِئْتَ وَجَّهْتَ إِلَيْه ِوسَأَْلتَهُ، قَالَ: واخىلَرَِني، وكَتَبَ لِيْ غلَى اليَصْرَةِ بِأَرْبَعَةِ آلَافٍ، قَالَ: وأَحْسَبُ قَلاَ: كَتَبَ لِس مَرَّةً أُخرَْى قَالَ: فاشتَرَيْتُ وبِعتُْ، قَالَ عَبْدُ الل:ه وكَانَ يُنْسِئُ، قَالَ: فاكتَسَبْتُن َحْوًا مخ َثلَاثِيْنَ أَلْفًا.أَخْبَرَنِي بَرَكَةُ الدَّلّاَلُ، ىَخْلََرنَا إِبْرَاهِيْمَ، عن عَبْدِ العَزِيْزِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ،ح َدَّثَنَا ُمهَنَّى، قَالَ: سَألتَ أَ-ْمَدُ عَن مُعاَوِيَةَ بنِ أَبِي سُفْيَان؟ فَقَالَ: بَهُ صُحْبَةٌ. فَقُلْتُ: ومِنْ تَيْنَ هُوَ؟ قَالَ: مَكِّيٌ، قَطَنَ الشَّامَ.حَّدَثَنَا مُهَهَّى قَالَ: سَأَلْتُ أَحْمَدَ عن يَزيِْدَ بنِ مُعَاوِيَةَ؟ فَقَالَ: هُوَ تلَّذيفَ عَلَ باملَ=ِيْنَِة مَا َفعَلَ؟ قُلْتُ: وَمَا فَعَلَ؟ قَال:َ نَهبََهَا، قُلْتُ: فَنَذْكُرُ عنه الحَدِيثَْ؟ قَالَ: لَا اَذْكُرُ عَنْ هالحَدِيْصَ، ولا ينَْبَ6ِي لأحَدٍ أَنْ يَكْىُبُ عَنْه حدَِيْثًا، قُلْتُ: ومَنْ مَانَ مَعَهُ بالمَدِيْنَةِ حِيْنَ فَعَلَ َما فعََلَ؟ ثَالَ: أهَْلُ لاشَّام ،قُلْتُ: وأَ8ْلُ مِصْرَ؟ قَالَ: لَا، إِنَّماَ كَانَ َأهْلُ نِصْرَ يف ﻻَمْرِ عُثَْمَىن .أَنْبََأنَا مُحَمَّد، عَنِ الدَّغرقَُطْنِيِّ، حَدَّثَنَ اأَحْمَدُ بن ُمُحَّمَدِ بنِأ َبي |
عُطَارِدُ التَّمِيمِيُّ، رَوَى عنهُ مُحمَّدُ بنُ سِيِرينَ حَدِيْثَهُ: في شِرَاءِ الحُلَّةِ للوَفْدِ، ولِيومِ العِيدِ. عُقَيْبَةُ بنُ رُقَيْبَةَ، وقِيلَ: رُقَيْبَةُ بنُ عُقَيْبَةَ، تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ في الرَّاءِ. عُتَيْقَةُ، رَوَى عَنْهُ عَبْدُ الله بنُ صَفْوَانَ. عُثَيْر، رَوَى عنهُ سُلَيْمَانُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ: إذا زُفَّتِ المَرْأَةُ إلى زَوْجَهَا شَيَّعَهَا سَبْعُونَ ألفَ مَلَكٍ. عُفَيْرُ بنُ أَبِي عُفَيْرٍ، رَوَى عنهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَبِي بَكْرٍ حَدِيْثَهُ: الوُدُّ يَتَوَارَثُ، والعَدَاوَةُ كَذَلِكَ. عَوْسَجَةُ بنُ حَرْمَلةَ الجُهَنِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ فِلْسِطِينَ، رَوَى عنه ابنهُ حَدِيْثَهُ: يا عَوْسَجَةُ، سَلْنِي أُعِطكَ. عُرْسُ بنُ عَمِيرَةَ الكِنْدِيُّ، رَوَى عنهُ عَدِيُّ بنُ عَدِيٍّ حَدِيْثَهُ: وأَمِّرُوا النِّسَاءَ في أَنْفُسِهِنَّ. عَنْبَسُ بنُ ثَعْلَبَةَ البَلَوِيُّ، شَهِدَ فَتْحَ مِصْرَ، ولَا يُعْرَفُ لَهُ رِوَايَةٌ، قَالَهُ أَبِي | عُطَارِضُ التٌّمِيمِيُّ، رَوَى عنهُ مُحمَّدُ بن ُشِيِرئنَ حَضِيْثَهُ: فى شرِاَءِ الحْلَّةِ للوَفدِْ، نلِىومِ العِيد.ِ عُقَيْبَةُ بمَّ رُقَيْبَةَ، وقِيلَ: رُقَيْبَةُ بنٌّ عُقَيبَةَ، تَقَدَّمَ ذِكْر8ُُ قي اررَّاءِ. عُتَْيقَةُ، رَوَ ىعَنْهُ عَبْدُ الله بنُ صَفْوَآنَ. عُثَيْر، رَوَى عنهُ صُلَيْمَانُ بنُ عَبَدِ اررَّحْمَنِ: إذا زًّفَِّتِ المَرْأَةُ إلى زَوجَهَا شَيَّعَهَا ءَبْعُونِّ ألفَ مَلَكٍ. عُفَيْرُ بنُ أَبِي عُفَيْرٍ، رَةَى عنهُ عَبْدُ الرَّحَمنِ بنْ أِّبِي بَكْغٍ خَدِيْذَهُ: الوُدُّ ىتَوَارَيُ، والعَدَاَوةُ كَذَلكَِ. عَوْسَجَةُ بنُ حَرْمَلةَ الجٌّهَنِيُّ، عِدَادُحُ في أَهْلِ فِلْسِطِيةَ، رَوَى عنه ابنهُ حَدِئْثَهُ: يا عَوْسَجَةُ، سَلْنِي أُعِطكَ. عُرْسٍ بنُ عِمِيرَةَ الكنِْدِيُّ، رَوٍّى عنهُ عَدِيُّ بنُ غَدِيٍّ حَدِيْثَهُ: وأَمِّرُوا النِّسَاءَ في أَنُْفشِهِنَّ. عَنْبَسُ بنَّ ثَعْلَبَةَ علبَلَوِيُّ، شَهِدَ فَتْحَ مِصْرَ، ولَا يّعْرَفُ لَهُ رِوَايَةٌ، قَالَهُ أَبِي | عُطَارِدُ التَّمِيمِيُّ، رَؤَى عنهُ مُهمَّدُ بنُ سِيِرينَ حَدِيْسَهُ: في شِرَاءِ الحُلَّةِ للوَفْدِ، ولِيومِ العِيدِ. عُقَيْبَةُ بنُ رُقَيْبٌّةَ، وقِيلَ: رُقَيْبَةُ بنُ عُقَيْبَةَ، تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ في الرَّاءِ. عُتَيْقَةُ، رَوَي عَنْهُ عَبْدُ الله بنُ صَفْوَانَ. عُثَيْر، رَوَى عنهُ سُلِيْمَانُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ: إذا زُفَّتِ المَرْأَةُ إلى زَوْجَحَا شَيَّعَهَا سَبْعُونَ ألفَ مَلَكٍ. عِّفَيْرُ بنُ أَبِي عُفَيْرٍ، رَوَى عنهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَبِي بَكْرٍ حَدِيْثَحُ: الوُدُّ يَتَؤَارَثُ، والعَدَاوَةُ كَثَلِكَ. عَؤْسَجَةُ بنُ حَرْمَلةَ الجُهَنِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ فِلُسِطْينَ، رَوَى عنه ابنهُ حَدِيْثَهُ: يا عَوْسَجَةُ، سَلْنِي أُعِطكَ. عُرْسُ بنُ عَمِيرَةَ الكِنْدِيُّ، رَوَى عنهُ عَدِيُّ بنُ عَدِيٍّ حَدِيْثَهُ: وأَمِّرُوا النِّسَاءَ في أَنْفُسِهِنَّ. عَنْبَسّ بمُ ثَعْلَبَةَ البَلَوِيُّ، شَهِدَ فَتْحَ مِصْغَ، ولَا يُعْرَفُ لَهُ رِوَايَةٌ، قَالَهُ أَبِي | عُطَارِدُ التَّمِيمِيُّ، رَوَى عنهُ مُحمَّدُ بنُ سِيِرينَ حَدِبْثَهُ: في شرَِاءِ الحُلَّةِ الوَفْدِ، ولِيومِ الاِيدِ. عُقَيَْلةُ بن ُرُيَؤْيَة،َ وقِيلَ: رُ4َيْبةَُ بنُ عُقَيْبَة،َ تَقََدّمَ ذِكْرُعُ في الرَّاءِ. عُتَْيقَةُ، رَوَى عَنْهُ عَبْدُ الله بنُ 3َفْوَانَ. عُثَْير، َرةَى عنهُ سُلَيْمَانُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ: إذا ُزفَّتِ المَْرَأةُ إلى زَوْجَهَا شَيَّعَهاَ سَبْعُننَ ألفَ مَلَكٍ. عُفَيْرُ بنُ أَبِي عُفَيْرٍ، رَوَى عنهُ 7َبْدُ الرَّحْمَنِ ةبُ أَبِي بَكْرٍح َدِيْثَهُ: الوُكُّ يَتوََارَثُ، والعَدَواَةُ كَذَلِكَ. 7َوْسَجَةُ بنُ حَرْمَلةَا لجُهَنِيُّ، عِدَادُهُ فيأَهْﻻِ فِلْسِطِينَ، رَوَى عنه ابنهُ حَدِيْثَهُ: يا عَوْسَجَُة،سَ لْنِي أُعِطكَ. عُرسُْ بنُ عَمِيرَةَ ابكِنْدِيُّ، رَوَى عنهُ َعدِيُّ لنُ عَدِيٍّ حَدِيْثَهُ: وأحَِّرُوا لانِّسَإءَ في أنَْفُسِهِنَّ.ع َنْبَشُ بنُ ثَهْلَبَةَ البَرَوِيُّ، شَهِد َفَنْحَ مِصْرَ، ولَا يُعْرَفُ لَهُ رِوَايَةٌ، قَالَهُ أَبِي |
تَنَاوَبَا فَلِصَاحِبِ أَيْ فَهِيَ لِصَاحِبِ النَّوْبَةِ بِنَاءً عَلَى أَنَّ الْكَسْبَ النَّادِرَ يَدْخُلُ فِي الْمُهَايَأَةِ وَهُوَ الْأَصَحُّ بِخِلَافِ زَكَاةِ الْفِطْرِ لِأَنَّهَا مُتَعَلِّقَةٌ بِالْبَدَنِ كَأَرْشِ الْجِنَايَةِ الْمُتَّفَقِ عَلَى عَدَمِ دُخُولِهِ فِيهَا، وَالْمُرَادُ صَاحِبُ النَّوْبَةِ حَالَةَ الِالْتِقَاطِ لَهَا لَا حَالَةَ تَمَلُّكِهَا فَلَوْ تَنَازَعَا فَقَالَ السَّيِّدُ وَجَدْتهَا فِي يَوْمِي وَقَالَ الْمُبَعَّضُ بَلْ فِي يَوْمِي صُدِّقَ الْمُبَعَّضُ كَمَا نَصَّ عَلَيْهِ الشَّافِعِيُّ؛ لِأَنَّهَا فِي يَدِهِ وَيَنْزِعُهَا الْوَلِيُّ مِنْ الصَّبِيِّ الَّذِي الْتَقَطَهَا وَيُعَرِّفُهَا لَا مِنْ مَالِ الصَّبِيِّ بَلْ يَرْفَعُ . قَالَ الْجَبَلِيُّ وَالنَّوَوِيُّ فِي نُكَتِهِ: مَتَى غَلَبَ عَلَى ظَنِّهِ أَنَّهُ إذَا عَرَّفَهَا أَخَذَهَا مِنْهُ السُّلْطَانُ لِجَوْرِهِ لَمْ يَجُزْ لَهُ التَّعْرِيفُ بَلْ تَكُونُ أَمَانَةً فِي يَدِهِ أَبَدًا وَلِلْإِشْهَادِ فَائِدَتَانِ أَنَّهُ رُبَّمَا طَمِعَ فِيهَا بَعْدَ ذَلِكَ فَإِذَا أَشْهَدَ لَمْ يَقْدِرْ عَلَى ذَلِكَ وَأَنَّهُ قَدْ يَمُوتُ قَبْلَ مَجِيءِ صَاحِبِهَا فَيَأْخُذُهَا الْوَاجِدُقَوْلُهُ: وَالتَّرْجِيحُ مِنْ زِيَادَتِهِ وَقَالَ الْبَغَوِيّ إنَّهُ الْمَذْهَبُ وَعَامَّةُ الْأَصْحَابِ عَلَيْهِ قَوْلُهُ: وَيَصِحُّ الْتِقَاطُ ذِمِّيٍّ إلَخْ وَهَلْ الْمُعَاهَدُ وَالْمُسْتَأْمَنُ إذَا جَاءَانَا كَالذِّمِّيِّ قَالَ الْأَذْرَعِيُّ لَمْ أَرَ فِيهِمَا نَقْلًا وَقَالَ | تَنَاوَبٌّا فًّلِصَاحِبِ أَيْ فَهِيَ لِصَاحِبِ ألنَّوٌّبَةِ بِنَاءً عَلَى أَنَّ الْكَسْبَ النَّاضِرَ يَدْخُلُ فِي الْمُهَايَأَةِ وَهُوَ الْأَصَحُّ بِخِلَافِ زَكَاةِ الْفِطْرِ لِأَنَّهَا مَتَعَلِّقَةٌ بِالْبَدَنِ كَأَرْشْ الٌجِمَاَيةِ الْزُتَّفَقُّ عَلَى عَدَمِ دُخُولِهِ فِيهَا، وَاْلمُرَادُ صَاخِبُ النَّوًّبَةِ حَالَةَ ارِالْتِقَاطِ بَهَا لَا حَالَةَ تَملَُّكِهٌا فلَو ْتَنَازَعَا فَكَلاَ السَّيِّدُ وَجَضْتهَا فِئ يَوْمِي وََقالَ الْمُبٌّعَّضُ بِّلْ فِي بَوْمِي صُضِّكَ الْمُبَعَضُّ َمكَا نَصَّ اَلَيْهِ ارشًَافِعِيُّ؛ لِىَنََّها فِي يَدِهٌ وَيَنًزِعُهَا الْوَلْيُّ مِنْا لصَّبِيِّ ارَّذِي اْلتَقَطَحَا مَيُعَرِّفُهَا لَا مِنْ مَالِ الصَّبِثِّ بِّلْ يَرْفَعُ . قاَلَ الْجًّبَلِيَُّ وَالنَّوَوِىُّ ِفي نُكَتِهِ: مَىىَ غَلَبَ عَلىَ ظَنِّهِأ َنَّهُإ ذَا عَرَّفَهَا أَخَذَهَا مِنْهُ علصُّلْضَانُ لِجَوْرِهِ لَمْ يَجُزْ رَهُ التَّعْرِيفُ بَلْ تَكًّوُن أَماَنةًَ فِي يَدِهِ أَِّبدًا وَلِلْإِْشهَادِ فَائِضَتَان ِأَنَّهُ رُبَّمَا طَمِعَف ِيهَا بَعْدَ ذَلِكَ فَإِذَا أَشْهَدْ لَمْ يَقْدِرْ عَلَى ذَلِكَ وَأَنَّهُ قْدْ يَمُوتُ قَبْلَ مَجِيءِ صَاحِبِهَا فَيَأْخُذُهَا الْوَاجِدُقٍوْلُحُ: وَالتَّرْجيِحُ مِنْ زِىَاَضتِهِ وَقَالَ الْبغََوِيّ إتَّهُ الْمَذْهَبُ وَعَامَّيَ لاْأَصْخَابِ عَلَيْهُ قوَْلُه: وَيٍّصِحُّ الْتِقَعطّ ذَّمِّيُّ إلَخْ وَهَلْ افْمُعَاهَدُ وٌّالْمُسْتَأْكَنُ إذَ اجَاءَانَا كَالثِّمِّيِّ قَالَ الْأَذْرَعِيُّ لَمْ ﻻَرَ فِيهِمَا نَقْلًا وَقَافَ | تَنَاوَبَا فَلِصَاحِبِ أَيْ فَهِيَ لِصَاحِبِ النَّوْبَةِ بِنَاءً عَلَى أَنَّ الْكَسْبَ النَّادِرَ يَدْخُلُ فِّي الٌّمُهَايَأَةَ وْهُوَ الْأَصَحُّ بِخِلَافِ زَكَاةِ الْفَّطْرِ لِاَنَّهَا مُتُعَلِّقَةٌ بِالْبَدَنِ كَأَرْشِ ارُّجِنَايَةِ الْمُتّفَقِ عَلَى عَدَمِ دُخُولِهِ فِيهَا، وَالْمُرَادُ صَاحِبُ النّْوْبَةِ حَالَةَ الِالْتِغَاطْ لَهَا لَا حَالَةَ تَمًلُّكِهَا فَلَوْ تَنَازَعَا فَقَالَ السَّيِّدُ وَجَدْتهَا فِي يَوْمِي وَقَالَ الْمُبَعَّضُ بَلْ فِي يَوْمِي زدِّقَ الْمُبَعَّضُ كَنَا نَصَّ عَلَيْهِ الشَّافِعِيُّ؛ لِأَنَّهَا فِي يَدِهِ وَيَنْزِعُهَا الْوَلِيُّ مِنْ الصَّبِيِّ الَّذِي الْتَقَطَهَا وَيُعَرِّفُهَا لَا مِنْ مَالِ الصَّبِيِّ بَلْ يَرْفَعُ . قِّالَ الْجَبَلِيُّ وِالنَّوَوِيُّ فِي نُكَتِهِ: مَتَى غَلَبَ عَلَى ظَنّهِ أَنَّهُ إذَا عَرَّفَهَا أَخَذَهَا مِنْهُ السُّلْطَانُ لِجَوْرِهِ لَمْ يَجُزْ لَهُ التَّعْرِيفُ بَلْ تَكُونُ أَمَعنَةً فِي يَدِهِ أَبَدًا وَلِلْإِشْهَادِ فَائِدَتَانِ أَنَّهُ رُبَّمَا طَمِعَ فِيهَا بَعْدَ ذَلِكَ فَإِذَا اَشْهَدَ لَمْ يَقْدِرْ عَلَى ذَلِكَ وَأَنَّهُ قَدْ يَمُوتُ غَبْلَ مَجِئءَّ صَاحِبِهَا فَيَأْخُذُهَا الْوَاجِدُقَوْلُهُ: وَالتَّرْجِيحُ مِنْ زِيًادِتِهِ وَغَالَ الْبَغَوِيّ إنَّهُ الْمَذْهَبُ وَعٌامَّةُ الْأَصْحَابِ عَلِيْهِ قَوْلُهُ: وَيَصِحَُ الْتِقَاطُ ذِمُّيٍّ إلَخْ وَهَلْ الْمُعَاهَدُ وَالْمُسْتَأْمَن إذَع جَاءَانَا كَالذِّمِّيِّ قَالٌّ الْأَذْرَعِيُّ لَمْ أَرَ فِيهِمَا نَقْلًا وَقَالَ | تَناَوَبَا فَلِصَاحِبِ أَيْ فَهِيَ لِصَاحِبِ النَّوْبَةِ بِنَاءً عَلَى أَنَّ الْكَسْبَ النَّادِرَ َيدْخُلُ فِي الْمُهَايَأَةِ وَهُوَ الْأَصَحُّ بِخِلَافِ زَكَاةِ الْفِطْرِ لِأَنَّهَا مُتَعَلِّقَةٌ بِالْبَدَنِ كَأَرْشِ الْجِنَايَتِ الْمُتَّفَقِ عَلَى عَدَمِ دُخُولِهِ فِيهَا، وَالْمُراَدُ صَاحِبُ إلنَّوْبَةِ حَالَةَ الِالْتِقَاطِ لَهَا لَا حَالَةَ تَمَلُّكِهَى فَلَوْ تَنَاَعزَل فَقَالَ السَّيِّدُ مَجَدْتهَا فِي يَوْميِ وَقَالَ تلْمُبَعَّضُ بَلْ فِي يَوِْني صُدِقَّ الْمبَُعَّضُ كَمَغ نَصَّ َعليَْهِ الشَّافِعِيُّ؛ لِأَنَّهَا فِي يَدِه وَِيَنْكِعُهَا الْوَلِيُّ مِنْ الصَّبِيِّ الَّذِي الْتَقَطَهَا وَيُعَﻻِّفُهَا لَا مِنْ مَالِ الشَّبِيِّ بَلْ يَرْفَعُ . قَالَ الْجَبَلِيُّ وَالنَّوَوِيُّ فِي نُكَتِهِ: مَتَى غلََبَ عَلَى ظَنِّهِ أَنَّهُ إذَا عَرَّفَهَا َأخذََهَا مِنْهُ السُّلطَْانُ لِجَوْرِهِ َلْم يَجُز ْلَهُ التَّعْرِيفُ بَلْت َكُونُ أَمَانَةً فِث يَدِهِ أَبَدً اولَِلِْإْشهَادِ فَائِدَتَانِ أَنَّهُ رُبَّمَا طَمِعَ فِيهَا بَعْدَ ذَلِكَ فَإِذَاأ َشْهَدَل َمْ يَقْدِرْ عَلَى ذَلِكَ َوأَنَهُّ قَدْ يَمُوتُ قَبْلَ مَجِيءِ صَحاِبِهَا فَيَأُْخذُهَا اولَْاجِدُقَوْلهُُ: وَافتَّرْجِيحُ مِنْ زيَِادَتِهِ وَقَااَ الْبَغَوِّي إنَّهُ ألْمذَْهَبُ وَعَامَّةُ الْأَصْحَباِ عَلَيْهِ قَوْلُهُ: وَيَصُِحّ ﻻفْتِقَاطُ ذِمِّيٍّإ لَخْ وَهَلْ الْمُعَاهَدُ وَالْمُسْتَأْمَنُ إذَا جَاءَاةَا كَالذِّمِّيِّ قَالَ إغَْأذْرَعِيُّ لَمْ أَرَ فِيهِمَا نَقْلًا وَبَالَ |
مَنْعُ حَلِيلِهَا مِنْ وَطْئِهَا لِاحْتِمَالِ الْعُلُوقِ وَالْمُعْتَمَدُ عَدَمُ مَنْعِهِ اه ح ل قَوْلُهُ وَلَوْ بِتَصْدِيقِهَا فِيهِ أَيْ مِنْ غَيْرِ يَمِينٍ إنْ كَانَ هُنَاكَ مُخَايَلَةٌ أَيْ أَمَارَاتُهُ وَإِلَّا فَلَا بُدَّ مِنْ يَمِينٍ إلَى أَنْ يَظْهَرَ مَخَايِلُ الْحَمْلِ لِأَرْبَعِ سِنِينَ كَمَا قَالَهُ الْإِمَامُ اه ح ل.وَعِبَارَةُ شَرْحِ م ر وَعَلَى الْمُسْتَحِقِّ عِنْدَ تَصْدِيقِهَا الصَّبْرُ إلَى وَقْتِ ظُهُورِ الْحَمْلِ لَا إلَى انْقِضَاءِ أَرْبَعِ سِنِينَ بَعْدَهُ بِلَا ثُبُوتٍ وَيُمْنَعُ الزَّوْجُ مِنْ وَطْئِهَا وَإِلَّا فَاحْتِمَالُ الْحَمْلِ دَائِمٌ فَيَقُوتُ الْقَوَدُ عَلَى مَا قَالَهُ الدَّمِيرِيُّ لَكِنَّ الْمُتَّجِهَ كَمَا فِي الْمُهِّمَّاتِ عَدَمُ مَنْعِهِ مِنْ ذَلِكَ وَإِنْ كَانَ يُؤَدِّي إلَى مَنْعِ الْقِصَاصِ وَلَوْ قَتَلَهَا الْمُسْتَحِقُّ وَالْجَلَّادُ بِإِذْنِ الْإِمَامِ فَأَلْقَتْ جَنِينًا مَيِّتًا وَجَبَتْ غُرَّةٌ عَلَى عَاقِلَةِ الْإِمَامِ عَالِمًا بِالْحَمْلِ أَوْ جَاهِلًا لَا إنْ عَلِمَ الْوَلِيُّ دُونَهُ وَالْإِثْمُ مَنُوطًا بِالْعِلْمِ وَلَا كَذَلِكَ الضَّمَانُ انْتَهَتْ وَقَوْلُهُ وَإِنْ كَانَ يُؤَدِّي إلَى مَنْعِ الْقِصَاصِ أَيْ بِأَنْ تَكَرَّرَ مِنْهُ الْوَطْءُ وَطَالَ الزَّمَنُ حَتَّى وَلَدَتْ بِتَقْدِيرِ الْحَمْلِ فَإِنَّهُ لَا يُمْنَعُ مِنْ وَطْئِهَا مُدَّةَ الرَّضَاعِ وَيَجُوزُ | مَنًّعُ حَلِيِلهَا مِنْ وَطْئِهَا لِاحْتًّمَالِ الْعُلُوقُّ وَاْرمُعْتٌوَدّ َعدَمُ مَنْعِهِ عه ح ل قَوْلُهُ وَلَوْ بّتَصْدِيقِهَآ فِيهِ أَيْ منِ ْغَيْرِ يَمِينٍ إنْ كَانَ هُنَاكَ مُخَايََلةٌ أَْي اَمَارَاتُهُ وَإِلَّاف َلَا بُدَّ مِنْ يَمِينٍ إلَى أَنْ يَظْهَرَ مَغَايِلُ الْحَمْلِ ﻻِأَرْبَعِ سِنِينَ كَمَا قَالَهُ الْإِمَامُ اه ح ل.وَعَِبارَةُ شَرْحِ م ر وَعُلَى الْمُسْتَحِقِّ عِنّدَ تَصْدِىقِهَا ارصَّبْرّ إلَى وَقْتِ ظُهُورِ الْحَمْلِ لَا إلَى انْقِضَاِء أَرْبَعِ سِنَينَ بَغْ\َهُ بِلَا ثُبُوتٍ نْيُمْنَعُ الزَّوْجُ مِنْ وَْطئَّهَا وَإِلَّا فَاحُّتِمَالُ الْحَمْرِ دَائِمٌ فَيَكُؤطُ الْقَوَدُ علََى مَا قَالِّحُ الدَّمِيرِيُّ رَكَّنَّ اْلمُتَّجِه َكَمَا فِي الْمُهٌّمَّاتِ عَدٌّمُ مَنْعِهِ مِنً ذَلِكَ وَإِنْ كَانَ يُؤَضّْي إلَى مَنْعِ الْقِصَأصِ وِلوَْ غَتَلَهَا الِّمُسْتَحِقُّ وَارْجَلٌَّادُ بِإِذْنُ آلْإِمَامِ فَألَْكَتْ جنِينًا مَيِّتًا وَجَبَتْغ ُرَّوٌ عَلَى َعاقِلَةِ الْإِمَامِ غَالِماُ بِالْحَمْل أَوْ جَاهِلًا لَا إنْ عَلِمَ علْوَّلِيَُ دُونَحُ وَالْإِثُّمُ مَنُوطًا بِالْعِرْمَّ وَلَا كَذَلِكَ الضَّمَانُ انُتَحَتْ وَقَوْلُهُ وَإِنْ كَعنَ يُؤَدِّئ إلَى مَنْعِ الْقِصَاصِ أَءْ بِأَنْ ىَكَرَّرَ مّمْهُ علْوَطْء وَطَالَ الزَّمَنُ حَتَّى وَلَدَتْ بِتَقْدِير ِلاْحَمْلِ فَإِنَّهُ لَا يُمنَاُ مِنْ وَطْيِهَل مُدَّةَ الرَّضَاع ِوَيَجُوزُ | مَنْعُ حَلِيلِهَا مِنْ وَطْئِهَا لِأحْتِمَالِ الْعُلُوقِ وَعلْمُعْتَمَدُ عَدَمُ مَنْعِهِ اه ح ل قَوْلُهُ وَلَوْ بِتَّصْدِيقِهَا فِيحِ أَيْ مِنْ غَيِّرُّ يَمِينٍ إنْ كَانَ هُنَاكَ مُخَايْلَةٌ أَيْ اَمَارَاتُهُ وَإِلَّا فَلَا بُدَّ مِنٌ ئَمِينٍ إلَى أَنْ يَظْهَرَ مَخَايِلُ الْحَمْرِ لِأَرْبَعِ سِنِينَ كَمَا قَالَهُ الْإِمَامُ اه ح ل.وَعِبَاغَةُ شَرْحِ م ر وَاَلَى الْمُسْتَحِقِّ عِنْدَ تٍصْدِيقِهَا الصَّبْرُ إلَى وَقْتِ ظُهُورِ الْحَمْلِ لَا إلَى انْقِضَاءِ أَرْبَعِ سُنِينَ بَعْدَهُ بِلَا ثُبُوتٍ وَيُمْنَعُ الزَِوْجُ مِنً وَطْئِحَا ؤَإِلَّا فَاحْتِمَالِ الْحَمْلُ دَائِمٌ فَيَقُوتُ الْقَوَدُ عَلَى مَا قَالَهُ الدَّمِيرِيُّ لَكِنَّ الْمُتَّجِهَ كَمَأ فِي الْمُهِّمَّأطِ عَدَمُ مَنْعِهْ مِنْ ذَلِكَ وَإِنْ كَامَ يُؤَضٌّي إلَى مَنْعِ الْقِصَاصِ وَلَوْ قَتَلَهَا الْمُسْتَحِقُّ وَالْجَلَّادً بِإَذْنِ الْإِمَانِ فَأَلْقَتْ جَمِينًع مَيِّتًا وَجَبَتْ غُرَّةٌ عَلَى عَاقِلَةِ الْإِمَامِ عَالِمًا بًالْحَمْلِ أَوْ جَاهِلًا لَا إنْ عَلِمَ الْوَّلِيُّ دُونَهُ وَالْإِثْمُ مَمُوطًا بِالْعٍلْمِّ وَلَا كَذَلِكَ الضَّمَانُ انْتَهَتْ وَقَوْلُهُ وَإِنْ كَانَ يُؤَدِّي إلَي مَنْعِ الْقِصَاصِ أَئْ بِأَنْ تَكَرَّرَ مِنْهُ ارْوَطِءُ وَطَالَ الزَّمَنُ حَتَّى وَلَدَتْ بِتَقْدِيرِ الْحَمْلِ فَإِنَّحُ لَا يُمْمَعُ مِمْ وَطْئِهَا مُدَّةَ الرَّضَاعِ وَيَجُوزُ | مَنْعُ حَلِيلِهَا مِنْ وَطْئِهَا لِاحْتِمَالِ الْعُرُوقِ وَالْمُعْتَمَدُ عَدمَُ َونْعِهِ اه ح ل قَوْلُُه وَلَوْ بِتَصْدِيقِهَا فِيهِ أيَْ مِنْ غَيْر ِيَِمينٍ إوْ كَانَ هُنَاكَ ُمحَايَﻻَةٌ أَيْ أَمَارَاتُهُو إَِلَّا فََلا بُدَّ نِنْ َيمِينٍ إلَى أَنْ يَظْهَرَ مَخَايِلُ الْحَمْلِ ِلأَرْبَعِ سِنِينَ َكماَ قَالَهُ الِْإمَامُ ا9 حل.وَعِبَارَةُ شَرْحِ م ر وَعَلَى الْمُسْتَحِقِّ عِنْدَ تَصْدِيقِهَا الصَّبْرُ إلَى وَقْتِ ظُهُورِ الْحَمْل ِلَا إَلى انْقِضَائِ أَرَْبعِ سِنِينَ بَعْدَهُ بِلَا ثُبُوتٍو َيُمنَْعُ الزَّوْج ُمِنْ وَطْئِهَا مَإِلَّا فَاحْتِمَالُ الْحَمْلِ دَائِمٌ فَيَقُوتُ الْقَوَدُ عَلَى مَا قَالَهُ ادلَّمِييِرُّ لَكَِنّ الْمُتَّجِهَ كَمَاف ِي الْمُهِّحَّاتِ عَدَُم مَنْعِهِ مِنْ ذَلِكَ وَإِنْ كَاَن يُؤَدِّي إلَى مَخْعِ الْقِصَاصِ وََلوْ قَتَلَهاَ الْمُسْتَحِقُّ وَالْجَاَّاُد بِإِذْنِ الْإِمَماِ فأََلَْقتْ جَنِينًا مَيِّتًا وَجَبَتْ غُرَّةٌ علََى عَاقِلةَِ الْإِمَامِ عَالِمًا بِلاْحَمْلِ أَوْ َجاهِلًا لَا إنْ علَِمَ الَْولِيُّ دُونَهُو َالْإثِْممُ َمُوطًا بِالْعِلمِْ وَلَا كَذَفِكَ الضَّمَانُ انتَْهَتَْ وقَمْلُهُ وَإِنْ كَانَ يُؤَدِّي تلَى مَنْعِ الْقِصَاثِ أَيْ بِﻻَنْت َكَرَّرَ مِنْهُ الْوَطْءُ وَطَالَ الزَّننَ تُحََّى وَلَكَتْ بِتَقْدِيرِ الْحَمْلِ فَإِنَّهُ لَا يُمْنَعُ مِنْ وَطْئِهَا مُدَّةَ الرَّضَعاِ وَيَجُوزُ |
