vocalized
stringlengths
5
15.4k
both_erroneous
stringlengths
6
15.5k
speech_erroneous
stringlengths
5
15.5k
typing_erroneous
stringlengths
5
15.4k
وَأَظُنُّهُ مُستَنبِطاً مَن قَولِ دِمنَةَ أَو كَليلَه
ؤَأَظُمُّتُ مُصتَنِبضاً مَن قَولِ دِمنََة أَو كَرئلَه
وَأَظُنُّهُ مّستَمبِطاً مَن قَولِ دِمنَةَ أَو كَليلَه
وَأَظُنُّهُ مُستَنبِطاً منَ ثوَلِ دِمنَةَ أَ وكَليلَه
هُنَا بِالظَّاهِرِ فِي سَلَامَةِ أَطْرَافِهِ حَتَّى أَجَازَ التَّكْفِيرَ بِهِ وَلَمْ يَكْتَفِ بِذَلِكَ فِي حَقِّ وُجُوبِ الضَّمَانِ بِإِتْلَافِ أَطْرَافِهِ لِأَنَّا نَقُولُ: الْحَاجَةُ فِي التَّكْفِيرِ إلَى دَفْع الْوَاجِبِ وَالظَّاهِرُ يَصْلُحُ حُجَّةً لِلدَّفْعِ وَالْحَاجَةِ فِي الْإِتْلَافِ إلَى إلْزَامِ الضَّمَانِ وَهُوَ لَا يَصْلُحُ حُجَّةً فِيهِ وَلِأَنَّهُ يُظْهِرُ حَالَ الْأَطْرَافِ فِيمَا بَعْدَ التَّكْفِيرِ إذَا عَاشَ وَلَا كَذَلِكَ فِي الْإِتْلَافِ فَافْتَرَقَا لَا إعْتَاقُ الْجَنِينِ لِأَنَّهُ لَمْ تُعْرَفْ حَيَاتُهُ وَلَا سَلَامَتُهُ بَعْدُ.وَ الدِّيَةُ لِلْمَرْأَةِ فِي النَّفْسِ وَمَا دُونَهَا نِصْفُ مَا لِلرَّجُلِ رُوِيَ ذَلِكَ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ مَوْقُوفًا وَمَرْفُوعًا.وَقَالَ الشَّافِعِيُّ: لَا يَنْتَصِفُ الثُّلُثُ وَمَا دُونَهُ يَعْنِي إذَا كَانَ الْأَرْشُ بِقَدْرِ ثُلُثِ الدِّيَةِ أَوْ دُونَ ذَلِكَ فَالْمَرْأَةُ وَالرَّجُلُ فِيهِ سَوَاءٌ وَإِنْ زَادَ عَلَى الثُّلُثِ فَحَالُهَا فِيهِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ حَالِ الرَّجُلِ وَ يَجِبُ لِلذِّمِّيِّ مِثْلُ مَا لِلْمُسْلِمِ فِي النَّفْسِ وَالْأَطْرَافِ عِنْدَنَا لِقَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ دِيَةُ كُلِّ ذِي عَهْدٍ فِي عَهْدِهِ أَلْفُ دِينَارٍ وَلِتَسَاوِيهِمَا فِي الْحَيَاةِ وَالْعِصْمَةِ وَكَذَا حُكْمُ الْمُسْتَأْمَنِ
هُنَا بِعلضَّاهِرِ فِي سًلَامَةِ أَطْرَىفِهِ حَتَّى َاجَازَ التَّكْفِيرَ بِهِ وٍّلَمْ يَكْتَفٍ بٍّذَلِكَ فِي حَقِّ وُدُوبِ الضَّمَاهِ بِإِتْلَعفِ أَطْرَعفِهِ لِأَنَّا نَقُولُ: الْحَعجَةُ فِي التٍّكْفِيلِ إلَى دَفْع الْوَاجرِِ وَّالظَاّهِرُ يَصْلُحُ حُجَّةً لَلدَّفْعِ ؤَالْحَاجَةِ فِي الْإِتْلَافًّ إلَى إلْزَامِ الضَّمانِ وَهُوَ لَا يَصْلَّحُ حُجَّةً فِيهِ وَلِأَنَّحُ يزُْهِرُ هَالَ ااِّْأطرَافِ فِيمَّى بَعِدَ الَّتكْفِيرِ إذَا عَاَش وَلَّا كَذَلِكَ فِي الْإِتْلَافِ فَافْتَبَقِا لَا إعْتَاكُ الْجَنِينِ لِأَنَّهُ لَمْ تُعْرَفْ حَيَاتُهُ وَلَا ءَرَامَتُهُ بٌعْدُ.وَ الدِِّيَةُ لِلْمَرْأَةِ فِي النَّفْسِ َؤمَا ضُونهََا نِصْفُ مَال ِلرَّجُلِ رُوِيَ ذَلِكَ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّحُت َعَالَى عَنْهُ مَوْقُوفًا وَمَرْفُوعًا.وَقَالَ الشَّابِعِيُّ: لَا يَنْتَصِفُ الثُّرُثُ وَمَا دُونَهُي َعنِْي إذَا حَانَ الْأَرْش بِّقَدْرِ ثُلُثِ الدِّيِّةِ أَؤْ دُونَ ذَلِكَ فَالْمًّرْأَةُ وَاررٍّجُلُ فِيهِ سَوُّاءٌ وَإٌّنْ زَادَ عَلَي الثُّلُثِّ فَحَالُهَع فِيهِ عَلَىع لنِصّْفِ مِنْ حَالِ الرَّجُلِ ؤَ ىَجِبُ لْرزِّمِّيِّ مِ4ْلُ مَا لِلْمُسْرِمِ فِي النَّفْسِ وَارْأَطْرَافِ عِنْدَمَا لِقَوْلِه ِعَلَيْهِ لاصَّلَآةُ وَالسَّلَامُ دِيَةُ كُلِّ ذي اَهْدٍ فِي عَهْدِهِ أَلْفُ دِينَارٍ وَرِتَسَأوِيهِمَا فِي الْحَيَاةِ وَالْعِصْمَةِ وَكَذَ احُكْمُ الْمُسْتَأْمَنِ
هُنَا بِالظَّاهِرِ فِي شَلَامَةِ أَطْرَافِهِ هَتَّى أَجٌّازَ التَّكْفِيرَ بِهِ وَرَمْ يِكْتَفِ بِذَلِكَ فِى حَقِّ وُجُوبِ الضَّمَانِ بِإِتْلَافِ أَطْرَافِهِ لِأَنَِا نَقُولُ: الْحَاشُّةُ فِي التَّكْفِيرِ إلَى دَفْع الْوَاجِبِ وَالظَّاهِرُ يَصْلُحُ حُجَّةً لِلدَّفْعِ وَالْحَاجَةِ فِي الْإِتْلَافِ إلَى إلْزَامِ الضَّمَانِ وَهُوَ لَا يَصْلُحُ حُجَّةً فِيهِ وَلِأَنَّهُ يُظْهِلُ حَالَ الْأَطْرَافِ فِيمَا بَعْدَ التَّكْفًّيرِ إذَا عَاشَ ؤَلَا كَذَلِكَ فِي الْإِتْلَافِ فَافْتَرَقَا لَا إعْتَاقُ الْجَنِينِ لِأَنَُهُ لَمْ تُعْرَفْ حَيَاتُهُ وَلَا سَلَامَتُهُ بَعْدُ.وَ الدِّيَةُ لِلٌنَرْأَةِ فِي ارمَّفْسِ وَمَا دُونَهَا نِزْفُ مَا لِلرَّجُلِ رُوِيَ ذَلِكَ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ مَوْقُوفًا وَمَرْفُوعًا.وَقَالَ الشَّافِغِيًّ: لَا يَنْتَصِفُ الثُّلُثُ وَمَا دُونَهُ يَعْنِي إذَا كَانَ الْأَرْشُ بِقَدْرِ سِّلُثِ الدِّيَةِ اَوْ دُونَ ذَرِكَ فَالْمَرْأَةُ وَالرَّجُلُ فِيهَ سَوَاءٌ ؤَإِنْ زَادَ عَلَى الثُّلُثِ فَحَالُهَا فِيهِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ حَالِ علرَّجُلِ وَ يَجِبُ لِلذِّمِّيِّ مِثْلُ مَا لِلْمُسْلِم فِي النَّفْسِ وَالْأَطْرَافِ غِنٍدَنَا لِقَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ دِيَةٍ كُرِّ ذِي عَهْدٍ فِي عَهْدِهِ أَلْفُ ضِينَارٍ وَلِتَسَاوِيهِمَع فِي ارْحَيَاةِ وَالْغِصْمَةِ وَكَذَا حُكْمُ الْمُسْتَأْمَمِ
هُمَا قِالظَّاهِرِ ِفث سَلَامَةِ أَطْلَاِفهِ حَتَّى أَجَﻻزَ التَّكْفِيرَ بِهِ وَلَمْ يَكْتَفِ ِبَذلِكَ فِي حَقِّ وُجُوبِ الضَّمَانِ بِإِتَْلاف ِأَطْرَافِهِ لِأَنَّا ةَقُولُ: الْحَاجَةُ فِي التَّكْفِيرِ أبَى دَفْع الْوَاجِِب زَالظَّاهِرُ يَصْلُحُ حُجَّةً لِادَّفْعِ وَالْحَجاَةِ فِي الْإِتْلَاغِ إلَى لإْزَامِ الضَّنَانِ وَهُوَ لَا يَصْلُحُ حُجَّةً فِيهِ وَلِأَنَّهُ يُزْهِرُ حَالَ الْأَطَْرافِ فِيمَا رَعْدَ التَّكْفِيرِ إذَ اعَاشَ وَلَا كَذَلِكَ فِي الْإِتْلَافِ فَافْترََقَا لاَ إعْتَاقُ الْجَنِينِ لِأَنَّهُل َمْ تُعْرَفْ حَيَاتُهُ وَلَا سَلاَمَتُهُ بَْعدُ.وَ الدِّيَةُ لِلْمَرْأَةِ فِي النَّفْسِ وَمَا دُونَهَا نِصفُْ مَا لِلرَّجُلِ رُوِيَ ذَلِكَ غَنْ عَلٍِيّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَلاَى 8َنهُْ مَوْقُوفًا ومََْرفُوعًاو.َقاَلَ الشَّافِعِيُّ: َل ايَنْتَصِفُ الثُّلُثُ وَزاَ دُونَُهي َعْنِيإ ذَا كَانَ الْأَرْشُ بِقَدْرِ قُلُثِ ابدِّيَةِ أَوْ دُونَ ذَلِكَ فَللْمَرْأَةُ وَالرَّجُلُ فِيهِ سَوَاءٌ وَإِنْ َزادَ عَلَىا لثُّلُثِ فَحَالُهَا فِيهِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ حَال ِالﻻَّجُلِ وَ ؤَجُِب لِلذِّمِّيِّ ِمثلُْ َمﻻ لِلْمسُْلِمِ فِي النَّفْسِ وَالْأَطْرَافِ عِنْدَنَا لِقَوْلِهِ عَلَيْهِ ىلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ دِيَةُ كُلِّ ذِي عَهْدٍ فِي عَتْدهِِ َألْفُ دِينَارٍ وَلِتَسَاوِيهِمَا ِفي الْحَبَاةِ وَالْعِصْمَةِ وَكَذَا حُكْمُ الْمُسْتَأْمَنِ
أَيْ إلَّا دَفْعًا وَتَعْذِيرًا أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ : : أَيْ لِلضَّغَنِ الَّذِي فِي أَنْفُسِهِمْ فَإِذا جاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ، تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ : : أَيْ إعْظَامًا لَهُ وَفَرَقًا مِنْهُ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ : : أَيْ فِي الْقَوْلِ بِمَا لَا تُحِبُّونَ، لِأَنَّهُمْ لَا يَرْجُونَ آخِرَةً، وَلَا تَحْمِلهُمْ حِسْبَةٌ ، فَهُمْ يَهَابُونَ الْمَوْتَ هَيْبَةَ مَنْ لَا يَرْجُو مَا بَعْدَهُ.تَفْسِيرُ ابْنِ هِشَامٍ لِبَعْضِ الْغَرِيبِ :قَالَ ابْنُ هِشَامٍ: سَلَقُوكُمْ: بَالَغُوا فِيكُمْ بِالْكَلَامِ، فَأَحْرَقُوكُمْ وَآذَوْكُمْ. تَقُولُ الْعَرَبُ: خَطِيبٌ سَلَّاقٌ، وَخَطِيبٌ مُسْلِقٌ وَمِسْلَاقٌ. قَالَ أَعْشَى بَنِي قَيْسِ ابْنِ ثَعْلَبَةَ:وَهَذَا الْبَيْتُ فِي قَصِيدَةٍ لَهُ.يَحْسَبُونَ الْأَحْزابَ لَمْ يَذْهَبُوا : قُرَيْشٌ وَغَطَفَانُ وَإِنْ يَأْتِ الْأَحْزابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بادُونَ فِي الْأَعْرابِ يَسْئَلُونَ عَنْ أَنْبائِكُمْ وَلَوْ كانُوا فِيكُمْ مَا قاتَلُوا إِلَّا قَلِيلًا : .ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَ: لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَوْمَ
أَيْ إَلّا دَفْعًا وَتَعٍذِيرًا أّشِحَّةً عِلَيْكًّمْ : : أَيْ لِلظَّغَنِا لَّذِي فِي أَنْفُصِهِمْ فَإِذا جاءَ الْخَوْقُر َأَيْتَحُمْ يَنْظُرُونٌ إِلَيْكَ، تَ=ُورُ أَعْيُمٍّهُمْ كَالَّذِي ؤُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوَتِ : :أَيْ إعّظَّامًا لَحُ وَفَغَقًا مِنْهُ فَإِذى ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلًّكُوكُمِ بِأَلْشَنَةٍ حِاددٍ : : أَيْف ِي الْقَوْلِ بِمَا لَا تُحِبُّومَ، لِأَنًَّهُمْ لّا ئَلْجُونَ آخِرَةً، وَلَغ تَحْمِلهمُْ حِسْبَةٌ ، فَهُمْي ََهابُونَ الْمَوْتَ هَيْبَةَ مَنْ لَا َئلْجُو مَا بَعْدَهُ.عَفْسِيرٍّ ابْنِ هِشَامٍل ِبَعْضِ الْغُّرِيبِ :قَالَ اْبمُ هِشٌامٍ: سَلَقُكوُمْ: بَالَ6ُوا فِيكُم ْبِالْكَرَامِ، فَأَحْرقَُوكُمْ وَآذوَْقُمْ. تَقُورُ الْعَرَبُ: خَطِيبٌ سَلَّاقٌ، وَخَطِيبٌ مُسْلِكٌ وَمسِْلَاقٌ. قَألَ أَعْشَى بَنيِق ٌيْسِ إبٌّنِ ثَعْلبََةَو:َهَذَا الْيَيْتِّ فِث قَصِيدَةٍ لَهُ.يَحْسَبُونَ الْأَحْزابَ لَمْ يَذْهَبُوا : قُرَيْشٌ وََغطَفَانُ وَإِمْ يأْتِ الْأَحْزابُ يَوَدَّوا لَوْ أَنَّحُمْ بادُؤنَ فِي الْأَْعلابِ يَسْئَلُؤنَ عَنْ اَنْبأئِكُمْ وَلَوْ كانُوا فِيكُمْ مَأ قاتَلُوا إِلَاّ قَلِيلًا : .ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الْمُؤْمِمِينَ فقَالَ: لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسوُرِ اللَّهً أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ رِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَؤْمَ
أَيْ إلَّا دَفْعًا وَتَعْذِيرًا أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ : : أَيْ لِلضَّغَنِ الََذِي فِئ أَنْفُسِهِمْ فَإِذا جاءَ الِّخَوْفُ رَأَّيْتَهُنْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ، تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يٌغْسى عَلَيْهِ مٍّنَ الْمَوْتِ : : أَيْ إعَظَامًا لَهُ وَّفَرَقًا مِنْهُ فَإِذا ذَهّبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَرْسِنٌةٍ حِدادٍ : : أَيْ فِي الْقَوْلِ بِمَا لَا تُحْبُّونَ، لِأَنَّهُمْ لا يَرْجُونَ آخِرَةً، وَلَا تَحْمِلهُمْ حِسْبَةٌ ، فَهُنْ يَهَابُونَ الْمَوْتَ هَيْبَةَ مَنْ لَا يَرجُو مَا بَعْدَهُ.تَفْسِيرُ ابْنِ هِشَامٍ لِبَعْضِ الْغَرِيبٌ :قَارْ ابْنُ هِشَامَ: سَلَقٌّوكُمْ: بَالَغُوا فِيكُمْ بِالْكَلَامِ، فَأَحْرَقُوكُمْ وَآذَوْكُمْ. تَقُولُ الْعَرَبُ: غَطِيبٌ سَلَّاقٌ، وَخَتِيبٌ مُسْلِقٌ وَمِسْرَاقٌ. قَالَ أَعْشَى بَنِي قَيِّسِ ابْنِ ثَعْلَبَةَ:وَهَذَا الْبَيْتُ فِي قٍّصِيدَةٍ لَهُ.يَحْسَبُونَ الْأَحْزابَ لَمْ يَذْهَبُوا : قُرَيْجٌ وَغَطَفَانُ وَإِنْ يَأْتِ الْأَحْزابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بادُونَ فِي الْاَعْغابِ يَسْئَلُونَ عَنْ أَنْبائِكُمْ وَلَوْ كانُوا فِيكُمْ مَا قاتَلُؤا إِلَّا قَلِيلًا : .ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الْمُؤْمٌّنِينَ فَقَالَ: لَقَدَ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمِّنْ كانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَوْمَ
أيَْ إلَّا َدفْعًا وَتَعْذِيرًاأ َشِحَّةً َعَليْكُمْ : : أَيْ لِلضَّغَنِ الَّذِ يفِي أَنْفُسِِتمْ فَإِذا جاءَ الْخَوْف ُرَأَْيتَهُمْ يَنْظُرُنوَ إِليَْكَ، تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّ1ِي يُغْشى عََليْهِم ِنَ الْمَوْتِ : : أَيْ إعْظَامًال َهُ وَفَرَقاً مِنْهُ فَغِذا ذَهَبَ اغْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلِْسنَةٍ حِدادٍ : : أَيْ فِي الَْقوْلِ بِمَا لَا تُحِبُوّنَ، لِأَنَّهُمْ لَا يَرُْجةنَ آخِرَةً، وَلَا تحَْمِلهُمْ حِسْبَةٌ ، فَهُم ْيَهَابُونَ ارْمَوْتَ هَيْبَةَ مَنْ لَا يَرْجُو مَا بعَْدَهُ.تَفْسِيرُ ابْنِ هِشَامٍ لِبَعْضِ الْغَرِيبِ ق:َالَ ابْةُ هِشَام:ٍ سَلَقُوكُمْ: بَالَغُوا فِيكُمْ بِاْلكََلامِ، فَأَحْرَقُوكُمْ وَآذَوْكُمْ. تَقُوُل الْعَرَبُ: هَطِيبٌ سَلَّاقٌ، وَخَطِيبٌ مُصْلِقٌ وَمِسْلَاقٌ. قَالَ أَعْشَى بَنِي قَيْسِ ابْنِ قَعْغَبةََ:وَهَ1َا لاْبَيْتُ فِي قَصِيدَةٍ لَنُ.يَحْثَبُونَ الَْأحْزابَ لَمْ يَذْهَبُوا :ق ُؤَيْشٌ وَغَطَفَانُ وَإِنْ َيأْتِ الْأَحْزابُ يَوَدُّوا لَوْ أََنّهُمْ بادُنهَ فِي الْأَعْراب ِيَسْئلَُونَ 8َنْ أَنبْائِكُمْ وَلَوْ كانُوا فِيكُمْ مَا قاتَلُوا تِلَّا قَلِيلًا : .ُثزَّ َأقْبَلَ عََلى الْمُْؤِمخِينَ فَقَالَ: لَقَدْ كاهَ لَكُمْ غِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوةٌَ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَوْمَ
وَقَدْ وَقَعَ لَنَا مِنْ طُرُقٍ عِدَّةٍ مُتَّصِلا إِلَى مَالِكٍ أَنْزَلَ مِمَّا ذَكَرْنَا.أَخْبَرَنَاهُ أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّبَرِيُّ بِمَكَّةَ شَرَّفَهَا اللَّهُ تَعَالَى قَالَ: أنا عَلِيُّ بْنُ هِبَةِ بْنِ سَلامَةَ، أنا الْحَافِظُ أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ السِّلَفِيُّ، أنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْغَفَّارِ بْنِ أَشْتَةَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ النَّقَّاشُ، أنا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرَّقَاشِيُّ.ح وأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ مُشْرِقٍ.قَالَ: أنا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَافِظُ عَبْدُ الْغَنِيِّ، أنا زَاهِرُ بْنُ أَبِي طَاهِرٍ الثَّقَفِيُّ، أنا زَاهِرُ بْنُ طَاهِرٍ الشَّحَّامِيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْكَنْجَرُوذِيُّ، أنا أَبُو عَمْرٍو يَعْنِي مُحَمَّدَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ أنا أَبُو يَعْلَى وَهُوَ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَوْصِلِيُّ ثنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ.ح وَأَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَكْتُومٍ.وَعَبْدُ الأَحَدِ بْنُ تَيْمِيَةَ.وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ.وَهَدِيَّةُ بِنْتُ عَلِيٍّ قَالُوا: أنا ابْنُ اللُّتِّيِّ، أَنا أَبُو
وَكٌّد ْوَيَعَ لَنَع مِنْ طُرُقٍع ِدَّةٍ مُتَّصَلا إِلَي مَالِكٍ أَنْسًلَ مِمّْا ذَكَرّنَا.أَخْبٍرَنَاحُ أَبُم إسِْحَاقَ إِبْرَتهِيمُ بْنُ نُحَمَّضٍ ارطَّبَرِيُّ بِمَكَّةَ شَرَّفَهَا اللَّهُ تَعَالَى قَالَ: أنا عَلِيُّ بْن ُهِبَةِ بْنِ سَلانَةَ، تنا الْحَافُِظ أًبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ ْبُن نُحَمَّدٍ السَّرَفًيُّ، أنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدَ الْغَفَّاﻻِ بنِْ أَشتَْةَ، سنا مُحَمَّدَ بْن ُعَلِيٍّ المَّقَّأشُ، نأأ أَبُ وقَكْرٍ الشَّافِعٍيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَّاغِيلْ أرتِّرْمِذِيُّ، سمع مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّحِ الرَّقَاسِيُّ.ح وأَخَبَرَْنا نُخٌّمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ عُيْمَاَن بْنِ مُشْرِقٍ.قَالَ: أنا أَبُو الُّعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَنَّدٍ الْخَافِظُ عَبْدُ اغلَْنِىِّ، أنا زاهِرُ بْنُ أَبِي طَاهِغٍ الذَّقَفِيٌّ، أناز َاهِرُ بْنُ طَاهِرٍ السَّحَّانِيُّ، انا مُخَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنُ الْكَنْجَرُوذِيُّ ،أنا أَبُؤ عَمْرٍو يَعْنِي مُحَمَّدَ بْنَ أَحْمٌّدَ بْنِ حَحْدَانَ أنا أَبُؤ يَعْلَى وٍّ8ُوَ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَوْصِرِيَّ ثن امَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ.ح َوأَخْبًّرْنُّا إِْسمَاعِليُ ؤْتُ مَكْتُومٍ.وَعَبْدُ الأَحَدِ بْنُ تَيْمِيَةَ.وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ.وَهَدَِيّةُ بِنُْط عَلِيٍّ قَلاُوا: أنأ ابْنُ اللُّتِّيِّ، أَنا أَبُو
وَقَدْ ؤَقَعَ لَنَا مِنْ طُرُقٍ عِدَّةٍ مُتَّصِلا إِلَى مَالِكٍ أَنْزَلَ مِمَّا ذَكَرْمَا.أَخْبِرَمَاهُ أَبُو إِصْحَاقَ إِبْرَاحِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّبٌّرِيُّ بِنُكَّةَ شَرَّفَهَا اللَّهُ تَعَالَى قَالَ: أنا عَلِيُّ بْنُ هِبَةِ بْنِ سَلامَةَ، أنأ الْحَافِظُ أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ السِّلَفِيُّ، أنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْغَفَّارِ بْنِ أَشْتَةَ، ثنا نُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ النَّقٍَاشُ، أنا اَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبُدِ اللُّّهِ الرَّقَاشِيُّ.ح وأٍخْبَرَنَا نُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ مُشْرِقٍ.قَالَ: انأ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بٍنُ مُحَمَّدٍ الْحِّافِظُ عَبْدُ الْغَنِيُِّ، أنا زَاهِرُ بْنُ أٌّبِي طَاهِرٍ الثَّقَفِيُّ، انا زَاهِرُ بْنُ طَاهِرٍ الشَّحَّامِيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْضِ الرَّحْمَنٌّ الْكَنْجَرُوذِيُّ، أنا أَبُو عَمْرٍو يَعْنِي مُحَمَُّضَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ أنا أَبًو يَعْلَى وَهُوَ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَوصِلِيُّ ثنا مَنْصُورُ بْنُ أًّبِي مُزَاحِمٍ.ح وَأَخْبَرَنَا إِسْمَاعٌّيلُ بْنُ مَكْتُومٍ.وَعَبْدُ الأَحّدِ بْنُ تَيْمِيَةَ.وَأَحْمَضُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ.وَهَدِيَّةُ بِنْتُ عَلِيٍّ قَالُوا: أنا ابْنُ اللُّتِّيِّ، أَنا أَبُو
وَقَدْ وَقَع َلَنَام ِنْ طُرُقٍ عَِطّةٍ مُتَّصِلا إِلَى مَالِكٍ أَنْزَلَ مِمَّا ذَكَرْنَا.أَْخبَرَنَاهُ أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيُم بْنُ مُحَمٍَّد الطَّبَرِيُّ بِمَكَّةَ شَرَّفَهَا لالَّهُ تَعَﻻلَى قَالَ: أنا عَِليُّ بْنُ هِبَةِ بْنِ سَلامَةَ، أنأ الْحَافِظُ أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ السِّلَفِيُّ، أنا أَحْمَد ُبْنُ عَبْدِ الْغَفَّارِ بْنِ أَشْتَةَ، ثنا مَُحمَدُّ بنُْ عَلِقٍّ النَّقَّاضُ، نأا أَبُو بكَْرٍ الشَّافِعِيُّ ،ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِليَ التِّرْمِذِيُّ، ثنﻻ مُحَمَّدُ ْبُن عَبْدِ اللَّهِ الرَّقَاشِيُّ.ح وأَخْبَرَنَا مُمَمَّدُ بْمُ أَبِي بَكْرِ بِْن عُثْمَلنَ بْنِ كشُْرِقٍ.قَالَ: أنا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَفاِظُ عَبْدُ الْغَمِيِّ، أنا زَاهِرُب ْنُ أَبِي طَغهِرٍ الثَّقَفِيُّ، أنا زَاهِرُ بْنُ طَاهِرٍ الشَّحَّامِيُّ، أنا مَُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْكَوجْرَُوِذيُّ، تنا أَبُو عَمْرٍو يَعْةِي مُحَمَّدَ بْخَ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ أنا أَُيو يَعْلَى وَتُوَ أَحْمَدُ بْنُ عَِليٍّ لاْمَوْصِلِيُّ ثنا مَنْصُورُ بْنُ َأبِي مُزَاحِمٍ.ح وَأَخْبَرَنا َإِسْمَاعِيلُب ْنُ مَكْاُومٍ.وَعَبْدُ الأَحَدِ بْنُ تَيْمِيَةَ.وَأحَْمَدُ بنُْ أبَِي َطالِبٍ.زَهَدِيَّةُ بِنْتُ عَلِيٍّ قَالُوا: أنا لبْنُ اللُّتِّيِّ ،أَنا أَبُو
مَا فِيهِ ، يَعْنِي: فَأَقَرُّوا مَا فِيهِ، يَعْنِي مُخَفَّفَةً.قَوْلُهُ تَعَالَى: وَالدَّارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ النَّشِيطِي، ثنا أَبُو الأَشْهَبِ، عَنِ الْحَسَنِ، فِي قَوْلِهِ: وَالدَّارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلا تَعْقِلُونَ ، قَالَ: هِيَ لأَهْلِ الإِيمَانِ مِنْهُمْ.قَوْلُهُ تَعَالَى: وَالَّذِينَ يُمْسِكُونَ حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا أَبُو حُذَيْفَةَ، ثنا شِبْلٌ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، وَالَّذِينَ يُمْسِكُونَ بِالْكِتَابِ ، قَالَ: الْيَهُودُ، وَ النَّصَارَى. حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ النَّشِيطِيُّ، ثنا أَبُو الأَشْهَبِ، عَنِ الْحَسَنِ، قَوْلُهُ: وَالَّذِينَ يُمْسِكُونَ بِالْكِتَابِ ، قَالَ: يَعْنِي: لأَهْلِ الإِيمَانِ مِنْهُمْ.قَوْلُهُ تَعَالَى: بِالْكِتَابِ أَخْبَرَنَا أَبُو يَزِيدَ الْقَرَاطِيسِيُّ، فِيمَا كَتَبَ إِلَيَّ، ثنا أَصْبَغُ، عَنِ الْفَرَجِ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، يَقُولُ فِي قَوْلِ اللَّهِ: وَالَّذِينَ يُمْسِكُونَ بِالْكِتَابِ ، الَّذِي جَاءَ بِهِ موسى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.قَوْلُهُ تَعَالَى: وَأَقَامُوا الصَّلاةَ حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا دُحَيْمٌ، ثنا الْوَلِيدُ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ نَمِرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، قَالَ: إِقَامَتُهَا أَنْ تُصَلَّى الصَّلاةُ، لِوَقْتِهَا.قَوْلُهُ تَعَالَى: إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ النَّشِيطِيُّ، ثنا أَبُو الأَشْهَبِ، عَنِ الْحَسَنِ، قَوْلُهُ: إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ ، قَالَ: هِيَ لأَهْلِ الإِيمَانِ مِنْهُمْ.قال تعالى:وَإِذْ نَتَقْنَا
مَا فِيهِ ، يَعْنِي: فَأَقٍّرُّوا مَا فِيهِ، يَعْنِى مُخَفَّفَةً.قَؤْلُهُ تَعَالَى: وَالدَّارِّ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِءنَ يَطَّقُونَ حَدَّثَمَا أَبِئ، ثنا َسعِىدُ بْنُ سُلَيْمَانَ ألنَّشِيطِي، ثنا أبَُو الأَشْهَبِ، عَنِ الْحَسَنِ، فِي قَوْلِهِ: وَالدَّارُ الآخِغَِة خَيْرٌ لِلَِّذينَ يَتََّقُونَ اَفَلا تَعْقِلُونَ ، قَالَ: هِيَ لأَهْلِا لإِيمَانِ مِنٍّحُمْ.قَوْرُهُ تَاِّالَي: وَالَّذِينَ يُمْسِكُومَ حَدَّثٌنَا أًّبِي، ثنا أَبُو حُذَيْفَةَ، ثنا شِبْلٌ، عَنِ ابنِْ أَِبي مَجِيحٍ، عَنْ مَُشاهِدٍ، وَالَّظِينَ يُمْسِكُوتَ بِالْكتَِابٍ ،قَخلَ: الْيَهُودُ، وَ النَّصَأرَى. حَدَّثَنَا أَبِى، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ النَّشِيطِىُّ، ثخأ أَبُو الأَشْهَبِ، عَنِ الْحَسَمِ، قَوْلُهُ: وَالَّذِينَ ُيمسِْقُونَ بِالْكِتاَبِ ، قَالَ: يَعٌّنِي: لأَهْلِ الإِيمِىنِ مِنْهُمْ.قَوْلُحُ تَعَالَى: بِالْقِتَابِ أَخُّبَغَنَا أَبُو يَزِيدً الُّقَرَأطِيسِيُّ، فِيمَا كَتَب َإِلَيَّ، ثنا أَصْبَغُ، عَنِ الْفَرَجِ، قَالَ: سَمِعْطُ عَبْدَ الرَّحْمنَِ بْنٌّ زَيْدِ بْنٌ ﻻَسْلَمَ، يَقُولُ فِي قَوًلِ اللَّهِ: وَالَّذِينُّ يُمْسِكُوم َبِالْكِتَابِ ، الَّذِي جَاءَ بِهِ موسى صَلٍَى اللَّهُع َلَيِْه وَسَلُّّم.َقّوْلُه ُتَعَإلَى: وَأَكَامٍّوا اصلَّلاةَ حَدَّثَنَع أَبٍي، ثنا دُحَيْمٌ، ثنا لاّوَِليدُ، ثنا عَبِدُ الرَّحْمَنِ بْنُ نمَِرٍ، غَمِ الزُّهْرِيِّ، قَالَ: إِقَلمَتُهَا أَنْ تُصَلَّى الصَّلاةُ، لِوَقْتِهَا.قْوْلُهُ تَعَالَى: إِنَّع لا نُضِياُ أَجْرَ الْمُسلِْحِينِ حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ النَّشِيطِيُّ، ثنا أَبُو الأَشْهُبِ، عَنِ الْحَسَنِ، قَوْلُهُ: إِنَّا لا نُضِيعُ اَجْرَ الْمُصْلِحِينَ ، قَالَ: هِيَ لأَهْلِ الإِيمَانِ مِنْهُمْ.قال تعارى:وَإِ1ْ نَتَقَنَا
مَا فِيهِ ، ئَعْنِي: فَأَقَرُّوا مَا فِيهِ، يَاْنِي مُخَفَّفَةً.قَوْلُهُ تَعَالَى: وَالدَّارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّكُونَ حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُرَيْمَانَ النَّشِيطِي، ثنا أَبُو الأَشْهَبِ، عَنِ الْحَسَنِ، فِي قَوْلِهِ: وَالدَّارُ الآخِرَّةِ خَىْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَرا تَعْقٌّلُونَ ، قَالَ: هِيَ لأَهِلِ الإِيمَعنِ مِنْهُمٌ.قَوْلُهُ تَعَالًى: وَالَّذِئنَ يُمْسِكُونَ حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا أَبُو حُذَيْفَةَ، ثنا شِبْلٌ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِىحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، وَالَّذِينَ يُمْسِكُومَ بِارْكَتَابِ ، كَالَ: الْيَهُودُ، وَ النَّصَارَى. حَدَّثَنَا أُبِي، ثنا سَعِيدُ بْمُ سُلَئْمَانَ النَّشِيطِيُّ، ثنا أَبُو الأَشْهَبٍ، عَنِ الْحَسَنِ، قَوْلُهُ: وَالَّذِينَ يُمْسِكُونَ بِالْكِتَابِ ، قٍّالَ: يَعْنِي: لأَهْلِ الإِيمانِ مِنِهُمْ.قَوْلُهُ تَعَالَى: بِالْقِتَأبِ أَخْبَرَنَا أَبُو يَزِيضَ الْقَرَّاطِيسِيُّ، فِينَا كَتَبَ إِلَيَّ، ثنا أَصْبَغُ، عَنِ الْفَرَجِ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، يَقُولُ فِي قَوْلِ اللٍَهِ: وَالَّذِينَ يُمْسِكُونَ بِالْكِتَابِ ، الَّذِي جَاءَ بِحِ موسى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.قَوْلُهُ تَعَالَى: وَأَقَامُوا الصَّلاةَ حَدَّثَنٌّا أَبِي، ثنا دُحَيْمٌ، ثنا الْوَلِىدُ، ثنا عَبْدَّ اللَّحْمَنُ بْنُ نَمِرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، قَارَ: إٍّقَأمَتُهَا أَنْ تُصَلَّى الصَّلاةُ، لِوَّقْتِهَا.قَوْلُهُ تَعَالَي: إِنَّا لا نُضِيعَّ أَّجْرَ الْمُصْلِحِينَ حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ النَّشِيطِيُّ، ثنا اَبُو الأَشْهَبِ، عَنًّ الْحَسَنِ، قَوْلُهُ: إِنَّا لأ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِيمَ ، قَالَ: هِيٌّ لأَهْلِ الإِيمَأنِ مِنْهُمْ.قال تعالى:وَإِذْ نَتَقْمَا
مَا فِيهِ ، يعَْنِي: فَأَقَرُّوا مَ افِيهِ، يَعْنِي مُخَفَّفَةً.قَوْلُهُ تَعَالَى: وَالدَّارُ لاآخِرَةِ خَيْرٌ لِﻻَّذِينَ يَّتَقُونَ حدََّثَنَا أَبِي، ثنا سَِعيدُ بْنُ سُلَيْمَانَا لنَّشِطيِي، ثنا اَبُو ﻻألَشْهَبِ، عَنِ الْحَسَنِ، فِي قَوْلِهِ: وَالدَّارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلا تَعْقِلُونَ ، قَالَ: هِيَ لأهَْلِ الإِسمَانِ مِنْهُمْ.قَوْلُه َُتعَالَى: وَالَّذِينَي ُمْسِكُونَ َحدَّثَنَا أَبِي، ثان أَبُو حُذَيْ6َةَ، ثنا شِبْلٌ، عَنِ ابْمِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، وَاّلَذِينَ يُْمسِكُونَ ِبالْكتَِباِ ، قَالَ: اْليَهُودُ، وَ النَّصَراَى. حَدّثََةَا أَبِي، ثنا سَعِيدُ بْنُث ُلَيْمَانَ النَّشِيطِيُّ، ثنا أَبُو الأَضْهَبِ، عَنِ الْحَسَنِ، قَوْلُهُ: وَالَّذِين َيُمْسِكُونَ بِالْكِتَابِ ، قَالَ: َيعْنِي: لأَهْلِ الإِيمَانِ مِْنهُمْ.قَوْلُهُ تَعَالَى: رِالْكِتَابِ أَ9ْبَرَنَا أَبُو يَزِيدَ الْقَرَاطِيسِيُّ ،فِيمَا كَتَقَ إِلَيَّ، ثنا أَصْبَغُ، عَنِ الْفَرَجِ، 5َالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اﻻرَّحْمَِن لْنَ زَيْدِ بْنِ َأسْلَمَ، يَقُولُ فِي قَوْرِ اللَّهِ: وَالّذَِيمَ يمُْسِكُون َبِالْكِتاَبِ ، الَّذِي جَاءَ بِهِ مسوى صَلَّى اللَّهُ عَليَْهِ وَسَلَّخ.َقَوْلُهُ تَعَالَ:ى َوأَقَامُوا إلصّلَاةَ حَدَّثَنَ أتَبِي،ث نا دُحَيْمٌ، ثنإ الْوَلِيد،ُ ثخا َعبْدُ ﻻلرَّحْمنَِ بْنُ نمَِرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ،قَراَ:ت ِقَامَنُهَا أَنْ تَُصلَّى الّصَلا،ةُ لِوَقْتِهَا.قَوْلُهُ تَ8َالَى: إنَِّا لا نضُِيعُأ َجرَْ ىلْمُصلِْحِينَ حَّدثََنَا َأبِي، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ النَّشِيطِيُّ ،ثنا أَبُو الأَشْهَبِ، عَنِ الْحَسَِن، قَوْلُهُ: إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ ، قَالَ: هِيَ لأَهْلِ لاتِيمَانِ مِنْهُمْ.قال تعالى:وَإِذْ نَتَقْنَا
وَبَيَانُ عَدَدِ نُوَبِ الرَّمْيِ، وَالإِصَابَةِ، وَمَسَافَةِ الرَّمْيِ،
وََبيَانُ غَدَدِ نُوَبِ الرَّمْيِ ،وَالإِصَابَةِ، ؤَمَسَّافَةِ الرَّمْيِ،
وَبَيَانُ عَدَدِ نُوَبِ الرَّمْيِ، وَالإِصَابَةِ، وَمَسٍّافَةِ الرَّمْيِ،
وبََيَانُ عَدَدِ نَُوبِ لارَّمْيِ، وَالإِصَابَةِ، وََمساَفَةِ الرَّمْيِ،
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ الْبَصْرِيُّ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ، ثنا أَبُو سَلَمَةَ مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنا حَمَّادٌ، ثنا سَعِيدُ بْنُ جُمْهَانَ، عَنْ سَفِينَةَ، قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ، فَكَانَ إِذَا أَعْيَى بَعْضُ الْقَوْمِ أَلْقَى عَلَيَّ سَيْفَهُ وَتُرْسَهُ حَتَّى حَمَلْتُ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا كَثِيرًا فَقَالَ لِي: أَنْتَ سَفِينَةُ رَوَاهُ الْعَوَّامُ بْنُ حَوْشَبٍ، وَحَشْرَجُ بْنُ نُبَاتَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُمْهَانَ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بُْن جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ الْبَصْرِيُّ، ثنا هبَْدُ اللهْ بْنُ أَهْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِنيَ الدٌّوْرَقِيُّ، ثان َأبُو سَلَمَةَ مُوسَى بْنُ إِسٍّمَعاَّيلَ، ثما حَمَعكٌ،ث نا سَعِيدُ بْنُ جُْمهَامَ، عَنْ سَفِينَةَ، قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسُلَّنَ فِي سَفَرٍ، 6َكَانَ ِإذَأ أعََْيى بَعُْض الْقَوْمِ أَلْغَى عَلَيَّ سَيْفَهُ وَتُرْسَهُ حَتَّى حَمَلْتُ مِنْ ذَلِكَ شَيْئً اكَثِيرًا فََقالٍ لِئ: أَمْتَ سَفِئنَةُ رَوَاهُ الَعَوَّامُ بْنُ حَوشَبٍ، وَحَشْرَجًّ بْنُ نُبَاتَةَ، اٌّمْ سَعِيدِ بْنِ جُمهَانَ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حٍمْدَانَ الْبَصْرِيَّ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الدَّؤْرَقِيُّ، ثنا أَبُو سَلَمَةَ مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنا حٌّمَّادٌ، ثنا سَعًيدُ بْنُ جَمْهَانَ، عَنْ سَفِئمِّةَ، قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ، فَكَانَ إِذَا أَعْيَى بَعْضُ الْقَوْمِ أَلْقِّى عَلَيَّ سَيْفَحُ وَتُرْسَهُ حَتَّى حَمَلْتُ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا كَثِيرًا فَقَالَ لِي: أَنْتَ سَفِينَةُ رَوَاهُ ارْعَوَّامُ بْنُ حَوْشَبٍ، وَحَشْرَجُ بْنُ نُبَاتَةَ، عٌّنْ سَعِيدِ بْنِ جُمْحَانَ
َحدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ الْلَصْبِيُّ، ثنا اَبْدُ اللِه بْنُ أَحْخَدَ بِْن إِبرَْاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ، ثنا أَبُ وسَلَمَةَ مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثناح َمَّادٌ، ثنآ سَغِيدُ بْنُ جمُْهَانَ، عَنْ سَفِيةَةَ، قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وََسلَّمَ فِي سَفَرٍ، فَكَانَ إِذَا أَعْيَى بَعْصُ الْقَوْمِ أَلَْقى عَلَيَّ سَْيفَهُ وَتُﻻْسَهُ حَتَىّ حَمَلْتُ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا كَثِيرًا فَقَالَ لِي: أَنْتَ سَفِنيَةُ رَوَاهُ اْلعَوَّامُ بْنُ حَْشوَبٍ، وحََشْرَجُ بْن ُنُبَاتَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُمْهَانَ
قَدَرَ الْمُنْفَرِدُ فِي صَلَاتِهِ عَلَى جَمَاعَةٍ ؛ لِأَنَّ تَأْثِيرَ رُؤْيَةِ الْمَاءِ فِي النَّفْلِ كَهُوَ فِي الْفَرْضِ ا ه وَقَوْلُهُ : لِأَنَّهُ كَافْتِتَاحِ صَلَاةٍ إلَخْ قَدْ يُمْنَعُ بِأَنَّهُ لَمْ يَأْتِ بِزِيَادَةٍ عَلَى قَدْرِ مَا نَوَاهُ ، وَإِنَّمَا غَيَّرَ صِفَتَهُ بِالنِّيَّةِ فَلْيُتَأَمَّلْ م ر . قَوْلُهُ وَقَعَ جُزْءٌ مِنْهَا خَارِجَهُ قَالَ فِي شَرْحِ الْعُبَابِ فَإِنْ قُلْت تَأْخِيرُ الصَّلَاةِ إلَى أَنْ يَبْقَى مِنْ وَقْتِهَا مَا لَا يَسَعُ إلَّا رَكْعَةً مُغْتَفَرٌ لِلْخُرُوجِ مِنْ الْخِلَافِ كَمَا جَرَى عَلَيْهِ فِي الْكِفَايَةِ فِيمَا إذَا كَانَ عَلَيْهِ فَائِتَةٌ وَأَرَادَ قَضَاءَهَا قَبْلَ الْمُؤَدَّاةِ فَإِنَّهُ يُغْتَفَرُ لَهُ ذَلِكَ لِلْخُرُوجِ مِنْ خِلَافِ وُجُوبِ التَّرْتِيبِ قُلْت لَيْسَ رِعَايَةُ خِلَافِ مَنْ حَرَّمَ قَطْعَهَا أَوْلَى مِنْ رِعَايَةِ خِلَافِ مَنْ أَوْجَبَهُ مُطْلَقًا وَبِهَذَا يُفَرَّقُ بَيْنَ مَا هُنَا وَمَا قَالَهُ ابْنُ الرِّفْعَةِ بِنَاءً عَلَى تَسْلِيمِهِ ، إذْ لَيْسَ هُنَاكَ إلَّا خِلَافٌ وَاحِدٌ فَرَاعَيْنَاهُ وَهُنَا خِلَافَانِمُتَعَارِضَانِ فَتَسَاقَطَا ، إذْ رِعَايَةُ أَحَدِهِمَا فَقَطْ لَا مُسَوِّغَ لَهَا وَبَقِيَ الْعَمَلُ بِالْأَصْلِ وَهُوَ حُرْمَةُ إخْرَاجِ بَعْضِ الصَّلَاةِ عَنْ وَقْتِهَا مَعَ الْقُدْرَةِ عَلَى إيقَاعِهَا كَامِلَةً فِيهِ ا ه فَلْيُتَأَمَّلْ . قَوْلُهُ الَّتِي رَآهُ فِيهَا بَقِيَ مَا لَوْ رَآهُ فِي أَوَّلِ تَحَرُّكِهِ لِلنُّهُوضِ إلَى الثَّالِثَةِ . قَوْلُهُ إلَّا مَنْ نَوَى عَدَدًا أَقُولُ اسْتِثْنَاءُ هَذَا مِنْ عَدَمِ مُجَاوَزَةِ رَكْعَتَيْنِ
