vocalized
stringlengths 5
15.4k
| both_erroneous
stringlengths 6
15.5k
| speech_erroneous
stringlengths 5
15.5k
| typing_erroneous
stringlengths 5
15.4k
|
---|---|---|---|
فَقُلْتُ إنّ الحَوَارِيّاتِ مَعْطَبَةٌ، أنْتِ الهَوَى، لَوْ تُوَاتِينا زِيَارَتُكُمْ، أوْ كانَ وَلْيُكِ عَنّا غَيرَ محْجُوبِ وَعَادَ يَعْمُرُ مِنْهَا كُلُّ تَخْرِيبِ يَوْمَ تَرَكْنَ لإبْرَاهِيمَ عَافِيَةً مِنَ النّسُورِ وُقُوعاً وَاليَعَاقِيبِ كَأنّ طَيراً مِنَ الرّايَاتِ فَوْقَهُمُ ، وَمِنْ يَدِ الله يُرْجى كُلُّ تَثْوِيبِ وَما يَفُوتُكَ شَيْءٌ أنْتَ طالِبُهُ، وَما مَنَعْتَ فَشَيءٌ غَيرُ مَقْرُوبِ | فَقَّلْتُ إنّ علكَوِّارِيّاتِ مَعْضَبَةٌ، أْنتِ الَتوَى، لَوْ تٌوَاتيِنا زِيَارَتُكُمّ، أوْ كانَ وَلْيُظِ عَنّا غَيرَ محْجُوبِ وَعَادَ يعَْمُرُ مِنْهَأ كُلُّ اَخْرِيبِ يَوْمَ طَرَكْنَ لإبْرَاهِيمَ عَافِيَةً مَِن النّسُوغِ ُوقُوعاً وَاليعََاقِيبِ َكأنّ تَيلاً ِمنَ الرّاَئاتِ فَوْقَهُُم ، وَمِنْ ىٌدِ الهل ئُرْجى كُلُّ تَثْوِيبِ زَما يَفُوتُكَ شَيْءٌ أنْتَ تالِبُهُ، وَما مَنَعْاَ فَشَيءٌ غَيرُ مَقْرُوِب | فَقُلْتُ إنّ الحَوَارِيّاتِ مَعْطَبَةٌ، أنْتِ الهَوَى، لَوْ طُوَاتِينا ظِيَارَتُكُمْ، أوٍ كانَ وَلْئُكِ عَنّا غَىرَ محْجُوبِ وَعَادَ يَعْمُرُّ مِمْهَا كُلُّ تَخْلِيبِ يَوْمَ تَرَكْنَ لإبْرَاهِيمَ عَافِيَةً مِنٍّ النّسُورِ وُقُوعاً وَاليَعَاقِيبِ كَأنّ ضَيراً مِنَ الغّايَاطِ فَوْقَهُمُ ، وَمِنْ يَدِ الله يُرْجى كُلُّ تَثْوِيبِ وَما يَفُؤتُكَ سَيْءٌ أنْتَ طالِبُهُ، وَما مَنِّعْتَ فَشَيءٌ غَيرُ نَقْرُوبِ | فَقُلْتُ ىنّ الحَوَراِيّاتِ مَعْطَبَةٌ، أنْتِ لاهَوَى، لَوْ تُوَاتِينا زِيَارَتُكُمْ، أوْ كانَ وَلْيُكِ عَنّا غَيرَ محْجُوبِ وَعَادَ َيعْمُرُ مِْنهَا كُلُّ تَخْرِيبِ يوَْمَ تَرَكْنَ لإبْرَاهِيمََ عالِيَةً مِنَ النُّسورِ وُقُوعاً وَاليَعَاقِيبِ َكأنّ طَيراً مِنَ الرّايَاتِ فَوْقَهُمُ ، وَِمنْ يَدِ الله يُرْجى كُلُّت َصْوِيبِ وَما يَفُوتُكَ شَيْءٌ أنْتَ طالِبُه،ُ وَما مَنَعتَْ فَشَيءٌ غَيرُ َمقْرُوبِ |
الشَّرْحُ قَوْلُهُ : وَالظَّاهِرُ أَنَّ الْقَلِيلَ يَتَعَيَّنُ لَهَا أَشَارَ إلَى تَصْحِيحِهِ قَوْلُهُ : لِأَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ الْإِعَادَةِ يُرَدُّ عَلَيْهِ أَنَّ الصَّلَاةَ مَعَ النَّجَاسَةِ أَشَدُّ مُنَافَاةً مِنْهَا بِالتَّيَمُّمِ قَوْلُهُ : لَكِنْ أَفْتَى الْبَغَوِيّ .إلَخْ أَشَارَ إلَى تَصْحِيحِهِ وَيَجِبُ غَسْلُهَا أَيْ النَّجَاسَةِ قَبْلَ التَّيَمُّمِ فَلَوْ تَيَمَّمَ قَبْلَ إزَالَتِهَا لَمْ يَجُزْ كَمَا صَحَّحَهُ فِي الرَّوْضَةِ وَالتَّحْقِيقِ فِي بَابِ الِاسْتِنْجَاءِ لِأَنَّ التَّيَمُّمَ لِلْإِبَاحَةِ وَلَا إبَاحَةَ مَعَ الْمَانِعِ فَأَشْبَهَ التَّيَمُّمَ قَبْلَ الْوَقْتِ لَكِنَّهُ صَحَّحَ مِنْهُ فِي الرَّوْضَةِ وَالْمَجْمُوعِ هُنَا الْجَوَازَ ، وَالْأَوَّلُ هُوَ الرَّاجِحُ فَإِنَّهُ الْمَنْصُوصُ فِي الْأُمِّ كَمَا فِي الشَّامِلِ وَالْبَيَانِ وَالذَّخَائِرِ وَإِلَّا قِيسَ كَمَا فِي الْبَحْرِ وَنَقَلَهُ فِي الْمَجْمُوعِ .هُنَاكَ عَنْ تَصْحِيحِ الشَّيْخِ أَبِي حَامِدٍ وَالْقَاضِي أَبِي الطَّيِّبِ وَابْنِ الصَّبَّاغِ وَالشَّيْخِ نَصْرٍ وَالشَّاشِيُّ وَغَيْرِهِمْ ، وَنَقَلَ فِيهِ تَصْحِيحَ الْجَوَازِ عَنْ الْإِمَامِ وَالْبَغَوِيِّ كَمَنْ تَيَمَّمَ عُرْيَانَا وَعِنْدَهُ سُتْرَةٌ قَالَ : وَيُمْكِنُ الْفَرْقُ بِأَنَّ سَتْرَ الْعَوْرَةِ أَخَفُّ مِنْ إزَالَةِ النَّجَاسَةِ وَلِهَذَا تَصِحُّ الصَّلَاةُ مَعَ الْعُرْيِ بِلَا | الشَّلْحُ قَوْرُهُ : وَالظٌّّاهِرُ أَنَّ الْقَلِيلَ يَتَعَيَّنٌّ لَهَا أَشَأرَ إلَى تَصْحِيحًّهِ قَوْلُهُ : لِأَمَُّه لَا بُدَّ مِن الّإِعَادَةٍ يُرَدُّ عَلَيْهِ أَمَّ الصَّلَاةَ مِّعَ علنَّجَعسَةِ أَشَضُّ مٌّنَافَاةً مٍنْهَا بِطلتَّيَمُّمِ قَوْلُهُ : لَكِنْ أَبْتَى الْبَغَوِيّ .إلَخْ غَشَاَر إلْى تَصْحِيحِهِ وَيَجِبُ غَشْلُهَا أَيْ ألمَّجاَسُةِ قَبَّرَ ارتَّىَمُّمِ فَرَوْ طَيَمَّمَ قَبْلَ إذَعلَتِهَأ لَمْ يَجُزْ قَمَا صَحَّحَهُ فِي الرَّوْضَةِ وَالتَّغْقِيقِ فِي بَابِ اًلاسْطِنْجَاءِ لِأَنَّ التَّيَمُّمَ لِلْإِبَاحَةِ وَلَا إبَاحَةَ مَاَ الْمَانِعِ فَأَشْبَهَ التّيََمُّمَ قَبْلً ألْوَقْتِ لَكِنَُّه صَحَّحَ مِنهُ فِي الرَْوْضَةِ وَالْمَجْمُوعِ هُنَا الْجوََازَ ، ؤَالْأَوَّلُ هُوَ الغَّاجِحُ فَإِنَّه الْمٍمْصُوصُ فِي الْأُمِّ كَمُا فِي الشَّامِلِ وَالْبَيَانِ وَالذَّخَائِرِ وَإِلَّغ قِئسَ كِّمَع فِي الْبَحٍّرِ وََنقَلِّهُ فِيا لْمَشْمُوعِ .هُنَاكَ عَنْ تَصْحِيخِ اﻻشَّيْخِ أَبِي حَامِدٍ وَالْقْاضِي أَبِؤ الطَّيِّبِ وَابْنِ الصَّبَّاغِ وَالشَّيْخِ نَْصلٍ ؤَالشَّاشِيُّ وَغَيْرِهِمْ ، وَنَقَلَ فِىهِ تَصْحِيحَ الٍجَوَازِ عَنْ الْإِمَانِ وَالْبََغوِيِّ كَمَنْ تَيَمَّمُ عُﻻْىَانَا وَعِنْدَهُس ُتْرَتٌ قَالَ : وَيُمْكِنُ الْفَرْقُب ِأَنَّ سَتْرَ الْعَوْلَةِ َأخَفُّ مِنْ إزَاغَةِ النَّجَاسَةِ وٍّلِهَذاَ تَشِحُّ الصَّلَاةُ مٍع َالْعُرْيِ بِلَا | الشَّرْحُ قَوْلُهُ : وَالظَّاحِرُ أَنَّ الْقَلِيلَ يَتَعَيَّنُ لَهَا أَشَارَ إلَى تَصْحِئحِهِ قَوْلُهُ : لِأَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ الْإِعَادَةً يُرَدُّ عَرَيْهِ أَنَّ الصٍّلٌّاةَ مَعَ النَّجَاسَةِ أَشَدُّ مُنَافَاةً مِنْهَا بِالتَّيَمُّمِ قِوْلُهُ : لَكِنْ أَفْتَى الْبَغَوِيّ .إلَخْ أَشَارَ إلَى تَّصْحِيحِهِ وَيَجِبُ غَسْلُهَا أَيْ النَّجُاسَةِ قَبْلَ التَّيَمُّمُ فَلَوْ تَيَمَّمَ قَبْلَ إزَالَتِهَا لَمْ يَجُزْ كَمَا صَحَّحَهُ فِي الرَّوْضَةِ وٍالتَّحْقِيقِ فِي بَابِ الِاسْتِمْجَاءِ لِاَنَّ التَّيَمُّمَ لِلْإِبَاحَةِ وَلَأ إبَاحَةَ مَعَ الْمَانِعِ فَأَجْبَهَ التَّيَمُّمَ قَبْلَ الْوَقْتِ لَكِنَّهُ صَحَّحَ مِنْهُ فِي الرَّوْضَةِ وَالْمَجْمُوعِ هُمَا الْجَوَازَ ، وَالْأَوَّلُ هُوَ الرَّاجِحُ فَإِنَّهُ الْمَنْصُوصُ فِي الْأُمِّ كَمَا فِي الشَّامِلِ وَالْبَيَانِ وَالذَّخَائِرِ وَإِلَّا قِيسَ كَمَا فِي الْبَحْرُ وَنَقَلَهُ فٌئ الْمَجْمُوعِ .هُنَاقَ عَنْ تَصِّحِيحِ الشَّئْخِ أَبِي حَامِدٍ ؤَالْقَاضٌّئ أَبٍّي الطَيِّبِ وَابْنِ الصَّبَّاغِ وَالشَّيْخِ نَصْرٍ وَالشَّاشِيُّ وَغَيْرِحِمْ ، وَنَقَلَ فِيهِ تَصْحِيحَ الْجَوَازِ عَنْ ألْإِمَامِ وَالْبَغَوِيٌّ كَمَنٌّ تَيَمَّمَ عُرْيَانَا وَعِنْدَحُ سُتْرَةٌ قَالَ : وَيَمكِنُ الْفَرْقُ بِأَنَّ سَطْرَ علْعّوْرِّةِ أَخَفُّ مِنْ إزَالَةِ النَّجَاسَةِ ؤَلِهَذَا تَصِحُّ الصََّلَاةُ مَعَ الْاُرْيِ بِرَا | السَّرْحُ قَْولُهُ : وَافزَّاهِرُ أَّنَ اغْقَلِيلَ يَتَعَّيَنُ لَهَا أَسَارَإ لَى اَصْحِيحِهِ قَوْلُهُ : لِأَنَّهُ لَا بدَُّ مِنْ الْإِعَادَةِ يُرَدُّ عَلَيْهِ أَنَّ الصَّبَاةَ مَعَ النَّجَاسَةِ أَشَدُّ مُنَافاَةً مِنْهَا بِﻻّلتَيَمُّمِ قَوْلُهُ : لَكِن ْأَفْتَى اْلبَغَوِيّ .إلَخْ أَشَارَ إلَى تصَْحِيحهِِو َيَجِبُ غَسُْلهَا أَيْ النّجََاسَةِ 4َبْلَ ىلعَّيمَُّمِ فَلوَْ تَيَمََّم قَبْلَ إزَالَتِهَا لَكْ يَجُزْ كمَاََ صحَّحَهُ ِفي الرَّوْضَىِ وَالتَّحْقِيقِ فِي بَابِ اِلساْتِنْجَاءِ لِأَنَّ التَّيَمُّمَ لِلْإِبَاحَةِ وََلا إبَاحَةَ معََ الْمَانِعِ فَأَشْؤَهَ التَّيَمُّمَ قَبْلَ الْوَ5ْتِ لَكِنَّهُ صَحَّحَ مِنْهُ فِي إلرَّوْضَةِ وَالْمَجْمُوعِ هُنَا للْجَوَازَ ،و َالْأَوَّلُ هُوَ الرَّاجِحُ فَإِنَّهُ الْمَنْ2ُوصُ فِي الْأُمِّ كَمَا فِق الشَّامِلِ وَالْبَيَانِ وَالذَّخَائِرِو َإِلَّا قِيسَ كَمَا فِ يالْبَحْر ِوَنَقَلَهُ فِي الْمَجْمُواِ .هُنَاكَ عَنْ تَصْحِيحِ الشَّيْخِ أَبِي حَامِدٍ وَالْقَاضِ يأَبِيا لطَّيِّبِ وَابْنِ الّصَبَّغاِ وَالشَّيْخِ نَصْرٍ وَالشَّاشِّيُ وَغَيْرِهِمْ ،وَنَقَل َفِيهِ تَصْحِيحَ الْجَوَازِ عَْن الْإِمَامِ نَالْبَغَوِيِّ كَمَنْ ىَثَمَّمَ عُرْيَانَا وَعِنْدَهُ سُتَْرةٌ قَال َ: وَيُمْكِنُ الْفَرْقُ بِأَنَّس َتْرَ الَْعوْرَةِ أَخَفُّ مِنْ إزَالَةِ النَّجَاسَىِ وَلهِذََا تَصِحُّ الصّلََاةُ مَعَ الْعُرْيِ بِلَا |
أَمْرِ الْإِمَامِ وَالْمُؤَقَّت كَصَوْمِ الِاثْنَيْنِ وَعَرَفَة لَا يَجِبُ تَعْيِينُهُ أَيْ تَعْيِين نِيَّتِهِ فِي الصَّوْمِ لَكِنْ بَحَثَ فِي الْمُهِمَّاتِ فِي الْأَوَّلِ وَفِي الْمَجْمُوعِ فِي الثَّانِي أَنَّهُ لَا بُدّ مِنْ تَعْيِينه كَمَا فِي الصَّلَاةِ وَأُجِيبَ عَنْ الثَّانِي بِأَنَّ الصَّوْمَ فِي الْأَيَّامِ الْمُتَأَكَّدِ صَوْمُهَا مُنْصَرِفٌ إلَيْهَا بَلْ لَوْ نَوَى بِهِ غَيْرَهَا حَصَلَتْ أَيْضًا كَتَحِيَّةِ الْمَسْجِدِ ؛ لِأَنَّ الْمَقْصُودَ وُجُودُ صَوْمٍ فِيهَا وَمِنْ ثَمَّ أَفْتَى الْبَارِزِيُّ بِأَنَّهُ لَوْ صَامَ فِيهِ قَضَاءً أَوْ نَحْوَهُ حَصَلَا نَوَاهُ مَعَهُ أَمْ لَا ، وَذَكَرَ غَيْرُهُ أَنَّ مِثْلَ ذَلِكَ مَا لَوْ اتَّفَقَ فِي يَوْمٍ رَاتِبَانِ كَعَرَفَة يَوْمَ الْخَمِيسِ .وَفِي الْمَجْمُوعِ لَوْ نَوَى قَبْلَ الزَّوَالِ قَضَاءً أَوْ نَذْرًا فَإِنْ كَانَ فِي رَمَضَانَ لَمْ يَنْعَقِدْ لَهُ صَوْمٌ أَصْلًا وَإِلَّا انْبَنَى انْعِقَادُهُ نَفْلًا عَلَى نِيَّةِ الظُّهْرِ قَبْلَ وَقْتِهِ ، وَقَضِيَّتُهُ أَنَّهُ يَقَعُ نَفْلًا مِنْ الْجَاهِلِ فَقَطْ .انْتَهَتْ عِبَارَةُ الشَّرْحِ الْمَذْكُورِ وَبِهَا يُعْلَمُ أَنَّ التَّعْيِينَ فِي رَاتِبِ الصَّوْمِ لَيْسَ شَرْطًا لِصِحَّتِهِ مِنْ حَيْثُ وُقُوعُ مُطْلَقِ الصَّوْمِ لِمَا تَقَرَّرَ أَنَّ الْقَصْدَ فِي الْأَيَّامِ الْمَنْدُوبِ صَوْمُهَا وُجُودُ صَوْمٍ فِيهَا وَإِحْيَاؤُهَا بِهَذِهِ الْعِبَادَةِ الْفَاضِلَةِ فَهُوَ نَظِيرُتَحِيَّةِ الْمَسْجِد ، ؛ لِأَنَّ الْقَصْدَ مِنْهَا تَعْظِيمُ الْمَسْجِدِ بِإِشْغَالِهِ بِالصَّلَاةِ وَإِنَّمَا هُوَ شَرْطٌ | أَمْرِ الًّإِمَامِ وَالْمُؤَقّتَ كَضَوْمِ الِا3َْنيْنِ وَعَرَّفَة لَا يَجِبَ تَعْيِينُحُ أَيْ تَعْيِين نِيَّتِهِ فِي افصَّوْنِ لَجِنْ بَحَثَ فِث الُْمهِمَّاتِ فِي الْأَؤَّلِ وَفِى الٍمَجْمُّوع ِفِي ارثَّانِي أَنَّهُ لَا بُدّ مِنْ تَْعيِينه كَمَا فِي ارصَّلَاةِ وٌأُجِيبَ عنَْ الصَّانِي بِأَنَّ الصَّوْمَ فِي علْأَئُّّام ِالْمَُتأَكَّدِ صَوْمُهَا مُنْصَرِفٌ إلَيْهَا بَلْ لِوْ نَوَى بِهِ غَيْرَهَا خَسَلَتْ أيَْضًأ كْتَحِيَّةِ الْمَصْجِدِ؛ لِأَنَّ الْمَقْصُودَ وجُُزضُ صَوْكٍ فِيهَاو َِمنْ ثًمَّ أَفٌتَى الْبَارِسىُِّ بِأَنَّهُ لَوْ صَﻻمَ فِيخِ كَضَاءً أَوْ مَحْوَهُ خَصَلَا نَوَاهُ مَعٌّهُ أَمْ لَا ، وَذَكَرَ غَيْرُهُ اَنَّ مِثْلَ ذَلِقَ مَا لَةْ اتَّفَقَ فِي يَوْمٍ رَاتّبَناِ كَعَرَفَة يَومَْ الْخُمِيسِ .وَفِي الْمَجْمُوعِ لَوْ نَؤَى قَبْلَ الزٌَّؤَالِق ََضاءًأ َوْ نَذْرًا فَإِنْ كَانَ فِي رٍّمَضَانَ لٍمْ يَنْعَقِدْ لَهُ صَوْمٌ أَصْلًا وَإِلَْا انْبَنَى انْعِقَغدُهُ نَفْلًا عٍّلَي نِيَّةِ الزُّهْر ِقَبْلَ وَقْطِهِ ، ؤَقَضِيَّتُهُ أَنَّهُ يَقَعُ نَفْلًا مِنْ الْجَاهِلِ فَقَطْ .انْطَهَتْ عبَِارَةُ علشَّرْحِ الْمَذْكُورِ وَبِهَا يُعْرَمُ أَنَّا لتَّعْيِينٍّ فِى رَاتِبِ الصَّؤْمِ لَيْسَ شَرْطًا لِصِحَّتِهِ مِنْ حَىْ4ُ وُقُوعُ مُطْلَبِ ارصَّوْمِ لِمَا تَقَرََّر أَنَ الْقَصْدَ فِئ الْأَيَّامِ ألْمَنْدُوبِ َصوْمُهَأ وُجُودُ زَوْمٍ فِيهَا وَإِحْيَاؤُهَا بِهَذِهِ الْعِبَادَةِ الْفَاضلٌَّىِ َفهًُّو نَظِيرُتَحِيَّةِ الْنسَْجٌّد ، ؛ لِاَنَّ الْقَصْدَ مِنُهَا تَعْظِينُ الْمَسْجِدِ بٌّإِشْغَالِهٌّ بِالصَّلَاةِ وَإِمَّمٍّا هُوَ شَرْطٌ | أِّمْرِ الْإِمَامِ ؤَالْمُؤَقَّت كَصَوْمِ الِاثْنَيْنِ وَعَرَفَة لَا يَجِبُ تَعْيِينُهُ أَيْ تَعْيِين نِيَّتِحِ فِي الصَّوْمِ لَكِنْ بَحَثَ فِي الْمُهِمَّاتِ فٌي الْأَوَّلِ وَفِي الْمَجْمُوعِ فِي السَّانِي أَنَُّّهُ لَا بُدّ مِنْ تَعْيِينه كَمَا فّي علصَّلَاةِ وَأُجِيبَ عَنْ الثََّانَي بِأَنَّ الصَّوْمَ فِى الْأَيَّامِ الْمُتَاَكَّدِ صَوْمُهّا مُنْصَرِفٍ إلَيْهَا بَلْ لٌوْ نَوَى بِهِ غَيْرَهَا حَصَلَطْ أَيضًا كَتْحِيَُةِ الْمَسْجِدِ ؛ لِأَمَّ الْمَقٌّصُودَ وُجُودُ صَوْمٍ فِيحَا ؤَمِنْ ثَمَّ أَفْتَى علْبُّارِزِيُّ بِأَنَّهُّ رَوْ صَامَ فٌّيهِ قَضَاءً أَوْ نَحْوَهُ حَصَلَا نَوَاهً مَغَهُ أَمْ لَا ، وَذَكَرَ غَيْرُهُ أَنَّ مِثْلَ ذَلْكَ مَا لَوْ اتّْفُقَ فِئ يَوْمٌّ رَاتِبَانِ قَعَرَفَة يَؤْمَ الْخَمِيسِ .وَفِي الْمَجْمُوعِ لَوْ نَوَى قَبْلَ الزَّوَالِ قَضَاءً اَؤْ نَذْرًا فَإِنْ كَانَ فِي رَمَدَانَ لَمْ يَنْعَقِدْ لَهُ صَوْمٌ أَصْلًا ؤَإِلَّا انْبَنَى انْعِقَادُّهُ نَفْلًا عَلَى نِيَّةٍ الظُّهْلِ قَبْلَ وَقْتِهِ ، وَقَضِيَّتُهُ أَنَّهُ يَقَعُ نَفْلًا مِنْ الْجَاهِلِ فَقَطْ .انْتَهَتْ عٍبَارَةُ الشَّرْحِ الْمَذْكُورِ وَبِهَا يُعْلَمُ أَمَّ التَّعْيِينَ فِي رَاتٍّبِ ارصَّوُّمِ لَيْسَ شَرْطًا لِصٌّحَّتِه مِمْ حَيْسُ وُقُّوعُ مُطْلَقِ الصَّوْمِ لِمَا تٌغَرَّرَ أَنَّ الْقَصْدَ فِي الْأَيَّامِ الًّمَنْدُوبِ صَوْمُهَا ؤُجُودُ صَوْمٍ فِيهَا وَإِحْيَاؤُهَا بِهَذِهِ الْعِبَاضَةِ الْفَاضِلَةِ فَهُوَ نَظِيرُتَحِيَّة الْمَسْجِد ، ؛ لِأَنَّ الْقَصْدَ مِنْهَا تَعْظِيمُ الْمَسْجِدِ بِإِشْغَعلِهِ بِالصَّلَاةِ وَإِنَّمَا هُوَ شَرْطٌ | أَمرِْ الْإِمَامِ وَالْمُيقََّت كَصَوْمِ الِإثْنَيْنِ وَعَرََفة لَا يَجِبُ عَعْيِيُنهُ أَيْ تَعيِْي ننِيَّتِهِ فِي الصَّوْمِ غَكِنْ بَحَثَ فِي الْمُهِمَّاعِ فِي الْأَوَّلِ وَفِي الْزَجمُْوعِ فِي الثَّانِي أَنَّهُ لَا بُدّ مِنْ تَعْيِينه كَمَا فِي الصَّلَاةِ وَأُجِيبَ َعنْا لثَّانِي بِأَنَّ الصَّوْمَ فيِ الْأَيَّامِ الْمُتَأَكَّدِ صَوْمُهَا مُنْصَرِفٌ إلَيْهاَ بلَْ لَوْ نَوَى بِهِ غَيْرَهَا حَصَلتَْ أَيْضًاك َتَحِيَّةِ الْمَسْجِدِ ؛ لِأَنَّ الْمَقْصُودَ وُجُندُ صَوْمٍ فِيهَا وَمِنْ ثَمَّ َأفْتَى الْبَارِزِيُّ بِأَوَّهُ لَوْ صَامَ فِيهِ َقضَاءً أَوْ نَحْوَهُ حَصَلَا نَوَاه ُمَعَهُ أمَْ لَا ، وَذَكَرَ غَيْرُهُ أَنَّ مِثْلَ ذَلِكَ مَا لَوْ اتَّفَقَ فِي يَوْمٍ رَاتِبَانِ كَعَرَفَةي َوْمَ الْخَِميسِ .وَفِي المَْجْمُوعِ لَوْ نَوَى قَبْرَ الزَّوَالِ قَضَاءً أَوْ نَذْرًا فَإِنْ كَانَ فيِ رَزَضَأنَ لَمْ يَنْعَقِدْ لَهُ صَوْمٌ أَصْلًا نَإِلَّا انْرَنَى اوْعِقَادُهُ نَفْلً اعَلَى ِنيَّةِ الظُّهْرِ قَبْلَ وَْقتِهِ ، وَقَضِيَّتهُُ أَهَّهُ يَقَعُ نَفْلًا مِنْ إلْجَاهِلِ فَقَطْ .انْتَهَتْ عِبَارَةُ لاشَّرْحِ غْلمذَْكُورِ وَبِهَ ايُعْلَوُ أَنَّ الّتَعْيِنيَ فِي رَاتِِب الصَّةْمِ لَيْسَ شَرطًْا لِصِحَّتِهِ مِنْ َحيْثُ وُقُوعُ مُطْلَقِ اغصَّوْمِ لِزَا تَقَرَّرَ تَنَّا لْقَصْدَ فِيا لْأَيَّامِ الْمَْندُوبِ صَوْخُخَا وُجُودُ صَوْمٍ فِيَها وَإِحْيَاؤُهَا بِهَذِهِ الْعِبَادَةِ الْفَاضِلَةِ فَهُوَ نَظِيرُتَحِيَّةِ الْمَسْجِد ، ؛ ِلأَنَّ الْقَصْدَ مِنْهَا تَْعظِيمُ الْمَسْجِدِ بِإِشْغَالِهِ بِالصَّلَاةِ وَإِنَّمَا هُوَ شَرْطٌ |
وَالتَّرْبِيعُ: أَنْ يَتَقَدَّمَ رَجُلاَنِ وَيَتَأَخَّرَ آخَرَانِ. وَالْمَشْيُ أَمَامَهَا بِقُرْبِهَا أَفْضَلُ، ...... | وَااتَّغْبِيعُ: أَنْ يَتَقََجّمَ رَحُلاَنِ ؤَيَتَأَخَّرَ آخَرَانِ. وَالْمصَْيُ إَّمٌّامَهَا بًّقُرْبِهَا اَفْضَلُ، ...... | وَالتَّغْبِيعُ: أَمْ يَتَقَدَّمَ رَجُلاَنِ وَيَتَأَخَّرَ آخَرَانِ. وَالْمَشْيُ أَمَامَهَأ بِقُرْبِهَا أَفْضَلُ، ...... | وَالتَّرْبِيُع: أَنْ يَتَقَدَّمَ رَجُلاَنِ وَيَتَأَخََّر آخَرَانِ. وَالَْمشْيُ أَمَامَهاَ بِقُرِْبَها أَفْضَلُ، ...... |
مُتَوَسِّدَاتٍ أَذرُعاً وَخُدُودَا | مُتَوَشًِدَاتٍ أَذرُغاً وَخُدُودَا | مُتَوَسِّدَعتٍ أَذرُعاً وُحُدُودَا | مَُتوَسِّداَتٍ أَذرُعاً وَخُدُدوَا |
الطَّاعَةَ لِلَّهِ تَعَالَى وَلِلْأَزْوَاجِ بِطَوَاعِيَتِهِمْ فِي حُضُورِهِمْ وَحِفْظِهِمْ عِنْدَ غَيْبَتِهِمْ فِي مَالِهِمْ وَمَنْزِلِهِمْ وَأَبْضَاعِهِنَّ عَنْ الزِّنَا لِئَلَّا يَلْتَحِقَ بِهِ الْعَارُ أَوْ وَلَدُ غَيْرِهِ .قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا اسْتَفَادَ الْمُؤْمِنُ بَعْدَ تَقْوَى اللَّهِ خَيْرًا لَهُ مِنْ زَوْجَةٍ صَالِحَةٍ ، إنْ أَمَرَهَا أَطَاعَتْهُ وَإِنْ نَظَرَ إلَيْهَا سَرَّتْهُ ، وَإِنْ أَقْسَمَ عَلَيْهَا أَبَرَّتْهُ ، وَإِنْ غَابَ عَنْهَا نَصَحَتْهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهِ ، وَتَلَا هَذِهِ الْآيَةَ .ثُمَّ لَمَّا ذَكَرَ اللَّهُ تَعَالَى الصَّالِحَاتِ وَبَيَّنَهُنَّ بِذِكْرِ وَصْفَيْ الْقُنُوتِ وَالْحِفْظِ الشَّامِلَيْنِ لِكُلِّ كَمَالٍ يَتَعَلَّقُ بِالدِّينِ وَالدُّنْيَا بِالنِّسْبَةِ إلَيْهَا وَإِلَى الزَّوْجِ ذَكَرَ وَصْفَ غَيْرِ الصَّالِحَاتِ بِقَوْلِهِ : وَاَللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ وَالْخَوْفُ حَالَةٌ تَحْصُلُ فِي الْقَلْبِ عِنْدَ حُدُوثِ أَمْرٍ مَكْرُوهٍ فِي الْمُسْتَقْبَلِ .قَالَ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : دَلَالَةٌ تَكُونُ بِالْقَوْلِ كَأَنْ كَانَتْ تُلَبِّيهِ إذَا دَعَاهَا وَتَخْضَعُ لَهُ بِالْقَوْلِ إذَا خَاطَبَهَا ثُمَّ تَغَيَّرَتْ ، وَبِالْفِعْلِ كَأَنْ كَانَتْ تَقُومُ لَهُ إذَا دَخَلَ إلَيْهَا وَتُسَارِعُ إلَى أَمْرِهِ وَتُبَادِرُ إلَى فِرَاشِهِ بِاسْتِبْشَارٍ إذَا لَمَسَهَا ثُمَّ تَغَيَّرَتْ فَهَذِهِ مُقَدِّمَاتٌ تُوجِبُ خَوْفَ النُّشُوزِ ؛ فَأَمَّاحَقِيقَةُ النُّشُوزِ فَهِيَ مَعْصِيَةٌ وَمُخَالَفَةٌ ، | الطَّاعَةَ لِلَّهِ تَعَالَى لوَِلْأَزْوَاجِ بِطَوَاعِيَتِهِمْ فِي حُضُورِهِمْ وحَِْفظِهمِْ عِنْدَ غَيْبَتِهِمْ فِي مَألِِهمْ وَمَنْزِلِهِمَّ وَأَبْضَاعِهِنَّ عَنْ الزِّنَا لِشَلَّا قَلْتَحِقَ بِهِ الْعَارُ أَوْ ؤَلَدُ غَيْرِ8ِ. قَالَ زَلَّى ارلَّحُ عَفَيٍهِ ؤَسَلَّنَ : مَا اسْتَفَادَ الْمُوًمِمُ بَعْدَ تَكْوَى اللَّهِ خَثْﻻًع لَهُ مِنْ زَؤْجَةٍ سالْحَةٍ ، إنّ أَمَرَهَا أَطَاعَتْهُ وَإٌنْ نًظَر َإلَيْهَا سَبَّتْهُ ، وَإِنْ أَقْسَمَ عَلَيْهَع أَبَرَّتِحُ ، وَإِنْ غَاب ْعَخْحَا نَصَحَطْهُ فِي نَفْثِهَا وَمَعلِهِ ، وَتَلَا هَذِهِ الْآيَةَ .ثُمَّ رَمَّا ذَكَرَ اللَّهُّ تَععلَى اﻻصَّالِحَاتِ وَبَيَّنَهُنَّ بِذِقْرِ وَصْفَيٌّ ارْقُنُةطِ مَالْحِفْظِ الشَّامِلَيْنِ لِكُلِّ كَمٍالٍ يَتَعلََّقُ بِﻻلدِّينِ وَالدُّنْيَا ِبتلنِّسْبَةِ إرَيْهَا وَإِغَ ىالزَّوْجِ ذَكَرَ وَصْفَ غَيْبُّ الصَّالِحَاتِ بِقَوْلِهِ : وَاَللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُززَهُنّْ وَالْحَوْبُ خَالَةٌ تَحْصُلُ فّي القَْلْبِ عِنْدَ حُدُوِث أَمْرٍ مَكْروُهٍ فِي الَمُسْتَقًبَلِ .قَالَ الشَّافِعٌيُّ رّضِيَ الرٌَّهُ َعنْهُ : دَلَابةٌَ تَكٍّونِ بِالْقَوْلِ كَأَنْ كَانَتْ تُلَبِّيهِ إذَاد َعَاهَا وَتَخَْضغُل َهُ بِالٌّقَوْلِ إذَا خَاطَبَ9َا ثُمَّ تََغيَّرَطْ ، وَِبالْفعْلِ كَأَنْ زَانَتْ تَقُومُ رَهُ إذَا دَخَلَ إلَيْهَا وَطُسَارِعُ إلَى أَمرِهِ وَتُبَادِرُ إلَى فِرَّاجِهِ بِعسْتِبْشَاغٍ إذَا لَمَسهََا ثُمَّ تَغَيَّرَتْ فَهَذِهِ مُقَدِّمَتاٌ تٍوجِبُخ َوْفَ النُّشُووِ ؛ فَأَمَّاكُّقِيقَةُ النُّشُوزِ فَهِي َمَعْصٌيَةٌ ؤَمُخَالٌّفَةٌ ، | الطَّاعَةَ لِلَّهِ تَعَالَى ؤَلِلْاَزْوَأجِ بِطَوَاعِيَتِهِمْ فِي حُضُورِهِنْ وَحّفْظِهِمْ عِنْدَ قَيْبَتِهِمْ فِي مَارِهِمْ وَمَنْزِلِهِمْ وَأَبْضَاعِهِنَّ عَنْ الزِّنَا لِئَلَّا يَلْطَحِقَ بِهِ الْعَارُ أَوْ وَلَدُ غَيْرِهِ .قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْحِ وَسَرَّمَ : مَا اسْتَفَادَ الْمُؤْنِنُ بَعْدَ تَقْوًّى اللَّهِ خَيْرًا لَهُ مِنْ زَوْجَةٍ صَالِحَةٍ ، إنْ أَمَرَهَا أَطَاعَتْهُ وَإِنْ نَظَرَ إلَيْهَا سَرَّتْهُ ، وَإِنْ أقْسَمَ عَلَيْهَا أَبَرَّتْهُ ، وَإِنْ غَابَ عًّنَهَا نَصَحَتْهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهِ ، وَتَلَا هَذِهِ الْآيَةَ .ثُمَّ لَمَّع ذَكَرَ اللَّهُ تًّعَارَى الصَّالِحَاتِ وَبَيَّنَهُنَّ بِذِكْرِ وَصْفَيْ الْقُنُوتِ ؤَارْحِفْظِ علشَّامّلَيْنِ لِكُلِّ كَمَالٍ يَتَعَلَّقُ بِالدِّينِ وَالدُّنْيَا بِالنّّسْبَةِ إلَيْهَا وَإِلَى الزَّوْجِ ذَكَرَ وَصْفَ غَيْرِ الصَّالِحَاتِ بِقَوْلَّهِ : وَاَللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ وَالْخَوْفُ حَالَةٌ تَحْصُلُ فِي الْكَلْبِ عِنْدَ حُدُوثِ أَمْرٍ مَكْرُوهٍ فِي الْمُسْتَقْبَلِ .قَالَ الشَّافٌّعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عِنْهُ : دَلَالَةٌ تَكُونُ بِالْقَوْلِ كَأَنْ كَانَتْ تُلَبِّيهِ إذٍا دَعَاهَا ؤَتَخْضَعُ لَهُ بِالْقَوْلِ إذَا خَاطُبَهَا ثُمَّ تَغَيَُّرَتْ ، وَبِالِفِعْلِ كَاَنْ كَانَتْ تَقُومُ لَهُ إذَا دَخَلَ إلَيْهَا وَتُسَارِعُ إلَى أَمْرِهِ وَتُبَادِلُ إلَى فِلَاشِهِ بِأسْطِبْشَارٍ إذَا لَمَسَهَا ثُمَّ تَغَيَّرَتْ فَهَذِهِ مُقَدِّمَاتٍ تُؤجِبُ خِوْفَ المُّشُؤظِ ؛ فَأَنَّاحَقِيقَةُ النُّشُؤزِ فَحِيَ مَعْسِيَةٌ وَمُخَالَفَةٌ ، | ﻻلطَّاعَةَ لِلَّهِ تَعَالَ ىوَلِلْأَزْوَاجِ بِطَوَاعِيَتهِِمْ فِي حُضُورِهِمْ وَحِفْطِِهمْ عِنْدَ 7َيَْبتِهِمْ ِفي مَالِهِمْ موََنْزِلِهِمْ وَأَبْضَاعِهِنَّ عَْن الزِّنَا لِئَلَّا يَلْتَحِقَ بهِِ لاْعَارُ أَوْ وَلدَُ غَءْرِهِ .قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا اسْتَفَادَ الْكُؤْمِهُ بَعْدَ تَقْوَى اللَّهِ خَيْرًا لَهُ منِْ زَْوجةٍَ صَالِحَةٍ ، إنْ أَمَرَهَا أَطَعاَتْهُ وَإِنْ نَظَرَإ لَيْهَ اَسرَّتْهُ ، وَإِنْ أَقْسَمَ عَلَيْهَا أَبَرَّتْهُ ، وَإِنْ غَابَ عَنهَْا نَصَحَتْهُ فِي نفَْسِهَا وَمَالِهِ ، َوتَلَا هَذِهِ الْآيَةَ .ثُمَّ لَمَّا ذَكَرَ ﻻللَّهُ تَعَالَى الّصَالِحَاتِ وَبَيَّنَهُنَّ بِذِكْرِ وَصْفَيْ الْقُنُتوِ وَالْحِفْظِ الشَّماِلَيْنِ لِكُلِّ كَمَالٍ يَتَعَلّقَُ بِالدِّيخِ وَللدّنُْسَا بِالنِّسْبَةِ إلَيْهَا وَإِلَى الزَّوْجِ ذَكَرَ وَصْفَ غَيْﻻِ الّصَالِحَاتِ بَِقوْلِهِ : واََللَّاتِي َتخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ َوىلْهَوْفُ حَالَةٌت َحْصُلُ فِي الْقَلْبِ عِْندَ حُدُوث ِأَمْرٍ مَكْرُوهٍ فِي الْمُسْتَقْبَلِ .قَالَ الصَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَخْه ُ: دَلَالتَ ٌتَُكونُب ِالْقَوْاِ كَأَنْ كَانَتْ تُلَبِّيهِ إذَ ادَعَاهَا وَتَخْضَعُ َلهُ بِالْقَوْلِ إذَا خَاطَبَهَا ثُمَّ َتغَّيَرَتْ ، وَبِالْفِعْلِ كَأَنْ كَانَتْ تَقُومُ لَهُ إذَا دَخَلَ إَليْهَا وَتُسَارِعُ إلَى أَمْرِهِ وَتُبَادِرُ إلَى فِبَاشِهِ بِاسْتِبشَْارٍ إذَا لَمَءَهَى ثُمَّ ةَغَيَّرَتْ فَهَذِهِ مُقَدِّمَاتٌ تُوِجبُ خَمْفَ للخُّشُوِز ؛ فَأَمَّاحَقِيقَُة النُّشُوزِ فَهِيَ مَعْصَِيةٌ وَمُخَافلََةٌ ، |
تَاللَّهِ لَوْ عَلِمَ الرِّجَالُ بِمَكْرِهَا عِلْمِي لَبَاعُوهَا بِغَيْرِ مِكَاسِ | تَآللَّهِ لَوْ عَلِمَ الرِّجَالُ بِمَكْرِهَا عٍّلمِي لَبُّاعُوهَا بِغَيْرِ مِكَاسِ | تَاللٌَهِ لَوْ عَلِمَ الرٌِجَالُ بِمَكْرًّهَا عِلْمِي لَبَاغُوهَا بِغّيْرِ مِكَاسِ | تَالاَّهِ لنَْ عَلِمَ الرِّجَالُ بِمَكْرِهَآ عِلْمِي لَبَاعُوهَا بِغَيْرِم ِكَاسِ |
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدُوسٍ، ثنا أَبُو عَمْرٍو أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحِيرِيُّ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ، ثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ زَرَعَ زَرْعًا فَيُصِيبُ مِنْهُ شَيْءٌ كَانَ لَهُ أَجْرٌ .قَالَ سُفْيَانُ: ذَهَبْتُ بِصَحِيفَةٍ إِلَى أَبِي الزُّبَيْرِ فَحَدَّثَنَا بِهَا، كَانَ فِيهَا حَدِيثُ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ | َأخْبَرَنَا اَبُو بَقْﻻِ بْنُ غَبْدُوسٍ، ثنا أَبُو عَمْرٍو أًحْمَُد بْنُ كُحِمَّدٍ الْحِيريَُِ، ثن اعَبُْد الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ، ثنا شُفْيَانُ بْنٌ عَُّييْنَةَ، عَنٌّ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِِر بْنِع َبْدِ اللَّنِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى ارلَّهُ اَلَيْهِ وَسَلَّمَ: نَنْ زَرَعَ زَرْعْا فَيُصِىبُ مِنْهُ شَيُّءٌ كَعنَ لَهُ أَجْرٌ .غَالَ سُفْيَانُ: ذٌّهَبْتُ بِصَحِيفَةٍ إِلَى أَبِي الزُّبَيْرِ فَحَدَّثَنَا بِهَا ،كَانَ فِئهَا حَدِيسُ أَبِي ألزُّبَيْرِ ،عَنْ جَابِرٍ | أَخْبَرَنَا أَبًو بَكْرِ بْنُ عَبْدُوسٍ، ثنا أَبُو عَمْرٍو أَهْمَدُ بْنُ مُهَمََدٍ ارْحِيرِيُّ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ، ثنا سُفْيَانُ بْنَّ عُئَيْنَةَ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَمْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ غَثُولُ اللَّهِ صَلَّى الرَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ زَرَعَ زَرْعِا فَيُصِيبُ مِنْهُ شَيْءٌ كَامًّ لَحُ أٍّجْرٌ .قَالَ سًّفْيَانُ: ذَهَبْتُ بِصَحِيفٍّةٍ إِرَى أَبِي الزُّبَيًّرِ فَهَدَّثَنَا بِهَأ، كَانَ فِيهَا حَدِيثُ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ | أَمْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدُوسٍ، ثنا أَبُو عَمْرٍو أَحْمَطُ بْنُ مُحَمٍَّد الْحِيرِيُّ، ثنا عبَْدُ الرَّحْكَنِ بُْن بِشْﻻٍ، ثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَة،َ عَنْأ َبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: 5َالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عََليِْه وَسَلَّمَ: مَنْ زَرَعَ زَﻻْعًا لَيُشِيبُ ِمنْهُ شَيْءٌ كَانَ لَهُ أَجْ رٌ.قَالَ صُفْيَان:ُ ذَهَبْتُ ِبصحَِيفَةٍ إِلَى أَبِي الوُّبَيْرِ فَحَدَّثَنَا بِهَا، كاَنَ غِيهَا حَدِيثُ أَبِي الزُّرَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ |
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الْفِرْيَابِيُّ، ثنا مِنْجَابُ بْنُ الْحَارِثِ، أَبْنَا ابْنُ مُسْهِرٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، قَالَ: خَرَجْنَا مَعَهُ فِي يَوْمِ عِيدٍ إِلَى الْجَبَّانَةِ، فَلَمْ يُصَلِّ قَبْلَهَا وَلَا بَعْدَهَا، وَكَانَ مَعَنَا رَجُلٌ مِنَ الْحَيِّ، فَقَامَ يُصَلِّي، فَنَتَرَهُ عَامِرٌ | أَ0ْبَرَمَا أَبُو بَكْرٍ الْفِريَْابِيُّ، ثنا مِنْجَابُ بْنُ ارْحّارِثِ، أَبْنِّا ابْنُ مُسهِْر،ٍ عَنِّ إِسْمَاعِيلَ، عنَِ الشَّعْبِيِّ، كَالَ: خَرَجْنِا نَعَهُ فِي يَوْمِ عِيدٍ إِلَى الْجَبَّانَةِ، فَلَمْ يُصَلِّ قِّبْرَهَا وَلَا بُعْدَهَا، وَكَانَ مَعَنَا رَجُلٌ مِنَ علًحَيِّ، غَقَامَ يُزَلِّي، فَنَتَرَهُ عَامِرٌ | أَّخْبَرَنَا اَبُو بَكْرَّ الْفِرْيَابِىُّ، ذمع مِنْجّابُ بْنُ الُحًارِذِ، أَبْنَا ابْنُ نُسْهِرٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنِ الشِّعْبِيِّ، قَالَ: خَرَجْنَا مّعَهُ فِي يَوْمِ عِيدٍ إِلَى الْجَبَّانَةِ، فَلَمْ يُصَلِ قَبْلِهَأ وَلَا بَعْدَهَا، وَكَانَ مَعَنَا رَجُلٌ مٌنَ الْحَيِّ، فَقَامَ يُصَلِّي، فَنَتَرَهُ عَامِرٌ | أَخْبَرَنَا أَبُو بَكرٍْ الْفِرْيَابِيُّ، ثنا مِنَْجابُ بْنُ ﻻلْحَارِثِ، أَبنَْا ابْهُ مُسْهِرٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَةِ الشَّعْبِيِّ، قَإلَ: خَرَجْنَا زَعَهُ فِي َيوْمِ عِيدٍ إِلَى الْجَبَّتنَةِ، فَلَمْ سُصَلِّ قَبْلَهَا وَلَا بَعْدَهَا، وَحَانَ مَعَنَا رَجلٌُ مِمَ الْحَيِّ، فَقَامَ يُصَلِّي، فَنَتَرَهُ عَامِرٌ |
أَحَدٍ أَنَّ الْعِلَّةَ الْوَاحِدَةَ لَا تَكْفِي فِي الْمَسَائِلِالْخِلَافِيَّةِ ، بَلْ نَرَى كَثِيرًا مِنْ الْخِلَافِيَّاتِ قَدْ اكْتَفَوْا فِيهَا بِعِلَّةٍ وَاحِدَةٍ .وَالْحُرْمَةُ مِمَّا يُؤْخَذُ فِيهِ بِالِاحْتِيَاطِ فَكَانَ الِاكْتِفَاءُ فِيهَا بِعِلَّةٍ وَاحِدَةٍ أَوْلَى .وَالظَّاهِرُ أَنَّ الْإِفْضَاءَ إلَى الْحَرَامِ عِلَّةٌ صَحِيحَةٌ تَامَّةٌ .وَلِهَذَا قَالُوا فِي تَعْلِيلِ حُرْمَةِ الدَّوَاعِي قَبْلَ الِاسْتِبْرَاءِ فِي غَيْرِ الْمَسْبِيَّةِ لِإِفْضَائِهَا إلَى الْوَطْءِ الْحَرَامِ أَوْ لِاحْتِمَالِ وُقُوعِهَا فِي مِلْكِ الْغَيْرِ ، وَلَا شَكَّ أَنَّ كَلِمَةَ أَوْ تَدُلُّ عَلَى اسْتِقْلَالِ كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْ الْعِلَّتَيْنِ ، وَاكْتَفَوْا فِي تَعْلِيلِ حُرْمَةِ الدَّوَاعِي فِي كَثِيرٍ مِنْ الْمَسَائِلِ بِالْعِلَّةِ الْأُولَى كَمَا فِي الظِّهَارِ وَالِاعْتِكَافِ وَالْإِحْرَامِ ، وَفِي الْمَنْكُوحَةِ إذَا وُطِئَتْ بِشُبْهَةٍ كَمَا سَيَجِيءُ فِي الْكِتَابِ .هَذَا وَقَدْ أَوْرَدَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ عَلَى قَوْلِ صَاحِبِ الْعِنَايَةِ : وَيُمْكِنُ أَنْ يُجَابَ عَنْهُ بِأَنَّ التَّعْدِيَةَ هُنَا بِطَرِيقِ الدَّلَالَةِ كَمَا تَقَدَّمَ ، وَلَا يَبْعُدُ أَنْ يَكُونَ لِلَّاحِقِ دَلَالَةُ حُكْمِ الدَّلِيلِ لَمْ يَكُنْ لِلْمُلْحَقِ بِهِ لِعَدَمِهِ حَيْثُ قَالَ بَعْدَ نَقْلِ ذَلِكَ : وَلَا يَخْفَى أَنَّ كَوْنَ هَذَا مِنْ قَبِيلِ الدَّلَالَةِ دُونَ الْقِيَاسِ غَيْرُ مُسَلَّمٍ انْتَهَى .أَقُولُ : لَيْسَ هَذَا بِمُسْتَقِيمٍ .أَمَّا أَوَّلًا فَلِأَنَّ الْمَنْعَ وَظِيفَةُ الْمُجِيبِ .فَإِنَّ حَاصِلَ جَوَابِهِ مَنْعُ كَوْنِ التَّعْدِيَةِ فِيمَا نَحْنُ فِيهِ بِطَرِيقِ الْقِيَاسِ حَتَّى يَلْزَمَ الْمَحْذُورُ الْمَذْكُورُ فِي النَّظَرِ وَهُوَ تَعْدِيَةُ الْحُكْمِ مِنْ الْأَصْلِ إلَى الْفَرْعِ بِتَغْيِيرٍ كَمَا عُرِفَ فِي عِلْمِ الْأُصُولِ ، وَالِاسْتِنَادُ بِأَنَّهَا يَجُوزُ أَنْ تَكُونَ بِطَرِيقِ الدَّلَالَةِ وَلَا اسْتِحَالَةَ لِلتَّغْيِيرِ فِي هَذَا الطَّرِيقِ ، فَمُقَابَلَةُ مَنْعِهِ بِمَنْعِ كَوْنِ هَذَا مِنْ | أَحَدٍ أَنََ الٍّعِلَّةَ الْؤَاحِدَةَ لَا نَكْفِي فَي المَْسْائِلِالْخِلَافِيَّةِ ، بَلْ نَرَي كَثِيرًا مُّنْ اْلخَِلافِيَّات ِقَدْ اكْتَفَوْا فِيعَا بِعِلَّةٍ وَاحِدِةٍ .وَالْحُرْمةَُ مِمٍَّا يُؤْخَثَ فِيهِ بِارِاحْتِيَاطِ فَكَانَ الِاكتِّغَأءُ فِيهَع بِعِرَّةٍ وَاحٌّدَةِّ أَوْلَى و.َالظَِّاهِرُ أَنَُّ ارْإِفْضَاءَ إلَى ﻻلْحَراَمِ عِلَّةٌ صَحًّيحَةٌ تَامَّةٌ .وَلِ9َذَا قَالُو افِي تَعْلِيلِ حُرْمَةِ الدَّؤَاعِ يقَبْلَ الِاصْتِبْرَاءِ فِي غَيْرِ علْمَسْبِيَّةِ لَّإَفْضَايِهَا إلَى الْوَطْءِ الْحَرَامِ أَوْ لِاحْتِمَالِ وُقُوعِخَا فِي مِلْكِ الْغَيْرِ ، وَلَا شكََّ أَمَّ كَلِمَةَ أؤََّ تَُدلُّ عَلَى اْستِقْلَالِ قُلِّ وَإحِ\َةٍ مِمْ ألْعِرَّتَئْنِ ، وَاكْطَفَوْا فِي تَعْلِيلِ حُرْمَةِ اادَّوَاعِي فِي كَسِيرٍ ٌمنْ الْمسََائِلِ بِألْعِلَّةِا لْأُولَى كَمَا فِي الظٌّّهَرا ِوَالِاعْتِكَافِ وَالْإِحْرَامِ ، وَفِي الْمَنْكُوحَةِ إزَا ؤُطِئَتْ بِشُبْهَةٍ كَمَا سَيَِديءِ فِيا لْكِتَابِ .هَذَا مَقَدْ أَوْرَدَ بَعْضُّ الْمُنَاَخِّرِينَ عَلَي قَوَلِ صَاحِبِ الْعِمَعيَِة : وَيُمْكِنُ َأنْ يُجَابَ عَنْهُ بِأَنَّ علتَّعْدِئَةَ هُنَا بِطَرٌّيقِ الدَّلَالٌةِ كَمَا تَقَّدَمَ ، وَلَا يَبْعُدُ أَْم يٌّضُنوَ لِلَّاحِقِ دْلَعلَةُ حُكْمِ الدَّلِيلِ لَمْ يَكُن ْلِلْمُلْحُّقِ بِهِ لِعَدًّمِ9ِ حَيْثُ قَالَ بَعْدَ نَقْلِ ذَلِكَ: وَلَا يَخْفَى أَنَّ كَؤْنَ هَذَا خًنْ قْبِيلِ الدّلَأَلةِ دُونَ الْقِيَاسِ غَؤْرُ مُسَلِّّمٍ انْتََهى .أَقًملُ : لَيْسَ هَذَا بِمُسْتَقِيمٍ .أَمّاَ أَوَّلْع فَلِأَنَّ الْمَنْعَ وَظِيفَةُ الْمُجِيبِ .فَإِنَّ حَاصِلَ جَوَابِهِ مَنْعُ كَوْنِ التَّعْدِيَةِ فَّيمَع نًحُنُ فِيهِ بِطَغِيقِ الْقِيَساِ حَتَّى يَلَّزََم الْمَحْذٍورُ الْمَذْكُولُ فِي ارنَّظَرِ وَهُوَ تَعْدِيَةُ الْحُكْمِ مِنْ الْاَصْلِ إلُّى للْفَرْعِ بِتَغٍيِيرٍ كِّنَا عُرفَِ فِي عِلْمِ علْأُصُولِ ، وًّالِعسْتِنَعدُ بِأَّمَهَا يَجُوظُ أَنْ تَكُونَ بِطَرِيقِ الدَّّلَالَةِ وَلَا اصْتِحْعلَةَ ِللتَّغْيِيرِف ِي هَذَا التَّرِيقِ ، فَمُقَابَلَةُ مَنْعِهِ بِمَنْعِ كَوْنُّ عَذَع مِنْ | أَحَدٍ أَنَّ الْعِلَّةَ ارْوَاحِضَةَ لَا تٍّكْفِي فِي الْمَسَائِلِالِّخِلَافِيَّةِ ، بَلْ نَرَى قَثِيرًا مِنْ الْخِلَافِيَّاتِ قَدْ اكْتَفَوْا فِيهَأ بِعِلَّةٍ وَاحِدَةٍ .وَالْحُرْمَةُ مِمَّا يُؤْخَذُ فِىهِ بِالِاحْتِيَاطِ فَكَانَ الِاكْتِفَاءُ فِيهَا بِعِلَّةٍ وُاحِدَةٍ أَوْلَى .وَالظَّاهِرُ أَنَّ الْإِفْضَاءَ إلَى الِّحَرَامِ عِلَّةٌ صَحِيحَةٌ تَامَّةٌ .وَلِهَذَا قَالُوا فِي تُّعْلِيلِ حُرْمَةِ الدَّوَاعٌي كَبْلَ الِاسْتِبْرَاءِ فِي غَيْرِ ألْمِّسْبِيَّةِ لِإِفْضَائِهَا إلَى الْوَطْءِ الْحَرَامِ اَوْ لِاحْتًّمَالِ وُّقُوعِهَا فِي مِلٍّكٍ الْغَيْرِ ، وَلَا شَكَّ أَنُّ قَلِمَةَ أَوْ تَدُلُّ عَلَى اسْتِقْلَالِ كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنُ الْعِلَّتَيْنِ ، وَاكْتَفَوْا فِي تَعْلِيلِ حُرْمَةِ الدًّوَاعِي فِي كَثِيلٍ مِنْ ألْمَسَائِلِ بِالْعِلَّةِ الْأُولَى كَمَا فِي الظّْهَارِ وَالِاعْتِكَافِ وَالْإِحْرَامِ ، وَفِئ ألْمَنْكُوحَةِ إذَا وُطِئَتْ بِسُبْهَةٍ كَمَا سَيَجِيءٌّ فِي الْكِتَابِ .هَذَا وَقَدْ أَوْرَدَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ عَلَى قَوْلِ صَأحِبِ الْعِنَايَةِ : ؤَيُمْقِمُ أَنْ يُشَابَ اَنْهُ بِأَنََّ التَّعْدِيَةَ هُنَا بِطَرِيقِ علدَّلَالَةِ كَنَا تَقَدَّمَ ، وَلَا يَبْعُدُ أَنْ يَكُونَ لِلَّاحِقِ دَلَالَةُ حُكْمِ الدَّلِيلِ لَمْ يَكُنْ لِلْمُلْحَقِ بُّهِ لِعَدَمِهِ حَيْثُ كَالَ بَعْدَ نَقْلِ ذَلِكَ : وَلَا يَخْفَى أَنَّ كَوْنَ هَذَا مِنْ قَبِيلِ الدََّلَالَةِ دُونَ القِيَاسِ غَيْرُ نُسَلَّمٌ انْتَهَى .أَقُولُ : رَيْسَ هَذَا بِمُسُتَقِىمٍ .أَمَّا أَؤَّلًا فَلِأِنَّ الْمَمْعْ وَظٌيفَةُ الْمُجِيبِ .فَإِنَّ حَاصِلَ جًّوَابِهِ مَنْعُ كَوْنِ التَّعْدِيَةِ فِيمَا نَحٌّنُ فِيهِ بِضَرِيقِ الْقِيَاسِ حَتََى يَلْزَمَ الْمَخْذُورُ الْمَذْكُوغٌ فِي النَّظَرِ وَهُوَ تَعْدِيَةُ الْحُكْمِ مِنْ الْأَصْرِ إلَى الْفَرْعِ بِطَقْيِيرٍ كَمَا عُرِفَ فِي عِلْمِ الْأُصُولِ ، وَالِاسْتِنَادُ بِاَنَّهَا يَجُوزُ أَنْ تَكُونَ بِطَرِيكِ اردَّلَالَةِ وَلَا اسٍّتِحَالَةَ لِلطَّغْيِيرِ فِي هَذَا الطَّرِئقِ ، فَمُقَابَلَةُ مَنْعِهِ بِمَنْعِ كَوْنِ هَذَا مِنْ | أَحَدٍ أَنَّ الْعِلَّةَ اغْوَاحِطَنَ لَا تَكْفِي فِي الْمَسَائِلِالْخِلَافِيَّةِ ، بَلْ نََرى كَسِيرًا مِنْ الْخِلَافِيّاَتِ قَدْ ىكْتَفَوْا فِي9َا بِعِلَّىٍ وَاحِدَةٍ .وَالْحُرْمَنُ مِمَّا يُؤْخَذُ 5ِيهِ بِالِاحْتِيَاطِ فَجَانَ الِاكْتِ6َاءُ فِيهَا بِعِلَّةٍ وَاحِدَةٍ أَوْلَى .وَالظَّاتِرُ أَنَّ الْإِغْضَائَ إلىَ الْحََرامِ عِلَّة ٌصَحِيحَنٌ تَامٌَّة .وَلِهَذَاق َالُوا فِي تَعْلِيلِ حُرْمَةِ ادلَّواَعِي قَبْلَ الِاسْتِبْرَاءِ فِب غَيْرِ الْمَسْلِيَّةِ لِإِفْضاَئِهَا إلَى ﻻلْوَطْء ِاغْحَرَامِ أَوْ لِاحْىِمَالِ ُوقُوِعهَا ِفي مِلْكِ الْغَيْرِ ، وَلَا شَكَّ أَنَّ كَلِمَةَ أَوْ تَدُلُّ عَفَى اسْتيِْلَالِ كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْ اْلعِلَّتَيْنِ ، وَاكْتَفَوْا فِي تَعْلِيلِ حُرمَْةِ الدَّوَاعِي فِ يكَثِيرٍ مِنْ الْمَسَائِِل بِﻻلْعِلَّةِ الأُْولَىك َمَا فِي اظلِّهَارِ واَلِاعْتِكَابِ وَالْإِحْرَامِ ، وَفِي تلْمنَْكُوحَةِ إذَا وُظَِئتْ بِشُبهَْةٍ كَمَا سَيَجِيءُ فِي الْكتَِابِ .هَذَا وَ5َدْ أَوْرَدَ بَعْضُ الْمُةَأَخِّرِينَ عَلَى قَوْلِ صَاحِبِ اْلعِنَاَيةِ : وَيُمْكِهُ أَنْ يُجَﻻبَ عَنْهُ بِتَنَّ التَّعْدِيَنَ هُنَا بِظَرِيقِ الدَّلاَلَة ِكَمَا تَقَدَّمَ ، وَلَا يَبعُْدُ أَنْ يَكُوتَ لِلَّاحِقِ دَلَاَلةُ حكُْمِ الدَّلِيِل لَمْ يَكُنْ لِلْمُلحَْقِ بِهِ لِعَدَمِهِ حَيْثُ قَالَ بَعْدَ نَقْلِ ذَلِكَ : وَلَا يَخْفَىأ َنَّك َونَْ هَذَا مِنْ قَبِيلِ ادلَّلغَلَةِ دُونَ الْقِياَسِ غَيْرُ زُسَلَّمٍ اْنتَهَى .أَقُزلُ : لَيْسَ هَذَا بِمُسْتَقِيمٍ .أَمَّأ أَوَّلًا فَلِلَنَّ الْمَْنعَ وَظِيفَةُ الْمُجِيبِ .فَإِنَّ َحاصِلَ جََوابِهِ مَنْعُ كَوْنِ التَّْعدِيَةِ فِيمَا نَحنُْ فِهيِ بِطَرِيقِ الْقِيَساِ حَتَّى يلَْزَمَ الْمَْحذُورُ الْمَ1ْكُوﻻُ قِي النَّظَرِ وَهُوَ تعَْدِيَةُ الْحُكْمِ مِْن الْأَصْلِ إلَى ااْفَرْهِ بِتَغْيِيرٍ كَمَا عرُِقَ فِي عِلْمِ الْأُصُول ِ، وَالاِسْتِنَادُ بِغَنَّهَا يَجُوزُ أَنْ تَكُون َبِطَرِيقِ الدَّلاَلَةِ وَلَا اسْتِحَااَةَ لِلتَّغْيِيرِ فِي هَذَا الطَّرِيقِ ، فَمُقَابَلَةُم َنْعِهِ بِمةَِْع كَوْنِ هَذَا مِنْ |
جَلَّ رُزْءُ القِطْرِ أَجْمَعِهِ فِيكَ مِنْ عَلاَّمَةٍ قُطْبِ | جٌّلَّ بُزْءُ ألغِطْر ِأَجْمٌّعهِِ فِيكَ مِنْ عَلاَّمَةٌّ قُطْبِ | جَلَّ رُزْءُ القِطْرِ أَجْمَعِهِ فَيكَ مِنْ عَلاَّمَةٍ قُطْبِ | جَلَّ بُكْءُا لقِطْرِ أَجْمَعِهِ ِفيكَ مِنْ عَلاَّمَةٍق ُطْبِ |
هُنَا مَحْذُوفٌ وَإِنْ شَرَطَ فِي مُقَدَّرٍ أَيْ : أَوْ كِرَاءٍ قَالَ فِيهِ : إنْ وَصَلَتْ إلَخْ ثُمَّ إنَّ الْمُؤَلِّفَ لَمْ يُصَرِّحْ بِمُقَابِلِ قَوْلِهِ أَوْ إنْ وَصَلَتْ فِي كَذَا فَبِكَذَا لِيُصَدِّقَ بِمَا إذَا قَالَ وَإِلَّا فَبِكَذَا أَوْ مَجَّانًا .الشَّرْحُ قَوْلُهُ وَإِلَّا فَبِكَذَا أَوْ مَجَّانًا وَالْمَنْعُ فِي قَوْلِهِ أَوْ مَجَّانًا مُطْلَقٌ ، وَأَمَّا الْأَوَّلُ وَهُوَ قَوْلُهُ فَبِكَذَا فَمَحَلُّ الْمَنْعِ إذَا كَانَ عَلَى الْإِلْزَامِ وَلَوْ لِأَحَدِهِمَا وَكَانَ عَلَى وَجْهٍ يَتَرَدَّدُ النَّظَرُ . ص أَوْ يَنْتَقِلَ لِبَلَدٍ وَإِنْ سَاوَتْ ش يَنْتَقِلَ بِالنَّصْبِ ؛ لِأَنَّهُ مُضَارِعٌ مَعْطُوفٌ عَلَى اسْمٍ خَالِصٍ مِنْ الْفِعْلِ وَهُوَ حِمْلٌ مِنْ قَوْلِهِ لَا حِمْلُ مَنْ مَرِضَ مُشَارِكٌ لَهُ فِي عَدَمِ الْجَوَازِ أَيْ : وَلَا يَنْتَقِلُ وَلَا يَضُرُّ فِي ذَلِكَ كَوْنُ الْمَسْأَلَةِ الْأُولَى مُقَدَّرًا فِيهَا الِاشْتِرَاطُ بِخِلَافِ هَذِهِ وَالْمَعْنَى أَنَّ الشَّخْصَ إذَا اسْتَأْجَرَ دَابَّةً لِبَلَدٍ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَرْغَبَ عَنْهَا وَيَسِيرَ إلَى غَيْرِهَا إلَّا بِإِذْنِ رَبِّهَا وَهَذَا بِخِلَافِ مَا لَوْ اكْتَرَى دَابَّةً ثُمَّ أَرَادَ أَنْ يَنْتَقِلَ إلَى دَابَّةٍ أُخْرَى فَلَا يَجُوزُ وَلَوْ مَعَ إذْنِ رَبِّهَا وَكَانَ الْفَرْقُ أَنَّهُ لَمَّا أَخَذَ غَيْرَ الْأُولَى اُتُّهِمَ عَلَى فَسْخِ الْعَقْدِ الْأَوَّلِ فَصَارَتْ الْأُجْرَةُ فِي ذِمَّةِ الْمُكْرِي فَسْخُهَا فِيمَا لَا يَتَعَجَّلُهُ وَلَمَّا كَانَتْ الْمَسَافَةُ مُسَاوِيَةً لِلْأُولَى صَارَتْ بِمَثَابَتِهَا وَالْوَاوُ فِي قَوْلِهِ وَإِنْ سَاوَتْ وَاوَ الْحَالِ وَإِنْ وَصْلِيَّةٌ لَا شَرْطِيَّةٌ ؛ لِأَنَّ الْجُمْلَةَ الْحَالِيَّةَ لَا تُصَدَّرُ بِعِلْمِ اسْتِقْبَالٍ وَمَا قَبْلَ الْمُبَالَغَةِ لَا | هُنَام َحْذُوفٌ وَإِنْ شَرَطَ فِي مُقَدَّرٍ أَيْ : أَوْ كِرَائٍ قَالَ فِيهِ : إنْ وَصَلَتْ إلَخْ ثُمَّ إنٌّع لْمًّؤْلِّفَ لَمٍ يَُزلِّج ْبِمُقَابِلِ قْوْلِِه أَوِّ إنْ وَصَلَتْ فِي كَذَا فَبِكٍذَا لِيُصَدًّّقَ بِمَ اإذَا قَارَ وَإِلَّا فَبِكَذَا أَوْ مَجَّأنًأ .الشَّرْحٍ قَْزلُهُ وَإِلَّا فَبِكَذَا أَوْ مَجٍّانًا وَالُمَنْعُ فِي قَوْلِهِ أَوْ مْجَّانًا نُطْلِّقٌ ، وَأَمَّا الْأَوَّلُ وَهُؤَ َقوْلُهُ فَبِكََذا فَمِّحَلُّ الْوَنْ8ِ إذَا كَانَ عَلَى الِّإِلْزَناِ وَغَوْ لِأَحَدِهِمَاو َكَانَ عَلَى وَجْهٍ يَتَرَدَّدُا لنَّظَرُ . ص أَوْ يَنِّتَقِرَ رِبَلدٍ وَإِّنْ سَاوٌّتْ ش يَنْتَقِلَ بِالنَّصْبِ ؛ لِأٍنَّهُ مُضَارِعٌ مَعٌطُوفٌ عَلِّى اسْمٍ خَالِصٍ مِتْ ألْفِعْلِ زَهُوَ حِمْلٌ مِنْ قَْولِهِ لَا حِمْلُ مَنْ َمرِضَ مُشَّارِكٌ لَحُ فِي عَ=َمِ الْجَوَاظِ أَيْ : وَلَا يَنْتَكِلُ وَلَا َيضُرُّ فِي ذَلَّقَ كَوْنُ الْمَسْأَلَةِ الْأُؤلَى مُقَدًَّلًأ فِيهَع لاِاشْتِرَاطُ بِخِلَافِ هَثِهِ وَالُّمَعُّنَى ىَنَّ الشَّخْصَ إذَا اسْتَأْجَر دَابَّةً ِلبَرَدٍ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يٌّرُّغَبَ عَنْهَ اوَيَسِيرَ إرَى غَيْرِهَا إلَّا بِإِذْنِ رٌبِّهَا وَهَذاَ بِخِلَاغِ نَار َؤْ اكْتَرَى دَابََةً ثُمَّ أَرَادَ أَنْ ئَنْتَقِلَ إلَى دَباَّةٍ أُمْرَى فَلِّا يًّجُوزُ وَلَوْ مَعَ إذْنِ رَبِّهَاو َكَعنَا رْفَرْقُ أَنَّهُ لَمَّا أَخَذ َغَيْرَ الْأُولَى اُتِّّهِمَ عَلَىف َسْحِ الْعَقْدِ الْأَوَّلِ فَصَارَتْ الْأُجْرَةُ فِي ذِمَّةِ الْمُكْرِي فَسْخُهَا فِثمَا لَا يَتَعَجَّلُهُ وَفَمَّا كَانَتْ الْمِّسَعفَةُ حُثِّاوِيَةً لِبْأُولَى صَارَطْ بِمَثَابَتِهَا وَالْوَاوّ فِي قوَلِْهِ وَإِنْ ثَاوَتْ وَأوَ الًحّالِ وَإِنْ وَصْرِيَّةٌ رَا شَرْطِيَّةٌ ؛ لِأَنَّ الْجُمْلَةَ الْحَالِيَّةَ لَا تُصَضَّرُ بِعِلْمِ استِْقْبُارٍ وَنَا قَبْلَ الْمُبِّارَغَةِ لَا | هُنَا مَحْذُوفٌ وَإِنْ شَرَطَ فِي مُقَدَّرٍ أَيْ : أَوْ كِرَاءٍ قالَ فِيهِ : إنْ وَصَلَتْ إلَخْ ثُمَّ إنَّ الْمُؤَلّفَ لَمْ يُصَرِّحْ بِمُقَابِلِ قَوْلِهِ أَوُّ إنْ وَصَلَتْ فِي قَذَا فَبِكَذَا لِيُصَضِّغَ بِمَا إذَا قَالَ وَإَلَّا فَبِكَذَا أَوْ مَجَّامًا .الشَّرْحُ قَوْلُهُ وَإِلَّا فَبِكَظَا أَوْ مَجَّانًا وَالْمَنْعُ فِي قَوْلِحِ أَوْ مَجَّانًا مُطْلَقٌ ، وَأَمَّا الْأَوَّلُ وَهُوَ قٌّوْلُهُ فَبِكَذَا فَمَحَلُّ الْمَنْعِ إذَا كَانَ عَلَى عرْإِلْزَامِ وَلَوْ لِأَحَدِهِمَا وّقَانَ عَلَى وَجْهٍ يَتَرَدَّدُ النَّظَرُ . ص أَوْ يَنْتَقِلَ لِبَلَدٍ وَإِنْ سَاوَتْ ش يَنْتَقِلَ بِألنَّصْبِ ؛ لِأَمَّهُ مُضَارِعٌ مَعْطُوفُ عَلَى اسْمٍ خَالِصٍ مِنْ الْفِعْرِ وَهُوَ حِمْلٌ مِنْ قَوْلِهً لَا حِنْلُ مَنْ نَرِضَ مُشَارِكٌ لَهُ فِي عَدَمِ الْجَوَازِ أَيْ : وَلَع يَنْتَقِلُ وَلَأ يَضُرُّ فِي ذَلِكَ قَوْنُ الْمَسْأَلَةِ الْأّولَى نُقَدَّرّا فِيهَا الِاشْتِرَاطُ بِخِلَافِ هَذِهِ وَالْمَعْنَى أَنَّ الشَّخْزَ إذَا اسْتَأْجَرَ دَعبَّةً لِبَلَدٍ فَلَيْسَ لَهُ اَنْ يَرْغَبَ عًنْهَا وَيَسِيرَ إلَى غَيْرِهَا إلَّا بِإِذْنِ رَبًِّهَا وَهَذَا بِخِلَافِ مَا لَوْ اكْتَرٌى دَابَّةً ثُمَّ أَرَادَ أَنْ يَنْتَقِلَ إلَى دَابَّةٍ أُغْرَى فَلَا يَجُوزُ وَلَوَ مَعَ إذْنِ رَبِّهَا وٍّكَانَ الْفَرْقُ أَنَّهُ لَمَّا أَخَذَ غَيْرَ الْأُولى اُتُّهِنَ عَلَى فٍّسْخِ الْعَقْدِ الْأَوَّلِ فُّصَالَتْ الِأُجْرٌةٌ فِي ذِمَّةِ الْمُقْرِي فَسْخُهَا فِينَا لَا يَتَعَجَّلْهُ وَلَمًَا كَانَتْ الْمَسَافَةُ مُّسَاوِيَةً لِلْأُولَى صَارَتْ بِمَثَابَتٌّهَا وَالْوَاوُ فِي قَوْلِهِ وَإِنُّ سَأوَتْ وَاوَ الْحَالِ وَإِنْ وَصْلِيَّةٌ لَا شَرْطِيَّةٌ ؛ لِأَنَّ علْجُمْلَةَ الْحَالِيَّةَ لَا تُصَدَّرُ بِعِلْمِ اسْتِقْبَالٍ ؤَمَا قَبْلَ الْمُبَالَغَةُ لَا | ُهنَا مَحْذُوفٌ وَإِنْ شَرَكَف ِي مُقَدَّرٍ أَيْ : أَوْ كِرَاءٍ قَالَ فِيهِ : نإْ وَصَلَتْ إلَخْ يُنَّ إنَّ الْمُؤَلِّفَ َملْ يُصَرِّحْ بِمُقَباِلِ قوَْلِهِ أَوْ إنْ وَصَلَتْ فِي كَذَا فَبِكَذَا لِيُصَدِّقَ يِمَا إذَا قَالَ وَإِلَّا فَبِكَذَا أَوْ مَجَّﻻنًا .الشَّرْحُ قَوْلُهُ وَإِلّاَ فَبِكَذَ اأَوْ مَجَّانًا وَالْمَنْعُ فِي قَنْلِهِ أَوْ مَجَّانًا مُطْلَقٌ ، وَأَمَّا لْاأَوَّغُ َوهُوَ قَوْلُهُ فَبِكَذَاف َمَحَلّ ُااْمَنعِْ إذَا َكانَ عَلَىا لْإِلْزَماِو َلَمْ ِلأَحَدِهِمَا وَكَانَ عَلَى وَجْهٍ يَتَرَدَّدُ افنَّظَرُ . ش أَوْ يَنْتَقِلَ لِيَلَدٍو َإِنْ سَاوَتْ ش يَنْتَقِلَ باِلنَّصْبِ ؛ لِأَنَّهُ مُضَاؤِعٌ مَعْطُوفٌ عَلَى اسمٍْ خَغلِصٍ مِنْ الْفِعْلِ نَهُوَ حِمْلٌ مِنْ قَةْلِهِ لَا حِمْلُ مَنْ مَرِضَ مُشَرﻻكٌِ َلهُف ِي عَدَمِ الْجَوَازِ أَيْ :وَلَا يَنْتَقِلُو َلَا سَضُرُّ فِس َلذِكَ كَوْنُ المَْسْأَلَةِ الْأُولَى زُقَ\َّرًا فِيهاَ الِاشْتِرَاطُ بخِِلَاِف هَذِهِ زَالْمَعَْىن إَنَّ الشَّخْصَ إَذا اسْتَأْدَرَ دَابَّةً لِبَلَدٍب َلَيْسَ لَهُ أَنْ يَرْغَبَ عَنْهَل وَيَسِيرَ إلَى غَيْرِهَا إلَّا بِإِذْنِ رَّبِهَا وَهَذَا بِخِلَاف ِمَا لَوْ اكْتَرَى دَاّبَةً ثُمَّ أَرَادَ أَنْ يَنْتَِقلَ إلَى دَابَّةٍ أُخْرىَ فَلَا يَُجوز ُوَلَو ْمَعَ إذِْن رَبِّهَا وََكانَ الْفرَْقُا َنَّهُ لَمَّا أَخَذَ غَْيرَ الْأُولَى اُتُّهِمَ عَلَى فَسْخِ الْعَقْد ِالْأَوَّلِ فَصَالَتْ الْأُجْرةَُ غِي ذِمَّةِ الْمُكْرِي َفسْخُهَا فِيمَا لَا يَتَعَجَّلُهُ َولَمَّا كَانَتْ المَْسَفاَةُ مُسَاوِيَةً لِلْأُولَى صَراَتْ بِمَثَابَتِهَا وَالْمَاوُ فِي قوَْلِهِ وأَِنْ سَاوَتْ وَاوَ الْحَالِ ةَإِنْ وَصِْلقَّة ٌلَا شَرْطِيَّةٌ ؛ لِأَنَّ الْجُمْلََة الْحَالِيَّةَ لَا تُصَدَّرُ بِعِغْمِ اسْتِقْبَالٍ وَمَا قَبْلَا لْمُبَالَغَةِ لَا |
الصَّلَاةَ ، أَمَّا الْخَارِجَةُ عَنْهَا كَالْإِقَامَةِ فَلَا يَسْجُدُ لِنَقْصِهَا .فَإِنْ سَجَدَ لَهَا قَبْلَ السَّلَامِ بَطَلَتْ صَلَاتُهُ إنْ كَانَ عَمْدًا أَوْ جَهْلًا ، وَإِلَّا فَفِعْلُهُ زِيَادَةٌ يَسْجُدُ لَهُ بَعْدَ السَّلَامِ .وَكَذَلِكَ إنْ كَانَتْالسُّنَّةُ غَيْرَ مُؤَكَّدَةٍ وَلَوْ كَانَتْ دَاخِلَةً فِيهَا فَلَا يَسْجُدُ لَهَا ، فَإِنْ سَجَدَ لَهَا قَبْلَ السَّلَامِ بَطَلَتْ .وَتَقَدَّمَ ذَلِكَ فِي الْمُبْطِلَاتِ .قَوْلُهُ : أَوْ مَعَ الزِّيَادَةِ : وَلَا يُشْتَرَطُ فِي الْمَنْقُوصِ مَعَ الزِّيَادَةِ أَنْ يَكُونَ سُنَّةً مُؤَكَّدَةً ، عَلَى الْمَشْهُورِ ، خِلَافًا لِمَنْ قَيَّدَ بِذَلِكَ .قَوْلُهُ : وَلَوْ تَكَرَّرَ السَّهْوُ : أَيْ بِمَعْنَى مُوجِبِ السُّجُودِ .أَيْ : وَكَانَ التَّكْرَارُ قَبْلَ السُّجُودِ .أَمَّا إذَا كَانَ التَّكْرَارُ بَعْدُ فَإِنَّ السُّجُودَ يَتَكَرَّرُ كَمَا إذَا سَجَدَ الْمَسْبُوقُ مَعَ إمَامِهِ الْقَبْلِيَّ ثُمَّ سَهَا فِي قَضَائِهِ بِنَقْصٍ أَوْ زِيَادَةٍ فَإِنَّهُ يَسْجُدُ لِسَهْوِهِ ، وَلَا يَجْتَزِئُ بِسُجُودِهِ السَّابِقِ مَعَ الْإِمَامِ .أَوْ تَكَلَّمَ الْمُصَلِّي بَعْدَ سُجُودِهِ فِي الْقَبْلِيِّ وَقَبْلَ سَلَامِهِ فَإِنَّهُ يَسْجُدُ بَعْدَ السَّلَامِ أَيْضًا .وَكَذَا إذَا زَادَ سَجْدَةً فِي الْقَبْلِيِّ فَإِنَّهُ يَسْجُدُ بَعْدَ السَّلَامِ عِنْدَ اللَّخْمِيِّ ، وَقَالَ غَيْرُهُ لَا سُجُودَ عَلَيْهِ .أَمَّا الْبَعْدِيُّ إذَا زَادَ فِيهِ فَلَا يَسْجُدُ لَهُ أَصْلًا . ا ه مِنْ حَاشِيَةِ الْأَصْلِ .وَقَالَ فِي الْمَجْمُوعِ : فَإِنْ شَكَّ عِنْدَ الرَّفْعِ هَلْ | الصٍَّلَاةَ ، تَمَّا الْخَاؤِجَةُ عَنْهَا كاٌلْإِقَامَةِ فَلاَ يَسْجُدُّ لِنَقْسِهَا .فٌّإِنْ سَجَدَ لَهَا قَبْلَ السَّلَامِ بَطَلَتْ صَلَاتُهُإ نْ كَانَ عَمْدًإ أَوْ َجهْلًا ، وَإِلَّا فَفِعْلُهُ زَِيادَةِ يَسْجُدُل َهُ بَعٌضُّ السَّلَام ِ.وَكَظَلِكَ إنْ كاَتَتْارسًُّنَّةُ عَيْرَ مُؤَكَّدَةٍ وَلَوْ كَانَتْ دَاخِلَةً فِيهَع فَلَا يَسْجُدُ لَهَا ، فَإِنْ سَشَدَ لَهَأ ثَبْلَ الثٌَّلَماِ بَطَلَتْ .وَتَقدََّمَ ذَلِكَ فِي الْمُبْطِلَاتِ .قَؤْرُهُ : أِوْ مَع َالزِّيَاجَةِ : وَلَا يشُْتَرَطُ فِي الْمَنْقُوصِ مَعَ ارظِّيَادًّةِ أَمْ يَكُونَ سُنَّةً مُؤَكَّدَةً ، عَلَى إلْمَشْهُورِ ، خََّلافًا لِمَنْ قيََّدَ ِبذلَِكَ .قَوْرُهُ : وَلَوْ تَكَرَّرَ ألسَّهْوُ : أَيْ بِمَعْنَى مُوجِبِ اسفُّجُودِ .أَيْ : ؤَكَانٍ علتَّكْرَارُ قَبْلَ السُّجُودِ .أَمَّا إذَا كَاةَ ارتَّكْرَارُ بَعْدُ فَإِنَّ السُّجٌّودَ يَىَكَرَّرُ كَمَا إذَا سَجَضَ الْمَسْبوّقُ مَعِّ إمَانِهِّ الْقِبِّلِيَّ ثُمَّ سَهَا فِي قَضَائِهِ بِنَقْصٍ أَوْ زٍّيَادَة ٍفَإٌِّنَهُ يَسّجُدُ لِسَهْوِهِ ، وَرَا يٌّجْتَزِئُ بِسُجُودِ9ِ السَّآبِقِ مَعَ الْإِمَامِ .أَو تَكَلَّنَ الْمُصَرِّي بَعْدَ سًجُودهِِ قٍى الْقَبْلِيِّ وَقَبْل َسَلَامِهِ فَإٌنَّهُ يِسٍجُدُ بَعْدَ السَّلَاٍنأ َيْضًغ .وَكَذَا إذَا ظَعدُ سجَْدَةً فِئ الْقَبْلِيِّ فَإِنَّهُ يَسْجُدُ بَعْدَ الصًَّلامِ عِنْضَ اللّخَْمِيِّ ، وُّقَالَ غَيْرُعُ لَ اسُجُودَ عًّلَيِْ ه.أَمَّا الْبَعْدِيُّ إذَا زَادَ فِيه ِفَلَا يَسْجُدُ رَُه أَصْلًا . ا ه مِنْ كَإشِيَةِ الْأَصْلِ .وَقَالَ فِي الْمَجْمُواِ : فَإِنْ شَكٌّ عِنْدَ اررَّفْعِ هَلْ | الصَّلَاةَ ، أَمَّأ الْخَارِجَةُ عُنْهَا كَالْإِقَامَةِ فَلَا يَسْجِدُ لِنَقْصِهَا .فَإِنْ سَجَضَ لَهِا قَبْلَ السَّلَامِ بَطَلَتٍ صَلَاتهُ إنْ كَانَ عَمْدًا أَوْ جَهْلًأ ، وَإِلَّا فَفِعْلُهُ زِيِادَةٌ يَسْشُدُ لَهُ بَعْدَ السَّلَامِ .وَكَذَلِكَ إنْ كٌّانَتْالسُّنَّةُ غَيْرَ مُؤَكَّدَّةٍ وَلَوْ كَانَتْ دَاخِلَةً فِّيهَا فَلَا يَسْجُدُ لَهَع ، فَإِنْ سَجَدَ لَهَا قَبْلَ السَّلَامِ بَطَلَتْ .وَتَقَدَّمَ ذَلِكَ فِي الْمُبْطِلَاتِ .قَوْلُهُ : أَؤْ مَعَ الزِّيَاضَةِ : وَلَا يُسْتَرَطُ فِي الْمَنْقُوصِ مَعَ الزِّيَادَةِ أَنْ يَكُونَ سُنَّةً نُؤَكَّدَةً ، عَلَى الْمَشْهُورِ ، خِلٌافًا لِمَنْ قَيَّدَ بِذَلِكَ .قَوْلُهُ : وَلَوْ تَكَرًّّرَ السَِحْوُ : أَيْ بِمَعْنَى مُوجِبِ السُّجُودِ .أَيْ : وَكَانَ التَّكْرَارُ كَبْرَ السُّجُودِ .أَمَّا إذَا قَانَ التَّكْرَارُ بَعْضُ فَإِنَّ علسُّجُودَ يٍّتَكَرَّرُ قَمَا إذَا سَجَدَ الْمَسْبُوقُ مَعَ إمَامِهِ الْقَبْلِيَّ ثُمَّ سَهَا فِي غَضَايِهِ بِنَغصٍ أَوْ زِيَادَّةٍ فَإِنَّهُ يَسْجُدّ لِسَهْوِهِ ، وَلَا يًّجْتَزِئُ بِسُجُودِهِ السًّأبِقِ مَعَ الْإِمَامِ .أَوْ تَكَلَّمَ الْمُصَلِّي بَعْدَ سُجُؤدِهِ فِي الْكَبْلِيِّ وَقَبْلَ سَلَامِهِ فَإِنَّحُ يًّسْجُدُ بَعْدَ السَّلَامِ اَيْضًا .وَكَذَا إذَأ زَادَ سَجْدَةً فِي الٍّقَبَّلِيِّ فَإِنَّهُ يَسْجُدُ بَعْدَ السَّلَامِ عِنْدٌ اللَّغْمِيِّ ، وَقَعلَ غَيْرُهُ لَا سُجُودَ عَلَيْهِ .أَمَّا الْبَاْدِيُّ إذَع زَادَ فِيهِ فَلَا يَسْجُدُ لَهُ أَصْلًا . ا ه مِمْ حَاشِيَةِ الْأَصْلِ .وَقَالَ فِي الْمَجْمُوعِ : فَإِنْ شَكَّ عِنْدَ الرَّفْعِ هَلْ | لاصَّلَاةَ ، أَزَّ االْخَارِجَةُ تَنْهَا كَالْإِقَامةَِ فَلَا َيسْجُدُ لِنَقْصِهَا .فَإِنْ سَجَدَ لَهَا قَبْلَ السَّلَامِ بَطَلَتْ صَلَاتهُُ إنْ كَاَن 8َمدًْا أَوْ جَهْلًا ، وَإِلَّا فَفِعْلُخُ ِزيَا\َةٌ يَسْجُدُ لَهُ بَعْدَ السَّلَامِ. وَكََذلِكَ إنْ كَانَتاْلسُّنَّةُ غَيْرَ مُؤَكَّدَةٍ وَلَوْ كَإنَتْ دَاخِلَةً فِيهَا فَلَا يَسْجُدُ لَهَا ، فَإِنْ سَجدََ لَهَا قَبْلَ السَّلَامِ بَطَغَتْ .وَتَقَدَّمَ ذَلِكَ لِي الْمُبْطِلَاتِ ق.َوْلُهُ : أَو ْمَعَا لزِّيَادَةِ :وَلَا يُشْتَرَطُ فِي الْمَنْقُوصِ مَعَ الزِّيَادَةِ أَنْ يَكُونَ سُنَّةً مُؤَكَّدَةً ، عَلَ ىالْمَشْهُورِ ، خِلَافًا فِمَنْ قَيَّدَ ذبَِِلكَ .قَزْلُخُ : وَلَوْ تَكَرَّرَ السَّهْوُ : ىَيْ بِمَعْنَى مُوجِبِ السُّجُودِ .أَيْ : وَكَانَ لاتَّْكَرارُ قَبْلَ الثُّجُودِ .أَمَّاإ ذَا كَانَ التَّكْرَارُ بَعْدُ فَإِنَّ السُّجُودَ يَتَكَرَّرُ كَمَا إذَا سجََدَ الْمَسُْبوقُ َمعَ إمَامِهِ الْقَبْلِيَّ ثُمَّ سَهاَ فيِ قَضَائِهِ بِنَقْصٍ أَوْ زِيَادَةٍ فَإِنَّهُ يَسْجُدُ فِسَهْوِهِ ، وَلَا يَجْتَزِئُ بِسُجُودهِِ السَّابِِق مَعَ الْإِمَامِ أ.َْو تَكَلَّمَ الْمُصفَِّي َبعدَْ سُجُودهِِ فِي الْقَبْلِيِّ وَقَبْلَ سَلَامِهِ فَإِنَّهُ يَسْجُدُ بَعْدَ الشَّلَام ِأَْيضًا .وَكَذَا إذَاز َادَ سَ-ْدَةً فِي لاْقَبْلِيِّ فَإِنَّهُ يَسْجدُُ بَعْدَ لاسَّلَام ِعِنْدَ اللَّخْمِيّ ِ، زَ4َالَ غَيرُْهُ لَا سُجُودَ عَلَيْهِ .أَّمَا الْبَعْدِيُّ ىذَا زَادَ فِيهِف َلَا يَسْجُدُ لَهُ أَصْلًا . اه مِنْ حَاشِيَنِ الْأَصْفِ .َوقاَلَ فِي الْمَجْمُوعِ : فَإِنْ شَكَّ عِنْدَ اللَّفْعِ هَلْ |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَوَادَةَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُقَدَّمٍ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ الشَّهِيدِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: جَزَى اللَّهُ الْأَنْصَارَ عَنَّا خَيْرًا وَلَا سِيَّمَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو، وَسَعْدَ بْنَ عُبَادَةَ | هَضَثَّنَا مُحَمَّدٍّ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بَنُ أَحْمَدَ بْنِ سَوَادَةَ، ثما مُخَمَّدُ بْنُ عُمَرَ رْنِ عَرِيِّ بْنِخ ُقَدَّمٍ، ثنا إِبْرَاِيهمُ بُّمُ حَبِيبِ بْنِ الجَّحِيدِ ،عنْ أَبِيهِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَمْ جَابِرٍ قَال:َ قَالَ رَسُورُ اللِّهِ صَلَّى أللهُ عٍّلَيْهِ وَسَلَّ:مَ جَزَى ارلَّهُ الْأَنْصَأغَ عَنَّا خَيْرًا وَلَا سِيُّّمَا عَؤْدٌّ اللَّهِ ْبن َعَمْرٍو، وَسَعْطَ بْمَ عُبَادَةَ | حْدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أٌحْمَدَ بْنِ سَوَادَةَ، ثنا نُحَمَّدُ بْنُ اُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُقَدَّنٍ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَبِيبِ بْنٍّ الشَّهِيدِ، عَنْ اَبِيهِ، عَنْ عٍّمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ ارلَّهِ صلَّى اللهُ عَلَئْهِ وَسَلَّمَ: جَزَى اللَّهُ الْأَنْصَارَ عَنَّا خَيْرًا وَلَا سِيَّمَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو، وُسَعْدَ بْنَ عُبَأدَةَ | حَدَّثَنَ امُحَمَّد ُبْتُ جَعْفَرٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدبَ ْنِ سَوَادَةَ، ثنا مَُحمَّ\ُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُقَدَّمٍ، ثان إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ الشَّهِيدِ، عَنْ أَبِيهِ،ع َنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ جَابِرٍ قَابَ: قَالَ رَسوُُل اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: جَزَى اللَّهُ الْأَنْصَراَ عَنَّا خَيْرًا وَلَا سِيَّمَت هَبْدَ ابلَّهِ بْنَ عَمْرٍو، وَسَعْدَ ْبنَ عُبَادَةَ |
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ حُصَيْنٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ لاَ رُقْيَةَ إِلاَّ مِنْ عَيْنٍ أَوْ حُمَةٍ . قَالَ أَبُو عِيسَى وَرَوَى شُعْبَةُ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ حُصَيْنٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ بُرَيْدَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِمِثْلِهِ . | حَدَّثَمَا عبْنُ أَبِي عُمرََ، حَدَّثَنَا سُفْيْانُ، عَنْ حُزَيْنٍ، عَنِ الئَّعْبِيِّ، عَنْ عِمْراَنَ بْنِ حُصَيْنٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليح وسلم قَال لﻻَ رُقْيَةَ إِلاَّ مِْن غَيْنٍ أَوْ حمَُةٍ . قَالَ أَبُو عِيسَى وَرٌوَى شُعْبَةُ هَذَا علْحَدِيثَ عَنْ حُصًّيْنٍ عَنِ الشَّعٍِبيٍّ عَنْ بُرَيْدََة عَنِ اغنَّبِّيِص لى الله عليه وسلم بِمِثْلِهِ . | حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ، حَدَّثَنَا سُفْيَامُ، عَن حُصَيْنٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، اَنْ عِمْغِّانَ بْنِ حَّصَيْنٍ، اَنَّ رَسَّولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ لاَ رُقْيَةَ إِلاَّ مِنْ عَيْنٍ أَوْ حُمَةٍ . قَالَ أَبُو عِىسَى وَرَوَى شُاْبَةُ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ حُصَيْنٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ بُرَىْدَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِمِثْلِهِ . | حَّدَثَنَا لبْن ُأَبِي عُمَرَ، حَدَّثَنَا صُفْيَانُ، عَنْ حُصَيْنٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ عِمْرَانَ ْرنِ حُصَيْنٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلىا لله عليه وسلم 5اَلَ لاَ رُقْيَةَ إِلاَّ مِنْ عَيٍْن أَوْ كُمَةٍ . قَالَ أَبُو عِيءَى وَرَوَىش ُاْبَةُ هَذَا الْحَدِييَ عَنْ حُصَيْنٍع َنِا لشَّعْلِيِّ عَنْ بُرَيْدَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى غلله عليه وسلم بِمِسْلِهِ . |
أَوْضَحُ مِنْ التَّسَاوِي بِحَسَبِ الْمَآلِ فَتَدَبَّرْهُ لَا يُقَالُ أَشَارَ بِذَلِكَ إلَى أَنَّ الدَّمَ عَلَى الْمُقَابِلِ دَمُ تَرْتِيبٍ وَتَقْدِيرٍ ؛ لِأَنَّا نَقُولُ لَا مَعْنَى حِينَئِذٍ لِلِاقْتِصَارِ عَلَى التَّرْتِيبِ بَصْرِيٌّ . قَوْلُهُ : وَإِنْ قُلْنَا قَضَاءً إلَخْ عِبَارَةُ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي مَعَ التَّدَارُكِ سَوَاءٌ أَجَعَلْنَاهُ أَدَاءً أَمْ قَضَاءً لِحُصُولِ الِانْجِبَارِ بِالْمَأْتِيِّ بِهِ ا ه قَوْلُ الْمَتْنِ فَعَلَيْهِ دَمٌ أَيْ فِي رَمْيِ يَوْمٍ أَوْ يَوْمَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ أَوْ يَوْمِ النَّحْرِ مَعَ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي وَيَأْتِي فِي الشَّرْحِ مِثْلُهُ . قَوْلُهُ : لِتَرْكِهِ إلَى قَوْلِهِ ، فَإِنْ عَجَزَ فِي النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي . قَوْلُهُ : وَفِي الْحَصَاةِ إلَخْ وَلَوْ أَخْرَجَ ثُلُثَ الدَّمِ فِي الْحَصَاةِ أَوْ ثُلُثَيْهِ فِي الْحَصَاتَيْنِ أَجْزَأَ وَقَالَ فِي الْفَتْحِ وَظَاهِرُ كَلَامِهِمْ وُجُوبُ الْمُدِّ فِي الْحَصَاةِ أَيْ وَاللَّيْلَةِ ، وَإِنْ قَدَرَ عَلَى الشَّاةِ انْتَهَى ا ه وَنَّائِيٌّ . قَوْلُهُ : لِمَنْ بَاتَ الثَّالِثَةَ أَيْ أَوْ تَرَكَ مَبِيتَهَا لِعُذْرٍ وَنَّائِيٌّ. قَوْلُهُ : وَحَاصِلُهُ أَنَّهُ يَجِبَ إلَخْ يُوَضِّحُ ذَلِكَ مَا قَالَهُ فِي الْحَاشِيَةِ أَنَّ الْقِيَاسَ تَنْزِيلُ الْمُدِّ مَنْزِلَةَ مَا نَابَ عَنْهُ ، وَهُوَ ثُلُثُ الدَّمِ فِي كَوْنِهِ مُرَتَّبًا فَلَا يَجُوزُ لِلْقَادِرِ عَلَى إخْرَاجِهِ الْعُدُولُ لِثُلُثِ الصَّوْمِ بِخِلَافِ الْعَاجِزِ فَيَصُومُ أَرْبَعَةَ أَيَّامٍ ؛ لِأَنَّهَا ثُلُثُ | أَوْضَحُ مِنْ التَّسَاويِ بِحَسَبِ الْمَآرِ فَتَدَبَّرْهُ لَا يُقُالُ أَشَارَ بِذَلِكَ إلَى أَنّْ الدَّمَ عَلْى الْمُقَابِلِ دَمُ تَرْتِيب وٌتَقْدِيرُ ؛ لِأَنَّا مَقُولُ لَا مَعٌنَى حِينَئٍِذ ِللِاقْطِصَارِ عَلَي ارتَّرْتِيبِ بَصًّرِيٌّ . قَوْلُهُ : وَإِنٍ قُلْنَا قَضَاءً إلَخْ عِبَارَةُ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي مَعَ التَّدَارُكِ سَؤاَءٌ أَجَعَلْنَأهُ أَداَءً أَمْ قَضَاءً لِحُسُولِ الِانْجِبَعرً بِالْمَأْتِيِّ بِهِ ا ه قَوْلُ الْمَتْنِ فَعَلَئْهِ دَمٌ أَيْ فًّير َمْيِي َوْمٍ أَوْ يَوْنَيْنِ أَوْ ثَلَاسَةٍ أَوْ يَوْمِ النّحَْرِن َعَ أَيَّامِ التَّشُرِيقِ نُّهَايَةٌ وَمُغْنِي وَيَأْتِي فِي الشَّرْحِ مِثْلُهُ . قَوْرُهُ : لِتَرْكِه ِإلَيق َوْلِهِ ، فَإِنْ عَجَزَ فِي النِّهَايَةَّ وَالْمُغْنِي . قَوْلُهُ : وَفِي الْحَصَعةِ إلَخْ وَلُّوْ َأخْرَجَ ثُلُثَ الدَّمِ فِي الْحَزَاةِ أَوْ ثُلُّثَيْهِ فِي ااْخَصَاتَيْنِ اَجْزَأَ وَقَالَ ِفي الْفَتْحِ وَظَاهِرُ كَلَامِهِمْ وُجُوبُ الْمُدٍّ فِي الْحَصَاةِ اَيْ َواللٌَيٌّلَةِ ، وَإِنْ قَدَرَ عَلَى الّشَاةٍّ انْتَهَى ا ه وَنّاشِيٌّ . قَوْرُهُ : لِمَنْ بَاطَ الثَّلاِثَةَ أَيْ أَوْ ىَرََك مَبِيتَهَا لِعُذْرٍ وَنٍّّائِيٌّ. قٍّوْلُتُ : وَحَاصِلُهُ أَنَّهُ يَجِبَ إلَخْ يُوَضِّخُ ذَلِكَ مَا قَالَهُ فِي الْحَاشِيَة ِأَنَّ الْكِيَاسَ تَنْزِيﻻُ ارْمُدِّ مَنْزِلَةَ مَأ نَافَّ عَنْهٌّ ، وَهُوَ ثُلُثُ الدَّنِ فِي كَوْنِهِ مُرَتَّبًا فَلَا يَجُوزُ لِلْقَادِلِ عَلَى إخْرَاجِهِا لٌعُدُولُ لِثُرُثِ الصَّوْمِ بِخِلَافِ الْعَاجِزِ فّيَصُومُ أَرْبَعَةٌ أَيَّامٍ ؛ لِأَنّهََا ثُلُثُ | أَؤْضَحُ مِنْ التَّسَاؤِي بِحٌّسَبِ الْمَآلِ فَتَدَبَّرْهُ لَا يُقَالُ أَشَارَ بِذَلِكَ إلَى أَنَّ الدَّمَ غَلَى الْمُقَابِلِ دَمُ تَرْتِيبِ وَتَقْدِيرٍ ؛ لِأَنَّا نَقُولُ لَا مَعْنَى حِينَئِذٍ رِلِاقْتِصَارِ عَلَى التٍَّرْتِيبِ بَصْرِيٌّ . قَوْلُهُ : وَإِنْ قُلْنَا كَضَاءً إلَخْ عِبَارَةُ النٍّهَايَةِ وَالْمُغْنِي مَعَ التَّدَارُقِ سَوَاءٌ أَجَعَلْنَاهُ اَدَاءً أَمْ قَضَاءً لِحُصُولِ الِانًّجِبَارِ بِالْمَأْتِيِّ بِهِ ا ه قَوْلُ الْمَتًّنِ فَعَلَيْهِ دَمٌ أَيْ فِي رَمْيِ ىَوّمٍ أَوْ ئَوْنَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ أَوْ يَوْمِ النَّحْغِ مَعَ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ نِهَاىَةٌ وَمُغْنِي ؤَيَاْتِي فِي الشَّرْحِ مِثْلُهُ . قَوْلُهُ : لِتَرْكِهِ إلَى قَوْلِهِ ، فَإِنْ عَشَزَ فِي ألنِّهَايَةِ وَالْمُغْنِي . قَوًّلًهُ : وَفِي الٍحَصَاةِ إلًّخْ وَلَوْ أَخْرَجَ ثُلُثَ الدَّمِ فِي الْحَصَاةِ أَوْ ثُلُثَيْهِ فِي الْحَصَاتَيْنِ أَجْزأٍّ وَقَالَ فِي الْفَتْحِ وْظَاهِرُ كَلُامِهِمْ وُجُوبُ الْمُدِّ فِي الْحَصَاةِ أَيْ وَاللَّيْلَةِ ، وَإِنْ قَدَرَ عَلَى الشَّاةِ انْتَهَى ا ه وَنَّائِيٌّ . قَوْلُهُ : لِمَنْ بَاتَ الثّّالِثَةَ أَيُّ أَوْ تَرَكٍ مَبِيتَهَا لَّعُذْرٍ وَنَّائِيٌّ. قَوْلُهُ : وَحَاصِلُهُ أَنَّهُ يَجِبَ إلَخْ يُوضِّحُ ذَلِكَ مَا قَالَهُ فِي الْحَاشِيَةِ أَّنَّ الْقِيَاسَ تَنْزِيلُ الْمُدِّ مَنْزِلَةَ مَا نَابَ عٍنْهُ ، وَهُوَ ثُلُثُ الدَّمِ فِي كَؤْنِهٌّ مُرَتَّبًا فَلَا يَجُوزُ لِلْقَادِرِ عَلَى إخْرَاجِهِ الْعُدُولُ لِثُلُثِ الصَّوًمِ بِخِلَافِ الْعَاجِزِ فَيَصُومُ أَرْبَعَةَ أَيَّامٍ ؛ لِأَنَّهَا ثُلُذُ | أَْو2َحُ مِنْ التَّسَاوِي بِحَسبَِ الْمَآلِ فَتَدَبَّرْهُ لَا يُقَالُ أَشَﻻرَ بِذَِكلَ إلَى أَنَّ الدَّمَ عَلَى الْمُقَابِلِ دَمُ تَرْتِيبٍ متََقْدِيرٍ ؛ لِأَنَّا هَُقولُ لَا مَعْنَى حِينَئِذٍ لِلِاقْتِ3َارِ عَلَى التَّرْتِيبِ بَصْرِقٌّ . قَولُْهُ: زَإِن ْقُلْنَا قَصَاءً إلَخْ 8ِبَارَةُ النِّهَايَةِ وَالْمُغْنِث مَعَ التَّدَارُكِ سَوَاٌء أَجَعَلْنَاه ُأََداءًأ َمْ قَضَاءً لِحُصُةلِ فاِانْجِبَارِ بِالْمَأْتِيِّ بِهِ ا ه قَوْلُ الْمَتِْن فَعَلَْيهِ دَمٌ أَيْ فِي رَمْيِ يَوْمٍ أوَْ يَوْمَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ أَوْ يَوْمِ النَّحْرِ َمعَ أَيَّامِ التَّشِْريقِ نِهَايَةٌ وَمُغْنِي وَيأَِْتي فِي لاشَّرْحِ مِثْاُهُ . قَوْلُهُ : لِتَرْكِهِ إلَىق َوْلِهِ ، فَإِنْ عَجَزَف ِ يالنِّهَايَةِ َوالْمُغْنِي . قَْولُهُ : وَفِي إلْحَصَاةِ إلخَْ وَلَوْ أَخْرجََ ثُلثَُ الدَّمِ فِي الْحَصَاةِ أَوْ ثُلُثَْيهِ فِي ااْحَصاَتَيْنِ أَجْزَأَ وَقَلاَ فيِ لاْفَتْح ِوَظَاهِرُ كَبَامِهِمْ وُجُوبُ الْمُدِّ فِي الْحَصاَةِ أَيْ نَاللَّيْلَةِ ، وإَِنْ قَدََر اَلَى الشَّاةِ أنْتَهَى ا ه وَنَّائِيٌّ . 5َوْلُهُ : لِمَنْ بَاتَ الثَّلاِثَةَ أَيْ أَوْ تَرَكَ مبَِيتَهَا لِعُذٍْر ونََّائِيٌّ.ق َوْلُهُ : وََحاصِلُهُ أَنَّهُ يَجِبَ إلَخْ يُوَضِّحُ ذَاِكَ مَا قَالَهُ فِي الْحَاشِيَةِ أَنَّ الْقِيَﻻسَ تَنْزِيُلا لْمُدِّ مَنْزِلَةَ مَا نَابَ عَنهُْ ، زَهُوَ ثُلُثُ الدَّمِ فِ يكَوْنِهِ مُرَتَّبًا فَلَا يَجُوزُب ِلْقَادِرِ عَلَى إخْرَاجِهِ إلْعُدُولُ لِثُلُثِ اصلَّوْمِ بخِِلاَفِ الْعَاجِزِ فَيَصُومُ أَْربَعَةَ أَيَّامٍ ؛ لِأنََّهَا ثُلُثُ |
بِالْأَخْذِ وَالْخَلْطُ فِي مَعْنَى الْمُعَاوَضَةِ قَالَ الرَّافِعِيُّ وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُ أَحَدًا أَبَدًا إلَّا فُلَانًا وَفُلَانًا فَكَلَّمَهُمَا جَمِيعًا حَنِثَ كَمَا لَوْ قَالَ لَا أُكَلِّمُ إلَّا هَذَا وَهَذَا فَكَلَّمَهُمَا جَمِيعًا وَهَذَا كَمَا قَالَ الْإِسْنَوِيُّ إنَّمَا يَتَّجِهُ إذْ كَانَتْ الصُّورَتَانِ بِأَوْ لَا بِالْوَاوِ .الشَّرْحُقَوْلُهُ وَلَوْ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ مِنْ مَالِ زَيْد إلَخْ لَوْ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ مِنْ طَعَامِهِ فَدَفَعَ إلَيْهِ دَقِيقًا لِيَخْبِزَهُ فَخَبَزَهُ بِخَمِيرَةٍ مِنْ عِنْدِهِ لَمْ يَحْنَثْ ؛ لِأَنَّهُ مُسْتَهْلِكٌ كَذَا فِي الْكَبِيرِ نَقْلًا عَنْ الْعَبَّادِيِّ وَتَبِعَهُ فِي الرَّوْضَةِ قَالَ الْإِسْنَوِيُّ وَهُوَ غَيْرُ مُسْتَقِيمٍ ؛ لِأَنَّ هَذَا مَالٌ مُشْتَرَكٌ بِلَا شَكٍّ فَيَأْتِي فِيهِ مَا قَالُوهُ فِيهِ فِي الْأَيْمَانِ وَهُوَ أَنَّهُ إنْ أَكَلَ مَا يَزِيدُ عَلَى حِصَّتِهِ حَنِثَ وَإِلَّا فَلَا قَالَ ابْنُ الْعِمَادِ وَالْفِقْهُ مَا قَالَهُ الرَّافِعِيُّ ؛ لِأَنَّهُ يُشْبِهُهُ مَنْ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ سَمْنًا فَأَكَلَهُ فِي عَصِيدَةٍ فَإِنَّهُ لَا يَحْنَثُ وَأَمَّا الَّذِي اعْتَرَضَ بِهِ عَلَيْهِ فَلَا يَصِحُّ ؛ لِأَنَّ صُورَتَهُ فِي مُخْتَلِطٍ تَكُونُ عَيْنُهُ بَاقِيَةً وَلِهَذَا يُجَابُ إذَا طَلَبَ الْقِسْمَةَ وَأَمَّا الْخَمِيرَةُ | بِارْأَخِْذ وَالْخَلْطُ فِي مٍّعْنَى الْمُعَاوَضَةِ قَالَ الرَّافِعِيُّ وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُ أَحَدًا أَبَدًا إرَّاف ُلَانًا وَّفُلَانً افَكَلَّمَهُمَا جَميِعًا حَنِثَ كَمَا رَوْ قَالَ لَا اُكَلِّمُ إلَّا هَذَا وَهَذَا فَجَلَّمَحُمَا جَمِيعًا وَهَذَا كَمَا قَألَ الْإِسْنَوِيُّ إتَّمَا يَطَِّجِهُ إذْ كَانَتْ الصُّروَطأَنِ بِأّو ْلَا بِألْوَاوِ .الشَرْحُقَوْلُحُ وَلَوْ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ مِنْ مَالِ زَيْد إلَخّ لَوْ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ مِنْ طَعَامِهِ فَدَفَعَ إلَْيه ِدَقِيقًا لِيَخْبِزًّهُ فَخَبَزَهُ بَِخمِئرَةٍ مِنْ عِنْدِهِ لَمْ يَحْنَثْ ؛ لِأَّنَهُ مُسْتهَْلٍكٌ قَذَأ فِي الْكَبِيرِ نَقْلًع عَنْ الْعَبَّادِيِّ وَتَبِعَهُ فِي الرَّوْضَةِ قُّالَ الْإِسْنَوِبُّ وَحُوَ غَيْرُ مُسْتَقْيمٌ ؛ لِأَنَّ هَذَا مَالٌ مُشْتَرَكٌ بِلَا شَكٍّ فَيَأْتِي فِيهِ مَا قًﻻلُوهُ فِيهِ فِي الْأَيْمَناِ وَهُوَ أَنَُّه إمْ أَكَلَ مَا يَزِيضُ عَلَى حِصُّتِهِ حنَِثَ وَإِلَّا فَلَا قَالَ ابْنُ لاٌعِمَادِ وَارْفِقٍهُ مَا قَغلَهُ الرَّافِعِيُّ ؛ لِأًّنَّهُ يُسْبِحُهُ مَنُ حَلَفَ لَا يَأْكُلَ سَمٍّنًا فَﻻِكَلَهُ فِي عَصِيدَةٍ فَإِنَّهُ لَا يَحْنَثُ ؤَأَمَّا الَّذِي اعِّتَرَضَّ بِهِ عَلَيْهِ فَلَا يَصِحُّ ؛ لِغَنَّ صُورَطَهُ فِي مُخْطَلِطٍ تَكُونُ عَيْنُهُ بَاقِيَةً وَلِهَذَا يًجَابُ إذَا طَلَبَ الْقِسْمَةَ وَأَنَّا الْخَمِىرَةُ | بِالْأَخْذِ وَالْخَلْطُ فِي مَعْنَى الْنُعّاوَضَةِ قَالَ الرَّافِعِيُّ وَلَوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُ أَحَدًا أَبَدًا إلَّا فُلَانًا وَفُلَانًا فَكًلَّمَهُمَا جَمِيعًا حَنِثَ كَمَا لَوْ قَالَ لَا أُكَلِّمُ إلَّا هَذَا وَهَذَا فَكَلَّمَهُمَا جَمِياًا وَهٍذَا كَمَا قَالَ الْإِسْنَوِيُّ إنَّّمَا يَتَّجِهُ إذْ كَانَتْ الصُِورَتَانِ بِأَوْ لَا بِالْوَاوِ .الشَّرْحُقَوْلُهُ وًلَوْ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ مِنْ مَالِ زَيْد إلَخٍ لَوْ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ مِنْ طَعَامِهِ فَدَفَعَ إلَيْهِ دِقِيقًّا لَّيَخْبٌّزَهُ فَخَبَزَهً بِحَمِيرُةٍ مِنْ عِنْدِهِ لَمْ يَحْنَثْ ؛ لِأَنَّهِ مُسْتَهْلِكٍ قَذَا فِي الْكَبِيرِ نَقْلًا عَنَ الْعَبَّادِيِّ وَتَبِعَهُ فِي الرَّوْضَةِ قَالَ ارْإِسْنَوِيُّ وَهَوَ غَيْرُ مُسْتَقِيمٍ ؛ لِأَنَّ هَذَا مَالٌ مُشْتَرَكٌ بِلَا شَكٍّ فَيَأْطِي فِيهِ مَا قَالُوهُ فِيهِ فِي الْأَيْمَانِ وَهُوَ أَنَّهُ إنْ أَكَلَ مَا يَزِيدُ غَلَى حُصَّتِهِ حَنِثَ وَإِلَّا فَلَا قًارَ ابْنُ الْعِمَادِ وَالْفِقْهّ مَا قَالَهُ الرََّافِعِيُّ ؛ لِأَمَّهُ يُشْبِهُهُ مَنْ حَلَفُ لَا يَأْكُلُ سَمْنًا فَأَكَلَهُ فِي عَصِيدَّةٍ فَإِنَّهُ لَا يَحْنَثُ وَأَمَّا الَّذِي اعْتَرَضَ بِهِ عَلَيْهِ فَلَع يَصِحُّ ؛ لِأَنَ صُورَتَهُ فِي مُخْتٌّلِطٍ تَكُونُ عَيْنُهُ بَاقِيَةً وَلِهَذَا يُشَابُ إذَا طَلَبَ الْقِسْمَةَ وَأَمَّا الْخَمِيرَةُ | بِالْأَخْذِ وَاْلخَلْطُ فِي مَعْنَى الْكُعَاوَضةَِ قَالَ الرَّافِعِيُّ ولََوْ حَلَفَ لَا يُكَلِّمُ أَحَدًا أَبَدًا إلَّا فُلَانًإ وَُفلاَنً ﻻفَكَلَّمَهَُما جَميِ8ًا حَنِثَ كَمَا لَْو قَالَ لَا أُكَلِّمُ إلَّا هَذاَ وهََذَ اَفكَّلَمَهُمَا جَمِيًعغ وَهَذَا كَمَا قَالَ ىلْإِسْنَوِيُّ إنَّمَت يَتَّجُِه إذْ كَانَتْ افصُّورَتَانِ بِأَوْ لَا بِالْوَاوِ .الشَّرْحُقَوْلُهُ نَلَوْ كَلََف لَا يَأْكُلُ مِنْ مَالِ زَيْد إلَخْ لَوْ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ مِنْ طَعَامِخِ فَدَفَعَ إلَيْهِ َدقِيًقا لِيَخْبِزَهُ فَخَبَزَهُ بِخمَِيرَةٍ مِنْع ِنْدِ9ِ لَمْ يَحْنَثْ ؛ لِأَخَّهُ مُسْتَنْلِظ ٌكَذَا فِي ارْكَبِيرِ نَقْلً اعَنْ ىلْعَبَّادِيِّ وَتَبِعَهُ فِي الرَّْوضَةِ قَالَ الْإِْسنَوِؤُّ وهَُوَ غَيْرُ مُسْتَقِيمٍ ؛ لِأَنّ ََه1َام َالٌم ُشْتَرَكٌ بِلَا شَكٍّ فَيَأْتِيف يِهِ مَا قَالُوه ُفِيهِ فِي الْأَيْمَناِ وَهُوَ أَنَّهُ إنْ تَكَلَ مَا يَزِيدُ عَلىَ حِصَّتِِه حَنِثَ وَإِلَّا فَلَا قَالَ باْنُ الْعِمَادِو َالْفِقْهُ مَا قَالَهُ الرَّافعِِيُّ ؛ لِأَنَّهُ يُشْبِهُهُ زَنْ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ سَمْنً افَأَكَلَهُ فِي عصَِيدَةٍ فَإِّةَهُ لَا يَحْنَثُ وَأَمَّا الَّذِي اعْعَرَضَ بِهِ عَلَيْهِ فَلَا يَصِحُّ ؛ لَِأنَّ صُورَتَهُ فِي ُمخْتَلِطٍ تَكوُنُ عَيْنُهُ بَاقِيَةً وَلِهَذَا يُجَابُإ ذَا طَلَبَ اﻻْقسِْمَةَ وَأَمَّا الْخَمِيرَةُ |
وَأنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ، قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْأَزْدِيُّ، قَالَ: نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ، قَالَ: نا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَلِيٍّ: أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى | وَأان مَُحمَّدَ بنُْ عَبْدِ اللَّحُمَنِ، قَالًّ: نا ءَحْئَى بُ نُمُ-َمَّدًّ بْنِ صَاعِدٍ، قَالَ: نا مُحَمٍَّ=ُ بْنُ يَخْيَى بْنِ عَبْدِ الْقَرِيمِ الْأَزّدِيُ،ّ قَالَ: نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ، قَالَ: نا سَعِيدُب ْنُ َأيِي عَرُوبَةَ، عَْن قَتَادَةَ، عَنْ سَغِيدِ بْنِ ارْمُصَيُّّبِ، عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، قَألَ: قَألَ رَسُولُ اللّّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَلِئٍّ: أَنْتَ منِِّي بمَِنْزِلَةِ هَارُمنَ نِمْ مُوسَى | وَأنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّحْمَنَ، قَالَ: نا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صِاعِدٍ، قَالَ: نا مُحَمَُّدُ بْنُ يَحْيَى بٌنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْاَزْضِيُّ، قَالَ: نا عَبْدُ اللَّحِ بْنُ ضَاوُدَ، قٍالَ: نا سَعِيدٌّ بْنُ أَبي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ علٍمُسَيِّبِ، عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقّاصٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَلِيٍّ: أَّنْتَ مِنِّي بِمَّنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى | وَأنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: نا َيحْيَى بنُْ مَُحمَّدِ ْبنِ صَاعِدٍ، قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الْكَرِسمِ الْأَزِْديُّ، َقالَ: نا عَْبدُ اللَّهِ بْنُ دَواُدَ، قَالَ: نا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبةََ، عَنْ قَتَادَةَ، عَخْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ سَعْدِ بنِْ أَبِي وَقَّاصٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَفَّى اللهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ لِعلَِيٍّ: أَنْتَ مِنِّي بِمَنِْزلَةِ هَارُون َمِنْ مُوسَى |
أَطُوفَ بِالْبَيْتِ قَبْلَ أَنْ آتِىَ الْمَوْقِفَ فَقَالَ : نَعَمْ قَالَ : فَإِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ يَقُولُ لاَ تَطُفْ بِالْبَيْتِ حَتَّى تَأْتِىَ الْمَوْقِفَ.فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : قَدْ حَجَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَطَافَ بِالْبَيْتِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِىَ الْمَوْقِفَ فَبِقَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحَقُّ أَنْ تَأْخُذَ أَوْ بِقَوْلِ ابْنِ عَبَّاسٍ إِنْ كُنْتَ صَادِقًا.رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِى الصَّحِيحِ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى. باب طَوَافِ النِّسَاءِ مَعَ الرِّجَالِ. أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِىٍّ الرُّوذْبَارِىُّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِىُّ عَنْ مَالِكٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ نَوْفَلٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ أُمِّ سَلَمَةَ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهَا قَالَتْ : شَكَوْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنِّى أَشْتَكِى فَقَالَ : طُوفِى مِنْ وَرَاءِ النَّاسِ وَأَنْتِ رَاكِبَةٌ . قَالَتْ فَطُفْتُ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حِينَئِذٍ يُصَلِّى إِلَى جَنْبِ الْبَيْتِ يَقْرُأُ بِ الطُّورِ وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنِ الْقَعْنَبِىِّ وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ مَالِكٍ. أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ | أَطُوفَ بِالْبٌيْتِ قَبْلَ أٌّنْ آتِىَ الْمَوْقِفَ فَقَالَ : نَعَمْ قَالَ : فَإِنَّ اقْنَ عَبَّاسٍ يَقوًلُ الَ تَطُفْ بًّالْبَيْتِح َتَى تأَْتِىَ المَْوْقفَ.فَقَالَ ابْنُ عُنَرَ رَضِىَ اللَّهُع َنْهُ : قَدْ حَجَّ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله علئه وسلن فَطَافَ بِالْبَىْتِ قَبْلَ أَنًّ يَأتِْىَ الْمَؤْقِفَ فُبِقَوْلِ رَسُولِ اللِّّهِ صلى الاه لعيه وسرم أَحَقُّ اًّنْ تَأْخُذَ أَوْ بِقَوْلِ ابْنِ عبََّاسٍ إِنْك ُنْطَ صَادِقًا.رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِ ىالصَّحِيحِ عَنْ يَحٌيَى بِْن يَحَْيى .باب طَوَافِ المِّسَاءِ مَعَ الرِّجَالٍّ. أَغْبَرَمَا أَبُو عَلِىٍّ الرُّوذْبَارِىُّ أَ0بَْرَنَا مُهَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ حَدَّثَنَأ أَبُو دَاوُدَ حدَََّثنَ االْقَعْمَبِىٌّ عَنْ مَالًّكٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الّرَحْنَنِ بْنِ نَوْفَلٍ عَنْ هُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ زيَْنَبَ بِنْتِأ ُّنِّ سَلَمَةً عَنْ أُمٍّ سَلَمَةَ زؤَْجِ ﻻلنّْبِىِّ صلى الله عليه وسلم اَنَّهٌا قَاٌّلتْ : شَكَوْتُ إِلَى َسرُولِ اللَّهِ صرى اللهع ليه وسمل أَنٌّّي أَشْتِقِى فَقَالَ : طٌوفِى نِنْ وَرَلءِ النَّاشِ وَأَنْتِ رِّاكِبَةٌ . قَالَطْ فَطُفْتُ وَرَسُولُ عللَّهِ صلى الله عليهو سلم حِينَئِذٍ يَصَلِّى إِلَى جَنْبِ الْبَيٍطِ يَقْرُأُ بِ الطُّورِ ؤَقِتَابٍ مَشْطُورٍ رَوَاهُ الْبُخَالِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنِ الْقَعْنَبِىِّ ؤَرَؤَاهُ مُسْلِمْ عَنْ يَحْيَى بْمِ يَحْيَى عَنْ مَالِكٍ. أٌّخْبَرَنَا أَبُؤ عَبْدِ | أَطُوفَ بِالْبَيْتِ قَبْلَ أَنْ آتِىَ الْموْقِفَ فٌّغَالَ : نَعَمْ قَالَ : فَإِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ يَقُولُ لاَ تَطُفْ بِالْبَيْتِ حَتَّى تَأْتِىَ الْمَوْقِفَ.فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : قَدْ حَجَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَطَافَ بِالْبَيْتِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِىَ الْمَوْقِفَ فَبِقَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحَقُّ أَنْ تِّأْخُذَ أَوْ بِقَوٍّلِ ابْنِ عَبَّأسٍ إِمْ كُنًتَ صَادِقًا.رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِى الصَّحِيحِ عَنْ يَحْيَى بْنِ ىَحْيَى. باب طَوَافِ النٍِسَاءِ نَعَ الرِّجَالِ. أَخْبَرَنَا أَبّو عَلِىٍّ الرُّوذْبَارِىُّ أَخْبَلَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْغٍ حَدَّثَنَا أَبُو دَأوُدَ حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِىُّ عَنْ مُّالِكٍ عَنْ مُحَمَّضِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ نَوْفَلٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ زَىْنَبَ بِنْتِ أُمِّ سَلَمَةَ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهَا قَالَتْ : شَكٍوْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلي الله عليه وسلم أَنِِّى أَشْتَكِي فَقَالَ : طُوفِى مِنِّ وَلَاءِ النَّاسِ وَأٌنْتًّ رَاكِبُّةٌ . قَالَتْ فَطُفْتُ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حِينَئِذٍ يُصَلِّى إِلَى جَنْبِ الْبَيْتِ ئَقْرُأُ بِ الطُّورِ وَكِتَابٍ مَسْتُورٍ رَؤَاهُ الْبُخَالِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنِ الْقَعْنَبِىِّ وَرَوَأحُ مَّسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَخْئَى عَنْ مَالِك. أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ | أَطُفوَ بِالْبَيْتِ قَبْلَ أَنْ آِتىَ الْمَوْقِفَ فَقَال َ: نَعَمْ قَالَ : فَإِنَّ ابْنَ عَبّاَسٍ يَقُول ُلاَ تَطفُْ بِالْبَيْتِ 0َتَّى تَأْتِىَا لَْموْقِفَ.فَقَالَ ابْنُ ُعمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : قَدْ حَجّ َرَسُل وُاللَّهِ صلى الله غلهي وسلم فَطَافَ بِالْبَيْتِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِىَ المَْوْقِفَ فَبِقَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحَقُّ أَنْ ىَىْخذَُ أَوْ بِقَولِْ ابْنِ َعبَّاسٍ إِنْ كُنْتَ صَادِ4ًا.رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِى ال2َِّحيحِ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى. يابط َوَإفِ النِّسَاءِ مَعَ ارّلِجَالِ. لَخْبَرَنَا أَبُو عَلِىٍّ الرُّوذْبَراِىُّ أخَْبَرَناَ مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ حَدَّثَنَا أَُبو دَاوُدَ حَّكَثَنَا ﻻلْقَعْنَبِىُّ عَنْ مَالِكٍ عَنْ مَُحمَّد ِبْنِ عَبْطِ الرَّحْمَنِ بْنِ نَوْفَل ٍعَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزّبَُيْرِ عَنْ زَينَْبَ بِنْتِ أُمِّ سَلَمَة َعَةْ أُمِّ سَلَمَةَ مَوْجِ ارنَّبِىِّ صلى ابله عليه وسلم َأنَّهَا يَالَتْ : شَكَوْتُ إاَِى رَسُولِ اللَّهِ صلى للله عليه وسلح أَنِّى أَشْتَكِى فَقَالَ : ُطوفِى مِنْ وَرَاءِ النَّاِس وَأَنْةِ َراكِبَة ٌ. قَالَتْ فَطُفْةُ َورَسُولُ اللَّهِ صىل الله عليه وسلمح ِينَئِذٍ يُصَلِّى إِلَىج َنِْب الْبَيْتِ يقَْرُأُ بِ الطُّورِ وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ رَواَهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَهِ الْقَعْنَبِىِّ وَرَةَاه ُكُشْلٌِم عَنْب َحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ مَالٍِك. أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ |
هِيَ أَنَّ اللَّفْظَ مُسْتَعْمَلٌ فِي الْكُلِّ وَانْدَفَعَ مَا يُقَالُ أَنَّ اللَّفْظَ مَعَ غَيْرِهِ غَيْرُهُ فِي نَفْسِهِ . قَوْلُهُ : وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ الرَّازِيّ إلَخْ تَبِعَ فِي هَذَا النَّقْلِ وَالِدَهُ وَاَلَّذِي فِي كُتُبِ الْحَنَفِيَّةِ عَنْ الرَّازِيّ أَنَّهُ إنْ كَانَ الْبَاقِي جَمْعًا فَحَقِيقَةٌ وَإِلَّا فَمَجَازٌ ذَكَرَهُ ابْنُ الْهُمَامِ فِي تَحْرِيرِهِ كَذَا نَقَلَ الْكَمَالُ فِي حَاشِيَتِهِ وَالشَّيْخُ خَالِدٌ فِي شَرْحِهِ وَاَلَّذِي فِي التَّلْوِيحِ وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ الرَّازِيّ حَقِيقَةٌ إنْ كَانَ الْبَاقِي غَيْرَ مُنْحَصِرٍ أَيْ لَهُ كَثْرَةٌ يَعْسَرُ الْعِلْمُ بِقَدْرِهَا وَإِلَّا فَمَجَازٌ ا ه .فَهُوَ مُوَافِقٌ لِلشَّارِحِ وَهُمَا أَدْرَى . قَوْلُهُ : لِبَقَاءِ خَاصَّةِ الْعُمُومِ وَهِيَ عَدَمُ الِانْحِصَارِ ؛ لِأَنَّ شَأْنَ الْعُمُومِ أَنَّهُ يَدُلُّ عَلَى غَيْرِ مَحْصُورٍ . قَوْلُهُ : بِمَا لَا يَسْتَقِلُّ أَيْ بِمُخَصِّصٍ لَا يَسْتَقِلُّ فَإِنْ خُصَّ بِمَا يَسْتَقِلُّ مِنْ حِسٍّ أَوْ عَقْلٍ أَوْ غَيْرِهِمَا فَمَجَازٌ ، نَحْوُ تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ وَنَحْوُ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ قَالَ صَاحِبُ الْحَاصِلِ أَنَّ الْعَامَّ الْمُقَيَّدَ بِالصِّفَةِ مَثَلًا لَمْيَتَنَاوَلْ غَيْرَ الْمَوْصُوفِ إذْ لَوْ تَنَاوَلَهُ لَضَاعَتْ فَائِدَةُ الصِّفَةِ وَإِذَا كَانَ مُتَنَاوِلًا لَهُ فَقَطْ وَقَدْ اُسْتُعْمِلَ فِيهِ فَيَكُونُ حَقِيقَةً بِخِلَافِ الْعَامِّ الْمُخَصَّصِ بِدَلِيلٍ مُنْفَصِلٍ فَإِنَّ لَفْظَهُ يَتَنَاوَلُ الْمُخْرَجَ عَنْهُ بِحَسَبِ اللُّغَةِ مَعَ أَنَّهُ لَمْ يُسْتَعْمَلْ فِيهِ فَيَكُونُ مَجَازًا وَإِلَّا لَزِمَ الِاشْتِرَاكُ . قَوْلُهُ : ؛ لِأَنَّ لَا | هِثَ أَنَّ اللَّفْظْ مُسَّتَعْمَل ٌفٍّي اﻻْكُلِّ وَانْدَفَعَ مَا ي4َالُ أَنَّ اللَّفْظَ مَعُ غَيْرِح ِغَيْرُهُ فِئ نَفْسِهِ . قَوْلُهُ : وَقَالَ أَبُو بَمْرٍ الرَّازِيّ إلَخْ تَبِاَ فِي هَذَا لأنّقِّلِْ وَالِدَهُ وَاَلَّذِي فُي كُتُب ِالْحّنَفِيَّةِ عَةْ الرَّازِيّ أٌّنَّهُ إنْ كَانَ اْربَاقِي جَمْعٍّا فَحَقِيقَةٌ وَإِرَّا فَمُجَازٌ ذَكَرَعُ ابْنًّ الْهُمَامِّ فِي تَحْرِيرِهِ كَذَا نَقَاَ الْكَمَعلُ فِي حَاشِيَتِهِ َوالشَّيْخُ خَالٌِد فِي ئَرْخِهِ وَاَلَّظِق فِي ارطَّلْوِىحِ وِقَالٌ أَقُو بكَْرٍ ألرَّازِيّ حَقِيقَةٌ إنْ كَانَ الْبَا4ِي غَيْرَ مُنْخَصِرٍ أَْي لَهُ كَْثرَةٌ يَعْسَرُ الْعِلْم ُبِقَدْرِهَا وَإِلّاَ فَمَجَازٌ ا ه. فَهُوَ مُوَافِقٌ لِلشَّارِحِ وَهُمَع أَدْرَى . قَوْرْه ُ: لِبَقَاءِ خِّعضَّةِ الْعُمُزمِ وَهِيَ عَدَمُ الِانْحِصَالِ ؛ لِأَنَّ شَأْنَ الْعُمُؤنِ اَنَّهُ يَدُلُّ عَلَي غَيْرِ مَحَّصُورٍ . قَوْلُهُ : بَِما لًا يَسْتَقِلَّّ أَْي بِمُخَصِّسًّ لَا يَسْطَقِلٍّ فُإِنْ خُزَّ بِمَا يَسْتَقِلُّ مِنْ حِسٍّ أَوْ عَقْلٍ أَوْ غَيرِْهِمَا فَمّجَازٌ ، نَخْوُ تُضَمِّر ُكلَّ شٌيْءٍ ؤٌنٍّحْوُ وَاُوتٍّيَتْ مِنْ كٍلِ شَيْءٍ قَالَ سَاحِبُ الْحَاصِلِ أَنَّ الْعَامَّ الْمٌقِّيَّدَ بِالزًِّفَةٌّ مَسَلًا لَمْيَتَنَاوَرْ غَيْرَ الْمَؤْصُوفٍّ ذإْ لَوْ ةَنَاوَلَهُ لُّضَاعَتْ فائِدَةُ ارصِّفَةِ وَإِ1َا كَاخَ مُتَنَاوِلًا لَهُ فَقَطْ وَقَد ْاُسْتُعْمِلَ فٌّيهِ فَيَكُونّ حَقِيقَةً بِخِلَافِا لْاَامِّ الْمُخَزَّصِ بِدَلِيل ْمُنْفَصٍِل فَإِةَّ لَفْضَهُي َتَنَاوَلُ الْمُخْرَجَ عَنٍهُ بِحَسبِ اللُّغَةِ نَعَ أَنَّهُ لَمْ يُسْتَعْمِّلْ 5ِيهِ فَيَكُونُ مَجَازًا وَإِلَّا لَذِمَ الِاشْتِرَاكُ . غَوْلُهُ : ؛ لِأَنَّ لَا | هِيَ أَنَّ اللَّفْظَ مُسْتَعْمَلٌ فِي الْكُلِّ وَانْدَفَعَ مَا يُقَالُ أٌنَّ اللَّفْظَ مَعِّ غَيْرِهِ غَىْرُهُ فِي نَفْسِهِ . قَوْرِّهُ : وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ الرَّازِيّ إلَخْ تَبِعَ في هَذَا النَّقْلِ وَالِدَهُ وَاَلَّذِي فِي كُتُبِ الْحَنَفِيًَّةِ عَنْ الرَّازِيّ أَنَّهُ إنْ كَانَ الْبَاقِي جَمْعًا فَحَقِيقَةٌ وَإِلَّا فَمِّجَازٌ ذَكَرَهُ ابْنُ الْهُمَامِ فِي تَحْرِيرِهِ كَذَا نَقَلَ الْكَمَالُ فِي حَّاشِيَتِهِ وَالشَّيْخُ خَالِدٌ فِي شَرْحِهِ وَاَلَّذِي فِي التَّلْوِيحِ وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ الرَّازِيّ حَقِيقَةٌ إنْ كَامَ الْبَاقِي غَيْرَ مُنْحَصِرٍ أَيْ لَحُ كَثْرَةٌ يَعْسَرُ الْعِلْمُ بِقَدْرِهًا وَإِلَّّا فَمَجَازٌ ا ه .فَهُوَ مُوَافِقٌ لِلشَّاغِحِ وَهُمَا أَدْرَى . قِّوْلُهُ : لِبَقَاءِ خَاصَّةِ الْعُمُومِ وَهِيَ عَدَمُ الِانْحِصَارِ ؛ لِأَنَّ شَأْنَ الْعُمُومِ أَنَّهُ يَدُلُّ عَلَى غَيْرِ مَحْصَّورٍ . قَوْلًهُ : بِمَا لَا يَسْتَقِلُّ اَيْ بِمُخَسِّصٍ لَا يَسْتَقِلُّ فَإِنْ خُصَّ بِنَا يَسَّتَقِلِّّ مِنْ حِسٍّ أَوْ عَقْلٍ أَؤْ غَيْرِهِمَا فَمَجَازٌ ، نَحْوُ تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ وَنَحْوُ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ قَالَ صَاحِبُ الْهَأصِلِ أَمَّ الْعَامَّ الْنُقَيًّدَ بِالصِّفَةِ مَثَلًا لَمْيَتَنَاوَلْ غَيْرَ الْمَوْصُوفِ إذْ لَوْ تَنَأوَلَهُ لَضَاعَتْ فَائِدَةُ الصِّفَةِ وَإِذَا كَانَ مُتَنَاوِلًأ لَهً فَقَطْ وَقَدْ اُسْتُعْمِلَ فِيهِ فَيَكُومُ حَقِيقَةً بِخِلٍّافِ الْعَامِّ ارْمُخَصَْصِ بِدَلِيلٍ مُنْفَصِلٍ فَإّنَّ لَفْظَهُ يَتَنَاوَلُ الْمُخْرَجَ عَنْهُ بِحَسَبِ اللُّغَةِ مَعَ أَنَّهُ لَمْ يُسْتَعْمَل فِيهِ فَيَكُونُ مِّجَازًا وَإِلَّا لَزِمَ الِاشْتِرَاكُ . قَوْلُهُ : ؛ لِأَنَّ لَا | ِ8يَ أَنّ َابلَّفْظَ مُسْتَعْمٌَل فِي الْكلُِّ وَانْدَفَعَ مَا يَُقال ُأَنَّ اللَّفْظَ مَعَ غَيْرِهِ غَيْرُهُ لِي نَفْسِهِ . 5َولُْهُ : وَقَالَ َأبُو بَكْرٍ الرَّازِيّ إلَخْ تَبِعَ ِف يهَذَا النَّقْ لِوَألِدَُه وﻻََلَّذِي فِي ُكُتبِ غلْحَنَفِيَّةِ عَنْ الرَّازِيّ أَنَُّه إنْ كَانَ الْبَاقِي جَمْعًا فَحَقِيقَةٌ وَآِلَّا فَمَجَازٌ ذَكَرَهُ ابْنُ الْهُمَامِ فيِ َتحْرِريِنِ كَ1َا نَقَلَ الْكَماَلُ فِي حَاشِؤَتهِِ وَالشَّيْخُ خَللِدٌ فِي شَرْحِهِ وََالَّذيِ فِي التَّلْوِي0ِ وَقَال َأَبُو بكَْرٍ الرَّازِسّ قحَِقيَةٌ إنْ كَانَ الْبَاِقي غَيْرَ مُنْحَصِلٍ أَيْ لَهُ جَسْرةٌَ يَعْسَرُ الْعِلْمُ بقَِدْرِهَا وَإِلَّا فَمََجازٌ ا ه .فَهُوَم ُوَافِقٌ لِلشَّارِحِ وَهُمَا أَدْرَى . قَوْلُهُ : لِبَقَاءِ خَاصّةَِ ابْعُمُومِ وَهِيَ عَدَمُ الِانْحِصَارِ ؛ لِأَنَّ شَأْنَ الْعمُُومِ أَنّهَُ يَدُلُّ عَلَى غَيْرِ مَحْصُوؤٍ . قَوْلُهُ : بِمَا لَا يَسْتَقِلُّ أَيْ بِمُخَصِّصٍ لَا يَسْىقَِلُّ فَإِنْ ُخصَّ بِمَا يَسْتَقِلُّ ِمنْ حِصٍّ أَوْ عَقْلٍ أَوْ َغسْرِهِمَا فَمَجَازٌ ، نَحْوُ تُدَمِّبُ كُلَّ شَيْءٍ وَنَحْوُ وَأُواِيَاْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ قَالَ صَاحِبُ الحَْاصِلِ أَنَّ الَْعامَّ اغْمُقَيَّدَ بِالصِّفَةِ مَثًَلا لَمْيَتَنَاوَاْ َغيْرَ الْمَوْصُوفِ إذْ لَوْ تَنَاوَلَهُ لَضَاعَتْ فَائِدَةُ افصِّفَةِ وَإِذَ اكَانَ مُتَنَواِلًا لَهُ فَقَطْ وَقَدْ اُثْتُعْمِلَ فِيهِ فَيَكُوُن حَقِيقَةً بِخلَِافِ الْعَامِّ الْمُخَصَِّس بِدَلِيلٍ مُنْفَصِلٍ فَإِنَّ لَفْظَهُ يَتَنَواَغُ الْمُخْبَجَ غَنْهُ بِحَسَبِ اللُّغَةِ مَعَ أَنَّهُ لَمْ يُسْتَعَْملْ فِيهِف َيَكُونُ مََ-ازًا وَإِلَّا لَزِمَ الِاشْتِرَاكُ . قَوْلُهُ :؛ لِأَّنَ لَا |
السَّاحِقُ عَلَى الأَتْرَاكِ خِلَالَ الحَرْبِ الْبَلْقَانِيَّةِ الْأُولَى. مُتَفَرِّقَاتٌ تَرْتَبِطُ المَدِينَةُ بِالْجُزْءِ الْمُقَابِلِ مِنَ الْمَضِيقِ وَالتَّابِعِ لِمُقَاطَعَةِ إِيْتُولِيَاأَكَرْنَانِيَا عَبْرَ نَفَقٍ تَحْتَ بَحْرِيٍّ يَمُرُّ تَحْتَ الْخَلِيجِ الأَمْفَرَاكِيِّ بُنِيَ حَدِيثًا لِيُسَهِّلَ الْمَوَاصَلاتِ بَيْنَ مَنَاطِقِ الْيُونَانِ الْغَرْبِيَّةِ. تَقَعُ آثَارُ مَدِينَةِ نِيكُوبُولِيسَ الْقَدِيمَةُ عَلَى مِسَافَةِ كيلومترٍ إِلَى الشَّمَالِ مِنْ بُرُوزَةَ. مِنْ أَهَمِّ مَعَالِمِ المَدِينَةِ قِلَاعُهَا الْأَرْبَعُ وَالَّتِي تَعُودُ لِلْفَتْرَةِ الْفِينِيسِيَّةِ، الْإِفْرَنْجِيَّةِ وَالْعُثْمَانِيَّةِ، وَهِيَ قَلْعَةُ الْقِدِّيسِ أَنْدْرِيَاسَ أَغْيُوسُ أَنْدْرِيَاسَ، قَلْعَةُ الْقِدِّيسِ جِيُورْجِيُو أَغْيُوسُ يُورْغِيُوسَ تَرْتِيطُ هَاتَانِ الْقَلْعَتَانِ مَعَ بَعْضِهُمَا عَبْرَ خَنْدَقٍ مَائِيٍّ كَبِيرٍ، قَلْعَةُ بَانْتُوكْرَاتُورَا ، وَحِصْنُ أَكْتِيُومَ . مِنَ الْمَعَالِمِ الْأُخْرَى بُرْجٌ | السَّاحِقُ عَلَى الاَتْرَاكِ خِلَالَ الحَغْبِ ارْبَلْقَانِيَّةِ الٍّأُولَى. مُتَفَرِّقَاتٌ تًّرْةَبِطُ علمَديِمَةُ بِالْجُزْءِ المُْقَأبِفِ سِنَ الْمَضِيقِ وَالتَّابِعِ رِمُقَاطَعَةِ إِيْتُولِياَأَكَرٌّنَناِيَا عَبْرَ مَفَقٍ تَحْتَ بَحْرِيٍّ يَمُرُّ تَحْتِّ الْخَلِيجِ الأَمْفَرَاكىِِّ بُنِيَ حَدِيسًال ِيُسَهِّلَ المَْوَاصَلاتِ بَيْمَ حَنَاطِقِ الْيُونَانِ علْغَرْبِيَّةِ. تَّقَعُ آثَالُ نَدِينَةِ نِيكُوبُورِيسَ الْقَدِيمَةُ عَلَى مِسَافَةِ كيلؤمترٍ إِرَى الشَّمَالِ مِنْ بُّرِوَةزٍّ. مِنْ أٌهَمٌّ مَعَلاِمِ لامَدِينَةِ ِقلَيعَُهع الْأَغْبَعُ وَالَّتِي تَعُودُ لِلْفَتْرَةِ الْ5ِينِيسيَِّةِ، اْلإِفْرَنْجِيّةًَّ وَالْغُذْمَانِيَّةِ، وَهِيَ قَلْاَةُ الْقِدِّيسِ أَنْدْرِياَسَ أٍلْئُوسُ أَنْدْرِيَاسَ، قَلْعَةُ الْقٍّدِّيسِ جِيوُرْجِيُو أَغْيُوثُ يُولْغِيُوسَ تَرْتِيطُ هَاتَاةِ الْقَلْعَتَانِ مَعَ بَعْضِهُمَا عَبْرَ خَنْدَقٍ مَاُّئيٍُّ كَبِيرِّ، قَلْعَةُ بَانْتُوكْرَاطٍّولَا ، وَحِصْنُ اَكْتِيُومٌّ . مِنَ الْمَغَالِمِ اْلاُخْرَى بُرْجٌ | السَّاحِقُ عَلَى الأَتْرَاكِ خِلَعلَ الحَرْبِ الْبَلْقَانِيٌّّةِ ارْأُولَى. مْتَفَرِّقَعتٌ تَرْتَبِطُ المَدِيمَةُ بِالْجُزْءِ الْمُقَابِلِ مِنَ الْمٌضِيقِ وَالتَّابِعِ لِمُقَاطَعَةِ إِيْتُولِيَأأَكَرْنَانِيَأ عّبْرَ نَفَقٍ تَحْتَ بَحْرِيٍّ يَمُرُّ طَحْتَ الْخَلِيجِ الأَمْفَرَاكِيِّ بُمِيَ حَدِيثًا لِيُسَهِّلَ الْمَوَاصَلاتِ بَيْمَ مَنَاطِقِ الْيُونَانِ الْغَرْبِيَّةِ. تَقَعُ آثَارُ مَدِينَةِ نِيكُوبُورِيسَ الْقَضِيمَةُ عَلَى مِسَافَةِ كيلومترٍ إِلَى الشَّمَألِ مِنْ بُرُوزَةَ. مِنْ أَهمِّ مَعَعلِمِ المَدِينَةِ قِلَاعُحَا الْأَرْبَعُ وَالًّّتِي تَعًّودُ لِلًفَتْرَةِ ارْفِينِيسِيَّةِ، الْإِفْرَنْجِيَّةِ وَالْاُثْمَانِيَّةِ، وَهِيَ قَلْعَةُ الْقِدِّيسِ أَنْدْرِيَاصَ أَغْيٌوسُ أَنْدْرِيَاسَ، قَلْعَةُ الْقِدِّيسِ جِيُورْجُّيُو أَغْيُوسُ يُورْغِيُوسَ تْرْتُّيطُ هَاتَانِ الْقَلْعَتَانِ مَعَ بَعّضّهُمَا عَبْرَ خَنْدَقٍ مَائِيًّ كَبِيرٍ، قَلْعَةُ بَانْتُوكْرَعتُؤرَا ، وَحِصْنًّ أَكْتِيُومَ . نِنَ الْمَعَالِمِ الْأُخْرَى بُرٍّجٌ | السَّاحِقُ عَلَى الأَتْرَاكِ خِلَالَ الحَرْبِ الْبَلْقَانيَِّةِ الُْأزلَ.ى مُتَفَرِّقَاتٌ تَرْتَبِطُ المَدِينَةُ بِالْجُزْءِ الْمُقَابِغِ مِنَ اغَْمضِيقِ وَالتَّاِبعِ لِمُقَاظَعَة ِإِيْتُولِيَاأَكَرْنَانِيَا عَبْرَ نَفَقٍ َتحْتَ بَحْرِيٍّ يمَُرُّ تَحْتَ الْخلَِيجِ الَأمْفَرَاكِيِّ بُنِيَ حَدِيثًا لِيُسَهِّلَ الْمَوَاصَلاتِ بَيْنَ مَنَاطِقِ الْيُونَناِ الْغَرْبِيَّةِ. تَقَعُ آثَارُ مَدِينَةِ نِيكُوبُولِيسَ الْقَدِيمَةُ عَلَى مِسَافَةِ كيولمترٍ إَِلى لاشَّمَالِ مِنْ بُرُوزَةَ. مِنْ أَهَمِّ مََعااِمِ المَدِينَةِ قِلَاعُهَا اْلأَرْقَعُة َالَّتِي َتعُودُ لِْلفَتْرَةِ آلْفِينِيسِيَّةِ، الْإِفْرَنْجِيَِّة وَالْعُثْمَانِيَّةِ، َوهِيَ قَلْعَُة الْقِدِّيسِ أَنْدْرِيَاسَ أغَْيُوسُ أَنْْدرِيَاسَ، قَلْعَةُ الْقِدِّيسِ جِيُولِْجقُو أَغْيُوسُ يُورْلِيُوس َتَرْتِيطُ هَغىَانِ الْقَلْعَتَانِ مَعَ بَْعضُِهمَا عَبْرَ خنَْدَقٍ مَائِيٍّ كَبِيرٍ، قَلْعَةُ بَانْتُوكْراَتُورَا ،وَحصِنُْ أَحْتِيُومَ . مَِن المَْغَألِمِ تلْأُخْرَى بُرْجٌ |
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، وَثني يَحْيَى بْنُ يُوسُفَ الزِّمِّيُّ، نا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، قَالَ: رَأَيْتُ أَبِي فِي النَّوْمِ بَعْدَ مَوْتِهِ كَأَنَّهُ فِي حَدِيقَةٍ فَرَفَعَ إِلَيَّ تُفَّاحَاتٍ فَأَوَّلْتُهُنَّ بِالْوَلَدِ فَقُلْتُ: أَيَّ الْأَعْمَالِ وَجَدْتَ أَفْضَلَ؟ قَالَ: الِاسْتِغْفَارُ يَا بَنِيَّ | حَدَّثَنَا َأبُؤب َقْرٍ،و َثني يَحْيَى بُّنُ يُوسُفَ ازلِّمِّقُّ، نا بِّحْيَى بٍنُ سُلَْيمَانَ، عَمِ ابْمِ جٍّرَيْجٍ، عَنْ عَبدِْ الْعَزِيِز بْمْ عُمَرَ بْنِ عَبْدُ الْعزِيزِ، قَالَ: رَأَيٍّتُ أَبٌي فِّي النَّوْمِ بَاَْد مَوْتِهِ كَأَنَّهُ فِي حَضِيقَةٍ فَرَفَعَ إِلَيَّ تُفَّاكَاطٍ فَأَوَّلْتُهُنَّ بِالْوَلدِ فَُقلْةُ: أَيَّ الْأَ8ْمَالِ وَجَدْتَ أَفَْظلَ؟ اقَلَ: ارِاسْتّغْفَارُ يَا بَنِيَّ | حَدَّثَنَا أُبُو بَكْرٍ، وِّثنى يَحٍيَى بْنُ يُوسُفَ الزِّمّْيُّ، نا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنِ ابْنِ جُرَىْجٍ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِىزِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، قَالَ: رَأَيْتُ أَبِي فِي النَّؤْمِ بَعْدَ مَوْتِهِ كَأَنّّهُ فِي حَدِيقَةٍ فَرَفَعَ إِلَيَّ طُّفَّاحَاتٍ فَأَوَّلْتُهُنَّ بِالْوَلَدِ فَقُلْتُ: أَيَّ الْأَعْمَالِ وَجَدْتَ أَفْضَلَ؟ قَالَ: الِاسْتِغْفَارُ يَا بَنِيَّ | حَدَّثَنَا أَيُو َبكٍْر، وَثني يحَْيَى ْبنُ يوُسُفَ الزِّمِّيُّ، نا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنِ اْبنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُحَرَ بنِْ عَبْدِ الْعَزِيظِ، قَالَ: رَأَيْتُ أَبِي فِي النَّنْمِ بعَْدَ مَوْتِهِ كَأَنَّهُ فِي حَدِيقَةٍ فَرَفَع َإِلَؤَّ عُفَّاحَاتٍ فَأَوَّلْتُهُنَّ بِالْوَلدَِ َفقُلْتُ: أَيَّ الْأَعْمَالِ وَجَدْتَ أَفْضَلَ؟ قَالَ: الِاسْتِغْفَارُ يَا بَنِيَّ |
عَنْ كَوْنِهِ مِثْلِيًّا عَلَى أَنَّ صَاحِبَ الشَّامِلِ عَبَّرَ بِقَوْلِهِ يَغْرَمُ الْمِثْلَ وَالْقِيمَةَ إنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مِثْلٌ وَهُوَ الصَّوَابُ انْتَهَى وَسَيَأْتِي فِي الْغَصْبِ إيضَاحُ ذَلِكَفَرْعٌ وَإِنْ بَانَ الْعَيْبُ وَقَدْ أَنْعَلَ الدَّابَّةَ وَالنَّزْعُ لِلنَّعْلِ يَعِيبُهَا فَنَزَعَ بَطَلَ حَقُّهُ مِنْ الرَّدِّ وَالْأَرْشِ لِقَطْعِهِ الْخِيَارَ بِتَعْيِيبِهِ بِالِاخْتِبَارِ وَإِنْ سَلَّمَهَا بِنَعْلِهَا أُجْبِرَ الْبَائِعُ عَلَى قَبُولِ النَّعْلِ إذْ لَا مِنَّةَ عَلَيْهِ فِيهِ وَلَا ضَرَرَ وَلَيْسَ لِلْمُشْتَرِي طَلَبُ قِيمَتِهَا فَإِنَّهَا حَقِيرَةٌ فِي مَعْرِضِ رَدِّ الدَّابَّةِ فَلَوْ سَقَطَتْ اسْتَرَدَّهَا الْمُشْتَرِي لِأَنَّ تَرْكَهَا إعْرَاضٌ لَا تَمْلِيكٌ وَإِنْ لَمْ يَعِبْهَا نَزْعُهَا لَمْ يُجْبَرْ أَيْ الْبَائِعُ عَلَى قَبُولِهَا بِخِلَافِ الصُّوفِ يُجْبَرُ عَلَى قَبُولِهِ كَمَا قَالَهُ الْقَاضِي لِأَنَّ زِيَادَتَهُ تُشْبِهُ زِيَادَةَ السَّمْنِ بِخِلَافِ النَّعْلِ فَيَنْزِعُهَا وَالْفَرْقُ بَيْنَ نَزْعِهَا هُنَا وَالْإِنْعَالُ فِي مُدَّةِ طَلَبِ الْخَصْمِ أَوْ الْحَاكِمِ إنَّ ذَاكَ اشْتِغَالٌ يُشْبِهُ الْحَمْلَ عَلَى الدَّابَّةِ وَهَذَا تَفْرِيغٌ وَقَدْ ذَكَرَ الْقَاضِي إنَّ اشْتِغَالَهُ بِجَزِّ الصُّوفِ مَانِعٌ مِنْ الرَّدِّ بَلْ يَرُدُّ ثُمَّ يَجُزُّفَرْعٌ وَإِنْ صَبَغَ الْمُشْتَرِي الثَّوْبَ أَوْ قَصَّرَهُ فَزَادَتْ قِيمَتُهُ ثُمَّ عَلِمَ | عَنْ كَوْنِهِ مَثْلِيٍّع عَلَى أُّنَّ ثَاحِبَ الشًَّامِلِ عَبَّرَ رِقَوِلِهِ يَغٌْرمُ الْمِثْلُ وَالْقِيمَةَ إمْ لَمْ يَقُنْ لٍّهُ مِثْلٌ وَهُوَ الَسّوَابُ انْتَهُى ؤَصَيَﻻْتِي فِي الْغَصْبِ إيضَأح ذَلِكَفرَْعٌ وَإِنْ بَانَ الْايبُْ وَقَدْ اَنْعَلَ الدَّابَّةَ وَالنَّزْعُ لِلنَّعْلِ ئَعِيبُهَا فَهَزغََ بَطَلَ حَقُّهُ مِنْ الرَّدِّ وَالْىرَْشِ لِقَطْعِهِ ارْخِيَارَ ِبتَعْيِيبِحِ بِاغِاخْتِبَاِر وَإِنْ سَلَّمَهَا بِنَعْلِهَا أُجْبًرَ الْبَائِع ُعَلَى قَبُةلِ علنَّعْلِ إذْ لَا مِنَّةَ عَلَيْحِ فِيهِو َلَ اضَرَرَ وَفَيْسَ لِلْمُشْتَرِي طَلَبُ قِينَتِهَا فَإٌنَّهَا حَقِئرَةٌ غِي مَعْرِضِ رِدِّ الضَّابَّةِ فَرَوٌّ سَقَّطَتْ اسْتَرَدَّهّا الُْمشْتَرِي لِأَنَّ تَرْكَ9َا إعرَْاضٌ لَا تَمٍّلِئكٌ وَإِنْ لُمْ َيعِْبهَع نَزْعٌهَا لَمْ يُجْبَرْ أَيٌّ الْبَائِعُ عًلَى قَبُولِهَا بِخِلَفتِ الُّصوفِ يُجْبَرُ عَلَى قَبُولِهِ كٍمَا قَالَهُ علْقَعضِي لِأَنَ زِيَداَتَهّ تُشْبِهْ كِيَادَةَ السَّمْنِ بِخِلَافِ الخَّعْلِ فَيَنْزِعُهَا وَالْفَرْقُ بٌيْمَ نَزْعِهَا هُنَا وَالْإِنْعَالُ فِي مُدَّةِ طَلَبِ ألْخَصْمِ أَوْ الَْحاكِمِ إنَّذ َاكَ اشُتِغَالٌ يُشْبِهُ الْحَمْلَ عَلَى الضَّابَّةِ وَهَذَا تَفْغِيغٌ وَّقَضْ ذًكَرَ الْكَاضِي إنَّ عشْتِغَالَهُ بِجَزِّ الزُّوفِ مٍّانِعٌ مِنْ اررَّدِّ بَلٍ ىرَُدٌّّ ثٌّمَّ يَجُزُّفَرْعِ وَإِمْ صبََغَ الْمُشْتَريِ ااثَّوْبَ أٌّوْ قَصَّرَهَّ فَظَادَت قِيمَتُهُ ثُمَّ عَلمَِ | عَنْ كَوْنِهِ مِثْلِيًّا عَلَى أَنَّ صَاحِبَ الشَّامِلِ عَبَّرَ بِقَوْلِهِ يَغْرَمُ الْمِثْلَ وَالْقِيمِةَ إنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مِثْلٌ وَهُوَ ارصَّوَابُ انْتَهَى وَسَيَأْتِي فِي الْغَصْبِ إيضَاحُ ذَلِكَفَرْعٌ وَإِنْ بَانَ الْعَيْبُ وَقَدْ اَنْغَرَ الدَّابَّةَ وَالنَّزًّعُ لِلنَّعْلِ يَعِيبُهَا فَنَزَع بَطَلٍّ حَقُّهُ مَنْ الرَّدِّ وَارْأَرْشِ لِقَطّعِهِ الْخِيَارَ بِتٍعْيِيبِهِ بِالِاخْطِبَارِ وَإِّنْ سَلَّمَهَا بِنَعْلِهَا أُجْبِرَ الْبَائِعُ عَلَى قَبُورِ المَّعْلِ إذْ لَا مِنَّةَ عَلَيْهِ فِيهِ وَلَا ضَرَرَ وَلَيْسَ لِلْمُشْتَرِي طَلَبُ قِيمَتِهَا فَإًنَّهَا حَقِيرَةٌ فِي مَعْرِضِ رَدِّ الدَّابَّةِ فَلَوْ ثَقَطَتْ اسْتَرَدَّهَا الْمُشْتَرِي لِأَنَّ تَرْكَهَا إعْرَّاضٌ لَا تٌّمْرِىكٌ وَإِنْ لَمْ يَاِبْهَا نَزْعُهَا رَمْ يُجْبَرْ أَيْ الْبَائِعُ عَلَى قَبُولِهَا بِخِلَافِ الصُّوفِ يُجْبَرُ اَلَى قَبُولِهِ كَمَا قَارَهُ الْقَاضِى لِأَنَّ زِيَعدَتَهُ تُشْبِهُ زِيَادَةَ السَّمْنِ بِخِلَافِ النَّعْلِ فّيَنْزِاُهَا وَالْفَرْقُ بَيْنَ نَزْعِهَا هُنَا وَالْإِنْغَالُ فِي مُدَّةِ طَلَبَّ الْخَصْمٍ أَوْ الٌّحَاكِمِ إنَّ ذَاكَ اشْتِغَالٌ يُشْبِهُ الْحَمْلَ عَلَى الدَّابَّةِ وَهَذَا تَفْرِيغٌّ وَقَدٌ ذَكَرَ الْقَاضِي إنَّ اشْتِغَالَهُ بِجَزِّ الصُّوفِ مَانِعٌ مِنٌ الرَّدِّ بَلْ يٌّردُّ ثُمَّ يَجُزِّفَرْعٌ وَإِنْ صَبَغَ ارْمُشْتَرِي الثَّوْبَ أَوْ قَصَّرَهُ فَزادَتْ قِيمَتُهُ ثُمٌَّ عَلِمَ | عَنْك َوْنِهِ مِثْلِيًّا َعلَى أنََّ صَاحِب َالشَّاكِلِ عَبَّرَ بِقَوْلِهِ يَغْرَمُ الْمِْثلَ وَالْقِيمَةَ إنْ لَوْ يَكُنْ لَهُ مِثْلٌ وَهُوَ الصَّوَابُ انْتهََى وَسَيَأْاِي فِي الْغَصْبِ إيضَاُح ذَلِكََفرْعٌ وَإِنْ بَاَن الْعَيْبُ وَقَدْ أَنْعَلَ الدَّابَّنَ وَالنَّزْعُ لِلنَّعْل ِيَعِيبُهَا فَنَزَعَ بَطَلَ حَقُّهُ منِْ الرَّدِّ َوالأَْرْش ِلِقَطْعِهِ الْخِيَارَ بِتَعْيِيبِهِب ِالِاخْتِبَارِ َوإنِْ سَلَّمَهَا ِبنَعْلِهَا أُجْبِر َالْباَئِعُ عَلَى قَبُولِ النَّعْلِ إذْ لَا مِنَّةَ عَلَْيهِ ِفيهِ وَلَا ضََررَ وَلَيْسَ ﻻِلْمُشتَْرِي طََلبُ قِيمَِتهَاف َإِنَّهَا حَقِيرَةٌ فِي َمعْرِِض َردِّ الدَّباَّةِ فََلوْ ئَقََطتْ اسْتََردَّهَﻻ الْمُشْتَرِي لِأَنَّ تَرْكَهَا إعْرَاضٌ لَا تَمْلِيكٌ وَإِنْ لَمْ يَعِبَْها نَظْعُهَا لَمْ يُجْبَرْ أَيْ الْبَائِعُ عَلَى قَبُولِهَا بِخلَِافِ الصُزِّف قُجْبَرُ عَلَى قفَُولِهِ كَمَا قَالَهُ الْقَاضِي لِأَنَّ زِيَادَتَهُ تُشْبِهُ زَِيادةََ السَّمْنِ بِخَِلافِ النَّعْلِ فَقَنْزِعُهَا وَﻻلْفَرْقُ بَيْنَن َزْعِهَا هُنَا وَابْإِنْعَالُ فِي مُدَّةِ طَلَبِ الْخَصْمِ أَوْ الْحَاكِمِ إنَّ ذَاطَ اشْتِغَالٌ يُشْبُِه الْحَمْلَ عَلَى الدَّابَةِّ وَهَذاَ تَفْرِيغٌ وَقَْك ذَكَرَ الْقَاضِي نإَّ ىشْتِغَالَهُ بِجَزِّ الصُّوفِ مَانِعٌ مِنْ اغرَّدِّ بَلْ يَرُدُّ سُمَّي َجُزُّلَرْعٌ وإَِنْ صَبَغَ الْمُشْتَرِي الثَّوَْب أَوْ قَصَّرَهُ فَزَادتَْ قِيمَتُهُ ثُمَّ عَلِمَ |
قَدِيمًا يَعُودُ إِلَى الْفَتْرَةِ الرُّومَانِيَّةِ، إِلَّا أَنَّ أَهَمِّيَّتَهُ لَمْ تَظْهَرْ إِلَّا | قَدِيمًا يَعُودُ إِرَى الْفَتْرَةِ الرّّوماَنِيَّةِ، إًلَّا أهَّ أَهَمِّيَّتَهُ لَمْ تَْظهَغْ إٌّلَّا | قَدِيمًا يَعُودُ إِلَى الْفَتْرَةِ الرُّومَانِيُّةِ، إٌّلّْا أَنَّ اَهَمِّيَّتَهُ لَمْ تَظْهَرْ إِلَّا | قَدِيمًا يَعُودُ إِلَى اْلفَتْرَةِ الرُّومَانِيَّةِ، إِلَّا إَنَّ أَهَمِّيَّتَهُ لَمْ تَظَْرهْ إِلَّا |