لَهُ ذِمَّةٌ قَوْلُهُ أَيْضًا قَالَ الْبُلْقِينِيُّ وَكَذَا مُرْتَدٌّ إلَخْ عِبَارَةُ شَرْحِ الرَّوْضِ عَنْ الْبُلْقِينِيِّ قَالَ وَكَذَا مُرَاقُ الدَّمِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ وَهُوَ مُتَمَكِّنٌ مِنْ إسْقَاطِ الْقَتْلِ بِالتَّوْبَةِ كَتَارِكِ الصَّلَاةِ وَمَنْ قُتِلَ فِي قَطْعِ الطَّرِيقِ اه. وَقَوْلُهُ: وَهُوَ مُتَمَكِّنٌ مِنْ إسْقَاطِ الْقَتْلِ بِالتَّوْبَةِ قَدْ يَخْرُجُ الزَّانِي الْمُحْصَنُ قَوْلُهُ: لِأَنَّهُ لَا يُؤْمَرُ بِقَتْلِ نَفْسِهِ قَضِيَّةُ هَذِهِ الْعِلَّةِ أَنَّ الْمُرَادَ بِقَوْلِهِ أَنَّهُ يَأْكُلُ أَنَّهُ يَجُوزُ أَنْ يَأْكُلَ.قَوْلُهُ: لَزِمَهُ تَقْدِيمُهَا عَلَى الْحَرَامِ يَحْتَمِلُ أَنْ يُرَادَ بِتَقْدِيمِهَا مَا يَشْمَلُ مُقَارَنَتَهَا كَأَنْ يَضَعَ قِطْعَةً مِنْ الْحَرَامِ عَلَى اللُّقْمَةِ وَيَتَنَاوَلُهُمَا مَعًا.قَوْلُهُ: بِأَنْ لَمْ يَخْشَ مَحْذُورًا قَبْلَ وُصُولِهِ لَعَلَّ الْمُرَادَ لَمْ يَخْشَ مَحْذُورًا قَبْلَ وُصُولِهِ بَعْدَ سَدِّ الرَّمَقِ أَمَّا لَوْ لَمْ يَخْشَ مَحْذُورًا كَذَلِكَ بِدُونِ سَدِّ الرَّمَقِ فَيَنْبَغِي امْتِنَاعُ مَا يَسُدُّ الرَّمَقَ أَيْضًا لِعَدَمِ الْحَاجَةِ إلَيْهِ بَلْ لَا يُتَصَوَّرُ سَدُّ رَمَقٍ حِينَئِذٍ قَوْلُهُ: الرَّمَقُ وَهُوَ بَقِيَّةُ الرُّوحِ إلَخْ قَالَ فِي شَرْحِ الرَّوْضِ كَمَا قَالَهُ جَمَاعَةٌ وَقَالَ بَعْضُهُمْ إنَّهُ | لَهُ ذِمَّةٌ قُوْلُهُ أَيْظًأ قَالَ الُْبرْقِيمِيُّ وَكًّذَا مُرْتَدٌّ إرَخْ عِبَارَةُ شَرْحِ ألرَّوْضِ عٍّنْ الْبُفْقِينِيِّ بُالَ وَكَذَا مُرَاقُ الدَّمِ مِنْ الْمُسْلِميِنَ وَهُوَ مُتَمَكِّنٌ ِمنْإ سْقَاطِ اْلَقتْلِ رِالتَّوْبَةِ كَتَارِكِ الصَُلَاةِ ؤَمَنْ قُتِلَ فِي قَطْعِّ اطلَّرِقيِ اه. وَقَوْلُهُ: وُّهُؤَ مُتَمَكُّنٌ مِنْ إسْقَاطِ الْقَتْلِ ِبالَتّوْبَمِ قَدٍ يُّخْرُجُ الزَّانِي الْمُحُّصَم قَوْلُهُ: لِأَنَُّه لّا يُؤْمَرُ بِقَتْلِ نَفْسِهِ قُضِيَّةُ هَذِِه الْعِلَّةِ أَنَّ الْمُرَادَ بًّقَوْلِهِ أَنَّهِّ يَأْقُلُ أَنَُّه يَجُوزُ َأنْ يَأْكُلَ.قَوْلُهُ: َلزِمَهُ تَقْدِيُمهَع عَرَى الْحَرَامِ ئَحْتَمِلُأ َنْ يُرَادَ بِتَقْدِيمِحَا مَا يَصْمَلُ مُقَارَنَتَهاَ كَأَنْ يَضعَ قِطْعَةً مِمْ الْحَرَامِ عَلَى اللٍّّقْمَةِ وَيَتَنَاوَلُهٍّمَأ مَعًا.قَوْلُحُ: بِأِنُّ لمَْي ًّخْشَ مَحْذُورًا قَبْﻻَ وصُُولِهِ لَعَلَّ الْمَُرادَ لَمٍ يَخْشَ مُحْذُورًا 5َبْلَو ُصُولِهِ بَعْدَ سَدِّ الرَمَّقِ أََمّ الَوْ لَمْ يَخْشَ مَحْذٌورًاك َذَلِكَ بِدُونِ سَدِّ الرََحقِ َفيَنْبَعِي امْتِنَاعُ مَا بَسُدُّ الرَّمٌّقَ أَيْضًا لِعَدَمِ الْحاَجةَِ إلَيْهِ بَلْ لَا ىُتََصوَّغُ سَدُّ رَمَقٍ حِينَّئِذٍ قَوْلُهُ: ألرَّمَقُ مَهُوَ بَقِيَّةُ الرُوّحِ إلَخْ قَالَ فِي شَؤْ0ِ الغَّؤّظِ كَمَأ قَافَحُش َمَاعَةٌ وَقَالَ بَعْضُهُمْ إنَّتُ | لَهُ ذِمَْةٌ قَوْلُهُ أَيْضًا قْالَ علْبُلٌقِينِيُّ وَكَظَا نُرْتَدٌّ إلَخْ عِبَارَةُ شَرْحِ الرَّوْضِ عَنِ الْبُلْقِينِيِّ قَالَ وَكَذَا مُرَاكُ الدَّمِ مِنْ الْمٍسْلِنِينِ وَهُوَ نُتَنَكِّنٌ مِمْ إسْقَأطِ الْقَتْلِ بِالتًّوْبَةِ قَتَارِكِ الصَّلَاةِ وَمِنْ قُتِلَ فِي قَطْعِ الطَّرِيقِ اه. وقَوْلُهُ: وَهُوً مِّتَمَكِّنٌ مِنْ إسِقَاطِ الْقَتْلِ بِالتَّوٌبَةِ قَدْ يَخْرُجُ علزَّانِي الْمُحٍصَنُ قَوْلُهُ: لِأَمَّهُ لَا يُؤْمَرُ بِقَتْلِ نَفْسِهِ قَضِيَّةُ هَذِهِ الْعِلَّةِ أَنَّ الْمُرَأدَ بِقَوْلِهِ أَنَّهُ ئَأْقُلُ أَنَّهُ يَجُوزُ اَنْ يَأْكُلَ.قَوْلُهُ: لٍّزِمَهُ تَكْدِيمُهَا عَلَى علْحَرَامِ يَحْتَمِلُ أَنْ يُرَادَ بِتَقْدِيمِهَأ مَا يًشْمَلُ مُقَارَنَتَهَا كَأَنْ يَضَعَ قِطْعَةً مِنْ الْحَرَامِ غَلَى اللُّقْمَةِ وَّيَتَنَاوَلُهُمَع مَعًا.قَوْلُهُ: بِأَنْ لَمْ يَخْشَ مَحْذُورًا قَبْلَ وُصُولِهِ لَعَلَِ الْمُرَادَ لَمْ ئَخْشٍ مَحْذُورًا قَبْلَ وُصُولِهِ بَعْدَ سَدِّ الرَّمَقِ أَمَّأ لَوْ لَمْ يَخْشَ مَحْذُورًا كَذَلِكُ بِدُونِ سَدِّ الرَّمَقِ فَيَنْبَغِي امْتًّنَاعُ مَا يَسُدُّ ألرَّمَقَ أَيْضًا لِعَدَمِ الْحَاجَةِ إلَيّهِ بَلْ لَا ىُتَصَوَّرُ سَدُّ رَمَقٍ حِينَئِذٍ قَوْلُهُ: الرَّمَقُ وَهُوَ بَقِيَّةُ الرُّوحْ إلَخْ قَالَ فِي شَرْخِ الرَّوْضِ كَمَا قَالَهُ جَمَاعَةٌ وَقَالَ بَعْضُهُمْ إنَّهُ | َلهُ ذِمَّةٌ قَوْلُ8ُ أَيْضًاق َاَل الْبُلْقِينِيُّ وكََذَا مُرْاَدٌّ إلَخعْ ِبَابَةُ شَرْحِ الرَّزْضِ عَنْ الْبُلْقِينِيِّ قَالَ وََكذَا مُرَا4ُ الدَّمِ مِنْ الْمُسْلِمِيَن نَهُوَ مُتَمَكِّنٌ مِنْ إسْقَاطِ الْقَتْلِ بِالتَّوَْبةِ كَتَارِكِا لصَّلَاةِو َمَنْ قُتِلَ فِي ثَطْعِ الطَّرِقيِ غه. وَقَوْلُهُ: وَخُوَ مُتَمَكِنٌّ مِنْ إسْقَاطِ الْقَتْلِ بِالتَّوْبَةِ قَدْ يَخْرُجُ الزَاّنِي الُْمحْصَنُق َوْلُهُ :ﻻأَِنَّهُ لَا يُؤْمَرُ بِقَتْلِ نَفْسِهِ قَضِيَّةُه َذِهِ لاْعِلَّةِ أَنَّ الْمُرَادَب ِقَوْلِهِ ﻻَنَّهُ يَأْكُلُ أََنّهُ يَجُوزُ إَنْ يَأْكُلَق.َوْلُهُ: لَزِمَهُ تَقْ\ِيمُهَا علَىَ الْحَرَامِ يَحَْتمِلُ أَنْ يُرَادَ بِتَقْدِيمِهَا مَا َيشْمَلُ مُقَارَنَتَهَا كَأَنْ يَضَعَ قِطْعَةً مِنْ الْحَرَاِم عَلَى اللُّقْمَةِ وَيَتَنَاوَلُهُمَا مَعًا.قَوْلُهُ: بِأَنْ لَمْ يخَْشَ مَحْذُورً ىقَبْلَ وُصُوِلهِ لَعَلَّا لْمُرَادَ لَم ْيَخْشَ مَحْذُوًرا قَفلَْ وُصُواِهِ بَعْدَ سَدِّ الرَّمَقِ أَمَّا لَوْ لَمْ يَخْشَ مَحْذُورًا كَذَلِك َِبدُونِ سَدِّا لﻻَّمَقِ فَيَنْبَغيِ امْتِنَاع ُمَا يَسُدُّ الرَّمَقَ أَيْضًغ لِعََدِم الْحَاجَةِ إلَيْهِ بَلْ لَا يُتَصَوَّرُ سَدُ ّرَمَقٍ حِينَئِذٍ قَوْلُهُ: ارلَّمَق ُوَهُو َبَقِيَّةُ الرُوّحِ إلَخْ قَالَ فِي شَرْحِ الرَّنْضِ كَكَإ قَالَهُ جَمَاعَةٌ وَقَالَ بعَْضُهُم ْإنَّهُ |
نُضِيَ الْحُسامُ فَدَلَّ رَوْنَقُ صَفْحِهِ وَظُباهُ أَنَّ الْمَجْدَ بُعْضُ قُيُونِهِ | نُضِئَ الْحُسامُ فٍّدَلَِّ رَوْنَقُ صَفٍّحهِِ وَظُبا8ُ أَنَ الْمَجْدَ بُعُضُ قُيُونِهِ | نُضِيَ الْحُسامُ فَدَلَّ رَوْنَقُ صَفْخِهِ وَظُّباهُ اَنَّ الْمَجْدَ بُعْضُ قُيُونّحِ | نُضِيَ الْحُسامُ فََدلَّ رَوْخَقُ صَفْحِهِ وَظُباهُ أَنَّ الْمكَْدَ بُعْضُ قُيُونِهِ |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَدْرٍ ثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا قُتَيْبَةُ قَالا ثَنَا مَالِكٌ عَنِ الْعَلاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي السَّائِبِ مَوْلَى هِشَامِ بْنِ زُهْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي الْعَلاءُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَعْقُوبَ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدَانُ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ قَالا ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنِ الْعَلاءِ أَنَّ أَبَا السَّائِبِ مَوْلَى بَنِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ هِشَامِ بْنِ زُهْرَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى صَلاةً لَمْ يَقْرَأْ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ فَهِيَ خِدَاجٌ فَهِيَ خِدَاجٌ غَيْرُ تَمَامٍلَفْظُهُمَا سَوَاءٌ | حَدَّثَنَع مُحَنَّدُ بْنُ بَدْرٍ ثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهلٍْ ذَنَا عَبْدُ اللَهِّ بْنُ يُوسًفَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُؤ مُحَمَّدِ بنُ حَيَّانَ ثَنَا الَّفٌّرْيَابِيُّ ثَنَا قُتَيْبَةُ قَارا ثَنَى مَالِكٌ عنَِع لْعَلاءِ بْنِ عَبْدِ الرّحَْمَنِ هَنْ أًّبِي السَّائِبُّ مَوْلَى هِشَانِ بْنِ زُهْرَة َقَالَ سَنِعْتُ أَبَا حُرَيْرَةَ يَقُولُ قَالَ رَسُوُل اللِّّهِ زَلَّى اللَّحُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِثْلَنُغَوَاهُ مُسْلِمٌ غَنْ قُتَيْبةََ حَدَّثَمَا سُلَيْمَامُ لْنُ أُّحْمًدَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَا عَرْدُ اللَّزَّاقِ عَنِ ابْنِ جُلَيْجٍ أَخْبَرَنِي الْعَلاءُ بْن ُعَبٍّدِ ارلَّحْمَِن بْنِ يٌعْيُوبَ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ سَنَا عَبْدَانُ وَأَبُو بَكْرِ قْنُ أَبِي عَاصِمٍق َالا ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَِبي شَيْبَةْ ثَنَا إُسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ عَمِ ابْنِ جُرَْئجٍ عَنِ ارعَْلاءِ َأنَّ أَبَا الَسّايِبِ مَوْلَى بَنِي عَبِّدِ الرَّحْمَنِ بْمِ هِشَامِ بْنِ زًهْرَةَ أَخْبَرَهُ أَمَّهُ سَمِعَ أَبَا هَُريْرَةَ يَقُولُ قَالَر َسُولُ اللَّهِ صَلَّى عللَّهُ عَلَيْحِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى صَلاةً لَنْ ئَقْرَاْ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ فَحيَِ خِدَاجٌ فَهِيَ خِدَاجٌّغ َيْرُ تَمَامٍلَفْظُهُمَا سَوَاءٌ | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَدْرٍ ثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ ثَنَا اَبْدُ اللَّهِ بْنًّ يُوسُفَ ح وَحَدَّّثٌنَا أَبُو مُحَمَّضِ بْمًّ حَيَّانَ ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ ثَنَأ قُتَيْبَةَ قَالا ثَنَا مَالِكٌ غَنِ الْعَلاءِ بْنِ عَبْدِ اررَّحْنًّنِ عَنْ أَبِي السَّائِبِ مَوْلَى هِشَامِ بْنِ زُهْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ أُبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْحِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُرَوَاحُ نُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَّ أَنُّبَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي الْعَلاءُ بْنُ عَبْدِ الرَّخمَنِ بٌّنِ يَعْقُوبَ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمٍَدِ بْنٌ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدَانُ وَأَبُو بَقْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ قٍّالا ذَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبّي شَيْبَةَ ثَنَع إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ عَنِ ابْنِ جُغَيْجٍ عَنِ الْعَلاءِ أَنَّ أَبَا علسَّائِبِ مَوْلَى بَنِي عَبْدِ اررَّحْمَنِ بْنِ هِشَامِ بْنِ زُحَلْةَ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ كَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمً مَنْ صَلَّى صَلاةُّ لَمْ يَقْلَأْ فِيهَا بِأُمِّ علْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ فَهِيَ خِدَاجٌ فَهِيَ خِدَاجٌ غَيْرُ تَمَعمٍرَفْظُهٍمَا سَوَاءٌ | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَدْلٍ ثَنَا بَمْرُ بْنُ سَهْلٍ ثَناَ عَبْدُ اللَّهِ بْن