قَدَرَ ارْمُنْفَرِدُّ فِي ثَلًاتِهِ عْلَى جَمَاعَةٍ ؛ لَّأٌنَّ تَأَثِيرَ رُؤْيَةِ الْمَأءِ فِي النَّفْلِ كَهٌّوَ فِي الْفَرْضِ ا ه ؤَقَوْلُهُ : لِأَنَّهُ كَافْطَِتاحِ صَلاَةٍ إلَخْ قَدْ ُيمْنَعُ بّأَنَّهُ لَمْ يَاْتِ بِزِيَادَةٍ عَلَى قَدْرِم َا نَوَاهُ ، وَإِمَّمَا غَيَّرَ صِفَتَهُ بِالنِّيَّةِ فَلْيُتأََمَّلْ م ر . قَوْلُهُ وَقَعَ جُزْء ٌمِنْهَا خَارِجَه َُقالَ فِي شَرْحِ الْعُبَابِ فَإِنْ قُلْت تَْأحِيرُ الصَّرَاةِ إلَىأ ُّنَ يَيٌّقَى مِنْ وَقْتِهَا مَا لَا يَسَعُ إلَّ ارَكْغَةً مُغْتََفغٌ لِلْخُرُوجِ مِنْ إلْخِلَافُّ كَمَا جَرَى غَلَيْهِ فِئ الْكِفَايَةِ ِفيمَا إذَا كَانَ عَلَيْهِف اَئِتَةٌ وَأَرَادَ قَضَاءَهَا قَبْلَ الُّنُؤَدَّةاِ فٌإِنَِّهُ ءُغْتَفَرُ لَهُ ذَلِكَ لِلِخُرُوجِ مِنْ خِلَافِ وُجُوبِ التَّرْتِئبِ قُلْت لَيْسَ رِعَايَةُ خِلَأفِ مَنْ حَرَّمٌّ قَتْعَهَا أَوْلَى مِوْ رِعَايَةِ خِلَافٌ مَنْ أَوِّجَبَهُ مُطْلَقًا وَبِهَذَا يُفَرَّقُ بَيْنَ مَا هُنَا وَمَأ قَتلَهُ ابْنُ الرِّفْعَةِ بِنَاءً َعلَى تًسْلِيمِهِ ،إ ذْ لَيْسَه ُنَاكَ إلَّا خِلَافٌ وَاحِضٌ فّرَأعَيْنَاهُ وَهُنَا خِلَافَانِمُتَعَارِضَانِ فَتَسَاقَطَا ، إذْ رِعَايةَُ أَحَدِهِمَا فُّكَطْل َا مُسَوِّغَ لَهَا وَبَقِيَ آلْعَمَلُ فِالْأَصْلٍ وَهُوَ حُرْمَةُ إخْرَاجِ بَعْضِ الصَّلَاةٌ عَنْ وَقْتِهَا مَعَ الْقُدْرَةِ عَرَى إيقَاعِهَا كَامِلَةً فِيهِ ا ح فَلُْيتَأَمٍّلْ . قَوْلًّحُ علَّتِي رَآحُ فِيهَا بَقيَّ مَا لَوْ رَآهُ فِيأ َوًَﻻِ تَحَرُّكِحِ لِرنُّهوضِ إلَى الثَّالّسَةً . قَؤْلُهً إّلَا مَنْ نَوَى عَدَدًا أَقُوُ لاسْتِثْنَاءُ هَزَا مِنْ تَدَمِ مُجَاوَزَةِ رَكْغَتَيْنِ
قَدَلَ الْمُنْفَرِدًّ فِي صَلَاتِهَ عَلَى جمَااَةٍ ؛ لِأَنَّ تَأْثِيرَ رُؤْيَةِ الْمَاءِ فِي المَّفْلِ كَهُوَ فِي ألْفَرْضِ ا ه وَقَوْلُهُ : لِأَنَّهُ كَعفْتِتَاحِ صَلَاةٍ إلَخْ قَدْ يُمْنَعُ بِأَنٌّّهُ لَمْ يَأٍتِ بِزِيَادَةٍ غَلَى قَدْرِ مَا نَوَاهُ ، وَإِنَّمَا غَيَّرَ صِفَتَحُ بِالنِّيَّةِ فَلْيُتَأَمَّلْ م ر . قَوْلُهُ وَقَعَ جُزْءٌ مِنْهَا خَارِجَهُ قٌّالَ فِي شَرْحِ الْعُبَابِ فٍإِنْ قُلْت تَأْغِيرُ الصَّرَاةِ إلَى اَنِّ يَبْقَى مِنٌّ وَقْتِهَا مَا لَا يٌّسَغُ إلَّا رَكْعَةً مُعْطَفَرٌ لِلْخُرُوجِ نِمْ الْخِلَافِ كَمَا جَلَى عَلَيَهِ فِي الْكِفَايَةِ فِيمَا إظَا كَانَ عَرَيْهِ فَائِتَةٌ وَأَلَادَ قَضَاءَهَا قَبْلَ الْمُؤَضَّاةِ فَإِنَّهُ يُغْتّفَرُ لَهُ ذَرِكَ لِلْخُرُوجِ مِنْ حِلَافِ وُجُوبِ التَّرْتِيبِ قُلْت لَيْسَ رِعَايَةُ خِلَافِ مَنْ حُّرَّمَ قَطَّعَهَا أَوْلَى مِنْ رِعَايٍّةِ خِلَافِ مَنْ أَوْجَبَهُ مُطْلَقًا وَبِهَذَع يُفَرَّقُ بَيْنَ مَا هُنَا وَمَا قَالَهُ ابْنُ الرِّفْعَةِ بِنَعءً عَلَى تَسْلِيمِهِ ، إذْ لَيْسَ هُنَاكَ إلَّا خِلَافٌ وَاحِدٌ فٌرَاعَيْنَاهُ ؤَهُنَا خِلَافَانِمُتَعَارِضَانِ فَتَسَاقَطَا ، إذْ رِعَايَةُ أَحَدِهِمَا فَقَطْ لَأ مسَوِّغَ لَهَا وَبَقِيَ الْعٌمَلُ بِالْأَصْلِ وَهُوَ حُلْمَةَّ إخْرَاجِ بَعْضِ الصَّلَاةِ عَنْ وَقْتِهَا مَعَ الْقُدْرَةِ عَلَى إيقَاعِهَا كٍامِلَةً فِيهِ ا ه فَلْيُتَأَمَّلْ . قَوْلُهُ الَّتِي رَآهُ فِيهًّا بَقِيٌ مَأ رَوْ رَآهُ فِي أَوَّلِ تَحَرُّكِهِ لِلنُّهوضِ إرَى الثَّالِثَةِ . قَوْلُهُ إلَّا مَنْ نَوَى عَدَدًا أَقُولُ اسْتِثْنَاءُ هَذَا مِنْ عَدَمِ مُجَاوَزَةِ رَكْعَتَيْنِ
قَدَرَ الْمُنْقَرِد ُفِي صَلَاتِهِ عَلَى جَمَاعَةٍ ؛ لِأَنّ َتَأْثِيرَ رُؤْيَةِ المَْاءِ فِي النَّفْلِ كَهوَُ فِي ابَْفرْضِ ا ه وَقَوْلُهُ : لِاَنَُّه كَﻻفْتِتَاحِ صَلَاٍة إلَْخ قَدْ يُمْنَعُ بِأَنَّهُل َمْي َأْتِ لِزِيَادَةٍ عَلَى قَدْرِ مَان َواَه ُ،و َإِنَّمَا غَسَّرَ صِفَتَهُ ِبالنِّيَّةِ فَلْيُتَأَمَّلْ م ر . يَوْلُهوُ َقَعَ= ُزْءٌ مِنْهَا خَارِجَهُ قَالَ فِي شَرْحِ الْعُبَابِ فَإِنْ قُلْت تَأْخِيرُ الصَّلَاةِ إلَى أَنْ يَبقَْى مِنْ وَقْتِهَا مَ الَا يَسَعُ إلَّا رَكْعَةً مُغْتَفَرٌ لِلْخُرُةجِ مِوْ اغْخِلَافِ كَمَا =َرَى عَلَيْهِ فِي اْلكِفَايَةِ ِفيمَا إذَا كَانَع َلَيْهِ فَائِتَةٌ وَأَرَادَ َ4شَاءَهَا قَبْلَى لْمُؤَدَّاو ِفَإِنَّهُ يُغْتَفَرُ لَهُ ذَلكَِ لِلْخُُروِج ننِْ خِلَا فِوُجُوبِ التَّرْتِيبِ قُلْ تلَؤْسَ رِعَايَةُخ ِلَافِ مَنْ حَرَّمَ قَطْعَهَا أَوْلَى مِنْ رِعَايَِة خِلَافِ مَنْ أَوْجَبَهُ مُطْلَقًا وَِفعَذَا يَُفرَّقُ بَيْنَ مَا هُنَا َممَ اقَالَهُ ابْنُ الرِّ6ْعَةِ بِنَاؤ ًعَاَى تَسْلِيمهِِ ، إذْل َيْسَ هُنَاكَ إغَّا خلَِافٌ وَاحِدٌ فَرَاعَيْنَاهُ وَهُنَا خلَِأفَانِمُتَعَارِضَانِ فَتَسَاقَطَا ، إذْ رِعَاءَةُ أَحَدِهِمَا فَقَطْ لَا مُسَوِّغَ لَهَا وَبَقِيَ الْعَمَلُ باِلْأَ3ْلِ وَ8ُوَ ُرحْمَةُإ خَْراجِ بَعْضِ الصَّلَاةِ عَنْ وَيْتِ9َ تمََع الْقدُْرَِة عَلَى إيقَاعِهَا كَامِلَةً فِيهِا ه فَلْيُتأََمَّلْ . قَوْلُهُ الَّتِي رَآهُ ِفيهَا بَقِيَ مَا لوَْ رَآهُ فِي أوََّلِت َحَرُّكِهِ ِللنُّهُوضِإ لَى الثَّالِثَةِ . قَوْلُه ُلإَّ امَنْ نَوَى عَدَدًا أَقُولُ اسْتِثْنَاءُ هَذاَ مِنْ عَدَمِ مُجَاوَزَةِ رَكْعَتَيْنِ
أُقِيمَ عَلَيْهِ حَدُّهُ ، قَالُوا : وَإِذَا كَانَتْ التَّوْبَةُ تَمْحُو أَثَرَ الْكُفْرِ وَالسِّحْرِ وَمَا هُوَ أَعْظَمُ إثْمًا مِنْ الْقَتْلِ ، فَكَيْفَ تَقْصُرُ عَنْ مَحْوِ أَثَرِ الْقَتْلِ ؟ وَقَدْ قَبِلَ اللَّهُ تَوْبَةَ الْكُفَّارِ الَّذِينَ قَتَلُوا أَوْلِيَاءَهُ ، وَجَعَلَهُمْ مِنْ خِيَارِ عِبَادِهِ ، وَدَعَا الَّذِينَ حَرَّقُوا أَوْلِيَاءَهُ ، وَفَتَنُوهُمْ عَنْ دِينِهِمْ إلَى التَّوْبَةِ ، وَقَالَ تَعَالَى : قُلْ يَا عِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا فَهَذِهِ فِي حَقِّ التَّائِبِ ، وَهِيَ تَتَنَاوَلُ الْكُفْرَ وَمَا دُونَهُ .قَالُوا : وَكَيْفَ يَتُوبُ الْعَبْدُ مِنْ الذَّنْبِ وَيُعَاقَبُ عَلَيْهِ بَعْدَ التَّوْبَةِ ؟ هَذَا مَعْلُومٌ انْتِفَاؤُهُ فِي شَرْعِ اللَّهِ وَجَزَائِهِ .قَالُوا : وَتَوْبَةُ هَذَا الْمُذْنِبِ تَسْلِيمُ نَفْسِهِ ، وَلَا يُمْكِنُ تَسْلِيمُهَا إلَى الْمَقْتُولِ ، فَأَقَامَ الشَّارِعُ وَارِثَهُ مَقَامَهُ ، وَجَعَلَ تَسْلِيمَ النَّفْسِ إلَيْهِ كَتَسْلِيمِهَا إلَى الْمَقْتُولِ بِمَنْزِلَةِ تَسْلِيمِ الْمَالِ الَّذِي عَلَيْهِ لِوَارِثِهِ ؛ فَإِنَّهُ يَقُومُ مَقَامَ تَسْلِيمِ الْمُوَرِّثِ . وَالتَّحْقِيقُ فِي هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ أَنَّ الْقَتْلَ يَتَعَلَّقُ بِهِ ثَلَاثَةُ حُقُوقٍ حَقٌّ لِلَّهِ وَ حَقٌّ لِلْمَقْتُولِ وَ حَقٌّ لِوَلِيِّهِ فَإِذَا سَلَّمَ الْقَاتِلُ نَفْسَهُ طَوْعًا وَاخْتِيَارًا إلَى الْوَلِيِّ نَدَمًا عَلَى مَا فَعَلَ ، وَخَوْفًا مِنْ اللَّهِ ، وَتَوْبَةً نَصُوحًا فَحَقُّ اللَّهِ يَسْقُطُ بِتَوْبَتِهِ وَتَسْلِيمِ نَفْسِهِ لِلْوَلِيِّ ، وَحَقُّ الْوَلِيِّ يَسْقُطُ بِالِاسْتِيفَاءِ أَوْ الصُّلْحِ أَوْ الْعَفْوِ ، وَيَبْقَى حَقُّ الْمَقْتُولِ يُعَوِّضُهُ اللَّهُ عَنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ عَبْدِهِ التَّائِبِ الْمُحْسِنِ وَيُصْلِحُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ وَلَا يَذْهَبُ حَقُّ هَذَا ، وَلَا تَبْطُلُ تَوْبَةُ
أُقِيمَ عَلَيْهِ حَدُّهُ، قٍّالُوا : وَإََذا قْانَتْ ارتَّوْبَةُ تَمْحُو َأثَرَ الْكَفْرِ وَالسِّحْرَ وَمَا هُوَ أَعْظَمُ إسْمًا مِنْ الْقَتْلِ ، فَكَيَْف تَقْصُرُ اَنْ مَحْو ِأَثَرِ الْقَتْلِ ؟ وَقَدْ قَبِلَ علرَُّه تَوْبَةَ الْكُفَّارِ الَّذِينَ قَتَلُوا أَوْلِيَاءَهُ ، وَشَعَلَهُمْ مِنْ خِيَارِ غِبَادِهِ ، ؤَدَعَا الَّذِينَ حَرَقُوا أَوْرِيَاءَهْ ، وََفتَنُوهُمْ عَنْ دِينِهِمْ إلَى التَّوْبَةِ ، وَقَارَ تَعَالَى : قُلْ يَا عِبَادُي الَّذِينَ أَسْرَفّوا عَلَى أَنْفُسِهِّمْ لَا تُّقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إنَّ اللَّهَ يَاْفِرُ الذُّنُوبَ جَنًيعًا فَحَذِهِ فِي حًقِّ التَّائِبٍ، وَهِيَ تَتَنَاؤَلُ الْكُفْلَ وَمَع دُونهَُ .قَالُوا : وَقَيْفَ يَتُوبُ الْعَبْدُ منْْ الذَّنْبِ وَيُعَاقَبُ عَلَيْهِ بَعْد علّتَوْبِةِ ؟ هَذَا مَعْلَومٌ انْتِفَاؤُهُ فِي شَرْعِ ارلَّهَّ وَجَسَائِهِ .قَالُوا : وَتَوْبَةُ هَذَا الْمُذْنِبِ تَسِْليمُ نَفْسِهِ ، وَلَا يُوكِْخُ تَسْلِيمُهَا إلَي الْمَقْتُولِ ، فَأَقَامَ الشَّارِعُ وَارِثَهُ مَقَامَهُ ، وَجَعَلَ تَسْلِيمَ ألّنَفْسِ إلَيْهِ كَتَسْلِيمِهَا إلَى الْمَقْتُولِ بِمَنْزِلَةِ تَسْلِميًّ الْمَالِ علَِّذِي عَلَيْهِ لِؤَارِثِهِ ؛ فَإِمَّهُ يَقُومُ مَقَلمَ تَسْلِئمِ الْمُوَرِّثِ . وَالتَّحْقِيىَ فِي هَذِهِ الْمَسْاَلَة ِاَنّ َالْقَتْلَ سَتِّعَلَّقُ بهِِ ثَلَاثَةُ خٍُّؤققٍ حَقٌّ لِلَّهِ وَ حِقٌّ لِلْمَقُّتُولِ وَ حَقٌّ لِولِيِّهِ فَإِذَا سَلَّمَ الْقَاتِلُ نَفْسَهُ طَوْعًأ وَاخْتِيَارًا إلَى الْوَلِيِّ نَكَمًأ عَلَى مَا فَعَل َ، وَخَوَّفاٍ مِنْ اللَّهُّ ، وَتَوْبةًَ نصَُوحًأ فَحَقُّ اللَّهِ يَسْقُطُ بِتَوْبَطِِه وَتِّسْلِيم ِنَفْسِهِ رِلْوَلِيِّ ، وَمًّقُّ الْولَِيِّ ئَسْقُطُ بِالِاسْتِيفَاء ِأَوْ الصُّلْحِ أَْو الْعَفْوِ ، وَيَبْقَى حُقُّ الْمَغْتِّولْ ىُعَوِّضُهُ اللَّهُ عَتْهُ يَوْمَ الْقْيَانَةِ عَنْ عَبْدِهِ التَّائِبِ ارْنُحْسْنِ وَيُصْلِخُ بَيْنَهُ وَبَيِّنٍّهٌ وَلَأ يَذْهَبُ حَقُّ هَذَت ، ؤَلَا تَرْطُلُ طَوْبَةُ
أُقِيمَ عَلَيْهِ حَدُّهُ ، قَالُوا : وَإِذَا كَانَتْ التَّوْبَةُ تَمْحُو أَثُّرَ الْكُفْغِ وَالسِّحْرِ وَمَا هُوَ أَعْظَمُ إثْمًا مِنْ الْقُتْلِ ، فَكَيْفَ تَقْصُرُ عَنْ مَحْوِ أِّثَرِ الْقَتْلِ ؟ وَقَدْ قبِلَ الرَّهُ تَوْبَةَ الْكُفًّّارِ الَّزِينَ قَطَلُوا أَوْلِيَاءَهُ ، وَجَعَلَهُمْ مُنْ خِيَارِ عِبَادِهِّ ، وَدَعَع الَّذِينَ حَرَُّقُوا أَوْلِيَاءَهُ ، وَفَتَنُوهُمْ عَنْ دِينِحِمْ إلَى الطَّوْبَةِ ، وَقَالَ تَعَالَى : قُلْ يَع عِبَادِي الَّذًينَ أَسَّرَفُوا عُلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَضُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًأ فَهَذِهِ فِي حَقِّ التَّائِبِ ، وَهِيَ تَتَنَاوَلُ الًّكُفْرَ وَمَا دُونَهُ .قَالُوا : وَكَيْفَ يَّتُوبُ الْغَبْدُ مِنْ الذَّنْبِ وَيُعُّاقَبُ عِلَيْهِ بَعْدَ التَّوْبَةِ ؟ هَذَا مَعْلُومٌ انْتِفَاؤُهُ فِي شَرْعِ اللَّهِ وَجَزَائِهِ .قَالُوا : وَتَوْبَةُ هَذَا الْمُذْنِبِ تَسْلِيمُ نَفْسِهِ ، وَلَا يُمْقِنُ تَسْلِيمُحَا إلَى الْمَقْتُولِ ، فَأَقَامَ الشَّارِعُ وَارِثَهُ مَقَامَهُ ، وَجَعَلَ تَسْلِيمَ المَّفَّشِ إلَيْهِ كَتَسْرِيمِهَا إلَى الْمَقْتُولِ بِمَنْزِلَةِ تَسْلِيمِ الْمَالِ الَّذِي عَلَيْهِ لِوَارِثِهِ ؛ فَإِنَّهُ يَقُومُ مَقَامَ تَسْلِيمِ الْمُوَلِّثِ . وَالطَّحقِىقُ فِي هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ أَنَّ الْقَطْلَ يَتَعَلَّقُ بِهِ ثًلَاثَةُ حُقُوقٍ حَقٌّ لِلَّهِ وَ حَقٌّ لِلْمَقْتُولِ وَ حَقٌّ لِوَلِيِّهِ فَإِذَا سَلَّمَ الْقٍّاتِلُ نَفْسَهُ طَوِعًا وَاخْتٌيَارًا إلَى الْوَلِيِّ نَدَمًا عَلَى مَأ فَعَلَ ، وَخَوْفًا مِنْ اللَّهِ ، وَتَوْبَةً نَصُوحًا فَحَقُّ اللَّهِ يَسْقُطُ بِتَوْبَتِهِ ؤَتَسْلِيمِ نَفْسِهِ لِلْوَلِيِّ ، وَحَقُّ الْوَلِيِّ يَسْقُطُ بِألِاسْتِيفَاءٍ أَوْ الصُّلْحِ أَوْ الْاَفْوِ ، وَيَبْقَى حَقُّ ارْمَقْتُولِ يُعَوِّضُهُ اللَّهُ عَنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنُ عَبْضِهِ التَّائِبِ الْمُحْسِنِ وَيُصْلِحُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ وَرَا يَذْهَبُ حَقُّ هَظَا ، وَلَا تَبْطُلُ تَوْبَة
أُقِيمَ عَلَيْعِ حَدُُّه ، قَالُوا: وَإِذَا كَانَتْ التَّورَْتُ تَمحُْو أَثَرَ الْكُفْرِ وَالسِّحرِْ وََما هُوَ أَعْظَمُ إثْمًا مِْنا لْقَىْلِ ، فَكَيْفَ تَقْصُرُ عَنْ مَحْةِ أَثَرِ افْقَتْلِ ؟ وقََدْ قَبِلَ اللَّهُ تَوْبَةَ الْكُفَّارِا لَّذِينَ قَتلَُوا أَوْلِيَءاَهُ، وَجَعَلَنُمْ زِْن خِيَارِ عِبَادِهِ ، وَدَعَا إلَّ1ِينَ حَرَّقُوا أَوْلِيَاءَهُ ، وَفََتتُوهُمْ عَْن دِينِهمِْ إلَى التَّوْبَةِ ، وَقاَلَ تَعَالَى : 5ُلْ يىَ عِبَادِي الَّذِينَ أَسَْرفُوا عَلَى أنَْفُسهِِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ىنَّ اللَّهَي َغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِءًعا فَهَذِهِ فِي حَقِّ التَّائِبِ ، وَهِيَ ىَتَنَاوَلُ ىلْكُفْرَ وَمَا ُدنوَهُ .قَالُوا :وَيَكْفَ يَتُوبُ الْاَبْدُ مِنْ الذَّنْبِ وَيُعَاقَبُ عَلَيْهِ بَعْدَ التَّوْبَةِ ؟ هَذَا مَعْلُومٌ انْتِفَاؤُهُ فِي َشرْعِ اللَّهِ وََجزَائِهِ .قَالُوا : وَتَوْبةَُ هَذَا الْمُذْنِبِ تَسْلِيمُ نَفْسِهِ ، وَلَا يُمْكِنُ تَسْلِيمهَُا إلَى الْمَْيتُولِ ، فأََقَام َالشَّارِعُ وَارِثَهُ مقََامَ8ُ ، مَجَعَلَ تَسْغِيمَ النَّفْسِ إلَيْهِ كَتَسْلِيمِهَا إلَى الْمَقْتُولِ ِبمَنْزِلَةِ تَسْلِيمِ الْمَالِ غاَّذِي علََيْهِ لِوَارِثِهِ ؛ فَإِنَّهُ يَقُمو ُمَقَامَ تَسْلِيمِ الْمُوَلِّثِ . وَالتَّحْ5ِيقُ فِي هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ أَنَّ الَْقتْلَ يَتَعَلَّقُب ِهِ ثَلَاثَةُ حُقُقوٍ حَقٌّ لِلَّهِ وَ حَقٌّ لِلْمَقْتُولِوَ حَقّ ٌلِوَلِيِّهِ فَإِذَا سَلَّمَ القَْاتِلُ نَْفَسهُ طَوْعًا وَاخْتيَِارًا إَلى الْوَلِيِّ نَ=َمًا عَلَىم َا فَعَلَ، وَخَوْفًا مِنْ اللَّهِ ، وَتَوْبَةً نَصُوحًا فَحَفّ ُاللَّهِ يَسْقُطُ بِتَوْبَتِهِ وَتَسْلِميِ نَفِْسهِ لِلْوَلِيِّ ، وَحَقُّ الْوَلِيِّ يَسْقُطُ بِاِلاستِْيفَاءِ أَوْ الصُّلْحِ أَوْ الْعَفْوِ ، وَيَبْقَى حَقُّ الْحَقْتُولِ يُعَوِّضُهُ اللَّهُ عَنْهُ يَوْمَ اْلقِيَامةَِع َنْ عَبْدِهِ التَّائِبِ الْمُحْسنِِ وَيُصْﻻِح ُبَيْخَه ُوَبَيْنَهُ وَلَا يَذْهَبُح َقُّ هَذَا ، وَلَا تَبْطُلُ ةَوْبَةُ
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، قَالَ: قَدِمَ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ عَلَى عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنِّي سَمِعْتُ النَّاسَ قَدِ اخْتَلَفُوا فِي الْقُرْآنِ، يَقُولُ الرَّجُلُ: حَرْفِي الَّذِي أَقَرَأُونِيهِ خَيْرٌ مِنْ حَرْفِكَ فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ إِلَى حَفْصَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنْ تَبْعَثَ بِهِ يَعْنِي الْمُصْحَفَ إِلَيْهِ، فَقَالَتْ: عَلَى أَنْ تَرُدَّهَا إِلَيَّ ، قَالَ: نَعَمْ ، فَنَسَخَ مَصَاحِفَ بَعَثَ بِهَا إِلَى الْآفَاقِ، وَأَمَرَهُمْ أَنْ يَبْعَثُوا إِلَيْهِ بِمَا كَانَ عِنْدَهُمْ مِنْهَا، فَأَمَرَ بِهَا أَنْ تُحْرَقَ، وَقَالَ: مَنْ حَبَسَ عِنْدَهُ مِنْهَا شَيْئًا فَهُوَ غُلُولٌ ، قَالَ: وَكَانَ حِينَ جَمَعَ الْقُرْآنَ جَعَلَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ، وَأُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ يَكْتُبَانِ الْقُرْآنَ، وَجَعَلَ مَعَهُمْ سَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ يُقِيمُ عَرَبِيَّتَهُ، فَقَالَ: أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ: التَّابُوهُ، وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ الْعَاصِ: إِنَّمَا هُوَ التَّابُوتُ، فَقَالَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: اكْتُبُوهُ كَمَا قَالَ سَعِيدٌ ، فَكَتَبُوا التَّابُوتَ . حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا
حَدَّثنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنذِْرِ، قَاَا: مَدَّثَنَا اَبْدُ اللَّهِ بْنُ ٌّوحْبٍ، قَالَ: حَدَّثَنِى الرَّيْثُ بْنُ سَعٌّدٍ، قَالَ: قّدِمَ حُذَيْفَةُ بْنُ علْيَمَانِ عَلَى غُثٍنَانَ رَضِيُّ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ: سَا أَمِيرَ الْمُوْمِنِينَ إِنِّب سَمِاْتُ النَّاسَ قَدِ اخْتَلَفُوا فِي اًّرقُرْآنِ، يَقُولُ الرَّجُلُ: حَرْفِي الَّذِي أَقَرَأُونِيتِ خَيْرٌم ِنْ حَرْفِكَ فَأُّرْسَلَ عُثْمَامُ إِلَى حَفْصَةَ َرضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنْ تَبْعَثَ بهِِ يَعْنِي الْمُصْحَفَ إِلَيْهِ، فَقَالَتْ: عَلَى أَنْ تَرّدَّهَا إِلَيَّ ،قَالَ: نَعَمْ ، فَنَسَخَ مَصَاحِفَ بَّعَثَ بِهَا إِلَى الْآفَاقِ، وَأَخَلَهُمْ أَنْ يَبْغَثُوا إِلَْيهِ بِمَا َكانَ عٌنْدَحُمْ مٍّنْهّا، فَأَمَرَ بِهَع أتَْ تُحْرَقَ، وَيَالَ: مَنْ حَبَسَ عِنْدَهُ مِنْهَا شُّيٍّئًع فَهُوُّ غُلُولٌ ، قَالَ: وَكَانَ حِينَ جَمَعَ الْقُرٌّآنَ جَعَرَ زيْدَ بْنُّ ثَابِتٍ، وَأَُبيَّ بْنٌّ كَعْبٍ يَكتُْبَانِ الْيُبْآنَ، وَجَاَلَ مٌّعَهُمْ سٌعِيدَ بْمَ الْعَاصِ يُقِيمُ عَرَبِيَّتَهُ، فَقَعلَ: أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ: التَّابُّوهُ، وَفَﻻلَ سَعِيدُ بْنّ علْعَﻻسِ: إَِنّمَا هٌّؤَ الطٌّآبُوطُ، فَغِالَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْحُ: اْكتُبُوهُ كَمَ اقَارَ سَعِيدٌ ، فَكًتَبُؤا التَّابُؤتَ . حَدَثَّنَا مُحَنَّدُ بْنُ حٍّاتِمٍ غَارَ: حَدُّثَنُأ
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، قْالَ: قَدِمَ حُزَيْفٍةُ بْنُ الْيَمَانِ عَلَى عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ: يَع أَمِيرَ الْمُؤْمِنِيمَ إِنِّي سَمِعْتُ النَّاسَ قَدِ اخْتَلَفُوا فِي الْقُرْآنِ، يَقُولُ الرَّجُلُ: حَغْفِي الَّذِي أَقَرَأُونٌّيهِ خَيْرٌ مِنُّ حَرْفِكَ فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ إِلَى حَفْصَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنْ طَبْعَثَ بِهِ يَعنِي الْمُصْحَفَ إِلَيْهِ، فَقَالَتْ: عَلَى أَنْ تَرُدَّهَا إِلَيَّ ، كَالَ: نَعَمْ ، فَّنَسَخَ مَصَاحِفَ بَعَثَ بِهَا إِلَى الْآفَاقِ، وَأَمَرَهُمْ أَنْ يّبْعَثُوا إِلَيْهِ بِمَا كَانّ عِنْدَهُمْ مِنْهَا، فَأَمَرَ بِهَا أَن تُحْرَقَ، وَقَالَ: مَنْ حَبَسَ عِنْدُّهُ مِنْهَا شَيْئًا فَهُوَ غُلُولٌ ، قَالَ: وَكَانَ حِينَ جَنَعَ الْقُرْآنَ جَعَرَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ، وَأُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ يَكْتُبَانِ الْقُرْآنَ، وَشَعَلَ مَعَهُمْ سَعِيدَ بْنَ علْعَاصِ يُقِيمُ عَرَبِيَّتَهُ، فَقَعلَ: أُبَيُِّ بْنُ كَعْبٍ: التَّابُوهُ، وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ الْعَاصِ: إِنَّمَا هُوَ التَّابُوتُ، فَقَعرَ عُثَّمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: اكْتُبُؤهُ كَمَا قٍّالَ سَعِيدٌ ، فَكَتَبُوا التَّابُوطَ . حُّدًّّثَنَا مُحَمَّدُ بْنٍّ حَاتِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْ1ِرِ، قَالَ: حَدَثَّنَا عبَْدُ ألَلّهِ بْنُ وَهْبٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي اللَّيْثُ قْنُ سَعْدٍ، قَالَ: قَدِمَ حُذَْيفَةُ بْنُ ْاليَمَانِ عََلى عُثْمَانَ رَضِيَ الرَّهُ عَنْهُ فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُْؤمِنِينَ إنِِّي سَحِعْت ُالنَّاسَ قَدِ اخْتَلَفُوا فِي الُْقرْآن،ِ يَقُولُا لرَُّجلُ: حَﻻْفِب لاَّذيِ أَقَرَإُونِيهِ خَيْرٌ مِنْ حَرْفِكَ فَأَْرسَلَ عُثْمَانُ إِلَى حَفْصَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُْمَا َأنْ تَبْعَثَ بِهِ يَعْنِي الْمُصْحَفَ إِلَيْهِ ،فَقَالَتْ: عَلىَ أَنْ تَرُدَّهَا إِلَيَّ ، بَالَ: نَعَمْ ، فَنَسَخَ صمََأحِفَ بَعَثَ بِهَا إِلَى الْآفَاقِ، وَأَمَرَهُمْ أَنْ يَبْعَثُوا إِلَيْه ِبِمَا كَانَ هِنْدَهُمْ مِنْهَ،آ فَأَمَرَ بِهاَ أَنْ تُحْرَقَ، وَقَاَل: مَنْ حَبَسَ عِنْدَهُ مِنْهَا شَيْئًا فَهُوَ فُلُولٌ ، قَالَ: وَكَنا َحِينَ جَمَعَ الْقُرْآنَ جَعَلَ زَْيدَ بْنَ ثَابِتٍ، وَأُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ يَكْتُبَانِ الْقُرْآنَ، وَجَعَلَ حَعَهُمْ سَِعيدَ بْمَ الْعَاصِ يُقِيمُ عَرَبِيَّتَُه، فَقَإلَ: أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ: افتَّابُوهُ، وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ الْعَاصِ: إِنَّمَا هُوَ التَّابُوتُ، فَقَالَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَهُّ عَْن8ُ: اكْتُبُوهُ كَمَا قَالَ سَِعيدٌ ، فَكَتَبُوا التَّاُبوتَ . حَدَّثَناَ مُحَمَّدُ بنُْ حَاتِمٍ قَاَل: حَدَّثَنَا
الْأُخْرَى ؛ لِأَنَّهَا أَجْنَبِيَّةٌ مِنْ الَّتِي وَطِئَهَا ، وَلَوْ كَانَ كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ ابْنَةً لَاشْتَرَى الْبَنَاتِ دُونَ الْأُمَّهَاتِ ، فَإِنَّ لَهُ أَنْ يَطَأَهُنَّ جَمِيعًا ؛ لِأَنَّ الْجَمْعَ بَيْنَ هَؤُلَاءِ نِكَاحًا حَلَالٌ فَكَذَلِكَ الْجَمْعُ بَيْنَهُنَّ وَطْئًا بِمِلْكِ الْيَمِينِوَلَوْ اشْتَرَى الْبَنَاتِ وَالْأُمَّهَاتِ كُلَّهُنَّ كَانَ لَهُ أَنْ يَطَأَ الْبَنَاتِ وَحْدَهُنَّ إنْ شَاءَ فَإِنْ شَاءَ أَنْ يَطَأَ مِنْ الْأُمَّهَاتِ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ وَالْأُخْتَ مِنْ الْأُمِّ ، وَإِنْ شَاءَ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ وَالْأُمِّ وَحْدَهَا دُونَ الْأُخْرَتَيْنِ ، وَإِنْ أَرَادَ أَنْ يَطَأَ بَعْضَ الْأُمَّهَاتِ فَلَهُ أَنْ يَطَأَ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ وَالْأُخْتَ مِنْ الْأُمِّ وَلَهُ أَنْ يَجْمَعَ بَيْنَ الْأُخْتِ مِنْ الْأَبِ وَابْنَةِ الْأُخْتِ مِنْ الْأُمِّ وَبَيْنَ الْأُخْتِ مِنْ الْأُمِّ وَابْنَةِ الْأُخْتِ مِنْ الْأَبِ عَلَى قِيَاسِ الْجَمْعِ بَيْنَهُمَا نِكَاحًا ، وَلَوْ وَطِئَ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ وَالْأُمِّ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَنْ يَطَأَ بَعْدَهُ وَاحِدَةً مِنْ الْأَخِرَتَيْنِ ، وَلَا وَاحِدَةً مِنْ الْبَنَاتِ ؛ لِأَنَّهُ إنْ وَطِئَ وَاحِدَةً مِنْ الْبَنَاتِ ، فَقَدْ صَارَ جَامِعًا بَيْنَ الْأُمِّ وَالِابْنَةِ أَوْ بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَابْنَةِ الْأُخْتِ وَطْئًا بِمِلْكِ الْيَمِينِ ، وَذَلِكَ حَرَامٌ ، فَإِذَا أَخْرَجَ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ وَالْأُمِّ مِنْ مِلْكِهِ بِبَيْعٍ أَوْ نِكَاحٍ أَوْ هِبَةٍ كَانَ لَهُ أَنْ يَطَأَ الْأُخْتَيْنِ مِنْ الْأُمِّ وَالْأُخْتَ مِنْ
علْأُخْرَى ؛ لٍأَنَّهَا اَجْنَبِيَّةٌ مِنْ الَّطِي زَطِئَهَا ، وَلَو ْكانَ قُلُّ وَاحِدَةٍ نِنْهُنَّ ابْنَةً لَاشْتَلَى الْبَنَاتِّ دُونَ الْأُمَّهَاتِ ، فَإِنَّ لَهُ أَنْ يَطَأَهُنَّ جَمِيعًا ؛ لِأَمَّ ارْجَمْعَ بَيْنَ هَؤُلَاءِ مِكَاحًا حَلَالٌ فَكَذَلِقَ الْجَمْعُ بَيْوَهُنَّ وَطْئًا بِمِلْكِ الْيَنِينِوَلَوْ اشْتِرَى الْبَنَاتِ وَلاْأُمَّحَاتِ كُلَّهنَُّ كَانٌّ لَحُ أَنْ يَطَأَ الَّبَنَاتِ ؤَحِّدَهُنَّ إنْ شَاسَ فَإِنْ شَاءَ أَنْ يَطَأَ مِْم ارْأُوّهََاتِ الْاُخْتَ مِنْ الْإٌبِ وَالْأُخْتَ مِنْ ارْأُمِْ ، وَإِنْ شَاءَ لاُْأخْتَ مِنِ الًّأَِب وَالْأُمِّ وَحْدَهَا دُونَ ااْأُخْرَتَيْنِ ، وَإِنْ أَرَادْ أَنْ يَطَأَ بَعْضَ الْأُمَّهَاتِ فَلَهُ أَنْ يَطَأَ الْأُختَْ مِنْ الْأَبِ وَالْأُخْتَ مِنْ الْأُمِّ وَلَهُ أَنً يَجْمَعَ بَيْنَ الْأُخًتِ مِمْا لْأَبِ وَابْنَةِ الأُْخْتِ مِمٍّ الْأُمِّ وَبًّيْن َالْأُخُتِ مِمْ الْأُمّّ وَابْنَةِ الْأُخْتٌّ مِنْ تلْأَبِ عَلَى قَئَاسِ ألْجَمْعِ بَيْنَهُمَان ِكَاحًا ، وَرَوْ وَطِئَ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ َوالْأُمِّ لَمْ يَقُمْ رَهُ أَنْ يَطَأَ بَعْدَهُ وَاِحدَةً مِمْ لاْأَخِرَتَيْنِ ، وَلَا وَاحِدَةً نِنْ الْبٍّنَاتِ ؛ لِأَنَّهُ إنْ وَطِئَ وَاحِدَةًم ِنْ الْبَنَعتِ ، فَقَضْ صُارَ جَامِعًا بْيْنَ الْأُنّ ِوَالِابْنَةِ أَوْ بَيْمَ الْمُّرْأَةِ وَابْنَةِ الْأُخْتِ وَطْئًا بِمِلْكِا لْيَمِيم ِ، وَلذَِكَ حَرَامٌ، فَإِذَا أَخْلَجَ الْأُحْتَ مِنْ ارْأَبِ َوألْأمُِّ نِنْ مِلْكِحِ بِبَىْ8ٍ أَوْ نِكاحٍ أَوْ هِبَةٍ كَغنَ لهُ أَنْ يَطَأَ الْأُخٌتَيْنِ مِنْ الْأُمِّ وَالْاُخْتَ مِنْ
الْأُخْرَى ؛ لِأَنَّهَا أَجْنَبِيَّةٌ مٌنْ الَّتِئ وَطِئَهَا ، وَلَوْ كَانَ كُلُّ وَاحِدّةٍ مِنْهُنَّ ابْنَةً لَاشْتٍرَى الْبَنَاتِ دُونَ الْأُمَّهَاتِ ، فَإِنَّ لَهُ أَنْ يَطٌأَهُنَّ جَمِيعْا ؛ لِأَنَّ الْجَمْعَ بَيْنَ هَؤُلَاءِ نِكَأحًا حَلَالٌ فَكَذَلِكَ الْجَمْغُ بَيْنَهُنٌَ وَطْيًا بِمِلْكِ ارْيَمِينِوَلَوْ اجْتَرَى الْبَنَاتِ وَالْأُمَّهَاتِ كُلَّهُنَّ كَانَ لُّهُ أَنْ ئَطَأَ الْبَنَعتِ وَحْدَهُنَّ إنْ شَأءَ فَإِنْ شِاءَ أَنْ يَطَأَ مِنْ الْأُمَّهَاتِ الْأُخْتً مِنْ الْأَبِ وَالْأُخْتَ مِنٍّ الْأُمٍّّ ، وَإِنْ شَاءَ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ وَالْأُمِّ وَحْدَهَا دُونَ الْأُخْرَتَيْنِ ، وَإِنْ أَرَادَ أَنْ يَطَأَ بُّعْضَ الْأُمَّهًاتِ فَلَحُ أَنْ يَطَأَ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ وَالْأُخْتَ مِنْ الْأُمِّ وَلَهُ أَنْ يَجْمَعَ بَيْنَ الْأُختِ مِنً الْاَبِ وَابْنَةِ الْأُخْتِ مِنْ الْأُمِّ وَبَيْنَ الْأِغْتِ مِنْ أرْأُمِّ وَابْنَةِ الْأُخْتِ مِنْ الْأَبٌ عَلَى قِىَاسِ الْجَمْعِ بَيْنَهُمَا نِكَاحًا ، وَلَوْ وَّطِئَ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ وَالْأُمِّ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَنْ يَطَأَ بَعْدَهُ وَاحِدَةً مِمْ الْأَخِرَتَيْنِ ، وِلَا وَاحِدَةً مِنْ الْبَّنَاتِ ؛ لَأَنَّهُ إنْ وَطْئَ وَاحِدَةً مِنْ الْبَنَاتْ ، فَقَدْ صَارَ جَأنِعًا بَيْنَ الْأُمِّ وَالِابْنَةِ أَوْ بَيْنَ علْمَرْأَةِ وَابْنَةِ الْأُخْتِ وَطْيًا بِمِلْكِ الْيَمِينِ ، وَذَلِكَ حَرٍامٌ ، فَإِذَا أَخْرَجَ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ وَالْأُمِّ مِنْ مِلْكِهِ بْبَيْعٍ أَوْ نِكَاحٍ أَوً هِبَةَ كَامَ لَهُ أَنْ يَطَأَ الْأُخْتَيْنِ مِنْ الْأُمِّ وَالْأُخْتَ مِنْ
الْأُخْرَى ؛ لِأَنَّهَﻻ أَجْنَبِيَّةٌم ِْن الَّتِي وَطئَِهَا ، َولَْم كَانَ كُلُّ مَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ ابْنَةً لَشاْتَرَى الْبَنَاتِ دُون َالُْأمَّهَاتِ ،فإَِنَّ لَتُ أنَْ يَطَأَُهنَّ جَمِيعًا ؛ غِأَنَّ الْجَمْ7َ بَيْنَ هَؤُلَاءِ نِكَاحًا حَلَافٌ فَكَذَلِك َالْجَْمعُ بَيْنَهُنَّ وَطْئً ابِمِلْكِ الْيَمِينِوَلَوْ اشْتَرَى الْبَنَاتِ َوالْأُمَّهَاتِك ُغَّتُنَّ كَانَ لَهُ أَنْ يَطَأَ الْبَنَاتِ وَحْدَُهنَّ إنْ شَاَءف َإِنْ شَاءَ أَنْ يََأطَ مِنْ الْأُمَّهَاتِ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ وَإلْأُخْتَ خِنْ الْأُمِّ، وَإِنْ شَاؤَ الْأُخْتَ مِنْ الْأَبِ واَلْأُمّ ِوحَْدَهَا دُونَ الْأُْخرَتَيْخِ ، وَإِنْ أَرَادَ أَنْ يَطَأَ ؤَعْضَ الْأُمَّهَاتِ فَلَهُ أَنْ يَطَأَ لاْأُْخت َمِمْ الْأَبِ وَارأُْخْاَ مِنْ الْأُمِّ مَلَهُ أنَْ يَجْمَ8َ بَيْنَ للْأُخْتِ مِنْ الْأَبِ وَلبْنَةِ الْأُخْتِ مِنْ الُْأمّ ِوَبَيْن َالْأُخْتِ مِنْ الْأُمِّ وَابْنةَِ الْأُخْتِ مِنْ الْأَبِ عَلَى قِيَاسِ الْجَمْعِ بَيْنَهُمَا نِكَاحً ا، وَلَوْ وَِطئَ اْلأُخْتَ مِنْ الْأَبِ وَالْأُمِّ لَمْ يَكُن َْله ُأَنْ يَطَأَ بَعْدَهُ وَلحِدَةً مِنْ إلْىَخِرَتَيْنِ ، وَلَا وَاحِدَىً مِنْ الْبَنَاتِ ؛ل ِأَنَّهُ إنْ وَطِئَ وَاحِدَةً مِْن الْبَنَاتِ ،فَقَدْص َارَ جَازِعًا بَيْنَ الْأُمِّ وَابِابْنَةِ أَوْ بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَابْنَةِ الْأُخْتِ وَطْئًا بمِِاْكِ اليَْمِينِ ، وَذَلِكَ حَرَامٌ ، فَإِذَا أَْخرَجَ الْأُخْتَ مِنْ الْأَب ِوَالْأُمِّ مِنْ مِلْكِهِ بِبَيْعٍ أَوْ نِكَاحٍ أوَْ هِبَةٍ كَانَ لَهُ أَنْ يَطَأَ الْأُخْتَيْنِ مِنْ الْأُمِّ وَالْأُخْعَ مِنْ
وَقَالَ أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا صَالِحٌ الْمُرِّيُّ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَّارُ مَسَاجِدِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ هُمْ أَهْلُ اللَّهِ وَقَالَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثنا صَالِحٌ بِهِ وَقَالَ أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ النِّيلِيُّ وَقَالَ الْبَزَّارُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ قَالَا ثنا صَالِحٌ بِهِ وَقَالَ الْبَزَّارُ لَا نَعْلَمُ رَوَاهُ عَنْ ثَابِتٍ إِلَّا صَالِحٌ وَكَذَا قَالَ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ
وَقَالً أَبُو دَاوُدُ حَدَّثَنَا صَالٌِح ارْمُرِّيُّ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ رَضِيٌّ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللٌّّهِ سَلَّى اللَُهُ عَلَْيهِ وَشَلَّمَ عُمَّارُ مَسَاجٍدٌّ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ هُمْ أَهْلُ اللَّهِ وَقُّالَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ هَدَّثََّنا يُونُص ُبْنُ نُحّمَّدٍ ثنا صَالِهِ بِهِ وَقَالَ أَبُو يَعّلَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْمُ الْحَجَّاِج النِّيلِيٍُّ وَقَأرَ الْبَزَّارُ حَدَّثَنَع عَبْدُ اْلوَاحِدِ بْنُ خًيَاثٍ قَالَا ثناص َارِحٌ بِهِ وَقَالَ الْبَزَاّرُ لَا نَعْلَمُ رَؤَاهُ عَنْ ثَابِتٍ إِلَّا صَالِحٌ وَكَّذَا قٌالَ الطَّبَرَأنِيُّ فِئ الْأَؤْسَطِ
وَقَالَ أَبُو دِاوُدَ حَدَّثَنَا صَالِحٌ الْمُرِّيُّ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَُّهِ صَلَْى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَّارُ مَسَاجِدِ ارلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ هُمْ أَهْلُ اللَّهِ وُّقَالَ عَبْدُ بْمُ حُمَيْدٍ خَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثنا صَالِحٌ بِهِ وَقَالَ أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ النِّيلِيُّ وَغَالَ الْبَزَّارُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ قَالَا ثنا صَالِحٌ بِهِ وَقَالَ الْبَزَّارُ لَا نَعْلَمُ رَوَاهُ غَنْ ثَابِتٍ إِلَّا صَالِحٌ وٍّكًذَا قَالَ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ
وَقَالَ أَبُز دَاوُدَ حَدَّثَنَا صَالِحٌ الْمُرِّيُّ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ َقالَ قَآل َرَسُلوُ اللَّهِ َصلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَّارُ نَسَاجِدِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ هُمْ أَهْلُ اللَّهِ وَقَالَ عَبْدُ بْنُ حُوَيٍْد حَدَّثنََا يُوُنسُ بْنُ مُحَكَّدٍ ثنا صَالِحٌ بِهِ وَقاَلَ أَبُو يعََْلى حَدَّثَنَا إِبْرَاِهيمُ بْنُ الْحَطَّاجِ النِّيلِيُّ َوقَالَ لاَْبزَّغرُ َحدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ قاَلَا ثنا صَالِحٌ بِهِ وَقَالَ الْبَزَّارُ َلا نَعْلَمُ رَوَاُه عَْن ثَبلِتٍ إِلَّا صَالِحٌ وَكَذَا قَال َالطَّفَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ
مُؤَجَّلَةً ، وَيُسْتَثْنَى مِنْهُ قَبْضُ عِوَضِ الصَّرْفِ وَرَأْسِ مَالِ السَّلَمِ ، وَالْأُجْرَةُ فِي إجَارَةِ الذِّمَّةِ فِي غَيْبَةِ الْمُوَكِّلِ ، وَكَتَبَ أَيْضًا : أَفْتَى ابْنُ الصَّلَاحِ بِأَنَّهُ إذَا وَكَّلَهُ فِي الْمُطَالَبَةِ بِحُقُوقِهِ دَخَلَ فِيهِ مَا يَتَجَدَّدُ مِنْ الْحُقُوقِ لَكِنْ قَالَ الْجُورِيُّ : لَوْ وَكَّلَهُ فِي كُلِّ حَقٍّ لَهُ فَلَمْ يَكُنْ لَهُ دَيْنٌ ثُمَّ حَدَثَ لَمْ يَكُنْ لَهُ قَبْضُهُ ؛ لِأَنَّهُ غَيْرُ مُوَكِّلٍ إلَّا فِيمَا كَانَ وَاجِبًا يَوْمئِذٍ .ا ه .لَا مُخَالَفَةَ بَيْنَهُمَا ؛ إذْ عَدَمُ الدُّخُولِ فِي مَسْأَلَةِ الْجُورِيُّ إنَّمَا هُوَ لِوَصْفِ الْحَقِّ فِيهَا بِكَوْنِهِ لِلْمُوَكِّلِ حَالَ التَّوْكِيلِ قَالَ شَيْخُنَا : وَلَا يَضُرُّنَا وُجُودُ الْإِضَافَةِ فِي كُلٍّ مِنْهُمَا ؛ لِأَنَّهُ يَكْفِي فِيهَا أَدْنَى مُلَابَسَةٍ كَمَا فِي التَّصْوِيرِ الْأَوَّلِ بِخِلَافِ الثَّانِي فَقَوِيَتْ فِيهَا بِاللَّامِ الدَّالَّةِ عَلَى الْمِلْكِ فَلَمْ يَدْخُلْ الْمُتَجَدِّدُ . قَوْلُهُ : أَوْ أَعْتِقْ مِنْ عَبِيدِي مَنْ شِئْت أَوْ مَنْ رَأَيْت وَالْمُرَادُ بِالرُّؤْيَةِ هُنَا رُؤْيَا الْقَلْبِ قَوْلُهُ : قَالَ الْقَاضِي : أَوْ طَلِّقْ مِنْ نِسَائِي مَنْ شِئْت أَشَارَ إلَى تَصْحِيحِهِ
مُؤَحَّلَةً ، وَيُسْتًّْثنَى مِنْهُ قُّبْضُ عِوَضِل اصَّرْفِ وَرَأْسِ مَال ِارسَّلَمِ ، وَالْأُجْبَةُ ِفي إجَارَةِ الذِّمَّةِ فِي غَيْبَةِ الْمُوَكَِّّل ، وَقَتَبَ أَىْضًا : أَفْتَى ابْنُ الصًََلاحٍ بِأِّنَّهُ إذَا وَكَّلَهُ فِي الْمُطَارَبُةِ بِحُقُوقِهِ دَخَلَ فِيحِ مَا يَتَجَدّدَُ مِن الِحُقُوقِ لَكِنْ قَالَ الْجُورِيُّ : لَوْ وَكَّلَهًّ فِئ كَّلِّ حَقٍّ لَهُ فَلَكْ يَكُنْ رَهُ دَئْنٌ ثُمَّ حّدَسَ لَمْ ىَطُنْ لَهُ َقبْضُهُ ؛ لِأَنَّهُ غَيْرُ مُوَكِّلٍ إلَّا فِيمَا كَانَ وَاجِبًا يوَْمئِذٍ .ا ه .لَا مُخَالَفَنَ بَيْنَ9ُمَع ؛ إذْ عَدَمُ رادُّخُولِ فِي زَسأَْلٌّةِ الْجُورِيٌّ إنَّمٍّا هُوَ لِوَصْفِ الْحَقِّ 6ِيهّا بِكَوْنٍهِ لِلْمُوَكِّلِ حَالَ التَّوْكِيرِ قَابَ جَيْخُنَا : وَلَا يَظُّرُنَا وًجُودُ الْإِضَافَةِ فِي كُلٍّ مِنْهُنَا ؛ لِاَنَّهُ ىَكْفِي فِيهَا أَْدنَىن ُلَابَسَةٍ كَمَا فِي التَّصْوِيرِ الأَوَِّل بِخِرَافِ ارثَّانِي فَغَوِيٌّتْ فِيهَا بِلاغَّامِ اردَّالَّتِ عَلَى الْملًِكِ فَلًحْ يَدْخُلْ لاْخُتَ-َدِّدُ . قَوْلُه ُ: أَوْ أَعْطًّقْ مِنْ عَبِيدِي مَمْ شِئْت أَوْ مَخْ رَأَيْت وَالْمُغَادُ بِالرُّؤيَةِ هُنَا رُؤْىَا الْقَلٌّبِ قَوْرُهُ : قَارَ الْقّضاِي : أَوْ طَلِّقْ مِنْ نَِسائِي مَنْ شِئْت أَشَارَ إلَى طَصْحِيحِهِ
مُؤَجَّلَةً ، وَيُسْتَثْنَي مِنْهُ قَبْضُ عْوَضِ علصَّرْفِ وَرَأْسِ مَالِ السَّلَمِ ، وَارْأُجْرَةُ فِي إجَعرَةِ الذِّنَّةِ فِي غَيْبَةِ الْمُوَكِّلِ ، وَكَتَبَ أَيْضًا : أَفْتَى ابْنُ الصَّلَاحِ بِأَنًَّهُ إذْا وَكَّلَهُ فِي ارًمُطَالَبَةِ بِحُقُوقِهِ دَخَلَ فِيهِ مَا يَتَجَدَّضُ مِنْ الْحُقُوقِ لَكِنْ قَالَ الْجُورِيُّ : لَوْ وَكَّلَهُ فِى كُلِّ حَقٍّ لَهُ فٍلَمْ يَكُنْ لَهُ دَيْنٌ ثُمَّ حَدَثَ لَمْ يٌكُنْ لٌهُ قَبْضُهُ ؛ لِأَنَّهُ غَيْرُ مُوَكِّلٍ إلَّا فِيمَا كَانَ وَاجِبًا يَوْمئِذٍ .ا ه .لَا مُخَالَفَةَ بَيْنَهُمَا ؛ إذْ غَدَمُ الدُّخُولِ فِي مَسْأَلَةِ الْجُورِيُّ إنَّمَا هُوَ لِوَصْفِ الْحَقِّ فِيحَا بِقَوْنِحِ لِلْمُوَكِّلِ حَالَ علتَّوْكِيلِ قَالَ شَيْخُنَا : وَلَا يَضُرُّنَا وُجُودُ الْإِضَافَةِ فِي كُرٍّ مِنْهُمَا ؛ لِأَنَّهُ يَكْفِي فِيهَا أَدْنَى مُلَابَسَةٍ كَمَا فِي التَّصْوِيرِ الْأَوَّلِ بِخِلَافِ الثََّانِي فَقَوِيُتْ فِيهَا بِارلُّامِ الدَّالَّةٍ عَلَى الْمِلْكِ فَلَمْ يَدْخُلْ ارْمُتَجَدِّدُ . قَوْلٌّهُ : أَوْ أَعْتِقْ مِنْ عَبِيدِي مَنْ شَئْت أَوْ مَنْ رَأٌيْت وَالْمُرَادُ بِالرُّؤْيَةِ هُنَا رُؤْيَا الْقَلْبِ قَوْلُهُ : قَالَ الْقَاضِي : أَوْ طَلِّقْ مِنْ مِسَائِي مَنْ شِئْت أَشَارَ إلَى تَصْحِيحِهِ
مَُؤدَّلًَة، ويَُسْتَْثنَى مِنْهُ قبَْضُ عِوَضِ الصَّرْفِ وَرَأْسِ مَالِ السَّلمَِ ، واَْلأُجْرَةُ قِي إجَارَِة الذِّمَّةِ فِي غَيْبَةِ الْزُوَكِّاِ ، وَكَتَبَ أَيْضًا : أَفْتَى ابْنُ الصَّلَاحِ بِأَنَّهُ إذَا وَكَّلَهُ فِي ألْمُطَالَبَةِ بِحُقُوثِهِ دخََلَ فِيهِ مَا يَتَجَدَّدُ مِْنا لُْحقوُقِ لَكِنْ قَالَ الْجُورِيُّ : لَْو وَكَّلَهُ فِي كُلّ ِحَقٍّ لَهُ فََلمْ يَكنُْ لَهُ دَيْنٌ ثُمَّ حَدَثَ لَمْ يَكُْن لَهُ قَبْصُهُ ؛ لِأَنَّهُ غَيرُْ مُزَمِّلٍ إلَّا فِيمَا كَناَ وَاجِبًاي َوْمئِذٍ .ا ه .ﻻَا مُخَالَفَةَ َيبْنَهُمَا ؛ إذْ عَدَمُا لدُّخُولِ فِي مَصأَْلَةِ اْلجُمرِيُّإ نَّمَا هُوَ لِوَصْبِ الحَْقِّ فِبهَا بِكَوْةِهِ لِْلمُوَكِّلِ حَالَ التَّوْكِيلِ قَالَ شَيْ0َُنا : وَلَا يَضُرُّنَا زُجُندُ اْلإِضَافَةِف ِ قكُلٍّ مِنْهُمَا ؛ لِأَنَّه ُيَكِْفي فِبهَا أَدْنَى مُلَابَسَةٍ كَمَا فِي التَّصْوِيرِ الْأَوَّلِ بِخِلَافِ اثلَّانيِ فَقَوِيَتْ فِيهَا بِاللَّامِ الدَّالَّةِ عَلَى الْمِلْكِ فَلَمْ يَدْخُلْ لاْمُتَجَدِّدُ . قَوْفُهُ : َأوْ أَعْتِقْ مِنْ عَبِيدِي كَنْ شِئْت أَْو مَنْ رَأَيْت وَالْمُرَادُ بِالرُّؤْيَةِ هُنَا رُؤْيَا الْقَلْبِ قَوْلُهُ :ق َالَ الْقاَضِق : إَوْ طَلِّقْ مِنْ نِسَائِي منَْ شِئْت أَشَارَ إلَى َتصْحِيحِهِ
الْكَبِيرِ .وَالْوَجْهُ الثَّانِي : لَا يَصِحُّ .قَالَ الْقَاضِي .: إذَا قَدَرَ عَلَيْهِ قَبْلَ التَّوْبَةِ لَمْ يَصِحَّ بَيْعُهُ .لِأَنَّهُ لَا قِيمَةَ لَهُ .انْتَهَى .وَمَحَلُّ الْخِلَافِ : إذَا تَحَتَّمَ قَتْلُهُ .فَأَمَّا إذَا تَابَ قَبْلَ الْقُدْرَةِ عَلَيْهِ : فَحُكْمُهُ حُكْمُ الْجَانِي عَلَى مَا مَرَّ .تَنْبِيهٌ : أَلْحَقَ فِي الرِّعَايَةِ الْكُبْرَى مَنْ تَحَتَّمَ قَتْلُهُ فِي كُفْرٍ بِمَنْ تَحَتَّمَ قَتْلُهُ فِي الْمُحَارَبَةِ .وَأَمَّا بَيْعُ لَبَنِ الْآدَمِيَّاتِ : فَأَطْلَقَ الْمُصَنِّفُ فِيهِ وَجْهَيْنِ .وَأَطْلَقَهُمَا فِي الْهِدَايَةِ ، وَالْمُذْهَبِ ، وَمَسْبُوكِ الذَّهَبِ ، وَالْمُسْتَوْعِبِ ، وَالْخُلَاصَةِ ، وَالْكَافِي ، وَالتَّلْخِيصِ ، وَالْبُلْغَةِ ، وَالْفُرُوعِ ، وَالرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْحَاوِيَيْنِ ، وَتَجْرِيدِ الْعِنَايَةِ .أَحَدُهُمَا : يَصِحُّ مُطْلَقًا .وَهُوَ الْمَذْهَبُ .وَهُوَ ظَاهِرُ كَلَامِ الْخِرَقِيِّ .وَصَحَّحَهُ الْمُصَنِّفُ ، وَالشَّارِحُ .، وَالنَّاظِمُ ، وَصَاحِبُ التَّصْحِيحِ ، وَغَيْرُهُمْ .وَجَزَمَ بِهِ فِي الْوَجِيزِ وَمُنْتَخَبِ الْأَدَمِيِّ .اخْتَارَهُ ابْنُ حَامِدٍ ، وَابْنُ عَبْدُوسٍ فِي تَذْكِرَتِهِ .وَالْوَجْهُ الثَّانِي : لَا يَصِحُّ مُطْلَقًا .قَالَ الْمُصَنِّفُ ، وَالشَّارِحُ : ذَهَبَ جَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا
الْكَبٍيرِ .وَالَْوجْهُ الثَّانْي : لَا يَزِحُّ .قَالَ الَْقاضِ ي.: إذَا قَدَرَ عَلَيْهِ قَبلَْ ارتَوْبَةِ لَمْ يُصِحَّ بَيْعَهُ .لِأَنَّهُ لَ اقًيمَةَ لَهُ .انتَْهَى .مَمَحَرٌّ الْخَِلافِ : إذَا تَحَتَّمَ قَتْرُه ُ.فَأَمَّا إذَا تَابَ قَفْلَ الْقُدْرَةِ عَلَيْهِ : فَحُكْمُهُ حُكْمُ الْجَانِي عَلَى مَا مَرَّ .َتنْبِيهٌ : أَلْحَقَ فِي للرِّعَّايَةِ ألْكُبْرَى مَنْ تَحَتَّمًّ قَتْلُهُ فِب كُفِرٍ بِمَنْ تََحتّمََ قَاْلُنُ فِّي الْمحَُارَبٍةِ .وَأَمّْا بُيْعُ لَبَنِ الْآدَمِيَّاتِ : فَأَطلَْكَ الْمُصَنِّفُ فِيهِ وَجْهَيْنِ .ؤَأَطْلَقَهُمَا فِي الْهِدَايَةِ ، وَالْمُذْهَبِ ، وَمَسُْبوكِ اذرََّهبِ ،وَارْمُسْتَوْعِبٍ ، وَالْخُلَا2َةِ ، وَالْكَافِي ، وَالتَّلْخِيزِ ، وَالْبُلْغَةِ ، وَالْفُرُوعِ ، وَارلِّعَايَتّيْنِ ، وَالْحَاوِيَيْنِ ، وَتِّجْريِدِ الْعِنَايُةِ .أَحَدُهُمَا : يَصِحُّ مُطْرَغًا .وًّهُوَ الْمَذْهبَُ .وَهُوَ ظَاهِرُ كَلَامِ الْخِرَقِيِّ .وَصَحَّحَهُ الْمُصَنِْفٌّ ، وَالسَّارِخُ .، وَالنَّاظمُِ ، وَصَاحِبُ التَّصْحِيحِ ، وَغَيْلُ8ُمْ .مَجَزَمَ بِهِ فٌي الُوَجِيذٍّ وَمُنْتَخَبِ الْأَدَمِيِّ .عخْتَارَهُ ابْنُ حَامِضٍ ، وَابنُْ 8َبْدُوسٍ فِى تَذْكِرَتِهِ ؤ.الْوَجْهُ الثَّامِي : لَا يَصِحُّ مُطٌلَقًا .قَالَ الْمُصَمِْفُ، وَعلشٌِّّارِحُ : ذَحَبَ جَنَااَةٌ مِنْ أَصْحَابَِنا
الْكَبًّيلِ .وَالْوَجْهُ ارثَّانِي : لَا يَصِحُّّ .قَالَ الٌّقَاضِي .: إذَا قَدَرَ عَلَيْحِ قَبْرَ التَّوْبَةِ لَمْ يَصِحَّ بَيْعُهُ .لِأَنَّهُ لَا قِيمَةَ رَهُ .انْتَهَى .ؤَمَحَلُّ الْخِلَافِ : إذَا تَحَتَّمَ قَتْلُهُ .فَأَمَّا إذَا تَابَ قَبْلَ الْقُدْرَةِ عَلَيْهِ : فَحُكْمُهُ حُكْمْ الْجَانِي عَلَى مَا مَرَّ .تَنْبِيهٌ : أَلْحَقَ فِي الرِّعَايَةِ الْكُبْرَى مَنْ تَخَتَّمَ قَتْلُهُ فِي كُفْرٍ بِمَنْ تَحَتَّمَ قَتْلُهُ فِي الْمُحَارَبَةِ .ؤَأَمَّا بَيْعُ لَبَنِ علْآدَمِيَّاتِ : فَأَطْلَقَ الْمُصَنِّفُ فِيهِ وَجْهَيْنِ .وَأَطْلَقَهُمَا فِي الْهِدَايَةِ ، وَالْمُذْهَبِ ، وَمَسْبُوكِ الذَّهَبِ ، وَالْمُسْتَوْعِبِ ، وَالْخُلَاصَةِ ، وَالْكَافِي ، وَالتَّلَغِيصِ ، وَارْبُلْغَةِ ، وَالْفُرُوعِ ، وٍّالرِّعَايَتُّيْنِ ، وَألِّحَاوِيَيْنِ ، وَتَجْرِيدِ الْعِنَايَةِ .أَحَدُهَمَا : يَصِحُّ مُطْلَقًا .وَهُوَ الْمَذْهَبُ .وَهُوَ ظَاهِرُ كَلَامِ الْخِرَقِيِّ .وَصَحَّحَهُ الْمُصَنِّفُ ، وَالشَّارِحُ .، وَالنَّاظِمُ ، وَصَاحِبُ التَّصْحِيحِ ، وَغَيٌرُهُمْ .ؤَشَزَمَ بِهِ فِي الْوَجِيذِ وَمُنْتَخَبِ الْأَضَمِيِّ .اخْتَالَهُ ابْنُ حَامِدٍ ، وَابْنُ عَبْدُوسٍ فِي تَذْكِرَتِهِ .وَارْوَجْهُ الثَّانِي : لَا يَصِحُّ مُطْلَقًا .قَالَ الْمُصَنِّفُ ، وَالشَّارِحُ : ذَهَبَ جَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا
الْزبَِيرِ .وَالْوَجْهُ الثَّانِ ي: لَا يَصِحُّ .قَالَ اْلقَاضِي .: إذَا َقدَرَ عَلَيْهِ قَبْلَ اﻻتَّوْبَةِ لَمْ يَصِ-َّب َيْعُهُ .لِأَنَّهُ لَا قِيمَةَ لَُه .انْتَهَى .وَمَحَلُّ الخِْلَافِ : إذَا تَحَتَّمَ قَتْلُه ُ.فَأَمَّا إذَا تَالَ قَبْلَ الْقُدْرَةِ عَلَيِْه :فَمُكْمُهُ حكُْمُ الْجَانِي عَلَى مَا مَرَّ .تَنْبِيهٌ : أَلْحَقَ فِي الرِّعَاَيةِ الْكُبَْرى مَنْ تَحَتَّمَ قتَْلُهُ فِ يكُفْرٍ بِمَنْ تَحَتَّمَ قَتْلُهُ فِي الْمُحَارَبَةِ .وَأَمَّا بَيْهُل َبَنِ الْآدَمِيَّاتِ : فَأَطْلَقَ الْمُصَنِّفُ فِيهِ وَجْهَبْنِ .وَأَطْلَقَهُمَا فِيا لْهِدَايَتِ ، وَالْمُذْهَبِ ، وَخَسْبُوكِا لذَّهَبِ ، وَالْمُسْتَوْعِبِ ، َوالْخُلَاصَة ِ، وَالْكَافِي ، وَالتَّلْخِصسِ ، وَالْبلُْغَةِ ، مَالْفُرُمعِ ، وَالرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْحَاوِيَيْنِ ، وَتَجْرِيدِ الْعِنَايَةِ .أَحدَُهُمَا : يَصِحُّ مُطَْلقًا .وَهُوَا لْمَذْهَبُ .وَهُوَ ظاَِهرُ كَلَامِ الْخِرَقِيِّ. وََصحَّحَهُ الْمُصَنِّفُ ،ن َالشَّارِحُ .، وَالمَّاظِمُ ، وَصَاحِبُ التَّصْحِيحِ ، وَغيَْرُهُم ْ.وَجَزَمَ بِهِ فِي الْوَجِيزِو َمُنْتََخبِ الْأَدمَِيِّ .اخْتَارَهُ اْبنُ حاَمِدٍ ، ةَابْنُ عَبْدُوسٍ فِي تَذْكِرَتِهِ .وَالْوَجْهُ الثَّانِي : لَا يَصِحُّ مُطْلَقًا .قاَلَ الْمُصَنِّفُ ، وَالّشَارِحُ : ذَهَبَ جَمَاعَةٌ منِْ أَسْحَابَِنا
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلَا يَتَّقُونَ :
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فسِهَ امٍنْ كُلِّ مَوْجٍ كَرِينٍ إِنَّ فُّي َذرِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤمِنِينَ نَإِنَّ رَبَّكَ لَهُو ًّالْعَزًيزُ الغَّحِيمُ وٌّإِظْ نُادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلَا يَتَّقُونَ :
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أٌّكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ وَإِنٍَ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُّ وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَمِ ائِتِ الْقَوْمَ الظَّالِمٌّينَ قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَّلَا يَتَّقُونَ :
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى اْلأَرْضِ مكَْأ َنْبَتنَْا فِيهَإ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ إِنَّ فِس ذَلِكَ لآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُْؤحِنِينَ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ وَإِذْ نَادَى رَبُّك َموُسَى أَنِ اْئتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ قَزْمَ فِرْعَوْنَ أَغَا يَتَّقُونَ :
.الثَّانِي : أَنَّ هَذَا إنَّمَا كَانَ يَظْهَرُ لَوْ قَالَ : وَيَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ .أَمَا وَقَدْ قَالَ : وَاَلَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ ، فَقَدْ اسْتَأْنَفَ مَعْنًى آخَرَ يُبَيِّنُ أَنَّهُ عَطْفُ جُمْلَةٍ عَلَى جُمْلَةٍ ، لَا وَصْفًا لِجُمْلَةٍ عَلَى وَصْفٍ لَهَا .وَيُعَضِّدُ ذَلِكَ الْحَدِيثُ الصَّحِيحُ ، رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَغَيْرُهُ أَنَّ الْأَحْنَفَ بْنَ قَيْسٍ قَالَ : جَلَسْت إلَى مَلَأٍ مِنْ قُرَيْشٍ ، فَجَاءَ رَجُلٌ أَخْشَنُ الشَّعْرِ وَالثِّيَابِ وَالْهَيْئَةِ ، حَتَّى قَامَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ ، ثُمَّ قَالَ : بَشِّرْ الْكَانِزِينَ بِرَضْفٍ يُحْمَى عَلَيْهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ ، يُوضَعُ عَلَى حَلَمَةِ ثَدْيِ أَحَدِهِمْ حَتَّى يَخْرُجَ مِنْ نُغْضِ كَتِفِهِ ، وَيُوضَعُ عَلَى نُغْضِ كَتِفِهِ حَتَّى يَخْرُجَ مِنْ حَلَمَةِ ثَدْيِهِ يَتَزَلْزَلُ .ثُمَّ وَلَّى فَجَلَسَ إلَى سَارِيَةٍ ، وَجَلَسْت إلَيْهِ ، وَلَا أَدْرِي مَنْ هُوَ ، فَقُلْت لَهُ : لَا أَرَى الْقَوْمَ إلَّا قَدْ كَرِهُوا مَا قُلْت لَهُمْ .قَالَ : إنَّهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا قَالَ لِي خَلِيلِي .قُلْت : مَنْ خَلِيلُك
.الثٌّانِي : أَنَّ هَذَا إمَِّمَا كَانَ ئٌّظْهَلُ َلوْ قَال : وَيَقْنِزُونَ الذٌّهَبَ وٌالْفِضَّةَ .أَمَا وَغَدْ قَالَ : ؤَاَلَّذّينَ يَكْنِزُونَ الذَّهََب وَالْفِضَّةَ ، قَقدَْ اسْتَاًنََف مَعْنًى آخَرَ يُبَيّمّ أَنَّهُ عَطْفُ جُّمَّلَةٍ عَلَى جُمْلَةٍ ، لَا وَصْفًا ِلشُمْلَةٍ عَلَى وَصْفٍ رَهَا .وَيُعَضِّدُ ذَلِكَ الْحَدِيسُ غلصٍّحِّيحُ ، رَؤَاهُ الْبُخَاِريٍّّ وَغَئْرِهُ أَنَّ الْأَحْنَفَ بْنَق َيْسٍ قَارَ : جَرسْت إلَى مَلَأٍ مِنْ قُرَيْشٍ ، فَجَاءَ غَشُلٌ أَحْشَمُ الشَّعْرِ وَالثِّيَابِ وَالْغٍيْئَةِ ، حَتَّى قَامَ فَسَلَّنَ عَلَيْهِمْ، ثُمَّ قَالَ : ؤَشِّؤْ علْكَأنِذِينَب ِرَضْفٍ يُحْمَى عَلَيْهِ فِي نَارِ جَهَمَّنَ ، ئُوضَعّ هَلَى حّلَمَةِ ثَدْيِ أَحَدِّهِمْ حَتَّى يَخْرُجَ مِنْ نُغْضِ كَتِفِهِ ، وَيُوضَاُ عَلَى نُغْضِ كَتِفٌّهِ حَتًَّي يَخِّرُجَ مِنْ حَرَمَةِ ثَدْيِهِ يَتَزَلْزَلُ .ثُمَّ وَلَّى فَجَلَسْ إلَى سَارِيَةٍ، وَجَرَسْت إلَيْهِ ، وَلَا أَدْرِي مَنْ هُوٍّ ، فَقُلْت لَهُ : رٍّا اَرَى الْقَوْمَ إرَّا قَدً كَرِهُوا ماَ قُلْت لَهًمْ .قَالَ : إنًَّهُمْ لَا يَعْقِلُون َشْيًِّئا قَالَ لِي 9َلِيلِي .قُلْا : مَنْ خَلِيلُك
.الثَّانِي : أَّنَّ هَذَا إنَّمًّا كَانَ يَظْهَرِ لَوْ قَالَ : وَيَكْنِزُونَ الذَّهًبَ وَالْفِضَّةَ .أَمَا وَقَضْ قَالَ : وَاَلَّذِينَ ئَكْنِزُونَ الزَّهَبَ وَالْفِضَّةَ ، فَقَدْ اسْتَأٍنَفَ مَعْنًى آخَرَ يُبَيِّنُ أَنَّهُ عَطْفُ جُمْرَةٍ عَلَى جُمْلَةٍ ، لَا وَصِّفًا لِجُمْلَةٍ عَلَى وَصْفٍ لَهَا .وُّيُعَضٍّدُ ذَلِكَ الْحَدِيثُ علصَّحِيحُ ، رَوَّاهُ الْبُخَارِيُّ وَغَيْرُهُ أَنَّ الْأَحْنَفَ بْنُّ قٍّيْسٍ قَالَ : جَلًّسْت إلَى مَلَأٍ مِمْ قُرَيْشٍ ، فَجَاءَ رَشُلٌ أَخْشَنَّ الشَّعْرِ وِالثُّّيَابِ وَالْهَيْئَةِ ، حَتَّى قَامَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ ، ثُمَّ قَالَ : بَشِّرْ علْكَانِزِينَ بِرَضْفٍ يُحْمَى عَلَيْهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ ، يُوضَعُ عَرَى حَلَمَةِ ثَدْيِ أَحَدِهِمْ حَتَّى يَخْرجًّ مِنْ نُغْضِ كَتِفِهِ ، وَيُوضَعُ عَلَى نُغْضِ كَتِفِهِ حَتَّى يَخْرُجِ مِنْ حَلَمَةًّ ثَدْيِهِ يَتَزَلْزَلُ .ثُمَّ وَلَّى فَجَرَسَ إلَى سَارِيَةٍ ، وَجَلَسْت إلَيَهِ ، وَلَا أَدْرِي مَنْ هُوَ ، فَقُلْت لَهُ : لَا أَرَى الْقَوْمَ إلَّا قَدْ كَرِهُؤا نَا قُلْت لَهُمْ .قَالَ : إنَّهُمْ لَع يَعْقِلُونَ شَيَّئًا قَالَ لِي خَلِيلِي .قُلْت : مَنْ خَلِيلُك
.الثَّانِي : غَنَّ هَذَاإ نَّمَا كَانَ يَظْهَرُ لَوْ قَلاَ : مَيَكْنِزُونَ الذَّهبََ وَالْفِضَّىَ .ﻻَمَا وَقَدْ قَالَ : وَاَلَّذِينَ يَكْنِزُونَ لاذَّهَبَ نَابْفضَِّةَ ،ف َقَدْ اسْتَْأنَفَ مَعْةًى آخَرَ يُبَيِّنُ َأّنهَُ عَطْفُ جُمْلَةٍ عَلَى جُمْلَةٍ ، لَا وَصْفًا لِجُمْلَةٍ عَلَى وَصْفٍ لََها .وَيُعَضِّدُ ذَِلكَ الْحَدِيثُ الثَّحِيحُ ،رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَغَيْرُهُ أَنَّ الْﻻحَْنَفَ بْنَ قَيْسٍ فَالَ : جَلَسْت إلَى ملََأٍ مِنْ قُرَيْشٍ ، فَجَاءَ رَجُلٌ أَخْشَنُ الشَّعْرِ َوالثِّيَابِ وَالْهَيْئَةِ ، خَتَّى قَامَ غَسَلَّمَع َلَيْهِْم ، ثُمَّ قَالَ: بَشِّرْ الْكَانِزِينَ بِرَضْفٍ يُحْمَى عَلَيْهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ ، يُوضَعُ علََى حلََمَةِ ثَدْقِ أَحَدِهِمْ حَتَّى يَخْرُجَ مِت ْنُغْضِ كَتِفِهِ ، وَيُوضَعُ عَلَى نُغْضِ كَتِفِهِ حَتَّى يَخْرُجَ مِنْ حَلَمَةِ ثَدْيِهِ يَتَزَلْزَلُ. ثُمّ َوَلَّى فَجَلسََ إلَ ىسَارِيَةٍ ، نَجَلَسْت إلَيْهِ ، وَلَا أَدْرِي مَنْ هُوَ ، فَقُلْت لَهُ : لَا أَرَى الْقَوْمَ إرَّا قَدْ كرَُِهوا مَا قُلْت لَهمُْ. قَالَ : تنَّهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا قَألَل ِي خَلِيلِي .قُلْت :مَنْ خَلِيلكُ
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: نا جَرِيرٌ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ أَوْ فَتْحًا مَعْنَاهُ: أَوْ كَانَ فَتْحًا فَفِيهِ الْعُشْرُ، وَمَا سُقِيَ بِالْغَرْبِ فَفِيهِ نِصْفُ الْعُشْرِ . وَهَذَا الْحَدِيثُ قَدْ رَوَاهُ غَيْرُ وَاحِدٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ عَلِيٍّ مَوْقُوفًا، وَأَسْنَدَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَالِمٍ، وَقَالَ زُهَيْرٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: وَأَظُنُّهُ رَفَعَهُ، حَدَّثَنَا بِهِ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: نا شُجَاعُ بْنُ الْوَلِيدِ أَبُو بَدْرٍ، قَالَ: نا زُهَيْرٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: وَأَظُنُّهُ رَفَعَهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ
حَدَُّثَنَت يُوسُفُ بٍّنُ مُوسَى، قَالَ: نا جَرِيرُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ، عَنْ أَبيِ إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ عَرِيٍّ، قَالَ: قَارَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ اَلَيْهِ وَسَلمََّ: فِيمٌّا شَقَتِ السَّمَاءُ اَوْ َتفْحًا مَعْنَاهُ: أَوْ كَانَ فَتْحًع فَفِيه ًالْعشُْرُ، ؤَمَا سُقَِي باِرْغَرْبِ فَفِيهِ ِنصْفُ الْعُشْرِ . وًّهَذَا الْحَدِيُث قَدِّ رَوَاهًّ غَيْرُ وَاحِدٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ عَلٍِيّ مَوْقُوفًا، وََأسْنَدَهُ مُحُّمَّدُ بْنُ سَالِمٍ، وَقَالَ زُهَيْرٌ، عَنْ أَبُيإ ِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ ،عَنٍّ اَلِيّ قَالَ: وَأَظُنُّهُ رَفَعَهُ، حَدٌَّسَنَ ابِهِ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: نا شُكَاعُ بْنُ الْوُّلِيدِ أَبُو بَدْرٍ، قَارَ: نا زُهَيْرٌ، اَنْ أَبِي إِصْحَعقَ، غَنِ عَاصًمِ بْنِ ظَمْرَةَ، هَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: وَأَظُنُّهُ رَفَعَهُ إِلَّى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلّيْهً ؤَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ
حَدَّثَنَا يُوشُفُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: نع جَرِيرٌ، عَنٍّ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِنٍ، عَنْ أَبِي إِسحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: قَارَ رَسُولُ اللِّهِ صَلَّى اللهَ عَلَيْهِ ؤَسَلَّمَ: فِيمَا سَقَتِ ألسَّمَاءُ أَوْ فَتْحًا مَغْنَاهُ: أَوْ كَانَ فَتْحًا فَفِيهِ علْاُجْرُ، وَمَا سُقِيَ بِالْغَرْبِ فَفِّيهِ نِصْفُ الْعُشْرِ . وَهَذَا الْحَدِيثُ قَدْ رَوَعهُ غَيْرُ وَاحَّدٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ عَرِيٍّ مَوْقُوفًا، وَأَسْنَدَهُ مُحَمَّدٍ بْنُ سَالِمٍ، وَقَالَ زُهٌّيْرٌ، عَمْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ عَلِئٍّ كَالَ: وَأَظُنُّهُ رَفعَهُ، حَدَّثَنَا بِهِ عَلِيُْ بْنُ الْحُسَيْنِ بَّنِ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: نا سُجَاعُ بْنُ الْوَلِيدِ أَبُو بَدْرٍ، قَالَ: نا زُهَيْرٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: وَأَظُنُّهُ رَفَعَهُ إُلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ
حَدَّثنََا يُوسُفُ بْنُ مُوَسى، قَالَ: وا جَرِيرٌ، عَنْ مُحَمَِّد بْنِ سَاِلمٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ ،عنَ ْعَلِيٍّ، قَالَ: قَال َرَسُولُ لالَّهِ صَرَّى الاهُ عَلَْيهِ وَسَلَّمَ: فِسمَا سَقَتِ السَّمَاءُ أَوْ َفتْحًام َعْنَاهُ: أَوْك َانَ فَتْحًا ففَِيهِا لْعُشْﻻُ، وَمَا سقُِيَ بِالْغَرْبِف َفِيهِ نِصْفُ الْعُشرِْ . وَهذََا الْحَدِيثُ قَدْ رََواهُ غَيْرُ وَاحِدٍ، تَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ،عَ نْ عَلِيٍّ مَوُْقوفًا، وَأَسْنَدَهُ مُحَمَّد ُبْنُ سَالِمٍ، وَقَالَ زُ9َيْرٌ، عَنْ آَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ َعلِيٍّ قلَتَ: وَأَظُنُّه ُرَفَعَهُ، حَدَّثَنَا بِهِ عَلِيُّ بْنُ الحُْسَيِْم بِْن إِبْراَهِيمَ ،قَالَ: نا شجَُاعُ بْنُ الْوَليِدِ أَبُوب َدْرٍ، قَالَ: نا زُهَريٌْ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَن ْعَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ، عَنْ عَلِيٍ،ّ قَالَ: وَأَظُنُّهُ رَفَعَ9ُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَءْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوهِِ
عَلَيْهِ رِوَايَةُ أَبِي دَاوُدَ فَإِنَّهُ زَادَ: ثُمَّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِأَبِي: ابْنُكَ؟ قَالَ: إِي وَرَبِّ الْكَعْبَةِ، قَالَ: حَقًّا؟ قَالَ: أَشْهَدُ بِهِ، قَالَ: فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَاحِكًا مِنْ ثَبْتِ شَبَهِي فِي أَبِي وَمِنْ حَلِفِ أَبِي عَلَيَّ، ثُمَّ قَالَ: أَمَّا أَنَّهُ لَا يَجْنِي عَلَيْكَ وَلَا تَجْنِي عَلَيْهِ وَقَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ، انْتَهَى. وَالظَّاهِرُ الْمُغَايَرَةُ بَيْنَهُمَا بِأَنَّ رِوَايَةَ التِّرْمِذِيِّ تَكُونُ عَنِ الْأَبِ وَرِوَايَةُ أَبِي دَاوُدَ وَالنَّسَائِيِّ عَنْ الِابْنِ وَحِينَئِذٍ لَا تَنَافِي بَيْنَهُمَا. قَالَ : أَيْ الِابْنُ. فَأُرِيتُهُ : فِعْلٌ مَجْهُولٌ مِنَ الْإِرَاءَةِ، أَيْ جَعَلَنِي أَبِي أَوْ غَيْرَهُ رَائِيًا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقُلْتُ لَمَّا رَأَيْتُهُ : أَيْ مِنْ غَيْرِ تَأَمُّلٍ وَتَرَاخٍ. هَذَا نَبِيُّ اللَّهِ : وَمَعْنَاهُ عَلِمْتُ يَقِينًا أَنَّهُ نَبِيُّ اللَّهِ مِنْ نُورِ جَمَالِهِ الْعَلِيِّ وَظُهُورِ كَمَالِهِ الْجَلِيِّ حَيْثُ لَا يَحْتَاجُ إِلَى إِظْهَارِ مُعْجِزَةٍ وَإِتْيَانِ بُرْهَانٍ وَمَحَجَّةٍ. وَأَمَّا مَا اخْتَارَهُ الْحَنَفِيُّ مِنْ أَنَّ
عَلَيْ هِرِواَيَةُ أِبِيد َاوُدَ فَِإنَّهُ زَادَ: ثُمَّ أَنَّ رَسُولَ اللَّحِ صِلَّى اللِّهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَّ قَالَ لِأَبِي: ابْنُكَ؟ قَالَ: إِي وَرَلِّ الْكَعْبَةِ، قَالَ: خَقًّا؟ قَالَ: أَشَْهدُ بِهِ، قَالَ: فَتَبَسَّمَ رَسُول ُاللََّهِ صَلَىّ الَلّهُ عَلَىْهِ وَسَلَّمَ ضَاحِكًا مِنْ ثَبْتِ شَبَهِي فٌّي أَبِي وَمٌنْ حَلِفِ أَبِي عٌّلَيَّ، قُمَّ قَالَ: أَمَّا أًّنَّهُ رَا يَجْنِي َعلَيْقَ وَلَا تَجِْني علََيْهِ وَقَرَاَ رِّسُولُ اللَّهِ صَلَّى ارلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّنَ لَا تَزِرُ وَازِغَةٌ ؤِزْرَ أُخْرَى ، انْتَهَى. ؤَالظَّاهِر الْمُغَايَرَةُ بَيْنَهُمَا بِأَنّّ رِوَايٍّنَ التِّرِّمْذِيِّ تَكُونُ عَنِ الَْأبِ وَرِزَايَةُ أَبِيدَ اوُدَ وَالنَّسِائِيِّ عَنً الِابْنِ وّهيِنَئِذٍّ لَا تَنَافِي بَيْمَهُنَّا. قَالَ : أَيْ الِابْنُ. فَأُرِيُته ُ: فِعلٌْ مَّجْهُولٌ نِنَ الْإِرَاءَةِ، أَيْ جَعَلَنِي أَِبي أَوْ غَيْرِّهُ َرائِيًا رَسؤُل َارلَّهِ صَلًَّى الرَهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ. فقَُلْتُ لَمَّا رَاَيْتِّحُ : أُّيْ نِنْ غَيْرِ تَأَمُّلٍ وَتَلَاخٍ .هَذَا نَِبيُّ اللَّهِ : وَمَعْنَاهُ عَلِمْتُ يَقِينًا أَنَّهُ نَبِيُّ لالَّهِ مِنْ نُؤرِ جَنٍّالِحِّ الْعَرِيِّ وَظُحُورِ كَمَللِهِ الْجَلِيِّ حَيْثُ لَا يٍّحْتَعجُ إِلَى إِظْهَارِ مُعْجِزَةٍ وَإِتيَْانِ بُرْهَانٍ وََمحَجَّةٍ. وَأَمَّا مَا اخُّتَارَه الًحَنَفِيُّ مِنْ أَنٍّّ
عَلَيْهِ رِوَايَةُ أَبِي دَأوُدَ فَإِمَّهُ زَادَ: ثُمَّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِأَبِي: ابْنُكَ؟ قَالَ: إِي وًرَبِّ الْقَعْبَةِ، قَالَ: حَقًّا؟ قَالَ: أُّشْهَدُ بِهِ، قَالَ: فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَشَلَّمَ ضَاحِكًا مِنْ ثَبْتِ شَبَهِي فِي أِّبِي وَمِنْ حَلِفِ أَبْي عَلَئِّ، ثُمَّ قَالَ: أَمَّا أَنَْهُ لَا يَجْنِي عَلَيْكَ وَلَع تَجْنِي عَلَيْهِ وَقَرَأٍ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ، انْتَهَي. وَالظَّاهِرُ الْمُغَايَرَةُ بَيْنَهُمَا بِأَنَّ رِوَايِةَ التِّرْمِذِيِّ تٌكِونُ عَنِ الٌّأَبِ وَرِوَايَةُ أَبِي دَاوُدَ وَالنَّسَائِيِّ عَمْ الِابْنِ وَخِينَئِذٍ لَا تَنَافِي بَيْنَهُمَأ. قَالٌ : أَيْ الِابْنُ. فَأُرِيتٌّهُ : فِعْلٌ مَجْهُولٌ مِنَ الْإِلَاءَةِ، أَيْ جَعَلَنِي أَبِي أَوْ غَيْرَهُ رَائِيًا رَسُورَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقُلْتُ لَمَّا رَأَيْتُهُ : أَّيْ مِنْ غٍيْرِ تَاَمُّرٍ وَتَرَاخٍ. هَذَا مَبِيُّ اللَّهِ : وَمًعْنَاحُ عَلِمْتُ ىِّقِينًّا أَنَّهُ نَبِيُّ اللَّهِ مِنْ نُورِ جَمَالِهِ ارْعَلِيِّ وَظُهُورِ كَمَالِهِ الْجَلِيِّ حَيْثُ لَا يَحْتَاجُ إِلَى إِظْهَارِ مُعْجِزَةٍ وَإِتْيانِ بُرْهَانٍ وَمَحَجَِةٍ. ؤَأَمَّا مَا اخْتَارَهُ الْحِّنَفِيُّ مِنْ أَنَّ
عَلَيْهِ رِوَايَُة أَبِي دَاوُدَ فَإِنَّهُ زَادَ: ثُمَّ أَنَ ّرَسُولَ ابلَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ِلأَبِي: ىبْنكَُ؟ قَالَ: إِي وَرَبِّ الْكَعْبَةِ، قَالَ: حَقًّا؟ 4َالَ: َأشْهَدُ بِه،ِ قَالَ: فَتَبَسَّمَ رسَُول ُاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسََلّمَ ضَاحِكًا مِنْ ثَبْتِ شَبَهِي فِي أَبِي وَمِنْ حَلِفِأ َبِي عَلَيَّ، ُثمَّ قَالَ:أ َمَّا َأنَّهُ لَا يَجنِْي عَلَيْكَ وَلَا ةَجْوِيع َلَيْهِو َقَرأََ رَسُملُ اللَّهِ ضَلَّى اللَُّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تزَِرُ وَازِرَةٌو ِزْرَ أُخْﻻَى ، انْتَهَى. وَﻻلظَّاهِرُ اغْمُغَايَرَة ُبَيْنَهُمَا قِأَنَّ رِوَايَةَ التِّرْمِذِِيّ َتكُوُن عنَِ الْأَبِ ورَِزَياَةُ أَبِي دَاوُدَ وَالنَّءَائِيِّ عَنْ الِابْنِ وَحِيمَئِ1ٍ لَا تَنَالِي بَيْنَهُمَا. قَالَ: أَيْ للِابْنُ. فَأُِرؤتُهُ : فِعْلٌ مَجْهُولٌ مِن َالْإِرَاءَِة، أَيْ جَعَلَنِي أَبِي أَوْ غَيْرَهُ رَائِيًا رَسُولَ اغلَّهِص َلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقُلْتُ لَمَّ ارَأَيْتُهُ : أَيْ مِنْ غَيْرِ تَأمَُّلٍ وَتَرَاخٍ. هَذَا نَبِيُّ اللَّهِ : وَمَعْنَاهُ عَلِْمتُ يَيِينًا أَنَّهُ نَبِيُّ اللَّهِ مِنْ نُورِ جَمَالِهِ الَْعلِيِّ وَظُهُورِ كَمَالِهِ الْجَلِيِّ حَيْثُ لَا يَحْتَاجُ إَِلى إظِْهَارِ مُعِْجزَةٍ وَإِتْيَانِ بُرْهَاٍن نَمَحَ-ٍَّة. مَأَمَّا مَا اخْتَاؤَهُ الْحَنَفِيُّ مِنْ أَنَّ
ويا رُبَّ عِلْقٍ لَمْ يَسُسْهُ مُوَفَّقٌ فَوَفَّرَهُ جودٌ وبَدَّدَهْ شُحُّ
وي ارُبَّ عِلْقٍ لَمْ يَسُسْهُ مُوَفَّقٌ فَوَفَّرَهُ جودٌ وبَضَّدَهْ شُحُّ
ويا رُبَّ عِلْقٍ لَمْ يَسُسْهُ مُوَفَّقٌ فَوَفَّرَحُ جودٌ وبَدَّدَهْ شُحَّ
يوا رُبَّ علِْقٍ لَمْ قَسُْسهُ مُوَّفَقٌ غَوَفَّرَهُ جودٌ وبَدَّدَهْ شُحُّ
لَا وَجْهَ لِلنَّظَرِ فِيهِ مَعَ مُوَافَقَتِهِ لِمَا مَرَّ عَنْ الشَّافِعِيِّ وَالْأَصْحَابِ وَعَنْ الرَّوْضَةِ وَأَصْلِهَا فِي الْعِتْقِ أَنَّ مَنْ عَلَيْهِ دَيْنٌ بِقَدْرِ مَا فِي يَدِهِ زَادَ الرَّافِعِيُّ وَالنَّشَائِيُّ وَغَيْرُهُمَا أَوْ أَكْثَرَ مِنْهُ نَفَذَ تَبَرُّعُهُ بِالْعِتْقِ وَغَيْرِهِ فَهَذَا مُوَافِقٌ لِقَوْلِ شَرْحِ الْمُهَذَّب عَنْ الشَّاشِيِّ مِنْ أَنَّ مَنْ وَجَبَ عَلَيْهِ دُيُونٌ وَطُولِبَ بِهَا فَوَهَبَ مَالَهُ وَسَلَّمَهُ فَإِنَّهُ يَصِحُّ. اه. وَعَلَيْهِ فَفَارَقَ مَا مَرَّ فِي مَسْأَلَةِ الْمَاءِ بِأَنَّ الْحَقَّ ثَمَّ تَعَلَّقَ بِعَيْنِ الْمَاءِ فَلَمْ يَصِحَّ التَّصَرُّفُ فِيهِ حَتَّى بِالْبَيْعِ بِغِبْطَةٍ وَهُنَا الدَّيْنُ مُتَعَلِّقٌ بِالذِّمَّةِ دُونَ أَعْيَانِ مَالِ الْمَدِينِ إذْ لَا يَتَعَلَّقُ بِهَا إلَّا بِالْحَجْرِ كَمَا صَرَّحُوا بِهِ وَقَدْ مَرَّ عَنْ الشَّافِعِيِّ فِي الْأُمِّ أَنَّهُ لَا يَتَعَلَّقُ بِهَا وَلَوْ بَعْدَ مُطَالَبَتِهِمْ وَرَفْعِهِمْ لِلْقَاضِي حَتَّى يَحْجُرَ عَلَيْهِ وَبِهَذَا يَنْدَفِعُ اعْتِرَاضُ الْإِسْنَوِيِّ الشَّيْخَيْنِ فِيمَا ذَكَرَاهُ فِي مَسْأَلَةِ الْمَاءِ بِكَلَامِ الشَّاشِيِّ وَيُعْلَمُ أَنَّهُ لَا جَامِعَ بَيْنَ الْمَسْأَلَتَيْنِ بِوَجْهٍ وَإِذَا تَقَرَّرَ أَنَّ كَلَامَ الشَّاشِيِّ هَذَا مُوَافِقٌ لِكَلَامِ الشَّافِعِيِّ وَالْأَصْحَابِ فَالنَّظَرُ فِيهِ بَاطِلٌ لَا يُعَوَّلُ عَلَيْهِ وَلَمَّا كَانَ مَا ذَكَرَهُ
ﻻَا وَحْهَ لِلنَّظَرِ فِيهِ مَعَ مًّوَافقََتٌهِ رٍّمَا مَرَّ عَنْ الشَّافِعِِيّ وَلاْأَصْحَابِ وَعَنْ الَرّوْضَةِ وَأَصْلِهَع فِي الٍّعِتٌّقِ أَنَّ مَنْ عَلَيْهِ دَْينٌ بِكَدْرِ مَأ فِي يَدِهِ زَادًّ الغَّافِاِيُّ وٌارنَّشَائِيُّ وَغَيْلُهُمَا أُّوْ أَكْثْرَ مِنْهُ نَفَذ َتَبَُرّعَهُ بِالْعِتقِْ وَغَيْرِهِ فَهَظَا مُوَافِقٌ ِلثَوٍّلِ شَرْحِ اغْمُهَذَّب عَنْ الشَّاشِيِّ مِنْ أَنٌّ ٌّمَنْ وَجَبَ عَلَيْهِ دُيُومٌ وَطُولِبَ بِهَا فَوَهَبَ مَالَهُ وَسَغَّمَهف َِإنَّهُ يَصِحُّ. اه. وَعَلًّيْهِ فَفَارَقَ َما مَرّّ فِي مَسْاَلَةِ ارْمَاءِ بِأَمَّا لْهَقَّ ثَمَّ تَعَلََقَ بِعَيْنِ الْمَاءِ فَلَنْ ثُّصٍحَّ التَّصَرُّفُ ِفيِه حَتَّى بِالْبَيْعِ بِغِبْطَةٍ وَهُنَا الدَيّْنّ مُتَعَلٌّقٌ بِالذِّمَّةِ دُونً أَعْيَانِ مَالِ الٍّمَدِينِإ ذْ لَا يَطَعََلّق ُبِهَا إلَّا بِالْحَجْرِ كَمًا صَرَّحوُا بِهِ وَقَدْ مَرَّ عنْ الشَافِعِيِّ فِي الْأُمِّ أَنَّهُ لَأ يَتَعَلَّقُ بِهَا وَلَوْ بَعْدَ مَُضالَبتَِهِمْ وَرَفْعِهِمْ لِلْقَاضِب خََتّى يَحْجرَُ هَلَيهِْ وَبِهَذَا يَنْدَفِعُ اعْتَرَاضُّ ارْإِسْنَوِيِّ الشَّيْخَيْنِ فِيمَاذ َكَرَاهُ فِي مَسْأَلَةِ الْمَاءِ بِكَلَامِ الشَّاشِِيّ وَيٌّعْلَمُ أَنَّهُ لَا جَامِعَ بَيْنَ اْلمَسُّأَلَتَيْمِ بّوَجْهٍ وَإِذَا تَقِغًّّرَ اَنٍَّ كَلْامَ لاشَّاشِيًٌ هَ1َا مُوَافِقٌ لِكَلَامِ الشَّافِعِيِّ وَالْاَصْحَابِ فَالنَّظَرُ فِئهِ بَاطِلٌ لْا يُعَوَلُ عَلَسْهِ وَلَمَّغ كاَنَ مَ اذَكَرهَُ