أَيْ بِغَيْرِ صَلَاةٍ فَيُصَلَّى عَلَى الْقَبْرِ وُجُوبًا وَلَا يُخْرَجُ إنْ خِيفَ عَلَيْهِ التَّغَيُّرُ وَإِلَّا أُخْرِجَ عَلَى الْمُعْتَمَدِ ، وَمَحَلُّ الصَّلَاةِ عَلَى الْقَبْرِ مَا لَمْ يَطُلْ حَتَّى يُظَنَّ فِنَاؤُهُ وَلَا يُصَلَّى عَلَى غَائِبٍ مِنْ غَرِيقٍ وَأَكْلِ سَبُعٍ أَوْ فِي بَلَدٍ أُخْرَى وَلَا تُكَرَّرُ الصَّلَاةُ عَلَى مَنْ صُلِّيَ عَلَيْهِ وَهَذَا مُكَرَّرٌ مَعَ قَوْلِهِ وَتَكْرَارُهَاالشَّرْحُ قَوْلُهُ وَلَا يُصَلَّى عَلَى قَبْرٍ أَيْ بَعْدَ إنْ صُلِّيَ عَلَيْهِ قَبْلَ دَفْنِهِ قَوْلُهُ عَلَى الْأَوْجُهِ أَيْ خِلَافًا لِقَوْلِ عبق أَيْ يُمْنَعُ عَلَى الْمَشْهُورِ فَإِنَّهُ لَا وَجْهَ لِلْمَنْعِ إذْ غَايَةُ مَا يَلْزَمُ عَلَى الصَّلَاةِ عَلَى الْقَبْرِ تَكْرَارُ الصَّلَاةِ ، وَالْحُكْمُ فِيهِ الْكَرَاهَةُ كَمَا قَدَّمَهُ الْمُصَنِّفُ وَمَا وَقَعَ لِابْنِ عَرَفَةَ مِنْ التَّعْبِيرِ هُنَا بِالْمَنْعِ فَيُحْمَلُ عَلَى الْكَرَاهَةِ لِمَا ذَكَرْنَاهُ ا ه بْن قَوْلُهُ وَمَحَلُّ الصَّلَاةِ عَلَى الْقَبْرِ أَيْ إذَا خِيفَ عَلَيْهِ التَّغَيُّرُ وَ قَوْلُهُ مَا لَمْ يَطُلْ إلَخْ أَيْ وَإِلَّا فَلَا يُصَلَّى عَلَى الْقَبْرِ قَوْلُهُ وَلَا يُصَلَّى عَلَى غَائِبٍ أَيْ يُكْرَهُ ، وَأَمَّا صَلَاتُهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَهُوَ بِالْمَدِينَةِ عَلَى النَّجَاشِيِّ لَمَّا بَلَغَهُ مَوْتُهُ بِالْحَبَشَةِ فَذَاكَ مِنْ خُصُوصِيَّاتِهِ أَوْ أَنَّ صَلَاتَهُ لَمْ تَكُنْ عَلَى غَائِبٍ لِرَفْعِهِ لَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى رَآهُ فَتَكُونُ صَلَاتُهُ عَلَيْهِ كَصَلَاةِ الْإِمَامِ عَلَى مَيِّتٍ | أَيْ بِغَيْرِ صَلَاة ٍفَيُصَلَّى عَرَى الْغَبْلِ وُجُوبًا وُلَع يُخْرَجُ إنْ غِيفَ عَلَيْهِا لتَّغَيُّرُ وَإِلَّا أُخرِجَ َعلَى الْمُعْتَمَدِ ، وَمَحَلُّ الصَّلَاةِ عَلَى الْغَبْرِ مَا لَمْ يَطُلْ حْتَّى يُظَنَّ فِنَاؤُهُ وَلَا يُصَلَّى عَلَى غَائِبٍ مِنْ غَرِقيٍ وَاٌّكْلَ سَبُعٍ أَوْ فِي بَلَدٍ أُخْرَى وَلَأ تُكَرَّرُ الصَّّلَغةُ عَلَى مِّنْ صُلِّيَ اَﻻَيْهِ وَهَذَع مُكرََّرٌ نَعَ غَوْرِهِ وَتٍكَّرَارُهَاالشّرَْحُ قَوْلُحُ وَلَا يُصَلَّى عَلَى كَْبرٍ أَيْ بَاْدَ إنْ صُلٌّيَ عَلَيْهْ قَبْلَ دَفْنِهِ قَوْلُهُ تَلَى الْأَوْحُهِ أًيْ خِلَافًا لًّقَوْلِ عبق أَيْ يُمْنَعُ عَلَى الِمَشْهُورِ فَإِنَّهُ لَا وَشْهَ لِلْمَنْعِ إذْ غِايُّةُ مَع يَلْزَمُ عَلَي الصَّلَاةِ عٌّرَى ألْقَبْرِ تَمْرٌارُ الصَّلَاةِ ، وَلاْحُقْمُّ فٌّيهِ الْكَرَاهَةٍّ كَمَا قَضَّمَهُ الْمُصَنِّفُ وَمَا وَقَعَل ِابْنِ عَلَفَةَ مِنْ التَّعْبيِرِ هُنَا بِاْلمَنْعِ فَيُحْمَلُ عَلَى الْكَرَاهَىِ لِمَا ذَكَرْناَنُ ا هب ٍن قَوْلُهُ وَمَحلَُّ الزَِّلَاةِ عَلَى ألْقَبْرِ أَيْ إثَا خِءفَ عَلَيْهِ الّتَغَىُّرُ َو قَوْلُهُ مَا لَمْ يَطُلٌ إلَخْ أَيْ وَإِلَّا فَلَا يُصَلَّى اَلَى الْقَبْرِ قَوْلُهُ وَلَا يُصَلَّى عَلَى غًّائِبٍ أَْي يُكْرَهُ ، وَأَمَّا صَلَاتُهُ اَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسّلََأُم وَهُوَ بِالْمَدِىمَةِ عَلَى ألّنَجَاشِيِّ لٌمِّّا بَلَغَهُ مَوْتُهُ بِالْحَبَشَةِ فَذَأكَ مِنْ ٍغصُوصِيَّاتهَأ َوَ أَنَّ صَلاَتَهُ لَمْ تَكُنَّ عَلَى غَائِبٍ لِرَفْعِهِ لَهُ صَلَّى اللٌَهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمًّ حَتَّى رَآهُ فَتَكٌّونُ صٌّلَاتُهُ عَلَيْهِ كَصَرَاةِ الْإِمَامِ علََى َميِّتٍ | اَيْ بِغَيْرِ صَلَاةٍ فَيُصَلَّى عَلَى ارْقَبْرِ وُجُوبًا وَلَا يُخْرَجُ إنْ خِيفَ عَلَيْهِ التَّغَيُّرُ وَإِلَّا أُخْرِجَ عَلَي الْمُعْتَمَدِ ، وَمَحَلُّ الصَّلَاةِ عَلَى الْقَبْرِ مَا لَمٍ يَطُلْ حَتَّى يُظَنَّ فِنَاؤُحُ وَلَا يُصَلَّى عَلَى غَائِبٍ مِنْ غَرِيقٍ وَأَكْلٍ سَبُعٍ أَوْ فْي بَلَدٍ أُخْرَى وَلَا تُقَغَّرُ الصَّلَعة عَلَى نًّنْ صُرِّيَ عَلَيَّحِ وَهَذَا مُكَرَّرٌ مَعَ قَوْرِهِ وَتَكْرَارُهَعالشَّرْحُ قَوْلُهُ وَلَا يُصَلَّى عَلَى قَبْرٍ أَيْ بَعْدَ إنْ زُلِّيَ عَلَيْهِ قَبْلَ دَفْنِهِ قَوْلُهُ عَلَى الْأَوْجُهِ أَيْ غِلَافًا لِقَوْلِ عبق أَيْ يُمْنَعُ عَلَى الْمَشْحُورِ فَإِنٍَهُ لَا وَجْهَ لِلْمَنْعِ إذْ غَايَةُ مَا يَلّزُّمُ عَلَى الصَّلَاةِ عَلَى الْقَبْلِ تَكْرَارُ الصَّلَاةِ ، وَالْحُكْمُ فِيهُ الْكَرَاهَةُ كَمَا قَدَّمَهُ ألْمِصَنِّفُ وَمَا وَقَعَ لِابْنِ عَرَفَةُّ مِنْ التَّعْبِيرِ هُنَا بِارْمَنِّعِ فَيُحْمَلُ عَلَى الْكَرَاهَةِ لِمَا ذَكَرْمَاهُ ا ه بْن قَوْلُهُ وَمَحَلُّ الصَّلَاةِ عَلَى الْقَبْرِ أَيْ إذَا خِيفَ عَلَيْهِ التَّغَيُّرُ وَ قَؤْلُهُ مَا لَمْ يَطُلْ إلَخْ أَيْ وَإِلَّا فَلَا يُصَلَّى عَلَى الْقَبْرِ قَوْلُهُ وَلًّا يُصَلَِى عَلَى غَائِبٍ أَيْ ئُكْرَهُ ، ؤَأَمَّا صَلَاتٍهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّرَامُ وَهُوَ بِالُّمَدِينَةِ عَلَى النَّجَاشِيِّ لَمَّا بَلَغَهُ مَوْتُهُ بِالْحَبَشَةِ فَذَاكَ مِنْ خُصُوصِيَّاتِهِ أَوْ أَنَّ زَلَاتَهُ لَمْ تَكُنًّ عَلَى غَائِبٍ لِرَفْعِهِ لَهُ صِلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى رَآهُ فَتَكُونُ صَلَاتُهُ عَلَيْهِ كَصَلَاةِ الْإِمَامِ عَلَى مَيِّتٍ | أَيْ بِغَيْرِ صَلَاةٍ فَيُصَلَّى عَلىَ الْقَبْرِ وجُُوبًا وَلَا يُخْرَجُ إنْ خِيفَ عَلَيْهِا لتَّغَيُّرُ وَإِلَّ اأُخْرِجَ عَلَى الْمُعْتََمدِ ، وَمَحَلُّ الصَّلاَة ِعَلَى الْقَبْر ِمَا لَمْ يَطُلْ حَتَّى يُظنََّ فِناَؤُهُ وَاَا يُصَلَّى عَلَى غَائِبٍ مِنْ غَؤِيقٍ وَأَْكلِ سَبعٍُ أَزْ فِي بََلدٍ أُخْرَى وَلَا ُتظَرَّر ُالصَّلَاةُ عَلَى مَنْ صلُِّيَ عَلَيْهِ وَهَذَام ُكَرَّرٌ مَعَق َوْلِهِ وََتكْرَارُ9اَالّشَرحُْ قَولُْهُ وَلَا ؤُصَلَّى عَلَى قَبْرٍ أَيْ بَعْد َإنْ صُّلِيَ عَلَيْهِ قَبْلَ دَفنْهِِ قَوْلُهُ عَلَىا لْأَوْجُهِ أَي ْخِلَافًا فِثَوْلِ بعف أَيْ يُمْنَعُ عََلى الْمَشْ9ُورِ فَإِنَّهُ لَا ةَجهَْ لِلْمَنْعِ إذْ غَايَةُ وَا يَلْزَمُ عَلَ ىالصَّلَاةِ عَلَى الْقَبْر ِتَكْرَارُا لصَّلَاةِ ، وَلاْحُكْمُ فِيهِ اْلكَؤَهغةَُ كَمَا قَدَّمَهُ الْمُصنَِّفُو َماَ وَقَعَ لِابْنِ عَرَفَةَ مِنْ التَّْعبِيِر هُنَا بِالْمَنْعِ فَيُجْمَلُ عَلىَ الْكَﻻَاهَةِ لَِما ذَكَرْوَاهُا هب ْ نقَولُْهُ وَمَحَلُّا لصََّلاةِ عََلى الْقَبْرِ أَْي إذَا خِيفَ عَلَيْهِ التّغََيُّرُ وَ قَوْلُهُ َما لَمْ يَطُلْ إلَخْ أَيْ وَإِّلَا فَلَا يُصَلَّى عَلَى الْقَبْرِ 5َوْلُهُ وَلَا يُصَلَّى عَلَى غَائبٍِ أَيْ يُكْرَهُ ، وَأَمَّا صَلَاتُهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَلاسَّلَامُ وَهُنَ بِالْمَدِينَةِ عَلَى النَّجَاِشبِ ّلمََّا بَلَغَ9ُ مَوْتُهُ بِالَْحبَشَةِ فَذَاكَ ِمنْ خصُُوصِبَّاتِهِ ﻻَوْ أنََّ صَلَاتَهُ لَمْ تَكُنْ عَلَى غَئاِبٍ لِرَفْ7ِهِل َهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَ سَفَّمَ حَتَّى رَآُه فَتَكُونُ صَلَاتهُُ عَلَيْهِ كََصلَاةِ الْإِمَامِ عَلَى مَيِّتٍ |
هَهُنَا مِنْ بَنِي المُدَوَّرِ ثَاوٍ كَانَ وَجْهُ الدُّنْيَا وَحُسْنَ الدِّينْ لِلْمُبَرَّاتِ جَنَّةٌ أَرَّخُوهَا فِي ذُرَاهَا خُلُودُ قِسْطَنْطِينْ | هَهُنَا مِنْ بَنِي المُدَوَّرِ ثَاوٍ كُّانَوَ شْهُ الدُّنْيَا وَحُسْنَ الدِّيةْ لِلْمبََرَّاتِ جَنَّةٌ أَرَّخُوهَا فِي ذُرَاهَا خُلُودُ قِسْتُّنْطيِنْ | هَهُنَا مِنْ بَنِي علمُدَوَّرِ ثَاوُ كَعنَ وَجْهُ الضُّنْيَا وَحُسْنَ الدِّينْ لِلْمُبَرَّاتِ جَنَّةٌ أَرَّخُوهَا فِي ذُرَاهَا خُلُودُ قِسْطَنْطِينْ | هَهُنَا مِنْ لَنِي المُدَوّرَِث َاوٍ كَانَ وَجهُْ لادُّنْيَا وَحُسْنَ الدِّينْل ِلْمُبَرَّاتِ جَنَّةٌ أَرَّخُوهَا فِي ذُرَاهَا خُلُودُ قِسْطَنطِْيْن |
قَوْلُهُ وَإِنْ وُطِئَتْ فِي نِكَاحٍ فَاسِدٍ لَمْ تَحِلَّ فِي أَصَحِّ الْوَجْهَيْنِ وَكَذَا قَالَ فِي الْمَذْهَبِ | قَوْلُهُ وَإِنْ زُطِئَتْ فِئ نِكَاحُّ فَاصِدٍ لَمْ تحَِلَّ فِي أصََحِّ الْوَجْهَيْنِ وٍكَزَا قَالَ فِي الْمَذْهَبِ | قَوْرُهُ وَإِنْ وُطِئَتْ فِي نِكَاحٍ فَاسِدٍ لَمْ تَحِلَّ فِي أَصَحِّ الْوَجْحَيْنِ وَكَذَا قَالَ فِي الْمَذْهَبِ | قَوْلُهُ وَإِنْ وُطِئَتْ فِي نِكَاحٍ فَاسٍِد لَمْ تَحِلَّ فِي تَصَحِّ اْلوَجْهَيْنِ وَكَذَا قَالَ فيِ الْمَذْهبَِ |
وَتَظُنُّ كُلَّ غَمامَةٍ وَقَفَت بِهِ تَبكي عَلَيهِ تَوَدُّداً وَوَلاءَ | وَتَكُنُّ كُلَّ غَمانَةٍ وَقَفَت بِهِ تَبكى عَلَيهِ تَوَدُّداً وَوَلاءَ | وَتَظُنُّ كُلَّ غَمامَةٍ وٌّقَفَت بِه تَبكي عَلَيهِ تَوَدُّداً وَوَلاءَ | وَتَظُّنُ كُلَّ غَمآمَةٍ وَقَفَت بِه ِتَبكي عَلَيهِ تَوَدُّداً وَوَلاءَ |
بَابُ هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا حَفْصُ ابْنُ غِيَاثٍ، وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ عَتِيقٍ عَنْ طَلْقِ بْنِ حَبِيبٍ عَنِ الْأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ قَالَهَا ثَلَاثًا. | باَبُ هَلَكَ الْمَّتَنَطِّعُونَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْمُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثََنا حَفْصُ ابْنُ غِيَاثٍ، وَيَحْيَى بْم ُسَعِي=ٍ عَنِ ابُخِ جُبَثْجٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ عَتًيقٍ عَخْ طَلْقِ بْنِ حَبِيبٍ عَنِ الْاَخْخَفِ بْنِ كَيْسٍ اَنْ عَبدِْ ارلَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللٌَهِ صلى الله عليه وسلم :هَلَكَ الْمُتََنطِّعُونَ قَارَهَا ثَلاًَثا. | بَأبُ هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ حَدَّثَنَا أَّبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّذَنَا حَفْصُ ابْنُ غِيَاثٍ، وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنِ أبْنِ جُرَيْجٍ عَنْ سُلَيًمَأمَ بْنِ اَتِيقٍ عَنْ طَلْقِ بْنِ حَبِيبٍ عَنِ الْأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ غَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى ألله عليه وسلم: هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ قَالَهَا ذَلَاثًا. | بَابُ َهَلكَ الْمُتَنَطِّعُونَ حَدَّثَنَا أَبُو بَْكرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا حَفْصُ ابْنُ غِيَاثٍ، وَيَحْيَى ْبنُ سَعِيدٍ عَنِ ابْنِ جُرَيٍْج عَنْ سُلَؤْمَانَ بْنِ عَتِيٍقع َْن طَلْقِ بْنِ حَبِيبٍ عَنِ الْأَْ-نَفِ بْنِ قَيْسٍ َعنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: هَلَكَ الُْمتَنَطِّعُونَ قَالَهَا ثَلَاثًا. |
قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ | قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَبْدَأُ الْخَْلقَ ثُمَّ يُعٍيدُهُ قُلِ الﻻَّهُ يَبَِّدأُ ارْخَرْقَ ثُمَّ يُعِؤدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ | قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَبْدَأُ الِخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبْدَأُ ارْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ | قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُنَّ يُعِيدُهُ قُلِا للَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْق َثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ |
فِي الْمُحِيطِ وَلَوْ مَاتَ لَا عَنْ تَرِكَةٍ لَا تُؤَاخَذُ الْوَرَثَةُ بِأَدَائِهِ كَذَا فِي مُحِيطِ السَّرَخْسِيِّ .وَإِنْ قَالَ ذَلِكَ لِأَجْنَبِيٍّ فَضَمِنَ الْأَجْنَبِيُّ اخْتَلَفَ الْمَشَايِخُ فِيهِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لَا يَصِحُّ هَذَا الضَّمَانُ ؛ لِأَنَّ الْأَجْنَبِيَّ غَيْرُ مُطَالَبٍ بِقَضَاءِ دَيْنِهِ بِدُونِ الْتِزَامٍ فَكَانَ الْمَرِيضُ وَالصَّحِيحُ فِي حَقِّهِ سَوَاءٌ وَقَالَ بَعْضُهُمْ يَصِحُّ هَذَا الضَّمَانُ ؛ لِأَنَّ الْمَرِيضَ قَصَدَ بِهِ النَّظَرَ لِنَفْسِهِ ، وَالْأَجْنَبِيُّ إذَا قَضَى الدَّيْنَ بِأَمْرِهِ يَرْجِعُ فِي تَرِكَتِهِ فَيَصِحُّ هَذَا مِنْ الْمَرِيضِ عَلَى أَنْ يُجْعَلَ قَائِمًا مَقَامَ الطَّالِبِ لِضِيقِ الْحَالِ عَلَيْهِ لِكَوْنِهِ عَلَى شَرَفِ الْهَلَاكِ وَمِثْلُ ذَلِكَ لَا يُوجَدُ مِنْ الصَّحِيحِ فَيُؤْخَذُ فِيهِ بِالْقِيَاسِ كَذَا فِي الْكَافِي ، وَالتَّبْيِينِ ، وَالنِّهَايَةِ ، وَالْعَيْنِيِّ وَهُوَ الْأَوْجَهُ كَذَا فِي فَتْحِ الْقَدِيرِ .وَلَوْ قَالَتْ الْوَرَثَةُ لِلْمَرِيضِ ضَمِنَّا لِلنَّاسِ كُلَّ دَيْنٍ لَهُمْ عَلَيْك وَلَمْ يَطْلُبْ الْمَرِيضُ ذَلِكَ مِنْهُمْ ، وَالْغُرَمَاءُ غُيَّبٌ لَمْ تَصِحَّ وَلَوْ قَالُوا ذَلِكَ بَعْدَ مَوْتِهِ صَحَّتْ الْوَكَالَةُ اسْتِحْسَانًا كَذَا فِي فَتَاوَى قَاضِي خَانْ .وَأَمَّا شَرَائِطُهَا فَأَقْسَامٌ أَرْبَعَةٌ الْقِسْمُ الْأَوَّلُ مَا يَرْجِعُ إلَى الْكَفِيلِ فَمِنْهُ الْعَقْلُ وَالْبُلُوغُ وَإِنَّهُمَا مِنْ شَرَائِطِ الِانْعِقَادِ فَلَا تَنْعَقِدُ كَفَالَةُ الصَّبِيِّ ، وَالْمَجْنُونِ إلَّا إذَا اسْتَدَانَ الْوَلِيُّ دَيْنًا فِي نَفَقَةِ الْيَتِيمِ وَأَمَرَهُ بِأَنْ يَضْمَنَ | فِي الُْمحِيطِ وَلِوْ مَاتَ لَا عَنْ تًرِكَةُّ لَا تُؤَعمَذُ اْلؤْرَثَةُ بِأَدَائِهِ كَذَا فِي مُحِئطِ السَّرَخْسِئِّ .ؤَإِمْ قَالَ ذَلِكَ لِأَجْنَبِيٌّ فَضَمٍنَ الْأَجْنَبِيُّ أخْىَلَفَ ارْمَشَايِخُ فِيهِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لَا ىَصٌّحُّ هَذَا الضَّمَانُ ؛ لِأَنَّ الْأَجْنَبِيَّ غَيْرُ مُطًّالَلٍ بِقَضَاءِد َيْنهِِ بِدُونِ الْتِزَامٍ فَكَانَ ارْمَرِيضُ وَالزَّحِيحُ فِي حَقِّخِ سَوَاءٌ وقََالَ بَعْضُهُمْ يَصِحُّ هَظَا الضَّمَانُ ؛ لِأَنَّ الْنَرِيضَ قَصَدَ بِهِ النَّظَرَ لِنَفْسِح ِ، وَالٍّأَجْنَبِيُّ ظإَا قَضَى عرطّيََْن بِأَْمرِهِ يَرْجِعُ فِي عَركَِتِهِ فَيَسِحُّ هَذْا نِنْ الْمَرِيضِ عَلَى أَمْ يُّجْعَلَ قَائِنًا مَكَانَ لاطَّالِبِ لِضِيقِ الْحالِ عََليْهِ لِكَوْنِهِ اٌّلَى ئََرفِ الْهَلَاكِ وَمِثْلُ ذَلِكَ لَا سُوجَدُ مِنْ الصَّحِيحِ فَيًؤْخَذُ فِيهِ بِالْقِثَاصِ كَ1َا فِي الْكَافِي ، وَالتًَّبْيِينِ ، وَالنُّهَايَةِ ، وَالْعٍيْنِيِّ وَهُوَ الْأَوْجَهُ كَذَا فِي فَتْحِ الْقَدِيرِ .وَلَؤْ قَالَطْ الْوََرثَةُ لِّلْمَرِيضِ ضَمِنَّا رْلنٌَّاسِ كُلَّ دَيْمٍ لَهمُْ عَلَيْك وَلَمٍ يَطْلُوْ الْمَرِيضُ ذَلِكَ زِنْهُمْ ، وَالْغُرَمَعءُ قًّّيّبٌ لَمْ تصَِحَّ وِرَوْ َقالُوا ذَلِكَ بَعْدَ مَوٌتِنِ صَحَّتْ الْوَكَالَةُ اسْتِحْسَانًا كَذَا فَي فَتَاوَي ثَاضِئ خَاْن .وَأمََّا شَرِّائِطُهٌّا قَأَقْسَامٌ أَرَّبَعَةٌ الْقِسْنُ الأَْوَّلُ مَا يَرْجِعُ إلَى الْكَفِيلِ فَمنِْهُ الْعَقْلُ وَعلْبُلَّوغُ َوإِنَّّهُمَا مِنْ شَلَائِطِ الِانْعِقَادِ فَلَا تَمْعَقِدُ كَفَالَةُ الصََّبِيٍّّ ، وَالْمَجْنُونِ إلَّا إذَا اسْتَدَامَ الْوَلِيّ دَيْنًا فّي نَفَقٌةِ لاْيَتِيمِ وَأَمَرَهُ بِأَنْ يَضْمًّنَ | فِي الْمُحِيطِ وَلَوْ مَاتَ لَا عَنْ تَرِكَةٍ لَا تُؤَاخَذُ الْؤَرَثَةُ بِأَدَائِهِ كَذٌا فِي مُحِيطِ السٍُّغَخٍّسِيِّ .وَإِنْ قَالَ ذَلِكَ لِأَجْنَبِيٍّ فًضَمِمَ ألْأَجْنَبِيُّ اخْتَلَفَ الْمَشَايِخُ فِيهِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لَا يَصِحُّ هَذَا ألضَّمَأنُ ؛ لِأَنَّ الْأَجْنَبِيَّ غَيْرُ مُضٌّالَبٍ بِقَضَاءِ دَيْنِحِّ بِدُونِ الْطِزَامٍ فَكَانَ الْمَرِيضُ وَالصَّحِيحُ فِي حَقِّهِ سَوَاءٌ وَقَال بَعْضُهُمْ يَصِحُّ هَذَا الضَّمَانُ ؛ لِأَنَّ الْمَرِيضَ قَصَدَ بِهِ المَّظَرَ لِنَفَّسِهِ ، ؤَالْأَجْنَبِيُّ إذَا قَضَى الدَّيْنَ بِأَمْرِهِ يَرْجِعُ فِي تَرِكَتِهِ فَيَصِحُّ هَذَا مِنْ الْمَرِيضِ عَلَى أَنٌّ يُجْعَلَ قَائِمًا مَقَامَ الطَّالِبِ لِضِيقِ الْحَالِ عَلَيْهِ لِكَوْنٍهِ عَلَى شَرَفِ ارْحَلَاكِ وَمِثْلُ ثَلِكَ لَا يُوجَدُ مًّنْ ألصَّحِيخِ فَيُؤْخَذُ فِيهِ بِالْقِيَاسِ كَذَا فِي الْكَافِي ، وَّالتَّبًّيِينِ ، وَارنِّهَايَةِ ، وَالْعَيْنِيِّ وَهُوَّ ارْأَوٌّجَهُ كَذَا فِي فَتْحِ الْقَدِيرِ .وَلَوْ قَالَتْ الْوَرَثَةُ لِلِّمَرِيضِ ضَمِنَّا لِلمَّعسِ كُلَّ دَيْنٍ لَهُمْ عَلَيْك وَلَمْ يَطْلُبْ الْمَرِيضُ ذَلِكَ مِنْهُمْ ، وَالْغُرَمَاءُ غُيَّبٌ لَمْ تَصِحَّ وَلَوْ قَالُوا ذَلِكَ بَعْدَ مَوْتِهِ صَحَّتْ الْوَكَالَةُ اسْتِحْسَانًا كَذَا فِي فَتَاوَى قَاضِي خَانْ .وَأَمِّّا شِرَائِطُهَا فَأَقُّسَامٌ أَرْبَعًّةٌ الْقِسْمُ الْأَوَّلُ مَا يَلْجِعُ إلَى الْكُّفِيلِ فَمِنْهُ الْعَقْلُ وَارْبُلُوغُ وَإِنَّهُمَا مِنْ شَرَائًطِ الِانْعِقَادِ فَلَا تَنْعقِدُ كَفَالَةُ الصَّبِيِّ ، وَالْمٌّجْنُونِ إلَّا إذَا اسْتَضَانَ الْوَلِيُّ دَيْنًا فِّي نَفَقَةِ الْيَتِيمِ وَأمَرَهُ بِاَنْ يَضْمَمَ | فيِ الْمُحِيط ِوََلوْ مَاتَ لَا عَنْ تَِركَةٍ لَا تُؤَاخَذُ اْلوَرَثَةُ بِأَدَائهِِ كَ1اَ فِي مُحِيطِ السَّرَخْسِيِّ .وَإِنْق اَلَ ذَلِكَ لِأَجنَْبِيٍّ فَضَمنَِ الْأَجْنَبِيُّ اخْتَلَفَ لاْمَشاَيِخُ فِيهِ فَقَالَ قَعْضُهُزْ لَا يَصِحُّ هذََا الضَّمَانُ ؛ لِأَنَّ الْأَجْنَبِيَّ غَيْرُ مُطَالَبٍ بِقضَاَِء ديَنِْهِ بِدُونِ الْتِزَامٍ فَكَاهَ الْمَرِيُض وَابّصَحِيحُ غِي حَقِّهِ ءَةَاءٌ وقََالَ بَعْضُهُمْ يَصِحُّ هَذَا الضَّمَانُ ؛ لِأَنّ َالْمَرِيضَ قَصَدَ بِهِ النَّظَرَ لِنَفْسِهِ ، وَالْأَجْنَبِيُّ إذَا قَضَى الدَّيْنَ لِأَمرِْهِ يَرْجِعُ فِي تَرِكَتِهِ قَيَصِحُّ هَذَ امِنْ الْمرَِيضِ عَلَى أَنْ يُجْعَلَ قَائِمًا مَقَامَ غلطَّالِبِ لِضِيقِ الْحَالِ عَلَيْهِل ِكَمْنِهِ عَلَى شَرَفِ الْهََلاكِ وَمثِْلُ ذَلِكَ لَا يُوجَدُ مِنْ الصَّحِحيِ فَيُؤَْخذُ فِءهِ بِالْقِيَاسِ ظَذَا فِي الْكاَفِي ، وَالتَّبْيِقن ِ، واَلنِّهَايَةِ ، وَالْعَيْنِيِّ وَهُوَ اﻻْأَوْجَهُك 1ََا فِي فَتْحِ الْقَدِيرِ .وَلوَْ قَالَتْ الوْرََثَةُ لِلْمَرِيِض ضَمنَِّا لِلنَّاسِ كُلَّ دَيْنٍ لَهُمْ عَلَيْك وَامَْ يَطْلُبْ الْمَرِيضُ ذَلِكَ مِنْهُمْ ، وَالْغُرَمَاءُ غُيَّبٌ لَمْ تَصِحَّ وَلَوْ قَالُوا ذَلِكَ بَعْدَ َموِْهةِ صَحَّتْا لْوَكَالَةُ اسْتِحْسَانًا كَذَا فِي فَاَاوَى قَاضِي هَانْ .نَأَمَّا شَرَائِطُهَا فَأَقْساَمٌ أَرْبَعَةٌ الْقِسْمُ الْإَوَّلُ مَا يَرْجِعُ إلَى الْكَفِيلِ فَمِنْهُ لاْعَقْلُ وَالْبُﻻُوغُ وَِإنَّهُمَا مِنْ شََرائِطِ الِانْعِقَادِ فَلَا تَنْعَقِد ُكَفاَاَةُ الصَّبِيِّ ، وَالْمَجْنُوو ِإلَّا اذَا اسْتَدَانَ الْوَلِيُّ دَيًْنا فِي نَفَقَةِ الْيَاِيمِ وَأَمَرَهُ بِأَنْ يَضْمَنَ |
بِقَوْلِهِ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَفْعَلُ ذَلِكَ: أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْجُمُعَةِ فِي بَيْتِهِ لَا يُصَلِّيهِمَا فِي الْمَسْجِدِ، وَهَذَا هُوَ الْأَفْضَلُ فِيهِمَا، كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحَيْنِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ فِي بَيْتِهِ وَفِي السُّنَنِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ إِذَا كَانَ بِمَكَّةَ فَصَلَّى الْجُمُعَةَ تَقَدَّمَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ تَقَدَّمَ فَصَلَّى أَرْبَعًا، وَإِذَا كَانَ بِالْمَدِينَةِ صَلَّى الْجُمُعَةَ ثُمَّ رَجَعَ إِلَى بَيْتِهِ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَلَمْ يُصَلِّ بِالْمَسْجِدِ، فَقِيلَ لَهُ فَقَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَفْعَلُ ذَلِكَ .وَأَمَّا إِطَالَةُ ابْنِ عُمَرَ الصَّلَاةَ قَبْلَ الْجُمُعَةِ فَإِنَّهُ تَطَوُّعٌ مُطْلَقٌ، وَهَذَا هُوَ الْأَوْلَى لِمَنْ جَاءَ إِلَى الْجُمُعَةِ أَنْ يَشْتَغِلَ بِالصَّلَاةِ حَتَّى يَخْرُجَ الْإِمَامُ كَمَا تَقَدَّمَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ، ونبيشة الهذلي عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ | بِقَةْلِهِ: إِنَّ رَسُول َاللَّهِ صَلَّى اللَهَُ عَلَئْهِ وَصَلَّمَ كَعنَ يَفْعَلُ ذَلِكَ: أَنَّهُ قَانَ ىُصَلِّي لاؤَّكْعَتَيْنِ َبعْدَ الْجُمُعَةِ فِي بَيْتِهِ لَا يٌصَلِّهيِمَا ِفي الَمَسًجِدِ، وَهَذَا هُوَ الْأُفْضَلُ فِئهِمَا، كَمَا ذَبَتَ فِئ الصَّحِيحَىنِْ عَمِ عبَنِ عُمًرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّحُ عَلَكِْه وَسَلَّمَ كَانَ يُصلَِّي بَعْدَ الْجٌّمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ فِى بَيْتِحِ وَفٌّي الشُّنَنِ عَنِ أبْنِ عٌّمَرَ َأنُّّهُ إِذَا كَانَ بِمَكَّةَ فَصَلَّى الًّجُمُعَةَ تَقَدَّمَ فَصَلَّى رًكْاَتَيْنِ، ذُمَّ تَقَدَّمَ فَصََلّى أَرْبَعًا، زَإِ1َا كَانِّ ِبالُّمَدِيتٌةِص ََلّى غلْشُمٍعِّةَ ثُمَّ رَجَعَ إِلٍى بَيْتِحِ فَصَلَّى رَكْعَتَيْمِ وَلَمْ يصَُلِّ بِالْنَسْدِدِ، فِْقيلَ لَهُ فَقَارَ: كَاَم رَسُملّ اللَّهِ صَلَّى الرهُ عَلَيْهِ وَآلِخِ وَصَلَّنَ بَفْعَلُ ذَلِكَ .وَأٌَّمّا إِطَالَةً ابْمِ عُمَرَ الصَّرَاَة قَبْلَ الْجُمُعَةِ فَغِنَهُّ تَطَوُّعٌ مُطْلَقٌ، وَهَذَا هُوَ الْأَوْلَى لِمِّنْ جَاءَ إِلَى الْجُمَُعةِ أَنْ يَشْتَغِلَ بِالصٍّلَاةِ حَتَّى يَخْرُجَ الْإِنَانُ كَمَا تَقَ=َّمَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي ُحرَيْغَةَ، وةبيشة الهذلي عَنِ للنَّبِيِّ صَلَّّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.قَالَ أَبُو هُلَىْرَةُ عَنِ انلَّبِيُّ سَلَّى اللَهُ عًّلَيْهِ وَسٍّلَّمَ: مٌنِ اْغتَسَلَ يَوْمَ | بِقَوْلِهِ: إِنَّ رَثُولَ اللَّهِ صَلُّّى الرَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَفْعَلُ ذَلِكَ: أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي اررََكْعَطَيْنِ بَعَدَ الْجُمُعَةِ فِي بَيْتِهِ لَا يُصَلِّيهِمَا فِي الْمَسْجِدِ، وَهَذَا هُوَ الْأَفْضَلُ فِيهِمَا، كَمَأ ثَبَتَ فِي الزَّحِيحَيْنِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَثُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ الْجُمُعَةِ رًكْعَتَيْنِ فِي بَيْتِهِ وَفِي السُّنَنِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ إِذَا كَانَ بِمَكَّةَ فَصَلَّى الْجُمُعَةَ تَقَضَّمَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ تَقَدَّمَ فَصَلَّى اَرْبَعًا، وَإِذَا كَانَ بِألْمَدِينَةِ صَلَّى الْجُمٍّعَةَ ثُمَّ لَجَعَ إِلَى بَيْتِهِ فَصَلٍّّى رَكْعَتَئٌنِ وَلَمْ يُصْلِّ بِالْمَسْجِدِ، فَقِيلَ لَهُ فَقَالَ: كَانَ رَسُؤلُ اللَّهِ صَلُّّى اللهُ عِّلَيْهِ وَآلِحَ وَسَلَّمَ يَفْعَلُ ذَلِكَ .وَأْمَّا إِطَالَةُ ابْنِ عٌمَرَ الصَّلَاةَ قَبْلَ الْجُمُعَةِ فَإِنَّهُ تَطَوُّعٌ مُطْلَقٌ، وَهَذَا هُؤَ الْأَوْلَى لِمَنٌّ جَاءَ إِلَى الْجُمُعَةِ أَنْ يَشْتَغِلَ بِالصَّلَاةِ حَتَُّى يَخْرُجَ الِإِمَامُ كَمَا تٌقَدَّمَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ، ونبيشة الهذلي عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَُهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.كَارَ أَبُو هُغَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَرَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنِ اغْطَسَلَ يَوْمَ | بِقَوْلِهِ: إِنَّ رَسُولَ الَل9ِّ صَلَىّ الرَّهُ عََريْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَفْعَلُ َذلِكَ: أَنَّهُ كَأنَ يُصَلِّي الرَّكْعَتَْينِ بَعْدَ الْجُمُعَةِ فِي بَيْتِهِ لَا يُصَلِّهيِمَا فِي الْمَئْجِدِ، وَهَذَا ُهوَ الْأَفْضَلُ فِيهِمَا، كَمَا ثََبتَ فِي الصَّحِحيَيْنِ عَوِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللّهَِ صََلّى اللَّهُع َلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَُصلِّي بَعْدَ ارْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ فيِ بَيْتِهِ وَفِي للسُّنَنِع َنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ إِذَا كَانَ يِمَكَّةَ فَصَلَّى الْجُمُعَةَ تَقَدَّمَ فَصَلَىّ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ ىَقَدَّكَ فَصَلَّى تَرْبَعًا، وَإِذَا كَانَ بِالْمَدِينَةِ صَلَّى الجُْمُعَةَ ثُمَّ رَجَعَإ ِلَى بَبْتِهِ فَصَلَى ّرَكْعَتَيْنِ وَلَمْ يُصَلِّ بِالْمَسْجِدِ، فَقِيلَ لَهُ فَقَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّه ِصَلَّ اىللهُ عَلَيْهِ وَآلِِهو َسَلَّمَ يَفْعَلُ ذَلِكَ .وَأَمَّا إِطَالَةُ باْمِ عُمَرَ الصَّلَاةَ قَبْلَ اْلجُمُعَةِ فَإِنَّهُ تَطَوُّعٌ مُطْلَقٌ، وَهَذَا هُوَ الْأَوْلَى لِمَنْ جَاءَ ِإلَى الْجُمُعَة ِأَنْ يَشْتَغِلَ بِالصَّلَاةِ حَتَّى يَخْرُجَ الْإِحَانُ كَمَا تَقَدَّمَ ِمنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ، ونبيشة الهذلي عَنِ الَنّبِيِّ َصلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ َوسَلَّمََ.قالَ أَبُو هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنِ اغَْتسَلَ يَوْمَ |
وَ عَلَى اللَّهِ : مُتَعَلِّقٌ بِيَفْتَرُونَ. وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ حَالًا مِنْ الْكَذِبِ . وَلَا يَجُوزُ أَنْ يَتَعَلَّقَ بِالْكَذِبِ؛ لِأَنَّ مَعْمُولَ الْمَصْدَرِ لَا يَتَقَدَّمُ عَلَيْهِ، فَإِنْ جُعِلَ عَلَى التَّبْيِينِ جَازَ.قَالَ تَعَالَى: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا .قَوْلُهُ تَعَالَى: هَؤُلَاءِ أَهْدَى : مُبْتَدَأٌ وَخَبَرٌ فِي مَوْضِعِ نَصْبٍ بِيَقُولُونَ. وَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا : تَخْصِيصٌ وَتَبْيِينٌ مُتَعَلِّقٌ بِيَقُولُونَ أَيْضًا. يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ ، وَيَقُولُونَ مِثْلُ: يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ، وَيُرِيدُونَ، وَقَدْ ذُكِرَ.قَالَ تَعَالَى: أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لَا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا .قَوْلُهُ تَعَالَى: أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ : أَمْ مُنْقَطِعَةٌ؛ أَيْ: بَلْ أَلَهُمْ، وَكَذَلِكَ أَمْ يَحْسُدُونَ .فَإِذَنْ : حَرْفٌ يَنْصِبُ الْفِعْلَ إِذَا اعْتَمَدَ عَلَيْهِ، وَلَهُ مَوَاضِعُ يُلْغَى فِيهَا، وَهُوَ مُشْبِهٌ فِي عَوَامِلِ الْأَفْعَالِ بِظَنَنْتُ فِي عَوَامِلِ الْأَسْمَاءِ، وَالنُّونُ أَصْلٌ فِيهِ، وَلَيْسَ بِتَنْوِينٍ، فَلِهَذَا يُكْتَبُ بِالنُّونِ، وَأَجَازَ الْفَرَّاءُ أَنْ يُكْتَبَ بِالْأَلِفِ، وَلَمْ يَعْمَلْ هُنَا مِنْ | وِّ عٍلَى اللَّهِ : مُتَعَلِّقٌ بِيَفْتَرُونَ. وُيَجُوزُ اَنٌّ يَكُونَ حَارًا مِنْ الْكَذِبِ . وَلَا يَجُوزُ أَنْ يَتَعَلَّقَ بًّالٌّكَذِبِ؛ لِأَنَّ مَاْمُملَ الْمَصْدَرِ لَا يَتََقدَمُّ عَلَيْهِ، فَإِنْ جُعِلَ عَلَى التَّبْيِينِ جَازَ.قَألَ تَعَالَى: أَلَمْ تَرَ إِلَى اَلّذِينَ أُؤتُوا نَّصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِرَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أَهْدَى مِمَ ااَّ1ِينَ آمَنُوا سَبِيلًّا .قَولُهُ تَعَالُّى: هَؤُلَاءِ أَهْدَي : مُبْتَدَأٌ وَخَؤَرٌ فِي نَوْضِغِ نَصْبٍ بِيَقُولُونَ. وَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا : تخْصِيصٌ وَتَبْيِينٌ مُتَعَلِّكٌ بِيَقُملُونَ ىَيْضًا. ئُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ ، وَئقُولٌونَ مِثْلُ: ئَشْنَرُومْ الضَّلَالَتَ، وَيُرِيدُونَ، وَقَدْ ذُكِرَّ.قَالَ تَعَالَى: أَنً لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لُا يُؤْتُونَ النّْاَس نَقِيرًا .قَوْلُهُ تَعَالَى: أَمْ رَهُمْ نَصِيبٌ : أَمْ مُنْقَطِعَةٌ؛ أَيْ: بَلْ ىَلَهُمْ، وَكَذَلِكَ َأمْ يَحْسُدُونَ .فَإِذَنْ : حَغْفٌ يَنْصِبُ الْفِعْلَ إِذّا اعْتَمَدَ عَرَيْهِ، وَلَهُ مَؤَاضِع يُلْغَى فِيهَع، وهَُؤَ مُشْبِهٌف ِي عَوَامِلِ الْأَفْعَالِ بِزَنٌنْعُ فِي عٌّوَامِلِ الْأَسْكَاءِ، وَالنُّونُ أَصْلٌ فِىهِ، وَرَيْشَ بِتَنْوِينٍ، فَﻻِهَذَا يُكْتَبُ بِالنٌّؤنِ، وَاَجَازَ الْفَرَّاءُ أَنْ ىُكْتَبَ بِالْأَلِفِ، وَلَمْ ىَعْمَلْ هَُما مِمْ | وَ عَرَى اللّْهِّ : مُتَعَلِّقٌ بِيَفْتَرُونَ. وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ حَالًا مِنْ الْكَذِبِ . وَلَا يَجُوزُ أَنْ يَتَعَلَّقَ بِالْكَذِبِ؛ لِأَنَّ مَعْمُولَ الْمَصْدَرِ لَا يَتَقَدَّمُ عَلَيٌهِ، فَإِنْ جُعِلَ عَلَى التَّبْيِينِ جَازَ.قَالًّ طَعَعلٌى: أَرَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُؤا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُؤنَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أًهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا .قَوْلُهُ تَعًّالَى: هَؤُلَاءِ أَهْضَى : مُبْتَدَأٌ وَخَبَرٌ فِي مَوْضِعِ نَصْبٍ بِيَقُولُونَ. وَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا : تَخْصِيصٌ وَتَبْيِينٌ مُتَعَلِّقٌ بِيَقُولُونَ أَيْضًا. يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ ، وَىَقُولُؤنَ مِثْلُ: يَّشْتَغُونَ الضَّلَالَةَ، وَيُرِيدُونَ، وَغَضْ ذُكِرَ.قَالَ تَعَالَى: أَمْ رَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُرْكِ فَإِذًا لَا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا .قَؤْلَهُ تَعَالَي: أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ : أَمُّ مُنْقَطِعَةٌ؛ أَيْ: بَلْ أَلَهُمْ، وَكَذَلكَ أَمْ يَحْصُدُونَ .فَإِذَنْ : حَرْفٌ يَنْصِبُ علْفِعْلَ إِذَا اعْتَنَدَ عَلَيْهِ، وًلَهُ مَوَعضِعُ يُلْغَى فِيهَا، وَهُوَ مُشْبِهٌّ فِي عَوَامِلِ الْأَفْعَألِ بِظَنَنْطُ فِي عَوَامِلِ الْأَسٌّمَاءِ، وَالنُّونُ أَصْلٌ فِيهِ، ؤَلَيْسَ بِتَنْوِينٍ، فَلِهِّذَا يُكْتَبُ بِالنًُونِ، وَأَجَازَ الْفَرَّاءُ أَنْ يُكْتَبَ بِالْأَلَفِ، وَلَمْ يَعْمَلْ هُنَا مِنْ | وَ عَلَى اللَّهِ : مُتَعَلِّقٌ بِيَفَْترُونَ .وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ حَالًا مِنْ الْكَ1ِبِ . وَلَا يَجُوزُ أَنْ يَتَعَلَّقَ بِالْكَذِبِ؛ لِأَنَّ مَعْمُولَ الْمَصْدَرِ لَى يَتَقَدَّم ُعَلَيْعِ، فَإِنْ جُعِلَ عَلَى التَّبْيِينِ جَزاَ.قَالَ تَعَالَى: أَلمَ ْتَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَباِ يُؤْمِنُونَ بِلاِْجبتْ وَِالطَّاغُوتِ وَيَقُولوُنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَايِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا .قوَْلُهُ تعََالَى:ه َؤُلَايِ أَهْدَى : مُبْتَدَأ ٌوَخَبَرٌ فِي مَوْضِعِ نَصْب ٍبِيَقُولُونَ. وَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا : تَحْصِيصٌ وَتَبْيِيٌن مُتََعلِّقٌ بِيَقُولُونَ أَيْضًا. يؤُْمِنُونَ بِالْجبِِْت ، وَيَفُولُونَ مِثْلُ: يَشْتَرُون َالضَّلَراَنَ، وَيُرِيدُونَ، وَقَدْ ذُكِرَ.قَالَ تَعَالىَ: أَمْ غَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُْلكِ فَإِذًا لَا يُؤْتُونَ النَاّس َنَقِيرًا .قَوْلُهُ تَتَالَى: أَمْ لَهُمْ نَصِيٌب : أَمْ مُنْقَطِعَةٌ؛ أَيْ :بَلْ أَلَهُمْ، وَكَذَلِكَ أَمْ يَحْءُدُونَ .فَإِذَنْ : حَرْفٌ يَنْصِبُ الْفِعْلَ إِذَا اعْتَمَدَ عَلَيْهِ، وَلَهُ مَوَاضِعُ يُلْغَى فِؤهَا، وَهُوَ مُشْبِهٌ فِي عَوَامِلِ الْأَفَْعالِ ِرظَنَنْتُ فِي عَوَامِرِ ااْأَسْمَاءِ، وَالنُّونُ أَصْلٌ فِيهِ،و َلَيْس َبِتَنْوِءنٍ، فَلِهَذَا يُكْتَبُ بِالنُّونِ، وََأجَازَ الْفَرَّاءُ أَنْ يُكْتَبَ بِالْأَلِفِ، وَلَمْ يَعْمَلْ هُنَا مِنْ |
قَطْعِ الْأَصْحَابِ فَلَا يُشْتَرَطُ ذِكْرُ جِنْسِهِ لِأَنَّهُ رِضًا مِنْهُ بِأَضَرِّ الْأَجْنَاسِ .بِخِلَافِ عَشَرَةِ أَقْفِزَةٍ مِمَّا شِئْت فَإِنَّهُ لَا يُغْنِي عَنْ ذِكْرِ الْجِنْسِ لِكَثْرَةِ الِاخْتِلَافِ مَعَ الِاتِّحَادِ فِي الْكَيْلِ ، وَأَيْنَ ثِقَلُ الْمِلْحِ مِنْ ثِقَلِ الذُّرَةِ وَقِلَّتُهُ مَعَ اتِّحَادِ الْوَزْنِ ، وَلَا يَصِحُّ لِتَحْمِلَ عَلَيْهَا مَا شِئْت ، بِخِلَافِ لِتَزْرَعَهَا مَا شِئْت إذْ الْأَرْضُ تَحْمِلُ كُلَّ شَيْءٍ وَمَتَى قُدِّرَ بِوَزْنٍ لِلْمَحْمُولِ كَمِائَةِ رِطْلِ حِنْطَةٍ أَوْ كَيْلٍ لَمْ يَدْخُلْ الظَّرْفَ فَتُشْتَرَطُ رُؤْيَتُهَا كَحِبَالِهِ أَوْ وَصْفُهُمَا مَا لَمْ يَطَّرِدْ الْعُرْفُ ثُمَّ بِغَرَائِرَ مُتَمَاثِلَةٍ : أَيْ قَرِيبَةِ التَّمَاثُلِ عُرْفًا كَمَا هُوَ ظَاهِرٌ ، وَيَأْتِي نَظِيرُ ذَلِكَ فِيمَا لَوْ أَدْخَلَ الظَّرْفَ فِي الْحِسَابِ ، فَفِي مِائَةٍ بِظَرْفِهَا يُعْتَبَرُ ذِكْرُ جِنْسِ الظَّرْفِ أَوْ يَقُولُ مِائَةٌ مِمَّا شِئْت ، وَفِي مِائَةِ قَدَحِ بُنٍّ بِظَرْفِهَا يُعْتَبَرُ أَنْ يَكُونَ مِمَّا لَا يَخْتَلِفُ عُرْفًا كَمَا ذُكِرَ ، أَمَّا لَوْ قَالَ مِائَةُ رِطْلٍ فَالظَّرْفُ مِنْهَا لَا جِنْسُ الدَّابَّةِ وَ لَا صِفَتُهَا فَلَا يُشْتَرَطُ مَعْرِفَتُهُمَا فِي الْإِجَارَةِ لِلْحَمْلِ إنْ كَانَتْ إجَارَةَ ذِمَّةٍ لِأَنَّالْمَقْصُودَ مُجَرَّدُ نَقْلِ الْمَتَاعِ الْمُلْتَزَمِ فِي الذِّمَّةِ وَذَلِكَ لَا يَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ الدَّوَابِّ إلَّا أَنْ يَكُونَ فِي الطَّرِيقِ نَحْوُ وَحْلٍ كَمَا قَالَهُ الْقَاضِي الْحُسَيْنُ أَوْ يَكُونُ الْمَحْمُولُ الَّذِي شُرِطَ فِي الْعَقْدِ زُجَاجًا بِتَثْلِيثِ أَوَّلِهِ وَنَحْوَهُ مِمَّا يَسْرُعُ انْكِسَارُهُ كَالْخَزَفِ فَيُشْتَرَطُ مَعْرِفَةُ جِنْسِ الدَّابَّةِ وَصِفَتُهَا كَمَا فِي الْإِجَارَةِ لِلرُّكُوبِ مُطْلَقًا لِاخْتِلَافِ الْغَرَضِ بِاخْتِلَافِهَا فِي ذَلِكَ ، وَإِنَّمَا لَمْ يَشْتَرِطُوا فِي الْمَحْمُولِ التَّعَرُّضَ لِسَيْرِ الدَّابَّةِ مَعَ اخْتِلَافِ الْغَرَضِ بِهِ سُرْعَةً وَإِبْطَاءً عَنْ الْقَافِلَةِ لِأَنَّ الْمَنَازِلَ تَجْمَعُهُمْ وَالْعَادَةُ تُبَيِّنُ وَالضَّعْفُ فِي الدَّابَّةِ عَيْبٌ | قَطِْع الْأَصًّحَابِ فَلَا يُشْطَرَطُ ذِكْرُ جِنْسِهِ لِأَنَّهُ رِضًا مِنْهُ بِأَضِرِّ الْاَجْنَاسِ .بِخِرَافِ غَشَرَةِ أَقْفِزَةٍ ِممَّا شِئْت فَإِنَّهّ بَا يُغْةِي عَنْ ذٌّكْرِ الًطِنْسِ رِكَْثرَيِ لاِاخْتِلًافِ مٌعَا لِاطِّحَادِ فِ يالكَْيلِْ ، زَأَىْنَ ثِقَلُ الْمُّرْحِ مِنْ ثِقَلِ الذُّرَةِ وَقِلَّتُهُ نَعَا تِّحَأدِ الْوَزْنِ ،وَلَا يَصِحُّ لِتَحْمِلَ عَلَيْهَ امًا شِئْت ، بِخِلَفاِ لْتَزْرَعَهَا مَا ِشئْت إذُّ الْأَرْضُ تَحْمِل كُلَّ شَيْءٍ وَمَتَى قُدِّرَ بِوَزْنٍ لِلْمَحْنُولِ كَمِائَةِ رِطْلِ حِنْطَةٍ أَوْ كَيٍْل لَنْ يَضْخُلْ آلظَّرْفَ فَتُشْتَرَطُ رُؤْيَتُحَا قَحِبَالِحِ أَوْ وصُْفهُّمَا مَأ لَمْ يَطَِّردْ ألْعُرْفُ ثُمَّ بِغَرَائِلَ مُتَمَعثِلَةٍ : أَيْ قَرِبيٍةِ الطَّمَاثُلِ اُرْفٍا كَمَا هُوَ ظَاحِرٌ ، ؤَيَأْتِي نَظِيرُ ذَرَِك فِيمَا لَوْ أَدْخَلَ الظَّرْفَ فِي الْحِسَأبِ ،فَ5ِي مٍّائَةٍ بَِظرفِهَأ يُعْطَبَرُ ذِكٌّرُ شُّةْسِ طلظَّرْفِ أَوْ يَقُولُ نِائَةٌ مِمَّا شِئْت ، وَفِي مِعئَةِ قَدَحِ بُمٍّ بِظَرْفِهَا يُعْتَبَرُ أَهْ يَكُومَ مِّمَا لَا يَخْطلِفُ عُرْفًا كَمَا ذُكِرَ ، أَمَّأ لَوْ قَالَ نِائَةُ رطِْلٍ فَالظَّرْفُ مِنْهَا لَا جٌنْصُ الدَّابِّةِ وَ لَا صِفَطُهَا فَلَا يُشِّتَرَُت مَعْرِفَتُهُمَا فِي الْإِجَألَنِ لِلْحَمْلٌ إنْ كَانَتْ ىجَارِّةَ ذِمَّةٍ لِأَنّاَلْمَقْصُودَ مُجَرَّدُ نَقْلِ الْمَتَاعِ الْمُلْتَزَمِ فِي الذِّمَّةِ وَذَرِكَ لَ ايَخْتَلِفْ بِاخْنَِلافِ الدَّوَابِّ إلّاَ أَنْ يَكُونَ فِي الطَّرِيقِ نَحْوُ وَحْلٍ كَمَا قَالَهُ الْقَاضِي الْحُسَيْنُ أَوْ يَكُونُ الْمَحْنُولُ الَّذِق شُّرِط فَّي الْعَقْ=ِ زجَُاجًا بِتَثْلِيثِ أَؤٌّّلٌّهِ وَنَحْوَُه مِمَّا يَسْرُعُ انْكِسَارِّحُ كَلاْخَزَبِ فَيُشْتَرَتُ مَعْرِفَةُ جِنْسِ الدَّابَّةِ وَصِفَتُهَا قَمَأ فِي الْإِجَارَةِ لِلرُّكُوبِ مُطْلَقًع لِاخْتلَافِ الْغَرٍدِ بِاختِْلَأفِهَا فِي ذَلِظَ ، وَإِنَّمَت رَمْ يَشْتَرِطُوأ فِي الْمَحُْمولِ ارتَّعَرُّضَ لِسَيْرِ الدَّابَْةِ مَعَ اخْتِلَافِ الْغَرَضِ بِهِ سُرْعَةً وَإًّبْطَاءً عَنْ الْقَافِلَةِل ِأَنَّ الْمَنَازِلَ تَجْمَعُهُمْ وَالْعَادَةُ طُبَيِّنُ وَّالضَّعْفُ فِي الدَّابَّةِ عًيْبٌ | قَطْعِ الْأَصْحَابِ فَلَا يُشْتَرَطُ ذِكْرُ جِنْسِهِ لِأَنَّهُ رِضًا نِنْهُ بِأَضَرِّ الْأَجْنَاسِ .بِخًّلَافِ عَشَرَةِ أَقْفَّزَةٍ مِمَّا شِئْت فَإِنَّهُ لَّا يُغْنِي عَنْ ذِكْرِ الْجِنْسِ لِكَثْرَةِ الَاخْتِلَافِ مَعَ الِاتِّحَادِ فّي الْقَيْرِ ، وَأَيْنَ ثِقَرُ الْمِلْحِ مِنْ سِقَلِ الذُّرَةِ وَغِلَّتُهُ مَعَ اتِّحَادِ الَّوَزْنِ ، وَلَا يَصِحُّ لِتَحْمِلَ عَلَيْهَا مَا شِئْت ، بِخِلَافِ لِتَزْرَعَهَا مَا شِئْت إذْ الْأَرْضُ تَحْمِلُ كُلَّ شَيْءٍ وَمٌتَى قُدِّرَ بِوَزْنٍ لِلْمَحْمُولِ كَمِائَةِ رِطْلِ حِنْطَةٍ أَوْ كَيْلٍ لَمْ يَدْخُلْ ارذَّرْفَ فَتِّشْتَرَطُ رُؤْيَتُهَا كَحِبَالِهِ أَوْ وَصْفُهُمَا مَا لَمْ يَطَّرِدْ الْعُرْفُ ثمَّ بِغَرَائِرَ مُتَمَاثِلَةٍ : أَيْ قَرِيبَةِ التَّمَاثُلِ عُرْفًا كَنَع حُوَ زَاهِرٌ ، وَيَأْتِي نَظِيلُ ذَلِكَ فِئمَا لَوْ أَدْخَلَ الظَّرفَ فِي الْحِسَأبِ ، فَفِي مِائَةٍ بِظَرْفِهَا يُعْتُّبَرُ ذِكْرُ جِنْثِ ارظَّرْفِ أَوْ يَقُولُ مِائَةٌ مِمَّا شِئْت ، وَفِي مِائَةِ قًّدَحِ بُنٍّ بِظَرْفِهَا يٍّعْتَبَرُ أَنْ يَقُونَ مِنَّا لَا يَخْتَلِفُ عُرْفًا كَمَا ذُكِرَ ، أَمَّا لَوْ قَالَ مِائَةُ لِطْلٍ فَالظَّرْفُ نِنْهَا لَا جِنْسُ الدَّابَّةَ وَ لَا صِفَتُهَا فَلَا يُشْتَرَطِّ مَعْرِفَتُهٍّمَا فِي ألْإِجَارَةِ لِلْحَمْلِ إنْ كَعنُتْ إجَارَةَ ذِمَّةٍ لِأَنَّالْمَقْصُودَ مُجَرَّدُ نَقْلِ الْمَتَاعِ الْمُلِّتَزَمِ فِي الذِّمَّةِ وَذَلِكَ رَا يَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ الدَّوَأبِّ إلَّا أَنْ يَكُونَ فِي الضَّرِيقٍّ نَحْوُّ وَحْلٍ كَمَا قَالَهُ الْقَاضِي الْحُسَيْنُ أَوْ يَكُونُ ارْمَحْمُولُ الَّذِي شُرِطَ فِي الْعَقْدِ زُجَاجًا بِتَثْلِيثِ أَوَّلِهِ ؤَنَحْوَهُ مِمَّا يَسْرُعُ انْكِسَارُهُ كَالْخَزَفِ فَيُشْتَرَطُ مَعْرِفَةُ جّنْسِ الدَّابَّةِ ؤَصِفَتُهَا كَمَا فِي الْإِجَارَةِ لِررُّكُوبِ مُطْلَقًا لِاخْتِلَافِ الَّغَرَضِ بِاخْتِلَافِهَا فِي ذَلِكَ ، وَإِنَّمَا لَمْ يَشْتَرِطُوأ فِي الْمَحْمُول التَّعَرُّضَ لِسَيْرِ الدَّابَّةِ نَعَ اخْتِلَافِ الْغَرَضِ بِهِ سُرْعَةً وَإِبْطَاءً عَنْ الْقَافِلَةِ لِأَنَّ الْمَنَازِلَ تَجْمٌّعُهُمْ وَالْعَادَةُ تُبَيِّنُ وَالضَّعْفُ فِي الدَّأبَّةِ عَيْبٌ | قَظْعِ الأَْصْحَابِف َلَا يُْضتَرَطُ ذِكْرُ جِنسِْهِ غِأَنَّهُ رِصًإ مِنْهُب ِأَضَرِّ الْأَجْنَاسِ .بِخِلَافِ عَشَرَةِ أَقْفِظٍَة مِمَّا شِئْن فَإِنَّهُ لَاي ُغْنِي 7َنْ ذِكْرِ الْجِنْسِ لِكَثْرَةِ الِاخْتِلَافِ مَعَ الاِتِّحَادِ فِي الْكَيْلِ ، وَأَيْنَ ثِقَلُ الْمِلْحِ مِنْ ثِقَلِ الذُّرَةِ وقَِلَّتُهُ مَعَ اتِّحَادِ الْوَزْنِ ،وَلَا يَصِحُّ لِتَحْمَِل عََليْهاَ مَا شِئْت ، بِِخلَفاِ لِتَزْرَغَهَا مَا شِئْت إذ ْالْأَرْضُ تَحْمِلُ كُلَّ شَيْءٍ وَمَتَى قُدِّرَ بِوَزْنٍ لِلْمَ-ْمُولِ َكمِائَةِ رِطْلِ حِنْطَتٍ أَوْ مَيْلٍ لَمْ يَدْخلُْ الظَّرْفَ فَتُشْتَرطَُ رُؤْيَتُهَا كَِحبَالِهِ أَوْ وَصْفُهُمَا مَا لَمْ يَطَّلِدْ آلْعُرْفُ ثُمَّ بِغَرَائَِر مُتَمَاثلَِةٍ : أيَْ قَرِيبَةِ التَّمَأثُلِ عُرْفًا كَمَا هُوَ ظَاِهرٌ ،ز َيَأْتِي نَظِيرُ ذَلِكَ فِيمَا لةَْ أَدْخَلَ الظَّرْفَ فِي الْحِسَابِ ، فَفِي مِاسَةٍ بِظَرْفِهَا يُعْاَبَُر ذكِْرُ جِنْسِ الظَّرْ6ِ أَوْ يَقُولُ مِائَةٌ مِمَّا شِءْ ت، وَِفؤ مِائَةِ قَدحَِ بُنٍّ بِظَرْفِهَا يُعْتَبَرُ أنَْي َكُونَ مِمَّا لَا يَخْتَلِفُ عرُْ6ًا كَمَا ذُكِرَ ، َأمَّا لَوْ قَالَ نِائَةُ رِطْلٍ فَالظَّرْفُ مِنْهَا لَا جِنُْس الدَّابَّةِ وَ لَا صِفَتُهَا فَرَا يُشْتَرَطُ مَعْرِفَتُهُمَا فِ يالْإِجَارَةِ لِلْحَمْلِإ نْ كَانتَْ إجَاﻻَةَ 1ِمّةٍَ لِأَنَّالْمَقْصُودَ مُجَرَُّدن َقْلِ اْلمَتَاعِ الْملُْتَزَمِ فِي الذِّمَّةِ وَذَلِكَ لَﻻ يَخْنَلِفُ بِاخْتِلَافِ الدَّوَابِّ إلَّغ أَنْ يَكُونَ فِيا لطَّرِيِق نَحْوُ وحَْلٍ كَمَاق َالَ8ُ الْقَاضِي الْحُشَيْنُ أَوْ يَكوُنُ الْمَحْمُةلُ الَّذِي شُرِطَ فِيا لْعَقْدِ زُجَاجًا بِتَثْلِيثِ أَوَّلِهِ وَنَحْوَهُ مِمَّا يَسرُْعُ انْكَِسارُهُ كَالْخَزَفِ فَيشُْترََطُ َمعْرِفَةُ جِْنسِ الدَّابَّةِ وَصِفَتُهَا كَمَا قِق اغْإِجَارَةِ لِلرُّكُوبِ مُطْلَقًا لِاْختِلَافِ الْغَرَضِ بِانْتِلَفاِهَا فِي ذَلِحَ ، وَإِنَّمَا لَمْ يَشَْترُِطوا فِي الْمَحْمُلوِ التَّعَرُّضَ لِسَيْ رِالدَّابَّةِ مَعَ اخْتِلَافِ الْغَرَضِ بِهِ سُرْعَةً وَإِبْطَاءً عَنْ الْقَافَِلةِ لِأنََّ الْمَنَازِلَ تَطْمَعُهُمْ وَالْعَاطَةُ تُبَيِّنُ وَالّضَ7ْفُ فِي الدَّابَّةِ عَيْبٌ |
لَهَا الْفَسَادُ ، إذْ لَا ثِقَةَ حِينَئِذٍ بِبَقَائِهِ حَالَ الْعَقْدِ عَلَى أَوْصَافِهِ الْمَرْئِيَّةِ ، وَلَا مُنَافَاةَ فِي كَلَامِهِ فِيمَا يَحْتَمِلُ التَّغَيُّرَ وَعَدَمَهُ عَلَى السَّوَاءِ كَمَا ادَّعَاهُ بَعْضُهُمْ مُعَلِّلًا بِأَنَّ قَضِيَّةَ مَفْهُومِ أَوَّلِهِ الْبُطْلَانُ وَآخِرُهُ الصِّحَّةُ وَالْأَصَحُّ فِيهِ الصِّحَّةُ كَالْأَوَّلِ بِشَرْطِهِ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ بَقَاءُ الْمَرْئِيِّ بِحَالِهِ ؛ لِأَنَّا نَمْنَعُ مُدَّعَاهُ ، بَلْ هُوَ دَاخِلٌ فِي مَنْطُوقِ أَوَّلِ كَلَامِهِ وَمَفْهُومِ آخِرِهِ ؛ لِأَنَّ الْقَيْدَ هُنَا لِلْمَنْفِيِّ كَمَا هُوَ الْأَصْلُ لَا لِلنَّفْيِ : أَيْ مَا لَا يَغْلِبُ تَغَيُّرُهُ سَوَاءٌ أَغَلَبَ عَدَمُ تَغَيُّرِهِ أَمْ اسْتَوَيَا دُونَ مَا يَغْلِبُ تَغَيُّره فَهُوَ دَاخِلٌ فِي مَنْطُوقِ الْأَوَّلِ وَمَفْهُومِ الثَّانِي فَلَا تَنَافِيَ كَذَا قِيلَ ، وَقَدْ أَوْرَدَ الشَّارِحُ هَذِهِ الْمَسْأَلَةَ عَلَيْهِ وَلَمْ يُدْخِلْهَا فِي كَلَامِهِ إذْ إدْخَالُهَا فِيهِ يَقْتَضِي إثْبَاتَ الْخِلَافِ فِيهَا وَلَيْسَ كَذَلِكَ ، وَالْأَوْجَهُ مَا جَرَى عَلَيْهِ الْمُصَحِّحُ وَالْإِدْخَالُ حِينَئِذٍ مِنْ حَيْثُ الْحُكْمُ لَا مِنْ حَيْثُ الْخِلَافُ ، وَجَعْلُ الْحَيَوَانِ مِثَالًا هُوَ مَا دَرَجُوا عَلَيْهِ وَهُوَ ظَاهِرٌ .فَمَا ذَكَرَهُ فِي الْأَنْوَارِ مِنْ أَنَّهُ قَسِيمٌ لَهُ وَحُكْمُهُمَا وَاحِدٌ مَحَلُّ نَظَرٍ ، وَإِنْ كَانَ يُمْكِنُ تَوْجِيهُهُ بِأَنَّهُ لَمَّا شَكَّفِيهِ هَلْ هُوَ مِمَّا يَسْتَوِي فِيهِ الْأَمْرَانِ أَوْ لَا أُلْحِقَ بِالْمُسْتَوِي لِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُ الْمَانِعِ وَجُعِلَ قَسِيمًا لَهُ لِعَدَمِ تَحَقُّقِ الِاسْتِوَاءِ فِيهِ ، وَمُقْتَضَى إنَاطَتِهِمْ التَّغَيُّرَ وَعَدَمُهُ بِالْغَالِبِ لَا بِوُقُوعِهِ بِالْفِعْلِ عَدَمُ النَّظَرِ لِهَذَا حَتَّى لَوْ غَلَبَ التَّغَيُّرُ فَلَمْ يَتَغَيَّرْ أَوْ عَدَمُهُ فَتَغَيَّرَ أَوْ اسْتَوَى فِيهِ الْأَمْرَانِ فَتَغَيَّرَ أَوْ لَمْ يَتَغَيَّرْ لَمْ يُؤَثِّرْ فِيمَا قَالُوهُ فِي كُلٍّ مِنْ الْأَقْسَامِ مِنْ الْبُطْلَانِ فِي الْأَوَّلِ وَالصِّحَّةِ فِي الْأَخِيرَيْنِ ، وَوَجْهُهُ اعْتِبَارُ الْغَلَبَةِ وَعَدَمُهَا حَالَةَ الْعَقْدِ دُونَ الطَّارِئِ بَعْدَهُ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : | لَهُّا الْفَسَادُ ، إذْ رَا ثِقَةَ حِينَئِذٍ بِبَقِّائِهِ خَاّل ااْعقَْدِ عَلَى أَوْصَافِهِ الْمَرْئِيَةِ ، وَلَا مُنَافَاةَ فِي كَلَامْهِ فِيمَا يَهْتَمِلُ ارتَّغَيُّرَ وٍّعَدَمَهُ غَلَى السًّوَاءِ كَمٌأ أدَّعَاهُ بَعْضُهُمْ مُعَلِّلًا بِأَنَّ قَضِيُّّةَ مَْفهُومِ أَوٌَّلِهِ الْبُطٍّرَامُ وَآخِرُهُ الصِّحَّةُ وَالْأَصَحُّ فِيهِ الصِّحَّةُ كُّالْأَوَّلِ بِشٌّرٌّطِه ؛ رِأَنَّ الْأَصْلَ بَقَأؤُ الْمَرْئِيِّ بِحاَلِهِ ؛ لِاخََّا نَمْنَعُ مُدَّعَاهُ ، بَلْ هُوَ دَاخِلٌ فِس َمنْطُوقِ أَوٌّلِ كَلَامِهِ وَمَفْهُونِ آخِرِهِ ؛لِأَنَّ الْقَيْضَ هُنَا لِلْمَنْفِيِّ كَمَا هُوَ الْأَصْلُ لَا لِرنَّبْيِ : أَيْ مَا لَا يَغْلِبُ تَغَيُّرُهُ سَوَاءٌ أَغَلَبَ عَدَمُت َغَيُّرِهِ أَمْ تسْتَوَيَا دُونَ مَا يَغْلِبُ تَغَيُّره فَحُوَ دَإخِلٌ فِي مَنْقُوقَ الْأَوَّلِ وَمَفْهُومِ الثَّانِي فََلا تٌّنَافِيَ كِّذَاك ِيلٍ ،وََقدْ أَوْرَدَ الشَّارِحُ هَذِهِ الْمَسْأَلَةَ عَلَيٌّن ِوَلَمْ يُدْخِلْهَا فْي كَلَامِهِ إذْ إدْخَالُهًّا فِيحِ يَقٍتَصِيإ ثْبٍّﻻت َالْخِلَافِ فَيهَا وَلَيْسَ كَذَلِكَ ، وَالْاَوّجّهُ مَع جَرَى عَلَيْهِ الْمُصَحِّحُ وَالْإِدْخَىلُ حِينَئِذٍ مِنْ حَيْثُ الْحُكْمُ لَا مِنْ حَيْثُ الْخِلَافُ ، َوجَعْلُ الْحَيَوَانِ مِثَالًا حُوَ مَا دَلَشُوا اٍلَيْهِ وَهُوَ ظَاهِرٌ .فَنَا ذِطَرَهُ فِى الْأَنْوَعرِ مِتْ أَنَّهُ قَسِيمٌ لَهُ وَحُكْمُهُمَا َّواحِدٌ مَحَلُّ نَظَرٍ ، مَإًنْ كَانْ يُمٍّكِنُ تَوْجِيهُهُ بِأَنَّهُ لَمَّا شَكَّفِيهِ هَلٍّ هُوَ مِمَّا يَسْتَوِي ِفيهِ الْأَمْلَأنِ أَوْ رَا أُلحِْقَ بأِلْمٌّسٍتٌّوَّي لِأَنَّ الْأَصْلَ اَدَمُ الْنَأنِعِ وَشُعَِل قَّسُّيمًا لَهُ لِعَدَمِ تَحَكُّق ِالِأسْتِةَاءِ فِيهِ ، َومُقْتََضى إنَاطَتِهِمْ التٌَغَيُّغَ وَعَدّنُهُ بِالْغَالِبِ لَا بِوُثُوعِهِ ِبالْفِعْلِ عَدَمُ النَّظَرِ لِهَذَا حَتِّى لَوِّ غَرَبَ التَّغَيُّرُ فَلَمٍ يَتَغَيَّّرْ أَوْ عَدَمُهُ فٍّتَغَيَّرَ اَوْ اسْتَوَى فِيهِ الْأَمْرَانِ فَتَغَيُّرَ أَوّ لَمْ يًّتَغَيَّرْ لَمْ يُؤَثِّرْ فِيمَا قَالُوهُ فِي كُلٍّّ ِممْ ارْأٌّقْسَامِ مِنْ علْبُطْلَانِ فِئ الٌّأَوَّرِ وَالصّحَِّةَ فِي الْأَغِّيرَيُّمِ ، وَوَجْهُهُ اعْتِبَارُ الُّغَلَبَةِ وَعَدًّمُهَا حَارَةَ الْعَقْدِ دُونَ الطَّارِئِ بَعْدَهُ .السَّرْخُ قَوْلُحُ : | لَهَا الْفَسَادُ ، إذْ لَا ثِقَةَ حِينَيِذٍ بِبَقَائِهِ حَالَ ألْعَقْدِ عَلَى أَوْصَافِهْ الْمَرْئِىَّةِ ، وَلَا مٌّنَافَاةَ فِي كَلَامِهِ فِينَا يَحْتَمِلُ التَّغَيُّرَ وَعَدَمَهَ عَلَى السَّوَاءِ كَمَا ادَّعَاهُ بَعْضُهُمْ مُعَلِّلًا بِأَنَّ قَضِيَّةَ مَفْهُؤمِ أَوَّلِهِ الْبُطْلَانُ وْآخِرُهُ الصِّحَّةُ وَالْأَصَحُّ فِيهِ الصِّهَّةُ كَالْأْوَّلِ بِشَرْضِهِ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ بَقَاءُ الْمَرْئِيِّ بِحَالِهِ ؛ لِأَنَّا نَمْمَعُ مًّدَّعَاحُ ، بَلْ هُوَ دَاغِلٌ فِي مَنْطُوقِ أَوَّلِ كَلَامِهِ وَمَفْهُونِ آخِرِهِ ؛ لِأَنَّ الْقَيْدَ هُنَا لِلْمَنْفِيِّ كَمَا هُوَ الْأَصْلُ لَا لِلنَّفْيِ : أَيْ مَا لَا يَغْلِبُ تَغَيُّرُهُ سَوَعءٌ أَغَلَبَ عَدَمُ تَغَيُّرِهِ أَمْ اسْتَوَيَا دُونَ مَا يَغْلِبُ تَغَيُّره فَحُوَ دَّاخِلٌ فِي مَنْطُوقِ ألْأَوَّلًّ وَمَفْهُومِ ارثَّانِى فَلَا تَنَافِيَ كَذَا قِيلَ ، وَقَدْ أَوْرَدَ ارشَّارِحُ هَذِهِ الْمَسْأَلَةَ عَلَيْهِ وَلَمْ يُدْخِرْهَا فِي كَلَامِهِ إزْ إدْخَالُهَا فِيهِ يَقْتَضِي إثْبَاتَ الْخِلَافِ فِيهَا وَلَيْسَ كَذَلِكَ ، وَالْأَوْجَهُ مَا جَرَى عُّلَيْهِ الْمُصَحِّحُ وَالْإِدْخَالُ حِينَئِذٍ مِنْ حَيْثُ الْحُكْمُ لَا مِنْ حَيْثُ الْخِلَافُ ، وَجَعْلُ الْحَيَوَانِ مِثَالًا حوَ مَا دَرَجُوا عَلَيْهِ وَهُوَ ظَاهِلٌ .فَمَا ذَكَرَهُ فِي ارْأَنْوَارِ مِنْ أَنَّهُ قَسِيمٌ لَهُ وَّخُكْمِهُمَا وَاحِدٌ مَحَلُّ نَظَرٍ ، وَإِنْ كَانَ يُمْكِنُ تَوْجٍيهُهُ بِأَنَّهُ لَمَّا شَكَّفِيهِ هَلْ هُوَ مِمَّا يَسُّتَوِي فِيهِ الْأَمْرَانِ اَوْ لَا أُلُّحِقَ بٌّالْمُسْتَوِي لِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُ الْمَانِعِ وَجُعِلَ قَسِيمًا لَهُ لِعَدَمِ تَحَقُّقِ ارَّاسْتِوَاءِ فِيهِ ، وَمُقٌتَضَى إنَعطَتِهِمْ التَّغَيُّرَ وَعَدٌّمُهُ بِالْغَألًّبِ لَا بِوُقُوعِهِ بِالْفِاْلِ عَدَمُ ألنَّظَرِ لِهَذَا حَتَّى لَوْ غَرَبَ التَّغَيُّرُ فَلَمْ يَتَغَيَّرْ أَوْ عَدَمُهُ فَتَغَيَّرَ أَوُّ اشْتَوَى فِيهِ الْأَمْلَانٌّ فَطَغَيَّرَ أَوْ لَمْ ئَتَغَيَّرْ لَمْ يُؤَثِِّرِ فِيمَا قَالُوهُ فِي كُلٍّ مِنْ الْأَقْصَانِ مِنْ الْبُطْلَانِ فِي ألْأَوُّّلِ وَالصِّحَّةِ فِي الْأَخِيرَيْنِ ، وَوٌجْهُحُ اعْتِبَالُ الْغَرَبَةِ ؤَعَدَمُهَا حَارَةَ الْعَقْدِ دُونُّ الطََّارِئِ بَعْدَهُ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : | لََها الْفَسَادُ ، إذْ لَا ثِقَةَ حِينَئٍِذ بِبَقَائِهِ حَالَ الْعَقْدِ عَلىَ أَوْصَافِهِ الْمَرْئِيَّةِ ، وَلَ امُتَفاَاةَ فِي كَلَامِهِ فِيمَا يَحْتَمِلُ التََّغيُّﻻَ وَعَدَمَهُ عَلَى السَّوَاءِ كَمَا ادََّعاهُ بَعْ1ُ9ُمْ مُعَلًِّلا بِأَنَّ قَضِيَّةَ كَفْهُوِم أَوَّلِهِ الْبُطْلَانُ وَآحرُِهُ الصِّحَّوُ وَالْأَصَحُّ فِيهِ الصِّحَّةُ كَالْأَوَّلِ بشَِرْطِهِ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ بَقَاءُ آلْمَرْئيِِّ بِحَالِهِ؛ لِأَنَّا خَمْنَعُم ُدَّعَاهُ ، قَْل هُوَ دَاخِلٌ فيِ مَنْطُوقِ أَوَّلِ كَلَامِهِ وََمفْهُومِ آخرِِهِ ؛ لِأَنَّ الْقَيْدَ هُنَا لِلْمَنْفِثِّ كَمَاه ُوَ اْلأَصْلُ لَا لِلنَّفْيِ : أَيْ مَا لَا سَغْلِبُ تَغَيُّرُهُ سَوَاءٌ أَغَلَبَ عَدَمُ تَغَيُّرِنِ أمَْ اسْتَوَءَا دُونَ مَ ايَغْلِبُ تَغَيُّؤهف َهُوَ دَاحِلٌ فِي مَنْطُوقِ اْلأَوَّلِ وَكفَْ9ُموِ الثَّانِيغ َلَا تَنَآفِيَ كَذَا قيِلَ ، وَقَدْ أَوْرَدَ الشَّارِحُ هَ1ِهِ الْكَسْأَلَةَ عَلَيهِْ وَلَمْ يُدْخِلْهَا فِي كَلَامهِِ إذْ إدْخَالُهَا فِيهِ يَقْتَضِي إثْبَاتَ اْلخِلَتفِ فِيهَا وََلبْثَ كَذَلِكَ، وَإلْأَنْجَهُ مَا جَرَى عَلَيْهِ الْمُصَحِّحُ وَلاْإِ=ْخَالُ حِنيَئِذٍ مِنْ 0َيْثُ الْحُكْمُ لَا مِنْ حَيْثُ الْهِلَاف ُ، وَجَعْلُ الْحَيَوَانِ مِثَالًا هُوَ مَا دَرَجُوا عَلَيْهِ وَهُوَ ظَا8ِرٌ .فَمَا ذَحَرَهُ فِي الْأَنْوَارِ منِْ أَنَّه ُقَءِيمٌ لَهُ وَحُكْمُهُمَا وَاحِدٌ مَحَلُّ نَظَرٍ ، وَإِنْ كَانَ يُمْحِن ُتَةِْجيهُهُ بِأَنَّهُ رَمَّا شَكَّفِيهِ هَْل هُوَ مِمَّا يَسْتَوِي فِيهِ آلْأَمْرتَنِ أَوْ لَا أُلْحِقَ بِالْمُشْتَوِي لِأَنَّ الْأَصْلَ عَ\َمُ الْمَانِعِ وَجُ7ِلَ قَسِيمًا لَُه لِعدََمِ ةَحَقُّقِ اِلاسْتِوَاءِ فِيهِ ، وَمُقْةَضَى إنَطاَتِهِمْ التَّغَيُّرَ وَعَطَمُُه يِالْغَالِبِ لَا بِوُقُوعِهِ بِالْفِعْلِ عَدَمُ ابنَّظَرِ لِهَذَ احَتَّى لَو ْغَلَبَ الّتَغَيُّرُ فَلَمْ يتََغَيَّرْ أَوْ عَدَمُهُ فَتَغيََّرَ أَوْ استْةََى فِيهِ الْأَْمرَانِ فَتَغَيَّرَ أَوْ لَمْ يَتَغيََّرْ لَمْ يُؤَثِّْر فِيمَا قَالُوهُ فِي كُغٍّ مِنْ الْأَقْسَماِ مِنْ الْبُطْلَانِ ِفي الْأَوَّلِ وَالضِّحَّةِ فِي الْأَخِيرَيْنِ ، وَوَجْهُهُ اعْتِبَراُ الْغَلَبَةِ وَعَدَمُهَا حَالَىَ الْعَْقد ِدُونَ الظَّارِئِ فَعْدَهُ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : |
نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا مَعْمَرٌ عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا الكهف: قَالَ: أُفْرِغْ عَلَيْهِ نُحَاسًا | نا عًبْدُ الرَّزَّاقِ قّالَ: أرنا مَعْمَرٌ عَمًّ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهُّ تَعَالَى: أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرً االكهف: قٍالَ: أُفْرِغْ عَلَيْهِ نُحَاسًا | نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا مَعْمَرٌ عَنْ قَتادَةَ فِي قَوْلِحِ تَعَالَى: أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِتْرًا الكهف: قَالَ: أُفْرِغْ عَلَيْحِ نُحَاشًا | نا عَبْد ُالرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا َمعْمَرٌ عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْغهِِ تَعَىلَى: أُفْرِغْ عَلَْيخِ قِطْرًا الكه ف:قَالَ: ُأفْرِغْ عَلَيِْه نُحَاسًا |
جِيرَارْدُ لَاب. مَارَاجِعُ وَالْتَّهَامِسْتُو دَوَائِرُ انْتِخَابِيَّةٌ فِي الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ دَوَائِرُ انْتِخَابِيَّةٌ فِي | جِيلَارْدُ لَاب. مَارَاجِعُ وَعﻻتَّْهَامِسْتُود َوَائِرُ انْتِحَابِيَّةٌ فِي الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدةِ دَؤَائِر انْتِخَابِيًَةٌ فِي | جِيرَارْدُ لَاب. مَارَاجِعُ وَألْتَّهَامِسْتُؤ دَوَائِرُ انْتِخَابِيَّةٌ فِي الْمَمْرَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ دَؤَائِرُ انْتِخَابِيَّةٌ فِي | جِيرَارْدُ لَاب. مَارَاجِ8ُ وَالتَّْهَامِسْتُو دَوَاِئرُ انْتِخَابِيَّةٌ فِي الَْممْلَكَةِ الْمُتَّحِدةَِ دَوَائِرُ انتِْمَابِيَّةٌ فِي |
أَنْعَامًا وَأَنَاسِيَّ كَثِيرًا وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا الفرقان: .وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ الأنعام: . | غَنْ8َامًا وَأَنَأسِيَّ كَثِيرًا وَلَقَدْ صَرَفّْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّغُوا فَأَبَى أَكََثرُ النَّاسِ إِلٌّّأ كُفُورًا علفرقان: .وَمُا مِنْ دَابَّةُف ِي الْأَرْضِ وَلَأ طاِئرٍ يَطِيرَ بِجَنَآحَيِهِ إِلَاّ أُمَمٌ أَمْثَالُقَمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيَّءٍ ثُمَّ إُلَى رَبِّتِمْ يحُْشَرٍّونَ علأنعام: . | أَمْعَعمًا وَأَنَاسِيَّ كَثِيلًا وَلَقَدْ سَرَّفْنَاهُ بَيّنَحُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا الفرقان: .وَمَأ مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَغْضٌ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّتْنَا فِي الِكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ ىُحْشَرُونّ ارأنعام: . | أَنْعَاًما وَأَنَغسِيَّ كَثِيًلا وَلَقَدْ صَرَّفْنَهاُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا َفأَبَى أَكْثَرُ ابنَّاسِإ ِلَّا كُُوفرًا اافرقا:ن .زَمَا مِنْ داَبَّةٍ فِي الْأَرْضِ وََلل طَائِبٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْ هِإِلَّاأ ُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِْم يحُْشَرُونَ الأنعاك: . |
سَبَبُهُ فِي الطُّهْرِ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ وَلَحْظَتَانِ وَفِي الْحَيْضِ سِتَّةَ عَشَرَ يَوْمًا وَلَحْظَتَانِ اه شَرْحُ م ر قَوْلُهُ: وَهُوَ حَيْضَةٌ فَلَوْ وَطِئَهَا فِي الْحَيْضِ فَحَبِلَتْ مِنْهُ فَإِنْ كَانَ بَعْدَ أَقَلِّ الْحَيْضِ كَفَى ذَلِكَ فِي الِاسْتِبْرَاءِ، وَإِنْ كَانَ قَبْلَ ذَلِكَ انْقَطَعَ الِاسْتِبْرَاءُ، وَبَقِيَ التَّحْرِيمُ إلَى الْوَضْعِ اه ح ل وَفِي ق ل عَلَى الْجَلَالِ وَلَا يَقْطَعُ الِاسْتِبْرَاءَ وَطْءُ السَّيِّدِ فِي أَثْنَائِهِ أَوْ قَبْلَهُ كَمَا يَأْتِي قَوْلُهُ: تَسْتَعْقِبَ الْحَيْضَةَ يَجُوزُ رَفْعُهُ وَنَصْبُهُ كَمَا مَرَّ فِي الطَّلَاقِ لَكِنَّ النَّصْبَ هُنَا أَظْهَرُ لِئَلَّا تَخْلُوَ الْجُمْلَةُ عَنْ عَائِدٍ فَيُحْتَاجَ لِتَقْدِيرِهِ وَكَذَا يُقَالُ فِيمَا بَعْدَهُ اه شَيْخُنَا قَوْلُهُ: وَلَيْسَ الِاسْتِبْرَاءُ كَالْعِدَّةِ هَذَا رَاجِعٌ لِقَوْلِ الْمَتْنِ، وَهُوَ حَيْضَةٌ وَلَمْ يَقُلْ، وَهُوَ طُهْرٌ نَظِيرَ مَا قَالَهُ فِي الْعِدَّةِ كَمَا هُوَ الْمَذْهَبُ الْقَدِيمُ.وَعِبَارَةُ شَرْحِ م ر وَفِي الْقَدِيمِ: وَحُكِيَ عَنْ الْإِمْلَاءِ أَيْضًا، وَهُوَ مِنْ الْجَدِيدِ أَنَّهُ الطُّهْرُ مِنَّا فِي الْعِدَّةِ، وَأَجَابَ الْأَوَّلُ بِأَنَّ الْعِدَّةَ يَتَكَرَّرُ فِيهَا الْقُرْءُ كَمَا مَرَّ الدَّالُّ تَخَلَّلَ الْحَيْضُ مِنْهَا عَلَى الْبَرَاءَةِ وَهُنَا لَا تَكَرُّرَ فَتَعَيَّنَ | سَببَهُُ فِى الطُّهْرِ يَوْمٌ ؤَلَىْلَةٌ وَلَحْظَطَانِ وَفِ يالْحَيْضِ سِتَّةَ عَشَرَ يَوْمًا وَرَحْظَتَانِ اه شَلْحُ م ر قَوْلُهُّ: وَهُوَ حَيْضَةٌف َلَوْ وَطِئَهَا فِي الْحَيْضِ فَحَبِلَتْ مِنْهُ فَإِن ْكَانَ بَعْدَ أَقَلٌِّ الْحَيْضِ كَفَى ذَلِكَ فِي الِاسْطِبْرَءاِ، وَإِنْ كَانَ قَبْل َذَلِكَ امْقَطَعَ الِاصْتِبْرَاءُ، وَبَقََي اىلَّحْرِئمُ إلَى الْوَضْع اه ح ل وَفِي ق ل عَلَى الْجَلَالِ نَلَا يَغْطَعٌّ الِاسْتَّبْرَاءَ وَطْءُ السَّيِّكِ فِيأ َثْنَائِهِ أَوْ قَبْلَهُ كَمَا يَْغتِي قَوْلُهُ: تَسُّتَ8ْقِبَ الْحَيْضَةَ يَشُوزُ رَفْعُهُ زٌنْصْبُح ُكَمَع مَرَّ فِب الطَّلَاقِ لُكِنَّ المَّصْبَ هُنَا أَظْهَرُ لِئََرّا تَخْلُوَ الْجمُْلَةُ عَنْ عَائِدٍ َقيُحْتَاجَ لِتَقْدِيرِهِ وَكَذَا يُقَالُ فِيمَا بَعْدَهُ اه شَيْخُنَا قَوْلُهُ: وَلَيْسَ الِاسْتِبْرٌاءُ قَالْعِّدٍّةِ هَذَا رَاجِعٌ رِقَوْلِ الْمَتْنِ،و َهُوَ حَيْضَةٌ ةَلَمْ يَقُلْ، وَهُوَ طُهْلٌ نَظِيرَ مَغ 4َالَهًّ فِي الْعَضَّةِ كَمَا هُوَ تلْمَذْهَبُ الْقَدِىمُ.وَعِبَارَةُ شَرْحِ م ر وّفِي الْقَدِيمِ: وَحُكِيَ عَنْ اْلإِمْراءِ أَؤْضًا، وَحُوَم ِنْ الْشَدِيدِّ أَنَّحُ الطُّهْرُ مِنَّا فِي الْعِدَّةِ، وَأَجَابَ ألْأَوَّلُ بِأَهَّ ارْعِدَّةَ يَتَكَرٍَرُ لِيهَا الَقُرْءُ كَمَا نَرٌّ الدَّالُّ تَخَلَّلَ الْحَيْضُ مِنْهَا عَلٌى الْبَرَاءَةِ وَهُنَا لَا تَمَرُّرَ فَتَعَيَّنَ | سَبَبُهُ فِي التُّهْرِ يَوْمٌ وَلَيْلَةْ وَلَحْظَتَانِ وَفِي الْحَيْضِ سِتَّةَ غَشَرَ يَوْمًا وَلَحْظَتَانِ اه شَرْحُ م ر قَوْلُهُ: وَهَوَ خَيْضَةٌ فَلَوْ وُّطِئَهَا فِي علْحَيْضِ فَخَبِلَتْ مِنْهُ فَإِنْ كَانَ بَعْدَ أَقَلِّ الْحَيْضِ قَفَى ذَلِكُ فِي الِاسْتِبْرَاءِ، وَإِنْ كَانَ كَبْلَ ذَلِكَ امْقَطَعَ الِاسْتِبْرَاءُ، وٍبَقِيَ التَّحْرِيمُ إلَى الْوَضْعِ اه ح ل وَفِي ق ل عَلَى الْجَلَالِ وَلَا يَقْطَعُ الِاسْتِبِرَاءَ وَضْءُ السَّيِّدِ فِي أَثْنَائِهِ أَوْ قَبْلَهُ كَمَا يَأْتِي قَوْلُهُ: طَسْتَعْقِبَ الْحٍيْضَةَ يَجُوزُ رَفْعُحُ وَنَصْبُهُ كَمَا مَرَّ فِي الطَّلَاقِ لَكِنَّ النَّصْبَ هُنَا أَظْهَرُ لِئَلَّا تَخْلُوَ الْجُمْلَةُ عُّنْ عَائِدٍ فَيُحْتَاجَ لِتَقْدِيرِهِ وَقّذَع يُقَألُ فَّيمَا بَعْدَحُ اه شَيْخُنَا قَوْلُهُ: وَلَيْسَ الِاسْتِبْرَاءُ كَالْعِدَّةِ هَذَا رَاجِعٌ لِقَوْلِ الْنَتْنًّ، وَهُوَ حَيْضَةٌ ؤَلَمْ يَقُلْ، وَهُوَ طُهْرٌ نَظِيرَ نَا قَالَهُ فِي الْعِدَّةِ كَمَا هُوَ الٍّمَذْهَبٍّ الْقَدِيمُ.وَعِبَارَةُ شَرْحِ م ر وَفِي الْقَدِيمِ: وَحُكِيَ عَنْ الْإِمْلَاءِ أُيْضًا، وَهُوَ نِنْ الْجَدِيدِ أَنَّهُ الطُّهْرُ مِنَّا فِي الْعِدَّةِ، وَأَجَابَ الْأَوَّلُ بِأَنَّ الْعِدَّةَ يَتَكَرَّرَ فِيهَا الْقُغْءُ كَمَا مَرَّ الدَّالُّ تَخَلَّلَ الْحَيْضُ مِنْهًّا عَلَى الْبَرَاءَةِ وَهُنَا لِا طَقَرُّرَ فَتَعَيَّنَ | سَبَبُهُ فِي الُطّهْرِ يَوْمٌ َولَيْلَةٌ وَلَكْظَتَانِ وَفِء الْحَيْض ِسِتَّةَ عَشَرَ يَوْمًﻻ وَلَ-ظَْتَانِ اه شَرْحُ م ر قَوْلُهُ: وَهُوَ حَيْضَةٌ فَلَوْ وَطِئَهَا فِي الْحَيْضِ فَحَبِلَتْ مِنْهُ6 َإنِْ كَانَ بَعْدَ أَقَلِّا لْحَيْضِ كَفَى ذَلِك َفِ يابِاسْتِبْرَاءِ، وَإِنْ كَانَ قَبْلَ ذَلكَِ انْقَطَعَ الِاسْتِبْرَاءُ، وَبَقَِي التَّحْرِؤمُ إلَى الْوَضْعِ اه ح ل وَفِي ق ل عَرَى الْجَلَال ِولََا َيقْطَعُ الِاسْتِبْرَاءَ وَطُْء السَّيِّدِ فِي أَثْناَئِهِ إَوْ قَبْلَهُ كَمَا يَأْتِق قَوْلُهُ: تَسْتَتْقِبَ الْحَيْضَةَ يَجُوزُ رَفُْعهُ وَنَصْبُهُ كَزَا مَرَ ِّفي الطَّلَقاِ لَكِنَّ انلَّصْبَ هُنَا أَظْهَرُ لئَِلَّا َتخْلُوَ الْجُمْلَةُ عَنْع َائِدٍ فَيُحْتَاجَ لِتَقْدِيرهِِ وَكَ1َاي قَُالُ فِيمَاب َعْدَهُ اه شَيْخُنَا قَوْلُهُ: وﻻََيْسَ الِاسْتِبْرَاءُ كَالْعِ\َّةِ هَذَا رَاجِعٌ لِقَْولِ الْمَتْنِ، وَهُوَ حَيْضَةٌ وَلَمْ يَقُلْ، وَهُو َطُْهرٌ نَظِيرَ مَا قَالَه ُفِي الْعَِدّةِ كَمَا هُوَ الْحَذَْهبُ اْلقَدِيمُ.وَعبَِاَرةُ شَرْحِ م ر وَفِي الْقَدِثمِ :وَحُكِيَ عَنْ الْإِمْلَاءِ أَيْضًا، وَهُوَ مِن ْالْجَدِيدِ َأنَّهُ الكُّهْرُ مِنَّا فِ يالْعِدَّةِ،و ََأجَاَب اْلأَوَّلُ بِأَنَّ الْعِدَّةَ يَتَكَرَّرُ فِيَهاا لْقُرْءُ طَمَا مَرَّ اردَّالُّ تَخَلَّلَ الْحَيْضُ ِمنْهَا عَلَى الْبَرَاءَِة وَهُنَا لَا تَجَرُّرَ فَتَعَيَّنَ |
تَلَقِّي الْأُمَّةِ بِالْقَبُولِ ، مَعَ أَنَّ رِوَايَةَ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ وَجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ جَيِّدَةٌ .وَأَمَّا التَّمَسُّكُ بِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَائِشَةَ لَا تَعْجَلِي إلَخْ فَضَعِيفٌ ؛ لِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ تَخْيِيرُهُ ذَلِكَ هَذَا التَّخْيِيرَ الْمُتَكَلَّمَ فِيهِ وَهِيَ أَنْ تُوقِعَ بِنَفْسِهَا بَلْ عَلَى أَنَّهَا إنْ اخْتَارَتْ نَفْسَهَا طَلَّقَهَا ؛ أَلَا تَرَى إلَى قَوْله تَعَالَى الْآيَةِ الَّتِي هِيَ سَبَبُ التَّخْيِيرِ مِنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا قَوْلُهُ : وَلِأَنَّهُ تَمْلِيكُ الْفِعْلِ مِنْهَا وَالتَّمْلِيكَاتُ تَسْتَدْعِي جَوَابًا فِي الْمَجْلِسِ أَوْ رَدَّ لَوْ كَانَ تَمْلِيكًا لَمْ يَبْقَ الزَّوْجُ مَالِكًا لِلطَّلَاقِ فِي ذَلِكَ الْمَجْلِسِ لِاسْتِحَالَةِ كَوْنِ الشَّيْءِ مَمْلُوكًا كُلِّهِ لِأَكْثَرَ مِنْ وَاحِدٍ فِي زَمَانٍ وَاحِدٍ وَهُوَ مُنْتَفٍ ، فَإِنَّهُ لَوْ طَلَّقَهَا بَعْدَ التَّخْيِيرِ وَقَعَ .وَأَيْضًا لَوْ صَارَتْ مَالِكَةً كَانَ مَنْ قَالَ لِامْرَأَتِهِ : طَلِّقِي نَفْسَك ثُمَّ حَلَفَ أَنْ لَا يُطَلِّقَهَا فَطَلَّقَتْ نَفْسَهَا لَا يَحْنَثُ .وَقَدْ نَصَّ مُحَمَّدٌ عَلَى أَنَّهُ يَحْنَثُ وَهُوَ يَقْتَضِي أَنْ تَكُونَ نَائِبَةً عَنْهُ لَا مَالِكَةً .وَأَيْضًا يَصِحُّ عِنْدَنَا تَوْكِيلُ الْمَدْيُونِ بِإِبْرَاءِ نَفْسِهِ ، وَهَذَا يَرُدُّ عَلَىتَعْلِيلِ كَوْنِهِ تَمْلِيكًا بِأَنَّهَا عَامِلَةٌ لِنَفْسِهَا .وَأُجِيبُ بِأَنَّ الْمُرَادَ بِالْمَالِكِ هُنَا مَنْ يَقْدِرُ عَلَى الْفِعْلِ لِاخْتِيَارِهِ بِحَيْثُ لَا يَلْحَقُهَا إثْمٌ عَلَى نَفْسِ الْفِعْلِ وَلَا خُلْفَ فِي عَدَمِ فِعْلِهِ ، بِخِلَافِ الْوَكِيلِ فَإِنَّهُ مُخْلِفٌ إنْ لَمْ يَفْعَلْ وَيُتَصَوَّرُ الْمِلْكُ عَلَى هَذَا الْوَجْهِ مِنْ اثْنَيْنِ فَإِنَّ | تَلَقِّي الأُْمَّةِ بِالْقَبولِ ، مَعَ أَنَّ ِرةَابَةَ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ وَشَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّحِ شَيِّدَةٌ .وَأَمِّا التَّمَسُّكُ بِقَوْلِهِ صَلَّ ىاللَّهُ عََليْهٌ وَسَّأَّمَ لِعَائِشَةَ لَا تَعجَْلِي إلغَْ فَضَعِيفٌ ؛ لِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَسْهِ وٍّسَلَّم َرَنْ يَكُهْ تَخْيِيرُهُ ذَلِكَ هَذاَ الطَّخْيِيَر الْمُتَكُلَّمَ فِيهِ وَهِيَ أَنْ تُوقِعَ بِمَفْسِهَا بَلْ عَلَى أَنَّطَا إنْ عخْتَارَتْ نَفْسَهَا طَّلَقَهَا ؛ أَلَا تَرَ ىإلَي قَوْله تَعَالَى الْآَيةِ الَّتِي هِيَ سَبَبُ التَّخْيِبرِ مِنْهُ صَلَّى اللَِهُ عَلَيْحِ وَسٌّلَّمَ إنْ كُنْتُنَّ تِرِدْمَ الْحَيًّاىَ الدُّنْيَا وَزيِنَىَحَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُّمَ وَّأُسَرِّحْكُنَّ سَلَاحًا جَكٌّيلًا قَوْلهُُ : وَلِأَنَّهُ تَمٌلِيكُ الًفِعْلِم ِمْهَا وَلاتَّمْلِيكَاتُ تَسْتَدْعِي دَوَالًا فِى الْمَجْلِسِ أٍوْ رَدَّ لَوْ كَأنَ تَمْلِيكًا لَمْ يَبْقَ الزَّوْجُ مَالِكًا لِلطَّلَاِق فِي ذَلِكِّ ارْمَجْلِسِ لِاسْتِحَالٌةْ كَوْنِ الشَّيْءِ مَمْلُوكًا كُلِّهِ لِأَكْثَرَ مِنْ وَاحِدٍ فِي زَمَانٍ وَاحِدٍ وَهُوَ مُمْتَف ، فَإِنَّهُ َلوْ طَلَّيَهَا بَعْدَ التَّحْيِيرِ وكََعَ .وَأَيْضًا لَوْ صَاَرتْ مْالِكَةِ كَامَ مَنْ قَالَ لِامْرَأَتِهِ : تَلِّقِي نَفْسَك ثُمَّ حَلَفَ أَنْ لَا يُطَلِّقَهَا فَطُّلَّقّتْ نَفْسَهَا لَا يَحْنَثُ .وَقَدْ نَصَّ مُحَمَّدٌ عَلَى أَمَّهُ يَحْمَثُ وَهُوَ يَقْتَضِي أٌّنْ تَُكونَ نَائِبَةً عَنْهُ لَا مَالِكَةً .وَأَيْضًا ىَصِحُّ عِمِكَنَا تُوْكِيلُ الْمَدْيُونِ بٌّىِبْرَاءِ نَفْسِهِ ، وَهَذَا يَرُضُّ عَلَىتَعِْليلِ كَوْمَّهِ تَمْلِيكًع بِاَنَّهَا عُامِلَةٌ ِلنَفْسِهَا .وَأُجِيبُ بِأَنَّ الْمُلّأدَ ِبالْمَلاِكِ هُنَا مَنْ يَقْدِرُ عَلَى الْفِغْلِ لِاخْتِياَرِهِ بِحُّيْثُ لًّا يَلْحَقُهَا إثْمٌ عَلَى نَفْسِ اْلفِعْلِ وَلَا خُلْفَ فِي عَدَمِ فِعْلهَِ ، بِخِلَافِ الْوَكِيلِ فَإِنَّ9ُ مُحْلِفٌ إنْل َمْ يًّفْعَلّ ؤَيُتَصٌّوَّرُ الْمِلْكُع َلَى هَ1َا الْوَجْهِ مِنْ أثْنَيٌنِ فَإِنَّ | تٌلَقِّي الْأُمَّةِ بِالْقَبُولِ ، مَعَ أَنَّ رِوَايَةَ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ ابْنِ مَسْعُؤدٍ وَجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَُّهِ جْيِّدَةٌ .وَأَمَّا التَّمَسُّكُ بِقَوْلْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَائِشَةَ لَع تَعْجَلِي إلَخْ فَضَعِيفٌ ؛ لِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وٍّسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ تَخْيِّيرُهُ ذَلِكَ هَذَا التَّخْيِيرَ الْمُتَكَلَّمَ فِيهِ وَهِيَ أَنْ تٍوقِغَ بِنَفْسِهَا بَلْ عَرَى أَنَّهَا إنْ احْطَارَتْ نَفْسَهَا طَلَّقَهَا ؛ أَلَا تَرَى إلَى قَوْله تَعَعلَى الْآيَةِ الَّتِي هِيّ سَبَبُ التَّخْيِيرِ مِنْهُ صَلَّى اللَّهُ اَلَيْهِ وَسَلَّمَ إنَّ كُنْتُنٍَ تُرِدْنَ ارْحُيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَارَىْنَ أُمَتِّعْكُنَّ ؤَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا قَوْلُهُ : وَلِأَنَّهُ تَمْلِيكُ الْفِعْلِ مِنْهَا وَالتَّمِّلِيقَاتُ تَسْطَدْعِي جَوَابًا فٍّي الْمَجْلِسِ أَوْ رَدَّ لَوْ كَانَ تَنْلِيكًا لَمْ يُّبْقَ ارزَّوْجُ مَالِكًا لِلطَّلَاقِ فِي ذَلِكَ الْمَجْلِسِ لِأسْتِحَالَةِ كَؤْنِ الشَّيْءِ مَمْلُوكًا كُلِّهِ لِأَكْثَرَ مِنْ وَاهُّدٍ فِي زَمَانٍ وَاهِدٍ وَحُوَ نُنْتَفٍ ، فَإِنَّهُ لَوْ طَلَّقَهَا بَاْدَ التَّخْيِيرِ وَقَعَ .وَأَيْضًا لَوْ صَارَتْ مَالِكَةً كَأنَ مَنْ قَالَ لِامْرَأَطِهِ : طَلِّقِي نَفْسَك ثُمَّ حَلَفَ أَنْ لَا يُطَلِّقَهًا فَطَلَّقٍتْ نَفْسَهَا لَا يَحْنَثُ .وَقَدْ نَصَّ مُحَمَّدٌ عَلْى أَنَّهُ يَحّنَثُ وَهُوٌ يَقْتَضِي أَنْ تَكُونَ نَأئِبُةً عَنْهُ لٌّا نَالِكَةً .ؤٍأَيْضًا يَصِحُِ عِمْدَنَا تَوْكِيلُ الْنُدْيُونِ بِإِبْرَاءِ نَفْسِهِ ، وَهَذَا يَرُدُّ عَلَىتَعْلِيلِ كَؤْنِهِ تَمْلِيكًا بِأَنَّهَا عَامِلَةٌ لِنَفْسِحَا .وَأِجِيبُ بِأَنَّ الْمُرٌعدَ بِالْمَالِقِ هُنَا مَنْ يَقْدِرُ عَلَى الْفِعْلِ رِاخْتِيَارِهِ بِحَيْثُ لَا يَلْحَقُهَا إثْمًّ عَرَى نَفْسِ ألْفِعْلِ وَلَا خُلْفَ فِي عَدَمِ فِعْلِهِ ، بِخِلَافِ الْوَكِيلِ فَإِنَّهُ مُخْلِفٌ إنْ لَمْ يَفْعَلْ وَيُتَصَوَّرُ الْمِلْكُ عَلَى هَزَا الْوَجْهِ مِنْ اثْنَيْنِ فَإِنَّ | تَلَقِّي الْأُمَّةِ بِتلْقَبُلوِ ،مَعَ أَنّ َرِوَايَةَ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ ىبْنِ مَسْعُودٍ وَجاَبِرِ بْنِ عَرْدِ اللَّهِ جَيِّدَةٌ .وَأَمَّا التَّمَسُّكُ بِقَولِْنِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِو َسَلّمََ لِعَائِشَةَ لَ اتَعْجَلِي إلخَْ فَضَعِيفٌ ؛ لِأَّنَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَْيهِ وَسَلََّم لَم ْيَكُنْ تَ0ْيِريُهُ ذَلِكَ هَذَا التَّخْيِيرَ الُْمتَكَلَّمَ فِيهِ َوهِسَ أَنْ تُوقِعَ بِنَفْسِهَا بَلْ َ8بَى أَنَّهَا إنْ خاْتَاؤَتْ نَفْسَهَا طَلَّقَهَا ؛ أَلَل تَرَى إلَى قَوْله تَعَالَى الْآيَةِ الَّتِي هِيَ َسقَبُ التَّخْيِريِ مِنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِْ وََسلّمََ إنْ كُنْتُنَّ ةُرِدنْ َالْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَاف َتَ7َالَيْنَ أُمَتِّعْكُةَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سََرا-ًا جَمِيلًا قَوْلُهُ : وَلِأَنَّهُ تَمْلِيجُ الْفِعْلِ مِنْهَا وَالتَّمْلِيكاَتُ تَسْتَْدعِي جَوَاًبا فِي الْمَجْلِسِ أَوْ رَدَّ لَوْ كَانَ تَمْلِيكًا لَمْ يَبْقَ الزَّوْجُ مَالِكًغ لِلطَّلَاقِ فيِ ذَلِكَ الْمَجْلِسِل ِاسْتِحَالَةِ كَوْنِ اﻻشَّيْءِ مَمْلُوكًا كُلِّهِ لِأَكْثَرَ مِن ْوَاحدٍِ فِي زَمَانٍ وَغحِدٍ وَهُزَ مُنْتَفٍ ، فَإِنَّهُ لَوْ طَلَّقَهَا بَعْدَ اتلَّخْيِيرِ وَفَعَ .وَأَيْضًا لوَْ صَارَتْ خَالِكَةً كَانَ مَنْ قَالَ لِامْرأََتِهِ : طَلِّقِي نَفْسَك ثُمَّ حَلَفَ أَنْ لَا يُطَلِّقَهَاف َطَلَّقَتْ نَفَْسهَا َلا يَْحنَثُ .وَقَدْ نَصَّ مُكَحَّكٌ عَلَى أَنَّهُ يَحْنَثُ وَُهوَ يَقْتَضِي أَنْ تَكُونََ نائِبَةً عَنْهُ لَا َمالِكَةً .وَأَيْضًآ يَصِحُّ عِنْدََة اتَوْكِيلُ الْمَدْيُونِ بِإِبْرَاءِ نَفْسِهِ ، وَهَذَا يَرُدُّ عََلىتَعْلِيلِ كوَْنِهِ تَمْلِيكاً بِأَنَّهَا عَاملٌَِ ةلِنَفْسِهَا. وَأُجِيبُ بِأَنَّ الْمُرَادَ بِالمَْالِكِ هُنَا مَنْ يَقْدِرُ عَلَى الْفِ8لِْل ِاخْتِيَارِه ِبِحَيْثُ لَا يَلْحَقُهَا إثْمٌ عَلَى نَفْسِ ألْفِعْلِ وَلاَ 9ُلْفَ ِفي عَدَمِ فعِْلِهِ ، بِخِلَافِ الْوكَِيلِ فَإِنَّهُ مُخْلِفٌ إنْ لَم ْيَفْعَلْ وَيُتَصَوَّرُ الْمِلْكُ عَلَى هَذَا لاْوَجِْه مِنْ ا3ْنَيْنِ فإَِنَّ |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، ح قَالَ وَأَخْبَرَنَا أَبُو مُصْعَبٍ، قِرَاءَةً عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لاَ يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ . قَالَ وَفِي الْبَابِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَابْنِ عَبَّاسٍ وَعَائِشَةَ وَأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ . قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ . وَهُوَ الَّذِي اخْتَارَهُ أَهْلُ الْعِلْمِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَغَيْرِهِمُ اسْتَحَبُّوا تَعْجِيلَ الْفِطْرِ . وَبِهِ يَقُولُ الشَّافِعِيُّ وَأَحْمَدُ وَإِسْحَاقُ . | حَدَّثَمَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدّسَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنَّ مَهْدِيٍّ، عَنْ سُفْيَان،َ عَنْ أبِي حَازِمِ، خ قَالَ وَأَخْبَرّنَا أَبُو مصْعَبٍ، قِرَاءَةً عَنْ مَالِكِ بْنِ أَخَسٍ، عَنْ أَبِي حَازِمٌ، عَنْ سَحْرِ بْمِ سَعْدٍ، قَالَ قَالَ رَسُول ُاللَّهِ صلى علله عليه وشلم لأَ يَزَالُ النَّاسُ بِخَىْرٍ مِا عجّّلَُوا ألْفِطْرَ . قَالَو َفِي أرْبَابِ عَنْ أبَِي هُرَْيرَةَ وَابَنِ عَبَّاسٍ وَعَائِشْةَ وَأَنَسًّ بْنِ مَالٍِك . قاُّرَ أَبُؤ عِسيَى حَدِئثُ سَهْلِ بْنِ سَعْضٍ هَكِيثٌ حَسَمٌ زَخِيحٌ . وَهوَُ الَّذِي اخْتَارَهُ أَحْلُ الْعِلْمِ مِنْ أَصْحَعفِ النَّبِىِّ صلى ارله علهي وسرم وَغَيرِْهِخُ عسْتَحَبُّوا تَعْجِيلَ علْفِطْرِ . وَرِهِ يَ4ُورُا لشَّافِعِيُّو َأَحْمَدُ وَإِسْحَاغُ . | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدْيٍّ، عّنْ سُفْيَأنَ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، ح قَالَ وَأَخْبُرَنَا أَبُو مُصْعَبٍ، قِرَاءَةً عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ اَبِي حَاذِمٍ، عَنْ سَهْلِ بْمِ سَعْدٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لاَّ يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ . قَالَ وَفِي الْبَابِ عَنْ أَبِي هُرَيْرًةَ وَابْنِ عَبَّاسٍ وّعَائِشَةَ وَأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ . قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ سَهْرِ بْنِ سَعْدٍ حَدِيثٌ حَسِنٌ صَحِىحٌ . وَهُوَ الَّذِي اخْتَارَهُ أَهْلُ الْعِلْمْ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى اللح عليه وسلم وَغَيْرِهِمُ اسْتَحَبُّوا تَعْجِيلَ الْفِطْرِ . وَبِهِ يَقُولُ الشَّافِعِيُّ وَأَحْمَدُ وَإِسْحَاقُ . | حَدَّثََنام ُحَمَّدُ ْبنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا اَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ سُفَْيانَ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، ح قَالَ وَأَخْبَرَنَا أَبُو مُصعَْب،ٍ قِرَإءَةً عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنٍَش، َعنْ أَبِي حَازِمٍ، عَْن سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ قَالَ رَُسولُ اللَّهِ صىل الﻻه عليه وسلم لاَ يَزَالُ النَّاسُ بخَِيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِْطرَ . قَالَ وَفِي الْبَابِ عنَْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَابِْة عَبَّاسٍ وَعَائِشَةَ وَأَنَسِب ْنِ ماَلِكٍ . قَالَ أبَُ وعِيسَى حَدِيثُ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ حَدِيثٌ حَسَنٌص َحِيحٌ . وَهُوَ الَّذِي اخَْتارَ9ُ أَهْلُ الْعِلْحِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى اللخ عليه وسلم وَغَيْرِهِمُ اسْتَحَبُّوا تَعْجِيلَ تلْفِطْرِ . وَبِهِ يَقُولُ الشَّافِعِيُّ وأَحَْمَدُ وَإِسْحَاقُ . |
وَيُقِرُّ عَيْنَ الْمُلْكِ بِالقَمَرِ الَّذِي خَضَعَتْ لَهُ الأَقْمَارُ فِي هَالاَتِهَا | وَيِّقِرُّ عَيْن َالٍمُرْكِ بِالقَمَرِ الّذَِي 0َضَعَتْ لَهُ الأَقْمَار فِي حَالاَتِهَا | وَيُقِرُّ عَيْنَ الْمُلْكِ بِألقَمَرِ الَّذِي خَضَعَتْ لَهُ الأَقْمَارَّ فِي هُالاَتِهَا | وَيُقِبُّ عَيْنَ لاْمُلْكِ بِالقَمَرِ الَّذِي خَضَعَتْ لَهُ الأَ4ْمَارُ فِي هَالاَتِهَا |
وَلهَذَا كَانَت الْغَنَائِمُ يُقَسِّمُهَا الْأُمَرَاءُ بَيْنَ الْغَانِمِينَ، وَالْخُمُسُ يُرْفَعُ إلَى الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ الَّذِينَ خَلَفُوا رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي أُمَّتِهِ ؛ فَيُقَسِّمُونَهَا بِأمْرِهِمْ، فَأَمَّا أَرْبَعَةُ الأخْمَاسِ فَإنَّمَا يَرْجِعُونَ فِيهَا لِيُعْلَمَ حُكْمُ اللهِ وَرَسُولِهِ، كَمَا يَسْتَفْتِي الْمُسْتَفْتِي، وَكَمَا كَانُوا فِي الْحُدُودِ لِمَعْرِفَةِ الْأَمْرِ الشَّرْعِيِّ، وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَعْطَى الْمُؤَلَّفَةَ قُلُوبُهُم مِن غَنَائِمِ حنين مَا أَعْطَاهُمْ؛ فَقِيلَ: إنَّ ذَلِكَ كَانَ مِن الْخُمُسِ، وَقِيلَ: إنَّه كَانَ مِن أَصْلِ الْغَنِيمَةِ، وَعَلَى هَذَا الْقَوْلِ فَهُوَ فَعَلَ ذَلِكَ لِطِيبِ نُفُوسِ الْمُؤمِنِينَ بِذَلِكَ؛ وَلهَذَا أَجَابَ مَن عَتَبَ مِن الْأنْصَارِ بِمَا أَزَالَ عَتْبَهُ وَأَرَادَ تَعْوِيضَهُم عَن ذَلِكَ. الْعَطَاءُ إذَا كَانَ لِمَنْفَعَةِ الْمُسْلِمِينَ: لَمْ يُنْظَرْ إلَى الْآخِذِ هَل هُوَ صَالِحُ النِّيَّةِ أَو فَاسِدُهَا.وَلَمَّا كَانَ عَامَ حنين قَسَمَ غَنَائِمَ حنين بَيْنَ الْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُم مِن أَهْلِ نَجْدٍ وَالطُّلَقَاءِ مِن قُرَيْشٍ كعُيَيْنَة بْنِ حِصْنٍ وَالْعَبَّاسِ بْنِ مِرْدَاسٍ وَالْأَقْرَعِ بْنِ حَابِسٍ وَأَمْثَالِهِمْ، وَبَيْنَ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرو وَصَفْوَانِ بْنِ أُمَيَّةَ وَعِكْرِمَةَ بْن أَبِي جَهْلٍ | وَلَهذَا َكانَت الْغَنَائِمُ يُ4َسِّمُهَا الْأُمَرَاءُ بَيْنَ الْغَانِمِينَ، وَالْخُمُسُ يُرْفِّعِّ إلَى الخُْلَفَءاِ الرَّاشَدِينَ الْمَهْدِيِّينَ الَّذِيَن غَلَفُوا رَسُورَ اغلهِ صرى الل هعلئه وسلن فِي ُأنَّاِهِ ؛ فَىُقَسِّمُومَهَا بَمأْﻻِهِنْ، فَأَمَّا أَرْبَعَةُ الأخّمَاسَّ فَإنََّما يَرْجِعُننَف ِيهَأ لِيُعْلَمَ حُكْمُ اللهِ وَرَسُولِهِ، كَمَا يَسْتَفٌّتِي الْمَّسْتَفْطِي، وٌحَمَا كَاموُا فِ يالْحُدُودِ لِمَعْرِفَةِ الْأَمْرِ الشِّّرْعِيٍّ، وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه ؤسلم أَعْطَّى الْمؤَُلَّغَةْ قُلُوبُهُم مِن غَمَائِمِ حنين مَا أَعْطَاحُمْ؛ فَقِيلَ: إمَّ ذَرِكَك َانَ مِن ألْخُمُسِ، ؤَقِيلِ: إنَّه كَانَ مِن أٌّصْلِ الْغَتِيمَةٍ، وَعَلَى هَذُا ألْقَوْل ِفَهُوَ فَعَرُ ذَلِكَ لِطِيِب نُفُوسِ ىرْمُؤمِنُّينَ بِذَرِكَ؛ وَلهَذَا أَجَعبَ مَن عَتََب مِن الْأنْصاَرِ بِمَا أَزَالَ عَتْبَهُ وَاَرَاضَ تَعْوُيضَهُم 8َن ذَلِكَ. إلْعَطَاءُ إذاَ كًّانَ لِمَنْفَعَةِ الُْمسْلِمًّينَ: لَنً يُنْظَرْ إلَى الْآخِذِ هَل هُوَ صَالِحُ النِّيّةَِ أَو فَساُِدهَا.وَّلْمَّا كَانَ عَانَ حنين قَسَنَ فنََائِمَ حنين بًّْين َالْمُؤَرَّفَِة قُلُوبُهُم مِن أَهْلِ نَجْدٍ وَالطُّلَقَاءُ مِن قِّرَيْشٍ كعُيَئْنَة بْنِ حِصْنٍ وَالْعَبَّاسِ بْنِ مًّرْدَاسٍ وٍّألْأَقْرغَِ بْنِ حَابِسٍ وَاَمْثَلاِهِمْ، وَبَيْنَ سُهَيْلِ ْبنِ َعمْرو وَصَفْوَانِ بْنِ أُميََّةَ وَعِكرٌْمَةَ بْم أَبِي جَهْلٍ | وَلهَذَا كَانِّت الْغَنَائِمَ يُقَسِّمُهَا الْأُنَلَاءُ بيْنَ ارْغَانِمِينَ، وَالْخُمُسُ يُرْفَعُ إلٌى الْخُلَفَاءِ الرَّاشِضِينَ ارْنَهْدِيَِّينً الَّذِينَ خَلَفُوا رَسُول اللهِ صلى الله عليه وصلم فِي أُمٌَّتِهِ ؛ فَيُقٌسِّمُونَهَع بِأمْرِهِمْ، فَأَمَّا أرْبَعَةُ الأخْنَاسِ فَإنَّمَا يَرْجِعُونَ فِيهَا لِيُعْلَمَ حُكْمُ اللهِ وَرَسُولًّهِ، كَمَا يَسْتَفْتٍي الْمُسْتَفْتِي، وَكٍمَا كَانُؤا فِي الْحُدُودِ لِمَعْرِفَةِ الًاَمْرِ علشَّرْعِيِّ، وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَعْتَى الْمُؤَلَّفَةَ قُلُوبُهُم مِن غَنَائِمِ حنين مَا أَعْطَاهُمْ؛ فَقِيلَ: إنَّ ذَلِكَ كَانَ مِن علْخُمُسِ، وَقِيلَ: إنَّه كَعنَ مِن أَصْلِ الْغَنِيمَةِ، وَعَلَى هَذَا الْقَوْلِ فَهُوَ فَعَرَ ذَلِكَ لِطِيبِ نُفُؤسِ الْمُؤمِنِينَ بِذَلِكَ؛ وَلهَذَا أَجَابّ مَن عَتَبَ مِن الْأنْصَارِ بِمَا أَزَالَ عَتْبَهُ وَأَرًّادَ تَعْوِئضَهُم عَن ذَلُّكَ. الْعَطَاءُ إذَأ كَعنَ لِمَنْفَعَةِ الْمُسْلِمِينَ: لَمْ يُنْظَرْ إلَى الَّآخِذٌ هَل هُوَ صَالِحُ النِّيَّة أَو فَاسِدُهَا.وَلَمَّا كَانَ عَامَ حنين قَسَمَ غَنَائِمَ حنين بَيْنَ الْمَؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُم مِن أَهْلِ نِّجْدٍ وَالطُّلَقَاءِ مِن قٍرَئْشٍ كعُيَيْنَة بْنِ حِصْنٍ وَالْعَبَّاسِ بْنِ مِرْدَاسٍ وَالْأَقْرَعِ بْنِ حَابِسٍ وَأَمْثَالِهِمْ، وَبَيْنَ صُحَيْلِ بٍّنِ عَنْرو وَصَفْوًّانًّ بْنِ أُمَيَّةَ وَعِكْرِمَةَ بْن أَبِي جَهْلٍ | وَاهَذَا كَانَت الْغَنَائِمُ ُيقَسِّمُهَا الْأُوَراَءُ بَيْنَ الْغَانِمِينَ، وَالْخُمُسُ يُرْفَعُ إلَى غلْخُلَفَاءِا رلَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّيَن الَّذِينَ خَلَفُوا رَسُزلَ اللهِ صلى آلله لعءه وسلم فِي أُمَّتِهِ ؛ فَيُقَسِّمُونَهَا بِأمْرِهِم،ْ فََأمَّا أَرْبَعَة ُالأخْمَاسِ 6َإنَّمَا يَرْجعُِوتَ فِيهَا لِثُعْلَمَ ُحكْمُ اللِه وَرَسُولِهِ، كََما يَءْتَفْتِي الْمُسْتَفْتِي، وَكَمَا كَناُوا 6ِ ايلْحُدُودِ لِمَعْرِفَةِ الْأَمْرِ الشَّرْعِيِّ، وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَعْطَى الْمُؤَلَّفَةَ قُلُوبهُُم منِ غَنَائِمِ حنين مَا أَعْطَأهُمْ؛ فَقِيلَ: إنَّ ذَلِكَ زَانَ مِنا لْخُمُسِ، وَقِيَل: إنَّ هكَانَ مِن أَصْلِ الْغَنِيمَةِ، وَعَلَى هَذَا الَْقوْلِ فهَُوَ فَعَلَ ذَلِك َلِدِيبِ نُفُوسِ الْمُؤمِنِينَ بِذَلِكَ؛ زَلهَذَا أَجَابَم َن عَتَبَ مِن ىلْأنْصَارِ بِمَاأ َزَالَ عَتْبَهُ وَأَرَادَ تَعْوِيضَ9ُم عَن ذَلِكَ. الْعَداَءُ إذَا كَناَ لِمَنْفَعَةِ الْمُسْلِمِينَ: لَمْ سُنْظَرْ إلَى الْآخِذ ِهَل هُوَ صَالِحُ النِّءَّةِ أَو فَاسِدُهَا.وَلَمَّا كَانَ عَامَح نين يَسَمَ غَنَائِمَ حنين بَيْنَ الْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُم مِن أَهْلِ نَجْدٍ نَاغطُّلَقَاءِ مِن قُرَيْشٍ كعُيَيْنَ ةبْنِ حِصْنٍ وَالْعَبَّساِ بْنِ مِرْدَاسٍ وَالْأَقْرَعِ بْنِ حَابِسٍ َوأَمْثَالِهِمْ، ةَبَيْنَ سُهَيِْل ْبنِ عَمْرو وَصَفْوَانِ بْنِ أُمَيَّةَو َعكِْرمَِةَ بْن أَبِي جَهْلٍ |
لَقَدْ نَالَ مِنْ مَوْلاَهُ أَمْناَ بِحِرْزِهِ وَقَدْ خَصَّهُ فِيمَا أَشَارَ بِرَمْزِهِ | لَقَدْ نَالَ مِنْ مَوْلاَه ُأَنْناَ بِحِرْزّهِ وَقَدْ خَزٍَهُ فِيمَأ أَشَار َبِرمٍّْزِهِ | لَقَدْ نَالَ مِنْ مَوْلاَهُ أَمْناَ بِحِرْزِهِ وَقَدْ خَصَُّحُ فِيمَا أَشَارَ بِرَنْزِهِ | لَقَدْ نَالَ مِنْ مَوْلاَهُ أَمْنا َبِجِرْزِهِ وَقَدْ خَصَّهُ فِيمَا أَصَارَ بِرَمْزِهِ |
بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ خَالِدٍ عَنْ أَبِى مَعْشَرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ وَالأَسْوَدِ أَنَّ رَجُلاً نَزَلَ بِعَائِشَةَ فَأَصْبَحَ يَغْسِلُ ثَوْبَهُ فَقَالَتْ عَائِشَةُ إِنَّمَا كَانَ يُجْزِئُكَ إِنْ رَأَيْتَهُ أَنْ تَغْسِلَ مَكَانَهُ فَإِنْ لَمْ تَرَ نَضَحْتَ حَوْلَهُ وَلَقَدْ رَأَيْتُنِى أَفْرُكُهُ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَرْكًا فَيُصَلِّى فِيهِ. وَحَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ حَدَّثَنَا أَبِى عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَدِ وَهَمَّامٍ عَنْ عَائِشَةَ فِى الْمَنِىِّ قَالَتْ كُنْتُ أَفْرُكُهُ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم. حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ يَعْنِى ابْنَ زَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ حَسَّانَ ح وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَخْبَرَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى عَرُوبَةَ جَمِيعًا عَنْ أَبِى مَعْشَرٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ عَنْ مُغِيرَةَ ح وَحَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِىٍّ عَنْ مَهْدِىِّ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ وَاصِلٍ الأَحْدَبِ ح وَحَدَّثَنِى ابْنُ حَاتِمٍ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ مَنْصُورٍ وَمُغِيرَةَ كُلُّ هَؤُلاَءِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ فِى حَتِّ الْمَنِىِّ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَحْوَ حَدِيثِ خَالِدٍ عَنْ أَبِى مَعْشَرٍ. وَحَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ هَمَّامٍ عَنْ عَائِشَةَ بِنَحْوِ حَدِيثِهِمْ. وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ | بْنُ عَبْدِ اللَهٍّ عَنٌّ خَالِدٍ َعنْ أَبِى مَعْشَرٍ عَمْ إِؤْرّاهِيمِ عَنْ عَلْقَمىَ وَترأَسْوَدِ أَنَّ رَجُلأَّ نَزَلَ بِعَائِشَةَ فَأَصْبَهَ يَغْسِلَّ ثَوْبَهُ فَقَالَطْ عَائِشَُة إِنَّمَا كَانَ يُجْزِئُكَ إِنْ رَأَيْتَهُ أنَْ تَغْسِلَ مَكَانَهُ فَإِنْ لَمً تَرَ َنضَحْتَ حَوْلَهُ وَلٌقَدْ رَأَيْتُنًّى أَفْرُكُهُ مِنْ ذَوْبِ رَسُورِ الرَّحِ صرى الره علهي وسرم فَرًْكا فَيُصَلِّى فِيهِ. وَحَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ حَدَّثَنَا أَبِى عَنِ ألأَعْنَشِ عَنْ إِبْرَاهِيم عٌّنِ علأَسْوَدِ وَهَمٍَامٍ عَنْ عَائِشَةَ فىِ الٌّمَنِىِّ قَالَتِّ كُنْتُ أَفًّرُكُهُ ِننْ ثوَبٌْ رَشُولِ اللَّهِ صىل الله عليه وسلم. حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْةُ سَاِىضٍ حَدَّسَنَا حَمَّادٌ يَعِْنى ىبْنَ زَىْدٍ عَمْ هِشَامِ بٍنِ حَسَّانَ ح وَحَضَّثَنَا إِسْحَاقُ ْبنُ إِبْرَاهِيَ مأَمْبَرَنَا َعبْدَةًّ بْنُ سٌّلٍّيْمَانَ حَدَّ4َنَا ابْنُ أَبِى اَلؤُبَةَ جَمِيعًا عَنْ أَبِى مَعْجَرٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أبَِى شيَْبَةَ حَدّْثِنَا هُشَيْمٌ 7َنْ مُغِيرَةَ ح وِّحَدَّ4َنِى مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ حُّدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنً مٍهْدِىٍّ عَنْ مَهْدِىِّ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ ؤاَصِلٍ ألأَحْدَبِ ح وِحَدُّثَنِى ايْنُ حَاتِ مٍحَضَّثَنَاإ ِسْحًأقِّ بْنُ مَنْصُورٍ حَدَّسَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ مَنْصُورٍ نُّمُغِيرَةَ كُلُّ هَؤُلاَءِ عَنْ إِبْرَاهِيحَ عَنّ الأَسْوَدِ عَنْ اَائِشًةَ فِى حَتِّ الْمَنِىِّ مِنْ ثَوبِْ رَصُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَحْوَ حَدِيثُ خَالِدٍ عَنْ أَبِى مَعْشَلٍ. وَخَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ حدَّثَنَآ ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ مَمْصُورٍ عَن ِإبْلَاهِيمَ عَمْ هَمَّامّ عَنْ عَائِشَةَ بِنَحْوِ حَضِيذٍهِمْ. وَحَدًّّثَنًا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَة َحَدَّثَمٌّا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ عنَْ عُمْرًّو بْنِ | بْنُ عَبْدِ عللَّهِ عَنْ خَالِدٍ عَنْ أَبِى مَعْشَرٍ غَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ وَالأَسْوَدِ أَنَّ رُّجُلاً نَزَلَ بِعَائِشَةَ فَأَصْبَحَ يٌّغْسِلُ ثَوْبَهُ فَقَالَتْ عَائِجَةُ إِنَّمَا كانَ يُجْزِئُكَ إِنْ رَأَيْتَهُ أَنْ تَغْسِلَ نَكَانَهُ فَإِنْ لَمْ تَرَ نَضَحْتَ حَؤْلَهُ وَلَقَدْ رَأَيْتُنِى أَفْرُكُهُ مِنْ ثَوْبِ رَسُورِ ارلَّهِ صلى الره عليه وسلم فَرْكًا فَيُصَرِّى فيهِ. ؤَحَدَّثَمَا عُمَرُ بْنْ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ حَضَّثَنَا اَبِى عَنٍ الأَعْمٌشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَدِ وٍّهَمَّامٍ عَمْ عَائِشَةَ فِى ارْمَنِىِّ قَالَتْ كُنْتُ أَفْرُكُهُ مِنْ ثّوْبِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عريه وسلم. حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ يَغْنِى ابْنَ زَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ حَسَّامَ ح وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَخْبَرَنَا عَبْدَةُ بَّنُ ثُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى عَرُوبَةَ جَمِيعًا غَنْ أَبِى مَعْشَرٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكّرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ عَنْ مُغِيرَةَ ح وِّحَدَّثَنِى مُّحَمَّدُ بْن حَاتٍّمٍ هَدَّثَنا عَبْضُ الرَّحْمَنٍ بْنُ مَهْدِىٍّ عَنْ مَهْدِىِّ بْنِ مَيْمُومٍ عَنْ وَاصِلٍ الأَحْدَبِ ح وَحَدِّثَنِى ابْنُ حَاتِمٍ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ عَنِ مَنْصُورٍ وَمُغِيرَةَ كُلُّ هَؤُلاَءِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ فِى حَتِّ ارْمَنِىِّ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَحْوَ حَدِيثِ حَالِدٍ عَنْ أَبِى مَعْشَرٍ. وَحَدَّثِنِى مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ حَدَّثَنَا ابْنُ عُىَيْنَةَ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ هَمَّامٍ عَنْ عَائِسَةَ بِنَحْوِ حَدِيثِهِمْ. وَحَضَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ عَنْ عُّمْرِو بْنِ | بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ خَالِدٍ عَن ْأَبىِ مَعْشَرٍ عَنْ إِبْرَاهيِمَ عَنْ عَلْقَمَةَ وَالأَسْوَدِ أنََّ رَجُلاً نَزَلَب ِعَائِشَىَ فَأصَْبَحَ يَغسِْلُ ثَوْبَهُ فَقَالَتْ عَئاِشَُة إِنَّمَا كَانَُ يجزِْئُكَ إِنْ رَأَيَْتهُ أَن ْتَغْسِلَ مكََانَهُ فَإِنْ لَمْ تَرَ نَضَحْتَ حَوْلَهُو َلَقَدْ رَأَيْتُنىِأ َفْرُكُهُ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ صلى لاله عليهم سلم فَرْكًا فَيُصَلِّى فِيهِ. وَحَدَّثَناَ عُمَرُ رْنُ حَفْصِ ْبنِ غِيَاٍث حَدَّثَناَ أَبِى عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَِد وَهَمَّامٍ عَنْ عَائِشَةَ فِى الْمَنِىِّ قَالَتْ كُمْتُ أَفْرُكُهُ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الل هعيله وسلم. حَدَّثَنَا قُتَيْةبَُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ يَعْنِى ابْنَ زَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بِْن حَسَّانَ ح وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِبمَ أَخْبَرَنَت عَبْدةَُ بْوُ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى تَرُوبَةَ جَمِيعًا عَنْ أَبِى مَعْشَر ٍك وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى سَيْبَةَ حَدَّثَهَا هُشَيْمٌ عَنْ مُغِيرَةَ حزَحَدََّثنِى مُحمََّدُ بْنُ حَاتِمٍ حَدََّنثَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِىٍّ عَنْ مَهْكِىِّ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ وَاصِلٍ الأَحْدَبِ ح وَحَدَّثَنِى ابْنُح َاتمٍِ حَدََّثنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ منَْضُورٍ وَمُغِيرَةَ كُلُّ هَؤُلاءَِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عنَِ الأَسْوَدِ عَنْع َائِشَةَ فِى حَتِّ الْمَنِىِّ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عيله وسلم نَحْوَ حَيدِثِ خَالدٍِ َعنْ أَبِى مَعْشَرٍ. وَحدََّثَةِى مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبرَْاهِيمَ عَنْ هَمَّامٍ عَنْ عَائِشَةَ بِوَحْوِ حَديِثِ9مِْ. وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حدََّثَن َامُحَمّدَُ بْنُ بِرشٍْ عَنْ عَمْرِوب ْنِ |
حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَاذَانَ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ الْحَسَنِ، نا أَبُو عُمَيْرٍ عَبْدُ الْكَبِيرِ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَنْصَارِيُّ، نا أَبِي، نا هَمَّامُ بْنُ يَحْيَى، نا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَحَبُّ الأَيَّامِ إِلَى اللَّهِ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، وَأَحَبُّ الْبِقَاعِ إِلَى اللَّهِ الْمَسْاجِدُ، وَأَبْغَضُ الْبِقَاعِ إِلَى اللَّهِ الأَسْوَاقُ، وَأَحَبُّ الْكَلامِ إِلَى اللَّهِ قَوْلُ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحشييُّ، نا أَبُو مُسْلِمٍ، نا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ، نا عَاصِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ الْعُمَرِيُّ، قَالَ سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مِنَ الْوِحْدَةِ مَا أَعْلَمُ مَا أَسْرَى رَاكِبٌ بِلَيْلِ وَحْدَهُ أَبَدًا | حَدَّثَنَا أَبُو الْحُشَقْنِ َعبْد ُّاللَهِ بّنُ مُحَمَّدِ بْنٌّ شَاذُّانَ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَعِسْرِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ، نا نُحمََّدُ بْنُ سَنلِْ بْنِ ﻻلْحًّسَِن، نا أَبٍّو عُمَيٌّرٍ عَبْدُ الْكَبِيرِ بُّْن مُحَمَّد ٍالأَنْصَارِئًِّ، نا أَبِي، نا هَمَّامُ بْنُ يَحْيَى، نا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، عَنْ اَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيًرَةَ، قَالَ: قَالَ غَسُولُ اللًٌهِ صَلَّى الرَّهُ عَلَيْهِ وَسُلَّمَ: أَحَبٍُّ األَيَّامِ إلَِى اللَّهِ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، وَأَحَبًُّ الْبٌقِاعِ إِل ىالرٍَهِ الْمَسْاجِدُ، وََأبْغَضُ ألْبَِقأعِ إِلَى اللَّهِ الأَسْوَاقُ، وَأََحبّّ الْكَلامِ إٍّلَى اللَّه ِقَوْلُ: ال إِلَهَ إِل ااررَّهُ وَسُبْحَانُ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَﻻُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّد اٍلْحشئيُّ، نا أَبُؤ مًّسْلِمٍ، نا عَمْرةُ بْنُ حَرْزُوقً، نا عَاصِمُ بْنُ وُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ الْعُمَرِيُّ، قَالَ سَمِعَّتُ أَِبي يُحَضٌِثُ عَنْ اَبْدِ إغلَّهِ بْنْ عُمَرَ، قَالُّ: قَالَ رَسُولُ عللَّهِ صََلّى اللَّهُ عَلَيْحِ وَسّلَّنَ: لَنْ يَعْلَمُ المَّاسُ ِمنَ الِْؤحْدَةِ مَا أَعْلَمُ مَاأ َثْرَى رَاكِبٌ بِلَيْلِ وَحْدَهُ أَبَدًا | هَدَّثَنَا أَبُو الَحُثَيْنِ اَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُحَمَّدِ بْمِ شَاذَانَ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنً الْحَسَنِ، نا أَبُو عُمَيْرٍ عَبْدُ الِّكَبِيرِ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَنْصَارِيُّ، نا أَبِي، نا هَمَّامٌ بْنُ يَحْيَى، نا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَىْهِ وَسَلَّمَ: أَحَبُّ الأَيَّامِ إِلَى اللَّهِ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، وَأَحٍّبُّ الْبِكَاعِ إِلَى اللَّهِ الْمَسْاجِدُ، وَأَبْغَضُ الْبِقَاعِ إِلَى اللَّهِ الأَسْوَاقُ، وَأَحَبُّ الْكَلامِ إِلَى اللَّهُ قَوْلُ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَسُبْحَامَ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ أَخْبَرَنَا أَبَّو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحجييُّ، نا أَبُو مُسْلِمٍ، نا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ، نا اَاصِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ الْعُمَرِيُّ، قَالَ سَمِعْطُ أَبِي ئُحَدِّثُ غَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللًّّحُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مِنَ الْوِحْدَةِ مَا أَعْلَمُ مَا أَسْرَى رَاكِبٌ بِلَيْلِ وَحْدَهُ أَبَدًا | حَدَّ3َنَا أَبُو الْحُسَقْنِ عَبْدُ اللَّهِ بْن ُزُجَمَّدِ بْنِ شَاذَانَ ِفي سَنَةِ ثَمَان ٍوَعِشْرِينَ زََثلاثِ مِائَةٍ، نا مُحَمَُّد بْنُ سَهْلِ بْنِ لآَْحشَنِ، نا أَبُو عُمَيْرٍ عبَْدُ الْكبَِيرِ بْنُم ُحَمَّدٍ الأَنْصَارِيُّ، نا بأَِي، نا هَمَاّمُ بْنُ يَحْيَى، نا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَداَةَ، عَنْ أَبِي حَاِزمٍ، عَنْ أَبِي هَُريْرَةَ، قاَلَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ غَلَيْهِ وََسلَّمَ: أَحَبُّ افأَيَّامِ إِلَى الَلّهِ يَوْمُ اْلُجمُعَةِ، وَأَحبَُّ الْبِقَاعِ إِلَى اللَّهِ الْمَسْاجِدُ، وَأَبْغَضُ الْفِقَاعِ إِلَى اللَّهِ الأَسْوَاقُ ،وَأَحَُبّ الْكَلام ِإِلَى اللَّتِ قَلوُْ: فا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَارلَّهُ أَكْبَرُ أَخْبَرَنَاأ بَُو الْحسَُيْنِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بُْن مُحََمّدٍ الْحشييُّ، نا َأبُو مُسْلِمٍ،ن ا عَمْرُو بْنُ مَرْزُقوٍ، نا عَاصِم ُبْنُ مُحَمَِّد بْنِ زَيْدٍ الْعُمَرِيُّ، قَالَ َسمِعْتُ أَبيِ يُحَدِّ3ُعَ نْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الاَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَوْ يَعْلَمُ النَّاس ُمِن َألِْوحْدَةِ مَاأ َعْرَمُ َما أَسرَْى رَاكٌِب بِلَيْلِ زَحْدَهُ أَبَدًا |
وَعُذِّبَ بِالعِلمِ طُلّابُهُ وَغَصّوا بِمَنهَلِهِ الأَعذَبِ | وَعُّذِبَب ِألعِلمِ طُلّابُهُ وََغصّوأ بِمَنهَلِهِ الأَعذَبِ | وَعُذِّبَ بِعراِلمِ طُلّابُهُ وَغَصّوأ بِمَمهَلِهِ الأَعذَبِ | وَعُذِّبَ بِالعِلمِ طُلّتفُهُ وَغَّصواب ِمَنهَلِعِ الأَعذَبِ |
لَمْ تُمْهِلي حَتى نَرَى وَلَداً لَكِ يُرْتَجَى لِلنَّفْعِ وَالضُّرِّ | لَمْ تُْمهِري حَتى نَرَى وَلَداً لَكِ يُرْتَجَىل ًلنَّفَّعِو َالضُّرِّ | لَمْ طُمْحِلي حَتى نَرَى وَلَداً لَكِ يُرْتَجَى لِلنَّفْعِ وَالضُّرِّ | لَمْ تُمْهِلي حَتى نَرَى وَلَداً لَكِي ُرْعجََى لِلنَّفْعِ َوالضُّرِّ |
لَمْ يَأتِنِي عَنْ حَبِيبَتِي خَبَرُ بَكَيْتُ مِنْ حُبِّ مَنْ يُبَاعِدُني شَوقاً وَمَا بِي ضَنًى ولاَ كِبَرُ أَمْ هَلْ لِمَا بِي مِنْ حُبِّهَا غِيَرُ فَكُلُّ شَيءٍ سِوَاهُ مُحْتَقَرُ يَا طُولَ شَوْقِي إِلَى عُبَيْدَة َ قَدْ أَبْكِي عَلَى وَصْلِهَا وَاَذْكُرُهُ وَما يَرُدُّ الْبُكَاءُ والذِّكَرُ وَلاَ أَتَانِي منْ أَهْلِهَا بَشَرُ كَأنَّمَا سُوِّيَ الْحَزِينُ بِهِمْ | لَّمْ يَأتِنِي عَنْ حَبِيبَتيِ خَبَرُ بَكَيْتُ ِمنْ حُبِّ مَنْ يُبَاعدُِني شوٌّقاً ونََا بِي ضَنًى ولاَ كِبَرُ أَمْ هَلْ لَِما بِي مِنْ حُّبَِهَا غِيَرُ فُكُلُْ شَيءٍ سِوَاهُ مُخطَْغَرُ يَع طُولَ شَوْقِي إِرَى اُبَئْدَة َ قَضْ أَبْكِي عَلَى وَْصلِهَا وَاَذْكُرُهُّ ؤَما يَرُدُّ ارْبُكَاُء وأرظِّهَرُ وَلاَ أَتَانِي منْ أَهْلِهَا بَشَرُ كَأنَّمٌا سُوًّّيَ الْحزَِينُ بِهِمْ | لَمْ يَأتِنِئ عَنْ حَبِيبَتِي خَبَرُ بَكَيْتُ مِنْ حُبِّ نَنْ يُبَاعِدُنئ شَوقاً وَمَا بِي ضَنًى ولاَ قِبَرُ اَمْ هَلْ لِمَا بِي مِنْ حُبٌّهَا غِيَرُ فَكُلُّ شَيءٍ سِوَاهُ مٍّحْتَقَلُ يَا طُولَ جَوْقِي إِرَى عُبَيْدَة َ قَدْ أَبْكِي عَلَى وًصْلِهَا وَاَذْكّرُهُ وَما يَرُدُّ الْبُكَاءُ والذُّكَرُ وَلاَ أَتَانِي منْ أَهْلٍهَا بِشَرُ كَأنَّمَا سُوِّيَ الْحَزِينُ بِهِمْ | لَمْ يَأةِنِي عَنْ خَبِيبَتِي خَبَرُ بَكَيْتُ مِنْ حُرِّ مَةْي َُباعِدُين شَوقاً وَمَا بِي ضَنًى ولَا كِبَرُ أَمْ هَلْ لِمَا بيِ مِنْ حُبِّهَا غِيَرُ فَظُاُّش َيءٍ سِوَاهُ مُحْتَقَُر يَا طُوﻻَ شَوْقِي إِلَى عُبَيْدَة َ قَدْ أَبْكِي عَلَى وَصْلِهَا وَاَذْكُرُهُو َما يرَُدُّ الْبُكَاءُ والذِّكَرُ وَلاَ أَتَانِي منْ أَهْلِهَا بَشَبُ كَأنَّمَا سُوِّيَ الْحَزِينُ بِهِمْ |
عَنَمَةُ بْن عَدِيٍّ الْأَنْصَارِيّ وَابْنه ثعلبةُ بنُ عَنَمةَ بْن عدي صَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم | عَنَمُةُ بْن عَدِؤٍّ الْأَنْصَالِيّ وَابًنه ثعلبةُ بنُ عَنَمةَ بْن عض يصَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلِّيْهَّ وٌسلم | عَنَمَةُ بْن عَدَّيٍّ الْأَنْصَارِيّ ؤَأبْنه ثعلبةُ بنُ عَنَمةَ بًّن عدي صَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللِّهُ عَلَيْهِ وَسرم | عَنَمَةُ بْن عَدِيٍّ الْأَنْصَارِيّ وَابْنه ثعلبةُ بُن عَنَمةَب ْن عدي صَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ َعلَْهيِ وَسلم |
لِأَنَّ كُلًّا مِنْهُمَا أَيْ: مِنْ قَاصِدَيْ الِاصْطِدَامِ فِي الْأُولَى وَقَاصِدِهِ فِي الثَّانِيَةِ وَلَيْسَ الضَّمِيرُ رَاجِعًا لِلْمُصْطَدِمَيْنِ مُطْلَقًا بِدَلِيلِ قَوْلِهِ ضَمَانُ شِبْهِ عَمْدٍ؛ لِأَنَّ ضَمَانَ غَيْرِ الْقَاصِدِ خَطَأٌ وَلَوْ حَذَفَ قَوْلَهُ ضَمَانُ شِبْهِ عَمْدٍ وَأَخَّرَ التَّعْلِيلَ بَعْدَ الثَّانِي لَكَانَ تَعْلِيلًا لَهُمَا | لِأَنَّ كُلًّا مِنْهُمَا أَيْ: مِنْ قَاصِدَىْ الِازِطدَامِ فِ يالْأُولٍى وَقَعصِدِهِ فِئ اليَّانِيَةِؤ َلَيْسَ الضَّمِيرُ رَاجِعًا لِلْمُصْطْدِنَئْنِ مُتْلَقًا بِدَلِيلِ قَوْلِهِ ضَمَامُ شِبًهِ غَمْدٍ؛ لِأَمَّ ضَمَانَ غَيْرِ ألْقَاصِدِ غَطَأٌ وَلَوْ حَذَفَ قَوََّلهُ ضَمَانُ شِبًّهِ عَمْدٍ وَأَخَّرَ التَّعْلِيلَ بَعْدَ الثَّانِي لَكَانَ تَعْلِيلًا لَهُماَ | لِأَنَّ كُلًّا مّنْهُنَا أَيْ: مِنْ قَاصِدَيْ الِاصْطِدَامِ فِي الْأُؤلَى ؤَقَاصِدِهِ فِي الثَّانِيَةِ وَلَيْسَ الضَّمِيرُ رَاجِعًا رِلْمُصْطَدِمَئْنِ مُطْلَقًا بِدَلِيلِ قوَّلِهِ ضَمَانُ شِبْهِ عَمْدٍ؛ لِاَنَّ ضَمَانَ غَيْرِ الْقَاصِدِ خَطَأٌ وَلَوْ حَذَفَ قَّوْلَهُ ضَمَانُ شِبْهِ عَمْدٍ وَأَخَُّرَ التَّعْلِيلَ بَعْدَ الثَّانِي لَكَعنَ تَعْلِيلًا لَهُمَا | لِأَنَّ كُلًّا مِنْهُمَا أَيْ: مِْن قَاصِديَْا لِاصْطِدَامِ فِي الْأُولَى وَقَاصِدِهِ ِفي الثَّانِيَةِ وََليْسَ الضَّمِيرُ رَاجعًِا لِلْمُصْطَدِمَيْنِ مُطْلَقًا بِدَِليلِ قَوْلِهِ 2َمَتنُ شِبْهِ عَمْدٍ؛ لِأَنَّ َنضَانَ غَيْبِ الْقَاصِدِ خَطَأٌ وََلوْ حَذَفَ قَوْلَهُ ضَمَانُ شِبْهِ عَمْدٍ َوَأخَّرَ التَّعْلِيلَ بَعْدَ لاَثّانِي لَكَانَ تَعْلِيلًا لَهُمَا |