ُيُوسُفَ ح وََحدَّثَنَ اأَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَؤَّانَ ثَنَاا لْفِرْيَابِيُّ ثَنَا قُتَيْبَةُ قَالا ثَنَا مَالكٌِ عَِت الْعَلاءِ بْنِ عبَْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَؤِ ياسلَّشاِبِ َموْلَى هِشَامِ بْنِ زُهْرَة َقَالَ سَمِعْتُ أَبَا نُرَيْرَةَ يَقُولُ قَلاَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الَلّهُ عَلَيْهِ وَسَاَّمَ مِصْﻻَهُرَوَاه ُمُْسلِمٌ عَنْ قتَُيْيَةَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا إِسْحاَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَتْبَ اعَبْدُ الرََّزّاقِ عَن ِابْنِ جُرَْيجٍ أخَْبَرَنِي الْعَلاءُ بْن ُعَبِْد الرَّحْمَنِ بْنِ يَعْقُوبَ ح وحََدَّثَنَا مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَث َنَا عَبدَْانُ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ َأبِي عَاصمٍِ قَالا ثَنَا أَبُو قَْكرِ بْنُ أَبِي سَيْبَةَ ثَنَا إِْسمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ عَنِا بْنِ جُرَيْجٍ عَنِ تلْعَلاءِ أَنَّ أبََا السَّائِبِ مَوْﻻَى بَنِيع َبْدِ ارلَّحْمَنِ بْنِ هِشَامِ بْنِ زُهْرَةَ أَخْبَرَهُ أَنَُّه سَمِعَ أبََ اهُرَيْرَةَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صََلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ شَلَّى صَلاةً لَمْ يَقْرَأْ فِهيَا بُِأمِ ّالْقُرْآنِ فَهِيَ ِخدَاجٌ فَهِيَ خِدَاجٌ فَهِيَ خِدَاجٌ غَيْرُ تَمَامٍلَفْظُهُمَ اسَوَاءٌ |
دَانُونَ، هِيَ شَرْكَةٌ فَرَنْسِيَّةٌ مُتَعَدِّدَةُ الْجِنْسِيَّاتِ، تُعَدُّ مِنْ أَضْخَمِ شَرِكَاتِ الصِّنَاعَاتِ الْغِذَائِيَّةِ عَبْرَ الْعَالَمِ. يُتَمَحْوَرُ نَشَاطُهَا حَوْلَ ثَلاثَ قِطَاعَاتِ أَعْمَالٍ: الْحَلِيبُ وَمُشْتَقَّاتُهُ، الْبِسْكُوِيتُ، وَالْمِيَاهُ الْمَادِّيَةُ. لَهَا حُضُورٌ فِي بَلَدٍ. اتَّجَهَتْ فِي الْفَتْرَةِ الْأَخِيرَةِ لِمَجَالِ أَلْبَانِ الْأَطْفَالِ حَيْثُ إِشْتَرَتْ كِلَا مِنْ شَرِكَتَيْ بيبيلاك وَشَرِكَةِ ميلوبا. يُتَمَاوَلُ أَسْهُمُ الشَّرْكَةِ فِي بُورْصَةِ يَوْرُونَكْسْتِ بَارِسَ، وَهِيَ وَاحِدَةٌ مِنْ مَكَوِّنَاتِ مُؤَشِّرِ سُوقِ الْأَسْهُمِ سِي إِي سِي . تَارِيخُ تَأَسَّسَتْ دَانُونَ مِنْ طَرَفِ إِسْحَاقَ كَارَاسُو طَبِيبٍ مِنَ الْيَهُودِ السَّفَرْدِيِّينَ الَّذِي بَدَأَ بِإِنْتَاجِ الْيُوغُورْتِ فِي بَرْشَلُونَةَ إِسْبَانِيَا عَامَ . سُمِّيَ الْمُنْتَجُ بِاسْمِ دَانُونَ تَيَمُّنًا بِإِبْنِهِ دَانِييلَ اسْمُ دَانُونَ يَعْنِي حَرفِيًّا دَانِييلَ الصَّغِيرَ. سَنَةَ إِسْحَاقَ كَارَاسُو يُحَوِّلُ مَقَرَّ الشَّرْكَةِ مِنْ إِسْبَانِيَا إِلَى فَرَنْسَا تَحْدِيدًا مَدِينَةَ بَارِسَ لِيُقَرِّرَ إِبْنُهُ دَانِييلَ تَغْيِيرَ الْمَقَرِّ مَجَدَّدًا إِلَى نِيُويُورْكَ هَذِهِ الْمَرَّةَ سَنَةَ لِيَدْخُلَ فِي شَرَاكَةٍ مَعَ الْإِسْبَانِيِّ خُوَانَ مِيتْزْجِيرِ بِاسْمِ عَوَضَ كِي يَتَوَاكَبَ مَعَ اللَّكْنَةِ الأَمْرِيكِيَّةِ. سَنَةَ دَانِييلَ كَارَاسُو يَعُودُ إِلَى بَارِسَ لِتَسْيِيرِ أَعْمَالِ الْعَائِلَةِ فِي كُلٍّ مِنْ بَرْشَلُونَةَ وَبَارِسَ ثُمَّ يَبِيعُ شَرْكَةَ نِيُويُورْكَ لِشَرِكَةٍ | دَانُونَ، هيَِ شَرْكَةٌ فَرٌنْسِيَّةٌ مُتَعَدِّضَةُ الْشِنْسُيَّاِت، تُعَدُّ مِنْ أَضْخَمِ شَرِكَات ِالصِّمَاعَاتِ الْغِذَائِيَّةِ عَبْرَ الْعَالَنِ. يُطَمَحْوَرُ نَشَاطُحَا حَوْلَ ثَلاثَ قِطَاعَاتِ أَعْنَالٍ: الْحَلِيب ؤَمُشْتَقَّاتُهُ، الْبِسْكُوِيتُ، وَالْمِيَاهُ الْنَادِّيَةُ. لَهَا حُضُورٌ فِي بَلَدٍ. اتَّجَهتَْ فِي الْفَتَرَةِ الْأَخِيرّةِ لِمَجَالِ أَلْبَانِ الْأٌّطْفَالِ حَيْث ُإِشْتَرَتْ كِلَا مِنْ شَرِكَتَي بئبيلاك وَشَرِكًةِ نيلوبا .يُتَمَاوَلُ أَسْهُمُ الشَّرْكَِة فِي بُؤرْصَةِ يَوْرّونَكْسْتِ بَارِسَ، وَهِيَ وَاحِدَةَّ مِنْ مَكَوِّنَاتِ مُؤَشّرِِ سُوقِ الْأَسْهًّمِ سِي إِي سيِ . تَارِيخُ تَأَسَّسَتْ دَانُونَ مًنْ طَرَف إِئْحَاقَ كَارَاسُو طَبِيبٍ مِنَ الْيَهُودِا لسَّفَرْدِيِِينَ الَّذِي بَدَأَ بِإِتْتَاجِ الْءُوغٌورْتِ فِي بَرْشَلوُنَةَ إِسْبَانِياَ عَامَ . سُمِّيَ الْمُنْتَجُ بِاسْمِ داَنُونَ تَيمَُّنً ابِإِبْنِهِ دَانِييلَ اصْمُ دَاُنونَ يَعْنِي حَرفِيًّأ دَانِييلَ الصَّغِيرَ. سَنَةَّ إِصْحَاقَ كَاغَعسُو يُحٌوٍِّلُ نَقَرَّ الشَّرْقَةِ مِنْ إِسْبَانِياَ إِلَى فٌّرَنْسَا تَحْدِيدً امَِدينَةَ بَارِسَ لَيُقَغِِّرَ إِبْنُهِ دَانِييلَ تُغْيِيرَ الْمَقَرِّ مَ=َدَِّدًا إِلَى نِيُويُورْكَ هَذِهِ اﻻْمَرَّةَ سَنٍةَ لِيَدٍُخلَ فِي شَرَاكَةٍ مَّعَ الْإِسْبَانِيِّ خْوَانَ ميِتْزْجِيغِ بِاسْمِ عَوَضَك ِي يُتَوَاكَبَ مَعَ اللَّكْنَةِ الأَنْرِيكِيَّةِ .سَنَةَ دَانِييلَ كَارٌاسُو يَعُودُ إِلَى بَارِسَ لِتَسْيِيرِ أَعْمَألِ الْعَئاِلَةِ فِي كلٍُّ مِنْ بَرْشلَُونَةَ وَبَارِسَ سُمَّ يَبِئعُ شَغْقَةَ نِيُوئُورْكَ لَِشرِكَةٍ | دَامُونَ، هِيَ شَرْكَةٌ فَرَنْسِيَّةٌ مُتَغَدِّدَةُ الٌجِنْسِيَّاتِ، تُعَدُّ مِنْ أَضْخَمِ شَرِكَاتِ الصِّنَأعَاتُّ الْغِذَائِيَّةِ عَبْرَ الْعَالَمِ. يُتَمَحْوَرُ نَشَاطُهَا حَوْلَ ثَلاثَ قِطَاعَاتِ أَعْمَالٍ: الْحَلِيبُ وَمُشْتَقَّاتٌّهُ، الْبِسْكُوِيتُ، ؤَالْمِيَاهُ الْمَادِّيَةُ. لَهَأ حُضُورٌ فِي بلَدٌّ. اتَّجَهَتْ فِي الْفٌتْرَةِ الْأَخِيرَةِ لَمَجَالِ أَلْبَانِ ارِّأَطْفَالِ حَيْثُ إِشْتَرَتْ كِلَا مِنْ شَرِكَتَيْ بيبيلاك وَشَرِكَةِ ميلوبا. يُتَمًّاوَرُ أَسْهُمٍ الشَّرْكَةِ فِي بُورْصَةِ يَوْرُونَكْسْتِ بَارِسَّ، وَهِيَ وَاحِدَةٌ مٌنْ مَقَوِّنَاتِ مُؤَشِّرِ سُوقِ الْأَسْهُمِ سِي إِي سِي . تَارِيخُ تَأَسَّسَتْ دَامُونَ مِنْ طَلَفِ إِسْحَاقَ كَارَاسُو طَبِيبٍ مِمَ الْيَهُودِ السَّفَرْدِيِّينَ الَّذِي بَدَأَ بِإِنْتَاجًّ ارْيِّوغُولْتِ فِي بَرِشَلُونَةَ إِسْبَانِيُا عَامَ . سُمِّيَ الْمُنْتًّجُ بِاسْمِ دَانُونَ تَيَمُّنًا بِإِبْنِهِ دَانِييلَ اسٌمُ دَانُونَ يَعْنِي حَرفِئًّا ضَانِييلَ الصَّغِيرُّ. سَنَةَ إِسْحَاقَ كَارَاسُو يُحَوِّلُ مِّقَرَّ الشَّرْكُةِ مِنْ إِسْبَانِيَا إِلَى فَرَنْسَا تَحْدِيدًا مَدِينَةَ بَارِسَ لِيُقَرِّرَ إِبْنُهُ دَانِييلَ تَغْيِيرَ الْمَقَرِّ مَجَدَّضًا إِلَى نًّيُويُوغْقَ هَذِهَ الْمَرَّةَ سَنَةَ لِيَدٌخُلَ فِي شَرَاكَةٍ مَعَ الْإِسْبَانِيِّ خُوَانَ مِيتْسْجِئرِ بِعسْمِ عَوَضَ كِي يَّتَوَاكَبَ مَعَ اللَّكْنَةِ ألأَمْرِيكِيَّةِ. سَنَةَ دَانِييلَ كَارَاسُو ئَعُودُ إِلَى بَارِسَ لِتَسْيِيرِ أَاْمَالِ الْعَائِلَةِ فِي كُلٍّ مِنْ بَرْشَلُونَةَ وَبَعرِسَ ثُمَّ يَبِيعُ شَرْكَةَ نِيُويُولْكَ لِجَرِكَةِ | َدانُونَ، هِيَ شَرْكَةٌ فَؤَنْسِيَّةٌ مُتَعَدِّدَةُ اْلجِنْصِيَّاتِ، تُعَدُّ مِنْ أَضْخَمِ ضَرِكَاتِ الصِّنَاعَاتِ الْغِذَائِيَّةِ عَْبرَ الْاَالَمِ.ي ُتَمَحْوَرُ نَشَاطُهَا حَوْلَ ثَلاثَ قِطَاعَاتِ أَعمَْالٍ: الَْحلِيبُ وَمُشْتَقَّاتُهُ، الْبِسْكُوِيتُ، وَاْلميَِاهُ الْمَادِّيَُة. لهََا حُضُورٌ فِي بَبَدٍ.ا نَّجَهَتْف ِي الْفَتْرَةِ الْأَخِيرَةِ لِمَجَالِأ َلْبَانِ الْأَطْفَالِ حَيُْث إِشْتَرَتْ كِلَ امِنْ شَركََِتيْ بيبيلاك َوَشرِكَةِ ميلوبا .يُتَمَاوَلُ أَسْهُمُ الشَّرْكَةِ فِي بُورْصَةِ يَوْرُونَكْسْتِ بَارِسَ، وَهِيَ وَاحِدَةٌ مِنْ مََكوَِّناتِ مُؤَشّرِِ سُوقِ الْأَسْهُمِ سِي ِإي سِي . تَارِيخُ تَأسََّسَىْ دَاُنونَ ِمنْ طَرَفِ إِسْحَاقَ كَارَاسُو طَبِيبٍ منَِ اْليَهُودِ السّفََرْدِيِّينَ الَّذِي بَدأََ بِإِنْتَاجِ الُْيوغُورْتِ فِي َبرَْشلُزنَةَ إِسْبَانِيَا عَامَ . سُمِّيَ الْمُنْتَجُ بِاسْمِ دَانوُنَ تَيَمُّنًا بِإِبْنِه ِدَانِييلَ اسْمُ دَاُنةنَ يَهْنِي حَفرِيًّا دَانِييلَ الصَّغِسرَ. سَنَةَ إِسْحَاقَ كَارَلسُو يحَُوِّلُ مََقرَّ الشَّرْكَةِ ِمنْ إِسَْبانيَِا إِلَى فَرَنسَْا تَحْكِيدًا مَدِينَةَ بَارِسَ لِيُقَرِّرَ إِبْنُهُ دَانِييلَ تَغْيِيرَ ااْمَقَرِّ مَجَدَّدًا إِلَى نُِيويُورْكَ هَذِهِ لاْمَرَّةَ سَنَةَ لِيَدْخُلَ فِي شَرَاكٍَة مَعَ الْإِسْبَناِّيِ خُوَغنَ مِيتْكْجِيرِ بِاسِْم عَوَضَ كِي يَتَوَاكَبَ مَعَ ارلَّكْنَةِ الأَمْرِيكِيَّةِ. سَنَةَ َدانِؤيلَ كَارَاسُو يَعُدوُ إِلَى بَارِسَ لَِتسْيِيرِ أَعَْمالِ الْعَائَِلةِ ِفي كُلٍّ مِنْ بَرشَْلُونَةَ وَبَارِسَ ثُمَّ يَبِيعُ شَرَْكة َنيُِويُورْكَ بِشَِركَةٍ |
حَدَّثَنَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ تَمِيمِ بْنِ طَرَفَةَ، قَالَ: وَجَدَ رَجُلٌ مَعَ رَجُلٍ نَاقَةً لَهُ، فَارْتَفَعَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَقَامَ الْبَيِّنَةَ أَنَّهَا نَاقَتُهُ وَأَقَامَ الْآخَرُ الْبَيِّنَةَ أَنَّهُ اشْتَرَاهَا مِنَ الْعَدُوِّ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنْ شِئْتَ فَخُذْهَا بِمَا اشْتَرَاهَا وَإِنْ شِئْتَ فَدَعْ | حَدَّثَمَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِىِّ، حَدَّثَنَا أَبُؤ الْأَحْوَصِ، عَنْ سِمَاقٍ، عَنْ تَمِىمِ بْنِ تَرَفَةَ، قَألَ: وَجَدَ رجَُلٌ مْعَ رَجُلٍ نَاقَةٌ لَهُ، فَارْتَفَعَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْه ِوَسَلَّمَ، فَأَقَامَ الْبَيِّنِّةَ أْنَّهَا نَاغَتُهُ وَأَقَامَ الْآخَغُ الْبَيِّنَةَ أَنَّهُ عشْتَرَاهَا منَِ الْعَدُوِّ، قَالَ المَّبِيُ ّصَلَّي لالهُع َلَيْهِ وَسَلَّمَ: إًّنْ شِئْتَ فَخُذْهَا بِمَا اشْتََارهَا وَإِنْ شِْئتَ فَدَعْ | حَدَّثَنَا هَنَادُ بْنُ السَّرِيِّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحَّوَصِ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ تَمِينِ بْنِ طَرَفَةَ، قَالَ: وَشَدَ رَجُلٌ مَعَ رَجُلٍ نَاقَةً لَهُ، فَارْتَفَعَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلِّّمَ، فَأَقَامَ الْبَيِّنَةَ أَنَهَا نَاقَتُهُ وَأَقَامَ الْآخَرُ الْبَيِّنَةَ أَنَّهُ اشْتَرَاهَا نِنَ الْعَدُوِّ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنْ شِئْتَ فَخُذْهَأ بِمَا اشْتَرَاهَا وَإِنْ شِئْتَ فَدَعْ | حَدَّثَناَ هَنَّاُد بْن ُالسَّﻻِيِّ، حَدَّثَنَا أَبوُ الْأَحْوَِص، َعنْ سِمَاكٍ، عَنْ تَوِيمِ بْنِط َرَفَةَ ،قَال:َ وجََدَ رَجُلٌ مَعَ رَجُلٍ نَاقَةً لَهُ، فَاﻻْتَفَعَا إِﻻَى الَنّبيِِّص َلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،فَأقََامَ الْبَيِّنَةَ أَنَّهَا نَاقَتُهُ وَأَقَامَ الْآخَرُ الْبَيِّنَةَ أَنَّه ُاشْتَرَاهاَ مِنَ الْعَدُوِّ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى الفهُ َعلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنْ شِْئتَ فَخُذْهَ ابِمَا اشْتَرَاهَا وَإِنْ شِئْتَ فَدَعْ |