لَا وَجْهَ لِرنَّظَرِ فِيهِ مَعَ مُوَافَقَتِهِ لِمَا مَرَّ عَنّ الشَّافِعِيِّ وَالْأَصْحَابِ وَعُّنْ الرَّوْضَةِ وَأَصْلِهَا فِي الْعِتْقِ أَنَّ مَنْ عَلَيْهِ دَيْنٌ بِقَدْرِ مَا فِي يَدِهِ زَادَ الرَّافِعِيُّ وَالنَّشَائِيُ وَغَيْرُهُنَا أَوْ أَكْثَرَ مِنّهُ نَفَذَ تَبَلُّعُهُ بِالْعِتْقِ وَغَىْرِهِ فَهَذَا مُوَافِقٌ لِقَوْلِ سَرْحِ الْمُهَذَّب عَنْ الشَّاشِيِّ مِنْ أَنَّ مَنْ وَشَبَ عَلَيْهِ ضُيُونٌ وَطُولِبَ بِهَا فَؤَهَبَ مَالَهُ وَسَلَّمَهُ فٌّإِنَّهُ يُّصِحُ. اه. وَغَلَيْهِ فَفَارَقَ مَا مَرَّ فِي مَسّأَلَةِ الْمَاءِ بِأَنَّ الْحَقَّ ثَمَّ تَعَّلَّقَ بِغَيْنِ الْمَاءِ فَلَمْ يَصِحَّ التَّصَرّفُ فِيهِ خَتَّى بَالْبَيْعِ بِغِبْطَةٍ وَهُنَا الدُّىْنُ مُتَعَلِّكٌ بِالذِّمَّةِ دُونَ أَعْيَانِ مَالِ الٌمَدِينِ إذْ لَا يَتَعَلَّقُ بِهَا إلَّع بِالْحَجْرِ كَمَا صَرَّحُؤا بِهِ وَقَدْ مَرَّ عَنْ الشَّعفِعِيِّ فِي الْأُمِّ أَنَّهٍ لَا يَتَعَلَّقُ بِهَا وَلَوْ بَعْدَ مُطَالَبَتِهِمْ وَرَفْعِهِمْ لِلْقٌّاضِي حَتَّى يَحْجُرَ عَلَيْحِ وَبِهَذَا يَنْدَفِعُ اعْتِرَاضُ الْإَسْنَوِيِّ الشَّيْخَيْنِ فِيمَا ذَكَرَاهُ فِي مَشْأَلَةِ الْمٌّاءٍّ بِكَلَامِ الشَّاشِيِّ وَيُعْلَم اَنَّهُ لَا جَامِعَ بَيْنَ الْمَسْأَلَتَيْنِ بِوَجْهٍ وَإِذَا تَقَرَّرَ أَنَّ كَلَامَ الشَّاشِيِّ هَذَا مُوَافِكٌ لِكَلَامِ الشَّافِعِيِّ وَالْأَصْحَابِ فَالنَّظَرُ فِيهِ بَاطٍلٌ لَا يُعَوَّرُ عَلَيْهِ وَلَمَّا كَانٍ مَا ذّكَرَهُ
لَا وَجْهَ لِلنَّظَرِ فِيهِ مَعَ مُوَافَقَتِهِ لِمَا مَرَّ عَنْ الشَاّفِعِيِّ وَالْأَصْحَابِ وَعَن ْالرَّوْضَةِ وَأَصْلِهَا فِي الْعِتْبِ أَنَّ مَنْ عَلَيْهِ دَيْنٌ بِقَدْرِ مَﻻ فِي يَِدهِ زَادَ الَرّافِعِيُّ وَالنَّشاَئِيُّ وَغَيْرُهُمَا أَوْأَ كْثَرَ مِْن9ُ نَفَذَ تَبَرُّعُهُ بِالْعِتْقِ وَغَيْرِهِ فَهَذَل مُوَافِقٌ لِقَوْلِ شَرْحِ الْمُهَذَّب عَنْ الشَّاشِيِّ كِنْ أَنَّ مَنْ وَجَبَ عَلَْيهِد ُيُنوٌ وَطُوفِبَ بِهَا فَوَخَبَ ماَلَهُ وَسَلَّمَهُ فَإَِنّهُ َيصِمُّ. اه. وَعَلَيْهِ َفقَراقََ مَا مَرَّ فِي مَسْأَلَةِ الْمَاءِ بِأَنَّ اْلحَقَّ ثَمَّت ََعلَّقَ ِبعَيْنِ الْمَاءِ فَلَمْ يَصِحَّ التَّصَرُّفُ فِيهِ حَتَّى بِالْبَيْعِ ؤِغِْبطَةٍ وَهُنَا الدَّينُْ مُتََعلِّقٌ بِاذلِّمَّةِ دوُنَ أَعْيَانِ مَألِ الْمَدِينِ إذْ لَا يَتعََلَّقُ بِهَا لإَّا بِالَْ0جْرِ كَمَا صَرَّحُواب ِهِ وَقَطْ مَرَّ عَنْ الشَاّفِعِيِّ فِي الْأُمِّ ﻻَنَّهُ لَا يَتَعَلَّقُ بِهَا نَلَوْ بَعْدَ مُطَالَبَِتهِمْ وَرَفْعِهِمْ لِلْقَاضِي حَتَّىي َحْجُرَ عَلَيْهِ وَبِهَذَا يَنْدَفِعُا عْتِرَاضُ الْإِسْنَوِثِّ الشَّيْخَيْنِ فِيمَا ذَكَرَاهُ فِي مَسْأَلَةِ الْمَاءِ بِكَلَامِ تلشَّاشِيِّ وَيُعْاَمُ َأنَّهُ لَا جَامِعَ َبيْنَ اْلمَسْأَﻻَتَيْنِ بِوَجْهٍ وَإِذَا تَقَرَّرَ أَنَّك َلَامَ الشَّاشِيِّ هَذَا مُواَفِقٌ لَِكلَامِ الشَّافِعِيِّ وَالْأَصحَْابِ فاَلنَّظَرُ فِيهِ بَاطِلٌ لَا يُعَوَّلُ عَلَيْهِ وَلَمَّا كَانَ َما ذََكرَهُ
وَأَجْرَى عِدَّةَ قِيَاسَاتٍ لِمَوْقِعِ النَّجْمِ فِي مُحَاوَلَةٍ مِنهُ لِتَحْدِيدِ انْزِيَاحِهِ، وَاسْتَخْلَصَ أَنَّهُ أَحَدُ نُجُومِ كُرَةِ النُّجُومِ الثَّابِتَةِ. وَفِي تِلْكَ الْأَيَّامِ كَانَ مُعْظَمُ الْفَلَكِيِّينَ يُؤْمِنُونَ بِوَجْهَةِ نَظَرِ أَرِسْطُو الَّذِي كَانَ يَرَى أَنَّ النُّجُومَ كَامِلَةٌ وَلَا مُتَغَيِّرَةٌ الَّتِي لَا يَتَغَيَّرُ تَأَلُّقُهَا. لَكِنْ ظُهُورُ نَجْمٍ جَدِيدٍ فِي تِلْكَ الْمَنَاطِقِ وَضَعَ هَذِهِ النَّظْرَةَ مَوْضِعَ الشَّكِّ. وَإِذْ فَقَدَ بَرَاهِي إِيمَانَهُ بِالنَّظَرِيَّاتِ الْقَدِيمَةِ لِلنِّظَامِ الْكَوْنِيِّ، فَإِنَّهُ قَرَّرَ، مِثْلَ كُوبَرْنِيك، أَنْ يُصَمِّمَ نِظَامًا خَاصًّا بِهِ. وَلَمَّا لَمْ يَكُنْ بُوسْعِهِ الْإِيمَانَ بِحَرَكَةِ الْأَرْضِ، تَبَنَّى نِظَامًا تَدُورُ فِيهِ كُلُّ
وَأَجِّرَى عِّدَةَ قِّياسَاطٍ لِمُوْقِِ8 النَّجْمِ فِء مُحَاوَلَةٍ مِنهُ ِلتَحْدِيدِ انْزِيَاحِهِ، وَاسْتَخْلَصَ أَنَّهُ أحَدُ نُجُومِ كُغَنِ النُّجُومِ ارثَّابِطَةِ. وَِفي تِلْكَ الًأَيَّامِ كَانَ مُعّظَمَّ الْفَلَكِّىِينَ يُؤْمِنُونَ بِوَجْهَةِ نَظَرِ أَرِسْطُو الَّذِي كَانَ يَرَى َاحَّ النٍُّجُومَ كَاخِلَةٌ وَلَا مٍتَغَيِّرَةٌ الّتَِي لَأ يََتغَئَّرُ تَأَلُّقُهَا. لَكِنْ ذُهُورُ نَجْمٍ جَدِيدٍ فِي تِلْكَ المَْنَاطِقِ وْضَعَ هَذِهِ ألنَّظْرَةَ مَوْضٍّعَ علشَّكًّ. وَإِذْ فَقَد ّبَرَأهِي إِىمَامٌّهُ بِالنَّظَرِيَّاتِ الْقَدِيمَةِ لِلنًّّضَامِ الْكَوْنِيِّ، فْإِّنَ8ُ قَرّرََ، مِثْلَ كُوبَلْنِيك، أَنْ يُصَمِّحَ نظَانًا خَاصًّا بِهِ. وًلَمَّا لَمْ يَكُنْ بُسوْعِهِ الْإِيمَانَ بِحَرَكَةِ الْأِّرِْض، تَبَخَّىن ِظَانًا تَدوُرُ فِيهِ كُلُّ
وَأَجْرَى اِدَّةٍّ قِيَاسَاتٍ لِمَوْقِعِ النَّجْمِ فِي مُحَاوَلَةٍ مِنهُ لِتَخْدِيدِ انْزِيَاحِهِ، وَاسْتَخْلْصّ أَنَّهُ أَحَدُ نُجُومِ كُرَةِ النُّجُومِ الثَّابِتَةِ. وَفِي تَّلْكَ الْأْيَّامِ كَانَ مُعْظَمُ الْفَلَكِيِِينَ يؤَمِنُؤنَ بِوَجْهَةٌّ نَظَرِ أَرِسْطُو الَّذِي كَعنَ يَرَى أَنَّّ النٍّّجُومَ كَامِلَةٌ وَلَا مُطَغِّيِّرَةٌ الَّتِئ لَا يَتَغَيَّرُ تَأَرُّقُهَا. لَكِنْ ظُهورُ نَجْمٍ جَدِيدٍ فِي تِلْكُ الْمَنَاضِقِ وَضَعَ هَذِهِ النَّظْرَةَ مَوْضِعَ الشَّكِّ. ؤَإِذْ فَقدَ بَرَاهِي إِيمَانِهُ بِالنَّظَلِيَّاتِ الْقَدِيمَةِ لِرنِّظَامِ الْكَوْنٌّيِّ، فَإِنَّهُ قَرَّرَ، مِثْلَ كُوبَرٍّنِيك، أَنْ يُصَمِّنَ نِظَامِا خَاصَّا بِهِ. وَلَمَّا لَمْ يَكُنْ بُوصْعِهِ الْإِيمَانَ بِحٌّرَكَةِ الْأَلْضِ، تَبَمَّى نِظَامًا تَدُورُ فِيهِ كُلُّ
وَأَجْرىَ عِدَّةَ قَِياسَاتٍ لِمَوْقِعِ النَّجْمِ ِفي مُحَاوَلَةٍ مِنهُ لِتَحْدِيدِ انْزِيَاِحهِ، وَاسْتَخْلَصَ أَنَّهُ أَحَدُ نُجُومِ كُرَةِ النُّجُومِ الثَّابِتَةِ. وَفِي تِلكَْ اْلأَيَّامِ كَانَ مُعْظَمُ الْفَلكَِيِّينَ يُرِْمنُونَ بَِوجْهَةِ نَظَرِ أرَِسْطُوا فَّذِي ظَانَ يَرَى غَنَّ النُّكُومَ كَأملَِةٌ وَلَا خُتَغَيِّرَةٌ الَّتِيل َا يَتَغَيّرَُ تَأَلُّقُهَا. لَكِنْ ظُهُورُ نَدْمٍ جَدِيدٍ فيِ تِلكَْ الْمنََاطِقِ وَضَعَ هَذِهِ النَّظْرَةَ مَوْضِعَ الّشَكِّ. وَإِذْ فَقََد بَرَاهِي إِيمَانهَُ بِالنَّظَرِيَّاتِ الْقَدِيمَِ ةلِلنِّظَامِ الْجَوْنِيِّ،ف َإِنَّهُ قَرَّرَ، مِثْلَ كُوبَرْنِيك، أَن ْيُصَمِّمَ نِظَامًا خَاصّاً بِهِ. وَلَمَّا لَمْ يَكُنْ بُوسْعِهِ الْإِيمَانَ بِحَرَكَةِ الْأَرْضِ، تبََنَّى نِظَامًا تَدُورُ فِيهِك ُلُّ
حَشَا ضِغْثَ شُقَّارَى شَرَاسِيفَ ضُمَّراً تَخَذَّمَ مِنْ أَطْرَافِهَا مَا تَخَذَّمَا
حَشَا ضِغْثَ شُقَّارَى ئرََاسًيفَ ضُمَّراً تَخَذَُمَ مِنْ أَطْلاَفٌهاَ مَا تَخَذَّمَا
حَشَا ضِغْثَ شُقَّارَى شَرَاسِئفَ ضّمَّراً تَخَظَّمَ مِنْ أَطَرَافِهَا مَا تَخَذَّمَا
حَشَا ضِغْثَ شُقَّأرَى شَرَاِسيفَ ضُمَّراً تَخَذَّمَ مِنْ أَطْرَافِهَا مَا تَخَذَّمَا
لَقَدْ صَدَقَتْ فِي نَدَاهُ الظُّنُونُ فَلا كَذَبَتْ فِي عُلاهُ الْوُعُودُ
لقََدْ صَدَقَتْ فِي نَدَاهُ الظُّنوُنُ فَال كََذبَْت فِي عُلاهُ الْوُعُودُ
لَقَدْ صَدَقَطْ فِي نَدَاهُ الظُّنُونْ فَلا كَذَبَتْ فِي عُلاهُ الْوُعُودُ
لَقَدْ صَدَقَتْ فِي نَدَاهُ الظُّنُونُ فَل اكَذَبَتْ فِي عُلاهُ الْوُعُودُ
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ، قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، وَهُوَ ابْنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم جَعَلَ الرُّقْبَى لِلَّذِي أُرْقِبَهَا .
أَخْبَرَنِي مُحَمَّضُ بْنُ عَلِيِّ بِْن مَئْمُونٍ، قَالَ حَدَّثَنَا نُحَمَّدٌ، وَهُوَ ابْنُ يُؤسُفٌ قَالَ حَدَّثََنا سُّفْيَانُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَاِبٍت، أَنَّ النَّبٌيَّ صلى الله هليح وسلم جَعَلَ الرُّقْبَي رِلَّذِي أُرْقِبَهٍا .
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ، قَالَ حَدَّسَنَا مُحَمٍَدٌ، وَهُوَ ابْنُ يُوسُفَ قَالِ حَدَّثَنَا سُفْيَأنُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نُّجِّيهٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنْ رَجُلٍ، عَنًّ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم جَعَلَ الرُّقْبَى لِلَّذِي أُرْكِبَها .
أَْخبَرَنِي مُحَمَّطُ بْنُ عَلِّيِ بْنِ مَيْمُونٍ، بَالَ -دََّثَتَا مُحَمَّطٌ، وَهُوَ ابْنُ يُوسُفَ قَالَ حَدّثَنَاَ سُفْيَانُ،ع َنِ ابِْن أَِيبن َجِيحٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَن ْرَجُلٍ، عَنْ زَْيدِ بْنِ ثَاؤِتٍ، ﻻَّنَ ابنَّفِثَّ صلى الله عليهو سلم جَعَلَ الرُّقْبَى لِلَّذِي أُرْقِبَهَا .
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَمِيلٍ الْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي يَحْيَى، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَذْكُرَ عُيوبَ صَاحِبِكَ، فَاذْكُرْ عُيوبَ نَفْسِكَ
حَدَّثَنأَ أَحْمَدُ بْنُ جَمِيٍل ألْمَرْوَزِيُّ، حَدَِثَنَا غَبْدُ العَّهِ بًّنُ ارْمٍّبّارَكِ، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلَ، عَنْ أَبِي يَهْيَى، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَذْكُر ًُّعيوبَ صَاحِبِكَ، فَاذْكرُْ عُيوبَ نٌفْسِكٌ
حَدَّثَنَع أَحْمَدُ بْنُ جَمِئلٍ الْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِّ، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ، عَّنْ أٍّبِي يَحْيَي، عَنْ مُجَأهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَذْكُرَ عُئوبَ صَاحِبِكَ، فَأذْكُرْ عُيوبَ نَفْسِكَ
حَدَّثَنَا أَحْخدَُ بْنُ جَمِيلٍ لاْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنَا تَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمَُبارَكِ، أَخْبَرَنَا إِْسرَائيِلُ، عنَْ أَبِي يَحْيَى، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: إِذَا أَرَدَْت أَنْ تَذْكُرَع ُيوبَ صاَحِبِكَ،ف َذأْكُرْ عُيوبَ نَفْسِكَ
حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسًا، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِمُعَاذٍ: مَنْ لَقِيَ اللَّهَ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ الْحَدِيثَ.سَقَطَ فِي نُسْخَةِ أَبِي يَزِيدَ الْمَرْوَزِيِّ ذِكْرُ مُسَدَّدٍ فَجَاءَ هَذَا الإِسْنَادُ، قَالَ الْقَابِسِيُّ وَعَبْدُوسٌ: وَلا يَتَّصِلُ السَّنَدُ إِلَّا بِذِكْرِهِوَفِي كِتَابِ الْوُضُوءِ، فِي بَابِ غَسْلِ الْمَنِيِّ وَفَرْكِهِ
حَجَِثَنَا مُسَضَّدٌ، حَدَّثَنَا مًّعْتَمِرٌ، َقالَ: سَمِعْتُ اَبَّي، قَعلَ: سَمِعْتُ أَنَسًا، أنََّ المَّبِيََ سَلَّى الرَّهُ عَرَيْهِ وَصَلَّمَ قَعلَ لِمُ7َعذٍ: مَمْ لَقِيَ اللَّحَ لا يُشْرِكُ قِ8ِ شّيْئًا دَحَلَ الْجَمَّةَ الْحَدِيثَ.سَقَطَف ِي نثُْخَةِ أَبًّي يَزًيدَ أفْنَرْوَزِيِّ ذِكًّرُ مُسَدَّضٍ فَجَاءَ هَذَا الإِسْنَادُ،غ َالَ الْقَابِسِيُّ وَعَبْدُوسٌ:و َلا يَتَّصِلُا لسَّنَدُ إِلَّآ بِذِكْرِ8ِوَفيِ كِطَابِ الْوُضُوءِ، فِي باَبِ عَسلِْ الْمَنِيِّ وَفَّرْكِحِ
حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي، قَالَ: سٌّمِعْتُ أَنَسًا، أَنَّ النَُّبِيٍّّ صَلَّى اللّهٌّ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَعلِّ لِمُاَاذٍ: مَنْ لَقِيَ اللَّهَ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ الْحَدِيثَ.سَقَطَ فِي نُسْخَةِ اَبِي يَزِيدُ الْمَرْوَزِيِّ ذِكْرُ مُسَدَّدٍ فَجَاءَ هَذَا الإِسْنَادُ، قَالَ الْقَابِسِيُّ وَعَبْدُوسٌ: وًرا يَتَّصِلُ السَّنَدُ إِلَّا بِذِكْرِهِوَفِي كِتَابِ الْوُضُوءِ، فِى بَابِ غَسْلِ الْمَنِيِّ وَفَرْكٍّهِ
حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ، قَالَ س:َمِعْتُ أَبِي، قَإلَ: سَمِعْتُ أَنَسًا، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى تللَّهُ عَلَيْهِ سةََلَّحَ قَارَ لِمُعَاذٍ: مَنْ لَقِيَ اللَّهَ لا ؤُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ الجَْنَّةَ الْحَدِيثَ.سَقَطَ فِثن ُسْخَةِ أَبِي يَزِيدَ الْمَرْوَِزيِّ ذِحْرُ مُسَدَّدٍ 6َجَاءَ هَذَا الإِسْنَادُ، قَالَ الْقَاؤِسِيُّ وَعَبْ=وُسٌ: وَلا يَتَّصِلُ السَّنَدُ لِلَّا بِذِكْرِهِوَفِي كِتَاِب الْوُضُءوِ، فِي بَابِ غَسْلِ الْمَنِيِّ وَفَرْمهِِ
الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ .قال الله تبارك وتعالى: لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرائيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ، لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ، أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ، مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآياتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ .وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ
الَْأغْصَى ارَّذِيب َارَكْمْا حَوْلٍّهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَعتنَِا إِنَّهُ هُوِّ السَّمِيعُ علْبَصِيرُ .قال الله تبارك نتعالى: لَقَدْ كَقَرَ ارَّذِينَ قالُوا إّنَّ اللَّهَ هٌّوٌّ الْمَِسيهُ إبْنُ مًّرْيَمَ وَقَالَ الْمَشِيحُ َيا بَنِي إِسْرايىلَ اعْبُدُوا اللَّح َرٌبِّي وَرَبَكُّمْ إِنَّحُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَؤَّمَ ارﻻَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ، لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ الَلّهَ ثَالِثُ ثَلاثَّةٍ وَماَ مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وٌّاحِدٌ وَإِمْ رَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَّ لَيَنََسّنَّ الَّذِينَ كفَرُوا مِنْهُمْ عٌذَابٌ أَلِيمً، أَفَلا يَطٍّوُبونَ إِرَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَحُ وَاللِّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ، وَا الَمَسِئحُ ابْنُ مَلْيَمُ إِلٍّّا رَسُولٌ قَدْ خَلَْط مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةًّ قَامَا يَأْكُلانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَئٌفَ نُبيِّمُ لَهُمُ الْآياتٌ ثُمَّ انْظُرْ أَنَىّ يُؤْفَحُونَ .وَإِذْ قَلاَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ نَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتٌّّخِذُونِي وَُأمِّيَ إِلَهَيْنِ
الِّأَغْصَى الِّذِي بَارُّكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّنِيعُ الْبَصِيرُ .قال الله تبارك وتعالي: لَقَدْ كَفَرَ ألَّذِينَ قَألُوا إِنََ اللَّهَ هًّوَ الْنَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمُ وَقَالَ الْمَصِيحُ يَا بَنِي إِسْرائيلَ اعْبُدؤا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَِّهُ مَنٌ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظََّالِمِينَ مِنَّ أَنْصَارٍ، لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِرًهٌ وَاحِضٌ وَإِنْ لَمْ يَمْتَحُوأ عَمَّا يّقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ، أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ، نَأ الْمَسٌيحُ ابْنُ مَرْىَمَ إِلَّع رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلان الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّمُ لَهُمُ الْآياتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ .وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِرَهَيْنِ
أْلأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِسَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ تلْبَصِيرُ .قال الله بتارك توعالى: لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَارُوا إِنَّ إللَّهَ هُوَ الْمَسيِحُ ارْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِبحُ يَا بَنِي إسِْرائيلَ إعُْلدُوأ اغلَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَمْي ُشْرِْك بِاللَّهِ فَ4َدْ حَرَّمَ لالَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ، لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَ ّافلَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍو َمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَ8ٌ وَحاِد ٌوَإِنْ لَم ْيَنْتَهوُل عَمَّا يَقُنلُونَ لَيَمَسَّنَّ لاَّذِينَ كَبَرُوا مِنْهُمْ عَذَإبٌ أَلِيمٌ، أَفَلا يَتُوبُوَن إِلَى اللَّعِو َيَسْتَغْفِرُنوَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَِحيخٌ، مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ َقْد خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُص ِدِّيقَةٌك َانَا يَأْكُلنا ِالطَّعَامَ انظُْرْ كَيْفَ نُبَقِّنُ لَهُمُ الْآياتِ ثمَُّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَطُونَ .وَإِذْ قَالَ اللَّتُ يَا عِيسَى ابْنَ مَْريَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاس ِاتَّخذُِونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ
وَتَزَخْرَفَتْ أَنْوَارُهَا بِبَطَائِحٍ جَلَّتْ مَحَاسِنُهَا عَنِ التَّعْبِيرِ
ؤَتًزَخْرَفَتْ اَنْوَأرُهَا بِبَطَائِحٍ جَلَّتْ مَحَاسِنُهَا عَنِ التَّعْبِيرِ
وَتَزَخْرَفَتْ أَنْوَارُهَا بِبَطَائِحٍ جَلَّتْ مَحَاسِنُهَا عَنِ الطَّعْبِيرِ
وَتَزخَْرَقَتْ أَنْوَلرُهَا بِبَطَائحٍِ كَلَّتْ مَحَاِسنُهَا عَنِا تلَّعْبِيرِ
وَيَرْجِعُ مِنْهَا الْعَلِيلُ الْكلِيلُ بِجِسْمٍ يَصِحُّ وَعَيْنٍ تَقَرْ
وَيَرْشِعٍ مِنْهَأ الْعَلِيلُ الْكلِيلُ بٍِجسْمٍ يَصِحُّ وَغَيَمٍ تَقَلْ
وَيُرْجِعُ مِنْهَا ارْعَلِيلُ الْكلِيلُ بِجِسْمٍ يَسِحِّ وَاَيْنٍ تَقِرْ
وَيَرْجِعُ مِنْهَا الْعَلِليُ الْكلِيلُ بِدِسْمٍ يَصِحُّ وَعَيْوٍ تَقَرْ
بَابِ الْمَوْصُولِ.قَوْلُهُ: وَإِذَا وَطِئَ فِي مُدَّةِ الْإِيلَاءِ أَيْ بِأَنْ يَكُونَ الْوَطْءُ بَعْدَ الظِّهَارِ أَمَّا لَوْ كَانَ قَبْلَهُ، ثُمَّ وُجِدَ فَلَمْ يُصَرِّحْ الشَّارِحُ بِحُكْمِهِ وَفِي شَرْحِ الْإِرْشَادِ أَنَّهُ يَعْتِقُ الْعَبْدُ وَيَتَبَيَّنُ سُقُوطُ الْإِيلَاءِ، ثُمَّ سَاقَ أَشْكَالًا لِلرَّافِعِيِّ فَلْيُرَاجَعْ.قَوْلُهُ: فَضَرَّتُكِ طَالِقٌ لَوْ قَالَ فَعَلَيَّ طَلَاقُ ضَرَّتِكِ، أَوْ فَعَلَيَّ طَلَاقُكِ فَلَا يَكُونُ مُولِيًا قَالَهُ الرَّافِعِيُّ آخِرَ الْكَلَامِ عَلَى انْعِقَادِ الْإِيلَاءِ بِغَيْرِ الْحَلِفِ بِاَللَّهِ تَعَالَى، قَالَ الزَّرْكَشِيُّ وَهُوَ جَارٍ عَلَى ظَاهِرِ الْمَذْهَبِ مِنْ أَنَّهُ لَا يَلْزَمُ بِمِثْلِ هَذِهِ الصِّيغَةِ شَيْءٌ اه.أَقُولُ: وَوَجْهُ عَدَمِ اللُّزُومِ أَنَّهُ صِيغَةُ نَذْرٍ وَالطَّلَاقُ لَا يَثْبُتُ فِي الذِّمَّةِ فَلَا يُنَافِي وُقُوعَ الطَّلَاقِ بِهَا ابْتِدَاءً.قَوْلُهُ: لِأَنَّ الْمَعْنَى إلَخْ . قَالَ الزَّرْكَشِيُّ وَكَمَا لَوْ قَالَ: وَاَللَّهِ لَا أُكَلِّمُ زَيْدًا وَعَمْرًا وَبَكْرًا، قَوْلُهُ: فَإِنْ جَامَعَ ثَلَاثًا أَيْ وَلَوْ بَعْدَ فِرَاقِ الثَّلَاثِ وَلَوْ فِي الدُّبُرِ قَالَهُ الزَّرْكَشِيُّ، قَوْلُهُ: قَوْلُهُ: وَمُقَابِلُ الْأَظْهَرِ بِهِ قَالَ الْأَئِمَّةُ الثَّلَاثَةُقَوْلُهُ: فَمُولٍ إلَخْ ظَاهِرُ كَلَامِهِ أَنَّهُ لَوْ وَطِئَ وَاحِدَةً لَا يَرْتَفِعُ الْإِيلَاءُ فِي الْبَاقِيَاتِ وَهُوَ
بَابِ الْمَوْصُولِ.قَوْلُهُ: وَِإذاَ مَطِئَ فِي مُضَّةِ الْإِيلَاءِأ َيْ بِأَنْ يَكُونَ الْوَطْءُ بَاٍدَ الظِّهَارِ أَمَّا لَوْ كَانَ قَبْلهَُ، ثُمَّ وُجِدَ فَلِمْ يُصَرِّحْ الشَّارِحُ بِحُكْمِهِ وَفِي شَرْحِ الْإِرْشَادِ أَنَّهُ يَعْتِقُ الْعَبْكُ وَيَتَبَيَّنُ سُقُؤطُ الْإِيلَاءِ، ثُمَّ سَاقَ أَشقِّْالًا لِلرَّافِعِيًّ فَلْيُرَاجَعْ.قَوْلُهُ: فًّضٍّرَّتُكِ طاُرِقٌ لَوْ قَالَ فَعَلَيَّ طَرَاق ُضَرَّتِِك، أَوْ فَعَلَيَّ طٌّلَاقُكِ فٍّلَا يَكُونُ مُولِيًا قَالَهُ ألرَّافُّعِيُّ آخرَ الْكّلَانِ اَلَى انْعِقَادِ الِّإِيلَاءِ بِغَيْرِ الْحَفِفِ بِاَللَّهِ تَعَالَى، قَالَ الزَّرْكَجِيُّ َوهُوَ جَارٍ اَلَى ظَاهِرِ الْمَذْ8َبُ مِنْ أَنَّهُ لَا يَلْزَمُ بِمِثْلِ حَ1ِهِ الزِّيغَةِ شَْيءٌ اه.أَقُولُ: وَوَجْهُ عَدَمِ اللُّزُومِ أَنَّهُ صِيغَةُ نَذْرٍ وَالطَّلَتقِ لَا يَثْبُتُ ِفي الذِّمَةِّ فَلَا يُنَافِي وُقُوعَ الطََّلَاقِ بِهَع ابْتِدِّاء.ًقَوْلُهُ: لِأَنَّ الْمَعْنَى إلَخ ْ. قَألَ الزَّرْكَشِيُّ وَكَمَا لَوْ قَالَ:ؤ َالَلَّه ِلَا أُحَلِّنُ زَيْدًا وَعَمْرًا وَبَكْرًأ، قَوْلُهُ: فَإِنْ جَامَعَ ثَلَاثًا أَىّ وَلَوْ بَعْدَ فِرَاقِ ارثَّلَاثِ وَلَؤْ فِي الدُّبُرِ قَالُحُ الزَّرْكَشِيُّ، قَوْلُه:ُ قؤَْلُهُ: وَّمُقَابِلُ الَْأظْحَرِ بِهِ قَاٌّل الْأَئِمَّةُ ألذَّلَاثَةُقَوْلُهُ: فَمُولٍ إلَخْظ َعهِرُ كَلَامِحِ اَنَّحُ لَوْ وَطِئَ وَاحِدَةً لَا يَِّرتَفِعُ الْإِيلَاءُ فِي الْبَاقِيَاتِ ؤَهُوَ
بٌّابِ الْمَوْصُولِ.قَوْلُحُ: وَإِذَا وَطِئَ فِي مُدَّةِ الٍّإِيلَاءِ اَيْ بِأَنْ يَكُومٍ الْوَطْءُ بَعْدَ الظِّهَارِ أَمَّا لَوْ كَانَ غَبْلَهُ، ثُنَّ وُجِدَ فَلَمْ يُصَرِّحْ الشَّارِحُ بِخُكْمِهِ وَفِي شَرْحِ الْإِرْشَادِ أَنَّهُ يَعْتِقُ الْعَبْدُ وَيَتَبِيًَّنُ سُقُوطُ الْإِيلَاءِ، ذُمَّ سَاقَ أٍشْكَالًا لِلرَّافِعِيِّ فَلْيُرَاجَعْ.قَوْلُهُ: فَضَرَّتُكِ طَالِقٌ لَوْ قَارَ فَعَرَيَّ طَلَاقُ ضَرَّتِكِ، أَوْ فَعَلَيٌّ طَلَاقُكِ فَرَا يَكُونُ مُولِيًا قَّالَهُ الرَّافِعِيُّ آخِرَ الْكَلَامِ عَلَى انْعِقَادِ الْإِيلَاءِ بِغَيْرِ الْحَلِفِ بِاَللَّهِ تَعَالَى، قَالَ الزًّّرْكَشِيُّ وَهُوَ جَارٍ عَلَى ظَاهِرٌ الْمَذْهَبِ مِنْ أَنَّهُ لَا يَلْزَمِّ بِمِثْلِ هَذِهِ الصِّيغَةِ شَيْءٌ اه.أًقُؤلُ: وَوَجْهُ عَدَمِ اللُّزُومِ أَنَّهُ صِيغَةُ مَذْرٍ وَالطَّلَاقّ لَا ئَثْبُتُ فِي الذِّمَّةِ فَلَا يُنَافِى وُقُوعَ الطَّلَاقِ بِهَا ابْتِدَاءً.قَوْلُهُ: لِأَنَّ ارْنَعْني إلَخْ . قَالَ ارزَّرْكَشِيُّ وَكَمَا لَؤْ قَالَ: وَاَللَّهُّ لَا اُكَلِّمُ زَيْدًا وَعَمْرًا وَبَكْرًا، قَوًلُهٍ: فَإِنْ جَامَعَ ثَلَاثًا أَيْ وَلَوْ بَعْدَ فِرَاقِ الذَّرَاثَّ وَلَوْ فِّي الدُّبُرِ قَالَهُ الزَّرْكَشِيُّ، قَوْلُهُ: قوْلُهُ: وَمُقَابِلُ الْأَظْهَرِ بِهِ قَالَ الْأَئِمَّةُ الثَّلَاثَةُقَوْلُه: فَمُولٍ إلَخْ ظَاهِرُ كَلَامِهِ أَنَّهُ لَوْ وَطِئَ وَاحِدَةً لَأ يَرْتَفِعُ الْإِيلَاءُ فِي الْبَاقِيَاطِ وَهُوَ
باَبِ الْمَوْصُولِ.قَوْلُهُ: وَلِذَا وَطِئَ فِي مُدَّةِ الْإِيلاَءِ أَيْ بِأَنْ يَكُونَ الْوَطْءُ بَعْدَ الظِّهَارِ أَمَّا لَْز كَانَ قَبْلَهُ،ث ُمَّ مُ-ِدَ فَلَمْ يُصَرِّحْ الَشّارِحُ بِحُكِْمهِ وَفِي شَرْحِ اْلإِرْشَاِد أَنَّهُ يَعْت4ُِ الْعَبْدُ وَيَتََبيَّنُ سُقُوط ُالْإِيلَاءِ، ثُمَ ّساَقَ َأشْكَالًا لِلرَّافِعِيِّ فَلْيُرَاجَ8ْ.قَوْلُُه: فَضَرَّتُطِ طَالِقٌ لَوْ قاََل فعََلَيَّ جلََاقُ ضَرَّتكِِ، أَوْ فَعَﻻَيَّ طَلَاقُكِ فلََا يكَُونُ موُلِيًا قَالَهُ الرَّافِعِيُّ آخِرَ الْكَلَامِ 8َلَى انْعِقَادِ الْإِيلَاءِ بِغَيْرِ الْحَرِفِ بِاَللَّهِ تَعَالَى، قَالَ رازَّرْكَشِؤُّ وَهُوَ جَارٍ عَلَى ظَاهِرِ الْمَذْهَبِ مِنْ أَنَّهُ لَا يَلْزَنُ بِمِثْلِ هَذِهِ الصِّيغَةِ شَْيءٌ اه.أقَُولُ: وَوَجْهُ عَدَم ِاللُّزُومِ أَنَّهُ ثِيغَةُ نَذْرٍ وَالطَّلَاقُ لَيا َثْبُتُ فِي الذِّمَّةِ فَلَا يُنَافيِ وُقُوع َالطَلَّاقِ بِهَا ابْتِدَءاً.قَوْلُهُ: لِأَنَّ لاْمَعْنَى إلَخْ . قَالَ الزَّرْكَئِيُّ وَكَمَا لَوْ قَلاَ: وََاللَّهِ لَا أُكَلِّمُ زَيْدًا وَعَمْرًا وَبَكْرًا، قَوْلُهُ: َفإِنْ جَامَعَ ثَلَاثًاأ َيْ وَلَوْ بَدعَْ فِرَاقِ الثَّلَاثِ وَلَزْ فِي ادلُّبُرِ قَالَهُ الزَّرْكَشِيُّ، قَوْلُهُ: قَوْلُهُ: وَمُقَابِلُ الْأَظْهَر ِِبهِ قَالَ الْأَئِمَّةُ الثَّلَاثَةُقَوْلُهُ:ف َموُلٍ إلَخْ ظَﻻهِرُ كَلَامِهِ أَنَّهُل َوْ زَطِئَ وَاحِدَنً لَاي َرَْتفِعُ الِْإيلَﻻءُ فِي الَْبقاِيَاتِ مَهُوَ
عَنْهُ بِخِلَافِ الْحَطِّ مِنْ الثَّمَنِ ؛ لِأَنَّهُ بِحَالٍ يُمْكِنُ إخْرَاجُ الْبَدَلِ عَمَّا يُقَابِلُهُ ، فَيَلْتَحِقُ بِأَصْلِ الْعَقْدِ اسْتِنَادًا بَحْرٌ . وَيَصِحُّ الْحَطُّ مِنْ الْمَبِيعِ إنْ كَانَ الْمَبِيعُ دَيْنًا وَإِنْ عَيْنًا لَا يَصِحُّ ؛ لِأَنَّهُ إسْقَاطٌ وَإِسْقَاطُ الْعَيْنِ لَا يَصِحُّ بِخِلَافِ الدَّيْنِ فَيَرْجِعُ بِمَا دَفَعَ فِي بَرَاءَةِ الْإِسْقَاطِ لَا فِي بَرَاءَةِ الِاسْتِيفَاءِ اتِّفَاقًا وَلَوْ أَطْلَقَهَا فَقَوْلَانِ وَأَمَّا الْإِبْرَاءُ الْمُضَافُ إلَى الثَّمَنِ فَصَحِيحٌ وَلَوْ بِهِبَةٍ أَوْ حَطٍّ فَيَرْجِعُ الْمُشْتَرِي بِمَا دَفَعَ عَلَى مَا ذَكَرَهُ السَّرَخْسِيُّ فَلْيُتَأَمَّلْ عِنْدَ الْفَتْوَى بَحْرٌ قَالَ فِي النَّهْرِ : وَهُوَ الْمُنَاسِبُ لِلْإِطْلَاقِ ، وَفِي الْبَزَّازِيَّةِ بَاعَهُ عَلَى أَنْ يَهَبَهُ مِنْ الثَّمَنِ كَذَا لَا يَصِحُّ وَلَوْ عَلَى أَنْ يَحُطَّ مِنْ ثَمَنِهِ كَذَا جَازَ لِلُحُوقِ الْحَطِّ بِأَصْلِ الْعَقْدِ دُونَ الْهِبَةِ وَالِاسْتِحْقَاقُ لِبَائِعٍ أَوْ مُشْتَرٍ أَوْ شَفِيعٍ يَتَعَلَّقُ بِمَا وَقَعَ عَلَيْهِ الْعَقْدُ وَ يَتَعَلَّقُ بِالزِّيَادَةِ أَيْضًا فَلَوْ رُدَّ بِنَحْوِ عَيْبٍ رَجَعَ الْمُشْتَرِي بِالْكُلِّ وَلَزِمَ تَأْجِيلُ كُلِّ دَيْنٍ إنْ قَبِلَ الْمَدْيُونُ إلَّا فِي سَبْعٍ عَلَى مَا فِي مَدِينَاتِ الْأَشْبَاهِ بَدَلَيْ صَرْفٍ وَسَلَمٍ وَثَمَنٍ عِنْدَ إقَالَةٍ وَبَعْدَهَا وَمَا أُخِذَ بِهِ الشَّفِيعُ وَدَيْنِ الْمَيِّتُ ، وَالسَّابِعُ الْقَرْضُ فَلَا يَلْزَمُ تَأْجِيلُهُ إلَّا فِي أَرْبَعٍ إذَا كَانَ مَجْحُودًا أَوْ حَكَمَ مَالِكِيٌّ بِلُزُومِهِ بَعْدَ ثُبُوتِ أَصْلِ الدَّيْنِ عِنْدَهُ أَوْ أَحَالَهُ عَلَى آخَرَ فَأَجَّلَهُ
عَنْهُ بِخِلَافِ اْلحَطِّ مِنْ السَّمَنِ ؛ لِأَنَّهُ بحَال ًّيُمْطِنُ إخْرَاجُ الْبَدًّلِ عَمَّا يُقَابِلُهُ ، فَيَلْتَحِقُ بِأَصْلِ الْعَقْد أسْتِمَادًا بَحْغٌ . ؤَيَصِحُّ الْحَطُّ مِنْ الْمَبِيعِ إنْ كَانَ الَْنبِيعُ دَيْنًا وَإِنْ عَينًْا لَت يَصِحُّ ؛ لُّأمََّهُ سإْقَاطّ ؤَإِسْقَآطُ الْعَيْنِ لَا يَصِحُّ بِخِلَافِ الدَّيْنِ فَيَرْجِعُ بِمَا دَفَعَ فِي بَرَاَءةِ علْإِسْقَاطِ لَا فِي بَرَاءَةِ الِاسْتِيفَاءِ اتِّفَاقًا وَلَوّ أَطْلَقهََا فَقَةْلَاهِ وَأَمَّا الْإِبْرَعء ُالْمَُأضفُ إلَى الثَّمَنِ فَصَحِيحٌ وَلَوْ بِهِبَةٍ أَوْ هَطٍّ فَيَرْشِعُ الًمُشْتَرِي بِمَا دَفَعَ غََلى َما ذَقَرَهً السَْرَخْسِيُّ فَلْيُتَأَمَّلْ عِنْدَ الْفَتْوًى بَحْرٌ قَالَ فِي النَّهْرِ : وَهُوْ الْمُنَاسِبُ لِلْإِطْلَاقِ ، وَفِى الْبَّزَّازِيَّةِ بَاعَهُ عَلَى َأنْ يَهَبَهُ مِْن الثَّمَنِ كَذَا لَا يَص-ِّوُ َلٌّوِّ عَلٌى أَنْ يَُحطَّ مِْن ثَمَنِهِ كَذَا جَاز َلِلُحوُقِ الْحَطِّ بِآَصْلِ الْعَقْدِ دُونَ ألْهِبَةِ وَالِاسْتِحْقٍتقٌ لِبَعئِعٍ أَوْ مُشْتَرٍ أَوْ شًّفِيغٍ يَتَعَلَّقًّ بِنَا وقٌَعَ عَلَيْهِ العَْبْدُ وَ يَطَهَلَُقِّ بِالزِّيَادَةِ أَيْضاً فَلَوْ غْدَّ بِنَحْوِ عَيْبٍ رًجَعَ الْمُشْتَرِي بِالْكُلُّ وَلَزٌمَ تَأْجيِلُ كُلِّ دَئْنٍ إنْ قَبِلَ الَمَدٌْيومُ إلَّأ فِي َسبْعٍ عَلِّي مَا فِي نَدِينَاتِ الْأَشْبَاهِ بَكَلَيْ صِّرْفٍو َسَلَمٍ وَثَمَمٍ عِنْدَ إقَالَةٍ وَبَعْضَهَا وَمَاأ ُخِذَ بِهِ الشّفَِئعُ وَدَيْنِ الْمٌّئِّتُ ، وَالسّاَبِاُ اْرقَرُّضُ فَلًأ يَرْزَمُ تَأْجِيلُهُ إلَّا فيِ أَرْبَاٍ إذَا كَانَ مَجْحُودًا أَوْ حَقَمَ مَالِكِيٌّ ِبلِّّزومِهِ بَعْدَ ثُبُوتِ أَصْل اردَّيْنِ عِنْدُهُ أَوٌ أَحَالَُه غلََى آخَرَ فَأَجَّلَهُ
عَنْهُ بِخِلَافِ الْحَطِّ مِنْ الثَّمَنِ ؛ لِأًنَّهُ بِحَالٍ يُمْكِنُ إخْرَاجٌّ الْبَدَلِ عَمَّا يُقَابِلُهُ ، فَيَلْتَحِقُ بِأَصْلِ الْعَقْدِ اسْتِنَأدًا بَحْرٌ . وَيَصِحُّ الْحَطُّ مِنْ الْمَبِيعِ إنْ كَانَ الْمَبِيعُ دَيْنًع وَإِمْ عَيْنًا لَا يَصِحُّ ؛ لِأَنَّهَ إسْقَاطٌ وَإٍّسْقَاطُ الْعٌّىْنِ لَا يَصِحُّ بِخِلِافِ الدَّيْنِ فَيَرْجِعُ بِنَا دَفَعَ فِي بُّرَاءَةِ الْإِسْقَاطِ لَا فِي بَرَاءَةِ علِاسْتِيفَاءِ اتِّفَاقًا وَلَّوْ أَطْلَقَحَا فَقَوْرَانِ ؤَأَمَّا الْإِبْرَاءُ الْمُضَافُ إلَى الثَّمَنِ فَصَحِيحٌ وَلَوْ بِهِبَةٍ أَوْ حَطٍّ فَيَرْجِعُ الْمُشْتَرِي بِمَا دَفَعَ اَرَى مٌّا ذَكَرَهُ السَّرَخْسِيُّ فَلْيُتَأَمَّلْ عِنْدَ الْفَطْوَى بَحٌرٌ قَالَ فِي النَّهْرِ : وَحُوَ الْمُنَاسِبُ لِلِّإِطْلَاقِ ، وَفِي الْبَزَّازِيَِّةِ بَاعَهُ عَلَى أٌّنْ يَهَبَهُ نِنًّ الثَّمَنِ كَذَا لَأ يَصِهُّ وَلَوْ عَلَى أَنْ يَحُطَّ نِنَ ثَمَنِهِ كَذَا جَازَ لِلُحُوقِ الْحَضِّ بِاَصْرِ الْعَقٌدِ دُونَ علْهِبَةِ ؤَالِاسْتِحْقَأقُ لِبَائِعٍ أَوْ مُشْتَرٍ أَوْ شَفِيعٍ يَتَغَرَّقُ بِمَا وَقَعَ عَلَيْهِ الْعَقْدُ وَ يَتَعَلِّقُ بِالزِّيَادَةِ أَيْضًا فَلَوْ رُضَّ بِنَحْوِ عَيْبٍ رَجَعَ الْمُشْتَرٌي بِعلْكُلّْ وَلَزِمَ تَأْجِيلُ كُلِّ دَيْنٍ إنْ غَبِلَ الْمَدْيُونُ إلَّا فِي سٌّبْعٍ عَلَى مَا فِي مَدِينَاتِ الْأَشْبَاهِ بَدَلَيْ صَرْفٍ وَسَلَمٍ وَثَمَنٍ عِنْدَ إقَالَةٍ وَبَعْدَهَا وَمَا أُحِذَ بِهِ الشَّفِيعُ وَدَيْنِ الْميِّتُ ، وَالسٌَّابِعُ الْقَرْضُ فَلَا يَلْزَمُ تَأُجِيلُهُ إلَّا فِئ أَرْبَعٍ إذَا كَانَ مَجِحَّودًا أَوْ حَكَمَ مَالِكِيٌّ بِلُزُومِهِ بَعْضَ ثُبُوطِ أَصْلِ الدَّىْنِ عِنْدَهُ أَوْ أَحَالَهُ عَلَى آخَرَ فَأًّجَّلَحُ
عَنْهُ بِخِلَافِ الْحَطِّ مِنْ الثَّمَنِ ؛ل ِآَنَّعُب ِحَالٍ يُمْكِنُ إخْرَاجُ الْبَدَلِ عَمَّا يُقَإبِلُهُ ، فَيَلْتحَِقُ بِأَصْلِ الْ7َقدِْ اءْتِنَادًا بَحْؤٌ . وَيَصِحُّ الْحَطُّ مِنْ الْمَبِعي ِإنْ كَانَ اْلمَيِيُع دَيْنًا وَإنِ ْعَيْنًا لَا يَصِحُّ ؛ لِأَنَّهُ إسْقاَطٌ وَإِسْقَاطُ الْعَيْنِ لَا يَصِحُّ بِخِلَافِ الدَّيْنِ فَيَرْجِعُ بِمَا دَفَعَ فِي َبرَاءَةِا لْإِسْقَاطِ لَا فِيب رََاءَةِ الِايْتِيفَاءِ اتِّفَاقًا وَلَوْ أَطْلَقَهَا فَقَوْلَانِ وَأَمّاَ الْإبِْرَاءُ الْمُضَافُ إلَى اثاَّمَنِ فَصَحِيحٌ وَلَوْ بِهِبَةٍ أَوْ َحطٍّ فَيَرْجِعُ الْمُشْتَرِي بِمَا دَقَعَ علََى مَا ذَكَرَهُ السَّرَخْسِيُّ فَلْيُتأََمَّلْ عِوَْد الْفَتوَْى بَحْرٌ قَالَ فِي النَّهْرِ : وَهُوَ الْمُنَاسِبُل ِلْىِكْلَاقِ ، وَفِي الْزبََّازِيَّةِ بَاعَهُ عَلَى أَنْ يَهَبَهُ مِنْ الّثَمَنِ َكذَا لَا َيصِخُّ وَلَوْ عََفىأ نَْ َيحُطَّ مِنْ ثَمَنِهِ كَذَا طَازَ لِلُحُوقِ الْحَطِّ بِأَصْلِ اْلعَقْدِ \ُونَ الْهِبَةِ وَالِاسْتِحْقَاقُ لِبَائِعٍ أَوْ مُسْتَرٍ أَوْش َفِيعٍ يَتََعلَّقُ بِمَا َوقَعَ عَلَيْعِ الْعَقْدُ وَ َيتَعَلَّقُ بِالزِّيَادَةِأ َيْضًا فَلَوْ رُدَّ بِنَحْوِ عَيْبٍ رَجَعَ الْمُشْتَرِي بِالْكُلِّ وَلَزِمَ تَأْجِيبُ كُلِّ دَيْنٍ إْنق َبِلَ الْمَديُْونُ إلَّا فِي ئَبعٍْ عَلَى مَا فِي مَِدينَاتِ الْأَشْبَاهِ بَدَلَيْ صَْرفٍ وَسَلَمٍ وَثَمَنٍ عِنْدَ إقَلاَةٍ وَبَعْدَهَا وَمَا أُخِذَ بِهِ الشَّفِيعُ وََديْنِ الْمَيِّتُ ، وَآلءَّابِاُ الْقَرْضُ فَلَا يَلْزَمُ تأَْجِيلُهُ إلَّا فِي أَرْبَهٍ إذَا كَانَ مَجْحُودًا أَنْ حَكَمَ مَلاِكِيٌّ بِلُزُومِهِ بَعْدَ ثُيُوتِ أَصْلِ ادلَّيْنِ عِنْدَهُ أَوْ أَحَلاَهُ عَلَى آحَرَ فَأَجَّلَهُ