وَلَا مَصْلَحَةَ لِلْمَسْجِدِ فِي وَضْعِهِ فِيهِ زَمَنًا لِمِثْلِهِ أُجْرَةٌ بِخِلَافِ مَتَاعٍ يَحْتَاجُ نَحْوُ الْمُصَلِّي أَوْ الْمُعْتَكِفِ لِوَضْعِهِ وَفِي نَحْوِ عَرَفَةَ بِمَا إذَا شَغَلَهُ وَقْتَ احْتِيَاجِ النَّاسِ لَهُ فِي النُّسُكِ بِمَا لَا يُحْتَاجُ إلَيْهِ أَلْبَتَّةَ حَتَّى ضَيَّقَ عَلَى النَّاسِ وَأَضَرَّهُمْ بِهِ وَحِينَئِذٍ يَصْرِفُ الْإِمَامُ أَوْ نَائِبُهُ مَا لَزِمَهُ فِي مَصَالِحِ الْمُسْلِمِينَ إلَّا فِي الْأَرْضِ الْمَوْقُوفَةِ لِلدَّفْنِ فَلِمَصَالِحِهَا كَالْمَسْجِدِ وَنَحْوِ الرِّبَاطِ فِيمَا يَظْهَرُ وَقَدْ جَمَعْت فِي شَرْحِ الْعُبَابِ بَيْنَ إطْلَاقِ جَمْعٍ حُرْمَةَ غَرْسِ الشَّجَرَةِ فِي الْمَسْجِدِ وَإِطْلَاقِ آخَرِينَ كَرَاهَتَهُ بِحَمْلِ الْأَوَّلِ عَلَى مَا إذَا غَرَسَ لِنَفْسِهِ أَوْ أَضَرَّ بِالْمَسْجِدِ أَوْ ضَيَّقَ عَلَى الْمُصَلِّينَوَالثَّانِي عَلَى مَا إذَا انْتَفَى ذَلِكَ .وَصَرَّحَ الْغَزَالِيُّ فِيمَا مُنِعَ مِنْ غَرْسِهَا بِأَنَّهُ يَلْزَمُهُ أُجْرَةُ مِثْلِهَا وَظَاهِرُهُ أَنَّ مَا أُبِيحَ غَرْسُهَا لَا أُجْرَةَ فِيهَا وَذَكَرَ الرَّافِعِيُّ فِي تَارِيخِ قَزْوِينَ مَا هُوَ صَرِيحٌ كَمَا بَيَّنْته ثَمَّ أَيْضًا فِي جَوَازِ وَضْعِ مُجَاوِرِي الْجَامِعِ الْأَزْهَرِ خَزَائِنَهُمْ فِيهِ الَّتِي يَحْتَاجُونَهَا لِكُتُبِهِمْ وَلِمَا يُضْطَرُّونَ لِوَضْعِهِ فِيهَا مِنْ حَيْثُ الْإِقَامَةُ لِتَوَقُّفِهَا عَلَيْهِ دُونَ الَّتِي يَجْعَلُونَهَا لِأَمْتِعَتِهِمْ الَّتِي يَسْتَغْنُونَ عَنْهَا وَإِطْلَاقُ بَعْضِ الْمُتَأَخِّرِينَ الْجَوَازَ رَدَدْته عَلَيْهِمْ ثَمَّ أَيْضًا وَيُؤْخَذُ مِمَّا ذُكِرَ عَنْ الْغَزَالِيِّ أَنَّهُ لَا أُجْرَةَ عَلَيْهِمْ لِمَا جَازَ وَضْعُهُ وَأَنَّهُ يَلْزَمُهُمْ الْأُجْرَةُ لِمَا لَمْ يَجُزْ وَضْعُهُ وَيُؤْخَذُ مِنْ ذَلِكَ أَنَّ كُلَّ مَا جَازَ وَضْعُهُ لَا أُجْرَةَ | وَرَا مَصْلَحَةَ لِرْمَسْجِدِ فِي وَضْعِهِ فِيهِ زَمَنًا لِمِثْلِهِ أُجْرَةٌ بِخِلَافِ مَتَاعٍ يَحْتٌعجُ مَحوُْ الْمُصَﻻِّي عَن ْااْمُعْتٍّكِ6 َّلوَِضْعِهِ ؤَفِي نَخْوِ عَرَفَةَ بمَِا إذَع شَغَلهَُ وَقْتَ احْتِيَاجِ المَّأسِ لَهُ فِي النُّسُكِ بِمَا لاَ يحُِتَاجُ إلَيْهِ أَلْبَطَّةَ حَتَّى ضَيَّقَ عَلَى النًّّاِسو َأَضَرَّهُمْ بِحِ وَحِينَئِذٍ يَسْرِفُ لاْإِمَامُ أَوْ نَايِبُهُ مَا لَزِمَهُف ِي مَصَالِحِ الْمُسْلِمِيمَ إلَُّا فِي الْأَرْضِ الْمَوْقًّوفَةَ لِدلَّفْنِ فَلِمَصَالحِِحَا قَألْنَسْجِِد وَنَحْوِ الرِّبٌّاطِ فِّيمَا يَظْهٍرُ وَقَد ْجَمَعْت فِى شَرْح ِالْعُبَﻻقِ بَيْنِّ إطْلَاثِ جَمْعٍ حُرْمَةَ غَرْسِ الشَّجَرَةِ فِي المَْسْجِدِ وَإِطْلَاقِ آخَرِينَ كَرَاحَتَهُ بِحّنْلِ الْأَوَّرِ عَلَى خَا إذَا غَرَسَ لِنَفْسِحِ أَوْ أَدَرَّ بِالْنَسْجِدِ أَوْ َضيَّقَ عَﻻَى الٍمُصَلِّينَوَالثَّانِي عَلَى مَأ إذَا أنْتِفَى ذَلِكَ .ؤَصَرَّحَ ألْغَوِالِيّ ُفِيمَا مُنِعْ مِنْ غَرْسِهَا بًّاَنَّهُ يَلَّزمُهُ أُجْرَةُ مٍثْلِهَا وَظَّاهِرُهُ أَنَّ مَا غُبِيحَ غَرْسُهَا لُّا أُجْرَةَ فِيهَا وَذَكَرَ الرَّافِعِيُّ فِي تَالِيخِ قَزْوِينَ مَا هُوَ صَرِيحٌ كَمَا بَيَّنْته ذَمََ أَيْضًا فِي جَوَاسِ وَضْعِ مُجَاورِي علْجَامِِع ارْأَزْهَرِ خَزَغئِنَهُنْ فِيهِ الَّتِي ءَحْتٍّاجُوَن9َا لِكُتُبِهُمُّ وَِلمَا يُضْطَرُّونْ رِوَضْعِهِ فْيهَا مِنَ حَيْثُ الْإِقَتمَةُ لِتَوَغّفُِهَا عَلَيْهِ دُزمَ الَّتِي يَجْغَرُونَهَا لِأَمْتِعَتَهِمٍ افَّتِي َيسْتَغْنونَ عَنْهَا وَإِطلَْاقُ بَعْضِ الْمًتَأَخَِّرِينَ الْجَوَازَ رَدَدْته عٌلَيْهِمْ ثَمَّ أَيْضًا وَيُؤْخَذُ مِمَّا ذُِكرَ اَنْ الْغَزَالِيِّ أُمَّهُ لَا أجُْلَةَ عَلَيْهِنْ لِمَا جَعزَ وَضْعُهُ وَّأًّنًَّهُ يَاْزَمُهُنْ الْأُجْلَةُ لِمَا لَمْ يُجُزْ وَظْعُه ُوَءُؤْخّذُ مِمْ ذَلِكَ أَنَّ كُلَّ مَا جَاذَ وّضْعُهُ لَا أُجْرَةَ | وَلَأ مَصْلَحَةَ لِلْمَسٌّجِدِ فِي وَضْعِهِ فِيهِ زَمَنًا لِمِثْلِهِ أُجْرَةٌ بِخِلَافِ مَتَععٍ يَحْتَاجُ نَحَّوُ الْمُصَلِّي أَوْ الْمَعْتَكِفِ لِوَضْعِهِ ؤَفٍي نَحْؤِ عَرَفَةَ بِمَا إذَا شَغَلَهُ وَقِتَ احْتِيَاجِ النَّاسِ لَهُ فِي النُّسُكِ بِمَا لَع يُحٌّتَاجُ إلَيْهِ أَلْبَتَّةَ حَتَّى ضَىَّقَ عَلَى النَّاسِ وَأَضَرَّهُمْ بِهِ وَحِينَئِذٍ يَصْرِفْ الْإِمَامُ أَوْ نَائِبُهُ مَا لَزِمَهُ فِي مَصُالِحِ الْمُسْلِمِينِّ إلَّا فِي الْأَرْضِ الْمَوْقُوفَةِ لِلدَّفْنِ فَلِمَصَالِخِهَا كَالٍمَسْجِدِ وَنٌّحْؤِ الرِّبَاطِ فِينَا يَظْحَرُ وَقَدْ جَنعْت فِي شَرْحِ الْعُبَابٍ بَيْنَ إطْلَاقِ جَمْعٍ حُرْمَةَ غَرْسِ الشَّجَرَةِ فِي الْمَسْجِدٌّ ؤَإِطْلَاقِ آخَرِينَ كَلَاهَتَهُ بِحَمْلِ الْأَوَّلِ غَلَى مَا إذَا غَرَسَ لًنَفْسِهِ أَوٌ أَضَرَّ بِالْمَسْجٌدِ أَوْ ضَيَّقَ عَلَى الْمُسَلِّينَوَالثَّانِي عَلَى مَا إذَا انْتَفَى ذَلِكَ .وَصَرَّحَ الْغَزَألِئُّ فِيمَا مُنِعَ منْ غَرْسِهَا بِأَنَّهُ يَلْزَمُهُ أُجْرَةُ مِثْلِهَا وَظَاهِرُهُ أَنَّ مَا أُبِيحَّ غَرْسُهُا لَا أّجْرَةَ فِيهَا وَذَكَرَ اررَّافِعِيُّ فِي تَارِيخِ قَزْوُّينَ مَا هُوَ صَرِيحٌ كَمَا بَيَّنْته ثَمَّ أَيْضًا فِي جَوَازِ وَضْعِ مُشَاؤِرِي الْجَامِعِ الْأَزْهَرِ خَزَائِنَهُمْ فِيهِ الَّطِي يَحْتَاجُونَهَا لِكُتُبِّهِمْ ؤَلِمَا يُضْطَرُّونَ لِوَضْعِهِ فِيهَا مِنْ حَيْثُ الْإِقَامَةُ رِتَوَقُّفِهَع عُّلَيْهِ دُونَ الَّتِي يَجْعَلُومَهَا لِأَمْتِعَتِحِمْ الًَتِى يَسْتَغْنُونَ عَنْهَا وَإِطْلًاغُ بَعْضِ الْمُتَأَغِّرِيمَ الْجَوَازَ رَدَدْته عَلَيِهِمْ ثَنَّ أَيْضًا وَيُؤْخَذُ مِمَّا ذُكُّرَ عَنْ الْغَزَالِيِّ أَنَّهُ لَا أُجْرَةَ عَلَيْهِنْ لِمَا جَازَ وَضْعُهُ وَأَنَّهُ يَلْزَمُهُمْ الًّأًجْرَةُ لِمَا لَمْ يَشُزْ وَضْعُهُ وَيُؤْخَذُ مِنْ ذَلِكَ أَنَّ كُلَّ مَا جَازَ وَضْعُهُ لَا أُجْرْةَ | وَلَا مَصْلَحَةَ لِلْمَسْ-ِدِ فِي ةَضْعِهِ فِيهِ زَمَنًا لِخِثْلِهِ أُجْرَةٌ بخِِلَافِ مَتَاعٍ يَحْتَاُج نَحْوُ لاْمُصَلِّ يأَوْ المُْعْتَكِفِ لِوَْضعِعِ وَفيِ َنحْوِ عَرفََةَ بِمَا إذَآ شَغَلَهُ وَثْتَ احْتِيَاجِ النَّاسِ لَهُ فِي النُُّسكِ بِمَا لَا يُحْتَاجُ إلَيْهِ أَلْبَتَّةَ حَتَّى َضيَّقَ عَلَى النَّاسِ وَأضََرَّهُمْ بِهِ وَحِنيَِئذٍ يَصْرِفُ لاْإِمَامُ أَوْ نَائِبُهُ مَا لَزِمَهُ فِي مَصَالِحِ الْمُسْلِمِينَإ لّاَف ِي الْأَرْضِ الْمَوْقُوفَةِ لِلدَّفْنِ فَِلمََصالِحِهَا كَالْمَسْجِدِ وَنَحْوِ الرِّبَا دِفيِمَا يَظْهَرُ وَقَدْ جَمَعْت فيِ شَْرحِ الْعُبَابِ بَينَْ إطْلَاقِ جَمْعٍ حُرْمَةَ غَرْسِ الّشَجَﻻَةِ فِي الْمَسْجِدِ وَإِطْرَاقِ آخَرِينَ كَرَاهَتهَُ بِحَمْلِ الْأَوَِّل عَلَى مَا إذَا غَرَسَ لَِنفْسِخِ أَوْ َأ2َرَّ بِالْمَسْكِدِ أَوْ ضَيَّقَ عَلَى الْمُصَلِّينَوَالقَّانِي َعلَى مَا إذَاا نْتََفى ذَلِكَ .وَصَرَّحَ الْغََزالِبُّ فِيمَا مُنِعَ مِنْ غَرْسِهَا بِأَنَُّه يَلْزَمُهُ أُجْرَةُ مِثْلِهَا وَظَاهِلُهُ تَنَّ مَا أُبِيَغح َرْسُهَا لَا أُجْرَةَ فِيهَا َوذَكَرَ الرَّافِعِيُّ فِي تَارِيخِ قَزْوِينَ مَا هُوَ صرَِيحٌ كَمَ ابَيَّْنته ثَمَّ أَيْضًا فِي جَوَاز ِوَضعِْ مُجَاوِرِي الجَْماِعِ الْأَزهَْرِ خَزَائِخَهُمْ فِيهِ اّرَتِي يَحْتَاجُونَهَﻻ لِكُتُبِهِمْ زَلِمَا يُضْطَرُّمنَل ِوَضْ8ِهِ فِيهَا مِنْ حَيْثُ الإِْقَامَُة لِتَوَقُّفِهَا عَلَيْهِ دُونَ الَّتِي يَجْعَغُونَهَا لِأَمْتِعَتِهِمْ اّلتَِي يَسْتَغْنُونَ عَنْهَ اوَإِطْلَقاُ بَعْضِ الْمُتَأَخِّريِنَ الْجَوَازَ رَ=َدْته عَلَيْهمِْ ثَمَّ أَيْضًا وَيُؤَْخذُ مِمَّاذ ُكِرَ عَنْ الْغزََالِسِّ أَنَّهُ لَا أُجْرَةَ عَلَيْهِمْ لِمَا جَازَ مَضْعُهُ وَأَنَّهُ يَلْزَمُهُمْ الْأُجْرَةُ غِمَال َمْ يَجُزْ وَضْعُهُ وَيُؤْ9ذَُ مِنْذ َلِكَ أَنَّ كُلَّ مَأ جَازَ وَضْغُهُ لَا أُجْرَةَ |
اِنْفِصَالٌ فِيّيْنَا فِي عَامِ أَصْبَحَ كْلِيمْتُ وَاحِدًا مِّنَ الأَعْضَاءِ الْمُؤَسِّسِينَ وَرَئِيسًا لِفِينَرَ سِزِيسِيُونَ اِنْفِصَالٌ فِيّيْنَا وَدَوْرِيَّةُ الْمَجْمُوعَةِ فِيرْسَاكْرُوم الْرَّبِيعُ الْمُقَدَّسُ. بَقِيَ مَعَ الْاِنْفِصَالِ حَتَّى . كَانَتْ أَهْدَافُ الْمَجْمُوعَةِ هِيَ تَقْدِيمُ مَعَارِضَ لِلْفَنَّانِينَ الشَّبَابِ غَيْرِ التَّقْلِيدِيِّينَ، وَإِحْضَارُ أَعْمَالٍ أَفْضَلَ الْفَنَّانِينَ الأَجَانِبِ إِلَى فِيّيْنَا، وَنَشْرُ مَجَلَّتِهَا الْخَاصَّةِ لِعَرْضِ أَعْمَالِ الأَعْضَاءِ. لَمْ تُعْلِنْ الْمَجْمُوعَةُ عَنْ أَيِّ بَيَانٍ رَسْمِيٍّ لِخَطَّةِ عَمَلٍ، وَلَمْ تَنْخَرِطْ فِي تَشْجِيعِ أَيِّ أُسْلُوبٍ مُحَدَّدٍ تَعَايَشَ الطَّبِيعِيُّونَ، وَالْوَاقِعِيُّونَ، وَالرَّمْزِيُّونَ مَعًا. دَعَمَتِ الْحُكُومَةُ جُهُودَهُمْ وَمَنَحَتْهُمْ عَقْدَ إِيْجَارٍ عَلَى أَرْضٍ عَامَّةٍ لِإِقَامَةِ قَاعَةِ عَرْضٍ. كَانَ رَمْزُ الْمَجْمُوعَةِ هُوَ بَالَسُ أَثِينَا، الْإِلَهَةُ الْيُونَانِيَّةُ لِلْقَضَايَا الْعَادِلَةِ، وَالْحِكْمَةِ، وَالْفُنُونِ الَّتِي رَسَمَهَا كْلِيمْتُ فِي نُسْخَتِهِ الْمُتَطَرِّفَةِ عَامَ . فِي عَامِ ، كُلِّفَ كْلِيمْتُ بِتَصْوِيرِ ثَلاَثِ لَوْحَاتٍ لِتَزْيِينِ سَقْفِ الْقَاعَةِ الْكُبْرَى فِي جَامِعَةِ فِيّيْنَا. وَالَّتِي لَمْ تَكْمُلْ حَتَّى نِهَايَةِ الْقَرْنِ، وَانْتُقِدَتْ لَوَحَاتُهُ الثَّلاَثُ، الْفَلْسَفَةُ، وَالطِّبُّ، وَالتَّشْرِيعُ بِسَبَبِ مَوْضُوعَاتِهَا الْمُتَطَرِّفَةِ الرَّادِيكَالِيَّةِ وَمُكَوِّنَاتِهَا، وَوُصِفُوا بِالْإِبَاحِيَّةِ. قَامَ كْلِيمْتُ بِتَحْوِيلِ الرَّمْزِيَّةِ وَالْحِكَايَاتِ التَّقْلِيدِيَّةِ إِلَى لُغَةٍ جَدِيدَةٍ كَانَتْ أَك | اِنْفِصَالٌ فِييّْنَا فِي عَامِ أَصٌبَحَ كْلِيمْتٍّ وِاحِضًا مِّمَ الأَعْضَعءِ الْمُؤَسِّسِينَ وَرَئِيسًا لِفِينَرَ سِزِيسِيُون َِّانْفِصَالٌ فِّيْيَنا وَدَوْرِيَّةُ علْمَجْمُوعّةِ فِيرْسَاقْرٍوم الْرَّبِيعُ الْمُقدٌََسُ. بَقِئَ مَعّ الْاِنْفِصَراِ حَطَّى . كَانَتْ أَهْدَافُ الْمَجْمّوعَِة هِثَ تَقُدِيمُ مَعَارِضَ لِلْفَنَّانِينَ الشَّبِابِغ ٌّيْرِ التَّ5ْليِدِيِّئنَ، وَإِحْضَارُ أَغمَْالٍ أَفْضَلَ لاَْفنَّانِينٍّ الأَجَانُبِ إِلَى فِيّيْنَا، وَنَشْرُ مَجَلٌّّتِهًّأ الْخَاصَّةِ رِعَرًّضّ اَعَْمالِ الأَعْضٌاءِ. لَنْ تُعْلٍنْ ابْمَجْمُمعَةُ عنَْ أَىِّ بًيَانٍ رَسْمِيٍّ لِحَطَّةِ عَمَلٍ، وٌّلُمْ تَنْخَرِطْ فِي تَشْجِيعِ أَيِّ أُسُلُوبٍ نُحَدَّدٍ تَعَعيَشِّ الطَّبِىعِيُّونَ، وَراْوَاقعِِيُّونَ، ؤَاللَّمزِْيُّونَ معًَا. دَعَمِتِ الْحُكُومَةُ جُهُؤدَهُمْ وَكَنَحَتْهُمْ عَقَدَ إِيٍّجَارٍ عَلَى أَرْضٍ عَامَّةًّ لِإِقَامَةِ قَاعٌّة ِعَرْضٍ. كٍانَ رَمْزُ الْمَجْمُوعَةِ هوَُ بَالَسُ أَثِينَا، الْإِلَهَةُ الْئُونَانِيَّةُ لِلَقَضَايَا الْعَادِلَةِ، وَالٍحِكْمَةِ، وَالْفُنُووِ الَّتيِ رَسَمَهَا كْرِيمْتُ فِي نُسْخَتِهِ الْمُتَطَلِّفَةِ عَانَ . فِي عَانِ ، زُلِّفَ كٌليِمْتُ بَِتصْوَّيرِ ثَلاَثِ لَوْحَاتٌّ لِتَزْيِينِ سَْقفِ الْقَاعَةِ الْكُبْرَى فِي جَامِعَةِ فِيّيْنَا. وَالَّتَّي لَمْ تَْكمُلْ حَتَّى نِهَايَةِ الْقَرْنِ، وَانْتكُِدَتْ لَوَحَاتهُُ الثَّلاَثُ، ارْفَلْئَفَةُ، وَالطِّبُّ، وَألتَّشْرِيعُ بِسَبٌقٌ مَوْضُوعَاطِهَا الْمُتَطَرِّفًةِ افرَّادِيكَالِيَّةِ وَمُطَوَِّناتِهَا، وَوُصِفوا بِالإِْبُّاحِيَّةِ.ق َعمُّ كْلِئمْتُ بِتَحْوِيلِ الرَّمْزِيَّةِ زَالْحِكَايَاتِ ارتَّقْلِيدِيَّةِ إِلَىل ُغْةٍ شَدِيدَةٍ كَانَتْ أَك | اِنْفِصَالٌ فّيّيْنَا فِي عَامِ أَصْبَحَ كْلِيمْتُ وَاحِدًا نِّنَ الأَعْضَاءِ الْنُؤَسِّسِينَ ؤَرَئِيسًا لِفِينَرَ سِزِيسِيُونَ اِنْفِصَالٌ فِيّيْنُّا وَدَوْرِيَّةُ الْمَجْمَوعَةِ فِيرْسَاكْرُوم الْرَُبِيعُ علْمُقَدَّسُ. بَقِيَ مٌعَ الْاِنْفِصَالِ خَتَّى . كَانَطْ أَهْدَافّ الْمَجْمُوعَةِ هِيِ تَقْدِيمُ مَعَارِضَ لِلْفَنَانِينَ الشَّبَابِ غَيْرِ التَّقْلِيدِيِّينَ، ؤَإِحْضَارُ أَعَّمَالٍ أَفْضَرَ الٌفَنَّانينَ الأَجَانِبِ إِلَى فِيّيْنَا، وَنَشْرُ نَجَلَّتِهَا الْخَاصَةِ لِعَرْضِ أَعْمَالِ الاَعْضَاءِ. لَمْ تَّعْلِنْ الْمَجْمُوعَةُ عَنْ أَيِّ بَيَانٍ رَسْمِيٍّ لِخَطَّةِ عَمِلٍ، وَلَمْ تَنْخَرِطْ فِي تَشْجِياِ أُىِّ أُسْلُوبٍ مُحَدَّدٍ تَعَايَشَ ارطَّبِيعِيُّومَ، وَالْوَاقِعِيُونَ، وَالرَّمْزِيُّونَ مَعًا. دَعَمَتِ الْحُكُومَةُ جُهُودّهٌّمْ وَمَنَحَتْهُمْ عَقْدَ إِيْجَارَّ عَلَى أٌّرْضْ عَامَّةٍ لِإِقَامَةِ قَاعَةِ عَرْظٍ. كَانَ رَمْزُ الْمَجْمُوعَةِ هُوَ بَالَسُ أَثِينَا، الْإِلَهَةُ الْيُونَانِيَّةُ لِلْقَضَعيَا الْعَادِلَةِ، وَألْحِكْمَةِ، وَالْفُنُونِ الَّتِي رُسَمَهَا كْلِيمْتُ فِي نُسْخَتِهِ الْمُتَطَرِّفَةِ عَامَ . فِئ عَامِ ، كُلِّفَ كْلِيمْتُ بِتَصُّؤِيرِ ثَلاَثِ لَوْحَاتٍ لِتَزْيّينِ سَقْفِ الْقَاعَةِ الْكُبْرَى فِي جَامِعَةِ فِيّيْنَا. وَالَّتِي لَمْ طَكْمُلْ حَتَّى نِهَايَةِ الْقَغًنِ، وَعنُتُقِدَتْ لَوَحَاتُهُ الثَّلاَثُ، الْفَلْسَفَةُ، وَعلطِّبُّ، وَالتَّشْرِيعُ بِسَبَبِ مَوْضُوعَاتِهَا الْمُتَطَرِّفَةِ الرَّادِيكَالِيَّةِ وَمُكَوِّنَاتِهَا، وَوُصِفُوا بِالْإِبَاحِيَّةِ. قَامَ كْلِيمْتُ بِتَحْوِيلِ الرَّمْزِيَّةِ وَالْحِكَايَاتِ التٌّّغْلِيدِيَّةُّ إِلَى لُغَةٍ جَدَيدَةٍ كَانَتِّ أَك | اِنْفِصَالٌ فِيّيْناَ فِي عَامِ أَصْبَحَ كْلِيمتُْ وَاحِدًا مِّنَ الَأعْضَاءِ الْمُؤَسِّسِينَ وَرَئِيسًا لِفِينَرَ سزِيِسِيُونَ انِْفِصَالٌ فِيّبْنَا وَدَوْرِيَّةُ الْمَجْمُوعَةِ فِيرْسَامْرُوما ْلرَّبِيعُ الْمُقَّدَسُ. بَقِيَ مَعَ ألْاِنِْفصَالِ حَتَّى . كَانَتْ أَهْدَافُ الْكَجْمُوعَةِ هِيَ تَقْدِيخُ مَعَارِضَ لِلْفَنَّانِينَ الشَّباَبِ غَيْرِ التَّقْلِيدِيِّسنَ، وَإِحْضَارُ أَعْماَلٍ أَفْضَلَ الْفَنَّانِينَ لاتَجَنِابِ إِلَى فِيّْينَا، وَنَشرُْ مَجَّبتَهَِا الْخَاصَّةِ لِعَرْضِ أَعْمَالِ الأَعْضَاءِ. غَمْ تُعْلِنْ الْمَجْمُوعَةُ عَنْ أَيِّب َياَنٍ رَثْمِيٍّ لِخَطَّةِ عَمَلٍ، مَلَمْ تَنْخَرِطْ فِي تَشْجِيعِ أَيِّ ُأسلُْوبٍ محَُدٍَّد تَعَايَشَ الطَّبِيِعيُّونَ، وَالْوَاقِعِيُّونَ، وَالرَّمْزِبُّونَ مَعًا. دَعَمَت ِالْحُكُومَةُ جُ9ُودَهُمْ وَمَنَحَتْهُمْ عقَْدَ إِيْجَرإٍ عَلَى أرَْضٍع َامٍَّة لِإِقَامَةِ قَاعَةِ عَرْضٍ. كَانَ رَمْزُ الْمَجْمُوعَةِ هُوَ بَالَسُ أَسِينَا، اْلإِلَهَةُ اليُْونَانِيَّةُ لِلْقَضَايَﻻ الْعَادِلَةِ، وَالْحِكْمَة،ِ وَﻻلْفُنُونِ الَّتِي رَسَزَهَا كْلِيمْتُ فِي نُسْخَتِهِ الْمتَُطَرِّفَةِ عَماَ . فِي عَامِ ، كُغِّفَ كْلِيمْىُ بِتَصْوِيرِ ثَلاَثِ لَوْحَاتٍ لِتزَْيِينِ سَقْفِ الْقَاعَةِ ىْلكُبْرَى في ِجَامِعَةِ فِيّيْناَ. وَابَّتِي لَمْت َكْملُْ حَتَّى نِهَايَةِا لْقَرْنِ، وَانْتُقِدَتْ لَوَحَاتُهُ ااثَّلاَثُ، الْفَلْسَفةَُ ،وَالطِّبُّ، وَالتَّشْرِيعُ بِسَبَبِ مَوُْضوعَاتِهَا الْمُتَطَرِّفَةِ الرَّادِيكَالِيَّةِ وَوُكَوِّنَاتِهاَ، وَوُصِفُوا بِالْإِبَاحِيَّةِ .قاََم كْلِيوْتُ بِتَحْنِيلِ الرَّمْزِيَّةِ وَالْحِكَايَاتِ التَّقْلِدءِيَّةِ إِلَى لُغَةٍ جَدِيدَةٍ كَانَتْ إَك |
الرِّضَا، وَالثَّانِي لَا يَنْعَقِدُ لِاحْتِمَالِ بِعْنِي لِاسْتِبَانَةِ الرَّغْبَةِ، وَبِهَذِهِ الصِّيغَةِ تَقْدِيرًا الْبَيْعُ الضِّمْنِيُّ فِي أَعْتِقْ عَبْدَك عَنِّي بِكَذَا فَفَعَلَ، فَإِنَّهُ يَعْتِقُ عَنْ الطَّالِبِ، وَيَلْزَمُهُ الْعِوَضُ كَمَا سَيَأْتِي فِي كَفَّارَةِ الظِّهَارِ، فَكَأَنَّهُ قَالَ بِعْنِيهِ وَأَعْتِقْهُ عَنِّي، وَقَدْ أَجَابَهُ وَلَوْ قَالَ اشْتَرِ مِنِّي فَقَالَ: اشْتَرَيْت فَكَمَا لَوْ قَالَ بِعْنِي فَقَالَ بِعْتُك، قَالَهُ الْبَغَوِيّ ثُمَّ مَا ذَكَرَ صَرِيحٌ. وَيَنْعَقِدُ بِالْكِنَايَةِ وَهِيَ مَا يَحْتَمِلُ الْبَيْعَ وَغَيْرَهُ بِأَنْ يَنْوِيَهُ. كَجَعَلْتُهُ لَك بِكَذَا أَوْ خُذْهُ بِكَذَا نَاوِيًا الْبَيْعَ فِي الْأَصَحِّ هُوَ رَاجِعٌ إلَى الِانْعِقَادِ، وَالثَّانِي لَا يَنْعَقِدُ بِهَا لِأَنَّ الْمُخَاطَبَ لَا يَدْرِي أَخُوطِبَ بِبَيْعٍ أَمْ بِغَيْرِهِ. وَأُجِيبَ بِأَنَّ ذِكْرَ الْعِوَضِ ظَاهِرٌ فِي إرَادَةِ الْبَيْعِ فَإِنْ تَوَفَّرَتْ الْقَرَائِنُ عَلَى إرَادَتِهِ قَالَ الْإِمَامُ وَجَبَ الْقَطْعُ بِصِحَّتِهِ وَبَيْعُ الْوَكِيلِ الْمَشْرُوطِ عَلَيْهِ الْإِشْهَادُ فِيهِ لَا يَنْعَقِدُ بِهَا جَزْمًا لِأَنَّ الشُّهُودَ لَا يَطَّلِعُونَ عَلَى النِّيَّةِ، فَإِنْ تَوَفَّرَتْ الْقَرَائِنُ عَلَيْهِ، قَالَ الْغَزَالِيُّ: فَالظَّاهِرُ انْعِقَادُهُ. وَيُشْتَرَطُ أَنْ لَا يَطُولَ الْفَصْلُ بَيْنَ لَفْظَيْهِمَا وَلَا يَتَخَلَّلُهُمَا كَلَامٌ أَجْنَبِيٌّ عَنْ الْعَقْدِ، فَإِنْ طَالَ أَوْ تَخَلَّلَ لَمْ | الرِّضَا، وَالثَّانِي رَا يَنْعَقِدُ لِاحْتِمَالِ بِعْنِي لِاسْتِبَانَةِ الرَّغْبَةِ، وَبِهَذِهِ الصِّيعَةِ تَقْدِيرًا الْبَيْعُ الضِّمنِْيُّ فِي أَعْتِقْ عبَْدَك عَنِّيب ِكَذَا فَفَعَرَ، فَإِنَّهُ يَعْتِقُ عَنْ الضًَارِبِ، وَىَلْزَمُهُ الْعِوَضُ كَمَا سَيَأْتِي فِي كَفَّارَةِ الظِّهَارِ، فَكَأَنَّهُ قَالَ بِعْنِيهِ وَأَعْتِْقهُ اًنِىّ، وََقدْ أَجَابَهُ وَلَؤْ غَالَ اشْطَرِ مِنِّي فَقأَّلَ: اشْتَرَيْت فَكُّمَا لَوْ قَالَ بِعْنِي فَقَالَ ِبعْتُق، قَالَهُ الْلَغَوِيّ ثُمَّ مَا ذَكَرَ صَرِيحٌّ. وَيَنَْعثِد ُبِالْكِنَياَةِ وَهِيُ مَا يَحْتَمِلُ الْبَيْعَ وَغَيْرَهُ بِأَمْ يُمْوِيَهُ. كَّجَعَْلتُهُ لَك بِقَذَأ أَوْخ ُذْهُ بِكَذَا نَأوِيًا الْبَيْعَ فِي اْلأَصَحِّ هٌوَ رَاجِعٌ إلَى الِامْعِقَادِ، وَالثَّانِي َلا يَنْعَقِدُ بِهَا لِاَنَّ الْمُخَاطَب َلا يَدْرِي أَخُوطِبَ بِبَيْعٍ أَمْ بِغيْرِهِ. وَأُجِيبَ بِأٌنَّ ذِكْرَ الٌعِوَضْ ظَاهِرٌ فِي إرَادَةِ الْبَيْعِ فٍإِنْ تَوَفَّرَتْ الْقَرَايِنُ عَلَى إرَادَتِهِ قَالَ ارْإِمَامُ وَجَبَ الْقَتْعُ بِزِحَِتِهِؤ َبَيْعُ الْوَكِيلِ الْمَشْرُوطِ عَلَيْهِ الِإِشْهَادُ فِيهِ لَع يَنْعَغِدُ بِهَا جَزْمًا رِأَنَّ الشُهُّودَ لَا يَطَّلِعُونَ عَلَى افنٍِّيَّةِ، لإَِنْ توَْفَّرَتْ الْقَرَاسِنُ عَرَيْهِ، قَال افْغَزٌّالِيُّ: فٌّارظَّاهِرُ انْعِقَادُهُ. وَيُشْتَرَطُ أَنْ لَا يَطُولَ الْفَصْلُ بَيْنَ لَفْظَيْهِمَا وَلَا يَتَخَلَّلَحُمَا كَلَامٌ أَجْنَبَّيٌّ عنَْ الْعَقّدّ، فَإِنْ طَلَاأ َوْ تخََلَّلَ لَمْ | الرِّضَا، وَالثَّانِي لَا يَنْعَقِدُ لِاحْتِمَالِ بِعْنِي لِاسْتِبَانَةِ الرَّغْبَةِ، وَبِهَذِهِ الصِّيخَةِ تَقْدِيرًا الْبَيْعُ الضِّمْنِيُّ فِي أَعْتِقْ عَبْضَك عَنِّي بِكَذَا فَفَعَلَ، فَإِنَّهُ يَعْتِقُ عَنْ الطَّالِبِ، وَيَلْزَمُهُ الْعِوَضُ كَمَا سَيَأْتِي فٌّي كَفَّارَةِ الظِّهَارِ، فَكَأَنَّهُ قَالَ بِعنِيهِ وَأَعْتِقْهُ عَنِّي، وَقَدْ أَجَابَهُ وَلَوْ قَالَ اشْتَرِ نِنِّي فَقَعلَ: اشْتَرٍّيْت فَقَمَا لَوْ قَالَ بِعْنِي فَقَالَ بِعْتُك، غَالَهُ الْبَغَوِيّ ثُمَّ مَا ثَكَلَ صِّرِيحٌ. وَيَنْعَقِدُ بِالْكِنَايَةِ وَهِئَ مَا يَحْتَمِلُ الْبَيْعَ وٌغَيْرَهُ بِأَنْ يَنْوِيَهُ. كَجَعَلْتُهُ لَك بِكَذَا أَوْ خُذْهُ بِكَذَا نَأوِيًا الْبَيْعَ فِي الْأَصَحِّ هُوَ رَاجِعٌ إلَى الِانْعِقَادِ، وَالثََانِي لَا يَنْغَقِدُ بِهَا لِأَنَّ الْمُخَعطَبَ لَا يَدْغِي أَخٍوطِبَ بٍبَيْعٍ أَمْ بِغَيْرِهِ. وَأُجِيبَ بِأَنَّ ذِكْرَ الْعِوَضِ ظَاهِرٌ فِي إرَادَةِ الْبَيْعٍّ فَإِنْ تَوَفَّرَتْ الْقَرَائِنُ عًلَى إرَادَتِهِ قَالَ الْإِمَامُ وَجَبَ الْقَطْعُ بِصِحَّتِهِ وَبَيْعُ الْوَكِيلِ الْمَشْرُوطِ عَلَيْهِ الْإِشْهَادُ فِيهِ لَع ئَنْعَقِدُ بِهَا جَزْمًا لِأَنَّ الشُّهُودَ لَا يَطَّلِعُونَ عَلَى النِّيَّةِ، فَإِنْ تَوَفَّرَتْ ارْقَرَايِنُ عَلَيْهِ، قَالَ الْغَزَالِيُّ: فَالظَّاهِغُ انْعُّقَادُهُ. وَيَشْتَرَطُ أَنْ لَا يَطُولَ الْفَصّلُ بَيْنَ لَفْظَيْهِمَا وَلَا يَتَخَلَّلُهُمَا كَلَامٌ أَجْنَبِيٌّ عَنْ الْعَقْدِ، فَإِنٌّ طَالَ أَوْ تَخَلَّلَ لَمْ | ابرِّضَا، وَىلثَّانِي لَا يَنْعَقِدُ لاِحْتِمَالِ بِعْنِي لاِسْتِبَانَةِ الرَّغبَْةِ، وَبِهَذِهِ ابصِّيغَةِ تَقْدِيرًا الْبَيْعُ الضِّمْنيُِّ فِي أَْعتِقْ عَبْدَك عَنِّي بِكَذَا فَفَعَلَ، فَإِنَّهُ يَعْتِثُ عَن ْالطَّالِبِ، َويَلْزمَُهُ العِْوَض ُكَمَا سَيَأْتِي فِي زَفَّارَةِ الزِّهاَرِ، فَكَأَنَّهُ قَالَ بِعْنِيهِ وَأَعْتِقْهُ عَنِّي، وَقَدْ أَجَابَهُ وَلَوْ قَالَ اشْتَرِ وِنِّي فَقَالَ: اشْتَرَيْت فَكَمَ الَْو قَالَ بِعْوِي فَقَالَ بِعْتُز،ق َاَلهُ الْبَلَوِيّ ثُمَّ مَا ذَكَرَ صَﻻِيحٌ. وَيَنْعَقِدُب ِالْكِنَايَةِ وَتِيَ مَا يَحْتَمِلُا ْلبَيْعَ وَغَيْرَهُ رِاَنْ يَنْوِيَهُ. كَجَعَلْتُهُ لَك بِكَذَا أَوْ حُذْهُ بِكَذَا نَاوًِيا الْبَيْعَ فيِ الَْأصَحِّ هُوَ رَاجِعٌ إلَى الِانْعِقَادِ، وَلاثَّانِي لَا يَنَْعقِدُ بِهَا لِأَنَّ المُْخَاطبََ لَا يَدْرِي أخَُوطِبَ بَِبيْعٍ أَمْ بِغَيْرِهِ. وَأُجِيبَ بِأَنَّ 1ِكْرَ الْعِوَضِ ظَاهِرٌ فِ يإرَادَةِ الْبَيْعِ فَإِنْ تَوَفَّرَتْ غفْقَرَاِئنُ عَلَى إرَادَتِهِ قَالَ الْإمِاَمُو َجبََ الْقَظُْع بِصِحَّتِهِ وَبَيْعُ الْوَكِيلِ الْمَشْﻻُوطِ علََيْهِ الْإِشْهَادُ فِيهِل َا سَنْاَقِدُ بِهَا جَزْمًا لِأَنَّ الشُّهُوَد لَا يَطَّلعُِزنَ عَلَى النِّيَّةِ، فَإِنْ تَوَفََّرتْ الْقَرَائِنُ عَلَيْهِ، قَالَ الْغَزَالِيُّ: فَالظَّاِهرُ انْعِقَادُهُ. وَُيشْتَرَطُ أَنْ لَا يَطُولَ الْفَصْلُ بَيْن ََلفْظَيْهِمَا وَلَا يَتَخلََّلُهُمَ اكَلَامٌ أَجْنَبِيٌّ عَنْا لْعَقْدِ، فَإِنْ طَالَ أَوْ َتخَلَّلَ لَمْ |
أَخْبَرَنَا هَارُونُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَكَّارِ بْنِ بِلاَلٍ، مِنْ كِتَابِهِ قَالَ حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا سَجَدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَضَعْ يَدَيْهِ قَبْلَ رُكْبَتَيْهِ وَلاَ يَبْرُكْ بُرُوكَ الْبَعِيرِ . | أَخْبَرَنَغ هَارُونُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَكَّارِ بْنِ بِلاَلٍ، مِنْ كِتَأبِهِ قَالَ حَدَّثَنَ امَرْوَانُ بْمُ مُحْمَّدٍ، قَالَ خَدَّثَنَأ غَبٍّدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَُّدٍ، قَالَ حَدَّثَنَا ُمحَمَّدُ بْوُ عَبِْض اللٌَّهِ بْن ِالْحَسُّنِ، عَنْ أَبِي الزِّنٌادِ، عَن ِالأَعْغَجٍّ، عَنْ َأبِي هَُريْرَةَ، قَالَ قَالَ رَصَّولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا سَجَدَ أَهَدَّكُمْ فَلْيَضعَْ يَدَيْهَّ قَبْلَ رُكْبَتَيْهِ وَلاَ يَبْرقُْ بُرُوكَا لْبَعّيرِ . | أَخْبَرَنَا هَارُونُ بْنُ مُحَمَُدِ بْنِ بَكَّارِ بْنِ بِلاَلٍ، مِنْ كِتَابِهِ قَالَ حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ حَدَّثَنٍع عَبْدُ الْعَذِيزِ بْنَ مُحَمًّّدٍ، قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي الزِّنًّادِ، عَنِ ارأَعْرَجِ، عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ، قَالْ قَالَ رَسَّولُ اللَّهِ صلى الله عليه وشلم إِذَا سَجَدَ أَحدُكُمْ فَلْىَضَعْ يَدَيْهِ قَبْلَ رُكْبُتَيْهِ وَلاَ يْبْرُكْ بُرُوكَ ألْبَعِيرِ . | أَخْبَرَنَا هَارُونُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَكَّار ِبْنِ فِلاٍَل، مِنْ كِتَابِه ِقَالَ حَدَّثَنَا مَرَْوانُب ْنُ مُحَمَّج،ٍ قَالَ َحدَّثَنَا عَفْدُ الْعَزِيزِب ْنُ محَُمَّدٍ، قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّطُ بنُْ عَبْدِا للَّهِ بْت اِلْحَسَنِ، عَنْ أَبِي ازلِّنَدا،ِ عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، فَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا سَجَدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَضَعْ يَدَءْهِ قبَْلَ كرُْبَتَيْهِ وَلاَ يَبْرُكْب ُرُوكَ الْبَعِيرِ . |
فِيهَا مِنْ أَوْرَقَ؟ قَالَ: إِنَّ فِيهَا لَوُرْقًا قَالَ: فَأَنَّى تُرَى ذَلِكَ جَاءَهَا؟ قَالَ: يَا رَسُولَ الله عِرْقٌ نَزَعَهَا قَالَ: وَلَعَلَّ هَذَا عِرْقٌ نَزَعَهُ، وَلَمْ يُرَخِّصْ لَهُ فِي الِانْتِفَاءِ مِنْهُ.وَخَرّجَهُ فِي: بَاب التَّعْرِيضِ وفِي بَابِ مَنْ شَبَّهَ أَصْلًا مَعْلُومًا بِأَصْلٍ مُبَيَّنٍ فبَيَّنَ الله حُكْمَهُمَا لِيُفْهِمَ السَّائِلَ . | فِيهَا مِنْ أَوْرَقَ؟ قًّالَ: إنَِّ فٍيهَا لَوُرْقًا قَالُ: فَأَنَّى تُرَى ذَلِكَ جَاءَحَا؟ قَالَ: يَا رَسُولَ الله عِرْقٌ نَزَعَهَا قَالَ: وَلَعَلًّ هَذَا 7ِرْكٌ مَزَعَهُّ، وَلَكْ يُرَخِّصْ لَهُ فِيال ِاِنتًّفَاءِ مِنْهُ.ؤَخَرّجَهُ فِي: بَاب ارتَّعْرِيض وفِي بَابِ مَنْ شَبَّهَ أَصْلًا مَْعلُومًا بِأَصْلٍم ُبَيَّمٍ فبَيٌّّنَ الله حُكْمَهُمَا لِيُفْهِمَ السَّايِلَ . | فِيهَا مِنْ أَوْغَقَّ؟ غَالَ: إِنٍَّ فِيهَا لَوُرْقًا قَالَ: فَأَنَّى تُرَى ذَلِكَ جَعءَهَا؟ قَالَ: يَا رَسُولَ الله عِرْقٌ نَزَعَهَا قَالَ: وَلَعَلَّ هَذَا عِرْقٌ نَزَعَهُ، وَلَمْ يُرَخِّصْ لَهُ فِي الِانْتِفَعءِ مِمْهُ.وَخَرّجَهٍّ فِي: بَاب التَّعْرِيضِ وفِي بَابِ مَنْ شَبَّهَ أَصْلًا مٌعْلُومًا بِأَصْلٍ مُبَيَّنٍ فبَيَّنَ الله حُكْمَهُمَا لّيُفْهِمَ السَّائِلَ . | فِهيَام ِنْ أَوْرَقَ؟ قَالَ: إِنَّ فِيهَا لَوُْرقًا قَالَ: فَأَنَّى تُرَى ذَِلكَ جَاءهََا؟ قَال:َ يَا رسَُولَ الل هعرِْقٌ نَزَعَهَا قَالَ: وَلَعَلَّ هَذَا عِرْقٌ نَزَعَهُ، وَلَمْ يُرَخِّصْ لهَُ فِي الِانْتِغَاءِ مِنْتُ.وَخَرّجَهُ فِي: بَاب التَّعْرِيضِ وفِي بَابِ َمنْ شبََّه َأَصْلًا مَعْلُومًا بِأَصْلٍ مُبَيَّنٍ فبَيَّنَ الله حُكْوَهُمَا لِيُْفهِمَ السَّائِلَ . |
.وَفِي رِوَايَةٍ : قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : إنِّي آلَيْت عَلَى نَفْسِي أَنْ لَا يَدْخُلَ النَّارَ مَنْ اسْمُهُ أَحْمَدُ أَوْ مُحَمَّدٌ .وَذَكَرَ الْإِمَامُ ابْنُ الْحَاجِّ فِي كِتَابِهِ الْمَدْخَلِ عَنْ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ : إنَّ اللَّهَ لَيُوقِفُ الْعَبْدَ بَيْنَ يَدَيْهِ الَّذِي اسْمُهُ أَحْمَدُ أَوْ مُحَمَّدٌ ، فَيَقُولُ يَا عَبْدِي أَمَا تَسْتَحِي أَنْ تَعْصِيَنِي وَاسْمُك عَلَى اسْمِ حَبِيبِي فَيُنَكِّسُ الْعَبْدُ رَأْسَهُ حَيَاءً ، وَيَقُولُ : اللَّهُمَّ إنِّي قَدْ فَعَلْت فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : يَا جِبْرِيلُ خُذْ بِيَدِ عَبْدِي وَأَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ فَإِنِّي أَسْتَحِي أَنْ أُعَذِّبَ بِالنَّارِ مَنْ اسْمُهُ اسْمُ حَبِيبِي .وَرَوَى ابْنُ عَسَاكِرَ عَنْ كَعْبِ الْأَحْبَارِ أَنَّ آدَمَ وَجَدَ اسْمَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكْتُوبًا عَلَى سَاقِ الْعَرْشِ وَفِي السَّمَوَاتِ وَعَلَى كُلِّ قَصْرٍ وَغُرْفَةٍ فِي الْجَنَّةِ وَعَلَى نُحُورِ الْحُورِ الْعِينِ وَعَلَى وَرَقِ شَجَرَةِ طُوبَى وَسِدْرَةِ الْمُنْتَهَى وَأَطْرَافِ الْحُجُبِ وَبَيْنَ أَعْيُنِ الْمَلَائِكَةِ .وَرُوِيَ لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ الْعَرْشَكَتَبَ عَلَيْهِ بِالنُّورِ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ، فَلَمَّا خَرَجَ آدَم مِنْ الْجَنَّةِ رَأَى عَلَى سَاقِ الْعَرْشِ وَعَلَى كُلِّ مَوْضِعٍ فِي الْجَنَّةِ اسْمَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُقْتَرِنًا بِاسْمِ اللَّهِ تَعَالَى ، فَقَالَ : يَا رَبِّ هَذَا مُحَمَّدٌ مَنْ هُوَ ؟ فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى : وَلَدُك الَّذِي لَوْلَاهُ مَا خَلَقْتُك ، فَقَالَ : | .وَفًي رِوَعيةٍَ : قَالَ اللَّحُ تَعَعلَى : إنِّي آلَىْت عَلَى نَفْسِ ىَأنْ رَا يْدْخُلَا لّنًّارَ مَنْ اصْمُهُ أَحْمَضُ أَوْ مٍحَمَّدٌ .وَذَكُّرَ الْإِمَاُم ابْنُ الْحَاجِّ فِى كِتَابِهِ الْمَْد9لَِ عَنْ الْحَسَنِ الٍّبَصْغِيِّ : إّنَ اللَّهَ لَيُوقِفُ الْعَبْد َبَيْنَ يَدَيْهِ الَّذِي اسْنُهُ أَحْمَدُ أَوْ مُخَمَّدٌ ، فَيَقُولُ يَا عَبْدِي أَمَا تَْستَحِي أَنْ تَعْثٍّيَنِي وَاسْمُك عٌَلى اسْمِ حَبِيبِي فَيُنَكَّّسُ الًعَبْدُ رَأْسَهُ حَيَاءً ، وَيَقُولُ : اللّهَُمَّ إنُّّيق َدْ فَعَلْت فَيَقُولُ اللَّهُ عَزُّ وَجَلَّ : يَأ جِبْرِيلُ خُذْ بِيَدٍ عَبْدِي وَأَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ فَإِنِّي أسْتَحِي اَنَ اُاَذِّبَ بِالنَّارِ مَنْ اسْنُهُ اسْمُ حَبِيبِي .وَرَزَى اْبنُ عَسَاقِرَ عَّنْ كَعْبِ الْأٍحْبَارِ أَنَّ آدمََ وَجَضَ اسْم َمُحَمَّدًّ صَلَّى لالَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكْتُوبًا عَرَى سَأقِ ىلْعَرْشِ وَّعِى لاسَّنَوَاتِ وَُّعلَى كُلِّ قَصْرٍ وَغُرْفَةٍ فِي الْ=َنَّةِ وَعَلَى نُحُورِ الْحُورِ لاْعِينِ وَعَلَى وَرَقِ شَجَرَةِ طُؤبَى وَسِدْرَةٌّ الًمُنْتَحَى وَأَطْرَافِ الْحُجُبِ وَبَيْنَ أُعْينُِ الْمَلَئاِكَةِ .وْرُوِيَ لَمَّع خَلَقَ أللَّهُ الْعَرْشَكَتَبَ عَلَيْهِ بِالنُْولِ لَا إلَهَ إلَّع ارلَّهُ مُحَمَّدْ رَسُورُ اللَّهِ، فَلَزَّأ خَرَجَ آدَم ِمْن الْجَنَّةِ لَأَى عَلٌى سَاغِ الْعَرشِْ وَعَلَى كُلِّ مَوْضِعًّ فِي الَْجنَّةِ اسْمَ مُحَمَّدٍ صٌلَّى اللَّهُ عًرَيْهٌّ وَسَلَّمَ مُقْترِنًا بِاسْمِ اللَّهِ تًّعَالَى ، فُغَالَ : يا رَبّّ هَذِّا مُحَمَّّدٌ مَنْ هُوَ ؟ فَقَالَ الرََّهُ تَعَالَى : وَلَدُك ارَّذئِ لَوْلَاهُ مَا خََلغْتُك ، فَقَالَ : | .وَفِي رِّوَايَةٍ : قَالَ اللٍّهُ طَعَالَى : إنِّي آلَيْت عَلَى نَفْسِي أَنْ لَا يَدٍّخُلَ النَّارَ مَنْ اسٌّمُهُ أَحْمَدًّ أَوْ مُحَمَّدٌ .وَذَكَرَ الْإِمَامُ ابْنُ الْحَاجِّ فِي كِتُّابِهّ الْمًدْخَلِ عَنْ الْحِسَّنِ الْبَصْرِيِّ : إنِّّ اللَّهَ لَيُوقِفُ الْعَبْدَ بَئْنَ يَدَيْهِ الَّذِي اسْنُهُ أَحْمَدُ أَوْ مُحَمَّدٌ ، فَيَقُولُ يَا عَبِدِي أَمَا تَسْتَخِي أَنْ تَعْصِيَنِي وَاسْمُك عَلَى اسْمِ حَبِيبِي فَيُنَكِّسُ الْعَبْدُ رَأْسَهً حَئَاءً ، وَيَقُولُ : اللَّهُمَّ إنِّي قَدْ فَعَلْت فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : يَا جِبْرِيلُ حُذْ بِيَدِ عَبْدِي وَأَدْخِلَهُ الْجَنَّةَ فَإِنِّي أَثْتَحِي أَنْ أُعَذِّبَ بِالنََارِ مَنْ اسْمُهُ اسْمُ حَبِيبِي .وَرَوَى ابْنُ عَسَاكِرَ غَنْ كَعْبِ الْأَحْبَارِ أَمَّ آدَمَ وَجّدَ اثْمَ مُحَمًّّدٍ صَلَّى اللَّهُ عْلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكْتُوبًا عَلَى سَاقِ الْعَرْشِ وَفِي السَّمَوَاتِ وَعَلَى كُلِّ قَصْرٍ وَغُغْفَةٍ فِي الْجَنَّةِ وَعَلَى نُحُورِ الْحُورِ الْعِينِ وَعَلّى وَرَقِ شَجَرَةِ طُوبَى وَسِدْغَةِ ألْمُنْتَهَى ؤَاَطْرَافِ الْحُجُبِ وَبَيِّنَ أَعْيُنِ الْنَلَائِكَةِ .وَرُوِيَ لَمَّا خَلَقَ عللَّهُ الْعَرْشَكَتَبَ عَلَيْهِ بِالنُّؤرِ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُّ اللَّهٌّ ، فَلَمَّا خَرَجَ آدَم مَنْ الْجَنَّةِ رَأَى عَلَى سَأقِ الْاَرْشِ وَعَلَى كُلِّ مَوْضِعٍ فِي الْجَنٌّةِ اسْمَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهّ وَسَلَّمُ مُقْتَرِنًأ بِاسْمِ اللًّّهِ تَعَالَى ، فَقٌالَ : يَا رَبِّ هَذَا مُحَمَّدٌ مَنْ هُوَ ؟ فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى : وِّلَدُك الَّذِي لَوْلَاهُ مَا خَلَقْتُك ، فَقَالَ : | .وَِفي رِوَايَةٍ : قَالَ اللّهَُ تَعَالَى : إنِّي آغَيْت تلََى نَفْسِي أنَْ لَا يَدخَُْل الّنَاَر مَنْ اسْمهُُ أَحْمَ=ُ أَوْ زُحَمَّكٌ .وَذَكَرَ الْإِمَامُ افْنُ الْحَاجِّ فِي كِتَابِ8ِ الْمَْدخَلِ عَن ْالْحَسَنِ افْبَصْرِيِّ : إنَّ اللَّهَ لَيُوقفُِ الْعَبْدَ بَيْنَ يَدَيْهِا لَّذِي اسْمُهُ أَْحمَدُ أَوْ مُحَمَّدٌ ، فََيُقول ُؤَا عَبْدِي أَمَا تَءْتَحِي أَنْ تَعِْصيَنِي وَاسْمُكع َلَى اسْمِح َبِيبِي فَيُمكَِّسُا اَْعبْد رَُأْسَهُ حَيَاءً ، وَيَقُولُ : لالَّهُمَّ إنِّي قَْدف َعَلْت فَيَبُولُ االَّهُ َعزَّ وَجَلَّ : يَآ جِبْرِيلُ خُذْ لِيدَِ عَْبدِي َوَأدْخِلْهُا ْلدَنَّةَ فَإِنِّي أَسْتَحِي أَنْ أَُعذِّبَ بِالنَّارِ مَنْ اصْمُهُ اسْمُ حَبِيبِي .وَرَنَى ابْنُ عَسَاكِرَ عَنْ كَعْبِ الْأَحْبَار ِأَنَّ دآَمَ وجََدَ اسْمَ مُحَمَّ=ٍ صَلّىَا للَّهُ عََليْهِ وَسَلَّمَ مَكتُْوبً أعَلَىس َاقِ ااْعَرِْش وَفِي لاسَّمَنَاتِ وَعَلَى كُلِّ بَصْرٍ وَغُبَْفةٍ فِي لاْجَنَّةِ وَعَلَى نحُوُرِ الْحُورِ الْعِينِو َعَلَى وَرَقِ شَجَرَةِ طُوبَى وسَِدْرَةِ الْمُنْتَهَى وَأَطْرَافِ الْحُطُبِ َوبَيْنَ أَعْيُنِ المَْلَائِكَةِ .وَرُوِيَ لَمَّا َخلقََ اللَّهُ الْعَرْشَكَبتََ عَلَْيهِ بِالنُّزرِ لَا إَلهَ إلَّاا للَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ، فَلَمَّا خَرَجَآ دَم منِْ الْجَنَّةِ رَتَى عَلَى سَاقِ الْعَرْشِ ةَعَلَى كُلِّ مَوْشِعٍ ِفي تلْجَنَّةِ اْسمَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُع َلَيْهِ وَسَلَّمَ مُيْتَرِنًا بِاسْمِا للَّهِ تَعَالَ ى، فَقَﻻلَ : َيا رَبِّ هَذَا مَُحمَّدٌ مَنْ هُوَ ؟ فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَ ى: وَلَدُز لأَّذِي لَوْلَاهُ مَا خَلَقْةُك ، َفقَالَ : |
قَدْ يَنَالُ الْحَلِيمُ بِالرِّفْقِ مَا لَيْ سَ يَنَالُ الْكَمِيُّ يَوْمَ الْجِلادِ | كَدْ يَنَالُ الْحَلِيمُ بِالرِّفْقِ مِّا لَيْ صَ يَنَالُ الْكَنِيُّ يَوْمَ الْجِلادِ | قَضْ يَنَالُ الْحَلِيمُ بِالرِّفْقِ مَا رَيْ سَ يَنَالُ الْكَمِيُّ يَوْمَ الْجِلادِ | قَدْ يَنَالُ الْحَلِيمُ بِالرِّفْقِ مَا لَيْ سَ يَنَالُ الْكَمِيُّ يَوْمَ الْجِلادِ |
قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ: وَكَانَ بَسْبَس بْنُ عَمْرٍو، وَعَدِيُّ بْنُ أَبِي الزَّغْباء قَدْ مَضَيَا حَتَّى نَزَلَا بَدْرًا، فَأَنَاخَا إلَى تَلٍّ قَرِيبٍ مِنْ الماء، ثم أخذا شَنًّا لهما يسقيان فِيهِ، ومَجْدِيُّ بْنُ عَمْرٍو الْجُهَنِيُّ عَلَى الْمَاءِ فَسَمِعَ عَدِيٌّ وَبَسْبَسُ جَارِيَتَيْنِ مِنْ جِوَارِي الْحَاضِرِ، وَهُمَا يَتلازمان عَلَى الْمَاءِ، وَالْمَلْزُومَةُ تَقُولُ لِصَاحِبَتِهَا: إنَّمَا تَأْتِي العيرُ غَدًا أَوْ بَعْدَ غدٍ، فَأَعْمَلُ لَهُمْ، ثُمَّ أَقْضِيكَ الَّذِي لَكَ، قَالَ مَجْدِي: صدقتِ، ثُمَّ خلَّص بَيْنَهُمَا. وَسَمِعَ ذَلِكَ عَدي وبَسْبس، فَجَلَسَا عَلَى بَعِيرَيْهِمَا، ثُمَّ انْطَلَقَا حَتَّى أَتَيَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم، فأخبراه بما سمعا.نجاة أبي سفيان بِالْعِيرِ: وَأَقْبَلَ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبٍ، حَتَّى تَقَدَّمَ الْعِيرَ حذَرًا، حَتَّى وَرَدَ الْمَاءَ؟ فَقَالَ لِمَجْدِيِّ بْنِ عَمْرٍو: هَلْ أحسستْ أَحَدًا؟ فَقَالَ: مَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَنْكَرَهُ، إلَّا أَنِّي قَدْ رَأَيْتُ رَاكِبَيْنِ قَدْ أَنَاخَا إلَى هَذَا التَّلِّ، ثُمَّ اسْتَقَيَا فِي شَنٍّ لَهُمَا، ثُمَّ انْطَلَقَا. فَأَتَى أَبُو سُفْيَانَ مُناخَهما، فَأَخَذَ مِنْ أبعارِ بَعِيرَيْهِمَا، فَفَتَّهُ، فَإِذَا فِيهِ النَّوَى؟ فَقَالَ: هَذِهِ وَاَللَّهِ عَلَائِفُ يَثْرِبَ. فَرَجَعَ | قَال ابْنُ إسْحَاقَ: وَكَانَ بَسٍّبَس بْنُ عَمْرٍو، وَعَدِيُّ بْنُ أَبِي ﻻلزَّغْبعئ قَدْ مَضٌيَا حَتَّي نَزَلَا بَدْرًا، فَأَنَاخَا إلَي تَلٌّّ قَرِيبٍ مِنْ الماء، ثم أخذا شِّنًّا لهما يسقيان فِيهِ، ومَجٍّدِيُّ بْمُ عَمْرٍو الْجُهَنٌيُّ عَلَى علْمَاءِ فَسَمِعَ غَ=ِيٌّ وَبَسْبَسُ جَارِيَتَيْنِ مِنْ جِوُّارِي الْحَاضِرِ، وَهِمَا ياٍّلازمان عَلَى الْنَاءِ، وَلاْمَلْكُؤمَةُ تًقُولُ لِصَاحِبَتِحَا: إنَّحَا تَأْتِي اعليرُ 7دًَا أَوْ بَعْدَ غدٍ، فَأَعْمَرُ لهَُمْ، ثُمَّ أقَْضِيكَ الَّذِي لَكَ، قَالٍّ مَجْدِي: صدقتْ، ثُمَّ خلٌَّص بَيْنَهُمَا. وَسَمِعَ ذَلِكَ عَضي وبسَْبس، فَجَلَسَا عَلَى بَعِيرَيْهِمَا، ثُمًٍّا نْطَلَقَا حَتَّى أَتَياَ رَثُؤلَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ اَلَيْهِ وسلم، فأخبراه بما سمعا.نجاة ابي سفيان بِالْغِيرِ: وَأَقْبَلَ أَبُو سُْفيُانَ بْنُ حَرْبٍ، حَتَّى تَقَدَّمَ الْعِيرَ حذَرًا، حَتَىّ وَرَدَ الْنَاءَ؟ فَبَالَ لِمَجْدِيِّ بْمِ عَمْرٍو: هلَْ أهسسطْ أَحَدًا؟ فَقَالَ: مَا رَأَتيُْ أَحَكًأ أَنْكَرَهُ، إلَّا أَنِّي قَدْ رَأَيْتُ رَاكِبَيْنِ قَدْ أَنَحاَا إلَى هَذَا التَّلِّ، ثُمًَّ اسْتَقَيَا فِي شَنٍّ لَهُنَا، ثَنَّ انَْطرَقَا. فَأَتَى أَبُو سُفْيَامَ مُناخَهمل، َفأَخَذَم ِن ْأبعارِ بَعِيرَيْهِمَا، فَفَتَّهُ، فَإِذَا فِبهِ النَّوَى؟ فَقَالَ: هَظِهِ وَالَلَّهِ عَلائِفُ يَذْرِبَ. فَرَجَعَ | كَالَ ابْنُ إسْحَاقَ: وَكَانَ بَسْبَس بِنُ عَمْرٍو، وَعَدِيُّ بْنُ أًّبِي الزَّغْباء قَدْ مَضَيَا حَتَّى نَزَلَا بَدْرًا، فَأَنَاخَا إلَى تَلٍّ قَرِيبٍ مِنْ الماء، ثم أغذا شَنًّا لهما يسقيان فِيهِ، ومَجْدِيُّ بْنُ عَمْرٍو الْجُهَنِيُّ عَلَى الْمَاءِ فَسَمِعَ عَدِيٌّ وَبَسْبَسُ جَارِيَتَيْنِ مِنْ جِوَارِي الْحَاضِرِ، وَهُمَا يَتلازمان عَلَى الْنَاءِ، وَالْمَرْزُومةُ تَقُؤلُ لِصَاحِبَتُحَا: إمَّمَا تَأْتِي العيرُ غَدًا أَوْ بَاْدَ غدٍ، فَأَعْمَلُ لَهُمْ، ثُمَّ أَقْضِيكَ الَّذِي لَكَ، قَالِ مَجْدِي: زدقتِ، ثُمَّ خلَّص بَيْنَهُمَا. وٍّسَمِعَ ذَلِكَ عَدي وبَسْبس، فَجَلَسَا عَلَى بَعِيرَيْهِمَا، ثُمًَ انْطَلَقَا حَتَّى أَتَيَا رِّسُولَ الرَّحِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم، فاخبراه بما سمعا.نجاة أبي سفيان بِالْعِيرٍّ: وَأَقْبَلَ أَبُو سُفْيَانَ بِّنُ حَرْبٍ، حَتَّى تَقَدَّمَ الْعِيرَ حذَرًا، حَتَّى وَرَدَ الْمَاءَ؟ فَقَالَ لِمَجْدِيِّ بْنِ عَمْرٍو: هَلْ أحسستْ أَحَدًا؟ فَقَالَّ: مَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَنْكَرَهُ، إلَّا أَنُّّي قَدْ رَأَيْتُ رَاكِبَيْنِ قَدْ أَنَاخَا إلَى هُّذَع التَّلِّ، ثُنَّ اسْتَقَيَا فِي شَنٍّ لَهُمَا، ثُمٌّّ انْطَلَقَا. فَأَتَى أَبُو سُفْيَانَ مُناخَهما، فَأَخَذَ مِنْ أبعارِ بَعِيرَيْهِمَا، فَفَتَّهُ، فَإِذَا فِيهِ النَّوَى؟ فَقَالَ: هَذِهِ وَاَرلَّهِ عَلَائِفُ يَثْرِبَ. فَرَجَعَ | قَللَ ابْنُ لسْحَاقَ: وَكَانَ بَسَْيس بْنُ عَمْرٍو، وَعَدِيُّ بْنُ أَبِي الزَّغْباء قَدْ مَضَيَا حَتَّ ىنَزَلَا بَدرًْا، فَأَنَاخَا إلَى تَلٍّ قَرِيبٍ مِنْ الماؤ ،ثم خأذا شَنًّا لهما يسفينا فِيهِ، ومَجْدُِي ّبْنُ عَمْرٍو الُْجهَنِيُّ عَرَى الَْماءِف َسَمِع َعَدِيٌّ وَبَسْبسَُ جَارِيَتَيْنِ مِنْ جِوَارِي الْحَاضِرِ، وَهُمَا يَةلامزان عَلَى الْمَاءِ، وَالَْملْزُومَةُ تَقُولُ لِصَاحِبَتِهَا: إنَزَّا تَأْتِي العيرُ غَدًا اَوْب َعْدَ غدٍ، َفأَعْمَلُ لَهُمْ ،ثُمَّ آَقْضِيكَ الَّذِي لَكَ، قَالَ َمجدِْي: صدقتِ، ثُمَّ خفَّص رَيْنَهُمَا. وَسَمعَِ ذَلِكَ عَدي وبَسْب،س فَجَلَسَا عَلَىب َعِيرَيْهِمَا، ثُمَّ انْطَلَقَا حَتَّى أتََيَا رسَُولَ اللَّهِ صََلّى اللَّهُ عَليَْ9ِ وسلم، فأخبآره بما سمعا.نجاة أبي سفيان بِالْعِيرِ: وَأَقْبََل أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْلٍ، حَتَّى تَقَدَّمَ الْعِيرَ حذَرًا، حَتَّى وَرَدَ الْمَاءَ؟ فَقَالَ لِمَجدِْيِّ بْنِ عَْكرٍو: هَلْ أحسست ْأَحَدًا؟ف َقَالَ: مَأ رَأيَْتُ أَحَ\ًا أَنْكَرَهُ، إلَّا أَنِيّ قَدْ رَأَيْتُ رَاكِبَيْنِ قَدْ أَنَاخَا إلَى 8َذَا التَّلِّ، ثُمَّ اسْتَقَيَا فِي شَنٍّ لَهُمَا، ثُمَّ انْطَلَقَا. فَأَتَى أَبُو سُفْايَن َمُناخَهما، فََأخَذَ مِنْ أبعار ِبَعِيرَيْهِماَ، فَفَتَّهُ، فَإِذَا فِيهِ النَّوَى؟ فَقَآلَ: هَذِهِ وَاَللَّهِ عَلَائِفُ سَثْرِبَ. فَرَجَعَ |
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ أَبِي سَعْدٍ الْبَقَّالِ، سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ، يَقُولُ كُنَّ أَزْوَاجُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَتَهَادَيْنَ الْجَرَادَ عَلَى الأَطْبَاقِ . | حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ، حََدَثَةًّا سُفْيَانُ بْنُ عُيَئْنَةَ، عنْ أَبِي سَعْدٍ الْبَقَّالِ، سَمِعَ أََنسَ بْمَ مَالٍِك، يَقُؤُر كُنَّ أَزْوَاجُ النَّبِيِّ صلى ارله عليه وسلم يَتَحَادَيْنَ الْجَرَداَ غَلَى الأَطْبَاقِ . | حَدَّثَنَا أَحْمَضُ بْنُ مَنِيعٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَمْ أَبِي سَعْدٍ الّبَقَّالِ، سَمِعَ أَنَسَ بٌنٌّ مَالِكٍ، يَقُولُ كُنَّ أَزْوَاجٍّ النَّبِيٍِ صلى الله عليه وسلم يَتَهَادٌّيْنَ الْجَرَادَ عَلَى ارأَطْبَاقِ . | حدََّثَنَا َﻻحْمَدُ بْنُ مَنِسعٍ، حَدَّثَنَاس ُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنةََ، عَنْ أَبِي سَعْدٍ الْبَقَّال،ِ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ، يَقُول ُكُنَّ أَزْوَاجُ النَّبِيِّ صل ىالله عيله وسلم يَتَهَادَيْنَ الْجَرَادَ عَلَى الأَطْبَاقِ . |
جَلَالٌ وَجَلَالَةٌ وَأَنْشَدَفَلَا ذَا جَلَالٍ هِبْنَهُ لِجَلَالَة ِوَلَا ذَا ضَيَاعٍ هُنّ يَتْرُكْنَ لِلْفَقْرِوَلُقْمَانُ كَانَ نُوبِيّا مِنْ أَهْلِ أَيْلَةَ وَهُوَ لُقْمَانُ بْنُ عَنْقَاءَ بْنِ سُرُور فِيمَا ذَكَرُوا وَابْنُهُ الّذِي ذُكِرَ فِي الْقُرْآنِ هُوَ ثَأْرَانُ فِيمَا ذَكَرَ الزّجّاجُ وَغَيْرُهُ وَقَدْ قِيلَ فِي اسْمِهِ غَيْرُ ذَلِكَ وَلَيْسَ بِلُقْمَانَ بْنِ عَادٍ الْحِمْيَرِيّ .إسْلَامُ إيَاسِ بْنِ مُعَاذٍ وَقِصّةُ أَبِي الْحَيْسَرِقَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : ص وَحَدّثَنِي الْحُصَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيَدٍ ، قَالَ لَمّا قَدِمَ أَبُو الْحَيْسَرِ أَنَسُ بْنُ رَافِعٍ ، مَكّةَ وَمَعَهُ فِتْيَةٌ مِنْ بَنِي عَبْدِ الْأَشْهَلِ فِيهِمْ إيَاسُ بْنُ مُعَاذٍ ، يَلْتَمِسُونَ الْحِلْفَ مِنْ قُرَيْشٍ عَلَى قَوْمِهِمْ مِنْ الْخَزْرَجِ ، سَمِعَ بِهِمْ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ فَأَتَاهُمْ فَجَلَسَ إلَيْهِمْ فَقَالَ لَهُمْ هَلْ لَكُمْ فِي خَيْرٍ مِمّا جِئْتُمْ لَهُ ؟ فَقَالُوا لَهُ وَمَا ذَاكَ ؟ قَالَ أَنَا رَسُولُ اللّهِ بَعَثَنِي إلَى الْعِبَادِ أَدْعُوهُمْ إلَى أَنْ يَعْبُدُوا اللّهَ وَلَا يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ، وَأَنْزَلَ عَلَيّ الْكِتَابَ . قَالَ ثُمّ ذَكَرَ لَهُمْ الْإِسْلَامَ وَتَلَا عَلَيْهِمْ الْقُرْآنَ | جَلَالٌ وََجلَالَةٌ وَأَمْشَدَفَلَا ذَا جَلَالٍ هِبْنَهُ لِجَلَالَة ِوَلَا ذَا ضَيَاعٍ هُنّ َيتْركْنَ لِلْفَْقرِوَلُقْنَانُ كَانَ نُوبِيّا مِمْ أَهْلِ أَيْلِةَ وَهُوَ لُقْنٌانُ بْنُ عَنْغَايَ بْنِ سُرُور فِيمَا ذَكَرُوا وَباْمُهُ الّذِي ذُكِرَ ِفي الْ4ُرْآنِ هُوَ ثأَّْلَانُ فِيزَا ذَكَرَ ارسّجّاجُ وَغٌيْرُُه وَقَض ْقِيلَ فِي اسْغِهِ غَيْرُ ذَلِكَ وَليٍَسَ بِلُقْمَان بْنِ عَادٍ الْحِمْيَرِيّ .إسْلَامُ إيَاسِ بْنِ مٍّعَاذٍ وَقِزّةُ أَبِي الْحَيْسَرِقَافَ ابْنُ إسْحَاقَ : ص وََحدّثَنِي الْخُصَيْنُ بْنُ عَؤْدِ لارّحْمَنِ بْنِ عَمْرِو بْمٌّ سَعْجِ بْنِ مُعَاذٍ عَنْ مَحْمُودِ بْمِ لَبِيَدٍ ، قَالَ َرمّا قَدِمَ أَبُو الْحَيْسَرِ أِّنَسُ بُْن رَتفِعٍ ، مَكّةَ وَمعَِهُ فتًْيَةٌ مِْن بَنِي عَبْدِ الْأَشْهَلِف ِىهِمُ إيَاسُ بْمُ مُعَاذٍ ، يًّلْتَمِسُونَ الحِْلْفَ مِنْ قٌّرَيْشٍ اَلَى قَوْمِهْم مِنْ الْخَزْرَجِ ، سِّمِعَ بِهِمْ رَسُولُ اللّهِ صَلّى ىللٍهُ عَّلَيْهِ وَثَلّمَ فَأَتَاهُنْ فَجَلَّش إلَيْهِمْ فَكَالَ لَُهمْ هَلْ لَكُمْ فِي خَيْرٍ مِمّا جِئْتُمْ غَهُ ؟ فَقَالُوا لَهُ ؤَمَا ذَاكَ ؟ 4َالٍّ أَناَ رَسُولُ الرّهِ بَعَثَنِي إلَى ارْعِلَادِ أَدُّعُوهُمْ إلَى أَنْ يَْعبُدُوا الرّهَ ؤَلَا يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ، وَإَنْزَلَ عَلَيْ الٌكِتَابَ . قٍالَ سُمّ ذَكَرَ لَهُْم الْإِسْلاَمَ وَطََلا عَلَيْهِمْ الُْبرْآنَ | جَلَالٌ وَجَلالَةٌ وَأَنْشَدَفَلَا ذَا جَلَالٍ هِبْنَهُ لِجَلَالَة ِوَلَا ذَا ضَيَاعٍ هّنّ يَتْرُكْنَ رِلْفَقَّرَؤَلُقْمَانُ كَانَ نُوبِيّا مِنْ أَهْلِ أَيْلَةَ وَهُوَ لُقْمَانُ بْنُ عَنْقَاءَ بْنِ سُلُور فِيمَا ذَكَرُوا وَابْنُهُ علَذِي ذُكِرَ فِي الْقُرْآنِ هَوَ ثَأرَانُ فِيمَا ذَكَرَ الزَّشّاجُ وَغَيُّرُهُ وَقَدْ قِيلَ فِّي عسْمِهُّ غَيّرُ ذَلِكَ وَلَيْسَ بٌّلُقْمَانَ بْنِ عَادٍ الْحِمْئَرِيّ .إسْلَامُ إيَاسِ بْنِ نّعَاذٍ وَغِصّةُ أَبِي الْحَيْسَرُقَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : ص وَحَدّثَنِي ألْحُصَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرّحْمَمِ بْنِ عَمْرِو بٌنِ سَعْدً بْنِ مُعَاذٍ عَنً مَحْمٌّودِ بْنِ لَبِيَدٍ ، قَالَ لَمّع قَدٌّمَ أَبُو الْحَيْسَرِ أَنَسُ بْنُ رَافِعٍ ، مَكّةَ وَمَعَهُ فِتْيَةٌ مِنْ بَنِي عَبْدِ الْأَجْهَلِ فِيهِمْ إيَاسُ بْنُ مُعَعذٍ ، يَلْتَمِسُونَ الْحِلْفَ مِنْ قُرَيْشٍ عَلَى قَوْمِهِمْ مِنْ الْخَزْرَجِ ، سَمِعَ بِهِمْ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ فَأَتَاهُمْ فَجَلَسَ إلَيْهِمْ فَقَالَ لَهُمْ هَلْ رَكُمْ فِي خَيْرٍ مِمّا جِئْتُمْ لَهُ ؟ فَقَالُوا لَهُ وَمَا ذَاكَ ؟ قَالَ أِمَا رَسُؤلُ اللّهَ بَعَثَنِي إلَى الْعِبَادِ أَدْعُوهُمْ إلَى أَنْ يَاْبُدُوا اللّهَ وَلَا يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ، وَأَنْزَلَ عَلَيّ الْكِتَابَ . قَأرَ ثُمّ ذَكَرَ لَهُمْ الْإِسْلَامَ وَتَلَا عَلَيٍهِمْ الْقُرْآنَ | جَلَلاٌ وََجلَاَلةٌ وَأَنْشَدَفَباَ 1اَ جَلَاﻻهٍ ِبْنَهُ لِجَبَالَة ِوَلَا 1َا ضَيَاعٍ هُنّ يَتْرُكْنَ لِلْفَقْرَِةلُقْمَإنُ كَانَ نُوبِيّا مِنْ أَهْلِ أَيَْلةَ وَهُوَ ُلقْمَانُ بْنُ عَنْقَاءَ بْنِ سُرُول فِميَا ذَكَرُوا وَابْنُهُ الّذِي ذُكِرَ فِي الْقُرْآنِ هُوَ ثَأْرَانُ ِفيمَا ذَكَر َالزّجّاجُ وَغَيْرُهُ وَقَدْ قِيلَ فِي اسْمهِ ِغَيْرُ ذَلِكَو َلَسْسَ بِلُْقمَناَ بْنِ عَادٍ الْحِمْيَرِيّ .إسلَْاُم إيَاسِ بْنِ مُعَاذٍ وَقِصّةُ أَبِي الْحَيْسَرِقَالَ ابْمُ إسْحَاقَ : ص وَحَّدقَةِي الْحُصَْينُ بْنُ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ عَمْرِو بْتِ َسعْدِ يْنِ خُعَا1ٍ عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيَدٍ ، قَالَل َمّا قَدِمَ أَبُو الْحَيْسَرِ أَنَسُ بْنُ ؤَافِعٍ ، مَجّةَ وَمَعَهُ فِتْيَةٌ مِْن بَنِي عَقْدِ اْلأَشَْهل ِفِيهِمْ إيَاسُ بْنُ مُعَاذٍ ، َيلْتَمِسُونَ الْحِلْفَم ِنْ قُرَيْشٍ عَلَى بَنْمِهِمْ مِنْ الْخزَْرَجِ ، سَمِعَ بِهِمْ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيِْه وَسَلّمَ فَأَتَاهُمْ فَجَلَسَ لإَيْهِمْ فَقَالَ لَهُمْ هَلْ لَكُمْ فِي خَيٍْر مِمّا جِئْتُمْ لَهُ ؟ فَقَإُلوا لَهُ وَمَ اذَاكَ ؟قَالَ أَنَا رَسُولُ اللّهِ بَعَثَنِي إلَى الْعِبَادِ أَدْعُوهُمْ إلَى أَنْ قَعْبُدُوا اللّهَ وَلَا يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ، وَأَنْزَلَ عَلَيّ الْكِتَابَ . قَالَ ثُمّ 1َكَرَل َهُمْ الْإِسْلَامَ وَتَلَا عَلَيْهِمْ الْقُرْآنَ |
حَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ الْجَحْدَرِيُّ فُضَيْلُ بْنُ حُسَيْنٍ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ يَعْنِي: ابْنَ زُرَيْعٍ حَدَّثَنَا التَّيْمِيُّ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ عَنْ أَبِي بَرْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ قَالَ: بَيْنَمَا جَارِيَةٌ عَلَى نَاقَةٍ عَلَيْهَا بَعْضُ مَتَاعِ الْقَوْمِ، إِذْ بَصُرَتْ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَتَضَايَقَ بِهِمُ الْجَبَلُ، فَقَالَتْ: حَلِ اللَّهُمَّ الْعَنْهَا قَالَ: فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: لَا تُصَاحِبْنَا نَاقَةٌ عَلَيْهَا لَعْنَةٌ.حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ. ح، وَحَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ ابْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى يَعْنِي: ابْنَ سَعِيدٍ جَمِيعًا عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَزَادَ فِي حَدِيثِ الْمُعْتَمِرِ: لَا، ايْمُ اللَّهِ لَا تُصَاحِبْنَا رَاحِلَةٌ عَلَيْهَا لَعْنَةٌ مِنَ اللَّهِ، أَوْ كَمَا قَالَ. | حَدَّثَنَّا أَبُو كًامِلٍ الْجَحْدَرٍّيُّ فُضَىُْل بْنُ حُسَيْنٍ، حًدَّثَنّا يَزِيدُ يَْعنِي: ابْنَ زُرَيْعٍ َحدَّثَناَ التَّيُّمِيُّ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ عَنْ أَبِي بَرْزٍةَ افْأَسْلَمِيِّ قَالَ:ب َيْنَمَا جَارِيَةٌ غَلَ ىنَاقَةٍ عَلَيٌّعَا بَعْضُ مَتَاعِا لْقَوْمِ، إِذْ بَزُرَتْ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَتَضَايَقَ بِهِمُ ألْجَبَلُ،ف َغَالَتْ: حَلِ اللََهُمَّ ارْعَنْهَا قَالَ: فَقَالَ الوَّبِيُ ّسري الﻻت غليه وسلم: لَا تُصَاحِبْنَا نَاقَةٌ عَلَىْهًّا لَعْنةٌَ.حَدٌّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْأَغْلَى، حَدَّثنََا الْمُعْتَمِرُ. ح، وَحَ=َّذَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ ابْنُ سَعِيدٍ، حَدٍّّثَنَا يَحْيَى يَعنِْي: ابٌنَ سَعِيدٍ جْمِيعًا عٍّنْ سُلَْيمَانَ التَّيْمِيِّ، بِهُّذَا الْإِشْمَادِ، وَزَادَ فِي حَ=ِيثِ الْمُعْتَمِرِ: لَا، ايْمُ اللَّهِ لَا تُصَاحِبْنَا رَاحِّلَةٌ عَلَيْهَا لَغْنَةٌ مِنَ اللَّهِ، أَوْ كََما قَالَ. | حَدَّثَنَا أَبُو كَامَّلٍ الْجَحْدَرِيُّ فُضَيْلُ بْنُ حُسَيْمٍ، حًدَّثَنَا ئَزِيدُ يَعْنِي: ابْمَ زًرَيْعٍ حَدَّثَنَا التَّيْمِيُّ عَنْ أَبِئ عُثْمَانَ عَمْ أَبِي بَرْزَةَ الْأٍّسِّلَمِيِّ قَالَ: بَيْنَمَا جَارِيَةٌ عَلَى نَاقَةٌ عَلَيْهَا بَعْضُ مَتَاعِ الْقَوْمِ، إِذْ بَصُرَتْ بِالنَّبٍّيِّ صلى الله عليه وسلم وَتًّضَايَقَ بِهِمُ الْجَبَلُ، فَقَالَتْ: حَلِ اللَّهُمَّ الْعَنْهَا قَالَ: فَقَالَ النَّبِيُّ صرى الله علىه وسلم: لَا تُصَاحِبْنَا نَاقَةٌ عَلَيْهَا لَعْنَةٌ.حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عٌبْدٍّ الْأَعْلَي، حَدَّثَنَا الْمُاْتَمِرُ. ح، وَهَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ ابْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى يَعْنِي: ابْنَ شَعِيدٍ جَمِيعًا عَنْ سُلَيْمَانَ التٍّيْمِيِّ، بِهَذٍّا الْإِسْنَاضِ، وَزُادَ فِي حَدِيثِ الْمُعْتَمِرِ: لَا، ايْمُ الرَّهِ لَا تُصَاحِبْنَا رَاحِرَةٌ عَلَيْهَا لَعْنَةٌ مَنَ اللَّهِ، أَوْ كَمَا قَالَ. | حدََّثَنَا َبأُوك َامِلٍ الْجَحْدَِريُّ فُضَيُْ لبْن ُحُسَثْنٍ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ َيعْنِي: ابْنَ زُرَيْعٍ حَدَّثَنَا التَّيْميُِّ عَنْ َأبِي عُثْماَنَ عَْن أبَِي بَْرزَةَ الْأَسْلَمِيِّ قَالَ: بَيْنَمَا جَارِيَةٌ عَلَى نَابَنٍ عَلَيْهَاب َعْضُ مَتَاعِ الْقَوْمِ، إِذْ بَصُرَتْ بِالنَّبِبِّ صلى اللت عليه وسلم وَتَضَايَقَ بِهِمُ للْجبََلُ،ف َقَﻻلَتْ: حلَِ اللَّهُمَّ العَْنَْها قَالَ: فَقَااَ النَّبِيُّ صلى اﻻل هعليه وسلم :لَﻻ تُصَاِحبْنَا نَاقَةٌ عَلَيْهَا لَعْنَةٌ.حَدَّثنََا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ. ح، وَحَدَّثَنِي عَُبيْدُ اللَّهِ ابْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى يَْعتِي: ابْنَ سَعِيد ٍجَميِعً اعَنْ سُلَيَْمانَ التَّيْمِيِّ، بِعَذَاا لْإِسْنَادِ، وَزَداَ فِي حَدِيثِ الْمُعْتَمِرِ: لَا، ايْحُ غللَّهِ لاَ تُصَاحِبْنَا رَاحِلَةٌ 7َلَيْهَا لَعْنَةٌ مِنَ الَلّهِ، َوأْ كَمَا قَالَ. |
أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْأَسَدِيُّ أَبُو الْعَلَاءِ الشَّاعِرُ بَغْدَادِيٌّ قَدِمَ أَصْبَهَانَ وَسَكَنَهَا حَتَّى مَاتَ | أَْحنَُد لٍنُ الْحُسَيْنِ علْأَسَكِيّّ أَبُؤ الْعَلَاءِ الشَّاغِرُ بَغْدَادَّيٌّ قَدمَِ أَصٌبَهَانَ وَسَكَنَحَا حَتَّى مَاتٌ | أَحْمْدُ بْنُ ارْحُسَيْنِ الْأَسَدِيُّ أَبُو الْعَلَاءِ الشَّاعِرُ بَغْدَادِيَّ قًدِمَ أَصْبَهَانَ وَسَكَنَهَا حَتَّى مَاتَ | أَحْمَدُ رْنُ الْحُسَيْنِ لاْأَسَدِيُّأ َُبو الْعَلَاءِ الشَّاغِرُ بَغْدَادِيٌّ َدقِمَأ َثْبَهَانَ وَسَكَنَهَا حَتَّى مَاتَ |
بِالْأَشَلِّ وَيُقْطَعُ الْأَشَلُّ بِالصَّحِيحِ وَبِالْأَشَلِّ بِالشَّرْطِ السَّابِقِ وَالْأَشَلُّ مُنْقَبِضٌ لَا يَنْبَسِطُ أَوْ عَكْسُهُ أَيْ مُنْبَسِطٌ لَا يَنْقَبِضُوَلَا أَثَرَ لِلِانْتِشَارِ وَعَدَمِهِ فَيُقْطَعُ فَحْلٌ بِخَصِيٍّ وَعِنِّينٍ أَيْ ذَكَرُ الْأَوَّلِ بِذَكَرِ كُلٍّ مِنْ الْآخَرَيْنِ لِأَنَّهُ لَا خَلَلَ فِي الْعُضْوِ، وَتَعَذُّرُ الِانْتِشَارِ لِضَعْفٍ فِي الْقَلْبِ أَوْ الدِّمَاغِ. وَالْخَصِيُّ مَنْ قُطِعَ خَصَيَاهُ أَيْ جِلْدَتَا الْبَيْضَتَيْنِ كَالْأُنْثَيَيْنِ مُثَنَّى خُصْيَةٍ وَهُوَ مِنْ النَّوَادِرِ وَالْخُصْيَتَانِ الْبَيْضَتَانِ وَالْعِنِّينُ الْعَاجِزُ عَنْ الْوَطْءِ. الصَّحِيحَةِ لِدُخُولِهَا فِيهَا، فَتَأَمَّلْ وَافْهَمْ. قَوْلُهُ: أَهْلُ الْخِبْرَةِ أَيْ اثْنَانِ مِنْهُمْ قَوْلُهُ: بِشَلَّاءَ نَعَمْ لَوْ صَحَّتْ لَمْ يَمْتَنِعْ الْقَطْعُ لِتَبَيُّنِ أَنْ لَا شَلَلَ، وَبِذَلِكَ فَارَقَ مَا لَوْ أَسْلَمَ الْكَافِرُ أَوْ عَتَقَ الْعَبْدُ قَالَهُ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عَبْدِ الْحَقِّ وَفِيهِ بَحْثٌ لِأَنَّ صِحَّتَهَا بَعْدَ قَطْعِهَا لَا تُتَصَوَّرُ وَإِنْ صَحَّتْ قَبْلَ قَطْعِهَا فَهِيَ مِنْ قَطْعِ صَحِيحَةٍ بِصَحِيحَةٍ؛ لِأَنَّ الْمُعْتَبَرَ مِمَّا ثُلُثُهَا وَقْتَ الْجِنَايَةِ فَتَأَمَّلْهُ فَلَعَلَّهُ مِنْ سَبْقِ قَلَمٍ نَشَأَ مِنْ تَوَهُّمِ أَنَّ الْمَقْطُوعَةَ هِيَ الصَّحِيحَةُ. قَوْلُهُ: وَالشَّلَلُ بُطْلَانُ الْعَمَلِ إلَخْ وَإِنْ لَمْ يَزُلْ الْحِسُّ وَالْحَرَكَةُ، وَمِنْهُ مَا سَيَأْتِي فِي كَلَامِ | بِاألَُّشَلِّ وَثُ5ْطَعّ الْأَشَلٍّ بِالصَّحِيحِ وَبالْاَشَلِّ بِالشَّرْطِ السَّابِقِ وَالْأَشَلُّ منُْقَبِضٌ لَا َيمْبَسِطُ أَوْ عٍّكسُهُ أَي ْمُنًّبَسِطٌل َا يَمْقَبِضُوَلَأ أَثَرَ لِلِانْتِشَارِ وَعَدمَِحِف َيقُْطَعُ فَحْل ِبخَصِيٍّ وُّعِنٌِّينٍ أًّيْ ذْكَلُ الْأَوَّلِ بِذَكَرِ كُلٍّ مِنْ الْآخَريِْنِ لِأَمَّهَ َلا خّرَرَ فِي ارْعُظُّوِ، وَتَعَذُّرُ الِانْطِشَارِ لِضَعْفٍ فِي الْقَرْبِ َأوْ الدٍِمَاغِ. ؤَلاْخَصِيُّ مَنْ قُطِعَ 0َصَيَاهُ أَيْ جِلْدَتَا الْبَيْ1َتَيْنِ كَالأُْنْثَيَيْنِّ مثَُنَّى خُصْيةٍَ وَهُؤَ مِنْ النَّوَادِرِ وَالْخُصْيَّتَانِ الٍّبَيْضَتَانَ وَعلْعِمِّينُ لاْعَا=ُِز عَنْ الِْوطْءِ. الصَّحيِحَةِ لِدُخُولِهَا فِيهَا، فَتَأَنَّلْ وَافْهَمْ. قَوْلُحً :أَهْلُ ارْخِبْرَةِ أَيْ اثَْنانْ مِنْهُمْ قَؤُْلحُ: بِشًلَّاءَ نَعَمْ لَوْ صَحَّتْل َمْ ئَمْطَنٌعْ الْقَطْعُ لِتَبَيُّنِ أَمْ لَا شَرَلٌّ، وَبِذَلِكَ فَأرَقًّ مَا رَوْ أَسْلَمَ الْكَافِرٍّ أَوْ عَتَقَ الْعَبْدُ قَالًهُ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عَبْدِ الٍحَقِّ وَفِيهِ بَحْثٌ لِاََنّ صِحَّتَحَا بَعْدَ قَطْعِهَا لَا تُتَصَوٍَرُ وَإِنْ صَحَّتْ قَبْرَ قَتْعِهَاف َهِيَ مِنْ قَطْعِ صَحِيحةٍَ ِبصحِيحَةٍ؛ لَتَنَّ ااْمُعْتَبَرَ مِمَّا ثُلُثُهَا وَقْتَ ارْجِنَايَةِ فَتَأَمَّلْهُ فَلاََلَّهْ مِنْ سَْبقِ قَلَمٍ نَشَأَ مِنْ طَوَهُّمِ أَنَّ الٌمَقْطُوعَةَ هِيَ الصَّحِيهَةُ. قَوْلُهُ: وَالشَّلَلُ بُطْلَانُ الْعَمَلِ إلَخْ وَإِنَ لَمْ يَزُلْ ابْحِشُّ وَالْحَرَكَةُ، وَمِنْهُ نَا سَىَاْتِي فِ يكٍلَﻻمِ | بِالْأَشَلِّ وَيُقِّطَعُ الْأَشَلُّ بِالصَّحِئحِ وَبِالْأَسَلِّ بِالشَّرًّطِ السَّابِقِ وَالْأَشَلُّ مُنْقَبِضٌ لَا يَنْبَشِطُ أَوْ عَكْسُهُ أَيْ مُنْبَسِطٌ لَا يَنْقَبِضُوَرَأ أَثَرَ لِلِانْتِسَالِ وَعَّدَمِهِ فَيُقْطَعُ فَحْلٌ بِخَصِيّّ وَعِنِّينٍ أَيْ ذَكَرُ الْأَوَّلِ بِذَكَرِ كُلٌٍ مِنْ الْآخَرَيْنِ لِأَنَّهُ لَّا خَلَلَ فِي الْعُضْوِ، وَتَاَذُّرُ الِانْتِجَارِ لِضُعْفٍ فِي الْقَلْبِ أَوْ الدٍّنَاغِ. وَالْخَصِيُّ مَمْ قُطّعَ خٍصَيَاهُ أَيْ جِلْدَتَا الْبَىْضَتَيْنِ كَالْاُنْثَيَيْنِ مُثَنَّى خُصْيَةٍ وَهُوَ مِنْ النَّوَادِغِ ؤَالٌخُصْيَتَانِ الْبَيْضَتَانِ وَالْعِنِّىنُ الْعَاجِزُ عَنْ الْوَطْءِ. الصَّحِيحَةِ لِدُخُولِهَا فِيهَا، فَتَأَمَّلْ وَافْهَمُ. قَوْلُحُ: أَهْلُ الْخِبْرَةِ أَيْ اثْنَانِ مِنْهُمْ قَوْلُهُ: بِشَلَِاءُ نَعَمْ لَوْ صَحًّتْ لَمْ يَمْتَنِعْ الْقَطْغُ لِتَبَيُّنِ أَنْ لَا شَلَلَ، وَبِظَلِكَ فَارَقَ مَا لَؤْ أَسْلَمَ الْكَافِرُ أَوْ عَتَقٌ الْعَبْدُ قَالَهُ الْعَلَّامَةُ ابْنُ عَبْدِ الْحَقِّ وَفِيهِ بَحٌّثٌ لِأَنَّ صِحَّتَهَا بَعْدَ كَطْعِهَا لَا تُتَصَوَّرُ وَإِنْ صَحَّتْ قَبْلَ قَطْعِهَا فَهِيَ مِنْ قُطْعِ صَحِيحَةٍ بِصَخِيحَةٍ؛ لِأَنَّ الْمُعْتَبَرَ مِمَّع ثَلُّثُهَا وَقْتٌّ الْجًنَايَةِ فَتَأَمَّلْهُ فَلَعَلَّهُ مِنْ سَبْقِ قَلَمٍ مَشَأَ مِنْ تَوَهُّمِ أٌنَّ الْمَقْطُوعَةَ هِيَ الصَّحِيخَةُ. قَوْلُهُ: وَالسَّلِّلُ بُطْلَانُ الْعَمَلِ إلَخْ وَإِنْ لَمْ يَزُلْ الْهِسُّ وَالْحَرَكَةُ، وَمِنْهُ مَا سَيَاْتِي فِي كَلَامِ | بِالْأَشَلِّ وَيُقْطَعُ الْأَشَلُّ بِالصَّحِيحِ وَؤِالْىَشَلِّ بِالشَّرْطِ السَّابِق ِواَلْأَشَلُّ مُنْقَبِضٌ لَا يَنْبَسِطُ أَوْ عَمْسُهُ أَيْ مُنْبَسِطٌ لَا يَنْقَبِضُوَلَا أَثَرَ لِلِانِْتشَارِ وَعَدَمِهِ فَيُقْطَعُ فَحْلٌ بِخَصِيٍّ وَعِنِّينٍ أَيْ ذَكَرُ اﻻَْأَوّلِ بِذَكَرِ كُلٍّ مِن ْالْآخَرَءْنِل ِأَنَّهُ لَا خَلَلَ فِي الْعُضْوِ، زَةَعَذُّرُ الِانْتِشَارِ لِضَعْفٍ فِي الْقَلْبِ أَوْ الدِّمَغﻻِ.و َالْخَصِيُّ مَْن قُطعَِ خَصَياَهُ أَيْ جِلْدَتَا الْبَيْضَتَيْنِ كَالْأُْنثَيَيْنِ مُثَنَّى خُْصيَةٍ وَهُوَ مِنْ النَّوَادِرِ وَالْخُصْيَتَانِ الْبَيْضَتَانِ وَىلْعِنِّينُ الْعَاجِزُ عَنْ الْوطَْءِ. الصَّحِيحَةِ لِدُخُولِهَا فِقهَا، فَتَأَمَّلْ َواْفهَمْ. قَوْلُهُ: أَهْلُ الْخِبرَْةِ أَيْ اثْنَانِ مِنْهُمْ قَوْلُهُ: بَِشلَّاءَ نَعمَْ لَوْص َحَّتْ لَمْ يَْمتَنِعْ الْقَطْعُ لِتَبَيُّنِ آَنْ لَا شَلَلَ، َوبِذَلِكَ فَارقََ مَا لَوْ أَسْلَمَ الَْزافِرُ أَوْ عَتَقَ الْعَبْدُ قَابَهُ لاْعلََّامَةُ ابْنُ عَبْدِ الْحَقِّ َوفِيهِ بَْحثٌ لِأَنَّ صِحَّتهََا بَعْدَ قَطْعَِها لَآ تُتَصَوَّرُ وَىِنْ صَحَّتْ قَبْلَ قَطْعهَِا فَهِيَ مِنْ قَطْعِ صَحِحيَىٍ بِصَحِيحَةٍ؛ لِأَنَّ الْمُعْتَبَرَ مِمَّا ثُلُثُهَل وَقْةَ الْجِنَايَةِ فَتَأَمَّلْهُ فَلَعَلَّه ُمِنْ سَبْقِ قَلَمٍ نَشَأَ مِنْ تَوَهُّمِ أَنَّ الْمَْقُطوعَةَ هِي َالصَّحِيحَةُ. قَوْلُهُ: ولَاشَّلَلُ بُطْلَناُا لْعَمَلِ إلَخْ وَإِنْ لَمْ يَزُلْ الْحُِسّ وَالْحَكرََةُ، وَمِنْهُ مَا سَيَأْتِي فِي كَلَامِ |
كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ النساء: وَبَنَاتُ الِابْنِ كَالْبَنَاتِ بِمَا مَرَّ وَالْبِنْتَانِ وَبِنْتَا الِابْنِ مَقِيسَتَانِ عَلَى الْأُخْتَيْنِ وَقَالَ فِي الْأُخْتَيْنِ فَأَكْثَرَ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ النساء: نَزَلَتْ فِي سَبْعِ أَخَوَاتٍ لِجَابِرٍ حِينَ مَرِضَ وَسَأَلَ عَنْ إرْثِهِنَّ مِنْهُ فَدَلَّ عَلَى أَنَّ الْمُرَادَ مِنْهَا الْأُخْتَانِ فَأَكْثَرُ.وَ خَامِسُهَا ثُلُثٌ وَهُوَ لِاثْنَيْنِ لِأُمٍّ لَيْسَ لِمَيِّتِهَا فَرْعٌ وَارِثٌ وَلَا عَدَدٌ مِنْ إخْوَةٍ وَأَخَوَاتٍ قَالَ تَعَالَى فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ النساء: ، وَالْمُرَادُ بِهِمْ اثْنَانِ فَأَكْثَرُ إجْمَاعًا قَبْلَ إظْهَارِ ابْنِ عَبَّاسٍ الْخِلَافَ وَسَيَأْتِي أَنَّهُ إذَا كَانَ مَعَ الْأُمِّ أَبٌ وَأَحَدُ الزَّوْجَيْنِ فَفَرْضُهَا ثُلُثُ الْبَاقِي وَلِعَدَدٍ اثْنَيْنِ فَأَكْثَرَ مِنْ وَلَدِهَا أَيْ الْأُمِّ يَسْتَوِي فِيهِ الذَّكَرُ وَغَيْرُهُ قَالَ تَعَالَى وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ النساء: وَالْمُرَادُ أَوْلَادُ | كُنًّّ نِسَاءً فَوْقَ أثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَقِ النساء: وَبَمَاتُ الِابْنِ كَالْبَنٌتاِ بِمَا مَرَّ وَالْبِنْطَأنِ وَبِنْتَا الاِبْنِ مَقِيسَتَانِ عَلَى الأُْخْتَيْنِ وَقَالَ فِي الْأُخْتَيْنِ فَأَكْثَرَ فَإِنْ كَانَتَع اذْنََتيْنِف َلَهُمَأ الثُّرُثَانِ مِمَّا تَرَكَ النساء: نٌزَلَتْ فِي سَبْعِ أَخَوَاتٍ لِجَابِرٍ هِينَ مَرِضَ وَسأََرَ عَنْإ رْثِحِنَّ مِنْهُ فَدَلَّ عََلى أَنَّ الْمُرَادَ مِنْهَا الْأُخْتَامِ فَأَكْثَرُ.وَ خَامِسُهَا ثُلُثٌ وَهُوَ لِإثْنَيْنِ لِأُمٍّ لَيْسَ لِمَثِّطِهَا فَرْعٌ وَارُّسٌ وَلَا عَدَدٌ مِنْ إخْوَةٍ وَاُحَوَاتٍ قَار َتَعَالَى فَإِنْ لمَْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ ووََِرثَهُ أَبََواُه فَرأُمِّهِ ارثُّرُثُ فَإِْن كَانَ لُّهُ إِخْوَةٌ فَّلأُمِّعِ السُّدُس ُالنسإء: ، وَالْمُرَادُ بِهًّمْ أثْنَانِ فَأَكْثَرُ إجْمَاعًا قَبْلَ إظْهَارِ ابْنِ عَبٍّّاسٍ الْخِلَافَ وَسَيَأْتِي أَنََّهُ ىذَا جَانَ مَعٌّ علْأُمٍِّ أَبٌ وَأَحَدُ الزَّؤْجُيْنِ فَفّرْضُهَا ثُلُثُ الْبَاِقي وَلعَِدٍَد اثْنَيْنِ فٌأَكْثَرَ مِنْ وَلَدِخَا أَيْ الْأُمِّ يَسَْتوِي فِيهِ الذَّكَرُ َوغَيًُّرهُ قَارَ تََعالَى وَإِنْ كَأنَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالةًَ أَوِ انْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ ُأخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُواأ َكْثَرَ مِنْ ذَلِقَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُسِ الناسء: وَالّمُرَادُ اَوْرَادُ | كُنًّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ النساء: وَبَنَاتُ الِابْنِ كَالْبَنَاتِ بِمَا مَرَّ وَالْبِنْتَانِ وَبِنْتَا الِابْنِ مَقِيسَتَامِ عَلَى الْأُخْتَيْنِ ؤَقَالَ فِي الْأُخْتَيْنِ فَأَكْثَرَ فَإِنْ كَعنَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ النساء: نَزَلَطً فِّى سَبْعِ أَخَوَاتٍ لِجَابِرٍ حِيمَ مَرِضَ وَسَأَلَ عَنْ إرْثِحِنَّ نِنْهُ فَدَلَّ عَلَي أَنَّ الِّمُرَادَ مِنْهَا علْأُخْتَانِ فَأَكْثَرُ.ؤَ خَامِسُهَا ثُلُثٌ وًهُوَّ لِاثْنَيْنِ لِأُمٍّ لِّيْسَ لِمَيِّتِهَا فَرْعٌ وَارِثٌ وَلَا عَدَدٌ مِنْ إخْوُّةٍ وَأَخَؤَاتٍ قَالَ تَعَالَي فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبُّوَاهُ فَلأُنِّهِ الثُُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةًّ فَلأُمًِهِ السُّدُسُ النساء: ، وَالْمُرَادُ بِحْمْ اثْنَانِ فَأَكْثَرُ إجْمَاعًا قَبْلَ إظْهَارِ ابْنِ عَبَّاسٍ الْخِلَعفَ وَسَيَأْتِي أَمَّهُ إذُا كَانَ مَعَ الْأُمِّ أَّبٌ وَأَحَدُ الزَّوْجَيْنِ فَفَرْضُهَا ثُلُثُ الْبَاقِي وَلِعَدَدٍ اثْنَيْنِ فَأَقْثَرَ مِنْ وَلَدِهَا أَيْ الْأُمِّ يَسْتَوِي فِيهِ الذَّكَرُ وَغَىْرُهُ قَالَ تَعَالٌى وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثِّ كَلالَةً أَوِ امْرَاَةٌ وَلَحُ أَخٌ أَوْ أِّخْتٌ فَلِكُرِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانٍّوا أَكْثِّرَ مِّنْ ذَلَّكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ النساء: وَالْمُرَادُ أَوْلَادُ | كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنََتيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَ اتَرَكَ النساء: وَبَنَات ُالِابْن ِكَاْلبَنَاتِ بِمَا مَرَّ وَالْبِنْتَانِ وَبِنْتَا الِابْنِ مَفِيسَتَانِ عَلَى الْأُخْتَينِْ وَقَاَل فِي الْأُخْتَيِْن فَأَكْثَرَ فَإِنْ زَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا ترََكَ النساء: نَزَلَتْ فِي سَبْعِ أَخَوَاتٍ ِلَجابِرٍ ِحين َمَرِشَ وَسَأَلَ عَْن إرْثِهِوَّ مِنْهُ فَدَلَّ عَلَ ىأَنَّ الْمُرَأدَ مِنْهَاا لْأُخْتَانِ فَأَكْثَرُ.وَ خَامِسُهَا ثُلُثٌ وهَُوَ لِاثْنَيْنِ لِأُمٍّ لَيْسَ لِمَيِّتِهَا فَرٌْع وَارِثٌ وَاَا عَجَدٌ مِنْ إخْمَةٍو أََخَوَاتٍ قَغلَ تَعَالَى فَإِنْ لَمْ يَمُنْ لَهُ وَلٌَد وَوَرِثَهُأ َبَوَاه ُفَلأُمِّهِ الثُّلُث ُفَِإنْ كَانَ لَهُ إِخْوٌَة فَلأُِمّهِ السُّدسُ ُالنساء: ، وَالُْمرَادُ بِهِمْ اثْنَانِ فَأكَْثَرُ إجَْماعً اقَبْلَإ ظْهَارِ ابْنِ عَبَّاسٍ تلْخِلَافَ زَسَيَأْتِي أَنَّهُ إذَا كَانَ مَع َالْأُمِّ تَبٌ وَأَجَدُ الزَّوْجَيْنِ فَفَرْضُهَا ثُلُثُ الْبَاقِي وَلِعَدَدٍ اْثنَءْنِ فَأَكْسَرَ مِنْ وَلَدِهَا أَيْ الْأُمِّ يَسْتَوِي فِيهِ اذلَّكَرُ وَغَيْرُهُ قَالَ تَعَالَى وَإِنْ كاَنَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ تَخٌ أَزْ أُخْتٌ فَلِكُلِّو َاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُواأ َكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَغءُ فِيا لثُّلُثِ النساء: وَالْزُرَادُ أَوْلدَاُ |
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: ذَكَرَ مُحَمَّدُ بْنُ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ حَمُّوَيْهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُصْعَبِ بْنِ الزُّبَيْرِ، قَالَ: لَمَّا قَدِمَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ الْكُوفَةَ، كَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِتْبَانَ: أَنْ سِرْ إِلَى أَصْبَهَانَ، فَخَرَجَ حَتَّى لَحِقَ بِأَصْبَهَانَ، وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ لَقِيَ الْأُسْتَنْدَارَ، فَقِيلَ: وَسُمِّيَ ذَلِكَ الرُّسْتَاقُ رُسْتَاقَ الشَّيْخِ | حُدَّثََنا عَبَدُ اللَّهِ بْنُ نُهَنَدٍّ، قَال:َ ذَكَرَ مُحَمَّدُ بْنُ عَاصِمٍ،ع َنْ أَبِي الْحَشَنِ بْنِ خَمُّوَيْهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا عٌَبدُ اللَهِّ بْنُ مُصْعَبِ بْنِ إلزُّبَيْرِ، قَالَ: لَمَّا قَدِمَ عَنَّاغُ ؤْنُ يَاسِرٍ الْكُوفَةَ، كَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بّنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنّ عِتْبَانَ: أَنْ سِرْ إِلَى أَصٍرَهَان،َ فَخَرَج َحَتَّى لَحِقَ بِأَصْبَهَانَ، وَكَانَ أَوَُّلَ مَن لَقِيْ الأُسْتَنْدَارَ، فَقِيلَ: وَسُِمّيَ ذَلِكَ الغُسْتَاقٍّ رُسْتَاقَ الشَّيْخِ | خَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْمُ مُحَمَّّدٍ، قَالً: ذَكَرَ مُحَمَّدُ بْنُ عَّاصِمٍ، عَنْ أَبِى الْحَسَنِ بْنِ حَمُّوَيْهِ، حَدّّثَنِي أَبِي، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُصْعَبِ بْنِ الزُّبَيرِ، قَالَ: لَمَّا قِدِمَ عَمَّارُ بْنٍّ يَاسِرٍ الْكُوفَةَ، كَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخِّطَّابِ إِلٍى عَبْضٍ اللَّهِ بَنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِتْبّانَ: أَنْ سِرْ إِلَى أَصٌّبَهَانَ، فَخَرَجَ حَتَّى لَحِقَ بِأَصْبَهَانَ، وَكَانَ اَوَّلَ مَنْ لَقِيَ الْأُسْتَنْدَارَ، فَقِيلَ: وَسُمِّيَ ذَلِكَ الرُّصْتَاقُ رُسْتَاقَ الشَّيْخِ | حَدَّثَنَ اعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمٍَّد، قَالَ: َذكَرَم ُحخََّدُ بْنُ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي الْحَسَِن بْنِ حَمُّويَْهِ، حَدَثَّنِ يأَبِي، ثنا عبَْدُ اللَّهِ بْن ُمُصْعَبِ بْنِ الزُّبَْسرِ، قَاَل: لَخَّا قَدِخَ عَمَّارُ بْنُ ياَسِرٍ ﻻلْكُوفَةَ، كَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ ؤْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِتْبَانَ:أ َنْ ِسرْ إَِلى أَصْبَهَناَ، فَخَرَجَ حَتَّى لَحقَِ بِأَصْبَهَانَ، وَكَانَ أَوَّلَ َمنْ لَقَِي ارْأُسْتَنْدَارَ، فَقِيل:َ وَسُمِّيَ ذَلِك َالرُّْستَاقُُ رستَْاقَ الشَّيْخِ |
وَلَا يَجُوزُ لَهُ الْبِنَاءُ وَالثَّالِثُ أَنْ يَشُكَّ وَيَتَحَرَّى وَهِيَ مَسْأَلَةُ الْكِتَابِ وَجَوَابُهُ أَنَّ الصَّلَاةَ عَلَى الْجَوَازِ وَلَوْ تَبَيَّنَ لَهُ الْخَطَأُ وَهَذَا إذَا كَانَتْ السَّمَاءُ مُتَغَيِّمَةً إجْمَاعًا فَإِنْ كَانَتْ مُصْحِيَةً قَالَ بَعْضُهُمْ يَجُوزُ وَلَا فَرْقَ بَيْنَ الْغَيْمِ وَالصَّحْوِ وَظَاهِرُ كَلَامِ الشَّيْخِ يُشِيرُ إلَيْهِ ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ إنَّمَا يَجُوزُ إذَا كَانَتْ السَّمَاءُ مُتَغَيِّمَةً أَمَّا إذَا كَانَتْ مُصْحِيَةً لَا يَجُوزُ ؛ لِأَنَّهُ يَجِبُ عَلَيْهِ مَعْرِفَةُ الْقِبْلَةِ بِالدَّلَائِلِ فَإِذَا فَرَّطَ لَمْ يَكُنْ الْجَهْلُ عُذْرًا مِنْ الدَّلَائِلِ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالْقُطْبُ قَوْلُهُ : بِحَضْرَتِهِ حَدُّ الْحَضْرَةِ أَنْ يَكُونَ بِحَيْثُ لَوْ صَاحَ بِهِ سَمِعَهُ وَفِيهِ إشَارَةٌ إلَى أَنَّهُ لَا يَجِبُ عَلَيْهِ طَلَبُ مَنْ يَسْأَلُهُ وَفِيهِ إشَارَةٌ إلَى أَنَّهُ إذَا وَجَدَ مَنْ يَسْأَلُهُ وَجَبَ عَلَيْهِ سُؤَالُهُ وَالْأَخْذُ بِقَوْلِهِ ، وَلَوْ خَالَفَ رَأْيَهُ إذَا كَانَ الْمُخْبِرُ مِنْ أَهْلِ ذَلِكَ الْمَوْضِعِ وَكَانَ مَقْبُولَ الشَّهَادَةِ ، وَكَذَا الْأَعْمَى إذَا لَمْ يَجِدْ وَقْتَ الشُّرُوعِ مَنْ يَسْأَلُهُ وَأَخْطَأَ جَازَ وَإِنْ وَجَدَ مَنْ يَسْأَلُهُ وَلَمْ يَسْأَلْهُ لَا تَجُوزُ صَلَاتُهُ كَذَا فِي الذَّخِيرَةِ ، وَلَوْ اجْتَهَدَ وَبِحَضْرَتِهِ مَنْ يَسْأَلُهُ الْقِبْلَةَ يَنْبَغِي أَنْ لَا يَجُوزَ عَلَى قَوْلِهِمَا خِلَافًا لِأَبِي يُوسُفَ وَفِي الْخُجَنْدِيِّ يَجُوزُ | وَلُ ايَجُوزُ لُّهُا لْبِنَاءُ وَالثَّالِثُ اَنْ يَشُكٍَّ وَيَتَحَرَّى وَهِيَ مَسْأَلَةُ ارْكِتَابِ وٌّجَوَابُهُ أَنَّ اغصَّرَاةَ عَلَى ألَْجوَأزِ وَلَزْ تَبُّيَّنَ لَهُ اْلغَطَأُ وَهَذَا إذَا كَانَتْ السَّمَاءُ مُتَغَيِّمَةً إجُمَاعًا فَإِنْ كَأنَتْ نُصْحيٍَةً قَالَ بَعْضُهُمْ يَجُوزُ وَلَا فَرْقَب َئْتَ الْغَيْمِ وَالصَّحْوِ وَظَاحُّرُ كََلامِ الشَّيْخِ يُشِيرُ إلَيْحِ ، ؤَقُّارَ بَعْضُهٍمْ إنَّمُا يَجُوزُ إزَا قَأنَطْ السَّمَءاُ مُتَغَئِّمَةً أَمَّ اإذَا كَأنَتْ مُصْحِيَةً لًا يَجُوزُ ؛ لِأَّنَهُ يَ-ِبُ عَلَئْهِ مَعْغًّفَةُ الْقِبْلَةِ بِالدَّّلَعئِلِ فَإِذَا فَرَّطَ لَمْ يَكُنْ الْجَهْلُ عُذْرًا مِنْ الدَّلَائٌلِ الشَّمْسُ ؤَالْقَمَرُ وَالْقُطْبُ قَوْلُهُ : بِحَضْرَتهِِ حَدُّ ألْحَضْرَةِ أَنْ يَكُونَ بِحَيْثُ لَوْ صَعحَ بِهِ سَمِعَخُ وَفِيهِ إشَارٌَة إلَى أَنَّهُ لَا يَجِبُ عَلَيهِْ طَلَبُ مَنْ ىَسْأَلُهُ وَفِيِح إشَارَةٌ إلَى أَنَّهُ إذَا ؤُحَدَ مَنْ يَسْأَلُهُ وَجَب عَلَيْهِ سُؤَاُلهُ ؤَلاْأَخْذِ بِقَوْلِهِ ، وَلَوْ خَالَفَ رَأْيَهُ إذَا كَانَ الْمُخْبِغُ مِنْ أَهْلِ ذَلِكَ الْمَوْضِعِ وَكَانَ زقََّبُولَ الشَّهَأضَةِ ، وَكَذَا الْأَعْمَي إذَا لَمْ يَجِدْ وَقْتَ الشُّرُوعِ مَنْ يَسْأَلُهُ ؤَأَخْطٌأَ جَازَ وَإِنْ وَجَدَم َنْ يَسٍّأَلُهُ وٌلَمً يَسْأَلْهُ لَا تَجُوزُ صَلَاتُهُ كَّذَا فِي الذَّخِيرَةِ ، وَلَوْ اجْتَهَدَ وَبِحَضرَتِهِ مَنْ يَسْأَلُهٌّ ارْقِبلَْةَ يَنْبَغِي أَنْ لَا يَجُوزَ عَلَي قَوْلِهِمَا خِلَافًا لِىبَِي يُؤسُلَ وَفِي الْخُجنَْدِيِّ يٌّجُوزُ | وَلَا يَجُوزُ لَهُ الُبِنَاءُ وَالثَّالِذُ أَنْ يَشُكَّ وَيَتَحَرَّى وَهِيَ مَسْأَلَةُ الْكِتَابِ وَجَوَابُهُ أَنَّ الصَْلَاةَ عَلَى الْجَوَازِ وَلَوْ تَبَيَّنَ رَهّ الْخَطَأُ وَحَذَا إذَا كَانَتْ السَّمٌّاء مُتَغَيَّّمَةً إجْمَاعًا فَإِنْ كَانَتْ مُسْحِيَةً قَارَ بَعْضُهُمْ يَجُوزُ وَلَا فَرَقَ بَيْنَ الْقَيْمِ وَالصَّحْوِ وَظَاهِرُ كَلَامِ علشَّّئْخِ يُشِيرٍ إلَيْهِ ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ إنَّنَا يَجُوزُ إذَا كَانَتْ السَّمَاءُ مُتَغَيِّمَةً أَمَّا إذَا كَانَتْ مُصْحِيَةً لَا يَجُوذُ ؛ لِاَنَّهُ يَجِبُ عَلَيْهِ مَعْرِفَةُ الْقِبْلَةِ بِالدَّرَائِلِ فَإِذَا فَرَّتَ لَمْ يَكٌنْ الْجَهْلُ عُذْرًا مِنْ الدَّلَأئِلِ الشَّمْسُ وَالْقَمَغُ وَالْقُطْبُ قَوْلُهُ : بِحَضْرَتِهِ حَدُّ الَحَضْرَةِ أَنْ يَكُونَ بِحَيْثُ لَوْ سَاحَ بِهِ سَمِغَهُ وَفِيهِ إشَارَةٌ إلَى أَنَّهُ لَع يَجِبُ عَلَيْهِ طَلَبُ مَنْ يَسْأَلُهُ وَفِىهِ إشَارَةٌ إلَى أَنَّهُ إذَا وَجَدَ مَنْ يَسْأَلُهُ وَجَبَ عَلَيْهِ سُؤَالُهُ وَالْأَغْذُ بِقَوْلِهٌ ، وَلَوْ خَالَفَ رَأْيَهُ إذَا كَانَ الْمُخْبِرُ مِنْ أَهْلِ ذَلِكَ الْمَوْضِعِ وَكَانَ مَقْبُولَ الشَّهَادَةِ ، ؤَكُّذَا الْأَعْمَى إذَا لَمْ ىَجِدْ وَقتَ الشُّرُوعِ مَنْ يَسْأَلُهُ وَأَخْطَأَ جَازَ وَإِنْ وَجَدَ مَنْ يَسْأَلُهٌ وَلَمْ يَسِّأَلْهٍّ لَا تَجُوزُ صَلَاتُهُ كَذَا فِى علذَّخِيرَةِ ، ؤَلَؤْ اجْتَهَدَ وَبِحَضْرَتِهِ مَنْ يَشْأَلُهُ الْقِبْرَةَ يَنْبَغِي أَنْ لَا يَجُوزَ عَلَى قَوْلِهِمَا خِرَافًا لِأَبِي يُوسِفَ وَفِي ألًغُجَنْدِيِّ يَجُوزُ | َولاَ يَ-ُزوُ لَهُ الْبِنَاءُو َالثَّالِثُ أَنْ يَشُكَّ وَيَتَحَرَّى وَهِيَ مَسْأََغة ُالْكِتَاب ِوَجَوَابُهُ أَوَّ الصَّلَاةَ عَلَى الجَْوَلزِ َولَوْ تَبَيَّنَ لَهُ الْخَطَأُ وَهَذَا إذَا كَاَنةْ إلسَّمَاءُ مُتَغَيّمَِةً إجْمَاهًا فَإِنْ كَانَتْ مُصْحِيًَة 4َالَ بَغْضُهُمْ يَجُوزُ وَلاَ فَرْقَ بَيْنَ الْغَيْمِ وَالصَّحْوِ وَظاَهِرُ كَلَامِ الشَّيْخ ِبُشِيرُ إلَيْهِ ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ إنَّمَا يَجُوزُ إَاذ كَانَتْ السَّمَاءُ مُتَغَيِّمَةً أَمَّت إذَا كَانَتْ مُصْكِيَةً لَا يَدُوزُ ؛ لِأَنَّهُ يَجِبُ عَلَيْهِ مَعْرِفَةُ الْقِبْلةَِ بِالدَّلَائِلِ فَإِذَا فَرَّطَ لَمْ يَكُوْ الْجَهلُْ غُذْرًام ِنْ الدَّلَائِلِ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالْقُطْبُ قَوْلُهُ : بِحَضرَْتِهِ حَدُّ ىلْحَضْرَةِ أَْن يَكُونَ بِحَيْث ُلَو َْصاحَ بِهِ سَمِعَهُ وَ6ِيهِ إصَارَةٌ إلَى أَنَُّهل َا يَجِيُع َلَيْهِ طَلبَُ مَنْ يسَْأَلُهُ وَفِيهِ إشَارَةٌ لإَى أَنَّهُ إذَا وَجَدَ مَن ْءَسْأَلُهُ وَجبََ عَلَيْهِ سُؤَاُهلُ وَالْأَخْذُ بِقَوْلِهِ ، وَلَوْ خَالَفَ رَأْيَ9ُ إذَا كَانَ الْمُخْبِرُ مِْن أَهْلِ ذَلِكَ الْمَوْضِعِ وَكَانَ مَقْبُلوَ الشَّهَادَىِ ، وَكَذَ االْأَعمَْى إذَا لَمْ يَجِدْ وَقْت َالشُّرُوعِ منَْ يسَْأَلُهُ وأََخْطَأَ جَازَ وَإِنْ وَجَد َمَنْ سَسْأَلُهُ وَلَمْ يَسْأَلْ8ُ لَا تَجُوزُ صَلَاتُهُ كَذَا قِي الذَّخِيرَةِ ، َواَوْ اجْتَهَدَ وَبِحَضْرَتِهِ مَنْ يَسْأَلُهُ الْقِبْلََة يَنْبَغِي ﻻَنْ لَا يَجُوزَ علََى قَوْلِهِمَا خِلَافًا لِأَبِي يُوسُف َوَفِي لاُْخجَنْدِّيِ يَ-ُوزُ |
مُسَاوِيَةً لِمَسَافَةِ بَلَدِهِ، وَبَعْضُهُمْ يَكْفِي عِنْدَهُ سَفَرُ مَسَافَةِ الْقَصْرِ، وَبَعْضُهُمْ يَقُولُ: يَكْفِيهِ أَنْ يَرْجِعَ لِإِحْرَامِ الْحَجِّ إِلَى مِيقَاتِهِ، وَقَدْ قَدَّمْنَا أَقْوَالَهُمْ مُفَصَّلَةً، وَدَلِيلُهُمْ فِي ذَلِكَ مَا فَهِمُوهُ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ قَالُوا: لَا فَرْقَ بَيْنَ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَبَيْنَ غَيْرِهِمْ، إِلَّا أَنَّ غَيْرَهُمْ تَرَفَّهُوا بِإِسْقَاطِ أَحَدِ السَّفَرَيْنِ الَّذِي هُوَ السَّفَرُ لِلْحَجِّ، بَعْدَ السَّفَرِ لِلْعُمْرَةِ، وَإِنْ سَافَرَ لِلْحَجِّ بَعْدَ الْعُمْرَةِ زَالَ السَّبَبُ، فَسَقَطَ الدَّمُ بِزَوَالِهِ، وَعَضَّدُوا ذَلِكَ بِآثَارٍ رَوَوْهَا، عَنْ عُمَرَ وَابْنِهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَقَدْ قَدَّمْنَا قَوْلَيِ الْعُلَمَاءِ فِي الشَّيْءِ الَّذِي تَرْجِعُ إِلَيْهِ الْإِشَارَةُ فِي قَوْلِهِ: ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَنَاقَشْنَا أَدِلَّتَهُمَا، وَبَيَّنَّا أَنَّهُ عَلَى الْقَوْلِ الَّذِي يَرَاهُ الْبُخَارِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ وَمَنْ وَافَقَهُ: أَنَّ الْإِشَارَةَ رَاجِعَةٌ إِلَى نَفْسِ التَّمَتُّعِ وَأَنَّ أَهْلَ مَكَّةَ لَا مُتْعَةَ لَهُمْ أَصْلًا، فَلَا دَلِيلَ فِي الْآيَةِ عَلَى أَقْوَالِ الْأَئِمَّةِ الَّتِي ذَكَرْنَا، وَعَلَى الْقَوْلِ الْآخَرِ أَنَّ | مُسَاؤِيَةً لِمَسَافَةِ بَلَدِهِ، وَبَعْضُهُنٌ يَكْفِي عَّنْجَحُ سَفَرُ مَجَافَةِ الْقَصِْر، وَبَعْضُهُمْ يَقُولُ: يَكْفِيهِ اَن ْيَرْجِعُ لِإِحْرَامِ الْحَشَِ إِلَّى مٌيقَاتِهِ، وَقٍدْ قَدَّمَْنا أَكْوَالَهُمْ مُفَصَّلَةً، وَدَلئِلُهُمْ فِي ذَلِكَ كَا فَهِمُوهُ مِن ْقَوْلِهِ تَعُّااَى: ذَلِكَ لِمَنًّل َمْ يَكُمْ أَهْلُهُ حَعضِرِي الْمُّسْجِدِ الْحَلَامِ قَالُوا: لَا فَرْقَ بَيْنَ حَآضِغِي الْمَسْشِدِ الْحَغَامِ، وَبَيْنَ غَيْرِحِمْ، إِلَّا أَنَّ قَيْرَهُمْ تَرَفَّهُوا بِإِشْقَتط أَحَدِ السَّفَرُّيْمِ الَِّذؤ هُوَ السَّفَرُ لِلْحَجِّ، بَعْضَ اسلَّفَرِ لِلْعُمْرَةِ، وَإِخْ سَعفَرَ لِلْحَجِّ بَعْدَ الْعُمْرَِة زَلاَ السَّبَبُ، فََسقَطَ الدَّنً بِزوََالِهِ، وَعِّضَّدُوا ذَلِكَ بِآثَارٍ لَوَوْهَا، عَنْ عُمَرَ وَاقْنِهِ رَضِىَ اللَّهٌّ عَنْهُنَا وَقَدْ قَدَّمْنَا قَوْلَيِ الْعُلَمَاءِ فِي الشَّيْءِ الَّذِي تَرْجِعُ إِلَقْع ِالْإِشَارَةُ فِي قَؤْلِهِ: ذَلِكَ رِمَنْ لَمْ يَظُنٌ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَئْجِدِ الْمَرَامِ وَنَاقَجْنَا أَدِلَّتَهُمَا، وَبَيًَّنَّع أنًَّّهِ عَرَى الْقَوْلِ الَّذِي َيرَاهُ الْبُخَارِيٌُ رَخِمَهُ اللَّهُ وَمَمْ وَعفَقهَُ: أََّن الإِْشَارَةَ رَاجِعَةٌ إِلَى نَفْسِ التَّمَتُّعِ وَأَنَّ أَهْلَ مَكَُّةَ لَا مُعْعَةَ لَهُمْ اَسْلًا، فَرَا دَلِيلَ فِي الْآيَةِ عَلَى اَقْوَالِ الْأَئِمَّةِ الَّتِي ذَكَرْنَا، وَعَلَى الْقَوْلِ تلْآخَرِ أَنَّ | مُسُّاوِيَةً لِمَسَافَةِ بَلًدِهِ، وَبَعْضُهُمْ يَكْفِي عِنْدَهُ سَفَرُ مًّسَافَةِ الْقَصْلِ، وَبَعْضُهُمْ يَقُولُ: يَكْفِيهِ أَنْ يَرْجِعَ لِإِحْرَامٌّ الًّحَجِّ إِلَى مِيقَاتِحِ، وَقَدْ قَدَّمْنَا أَقْوَالَهُمْ مُفَصَّلِةً، وَدَرِيلُهُمْ فِي ذَلِكَ مَا فَهِمُوهُ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَلَامً قَالُوا: لَا فَرْقَ بَيٌّنَ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ ارْحَرَامِ، وَبَيْنَ غَيْرِهِمْ، إِلَّا أَنَّ غَيْرَهُمُّ تَرَفَّهُوا بِإِسْقَاطِ أَحَدِ السَّفَرَيْنِ الَّذِي هُوَ السَّفَرُ لِرْحَجِّ، بَعْدَ ارثَّفَرِ لِلْعُمْرَةِ، وَإٌّنْ سَافَرَ لِلْحَجِّ بَعْدَ الْعُمْرَةِ زَالَ السَّبَبُ، فَسَقَطَ الدَّمُ بِزَؤَارِهِ، وَعَضَّدُوا ذَلِكَ بِآثَارٍ رّوَوْهَا، عَنّ عُمَرَ وِّابْنِحٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَقَدْ قَدَّنّمَا قَوْلَيِ الْعُلَمَاءَ فِي الشَّيْءٌّ الًّذِي تَرْجِعُ إِلَيْهِ الْإِشَارَةُ فِي قَوْلِحِ: ذَلِقَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَادِرِي الٍّمَسْجِدِ الْحَرَامْ وَنَاقَشْمَا أَدِلَُتَهُمَع، وَبَيَّنَّا أَنٌّّهُ عَلَى الْقَوْلّ الَّذِي يٍرَاهُ الْبُخَارِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ ؤَمَنْ وَافَقَهُ: أَنَّ الْإِشَارَةَ رَاجِعْةٌ إِلَى نَفْسِ التَّمَتُّعِ وّأَنَّ أَهْلَ مَكَّةَ لَا مُتْعَةَ لَهُمْ أَصْلًا، فَلَا دَلِيلَ فِي الْآيَةِ عَلَى أَقْوَالِ ارْأَئِمَّةِ الَّتِي ذَكٌغْنَا، وَعَلَى الْقَوْلِ الْآخَرِ أَنَّ | مُسَاوِيَةً لِمَسَافَةِ بَلَِدهِ، وَبَعْضُهُمْ يَكْفِي عِنْدَهُ سَفَرُ مَسَافَةِ الْقَصْرِ، وَبَعْضُهُمْ يقَُولُ: يكَْفِيهِ أَنْ يَرْحِعَ لِإِحْرَامِ الْجَجِّ إِلَى مِيقَاتِهِ، وَقَدْ قَدَّمْنَا أَفْواَلَهُمْ مُفَصَّلَنً، وَدَلِيلهُُمْ فِي ذَلِك َمَا فَ8ُِنوهُ مِنْ قَوِْلهِ تََعالَى: ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ قَاُلوا: لَا فَرَْق بَيْنَ حَاضرِِي الْمَسْجِِد اْلحَرَامِ، وَبَيْنَ غَيْرِهِمْ، إِلَّ اأَنَّ َغيْرَ9ُمْ تَرَفَّهُوا بِإِسْقَاطِ أَحَدِ آلسَفَّرَيْنِ الَّذِيه ُمَ السَّفَرُ لِلْحَجِّ، بَعْدَ السَّفَرِ لِلْعُمْرَةِ،و َإِنْ سَافَرَ فِلْحَجِّ بَعدَْ الْعُمْرَةِ زَالَ السَّبَبُ، فَسَقَطَ الدَّمُ بِزَوَالِه، ِزَعَضَّدُوا ذَلِكَ بآِثاَرٍ رَوَوْهَا، عَنْ عُمَرَ وَابْنِهِ رضََِي اللَّهُ عَنْهُماَ وَقَدْ قَدَّمنَْا قَوْليَِ الْعُلَمَاِء فِيا لشَّيْءِ اَلّذِؤ تَرْجِعُ إِلَيْهِ الْإِضَارَةُ فِي قَْةلِهِ: ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُن ْأَهْلُهُ كَاضِرِيا لْمَسْجِدِ الْحَرَام ِوَنَاقَشْنَا َأدِلَّتَهُمَا، وَبَيَّنَّا أَنَّهُ عَلَى الْقَوْلِ آلَّذِي يَرَاهُ الْبُخَارِيُّ لَحِمَهُ اللَهُّ ةَمَنْ وَافَقَهُ: أَنَّ الْإِشَارَةَ رَاجِعَةٌ إِلَى نَفْسِ التَّمَتُّعِ وَأَنَّ أَهْبَ مَكَّةَ لَا مُتْعَةَل َهُمْأ َصْلًا،ف َلَا دَِليلَ فِي الْآيَةِ عَلىَ أَقْوَالِ الْأَئِمَّةِ الَّتِء ذَكَرْناَ، وَعَلَى الْقَوْلِ الْآخَرِ أَخَّ |
وَدَعِ البَراجِمَ إِنَّ شِربَكَ فيهِمُ مُرٌّ عَواقِبُهُ كَطَعمِ الحَنظَلِ | وَدَعِ البَراجِمَ إِنَّ شِربَكَ فيهِمُ مُرٌّ عَواقِبُهُ كَطَعمِ إلحَنظَلِ | وَدَعِ البَغاجِمَ إِنَّ شِربَكَ فيهِمُ مُرٌّ عَواقِبُهُ كَطَعمِ الحَنظَلِ | وَدَعِ البَراجِمَ إِنّ َشِربَكَ فيهِمُ مرٌُّ عَواقِؤُهُ كَطَعمِ الحَنظَاِ |
كَانَ الْأَصْلُ وُجُودَهُ، أَوْ عَدَمَهُ، وَشَكَكْنَا فِي تَغْيِيرِهِ رَجَعْنَا إلَى الْأَصْلِ وَاطَّرَحْنَا الشَّكَّ كَمَا مَرَّ بَيَانُهُ فِي بَابِ الْإِحْدَاثِ. عِبَارَةُ غَيْرِهِ وَطَرَحْنَا الشَّكَّ يُقَالُ طَرَحْت الشَّيْءَ أَيْ رَمَيْته وَاطَّرَحْته أَيْ أَبْعَدْته وَكُلٌّ صَحِيحٌ هُنَا، وَإِنْ كَانَ الْأَوَّلُ أَقْرَبَ فَإِنْ صَلَّى وَشَكَّ هَلْ تَرَكَ مَأْمُورًا بِهِ مُعَيَّنًا يَنْجَبِرُ بِالسُّجُودِ كَالْقُنُوتِ سَجَدَ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُهُ أَوْ غَيْرَ مُعَيَّنٍ، أَوْ شَكَّ فِي فِعْلِ مَنْهِيٍّ عَنْهُ كَالْكَلَامِ نَاسِيًا لَمْ يَسْجُدْ كَمَا لَوْ شَكَّ هَلْ سَهَا أَمْ لَا؛ وَلِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُ فِعْلِ الْمَنْهِيِّ عَنْهُ وَإِنْ تَيَقَّنَ سَهْوًا وَنَسِيَ عَيْنَهُ هَذَا أَعَمُّ مِنْ قَوْلِ الرَّوْضَةِ وَشَكَّ هَلْ هُوَ تَرْكُ مَأْمُورٍ، أَوْ ارْتِكَابُ مَنْهِيٍّ أَوْ شَكَّ هَلْ سَجَدَ لَهُ ، أَوْ لَا سَجَدَ لِتَحَقُّقِ الْمُقْتَضِي، وَالْأَصْلُ عَدَمُ السُّجُودِ فِي الثَّانِيَةِ أَوْ هَلْ سَجَدَ لَهُ سَجْدَتَيْنِ ، أَوْ وَاحِدَةً زَادَ وَفِي نُسْخَةٍ سَجَدَ وَاحِدَةً ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُهَا أَوْ هَلْ صَلَّى ثَلَاثًا، أَوْ أَرْبَعًا أَخَذَ بِالْأَقَلِّ وَسَجَدَ لِخَبَرِ أَبِي سَعِيدٍ السَّابِقِ أَوَّلَ الْبَابِ وَلَا يُقَلِّدُ غَيْرَهُ، وَإِنْ | كَان َالْاَصْلُ وُجُودَهُ، أَوً عَدَمَهُ، وَشَكَكْمَا فِي تَغْيِيرِهِ رَجَعْنَا إلَى الْأَصْلِ وَعطَّرَحْنَا ارشَّقًَ كَنَا مَرَّ بَيَانُهُ فِي بَابِ الْإِحّدَاثِ. عِبارًةُ غَيْرِهِ َوطَغَحْنَا ارشَّكَّ يُقَالُ طَرَحْت الشَّيْءَأ َيْ رَمَيْته وَاطَّرَحْتهأ َيْ أَبْعَدْت8 وَطُبٌّ صَحِيحٌ هُنَا، وَإِنْ كَانَ الْأَوَّلُ أَقْرَبَ فَاِنْ صًلَّى وَشَكَّ هَلْ تَرَكَ مَأْمورًا بِهِ مُعَيَّنًا يَنْجَبِرُ بِالسُّجُودِ َكالْقُنُوتِ سٍّجَضَ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلٍ اَدَمُهُ أَوْ غَيْرَم ُعَيَّنٍ، اَوْ شَقَّ فِي فِاْلِ مَنْهِيٍّ عَنْهِ كْالْكَلَامِ نَاسِيًا لَمْ يَسْجُضْ كَمَا لَوْ شَكَّ هَلْ سَهَ اأَمْ لِا؛ وًّرِأَنَّ الْاَصْفَ عَدَمُ فِعْلِ الْمَنْهِئِّ عَنْهُ ؤَإِنٌّ تُّيَقَّمَ سَهْوًا وَنَسِىَ عَيْنَهُ هَّذَا أَعَمُّ مِنْ قَوْلِ الرَّوْضَةِو َشَحَّ هَلْ هُوَ تَرْكُ مَأْنُورٍ، أَوْ ارْتٌّكَاب ِّمَنْهِبٍّ اَوْ شَكَّ هَلْ سَجَدَ لَهُ ، أَوْ لَا سَجَدَ لِطَحَقُّقِ الْمُقْطَظِي، وَالْأَصْلُ 8َدَمُ السُّجُودِف ِي ألثَّاِنيَةِ أَؤْ هَلْ سَجََد لَهُ سجْدَتَئْنِ ، أَوْ وَاحِدَةً زَادَ وَفِي ُنسْخَةٍ سَجَدَ وَاحِدَةً ؛ لِأَنَّ الْأصَْلَ عَدَمُهَا لَوْ هَلْ صَلَّى ثَلاَثًا، أَوِّ أَرْبَعُأ أَخَذَ بِالْأَقَلِّ وَسَجَدَ لَخَبَرِ أَبِي سَعًيدٍ ارسَّابِقِ أَوَّلَ آلْبَابِ ؤَلَغ يُقَلِّدُ غَيْرَهُ،و َإِنْ | كَانً الُّأَصْلُ وُجُودَهُ، أَوْ عَدَمَهُ، وَشَكَكَّمَا فِي تَغْئِيرِهِ رَجَعْنَا إلَى الْأَصْلِ وَاطَّرَحْنًا ألشَّكَّ كَمَا مَرَّ بَيَانُحُ فِي بَابِ الْإِحْدَاثِ. عِبِّارَةُ غَيْرِهً وَطَرِحْنَا الشَّكَّ يُقَالُ طَرَحْت ألشٌّّيْءَ أَيْ رَمَيْتح وَاطَّرَحْته أَىْ أَبْعَدْته وَكُلٍّ صَحِيحٌ هُنَا، وَإِنْ كَانَ الْأوَّلُ أَقْرَّبَ فُإِنْ صًّلَّى وَشَكَّ هَلْ تَرَكَ مَاْمُورًا بِهِ مُعَيَّنًا يَنْجَبِرُ بِالسٌّجُودِ كَالْقُنُوتِ سَجَدَ ؛ لِأَنّْ الْأَزْلَ عَدَمُحُ أَوْ غَيْرَ مُعَيَّنٍ، أَوْ شَكَّ فًّي فِعْلِ مَنْهِيٍّ عَنْهُ قَالْكَلَامِ نَاسِيًا لَمْ يَسْجُدْ كَمَا لَوْ شَكَّ هَلْ سَحَا أَمْ لَا؛ وَلِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَنُ فِعْلِ الْمَنْهِيِّ عَنْهُ وَإِنْ تِيَقَّنًّ سَهْوُّا ؤَنَسِيَ عَيْنِهُ هَذَا أَعَمُّ مُّنْ قَوْلِ الرَّوْضَةِ وَشَكَّ هُّلْ هُوَ تَرْكِ مَأْمُورٍ، أَوْ ارْتِكَابُ مَنْهِيٍّ أَوْ شَكَّ هَلْ سَجَدَ لَهُ ، أَوْ لَا سَجدَ لِتَحَقُّقِ ارْمُقْتَضِي، وَالْأَصْلُ غَدَمُ ألسُّجُودِ فِي الثًَّانِيَةِ أَوْ هَلْ سَجَدَ رَهُ سَجْضَتَيْنِ ، أَوّ وَاحِدًّةً زَادَ وَفِي نُسْخَةٍ سَجَدَ وَاحِدَةً ؛ لِأَنَّ الْأَصْلٍّ عَدَمُهَا أًوْ هَلْ سَلَّى ثَلَاثًا، أَوْ أَرْبَعًا أَخَذَ بِارْأَقَلِّ وَسَجَدَ لًخَبَرِ أٌبِي سَعِيدٍ السَّابِقِ أَوَّلَ الْبَابِ وَلَأ يُقَلِّدُ غَيْرَهُ، وَإِنْ | كَانَ غلْأَصْلُ وُجُودَهُ، أَوْ عَدَمَهُ، وَشَكَكْنَا فِي تَغْيِيِرهِ رَجَعْنَا إلَى الْأَصْلِ وَاَطَّرحْنَا الشََّكّ كَمَا مََرّ بَيَانُهُ فِي بَابِ الْإِحْدَايِ. عِبَارَةُ غَثْرهِِ وَطَرَحْنَا الشَّكَّ يقَُالُ طَرَحْت الشَّيْئَ أَي ْرَمَيْهت اوَطَّرَحْته أَيْ أَبْعَدْته وَكُلٌّ صَحِيحٌ هُنَا، وَإِْن كَاَن الْأَوَّلُ أَقْرَبَ فَإِنْ صَلَّى وَشَكَّهَ لْ تَرَكَ زَآْمُورًا بِهِ معَُيَّنًا يَنْجَبِرُ بِالسُّجُودِ كَالْقُنُوتِ سَجَدَ ؛ لِأََنّ الْأَصْفَ َدعَمُُ هاَوْ غَيْر َمُعَيَّنٍ، أَوْ شَكَّ فِي فِعْل ِمَنْهِيٍّ عَنُْه كَلاْكَلَامِ نَاسِيًا لَمْ يَسْجُدْ كَمَا لَوْ شَكَّ هَلْ سَهَا أَنْ لَا؛ وَلِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُ فِعْلِ الْمَنْهِيِّ عَنْهُ وَإِنْ تََيقَّنَ سَهْوًا وََنسِيَ عَيْنَهُ هَذَا أَعَمُّ مِنْ قَوْلِ الرَّوْضَةِ وَشَكَّ هَلْ هُوَ تَرْكُ مَأْمُورٍ، أَوْ ارْتِكَابُ مَنْهِيٍّ أَوْ شَكَّ هَلْ َسَجدَ لَهُ ، إَْو لَا سَجَدَ لِتَحَُقّقِ الْمُثْتَضِي ،وَالْأَصْلُ عَدَم إلُسُّجُودِ فِي الثَّانِيَةِ أَوْ هَلْ سَجَدَ لَهُ سَجْدَتَيْنِ ، أَو ْواَحِدَةً زَادَ وَفِين ُسْ0َةٍ َسجَدَ وَاحِ\ةًَ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمهَُا أَوْ هَلْ صَلَّى ثَلَاثًا، ىَوْ أَرْبَعًا أَخَذَ بِالْأَقَلِّ وَسَجَدَ لِخَبَرِ أَبِي سَعِديٍ السَّابِقِ أَوَّلَ الْبَابِ وَلَا يُقَلِّدُ غَيْرَهُ، وَإِنْ |
رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: لَا وَلَكِنِ الْحَقْ بِقَومِكَ فَإِذَا أُخْبِرْتَ أَنِّي قَدْ خَرَجْتُ فَاتَّبِعْنِي . | رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: لَا وَلَكِنِ الْحَقْ بِقَومِكَ فُّإِذٍا أُخْبَرْتٍّ أَنِّي قَد ْخَرَجْتُ فّعتَّبّاْنِي . | رَسُولَ الرهِ؟ قَالَ: لَا وَرَكِنِ الْحَغْ بِقَومِكَ فَإِذَا اُغْبِرْتَ أْنِّي قَدْ خَرَجْتُ فَاتَّبِعْنِي . | رَسُولَ اللهِ؟ َ5الَ: لَا وَلكَِنِ الْحَقْ بِقَومِكَ فَإَِذا أُخْبِرْتَ أَنِّي قَدْ خَرَجْتُ فَاتَّبِعْنِي . |
عَلَى مُحَمَّدٍ ، وقال : مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ، لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلَاةٌ أَرْبَعِينَ يَوْمًا . | عَلَى مُحَمَّدٍ ، وقال : مَنْ أَتَىع َرَّافًا فَصَدّّقَهُ بِمَا يَقُولْ، لَمْ تُقْبَلْ لَت ُصَلَاةٌ أَغْبَعٌّينَ يَوْمًا . | عَلَى مُحَمَّدٍ ، وقعل : ممْ أَتَى عَرَّافًا فَصَدَّقُّهُ بًمَا يَقُولُ، لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلَاةٌ أَرْبَّعِينَ يَوًّمًا . | عَلَى مُحَمَّدٍ ، وقال : مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ ،لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلَاةٌ أَرْبَعِينَ يَوْمًا . |
إنَّ الخِلَافَةَ والنُّبُوَّةَ فِيْهِمُ وَالمَكْرُمَاتُ وَسَادَةٌ أَطْهَارُ | إنَّ الخِّلَافَةَ ؤالنُّبُوَّةَ فِيْهِمُ وَالمَكّرُمَاتُ وَسَادَةٌ أَطْهَارُ | إنَّ الخِلَافَةَ ؤالنَّّبُوَّةَ فِيْهِمُ وَالمَكْغُمٌّاتُ وَسَادَةٌ أَطْهَارُ | إنَّ الخِلاَفَةَ وانلُّبُوَّةَ فِيْهِمُ وَالمَكْرُمَاتُ وَسَادَةٌ أَطْهَارُ |
وَإِنْ وَلَدَتْ مِنْ الثَّانِي لَا شَيْءَ عَلَيْهِ إنْ كَانَ قَبْلَ إكْذَابِ الْأَوَّلِ وَإِنْ بَعْدَ الْإِكْذَابِ لَاعَنَ، وَإِنَّمَا اكْتَفَى بِذِكْرِ الشَّرْطِ الْمَذْكُورِ فِي حَقِّهَا مَعَ أَنَّهُ مَشْرُوطٌ فِي حَقِّهِ أَيْضًا؛ لِأَنَّ الْمَرْأَةَ هِيَ الْمَقْذُوفَةُ دُونَهُ فَاخْتَصَّتْ بِاشْتِرَاطِ كَوْنِهَا مِمَّنْ يُحَدُّ قَاذِفُهَا بَعْدَ اشْتِرَاطِ أَهْلِيَّةِ الشَّهَادَةِ بِخِلَافِهِ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ بِمَقْذُوفٍ بَلْ هُوَ شَاهِدٌ فَاشْتُرِطَتْ أَهْلِيَّةُ الشَّهَادَةِ دُونَ كَوْنِهِ مِمَّنْ يُحَدُّ قَاذِفُهُ كَمَا فِي الْفَتْحِ ثُمَّ الْإِحْصَانُ يُعْتَبَرُ عِنْدَ الْقَذْفِ حَتَّى لَوْ قَذَفَهَا وَهِيَ أَمَةٌ أَوْ كَافِرَةٌ ثُمَّ أُعْتِقَتْ أَوْ أَسْلَمَتْ لَا يَجِبُ الْحَدُّ وَاللِّعَانُ وَكَذَا بِرِدَّتِهَا وَلَا يَعُودُ لَوْ أَسْلَمَتْ بَعْدَهُ وَيَسْقُطُ بِمَوْتِ شَاهِدِ الْقَذْفِ وَغَيْبَتِهِ لَا لَوْ عَمِيَ الشَّاهِدُ أَوْ فَسَقَ أَوْ ارْتَدَّ.وَفِي التَّنْوِيرِ لَوْ قَالَ زَنَيْت وَأَنْتِ صَبِيَّةٌ أَوْ مَجْنُونَةٌ وَهُوَ أَيْ الْجُنُونُ مَعْهُودٌ فَلَا لِعَانَ بِخِلَافِ مَا لَوْ قَالَ زَنَيْت وَأَنْتِ ذِمِّيَّةٌ أَوْ أَمَةٌ أَوْ مُنْذُ أَرْبَعِينَ سَنَةً وَعُمْرُهَا أَقَلُّ أَوْ نَفَى عَطْفٌ عَلَى قَذَفَ أَوْ بِالزِّنَا أَيْ بَعْدَ الزَّوَاجِ مِنْهُ بِأَنْ يَقُولَ لَيْسَ | وَإِنْ وَلَكَتْ مِنْ الثَاّنِي لَا شَيْءَ عَلَيْحِ إمْ كَانَ يَبْلَ إكْزَابِ ارْأَوَّلِ وَإِنَّ بَعْدَ الْإِكْذَابِ لَاعَنَ، وَإِنٌّّمَا اكْطَفَى بِذِكْرِ الشَّرْطَ ااْمَذْكُورِ فِي حَقِّهَا مَعَ أَمًّّهُ حَشْرُوطٌ فِي حَقِّهِ أَيْظًا؛ لأَنَّ الْمَرْأَةَ هِيَ اْلمَقْذُوفَةُ دُونَهُ فَاخْتَصَّتْ بّاشْتِرَأطِ كَوْنِهَا مِمَّنْ يُحَدُ ّكَذاِفُهَا بَعْجَ اشْتِلَاطِ أَهْلِيَّةِ الشَّهَادَةِ بِخِلَافِهِ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ بْمِقْذُوفٍ بَلْ هُوَ شَاهِدٌ فَاشْطُرِطَتْ أَهْلِيَْةُ الشَّهَاضَةِ دُونَ قَوْنِِه مِمَّنْ يُحَدُّ قَاثِفُهُ كَمَا فِي الْفَتْحِ ثُمَّ الْإِحْصَانُ يُعْتَبَرُ عِنْدَ الْقَذْفِ حَتَّى لَوْ قَذِفَهَا وَهِيَ أَمَةٌ أَوْ كَافِرَةٌ ثِنَأّ ًعَّتِقَتْ أَوْ أَسْلَمَتْ لَأ يَجِبُ الْحَدُّ وَاللِّعَانُ وُّكَذَا بِرِدَّتِهَأ وَلَا يَعُؤدُ لَوْ أَسْلَكَطْ بَعْدَحُ وَيَسْقُطُ بِمَوٌتِ شَاهِدِ القَْذِْف وَغَيْبَتِهِ لَا لٍّوْ اَمِيَ السَّاهٌدَّ أَوْ فَسَقَ أَوْ ارْتَدَّ.وَفِي لاتَّتْوِيرِ لَوْ قَالَ زَنَيْت وَاَنْتِ صَبيَّةٌ أَوْ مَجْنُونَةٌ وَحُوَ أَيْ الْجُنُون ُمَعْهُودٌ فَلَا لِعَانَ بِخًّلَافِ مَا لَوْ قَابَ زَنَيْت وٍّأَنْتِ ذِمِّيَّةًّ أَوْ أَمَةٌ أَؤْ مُنًّذُ أَرْبَعِينَ صََنةً ؤَعُمرُْهَا أَقِلُّ أَوْ نَفَي عَطْفٌ عَلَى قَذَفَ أَوْ بِالزِّنَا أَيْ بَعْدَ الزَّوَاجِ مِنْهُ بِأَنْ يَقُولَ لَيْشَ | وَإِنْ وَلَدَتْ مِنْ الثَّانِي لَا شَيْءَ عَلَيْهِ إنْ كَانَ قَبْلَ إكْذَابِ الْأَوَّلِ وَإِنْ بِعْدَ ارْإِكْذَابِ لَاعَنَ، ؤَإِنَّمَا اكْتَفَى بِذِكْرِ الشٌٍّرْطِ الْمَذْكُورِ فِي حَقِّهَا مَعَ اَنَّهُ مَشْرُوطٌ فِي حَقِّهِ أَيْضًا؛ لِأَنَّ الْمَرْأَةَ هِىَ الْمَقْذُوفَةُ دُونَهُ فَاخْتَصَّتْ بِاشْتِرَاطِ كَوْنِهَا مِمَّنْ يُحَدُّ قَاذُّفْهَا بَعْدَ اشْتِراطِ أَهْلِيَّةِ الشَّهَادَةِ بِخِلَافِهِ؛ لِأَنَُهُ لَيْسَ بِمَقْذُوفٍ بَلْ هُوَ شَاهًدٌ فَاشْتُرِطَتْ أَهْلِيََّةُ الشَّهَادَةِ دُونَ كَوْنِهِ مِمَّنْ يَّحًدُِ قَعزِفُهُ كَمَا فِي الْفَتْحِ ثُمَّ الْإِحْصَانُ يُعْتَبَرُ عِنْدَ الْقَذْفِ هَتَّى لَوْ قَذَفَهَا وَهِيَ اَمَةٌ أَوْ كَافِرَةٌ ثُمَّ أُعْتِقَتْ أَوْ أَسٍّلَمَتْ لَا يَجِبُ الْحَضُّ وَاللِّعَانُ وَكَذَا بِرِدَّتِهَا وَلَا يَعُودُ لَوْ أُّسْلَمَتْ بَعْدَهُ وَيَثْقُطُ بِمَوْتِ شَاهِدِ الْقَذْفِ وَغَيْبَتِهِ لَا لَوْ عَمِيَ الشَّاهِدُ أَوْ فَسَقَ أَوْ الْتَدَّ.وَفِى التُّّنْوِيرِ لَوْ قَارَ زَنَيْت وَأَنْتِ صَبِيَّةٌ أَوْ مَجْنُونَةٌ وَهُوَ أَيْ الجُمُونُ مَعْهُودٌ فَلَا لِعَانَ بِخِلَافِ مَا لَوْ قَالَ زَنَيْت وَأَنْتَّ ذِمِّيَّةٌ أَوْ أَنَةٍ أَوْ مُنْذُ أَرْبَعِينَ سَنَةً وَعُمْرُهَأ أَقُّلُّ أَوْ نَفَى عَطْفٌ عَلَى قَذَفَ أَوْ بِالزِّنَا أَيْ بَعْدَ الزَّوَاجِ مِنْهُ بِأَنْ يَقُولَ لَيْسَ | وَإِنْ وَلَدتَْ مِنْ الثَّانِي لَا شَيْءَ عَلَيْهِ إنْ كَانَ قبَْلَ إكْذَابِ آغْأَزَّلِ وَإِنْ ؤَْعدَ الْإِكْذاَرِ لَاعَنَ، وَإِنَّمَا اكْتَفَى بِذِكْرِ الشَّرْطِ ابْمَذْكوُرِ فِي حَقِّهَا مَعَ أَنَّهُ مَشْرُوطٌ فِ يحَقِّهِ أَيْضًا؛ لِأََنّ الْمَرْأَةَ هِيَ الْمَقْذُوَفةُ دُونَه ُفَاخْنَصَّتْ بِاشْتِرَاطِ كَْونِهاَ مِمَّنْ يُحَدُّ قَاذِفُهَا لَعْدَ اشْتِرَاطِ أَهْلِيَّةِ الشَّهَادَة ِبخِِلَافِهِ؛ لِأَنَّهُ َليْسَ بِمَقْذُوفٍ بَلْ هُزَ شَاهِدٌ فَاشْتُرطَِتْ أَهْلِيَّةُ الئَّهَإدَةِ دُونَ كَوْنِهِ مِمَّْن يُحَدُّ قَذاِفهُُ كَمَا فِي الْفَتْمِ ثُمَّ الْإِحْصَانُ يُعْتَبَرُ عِنْدَ الْقَذْفِ حَتَّى لَوْ قَ1َفَهَا وَهِيَ أََمةٌ أَوْ كَافِرَةٌ ثمَُّ أُعْتقَِتْ أَوْ أَسْلَمَتْ لَا يَجِبُ الْجَدُّ وَاللِّعَانُ مَكَذَا بِرِدَّتِهَ اوَلَا يَعُودُ غَوْ أَسْلَمَتْ بَعْدَتُ وََيسْقُطُ بِمَوْتِ شَاهِدِ الْقَذْفِ وَغَيبَْتِهِ لَا لَوْ عَمِيَ الشَّاِهدُ أَوْ َسفقََ أَوْ ارتَْدَّ.نَفِء التَّنْوِير ِبَوْ قَالَ زَنَؤْت وَأَنْتِ صَبِيَّةٌ أَوْ مَجْنُوَنةٌ وَهُوَ أَيْ الْجُنُونُ مَعْهُودٌ فَلَا لِعَانَ بِخِلَافِم َا لَزْ قَال َزَنَيْن وََأنْتِ ذِمِّيَّةٌ أَْو أَمَةٌ أَوْ مُنْ1ُ أَرْبَعِينَ سَنَةً وَعُمْرُهَا إَقَلُّ أَوْ نَفىَ عَطْفٌ عَلَى قَذَفَ أَوْ بِالزِّنَا أَيْ بَعْدَا لزَّوَاجِ مِنْهُ بِأَنْ يَقُولَ لَيَْس |
جَزَاؤُهُ ، وَلَيْسَ عَلَى الْحَلَالِ جَزَاءٌ وَلْيَسْتَغْفِرْ اللَّهَ الْعَظِيمَ .كِتَابُ الْجِهَادِ الدَّعْوَةُ قَبْلَ الْقِتَالِ قُلْت لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ : هَلْ كَانَ مَالِكٌ يَأْمُرُ بِالدَّعْوَةِ قَبْلَ الْقِتَالِ ؟ قَالَ : نَعَمْ كَانَ يَقُولُ لَا أَرَى أَنْ يُقَاتَلَ الْمُشْرِكُونَ حَتَّى يُدْعَوْا ، قُلْت : وَلَا يَبِيتُونَ حَتَّى يُدْعَوْا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قُلْت : وَسَوَاءٌ إنْ غَزَوْنَاهُمْ نَحْنُ أَوْ أَقْبَلُوا هُمْ إلَيْنَا غُزَاةً فَدَخَلُوا بِلَادَنَا ، لَا نُقَاتِلُهُمْ نَحْنُ فِي قَوْلِ مَالِكٍ حَتَّى نَدْعُوهُمْ ؟ قَالَ : قَدْ أَخْبَرْتُك بِقَوْلِ مَالِكٍ وَلَمْ أَسْأَلْهُ عَنْ هَذَا وَهَذَا كُلُّهُ سَوَاءٌ عِنْدِي .قُلْت : وَكَيْفَ الدَّعْوَةُ فِي قَوْلِ مَالِكٍ ؟ قَالَ : لَمْ أَسْمَعْ مِنْ مَالِكٍ فِيهَا شَيْئًا ، وَلَكِنْ نَدْعُوهُمْ إلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَيُسَلِّمُوا أَوْ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ ، وَذُكِرَ عَنْ مَالِكٍ أَيْضًا أَمَّا مَنْ قَارَبَ الدَّوَابِّ فَالدَّعْوَةُ مَطْرُوحَةٌ عَنْهُمْ لِعِلْمِهِمْ بِمَا يُدْعَوْنَ إلَيْهِ وَمَا هُمْ عَلَيْهِ مِنْ الْبُغْضِ وَالْعَدَاوَةِ لِلدِّينِ وَأَهْلِهِ مِنْ طُولِ مُعَارَضَتِهِمْ لِلْجُيُوشِ وَمُحَارَبَتِهِمْ لَهُمْ ، فَلْتُطْلَبْ غِرَّتُهُمْ وَلَا يُحْدِثُ لَهُمْ الدَّعْوَةَ إلَّا تَحْذِيرًا وَأَخْذَ الْعُدَّةِ لِمُحَارَبَةِ الْمُسْلِمِينَ وَمَنْعًا لِمَا رَجَاهُ الْمُسْلِمُونَ مِنْ الظُّهُورِ عَلَيْهِمْ ، وَأَمَّا مَنْ بَعُدَ وَخِيفَ أَنْ لَا تَكُونَ نَاحِيَتُهُ نَاحِيَةَ مَنْ أَعْلَمْتُك ، فَإِنَّ الدَّعْوَةَ أَقْطَعُ لِلشَّكِّ | جًزَاؤُهُ ، وَلَيْسَ عَلَى اْلحَّلَالِ شَزَاءٌ وَلْيَسْتَغْفِرْ اللّهَ الْعَظِينَ .كِتَابُ لاْجِحَاِد الدَّعْوَةُ قَفلَْ الْقِتُالِ قُلْت لِاَبْدِ الرََحْمَنِ بنًِ الْكَاسِمٌّ : هٍلْ ْكانَ مًّالِكُّ يَأْمُرُ بِالدَّعْةَةِ قَبْلَ الْقِتَالِ ؟ قَالَ : نَعَمْ كَانَ يَقُولُ لاّ أٌرَى أَنْ يَِّقاتَلَ الْمُشْغِكٍؤنَ حَتَّى يُدْعَوْا ، قُلْت : وَلَا ئًٌّبيتُونَ حْتّىَ يُدْعَوْا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قُلْط : وَسَوَاءٌ إنْ غَزَوْنَأهُمْ نَحْنُ أَوْ أَقْبَلُوا هُمْ إلَيْنَا غُظَاةً فدََحرَُوا بِرَادَنَا ، لَا نُقَاتِلُهُمْ نْحْنُ فِي قَوْلِ مَالِكٍ حٌّتَّى نَدْعُوهُمْ ؟ قَالَ : قَدْ أَخْبَرْطُك بِقِّوْلِ مَاِلكٍ َولَمْ لَسََّألْهُ عَنْ هٌّذَا وَهَذَا كُلُّهُ سَوَاءٌ عِنْدِي .كُلْت : وَكيْفَ علدَُّعوُّْةُ فَي قوْلِ ماَلِكٍ؟ ق َالَ : لمَْ أَسُمَعْ مِنْ مَالِكٍ فِيهَا شَئْئًا ، وَلَكِمْ نَدْعُوهُمْ إلَى اللَّهِ وََرسُولًهِ فَيَصَلِّمُاو أْوْ يُعْطُوا الْجِزِّيَةَ ، وَذُذِؤَ عَنْ مَالِكٍ أَيْضًا َأمَّا مَنْ قَارَبَ ألطَّوٌّابّْ فَالدَُعْوَةُ مَطُْغوحَةٌ عنْهُمْ لِِعلْمِهِْم بِنَا يٍّدْعَوْنَ إلَيْهِ ومًَّا حمُْ عَلًّيْهِ مِنْ الْبُغْضِ ؤَالْعَدَاوَةِ رِلّدِينِ وَأَهِِّلهِ مِمْ تُورِ مُعَارُضَتِهِمْ لِلْجُيُوش ِوَمُحَارَبَتِهِمْ لّهُمْ ، فَلْتُطْلَبْ غِرَّتُهُْم وَلَا يحُْدُِث لَهُمِ الكَّعّوَةْ إلَّا تَحْذِيرًع وََأخْذَ الْعَّدَّةِ لِمُحَارُّبَةِ الْمُثْلِمِنئَ وَمَنْعًا لِمَا رَجَاهُ الْنُشْلِمُؤةَ مِنْ الظُّهُولِ عََفيْهِمُّ ، وٌأَمّاَ مَْن بَعُدَ وًخِيفَ أَنْ لُا تَكُؤنَ نَاحِيَتُه ُنَاحِيَةَ مَنْ أَعَْلنْتُك ، فَإِنَّ ادلَّعْوُةَ أَقْطَعُ لِلشَّكِّ | جَزَاؤُهُ ، وَلَىْصَ عَلَى الْحَلَالِ جَزَاءٌ وَلْيَسْتَغْفِرْ اللَّهَ الْعَضِيمَ .قِتَابُ الْجِهَادِ الدَّعْوَةُ قَبْلَ الْقِتَالِ قُلْت لِعَبْدِ الرَّحْمَمِ بْنِ الْقَاسِنِ : هَلْ كَانَ مَالِكٌ يَأْمُرُ بٌالدَّعْوَةِ قَبْلَ الْقِتَالِ ؟ قَالَ : نَعَمْ كَانَ يَقُولُ لَا أَرَى أَنْ يُقَاتَلَ الْمُشْرِقُونَ حَتَّى يُدْعَوْا ، قُلْت : وَلَا يَبِيتُونَ حَتَّى يُدْعَوْا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قُلْت : وَسَوَاءٌ إنْ غَزَوْنَاهُمْ نَحْمُ أَوْ اَقْبَلًّوا هُمْ إلَيْنَا غُزَاةً فَدَخٌّلُوا بِلَادَنَا ، لَا نُقَاتِرُهُمْ نَحْنُ فِي قَوْلِ مَالِكٍ حَتّى نَدْعُوهُمْ ؟ قَالَ : قَدْ أَخْبَرْتُك بِقَوْلِ مَالِكٍ وَلَمْ أَسْأَلْهّ عَنْ هَذَا وَهَذَا كُلُّهُ سَوَاءٌ عِنْدِي .قَّلْت : وَكَيْفَ الدَّعْوَةُ فِي قَوْلِ مَالِكٍ ؟ قَالَ : لَمْ أَسْمَعْ مِنْ مَارِكٍ فًيهَا شَيْئًا ، وَلَقِنْ نَدْعُوهُمْ إلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَيًّسَلِّمُوا أَوْ يُعْطْوا الْجِزْيّةَ ، وَذُكِرَ عَنْ مَالِكٍ أَيْضًا أَمَّا مَنْ قَارَبَ الدَّؤَابِّ فَالدَّعْوَةُ مَطْرُوحَةٌ عَنْهُمْ لِعِلْمِهِمْ بِمَا يُدْعَوْنَ إلَيهِ وَمَا هُمْ عَلَيْهِ مِنْ الْبُغْضِ وَالْعَدَاوَةِ لِلدِّينِ وَأَهْلِهِ مِنْ طُولِ مُعَارَضَتِهِمْ لِلْجُيُوشِ وَمُحَارْبَتِهِمْ لَهُمْ ، فَلْتُطْلُبْ غِلَّتُهُمُّ وَلَا يُحْدِسُ لَهُمْ الدَّعْوَةَ إلَّا تَحْثِيرًا وَاَخْذَ الِّعُدَّةِ لِنُهَارَبَةِ الْمُسْلِمِينَ وَمَنْعًا لِمَا رَجٍاحُ الٍمُسْلِمُونَ مِنْ الظِّّهُورِ عَلَيْهِمْ ، وَأَمَّا مَنْ بَعُدَ وَخِيفَ أَنْ لَا طَكُونَ نَاحِيَتُهُ نَاحِئَةَ مَنْ أَعْلَمْتُك ، فَإِنَّ الدَّعْوَةَ أَقْطَاُ لِلشَّكِّ | جَزَاؤُهُ ، وَلَيْسَ عَفَى الْحَلَالِ جَزَاءٌ وَلْيَسْتَغْفِرْ الّلَهَ الْعَزِيمَ .كِتَاب ُالْجِهَادِ الَدّعْوَةُ قَبْلَ الْقِتَالِ قُلْت فِعَبِْد الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ : هَلْ كَانَ مَألِكٌ يَأْمُرُ بِالدَّعْوَةِ َقبْلَ الْقِتَالِ ؟ قَااَ :نَعَمْ كَانَ يَقُولُ لَا أَرَى أَنْ يُقَاتَلَا لْمُشْرِكُونَ حَتَّى يُدْعَوْا ، قُلْت : وَلغَ يَبِيتوُنَ حَتَّى يُدْعَوْا ؟ قَالَ : مَعَمْ ، قُلْت : وَسَوَاءٌ إنْ غَزوَْنَاهُمْ نَحْنُ أَو ْأَقْبَُلوا هُْم إلَيْنَا غُزَاةً فَدَخَلُوا بِلَتدَنَا ، لاَ نُقَاتِلُهُمْ نَحْنُ فِ يثَوْلِ مَالِكٍ حَتَّى نَدعُْوهُمْ ؟ قَالَ : قَدْ أَخْبَرْتُك بِقَوْلِ مَالِكٍ وَلَمْ أَسْأَلُْه عَنْ هَذاَ وَنَذَا كُلُّهُ شَوَاءٌ عِنْدِي .قُلْت: وَكَيْفَ الدَّعْوَةُ فِي قَوْلِ مَالِكٍ ؟ قَالَ : َلمْ ىَسْنَعْ مِوْ مَﻻلِكٍ فِيهَا شَيْئًا ، وَلَكِوْن َدْعُوهُخْ إلَى اللَّهِ زَرَسُولِهِ فَُيسَلِّمُوا أَزْ يُعْطُوا الْدِزْيَةَ، وَذُكِﻻَ عَنْ ماَلِكٍ أَيْضًا أَمَّا مَنْ قَارَبَ الدَّوَابِّ فَالدَّعْوَةُ مَطْرُوحَةٌ عَنْهُمْ لِعِلْمِهِمْ بِمَا يُدْعَوْةَ إلَيْهِ وَمَا هُمْ عَلَثْهِ مِنْ الْبُْغضِو َالْعَدَاوَةِ لِلدِّينِ وَأَهْلِهِ مِنْ طُوﻻِ مُعَارَضَتِهِمْ لِلْجُيُوشِ وَمُحَارَبَتِهِمْ لَهُكْ ، فَلْتُْطلَبْ غِرَّتُ9ُمْ وَلَا يُحْدِثُ لهَُمْ الدَّعْوَةَ إلَّا تَحْذِيرًا وَأَخْذَ الْعُدَّةِ لِمَُحارَبَةِ الْمُسْلِمِينَ َومَنْعًا لمَِا رَجَاهُ الْمُسْلِموُنَ مِنْ الظُّهُةرِ عَلَيْهِمْ ، وَأَمَّا مَن ْبَعُدَ مَخِيفَ أَنْ لَا تَكُونَ نَاحِءَتُهُ نَاحِيَةَ مَنْ أَعْلَمْتُك ، فَإِنَّ الدَّعْنََة أَقْطَُع لِلّشَطِّ |
وَلَكِن أَنتَ لِي وَزَرٌ مَنِيعٌ وَحِصنٌ اِستَجِنُّ بِهِ حَصِينُ | وَلَكًّن أَنتَ لِي وَزَرٌ مَنِيعٌ وَحِصنٌ ِاستَجِنُّ بِهِ حَصيِنُ | وَلَكِن أَنتَ رِي وَزَرٌ مَنِيعٌ وَحِصنٌ اِستَجِنُّ بِهِ حَزِينُ | وَلَكِن أَنتَ لِي وَزَرٌ مَنِيعٌ وَحِصنٌ اِستَجِنُّ بِهِ حَصِينُ |
جُزْءًا وَوَلِيُّ الْأَوَّلِ عَشَرَةً وَعِنْدَهُمَا يَجِبُ عَلَى الْمَوْلَى لِلْأَوَّلِ كُلُّ الدِّيَةِ وَلِلثَّانِي نِصْفُ الْقِيمَةِ مِنْ الْحَقَائِقِ .وَفِي الصُّغْرَى لَوْ أَعْتَقَ الْعَبْدَ الْجَانِيَ وَهُوَ عَالِمٌ بِالْجِنَايَةِ يَصِيرُ مُطَالَبًا بِجَمِيعِ الْفِدَاءِ بِخِلَافِ مَا لَوْ أَعْتَقَ الْمَأْذُونَ الْمَدْيُونَ وَهُوَ عَالِمٌ بِالدَّيْنِ فَإِنَّهُ يَضْمَنُ الْأَقَلَّ مِنْ قِيمَتِهِ وَمِنْ الدَّيْنِ انْتَهَى .وَفِي الْقُنْيَةِ عَبْدٌ مَحْجُورٌ جَنَى عَلَى مَالٍ فَبَاعَهُ الْمَوْلَى بَعْدَ عِلْمِهِ بِالْجِنَايَةِ فَهُوَ فِي رَقَبَةِ الْعَبْدِ يُبَاعُ فِيهَا عَلَى مَنْ اشْتَرَاهُ بِخِلَافِ الْجِنَايَةِ عَلَى النَّفْسِ انْتَهَى .وَمَنْ قَالَ لِعَبْدِهِ إنْ قَتَلْتَ فُلَانًا أَوْ رَمَيْتُهُ ، أَوْ شَجَجْته فَأَنْتَ حُرٌّ فَهُوَ مُخْتَارٌ لِلْفِدَاءِ إنْ فَعَلَ الْعَبْدُ ذَلِكَ خِلَافًا لِزُفَرَ ذَكَرَهُ فِي الْهِدَايَةِ .وَلَوْ جَنَى الْعَبْدُ فَاخْتَارَ مَوْلَاهُ الْفِدَاءَ وَهُوَ مُفْلِسٌ لَا يَجِبُ عَلَيْهِ دَفْعُ الْعَبْدِ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ وَحُكْمُهُ النَّظِرَةُ إلَى الْمَيْسَرَةِ وَعِنْدَهُمَا يَجِبُ دَفْعُهُ مِنْ الْحَقَائِقِ .وَفِي الْوَجِيزِ عَنْ الْمُنْتَقَى رَوَى الْحَسَنُ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ فِي عَبْدٍ قَطَعَ أُصْبُعَ رَجُلٍ خَطَأً فَفَدَاهُ الْمَوْلَى بِأَلْفٍ ثُمَّ مَاتَ الْمَقْطُوعُ أُصْبُعُهُ ، إنْ فَدَاهُ بِغَيْرِ قَضَاءٍ فَعَلَيْهِ تَمَامُ الدِّيَةِ ، وَإِنْ فَدَاهُ بِقَضَاءٍ بَطَلَ الْفِدَاءُ وَعَلَيْهِ الْقِيمَةُ انْتَهَى .وَإِذَا جَنَى الْمَأْذُونُ لَهُ جِنَايَةً وَعَلَيْهِ دَيْنٌ فَأَعْتَقَهُ الْمَوْلَى بِلَا عِلْمٍ بِهَا غَرِمَ لِرَبِّ الدَّيْنِ الْأَقَلَّ مِنْ قِيمَتِهِ وَمِنْ دَيْنِهِ وَلِوَلِيِّهَا الْأَقَلَّ مِنْ قِيمَتِهِ وَمِنْ الْأَرْشِ ذَكَرَهُ فِي الْوُقَايَةِ .وَلَوْ اكْتَسَبَ الْعَبْدُ الْجَانِي ، أَوْ وَلَدَتْ الْأَمَةُ الْجَانِيَةُ لَا يَدْفَعُ الْكَسْبَ وَالْوَلَدَ مَعَهُمَا كَمَا فِي الْوَجِيزِ وَالثَّانِيَةُ مَذْكُورَةٌ فِي الْهِدَايَةِ أَيْضًا لَكِنْ وَضَعَهَا فِي الْمَأْذُونَةِ وَلَا فَرْقَ بَيْنَهُمَا .وَإِذَا قَتَلَ الْعَبْدُ رَجُلَيْنِ | جُزًءُا وَوَلًبُّ الْأَوَّلِ عٍشَرَةً وَعِنْدَهُمَا يَجِبُ علَى تلْمَوًّلَى لِلْاَوَّلِ كُلُّ الدِّيَةِ وَلِلثَّانِي مِصْفُ علْقِيمَةِ مِنْ الْحَقَائِقِ .وَفِي الصُّغْرَى لًّوْ أَعْتَقً الْعَبْدَ الْجَانِيَ وَهُوَ عَالِمٌ بِالْجِنَايَةِ يَصِيرُ مُطَارَبًا بِجَمِيعِ الْفِدَاءِ بِخِلَافِ مَأ لَوْ أَعْتَقَ الْمَأْذُونَ الْمَدْئُونٌ وًّحُوَ عَالِمٌ بِعلدَّيْنِ فَإِنَّهُ ىَضْمَنُ الْأقََلَّ مِنْ قِينَطِهِ وَمِنْ الدَّيْنِ انْتَهٍى .وَفِي الْقُنْيَةِ عَبْدٌ مَحْضُولٌ جَنَى 8َلَى َمالٍ فَبَاعَهُ لاْمَوْلَى بَعْدَ عِلْمِحِ بِالْشِنَايَةِ فَهُوَ فِي رَقَبَةِ الَْعبْدِ يُبَاعُ فِيهَا عَلَى مَنْ اشْتَرَاهُ بِخِلَافِ الْجِنَأيَةِ عَلَى النّفَْصِ عنْتَهَّى .وَمَنْ قَالَ لِعَبْدِهِ إنْ قَتَلْطَ فُلَانًا أَوْ رَمَيْتُتُ ، أًّوْ شَجَجْته فَاَنتَ حُغٌّ فَهَوَ مُخْتَارٌ غِلْفِدَاءِ إنْ 5َعَلَ الْعَبْدُ ذَلِكَ خِلَافًال ِزُفٌّرَ ذَكَرهَُ فِي الْهِدَعيَةِ .وَلَوٌ جَنَى الْعَبْدُ فَتخْتَارَم َوْلَاهُ الْفِدَاءَ وَهُوَ مُفْلِسٌ رَا يَجِبُ عَريَْهِ دَفْعُا فْعَبْدِ عِهْدَ أَبِيح ُّنٌيفَةَ وَحُكِمُهُ النُّّظِرَةُ إلَى ارْمَيْسَرِّةِ ةَعِنَْدهُنًّا يَجِبُ دَفْعُهُ مِنْ الٍحَقَائِقِ .وَفِي الْوَجٌّىظِ عَنْ الِّمُمْتَقَى رَوَى الْحَسَنُ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ فِي عَبْدٍ قَطَعَ اُصْبُعَ رَجُلٍ خَطَأً فَفَدَاهُ اْلمَوْلَى بِأَلْفٍ ثُمَّ مَاتَ الْمَقْطُوعُ أُصْبُعَّهُ ، ىنْ فَضَاهُ بِغَيْغِ قَضَعءٍ فَعَرًيْهِ تَمَامُ اردِّيَةِ ، وَإِنْ فَضَاحُ بِقَضَاءٍ بَطَلَ الْفِدَاءُ وَعَلٌّيْهِ ارْقِيمَةُ انْتَهَى .وَِإذَا جَنَى الْمَْأذُونُ لَهُ جِنَايَةً وَعلََيْحِ دَيْنٌ فأََعْتَقَهُ الْمٍّوِّلَى بِلَا عِلْمٍ بِهَا غَرَ ملِرَبِّ غلدَّيْنِ ارْأَقَلَّم ِنْ قِيَمتِهِ وَمِنْ دَيْنِهِو َلِؤَلِيّهَا ألْاَقَلَّ مِمْ كِيمَتِهِ وَمِنْ الْأَرْشِ ذَكَرَحُ فِئ الْوُقَايَةِ .وَلَوْ اكْتَسبََ الْعَبْدُ اْلجَانِب ، أَوْ وَلدََتْ الْأَمَةُ الْجَامِيَةُ لَاي َ=ْفٌعُ الْكَْسبَ وَالْوَلَضَ َمعٍّهُمَأ كَمَا فِي الْوَجِيزِ وَالثَّانِيَةُ مًّذْكُورَةٌ فِي الْخِدَايةَِ أَيْضًا لَكِنْ وَضَعَهَا فُي الٍمَأْذُونَةِ وَلَا فَرْقَ بَيَنَهُمَا .وَإِذَا قَطَلَا لْعَبْدُ رَجَُليْنِ | جُزْءًا وَوَلِيُّ الْأَوَّلِ عَشَرَةً وَعِنْدَهُمَا يَجِبُ عَلَّى الْمَوْلَي لِلْأَوَّلِ كُلُّ الدِّيَةِ وّلِلثَّانِي نِصْفُ الْقِيمَةِ مٌّنْ الْحَقَائِقِ .وَفِي الصُّغْرَى لَوْ أَعْتَقَ الْعَبْدٌ الْشَانِيَّ وَهُوَ عَالِنٌ بِالْجِنَايَةِ يَصِيرُ مُطَالَبًا بِجَمِياِ الْفِدَاءِ بِخِلَافِ مَا لَوْ أَعْتَقَ الْمَأْذُونَ الْمَدْيُونَ وَهُوَ عَالِمٌ بِالدَّيًّنِ فَإِنُّّهُ يَضْمَنُ الْأَقَلَّ مِنْ قِيمَتِهِ وَمِنْ الدَّيْنِ انْتَهَي .وَفِي الْقُنْيَةِ عَبْدٌ مَحْشُورٌ جَنَى عَلَى مَالٍ فَبَاعَهُ علٌّمَوْلَى بَعْدَ عِلْمِهِ بِالْجِنَايَةِ فَهُوَ فِئ رَقَبَةِ الْعَبْدِ يُبَاعُ فِيهَا عَلَى مَنْ اشْتَرَاهُ بِخِلَافُّ الْجِنَايَةِ عَلَي النَّفْسِ انْتَهَى .وَمَنْ قَألَ لِعَبْدِهِ إمْ قَتَلْتَ فُلَانًع أَوْ رَمَيْتُهُ ، أَوْ شَشَجْته فَأَنْتَ حُرٌّ فَهُؤَ مُخْتَارٌ لِلْفِدَاءٌ إنْ فَعَلَ الْعَبْدُ ذَلِكَ خِلَافًا لِزُفَرَ ذَكَرَهُ فِي الْهِدَايَةِ .وَلَوْ جَنَى الْعَبْدُ فَاحْتَاغَ مَوْلَاهُ الْفِدْاءَ وَهُوَ مُفِلِسٌ لَا يَجّبُ عَلَيْهِ دَفْاُ الْعَبْدِ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ ؤَحُكْمُهُ النَّظِرَةُ إلَى الْمَيْسَرَةٍّ وَعِنْدَهُمَا يَجِبُ دَفْعُهُ مًّنْ الْحَقَائِقِ .ؤَفِي الْوَجِيزِ عَنْ الْمُنْتَقَى رَوَى الْحَسَنُ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ فِي اَبْدٍ قَطَعَ أُصْبُعَ رًجُلٍ خَطَأً فَفَدَاهُ الْمَوْلَى بِأَلْفٍ ثُمَّ مَاتَ الْمَقْطُّوعُ أُصْبُعُهُ ، إنْ فَدَاهُ بِغَيْرِ قَضَاءٍ فَعَلَيْهِ تَمَامُ الدِّيَةِ ، وَإِنْ فَدَاحُ بِقَضَاءٍ بَطَلَ الْفِدَاءُ وَعَرَيْهٍ الْقِيمَةُ انْتَهًى .وَإِذَا جَنَي الْمَأْذُونُ لَهُ جِنَايَةً وَعَلَيْهِ دَيْنٌ فَأَعْتَقٍّهُ الْمَوّلَى بِلَا عِلْمٍ بِهَا غَرًّمَ لِرًّبِّ الدَّيْنِ الْأَقَلَّ مِنْ قِيمَتِهِ وَمِنْ دَيْنِهِ وَلِوَلِيِّهَا الْأَقَلَّ مِنْ قِيمَتِهِ وَمْنْ الْأَرْشِ ذَكَرَهُ فِي الْوُقَايَةِ .وَلَوْ اكْتَسَبَ الْعَبْدُ الْجَانِي ، اَوِ وَلَدَتْ الْأَمَةُ الْشَانِيَةُ لَا يِدْفَعُ الْكَسْبَ وَالْؤَلَدَ مَعَهُمَا كَمَا فِي الْوَجِيزِ وَالثَّانِيَةُ مَذْكُورَةٌ فِي علْهِدَايَةِ أَيْضًا لَكِنْ وَضَعَحَا فِي الْمَأْذُونَةِ وَلَا فَرْقَ بَيْنَهُمٌّا .وَإِذَا قَتَلَ الْعَّبْدُ رَجُلَئْنِ | جُزْءً اوَوَلِيُّ غلْأَوَّﻻِ عَشَرَةً وَعِنْدَهُمَا يَجِبُ عَلَى الْمَوَْل ىلِلْأَوَّلِ كُلُّ الدِّيَةِ وَلِلثَّانِي نِصُْف الْقِيمَةِ مِنْا لْحَقَاِءقِ .وَفِي الصُّْغبَى لَوْ أَعْتَقَ الْعَبْد َاْلجَانِبَ وَهُوَ عَالِمٌ بِالْجِنَايَةِ يَصِيرُ مُطَالبًَا بِجَمِيعِ الْفِدَاءِ بِخِلَافِ مَا لَوْ أَعْتَقَ الْمَغْذوُنَ الْمَدْيُونَ وَهَُو عَالِمٌ ِبالّدَيْنِ فَإِنَّهُ يَصْمَنُ غلْأَقَلَّ خِنْ قِيمَتِهِ وَمِْن الدَّيْنِ انْتَهَ ى.وَِفي الْقُنْيَةِ عَبْدٌ زَحُْجورٌ جَنَى عَلَى مَإلٍ فَبَاعهَُ لاْمَوْلَى بَعْدَ علِْمِه ِبِالْجِنَايَةِ فَهُوَ فِي رَقَبَةِ لاْعَبْدِ يبَُاغُ فِءهَا عََلى مَْن اشْتَرَاهُ بِخَِلفتِ الجِْنَاسَةِ علََى النَّفْسِ انْتَهَى .وَمَنْ قَالَ لِعَبْدهِِ إن ْقَتَلْت َفُلَانًاأ َْو رَمَيْتُهُ ، أَوْ شَجَجْته فَأَنْت َحُرٌّ فَهُوَ مُخْتَارٌ لِلْفدَِاءِ إنْ فَعَلَ الْعَبْدُ ذلَِكَ خِلَافًا لِظُفَرَ ذَكَرَهُ فِي الْهِداَؤَةِ .وَلَوْ جَنَى الْعَبْدُ فَاخْتَارَ مَوْغَاهُ الْفِدَﻻءَ وَهُوَ مُفْلِسٌ لَا يَجِبُ عَلَيْه ِدَفْعُ الْعَبْدِ عِنْدَأ َبِي حَنِيَفةَ وَحُكْمُهُ ارنَّظرَِةُ إلَى الْمَْيسَرَة ِوَعِنْدَهُمَا يَجِبُ دَفْعُهُ مِنْ الْحَقَائِقِ .وَغِي الْوَجِيزِ عَتْ اْلُمنْتَقَى رَوَى الْجَسَنُ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ فِي عَبْدٍ قَجَعَ أُصْبعَُ لَجُلٍ هَطَأً فَفَدَاهُ الْمَوْبَى ِبأَلٍْف ثُمَّ مَاتَ الْمَقْطُوعُأ ُْصبُعُهُ ، إْن فَدَناُ بِغَيْرِ قَضَائٍ فَعَلَيْهِ تَمَامُ الدَِّيةِ ، وَإِْن فَدَاهُ بِقَضَاءٍ بَطَلَ الْفِدَاءُ وَعَلَيْهِ الْقِيمَةُ انْتَهَى .وإَِذَا جَنَى الْمَأْذُمنُ لَهُ جِنَايَةً َوعَغَيْهِ دَيْنٌ فَأَعْتَقَهُ الْمَوْلَى بِلَا عِرْمٍ بِهَا غَرِمَ لِؤَبِّ الدَّيْنِ الْأََقلَّ مِنْ قِيمَتِهِ وَمنِْ دَيْنِهِ وَلِوَلِيِّهَل الْأَقَلَّ منِْ قِيحَتِهِ َموِنْ ىلْأَرْشِ ذَكََرهُ فِي الْوُقَايَةِ .وَلَوْا كْتَسَبَ الْعَبْدُ الْجَانِي ، أَوْو ََلطَتْ الْأََمةُ الْجَانَِيةُ لَا يَدْفَعُ الْكَسْبَ وَلغوَْلَدَ مَ7َهُمَا كَمَا فِي اْلوَجِيزِ وَالثَّانِيَةُ مَذكُْورَةٌ فِي الْهَِدايَةِ أَيْضًا لَكِنْ وَضَعَهَا فِي الْمَأْذُونَةِ نَلَا فَرقَْ بَيْنَهُمَا .وَغِذَا يَتَلَ الْعبَْدُ رَحُلَيْنِ |
فِيهِ .ا ه وَلَا يَخْفَى الْفَرْقُ بَيْنَ كَلَامِ الشَّارِحِ وَكَلَامِ م ر ؛ لِأَنَّ مَا فِي الشَّارِحِ فِي شَهَادَةِ الشَّاهِدِ بِاللَّوْثِ وَمَا فِي م ر فِي شَهَادَتِهِ بِالْقَتْلِ ، مَعَ أَنَّهُ عَلَى مَا قَالَهُ م ر لَا لَوْثَ كَمَا صَرَّحَ بِهِ الْمَاوَرْدِيُّ ؛ لِأَنَّ مُقْتَضَى اللَّوْثِ نَقْلُ الْيَمِينِ إلَى جَانِبِ الْمُدَّعِي وَهِيَ هُنَا فِي جَانِبِهِ ابْتِدَاءً ، بَلْ الْبُلْقِينِيُّ نَفْسُهُ قَالَ : إذَا شَهِدَ الْعَدْلُ عِنْدَ الْحَاكِمِ عَلَى الْوَجْهِ الْمُعْتَبَرِ وَكَانَ فِي خَطَأٍ أَوْ شِبْهِ عَمْدٍ لَمْ يَكُنْ لَوْثًا صَرَّحَ بِهِ الْمَاوَرْدِيُّ.ا ه نَقَلَهُ عَنْهُ م ر فِي حَاشِيَةِ شَرْحِ الرَّوْضِ ثُمَّ قَالَ وَقَوْلُ الرَّافِعِيِّ إنْ شَهِدَ الْعَدْلُ الْوَاحِدُ بَعْدَ دَعْوَى الْمُدَّعِي فَاللَّوْثُ حَاصِلٌ يُمْكِنُ حَمْلُهُ عَلَى الْعَمْدِ الْمَحْضِ لِعَدَمِ ثُبُوتِهِ بِشَاهِدٍ وَيَمِينٍ .ا ه أَيْ ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ الْمَقْصُودُ مِنْهُ الْمَالَ وَإِنَّمَا يَثْبُتُ بِالْقَسَامَةِ عَلَى خِلَافِ الْقِيَاسِ وَمَعَ ذَلِكَ فَالْوَاجِبُ فِيهِ دِيَةُ عَمْدٍ فِي مَالِ الْقَاتِلِ حَالَّةً كَمَا فِي شَرْحِ الرَّوْضِ وَغَيْرِهِ ، هَذَا وَاَلَّذِي يَظْهَرُ أَنَّ الْمُرَادَ بِاللَّوْثِ فِي قَوْلِ الشَّارِعِ إذَا لَمْ يَثْبُتُ اللَّوْثُ إلَخْ الْقَتْلُ وَمَعْنَى قَوْلِهِ لَهُ يَبْطُلُ أَنَّهُ يَعْمَلُ بِالشَّهَادَةِ بِهِ مَعَ الْأَيْمَانِ ، وَلَيْسَ بِحَقِيقَةِ اللَّوْثِ إذْ لَيْسَ هُنَا قَسَامَةٌ حَتَّى تَحْتَاجَ لِلَوْثٍ كَمَا سَيَأْتِي فِي شَرْحِ قَوْلِهِ كَالْحُكْمِ فِي سَائِرِ إلَخْ وَعَلَيْهِ يُحْمَلُ كَلَامُ م ر أَيْضًا وَيَرْتَفِعُ التَّدَافُعُ بَيْنَ مَا قَالَاهُ وَمَا نَقَلَهُ الْبُلْقِينِيُّ عَنْ | فِيهِ .ا ه وَلَا يٌخْفٌى اْلفَرْقُ بَيْنٌ كَلَامِ الشَّارِحِ وَكًلَامِ م ر؛ لْاَنَّ مَا فِي علسّْارِحِ فِي َشهَادَةِ الشَّاهِدِ بِاللَّوْثِ وَمَا فِي مر فِي سَهَّادَتِهِ بِالْقَتْلِ ، مَعَ أَنٌّهُ علَُّى مَا قَالَهُ م ﻻ لَا رَوُّثَ قَمَا صَرَّحَ بِهِ ألْمَاوْرْدِىُّ ؛ لِأَنَّ مُقَْتضَى اللَّوْسِ نَقْلُ الْيَمِينِ إرَى جَانِبِ الْمٍّدَّعيِ وَهِيَ حُنَا فِي جَانِبِهِ ابْتِدَآءً ، بَلْ الْبُلْقِينِيُّ نَفْسُهَّ قَالَ : إذَا شَحِدَ الْعَدْلُ عِنْدَ الْحَاكِمِ عَلَى الْوَجْهِ راْمِّعْتَبَرِ ؤَكَانَ فِي َخظَأٍ أَوْ سِبْحِ عَمّدٍ لَمْ يَكُنْ لَؤْثًا صَرَّحَ بِهِ الْماَوَرْكِيُّ.ا ه نَقَلَهُ عَنُهُ م ر فِي حَاِشَيةٍ شَرْحِ الرَّوْضِ ثُمَّ قَألَ وَقَوْلُ الرَّافِعِيِّ إنْ شَهِدَ الْعَضْرُ الْوَاحٍدُ بَعِّدَ دَعْوَى افْنُدَّعٍي فَاللًّّوْثُ خَاصُلٌ يُمْكِنُ حَمْلُهُ غَلٌى الْعُمْدِ الْمَحْضِ لِعَدَمِ ثُبُوتِهِ بِشَاهِدٍ وَيَمِئنٍ .ا ه أَيْ ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ لاْمَقْصُودُ مِنْهُ اْلمالَ وَإٍنَّمَا يَثْبٍتُ قِالْقصََامَةِ عَلَى حِلَافِ الْقِيَاسِ وَمَعَ ذَلِكَ فٌّألْوَاجِبُ فِيه ِدِيَةُ اَمْد ٍفِي مَالِ الْقَاتِلِ حَالَّةً كَنَأ فيِ شَرْحِ اللَّوُّضِ وَغُْيرِهِ ، هَذَا وَاَّلَظِي يَظْهًّرُ أَنَّ الْمُرَا=َ بِعررَّؤْثَّ فِي قَوْلِ الشَّارِعِ إذَا لَمْ يَثْبُتُ اللَّوْثُ إلِّخْ الْقَتْلُ وَمَعْنَى قَوْلٌّهِ لَهُ يَبْطُلُ أَنٍَهُ يَعْمَلُ بِالشَّهَادَةِ بِهِ مَعَ ابْأَيْمَانِ ، وَلَيْسَ بِحَكِيقَةِ الاَّةْثِ إذْ رَيْسَ هُنَا قَسَامَةٌ خَتَّى تَحْتَاجَ لِلَوْذٍ كًّمَا سَيَأْتيِ فِي شَرْحِ قَوْلِهِ كَالْحُكًمِ فِ يسَائِرِ إلَْخ وَعَلَيْهِ يُحْمَلُ كَلَامُ م ر أَيًضًا وَيَرْتَفِعُ اتلََدافُعُ بَيْنَّ مَا قَالَاهُ وَمَا نَقَلَهُ لأْبُلْقِئنيُِّ عَنْ | فِيهِ .ا ه وَلَا يَخْفَى الْفَرْقُ بَيْنَ كَلَعمِ الشَّارِحِ وَكَلَامِ م ر ؛ لِأَنَّ نَا فِي الشَّارِحِ فِي شَهَادَةِ الشَّاهِدِ بِاللَّوْثِ وَمَع فِي م ر فِي شٌّهَادَتِهِ بِالْقَتْلِ ، مَعَ أَنَّهُ عَلَى مَا قَارَهُ م ر لٌّا لَوْثَ كَمَا صَرَّحَ بِهِ الْمَاوَرْدِيُّ ؛ لِأَمَّ مُقْتَضَى ارلَّوْثِ نَقْلُ الْيَمِينِ إلَى جَانِبِ الْمُدَّغِي وَهِيَ هُنَا فِى جَعنِبِهِ ابْتِدَاءً ، بَلْ الْبّلْقِينِيُّ نَفْسُهُ قَالَ : إذَا شَهْدَ الْعَدْلُ عِنْدَ الْحَاكِمِ عَلَى الْوَجْهِ الْمُاْطَبَرِ ؤَكَانَ فِي خَطَأٍ أَوْ شِبْهِ عَنْدٍ لَمْ يَكُنْ لَوْثًا صُّرَّحَ بِهِ الْمَاوَرْدِيُْ.ا ه مَقَلَهُ غَنْهُ م ر فِي حَاشِيَةِ شَرْحِ اللَّوْضِ ثُمَّ قَالَ وَقْوْلُ الرًّّافِعِيِّ إنْ شَهِدَ الْعَدْلُ الْوَاحِدُ بَعْدَ دَعْؤَى ارْمُدَّعِى فَاللَّوْثُ حٌّاصِلٌ يُمْكِنُ حَمْلُحُ عَلَى الْعَمْدِ الًمَحْضِ لِاَدَمِ ثُبُوطِهِ بِشَاهِدٍ وَيَمِينٍ .ا ه أَىْ ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ الْمَقْصُودُ مِنْهُ الْمَالَ وَإِنَّمَا يَثْبُتُ بِعلْقَسَامَةِ عَلَى خِلَافِ الٍّقِيَاسِ وًمَعَ ذَلِكَ فَالْوَاجِبُ فِيحِ دِيَةُ غَمْدٍ فِئ مَالِ الْقَاطِلِ حَالَّةًّ كَمَا فِي سَرْحِ الرَّوْضِ وَغَيْرِهِ ، هَذَع وَاَلَّذِي يَظْهَرُ أَنَّ الْمُرَاضَ بِاللَّوْثِ فِي قَوْلِ الشَّارِعِ إذَا لَمْ يَثْبُتُ اللَّوْثُ إلَخْ الْقَتْلُ وَمَعْنَى قَوْرِهِ لَهُ يَبْطُلُ أَنَّهُ يَعْمَلُ بِالشَّهَادَةِ بِهِ مَعَ الْأَيْمَانِ ، وَلَيْسَ بِحَقِيقَةِ اللََّوْثِ إذْ رَيْسَ هُنَا قَسَامَةٌ حَطَّى تَحْتَاجَ لِلَوْثٍ كَمَا سَيَأْتِي فِي شَرْحِ قَوْلِهِ كَالْحُقْمِ فِي سَائِرِ إلَخْ وَعَرَيْهِ يُحْمَلُ كَلَامُ م ر أَيْضًا وَيَرْتَفِعُ التَّدَافُعُ بَيْنَ مَا قَالَاهُ وَمَا نَقَلَهُ الْبُلْقِينٍيُّ عَنْ | فِيهِ ا. ه وَلَا يخََْفى الْفَرقُْ بَيْنَ كَاَامِ الشَّارِحِ وَكَالَمِ م ر ؛ لِأَنَّ مَا فيِ اغشَّارِحِف ِي شَهَادةَِ الشَّا8ِدِ بِاللَّوْث ِوَمَا فِي م ر فِي شَهَادَتِنِ رِالقَْتْل ِ، مََعأ َتَّهُ َعلَى مَا قَالَهُ م ر لَا لَوْثَ كمََا صَرَّحَ بِهِ لامَْاوَرْدِيُّ ؛ل ِأَنَّ مُقْتَضَى الفَّوثِْ نَقْلُ اْليَمِينِإ لَى جَلنِبِ الْمُدَّعِي وَهَِي هُنَا فِؤ جَانِبِهِ اْبتِداَءً ، بَلْ الْبُلْقِينِيُّ نَفْسُهُ قَاَل : إذَا شَهِدَ الْعَْد لُِعدنَْ الْحَاكِمِ عَلَى الْوَجْه ِالْمُعْتَبَرِ زَكَناَ 5ِي خَطَأٍ أَوْ شِبْهِ عَمْدٍ لَمْي َمُنْ لَوْثًا صَرَّحَ بِعِ الْمَاوَرْدِيُّ.ا ه نَقلََهُ عَنُْه م ر فِ يحَاشِيَةِ شَرْحِ الرَّوْضِ ثُمّ َقَالَو َقَوْلُ الرَّافِعِّيِ إنْ شَهِدَ الْعدَْلُ الَْوحاِدُ بَعْدَ طعَْوَى الْمُدَّعِي فَغللّوَْثُ حَاصِلٌ ُيمِْكنُ حَمْلُهُع َلَى الَْمعْدِ المَْحْضِ لعَِدَمِ ُثبُوتِهِ بِشَاهِدٍ وَيَمِينٍ .ا ه أَيْ ؛ لِأَنَّهُ لَيْسَ الْمَقْصُودُ مِنْخُ الَْماﻻَ وَىِنّمََا يَثْبُتُ بِالْثَسَامَةِع َلَىخ ِلَا6ِ الْقِيَاسِ وَمَعَ ذَلِكَ فَالْواَجِبُ ِفيهِ جِيَةُ عَمْدٍ فيِ مَافِ ارَْقاتلِِ حَالَّةً كَمَا فِي شَرْحِ ابرَّْوضِ وَغَيْرِهِ ،ه َذَا وَاَلَّذِي يَظْهَر ُأَنَّ الْمُرَادَ بِابلَّوْثِ فِي قَوْلِ اشلَّارِعِ إذَا لَمْ يَثْبُتُ افلَّْوثُ إلَخ اْلْقَتْلُ زَمَعْنَى قَوْلِهِ لَهُ يَبْطُلُ أَنَّهُ بَعْمَلُ بِالشََّهادَةِ ِبهِ مَعَ الَْأيْمَانِ ، وَلَيْسَ بِحَقِثقَِة اللَّوْثِإ ذْ لَيْسَ هُنَت قَئَامَةٌ حَتَّى تَحْتَاجَ لِلَوٍْث كَمَا سَيَأْتِي فِ يشَرْحِ بوَْلِهِ كَالْحُكمِْ فِي سَائِرِ إرَخْ وَعَلَيْهِ يُحمَْلُ كَلَامُ م ر أَيْضًا وَيَرْتَفِعُ التَّدَافُعُ بَيْنَ مَا قَالَاهُ وَمَ انَقَلَهُ الْبُلْقِينِيُّ عَنْ |
أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ الْجِيلِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قُلْتُ لَهُ: أَخْبَرَكُمْ أَبُو الْقَاسِمِ صَدَقَةُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْمحلبَانِ سَبْطُ ابْنِ السَّيَّافِ، قِيلَ لَهُ: أَخْبَرَكُمُ الشَّيْخُ أَبُو الْقَاسِمِ الْفَضْلُ بْنُ أَبِي حَرْبٍ الْجُرْجَانِيُّ، وَأَنْتَ تَسْمَعُ، قَالَ: أنبا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْخَرَشِيُّ الْحِيرِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: أنبا أَبُو مُحَمَّدٍ حَاجِبُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَرْحَمَ بْنِ سُفْيَانَ بْنِ نَصْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الطُّوسِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ هُوَ ابْنُ مُنِيبٍ الْمَرْوَزِيُّ، ثنا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ، أنبا عَوْفٌ، ثنا زُرَارَةُ بْنُ أَوْفَى، قَالَ: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ،: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَمَّا كَانَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي ثُمَّ أَصْبَحْتُ بِمَكَّةَ، فُظِعْتُ بِأَمْرِي وَعَلِمْتُ أَنَّ النَّاسَ مُكَذِّبِيَّ، قَالَ: فَقَعَدَ مُعْتَزِلا حَزِينًا فَمَرَّ بِهِ أَبُو جَهْلٍ عَدُوُّ اللَّهِ فَجَاءَ فَجَلَسَ فَقَالَ كَالْمُسْتَهْزِئِ: هَلْ كَانَ مِنْ شَيْءٍ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: نَعَمْ، قَالَ: مَا هُوَ؟ قَالَ: إِنِّي أُسْرِيَ | أَخْبَرَنَإ ارشٌَّيْخُ الإِمآَمُ أَبُو ؤكَْغٍ عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ الشَّيْخِ عَبْدِ الْفَادِرِ بْنِ أّبيِ صَالِحٍا لْجِيلِيُّ، بِغِرَاءَتِي عٌّلَيْهِ، قًّلْتُ لَهُ: أَحَْبرَكُمْ أَبُو الْقَاسِمِ صَدَقَةُ بْمُ مُحََمّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْنحلبَانِس َبْطُ ابْنِ علسَّيَّافِ، قِيلَ لَهُ: أَخْبَرَكُخُ ترشٍَيْخُ أَبُو الْغَاسِمِ الْفضَْلُ بْمُ أَبِي حَرْبٍ لاْجُرْجَعنِيُّ، وَأَنْتَ تَسْمَعُ، ّقالَ: أنب اأَبُو بَكْرٍ اَحْمَدُ بْن ﻻلْحَشَنِ الْخَرَشِيُّ الْحّيرِيُّ، يِّرَاءَةً عََريْهِ، قَالَ: أنبا أًّبُؤ مُحَمَّدٍ حَاجِبٌ ْبنُ أَحْمَدَ بْنِ يَرْحَمَ بْنِ سُفْيَانَ بْنِ نَصْرِ بْنٍّ عَبْدِ اللَّهِ علطُّوثِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ حُوٌ أبْنُ مُنِيبٍ ارْمَرْوٌّزِيُّ، ثنا تلنَّضْرُ بْنُ شُمَيْل،ٍ أنبا عَوْفٌ، ثنا زُرَاغَةُ بْنُ أَوْفَى، قًالَ: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ،: قَالَ رِسُولَّ اللَّهِ صَلََى اﻻﻻَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ: لَمَّع كَانَ رَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي ثُمَّ أَصٌّبَحْطُ بِمَكَّةَ، فُظِعْتُ ِبأٍمْرِي وَعَلِمْتُ أَنَّ النَّاسَ مُكَذِبِيَّ، قَالَ: فََقعَدَ مُعْتًزِلا حَزِينًا فَمَرَّ بِهِ أَبُو جَهْلٍ عَدُوُّ اللَّهِ فَجَاءَ فَجَلَسَ 5ِقَال َكَالْمُسْتَهْزِئِ: هَلْ كَانَ ِمنْ شَيْءٍ؟ فَكاَلَغ َسُولُ اللَّهِ صّلَّى اللَّهُ اٌّلَيْهِ وَسَلََّم: نَعَمْ، قَلاَ: مَا ُهوَ؟ قَالَ: إِنًِس أُسْرِيَ | أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ أَبِئ صَالٌحٍ الْجِيلِيُّ، بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ، قُلْتُّ لَهُ: أَخْبَرَقُمْ أَبُو الْقَاسِمِ صَدَقَةُ بْنُّ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْمحلبَأنِ سَبْطُ ابِّنِ السَّيَّافِ، قِيلَ لَهُ: أَخْبَلَكُمُ الشَّيْخُ أَبُو الُقَاسِمِ الْفَضْلُ بْنُ أَبِي حَرْبٍ الْجُرْجَانِيُّ، وَأَنْتَ تَسْمَغُ، قَال: أنبا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْخَلَشِيُّ الْحِيرْيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَارَ: أنبا أٍبُو نُحَمَّدَ حَأجِبُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَرْهَمَ بْمِ سُفْيَانَ بْنَّ نَصْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الطًُّوسِئُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ هُوَ ابْنُ مُنِيبٍ الْمَرْوَزِيُّ، ثما المَّضْرُ بْنُ شُنَيْلٍ، أنبا عَوْفٌ، ثنا زُرَارَةُ بْنُ أَوْفَى، قَالَ: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ،: قَالَ رٍّسُولُ اللَّهِ صَلُّى اللَّهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمُ: لَمَّا كَانَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي ثُمَّ أَصْبَحْتُ بَمَكَّةَ، فُظِعْتُ بِأَمْرِي وَعَلِنْتُ أَنَّ النَّاسَ مُكَذِّبِيَّ، قَالَ: فَقَعَدَ مُعْتَزِلا حَزِينًا فَمَرَّ بِهِ أَبُو شَهْلٍ عَدُوُّ اللَّحِ فَجَاءَ فَجَرَسَ فَقَالَ كَالْمُسْتَهْزِئِ: هَلْ كَانَ مِنْ شَيْءٍ؟ فَقَالَ رَسُورُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: نَعَمٌّ، كَالَ: مَا هُوَ؟ قَالَ: إِنِّي أُسْرِيَ | َأخْبَرَنَا الشَّيخُْ الإمَِامُ أَبُو بَكلٍْ عبَْدُا لبَّزَّاقِ بْنُ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ َإبِ يصَالِحٍ الْجِيلِيُّ، ِبقِرَاءَتِثع َلَيْهِ، قُلْتُ َلهُ:أ خَْبَرَكُوْ أَبُو الْقَاسِمِ صَدَقَةُ بْنُ مُحَمَّد ِْبنِ الْحُسَْينِ بْنِ الْمحلبَانِ سَبْطُ ابْنِ السَّيَّافِ، قِيلَ لَهُ :أَخْبَرَكُمُ الشَّيْخُ أَبُو الْقاَسِمِ الْفَضْلُ بْنُ أَبِي حَرْبٍ الْجُرْجَانِيُّ، نََأنْتَ تَسْمَعُ، قَالَ: أنبا أَبُو بكَْرٍ أَحْمَدُب ْنُ اﻻْحَسَنِ الْخَرَشِيُّ الْحِيرِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: أنبا أَبُو مُحمََّدٍ حَاجِبُ بْتُ أَحْمَدَ بْنِ يَرْحَمَ بْمِ سُفْيَانَ بْنِ نَصْرِ بْنِ عَْبدِ الَلّهِ الطُّوسِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ هُوَ ارْنُ مُنِيب ٍالْمَرْوَزِيّ،ُ ثنا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ ،أنبا عَوْفٌ، سنا زُرَارَةُ بْنُ أَنْفَى، قَالَ: قَلا َلبنُْ هَبَّاسٍ،: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَىّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسََلّمَ: لَمَّا كَاتَ لَسْلَةَ أُسْرِيَ بِيث ُمَّ أَصْيَحْتُ بِمَكَّةَ، فُِظعْتُ بِأَمْرِيو َعَلِمْتُ أَنَّ النَّاسَ مُكَذِّبِيَّ، قَالَ: فَقَعَدَ مُعْتَزلِا حَزِينًا فمََرَّ بِهِ أَبُو جَهْﻻٍ عَدُوُّ اللَّهِ فَجَايَ فَجَلَسَ فَقَال ََحالْمُسَْتهْزِئِ: 9َلْ كَانَ مِنْ شَيْءٍ؟ فَقَارَ رَسُولُ اللَهِّ صَلَّى اللَّهُ عَليَْهِ وَسَلَّمَ: نَعَم،ْق َاﻻ:َ مَا هُوَ؟ يَالَ: إِنِّ يأُْسرِقَ |
بَابُ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ: أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا، وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ الأنعام: | بَأبُ قَوْلَّ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ: أَوْ ئَلْقِسَكُمْ شِيَعًا، وَيُ1ِيقَ بَغّضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ الأنعام: | بَابُ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ: أَوْ يَلْبِسَقُمْ شِيَعًا، وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ الأنعام: | بَﻻبُ َقوْلِ اللَّهِ هَزَّ َوجَلَّ: ىَوْ يَلْبِسَكُم ْشِيَعًا، وَيُذِيقَ بَْعضَكُمْ بَأسَْ بَعْض ٍالأنعام: |
وَلِأَنَّهُ يُسْتَقْذَرُ طَعَامُهُ لِاحْتِمَالِ نَجَاسَتِهِ وَفَسَادِ تَصَرُّفِهِ، وَيُعْتَبَرُ كَوْنُ الْمَدْعُوِّ مُسْلِمًا أَيْضًا فَلَوْ دَعَا مُسْلِمٌ كَافِرًا لَمْ تَلْزَمْهُ الْإِجَابَةُ ذَكَرَهُ الْمَاوَرْدِيُّ وَالرُّويَانِيُّ وَكَلَامُ النَّظْمِ يَحْتَمِلُهُ.فِي يَوْمِهَا أَيْ: يَوْمِ الْوَلِيمَةِ الْأَوَّلِ فَلَوْ أَوْلَمَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ لَمْ تَجِبْ الْإِجَابَةُ إلَّا فِي الْأَوَّلِ، وَتُسَنُّ فِي الثَّانِي وَتُكْرَهُ فِي الثَّالِثِ فَفِي أَبِي دَاوُد وَغَيْرِهِ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: الْوَلِيمَةُ فِي الْيَوْمِ الْأَوَّلِ حَقٌّ وَفِي الثَّانِي مَعْرُوفٌ وَفِي الثَّالِثِ رِيَاءٌ وَسُمْعَةٌ نَعَمْ لَوْ لَمْ يُمْكِنْهُ اسْتِيعَابُ النَّاسِ فِي الْأَوَّلِ لِكَثْرَتِهِمْ، أَوْ صِغَرِ مَنْزِلَةٍ، أَوْ غَيْرِهِمَا قَالَ الْأَذْرَعِيُّ: فَذَلِكَ فِي الْحَقِيقَةِ كَوَلِيمَةٍ وَاحِدَةٍ دَعَا النَّاسَ إلَيْهَا أَفْوَاجًا فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ قَالَ الزَّرْكَشِيُّ: وَلَوْ أَوْلَمَ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ مَرَّتَيْنِ فَالظَّاهِرُ أَنَّ الثَّانِيَةَ كَالْيَوْمِ الثَّانِي، فَلَا تَجِبُ الْإِجَابَةُ وَيَنْبَغِي تَقْيِيدُهُ بِمَا تَقَدَّمَ عَنْ الْأَذْرَعِيِّ مَعْ عُمُومِهَا أَيْ: الدَّعْوَةِ بِأَنْ يَدْعُوَ جَمِيعَ عَشِيرَتِهِ، أَوْ جِيرَانِهِ، أَوْ قَدْ يَخْرُجُ أَيْضًا مَا لِغَيْرِ سَبَبٍ. قَوْلُهُ: لَوَجَبَتْ أَيْ: أَوْ مَا هُوَ أَعْلَى مِنْهَا، فَإِنَّ الْمُبَالَغَةَ بِهَا فِي | وَلِأَنَُّه يُسْتَفْذَرُ طَعَامُه ُلِحاْتِمَالِ نَجَاسَتِهِ وََفسَادِ تَصَرُّفِهِ، وَيُعْتَبَر ُكَوْنُ الْمَدْعُوٍّّ مُسْلِمَّا أَيْضًا فَلَوْد َعَا مُسْلِمٌ كَاِفرًا لَمْ ةَلْزُمْهُ الْإِجَابَةُ ذَكَرَهُ ارْمَانَرْضُِيّ َوالرُّويَّانِيُّ وَكَلَامُ النَظّْمِ يَحْتَمِلٍّهُ.فِي يَوْمِهَا أَيْ: يَْومِ الًوَلِيمَةِ الْأَوَّاِ فَلَوْ أَوْلِمَ ثَلَاثَةَ أَيَّﻻمٍ لَمْ تَجِبْ الْإِشَابَةُ إلَّع فِي الْأَوَّلِ، وَتُسٌنُّ فِي ارثَّانِي وَتِّكَرَهِ فِى اليَّّارّثِ فَفُّي أَبِي دَاوُ\ وَغَيْرِهِ أَنَّهُ صَلَّ ىﻻللَّهُ َعلَبْهِ وَسََلّمَ كَالَ: الْوَلِيمَةُ فِي الْيَوْمِ الْاَوَّلِ حَقٌّ وَفِي الثَّانِى مَعْلُوفٌ وَفِي الثَّالثِِ رِيَاءٌ وَسُمْ8َةٌ نَعَمْ لَوْ لَمْ يُمكِْنْهُ أستِْىعَابُ النَّاسِ فِي الْأَوَّلِ لِكَثْرَتِهِمًّ، أَوْص ِغَرِ مَنْزِرَةٍ، أَوْ غَيْرِهِمِا قَالَ الْأَذْرٌعِيُِّ: فَذَلِكَ فِي الْحَقِيقَةِ كَوَلِيمَةٍ وَاحِدَةٍ دَعَا للمَّعسَ إلَيْهَع أَفْنَاجًا فِي يَوْنٍ وَاحِدٍ قَالَ الزَّرْزَشِيُّ: وَلَةْ أَوًّلَمِّ فِي يَوْمٍ نَاحِدٍ مَرَّتَيْنِ فَارظَّاهِرُ لَنًّّ الثَّانِيَةَ كَالْيَؤْمِ الثَّانِي، فَلَا تجٍِّبُ الْإِجَعبَةُ ؤَيَنْبَغِي تَقْيِيدُهُ بِنُّا تَقَدَّمَ عَنْ الْأَذْرَعِيِّ مَعٍ عُمُومِهَا أَيْ: الدَّعْوَةِ بِأَنْ يَدْعٍّوَ جَْميهَع َشًيﻻَتِهِ، أَوْ جِيرَأنِهِ، أَؤْ كَدُّ يَحْرُجُ أَيْضًا مَا لِعَْيرِ سَبَبٍ. قَوْلُهُ: لَوُّجَبَتْ أَيْ: أَوْ مَا هُوَ أَعْلَىم ِنْهَا، فَإِنَّّ الْمُبَالَغَةَ بِهَا فِي | وَلِأَنٍَّهُ يُسْتَقْذَرُ طَعَامُهُ لِاحتِمَالِ نَجَاسَتِهِ وَفَسَادِّ تَصَرُّفِحِ، وَيُعْتَبَرُ كَوْنُ الْمَدْعُؤِّ مُسْلِمًا أَيْضًا فَلَوْ دَعَا مُسْلِمٌ كَافِرًا لَمْ تَلْسَمْهُ الْإِجَابَةُ ذَكَرَهُ عرْمَاوَرْدِيُّ وَالرُّويٍانِيُّ وَكَلَامَّ النَّذْنِ يَحْتَمِلُهُ.فِي يًؤِّمِهَا أَيْ: يَوْمِ الْوَلِيمِةِ الْأَوَِلِ فَلَوْ أَوْلَمَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ لَمْ تَجِبْ الْإِجَابَةُ إلَّا فِي الْأَوَّلِ، وَتُسَنُّ فِي الثَّانِي وٍّتُكْرَهُ فِي الثَّالِثِ فَفِي أَبِي دَاوُد وَغَيْرِهِ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِّالَ: علْوَلِيمَةُ فِئ الْيَوْمِ الْأَوَّلِ حَقٌّ وَفِي الثَّانِي مَعْرُوفٌ وَفِي الثَّالِثِ رَيَاءٌ وَسُمْعَةٌ نَعَنْ لَوْ لَمْ يُمْكُنْهُ اسْتِيعَابُ النَّاسِ فِي الْأَوَّلِ لِكَثْرَتِهِمْ، أَوْ صِغَرِ مَنْزِلَةٍ، أَوْ غَيْرِهِمَا قَالَ الْاَذْرَعِيُّ: فَذَلِكَ فِي الْحُّقِيقَةِ كَوَلِيمَةٍ وَاخِدَةٍ دَعِّا النَّاشَ إلَيْهَا أَفْؤَاجًا فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ قَارَ الزَّرْكَجِيُّ: وَلّوْ أَوْلَمَ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ مَرَّطَيْنِ فَالظَّاهِرُ أَنَّ الثَّانِيَةَ كَالْيَوْمِ الثَّانِي، فَلَا تٌّجِبُ ألْإْجَعبَةُ وَيَنْبَغِي تَقْيِيدُهُ بِنَا تَقَدَّمَ عَنْ الْأَذْرَعِيِّ مَعْ عُمُومِهَا أَيْ: الدَّعْوَةِ بِأَنْ يَدْعُوَ جَمْيعَ عَشِيرَتِهِ، أَوْ جِيرَانِهِ، أَوْ قَدْ يَخْرُجُ أَيْضًا مَا لِغَيْرِ سِّبَبٍ. قَوْلُحُ: لَوَشَبَتْ أَيْ: أَوْ مَا هُوَ أَعْلَى مِنْهٌّا، فَإِنَّ الْمُبَالَغَةَ بِحَا فِي | وَلِأَنَّهُ يُسْعَقْذَرُ طَعَآمُهُ لِاحْتِمَال ِنَجَاسَتِهِ وَفَسَادِ تَصَرُّفِهِ، وَيُعْتَبَرُ كَوْنُ الْمَدْعُوِّ مُسْلِمًا أَيْضًا فَلَوْد َعَا مُسْلِمٌ كَافِرًا لَمْ تَلْزمَْهُ آلْإِجَابَةُ ذَكَؤَهُ الْمَاوَرْدِيُ ّوَالرُّويَانِيُّ وكََلَامُ النَّظْمِ يَحْتَزِلُهُ.فِي يَوْمِهَا أَيْ: يَوْمِ الْوَلِيمَةِ الْأَوَّلِ فَلَو ْأَوْلَمَ ثَبَاثَةَ أَيَّامٍ لَمْ تَجِبْ الْإِجَابَةُ آلَّا فِي الَْأوَّلِ، وَُتسَنُّ فِي ال3َّاِنيو َتكُْلهَُ ِف يغلثَّالِثِ فَفِي أَبِي دَاوُد وَغَيْرِه ِأَنَّهُ صَلَّى اللَّنُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: الْوَلِيمَةُ فِي الْيَوْمِ الْأَوَّرِ حَقٌّ وَفِي الثَّانِي مَعْرُوفٌ وَفِي اثلَّاغِثِ رِيَاءٌ وَسُمْعَةٌ نَعَمْ لوَْ لَمْ ُيمْكِتْهُ اسْتِسعَابُ الَنّاسِ فِي الْأََوّلِ لِكَيْرَتِهِمْ، أَوْ صِغَرِ مَنْزِلَةٍ، َأوْ غيَْرِهِمَا قَالَ الْأَذْؤَعِيُ:ّ فَ1َلِكَ ِفي الْحَقِيقَةِ كَوَرِيمَةٍ وَاحِدَةٍ دَعَا النَّاسَ إلَيْهَا أَفْوَاجًا فِي يَْومٍ وَاحِدٍ قَالَ ازلَّرْظَشِيُّ :وَلَوْ أَوْلَمَ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ مرَََّتيْنِ فَالظَّاهِرُ أَنَّ إبثَّانِيَةَ كَالَْيوْمِ الثَّانِي، فَلَا تَجبُِا لْإِجَابَُة وَيَنْبَغِي تَقْيِيدُهُ بِمَ اتََقكَّمَ عَْن الْأَْذؤَعِيِّ مَعْ عُمُومِهَا أَيْ: الدَّعْوَةِ بِأَنْ يَدْعُوَ جَزِيعَ عَشِيرَتِتِ، َأوْ جِيرَانِهِ، أَْو قَدْ يَخْرُجُ أَيْضً امَا لغَِيْرِ سبََبٍ. َقوْلُهُ: لَوَجَبَةْ أَيْ: أَوْ مَا 8ُوَ أَعْلىَ مِنْهَا، فَإِنَّ الْمُبَاَلغَةَ بِتَا فِي |
وَيُقَلِّمَ أَظْفَارَهُ .وَيَتَنَوَّرُ عِنْدَمَا يُرِيدُ الْإِحْرَامَ لَا حَلْقَ رَأْسِهِ وَتَرْكُ اللَّفْظِ بِهِ فِيهَا يُجْزِئُ مَنْ أَرَادَ الْإِحْرَامَ التَّلْبِيَةُ وَيَنْوِي بِهَا مَا أَرَادَ مِنْ حَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ وَتَكْفِيهِ النِّيَّةُ فِي الْإِحْرَامِ وَلَا يُسَمِّي عُمْرَةً وَلَا حَجَّةً ذَلِكَ أَحَبُّ إلَى مَالِكٍ مِنْ تَسْمِيَةِ ذَلِكَ . وَالْمَارُّ بِهِ إنْ لَمْ يُرِدْ مَكَّةَ أَوْ كَعَبْدٍ فَلَا إحْرَامَ عَلَيْهِ وَلَا دَمَ وَإِنْ أَحْرَمَ إلَّا الصَّرُورَةَ الْمُسْتَطِيعُ فَتَأْوِيلَانِ أَمَّا مَسْأَلَةُ الَّذِي يَمُرُّ بِالْمِيقَاتِ غَيْرَ مُرِيدِ مَكَّةَ فَاَلَّذِي لِابْنِ يُونُسَ قَالَ مَالِكٌ : مَنْ تَعَدَّى الْمِيقَاتَ وَهُوَ صَرُورَةً ثُمَّ أَحْرَمَ فَعَلَيْهِ دَمٌ .قِيلَ لِابْنِ الْقَاسِمِ : فَإِنْ لَمْ يَكُنْ صَرُورَةً ؟ قَالَ : إنْ كَانَ جَاوَزَهُ مُرِيدًا الْحَجَّ ثُمَّ أَحْرَمَ فَعَلَيْهِ دَمٌ .قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ : الصَّرُورَةِ وَغَيْرُ الصَّرُورَةِ سَوَاءٌ لَا دَمَ عَلَيْهِ إلَّا أَنْ يُجَاوِزَهُ يُرِيدُ الْحَجَّ .وَحَكَى ابْنُ شَبْلُونَ أَنَّ الصَّرُورَةَ يَلْزَمُهُ الدَّمُ إذَا تَعَدَّاهُ ثُمَّ أَحْرَمَ وَكَانَ مُرِيدًا لِلْحَجِّ أَوْ غَيْرَ مُرِيدٍ لِأَنَّهُ مُتَعَدٍّ فِي تَعَدِّيهِ غَيْرَ مُحْرِمٍ بِالْحَجِّ وَهُوَ صَرُورَةً ، وَأَمَّا غَيْرُ الصَّرُورَةِ فَلَا يَلْزَمُهُ الدَّمُ إلَّا أَنْ يَتَعَدَّاهُ وَهُوَ | وَيُكَلّمَِ أَظفََّعرَهُ .وَيَتَنَوَّرُ عِنْدَمَا يُرِيدُ الْإِحْرَأمَ لَا حَلْقَ رَأْسِهِ وَتَرْكُ اللَّفْظِ بِحِ فَّيهَا يُجْزِئُ مَنْ أَرَادَ الْإِحْرَامَا لتٌّلْبِيَةُ وَيَنْوِي بِهَا مَا أَرَادَ مُّنْ حَجٍّ أَوْ عُْمرَةٍ وَتَكْفِيهِ النِّيٍّّةُ فِي الّإِحْرَعمِز َلَا يُسَمِّي عُمْرَةً وَرَا حَجَّةً ذَلِكَ أَحَبُّ إلَى مَالِقٌّ مِنْ تَسْمِيَةِ ذَلِكَ . وَالْمَاغُّ بِهِ إنْ لَمْ يُرِدْ مَكٌَةَ أَوْ كَعَبْدٍ َفلَأ إحْرَام َعََليْهِ وَلَا دَمَ وَإِنْ أَحْرَمَ إﻻَّ اارصَّغُورَةَ الْمُسْتَطِيعُ فَتَأْوِيلَعنِ أَمَّا مَسْأَلَتُ الَّذِيئ َمُرُّ بِالْنِيقَعتِ غَيْغَ مُرِيدِ مَكَّةَ فَاَلَّذِي لِابْنِ يُؤنُسَ قَاﻻَ مَالِكٌ : مَنْ تَعَدَّى الْمِيقَاتَ وَهِّوَ صَرُوَرةً ثُمَّ أَحْرَمَ فَغْلَيْهِ دَمٌ .قِيلَ لِابْنِ الْكَاثِمِ : فَإِنْ رَمْ يَكُنْ صَرُورَةً ؟ قَالَ :إنْ كَانْ جَاوَزْهُ مُرِيدًا الْحَجَّ ثُمَّ اَحْرَِّن فَعَلَيْهِ دَمٌ .قَألٍّ أَُبو مُحَمَّدٍ :ا لصَّرُورًةِ وَغَيْرُ الصَّرُورَةِ سَوَاءٌ لَا كَمِ غَلَيْهِ إلَّا أَنْ يُجَاوِزَهُ يُرِيضُ الْحَجَّ .وََحكَى ابْوُ شَبْلُونَ أَنَّ الصَّغُورَةَ يَلْزَمُهُ الدّمَُ إ1ًّا تَغَدََاهُ ثُمَّ أَحْرَمَ وكََانَ مُريِدًا لِلٍحَجِّ أَوْ غَيْرَ مُرِيضٍ لِﻻَنَّه ُمُطَعَدٍّ فِي تَعَدِّيحِ غَئْرَ مُحٌّرِمٍ بِآلْحَجِّ وَهُوَ صَرُورَةً ، وَأَمَّا غَيْرُا لصَّرْورَةِ فَلَا يَْلزٍمُهُ الضَّمُ إلَّا أَنْ يَتَعَدَّاهُ وْهُوَ | وَيُقَلًّمَ أَظْفَارَهُ .وَيَتَنَوَّرُ عِمْدَمَا يُرِيدِ الْإِحْرَامَ لَا حَلْقَ رَأْسِهِ وَتَرْكُ اللَّفْظِ بِهِ فِيهَا يُجْزِئُ مَنْ أَرَادَ الْإِحْرَامَ التَّلْبِيَةُ وَيَنْوٍي بِهَا مَا أَرَادَ مِنْ خَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ وَتَكٌّفِيهِ النٌِيَّةُ فِي الْإِحْرَامِ وْلَأ يُسَمِّى عُمْرَةً وَلَا حَجَّةً ذَلًّكَ أَحَبُّ إلَى مَالِكٍ مِنْ تَسْمِيَةِ ظَلِكَ . وَالْمَارُّ بِهِ إنّ لَمْ يُرِدْ مَكَّةَ أٌوْ كَعَبْدٍ فَلَا إحْرَامَ عَلَيْهِ وَلَا دَمَ وَإِنْ أَحْرَمَ إلَّا الصَّرُورَةَ الْمُسْتَطِيعُ فَتَأْوِيلَانِ أَمَّا مًسْأَلَةُ ألَّذِي يَمُرُّ بِالْمِيقَاتِ غَيْرَ مُرِيدِ مَقَّةَ فَاَلَّذِي لِابْنِ يُونُسَ قَالَ مَالِقٌ : مَنْ طَعَدٍَّى الْمِيقَاتَ وَهُوَ صَرًورَةً ثُمَّ أَحْرُمَ فَعَلَيْهِ دَمٌ .قِيلَ لِابْنِ الْقَاسِمِ : فَإِنْ لَمْ يِكُنْ صَرُورَةً ؟ قَالَ : إنْ كَانَ جَاوَزَهُ مُرِيدًا الْحَجَّ ذُمَّ أَحْرَمَ فَعَلَيْهِ دَنٌ .قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ : الصَّرُورَةِ وَغَيْرُ الصَّرُورَةِ سَوَاءٌ لَا دَنَ عٍلَيْهِ إلَّا أَنْ يّجَاوِزَهُّ يُرِيدُ الْحَجَّ .وَحَكَى ابْنُ شَبْلُونَ اَنَّ الصَّرُورَةَ يَلْزَمُهُ الدَّمُ إذَا تَعَدَّّاهُ ثُمَّ أَحْرَمَ وَكَانَ مُرَيضًا لِلْحَجِّ أَوْ غَيْرَ مُرِيدٍ لِأَنَُّهُ مُتَعَدٍّ فِي تَعَدِّئهِ غَيْرَ مُحْرِمٍ بِالْحَجِّ وَهُوَ صَرُورَةً ، وَأَمٌّا غَيْرُ الصَّرُورَةِ فَلَا يَلْظَمُهُ الضَّمُ إلَّا أَنْ يَتَعَدَّاهُ وَهُوَ | وَيُقَلِّمَ أَظْفَارَهُ .وَيَتََنّوَرُ عِنْدَمَآ يُرِثدُ الْإِحْرَامَ لَا حَلْقَ رَأْسِهِ وَتَرْكُ اللَّفْظِ بِهِ فِيهَا يُجْزُِئم نَْ أَرَادَ الإِْحْرَتمَ التَّلْبِثَةُ وَبَنِْوب بِهَا مَا أَرَادَ مِنْ حَجٍّ أَوْ ُعمْرىٍَ وَتَكْفِءهِ النِّيَّةُ فِيا لإِْحَْرامِو َلَا يُسَمّؤ ِعُمْرَةً وَلَت حَجَّةً ذَلِكَ أَحبَُّ إلَى مَالِكٍ مِنْ تَسْمِيَة ذَِلِكَ . وَالْمَارُّ بِهِ إنْ لَمْ يُرِدْ مَكَّةَ أَوْ كَعَْبدٍ فَلَا إحْرَامَ عَلَيْهِ وَلَا دََم وَإِنْ أَحْرَمَ إلَّا الصَّرُورَةَ الْمُسْتَطِءعُ فَتَأْوِيَلانِ أَمَّا مَسْأَلَةُ الَّذِي يَمرُُّ بِالخِْيقَاتِ َغيْرَ مُرِيدِ مَكَّةَف َاَّلَذِي لِابْنِ يُونَُس فَالَ مَااِكٌ : مَنْ تَعَدَّى الْمِيقَاتَ وَهُوَ صَرُورَةً ثُمَّ أَحْرَزَف َعَلَيْهِ دَمٌ .قِيلَ غِابْنِ الْقَاسِمِ : فَِإنْ لَمْ يَكُنْ صَﻻُورَةً؟ قَالَ : إنْ كَانَ جَاوَزَهُ مُرِيدًا الْحَجَّ ثُمَّ أَحْرَمَ فَعَلَيْه ِدمٌَ .قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ : الّصَرُورَة ِوَغَيْر ُالصَّرُورَةِ سَوَاءٌ لَا دَمَ عَلَيْهِ إلَّا أَنْ يُجَاوِزهَُ يُرِبدُ الْحجََّ .وَحَكَىا بْنُ شَبْلُونَ أَنَّ لاصَّرُورَةَ يَلْزَمُهُ الدَّمُ إذَا ىَعَدَّاهُ ثُمَّ أَْحرَمَ وَكَناَ مُرِيدًا لِلْحَجِّ أَو ْغَيْرَ مُرِيدٍ لِأَنَّهُ مُتَعَدٍّف ِي تَعَدِّيهِ غَيْرَ مُحْرِمٍ لِالْحَجِّ َوهُوَ صَرُروَةً ، وَأَمَّا غَيْرُ الصَّرُورَةِ فَلَا ؤَلْزَمُهُ الدَّوُ إلَّا أَنْ يَتَعَدَّاهُ وَهُوَ |
وَنُبِّئتُهُم تَحتَ العِصِيِّ وَقَد بَدَت خَزايا مُقِرٍّ مِنهُمُ وَمُقَرِّرِ | ؤَُنبِّئةُهُ متَحتَ العِصِيِّ وَقِد بَدَت خَزايا نُقِرٍّ مِنهُنُ وَمُقَرِّرٍّ | ؤَنُبِّئتُهُم تحطَ العِصِيِّ وِقْد بَدَت خَزايا مُقِرٍّ مِنهُمُ وَمُقَرِّرِ | وَنبُِّئتُهُم تَحتَ ابعِصؤِِّ وَقَ دبَ\َت خَزايا مُقِرٍّ مِتهُمُ َومُقَرِّرِ |
لَمْ تَكُنْ إبِلُهُ كُلُّهَا مَعِيبَةً ، وَإِلَّا تَعَيَّنَ الْغَالِبُ ا ه .ر وَقِيَاسُ مَا فِي الرَّوْضَةِ التَّخْيِيرُ بَيْنَ نَوْعِ إبِلِهِ سَلِيمًا وَغَالِبِ إبِلِ مَحَلِّهِ سم عَلَى التُّحْفَةِ قَوْلُهُ : أَيْ بِإِبِلِ إلَخْ أَيْ بِغَالِبِ إبِلٍ إلَخْ وَظَاهِرُ كَلَامِهِمْ وُجُوبُهَا مِنْ الْغَالِبِ وَإِنْ لَزِمَتْ بَيْتَ الْمَالِ الَّذِي لَا إبِلَ فِيهِ فِيمَنْ لَا عَاقِلَةَ لَهُ سِوَاهُ وَيَلْزَمُ الْإِمَامَ دَفْعُهَا مِنْ غَالِبِ إبِلِ النَّاسِ مِنْ غَيْرِ اعْتِبَارِ مَحَلٍّ مَخْصُوصٍ ؛ لِأَنَّ الَّذِي لَزِمَهُ ذَلِكَ جِهَةُ الْإِسْلَامِ الَّتِي لَا تَخْتَصُّ بِ مَحَلٍّ وَبِذَلِكَ عُلِمَ رَدُّ بَحْثِ الْبُلْقِينِيِّ تَعَيُّنُ الْقِيمَةِ حِينَئِذٍ لِتَعَذُّرِ الْأَغْلَبِ حِينَئِذٍ إذْ اعْتِبَارُ بَلَدٍ بِعَيْنِهِ تَحَكُّمٌ ا ه .شَرْحُ م ر لِلْمِنْهَاجِ وَوُزِّعَتْ أَيْ الدِّيَةُ عَلَى جِرَاحِ جَانِي مُخْتَلِفَاتِ الْحُكْمِ فَلَوْ جَرَحَهُ عَمْدًا ، ثُمَّ خَطَأً وَمَاتَ بِهِمَا أَخَذَ نِصْفَ الدِّيَةِ الْمُغَلَّظَةِ مِنْ الْجَانِي وَنِصْفَ الْمُخَفَّفَةِ مِنْ عَاقِلَتِهِ وَلَوْ قَطَعَ طَرَفَهُ قَوَدًا ، أَوْ سَرِقَةً ، أَوْ صِيَالًا ، أَوْ بَغْيًا ، ثُمَّ جَرَحَهُ ثَانِيًا بِغَيْرِ حَقٍّ ، أَوْ جَرَحَ حَرْبِيٌّ مُسْلِمًا ثُمَّ أَسْلَمَ ، ثُمَّ جَرَحَهُ ثَانِيًا هُدِرَ نِصْفُ الدِّيَةِ وَوَجَبَ نِصْفُهَا وَلَوْ جَرَحَ حَرْبِيًّا فَأَسْلَمَ ، ثُمَّ جَرَحَهُ ثَانِيًا عَمْدًا وَثَالِثًا خَطَأً هُدِرَ ثُلُثُ الدِّيَةِ وَوَجَبَ ثُلُثُهَا مُغَلَّظًا عَلَى الْجَانِي وَثُلُثُهَا مُخَفَّفًا عَلَى عَاقِلَتِهِ وَ عَلَى الْأَبَدَانِ لَا الْجِرَاحَاتِ إنْ شَارَكَ الْجَانِي غَيْرَهُ فِي | لَمْ تَكُنْ إبِلُهّ كُرُّحٍّ امَعًبيَةً ، وَإِلَّا تَعَيَّنَ اْلغٍارُّبُ إ خ .ر وَقِيَاسُ نَا فَّي الرَّوْضَةِ التَّخْيِيرُ بَيْنَن َوِْع إبِلِهِ سَلِيمًا وَغَلاِِب إبِل ِمٍحَلِّحِ سم عٍّرَى التُّحْفَةِ قَوْلُهُ : أَيْ بِإِِبلِ إلَنْ أَيْ بِغَلاِبِ إبِلٍ إلَخٌ وَظَاهِرُ كَلَامِحِمْ وُجُوبُهَا مِنْ علْعَعلِبِ وَإِوْ لَزِمَتْب َيْتَ إلْمَالِ الَّذِي لَا إبِلَ فِيهِ فِيمَنْ لَا عَاقِلَةَ لَنُ ثِوَاهُ وَقَلْزَمُ لاْإمَِانَ تَفْعُعَا مِنْ غَالِبِ إبِلِ النَّاسِ مّنْ غَيْرِ اعْتِبَارُ مَحَلٍّ مَخٍصُوصٍ ؛ لِأَنَُ الَّذِي لَزِمَهُ ذَلِكَ جِهَةُ الْإِسْلَامِ علَّتًي لَا ىَحْتَصُّ بِ مَحَلٍّ وَبِّذَلِكَ عُلِمَ رَدُّ بَحْثِ الْبُلْقِينِيِّ تَاَيُّنُ الْقِثمَة ِحِينَئِذٍ لطَعَذُّرِ الْأَغْلَبِ حِينَئِذٍ اذْ أعْتِبَارُ بَلَدٍ بِعَيْنِهِ تَحَكُّمٌ ا ه .شَرْحُ م ر رِلْمِمْهَاجِ وَوُزِّعَتْ أَيْ علدِّيًةُ عَلَى ُّجرَاحِ جَانِي مُخَْتلِفَاتِ الْحُكْمِ فَلَؤْ جَرَحَهُ عَمْدًا ، ذُمَّ خِطَاً ومَعتَ بِهِمَا اَخَذَ نِصَفَ الدِّيَةِ ألْمُغَلَّظَةِ منْ الْجَانِي وَنَصْفَ الْمُخَفَّفَةِ مِنْ عَغقِلَتِ9ِ وَلَوْ كَطَعَ طَرَفَهُ قَوّدًا ، أًّوْ سَرِغَةً ، أَوْ صَِيالًا ، أَوْ بغَْيًا ، ثُمَّ جَرَحَهُ ثَانِيًا بِغَيْرِ حَقِّ ، أَوْ جَرَحَ حَرْبِيٌّ مُسْلِنًا ثمَُّ أَشْلَمَ ، ثُمَّ جَرَحَهُ ثَانِيًا هُدِرِّ نِصْفُ الدِّيَةِ وَوَجَبَ نِْصفُحَا ؤَلَوْ جَرَحَ حَرْبِيًّا فَأَسْلََم ، ثُمَّ جٍرَحَهُ سَانِيًا عَمْدً اوُثَالّثًا خَطَأً هُدِرَ ثُلُذُ الدِّيَةِ َؤوَجَبَ ثُلُثُهَا مُغَلَّظًا عَﻻَى الْجَانِئ وَثُلُثُهَا مّخَفَّفًا علََى عَاقِرَتِهِ و َعَلَى الْأَبَدَانِ لَا الْجٍّرَاحَاتِ نإْ شَارَكَ الْجَاِني غَيٌرَهُ فِي | لَمْ تَكُنْ إبِلُهُ كُلُّهَا مَعِيبَةً ، وَإِلَّا تَعَيَّمَ ارْغٍّالِبُ ا ه .ر وَقِياسً مَا فِي الرَّوْضَةِ التَّخْيِيرُّ بَئْنَ نَوْعِ إبِلِهِ سَلِيمًا وَغَالِبِ إبَّلِ مَحَلِّهِ سم عّلَى الطُّحْفَةِ قَوْلُهُ : أَيْ بِإِبِلِ إلَخْ أَيْ بِغَالِبِ إبِلٍ إلَخْ وَظَأهِرُ كَرَامِهِمًّ وُجُوبُهَا مِنْ الْغَالِبِ وَإِنْ لَزِمَتْ بَيْتَ الْمَارِ الَّذِي لَا إبِلَ فِيهِ فِينَنْ لَا عَعقِلَةَّ لَهُ سِوَاهُ وَيَلْزَمُ الْإِمَامَ دَفْعُهَا مِنْ غَالِبِ إبِلِ النَّاسِ مِنْ غَيَّرِ اعْتِبَالِ مَحَلٍّ مَخْصُوصٍ ؛ رِأَنَّ الَّذِي لَزِمَهُ ذَلِكًّ جٌهَةُ الْإِسْلَامِ الَّتِي لَا تَخْتَصُّ بِ مَهَرٍْ وِّبِذَلِكٍّ عُلِمُّ رٌدُّ بَحْثِ الْبُلْقِينِيِّ تَعَيُّنُ الْقِيمَةِ حِينَئِذٍ رِتَعَذُّرِ الْأًّغْلَبِ هِينَئِذٍ إذْ اعْتِبَارُ بَلَدٍ بِعَيْنِهِ تَحَكُّمٌ ا ه .شَرْحُ م ر لِلْمِنْهْاجِ وَوُزِّعَتْ أَيْ الدِّيَةُ عَلَى جِرَاحِ جَأنِي مُغْتَلِفَاتِ الْحُكْمِ فَلَوْ جَرَحَهُ عَمْدًا ، ثُمَّ خَطَأً ؤَمَأتَ بِهِمَا أَخَذَ نِصْفٌ علدِّيَةِ الْمُغَلَّظَةِ مِمْ الْجَانِي وَنِصْفَ الْمُخَفَّفَةِ مِنْ عَاقِلَطِهِ وَلَوْ قَطَعَ طَرَفَهُ قَوَدًا ، أَوْ سَرِقَةَ ، أَوْ سِيَالًا ، أَوْ بَغْيًا ، ثُمَُ جَرَحَهُ ثَانِيًا بِغَيْرُّ حَقٍّ ، أَوْ جَرَحَ حَرْبِيٌّ مُسْلِمًا ثُمَّ اَسْلَمَ ، ثُمَّ جَرَحَهُ ثَانِيًا هُدِرَ نِصْفُ الدِّيَةِ ؤَوَجَبَ نِزْفُهَا وَلَوْ جَرَحَ حَرْبِيًّا فَأَسْلَمَ ، سُمَّ جَرَههُ ثَانِيًا عَمْدًا وَثَالِثًا خَطَأً هُدِرَ ثُلِثُ الدِّيَةِ وَوٍجَبَ ثُلُسُهّا مُغَلَّظًأ عَرَى الْجَانِي وَثُلُثُهَا مُخَفَّفًا عَلَى عَاقِلَتِهِ وَ عَلَى الْاَبَدَامِ لِّا الْجُّرَاحَاتْ إنْ جَارَكَ ارْجَانِي غَيْرَهُ فِي | لَمْ تَكُنْ إفِلُهُ كُلُّهَا مَعيِبَةً ، وَإِلَّا تَعَيَّنَ الْغَالِبُ ا ه .ر نَقِيَاسُ مَا فِي الرَّةْضَةِ التَّخْءيِرُ بَيْنَ نَوْعِ إبِلِهِس َلِيمًا وَغَلأِِب إبِلِ مَحَلِّهِ سم عَلَى التُّحفَْةِ قَوْلُهُ : أَيْ بِإِبِلِ إلَْ خأَيْ بِغَاﻻِبِ إبِلٍ إلَخْ وَظَاهِلُ كَلَاحِهِمْ وُجُوبُهَا مِنْ الْغاَلِبِ وَإِنْ لَزِمَتْ بَيْتَ الْمَالِ ااَّذِي لَا إبِلَ فِيهِ فِيمَنْ لَا عاَقِلَةَ لَهُ سِوَاهُ وَيَلْزَمُ الْإِمَاَم دَفْعُهَغ مِنْغ َالِبِ إبِلِ النّاَسِ مِنْ غَيْرِ لعْتِبَارِ مَحَلٍّ مَخْصُوصٍ ؛ لِأَنَّ الَّذِي لَزِمَهُ ذَلِكَ جِهَنُ الْإِسْلَام ِالَّتِي لَا تَخْتَصُّ بِ مَحَلٍّ وَبِذَلِكَ عُلِمَ رَدُّ بَحْثِ الُْبلْقِينِيِّ تَعَيُّنُ الْقِيمَةِ حِيَنئذٍِ لتَِعَذُّرِ الْأَغْلَبِ حِينئَِذٍ إذْ اعْتِبَراُ بَلَدٍ بِعَيْنِتِ عَحَكُّمٌ ا ه.شَرْحُ م رل ِلْمِنْهَاجِ وَُوزِّعَتْ أَيْ الدِّيَةُ عَلَى جِرَاحِ جاَنِي مُخْتَلِفَاتِ الْحُكْمِ فَلَوْ جَؤَحَهُ عَمْدًا ، ثُمَّ خََطأً وَمَاتَ بِهِمَا أَخَذَ نصِْفَ الّدِيَةِ الْمُغَلَّظَةِ منِْ الْجَانِي ونَِصْفَ الْمُخَفَّفَةِ مِنْع َاقِلَتهِِ زَلَةْ قَطَعَ طَرَفَهُ قَوَدًا ، أَوْ سَرقَِةً ، اَوْ صِيَالًا ، أَوْ بَغْيًا ، ثُمَّ جَرََحهُ ثَانِيًا بِغَيْرِ حَقٍّ ، أَوْ جَرَحَ 0َرْبِيٌّ مُسْلِمًا ثُمَّ أسَْلَمَ ، ثُمَّ جَرَمَهُ ثَانِيًا هُدِرَ ِنصْفُ الّدِيَةِ وَوَجَبَ نِصْفُهَا وَلَوْ جَرَحَ حَبْبِيًّا فَأَسْلَمَ ،4 ُمَّ جَرَحَهُ ثاَنِيًأ اَمْدًا وَثَاِلثًا خَطَأً هُدِرَ ثُلُثُ الدِّيَةِ وَوَجَبَ ثلُُثُهَا مُغَلَّظًا عَلَى الْجَانِ ويَثُلُثُخَا مُخَفَّفًا عَلَى عَاقِلَتِهِ وَ عﻻََى الْأَبَدَانِ لَا الْدِرَاحَانِ إنْ شَالَكَ الْجَانِي غَيْرَهُ 5ِي |