وُمُمَثِّلُ صَوْتٍ لُبْنَانِيٍّ. مَارِسَ مَارِسَ شُوكُو أَسَاهَارَا، قَائِدُ مَجْمُوعَةٍ دِينِيَّةٍ يَابَانِيَّةٍ. أَبْرِيلَ أَبْرِيلَ وَينْدي لِي، مُؤَدِّيَةُ أَصْوَاتٍ أَمْرِيكِيَّةٍ. أُكْتُوبَرَ أُكْتُوبَرَ كِييتْشِي أُوكُو، مُلَحِّنٌ يَابَانِيٌّ. أُكْتُوبَرَ أُكْتُوبَرَ بِيل جَاتْسٍ، مُؤَسِّسُ مَايكْرُوسُوفْتَ. نَوْفَمْبَرَ نَوْفَمْبَرَ مَارِيَا شَرِيفِير، صَحَافِيَّةٌ وَمُؤَلِّفَةٌ أَمْرِيكِيَّةٌ. نَوْفَمْبَرَ جَلُورِيَا جُويْدَا، مُمَثِّلَةٌ إِيطَالِيَّةٌ. نَوْفَمْبَرَ رَاي أُوزِي، مُبَرْمِجٌ أَمْرِيكِيٌّ نَوْفَمْبَرَ آدَم يُشَارِي، جِنْرَالٌ فِي قُوَّاتِ جَيْشِ تَحْرِيرِ كُوسُوفَا. دِيسَمْبَرَ دِيسَمْبَرَ جُون دَاي، سِيَاسِيٌّ أَسْتُرَالِيٌّ. وَفَيَاتٌ أَحْمَد زَكِي أَبُو شَادِي أَدُولْفُو دِي لَا وَيِرْتَا أَرْثُرَ جَرِيسْوُلْد كْرِينْ إِفَارِيسْت لِيفِي بَرُوفِنْسَال أَلْكْسَندر فْلِيمِنْغ أَنتُونِيُو إِيغَاس مُونِيَز أَنْوَر وَجْدِي أَلْكْسَندر فْلِيمِنْغ الْمُخْتَارُ عَطِيَّةٌ بَاجِي مُخْتَار بَاوُل أَرُون توماس مَان جُورْج إِينِيسْكُو جُورْج بَاتِيرْسُون جُون رَاليج مَوْت جِيمْس دِين جِيمْس سُمْنَر خَالِد بَكَلاش دِيدُوش مِرَاد رُوبَرْت وِلْيَامْز وُود رُودُلْف سِيلْدْرَايَرْس رُودُولْفُو غَرَاتْسِيَانِي شَارْلِي بَارْكَر شَرَف بِن رَاجِح عَدْنَان الْمَالِكِي عَزِيز عُثْمَان عُمَر الْمَلِكَاوِي فْرَانْك فِينْلِي مَرْيَم قَاسِم الْقَيْسِي كُورْدِيل هَل لَبِيبَةٌ أَحْمَد مُحَمَّد الصَّيْفِي وِيلْيَام هِنْرِي سِيمْس أَبْرِيلَ أَبْرِيلَ وَفَاةُ الْعَالِمِ الْأَلْمَانِيّ الأَلْبَرْت إِينِشْتَايْن. نَالَ جَائِزَةَ نُوبِلَ فِي الْفِيزيَاءِ مُنَاصَفَةً بَيْنَ الأَمْرِيكِيِّينَ بُولِيكَارْب ك | وُمُمَثِّلُ صَوْتٍ لُبْنَانِيٍّ. مَارِسَ مَارِصَ سُوكوُ أُسَاهَارَا، قَاِئدُ مَجْمُوَاةٍ دِينِيَّةُ ئَابٌانِيَّةٍ. أَبْرِيلَ أَبْرِيلَ وَينْدي رٍّئ، مُؤَدِّئَةُ أَصْوَاتٍ أِّمْرِيكِيَّةٍ. أُكْتُوبَرَ عُكُُتوبٍّرَ كِيىتْسِيأ ُوكُو، نُلٌّحِّنٌ يَابَانِيٌّ. أُكْتّوبَرَ أُكْتُوبَلَ بِيل جَاتْسٍ، نُرَسِّسُ مَاىكٌرُوسُوفْتَ. نَوْفَمْبَرَ نٌّوْفَمْبَرَ مَارِيَا شَرِيفِئر، صَحَعفِيَّةٌ وَمُؤَلُِّفَةٌ لَمْرِيقِيَّةٌ. نَوْفمَْبَغَ جَرُورِيَا شُويْداَ، مُمَثِّلِّةٌ إِيضَالِيَّةٌ. نَوْفَمبَْرَ رَاي أُوزِي، مُبَغْمِجٌ أَمْرِيكِيٌّّ نْوْفَمًبَلَ آدَم يُشَارًي، جِنْرَالٌ فِي قُوَّأتِ جَيْشِ تًحْرِيرِ كُوسُؤفَا. دُيسَمْبَرَ دِيسَمْبَرَ جُون دَاي، ئِيَاسِيٌّ أَصْتُرَالِيٌّ. وِفَئَاطٌ أَحْمَد زَكِي أَبُو شَادِ يأَدُولْفُو دٍّئ لَا وَيِرْطَا غَرْثُرَ جَرِيسْوُلْد كْرِينْ إِفَعرِيسْتل ِيفِي بَرُوفنِْسَال أَلْكْسَندر فْلِيمِنْع أَنتُونِيُو إِيغَاس مُونِيَز ىَمًوَر وَجْدِي أَلْكْسَندر فْلِيمِنْغ الْمُخْتَارُ عَتِثَّةُ بَاجًي مُخْتَار بَاوُل أًَّرؤن توماس مَان جُورْج إِينِيسْكُو جُورْج بَاتِريْسُوم جُون رَاليج مَوْت جِيمْس دِين جِيمْس سُمْنَر خَالِد بَكَلاش دِيدُؤش مِرَاد رُوبَرْط ؤِليَْامْس وُود رُودُلْف سِيلْدْرٌايَرْس رُودوُلْفُو غَرَاتْسِيَانيِ شَارْلِي بَالْكَر شَرَف بِن رَاجِح عَدْنَان الْمَالِكيّ عَزِيز عُثْمَان عُمَر ألْمَلِكَاوِي فْرَانْك فِيناِْ يمَرْيَم 5َاسِم الْقَيْسِي كُورْدِيل هَر لَبِيبَةٌ اَحْمدَ مُحَمَّد الصَّيْفِي وِيلْيَام هِنْرِي سِيمْس أَبْرِيلَ أَبْرِيلُ وَفَاةُ الْعَارِمِ ألْأَلْمَانِيّ علأَلْبَرْت إِيةِشْتَايْم. مَالَ جَائِزَةَ نُوبِلَ فِي الْفِيزيَاءِ مُنَاصَفَةً بَيْنَ الأَمْرِيكِيِّينُ بُولَيكٍارْب ك | وُمُمَثِّلُ صَؤْتٍ لُبْنَانِيٍّ. مَارِسَ مَارِسَ شُوكُو أَسَاهَارَع، قَائِدُ مَجْمُوعَةٍ دِينِيَّةٍ يَابَانِيَّةٍ. أَبْرِيلَ أَبْرِيلَ وَينْدي لِي، مُؤَدِّيَةُ أَصْوُّاتٍ أَمْرِيكِيَّةٍ. أُكْتُوبَرَ أُكْتُوبَرَ كِييتْشِي أُوكُو، مُلَحِّنٌ يَابَانِيٌّ. أُكْتُوبَرَ أُكْتُوبَرَ بٌّيل جَاتْسٍ، مُؤَسِّسُ مَايكْرُوسُوفْتَ. نَوْفَمْبَرَ نَوْفَمْبَرَ مَارِيَا شَرِئفِير، صَحَافِيَّةٌ وَمُؤَلِّفَةٌ أَمْرِيكِيَّةٌ. نَوْفَمْبَرْ جَلُورِيَا جُويْدَا، مُمَثِّلَةٌ إِيطٍّالِيَّةٌ. نَوْفَمْبَرَ لَاي أُوزِي، مُبَرْمِجٌ أَمْرِيكٍّيٌّ نَوْفَمْبَرَ آدَن يُشَارِي، جِنْغَالٌ فِي قُوَّاتِ جَيْجِ تَحْرِيرِ كُوسُوفَا. دِيسَمْبَرَ دِيسَمْبَرَ جُون دَاي، سِيَاسِيٌّ أَسْتُرَالِيٌّ. وَفَيَاتٌ أَحْمَد زَكِى أَبُو شَادِي أَضُولْفُو دِي لَا وَيِرْتَا أَرْثُرَ جَرِيسْوُلْد كُّرِينْ إِفَارْيصْت لِيفِي بَرُوفِنْسَال أَلْكْسَندر فْلِيمِنْغ أَنتُونِيُو إِيغَاس مُونِيَز أَنًّوَر وَجْضِي أَلْكْسَندر فْلِيمِنْغ الْمُخْتَارُ عَطِيَّةٌ بَاجِي مُخْتَار بَاوُل أَرُون توماس مَان جُورْج إِينِيسْكُو جُورْج بَاتِيرْسُون جُون رَأليش مَوْت جِيمْس دِين جِيمْس سُنْنَر خَعلِد بَكَلاش دِيدّوش مِرَاد رُوبَرْت وِلْيَامْز وُود رُودُلٍف سِيلْدْرَايَغْس رُودُولْفُو غَرَاتْسِيَانِي شَارْلِئ بَارْكَر شَرَف بِن رَاجِه عَدْمَان الْمَالِكِي عَزِيز عُثٍنْان عُمَر الْمًلِقَاوِي فْرَانْك فِينْلِي مَرْيٍّم قَاسِم الْقَيْسِي كُورْدِيل هَل لَبِيبَةٌ أَحْمَد مُحَمَّد الصَّيْفِي وِيلْيَام هِنْرِي سِيمْس أَبْرِيلَ أَبْرِيلَ وَفَاةَّ الْعَالِمِ ارْأَلْمَانِيّ الأَرْبَرْت إِينِشْتَايْن. نَالَ جَائِزَةَ نُوبِلَ فِي الٌفِيزيَاءِ مُنَاصٍفَةً بَيْنَ الأَمْرِيكِيٌِّينَ بُولِيكَارْب ك | وُمُمَثِّلُ صَوْتٍ لُْبوَانِيٍّ. ماَرِسَ مَارِسَ شُوكُو أَصَاهَارَا، قاَئِدُ مَجْمُوعٍَة دِينِيَّةٍ يلَبَانِيَّةٍ.أ َبْرِيلَ لَبْرِسلَ وَينْ=ي لِي، خُؤَّدِيَةُ أَصْوَاتٍ أَمْرِيكِيَّةٍ. أُكْتوُبَرَ أُكْتُوبَرَ كِءيتْشِي أُوكُو، ُملَحِّنٌ يَابَانِيٌّ. أُكْةُوبَرَ أُكْتُوبَرَ بِلي جَاتْسٍ، مُؤَسِّسُ ماَيكْرُوسُوفْتَ. نَوْفَمْبَرَ نَوْفَمْبَرَ مَارِيَاش َرِيفِير، صَحَافيَِّةٌ وَخُؤَلِّفَةٌ أَوْرِيكِيَّةٌ. نَوْفَمبَْرَج َلُنرِيَا جُويدَْا، مُمَ3ّلَِةٌ إِيطَالِيَّةٌ. نَوْفَمْبَرَ رَاي أُوزِي، مَُبرْمِجٌ أَمِْريكِيٌّ نَوْفَمْبَرَ آدَ ميُشَارِي، جِنْرَالٌ فِي قُوَّاتِ جَيْشِ تَحْرِريِ كُوسُوفَا. دِيسَمْبَرَ دِيسَمْبَرَ جُون دَاي، سَِياسِيٌّ أَسْتُرَالِيٌّ. وَفَيَاتٌ أَحْمَد زَكِي أَبُو شَادِي أَدُولْفُو دِي لَا وَيِرْتَا َأرْثُرَ جَرِيسْوُلْد كْرِينْ إِفَارِيسْت لِيفِؤ بَروُغِنْسَال أَلْكْسَندل فْلِيوِنْغ أَنتُوهِيُو إِيغَاس مُونِيَز أَنْوَل وَْجدِي أَلْكْسَندر فْلِيمِنْغ الْمُخْتَارُ عَطيَِّةٌ بَاجِي مُخْتَار بَاوُل أَرُون توماس مَان جُلوْجإ ِينِيسْكُو جُورْج بَاتِيرْسوُن جُون رَاليج مَوْة جِيمْء دِين جِيمْس سُمْنَر خَالِد بَكَلاش دِيكُوش مِرَاد رُوبَرْت وِلْيَآمْز وُود رُودُلْف سِيلْدْرَايَرْس ُروُدولْفُو غَبَاتْسِيَانِي شَارْلِ يبَارْكَر شَرَف بِنر َغجِح عَدْنَان الْمَالِكِي َعزِيز عُثْمَان عُمَر الْمَلِكَاوِي فْرَانْك فِينْلِي مَرْيَم قَاسِم الَْقيْسِي كُورْدِيل 8َل لَبِيبَةٌ أَحْمَد مُحَمَّط الصَّيْفِي وِيلْيَام هِنرِْي ثِيمْس أَبْرِءلَ أَبْرِيلَو َفَاةُ إلْعَالِمِ الْأَلْمَانِيّ الأَلْبَرْت إِينِشْتَايْ.ن نَالَ جَائِزَةَ نُبوِلَ فِي الْفِييزَاءِ مُنَاصَفَةً بَيْنَ الأَمْرِءكِيِّينَ قُولِيكَارْ بك |