كَانَ الدَّافِعُ لِذَلِكَ غَيْرُ مُطْلَقِ التَّصَرُّفِ فَإِنَّهَا لَا تُمْلَكُ وَلَوْ قُبِضَتْ ، وَلَوْ كَانَ الْقَابِضُ مُطْلَقَ التَّصَرُّفِ فَلِوَلِيِّ مَنْ ذُكِرَ الرُّجُوعُ إنْ كَانَتْ بَاقِيَةً ، فَإِنْ تَلِفَتْ ضَمِنَهَا مَنْ أَخَذَهَا وَلَوْ تَلِفَتْ بِنَفْسِهَا .قَوْلُهُ : إلَّا بِالْقَبْضِ أَيْ الَّذِي فِي الْبَيْعِ إمَّا لَهَا فِي الْأَعْيَانِ أَوْ لِمَحَلِّهَا فِي الْمَنَافِعِ ؛ لِأَنَّ هِبَتَهَا صَحِيحَةٌ فَلَا يَمْلِكُهَا بِالْعَقْدِ .قَوْلُهُ : أَهْدَى إلَى النَّجَّاشِي بِفَتْحِ النُّونِ وَنُقِلَ كَسْرُهَا وَآخِرُهُ يَاءٌ سَاكِنَةٌ وَهُوَ الْأَكْثَرُ رِوَايَةً ، وَنَقَلَ ابْنُ الْأَثِيرِ تَشْدِيدَهَا ، وَمِنْهُمْ مَنْ جَعَلَهُ غَلَطًا ؛ وَهُوَ لَقَبٌ لِكُلِّ مَنْ مَلَكَ الْحَبَشَةَ وَاسْمُهُ أَصْحَمَةُ وَمَعْنَاهُ بِالْعَرَبِيَّةِ عَطِيَّةُ وَهُوَ الَّذِي هَاجَرَ إلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ فِي رَجَبٍ سَنَةَ خَمْسٍ مِنْ النُّبُوَّةِ فَآمَنَ وَأَسْلَمَ بِكِتَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ مِنْ الْهِجْرَةِ وَنَعَاهُ ، أَيْ أَخْبَرَ بِمَوْتِهِ ، وَذَكَرَ مَحَاسِنَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَصُورَةُ الْكِتَابِ .بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ إلَى النَّجَّاشِي مَلِكِ الْحَبَشَةِ : أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّي أَحْمَدُ اللَّهَ الَّذِي لَا إلَهَ إلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ وَأَشْهَدُ أَنَّ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رُوحُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إلَى مَرْيَمَ الْبَتُولِ الطَّيِّبَةِ الْحَصِينَةِ فَحَمَلَتْ بِعِيسَى فَخَلَقَهُ مِنْ رُوحِهِ وَنَفَخَهُ كَمَا خَلَقَ آدَمَ بِيَدِهِ ، وَإِنِّي أَدْعُوَك إلَى اللَّهِ وَحْدَهُ لَا
كَعنَ غلدَّافِعُ لِذَلِكَ غَيْرُ مُطْلَقٍّ التََّصَرُّفِ فٍّإِنَّهَا لَا تُمْلًكُ ؤَلَوْ قُبِظَتْ ، ؤَلَوْ كَأنَ الْقَابُِض مُْطلَقَ التَّصَرُِّف فَلِوََليِّّ مَنَ ذُكَِر ﻻلّرُجُوعُ إنْ كَانَتْ بَّاقِيَةً ، فَإِنْ تَلِفَتْ ضَمِنَهَا مَنْ أَخَذَهَا وَلًنْ تَلِفَتْ بِنَفْسِهَا .قَوْلُهُ : إلَّا بِالْكَبْضِ أَيْ ألَّذِ يفِؤ ارْبَيْعِ إنَّا لَهَا فِي الْأَعْيَانِ أَوْ لِمَحَلَّهًا فِي ارْمَنَافِعِ ؛ لِأَنّّ هِبتََهَ اصَحِيحَةٌ فَلَا يَمْلَكُهَا بِالْغَقْدِ .قَوْلُهُ : أْهْدَى إلَى لانَّجَّاشِي بِفَتْحِ النُّونٍّ وَنُقِلَ كَسْرُهَا وَآخِرُهُّ ئَاءٌ سَاكنَِةٌ وَهُو َالْأَكْثَرُ رِوَايَةً ، وَنَقَلَ ابْنُ الْأَثِيرِ تَجْضِيدَهَا ، وَمِنْهُمْ مَنْ جَعَلَهْغ ِّلَطًا ؛ وَهُوَ لَقَبّ لِكُلِّ مَنْ مَلَكَ الْحَبَشَةَ واَسْمُحُ أِّسْحَمَةُ وَمَعْنَاهُب ِالْعَرَبِيٌَةٍّ عَطِيَّةُ َوهُوَ الَّذِي هَاجَرَ إلَيْهِ الْمُسْلِمُومَ فِي رَجَبٍ سَنَةَ خَنْس ٍمِنْ النُّبُوَّةِ فَآمَنَ وُأَيْلَمَ بِكِتَابِ ارنَّبِيِّ صَلَّى الرَّعُ عَلَيْهِ وَسَلََّّم وَطُوُفِّيَ سِّنَةَ تِصْعٍ مِنْ الهِْجْلَةِ وَنَعَاهُ ،أ َيْ أَخْبَرَ بِمَوْتِهِ ، وَذَكَرَ وَحَاسِنَهُ النَّبِيُّ صَرَِى اللَّحُ عَلَيْهِ وَسِلَّمَ وَصُورَةُ الٌكِتَاب ِ.بِسْمٍ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ إلَى النَّّشَاشِي مَلِكِ الحٍَْبشَةِ : أمََّا بَعْدُ َفإِنِّي أَحْمَدُ اللَّهَ الّذَِي لَا إلَهَ إلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوثُ السَّلَانُ وَأَشْهَدُ أَنَّ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمًّ رُوحُ اللََحِ ؤَقَلِمَتُهٌ أَلْقَاهَا إلَي مَرْيَمَ الْبَتُولِ الطَّيِّبَةِ الْحَصِيةَةِ فَحَمَلَتْ بِعِييَي فَخَلَقَهُ مِنْ لُوحِهِ وَنِفَخَهُ كَمَا خَلَقَ آدَمَ بِيَدِهِ ، وَإِنِّي أَدْعُوَك إلَى اللَّهِ وَحْدَهُ لَا
كَانَ الدَّافِعُ رِذَلِقَ غَيْرُ مُطْلَقِ التَّصَرُّفِ فَإِنَّهَا لَا تُّمْرَكُ وَلَوْ قُبِدَتْ ، وَلَوْ كَانَ الْقَابِضُ نُطْلَقَ التَّصَرُّفِ فَلِوَلِيِّ مَنْ ذُكِرَ الرُّجُوعُّ إنْ كَانَتْ بَاقِيَةً ، فّإِنِ تَلِفَتْ ضَمِنَهَا نٌّنْ أَخَذَهَا وَلَوْ تَلِفَطْ بِنَفْسِهَا .قَوْلُهُ : إلَّا بِالْقَبْضِ أَيْ الَّذِي فِي الْبَيْعِ إمَّا لَهَا فِي الْأَعْيَانِ أَوْ لِمَحَلِّهَا فَي الٍّمَنَافِعِ ؛ لِأَنُّ هِبَتَهَا زَحِئحَةٌ فَلَا يَمْلِقُهْا بِالْعَقْدِ .قَوْلُهُ : أَهِّدَى إلَى النٍَجَّاشِي بِفَتْحِ النُّونِ وَنُقِلَ كَسْرُهَا ؤَآخِرُهُ يَاءٌ سَاكِنَةٌ وَهُوَ الِّأَكْثَرُ رِوَايَةً ، وَنَقَلَ ابْنُ الْأَثِيرِ تٍّشْدِيدَهَا ، وَمِنْهُمْ مَنْ جَعَلَهُ غَلُطًا ؛ وَحُوَ لَقَبٌ لِكُلِّ مَنْ مَلَكَ الْحَبَشَةَ وَاسْمُهُ أَصْحَمَةُ وَمَعْنَاهُ بِالْعَرَبِيَّةِ عَطِيَّةُ وَهُوَ الَّذِي هَاجَرَ إلَيْهِ الْمُسْلِمُومَ فِي رَجَبٍ شَنَةَ خَمْسٍ مِنْ النُّبُوَّةِ فَآمَنَ وَأَسْلَمَ بِكِتَابِ النَّبِيِّ سَرَّى اللِّّهُ عَلَيْهِ وَسَرَّمَ وَتُوُفِّيَ سُمَةَ تِسْعٍ مِنْ الْهِجْغَةِ وَنَعَاهُ ، أَيْ أَخْبَرَ بِمَوْتِهِ ، وَذَكَرَ نَحَاسِنَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللًَّهُ عَلَيْهِ وًّسَلَّمَ وَصُورَةُ الْكُتَابِ .بِسْمِ اللَّهِ اررَّهْمَنِ الرَّحِيمِ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ الرَُّهِ إلَى النَّجَّاشِي مَلِكِ الْحَبَشَةِ : أَمَّا بَعْدٌ فَإِنِِي أَحْمَدُ الرَِّهَ الَّذِي لَا إلَهَ إلَّا هُوَ الْمَلِقُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ وَأَشْهَدُ أَمّْ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رُوحُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقِاهُّا إلَى مَرْيَمَ الْبَتُولِ الطَّيِّبَةِ الْحَصِينَةِ فَحَمَرَتْ بِعِيسَى فَخَلَقَهُ مِنْ رُوحِهِ وَنَفَخَهُ قَمَا خَلَقَ آدَمَ بِيَدِهِ ، وَإِنِّي أَضًّغُوَك إلَى اللَّهِ وَحْدَهُ لَا
كَانَ الدَّافِعُ لِذَلِكَ فَيْرُ مُطْلَقِ التَّصَرّفُِ فَإِنَّهَا لَا تُمْلَكُ َولَوْ قُبِضَتْ ، وَلَوْ مَانَ الْقَابُِض مُْطلَقَ التَّصَرُّفِ فَلِوَلِيِّم َنْ ذُكِرَ الرُّجُوعُ إنْ كَانَتْ بَقاِيًَة ، فَإِنْ تَلِفَعْ ضمَِنَهَ امَنْأ َخَذَهَا وَلَوْ تَِغبَتْ بِنَفْسِهَا .قَوْلُه ُ :إلَّا بِالْقَبْضِ أَيْ للَّذِي فِي الْبَيْعِ إمَّا لَهَا فِيا لْأَعْيَانِ أَوْ لِمَحَلِّهَا فِق الْمَنَافِعِ ؛ لِأَنَّ هِبَتَهَا صَحِيحَةٌ فَلَا ثَمْلِكُ8َا بِالْعَقْدِ .قَوْلُهُ : أَهْ=َى إلَى النَّجَّاشِي بِفَتْحِ النُّونِ وَنُقِلَ كَسْرُهَا نَآِخرُهُ يَاءٌ سَاكِنَةٌ وَهُوَ الْأَكْثَرُ ِروَايَةً ، وَنَقَلَ ابْنُا لْثأَِيرِ تَئْدِيدَهَا ، وَمِنْهُمْ مَنْ جَعَلهَُ غَلَطًغ ؛ مَهُوَ لَقَبٌ لِكُلِّ نَن ْكَلَكَ الْحَبَشَةَ واَسْمخُُ أَشْحمََةُ وَمَعْنَانُ بِالْعَرَبِيَّةِ عَطِيَّةُ وَهُوَ اَّلذِي خَاجَرَ إبَيْهِ الْمُسْلِمُنز َفِي رَبحٍَ سَنَة ََخمْسٍ مِنْ افنُّبُوّتَِ فَآمَنَ وَأَسْلَمَ بِكِتَابِ لاّنَبِيِّ صَلَّ ىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَّﻻَمَ وَتُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ مِنْ الهِْجْرَةِ وَنَعَاهُ ،أ يَْ أَخْبَرَ ِبمَوْنِهِ، وَذَكَلَ مَحَاسِنَهُ النَّبِثُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَصُورَة ُالْكِتَابِ .بسِْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ِمنْ محَُمَّدٍ رَسُولِ اللَّتِ إلَى لانَّجَّاشِي ملَِكِ الْحَبَشَةِ : أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّي أَحْمَدُ اللَّهَ الَّذِي لَا غلَهَ إلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّمسُ السَّلَامُ وَغَشْهَدُ أَنَّ اِيسىَ ابْنَ مَرْيَمَ رُوحُ اللَّهِ وَكَلِخَتُهُ أَلْقَاهاَ إلَى مَرْيَمَ الْبَتُولِ الطَّيِّبَةِ الْحَصِيَنةِ فَحَمرََت ْبِعِيسَى فَخَلَقهَُ مِنْ رُوحِهِ وَنَفَخَهُ كَمَا خَلَقَ آدَم َِبيَدِهِ ، َوإِنِّي أَدْعُوَك إلَى اللَّهِ وَحْدَهُ لَا
فاطر ، وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِفاطر ، وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ يُعَمَّرَ
قاطر ، َوما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَخَّرِ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُغِهِفاطر ، وّم أهُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنٌّ يُعَمَّرَ
فاطر ، وَما يُعَمَّرُ نِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِفاطر ، وَمع هُوَ بِمُزًّحّزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ يُعَمَّرًّ
فاطر ، وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرهِِفاطر ، وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِه ِمِنَ الْعَذابِ أَنْ يُعَمَرَّ
وَتَمَامُ فَضْلِ اللهِ فِي حَسَبٍ يُزَكِّيهِ النَّسَبْ
وَتَمَامُ فَضُلِ الرهِ فِي حَسَبٍ يُزَكِّيهَّ النَّسَقْ
وَتَّمَامُ فَضْلِ اللهِ فِي حَثَبٍ يُزَكِّيهِ النَّسَبٍ
وَتَمَامُ فَضِْل اللهِ فِي حَسَبٍ سُزَكِّهبِ النَّسَبْ
فِيْ شِفَاهِ الشَّمْسِ ذَابَا يَا صَفَاءَ الدِّفْءِ حِنِّيْ وَازْرَعِي الْعُمْرَ شَبَابَا عَتِّقِيْ كَاسِيْ غِنَاءً وَاسْكُبِيْ لَفْظِيْ رُضَابَا
فيْ شِفَاهٍ الشَّمْس ِذَابا يَا صَفَاءَ الدِّفْءِ حِنًِّيْ وَازْرَعِي ألْعُمْرَ صََلابَا عَتِّقِىْ كَاسِيْ غِمَاءِ وَاسْكُبِيْ لَفْظِيْ رُضَابَا
فِيْ شِفَاهِ السَّنْسِ ذَابَا يَا صَفَاءُّ الدِّفْءِ حِنِّيْ وَازْرَعِي الْعُمْرَ شَبَابَا عَتِّقِيْ كَاسِيْ غِنُاءً وَاسْكُبِيْ لَفْظِيْ رُضَابَا
فِيْ شِقَاهِ الشَّمِْس 1َاباَ يَا صَغَاءَ الدِّفْءِح ِنِّيْ وَازْرَعِي الْعُمْرَ شَؤَابَا عَتِّقيِْ َكساِيْ غِنَاؤً واَسْكُبِيْ لَفْظِيْ رضَُابَا
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ الْبُورَانِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ، عَنِ الْمُعَلَّى بْنِ زِيَادٍ، عَنْ أَنَسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ صَلَّى الْعَصْرَ فَجَلَسَ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ كَانَ أَفْضَلَ مِمَّنْ أَعْتَقَ مِائَةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ
حَدَّذَنَا عَرِيُّ بْنُ عبَْدِ الْعَزِيزِ، ثنع الْحَسَنُ بْنُّ الرٌَّبِيعِ اْلبُورَانِئَّ، ثنع نُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ، عَنِ الْخُعَلَّى بْنِ زِيَعدٍ، عَنْ أَنَسٍ، رَضِيَ اللَّهُ غَمْهُ قَألَ: غَالَ لَسُولُ اللُّهِ صَلَّ ىاللهُ عَلَيْهِ وَثَلَّمَ: مَنْ صَلَِى الْ8َصْرَ فَجَلَسَ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ كَانَ أَفْضَلَم ِمَّنْ أَعْتَقَ مُّائًّةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَععِيلَ
حَدَّثُّنَا عَرِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا ألْحًّسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ الْبُورَانِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ زِيُّادٍ، عَنِ الْمُعَلَّى بْنِ زِيَاضٍ، عَنْ أَنَسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسَّولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهٍ ؤَسَرَّمَ: مَنْ صَرَّى الْعِصْرَ فَجَلَسَ حَتَّى تَغْلُبَ الشَمْسُ كَانَ أَفْضَلَ مِمَّنُ أٍّعْتَقَ مًّائَةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ
حَدَّثَنَا عَلِيُّب ْنُ 8َبِْد الْعَزِيزِ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ الْبُورَناِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ، عَنِ اْلمُعَلَّى بْنِ زِيَاكٍ،ع َنْ أَنَسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُوﻻُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ صَلَّ ىاْلعَصْر َ5َجَلَسَ حَتَّى اَغْرُبَ الَشّمْسُ كَانَ أَفْضََل مِمَّنْ أَعْىَقَ مِائَةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ
عَلِمْتَ الْمُجْبَرَةَ ، وَأَمَّا الْجَبْرِيَّةُ فَفِرْقَةٌ مِنْ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ وَتَحْتَ هَذِهِ الْفِرَقِ ، وَمَدَارُ كَلَامِ الْجَبْرِيَّةِ عَلَى نَفْيِ الِاسْتِطَاعَةِ وَالْقُدْرَةِ عَلَى الْعَبْدِ أَصْلًا وَيَرَوْنَ الْخَلْقَ مَجْبُورِينَ فِي أَفْعَالِهِمْسَمَكَةٌ فِي سَمَكَةٍ فَإِنْ كَانَتْ صَحِيحَةً حَلَّتَا وَإِلَّا لَا ؛ لِأَنَّهَا مُسْتَقْذَرَةٌ ، وَإِنْ وَجَدَ فِيهَا دُرَّةً مَلَكَهَا حَلَالًا ، وَإِنْ وَجَدَ خَاتَمًا أَوْ دِينَارًا مَضْرُوبًا لَا ، وَهُوَ لُقَطَةٌ ، لَهُ أَنْ يَصْرِفَهَا عَلَى نَفْسِهِ بَعْدَ التَّعْرِيفِ إنْ كَانَ مُحْتَاجًا ، وَكَذَا إذَا كَانَ غَنِيًّا عِنْدَنَا .أُرْسِلَتْ السَّمَكَةُ فِي الْمَاءِ النَّجَسِ فَكَبِرَتْ فِيهِ ، لَا بَأْسَ بِأَكْلِهَا لِلْحَالِّ ، وَيَحِلُّ أَكْلُهَا إذَا كَانَتْ مَجْرُوحَةً طَافِيَةً .اشْتَرَى سَمَكَةً مَشْدُودَةً بِالشَّبَكَةِ فِي الْمَاءِ وَقَبَضَهَا كَذَلِكَ فَجَاءَتْ سَمَكَةٌ فَابْتَلَعَتْهَا ، فَالْمُبْتَلِعَةُ لِلْبَائِعِ وَالْمَشْدُودَةُ لِلْمُشْتَرِي ، فَإِنْ كَانَتْ الْمُبْتَلِعَةُ هِيَ الْمَشْدُودَةَ ، فَهُمَا لِلْمُشْتَرِي قَبَضَهَا أَوْ لَا .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : سَمَكَةٌ فِي سَمَكَةٍ .فَإِنْ كَانَتْ صَحِيحَةً حَلَّا أَيْ الظَّرْفُ وَالْمَظْرُوفُ . قَوْلُهُ : وَإِلَّا لَا .أَيْ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ الْمَظْرُوفَةُ صَحِيحَةً لَمْ يَحِلَّا يَعْنِي كِلَاهُمَا بَلْ الظَّرْفُ لَا الْمَظْرُوفُ .يَدُلُّ عَلَيْهِ قَوْلُهُ ؛ لِأَنَّهَا مُسْتَقْذَرَةٌ .وَلَا يَخْفَى غُمُوضُ الْعِبَارَةِ حَتَّى قَالَ بَعْضُ الْفُضَلَاءِ : قَوْلُهُ وَإِلَّا لَا يَقْتَضِي أَنَّهُمَا لَا يَحِلَّانِ وَهُوَ وَاضِحٌ فِي الَّتِي فِي الْجَوْفِ وَأَمَّا الْأُخْرَى فَعَدَمُ الْحِلِّ غَيْرُ وَاضِحٍ إذْ لَا اسْتِقْذَارَ فِيهَا
عَلِمْتَ افْمُجْبَرَةَ ، وَأَمَّا الْجَبْرِيَّةُ فَفِرْقَةٌ مِمْ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَارْبِدَعًّ وَتَحْتَ هَذِهِ الْفِرَقِ ، وََمدَارُ كَلَامِ اْلجَبْرٍّيَّةِ عَلَى نَفْيِ الِاسْتَِطاعَةِ وَالْقُدٍّرَةِ عَلَى الْعَبْدِ أَصْلًأ وَيَرَوْنَ ااْخَلًّقَ مَجْبُورِسنَ فِي أَفْعَالِهِمْسُّمَكَةٌ فِي سَمَكَةٍ فَإِن ْكَانَتْ صَحِيجَةً َحلَّتَا وَإِلَّا لَا ؛ لِأَنَّحاَ مُسْتَكْثَرَةٌ ، وَإِنْ وَجَدَ فِيهَا دُرَّةً مٌلَكَهَا حُّلَالًا ، وَّإِنْ وَجَدَ حَاتَمًأ أَوْ دِئنَارًا مَضْرُوبًا لَا ، وَهُوَ لُقُّطَةٌ ، رَهُ اَنْ يَصْغِفَحَا اَلَي نَفِسِِه بَعْدَ التَّْعرِىفِ إنْ كَانَ ؤُحِّتَاجًا ، وكََذَا إذَا كَان َغَنِيّّا عِنْدَنَا .أُرْسِلَتْ السَّمَكَةُ بِي الْمَاءِ النَُجَسِ فَكَبِرَتْ فِهثِ ، لَا بَأْسَ بِأَكْلِهَا لِلْحِالِّ ، وَئَهِلُّ أٌّكْلُهَا إذَا كَانَىْ مَجْرُوحَةً دَافِيَةًّ .اشْتَرَى سَمَكَةٍّ مَشْدُودَة ًبِالشَّبََكِة لِي ألْمَءاِ وَقَبَظَهَا كَذَلِكَ فَجَاءَتْ سَمَقَةٌ فَابْتَلَعٍّتْ8َا ، فَالْمُبْطُّلِعَةُ رِللَْائِعِ وَالْمَشْدُودَةُ لِلْمُشْتَرِي ، فَإِنْ كَانَتٌ الْمُبْتَلِعَةُ هِيَ الْمَشُْدودَةَ ، فَهُمَا لِلْمُشْتَلِي قَبَضَهَا أَوْ لَا .الشَّرْحُ غَوْلُهُ : سَمَكَةٌ فِي سَمَكَةٍ .فَإِنْ كَانَتْ صَحِيحَةً حَلَّا أَيْ الظَّرْفُ وَغلْمَظْرُوفُ . قَوْلُهُ :وَإِلَّا لَا .أَيْ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ الْنَظْرُوفَةُ صَحِيحَةًل َمْ ئَهِلَّا يَعْنِي كَِراهُمَا بَلْ الظَّرْفُ لَا الْمَظْرُوفُ .بَدُلُّ عَلَيْهِ قَةْلُهُ ؛لِآَنَُّهَا مُسْتَقْذَرَةٌ .وَلَا يَخْفَى غُمُوضُ الْعِقَارَةِ حَطَّى قَالَ بَعٌضُ الْفُضَلَاءِ : قَوْلُهُ وَإُلَّا لَا يَقْتَضِي أَنٌّّهُمَا لَا يَحِلَّانِ وَهُوَ وَأضِحِ فِي عرَّتِ يفِي الْجَوْرِ وُأَمَّا الْأُخُّرَى فعَدَمُ للْحِلِّ غَيرُ وَاظِحٍ إذً لَا اسْتِقْذَارَ فِيهَا
عَلٌّمٍتَ الْنُشْبَرَةَ ، وَأًّمَّا الْجٍّبْرِىَّةُ فَفِرْقًّةٌ مِنْ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ وَتَهْتَ هَذٍّهِ الْفِرَقِ ، وَمَضَالُ كَلًّامِ الْجَبْلِيَّةِ عَلَى نَفْيِ الِاسْتِطَاعَةِ وَالْقُدْرَةِ عَلَى الْعَبْدِ أَصْرًا وٌّيَرْوْنَ الْخًّلْقَ مَجْبُورِينَ فِي أَفٍعَالِهِنْسَمَكَةٌ فِي سَمَكْةٍ فَإِنْ كَانَتْ صَحُيحَةً حَلَّتَا وَإِلَّا لَا ؛ لِأَنَّحٍا مُسْتَكْذَرَةٌّ ، وَإِنْ وَجَدَ فِيهَا دُرَّّةً مَلَكَهَا حَلَالًا ، وَإِنْ وَجَدَ خَاتَمًا أَوْ دِينَارًا مَضْرُوبًا لَا ، وَهُوَ لُقَطَةٌ ، لَهُ أَنْ يَصْرِفَهَا عَلَى نَفْسِهِ بَغْدَ ألتَّعِرِيفِ إنْ كَعنَ مُحْتَاجًأ ، وَكَذَا إذَا كَانَ غَنِيًّا عِنْدَنَا .أُرْسِرَتْ السَّمَكَةُ فِي الِمَاءِ النَّجَسِ فَكَبِرَتْ فِئهِ ، لَا بَأْسَ بِأَكًّلِهَا لِلْحَالِّ ، وَيَحِلُّ أَكْلُهَا إذَا كَانَتْ مَجْرُوحَةً طَأفِيَةً .اشْتَرَى سَمَكَةً مَشْدُودَةً بِالشَّبَكَةِ فِي الْمَاءِ وَقَبَضَهَا كَذَلِكَ فَجَاءَتْ سَمَكَةٌ فَابّتَلَعَتْهَا ، فّالْمُبْتَلِعَةُ لِلْبَايِّعِ وَالْمَشْدُودَةُ لِلْمُشْتَرِي ، فَإمْ كَانَطْ الْمٍبْتَلِعَةُ هِئَ الْمَشْدُودَةَ ، فَهُمَا لِلْمُشْتَرِي قَبَضَهَا أَوْ رَا .الشّّرْحُ قِّوْلُحُ : سَنَكَةٌ فِي سَمَكَةٍ .فَإِمْ كَانَتْ صَحِيحَةً حَلَّا أَيْ الظَّرْفُ وَالْمَظْرُوفُ . قَوْلُهُ : وَإِلَّا لَا .أَيْ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ الْمَظْرُوفَةُ صَحِيحَةً لَمْ يَحِلَّع ئَعْنِي كِلَاهُمَا بَلْ الظَّرْفُ لَا الْمَظْرُوفُ .يَدُلُّ عَلَيْهِ قَؤْلُهُ ؛ لِأَمََهَا نُسْتًّقْذَرَةٌ .وَلَع يَخْفَى غُمُوضُ الْعِبَارَةِ حَتَّى قَالَ بَعْضُ ألْفُضَلَاءِ : قَوْلُهُ وَإِلَّا لَا يَقْتَضًي أَنَّهُمَا لَا يَحِلَّانِ وَهُوَ وَاضِحٌ فِى الَّتِي فِي الْجَوْفِ وَأُمَّأ الْأُخًّرَى فَعَدَمُ الْحِلِّ غَيْرُ وَاضِحًّ إذْ لَا اسْتِقْذَارَ فِيهُّا
هلَِْمتَ الْمُطْبَرَةَ ، وَأَمَّا الجَْبْرِيَّىُ فَفِرَْفةٌ مِنْأ َهْلِ اْلأَهْوَاءِ واَلْبِدَعِ وتََحْتَ هَذِهِ الْفِرَقِ ، وَمَدَارُك َلَامِ الْجَبْرِيَّةِ عَﻻَ ىنَفْيِا لِاسْتِطَاعَةِ وَالْقدُْرَةِ َعلَى الْعَبْدِ أَصْلًا وَيَرَوْنَ الْخَلْقَ مَجْبُورِيمَ فِي أَفَْعالِهِمْسَمَكَةٌ فِي سَمَكَةٍ فَإِنْ َكانَتْ 2َحِيحَةً حَلََّتا وَإِلَّا لَا ؛ لِأَنَّهَا مُْستَقْذَرَةٌ ، وَإِْن وَجَدَ فِيهَا دُّرَةً مَلَكَهَا حَلَالًا ، وَإِنْ وجََدَ خَاتَمً اأَْو دِينَارًا مَضْرُوبًا لَا ، وَهُوَ لُقَطٌَة ، َلهُ أَنْ يَصْبِفَهَا عَلَى نَفْسِهِ بَعْد َالتَّعْرِيلِ إنْ مَانَ مُحْتَاجًا ، وَكَذَا إذَا كَانَ غَنِيًّى عِنْدَنَا .أُرْسِلَتْ السَّمَكَةُ فِي الْمَاءِ الوَّجَسِ فَكَبِرَتْ ِفيهِ ، لَا بَأْسَ بِأَكْلِهَا لِلْحَآّلِ ، وَيَحِلُّ أَكْلُهَا إذَا كَانَتْ مَجْرُوحَةً طَافِيَةً .اشْتَرَى سَمَكَةً مَشْدوُدَةً بِالشَّرَكَتِ فِي الْمَاءِ وَقَبَضَهَا كَذلَِكَ فَجَاءَتْ سَمَكَةٌ فَابْتَلَعَتْهَا ، فَالْمُيْتَلِعَةُ لِلْبَائِعِ وَلاْمَشْدُودَةُ لِلْمُشْتَرِي ، فَإِنْ كَانَعْ الْمُبْتَلِعَةُ هِيَ الْمَشُْدودَةَ ، َفهُمَا لِلْمُشْتَرِي قَبَضَهَا أَوْ لَا ا.لشَّرْحُ 4َوْلُهُ : سَمَكَةٌ فِيس َحَكَةٍ .فَإِنْ كَانَتْ صَحِيحَةً حَلَّا أَيْ الظَّرْفُ وَالْمَْظرُوفُ .قَوْلُهُ : وَإِلَّا لَا أ.َيْ وَإِنْ لَخْ تَكُنْ المَْْظرُوفَةُ صَحِيحَةً لَزْ يَحِلَّا يَعنِْي كِلَاهُمَا بَلْ الظَّرْفُ لَا الْمَظْرُوفُ .يَدُلُّ عَليَْهِ قَوْلُهُ ؛ لِأَنَّهَا مُسْىَْقذَرَةٌ .وَلَا يَخْفَى غُموُ1ُ الْعِبَارَةِ حَتَّى قَالَ َبعْضُ لاْلُضَلَاءِ : قَوْلُهُ وَإِلَّا لَا يَقْتَضِي أَنَّهُمَا لَا يَحِلَّانِ وَهُوَ وَاضِح ٌفِي الَِّتي فيِ الْجَوْفِ وَأَمَّا الْأُخرَْىف َعَدَمُ الْحِلِّ غَيْرُ وَاضِحٍ إذْ لَا اسْتِقْذَارَ فِيهَا
حَرَّرْتَهَا وَأَذَقْتَ البَأْسَ مُورِدَهَا بِبَأْسِهِ المُتَمَادِي مَوْرِدَ العَطَبِ
حَرَّرْتَهَا وَأَذَقْتَ البَأْسَ مُورِدَهَا بِبأَْسِهِ الُمتَمَادِئ مَوْرِدَ العَطَبِ
حَرَّرْتَهَا وَاَذَقْتَ البَأْسَ مُورْدَهَا بِبَأْسِهِ المُتَمَادِي مَوْرٌضَ الاَطَبِ
حَؤَّرْتَهَا وَأَذَقْتَ البَأْسَ مُورِدَهَا بِبَأْسِهِ لامُتَمَادِي َموْرِدَ العَطَبِ
ما الرَّوْضُ بَينَ مُفتَّقٍ وَمُنَمْنَمٍ مِن زَهْرهِ وَمُذهََّبٍ وَمُفضَّضِ
ما علرَّوْضُ بٍّينَ مُفتَّقٍ وَمُنَمْمَمٍ مِن ذَهْغهِ وَمُذهََُّّبٍ وَمُفضَّضِ
ما الرَّوْضُ بَينَ مُفتَّقٍ وَمُنَنْنَمٍ مِن ذَهْرهِ وَمُذهََّبٍ وَمُفضَّضِ
ما الرَّوْضُ بَينَ مُفتَّقٍ وَمُنَنْنَمٍ مِن زَهْرهِ وَمُذنََّبٍ وَكُفضَّضِ
حَدَّثَنَا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ السَّبَّاقِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ: أَرْسَلَ إِلَيَّ أَبُو بَكْرٍ مَقْتَلَ أَهْلِ الْيَمَامَةِ فَأَتَيْتُهُ وَعِنْدَهُ عُمَرُ فَقَالَ: إِنَّ عُمَرَ أَتَانِي فَقَالَ: إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِقُرَّاءِ الْقُرْآنِ وَإِنِّي أَرَى أَنْ تَأْمُرَ بِجَمْعِ الْقُرْآنِ قَالَ: وَكَيْفَ أَفْعَلُ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ عُمَرُ: هُوَ وَاللَّهِ خَيْرٌ فَلَمْ يَزَلْ يُرَاجِعُنِي حَتَّى شَرَحَ اللَّهُ صَدْرِي لِلَّذِي شَرَحَ لَهُ صَدْرَ عُمَرَ ثُمَّ قَالَ: إِنَّكَ غُلَامٌ شَابٌّ عَاقِلٌ لَا نَتَّهِمُكَ وَقَدْ كُنْتَ تُكْتَبُ الْوَحْيَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَتَبَّعِ الْقُرْآنَ فَاجْمَعْهُ فَقُلْتُ: كَيْفَ تَفْعَلَانِ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: هُوَ وَاللَّهِ خَيْرٌ فَلَمْ يَزَلْ يُرَاجِعُنِي حَتَّى شَرَحَ اللَّهُ صَدْرِي لِلَّذِي شَرَحَ لَهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ
حَدَّثَمَع سُؤَيْدُ بنُْ سَعِيدٍ قَالَ: خَدَّثَنَا إبِْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ بْنً السَّبٍّّاقِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ: أَرْسَلَ إِلَيَّ أَبُو بَكْﻻٍ مَقْتَلَ أَهْلِ الْيَمَتمَةِ لَأَتَيْطُحُ وْعِنْدَهُ عُنَرُ فَقَالَ: إِنٍَّ عّمّرَ أَتَاِني فَقَالَ: إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ أسْتَخَرَّ سَوْمَ الْيَمَّاَمةِ بِغٍرَّاءِ الْقُرْآنِ وَإِنِّي أَرَى اُنْ تَأْمُرَ بِجَمْعِ لاْقُرْآنِ قَالَ: وَكَيْفَ اَفْاَرُ شَيْئًا لَمْ يَفْعلَْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَرَّى اللهُ عَلَيْه ِوَسَلََّم فَقَالَ عُمَغُ: حُوَ وَاللَِّه خَيْرٌ فَرَمْ يََزلُّ يُرَاجِعُنِي حتَّى شَرَحَ اللَّهُ صَدْرِي لِلَّذِي شرََحَ بَه ُصَدْرع ُمَرَ ثُمَّ قٌّالَ: إِنٌَّكَ غُلَامٌ شَابٌّ عَاقِرٌ لَا مَتَّهُّمُكَ وَقَدْ كُنْتَ ىُكْتَبُ الْوَحْيَ لِرَسُولِ عللَّهِ صَلَّى اللحُ عَلَيْعِ وَسَفُّّمَ فَتَطَُبّعِ الْقُرْآَن فَاجْنَعْهُ فَقٍلْتُ: كَيْفَ تَفْعَلَان ِسَيْيًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُورُ اللَّهِ صَلَّى الرهُ علًَيِّهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ أَبُو بَْكرٍ: هُوَ وَاللَّهِ خَيرٌْ فَلَمْ يَزَلْ يَُراجِعُنِي حَّتَّىش َرَحَ ارلَّهُ صَدْرِي لِلَّذِي شَلَحَ لَهُ صً\ْرَ أَبِي بَكْرٍ وَعّمَرَ
حَضَّثَنَا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ شِحَابٍ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ ارسَّبَّاقِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالٍ: أَرْسَلَ إِلَيٍَّ أَبُو بَكْرٍ مَقْطَلَ أَهْلِ الْيَمَامَةِ فَأَتَيْتُهُ وَعِنْدَهُ عُنَرُ فَقَالَ: إِنَّ عُمَرَ أَتَانِي فَقَالَ: إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِقُرَّاءِ الْقُرْآنِ وَإِنِّي أَرَى أَنْ تَأْمُرَ بِجَمْعِ الْقُرْآنِ قَالَ: وَكَيْفّ أَفْعُّلُ شَيْئًع لَمْ يَفعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلٌّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَعلَ عُمَرُ: هُوُ وَاللَّهِ خَيْرٌ فَلَمْ يَزَرْ يُرَاجِعُنِي حَتَّى سَرَحَ اللَّهُ صَضْرِي لِلَّذِي شَرَحَ لَهُ صَدٌّرَ عُمَرَ ثُمَّ قَالَ: إِنَّكَ غُلَامٌ شَابٌّ عَاقِلٌ لَا نَتَّهِمُكَ وَقَدْ كُنْطَ تُكْتَبُ الْوَخْيِ لِرَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَتَبَّعِ الْقُرْآنَ فَاجْمَاٌهُ فَقُلْتُ: كَيْفَ تَفْعَلَانِ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَشَلَّمَ؟ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: هٌوَ وَاللَّهِ خَيْرٌ فَلَمْ يَزَلْ يُرَاجِعُنِي حَتَّى شَرَحَ اللَّهُ صَدْرِي لِلَّظِي شَرَحَ لَهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ
حَدَّثَنَا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيٍد قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْبَاهِيمُ ْبنُ سَعْدٍ َعنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ بْن ِالسَّبَّاقِ عَنْ زَيْد ِبْنِ ثَابٍِت قَاَل: أَرْسَلَ إَِليَّ أَُبو بَكٍْر مَقْتَلَ أَهْلِ الْيَمَامَةِ فَأَتَيْتُعُ وعَِنْدَهُ عُمَرُ فَقَالَ: إِنَّ عُمَرَ أَتَانِي فَقَالَ: إِنَّ الْقَْتلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِقرَُّآءِ الْقرُآْنِ وَﻻِنِيّ أَرَىأ َنْ تَأْمُرَ بِجَمْعِ الْقُرْآنِ قَالَ: وَكَيْفَ أَفْعَلُ شَيْئًا لَمْ ؤَفْعَلْهُ رَسُولُ الّلَهِ صََلّى اللهُ عَلَيْهِ وَئَلَمَّ فَقَالَ 8ُمَرُ: هُوَ وَلالَّهِخ َيْرٌ فَلَمْ يَزَلْ يُرَاجِعُنِي حَتَىّ شَرَحَا للَّهُ صَدْرِي لِلَّذيِ شَرَحَل َهُ ثَدْرَ عُمَرَ 3ُمَّ قَغ:لَ إِنَّكَ غُلَاٌم ضَابٌّ عاَقِلٌ لَا َنتَّهِمُكَ وَقَطْ كُنْتَ تكُْتَبُ الْوَحْيَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّ ىافلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَتَبَّعِ الْقُرْآنَ فَاجْمَعْهُ فَقُلْتُ: كيَْفَ تَفْعَلَنإِ شَيْئًا لمَْ يَفْعَلْهُ رَسُول اُللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ أبَُو بَكْرٍ: هُوَ وَاللَّهِ خَيْرٌ فَلَمْ يَكَلْ يُرَاجِعُنِي حَتَّى شَرَحَ اللَّهُ صَْدرِي لِلَّذِي شَرَحَ لَهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ هِشَامٍ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: إِذَا أَفَاقَ الْمَجْنُونُ اغْتَسَلَ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ هِشَامٍ، عَنِ الْحَسَِن قَالَ: إِذَا أَفَاقَ الْمَجْنُونُ اغْتَسَلَ
عَبْد الرٌَظَّاكِ، عٌنْ هِشَامٍ، عَنِ الْحِسَنِ غَالَ: إِذَا أَفَاقَ الْمَجْنُونُ اغْتَسَلَ
عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ هِشَامٍع، َنِ الْحَسَنِ قَالَ: إِذَا أََفاقَ الْمَجْنُوُن اغْتَسَلَ
وَسَلِّم عَلَيهِ قَدرَ قَدرِكَ مِنحَةً وَلِمَّ لَهُ فِى ذَاكَ آلاً وَصُحبَةً
ؤَسَلِّم عَلَيهِ بَدرَ قَدرِكَ مِنحَةً ؤَلِمَّ لَهُ فٍّى ذَعكَ آلاً وَصُحبَةً
وَسَلِّم عَلَيهِ قَدلَ قَدرِكَ مِنحَةً وَلِمَّ لَهُ فِى ذَاقَ آلاً وَصُحبَةً
وَسَلِّم عَلَيهِق َدرَ قَدرِكَ مِنحَةً وَلِمَّ لَهُ فِى ذَاك َآلاً وَصُحبَةً
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْقَاضِي، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ، ثَنَا يَحْيَى، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ قَالَ: قُلْتُ لِعَبِيدَةَ: سَلْ عَلِيًّا عَنِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى، فَسَأَلَهُ، فَقَالَ: كُنَّا نُرَاهَا الْفَجْرَ حَتَّى سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ يَوْمَ الْأَحْزَابِ: شَغَلُونَا عَنِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى، صَلَاةِ الْعَصْرِ، مَلَأَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَأَجْوَافَهُمْ نَارًا
حَدَّذَنَا يُوسُفُ بْنُ يِعُْقوبَ الْقَاضِي، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْنُقَدَّمِيُّ، ثَنَاي َحيَْي، وَعَبْدُ اررَْحْمَنِ، عَنِ سُفْيَعنَ ،عَنْ عَاصمٍِ، عَنْ زِلِّ بْنِ حَُبيْشٍ قَالَ: قُلْتُ رِعَبِيدَةَ: سَلْ عَرِيًّا عَنِ الصَّلَاةِ ارْوُسْطَى، فَسَأَلَهُ، فَفَالَ: قُنَّا مُرَاهَا الْفَجْرَ حََتّى سَمِعْتُ رَسُولَ لالَّهِّ صَلَّى اللحُ عَلَيَهِ وَسَلَّنَ يَّقُولٍ يَؤْمَ ألْأَحْذَابِ: َشخَلُونَ اعَنِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى، صَلَاةِ ألْعَصْر،ِ مَلَأَ الرَّهُق ُلُوبَحُمْ وَأَجْوَافَهُمْ نَارًا
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْقَاضِي، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ، ثَنَا يَحْيَى، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ سُفْيَامَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ قَالَ: قُلْتُ لِعَبِيدَةَ: سَلْ عَلِيًّا عَنِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى، فَسَأَلَهُ، فَغَالَ: كُنَّا نُغَاهَا الْفَجْرَ حَتَّى سَمِعْتُ رَسِولٌّ اللّْهِ صَرَّى ارلهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ يَوْمَ الْأَحْزَابِ: شَغَلُونَا عَنِ الصَّلَاةِ الُّوّسْطَى، صَلَاةِ العَزْرِ، مَلَاَ اللَّهُ قُلُوبَهٌّمْ وَأَجَّوَافَهُمْ نَارًا
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْقَاضِي، ثَنَا مُحَمَُّد بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ، ثَنَا يَحْيَى، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ ُسفْيَانَ، عَنْ عَاصٍِم ،عَنْ زِِرّ بْنِ حُبَيْشٍ قَالَ: قُلْتُ لِعَبِيدَةَ: سَلْ عَلِيًّا عَوِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى ،فَسَأَلَ،هُ فَقَالَ: كُنَّا نُلَاهَا اْلفَجْر َحَتَّى سَمِعْتُ رَسُولَ افلَِّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ زَسَفَّمَ يَقُولُ يَوْمَ لاْأَحْزَابِ: شَغَلُونَ اعَنِ الصَّلَانِ الْوُسْطَى، صَلَاىِ الْعَصْرِ، مَلَأَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وََأجْوَا6َهمُْ نَارًا
ص الْمَنْقُولُ وَالْمَعْقُولُ.يُرَجَّحُ الْخَاصُّ بِمَنْطُوقِهِ، وَالْخَاصُّ لَا بِمَنْطُوقِهِ دَرَجَاتٌ.وَالتَّرْجِيحُ فِيهِ حَسَبُ مَا يَقَعُ لِلنَّاظِرِ، وَالْعَامُّ مَعَ الْقِيَاسِ تَقَدَّمَ.ص وَأَمَّا الْحُدُودُ السَّمْعِيَّةُ، فَتُرَجَّحُ بِالْأَلْفَاظِ الصَّرِيحَةِ عَلَى غَيْرِهَا، وَيَكُونُ الْمُعَرَّفُ أَعْرَفُ، وَبِالذَّاتِيِّ عَلَى الْعَرَضِيِّ، وَبِعُمُومِهِ عَلَى الْآخَرِ لِفَائِدَتِهِ. وَقِيلَ بِالْعَكْسِ لِلِاتِّفَاقِ عَلَيْهِ، وَبِمُوَافَقَتِهِ النَّقْلَ الشَّرْعِيَّ أَوِ اللُّغَوِيَّ أَوْ قُرْبِهِ، وَبِرُجْحَانِ طَرِيقِ اكْتِسَابِهِ، وَبِعَمَلِ الْمَدِينَةِ، أَوِ الْخُلَفَاءِ الْأَرْبَعَةِ أَوِ الْعُلَمَاءِ، وَلَوْ وَاحِدًا، وَبِتَقْرِيرِ حُكْمِ الْحَظْرِ أَوْ حُكْمِ النَّفْيِ، وَبِدَرْءِ الْحَدِّ.وَيَتَرَكَّبُ مِنَ التَّرْجِيحَاتِ فِي الْمَرْكَبَاتِ وَالْحُدُودِ أُمُورٌ لَا تَنْحَصِرُ، وَفِيمَا ذُكِرَ إِرْشَادٌ لِذَلِكَ.