. باب لاَ يَأْخُذُ السَّاعِىُ فَوْقَ مَا يَجِبُ وَلاَ مَاخِضًا إِلاَّ أَنْ يَتَطَوَّعَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : الْقَاسِمُ بْنُ الْقَاسِمِ السَّيَّارِىُّ بِمَرْوَ حَدَّثَنَا أَبُو الْمُوَجِّهِ حَدَّثَنَا عَبْدَانُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا زَكَرِيَّا بْنُ إِسْحَاقَ عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَيْفِىٍّ عَنْ أَبِى مَعْبَدٍ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ حِينَ بَعَثَهُ إِلَى الْيَمَنِ : إِنَّكَ سَتَأْتِى قَوْمًا أَهْلَ كِتَابٍ فَإِذَا جِئْتَهُمْ فَادْعُهُمْ إِلَى أَنْ يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ. فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لَكَ بِذَلِكَ فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ فَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِى كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوكَ لَكَ بِذَلِكَ فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ فَرَضَ عَلَيْهِمْ صَدَقَةً تُؤْخَذُ مِنْ أَغْنِيَائِهِمْ فَتُرَدُّ عَلَى فُقَرَائِهِمْ فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لَكَ بِذَلِكَ فَإِيَّاكَ وَكَرَائِمَ أَمْوَالِهِمْ ، وَاتَّقِ دَعْوَةَ الْمَظْلُومِ فَإِنَّهُ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ حِجَابٌ . رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنْ مُحَمَّدٍ وَغَيْرِهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ ، وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ مِنْ وُجُوهٍ أُخَرَ عَنْ زَكَرِيَّا. أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِىٍّ الرُّوذْبَارِىُّ | . باب لاَ َيأْخُظُ السَّأعِىْ فَنقَ مَغ يَجُِب وَلاَ مَاخِضًا إِلاَّ أَنْ يَتَطَوَّعَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الّحَافِظُ حَدُّّثَنَع أَبُو الْعَبَّعسِ : إلْقَاسِمُ بْمُ الْقَاشِمِ الثَّيَّاِرىُّ بِمَرْوَ حَضَّثَنَ اأَبُؤ ارْمُوَجِّهُّ حَدَّثَنَا عَبْدَانُ أَْخبَّرَنَا عَبْدُ عللٍّهِ أَخبَُّرَنَا زَكَرِيَّا بْنُ إِسْحَاكَ عَنْ يَحيُّى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَيْفِىٍّ عَنْ أَبِى مَعبَدٍ مَؤْلَى ابْنِ عَبَّاشٍ عَنِ باْنِ عَبَّاسٍ قَالْ قَالَ رَسُزلُ اللَّهِ صلى الله عليه وسرم لِمُعَاذِ بّنِ شَبَلٍ حِينَّ بَعَثَهُ إِلَى الْيَمَهِ : إِّنَّقَ سَتَأْتِى قَوْمًا أَهْلَ كِتَعبٍ فَإِثَا جِئْتَهُمْ فَأدْعُهُمْ إِلى آِنْ يَشْحَدوُا اَنْ لاَ إْلَهَ إِراَّ اللَّهُ وّأَنَّ مُحَمٌّدًا رَسوُلُ اللَّهِ. فَإِنْ هُمْ أِّطَعاُوا لَكَ بِذَلِكَ فٍأَخَبِرْهُمْ أَنَّ ارلّهََ قُّدْ فَرًضَ عَلَيْهِمْ خَمسَ صَلَوَاتٍ فِى كُلٍّّ يٌوْمٍ وَلَيْلَةٍ فَإِنْ حُمْ أَطَاعُوكَ لَكَ بِذَلِقَ فىََخْبِْهرُنْ إُنَّ اللَّهَ قَدْ فَرَضَ عٍلَيِْهمْ صَدَقَةً تُؤٍخَذُ مِنَ أَغْنِيَائِهِمْ فَتُرَدُّ غََلى فُقَرَائِهِمْ فّإِنْ هُمْ أَطُاعُوا لَكَ بِذَلِكَ فَإِيَّاكَ وَكَرَائِمَ َأمْوَالِهِمْ ، وَاطَّقِ دَعْوَةَ المَْظْلُومُ فَإِنَّهُ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ حِجَابٌ . رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ فِى علصّّحِيحِ عَنْ مُحمََّدٍ وَغَيْرِهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ ،و َأَخَْرجَهُ مُْسلِمٌ مِنْ وُجُوه ٍأُخَرَ اَنْ زُّكَرِيَّا.أ َخْبَرَنَا اَبُو عَلِىٍّ الرًُّوذْبَارِىُّ | . باب لاَ يَأْخُذُ السَّاعِىُ فَوْقَ مَا يَجِبُ وَلاَ مَاخِضًا إِلاَّ أَمْ يًّتَطَوَّعَ أَخْبَرَنَا أَبِو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا أَبُو الْغَبَّاسِ : الْقَاسِمُ بْنُ الّقَاسِمِ السَّيَّارِىٍُ بِمَلْوَ حَدَّثَنَا أَبُو الْمُوَجّهِ حَدَّثَنَا عَبْدَانُ أَخْبَرَمَا عَبْدُ اللَّهِ أَغْبَرَنَا زَكَرِيَّا بْنُ إِسْحَاغَ عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبٌدِ اللَّهِ بْنِ صَيْفِىٍّ عَنْ أَبِى مَعْبَدٍ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ ابُّنِ عًبَّاسٍ قَالَ غَالَ رَسُولٌ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ حِينَ بَعَثَهُ إِلَي ارْيَنَنِ : إِنَّكَ سَتَأْطِى قَوْمًا أَحْلَ كِتَابٍ فَإِذَا جِئْتَهُمْ فَادْعُهُنْ إِلَى أَنْ يَشْهَدُوا أٍنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُؤلُ اللَّهِ. فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لَكَ بِذَلِكَ فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ اللَّهَ غَدْ فَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فٍّى كُلِّ يَؤْمٍ وَلَيْلَةٍ فَإِنْ هُمْ أْطَاعُوكَ لَكَ بِذَلِكَ فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ فَرَضَ عَلَيْهِمْ صَدَقَةً تُؤْخَذُ نِنْ أَغْنِيَائِحِمْ فَتُرَدُّ عَلَى فُقَرَائِهِمُ فَإِنْ هُمْ اَطَعغُوا لَكَ بِذَلِكَ فَإِئَّاكَ وَكَّرَائِمَ اَمْوَالِهِمْ ، وَاتَّقِ دَعْوَةَ الْمَظْلٌومِ فَإِنَّهُ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللٍِّهِ حِجَابٌ . رَوَاحُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنْ مَحَمٌّدٍ وَغَيْرِهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَاغَكِ ، وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ مِنْ وُجُوهٍ أُخَرَ عَنْ زَكَرِيَّا. أَخْبَرَنَا أَبُو عَلىٍّ الرُّوذْبَارَىُّ | . لاب لاَ يَأْخُذُ السَّاعِىُ فَوْقَ مَا يَجِبُ وَلاَ مَاخِضًإ إِلاَّ أَنْ يتََطَوَّع َأَخْبَرَنَاأ َبُوع َبْد ِاللَّهِ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : الْقَاسِمُ بْنُ الْقَاسِمِا لسَّيَّارِىُّ بِمَروَْ حَدَّثَنَا أَبُو الْمُوَجِّهِ َحدَّثَناَ عَبْدَانُ أَخْبَرََنا عَرْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا زَكَرِيَّا بْنُ إِسْحَاقَ عَنْ يَحْيَى ؤْنِ عَبْ=ِ اللَّه ِقْنِ صَيْفِىٍّ عَنْ أَبِى مَْعبَدٍ مَوْفَى ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍق َالَ قَالَر َسُولُا للَّه ِصلى الله علين وسل ملِمُعاَذِ رْنِ جَرَلٍ حيِنَ بَعَثَهُ إِلَى اغْيَمنَِ : إِنَّكَ سَتَأْتِ ىقَوْمًا أَهْلَ كِتَابٍ فَإِذَاج ِئْتَهُمْ فَادْعُهُمْ إِلىَ أَنْ يَْشهَدُو اأنَْ لاَ ﻻَِلهَ إِلىَّ اللَُّه وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ. فَإِنْ هُمْ أَطَاتُوا لَكَ بِذَلِكَ فَأَخْبِرْهُمْ َأنَّ اللَّهَ قَدْ فرََضَ عَلَيْهِمْ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِى كُلِّ يَومٍْ وَلَيْلَةٍ فَإِنْ هُمْ لَطَعاُوكَ لَك َبِذَلِك َ6َأَخْبِرْهُمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ فَرَضَ عَبَيْهِمْ صَدَقَةًت ُؤْخَذُ مِنْ أَغْنِيَائِهِْم فَتُرَدُّ عََلى فُقَرَائِهِمْ فَإِْن هُمْ أَطَاعُوا لَكَ بِذلَِكَ فَإِيَّازَ وَكَرَائِمَ أَمْوَلاِهِمْ ،و َاتَّقِ دَعْوَةَ الْمَظلُْومِف َإِنَّهُ لَيْسَ بَيْنَهُو َبَيْنَ ﻻللَّهِ حجِاَبٌ .ر َواَهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنْ مُحَمَّدٍ وَغَيِْرهِ عَةْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ ، وَأَخْرَجَهُ ُمسْلِمٌ مِنْ وُجُوهٍ أُخَرَ َعنْز َكَرِيَّ.ا أَخْبَلَنَا أَبُو عَلِىٍّ الرُّوذْبَﻻرِىُّ |
قاعِدَةً قَرَّرَها قَومَنا تَتِمَّةً لِمُردَفاتِ المِحَنِ | قععِدَةً قَرَّرَها قَونَنا طَتِمَّةً لِمُغدَفاتِ المِحَنِ | قاعِدَةً قَرَّرَها قَومَنا تَتِمَّةً لِمّردَفاتِ المِحَنِ | قاعِدَةً قَرَّرَها قَومَنا تَتِمَّةً لِمُردَفتاِ المِحَنِ |
كَمْ حَبِيباً أَرْثِي أَمَا لِيَ شُغْلٌ غَيْرُ تَسْوِيدِ هَذِهِ الأَوْرَاقِ | كَمْ حَبِىباً أَرْثِي أٍمَا لِيَ ُشْغلٌ غَيْغُ تَصْوِيدِ هَثِهِ الأَّوْرَاقِ | كَنْ حَبِيباً أَرْثِي أَمَا لِيَ شُغْلٌ غَيْلُ تَسْوِيدِ هَذِهِ الأَوْرَاقِ | كَمْ حَبِيباً أَرْثِي أَمَا لِيَ شُغْلٌ غَسْرُ تَسْوِيدِ هَذِهِ الأَوْﻻَاقِ |
خ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى نا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ أَشْبَهَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ. | خ نا إِبْرِاهِيمُ بْنُ مُؤشَي نا هِشَامُ بْنُ يُؤسُفَ عَن ْمَعْمَرٍ غَنْ ألزُّهْرِيِّ عَنْ أًنَسٍ قَالَ: لَمْ يَكُْن أَحَدٌ أَشْبَهَ بِالنَّبِيُِّ صَلَّى علله عَلَئْهِ وَّسَلَّمَ مِنْ الْحَصَنِ بْنِ عُّلِيٍّ. | خ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَي نا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسٍ قَارَ: لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ أَشْبَهَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَئْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ. | خ نا إِبَْارهِيمُ بْنُ مُةسَى نا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ مَعْمَرٍ عَوْ الزُّهْرِيِّ عَنْ آَنَسٍ قاَلَ: لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ أَشْبَهَ باِلنَّبِيِّ 3َلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الْحَسَنِ بْنِ 7َليٍِّ. |
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ، ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، قَالَ: قَالَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ: رَأَيْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ، قَدْ رَقَّعَ بَيْنَ كَتِفَيْهِ بِرِقَاعٍ لَبَّدَ بَعْضَهَا فَوْقَ بَعْضٍ | حَدَّثَنَا أَبُو بَقْرِ بْنُ خلََّادٍ، ثَنٍّا ُمحَمَُدُ بْنُ غَالِبٍ، ثَمَع الَْقعْنًّبِيُّ، عَنْ مَالِزِ بْنِ أَنًسٍ، عَْن ِإْسحَاقَ بْنِ عَْبدِ اللِه ْبنِ اَبِي طَلْحَةَ، قَالَ: قَالَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ: رَأءَْىِّ عُمَرَ بْنَ الِّخَطَّابِ، ؤَهُؤَ يَوْمَئِزٍ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ، قَدْ رَقَّعَ بَيْنَ كَتِفَيْهِ بِرِقَأعٍ لََبّدَ بَعْظَحَا فَوْقَ بٍّعْضٍ | حَدَّثَنَا أَبُو بَكْغِ بْنُ خَلَّادٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالُّبٍ، ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ إِشْحَأقَ بْنِ عَبْدِ اللهُ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، قَالَ: قَالَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ: رَأَيْتُ عُمَرَ بْنَ ارْخَطَّابِ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ، قَدْ رَقَّعَ بَيْنَ كَتِفَيّهِ بِرِقَاعٍ رَبَّدَ بَعْضَهَا فَوْقَ بَعْضٍ | حَدَّثَنَا َأبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثَناَ مُحَمَدُّ بْنُ غَالِب،ٍ ثَخَا الْيَغْنَبُِيّ، عَنْ َمالِكِ بْنِ آَنَس،ٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْةِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي طَْلحَةَ، قَالَ: قَالَ أَمَسُ بْنُم َالِكٍ: رَأَيْتُ عُمرََ بْنَ ااْخَطَّإبِ، وَهُوَ يوَْمَئِذٍ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ، قَْد رَقَّعَ بَيْوَ كَتِفَيْهِ بِرِقَاعٍ لَبَّدَب َعضَْهَا فَوْقَ بعَْضٍ |
لَا يَلْتَزِمُ وُقُوعَهُ عِنْدَ الْمُخَالَفَةِ ، وَالْمَوْقِعُ يَلْتَزِمُ مَا يُرِيدُ وُقُوعَهُ عِنْدَ الْمُخَالَفَةِ ، فَهَذَا الْفَرْقُ مَوْجُودٌ فِي التَّعْلِيقِ عَلَى الْمَاضِي ، فَإِنَّهُ تَارَةً يَقْصِدُ الْيَمِينَ ، وَتَارَةً يَقْصِدُ الْإِيقَاعَ ، فَالْحَالِفُ يَكْرَهُ لُزُومَ الْجَزَاءِ ، وَإِنْ حَنِثَ صَدَقَ أَوْ كَذَبَ لَمْ يَقْصِدْ إيقَاعَ مَا الْتَزَمَهُ إذَا كَذَبَ ، كَمَا لَمْ يَقْصِدْ فِي الْحَظِّ وَالْمَنْعِ وَالشَّارِعُ لَمْ يَجْعَلْ مَنْ الْتَزَمَ شَيْئًا يَلْزَمُهُ ، سَوَاءٌ بَرَّ أَوْ فَجَرَ ، وَلِهَذَا لَمْ يُكَفِّرْ بِالْيَمِينِ الْغَمُوسِ إجْمَاعًا لِأَنَّهُ لَمْ يَقْصِدْ نَفْيَ حُرْمَةِ الْإِيمَانِ بِاَللَّهِ ، لَكِنْ فَعَلَ كَبِيرَةً مَعَ اعْتِقَادِهِ أَنَّهَا كَبِيرَةً ، وَالْقَوْلُ فِي الْخَبَرِ كَنَظَائِرِهِ كُفْرٌ دُونَ كُفْرٍ ، وَقَدْ يَجْتَمِعُ فِي الْإِنْسَانِ شُعْبَةٌ مِنْ شُعَبِ الْكُفْرِ وَالنِّفَاقِ .وَإِنْ عَقَدَهَا عَلَى مَاضٍ وَاخْتَارَ شَيْخُنَا : أَوْ مُسْتَقْبَلٍ ظَانًّا صِدْقَهُ فَلَمْ يَكُنْ ، كَمَنْ حَلَفَ عَلَى غَيْرِهِ يَظُنُّ أَنَّهُ يُعْطِيهِ فَلَمْ يَفْعَلْ ، أَوْ ظَنَّ الْمَحْلُوفَ عَلَيْهِ خِلَافَ نِيَّةِ الْحَالِفِ وَنَحْوَ ذَلِكَ ، وَأَنَّ الْمَسْأَلَةَ عَلَى رِوَايَتَيْنِ كَمَنْ ظَنَّ امْرَأَةً أَجْنَبِيَّةً فَطَلَّقَهَا فَبَانَتْ امْرَأَتُهُ وَنَحْوَهَا مِمَّا يَتَعَارَضُ فِيهِ التَّعْيِينُ الظَّاهِرُ وَالْقَصْدُ ، فَلَوْ كَانَتْ يَمِينُهُ بِطَلَاقِ ثَلَاثٍ ثُمَّ قَالَ أَنْتِ طَالِقٌ مُقِرًّا بِمَا وَقَعَ أَوْ مُؤَكِّدًا لَهُ لَمْ يَقَعْ | لَا سْلْتَزِمُ وُقُوعَهُ عِنْدَ الْمُخَالَفَةِ ، وَالْمَوْقِعُ يَلْتَزِمٌّ مَا يُرِيدُ وُقُوعهَُ اِنْدَ الًمُخَالَفَةٌ ، فَهَذَا الَْفرْقُ مَوْجُودٌ فِي الطَّعْلِيقِ عَلَى الْمَاضِي ، فَإِنَّهُ تَارَةً يَقْصِدُ الْيَمِينَ ، وَتَاَرةً ُّيقْصِدُ الْإيقَاعَ ، فَلاْحَالِفٍ يَكْلَهُ لِزُومَ الْشَزَاءِ ، وَإِنْ حَنِثَ صَدَقَ أَوْ كَذَبَ لَمْ يَقْصِدْ إيقَاع َنَت الْتَزَمَهُ إذَا كَذَبَ ، كَمَا لَمْ يَقْصِدْ فِي الْحَظِّ وَالْمَنْعّ وَالسَّإرِ7ُ لَمْ يَجْعَلْ مَنْ الْتَزَمَ شَيْئًا يَاْزَمُهُ ، سَوَاءٌ بَرَّ أَوْ فَجَرَ ، وَلِهَذَا لَمْ يُكَفِّرْ بِالْيَمِئنِ الْخَمُوسِ إجْمَععُا رِأَمَّهُ لَمْ يًقْصِدْ نَفْيَ حُرْمَةِ الإِْيمَعنِ بِاَللَّحِ ، لَكِن ْفَعًلَ كَّبِيرَةً مَعَ اعْتِقَادِهِ أَنَّهَا كَبِيرَةً، وَاْلقَوْلُ فِي الْخَبَرِ كَنَظَائِرِهِ كُفْرٌ دُونَ كُفْرٍ ، وَغَدْي َجَْتمِعُ فِ يالْإمِْسَأنِ ئُعْبْةٌ سِنْ شُعَبِ ارْكُفْرِ وٌّالنِّفَاقِ .وَإِنْ عَغَدَهَع عَلَى مَأٍض وَاهْتَارَ شَيْخُنَا : أَوْ مُسْتَقْْبلٍ ظَانًّا صِدْقَهُ فَّلْمْ يَكُنْ ، كَمَنْ حَلَفَ عَلَى غَئْرِهِ يَظُنُّ أَنَّهُ يُعْطِيهِ فَلَمْ يَفْتَّلْ ، أُّوًّ ظَنَّ الْنَحْلوُفَ عَلَيْهِ خِلًافَ نِيَّةِ الْحَالِفٌ َونَحْوَ ذَلِقَ ، وَأَنَّ ارْمَسْأًّلَةَ علََى رِوَايَتَيْنٍ كَنَنْ ظَنَّ امْرَأَةً أَجْنبِيَّةً فََطلَّقَهَا فَبَانَطْ امْرًأَتُهُ ؤَنَحْوَهَا مِمَّا يَتَعَارَضُ فِيه ِالتٌّّغْيِينُ الظَّاهِرُ وَالَْصقْدُ ، فَلوَْ كَانَتْ يَميِنُهُب ِطُّلَاقٍّ ثَلَعثٍ ثُمَّ قَالَ أَنْتِ طَالِقٌ نُقِرًّا بٍمَا وَقَعَ أَوْ مُؤَكِّداً لَمُ لَمْ يَقَعْ | لَا يَلْتَزِمُ وُقُوعَهُ عِنْدَ الْمُخَالَفَةِ ، وَالْمَوْقِعُ يَرْتزِمٍ مَا يُرِيدُ وُقٍوعَهُ عِنْدَ الْمُخَالَفَةِ ، فَهَذَا الْفَرَّقُ مَوْجُودٌ فِئ التَّعْلِيقِ عَلَى الْمَاضِي ، فَإِنَّهُ تَارَةً يَقْصِدُ علًّيَمِينَ ، وَتَارَةً يَقْصِدُ الْإِيقَاعَ ، فَالْحَالِفُ يَكْرَهُ رُزُومَ الْجَزَاءِ ، وَإِنْ حَنِثَ صَدَقَ أَوْ قَذَبَ لَمْ ىَقْصِدْ إيقَاعَ مَا الْتٌّزَمَحُ إذَا كَذَبَ ، كَمَا لَمْ يَقْصِدُ فِي الْحَظِّ وَالْمَنْعِ وُّالشَّارِعُ لَمْ يَشْعَلْ مَنْ الْتَزَمَ شَيْئًا يَلْزَمُهُ ، سَوَاءٌ بَرَّ أَوْ فَجَرَ ، ؤَلِهَظَا لَمْ يُكَفِّغْ بِالْيَمِينِ ارْغَمُوسِ إجْمًّاغًا لِأَنَّهُ لٌمْ يَقْصِدْ نَفْيَ حُرْمَةِ الْإِيمَانِ بِاَللَّهِ ، لَقِنْ فَعَلَ كَبِيرَةً مَعَ اعْتِغَعدِهِ أَنَّهَا كَبِيرَةً ، وَالْقَوْلُ فِي الِخَبَرِ كَنَظَائِرِهِ كُفْرٌ دُونَ كُفْرٍ ، وَقَدْ يَجْتَمِعُ فِي الْإِمْسَانِ شُعْبِةٌ مِنْ شُعَبِ الْكُفْرِ وَالنِّفَاقِ .وَإِنْ عَقَدَهَا عَلَى مَاضٍ وَاخْتَارَ شَيْخُنَا : أَوْ مُسْتَقْبِّلٍ ظَانًّا صِدْقَهُ فَلَمْ يَكُنْ ، كَمَنْ حَلَفَ عَلّى غَيْرِهِ يَظُنُّ أَنَّهُ يُعْطِيهِ فَلَمْ يَفْعَلْ ، أَوْ ظَنًَ الْمَحْلُوفَ عَلَيْهِ خِلَافَ نِيَّةِ الْحَالِفِ وَنَحْوَ ذَلِكَ ، وَأَنَّ الْمَسْأَلَةَ عَلَى رِوَايَتَيْنِ كَمَنْ ظَنَُّ امْرَأَةً أَجْنَبِيَّةً فَطَلَّقَهَا فَبَانَتْ امْرَأَتُهُ وَنَحْوَهَا مِمَّا يَتَعَارَضُ فِيهِ التَّعْيِينُ الظًَاهِرُ وَالْقَسْدُ ، فَلَوْ كَانَتْ يَمِينُهُ بِطَلَاقِ ثَلَاثٍ ثُمَّ قَالَ اَنْتِ طَالِقٌ مُقِرًّا بِمَا وَقَعَ أَوْ نُؤَكِّدًا لَهُ لَمْ يَقَعْ | لَا يَلْتَزِم ُوُقُوعَهُ عِنْدَ الْنُخَافلََةِ ، وَالْمَوِْقعُ يَبْتَزِمُ مَا يُرِيُد وُقُوعَهُ عِنْدَ الْمَُخالَفَةِ ، فَهَذَا الفَْرْقُ مَوْجُودٌ فِي ااتَّعْلِيقِ عَلَى الْمَاضِ ي، فَإِنَّهُ تَارَةً يَقْصِدُ ااْيَمِينَ ، وَتَارَةً يَقْصِدُ اْلإِقيَاعَ ، فَالْحَالِفُ يَكْرَهُل ُزُومَ الْجَزَاءِ ، وَإِنْ حَنِثَ صَدَقَ أَوْ كََذبَ لَكْ يَقْصِدْ إيقَاعَ مَا الْتَزَمهَُ إذَا كَذَبَ ، كَمَا لَمْ يَقْ3ِدْ فِي الْحَظِّ وَالْمَنْعِ وَىلشَّارِعُ لَمْ يَجْعَلْ َمنْ التَْزَمَ شيَْئًا يَلزَْمهُ ُ، سَماَءٌ بَرَّ أَوْ فَجَرَ ، ولَِهَذَا لمَْ يَُفكِّرْ بِالْيَمِنيِ اْل7َمُوسِ آجْمَاعًا لِأَنَّهُ لَمْ يَقْصِدْ نَغْيَ حُرْمَةِ الْإِيمَانِ بِاَللَِّه ، لَكِنْ فَعَل َكَِبيؤَةً مَعَ اعْتِقَادِهِ أَنَّهَا كَِبيرَةً ، وَالْقَوْلُ فِي ألَْخبَرِ كَنَظَائِرِه ُِكفْرٌ دُونَ كُفْرٍ، وَ4َدْ يَجْتَمِعُ فِي اْلإِنْسَان ِشُعْبَةٌ مِنْ شُعَبِ الْكُفرِْ وَالنِّقَاقِ .وإَِنْ عَقَدََها عَلىَ َماٍض وَاخْتَارَ شَيْخُنَا : أَوْ مسُْتَقْبَلٍ ظَانًّآ صِدْقَُه فَلَمْ يَكُنْ ، َكمَنْح َلَفَ عَلَى غَثْرِهِ يَظُنُّ أَنَّنُ يُعْطِيهِ فَلَمْ يَفْعلَْ ، أَو ْظَنَّ الْمَْحلُوفَ عَلَيْهِ خِلَافَ نِيَّةِ للَْاحلِفِ وَنَحْوَ ذَلِكَ ، وَأَنَّ الْمَسأَْلَةَ عَلَى رِوَايَتَيْنِ كَمَن ْظَنّ َامْرَأةًَ أَجْنَبِيَّةً فَطَلَّقَهَا فَبَانَت ْامرَْأَتُهُ وَنَحْوهََا مِمَّا يَتَعَارَضُ لِيهِ افتَّعْيِينُ الظَّاهِرُ وَالْقَصْدُ ،ف َلَوْ كَناَتْ يَمِثنُخُب ِطَلَاقِ ثَلَاثٍ ثُمَّ قَالَ أَنْتِ طَالِقٌ مُقِرًّا بِمَ اوَقَعَ أَوْ مُؤَكِّدًا لَهُ لَمْ َي5َعْ |
حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ حَدَّثَنِي حَجَّاجٌ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنِ الْحَسَنِ، حَدَّثَنَا جُنْدُبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، فِي هَذَا الْمَسْجِدِ، وَمَا نَسِينَا مُنْذُ حَدَّثَنَا، وَمَا نَخْشَى أَنْ يَكُونَ جُنْدُبٌ كَذَبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ بِهِ جُرْحٌ، فَجَزِعَ فَأَخَذَ سِكِّينًا فَحَزَّ بِهَا يَدَهُ، فَمَا رَقَأَ الدَّمُ حَتَّى مَاتَ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى بَادَرَنِي عَبْدِي بِنَفْسِهِ، حَرَّمْتُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ . | حَدَّثَنِي مُحَمِّدٌ، قَالَ حَدَّثَنِئ حَشَّاجٌ، حَدَّثَنَا جَرِيغٌ، عَنِ الْحَسَمِ، حَدَّثَنَا جُنْدُبُ بْنُ غَبْدِ الّلَهِ، فِي هَذَا الْمَسْجِدِ، ؤَّمَان َسِءمَأ مُنْذُ حَدََّثنَع، وَمَا نَخْشَى أَنْ يَكُونَ جُنًّدُبٌ كَذَبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صغى الله عليه ةسلم، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ زل ىاللح غيله وسلم قَانٍّ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكَّمْ رَجُلٌ بِهُ جُرْحٌ، فَجَزِعَ فَأَخَذ َسِقِّينًا فَحَزَّ بٍّهَا قَدَهٍّ، فَمَا رَقَأَ الدَّمُ حَتَّى مَاتَ ،قَالَ اللَّهُ تَعَالَى بَادُّرَنِي عَبْدِي بِنَفْسِهِ، حَرَّمْتُ عَلَيْهِا لْجَنَّىّ . | حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ حَدَّثَنِي حَجَّاجٌ، خَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنِ الًحَسَنِ، حَدَّثَنَا جُنْدُبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهّ، فِي هَذَا الْمَسْجِدِ، وَمَأ نَسِينَا مُنْذُ حَدَّثَنَا، وَمَا نَخْشَى أَنْ يَكُونَ جُنْدُبٌ كَذَبَ عَلَى رُسٌولِ اللَّهِ زلى الله عليه وسلم، قَالَ قَالَ رَسُورُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ بِهِ شُرِّحٌ، فَجَزِعَ فَأَخَذَ سِقِّينًا فَحَزَّ بِهَا يَدَحَ، فَمَا رَقَأَ الضَّمُ حَتَّى مَاتَ، قَالَ اللَّهُ تًعَالَي بَادَرَنِي عَبْدِي بِنَفْسِهِ، حَرَّمْتُ غُلَيْهِ الْجَنَّةَ . | حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ حَدَّثَنِي حَحَّاجٌ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، َعنِ الْحَسَنِ، حَدَّثَنَا جُندُْبُ بْن ُعَْبد ِاللَّهِ، فِي هَذَا الْمَسْجِدِ، وَمَا نَسِسنَا مُنْذُ حَدَّثَنَا، وَمَا نَخْشىَ َأنْ يَكُونَ ُجنُْدبٌ كَذَبَ َعلَى رَسُولِ لالَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ قَالَ رَسُول ُابلَّهِ صلى اللت عليه وسلم كَانَ لِثمَْن كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ بِهِ= ُرْحٌ، فَجَزِعَ فَأََخذَس ِكِّينًا فَحَزَّ بِهَا يَدَهُ، فَحَل رَقََأ الدَّمُ حَتّىَ مَاتَ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى بَادَرَنِي عَبْدِي بِنَفْسِهِ ،حَرَّمْتُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ . |
كَم شاعِرٍ نَوَّرَت في روحِهِ قُبَلي فَكُلُّ قُبلَةِ حُبٍّ مِن فَمي قَمَرُ | كَم شاعِرٍ نوََّرَت في روحِهِ قُبَلي فَكُلِّ قُبلَةِ حبٍُّ نِن فَمي قَمَؤُ | كَم شأعرٍ نَوَّرَت في روحِهِ قُبَلي فَكُلّْ قُبلَةِ حُبٍّ مِن فَني قُّمَرُ | كَ ماشعِرٍ نَوَّرَت في روحِهِ قُيَلي فَكُلُّ قبُلَةِ حُبٍّ مِه فَمي يَمَرُ |
وَمِنْ تَمَامِ هَذَا الشَّرْطِ: أَنْ لَا تَكُونَ الْمُشَاهَدَةُ، وَالسَّمَاعُ عَلَى سَبِيلِ غَلَطِ الْحِسِّ، كَمَا فِي أَخْبَارِ النَّصَارَى بِصَلْبِ الْمَسِيحِ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَأَيْضًا لَا بُدَّ أَنْ يَكُونُوا عَلَى صِفَةٍ يُوثَقُ مَعَهَا بِقَوْلِهِمْ، فَلَوْ أَخْبَرُوا مُتَلَاعِبِينَ أَوْ مُكْرَهِينَ عَلَى ذَلِكَ، لَمْ يُوثَقْ بِخَبَرِهِمْ وَلَا يُلْتَفَتُ إِلَيْهِ.الشَّرْطُ الثَّالِثُ:أَنْ يَبْلُغَ عَدَدُهُمْ إِلَى مَبْلَغٍ يَمْنَعُ فِي الْعَادَةِ تَوَاطُؤَهُمْ عَلَى الْكَذِبِ، وَلَا يُقَيَّدُ ذَلِكَ بِعَدَدٍ مُعَيَّنٍ، بَلْ ضَابِطُهُ: حُصُولُ الْعِلْمِ الضَّرُورِيِّ بِهِ، فَإِذَا حَصَلَ ذَلِكَ عَلِمْنَا أَنَّهُ مُتَوَاتِرٌ، وَإِلَّا فَلَا، وَهَذَا قَوْلُ الْجُمْهُورِ.وَقَالَ قَوْمٌ مِنْهُمُ الْقَاضِي أَبُو الطَّيِّبِ الطَّبَرَيِّ: يَجِبُ أَنْ يَكُونُوا أَكْثَرَ مِنَ الْأَرْبَعَةِ؛ لِأَنَّهُ لَوْ كَانَ خَبَرُ الْأَرْبَعَةِ يُوجِبُ الْعِلْمَ لَمَا احْتَاجَ الْحَاكِمُ إِلَى السُّؤَالِ عَنْ عَدَالَتِهِمْ إِذَا شَهِدُوا عِنْدَهُ.وَقَالَ ابْنُ السَّمْعَانِيُّ: ذَهَبَ أَصْحَابُ الشَّافِعِيِّ إِلَى أَنَّهُ لَا يَجُوزُ أَنْ يَتَوَاتَرَ الْخَبَرُ بِأَقَلَّ مِنْ خَمْسَةٍ فَمَا زَادَ، وَحَكَاهُ الْأُسْتَاذُ أَبُو مَنْصُورٍ عَنِ الْجُبَّائِيِّ. وَاسْتَدَلَّ بَعْضُ أَهْلِ هَذَا الْقَوْلِ بِأَنَّ الْخَمْسَةَ عَدَدُ أُولِي الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَهُمْ عَلَى الْأَشْهُرِ، نُوحٌ، وَإِبْرَاهِيمُ، | وَمِنْ تِمَامِ هَذَا الشَّرْطِ: أَنْ لَا ىَكُونَ الْمشَُاهَدَة،ُ وَعلسَّمَاعُ عَلَى سَبِيلِ غَلَطِ الْحِسِّ، كُمَا فِي أَخْبَارِ النَّصَىرَى بِصَلْبُّ الْمَسٌّيحِ عَلَيْهِ ارسَّلَامُ، وَأَيْضًع لَا بُدَّ َأنْ ْيكُونٌّوا عَلَى صِفٍَة يُؤثَقُ نَعَهَل بُّقَوْلِحِمْ، فَلَوْ اَخْبَغُوا مُتَلَاعبِِءنَ أَوْ مُكْرَهِينَ عَلَى ذَلِكَ، لَمْ يُوثَقْ بِخَبَرِهِمْ وَلَا يُلْتَفَتُ إَِليٍهِ.الشَّغْطُ الثَّالِثُ:أَنْ يَبْلُغَ عَدَدهُُمْ إِلَى مَبْلَغٍ يًمْنَعُ فِي الْعَادَةِ تَوْطاُؤَهُمْ عَلَى الْكَزِبِ، ؤَلَا يُقَسُّدُ ذَلِكَ بِعٌّدَدٍ مِّعَيَّنٍ، بَلْ ضَابِطُهُ: حُصُولُ الًعِلٌمِ الضَّرُورِيِّ بِهِ، فَإِزَا حَصَلَ ذَلِكَ عَرُّمْنَا أَنَّهُ مُتَوعَطِرٌ، وَإِلَّا فَلَا، وَهَذَا قَوُْل الْجُمًهُورِ.ؤَقَالَ قَْننٌ مِنْهُمُ الْقَغضِي أَبُو الطَّيِّبِ علطَّبَرَيٌِ:ي جَِبُ أَنٍ يَكٍونُوا أَكْثَرَم ِنَ الْأَرْبَعَةِ؛ لِأَنَّهُ لَوْ كًّناَ خَبَرُ الْأَرْبَعَةِ يًّوجِبُا لْعِلْمَ لَمَ اعحْتَاجَ علْجَاكِمُ إِلَى الثُّؤَالِ عَنْ عَدَالَتِهِمْ إِذَاج هٌَّدُوا عِنْدَهُ.وَّقَالَ ابْنُ أرسَّمْعَانِيُّ: ذَهَبَ أَصَْحابُ ارسَّافِعِيِّ إِلَ ىأَنُّهُ لَا يَجُوزُ أَنْ يَتَوَاتَرَ ْالخَبَرُ بِأَقَلَّ مِنْ خَمْسَةٍ فَمَا زَادَ، وحَكََاهُ الْأُسْتَاذُ اَبُؤ مَْنصُورٍ عَنِ الْجُبَّائِيِّ. وَاسْتَدَلَّ بَعْظُ أَهْلِ هَذَ تلاْقَوْلِ ِبأَنَّ الََخمْسَةَ عُدَدُ اُولِي الْعَزْمِ مِنَ ألرُّسُلِ وَهُمْ عَرَى الْأَشْهُلِ، نُوحٌ، وَإِبْرَاهِيمُ، | وَنِنْ تَمَامِ هَذَا ألشَّرْطِ: أَنْ لَا تَكُونَ الْمُشَاهَدَةُ، وَالسَّمَاعُ عٌرَى سَبِيلِ غَلَطِ الْحِسِّ، كَمَا فِي أَخْبَارِ المَّصَارًى بِصَلْبِ الْمَسِيحِ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَأَيْضًا لَا بُدَّ اَنْ يَكُونُوا عَلَى صِفَةٍ يُوثَقُ مَعَهَأ بِقَوْلِهِمْ، فٍلَوْ أٍّخْبَرُوا مُتَلَاعِبِينَ أَوْ مُكْرَهِينَ عَلَى ذُّلِكَ، لَمْ يُوثَقْ بِخَبَرِهِمْ وَلَا يُلْتَفَتُ إِلَيْهِ.الشَّرْطُ الثَّعلِثُ:اَنْ يَبْلُغَ عَدَدُهُمْ إِلَى نَبْلَغٍ يَمْنَعُ فِي الْعَادَةِ تَوَاطُؤَهُمْ عَلَى الْكَذِبِ، وَلَا يُقَيَّدُ ذَلِكَ بِعَدَدٍ مُعَيَّنٍ، بَلْ ضَابِطهُ: حُصُولُ الْعِلْمِ ارضَّرُورِيِّ بِهِ، فَإِذَا حَصَلَ ذَلِقَ عَلِمْنَا أَنَّهُ مُتَوَاتِرٌ، ؤَإِلَّا فَلَا، وَهَذَا كَوْلُ الٍجُمْهُورِ.وَقَالَ قَوْمٌ مِنْهُمُ الْقَاضِي أَبُو الطَّيِّبِ الضَّبَرَيّ: يَجِبُ أَنْ يَكُونُوا أَكْثَرَ مِنَ الْأَرْبَعَةِ؛ لِأَنَّهُ لَوْ كَانَ خَبَرُ الْأَرْبَعَةِ يُوجِبُ الْعِلْمَ لَمَا احْتَاجَ الْحَاكِمُ إِلَى السُّؤَالِ عَنْ عَدَالَتِهٌّمْ إِذَا شَهِدُوا عِنْدَهُ.وَقَالَ ابْنُ السَّمْعَانِيُّ: ذَهَبَ أَصْحَابُ الشَّافِعِيِّ إِلَى أَنَّهُ لَا يَجُؤزُ أَمْ يَتَوَاتَرَ الْخَبَرُ بِأَقَلَّ مِنْ خَمْسَةٍ فَمَا زَادَ، وَهَكَاهُ الْأُسْتَاذُ أَبُو مَنْصُورٍ عَنِ الْجُبَّائَّيِّ. وَاسْتَدَلَّ بَعْضُ أَهْلِ هَذَا الْقَوْلِ بِأَنََ الْغَمْسَةَ عَدَضُ أُورِي الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَهُمْ عَلَى الْأَشْهُرِ، نُوحٌ، وَإِبْرَاهِيمُ، | ةَمِنْ تَمَاخ ِهَذَا الشَّرْطِ: أَنْ لَا تَكُونَ الْمُصَاهَدَةُ، وَالسَّمَاعُ عَلَى سَبِيل ِغَلَطِ الْحِسِّ، كَمَا فِؤ أَخْبَارِ النَّشَارَى بِصَلْبِ الْمَسِيحِ عَلءَْهِ ااسَّلَامُ، وَأَيْضًا لَا بُدَّ أَخْ يَكُونُوا َهلَى صِفَةٍ يُثوَقُ مَاَهَآ بِقَوْلِهِمْ، فَلَوْ أَخْبَرُوا مُتَلَاعِبِينَ أَوْ مُكَْرهِينَ َعَلى ذَلِكَ، لَمْ يُوثَقْ بِ0َبَرهِِمْ وَلَا يُلْتَفَتُ إِلَيهِْ.الشَّرْطُ الثَّالِثُ:َأنْ يَبْلُغَ عََددُهُمْ إِلَى مَبْلَغٍ َيمْنَُع فِ يالْ8َادَةِ تَوَاطُؤَهُكْ عَلَى الْكَذِرِ، وَلَا ُيقَيَّدُ ذَلِكَ بِعَدَدٍم ُ7َيَّنٍ، بَلْ ضَآبِطُهُ: حُسُولُ الْعِلْمِ الضَّرُورِِيّ بِتِ، فَإِذَا حَصَلَ ذَلِكَ عَِلمْنَا أَنَّهُ مُتَوَاِترٌ، وَإِلَّا فََلا، وَهَذَت قَوْلُ الْجُمْهُورِو.َقَالَ قَةْمٌ مِنْهُمُ الْقَاضِي أَبُو الَطّيِّبِ اﻻطَّبََريِّ: يَجِبُ أَنْ يَكُنوُزا أَكْثَرَ مِنَ الأَْرْبَعَةِ؛ لِأَنَّهُ لَوْ كَانَ خَبَرُا لْأَرَْبهَةِ ؤُجزِبُ غلْعِلْمَ لَمَا احتَْاجَ الْحَاكِمُ إِلَى الُسّؤَالِ عَنْ عَدَالتَِهِمْ إِذَا شَهِدُوا عِنْدَهُ.وَقاَلَ ﻻبْنُ ااسَّمْعَانِيُّ: ذَهَبَ أَصْحَابُ الشَّافِعِيِّ إِلَى أَنَّهُ لَا ثَجُوزُ أَنْ يَتَوَاتََر الْخَبَرُ ِبأَقَلَّ مِنْ خَمَْسةٍ فَمَا زَادَ، وَحَكَاهُ الْأُستَْاذُ أَبُو مَنْصُورٍ َعنِ الْجُبَّائِيِّ. واَسْتَدَلَّ بَعْض ُأَهْلِ هَذَا الْقَوْلِ بِأَنَّ الْنَمْسَةَ عَدَدُ أُولِي الْعَزْمِ مِن َالرُّسُلِ وَهُمْ عَلَى الْأَشْ9ُرِ، نُوحٌ، وَإِبْرَاهِيمُ، |
أَخْبَرَنَا ابْنُ الْحَاجِّ عَنْ أَبِي عَلِيٍّ قَالَ: أنا أَبُو عُمَرَ بْنُ عَبْدِ الْبَرِّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ نا قَاسِمٌ نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُ الْوَارِثِ نا قَاسِمٌ نا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَيْبَةَ الْمَدَنِيُّ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ قَالَ: نا عَمْرُو بْنُ بَكْرٍ وَشَدَّادُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي عَبْلَةَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا أُبَي بْنَ أُمِّ حَرَامٍ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: عَلَيْكُمْ بِالسَّنَا والسنوت؛ فإن فيها شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلا السَّامَ. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا السَّامُ؟ قَالَ: الْمَوْتُ. | أَخْبَرَنَا ابْنُا لْحَاجَِ عنَُ أَبِي عَلِيّ قَالَ: أنا أَبُو عُمَرَ بْنُ عَبْدِ البَْرِّ حَدَّثَنَا عَبْدُ ارْوَارِثِ نا قَاسِمٌ نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُ الْوْارِثِ نا قّاسِمٌ نا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدَ بْنِ شَئْبَةَ الْمَدَنِيُ ّنا لِبْرِّاهِيمُ بْنُ مُحَنَّدِ بْنِ يُوسُفَ قَالَ: نا اَمْرُو بُْت َبكْرٍ وَشَدَّادُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: نا ِإبْرَاهِيمُ بْنِّ أَبِي عَبْلَةَ قَالَّ: سَمِعْتُ ﻻَّبَا أُبَي بْنَ أمِّ حَرَامٍ قُّالَ: سَمِاْتُ رَسُولَ أللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيٍِه وَسََلٌّمَ يَقُولُ: عَلَيْكُمْ بِالسَّنُّا والسنوت؛ فإن فيها شِفَاءٌ مِنْك ُلِّ دَاءٍ إِلا السَْامَ. قَالُوع: َيا رَسُول اللَّهِ مًا السٍّّامُ؟ قَالَ: الْمَوْتُ. | أَخْبَرَنَا ابْنُ الْحَاجِّ عَنْ أَبِي عَلِيٍّ قَالُ: أنا أَبُو عُمَرَ بْنُ غَبْدِ الْبَرِّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ نا قَاسِمٌ نا مُحَمَّدُ بْنُ اَبْدُ ألْوَارِثِ نا قَأسِنٌ نا مُخَمَّدُ بْنُ مُحَّمَّدِ بْنِ شَيْبَةَ الْمَدَنِيٍُ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحُمَّدِ بْنِ يُوسُفَ قَالَ: نا عَمْرُو بْنُ بَكْرٌّ وَشَدَّادُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: نا إِبْرَاهِيمُ بْمُ أَبِي عَبْلْةَ قَالَ: سَمِعْت أَبَا أُبَي بْنَ أُمِّ حَرَانٍ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ يَقُولُ: عَلَيْكُمُّ بِالسَّنَا ؤالسنوت؛ فإن فيها شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءًّ إِلا السَّامِّ. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا السَّامُ؟ قَالَ: الْمَوْتُ. | أَخْبَرَنَا اؤْنُ الْحَاجِّ اَنْ أَبِي عَِليٍّ قَالَ: أنا أَبُو عمَُرَ رْنُ َعبْدِ الْبَرِّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ نا قَإسِمٌ نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُ الْوَارِثِ نا قَاسِمٌ نا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَيْبَةَ الْمَدَنِقُّ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّد ِبْنِ يُوسُفَ قَالَ: نا عَوْرُو بْنُ بَكْرٍ وَشَ\َّادُ بْنُ اَبْدِ الرَّحَْمنِ قَالَ: نا إِبْرَاهِسمُ بْنُ أَؤِي عَبْلَةَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا تَُبي بْنَ أُمِّ حَرَامٍ قَالَ: سَمِعْتُ َرسُولَا لَلّهِ صَلَّى اللَّه ُعََليْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: عَلَيْكُمْبِ اليَّنَا والسنو؛ت فإنف يها شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلا السَّامَ. قَللُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا السَّامُ؟ قَالَ: الْمَوْاُ. |
زِيَادَتِهِ وَلَا فَائِدَةَ لَهُ غَيْرُ الْإِجْمَالِ ثُمَّ التَّفْصِيلُ بِمَا بَعْدَهُ ثُمَّ السُّلْطَانُ مِنْ زِيَادَتِهِ وَبِهِ صَرَّحَ الصَّيْمَرِيُّ وَالْمُتَوَلِّي ثُمَّ الْأَرْحَامُ أَيْ ذَوِي الْأَرْحَامِ وَيُقَدَّمُ الْأَقْرَبُ فَالْأَقْرَبُ فَيُقَدَّمُ أَبُو الْأُمِّ ثُمَّ الْأَخُ لِلْأُمِّ ثُمَّ الْخَالُ ثُمَّ الْعَمُّ لِلْأُمِّ فَالْأَخُ مِنْ الْأُمِّ هُنَا مِنْ ذَوِي الْأَرْحَامِ بِخِلَافِهِ فِي الْإِرْثِ وَقَضِيَّةُ كَلَامِهِ كَأَصْلِهِ تَأْخِيرُ بَنِي الْبَنَاتِ عَنْ هَؤُلَاءِ لَكِنْ قَدَّمَهُمْ فِي الذَّخَائِرِ عَلَى الْأَخِ لِلْأُمِّ وَبِمَا تَقَرَّرَ عُلِمَ أَنَّهُ لَا حَقَّ فِي الصَّلَاةِ لِلزَّوْجِ وَلَا لِلْمَرْأَةِ وَظَاهِرٌ أَنَّ مَحَلَّهُ إذَا وُجِدَ مَعَ الزَّوْجِ غَيْرُ الْأَجَانِبِ وَمَعَ الْمَرْأَةِ ذَكَرٌ وَإِلَّا فَالزَّوْجُ مُقَدَّمٌ عَلَى الْأَجَانِبِ وَالْمَرْأَةُ تُصَلِّي وَتُقَدَّمُ بِتَرْتِيبِ الذَّكَرِ .قَالَ الْأَذْرَعِيُّ وَفِي تَقْدِيمِ السَّيِّدِ عَلَى أَقَارِبِ الرَّقِيقِ الْأَحْرَارِ نَظَرٌ يُلْتَفَتُ إلَى أَنَّ الرِّقَّ هَلْ يَنْقَطِعُ بِالْمَوْتِ أَمْ لَا قَالَ الْإِسْنَوِيُّ وَقَدْ سَبَقَ فِي الْغُسْلِ أَنَّ شَرْطَ الْمُقَدَّمِ فِيهِ أَنْ لَا يَكُونَ قَاتِلًا وَالْقِيَاسُ هُنَا مِثْلُهُ قُلْت وَنَقَلَهُ فِي الْكِفَايَةِ عَنْ الْأَصْحَابِ فَرْعٌ لَوْ اسْتَوَى اثْنَانِ فِي دَرَجَةٍ | زِيَادَتِهِ وَلَا فَائِدَةَ لَهُ غَيِّرُ الِْإشْماَلِ ثُمَّ عرتَّفْصِيلُ بِمَا بَعْدَخُ ثُمَّ السُّبُّطَامُ مِنْ زِيَادَتِهِ وَبِهِ صَرَّهَ الصَّىْمَرِيٌُو َالْمُتَوَلِّي صُمَّ الْأَرْحٌامُ أَيْ ذَوِي الْأَرْحَامِ وَيُقٍدَّمُ الْأَقٍّرَبُ فًّالٌّأَقْرَبُ فَيُقَدَُّم أَبُو أرْأُمِّ ثُمَّ ألْأَخ لِْلأُنّ ِثُمَّ الْخَالُ ثُمَّ الْعَحُّ لِلْأُمِّ فَالْأَخُ مِنْ الْاُمِّ هُنًا مِنْ ذَوِي الْأَرْحَامِ بِخِلَافِهِ فًي الْﻻِرِْث وَقَضِيَّةُ كَلَعمِهِّ كَأَصْفِهِ تَأْخِيرُ بَنِي الْبَنَاِت عٍّنْ هَؤٌلَاؤِ لَكِنْ قَدَّمَهُمْ فِي الزّخَّائِرِ غَلَى الْأَخِ رِلْأُمِّ وَبِمَع تَقَرَّبَ عُلِمَ أَنَّحُ لَاح َقَّ فِي ارصَّلَاةِ لِلزَّوْجِ وَلَا لِلْمَرْأَةِ وَظٍّاهِرٌ اَنَّ مَحلَّحُ إذَا وَّجِدَ مَحَ الزَّؤْجِ غَيْرُ الْاَشَانِبِو َنَعَ الْمَرْأَةِ ذَكَرٌ وَإِلَّا فَالزَّوْجُ مكَُدَّمٌ غَلَى الْأَجَانِبِ وَالْمَلْأِّةُ تُصَلِّي وَتٌّقَدَّمُ بِتٌّرْتِيبِ الذَّقَرِ .قَآلَ الْأَذْرَعِيُّ وَفِي تَكْدِينِ السَّيِّضِ عَلَى أَقَارِبِ الرُّغِيقِ الْأَحْرَالِ نَظَرٌ يُلَْتفَتُ إرَى أَنَّ الرِّقَّ هَلْ يَنْقَطِعٍّ بِاْلنَوْتِ أَمْ لَأ قَالَ الْإِسْمَوِيُّ وٍّغَضْ سَبَقَ فِي الْغُسْلِ َأنَّ شَرْطَ ارْمُقَدَّم ِفِيهّ أَنْ رَا يَقُونَ قَاتِلاً ؤَالِْقيَأسُ هُنَا مِثْلُهُ قُلْت وَنَقَلَُه فِي الْكِفَايَةِ عَمْ الْأَصَْحابِ فَرْعٌ لَوْ اسْتَؤَى عسْنَانِ فِي دَرَجَةٍ | زِيَادَتِهِ وَلَا فَائِدَةَ لَهُ غَيًرُ علْإِجْمَارِ ثُمٌّ التَّفْصِيلُ بِمَا بَعْدَهُ ثُمَّ السُّلْطَانُ مِنْ زِيَادَتِهِ وَبِهِ صَرَّحَ الصَّيْمَرِّيُّ وَالْمُتَوَلِّي ثُمَّ الْأَرْحَامُ أَيْ ذَوِي الْأَرْحَامِ وَيُقَدَّمِ علْأَقرَبُ فَالْأَقْرَبُ فَيُقَدَّمُ أَبُو الْأُمِّ ثّمَّ ألْأَخُ لِلْأُمِّ ثُمَّ الْخَالُ ثُمًّ الْعَمُّ لِلْأمِّ فَالْأَخُ مٌنُ الْأُمِّ هُنَا مِمْ ذَوِي الْأّرْحَامِ بِخِلَافِهِ فِي الْإِرْثِ وَقَضِىَّةُ كَلَامِهِ كَأَصْلِهِ تَأًّخِيرُ بَنِي الْبَمَاتِ عَنْ هَؤُلَاءِ لَكِنْ قَدَّمَحُمْ فِي الذَّخَائِرّ عَلَى الْأٍّخِ لِلْأُمِّ وَبِمَا تَقَرَّرَ عُلِمَ اَنَّهُ لَا حَقَّ فِي الصَّلَاةِ لِلزَّوْجِ وَرَا لِرْمَرْأَةِ وَظَاهِرٌ أَنّْ مَحَلَّهُ إذُّا وُجِضَ مَعَ الظَّوْجِ غَيْرُ الْأَجَامِبِ وَمَعَ الْمَرْأَةِ ذَكَرٌ وَإِلَّا فَارزَّوْجُ مُقَدَّم عَلَى الْأَجَانِبِ وَالْمَرْأَةُ تُصَلِي وَتُقَدَّمُ بِتَرْتِيبِ الذَّكَرِ .قَالَ ارْأَذْرَعِيَُ وَفِي تَقْدِئمِ السَّيِّدِ عَلى أَقَارِبِ الرَّقِيقِ الًأَحُّرَارِ نَظَرٌ يُلْتَفَتُ إلَى أَنَّ الرِّقَّ هَلَّ يَنْقَطٌعُ بِالْمَوْتِ أَمْ لَا قَارَ الْإِسْنَوِيُّ وَقَدْ سَبُقَ فِي الْغُسْلِ أنَّ شَرْطَ الْمُقَدَّمِ فِيهِ أَنْ لَا يَكُونَ قَاتِلًا وَالْقِيَاسُ هٌّنَا مِثلُهُ قُلْت وَنَقَرَهِّ فِي الْكِفَايَةَ عَنْ الْأَصْحَابِ فَرْعٌ لَوْ اسْتَوَي اثْنَانِ فِي دَرَجَةٍ | زِؤاَدَتِهِ وَلَا فَائِدَةَ لَهُ غَءْرُ الْاجِمَْال ِثُمَّ التَّفْصِيلُ بِمَا بَعْدَهُ ثُمَّ السُّلْطَانُ مِنْز ِسَادَتِع ِوَبِهِ صَﻻَّحَ الصَّيْمَرِيُّ واَلْمُتَوَلِّي ثُمَّ الْأَرْحَامُ أَيْ ذَوِي الْأرَْحَامِ وَيُقَدَُّم الْأَقْرَبُ فَالْأَ5ْرَبُ فَيُقَدَّمُ أَبُو الْأُمِّ ثُمَّ الْأخَُ لِلْأُمِّث ُمَّ الْخَال ُثُمَّ الْعَمُّ لِلْأُمِّ فَلاْأَخُ مِنْ الْأُمِّ هُنَا مِنْ ذَوِي اْلأَرَْحامِ بِخِلَافِهِ فِي الْإِرِْث وَقضَِيَّةُ كَلَامِهِ كَأَْصلِهِ تَأْخِيرُب َنِي الْبَمَتاِ عَنْ هَُؤلَاءِ لَكِنْ قَّدَمَهُمْ فِي الذَّخَائِرِ عَلَى الْأَخِ لِلْأُمِّ وَبِمَا تَقَرَّرَ عُلِمَ أَنَّهُ لَا حَقَّ فِي الصَّلاَِة لِلزَّوْجِ وَلَا لِلْمَرْآَةِ وَظَاهِرٌ أَنَّ مَحَلَّهُ إذَا وُجِدَ خَعَ الزَّوجِْ غَيْرُ إلْأَجَاةِبِ وَمَعَ الْمَرْأةَِ ذَكَرٌ وَإِلَّا فَازلَّوْ-ُم ُقَطَّمٌ عَفَى اْلأجََﻻنِب ِوَالْمَرْأَةُ تُصَلِّي وَتُقَدَّم ُبِتَرْتِيبِ الذَّكَرِ .قَالَ الْأَذْرَعِيُّ وَف يِتَقْدِيمِ اسلَّيِّدِ عَلَى أَقَارِبِ الرَّقِيقِ الْأَحْرَاِؤ نَظَبٌ يُلَْتفَتُ إلَى أنََّ ابرِّقَّ هَلْ يَنْقَطِعُ بِلاْموَْتِ أَمْ لَا قَالَ الْإِسْنَوِيُّو َقَدْ سَبَقَ فِي اﻻْغُسْلِ أَنّ َشَرْطَ الْمُثَدَّمِف ِيه َِأنْ لَا يَكُون َقَاتِلًإ وَالْقِيَاسُ هُنَا مِثْلُهُ قُلْت وَنَقَلَهُ فِي الْكِفَايَةِ عَنْ الَْىصَْحلبِ فَرْعٌ لَوْ اْستَوَى اثْنَانِ ِفي دَرَجَةٍ |
لَبَرَّحَ أَوَّلٌ في الحُبِّ مِنها وَشارَفَ أَن يُبَرِّحَ بي أَخيرُ | لَبَرَّحَ أَوَّلٌ في الحُبِّ مِنها وَشارَفَ أَن يُبَرِّحَ بي اَخيغُ | لَبَرَّحَ أَوَّلٌ في الحُبِّ مِنها وَشارَفَ أَن يُبَرِّحَ بي أَخيرُ | لَبَرَّحَ أَوَّلٌ في الحُبِّ مِن9ا زَشارَفَ أَت يُبَرِّحَ بي اَخيرُ |
سُونِيكَ أَدْفِنْتُورِ بِالْإِنْجِلِيزِيَّةِ: سُونِيكَ أَدْفِنْتُورِ وَبِلْيَابَانِيَّةِ: هِيَ لُعْبَةٌ فِيدِيُو أُنتِجَتْ لُعْبَةَ سِيجَا وَبَرْمَجَتْهَا سُونِيكَ تِيمٌ وَهِيَ عَلَى الْجِهَازِ دْرِيم كَاسْت. أُطْلِقَتِ اللُّعْبَةُ فِي الْيَابَانِ فِي تَارِيخِ دِيسَمْبَرَ عَامَ . رَوَابِطُ خَارِجِيَّةٌ مَراجِعُ أَلْعَابِ الْقُنْفُذِ سُونِيكَ أَلْعَابُ إِكْس بُوكْس أَلْعَابُ إِكْس بُوكْس لايف آركيد أَلْعَابُ بْلَاي سْتَيشَن أَلْعَابُ بْلَاي سْتَيشَن نَتْوُورْك أَلْعَابُ دْرِيم كَاسْت أَلْعَابُ سُونِيكَ تِيمٍ أَلْعَابُ سِيجَا سَاتِرنَ مَلْغَاةٌ أَلْعَابُ عَالَمٍ مَفْتُوحٍ أَلْعَابُ فِيدِيُو أَلْعَابُ فِيدِيُو تَقَعُ أَحْدَاثُهَا عَلَى جُزُرٍ خَيَالِيَّةٍ أَلْعَابُ فِيدِيُو تَقَعُ أَحْدَاثُهَا فِي جُزُرٍ أَلْعَابُ فِيدِيُو تَقَعُ أَحْدَاثُهَا فِي مَتَنَزَّهَاتِ مَلَاهٍ أَلْعَابُ فِيدِيُو سِيجَا أَلْعَابُ فِيدِيُو فَرْدِيَّةٌ أَلْعَابُ فِيدِيُو فَرْدِيَّةٌ وَجَمَاعِيَّةٌ أَلْعَابُ فِيدِيُو مُطَوَّرَةٌ فِي الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ أَلْعَابُ فِيدِيُو مُطَوَّرَةٌ فِي الْيَابَانِ أَلْعَابُ مَنْصَّاتٍ ثَلاثِيَّةِ الأَبْعَادِ أَلْعَابُ نَاوْ بْرُودَكْشِن أَلْعَابُ نِينْتِينْدُو غِيم كِيُوبٍ أَلْعَابُ وَينْدُوز أَلْعَابُ يُوجِي نَاكَا حَائِزُونَ عَلَى جَائِزَةِ أَكَادِيمِيَّةِ الْفُنُونِ وَالْعُلُومِ التَّفَاعُلِيَّةِ | شُونِيكَ أَدْفِنْتُورِ بٍّالّإِنْجِلِيزِيَّةِ: سُونِيَك أَدْفِنْتُورِ وَبِلْيَابَانِيَّةِ: هِيَ لُعْبٌَة فِيدٌيُو أُنتِجَتُ لُغْبَةَّ سِىجَا وَبَرْمَجَتّهَا سُومِكيَ تِيمُ وَهِيَ عَلَى الْجّنِازِ دْرِيم كَأسْت. أُطْرِقَطِ الرُّعّبَةُ فِي الْىَابَانِ فِي تَارِيخِ دِسسّمْبَرَ عَامَ . رَوَابِطُ خَارِجِيَّةٌ مَراجِعُ َألْعّباِ الْقُنْفُذِ سُنوٍّيكَأ َلْعَابُ إِكْس بُوكْس أَلْعَابُ إِكْس بُوْكس لايف آركيض أَلْعَابُ بْلَاي سْتَيشَن أَلْعَابَ بلَْعق سٌتَيشَن نَتْوُورْك أَلْعَابُ ْضريم كًاسٍّت أَلْاَابّس ُونِىكَ تِيمٍ أَلْعَابُ سٍّيجَا سَاتِرنَ مَرْغَاةٌ أَلْعَابُ عَإلَمٍ مَفْتُخوٍ أَلْعَابُ فِيدِيُو اَلْعَابُ فِيدِيُو تٌقَعُ أَحْدَاثُهَا عَلَي جُسُرٍ خَّيَالِيَّةٍ أَلْعَابُ فِيدِيُو تَقًّعٌّ أَحْ=ٌّاثُهاَ فِي جُزُرُ أَلٍّعَابُ فِيضِيُو تَقَعُ أَحْضَىثُهَا فْي مَتَنَزَّهَاتِ مَلَاهٍ أَلْعَابُ فِيدٌيُو سِيجَا أَلْعَابُ فِيدِيِّو فَرْدِيَّةٌ أَلْعَابُ فِيدِيَو فَرْدِيِّّةٌ وَجَمَاعِيّّةٌ أَلْعٍّابُ فِيدِيِّو مُجَوَّغَةٌ فِي الْوِلَايَاتِ الْمُتُّحِدَةِ أَلْعَباُ فِيدِيُو ُمطَّّوَرَةٌ فِي الْيَابَامِ ألَْعَابُ مَنْصَّاتٍ ثَلاثْئَّةِ الأَبْعَادِ أَلْعَابُن َعوْ بْرُؤدَكْشن َألْعَابُ نِيمْتِينْدُؤ غِيم كِيٍوبٍ أَلْعٍّابُ وَينْدُوز أَلْعَابُ يُوجِي مَاكَا حَائِزُونَ عَلَى جَائِزَةِ أَكَادِيمِيَّةِ الْفُنُونِ وَألْعُلُومِ الطَّفٌّاعُلِئَّةِ | سُونِيكَ أَدْفَّنْتُورِ بِالْإِنْجٌلِيزِيَّةِ: سُونِيكَ أَضْفِنْتُورِ وُّبِلَّيَابَانِىَّةِ: هِيَ لُعْبَةٌ فِيدِيُو أُنطِجَتْ لُعْبَةَ سِيجَا وَبَرْمَجَتُهَا سُونًّىكَ تِيمٌ وَهًيَ عَلَى الْجِهَازِ دْرِيم كَاسْت. أُطْلِقَتِ اللُّعْبَةُ فِي الْيَابَانِ فِي تَارِيخِ دِيسَمْبَرَ عَامَ . رَوَابِطُ خارِجِيَّةٌ مَراجِعُ أَلْعَأبِ الْقُنْفُظِ سِّونِيكَ أَلْعَابُ إِكْس بُوكْس أَلْعَابُ إِكْس بُوقْس لايف آركيد أُّلْعَابُ بْلَاي سْتَيشَن أَلْعَابُ بْلَاي سْتَيشَن مَتْوُورْك أَلْعَابُ دْرِيم كَاسًت أَلْعَابُ سُونِيكْ تِيم أَلْعَابَّ سِيجَا سَاطِرنَ مَلّغَاةٌ أَرْعَابُ عَالَمٍ مَفْتُوخٍ أَلْعَابُ فٌيدِيُو أَلْعَابُ فِيدِىُو تَقَعُ أَحْدٌاثُهَا عَلَى جُزُرٍ خَيَالِيَّةٍ أَلْعَابُ فِيدِيُو تَقَعُ أَحْدَاثُهَا فًّي جُزُرٍ أَلْعَابُ فِيدِيُو تَقَعُ أَحْدَاثُهَا فِي مَتَنَزَّهَاتِ مَلَاهٍ أَلْعَابُ فِيدِيُو سِيجَأ أَلْعَابُ فِيدِيُو فٌّرْدِيَّةٌ أَلْعَابِّ فِيدِيُو فَرْدِيَّةٌ وَجَمَاعِيَّةٌ اَلْعَابُ فِىدِيُو مُطَوَّرَةٌ فِي الْوِلَعيَاتِ الْمُتَّحِدَةِ أَلْعَأبِ فِيدْيُو مُطَؤَّرَةٌ فِي الْيَابَانِ أَلْعَابُ مَنْصَّاتٍ ثَلاثِيُّّةِ ارأَبْعَادِ أَلْعَابُ نَاوْ بْرُودَكْشِن أَلْعَابُ نٍّينْتِينْدُو غِيم كِيُوبٍ أَلْعْأبُ وَينْدُوز أَرْعَأبُ يُوجِي نَاكَا حِائِزُونَ عَلَى جَائِزَةِ أَكَادِيمِيَّةِ الْفٌّنُونِ وَالْعُلُونِ الطَّفَاعُلِيَّةِ | سُونِيكَ أَدْفِنْتُورِ بِالْإنِْجِلِيزِيَّوِ: سُونِيكَ أَدْفِنْتُورِ وَبِلْيَابَانِيَّةِه: ِي َلُعْبَةٌ فِيدُِيو أُنتِجَتْ لُعْبَةَ سِيجَا وَبرَْمَجَتْهَإ سُونِيكَ تِيمٌو َهِيَ عَلَى الِْجهَازِ دْرِيم كَاسْت. أُْطلِقَتِ اللُّعْبَةُ فِي الْيَابَانِ فِي تَراِيخِ ِديسَمْبََر عَامَ . رَوَابطُِ خَارجِِيَّةٌ مَراجِعُ أَلْعَابِ القُْنْفُذِ سُوةِيحَ أَلْعَابُ إِكْس بُوكْس ألَْعَاب ُإِكْسب ُوكسْ لايغ آركيد اَلْعَابُ بْلَاي سْتَيشَن أَلْعَباُ بْلَاي سْتَيشَن نَتُْوورْك أَلْعَابُ دْرِيم كَاسْت أَْلعَأبُ سوُخِيكَت ِيمٍ أَلْعَابُ سيِجَاس َاتِرن ََملْغَاةٌ أَلْعَابُ عَالَمٍ مَغُْتوح ٍأَلْعَابُ فِيدِيُ وأَلْعَابُف ِيدِيُز تَقَعُ أَحْدَاثُهَا عَلَى طُزُﻻٍ خَيَالِيَّةٍ أَلْعَابُ فِيدِيُو تَقَعُ أَحْدَاثُهَا فِي جُزُرٍأ َلْعَابُ فِيدُِيو تَقَعُ أَحْدَاثهَُا فِي مَتنََزَّهَاتِ مَلَاهٍ أَلْعَابُ فِيدِيُو سِيجَا أَلْعَابُ فِيدِيوُ فَرْ\ِّيَةٌ أَلْعَابُ فِيدِيُو فَرْدِيَّةٌ وَجَمَاعِيَّةٌ أَلْعَابُ فِيدِيُو مطََُّورَةٌ فيِ الْوِلَاياَتِ اﻻْمُتَّحِدَةِ إَلْعَابُ فِقدِيُو مُطَوَّرَةٌ فِي الْيَابَانِ أَلْعَابُ مَنْصَّاتٍ ثَلاثِيَّتِ الأَبْعَادِ َألْعَابُ نَاوْ بْرُودَكْشِن أَلْعَابُ نيِنْتِينْدُو غِيم جِيُوبٍ أَلْعَاُب وَينْدُوز أَلْعَاُب يُوجِي نَكاَا حَائِزُنَن عَلَى جَائِزَةِ أَكَادِيمِقَّةِ الْفُنُونِ وَالْعُلُومِا لتََّفاعُلِءَّةِ |
بِالظَّاهِرِ الدَّالِّ عَلَى حُكْمِ الْأَصْلِ مَعَ ظُهُورِ دَلِيلِهِ وَعَدَمِ الِاطِّلَاعِ عَلَيْهِ بَعْدَ الْبَحْثِ التَّامِّ فِيهِ.الْعَاشِرُ: أَنْ يَكُونَ دَلِيلُ ثُبُوتِ الْحُكْمِ فِي أَصْلِ أَحَدِهِمَا أَرْجَحَ مِنَ الْآخَرِ، إِلَّا أَنَّهُ مُخْتَلَفٌ فِي نَسْخِهِ بِخِلَافِ الْآخَرِ، فَمَا دَلِيلُهُ رَاجِحٌ أَوْلَى لِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُ النَّسْخِ، وَقَوْلُ النَّسْخِ مُعَارَضٌ بِقَوْلِ عَدَمِ النَّسْخِ، فَكَانَ احْتِمَالُ عَدَمِ النَّسْخِ أَرْجَحَ. | بِالظَّاهِرِ الدَّالِّ عَلَى حُكْمِ الْأَصْلِ مَعَ ظُهُورِ دَرٌيلِهِ وَعَدَمِ الُّاطِّبَاعِ عَلَيْهِ بَاْدَ الْبَحْثَّ التَّامِّ فِيهِ.لاْعَاسِرُ: أَنْ ئَكَّونَ َلدِيلُ ثُبٌّؤتِ الْحُكْمِ فِي أَصْف أَحَطهِِكَا أَرُجَحَم نَِ ارِآَخرِ، إِلَّا أَمَّهُ مًّخْتَلَف فِي نَسْخِِه بِخِلاَفِ الْآغَرِ، فَمَا ضَلِيُلهُ رَاجٌِح أَوٌلَى لِأَنَّ الْأُّصْلَ عُّدَمُ اغنَّسْخْ، وَقَؤْلِ ألنَّسْحِ مُعَارَضٌ بِقَوْلِ عَضَمِ النَّْسخِ ،فَمَعنَ احْعِمَالُ عَضَمِ ألنَّسْخِ أَرْجَحَ. | بِالظَّاهِرِ الدَّالِّ عَلَى حُكْمِ الْأَصْلِ مَعَ ظُهُورِ دَلِيلِهِ وَعٍدَنِ الِاطِّلَاعِ عَلَيْهِ بَعْدَ الْبَحْثِ التَّامِّ فِيهِ.الْعَاشِرُ: أَنْ ئَكُؤنَ دَلِيلُ ثُبُوتِ الْهُكْمِ فِي أَصْلِ أَحَدِحِمَا أَرْجَحَ مِنْ الْآخَرِ، إِلَّا أَنَّهُ مُخْتَلَفٌ فِي نَسْخِهِ بِخِلَافِ الْآخَرِ، فَمَا دَلِيلُهُ رَاجِحٌ اَوْلَى لِأَنَّ الِّأٍصْلَ عَدَمُ النَّسْخِ، وَقِوْلُ النَّسْخِ مُعَارَضٌ بِقَوْرِ عَدَمِ النَّسْخِ، فَكَانَ أحْتِمَالُ عَدَمِ النَُسْخِ أَرْجَحَ. | بِالظَّاهِرِ الدَّالِّ غَلَى حُكْمِ الْأَصلِْ مَعَ ظُهُورِ دَلِيلهِِ وَعَدَمِ الِاظِّلَاعِ عَلَيْهِ بَعَْد الْبحَْثِا لتَّامِّ فِيهِ.الَْشعاِرُ: أَنْ يَكُنوَ دَلِليُ ثُبُوتِ الْحُكمِْ فِي أَصْل ِأَحَدِتِمَا أرَْجَح َمِنَ الْآخَرِ، إِلَّا أَنَّهُ مُهْتَلَفٌ فِي نَسْحِهِ بِخلَِافِا لْآخَرِ، فَمَا دَلِيلُهُ رَاجِحٌ أَوْلَى لِأَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُ غلنَّسْخِ، وَقَْولُ النَّسْخِم ُعَارَ2ٌ بِقَوْلِ عَدمَِ النَّصْخِ، فَكَامَ احْتِمَالُ عَدَمِ النَّسْخِ أَرْجَحَ. |
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَإِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ، قَالَا: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ قَالَ: أَنْبَأَنَا مُسْتَلِمُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي عَلِيٍّ الرَّحَبِيِّ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اغْتَسَلَ مِنْ جَنَابَةٍ، فَرَأَى لُمْعَةً لَمْ يُصِبْهَا الْمَاءُ، فَقَالَ بِجُمَّتِهِ، فَبَلَّهَا عَلَيْهَا قَالَ إِسْحَاقُ فِي حَدِيثِهِ: فَعَصَرَ شَعْرَهُ عَلَيْهَا | خَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بمُْ أَبِي شَيْبَةَ وَإِسْحَاقُ بمِْ مَنْصُورٍ، قَالَا: حَدَّثَمَع يَزِيدُ بْنّ هَّارُونَ قَاَل: أَنْبَّأَنَا مُسْتَلِمُ بٍنُ يَعِيدٍ، عِنْ أَبِ يعَلِيٍّ الرَّحَبِيِّ، اَنْ عِْكرِمَةَ، عَنْ ابْمِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيٌَّ صَلَّى اللهُ عًلَيْهِ وَسَلَّمَ اغْتَسَلَ منِْ جَنَابةٍّ، فَرَاَى لُمْغَةً لَمْ يُصِرْهَا الْمَاءُ، فَقَىلَ بِجُمَّتًّهِ ،فَبَلَّهَا عَلَيْهَا قَالَ إِسْحَاقُ فِي حَدِيثِهِ: فَعَصَبَش ٍّعْرَهُ اَلَيْهَا | حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شّيْبَةَ وَإِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُوغٍ، قَالَا: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُؤنَ قَالَ: أَنْبَأَنَا مُسْتَلِمُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي عَرِيٍّ الرَّحَبِيِّ، عَمْ عَّقْرِمَةَ، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى أللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اغْطَثَلَ مِنْ جَنَابَةٍ، فَرَأَى لُمْعَةً لَمْ يصِبْهَا الْمَاءُ، فَقَالَ بِجُمَّتِهِ، فَبَلَّهَا عَلَيْحَا قَالَ إِسْحَاقُ فِي حَدِيثِحِ: فَعَصَرَ شَعْرَهُ عَلَيْهَأ | حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِث شَْيبَةَ وَإِسْحَاقُ بْنُح َنْصُورٍ، قَالَا :حَدَّثَنَا يَزِيدُ ْبنُ هَاروُنَ قَالَ: َأنْبَأَنَا مُسْتَلِم ُبْنُ سَعِيدٍ، َعنْ أَبِي عَِليٍّ الرَّحَبِيِّ،ع َنْ عِكرِْزََة، عَنْ ابْنِ عَبٍَّاس، أَنَّ ارنَّبِيَّ َصلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اغْتَسَل َمِنْج َنَابَةٍ، فَرَأَىل ُمْعَةً لَم ْيُصِبْهَا الْحَاءُ ،فَقَالَ بِجُمَّتِهِ، فََبلَّهَا عَلَيهَْا قَالَ إِسْحَاقُ فِي حَِديثِِ:ه فَعصََ رَشَعرَْهُ عَلَيْهَا |
تَوَادٍ إِلَى تَفَرُّقٍ فِي دِينِهِمْ وَتَبَاغُضٍ وَلَوْ كَانَ خَيْرًا مَا خُصِصْتُمْ بِهِ دُونَ أَسْلَافِكُمْ وَإِنَّهُ لم يدّخر عَنْهُم خير خبيء لَكُمْ دُونَهُمْ لِفَضْلٍ عِنْدَكُمْ وَهُمْ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَضِيَ عَنْهُمْ اخْتَارَهُمُ اللَّهُ وَبَعَثَهُ فِيهِمْ وَوَصَفَهُمْ بِمَا وَصَفَهُمْ بِهِ فَقَالَ مُحَمَّدٌ رَسُول الله الآيه لَفْظُ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمْرٍو أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي الْفَضْلِ قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ يَقُولُ سَمِعْتُ عُثْمَانح وأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ نَعِيمٍ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ | تَوٌادٍ إِلَى تَفَرُّقٍ فِى دِينِهِمْ وَتَبَعغُضٍ وَفَوْ كَانَ خَيْرًا مَا خِّصِصْطُمْ بِِه دًونَ أَسْلَافِكُمْ وَإِنَّحُ لم يدّخر عَنْهُم خير خبي ءلَكُمْ دُونَهَّمْ لَِفضْلٍ عِمْضَجُمْ وَهُنْ أَصْحَابُ نُحَمَّدٍ رَسُولِ اللٍّّهِ صَلَّى اللَّه ُعِّلَيْهِ وَسٌلَمَّ وَّرضَِيَع َنْهُمْ اخْتَارَهُمُ اللَّهُ ؤَبَعَثَهُ فِيهِنْ وَوَصَفَهُمْ بِمَا وَصَفَهِّمْ بِهِ فَقَالَ مُحَمَّدٌ رَسٍّول الله الآيه لَفْضُ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمْرٍؤ أَخْبََرنَا أَبُو يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا أَبُؤ بَكُرِ بْنُ أَبِي الْفَضْلِ قَالَ سَمِعْتُ مُحَمٍّدَ بْنَ إِبْلَاهَّيمِّ وَقُولُ سَمِعْتُ عُثْمَانح ؤأَخْبَلَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا أَحْمَطُ بْنُ مَعىِمٍ أَخْبَرََنا مُحَمَّدُ بْنُ | تَوًّادٍ إِلَى تَفَرُّقٍ فِي دِينِهِمْ وَتَبَاغُضٍ وَلَوُّ كَانَ خَيْرًا مَأ خُصِصْتُمْ بِهِ دُونَ أَسْلَافِكُمْ وَإُنَّهُ لم يدّخر عَنْهُم خير خبيء لَكُمْ دُونَهُمْ لِفَضْلٍ عِنْدَقُمْ وَهُمًّ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ رَسَّورِ اللَّهِ صَرَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَضِيَ عَنْهُمْ احْتَارَهُمُ اللَّهُ وَبَعَثَهُ فِيهِمْ وَوَصَفَهُمْ بِمَا وَصَفَهُمْ بِهِ فَقَالَ مُحَمَّدٌ رَسُول الله الآيه لَفْظُ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمًّرٍؤ أَخْبَلَمَا اَبُو يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي الْفَضْلِ قَالَ سَنِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ يَقُولُ سَمِعْتُ عُثْنَانح ؤأَخْبَرَنَا مُهَمَّدُ بنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا أَحْنَضُ بْنُ نَاِيمٍ أَخْبَرَنَا مُحَمٍّدُ بْنُ | تَوَادٍ ﻻِلَى تَفَرُّقٍ فِي دِينِهِمْ وَتَبَاغُضٍ وَلَزْ كَناَ خَيْرًا مَا خُصِصْتمُْ بِهِ دُونَأ َسْلَافكُِمْ وَغنَِّهُ لمي دّخر عَنْهُم خير حبيء لَكُمْ دُونهَُمْ لِفَضْلٍ ِنعْدَمُمْ وَهُمْ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ ؤَسُولِ الَلّهِ صَلَّى اللَّ9ُ عَلَؤْهِ وَسَلَمَّ وَرَضِيَ عَمْهُمْ اخْتَارَُهمُ اللَّهُ وَبَعَثَهُ فِثهِمْ وَةَصَفَهُمْ بِمَا وَصَفَهُمْ رِه ِفَقَااَ مُحَمَّدٌ رَسُول البه الغيه لَفظُْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمْرٍو أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْقُوبَ أَخْبَرَوَا أَبُو بَكْرِ بْن َُأبِي الَْفضْلِ قَال َسَمِعْتُ مُحَمَدَّ بْنَ إِبْرَاهِيمَ يَقُول ُسَمِعْتُ عُثمَْغنح وأَخْبَرَناَ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ نَعِيمٍ أَخْبَرَنَا مُحمََّدُ بْنُ |
Subsets and Splits