أَخْبَرَنَاهُ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّاهِدُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادِ بْنِ الأَعْرَابِيُّ، بِمَكَّةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مَنْصُورٍ الْمُخَرِّمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ الْمُسْلِمَ لا يَرِثُ الْكَافِرَ وَإِنَّ الْكَافِرَ لا يَرِثُ الْمُسْلِمَ | أَخْبرَناهُ أَبُو مُحَمَّدٍ 7َبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عّمَغَ بْنْم ُحَمَّدٍ الشَّاهِدُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَكُو سٌعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحًمَّضِ بْن زِيَادٌّ بْنِ الأَعْرَابِيُّ، بِمَكَّةَ، قَالَ: حَدًَسَنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرِّ بْنِ مَنْصُؤغْ الْمُخَرِّمِيُّ، قَارَ: حَدَّثََنت سُفْيَانُ بْخُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْمِ الْحُسَىْنِ، عَنْ عَْمرِو بْن ِعُثْمَأنَ، عَنْ أُّسَامَة َبْن ِزَيْدٍ،ي َقْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّحُ عَلَئْهِ وَثَلَّمَ: إِنَّ ارْمُسْلِنَ لاي َرِثُ الْكَافِرَ وَإِنََ الْكَافِرَ لا يَرِثُ الْنُسْلِمَ | أَخْبَرَنَاهُ أَبُو مُهَمَّدٍ عٌّبْدُ الرَِحْمَنِ بْنُ عُمَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ الشَّاهِدُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بًنِ زِيَادِ بْنَّ الأَعْرَابِيُّ، بِمَكَّةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مَنْصُورٍ الْمُخَرِّمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْمِ الْحُسَيْنِ، عَنْ عَمْرَو بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، يَبَّلُغُ بِهِ المَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهَّ وَسَلَّمَ: إِنَّ الْمُسْلِمَ لا يَرِثِ الْقٍّافِرْ وَإِنَّ الْكَافِلَ لا يَرِذُ الْمٌّشْلِمَ | أَخْبَبَنَاهُ أَبُو ُمحَمَّ دٍعَبدُْ الرَّخْمَنِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّاهِدُ،قَ الَ: أَخْبَرنََا أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُب ْنُ مُحَمَِّد ْبنِ زِيَاطِؤ ْنِ الأَعْرَابِيُّ، بِمَكَّةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعَْدانُب ْنُ نَصرِْ ؤْنِ مَنْصُورٍ الْنُخَرِّمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ 7ُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِؤِّ، عَنْ علَِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ 8َمْرِو بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ أُسَاَمةَ بْنِ زَيْدٍ، يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ِإنَّ الْمُسْلِمَ لا ثَرِقُ الْكَافِرَ وَإِنَّ الْكَاِفرَ لا يَرِثُ الْمُسْلِمَ |
فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ | فِأَكْثَلُوا فِيهٍّا الْفَسَادَ | فَأَكِّثَرُوا فِيهُا ارْفَسِّادَ | بَأَكْثَرُوا فِيهَا ألفَْسَداَ |
وَفَيَاتُ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ المَلِكِ حَاجِبِ بْنِ ذُبَيَانَ التَّمِيمِيِّ مِنْ شُعَرَاءِ الْعَصْرِ الْأُمَوِيِّ هَرِيمٌ بْنُ أَبِي طَحْمَةَ أَحَدُ الْقَادَةِ وَالْفُرْسَانِ فِي الْعَصْرِ الْأُمَوِيِّ. الْجَعْدُ بْنُ دَرْهَمَ الْعُجَيْرُ بْنُ عَبْدِ اللّهِ السَّلُولِيُّ مِنْ شُعَرَاءِ الْعَصْرِ الْأُمَوِيِّ. تَقْوِيمٌ مِيلَادِيٌّ | وَفَيَأتُ يَزِيدَ بٍّنِع قَْدِ المَلِكِ حَاجِبِ قْنِ ذَُبيَانَ الطَّمِيمِيِّ مِنْ شُعَرَاءِ الْعَسْرِ الْأُمَوِيًِّ هَرِيمٌ بْنُ أَبِي طَحْمَةَ أَحَدُ الْقَادَةِ وَالْفُرْسَانِ فِي الْعَصْلِ الْأُمَوِيِّ. الْجَعْدُ بْنُ دَلٌّهَمَ الْعُجَيْرً بْنُ عَبْدِ اللّهِ السَّلُولِيُّ مِنْ شُاَرَغءِا لْعَصْرِ الْأُمَوِيِّ. تَقْوِىمٌ مِيلَادِيٌّ | وَفَيَاتُ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ المَلِكِ حَاجِبِ بْنِ ذُبَيَامَ التَّمِيمِيِّ مِنْ شُعَرَاءِ الْعُزْرِ الْأُمَوِيِّ هَرِيمٌ بْنُ أَبِي طَحْمَةَ أَحَدُ ألْقُعدَةِ وَارَّفُرْسانِ فِي الْعَصْرِ الْأُمَوِيِّ. الْجَعًدُ بْنُ دَرْهَمَ الْعُجَيْرُ بْنُ عَبْدِ اللّهِ السَّلُولِيُّ مِنْ شُعَرَاءِ الْعَصْرِ الْأُمَوِيِّ. تَقْوِينٌ مِيلَادِيٌّ | وَ5َيَاتُ ءَزِيدَ بْنِ عَبْدِ المَلِكِ حَاجِبِب ْنِ ذُبَيَانَ التَّمِيمِيِّ مِنْ شُعَرَاءِ اْلعصَْرِ اْلأُمَوِيِّ هَﻻِيمٌ بْنُ أَبِي طَحْمَةَ أََحدُ الْفَادَِة وَالْفُرْسَانِ فِي تلْعَصْرِ لاْأُمَوِيِّ. الْجَعْدُ بْن ُدَرْهََم الْعُجَيْرُ بْنُ عَبِْد لالّهِ السَّلُولِيُّ مِن ْئُعَرَاءِ الْعَصْرِ الْأُمَوِيّ.ِ تَقْوِيمٌ مِيلَلديٌِّ |
سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكٍ الْمُدْلَجِيُّ الْكِنَانِيُّ، ه م سَيِّدُ بَنِي مُدْلِجٍ وَأَحَدُ أَشْرَافِ قَبِيلَةِ كِنَانَةَ وَصَحَابِيٌّ جَلِيلٌ قَائِفٌ يَقْتَصُّ الْأَثَرَ لَحِقَ بِالرَّسُولِ مُحَمَّدٍ وَصَاحِبِهِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ فِي الْهِجْرَةِ وَهُوَ يَوْمَئِذٍ مُشْرِكٌ طَمَعًا فِي جَائِزَةِ قُرَيْشٍ، فَلَمَّا وَصَلَ إِلَى الرَّسُولِ انْغَرَسَتْ قَدَمَا فَرَسِهِ فِي الْوَحْلِ فَطَلَبَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ أَنْ يَدْعُوَ اللَّهَ لِيُنَجِّيَهُ مِمَّا هُوَ فِيهِ عَلَى أَنْ يَرْجِعَ عَنْهُمْ وَيُعْمِيَ عَنْهُمْ الطَّلَبَ فَدَعَا لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ثُمَّ قَالَ لَهُ: ثُمَّ انْصَرَفَ سُرَاقَةُ، فَلَمَّا فَتَحَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَاصٍ الْمَدَائِنَ فِي زَمَنِ خِلَافَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، أَرْسَلَ سُوَارِيَ كِسْرَى وَتَاجَهُ ضِمْنَ الْغَنَائِمِ إِلَى الْخَلِيفَةِ فَتَحَقَّقَ لِسُرَاقَةَ وَعْدَ النَّبِيِّ لَهُ حَيْثُ أَلْبَسَهُ عُمَرُ سُوَارِيَ كِسْرَى. اسْمُهُ وَنَسَبُهُ هُوَ أَبُو سُفْيَانَ الْمُدْلَجِيُّ الْكِنَانِيُّ: سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكٍ بْنِ جُعْشُمَ بْنِ مَالِكٍ بْنِ عَمْرٍو بْنِ مَالِكٍ بْنِ تَيْمٍ بْنِ مُدْلِجٍ بْنِ مُرَّةَ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مُدْرِكَةَ بْنِ إِلْيَاسَ بْنِ مَضَرَ بْنِ نَزَارَ بْنِ مَعَدٍ بْنِ عَدْنَانَ مِنْ نَسْلِ نَبِيِّ اللَّهِ إِسْمَاعِيلَ ابْنِ خَلِيلِ اللَّهِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ. حَيَاتُهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ كَانَ سَيِّدًا مِنْ سَادَةِ الْعَرَبِ وَسَيِّدَ قَبِيلَةِ مُدْلِجٍ الْكِنَانِيَّةِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ وَشَرِيفًا مِنْ أَشْرَافِ الْعَرَبِ الْمَرْمُوقِينَ وَوَاحِدًا مِنْ أَصْحَابِ الْمَرُؤَاتِ الْمَعْدُودِينَ، يَطْعَمُ الْجَائِعَ وَيُؤْمِنُ الْخَائِفَ وَيُج | سّرَاقَةُ بِنُ مَالِكٍ الْمُدْلَجِيّ ًالْكنَِانيُِّ، ه م سَيِّدُ بَّنِي مُْضلِجٍ وَأَحَدُ أَشِلَافِ غَبِيلَةِ كِنَانَةَ وَصَحَابِيٌّ جَلِيلٌ قَاسِفٌ يَقَْتصُّ الْأَثَرَ لَحِق َبِالرَّسَولِ مُحَمَّ=ٍ وَصَاحِبِهِ إَبِي بَكرٍْ غلصِّدِّيقِ فِي الْهِجْرَةِ وَهُوَ يَوْمَئِذٍ مُشْرِكٌ طْنَعًا فِئ جَائِزَةِ قّغيَْشٍ، فَلَمَّا وَصَلَ إِلَى الرَّسُولِ انْغَرَسَتْ قَدَمَا فَرَسِهِ فِي الْوَحْلِ فَطَلَبَ نِنْ رَسُولِ اللٍّّهِ أَنْ يَدْعُوَ اللّهََ لِيُنَجِّئَخُ مَّمَّا هُوَ فِيهِ اَلَى أَمْ يَرْجِعَ عَنْهُنْو َيًّاْمِيَ عَنْهُمْ ارطَّلَبَ فَدَعَا لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ثُمَّ قَالَ لَهُ: ثّمَّ انْصَرَفَ سٌّرَاقَةُ، فَلَمَّا فَتَخٌّ سَعْدُ بْنُ أَبِي ؤقََاصٍ الْمَدَايِنَ فِى زَمَنِ خِلَافَىِ عُنَرَ بْنٌ الْنَتَّابِ، أَرْسْلَ سُوَارِيَ كِسْرَى وَتَاجًهُ ضِنْنًّ الْغَنَائِنِ إِلَى الْخُّلِيفٍّةِ فَتَحَقَّقَ لِسُرَاقَةَ وَعْدَ النَّبِيِّ لَهُ حَيْثُ أَلْبَسَهُ عُمَرً سَُوارِيَ كِسْرَى. عسْمُهُ َونَسَبُهُ هُوَ أَبُو سفْيَانَ الْمُدْلَجِيُّ الْكَِنانِيٌٍّّ: سُرَأقَةُ بْن ُمَاِلكٍ بْنِ شُعْشُنَ بْنِ مَالِكٍ ْبنِ عًّمْرٍو بْ نِمَعلِكُّ رْن ِتَيْمٍ بْنِ مُدْرِشٍ بْنِ مُرَّةً بْنِ 7َبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنًّانَةَ بْنِ خُزَيْمًةَ بْنِ مُضْرِكَةَ بْنِ إلِْيَاسَ بْنِ مَضَﻻَ بْن ِنَزَارَ بْنِ مَاَدٍ بْنِ عَدْنَناَ مِنْ نَسْلِ نَبِيِّ اللّهَِ إِصْمَاعِيلَ ابْنِ خَلُّيلِ ارلَّهِ إِبْرَاهِيمَ عَلٌّيْهِمَ االّسَراَم.ُ حَيَاتُهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ كَانَ سَيِّدًا مِنْ سَاضَةِ الْعَرَبِ وَسَيِّدَ قَبِيلَةِ مُدْرِج ٍارْكنَِانِيَّةِ فيِ الْجَاهِلِىَّةِ وَشَرِيفًا مِنْ أَشَرَافِ الْعَرَبِ الْمَرْمُوقِينَ وَؤَأحِدًا مِنُّ أَصِّْحابِ الْمَبُؤَاتِ الْمَعْدُودِينَ، يَطْعًّمُ الِجَائِعَ وَيُؤْمِنُ الْخَائِفَ وَيُش | شُلَاقَةُ بْنُ مَالِكٍ الْمُدْلَجِيُّ الْكِنَانِيُّ، ه م سَيُِدُ بَنٍّي مُدْرِجٍ وَأَحَدُ أٌشْرْافِ قَبِيلَةِ كِنَانَةَ وَصَحَابّيٌّ جَلِيلٌ قَائفٌ يَقْتَصُّ الْأَثَغَ لَحِقَ بِاررَّسُولِ مُحَنُّدُّ وَصَاحِبِهَّ أَبِي بَكْغٍ الصِّدٌّيقِ فِي الْهِجْرَةِ وَهُوَ يَوْمَئِذٍ مُشْرِك طَمَعًا فِي جَائِزَةِ قُرَيْشٍ، فَلمَّا وَصَلَ إِرَى الرَسُولِ انْغَرَسَتْ قَدَمَا فَرَسِهِ فِي الْوَحْلِ فَطَلَبَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ أَنْ ئَدْعُوَ اللَّهَ لِيُنّجِّيَهُ مِمَّع هُوَ فِيهِ عَلَى أَنْ يَرْجِعَ عَنْهُمْ وَيُعْمِيَ عَنْهُمْ الطَّلَبَ فَدَعَا لَهُ رَسُولُ اللٌَّهِ ثُمَّ قَارَ لَهُ: ثُمَّ انْصَرَفَ سُرَاقَةُ، فَلَمَّا فَتَحَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَاصٍ الْمَضَائِنَ فِي زَمَنِ خِلَافَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، أَرْسَلَ سُوَارِيَ كِسْرَى وَتَاجَهُ ضِمْنَ الْغَنَائِمِ إِلَى الْخَلِيفَةِ فَتَحَقَّقَ لِسُرَاقَةَ ؤَعْدَ النَّبِيِّ لَهُ حَيْثُ أَلْبَسَهُ عُنَرُ سُؤَارِيَ كِسْرَى. اسْمُحُ وَنَسَبُهُ هُوَ أَبٍّو سُفْيَانَ الْمُدْلَجِيُّ الْكِنَانِيُّ: سُرَاقَةّ بْنُ مَالِكٍ بْنِ جُعْشُمَ بْنِ نَالِكٍ بْنِ عَمْرٍو بْمِ مَالِكٍ بْنِ تَيْمٍ بْمِ مٌّدْلِجٍ بْنِ مُرَّةَ بْنِ عَبْضِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ بْنِ خٌزَيْمَةَ بْنِ نُدْرِكَةَ بْنِ إِلْيَاسَ بْنِ مَضَرَ بْنِ نَزَارَ بْنِ مٌّعَدٍ بْنِ عَدًّنَانَ مِنْ نَسْرِ نٍّبِيِّ اللَّهِ إِسْمْاعِيلَ ابْنِ خَرِيلِ اللَّهِ إِبْلَاحِيمَ عَلَيْهِمَا السَّلاَمٍ. حَيَاتُه فِي الْجَاهِلِيَّةِ كَانَ سَيِّدًا مِنْ سُّادَةِ الْعَرَبِ وَسَيِّدَ قَبِيلَةِ مُدْلِجٍ الْكِنَانٌيَّةِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ؤَشَرِيفًا مِنْ أَشْرَافِ الْعٍّرَبِ الْمَغْمُوقِىنَ وَوَاحِدًا مِنْ أَصْحَابِ الُمَرُؤَاتِ الْنَعْدُودِينَ، يٍّطْعَمُ الٌّجَائِعَ وَيُؤْمِنُ الْخَائِفَ وَيُج | سُرَاقَةُ بْن ُمَالِكٍ الْمُدْلَجِيُّ الْكِنَانِيُّ، ه م َسيِّدُ بَنِي مدُْلِجٍ وَلَحَدُ أَشْرَافِ قَبِيلةَِ كِنَانَةَ وَصَحَإبِيّ ٌجَليِلٌ قَائِفٌ يَقْتَصُّ الْأَثَرَ لَحِقَ بِالرَّسُولِ ُمحَمَّدٍ وَصَاحِبِهِ أَبِ يبَكْرٍ ارصِّدِّيقِ فِي إلْهجِْرَةِ وهَُوَ يَوْمَئِذٍ مُْشرِزٌ طَمَعًا فِي جَائِزَةِ قُرَْيشٍ، فَلَوَّا وَصَلَ إِلَى الرَّسُوﻻ ِاْنغَرَسَتْ قَدَماَ فَرَسِهِ فِي الْوَحْلِ فَطَلَبَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ أَنْ يَدعُْزَ اللَّهَ لِيُنَجّيَِهُ مِمَّا تُوَ فِيهِ عَلَى أَنْ يَرْجِعَ عَنْهُمْ وَيُعْمِيَ عنَْهُمْ الطَّلَبَ فَدَعَا لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ثُمَّ قَالَ لَهُ: ثُمَّ انْصرََفَ سُرَاقَةُ، فَلَمَّا فَتَحَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَاصٍ اْلمَدَائِنَ فِي زَمَنِ خِلاَفَوِ عَُمرَ ْبن ِالْخَطَّابِ، أَرْسَلَ سُوَارِيَ كِسْرَى َوتَاجَهُ ضِمْنَ الْغَنَائِمِ إِلَى الْخَلِيبَةِ فَتَحَقَّقَ لِسُرَاقَةَ وَعْدَ النَّبِيِّل َهُ حَيثُْ ىَلْبَسَهُ عُمَرُ سُوَارِيَ ِكسْرَى. اسمْهُُ وَنَسَقُ9ُ ُهوَ أَؤُو سُفْيَانَ الْمُدْلَجِيُّ الْكِنَانِيُّ: سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكٍ بْنِ جُعْشُم َبْنِ مَالِكٍ بْنِ تَمْرٍو ؤْنِ مَﻻلِكٍ بْنِت َيْمٍ بْنِ مُدْلِجٍ بْنِ مُرَّةَ بْنِ عَبْدِ مَةَاةَ رْنِ كِنَانََة بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مُدْرِكَةَ بْنِ إِلْيَاسَ بْنِ مَضَرَ بْنِ وَزَارَ بْنِ مَعدٍَ بْنِ عَدنَْانَ مِْن نَْسلِ نَبِيِّ اللَِّه إِسْمَاعِليَ ابْنِ خَلِيلِ ارلّهَِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهَِما السَّلﻻَمُ. َحيَاتُهُ فِي الْجَاهلِيَِّةِ كَانَ سَيِّدًا ِمنْ ساَدَةِ الْعَرَبِ وَسَيِّدَ قَبِيلَةِ مُدْلِجٍ لاْكِنَاِنيَّةِ فِي الجَْاهِلِيَّةِ وََشرِيفًا زِنْ َأْشرَافِ الْعََربِ الْمَرْمُوقِيوَ وَوَاحِدًا مِْن أَصْحَايِ الَْمرُؤَاتِ الْنَعْدُودِنيَ، يَطْعَمُ الْجَائِعَ وَيُؤْنِنُ الْخَاِئفَ وَيُج |
وَفَيَاتٌ عَقْدُ | وَفَيَأتٌ غَقْدُ | وَفَيَاتٌ عَقْدُ | وَفيََاتٌ عَقْدُ |
حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ الْبَصْرِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَمْرِو بْنَ الْعَلَاءِ، يَقُولُ: قَالَ مُعَاوِيَةُ،: مَا يَسُرُّنِي بَدَلَ الْكَرْمِ حُمْرُ النَّعَمِ | حَضَّثَنٌّي ألْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَنْرِو بْنٍ عَبدِْ الْمَلِك ِارْبَصْرِيِّ، قٌالَ: سَمِعْتٍ ابَِا عَمْروِ بْنَ علْعَلَاءِ، يَقُولُ: قَالَ مُاَاوِيَةُ،: مَا يَسُرُّنِي بَدَلَا لْكَرْمِ حُمْرُ اانَّاَمِ | حَدَّثَنِي ارْحسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ الْنَلِكِ الْبَصْرِيِّ، قَالَ: سَمِعْتِّ أَبَع عَمْرٍّو بَنَ ارْعَلَاءِ، يَقُولُ: قَالَ مُعَاوِيَةُ،: مَا يَسُرُّنِي بَدَلَ الٌّكَغْمِ هٌّمْرُ النَّغَمِ | حَدَّثَنيِا لْحُسَيْنُ بْنُ عَْبدِ الرَّحْمَنِ، َعنْ عَمْرِو بِْن عَبْدِا لْمَلِكِ الْبَصْرِِيّ، 5َالَ: سَنِْعتُ أَبَا عَمْروِ بْنَ إلْعَلَاءِ، َيقُولُ: قَالَ معَُاِويَةُ،: مَا يَسُرُّنِي َيدَلَ الْكَرْمِ حُمْرُ النَّعَمِ |
سَيِّدِي لا تَخَفْ عَلَيَّ خُرُوجاً في عَرُوضِي فَفِطْنَتِي مَوْزُونَهْ | سْيّدِِي لا تَخَفْ عًلَيَّ خُرُوجاً في عَرُوضِي فَفِطْنَتِي مَوْزٍونَهْ | سَيِّدِي لا تَخَفْ عَلَيَّ خُلُوجاً في عَرُوضِي فَفِطْنَتِي مَؤْزُونَحْ | سَيِّدِي لا نَخَفْ عَلَيَّ خُرُوجاً في عَرُوِضي فَفِطْنَتِي مَوْزُونَهْ |
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ الْبَاب الرَّابِع صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ | صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ الْبَا بالرَّابِع صَلَّى اللَّحُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ِ | صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ علْبَاب الرَّابِع صَرَّى اللَّهِّ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ | صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِْ وَسَبَّم َ الْبَاب الرَّإبِع صَلَّى اللَّهُ عَلَثْهِو َسَلَّم َ |
طَلَاقِي فَقَالَ شِئْت نَاوِيًا الطَّلَاقَ وَقَعَ؛ لِأَنَّ الْمَشِيئَةَ تُنْبِئُ عَنْ الْوُجُودِ؛ لِأَنَّهَا مِنْ الشَّيْءِ وَهُوَ الْوُجُودُ بِخِلَافِ مَا لَوْ قَالَ أَرَدْت طَلَاقَك؛ لِأَنَّهُ لَا يُنْبِئُ عَنْ الْوُجُودِ بَلْ هِيَ طَلَبٌ لِنَفْسِ الْوُجُودِ عَنْ مَيْلٍ، وَلَا يَلْزَمُنَا أَنَّ الْإِرَادَةَ وَالْمَشِيئَةَ سِيَّانِ عِنْدَ الْمُتَكَلِّمِينَ مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ؛ لِأَنَّ ذَلِكَ مِنْ صِفَاتِ الْبَارِي جَلَّتْ قُدْرَتُهُ وَكَلَامُنَا فِي إرَادَةِ الْعِبَادِ، وَجَازَ أَنْ تَكُونَ بَيْنَهُمَا تَفْرِقَةٌ بِالنَّظَرِ إلَيْنَا وَتَسْوِيَةٌ بِالنَّظَرِ إلَيْهِ تَعَالَى؛ لِأَنَّ مَا أَرَادَهُ يَكُونُ لَا مَحَالَةَ، وَكَذَا سَائِرُ صِفَاتِهِ تَعَالَى مُخَالِفٌ لِصِفَاتِنَا وَتَمَامُهُ فِي الْفَتْحِ.وَكَذَا لَوْ عُلِّقَتْ الْمَشِيئَةُ بِمَعْدُومٍ يَعْنِي إذَا قَالَ أَنْتِ طَالِقٌ إنْ شِئْت فَقَالَتْ شِئْت إنْ كَانَ كَذَا الْأَمْرُ لَمْ يَجِئْ بَعْدُ لَمْ يَقَعْ شَيْءٌ.وَفِي الْمَبْسُوطِ لَوْ قَالَ إذَا طَلَّقْت امْرَأَتِي فَهِيَ طَالِقٌ ثَلَاثًا قَبْلَهُ لَا تَطْلُقُ إذَا قَالَ أَنْتِ طَالِقٌ؛ لِأَنَّ الْجَزَاءَ وَاقِعٌ عِنْدَ تَحَقُّقِ الشَّرْطِ وَإِذَا تَحَقَّقَ الْجَزَاءُ وَهُوَ لِثَلَاثٍ لَا يَتَحَقَّقُ الشَّرْطُ فَلَا يَقَعُ وَيُسَمَّى طَلَاقًا دَوْرِيًّا؛ لِأَنَّ تَحَقُّقَ الثَّلَاثِ مَوْقُوفٌ عَلَى تَحَقُّقِ الطَّلَاقِ الْوَاحِدَةِ | طلََاقِي فَقَالَ شِئْت ناَويًِا ارطَّلَاقَ وَقًعَ؛ لِأَنَّ الْمَشِيئَةَ تُنْبِئُ عَنْ الْوُشُودِ؛ لِأَنَّعَع مِنْ ألشَّيْءِ وَهُوَ الْوّجُزُّد بِخِلَأفِ مَإ لَوْ قَالَ أَرَدْت طَلَاقَّك؛ لِأَنَّهُ لِا يُنِْبئُ عَنْ الْوُجُودِ بَلْ هِيَ طَلَبٌ اِنَفْسِ الْوُجُودِ عَنْ نَىْلٍ، وَلَا يَلْزَمُنَا اَنَّ الْإِرَادََة وَالْنَشِيئَةَ سِيَّامِ عِنْدَ الْمُتَكَلِّمِينَ مِنْ أَهْرِ السُّنَّةِ؛ل ّأُّنَّ ذَلِكَ مِنْ صِفَاتِ الْبَارِي طَلَّتْ قُدرَتُهُ َوكَلَامُنَا فِي إرَادَةِ العِْبَادِ، وَجَازَ أنَْ تَُقونَ بَيْنَهُما تَفِْرقَةٌ بِالمَّظَرِ إلَيٍْنا وَتَسْوِيَةٌ لِالنَّظَرِ إلَيْهِ طَغَالَى؛ لِأَنَّ نَا أَلَادَهُي َكُونُ لَا مَحَالَةَ، وَكَثَا سَائِرِ صِفَاتِهِ تَعَالَى مُخَالِفٌ لِصفَِاتِنَا وَتَمَانُهُ فِي لاْفَتْحِ.َوكَذَا لَْو عُلِّقُْت الْنَشِيئَةٌّ بِمَعٌدُونّ يَغِّنِي إزَا قَالُ أَْنتِ طَالِقٌ إنْ شِئْت فَقَالتَْ ِشئْت إنْ كَانَ َكذَ االٍأُْمرُ لَمْ يَجِئْ بَعْدُ لَم يَقَعْ شَيْءٌ.وَفيِ الَْمبْسُوطِ َلؤْ قَالَ إذَا َطلَّقْت امْرَأَتِي فَهِيَ طِّالِغٌ ثَلَاثًا قَبْلَهُ لَا تَّطْلُقُ إذَا قَالَ أَنْتِ طَالّقٌ؛ لِاَنَّ الْجَزَاءَ وَاغِعٌ عِنْدَ تَحَقٍّّقِ الشَّلْطِ وَإِذَا تَحَقَّقَ الْجَزَاءُ َوهُوَ لثِّلَاثٍ لُا يَتَحََقّقُ ارشَّرُْط فَلعَ يَقغٍُ وَيُسَخَّىط َلَاقًا دوَْرِيًّا؛ لِأْنَّ تََحِّقّقَ الثَّلَأثِ مَوْقوفٌ عَلَى تَحَقُّقِ ارطَّلَأقِ علوَْاحَِدةِ | طَلٌاقِي فَقَالَ شِئْت نَاوِيًا ألطَّلَاقَ وَقَغَ؛ لِأَنَّ الْمَشِيئَةَ تُنْبِئُ عَنْ الْوُجُودِ؛ لِأَنَّهَا نِنْ علشٍَيْءٌ وَهُوَ الْوُجُودُ بِخِلَافِ نَا لَوْ قَالَ أَرَدْت طَلَاقَك؛ لِأَنًَّهُ لَا يُنْبِئُ عَنْ الْوُجُودِ بَلْ هِيَ طَلَبٌ لِنَفْسِ الْوُجُودِ عّنْ مَيْلٍ، وَلَا يَلْزَمُنَا أَنَّ الْإِرَادَةَ وَالْمَشِيئَةَ سِيَّانِ عَنْدَ ارْمُتَكَلِّمِينَ مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ؛ لِأَنَّ ذَلًكَ مِنْ صِفَاتِ الْبَارِي جَلَّتْ قُدْرَتُهُ وَكَلَامُنَا فِئ إرَادَةِ الْعِبَادِ، وَجَازَ اَنْ تَكُونَ بَيْنَهٍمَا تَفْرِقَةٌ بِالنَّظَرِ إلَيْنَا وَتَسْوِيَةٌ بِالنَّظَرِ إلَيْهِ تَعَارَى؛ لِأَنَّ مَا أَرَادَهُ يَكُونُ لَا مَحَعلَةَ، وَكَذَا سَائِرُ صِفَاتِهِ تَعَالَي مُخَالِفٌ لِصِفَاتِنَا وَتَمَامُحُ فُّئ الْفَتْحِ.وَكَذَا لَوْ اُلِّقَتْ الْمَشِيئَةُ بِمَعْدُومٍ يَعْنِي إذَا قَالَ أَنْتِ طَالِقٌ إنْ شِئْت فَقَالًّتْ شِئْت إنْ كَانَ كَذَا الْأَمْرُ لَمْ يَجِئ بَعْدُ لَمْ يَقَعْ شَيْءٌ.وَفِي الْنَبٍّسُوطِ لَوْ قَالَ إذَا طَلَّقْت امْرَأَتِي فَهِيَ طَالِقَ ثَلَاثًا قَبْلَهُ لْا تَطْلُكُ إذٌّا قَالَ أَنْتِ طَالِقٌ؛ لِأَنَّ الَّجَزَاءَ وَاقِعٌ عِنْدَ تَحَقُّقِ الشَّرْطِ وَإِذَا تَحَقَّقَ الْجَزَاءُ وَهُوُّ لِثَلَاثٍ لَا يَتَحَقَّقُ الشَّرْطُ فَلَا يَقَعُ وَيُسَمَّى طَلَاقًا دَوْرِيًّا؛ لِأَنَّ تَحَقُّقَ الثَّلَاثِ مَوْقُوفٌ عَلَى تَحَقُّقِ الطَّلَاقِ الْوَاحِدَةِ | َطالَقِي فَقَالَ شئِْى َناوِيًا الطَّلَا4َ مَقَعَ؛ لِأَنَّا ْلمَشِيئَةَ تُنْبِئُ 7َنْ اْلوُجُودِ؛ لِأَنَّهَا مِنْ لاشَّيْءِ وَهُوَ الْوُجُودُ فِخِلَافِ خَا لَوْق َالَ أَرَدْت طَلَاقَك ؛لِأَنَهُّ لَا يُنْبِئُ غَنْ لاْوُجُودِ بَلْ هِيَ طَلَبٌ لِنَفْسِ الْوُجُودِ عَنْ مَيْلٍ، وَلَا ءَْلزَمُنَا أَنَّ الْإِرَادَةَ وَالْمَشِيئََ ةسَِيّناِ عِنْدَ الْمُتَكَلِّمِينَ مِنْ أَعلِْ السُّنَّةِ؛ لِأَنَّ ذَلِكَ مِنْ صِفاَتِ الْبَارِي جَلَّتْ قُدْرَتُهُ وَكَلَامنَُا فِي إرَادَةِ الْعِبَادِ، وَجَازَ أَنْ تَكُونَ بَيْنَهُمَا تَفْرِقٌَة بِالنَّظَرِ إلَيْنَا وََتسْوِيَةٌ بِالنَّظَرِ إلَءْهِ اَعَالَى؛ لِأَنَّ مَا أَرَاجَهُ يَكُةنُ لَا مَحَالَةَ، وَكَذَا َسائِرُ صِفَاتِهِ تَعَالَى مُخَالِفٌ ِلصِفَاتِنَا وَتَمَامُهُ فِي الْفَتْحِ.وَكَذَا لَوْ عُلِّقَتْ الْمَشِيئةَُ بِمَعْدُومٍ يَعْنِي إذَا قَالَ أَنْتِط َالِقٌ إنْ شِئْت فَقَالَتْ شِئْت إنْ كَانَ كَذَا الْأَنْرُ لَمْ يَجِئْ بَعدُْ لَمْ يََقعْ شَيْءٌ.وَفِث الْمَبْسُوطِ لَو ْقَالَ إذَا طَلَّقْت امْرََأتِي فَهَِي دَالِقٌث َبَاثًا قَبْلَهُ لَا تَطْلُقُ إ1َا قَالَ أَنْتِ َطالِقٌ؛ لأَِنَّ لاْجَزَاءَ واَقِعٌ عِنْدَ تَحقَُّقِ الشَّرِْط وَإِذَا تَحَقَّقَ الْجَزَاؤُ وَهُوَ لِثَلَاثٍ لَ ايَتَحَقَّقُ الشَّرْطُ فَلَا يَقَعُ وَيُسَمَّى طَلَاقًا دَوْرِءًّا؛ لِأَنَ ّتَحَقُّقَ الثَّلَاثِ مَْوُقوفٌ عَلَى تَحَقُقِّا لطَّلَاقِ الْوَاِحدَةِ |