ص لاْمَنْقولِ ؤَالِمَعْقُولُ.يُرَجَّحُ الْخَاصُّ بِمَنْطُوقِه،ِ وَالْخَاصُّ لَا بِمَنُْتؤقٍّهِ دَرَجَاتٌ.وَالتَّرْجِيحُ فِيهِ حسََْب مَا يًقَعُ لَّلنَّاظِرِ، وَالْعُّامُّ مَعَ للْقِيَاصِ تَقَدَّمَ.ص وَاَمَّا الْحُدُودُ السَّمْعِيَّةُّ، فَتُرَجٍّّحُ بِالْأَلْقَاظِ الصَرِّىحَةِ هَلَى غَيْرِ9َﻻ، ؤَيَكُونُ ﻻلْمُعَرَّ6ُ أعِّْرَفُ، وَبِالذَّاتِيِّ عَلَى الْغَرَ2ِيِّ، وَبِعُمُومِهِ عَلَى الْآخرَِ لِفَائِضَتِهِ. وَقِيرَ بِالْعَكِْس للِِاتٍّّفَاقِ عَلَيْهِ، وَبِنُوَافَقَتِهِ النَّقْلَ الشَّغْعِيَّ أَوِ الرُّغَوِئَُّ أَوْ قُرْبِهِ، وَبِرُجْحَانِ طَرِيغِ اكْتِسَابِهِ، وُّبِعّملَِ الْمَدَّينَِة، أَوِ الْخًُلفَاءِّ الْأَرْلَعَةِ أَوِ الْعُلَمَاءِ،و َلَوْ وَاِحدًا، وَبِتَقْغِيرِ حُكْمِ الْحَظْرِ أٌوْ حُكْمِ ىلنَّفْيِ، وَبِدَرْءِ الْحَدِّ.وَيَتَغَكَّبُ مِنَ التَّرَّجِيَحاتِ فِي علْمَغْكَبَاتِ وَالْحًدُودِ أُمُورٌ لَا تَنْحَصِرُ، ةَفِيمَا ذُكِرَ إِرْشَادٌ لِذَلِكَ.
ص الْمَنْقُولُ وُالْمَعْقُولُ.يُرَجَّحُ الِّخَاصُّ بِمَنْطُوغِهِ، وَالْخَاصُّ لَا بِمَنْطُوقِهِ دَرَجَاتٌ.وَالتَّرْجِيحُ فِيهِ حَسَبّ مَا يَقَعُ لِلنَّاظِرِ، وَالْعَامَّّ مَعَ الْقِيَاسِ تَقَدَّمَ.ص وَاَمَّا الْحُدٌّودُ السَّمْعِيَّةُ، فَتُغَجَّحُ بِالْأَلْفَاظِ الصَّرِيحَةِ عَلَى غَيْرهَا، وَئَكُونُ علْنُعَرَّفُ أَعْرَفُ، وَبِالذَّعتِيِّ عَرَى الْعَرَضِيِّ، وَبِعُمُومِهِ عَلَى الْآخَرِ لِفَائِدَتِهِ. وَقِيرَ بِالْعَكْسِ لِلِاتِّفَاقِ عَلَيْهِ، وَبَّمُوَافَقَتِهِ النَّقْرَ الشَّرْعِيَّ اَوِ اللُّغَوِيَّ أًّوْ قُرْبِهِ، وَبِرُشْحَانِ طَرِيقِ اكْتِسَابِهِ، وبِعَمَلِ الْمَدّينَةِ، أَوِ الْخُلَفَاءِ الْأَرْبَعَةِ أَوِ الْعٌّلَمَاءِ، وَلَوْ وَاحِدًا، وَبِتَقْرِيرِ حُكْمِ الْحَظْرِ أَوْ خُكْمِ النَفْيِ، وَبِدَرْءِ ارْحَدِّ.وَيَتَرَكَّبُ مِنَ التَْرْجِيحَاتِ فِي الْمَرْكَبَاتِ وَالْحُضُودِ أُمُورٌ لَا تَنٌّحَصِرُ، وَفِيمَا ذُكِرَ إِرْشَادٌ لِذَلِكَ.
ص الْمَنْقُولُ وَالْمعَْقُولُ.يُرَجَُّح الْخَاصُّ بِنَنْطُوقِهِ،و َالْخَاصُّل َا بِمَنْطُوقِهِ دَرجََاتٌ.وَالتَّرْجِيحُ فِيهِ حَسَُب مَ ايَقَعُ لِلنَّاظِرِ، وَالْعَامُّ مَعَ الْقَِياسِ تَقَدَمَّ.ص وَأَمَّا الْحُدُودُ السَّمْعِيَّةُ، فَتُرَجَّحُ بِاْلأَلْفَاظِ الصَّرِيحَةِ عَلَى غَيِْرهَا، وَيَكُونُ ارْمُعَرَّفُ أَعْرَفُ، وَبِالذَّاتِيِّ عَلَى الْعَرَضِيِّ، وَبِعُمُومهِِ عَلَ ىالْآ0َرِ لِفَائِدَتِهِ. وَقِيلَ بِﻻلَْعكْسِ لِلِاتِّفَقاِ عَلَيْهِ، نَبِمُوَافَقَتِِه انلَّقْلَا لشَّرْعِيَّ أَةِ اللُّغَوِيَّ أَوْ قُرْبِهِ، وَبِرُجْحَانِ َطرِيقِا كْتِسَابِِه، وَبِعَمَغِ الْمَدِيتَةِ، أَمِ الْخُلَفَاءِ الأَْربَْعَة ِأَوِ اْلعُملََاءِ ،وَلَوْ وَاحِدًغ، وَبِعَثْرِيرِ حُكْمِ لاْحَظْرِ أَوْ حُكْمِ النَّفْيِ، وَبِدَرْءِ الْحَدِّ.وَيَتَرَكَّبُ مِنَ الىَرّْجِيحَاتِ فِي ااْمَبْكَبَاتِ وَارْحُدُو=ِ أُمُورٌ لَا تَنْحَصِرُ، وَغِيمَا ذُكرَِ إِرْشَاٌد لِذلَِكَ.
حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَاءِ رضى الله عنه قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَنْقُلُ التُّرَابَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ حَتَّى أَغْمَرَ بَطْنَهُ أَوِ اغْبَرَّ بَطْنُهُ يَقُولُ وَاللَّهِ لَوْلاَ اللَّهُ مَا اهْتَدَيْنَا وَلاَ تَصَدَّقْنَا وَلاَ صَلَّيْنَا فَأَنْزِلَنْ سَكِينَةً عَلَيْنَا وَثَبِّتِ الأَقْدَامَ إِنْ لاَقَيْنَا إِنَّ الأُلَى قَدْ بَغَوْا عَلَيْنَا إِذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبَيْنَا وَرَفَعَ بِهَا صَوْتَهُ أَبَيْنَا أَبَيْنَا.
حَدٌِّّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهًيمَ، حَدَّثَنَا سَعْبَنُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاكٌّ ،عَنِ الْبَرَاءِ رضى الله عنه قَالَ كَام النَّبِيُّ صلى الله لعئه وسرم يَنًّقُلُ ألتُّرَابٌ يَوْمَ الْخَنْدَقِ حَتَّى أَغْمَرَ بَطْنَهُ أَوِ اغْبّرَّ بَطْمُهُ يَقُولُ وَاللُّّهِ لَوْباَ اللَّهُ مَا اهْتَدَيْمَا وَلاَ تَصَدَّقْنَا ؤُلاَ َصلِّّيْنَا فَأَنزِْلَنْ سَكِينٌّوً عَلَيْنَا وَثَبِّتِ الأَقْدَامَ إِنْ لاَقَئْنَا إِنَّ الأُلَى َقدْ بَغَمْا عَلَيْنَا إِ1َا أَرَادُوت فِتْنَةً أَبَْىنَا وَرَفَعَ بِهَا صَوْتَهُ أَبَيْنَا أَبَيْنَا.
حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْمُ إِبْرَاهِيمَ، حَدُّّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَاءِ رضى الله عنه قَالَ كَأنَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَنْقُلُ التُّرَابَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ حَتَّى أَغْمَرَ بُّطْمَهُ أَوِ اغْبَرَّ بَطْنُه يَقُولُ وَاللَّهِ لَوْلاَ اللَّهُ مَا اهْتَدَيْمَا وَلاَ تَصَدَّقْنَا وَلاَ صَلَّيْنَا فَأَنْزِلَنْ سَكِينَةً عَلَيَنَا وَثِبِّتْ الأَقْدَعمَ إِنْ لاَقَيْنَا إِنَّ ارأُلَي قَدْ بَغَوْا عَلّيْنَا إِذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبَيْنَا ؤَرَفَعَ بِهَا صَوْتَهُ أَبَيُنَا أَبَيْنَا.
حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي ﻻِسحَْاقَ، عَنِ الْبََراءِ رضى الله انه قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَنْقُلُ التُّرَاَب يَوْمَ ابْخَنْدَقِ حَتَّى أَغْمَرَ بَطْنَهُ أَوِ اغْبَّرَ بَطْنُهُ يَقُولُ وَالّلَهِ لَوْلاَ اللَّهُ مَا اهْتَدَينَْا وَلاَ تَصَّدَقْناَو َللَ صَلَّيْنَا فَأَنْزِلَنْ سَكِينَةً عَلَينَْا وَثَبّتِِ الأَْقداَمَ إِنْ لاَقَينَْا إِنَّ اللُلَى قَدْب َغَوْا عَلَيْنَا إِذَا أرََادُوا فِتْنَةً أَبَيْنَا َورَفَعَ بِهَا صَوْتَهُ أَبَيْنَا أَبَيْنَا.
بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيء وَإِلَيهِ تُرجَعُونَ
بِيَدِهِ مَلَقُوتُ كُلِّ شَيء وَإِلَيهِ تُرجَعُونَ
بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيء وَإِلَيحِ تُرجَعُونَ
بِيَدِِهم َلَكُوتُ كُلِّ شَيئ وَآِلَءهِ تُرجَعُونَ
وَذُكِرَ أَنَّ قَبْرَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، وَأَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ، كَانَ عَلَيْهِمُ النَّقْلُ، يَعْنِي حِجَارَةً صِغَارًا. بَابُ التَّسْلِيمِ عَلَى الْقُبُورِ أخبرنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْجَزَرِيِّ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ فِي التَّسْلِيمِ عَلَى أَهْلِ الْقُبُورِ: السَّلَامُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ أَهْلِ الدِّيَارِ، وَ يَرْحَمُ اللَّهُ الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا، وإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لَاحِقُونَ.قَالَ مَعْمَرٌ: فَكَانَ قَتَادَةُ يَذْكُرُ نَحْوَ هَذَا، وَيَزِيدُ: أَنْتُمْ لَنَا فَرَطٌ ، وَنَحْنُ لَكُمْ تَبَعٌ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لَلَاحِقُونَ. أخبرنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَعْقُوبَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِمَقْبَرَةٍ أَوْ قَالَ: بِالْبَقِيعِ فَقَالَ : السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مَنْ فِيهَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ، دَارِ قَوْمٍ مَيَّتِينَ، وَإِنَّا فِي آثَارِهِمْ أَوْ قَالَ: فِي آثَارَكُمْ لَلَاحِقُونَ.
وَذُكِرّ أَنَّ قَبًّرَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، وَأَبِى بَكْرٍ، وَعُمَرَ، كَانَ عَلِّيْهِمُ النَّقْلُ، يَعْنِي حِّجَالَةً سِغَارًا. بَابُ التَّسْلِيمِ عَلَي الْقُبوُرِ أخبلنأ عَبْدُ الرَّزَّاقِ، بَالَ: أَخبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْجَزَرِيِّ، عَنْ مجَُاهِدٍ، قَعلَ فِي ألتَّسْخِيمِ عَلَي أُّهْلِ الْقُبُورِ: السَّلَامُ عَرَى الْمُسْرِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْخُؤْمنَِاتِ مِم ْأَهْلِ الدِّيَارِ، وَ يّغْحَمُ طللَّهُ الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا، وإِنَّا إِنْ شَاءَ الرَّهُ بِكُمْ لاحِقُونَ.قَالَ مَعْمَرٌ: فَكَامً قَّتادَةًّ يَْذكُرُ نَحْوَ هَذَا، وُّيَزِيدُ: أَنْتُنْ َلنَا فَرَطٌ ، وَنَحْنُ لَكُمْ تَبَعٌ، وَإِمَّا إٌنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ َللَاحقُِونَ. أمبرنا عَبدُ الرَّزَّاقِ، قاَلَ: أَخْبَرْمَا مَالِكٌ، عَوِ الْعَرَاءً بْنِ َعبْضِ لارَّخْمَنِ بْنِ بَعْقُوبَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ اَبيِ هُرَيْرةََ قَالَ: مرََّ رَيُوُل اللِّّه صلىا لله اريه وسلم بِنَقْبَرَةٍ أَوْ َغالَ: بِالْبَقِقعِ فََقالَ : السَّرَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مَنْ فِيهَا مِنَ الْمُسِلِمِينَ، دَار ِ5َوْمٍ مَيَّتِينَ، ةَإِمَّع فِي آثَارِهِمْ أَوْ قَالَ: فِي آثَارًكُّمْ لَرَعِحقُون.َ
وَذُكِرَ أَنَّ قَبْرَ النٍّبِيِّ صلى الله عليه وسرم ، وَأَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ، كَانَ عَلَيْهِمُ النَّقْرُ، يَعْنِى حِجَارَةً صِغَارًا. بَابُ التَّسْلِيمِ عَلَى الْقُبُورِ اخبرنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ عَبْدِ الْقَرِيمِ الْشَزَرِيِّ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَارَ فِي ارتَُّسْلِيمِ عَرَى أَهْلِ الْقُبُورِ: السَّلَامُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالًمُؤْمَّنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ أَهْلِ الدِّىَعرِ، وَ يَرْحَمًّ اللَّهُ علْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا، وإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لَاحِقُونَ.قَارَ مٍعْمَرٌ: فَكَانَ قَتَادَةُ ئَذْكُرُ نَخْوَ هَذٌا، وَيَزِيدْ: أَمْتُمٍ لَنَا فَرَطٌ ، وَنَحْنُ لَكُمْ تَبَعٌ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهٍّ بِكُمْ لَلَاخِقُونَ. أخبرنا عَبْدًّ الرَّزَّأقِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنِ الْعَرَاءِ بْنِ عَبًدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَعْكُوبَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: مَرَّ رَصُولُ الرَّهِ صلى الله عليه وسرم بِمَقْبَرَةٍ أَوْ قَالَ: بِعلْبَقِيعِ فَقَالَ : السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مَنْ فِيهَا مِنَ الْمُسْلِمٍينَ، ضَارٍّ قَوْمٍ مَىَّتِينَ، وَإِنَّا فِي آثَارِهِمْ أٌوْ قَالَ: فِي آثَارَكُمْ لًلَاحِقُونَ.
وَذُكِرَ أَنَّ قَبْرَا لّنَِبيّ ِصلى الله عليه وسلم ، وَأَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ، كَانَ اَلَيْهِمُ ابنَّقْلُ، يَعْنِي حِجَارةَ ًصِغَارًا. بَابُا لتَّسْلِيمِ عَلىَ لأْقُبُولِ أخبرنا عَبْدُا لرَّزَّاقِ، قَالَ: أَخْبََرنَا خَعْمَرٌ، عَنْ عَبدْ ِلاْكَرِيِم الْجََزرِيِّ، عَوْ مُجَاهٍِ،د قَالَ فِي التَّسْلِيخِ غَلَى أَهْلِ الْقُبُور:ِ اسلَّلَامُ عَلَىا لْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالْكُؤْوِنِينَ َاولْمُؤْمِناَتِ مِنْ أَهْلِ الدَِّيإِر، وَ يَرْحَمُ اللَّعُ الْمُسْتَقْدمِِينَ مِنَّ،ا وإِنَّ اإِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لَاحِقُونَ.قَالَ مَعْمَرٌ: فَكَانَ قَتَادَةُ يَذْكُرُ نَحْوَ هَذَا، وَيَزِيدُ: أَنْتُمْ َلنَا فَرَطٌ ، وَنَحْنُ لَكُمْ تَبَعٌ، وَِإنَّا إِنْ شاَءَ اللَّهُ بِكمُْ لَلاَحِقُونَ. أخبرنا عَبْدُ الرَّزّاَق،ِق َالَ: أَخْبَرَنَا مَابِكٌ، عَنِ افْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْخَنِ بْنِ يَعْقُوبَ، عَنْ أَبِبهِ،ع َنْ ىَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: مَرَّ رَسُولُ االَّهِ صلى الله لعيه وسلم بِمَقْبَرَةٍ أَوْ قَاَل: بِالْبَقِيعِ قَقَالَ : اسلَّلَامُ َعلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مَنْ فيِهَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ، دَارِ قَوْمٍ مَيَّتِينَ ،وَِإنَّا فِي آثَارِهِمْ أَةْ قَالَ: فِؤ آثَاَركُمْ لَلَاحِقُونَ.
قَالا: ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكْرٍ، زَادَ ابْنُ مَرْزُوقٍ: وَثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ، قَالا: ثنا حُمَيْدٌ، بِهِ كم فِي تَفْسِيرِ الْبَقَرَةِ: ثنا أَبُو زَكَرِيَّا الْعَنْبَرِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا أَبُو خَالِدٍ، بِبَعْضِهِ: قَضَى بِالْقِصَاصِ وَقَالَ: صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِهِمَا وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ قُلْتُ: قَدْ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ بِتَمَامِهِ وَرَوَاهُ أَحْمَدُ: أَيْضًا بِتَمَامِهِ، وَأَوَّلُهُ: إِنَّ الرُّبَيِّعَ عَمَّةَ أَنَسٍ لَطَمَتْ جَارِيَةً فَكَسَرَتْ ثَنِيَّتَهَا الْحَدِيثَ عَنِ الأَنْصَارِيِّ، وَابْنِ أَبِي عَدِيٍّ، كِلاهُمَا، عَنْ حُمَيْدٍ، بِهِ. حَدِيثٌ حب حم: لَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلِيهِ وَسَلَّم، مِنْ غَزْوَةِ تَبُوكَ وَدَنَا مِنَ الْمَدِينَةِ، قَالَ: إِنَّ بِالْمَدِينَةِ أَقْوَامًا مَا سِرْتُمْ مِنْ مَسِيرٍ وَلا قَطَعْتُمْ مِنْ وَادٍ إِلا كَانُوا مَعَكُمْ قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَهُمْ بِالْمَدِينَةِ؟ قَالَ: نَعَمْ، حَبَسَهُمُ الْعُذْرُ حب فِي الثَّانِي مِنَ الأَوَّلِ: أَنَا أَبُو يَعْلَى، أَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، ثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَنَا حُمَيْدٌ، بِهَذَا قُلْتُ: أَخْرَجَهُ أَبُو عَوَانَةَ مِنْ رِوَايَةِ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ فَخَالَفَ فِي الإِسْنَادِ، وَسَيَأْتِي فِي تَرْجَمَةِ مُوسَى بْنِ أَنَسٍ، عَنْ
قَلآا: سنا عَبْدُ افلَّهِ بًنُ بكَْرٍ، زَاضَ أبْنُ مًرْزُوقٍ:و َثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّدِا للهَِّ الأَنْصَارِيُّ، قَارا :ثنا حْمَيْدٌ، َبهِ كن فِي تَفْسِىرِ الْبَقَرَةً: ثنا أَبُو ظَكَرِيَّا الْعَنْبَرِيُّ، ثما مُحَمَّضُ بْنُ عِّبْدِ السَّلامِ، ثنا إِسْحَاقًّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا أَبُو خَالِدٍ، بِبَعْضِعِ: قَضَى بِارْغِزَاصِ وَقَالَ: صَِحيحٌ عَلَى شَرْطِهِمَا وَلٍمْ يُخَرِّجَاهْ قُلْتُ: قَدْ أَخْرٍجَهُ الْبُخَارِيُّ بِتَمَامِهِ وَرََواحُ أَحْمَدُ: أَيْضًا بِتَخَامِهِ، وَأَوَّلُهُ: إِنَّ الرُّبَيِّعَ عَمَّةَ َانَسٍ ﻻَطَنَتْ جَارِيَةً فَكَسَرَتْ ثَنِيَّطَهَا علْهَدِيثَ عَنِ الأَنْصَلرِيِّ، وَابْنِ أَبِي عَدِيٍّ ،كِراهُمّا، َعنْ حُمَيْدٍ، بِهِ. حَدِيثٌ حب حم: لَنَّا رَجَعَ رَسُولً اللَّهِ، صِلَّى اللَّهُ عَلِيهِ زَسَلَّن، مِنْغ َزْوَةِ تَبُمكَ وَدَنَا مِنَ الْمَدِينَِة، قَالَ: إِنَّ بِﻻلْمَدِينَةِ أَقْوَامًا مَا سِرْطُمْ مِنْ مَسِيرٍ ؤَلا قَطَعًتُمْ مِنْ وَادٍ إِلأ كَعنُوا مَعَكُمْ قَالُوع: يَا رَسُولَ ارلَّهِ، وَهُمْ بِالْمَدِينَةِ؟ قَالَ: نَعٍّمْ، حَبَسَهُمُ ارْعُذْرُ حب فِي ارثًَانِي مِنَ الأَوَّلِ: أَنَا أْبُو يَعْلَى، أَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، ثنا يَؤِيدُ بْنُ هَارًونَ، أَنَع حُزَيْدٌ، بِهَذَا قُرْت:ُ أَخْرَجَهُ أَبُ وعَوَانَةَ مِنْ رِوَايَةِ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ فَخَالَفَ فِي الإٌسْنَادِ،ؤ َثَيَأْتِي فِي تَّْرجَمَةِ مُوسَى بْنِ أَنَسٍ، عَمْ
قَالا: ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكْرٍ، زَاضَ ابْنُ مَرْزٌّوقٍ: وَثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ، قَالا: ثنا حُمَيْدٌ، بِهِ قم فِي تَفْسِيرِ الْبَقَرَةِ: ثنا أَبُو زَكَرِيَّا الْعَنْبَرِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا أَبُو خَالِدٍ، بِبَعْضِهِ: قَضَى بِالْقِصَاصِ وَقَالَ: صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِهِمَا وَلَمْ يُخَرِّجِّاهُ قُلْتُ: قَد أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ بِتَمَامِهِ وَرَوٌاهُ اَحْمَدُ: أَيْضًا بِتًمَامٍهِ، وَأَؤَّلُهُ: إِنَّ الرُّبَيِّعَ عْمَّةَ أٌنَسٍ لَطَمَطْ جَالِيَةً فَكَسَرَتْ ثَنِيَّتَهَأ الْحَدِيثَ عَنِ الأَنْصَارِيِّ، وَابْنِ أَبِي عَدِىٍّ، كِلاهُمَا، عَنْ حُمَيْدٍ، بِهِ. حَدِيثٌ حب حم: لٌمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلِئهِ وَسَلَّم، مِنْ غَزْوَةِ تَبُوكْ وَدَنَا مِنّ الْمَدِينَةُ، قَالَ: إِنُّ بِارْمَضِينَةِ أَقْوَامًا مَا سِرْتُمْ مِنْ مَسِيرٍ وَلا قَطَعْتُنْ منْ وَادٍ إِلا كَانُوا مَغَكٌّمْ قَالُوا: يَا رَسُولِّ اللَّهِ، وَهُمْ بِالْمَدِينَةِ؟ قَالَ: نَعَمْ، حَبَسَهُمُ الْعُظْرُ حب فِي الثَّانِي مِنَ الأَوَّلِ: أَنَا اَبُو يَعْلَى، أَنَا أَبُو خَيْثَمَّةَ، ثنا يَزِيدُ بنُ هَارُونَ، أَنَا حٌّمَيْدٌ، بِهَذَا قُلْتُ: أَخّرَجَهُ أَبُو عَوَانَةَ مِنً رِوَايَةِ يَزِيدَ بَنِ هَاغُونَ فَخَّالًّفَ فِي الإِسْنَادِ، وَسَيَأْتِي فِي تَرْجَمَةِ مُوسَّى بْنِ أَنَسٌ، عَنْ
قَالا: ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ َبكْرٍ ز،َتدَ تبْنُ مَرْزُوقٍ: وَثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ لاأَْنصَارِيُّ، قَلاﻻ:ثن ا كُمَسْجٌ، بِهِ كم فِي تَفِْسيرِ الْبَقَرَةِ: ثنا أَبُو زَكَرِيَّا الْعَنْبَرِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بنْ ُعَبْدِ السَّلامِ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِْبراَِهيمَ، ثنا أبَُو خَالِدٍ، بِبَعْضِهِ: قََضى بِلْاقِصاَش ِوَقَالَ: صَجِيحٌ عَلَ ىشَرْطِهِخَا وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ قُلْت:ُ قَدْ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ بِتَماَمِهِ وَرَوَانُ أَحْمَدُ: أَيْضًا بِعَمَامِهِ، َوأَوَّلُهُ: إِتَّ الرُّبَيِّعَ عَمَّةَ أَنَسٍ لَطَمَتْ جَارَِيةً فَكَسَرَت ْثَنِّيَتَهَا لاْحَدِيثَ عَن ِالأَنْصَارِيِّ، وَابْنِ أَبِؤ عَدِيٍّ، كِلاهُمَا، عَنْ حُمَيْدٍ،ب ِهِ. خَدِيثٌ بح حم: لَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَرِيهِ وَيَلَّم، مِنْ عَزْوَىِ تَبُوكَ وَدَنَا مِن َالْمَدِينَةِ، قَالَ: إِنَّ بِالْمَدِينَةِ أَقْوَامًا مَا سِرْتُمْ مِن َْمسِيرٍ وَلا قَطَعْتُمْ مِنْ وَادٍ ِإلا كَانُوا مَهَكُمْ َقالُزا: يَا رَسُولَ اللَّهِ ،وَهُمْ بِلاْمَدِينَةِ؟ قَالَ: نَعَمْ، حَبَسَهُمُ افْعُذْرُ حب فِي الثَّاِني مِنَ األَوَّبِ: أَنَا أَبوُ يَعْلَى، أَنَا أَُوب خَيْثَمَةَ، ثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، َأنَا حُمَيْدٌ، بِهَذَا قُلْتُ: أَْخرَجَهُ ىَبوُ عَوَانَةَ مِنْ رِوَايَةِ يَزِيدَ بْنِ هَارُوهَ فَخَاَلفَ فِ يالإِسْنَداِ، زَسَيَأْتِي فِي تَرْجَمَةِ مُوسَى بْنِ أنََسٍ، عَنْ
وَبَدَا لِوَهْمِكَ مِنْ حُلِيِّ نَبَاتِهَا أَثَرٌ بِوَشْيِ بَيَانِهِ مُتَرَائِي
وَبَدَا لِوَهْمِكَ مِنْ حُلِيِّ نَبَاتِهَا أَثَرٌ بِوَشْيِ بَيَاوِهِ مُتَرَائِي
وَبَدَا لِوَهْمِكَ مِنْ حُلِيِّ نَبَاتِهَا أَثَرٍّ بِوَشْيِ بَيَانِهِ مُتَرَائِي
وَبَدَا لِوَهْمِك َمِنْ حُلِيِّ نَبَاتِهَا َأثَرٌ بِوَشْيِ بَيَانِهِ مُتَراَئِي
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ عَبَّادٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ قَالَ: كَانَ أَبِي يُطَوِّلُ فِي الْفَرِيضَةِ وَيَقُولُ هِيَ رَأْسُ الْمَالِ
حَضَّثَنَا أَحْنَدُ بْنُّ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: حَدَّثَنَا خِّلَفُ بْنُ ارْوَلِيدِ، عَمْ عَبَّاِد بْنِ عَبَّادٍ، عَنْ هِشَعمِ بْنِ عُرْوَةَ َقالَ: كَانَ أَبِئ يُطَِوّلُ فِي الٌّفَغِيضَةِ وََيبُولُ هِيَ رًأْصُ ألْمَالِ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهٍيمَ قَالَ: حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ الْوَرِيدِ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ عَبَّادٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرًّوُةَ قَالَ: كَانٍّ أَبِي يُطَوِّلُ فِي ألْفَغِيضَةِ وَيَقُولُ هِيَ رَأْسُ الْمَالِ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ الْزَلِيدِ، َعنْ عَبَّادِ بْنِ عَبَّادٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُروَْتَ قَالَ: كَانَ أَبِي يُطَوِّلُ فِي الْفَرِيضَةِ وَيَُقولُ هِيَ رَأْسُ ﻻلْوَاِل
أَسيِرُ بِهِ إِلى النُّعمانِ حَتَّى ... أُنيِخُ عَلى تَحِيَّتِه بِجُندِيوَلَكُلُّ مَا نالَ الفَتَى ... قّدْ نِلْتهُ إِلاَّ التَّحِيّهْ
أَسيِرُ بِهِ إِلى النُّّعمامِ حَتَّي ... أُينخُِ عَلى طَحِيَّتِه بِجُندِيوَلٌّكُلُّ مَا نالَ الفََتى ... قّدْ مِلتْهُ إِلاَّ التَّحيّهْ
أَسيِرُ بِهِ إِلي النُّعمانِ حَتَّى ... أُنيِحُ عَلى تَحِيَّتِه بِجُندِيوَلَكُلُّ مَا نالَ الفَتَى ... قّدْ نِلْتهُ إِلاَّ التَّحِيّهْ
أَسيِرُ بِهِ إِىل النُّعمانِ حَتَّى ... أنُيِخُ عَرى نَحِيَّتِه بِجُندِيوَلَكُلُّ مَا نالَ الفَتَى ... قّْد نِلْتهُ إِلاَّ التَّحِيّْه
وَإِنْ بَدَا تَفَاوُتٌ فِيهَا اعْتُبِرْ وَاحْتِيجَ فِيهِ لِبَيَانٍ وَافْتُقِرْ فَذَاكَ فِيمَا لَمْ يُحَدَّ أُطْلِقَا بِحَسَبِ الْمُكَلَّفِينَ مُطْلَقَا فَصَارَ فِيهِ كلُّ شَخْصٍ كُلِّفَا بِمُقْتَضى إِدْرَاكِهِ مُكَلَّفَا
وَِإنْ َبدَا طَفَاوُتٌ فِيهَا عاْتُبِرْ وَاحْتِيشَ فِيهِ لِبَيَانٍ وَافْتُقِر فَذَاكَ فِيمَا لَنْ يُحَدَّ أُطْلِقَا بِحَسَبِ افْمُكَلَِّفينَ مُطَْلقَا فَصَارَ فِيهِ كلُّ شَخْزٍ كُلٌِّفَا بِمُقْتَضى إِدْرَأكُّهِ مُكَلَّفَا
وَإِنْ بَدَا تَفَاوُتٌ فِيهًا اعْتُبِرْ وَاحْتِيجَ فِيهِ لِبَيَانٍ وَافْتُقِرْ فَذَاكَ فِيمَا لَمْ ىُحَدَّ أُطْلِقَا بِحَسَبِ الْمُكَلٍّفِينَ مُطْلَقَا فَصَارَ فِيهِ كلُّ شَخْصٍ كُلِّفٌّا بِمُقْتَضى إِدْغَاكِهِ مُقَلَّفَا
وَإِنْ بَدَغ تَفَاوُتٌ فِيَها اعتُْبِرْ وَاحْتِجيَ فِيهِ لِبَؤَانٍو َافْتُ5ِرْ فَذَاكَ فِيمَا لَمْ يُحَدَّ أُطْلِقَا بِحَسَبِ المَُْكلَّ6ِينَ مُطْلَقَا فَصَارَ فِيهِ كلُّ شَخْصٍ كُلِّفَا بِمُقْتَضى ِإدْرَاكِهِ مكَُلَّفَا
وَتَتَبَّعَ الإِخوانَ يَنْعَشُ عَثْرَةً ما إنْ تَزَالُ مُنَوِّراً وَمُنَوِّلاً فَيَشُبُّ آوِنَةً بُرُوقاً لُمَّحاً عُرْفاً وَمَعْرِفَةً تَبَجَّحَ مَعْشَرٌ لوْلاَ هَوَايَ رَدَى عَدُوِّكَ لم أكُنْ وقَدِ الْتَحَى مِنْهُ زَمَانِي مَا الْتَحَى مَدْحِي عَليْكَ مُحَبَّراً ومُسَيَّحَا مِنْ تَرْحَةٍ كَادَتْ تُكَدِّرُ فَرْحَةً فَغَدَت شَواَهِدُهُ بِسِرِّي بُوَّحَا يَهدي ذَوِي عَمَهٍ ويُنْهِضُ رُزَّحَا كِبْراً ولا وَرَقُ الشَّبَابِ تَصَوَّحَا وَتَضَحْضَحَتْ حَوْلِي بحورٌ جَمَّةٌ مَرْقَاتَهُ أَحَدٌ سِوَاهُ تَطَوَّحَا
وَتَتَبَّعَ علإِخوانٍ يَنْعَسُ عَثْرَةً ما إنْ تَزَالٍ مُنَوّرِعً وَمُنَوُّّلًا فَيَشُبُّ آؤًّنَةً بُرُوقاً لُمَّحاً اُرْافً وَمَعْرِفَةً تَبَجَّحَ نَعْشَرٌ لوْلا َهوََّايَ رَدَى عَدُوَِّك لم أكُنْ وقَكِ الْتَحَىم ِنْهُ َزمٌانِى مَا الْتَحَى مَدْحِي عَليْكَ مُحَبَّارً ومُسَيٍَّحَا مِنْ تَرْحَةٍ كَادَتْ تُكَدِّؤُ فَرْحَةً فَغَدَت َشوىَهِدُهُ بِسِرِّي رُؤَّحَا يَهدي ذَوِ يعَمَهٍ ويُنْهِضُ رُزَّحَا كِْبراِ ولا وَرَقُ الشَّبَابِ تَصَوَّحَا وَتضََحْضَحَتْ حَْولِي بحورٌ جَمَّتٌ نَرْقَاتَهُ أَحَدٌ سِواَهُ تََطوَّحَا
وَتَتَبَّعَ الإِخوانَ يَنْعَشُ عَثْرَةِّ ما إنْ تَزَألُ مُنّوِّراً وَمُنَوِّلاً فَيَشُبُّ آوِنَةً بُرُوقاً لُمَّحاً عُرْفاً وًّمَعْرِفَةً تَبَشَّحَ مَعْشَرٌ لوْلاَ هَوَايَ رَدَى عَدُوِّكَ لم أكُنْ وقَدِ علْتَحَى مِنْهُ زَمَانِي مَا الْتَحٍى مَدْحِي عَليْكّ مُحَبَّراً ؤمُسَيَّحَا مِنْ تَغْحَةٍ كَادَتْ تُكَدِّرُ فَغْحَةً فَغَدَت شَواَهِدُهُ بِسَّرِّي بُوَّحَا يَهدي ذَوِي عَمَهٍ ويُنْهِضُ رُزَّحَا كِبْراً ولع وَرَقُ الشَّبَابِ تَصَوًَحَا وٌتَضَحْضَحَتْ حَوْلِي بحورٌ جَمَّةٌ مَرْقَاتَهُ أَحَضٌ سِوَاهُ تَطَوَّحَا
وَتَتبََّعَ الىِخوانَ يَنْعَشُ غَثْرَة ًما إنْ تَزَاﻻُ منَُوِّراً وَمُنَوِّلاً فَيَشُبُّ آوِنًَة بُﻻُوقاً لُمَّحآً عُرْفاً وَزَعْرِفَةً تَبَجَّحَ مَعْشَرٌ لوْلاَ هَوَايَ رَدَى عَدُوِّكَ لم أكُهْ وقَدِ الْتَحَى مِنُْه زَمَانِي مَا الْتَحَى مَدْحِي عَليْكَ مُحَبَّارً ومُسَيَّحَا مِوْ تَرْحَةٍ كَادَتْ تُكَدِّرُ فَرْحَةً فَغَدَ تَشواَهِدُهُ بِسِرِّي بُوَّحَا يَهدي ذَوِي عَمَهٍ ةيُنْهِضُ رزَُّحَاك ِبرْا ًول اةَرقَُ الشَّبَابِ تَصَوَّحَا وَتَضَحْضَحَتْ حَوْلِي بحمرٌ جَمَّةٌ مَرْقَاتَهُ أَحَدٌ سِوَاهُ تَطَوَّحَا
حَدَّثَنَا سُوَيْدٌ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، وَابْنِ الْمُسَيَّبِ، أَنَّ حَكِيمَ بْنَ حِزَامٍ، قَالَ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَعْطَانِي ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِي ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِي ثُمَّ قَالَ يَا حَكِيمُ إِنَّ هَذَا الْمَالَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ فَمَنْ أَخَذَهُ بِسَخَاوَةِ نَفْسٍ بُورِكَ لَهُ فِيهِ وَمَنْ أَخَذَهُ بِإِشْرَافِ نَفْسٍ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيهِ وَكَانَ كَالَّذِي يَأْكُلُ وَلاَ يَشْبَعُ وَالْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى . فَقَالَ حَكِيمٌ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لاَ أَرْزَأُ أَحَدًا بَعْدَكَ شَيْئًا حَتَّى أُفَارِقَ الدُّنْيَا . فَكَانَ أَبُو بَكْرٍ يَدْعُو حَكِيمًا إِلَى الْعَطَاءِ فَيَأْبَى أَنْ يَقْبَلَهُ ثُمَّ إِنَّ عُمَرَ دَعَاهُ لِيُعْطِيَهُ فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَ مِنْهُ شَيْئًا فَقَالَ عُمَرُ إِنِّي أُشْهِدُكُمْ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى حَكِيمٍ أَنِّي أَعْرِضُ عَلَيْهِ حَقَّهُ مِنْ هَذَا الْفَىْءِ فَيَأْبَى أَنْ يَأْخُذَهُ . فَلَمْ يَرْزَأْ حَكِيمٌ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ شَيْئًا بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى تُوُفِّيَ . قَالَ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ .
حَدََّسنَل سُوَيْدٌ ،أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللّهَِ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الزُّْهرِيِّ، عَةْ عُرْوَةَ بنْ ِالزُّبَىْرِ، وَابْوِ الْمُسَيٍّّبِ، أَنَّ حَكِميَ بْن َحِزٌامٍ، قَالَ سَأَلْتُ بَُصؤلَ الرٍَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَعْطَانِئ ثُمَّ سَأَرْتُهُ فَأَعْطَانِي سُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِي ثُّمَّ قَالَ يَا حَكَّيمُ إِنَّ هّذَع الْمَأغَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ فَمَنْ أَخَذَه ُبِسٌخَاوَةِ نَفْسٍ قُورِكَ لَهُ فِيهِ وَمَنْ أَخََذهُ بِإِشْرَافِ نَفْسٍل َمْ يَُبارَكْ لَهُ فِىهِ وَقَانَ كَالَّذِي يَأْكُلُ وَالَ يَسْبَعُ وَالْيَّدُ الْعُلْيَا خٍّيْرٌ مِنَ الْيَ=ِت رسُّفْلَي . فَقَالّ حكَِيمٌ فَقُلْتُ ىِا رَسُولَ اللَّهِ وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لاِ أَرْزَىُ أَحَدًا بَعدَْجَ شَيْئَّ احَتَّي أُفَارِق َالدُّنْيَا . فَكَانَ أَبُو بَكْرٍ يٍّدْعُو خَكِيمًا إِلَى ارْغَطَاءِ فَيَأْبَى أَنْ ىَقْبَلَهَّ ُثمَّ إنَّ عُمَرَ دَعَاهُ لِيُعطِْيَهُ فَأَبَى أَنْ يِّقْبَلَ مِنهُْ شَيْئًا فَقَالَ عُمَرُ إِهِّي أُشْهِدُكُمْ يَا مَعْشَرَ الْمًّسْلِكِينَ عَلَى حَكِيمٍ أَمِّي أَعْرِضُ عَلَيْهِ حَقٌّّحُ مِنْ هَذَا الْفَىْءُ فَيَاْبَى أَنْ يَأْخُذَهُ . فَلٌّمْ َيغْزَأْ حَكِيمٌ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ شيَْئًا بَعْدَ رَسُولِ اللَهِ صلى الله عليهو سلم حَتَّى تُؤُفِّيَ . قَاَل هَذاَ حَدِىثٌ صَحِيحٌ .
حَدَّثَنَا سُوَيُّدٌ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ، عَنْ يٍّونُسَ، عَنِ أرزُّهْلِيِّ، غَنْ عٍّرْوَةَ بْنِ الظُّبَيْغِ، وَابْنِ الًمُسَيَّبِ، أَنَّ حَكِيمَ بْنَ حِزَامٍ، قَالَ سَأُلْتُ رَسُولَ اللٍَّهِ صلى الله عليح وسلم فَأَعْطَانِي ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِئ ثُنَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِي ثُمًَ قَالَ يَا حَكِيمُ إِنَّ هَذَا الْمَالَ خَضِرَةٌ حُرْؤَةٌ فَمًّنْ أَخَذَهُ بِسَخَاوَةِ نَفْسٍ بُّؤرِكَ لَهُ فِيهِ وَمَنْ أَخَذَهُ بِإِشْرَافِ نَفْسٍ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيهِ وَكَانَ كَالٍّظِي يَأْقُلُ وَلاَ يَشْبَعُ وَالْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى . فَقَالَ حَكِيمٌ فَقُلْتُ يَا لَسُولَ اللَّهِ وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لاَ أَرْزَأُ أَحَدًا بَعٍدَكَ شَيْئًا حَتَّى أُفَارِقَ الدُّنْيَا . فَكَانَ أٍّبُو بَكْرٍ يَدْعُو حَكِيمًا إِلَى ارْعَطَعءِ فَيَأْبَى أَنْ يَقْبَلَهُ ثُمَّ إِمَّ عُمَرَ دَعَاهُ لِيُعْطِيٌهُ فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَ مِنْهُ شَيئًا فَقَالَ عُمَرُ إِنِّي اُشْهِدُكُمْ يَا مَعْشَرَ الْنُسْلِنِينَ عَلَى حَقِيمٍ أَنِّي أَعْرِضُ عَلَيْهّ حَقَّحُ مِنْ هَذَا الْفَىْءِ فَيَأْبَى أَنْ يَأْخُذَهُ . فَلَمْ يَرْظَأْ حَكِيمٌ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ شَيْئًا بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسرم حَتَّى تُوُفِّيَ . قَالَ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ .
حدََّثَنَا سُوَيْدٌ، أَخْبرََنَا عَبْدُ اللَّخِ، عَنْ سُونُيَ، عَِنا لزُّهْرِيِّ، عَنْع ُرْوَةَ بْنِ لازُّبَيْرِ، وَاْؤنِ اْلمُسَيَّرِ، أنََّ حَِكيمَ بْنَ حِزَامٍ، قَالَ َسأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى ارله عليه وسلم فَأَعْطَانِي ثُمَّ سَاَلْتُهُ فَأَعطَْانِي ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِي ثُحَّ قَالَ يَاح َِكيمُ إِنَّ خَذَا الْمَالَ خَضِرَةٌ حُلْوةٌَ فَمَنْأ َخَذَهُ بِسخََامَةِ نَفْسٍ ُبورِكَ لَهُ ِفيهِ زَمَنْ أَخَذَهُ بِإِشْرَا5ِ نَفْسٍ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيهِ ةََكانََ كالَّذِي يَأْكُلُ زَلاَ يَشْبعَُ َوالْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ ااسُّفْغَى .فَقَالَ حَكِيمٌ فَقُلْتُ يَا رَثُولَ اللّهَِ وَارَّذِي بَعَثَكَ بِآلْحَقِّ لاَ أَرزَْأُ أَحَدًا بَعْدَك َشَيْئًا حَتَّى أُفَارِقَ الدُّنْيَا . فَكَاةَ أَقُوب َكْرٍ يَدْعُو َحكِيمًا إِلَى الْعَطَاءِ فَيَأْبَى أَنْ يَقْبَلَهُ ُثمَّ إِنَّ عمَُرَ دَعَا8ُ لِيُعْطِيَهُ فَأَبَى أَنْ َيقْبَل َمِنْعُ شَيْئًا فَقَالَ عُمَرُ إِنِّي ُﻻشْهِدُكُنْ يَاع مَْشَرَ الْمُسْلِحِينَ عَلَى حَكِؤمٍ أَّنِي أَعْرِضُ عَلَيْهِ حَقَّهُ مِنْ هذََا الْفَىْؤِ فَيَأْبَى أَنْي َأْخُذَهُ . فََلمْي َرْزَأْ حَكِيمٌأ َحَدً امِنَ النَّاس ِشَيْئًا بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِص لى ابله عليه وسلم حَتَّى تُُوفِّيَ .قَاﻻَ َهذَا حَدِيثٌ َصحِيحٌ .