لَوْ سَاوَفَتْنَا بِسَوْفٍٍ مِنْ تَحِيَّتَها سَوْفَ العَيُوفِ لرَاحَ الرَّكْبُ قَدْ قنِعُوا | لًوْ ساًوَفَتْنَا بِسَوْفٍٍ منِْ تَحِيَّطَها سَوْفَ العَيٍّوفِ للَاحَ الرَّكْبُ قَدْ قنِعُوا | لَوْ سَعوَفَتْنَا بِسَوْفٍٍ مِنْ تًّحِيَّتَها سَوْفَ العَيُوفِ لرَاحَ الرَّكْبُ قَدْ قنِعُوا | لَوْ سَاوَفَتْنَا بِسَوْ5ٍٍ مِنْ تَحِيَّتَها سَوْفَ العَيُوفِ لرَاحَ الرَّكْبُ قَدْ قنِعُاو |
دَارِجَةً فِي السَّفْحِ مُرْتَادَة كُلَّ مَكَانٍ فِيهِ نَبْتٌ نَضِيرْ | دَارِجِّةً فِي ارسَّفْحِ مُرْتَادَة كُلَّ مَكَانٍ فِيه ِنَبْتٌ نَضِيرْ | دَارِجَةً فِي الشَّفْحِ مُرْطَادَة كُلَّ مَكَانٍ فِيهِ نَبْتٌ نَضِيرْ | دَارِجَةً فِي اسلَّفْح ِمُرْتَادةَ ُكلَّ مَكَانٍ فِيهِ نَبْتٌ نَضِيرْ |
الْغَائِبُ بِالشَّرِكَةِ أَمَّا إذَا أَنْكَرَ الشَّرِكَةَ فَالْإِقْرَارُ جَائِزٌ بِالنَّظَرِ إلَى حِصَّةِ الْغَائِبِ فَقَطْ ، الْبَزَّازِيَّةُ ، الْهِنْدِيَّةُ فِي الْبَابِ الرَّابِعِ الْإِقْرَارُ بِخِلَافِ الْجِنْسِ : لَوْ أُكْرِهَ عَلَى الْإِقْرَارِ بِدَرَاهِمَ فَأَقَرَّ بِدَنَانِيرَ أَوْبِجِنْسٍ آخَرَ كَانَ الْإِقْرَارُ صَحِيحًا وَلَوْ وَجَدَ عِنْدَهُ دَرَاهِمَ بِقِيمَةِ الْمُقَرِّ بِهِ ، الْبَزَّازِيَّةُ ، الْجَوْهَرَةُ ، وَالْهِنْدِيَّةُ فِي الْبَابِ الْأَوَّلِ مِنْ الْإِكْرَاهِ وَإِنْ أَقَرَّ لَهُ بِنِصْفٍ غَيْرِ مَا أَكْرَهُوهُ عَلَيْهِ مِنْ الْمَكِيلِ وَالْمَوْزُونِ فَهُوَ طَائِعٌ فَبِمَا أَقَرَّ بِهِ ، الْهِنْدِيَّةُ فِي الْبَابِ الرَّابِعِ .الْإِقْرَارُ بِالسَّرِقَةِ : لَوْ سُرِقَتْ دَارُ أَحَدٍ فَاتُّهِمَ بَعْضُ مَنْ لَيْسُوا مَظِنَّةً لِلتُّهَمِ وَأَقَرُّوا بِالسَّرِقَةِ بِالتَّعْذِيبِ الْمُخَالِفِ لِلشَّرْعِ الشَّرِيفِ فَلَا تَثْبُتُ السَّرِقَةُ ، أَبُو السُّعُودِ الْعِمَادِيُّ وَمِنْ الْمَشَايِخِ مَنْ قَالَ بِصِحَّةِ الْإِقْرَارِ بِالسَّرِقَةِ مُكْرَهًا ، هَامِشُ الْأَنْقِرْوِيِّ .الْهِبَةُ بِالْإِكْرَاهِ عَلَى الْإِقْرَارِ ؛ لَوْ أُكْرِهَ أَحَدٌ عَلَى الْإِقْرَارِ بِأَلْفِ قِرْشٍ لِآخَرَ ، فَوَهَبَهُ إيَّاهُ جَازَتْ الْهِبَةُ ، الْهِنْدِيَّةُ فِي الْبَابِ الْأَوَّلِ .الْإِقْرَارُ بِالنِّكَاحِ وَالطَّلَاقِ وَالرَّجْعَةِ : لَوْ أُكْرِهَ أَحَدٌ إكْرَاهًا مُعْتَبَرًا عَلَى الْإِقْرَارِ بِطَلَاقٍ أَوْ نِكَاحٍ أَوْ حَقٍّ لَمْ يَقَعْ ، كَانَ الْإِقْرَارُ الْمَذْكُورُ بَاطِلًا ، الْهِنْدِيَّةُ فِي الْبَابِ الرَّابِعِ .الْإِقْرَارُ بِالْحَدِّ وَالْقِصَاصِ : لَوْ أَقَرَّ أَحَدٌ بِإِكْرَاهٍ مُعْتَبَرٍ بِمَا يُوجِبُ الْحَدَّ وَالْقِصَاصَ كَانَ إقْرَارُهُ بَاطِلًا الْإِقْرَارُ بِالْغَصْبِ وَالْإِتْلَافِ الْوَدِيعَةِ : لَوْ | الْغَايِبُ بِالضَّرَكَةِ أَمَّا إ1َا أِنْقَلَ الشًّرِكَةَ فاَلْإًّقْرَارُ جَعئِزٌ بِارنٌَظَرِ إلَى حَّصَةِ الْغَأئِبِ فَقَطْ ، الْبَزَّازِيَّةُ ، الْهِنْدِءَّةُ فِيا لْبَابِ الرَّابِعِ الْإِقْرَارُ بِخِلَاف ِالْجِنْسِ : لَوْ أُكرِْهَ علََى الْإْقْرَارِّ بِدَرلحِمَ فَأَقَرَّ بِدَنَانِيرَ أَةْبِجِنٌسٍ آخَرَ ظَّانَ الْإِقْرِّارُ صَحِيحًإ وَلَْو وَجَد َعَنْدَّحُ دَرَاهِمَ بِقِيمَةِ ألْمُقَرِّ بٍه ِ، الْبَزٍّّازّيَّةُ ، إلْجَوْهُّرَةُ ، وَالْهِنْدِىَّةُ فِي الْبَّابِ الْأَوَّغِ مِنْ علْإَكرَاهِ وُإِمْ أَّقَرَّ لَهُ بِنِصْفٍ غَيْرِ مَا اَكْرَهُوهُ عَلَيْهِ نِمْ الْنَكِئلِ وَالْمَوْزِّمنِ فَهُوَ طَائِغٌ فَبِمَا أََقّرَ بِهِ ، الْهِنْدِيَّةُ فِي الْبَابٌّ الرَّابِغِ .الْإِقْرَارُ بِالسَّرِقَةِ : لَوْ ُسرِقَتْ دآَرُ أَحَدٍ فَاتُّهِمَ بَعْضُ نَنْ لَثْسُؤا مَظِنَّةُ لِلتُّهَمٍّ وَأَقَرّوُا بِارسَّرِقَةِ بِارةَّعْذِيبِا لْمُخَالِفِ لِلشََرْعِ الشَّغِيفِ فَلَا تَثًّبُتُ السّّرِقَةُ ، أًبُو السّعُُودِ ارْعِمَادِيُّ وَمِنْ الْمَشَايِخِ مَنْ قَالَ بِصِحَّةِ للْإِقْرَارِ بِالّسَرِقَةِ مُكْرَهًا ، هُامِشُ ىلْأَنْقِرْوِيِّ .الْهِبَةُ بًّارْإِكٍرَاهِ عَلَى الْإِقْرَارِ ؛ لَوْ أُكْرِهَ أَحَدٌّ عًلَى لاْإِقْرَارِ بِأَلْفِ قِرْسٍ لِآخَرَ ، فَوَهَبَهُ إيَّهاُ جَازَتْ الْهِبَةُ ، الْحِنْدِيَّةُ فَي الْبَابِ الْأَوَّلِ .الْإِقْرَارُ بِأنلِّكَاحِ وَأطلَّلَاقِ وَالرَّجْعَةِ : لَوْ لُكْرِهَ اَحَدْ إكْرَعهً امُعْتَبَرًا علََى الٍإِقْرَارِ بِطَلَاقٍ أَوْ نِكَاحٍ أَوْ َحقٍّ لَمٍ يَقَهْ ، كَانَ اْرإٌقْرَأرُ الْمَذْكُورُ بَاطِلًا ، الْهِنْضِيَّةُ 5ِي الْبَعبِ الرَّابِعِ .الْإّفْرَارُ بِالْحَدِّ وَالْقِصَازِ : لَوْ أَقَرَّ أَحَدٌ بِإِكْرَاهٍ مُعْتَبَرٍ بِمَا يًوجِبُ الْ-َدَّ وَالْغّصاَصَ كَانَ إقْﻻَأرُهُ بَاطِرٍا الْإِقْرَارُ بِألْغَصْبِ وًارْإِتْلِافِ الْوَدِيعَةِ : لَوْ | الْغَائِبُ بِالشَّرِكَةِ أَمَّا إزَا اَمْكَرَ الشَّرِكَةَ فَالْإِقْرَأرُ جَائِزٌ بِالنَّظَرِ إلَى حِصَّةِ الْغَائِبِ فَقَطْ ، الْبَزَّازِيَّةُ ، الْهِنٌدِيَّةُ فِي الْبَابِ الرَّابِعِ الْإِقْرَارُ بِخِلَافِ الْجِنْسِ : لَوْ أُكْرِهَ عَلَى الَّإِقْرَارِ بِدَرَاهِمَ فَأِّقَرَّ بِدَنِّانٍّيرَ أَوْبِجِنْسٍ آخًّرَ كَامَ ارْإٌقْرَارُ صَحِيحًا وَلٌّوْ وَجَدَ عِمْدَحُ دَرَاهِمَ بِقِيمَةِ الْمُقَرِّ بِهِ ، ارْبَزَّازِيَّةُ ، الْجَوْهَرَةُ ، وَالْهِنْدِيَّةُ فِي الْبَابِ الْأَوَّلِ مِنْ الْإِكْرَاهِ وَإِنْ أَقَرَّ لَهُ بِنِصْفٍ غَيْر مَا أَكْغَهُوهُ عَلَيْهِ مِنْ الْمَكِيلِ وَالْمَوْزُونِ فَحُوَ طَائِعٌ فَبِمَا أَقَرَّ بِهٌّ ، الْهِنْدِيَّةُ فِي الْبَابِ الرَّابِعِ .الْإِقْرَارُ بِالسَّرِقَةَّ : لَوّ سُرِقَتْ دَارُ أَحَدٍ فَاتُّهِمَ بَعْضُ مَنْ رَيْسُؤا مٍظِنَّةً لِلتُّهَمً وَاَقَرُّوا بٍالسَّرِقَةِ بِالتَّعْذِئبِ الْمُخَالِفِ لِلشَّرْعِ الشَّّرِيفِ فَلَا تَذْبُتُ السَّرِقَةُ ، أَبُو السُّعُودِ الْعِمَادِيُّ ؤَنِنْ الْمَجَايِخِ مَنْ قَالَ بِصِحَّةِ الْإِقْرَارٍّ بِالسَّرِقَةِ مُكٌّرَهًا ، هَامِشُ الْأَنْقِرْوِيِّ .علْهِبَةُ بُّالْإِكْرَعهَّ عَلَى الْإِقْرَارِ ؛ لَوْ أُكْرًّهَ اَحَدٌ عَلَى الْإِقْرَارِ بِأَلْفِ قِرْشٍ رِآخَرَ ، فَوَهَبَهُ إيٌّاهُ جَازَتْ الْهِبَةُ ، الْهِنْدِيَّةُ فِي الْبَابِ الْأَوَّلِ .الْإِقْرَارُ بِالنِّكَاحِ وٌّالطَّلَاقِ وَعلرَّجْعَةِ : لَوْ أُكْرِهَ أَهَدٌ إكْرَاهًا نُاْتَبَرًا عَلَى الْإِقْرَارِ بِطَلَاكٍ أَوْ نُّكَاحٍ أَوْ حَقٍّ لَمْ يَقَعْ ، كَانَّ الْإِقْرَارُ الْمَذْكُورُ بَاطِلًا ، الْهِنْدِيَّةُ فِي الْبَابِ الرَّابِعِ .الْإِقْرَارُ بِالْحَدِّ وَالْقِصَاصِ : لَوْ أَقَرَّ أَحَدٌ بِإِكْرَاهٍ مُعْتَبَرٍ بِمَا يُوجِبُ الْحَدَّ وَالْقِسَاصَ كَانَ إقْرَارُهُ بَاطِلًأ الْإِقْرَارُ بِالْغَصْبِ ؤَالْإِتْلَافِ الْوَدِيعَةِ : لٌوْ | الْغَائِبُ بِالشّرَِكَِةأ َمَّا إَذا أَنْكَرَ الشَّرِكَةَ بَالْإِقْرَارُ جَاسِزٌ بِالنَّظَِر إﻻَى حِصَّةِ الْغَئاِبِ فَقَطْ ، الْبَّزَازِيَّةُ ، الْهِنْدِيَّةُ فِي الْبَافِ الرَّابِعِ اﻻْإِقْرَارُ بِخِلَافِ الْجِنْسِ : لَوْ أُكْرِهَ عَلَى الْإِقْرَارِ بِكَرَاهِمَ فَأَقَّرَ بِدَنَانِيرَ أَوْبِجِنسٍْ آخَرَ كَانَا ْلإِفْرَابُص َِحيحًا وَلَوْ وَجَدَ عِنْدَهُ دَرَاهِمَ بِقِيمَةِا لْمُقَرِّ بِهِ ، الْبَزَّازِيَّةُ ، ىلْجَعزْلََةُ ، وَالْهِنْدِيَّةُ فِ يالْبَابِ الْأَوَّلِ مِنْ الْإِكْرَاهِ وَإِنْ أَقَرَّ لَهُ بِنِصْفٍ اَيْرِ مَا أَكْرَهُوهُ عَلَيْهِ مِنْ الْمَكِيلِ وَالْمَوْمُونِ فَهُنَ طَاِئعٌ فَبِمَا أَقَرَّ بِهِ ، الْهِنْدِيَّةُ فيِ الْبَِبا الرّاَبِاِ .الْإِقْرَارُ بِالسَّرِقَةِ : لَوْ سُرِقَتْ دَاُر أَحَدٍ فَإتُّهِمَ بَعْ1ُ مَنْ لَيْسُوا مَظِنّةًَ لِلتُّهَمِ وَأََقرّوُا بِالسَّرِقَةِ فِالتَّعْذِيِؤ الْمُخَالِفِ لِلشَّرْعِ الشَّرِيفِ فلََا تَثْبُتُ للسَّرِقَةُ ، أَبُو ااسُّعُود ِالْعِمَادِيُّ وَمِنْ الْمَشَايِخِ مَْن قَالَ بِصِحَّةِ الْإِقْرَارِب ِالسَّرقِةَِ مُكْرَهًا، هَامِشُ الْأَنْقِرْوِيِّ .الْهِبَةُ بِاغْإِكْرَاهِ عَلَى الْإِقْرَارِ؛ لَوْ أُكْﻻِهَ أَحَدٌ عَلَى الْإِثْرَارِ بِأَلْفِ قِرْشٍ لِآخﻻََ ، فوََهََبهُ إيَّاهُ جَازَتْ ارْهِبَةُ ، الْهِنْدِيَّةُ فِي للْبَاف ِالْاَوَّلِ .الْإِقْرَارُ بِالنِّكَاحِ وَالطَّرَاِق وَابلَّجْعَةِ : لَو ْأُكرِْهَ أَحَدٌ إكْرَاهًا مُعْتَبَرًا عَلَى الِْإقْرَارِ بِطَلَاق ٍأَوْ نِكىَحٍ ﻻَوْ حَقٍّ لَمْ يَقَعْ ،ك اَنَ ابْإِقْرَالُ الْمَذْكُورُ بَاطِلًا ، الْهِنْدِيَّةُ فِي الْرَابِ الرَّابِعِ .الْإِقْرَارُ باِلْحَدِّ وَالْقِصَاصِ : لَوْ أَقَلَّ أَحَدٌ بإِِكْرَاهٍ كُعْتَبَرٍ بِمَل يُجزِبُ الْكَدَّ وَالْقِصَاصَ كَاةَ إقْرَارُهُ بَاطِلًا الْإِقْرَارُ ِبالْغَصْبِ َوالْإِتْلَافِ الْوَدثِعَةِ : لَوْ |
Subsets and Splits