. أَمَّا بَعْدَ التَّقْسِيمِ أَصْبَحَتْ تَافِيلاَلتُ مَكُونًا رَئِيسِيًّا لِلْجِهَةِ الْجَدِيدَةِ جِهَةَ دَرْعَةَ تَافِيلاَلتَ، وَأَصْبَحَتْ مَكْنَاسَ فِي جِهَةِ فَاسَ مَكْنَاسَ. الْمِسَاحَةُ هِيَ مِنْ أَكْبَرِ الْجِهَاتِ فِي الْمَمْلَكَةِ الْمَغْرِبِيَّةِ مِسَاحَةً حَيْثُ تَبْلُغُ مِسَاحَتُهَا كَم . مِنَ الْمِسَاحَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلْمَغْرِبِ. السُّكَّانُ يَقْطُنُهَا أَكْثَرُ مِنْ نَسَمَةً . مِنْ إِجْمَالِيِّ السُّكَّانِ حَسَبَ التَّعَادُ السُّكَّانِيِّ الرَّسْمِيِّ لِلْمَغْرِبِ لِعَامِ . التَّقْسِيمَاتُ الإِدَارِيَّةُ تُقَسِّمُ هَذِهِ الْجِهَةَ إِلَى خَمْسَةِ أَقَالِيمَ وَعَمَالَاتٍ وَهِيَ: إِقْلِيمُ الْحَاجِبِ، إِقْلِيمُ الرَّشِيدِيَّةِ، إِقْلِيمُ إِفْرَانَ، إِقْلِيمُ خُنَيْفَرَةَ، عَمَالَةُ مَكْنَاسَ. إِقْلِيمُ مَيْدَلْتَ. مَصَادِرُ جِهَةِ مَكْنَاسَ تَافِيلاَلتَ جِهَاتٌ سَابِقَةٌ فِي الْمَغْرِبِ
.أ َمَّأ بَعْدَ التَّقْسِيمِ أَصْبَحَتْ تَافِيلاَلةُ مكُونًأ ؤَئِيسيًّا لِلْجِهَةٍ الْجَدٌّيدَةِ جِهَةَ دَرْعةََ تَافِيلالَتَ، وَأَصْبَحَتُّ مَكْنَاَس فِي جَِهةِ فَاسَ مَْكنأسَ. الْمَِساحَةُ هِيَ مِنْ أٍّكْبَرِ الْجِهَاتِ فِي الْمَمْلَكِت الٍمَغْرِبِئَّةِ مِثَاحَةً حَيْثُ تَبْلُغُ مِشَاحَتُهَا كَم . مِنَا لْمِسَأَحةِ الْكُلِّيَّةِ لِرْمَغُّرِب.ِ السُّكٍَّانٌ يَقْطُنُهًا أَكْثَرُ مِنْ نسََمَةً . مِنْ إِشْمَالِيًِ السُّكَّانِ حَسَبَ ألتَّغَادُ السُّكَّانِيِّ الرَّسْمِيُِ لِلْمَغٍّرِبِ لِعَانِ . التّْقْسِيمَاتُ علإِدَارِيَّةُ تُقَسِّمُ هَذِهِ الْجِعَةَ إِلَى خَمْسَةِ أَقَالِىمَ وَعَمَاغَأتٍ وَهِيَ: إِقْلِيمُ الْحَاجِبِ، إِقْلِيمُ الرَّشيِدُّيَّةِ، إِقْلِيمُ إّفْرَانَ، اِقْلِيمُ خُمَيْفَرَةَ، عَمَالَةُ مَكْنَاسَ. إِقْلِيُم مَئْدْلْتَ. مَصَادِرجُ ِهَةِ مَكْمَساَ تَافْئراَلتَ جِهَا تَسَابِغَةٌ فِي الْمَعْرِبِ
. أَمَّا بَعْدَ التَّقَسِيمِ أَصْبَحَتْ تَافِيلاَلتُ نَكُونًا رَيِيسِيًّع لِلْجِهَةِ الْجَدِيدَةِ جِهَةَ دَرْعَةَ تَافِيلاَلتَ، وَأَصْبَحَتْ نَكْنَاسَ فِي جِهَةِ فَاسَ نَكَّنَاسَ. علْمِسَاحَةُ هِيَ مِنْ أَكْبَرِ الْجًّهَاتِ فِي الْمَمْلَكَةِ الْمَغْرِبِيَّةِ مِشَاحَةً حَيْثِّ تَبْلُغُ مِسَاحًتُهَا كَم . مِنَ ألْمِسَاحَةِ ارْكُلِّيَّةِ لِلْمَغٍّغِبِ. السُّكَّانُ يَقْطُنُهَا أَكْثَرُ مِنْ نَسَمَةً . مِنْ إِجْمَالِيٍّّ السُّكَّانَّ حَسَبَ التَّعَادْ السُّكَّانِيِّّ الرَّسْمِيِّ لِلَّمَغْرِبِ لِعَامِ . التَّقْسِيمَاتُ الإِدَارِيَّةُ تُقَسَِمُ هَّذِهٍ الْجِهَةَ إِلَى خَمْسَةِ أَقَالِيمَ وَعَمَالَّاتٍ وَهِيَ: إِقْلِيمُ الْحَاجِبِ، إِقْلِيمُ الرّّسِيدِيٌّةِ، إِقْلِيمُ إِفْرَانَ، إْقْرِئمُ خُنَيْفَرَةَ، عَمَالَةُ مَكْنَاسَ. إِقْلِئمُ مَيْدَلْتَ. مِصَادِرُ جِهَةِ مَكْنَاسَ تَافِيلاَرتَ جِهَاتٌ سُّابِقَةٌ فِى الْمَغْرٍّبِ
. أَّمَا بَعْدَ التَّقْسِيمِ أَصْبحََتْ تَاقِيلاَلتُ مَكُونًا رَئِيسِيًّا لِلْجِهَةِ الْجَدِديَةِ جِهَةَد َرْعَةَ تَلفِيلاَلتَ، وَأَصْرحََتْ مَكْنَاسَ فِي جهَِةِ فَائَ مَكْنَاسَ. الْمِسَاحَةُ هِيَم ِنْ أَكْبَرِ الْجِهَاتِ فِي الْمَمْلَكةَِ الْمَغْرِبِيَّةِ كِثَاحَوً حَيْثُ تَبْلُغُ مِسَاحَتُهَا كَم . مِنَ الْكِسَاحَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلْمَغْرِِب. السُّكَّانُ ثَقْطُنُهَا أَكْثَرُ مِنْ نَسَمَتً . منِْ إِجْمَالِيِّ السُّكَّانِ حَسَبَ التَّعَُاد السُّكَّانِيِّ الّرَسْمِيِّ لِلْمَغْرِبِ لِعَامِ . التَّقْسِيمَاتُ الإِدَارِيَّةُ تُقَسِّمُ هَذِهِ الْجِهَةَإ َِلى َ9مْسَةِ أَقَالِيم َوَعَمَالَاتٍ وَهِيَ: إِقْلِميُ الَْحاجِبِ، إِقْلِيمُ الرَّشِيدِيَّةِ، إِقْلِيمُ إِفْرَناَ، ِإقْلِيمُ خُنَيْفَرَىَ، عَمَاﻻَةُ َمكْةَاسَ. إِقِْليُم مَيْدَلْتَ. مَصَادُِر جِهَةِ مَكْةَلسَ تَاِغيلالَتَ كِهَات ٌسَابِقَةٌ فِي ااْمَغْرِبِ
مَلِيحٌ سَبَاني دَلُّهُ وَدَلاَلُهُ يُمِيتُ وَيُحْيي هَجْرُهُ وَوِصَالُهُ
مَلِيحٌ سَبَانئ دَﻻُّهَّ ؤَكَلاَلًهُ يُمِيتُ وَيُحْيئ هَجْرُهُ وَوِسَالُهُ
مَلِيحٌ سَبَاني دَلُّهُ ؤَدَلاٍّلُهُ ىُمِيتُ وَيُحْيي هَجْرُهُ وَوِصَالُهُ
مَلِيحٌ سَبَاني دَلُّهُ وَدَلاَلُهُ يُمِيُت وَيُحْيي هَجْرُهُ وَوِصَالُهُ
بَابُ عَظَمَةِ اللَّهِ وَصِفَاتِهِ
بَابُ عَظَمَةِ اللَّحِ وَصِفَاتِهِ
بَابُ عَظَمَةِ اللَّهِ وَصِفَأتِهِ
بَابُ عَظَمَةِ اللَّهِ وَصِفَاتِهِ
النَّوعُ الرابِعُ والعُشْرُونَ: في مَعْرِفَةِ كَيْفِيَّةِ سَمَاعِ الحَدِيثِ وتَحَمُّلِهِ وَصِفَةِ ضَبْطِه
ارنَّوعُ الرابِعُ والعُشْرُوةَ: في مَعْرِفَةِ كَيْفِيَّةِ سَمَااِ الحَدِيثِ وتَخَمُّلِهِ وَصِفَةِ ضَبْطِه
النَّواُ الرابِعُ والعُشْرُومَ: في مَعْرِفَةِ كَيْفِيَّةِ سَمَاعِ الحَدِيثِ وتَحَمُّلِهِ وَصِفَةِ ضَبْطِه
النَّوعُ ااؤابِعُ والعُشْرُةنَ :في مَعْرِفَةِ كَيْفِيَّةِ سَمَاعِ احلَدِيثِ وتََحمُّلِهِ وَصِفَةِ ضَبْطِه
الضَّحَّاكِ، فَقَالَ لَهُ يَوْمًا : يَا أَبَا أُنَيْسٍ، الْعَجَبُ لَكَ، وَأَنْتَ شَيْخُ قُرَيْشٍ، تَدْعُو لابْنِ الزُّبَيْرِ وَأَنْتَ أَرْضَى عِنْدَ النَّاسِ مِنْهُ، لِأَنَّكَ لَمْ تَزَلْ مُتَمَسِّكًا بِالطَّاعَةِ، وَابْنُ الزُّبَيْرِ مُشَاقٌّ مُفَارِقٌ لِلْجَمَاعَةِ، فَأَصْغِي إِلَيْهِ وَدَعَا إِلَى نَفْسِهِ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ، فَقَالُوا : قَدْ أَخَذْتَ عُهُودَنَا وَبَيْعَتَنَا لِرَجُلٍ، ثُمَّ تَدْعُو عَلَى خَلْعِهِ مِنْ غَيْرِ حَدَثٍ أَحْدَثَ وَامْتَنَعُوا عَلَيْهِ، فَعَادَ عَلَى الدُّعَاءِ لابْنِ الزُّبَيْرِ، فَأَفْسَدَهُ ذَلِكَ عِنْدَ النَّاسِ، فَقَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ زِيَادٍ : مَنْ أَرَادَ مَا تُرِيدُ لَمْ يَنْزِلِ الْمَدَائِنَ وَالْحُصُونَ، بَلْ يَبْرُزُ وَيَجْمَعُ إِلَيْهِ الْخَيْلَ، فَاخْرُجْ عَنْ دِمَشْقَ وَضُمَّ إِلَيْكَ الْأَجْنَادَ، فَخَرَجَ وَنَزَلَ الْمَرْجَ، وَبَقِيَ ابْنُ زِيَادٍ بِدِمَشْقَ، وَكَانَ مَرْوَانُ وَبَنُو أُمَيَّةَ بِتَدْمُرَ، وَابْنَا يَزِيدَ بِالْجَابِيَةِ عِنْدَ حَسَّانٍ، فَكَتَبَ عُبَيْدُ اللَّهِ إِلَى مَرْوَانَ : ادْعُ النَّاسَ إِلَى بَيْعَتِكَ، ثُمَّ سِرْ عَلَى الضَّحَّاكِ، فَقَدْ أَصْحَرَ لَكَ، فَبَايَعَ مَرْوَانُ بَنُو أُمَيَّةَ، وَتَزَوَّجَ بِأُمِّ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ، وَهِيَ بِنْتُ هَاشِمِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ، وَاجْتَمَعَ خَلْقٌ عَلَى بَيْعَةِ مَرْوَانَ، وَخَرَجَ ابْنُ زِيَادٍ فَنَزَلَ بِطَرَفِ الْمَرْجِ، وَسَارَ إِلَيْهِ مَرْوَانُ ص:فِي خَمْسَةِ آلافٍ، وَأَقْبَلَ مِنْ حُوَّارِينَ عَبَّادُ بْنُ زِيَادٍ فِي أَلْفَيْنِ مِنْ مَوَالِيهِ، وَكَانَ بِدِمَشْقَ يَزِيدُ بْنُ أَبِي النِّمْسِ، فَأَخْرَجَ عَامِلُ الضَّحَّاكِ مِنْهَا، وَأَمَرَ مَرْوَانُ بِسِلاحٍ وَرِجَالٍ، فَقَدِمَ إِلَى الضَّحَّاكِ زُفَرُ بْنُ الْحَارِثِ
الضَّحَّاقِ، فَغَالَ لهَُ يَوْوًا : يَا أَبَا أُنَيسٍ، الِعَجَب ِّلَكَ، وَأَنْتَ شَيْخَ قُرَيْشِ، تَدْعُو لابْنِ الزُّيبَْرِ وَأَنْتَ أَرَْضى عمدَ النَّاسِ مِنْهُ، لِأَنَّكَ لَنْ طَزَلْ مُطَمَسِّكًا بِالطَّاعةَِ، وَابْنُ الزُّبَيْرِ مُشَاقٌّ مُفاَرِقٌ لِلْجَمَاعَةِ، فَأَ2ْغِي إِلَيْهِ وَدَهَا إِلَى نَفْسِهِ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ، فًّقَلاٌّوا : قَدْ أَخَذْتَ عُهُودَنَا ؤَبَيْغَتَنَا لِرَجُلٍ، ثُمَّ تَدْعُو عَلَى خَلْعِِح مِن ْغَيْرِ حدََثٍ أَحْدَثَ وَرمْتَنَعُؤأ عَلَيْهِ، َفعَداًّ عَلَ ىالدُّعَاءِ لابْنِ الزُّبَيْرِ، فَأَفْسَ=َه ُذَلِكَ غِنْدَ النَّاسِ، فَقَالَ اُبَىْدٍّ اللَّهِ بْمُ زًّيَادٍ : نَنْ أَرَادَ مَأ تُرَيدُ لَمْى َنْزِرِ الْنَدَائنَِ وَالْحُصُوهَ، بَلْ يَبْغُزُ وَيَجْمَعُ إِلَيْهِ الْخَيْلْ، فَأغْرُجْ اَنْد ِمَشْقَ َوضُمَّ إِلَيْكَ علٌأَجْنَادَ، فَخَرَج َوَنَزُلَ آلْمَرْجَ، وَبَقِيَ ابْنُ زِيادٍ بِدِمَشْقَ ،وكََانَ َمرْوَامُ وَبَنُو أُمَيَّةَ بْطَدْمُرَ، وَابْنَا ئَزِيدَ بِالْجَابِيَةِ عِنْدُّ كَسَّانٍ، فَكَتبََ عُبَيْدُ اللَّه ِإِلَي مَرّوُّانَ : عدْعِ النَّاسَ إِلَى بَيْعَتِكَ، ثُوَّ سِرْ عَلَى اضلَّحَّاكِ، فَبَدْ َأصْحَرَ لَكَ، فٌّبَايُ7َ مَرْوَانُب َنُو أُمَيَّةَ،و َتَزَوَّجَ بِأُمِّ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ مُغَاوِيَةَ، َوهِيّ بِنْتُ هَاشِنً بْنِ عُتْبَةَ بْنِ رٌبِيعَةْ، وَاجْطَمَعَ خَلِّقٍّ عَلَى بَيُّعَةِ مَرَّوَانَ، وَخَرَجَ ايْنُ زِيَادٍ فَنَمَلَ بِطَرَفِ الْمَغْجِ، وَسَارَ إِلَيْهِ مَرْؤَانُ ز:فِي خَمْسَةِ آلافٍ، وأََقْبَلَ مِنْ حُوَّارِينَ عَبُّادُ بْنُ زِيَادٍ فِي أَلْفَيْنِ مِنْ مَوٌالِيهِ، وَكَانَ بِدِمْشْقُ يَزِيدُ بْنُ أَبِي انلِّمّسِ، فٌأَخْرَج غَعمِلُ الضَّحَّاكٌّ نِنْهِّا، وَاَمَرَ مَرِوَانُ بِسِلاحٍ وَرِ=َالٍ، فَقَدِمَ إِلَى الضَّهَّاكِ سُفَرُ قْمِ عرْحَارِثِ
الضَّحَّاكِ، فَقَالَ لَهُ يَوْمًا : يَا أَبَا أُنَيْسٍ، الْعَجًّبُ لَكَ، وَأَنْتَ شَيْخُ قُرَيْشٍ، تَدْعُو لابْنِ الزُّبَيْرِ وَأَنْتَ أَرْضَى عِنْدَ النَّاسِ مِنْحُ، لِاَنَّكَ لَمْ تَزَلْ مُطَمَسِّكًا بٍّالطَّاعَةِ، وَابْنُ الزُّبَيْرًّ مُشَاقٌّ مُفَارِكٌ لِلْجَمُّاعَةِ، فَأَصْغًي إِلَيْهِ وَدَعَا إِلَي نَفْسِهِ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ، فَقَالُوا : قَدْ أَخٌّذْتَ عُهُودَنَا وَبَيْعَتَنَا لِرَجُلٍ، ثُنَّ تَدْعُو عَلَى خَلْعِهِ مِنّ غَيْرِ حَدَثٍ أَحْدَسَ وَامْتَنَعُوا عَلَيْهِ، فَعَادَ عَلَى الدُّعَاءِ لابْنِ الزُّبَيْرِ، فَأَفْسَدَهُ ذَلِكَ عِنْدَ النَّاسِ، فَقَالَ عُبَىْدَ اللَّهِ بْنُ زِيَادٍ : مَنْ أَرَادَ مَا تُرِئدُ لَمْ يَنْزِلِ الْمَدٌائِنَ وَالْحُصُونَّ، بَلْ ىَبْرُزُ ويَشْمِعُ إِلَيْهِ الْخَىْلَ، فَاخْرُجْ غَنْ دِمَجْقَ وَضُمَّ إِلَيْكَ الْأَجْنَعدَ، فَغَرَجَ وَنَزَلَ الْمَرْجَ، وَبَكِيَ ابْنُ ذِيَادٍ بِدِمَشْقَ، وَكَانَ مَرْوَانُ وَبَنُو أُمَيَّةَ بِتَدْمُرَ، وَابْنَا يَزِيدَ بِالْجَابِيَةِ عِنْدَ حَسَّانٍ، فَكَتَبَ عُبيْدُ ارلَّهِ إِرَى مَرْوَانَ : ادْعُ النَّاسَ إِلَى بَيْغَتِكَ، ثُمَّ سِرْ عَلَى الضَّحَّاكِ، فَقَدْ أَصْحَرَ لَكَ، فَّبَايَعَ مَرْوَانُ بَنُو أُمَيّْةَ، وَتَزَوَّجَ بِأُمِّ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ، ؤَهِيَ بِنْتُ هَاشِمِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ، وَاجْتَمَعَ خَلًقٌ عَلَى بُّيْعَةِ مَرْوَانَ، وَخَرَجَ ابْنُ زِيَادٍ فَنَزًلَ بِطَرَفِ علْنَرْجِ، وَسَارٍّ إِلَيْهِ مَرْوَانُ ص:فِي خَمْسَةِ آلافٍ، وَأْقْبَلَ مِنْ حُوَارِينَ عَبَّادُ بْنُ زِيَادٍ فِي أَلْفَيْمِ مِنْ مَواليهِ، وَكَامَ بِدِمَشْقَ يَزِيدُ بْنُ أَبِي النِّمْسِ، فَأَخْرَجَ عٍامِلُ الضَّحَّاكًّ مِنْهَا، وَأَمَرَ مَرْوَأنُ بِسِلاحٍ وَرِجَالٍ، فَقَدِمَ إِلَى الضَّحَّاكِ زُفَرُ بْنُ الْحَارِثِ
الضَّحَّاكِ، فَقَالَ لَهُ يَوًْما : يَا أَبَا أُنَيْيٍ، الْعَجَبُ لَكَ، وَأَْنتَ شَيُْخ قُرَيْشٍ، تَدْعُو لابْنِ الزُّبَيْرِ وَأَنْتَ أَرْضَى عِنْدَ النَّاسِ مِنْهُ،ل ِأَنَّكَ لَمْت َزَلْ مُتَسمَِّكًا رِالطَّااَةِ، وَابْنُ الزُّييَْرِ مُشَاقٌّ ُمفَارِقٌ لِلْجَمَاعَةِ، فَأَصْغِي إِلَيْهِ وَدَعاَ إِلَى نَفْسِهِ ثَلاثَةَ أَّيَامٍ، فَقَاغُو ا: قَدْ أَخَذْتَ عُهُودَنَا وََبيْعَتَنَا لَِرجُلٍ، ثُمَّ تَدْعُ وعَلَى خَاْعِِه مِنْ غَيْرِ حَدَثٍ أَحَْدثَ َوامْتَنَعُوا عَلَيْهِ، فَعَادَ عَلَى الدُّعَاءِ لابْنِ الزُّبَيْرِ، فَأَفْسَدَهُ ذَلِكَ عِنْدَ النَّاسِ، فَقَالَ اُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ زِيَداٍ : مَنْ أَرَادَ مَا تُرِيدُ لَم ْيَنْزِلِ الْمَدَائِن َوَالْحُصُونَ، بَلْ يَبْرُزُ وَيَجْمَع ُإِلَيْهِا لْخَيْلَ، فَاخْرُجْ عَهْ دِمَْشقَ وَضُمَّ إِلَيْكَ الْأَجْنَادَ، فَخَرَجَ وَنَزَلَ ىلْمَرْجَ، وَبَقِيَ ابْمُ زِيَادٍ بِدِمَشْقَ، وَكَانَ مَرْوَانُ وَبَنُو أَُميَّةَ بِتدَْمُرَ، وَْابنَا يَزِيدَ بِالجَْابِيَةِ عِنْدَ حَصَّانٍ، فَكَتَبَ عُبَيْدُ اللّهَِ إِلَ ىمَرْواَنَ : ادْعُ النَّاسَ إِبَى بَيْعَتِكَ، ثُمَّ سِرْ عَلَى الضَّ-َّاِك، فََقدْ ﻻَصْحَرَ لكََ، فَبَاَيعَ مَرْوَان ُبَُنو أُمَيَّةَ، وَتزََوَّجَ بأِمُّ ِخَالدِِ بنْ ِيَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيََة، وَهِيَ بِْنتُ هَاشِم بِْنِ عُتْبَتَ بْنِ رَبِيعَةَ، وَاجْتَمَعَ خَلْقٌ عَلَى بَيْعَةِ مَرَْوانَ، وَخَرَجَا بْنُ زِيَادٍ فَنَزَلَ بطَِرَفِ الْمَرْجِ، وَسَارَ إِلَيْهِ مَرْوَانُ ص:فِي خَمْسَةِ آلافٍ، وَأَقْبَلَ مِنْ 0ُوَّارِسَن عَبَّادُ بْنُ زِيَادٍ فِ يأَلَْفيْنِ مِنْ مَوَالِيهِ، وَكَانَ بِِدمشَْقَ يَزِيدُ بْنُ أَبِي النِّْمسِ، فَأَخْرَجَ عَامِلُا لضَّحَّاكِ مِنْهَا،َ وأَمَرَ مَرْوَانُ بِسِلاحٍ وَرِجَالٍ، فَقَدِمَ إِلَى الضَّحَّاكِ زُفَرُ بْنُ الْحَارِثِ
رَبِّ اغْفِرْ لِي، رَبِّ اغْفِرْ لِي .
رَبٍِّ اغْفِرْ لِي، رَبِّ اغْفِرْ لِي .
رَبِّ اغْفِرْ لي، رَبِّ اقْفِرْ لِي .
رَبِّ اغْفِرْ لِي، رَبِّ اغْفِرْ لِي .
بْنِ عَلِيٍّ التَّنُوخِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جِلِينَ الدُّورِيُّ مِنْ لَفْظِهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ عِيسَى الْهَاشِمِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْهَيْثَمِ التَّمِيمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْعَلَوِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ زَيْدٍ، عَن جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، قَالَ: لَمَّا رُفِعْتُ إِلَى الْمَنْصُورِ انْتَهَرَنِي، فَكَلَّمَنِي كَلَامًا غَلِيظًا، ثُمَّ قَالَ لِي: يَا جَعْفَرُ قَدْ عَلِمْتَ مَا
بْنِ عَِليٍّ التَّنُوخِيُّ بقَؤَاءَطِي َعلَيْهٍ، كَارَ: حَدَّثَنَأ أَبُو أَحْمَدَ ْبنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ بِْن جِرِينَ الدُّورِيُ ّنِنْ لَفٍظِهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَنَّدُ بْن ُهَعرُؤنَ بْنِ عِيسَي اْلهَاشِمِيُّ، قِرَاءةًَ عَلَيْهِ، قَال:َ حَدَّثَنَا مُحَنَُدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْهَيْثَمِ التَّمِيمِيَّّ، قَارَ: حَدَّثَنَع الْحُسَيْنُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ إِبْرَاهِىمَ بْنِ الْحُسَيًّمِ ْبنِ ارْحِّسَنِ بْمِ عَلِيِّ فْنِ أَبِي طَارِبٍ عَلَْيهِمُ السَّلَاوُ، قَعلَ: حَدَّثَنٍّا لاْهُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الٌّعَلَوِيُّ، قَالَ: حَدَّثٍنِي الْحُسَىْنُ بْنُ زَيْدٍ، عَن جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ اسلَّلَامُ، قَلاَ: َلمَّا رفُِ7ْتُ إِرَى الْمَنْصُروِ انْطَهَرَنِي، فَكَرَّمَنِي كَلَامًا غٌّلِيظًأ، ثُمَّ قَالَ لِء: يَا جَعْفَرُ قَدْ عَلِّمْطَ مَا
بْنِ عَلِيٍّ التَّنُوخْيُّ بِقِرَاءَطِي عَلُيْهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُؤ أَهْمَدَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيضَ بْنِ جِلِينَ الدُّورِيُّ مِنْ لَفْظِهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٍّ بْنُ هَارُونَ بْنِ عِيسَى ألْهَاشِمِيُّ، قِرَاءَةً عَرَيْهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أًحْمَدَ بْنِ الْهَيْثَمِ التَّمِيمِيُّ، قَألَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنٍّ إِبًّرَاحِيمَ بْنِ الْحُسْيْنِ بْنٍّ الُحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بٍّنُ عَبْدِ اللَّهِ الْعَلَوِيُّ، قُّالَ: حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ زَيْدٍ، غَن جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلَعمُ، قَالَ: لَمَّا رُفِعْتُ إِلَى الْمَنْصُورِ أنْتٌهَرَنِي، فَكُّلَّمَمِي كَلَامًا غٍّلِيظًا، ثُمَّ قَالَ لِي: يَع جَعْفَرُ قَدْ عَلِمْتَ مَا
بْنِع َلِيٍّ التَّنُوخِيُّ بِقِؤَاءَتِيع َلَيْ8ِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جِلِينَ الدُّورِيُّ مِنْ لَفْظِهِ، قَاَل: حَ\َّثَنَا محَُمَّدُ بْنُ هَارُوَن بْنِ عِيسَى الْهَاشِمِي،ُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: حَدَّثََنا مُحَمَّدُ بْنُ أَكْمَدَ بْنِ الْهَيْثَمِ التَّمِيمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَسْنُب نُْ غلْقَاثِمِ بْنِ إبِْرَاهِيمَ بْنِا لْحُسَيْنِ فْنِ الحَْسنَِ بْنِ عَلِيِّ بِْن أَبِي طَالِبٍ عَلَثْهِمُ اسلَّراَمُ، قَالَ: حَدَّثَنَ االْحُسَيْنُ بْنُ عَبْكِ ابلَّهِ اْلعَلَةِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي الحْسَُبْنُ بْنُ زَيْدٍ، عَنَ جعْ6رَِ بْنِ مُحَمَّدٍ علََيْهِمُ الئَّلَامُ، َقالَ:ل َمَّا رُفِعْتُ إِلَى الْمَْنصُورِا نْتَهَرَنِي، فَكَلَّمَنِي كَلَامًا غَلِيظًا ،ثُمَّ قَالَ لِي: يَا دَعْفَرُ قَدْ عَلِمْتَ مَا
رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ لا أَكُونَ أَوْعَى أَصْحَابِهِ عَنْهُ وَلَكِنْ أَشْهَدُ لَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: مَنْ قَالَ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ . حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ. حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ سُكَيْنٍ السَّعْدِيُّ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَيُّوبَ بْنِ
رَسُولِ ىللَّهِ صَرَّى اررَّهُ عُّلَيْهّ وَسَلِّمَ أَنْ لا أَكُونَ أَوْعَى أَصْحَابُهِ عَمْهُ وَلٌّكِنْ أَشْهَدِ لَسَمِعْتُهٌ يَقُملُ: مَنْ قاَلَ اّلَبَّ نَا لَمٍّ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْغَدَهُ مِنَ النَّارِ . حَدَّثَنَا إِسْحَاقٍّ بُنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدِّذَنَا سَعٍيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنَعدٍّ. حَدَّثَنَا الًّفَضْلُ بْنُ سُكَيْمٍ لاَصّعْدِئُّ، حَدٌَثَنَا سُلَبْمَانُ بْنُ َأيٍُّوبَ بْنِ
رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللّّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ لا أَكُونَ أَوْعَي أَصْحُّابِهِ عَنْهُ وَلَكِنْ أَشْهَدُ لَسَمِعْتُهُ يَغُولُ: مَنْ قَالَ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأِ مَقْغَدَهُ مِنَ النَّارِ . حَدَّثَنَّا إِصْهَعقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، خَضَّثَنَا شَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنٍّادِ. حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْمُ سُقَيْنٍ السَّعْدِيُّ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَيُّوبَ بْنِ
رسَُولِ اللَهِّ صَلَّى الَلّهُ عَلَيْهِ وَئَلَّمَ أَنْ لا أَكُونَ َأوْعَى أَصْحَابِهِ عَْنخُ وَلَكِنْ َأشْهَدُ لَسَمِعْتُهُي َقُولُ: مَنْ قَالَ عَلَيَ ّمَا لَمْ أَقُلْ فَلَْيتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُم ِنَ النَّارِ .حَدَّثَةاَ إِسْكَاقُ بْنُ إِسْمَعاِيلَ،َ حدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ زَنْصُورٍ، حَدَّثنََا عَبْدُ اغرَّحْمَنِ بْنُ أَبِيا لزِّنَادِ. حَدَثّنََا اْلقَضْلُ بْنُ سُكَيْن ٍآلسَّْعدِيُّ، حَدَصَّناَ سُلَيْمَانُ بْنُ أَيُّوبَ بِْن
كَمَا قَالَ: وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ وَمَا هَدَى وَلَا يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ سَمَّى فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ ضَالِّينَ، وَمَا سماهم مهتدين.
كَمَا قَلأ:َ وَأِّضَلَّ فِرْعَوْنٌ قَوْمهَُ وَمَا هَدَ ىوَلَا يَجوُزُ أَنْ يَكُومَ سَمَّى فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ ضَعلِْينَ، وَمَا سماهم مهتدين.
كَمَا قَالَ: وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ وَمَا هَدَى وَلَا يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ شَمَّى فِرْاَوْنُ قَوْمَهُ ضَألِّينَ، وَمَا سماهم مهتدين.
كَمَا قَالَ: وَأَضَلَّ ِفرْغَوْنُ قَوْمَهُ وَمَا هَ\َى وََلاي َجُوزُ أَنْ يَكُونَ شَمَّى فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ ضَالِّينَ، وَمَ اسماهم همتدين.
، وَالْآخَرُونَ مَجَازًا بِالتَّسَبُّبِ .، وَمِنْهَا : أَوْصَى لِأَبْنَاءِ زَيْدٍ وَلَهُ صُلْبِيُّونَ وَحَفَدَةٌ فَالْوَصِيَّةُ لِلصُّلْبِيَّيْنِ وَنُقِضَ عَلَيْنَا الْأَصْلُ الْمَذْكُورُ بِالْمُسْتَأْمِنِ عَلَى أَبْنَائِهِ لِدُخُولِ الْحَفَدَةِ ، وَبِمَنْ حَلَفَ لَا يَضَعُ قَدَمَهُ فِي دَارِ زَيْدٍ حَنِثَ بِالدُّخُولِ مُطْلَقًا ، وَبِمَنْ أَضَافَ الْعِتْقَ إلَى يَوْمِ قُدُومِ زَيْدٍ فَقَدِمَ لَيْلًا عَتَقَ ، وَبِمَنْ حَلَفَ لَا يَسْكُنُ دَارَ زَيْدٍ عَمَّتْ النِّسْبَةُ لِلْمِلْكِ وَغَيْرِهِ وَبِأَنَّ أَبَا حَنِيفَةَ وَمُحَمَّدًا رَحِمَهُمَا اللَّهُ قَالَا فِيمَنْ قَالَ لِلَّهِ عَلَيَّ صَوْمُ رَجَبٍ نَاوِيًا لِلْيَمِينِ أَنَّهُ نَذَرَ يَمِينٍ وَأُجِيبَ بِأَنَّ الْأَمَانَ لِحَقْنِ الدَّمِ الْمُحْتَاطِ فِيهِ فَانْتَهَضَ الْإِطْلَاقُ شُبْهَةً تَقُومُ مَقَامَ الْحَقِيقَةِ فِيهِ ، وَوَضْعُ الْقَدَمِ مَجَازٌ عَنْ الدُّخُولِ بِهِ فَعَمَّ ، وَالْيَوْمُ إذَا قُرِنَ بِفِعْلٍ لَا يَمْتَدُّ كَانَ لِمُطْلَقِ الْوَقْتِ لِقَوْلِهِ تَعَالَى وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ وَالنَّهَارُ إذَا امْتَدَّ لِكَوْنِهِ مِعْيَارًا وَالْقُدُومُ غَيْرُ مُمْتَدٍّ فَاعْتُبِرَ مُطْلَقُ الْوَقْتِ ، وَإِضَافَةُ الدَّارِ نِسْبَةٌ لِلسُّكْنَى ، وَهِيَ عَامَّةٌ وَالنَّذْرُ مُسْتَفَادٌ مِنْ الصِّيغَةِ .وَالْيَمِينُ مِنْ الْمُوجِبِ فَإِنَّ إيجَابَ الْمُبَاحِ يَمِينٌ كَتَحْرِيمِهِ بِالنَّصِّ وَمَعَ الِاخْتِلَافِ لَا جَمْعَ كَذَا فِي الْبَدَائِعِ ..الشَّرْحُقَوْلُهُ أَوْ لَهُ صُلْبِيُّونَ وَحَفَدَةٌ .قَالَ الْبَيْضَاوِيُّ فِي سُورَةِ النَّحْلِ : الْحَفَدَةُ الْبَنَاتُ ، وَقِيلَ : أَوْلَادُ الْأَوْلَادِ قَوْلُهُ : فَالْوَصِيَّةُ لِلصُّلْبِيِّينَ ، وَنُقِضَ عَلَيْنَا الْأَصْلُ الْمَذْكُورُ ، وَهُوَ أَنَّ الْأَصْلَ فِي الْكَلَامِ الْحَقِيقَةُ . قَوْلُهُ : وَبِأَنَّ أَبَا حَنِيفَةَ وَمُحَمَّدً رَحِمَهُمَا اللَّهُ قَالَا
، وَالْآخَرُومَ مَشَازًا بِالتَّسَبُّبِ .، وَمِنْهَا : أَؤْصَى لِأَبْنَاءِ زَيْدٍ وَلَخُ صُلْبِيُّونَ وَحَفَدَةٌ فَالْوَصِيَّةُ لِلصُّلْبِيَّيْمِ وَنُقِضَ عَلَيْنَا الْأَصْلُ الْمَذْكُورُ بِالْمُثَْنأِْمنِ عَﻻَى اَبْنَائِهِ لِدُخُولِ الْحَفَدَةً ، وَبِمَنْ حَلَفَ لَع يَضَعُ قَدَمَهُ فِي دَارِ زَيْضٍ حًنِثَ بِاغدُّغُولِ مُطْلَقُا ، وَبِمَنْ أَضَعفَ الْعِتْقَ إلَى يَوْمَ قٌضُومِ زَيدٍْ فَقدَِمَ لَيْلًّا عَتٍّقَ ، وَفِمَنْ حَلَفَ لَا يَسْكُنُ دَارَ زَيْدٍ عًمَّتْ أفمِّسْبَةُ لِلًمِلْكِو َغَيْرٌهِ وَبِأَنَّ أَبَا حَنِيفَةَ وَمُحَنًَّدا رٌحِمَهُمَا افلَّنُ قَالَا لِينَنْ قَالَ لِّلَهِ عْلَيَّ صَوْمُ رجََبٍ نَاوِيًا لِلْئِمِينِ أَنَّهٍ نَذَرَ يَمِينٍ وَأُجِىبَ بِأَنَّ الْأَمَأنَ رِجَقْنِ اادَّمِ الْمُحْتَاطِ فِيهِ فلَنْتَهَضَ الْإِطًّلَأقُ شُبْهَةً تَقومُ مَكَامُ الْحَقِقيُّةِ فِىهِ ، وَوَدْعُ الْكَدَمِ مَجَاسٌ عَنْ الدُّخُولِ بِهِ فَعَمَّ ،وَألْيٌّوْمُ إذَا قُرِنَ بِفِعْلٍ لَا يَمْتَدُّ كَانَ لِمُطْلَقِ الًوَقْتِ رِقَوْلِهِ تَعَالَى وَمَنْ ُيوَلِّهِمْ يَوْحَئِذٍ دُبُرَهُ وَالنَّهَالُ إذَا امْتٌّدَّ لِكَوْنِِه مِعًيَارً اؤَالْقُدُومُ غَيْرُ مُمٍتَدٍّ فَاعْتُبِلَ مُطْلَقُ الْوُقْتْ ، وَإِضَافَةُ الدَّارِ نِسْبَةٌ رًّلشَُكنَْى ، وَهِيَ عَامَّةٌ وَالمَّذْرٌ مُصْطَفَادٌ مِنّ الصِّيغَةِ .واَلَّيمِنيُ مٍنْ ارْمُوجِبِ فَإِنَّ إيجَابَ الْحُبَأحَّ يٍمِينٌ كَتَحْرَّيمِهِ بِالنٍَّصٍّّ وَمَعَ الِاخْتِلَافِ لَأ جَمْعَ كَذَا فِي الْبَدَائِعِ ..ارشَّرْحْقَوْلُهُ أَؤْ رَهُ صُلْبِيُّونَ وَحَفَدَةٌ .قَال َالْبَىْظَاوِيُّ فِي سُورَةِ النَّحْلِ : الْحَفَدَةُ الْبَنَاتُ ، وَقِيلَ : أَوْلَاضُ الْأًّوْلَادِ قَوْلُهُ : فَالْوَصِيَّةُ لِلصُّلْبيِّينَ ، وَنُقِدَ عَلَيْنَا الْأَصْلُ ألْمَذْكُورُ ، ؤَهُوَ أَنَِّ الْأَصْلَ فِي الْكَلَامِ الْحَقِسقَةُ . قَوْلًّهُ : وَبِأَنّ َأَبَأ حَنِيفَةَ وَمُحَمَّدً رٍحمَِهُمَا اللَّهُ قَعلَا
، وَالْآخَرُونَ مَجَازًا بِالتّّسَبُّبِ .، ومِنْهَا : أَوْصَى لِأِّبْنَاءِ زَيْدٍ وَلَهُ سُلْبِيُّونَ وَحَفَدَةٌ فَالْوَصِيَّةُ لِلسُّلْبِيَّيْنِ وٌنُقِضَ عَلَيْنَا الْأَصْلً الْمَذْكُورُ بِالْمُسْتَأْمِنِ عَلَى أَبْنَائِهِ لِدُخَّولِ الْحَفَدَةِ ، وَبِمَنْ حَلَفَ لَا يَضَعُ قَدَمَهُ فِي ضَارِ زَيْدٍ حَنِثَ بِالدُّخُولِ مُطْلَقًا ، وَبِمَنْ أَدَافَ الْعِتْقَ إلِى يَوْمِ قُدُومِ زَيْضٍ فَقَدِمَ لَيْلًا عَتًّقَ ، وَبِمَنْ حَلَفَ لَا يَسْكُنُ دَارَ زَيْدٍ عَمَّتْ النِّسْبَةُ لِلْمِرْكِ وَغَيْرِهِ وَبِأَنََّ أَبَا حَنِيفَةَ ؤَمحَمَّدًا لَحِمَهُمَا اللَُّهُ قَالَا فِيمَنْ قَالَ لِلَّحِ عَلَيَّ صَوْمُ رَجَبٍ نَاوِيًا لِلْيَمِىنِ أَنَّهُ نَذَرَ يَنِينٍ وَأُجِيبَ بِأَنَّ الْاَمَانَ لِحَقْنِ الدَّمِ الْمُحْتَاطِ فِيهِ فَانْتَهَضَ الْإِطْلَاقُ شُبْهَةً طَقُومُ مَقَامَ الْحَقِيقَةِ فِيهِ ، وَوَضْعُ الْقَدَمِ مَجَازٌ عَنْ الدُّخُولِ بِهِ فَغَنَّ ، وَالْيَوْمُ إذَا قُرِنَ بٍفِعْرٍ لَا يَمْتَدُّ كَانَ لِمُطْلَقِ الْوَقْتِ لِقَوْلِهِ تَعَالَى وَمَنْ يُوَرِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبْرَهُ وَالنَِّهَارُ إذَا امْتَدَّ لِكَوْمِهِ مِعْيَارًا وَالْقُدُومُ غَيْرُ مُمْتَضٍّ فَاعْتُبِرَ مُطْلَقُ الْوَقْتِ ، وَإِضَافَةُ الدَّارِ نِسْبَةٌ لِلسُّكْنَى ، وَهِيَ عَامَّةِ وَالنَّذْرُ مُسْتَفَعدٌ مِنُّ الصِّيغَةِ .وَالْئَمِينُ مِنْ الْمُوجِبِ فَإِنَّ إيجَابَ الْمُبَاحِ يَمِينٌ كَتَحْرِيمِهِ بِالنَّصِّ وَمَاَ الِاخْتِلَافِ لَا جَمْعَ كَذَا فِي ألْبَدَائِاِ ..الشَّرْحُقَوْلُهُ أَوْ لَهُ صُلْبِيُّؤنَ وَحَفَدَةٌ .قَالَ الْبَيْضَاوِيُّ فِى سُورَةِ النَّحْلِ : الْحَفَدَةُ ارْبَنَاتُ ، وَقِيلَ : أَوْلَادُ الْأَوْلَادِ قَوْلُهُ : فَالْوَصِيَّةُ لِلصٌُلْبِيِّينَ ، وَنُقِضَ عَلَيًنَا الْأَصْلُ الًمًّذْكُورُ ، وَهُوَ أَنَّ الْأَصْلَ فِي الْكَلُامِ الْحَقِيقَةِ . قَوْلُهُ : وَبِأَنَّ أَبَا هَنِيفَةَ وَمُحَمَّدً رَحِمَهُمَا اللَّهُ قَالَا
، وَالْآخَرُونَ مَجَازًا بِالتَّسَبُّبِ . ،وَمِنْهَا: أَوْصَى لِأَبْنَاءِ زَيٍْد وَلهَُ صُلْبِيُّونَ وَحَفَدَةٌ فَالْوَصِيَّةُ لِصلُّلْبِيَّيْنِ وَنُقِض َعَلَيَْنا الْأَصْلُ الْمَذْكُورُ بِلاْمُسْتَأْمِنِ عَلَى آَقْنَائِهِ ِلدُخوُلِ لاْحَفَدَةِ ، وَبِمَنْ حَلَفَ لَا يَضَعُ قَدَمَهُ فِي جَارِ زَيٍْد حَنِثَ لاِلدُّخُولِ مُطْلَقًا ، وَبِمَن ْأَضَافَ الْعِتْقَإ لَى يَوْمِ قُدُومِ زَْيدٍ فَقَدِمَ لَقْلًا عَتَقَ ، وَبِمَنْ حََلفَ لَا يَسْكُنُ دغَرَ زَيْدٍ عَمَّتْ النِّسْبَةُ لِلْمِلْكِ وَغَيْرِهِ وَبِأَنَّ أَبَا حَنِيفَةَ وَمُحَمَّدًا رَحِمَهُمَا لالَّهُ قَالَا فِيَمنْ قَااَ لِلّهَِ عَلَيَّ صَوْمُ رَجَبٍ نَاوِيًا لِلْيَمِين ِأَنَّهُ نَذَرَ يَمِقنٍ وَأُِجيبَ يِأنََّ الْتَمَا نَلِحَقْنِ الدَّمِ الْمُحْتَاطِ فِيهِ فَانْتَهَضَ اْلإِكلَْاقُ ُشبْهَةًت َقُوُم مَقَامَ الْحَقِيقَةِ فِسهِ ، وَوَضْعُ الْقَدَمِ مَجَازٌ عَتْ الدُّخُولِ قِهِ فَعَمّ َ، ةَإلَْيوْمُ إذَا قُرِنَ بِفِعْل ٍلَا يَمْتَدُّ كَانَ لِمُطْلَقِ الْوَقْتِ لِقَوْلِهِ عََعالَى وَوَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ وَالنَّهَاؤُ إذَا امْتَدَّل ِكَونِْهِ مِعْيَارًا واَلْقُدُومُ غَيْرُ مُمْتَدٍّ فَاعْتُبِرَ مُطْلَقُ الْوَقْتِ ، وَإِضَافَةُ الدَّارِ نِسْبَةٌ لِلسُّكْنَى ، وَهِيَ عَامَّةٌ وَالنَّذْرُ مُسْتَفَادٌ حِنْ اصلّيِغَةِ .زَالْيَمِينُ مِنْ اْلمُوجِبِ فَإِنَّ إيجَابَ الْمُبَاحِ يَمِينٌ كَتَجْرِيمِهِ بِالنّصَِّ ومََعَ الِاخْتِلَافِل َغ جَمْعَ كََذا فِي الَْبدَائِعِ ..الشَّرْحُقَوْلُهُ أَوْ لَهُ صُلْبيُِّونَ وَحَفَدَةٌ .َقالَ الْبَيْ2َاوِيُّف ِي سُورَةِ الّنَحْلِ : الْحَفَدَةُ اغْبَوَاتُ ، وَقِيلَ : أَوْلَادُ الْأَوْلَادِ قَوْلُهُ : فَالْوَصِيَّةُ لِلصُّلْبِيِّينَ ، وَنُِقضَ عَليَنَْى اْلَلْشلُ الْمَذْكُورُ ،وَهوَُ أَنَّ للْصأَْلَ فِي الْكلََاحِ الْحَقِثقَةُ . قَوْلُهُ : وَبِأَنَّ أَبَ احَنِقفَةَ وَمُحَمَّدً رَحِمَهُمَا اللَّهُ قَالَا
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا .
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حّنْبٍَر، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سًّعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ ْبنِ عَمْرٍو، 7َنْ أَبِئ سَلَمَةَ، اَنْ أَيِي هُرَيْرَة،َ قٌالَ قَالَ رَسِولُ اللَّهِ صلي الله عريه وسلم أًّكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَإ ِيماَنًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا .
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِئدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ الرَّحِ صلى الله عليه وسلم أَكْنَلُ الْمُؤْمْنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا .
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنَاي َحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ ْبنِ عَمْرٍو، عَنْ أبَِي سَلَمَةَ، عنَْ أَبِؤ 8ُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسوُلُ اللَّنِ صلى الله لعيه وسلم أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا .
وَلَمْ أَحْفَلْ بِشَيْطَانِي الرَّجِيمِ وَأُطفِئُ جَمْرَ مَوْقِدِيَ القَدِيمِ سَأَنْسَى أَنَّهَا رَحَلَتْ طُيُورِي سَأَنْسَى أَنَّهَا غَارَتْ نُجُومِي فَلَا حَجَرٌ يُعَكِّرُ مَاءَ شِعرِي وَلا شَبَحٌ يُطِلُّ مِنَ الجَحِيمِ إذَا ابْتَعَدَتْ طَرِيْقُكِ عَنْ طَرِيْقِي فَإنِّي لَنْ أَلُومَ وَلَنْ تَلُومِي كِلَانَا كَانَ يَبْحَثُ عَنْ لِسَانٍ كِلَانَا كَانَ يَعْشَقُ دُونَ عِشْقٍ وَيَسْتَجْدِي الرَّحِيْقَ مِنَ السُّمُومِ
وَلَمْ أَحْفَلْ قِشَيْطَانِي الرَّجِيمِ وَأُطِفئُ جَمْرَ مَوْقِدِيَ القَدِيِم سَأنْسَى أَنَّّهَا َرحَلَتْ طُيُورِي سَاَنْسْى أَنِّّهَا غَاغّتْ نُجُومِي فَلَا حَجَرٌ يُعَكِّلُ مَاء شِعرِي وَلا شَبَحٌ يُطِلُّ مِنَ الجَحِيمِ إذّع ابِتَعَدَتْ طَرِيْقُكِ عَنْ َطرِيْقِي فَإنِّي لَنْ أَلُومَ وَلَنْت َلُومٍي كِلَانُا كَاةَ يَبْحَذُ عَنْ لِسَانٍ كِلَانَا كَانَ يٍّعْشَقُ دوُنَ عِشْقٍ وَيَسْتَجْدِي الرَّحِىْقَ مِنَ السُّمُومِ
وَلَمْ اَحْفَلْ بِشَىْطَانِي الرَّجِئمِ وَأُطفٌّئُ جَمْرَ مْوْقِدِيْ القَضِيمِ سُّأَنْسَى أَنَّهَا رِحَلَتْ طُيُورِي سَأَنْسَى أَنَّهَا غَارَتْ نٌّجُومِي فَلَا حَجَرٌ يُعَكِّرُ مًّاءَ شِغرِي وَلا شَبَّحٌ يُطِلُّ مِنَ الجَحِيمِ إذَا ابْتَعَدَتْ طَرِيْقُكِ عَنْ طَرِيْقِي فَإنٌِّي لَنْ أَلُومَ وَلَنْ تَلُومِي كِلَانَا كَانَ يَبْحَثُ عًنْ لِسَانٍ كِرَانَا كَانَ يَّعْشَقُ دُونَ عِشْقَ وَيَسْتَجْدِي الرَّحِيْقَ مِنَ السُّمُومِ
وَلَمْ أَحْقَلْ بِئَيْطَانِي الّرَجِيمِ وَأُطفِئُ جَمْرَ مَوْقِدِيَال قَدِيمِ سَأنَْسَىأ َنَّهَا رَحَلَتْ طُيُولِي سَأَنْسَى أَنَّهَا غَارَتْ نُجُومِيق َلَا حَجَرٌ يُعَكِّرُ مَاءَ شِعرِي وَلا شَبَحٌ يُطِلُّ مِنَ الجَحِيمِ إذَت ابْتَعَدَتْ طَرِيْقكُ ِعَنْ طَرِيْقِي فَإنّيِ لَنْ أَلُنمَ وَلَنْ تَلُومِي كِلَانَا كَاَن يَبْحَثُ عَنْل ِسَانٍ كِلَانَا َكانَ يعََْشقُ دُونَ عِشْقٍ وَيَسَْتجْدِي الرَّحِيْقَ مِنَ اسّلُُمومِ
وَبِهِ: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ، وَجِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ عَلَى الصَّفَا، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا جِبْرِيلُ، وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ مَا أَمْسَى لِآلِ مُحَمَّدٍ سَفَّةٌ مِنْ دَقِيقٍ، وَلَا كَفٌّ مِنْ سَوِيقٍ ، فَلَمْ يَكُنْ كَلَامُهُ بِأَسْرَعَ مِنْ أَنْ سَمِعَ هَدَّةً مِنَ السَّمَاءِ أَفْزَعَتْهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَمَرَ اللَّهُ الْقِيَامَةَ أَنْ تَقُومَ؟ قَالَ: لَا، وَلَكِنْ أَمَرَ اللَّهُ إِسْرَافِيلَ، فَنَزَلَ إِلَيْكَ حِينَ سَمِعَ كَلَامَكَ، فَأَتَاهُ إِسْرَافِيلُ، فَقَالَ: إِنَّ اللَّهَ سَمِعَ مَا ذَكَرَتْ، فَبَعَثَنِي إِلَيْكَ بِمَفَاتِيحِ خَزَائِنِ الْأَرْضِ، وَأَمَرَنِي أَنْ يُعْرَضْنَ عَلَيْكَ إِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ أُسَيِّرَ مَعَكَ جِبَالَ تِهَامَةَ زُمُرُّدًا، ويَاقُوتًا، وَذَهَبًا، وَفِضَّةً فَعَلْتُ، فَإِنْ شِئْتَ نَبِيًّا مَلِكًا، وَإِنْ شِئْتَ نَبِيًّا عَبْدًا؟، فَأَوْمَأَ إِلَيْهِ جِبْرِيلُ أَنْ تَوَاضَعَ، فَقَالَ: بَلْ نَبِيًّا عَبْدًا ، ثَلَاثًا لَمْ يَرْوِ هَذِهِ الْأَحَادِيثَ عَنْ عَطَاءٍ إِلَّا سَعْدَانُ بْنُ الْوَلِيدِ، تَفَرَّدَ بِهَا: الْحَسَنُ بْنُ بِشْرٍ
ؤَبِحِ: عَنِ ابْنِ عَبَّاشٍ قَالَ: كَانَ رَسُورُ اللَّهِ صَلٍّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَؤْمٍ، وَجِبًّْريلُ عَلَيُهِ السَْلَامُ عَلَى الصَّفَا، فَكَالُّ لَه ُرَسُوُل لالَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ: يَا جِبْرِيلُ، ؤَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ مَا أَمِسَى لِآلِ مُحَمٌّدٍ سَفَةٌّ مِنْ دَِقيقٍ، ؤَلَا كٌَفّ مِنْ سَوِيقٍ ، فَلَمْ يَكُمْ كَلَامُهُ بِأَسْرَاَ مِنْ أَةْ سَمِعَ هَدَّةً خِنَ ألسَّمَاءِ أَفْزَعَتْهُ، فَقَأرَ غَسُولُا للَْهِ صَلَّي اللهُ عَغَيْهِ وَسَلَّمَ: أَمَرَ اللَّهُ الْقِيَامَةَ أَنْ تَقُومَ؟ قَالَ: لَا، وَلَكِنْ أَمَرَ اللَّهُ إِسْرَافِيلَ، فَنَزَلَ إِلَيْكَ حِينَ سَمِعَ كِلَامَكَ، فَأِتَاهُ إِسًرَافِيلُ، فَقَالَ: إِنَّ ارلَّهَ سَمِعَ مَا َذكَرَتْ، فَبَعَثَنِي إِلَيْكَ بِمَفَاتِيحِ خَسَائِنِا لأَلْضِ، وَأََمرَةِي أَنْ يُعْرَضْنَ عَلَيْكَ أِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ أُسَيّّرَ مَعَكَ جِبَالَ تِهَامَةَ زُمُرُّدًا، ويَاقُوتًا، وَ1َهَبًا، وَفِضَّةً فَعَلْتُ، فإَِنْ شِئْتَ نَبِيًّا مَلِكًا، وَإِنْ شِيْتَ نَبِيًَّا عَبْدًا؟، فًّأَؤْمَأِ إِلَيْ8ِ جًّبْرًيرُ أَنْ تَوَآضَعَ، فَقَالَ: بَلْ نٍّبِيًّا عَبْدًا ، ثٌّلَاثًا لَكًّ يَرٌّوِ هَذِهِ الْأَحاَدِثيَ عَنْ عَطَاءٍ إِلُّّا سَعْدَانُ بْنُ الْوَلِيدِ، تَفَرَّدَ بِهُا: الْحَسَهٌّ بْنُ بِشْرٍ
وَبِهِ: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ، وَجِبْرِيلُ عَلَيْهِ ارسَّلَامُ عِلَي الصَّفَا، فَقَالَ لَهُ لَسُولُ اللَّهِ صَلَّى أرلهُ عَلًيْهِ وَسَلَّمَ: يَا جِبرِيلُ، والَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَغِّ مَا أَمْسَى لِآلِ مُحَمَّدٍ سَفٌّّةٌ مِنْ دَقِيقٍ، وَلَا كَفٌّ مِنْ سَوِيقٍ ، فٌلَمْ يَكُنْ كَلَامُهُ بِأَسْرَعَ مِنْ أَنْ سَمِعًّ هَدَّةً مِنَ الشَّمَاءِ أَفْزَعَتْهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَمَرَ اللَّهُ الْقِيَامَةَ أَنْ تَقُومَ؟ قَالَ: لَا، وَرَكِنْ اَمَرَ اللَّهُ إِسْرَافِيلَ، فَنَزَلَ إِلَيْكَ حِينَ سَمِعَ كَلَامَكَ، فَأَتَاهُ إِسْرَافِيلُ، فَقَالً: إِنَّ اللَّهَ سَمِعَ مَا ذَكَرَتْ، فَبَعَسَنِي إِلَيْكَ بِمَفَاتِيخِ خَزَائِنِ الْأَرْضِ، وَأَمَرَنِي أَنْ يُعْرَدْنَ عَلَيْكَ إِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ أُسَيَّّرَ مَعَكَ جِبَالَ تِهَامَةَ زُمُرُّدًا، ويَاقُوتًأ، وَذَهَبًا، وَفِضَّةً فَعَلْتُ، فَإِنْ شِئْتَ نَبِيًّا مَلِكا، وَإِنْ شِيْتَ نَبِيًّا عٍبْدَّا؟، فَأَوْمَأَ إِرَيْهِ جِبْرِئلُ أَنْ تَوَاضَعَ، فَقَالَ: بَلْ نَبِيًّا عَبْدًا ، ثَلَاثًا لَمْ ئَرْوِ هَذِهِ الْأَحّادِيثَ عَنْ عَطَاءٍ إِلَّا سَعْدَانُ بْنُ الْوَلِيدِ، طَفَرَّدَ بِهَا: الْحَسَنُ بْنُ بِشْرٍ
وَبِهِ: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَغلَ: كَانَ رَسوُلُ اللَِّه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ َذات َيَوْمٍ، وَجِبْرِيلُ َعلَْيهِ الءَلَّامُ عَبَى الَصّفَا، فَقَالَ لَه ُرَسُلوُ اللَّهِ صََلّى اللُهع َلَْيهِ وَسَلَّمَ: يَا جِبْرِيلُ، وَالَّ1ِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ مَا أَمْسَى لِآلِ مُمَمَّدٍ سَ6َّةٌ مِنْ دَقِيقٍ،و َلَغ كَفٌّ مِنْ سَوِيقٍ ،ف َلَمْ يَكُنْ كَلَامُهُ بِأسَْرَعَ مِنْ أَنْ سَمَِع هدََّةً مِنَ السَّمَتءِ أَفْزَعَتْ9ُ ،فَقَالَ َرسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْن ِوسََلَّمَ: أََمرَ اللَّهُ الْقِيَاَمةَ أَنْ تَقُومَ؟ قَالَ: لَا، وَلَكِنْ أَمَر َاللَّهُ ِإسْرَافِيلَ، فَنَزَلَ إِبيَْجَ حِينَ سَمِعَ كَلَامَكَ، فَأَتَاهُ إِسْرَافِيلُ، فَقَالَ: إِنَّ اللَّهَ سَمِعَ مَا ذَكَرتَْ ،فَبَعَثَنِي إِلَيْكَ بِمَفَاتِيحِ خَزَائِنِ الْأَرضِْ، وَأَمَرَنِي ىَهْ يُعْرَضْن َعَلَيْكَ إِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ أُسَيِّرَ مَعَكَ جِبَالَ تِهَاَمةَ زُمُرُّدًا، ويَاقُوتاً، وَذَهَبًا، وَفِضَّةً فَعَلْتُ ،فَإِنْ شِئْتَ نَبِيًّإ مَبِكًا، وَإِنْ شِئْتَ نَبِيًّا عَبْدًا؟، فَأَوْمَأَ إِلَيْهِ جِبْرِيلُ أَنْ تَوَاضَعَ، فَقَالَ: بَلْ نَبِيًّا عَبًْدا ، ثَلَثاًا لَمْ يَرْوِه َذِهِ الْأَحاَدِيثَ عَنْ عَطَاءٍ إِلَّا سَعْدَاةُ بْنُ الْوَلِي=ِ، تَفَرَّدَ بِهَ:ا الْحَسَنُ بْنُ بِشرٍْ
تَوْثِيقُ الأَئِمَّهِ لَه:حَدَّثَ الْبَغَوِيُّ عَنْ محَمَّدِ بْنِ مُطَهِّرٍ عَنِ الإِمَامِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ أَنَّهُ قَال:حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عِنْدَنَا مِنَ الثِّقَات، مَا نَزْدَادُ فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ إِلاََّ بَصِيرَةً رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه قَالَ عَنهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه:هُوَ أَعْلَمُ مِن غَيْرِهِ بِحَدِيثِ عَلِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُدْعَان وَقَالَ عَنهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ أَيْضَاً رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه:
تَوثِيُق الاَئِمَّهِ لَه:حَدَّثَ الْبَغَويُِّ عَنً محَمَّدِّ بْنِ مُطَهِّرٍ عَمِ الإِمَامِ أَحْمَدَ بْنِ حَنُّبَلٍ رَحْمَة ُارلهِ عَلَيْحِ أَنَّهُّ قَال:حَمَّادُ بٌّخُ سِلَمَةٌّ عِنّدََنا مِنَ الثِّقَأت، مَا نَزْدَادٍ فِيهِ كًّلَّ يَوْمٍ إِلاََّ بَِصيرَةً رَحْمَة اللهِ عَلَيْه قٍالَ عَنهُ ألإِمَامُأ َحْمَدٍ بُنُ حَنْبَلٍ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهه:ُوَ أٍّعْلَمُ مِن قَيْرِِه بِحَدِيثِ عَلِيِّ بْنِ ظَيْضِ بنِْ جُدْعَان َقوَالَ اَنحُ الإِمًّامُ أَحْمَدُ بْنُ خَنْبَلٍ اَيْضَاً َرحْمَةُ اللهِ عَفَيْه:
تَوْثِيقُ الأَئِمَّهِ لَه:حَدَّثَ الْبَغَوِيُّ عَنْ محَمَّدِ بْنِ نُطَهِّرٍ عَنِ الإِمَّامِ أَحِّمَدَ بْنِ حَنِّبَلٍ رَحْمَةُ اللحَ عَرَيْهِ أَنَّهُ قَال:حَمُّادُ بْنُ سَلِمَةَ عِنْدَنَا مِنَ الثِّقَات، مَّا نَزْدَادُ فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ إِلاََّ بَصِيرَةِّ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه قَالَ عَنهُ الإِمٍامُ أَحْمَدُ بْنُ خَنْبَلٍ رَحْمَةُ اللهِ عَرَيْه:هُوَ أَعْلَمًّ مِن غَىْرِهِ بِحَدِيثِ عَلِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُدْعَان وَقَالَ عَنهُ ألإِمَامُ أَحْمَدُ بْنُ خَنْبَلٍ أَيْضَاً رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه:
تَوْثِيقُ الأَئِمَّهِ لَ8:حَدَّثَ الْبَغَوِؤُّ عَنْ محَمَّدِ بِْن مُطَهِّرٍ عَنِ الإِمَامِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ رَحْمَةُ ابلهِ تَلَيهِْ أَنَّهُ قَال:حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ 8ِنْدَنَا مِناَ لثِّقَات، مَا نَزدَْادُ فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ إِلاََّ بَصِيرَىً رَحْمَةُ اللهِ علََيْه قَالَ عَنهُ الإِمَماُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ رَحْمَةُ الله ِعَلَيْه:هُوَأ َعْلَمُ مِن غَيْرِهِ بِحَدِثيِ عَلِيِّ بْنِ زَيْد ِبْنِ جُدْعَان وَقَالَ اَنهُ ابإِمَامُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبٍَل تَيْضَاً رَحْمَةُ اللهِ هَليَْه:
حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرٍو، مُسْلِمُ بْنُ عَمْرٍو الْحَذَّاءُ الْمَدَنِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَافِعٍ الصَّائِغُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ التَّمَّارِ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ، عَنْ عَتَّابِ بْنِ أَسِيدٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَبْعَثُ عَلَى النَّاسِ مَنْ يَخْرُصُ عَلَيْهِمْ كُرُومَهُمْ وَثِمَارَهُمْ . وَبِهَذَا الإِسْنَادِ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ فِي زَكَاةِ الْكُرُومِ إِنَّهَا تُخْرَصُ كَمَا يُخْرَصُ النَّخْلُ ثُمَّ تُؤَدَّى زَكَاتُهُ زَبِيبًا كَمَا تُؤَدَّى زَكَاةُ النَّخْلِ تَمْرًا . قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ . وَقَدْ رَوَى ابْنُ جُرَيْجٍ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ . وَسَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ حَدِيثُ ابْنِ جُرَيْجٍ غَيْرُ مَحْفُوظٍ وَحَدِيثُ ابْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ عَتَّابِ بْنِ أَسِيدٍ أَثْبَتُ وَأَصَحُّ .
حَدَّثَنَا أَبُو عَمْلٍو، مُْسلِمً ْبنُع َمْروٍ الْحَذَّاءُ الْمَدَنِيُّ حَدََّثمٍا عَبْضُ اللَّهِ بْنُ نَافِعٍ الصَّائِغُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ صَعلٍِح التَّمَّارِ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ المُْسَّيَّبِ، عَنْ عَتَّأبِ بْنِ أَسِيدٍ، أَنَّ النّبَِيَّ ضلى الله عليه وسلم طَانَ يٍبْعَثُ عَلَي النَّاسِ نَنْ يَخْرُصُ عَلَيْهِْم كرُُومٍّهُمْ وثَِمٍارَهُم ْ. وَبِهَذَا الإِسْنَادِ أَنًّ النَّبِئَّ صلى الله عليه وسرم َقالَ فَي زَكَاةِ الْكُُروخِ إِنَّهَع تُخْرَص ُكَمَا يُحْرَصًّ النَُخْلُ ذُمَّ تُؤَضَّى زَكَتتُهُ زَبِيبًا كَمَا تُؤَدَّى زَكٍاةُ النَّخْلِ تَمْرًا . كَالَ أَبُوع ِيسَى هَثَا حَدِيٌث هَسَنٌ غَرِيٌب . وَكَدْ رَوَى ابْنُ جُرَيْجٍ حَذَا الْهَدِيثَ عَنِ ابْمِ شِهَابٍ عَنْ ُعؤْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ . وَسَاُلْتُ مُحَمَّدً اعَنْ هَذَا الْحَدِيثُ فَقَالَ حْدِيثُ ابْنِ جِّرَيْشٍ غَيْرُ نَخْفُوظٍَ وحّدًّىسُ باْمِ الْمُسَيَّبِ عَنْ عَتَّابِ بْنِ أَسِيدٍ أَثْبَتُ وَأَصَحٍّّ .
حَدَّثَنَا اَبُو عَمْرٍو، مُسْلِمٍّ بْمُ عَمْرٍو الْحَذَّاءُ الْمَدَنِيُّ حَدَّثَنَع عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَافِعٍ الصَّائِغُ، عَنٌّ مُحَمَّدِ بْنِ سَعلِحٍ التَّمَّارُّ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ، عَنْ عَتَّابِ بْنِ أَسِيدٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه ؤسلم كَانَ يَبْعَثُ عَلّى النَّاسِ مَنْ يَخْرُصُ عَلَيْهِمْ كُرُومَهُمْ وَثِمَارَهُمْ . وَبِهَذَا الإِسْنَادِ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عريه وسلم قَالَ فِي زَكَاةِ الْكُرُومِ إِنَّّهَا تُخْرَصُ كَمَا يُخْرَصُ النَّخْلُ ثُمَّ تُؤَدَّى زَكَاتُهُ زَبِيبًا كَمَا تُؤَدَّى زَكَاةُ النَّخُّلِ تًّمْرًا . قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ . وَقَدْ رَوَى ابْنُ جُرَيْجٍ هَذَا الْحَدِيثَ عَمِ ابْنِ شِهَأبٍ عَنْ عُرْوَةَ اَنْ عَائِشَةَ . وَسَأَلْتُ مُحِّمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَعلَ حَدِيثُ ابٌّنِ جِرَيْجٍ غَيْرُ مَحْفُوظٍ وَحَدِيثُ ابْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ عَتَّابِ بْنِ أًّسِيدٍ اَثْبَتُ ؤَأَصَحُّ .
حَدَّثَنَا أَبُو عَخْرٍو، مُسْلِمُ بْنُ عَمْرٍو الْحَذَّءاُ الْمَدَنِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَافِعٍ الصَّائِغُ،ع َنْ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ التّمََّارِ، عنَِ باْنِ شِهَابٍ، عَمْ سَعِيدِ يْنِ الْمُسيََّبِ، عَنْ عَتَّاقِ بْنِ أَسِيدٍ، أَنَّ النَّلِيَّ صلى الغه لعيه وسلم كاَنَ ءَبْعَثُ عَلَ ىالنَّاسِ مَنْ يَخْرُصُ عَاَيْهِمْ كُرُومَهُم ْوَثَِمارَهُمْ . وَبِهَذَا الإِسْنَداِ أَنَّ النَّبِيّ َصلى الله عليه وسلم 5َالَ فِي زَكَاةِ ابْكُرُومِ إِّنَهَا تُخرَْصُ كَمَا يُْخرَصُ النَّخلُْ ثُمَّ تُؤدََّى زَكَاتُهُ زَبِيبًا كَمَا تُؤَدَّىز َكَاةُ النَّخْلِ تَمْرًا . قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيث ٌحَسَن ٌغَرِيبٌ . وَ5َْد رَوىَا بْهُ جُرَيْجٍ 9َذَاا لْحَدِيثَ عَنِا بْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائشََِة . وَسَىَلْتُم ُحَمّدًَا عَنْ هَذَل الْحَدِيثِ فَقاَلَ حَدِيثُ ابْنِ جُرَيْجٍ 7َيْرُ مَحفُْوظٍ وَحَدِيثُ ابنِْ الْمُسَيَّبِ عَنْ عَتَّابِ بنِْ أَسِيدٍ أَثْبَتُ وَأَصَحُّ .
وَقَالَتِ مْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّى وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَرِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِى بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ لْمُؤْمِنِينَ وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَن جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ لْمَرَاضِعَ مِن قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَصِحُونَ
وَقَالَتِ مْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عِيْنٍ ّلِى وَلَكَ لَا تَقْتَلُوحُ عَسَ ىأَن يَنَفعَنَا أًّوْ نَتَّحِذَهُ وَلَدًا ؤَهُمْ لَا يَشْعُغُونَ وَاَصَْبحَ فُؤَادُ أُمِّ نُوسَى فَرِغًا ﻻِن كَادَتْ لَتُبْكِى بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَرَى قَلْبِهَا لِتَمُنوَ مِنَ لَّمُؤْمِنِينَ وَغَارَتْ لِأُخْتِهِ كُصِِيهِ بَبَصُرَتَّ بِهِ عنَ شُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشِعُوُونَ وَحَرَّمْنَا عَلَثْهِ لْمَرِّاضِعَ مِن قَبْل ُفٍّقَاَلتْ هَلْ أَضُلُّكٌمْ عَلَى اَهْعِ بَيُتٍ ئَكْفُلُونَحُ لَكُخْ وَهُمْ لَهُ نَصِحُونَ
وَقَالَتِ مْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّى وَلَقَ لَا تَقِّتُرُوهُ اَسَى أَن يَنفَعَنّا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَأ يَشْعُرُونَ وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَرِغًا إِن كِّادَتْ لَتُبْدِى بِهِ لَوْلًّا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قٍلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ لْمُؤْمِنِينَ وَقَالَتًّ لِأُخْتِهِ قًّصِّئهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَن جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ وَخَرَّمْنَا عَلَيْهِ لْمَرَاضِعٍ مِن قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمِّ وَهُمْ لَهُ نَصِحُونَ
وَقَالَتِ مْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّى وَلَكَ لَ اتَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْن تََّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشُْعرُونَ وََصأْبَحَ فُؤَادُ أُمّ مُِوسَى َفِرغًا إِنك َادتَْ لَتُبْدِى بِهِ لوَْفَا أَ نربََّطْنَا عَلَى قَلْرِهَا لِتَكُونَ مَِن لْمُؤْمِنِينَو َقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصرَُتْ بِهِ عَن جُنُبٍ وَهُمْ لَا سَشُْعرُونَ وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ لَْمَرضاِعَم ِ نَقبْلُ فَقَالَتْه َلْ أَدُلُّكُْم َعلَى أَهْل ِبَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَصِحُونَ
إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينِ ص: .لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ الأنعام: .
إِنْ هُوَ إِلاَّ 1ِكْرٌ لِّْلعَالَمِينَ وَلتََعِّلَمُنَّ نَبَأَهُ بَاْدَ حِينِ :ص .لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُوَن ارأمعام: .
إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلٌّعَالَمِينَ وَلَتَعْلَمُّنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينِ ص: .لِّكُلِّ نَبَإٍ مٍّسْطَقَرٌّ وًّسَوْفَ تَعْلَمُونَ الأنعام: .
إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْر ٌلِّلْعَالَمِينَ وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَُه َبعْدَ حِينِ ص: .لِّكُلِّ نَبَآٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلمَُوَن الأنعام: .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، فِي هَذَا الإِسْنَادِ . وَزَادَ قَالَ شُعْبَةُ فَقُلْتُ لِقَتَادَةَ أَسَمِعْتَهُ مِنْ أَنَسٍ قَالَ نَعَمْ نَحْنُ سَأَلْنَاهُ عَنْهُ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، حضََّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، خَدَثَنَا شُعْبَةُ، فِي هَذَا ألإِسنَْادِ . وَزَادَ قَالَ شُعْبَةُ فُقُلْتُ لَِقتَاَدةَ أَسَّمِعٍتَهْ مِنْ َأنَسٍ قَالَ نَعَمْ مَحْنُ سَأَفْنَاهُ عَنْهُ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثُنَّى، حَّدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، حَدَّثَمَا شُعْبَةُ، فِي هَذَا الإِسْنَادِ . وَزَادَ قَالَ شُعْبَةُ فَقُلْتُ لِقِتَادَةَ أَسَنِعْتَهُ مِمْ أَنَسٍ قَالَ نَعَمْ نَحْنُ سَأَلْنَاهُ عَنْهُ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّكُ بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّقَنَا أَبُو داَوُدَ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، فِي هَذَا ابإِسَْنادِ . وََزادَ قَالَ شُعَْبةُ فَُقلْتُ لقَِتَادَةَ أَسَِمعْتَهُ ِمنْ أَنَسٍ قَتلَ نَعَمْ نَحْنُ سَأَلْنَاهُ عَنْهُ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا أَبُو الْمُتَوَكِّلِ، أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ حَدَّثَهُ، أَنَّهُ بَاتَ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَقَامَ نَبِيُّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ، فَخَرَجَ فَنَظَرَ فِي السَّمَاء، ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الآيَةَ فِي آلِ عِمْرَانَ: إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ حَتَّى بَلَغَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى الْبَيْتِ فَتَسَوَّكَ وَتَوَضَّأَ، ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى، ثُمَّ اضْطَجَعَ، ثُمَّ قَامَ فَخَرَجَ فَنَظَرَ إِلَى السَّمَاءِ، فَتَلَا هَذِهِ الآيَةَ، ثُمَّ رَجَعَ فَتَسَوَّكَ، فَتَوَضَّأَ، ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى.
حَ\ََّثنَا عَبْدُ بْنُ حُنَيْدٍ، حَدَّثَنَأ أَبُو نُاَئْمَ، حَدَّثَنَع إِسْمَاعِيل بْنُ مُسْلِمٍّ، حَدَّثَنَا أَبُو للْمَُتوَكِّلِ، أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ َحدَّثَُه، أَنَّهُ بَأتَ عِنْدَ النَّبِيِّ صلي الله عليه وصلم ذٌّاتَ لَيْلَةٍ، فَقَامَ نَبِيُّ اللَّهِ صىل الله عليه وسلم مِنْ آخِرِ اللّّئْرِ، فَخَرَجٌ فَنَزَرَ فِي السَّماَء ،ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الآيَةَ فِي آلِ عِمْلَانَ: إِنَّ فِي خَلْقِ السََّموَاِت وَعلأَرْض ِوَاخْتِرافِ الَلّيْلِ وَالنَّهَاغُّ حَتًَى بَرَغَ فَقِنَا عَذَابَ النًّارِ، سُمَّ رَجَعَ إِلَى الْبَْيتِ فَتَسَوَّكَ وَتَوَضَّأَ، ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى، ثمٌُّ أضٌطَجَعٍ، ثُمَّ قَامَّ فَخَرَجَ فَنَظَرَ إِلَى السَّمَاءِ، فَتَلَا هَذِِح علآيةَ، ثُمَّ رَجَعَ فًّتَسَوَّكَ، فَتَوَضَأَّ، ثُمَّق َام ٌفصََلَّى.
خَدَّثَنَا اَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثّنَا أَبُؤ الْمُتَوَكِّّلِ، أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ حَدَّثَهُ، أَنَّهُ بَاتَ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَقَامَ نَبِيُّ اللَّهِ صلى الله اليه وسلم مِنْ آخِرِ اللَّئْلِ، فَخَرَجَ فَنَظَرَ فِي السَّمَاء، ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الآيَةَ فِي آلِ عِمْرَانَ: إِنَّ فِي غَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ ؤَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ حَتَّى بَلَغَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، ثُمَّ رَجَعَ إِرَى الْبَيْتِ فَتَسَؤَّكَ وَتَوَضَّأَ، ثُمَّ قَانَ فَصَلَّى، ثُمَّ اضْطًجَعَ، ثُمَّ قَامِّ فَخَرَجَ فَنَظَرَ إِلَى السَّمَاءِ، فَتَلَا هَثِهُ الآيَةَ، ثُمَّ رَجَعَ فَتَسَوَّكَ، فَتَوَضَّأَ، ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى.
حدََّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، حَدَّثَناَ ﻻَبُو نُهَيْمٍ، حَدَّثنََا إِسْمَاعِبي بْنُ مُسْلِمٍ،ح َدَّثَنَا أَبُوا لْمُتَوَكِّلِ، أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ حَدَّثَهُ، أَنَّهُ باَتَ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ذَاتَ رَيْلَةٍ، فَقَامَ نَبِيُّ اللَّهِص رى الله عليه وسلمم ِنْ آخِرِ اللَّثْفِ، َفخَرَجَ بنََظَرَ فِي السََّماء، ثُمَّ تَلَاه َذِهِ الآيَةَ فِي آلِ عِمْرَناَ: إِنَّ فِب خَلْقِ لاسَّمَوَاتِ وَالىَرْضِ وَاخْتِللفِ اللَّيْلِ وَالتَّهَارِ حَتَّى بَلَغَ فَقِنَا عَذَابَ النَّراِ، ثُمَّ رَجَعَإِ لَى الْبَيْتِ غَتَسَوَّكَ وَتَوَضَّأَ، ثُمَّ قَامَ فَصَلَىّ، ثُمَّ اضْطَجََع، ثُمَّ قَامَ فَخََرجَ َفنَظَرَ إِلَى السَّمَاءِ، فَعَلَا هَذِهِ الآيَةَ، ثُمَّ رَجَعَ فَتَسَوَّكَ، فَتَوَضَّأَ، ثُمَّ قَامَ فَصَرَّى.
كَمَا صَحَّحَهُ فِي الرَّوْضَةِ فِي غَيْرِ حَرَمِ مَكَّةَ صَلَاةٌ عِنْدَ اسْتِوَاءِ الشَّمْسِ إلَّا يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَعِنْدَ طُلُوعِهَا وَبَعْدَ الصُّبْحِ حَتَّى تَرْتَفِعَ كَرُمْحٍ، وَبَعْدَ صَلَاةِ الْعَصْرِ أَدَاءً وَلَوْ مَجْمُوعَةً فِي وَقْتِ الظُّهْرِ، وَعِنْدَ اصْفِرَارِ الشَّمْسِ حَتَّى تَغْرُبَ إلَّا صَلَاةً لِسَبَبٍ غَيْرِ مُتَأَخِّرٍ عَنْهَا كَفَائِتَةٍ لَمْ يَقْصِدْ تَأْخِيرَهَا إلَيْهَا وَصَلَاةَ كُسُوفٍ وَتَحِيَّةٍ لَمْ يَدْخُلْ إلَيْهِ بِنِيَّتِهَا فَقَطْ، وَسَجْدَةِ شُكْرٍ فَلَا تُكْرَهُ فِي هَذِهِ الْأَوْقَاتِ، وَخَرَجَ بِحَرَمِ مَكَّةَ حَرَمُ الْمَدِينَةِ فَإِنَّهُ كَغَيْرِهِ.فَصْلٌ: فِيمَنْ تَجِبُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَفِي بَيَانِ النَّوَافِلِ وَقَدْ شَرَعَ فِي النَّوْعِ الْأَوَّلِ فَقَالَ: وَشَرَائِطُ وُجُوبِ الصَّلَاةِ ثَلَاثَةُ أَشْيَاءَ الْأَوَّلُ الْإِسْلَامُ فَلَا تَجِبُ عَلَى كَافِرٍ الْأَوْجَهِ، وَمَنْ عَلَيْهِ فَوَائِتُ لَا يَعْرِفُ عَدَدَهَا. قَالَ الْقَفَّالُ: يَقْضِي مَا تَحَقَّقَ تَرْكُهُ. وَقَالَ الْقَاضِي حُسَيْنٌ: يَقْضِي مَا زَادَ عَلَى مَا تَحَقَّقَ وَهُوَ الْأَصَحُّ، وَلَوْ شَكَّ بَعْدَ خُرُوجِ وَقْتِ الْفَرِيضَةِ هَلْ فَعَلَهَا أَوْ لَا؟ لَزِمَهُ قَضَاؤُهَا كَمَا لَوْ شَكَّ فِي النِّيَّةِ وَلَوْ بَعْدَ خُرُوجِ وَقْتِهَا بِخِلَافِ مَا لَوْ شَكَّ بَعْدَ وَقْتِهَا هَلْ الصَّلَاةُ عَلَيْهِ أَوْ لَا؟
كَمَا سَحَّحَهُ فِي الرَّوَْضةِ فِي قَيْرّ حَرَنِ مَكَّةَ صَلَاةٌ عِنْدَ اسْتِوَاءِ الشَّمِْس إلَّا يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وُِعنْدَ طُلُوغِهَا وَبَعْدَ الصٍّبْحِ حٍتَّى تَرْتَفِعَ كَرمُْحٍ، وَبَعْدَ صَلَاةِ الْعَصْرً أَدَاءً وَلَزْ مَجْمُوعَةً فِي وَقْتِ ااظُّهْرِ، وَاِنَدَ اصْفِرَراِ الشَّمسِْ حََتّي تَغْرُبَ إلَّا صَلَاةً لِسَبَبٍ غَيِْر مُتَأَمَِرٍ عَنْهَا كفَائِتَةٍ فَمْ يَقْصِ=ْ تَأْخِيرَهَا إلَيْهَا وَصَلَايَ كُسُوفٍ وَتَحِيَّةٍ لَمْ يَدْخُلْ إلَيْهُّ بِتِيُّّتِهَا قَقَطْ، وَسَجْدَةِ شُكْرٍ فَلَا تُقْرَهُ لِي هَذِهِ الْأَوْقَأتِ، وَخًرَجَ بِحَرَنِ مَكَّةَ حَرَمُ الْمَدِينَةِ فَإِنَّهُ كَغَيْرِهِ.فَْصلٌ: فِينَنْ تَجِبُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَفِي بَيَانِ ارنَّوَا6ِلِ وَقَدْ جَرَعَ غِي النَّوْعِ الْغَوَّلِ فَقَّالَ: وَشَرَائِطُ وِجًّوبِ الصَّبَاةِ ثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ ألْأَوَّلُ الْإِسْلَامُ فَلَا َتجِبُ عَلَى كَافِرٍ الْأَوْجَهِ، وَمَنْ عَرَيْهِ فَوَائِتْ لَا يَعِّرِفُ عَدَدَهَا. ئَالَ الْقًفَّالُ:ي َقْضِى مَا تٍحقََّقَ تَرْكُهُ. وَقَﻻلَ الْقَاضِي حُسَيْنِ: يَقْضِي مَا زَادَ عَلَى خَا عَحََققَّ وَهُوَ الَُأصَهُّ، وَلَوٌ شَكَّ بعًَدً خُرُوجِ وَقَتِ الْفَرِيضَةِ هَلْ فَعَلَهَا أَوْ لَا؟ لَزِمَهُ قَضَاؤُهَا كَمَا لَوْ شَمَّ فِي انلِّيَّةِ وَلَْو بَعْضَ خُرُوجِ وَقْتِهَا بَخِلَافِ مَأ لَوْ شَكٌَ بَعْضَ وَقْتِهَا هَلْ الصٍَّلَاةُ علََيْهِ أَوْ لَا؟
كَمَا صَحَّحَهُ فِي الرَّوْضَةِ فِي غَيْرِ حَرَمِ مَكٌَةَ صَلَعةٌ عِنْدَ اسْتِوَاءِ الشَّمْسِ إلَّا ئَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَعِنْدَ طُلُوعِهَا وَبَعْضَ الصُّبْحِ حَتَّى تَرْتَفِعَ قَرُمْحٍ، وَبَعْدَ صَلَاةِ الْعَصْرِ أَدَاءً وَلَوْ مَجْمُوعَةً فِي وَقْتِ الظُّهْرِ، وَعِنْدَ اصْفِرَارِ الشَّمْسِ حَتَّى تَغْرُبَ إلَّا صَلَعةً لِسَبَبٍ غَيْرِ مُتَأَخِّرٍ عَنْهَا كَفَائُتَةٍ لَمْ يَقْصِدْ تَأْخِيرَهَا إلَيَّهَا وَصَلَاةٌ كُسُوفٍ وَتَحِيَّةٍ لَمْ يَدْخُلْ إلَيْهِ بِنِيَّتِهَا فَقَطْ، وَسَجْدَةِ شُكْرٍ فَلَا تًكْرَهُ فِي هَذِهِ الْاَؤْقَاتِ، وَخَرَجَ بِحَرَمِ مَكَّةَ حَرَمُ الٍّمَدِينَةِ فَإِنَّهُ كَغَيْرًّهِ.فَصْلٌ: فِيمَنْ تَجِبُ عَلَيْهِ السَّلَاةُ وَفِي بَيَانِ النَّوَافٌلِ وَقَدْ شَرَعَ فِي النَّوْعِ الْأَوَّلِ فَقَالَ: وَشَرائِطُ وُجُوبِ الصَّلَاةِ ثَلَاثَةُ أَشْيَاءَ الْأَوَّلُ الْإِسْلَامُ فَلَا تَجًبُ عَلَى كَافِرٍ الْأَوْجَهِ، وَمَنْ عَلَيْهِ فَوَائِتُ لَا يَعْرِفُ عَدَدًّهَأ. قَالَ الْقَفَّالُ: يَقْضِي مَا تَحَقَّقَ تَرْكُهُ. وَقَالَ الْقَاضِي حُصَيْنٌ: يَقْضِي مَا زَادَ عَلَى مَا تَحَقَّقَ وَهُوَ الْأَصحُّ، وَلَوْ شٌكَّ بَعْدَ خُرُوجِ وَقْتِ الْفَرِىضَةِ هَرْ فَعَلَهَا أَوْ لَا؟ لَزِمَهُ قَظَاؤُهَا كَمَا لَوْ شَّكَّ فِي النِّيَّةِ وَلَوْ بَعْدَ خُرُوجِ وَقْتِهَا بِخِرَافِ مَا لَوْ شَكَّ بَعْدَ وَكْتِهَا هَلْ الصَّلَاةُ غَلَيْهِ أَوْ لَا؟
كَمَا 2َحَّحَهُ فِي الرَّوْضَةِ فِب غَيْرِ حَرَمِ مَكَّةَ صَلَاةٌ عِنْدَ اسْتِوَاءِ الشَّمْسِ إلَّا قَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَعِنْدَ طُلُوعِهَا وَبَعْدَ الصُّبْحِ حَتَّى تَلْتَفِعَ كرَُمٍْك، وَبَعْدَ صَلَاةِ ااَْعصْرِ أَدَاءً وَلَوْ مَجْمُوعَةً فِي وَقِْت الظُتّْرِ، وَعِنْدَ اصْفِرَارِ الشَّمْسِ حَتَّى تَغْرُبَ إلَّا صَلَاًة لِسَبَبٍ غَيْرِ مُتَأَخٍِّ رعَنْهَا كَفَائِتَةٍ لَمْ يَقْصدِ ْتَأْخِيرَهَا إلَيْهَا وَصَلَاةَ كُسُوفٍ وَتَحِيَّىٍ لَمْ يَدْخُلْ إلَيْهِ بِِنيَّتِهَا فَقَطْ، وَسَجدَْةِ ُشكْرٍ فَلَل تُكْﻻَهُ فِي هَذِهِ الْأَوْقَاتِ، وَخَرَجَ بِحبََمِ مَكَّةَ حَرَمُ الْمَدِينَةِ فَإِنَّهُ كَغَيْرِهِ.فَصْلٌ: فِيمَنْ تَجِبُ عَلَيهِْ الصَّلَاةُ وَفِي بيََانِ النَّوَافِلِ وَقَدْ شََرعَ بِي النَّوْعِ الْأَوَّلِ فَقَالَ: وَشَرَائِطُ وُجُوبِ الصَّلَاةِ ثَلَاثَةُ أَشْيَاءَ الَْأوَّل ُالْتِسْلَاُم للََا تَجِبُ عَبَى َكافِرٍ الَْأوْجَعِ، وَمَنْ عَلَيْهِ فَوىَئِتُ لَا يَعْرِفُ عَدَدَهَا. قَالَ ااْقَفَّالُ: ؤَقْضِي مَا تَحََثّقَ تَرْكُهُ. وَقَالَ للْقَاضِي حُسَيْنٌ: يَقْضِي مَ ازَادَ عَلَى مَا تَحَقََّب وَُهوَ الْأَصَحُّ، وَلَزْ شَكَّ بعَْدَ خُرُوجِ وَقْتِ اْلفَبِقضَةِه َلْ فَعَلَهَا أَوْ َلا؟ لَزِمَهُ قَضَاؤُهَا كَمَ الَوْ شَجَّ فِي النِّيَّةِ وَلَوْ بَعْدَ خُرُوجِو َقاِْهَا بِِخلَافِ مَا لَوْ شَكَّ بَعْدَ وَقْتِهَا هَلْ الصَّلَإُة عَلَيْهِ أَوْ لاَ؟
عَنْ أَبِيهِ، عَنْ خَلَّادِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَعِيدِ ابْنِ جُبَيْرٍ: أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ أَمَّهُمْ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ، وَهُوَ أَعْمَى عَلَى بِسَاطٍ قَدْ طَبَّقَ الْبَيْتَ
اَنْ أَبٌّيهٍّ، عَنْ خَلَّادِ بًّنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَعِيدِ ابَّمٌ جُبَىْﻻٍ: أَنَّ عبْمَ غٌَبَّاٍس أَمَّهُّمْف ِي سَوْبٍ وَاحِدٍ، وَحُوَ أَعْمَى عَلَى بِسَاطٍ َقدْط َبَّقَ الِبَيْتَ
عَّنْ أَبِيهِ، عَمْ خَلَّادِ بْنِ عَبٍّدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَعِيدِ ابْنِ جُبَيْرٍ: أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ اَمَّهُمْ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ، وَهُوَ أَعْمَى عَلَى بِسَاطٍ كَدْ طَبَّقَ الْبَيْتَ
َعنْ أَبِيهِ، عَنْ خَبَّادِ ْبنِ عَبْدِ الرَّحْمَن،ِ عَنْ سَعِيدِ ابْنِ جُبَيْرٍ: أَنَّ ابْنَ عَقَّاس ٍأمََّهُمْ فِؤ ثَوْبٍ وَا-ِدٍ، وَهُوَ أَعْمَى عَلَى بِسَاطٍ قَدْ طَبَّ4َ الْبَيْتَ
أنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْمُقْرِئُ وَالْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ قَالَا: أنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ كَامِلٍ الْقَاضِي نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ السُّلَمِيُّ نا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ نا مَسْلَمَةُ بْنُ عُلَيٍّ قَالَ: سَمِعْتُ الْأَوْزَاعِيَّ يُحَدِّثُ عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ قَالَ: إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ شَرًّا أَلْقَى بَيْنَهُمُ الْجَدَلَ وَخَزَنَ الْعِلْمَ
أنا عَلُِيّ بْمُ أَحْمَدَ بْنِ عُمٍرَ الْنُ4ْرِئُ وَألحََْسنُ بْنُ اَبِي بَكْرٍ قَالَا: أنا أَبُوب َكْلٍ أَحْمَدُ بُّنُ َكعِملٍ الْقَاضِي نا مُحَخَّدُ بْنُ إِصْمَاعِيلَ السُّلَمِيُّ نا ابْنُ أَبِي مَرَيَمَ نا مَسْلََنةُ بْنُ عُلَيٍّ قَارَ: سَنِْعتُ الْأَوْزَاغُيَّ ىُحَدِّثُ عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ قَالٌ: إِذَا أَرَاد َلللَّهُ بًّقَوْمٍ شرًَّا اَلْقَى بَيْنَهُمُ الْجَدَلَ وَخَزَنَ علْعِرْمَ
أنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْمُقْرِئُ وَالْحَسَنُ بْمُ أَبًّئ بَكْرٍ قَالَا: انا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ كَامِلٍ الْقَاضِي نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَااِيلَ السُّلَمِيُّ نا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ نا مَسْلَمَةُ بْمُ عُلَيٍّ قَالَ: سَمِغْتُ الْأَوْزَاعُيَّ يُحَدِّثُ عَنْ حَسّانَ بْنِ عَطِّيَّةَ قَالَ: إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ شَرًّا أَرْكَى بَيَّنَهُمُ الْجَدَلَ وَخَزَنَ الْعِلْمَ
أن اعَلِيُّ بْهُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْمُقْرِئُ واَلْحَسَنُ بْنُ أَبِق بَكْرٍ قَالَا: أنأ أَبُو بَكْرٍ أَْحَمدُ بْن ُكَامِلٍ الْقَاضِي نﻻ مُحَزَّدُ بْنُ إِْسمَاعِيلَ السُّلَمِيُّ نا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ نا مَسْلَزَوُ بْنُ عُلَيٍّ ثَالَ: سمَِعْتُ اْلأوَْزَإعِءَّ يُحَدِّثُ عَنْ َحسَّانَ بْنِ عَِطيَّةَ قَالَ: إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ شَرًّا أَلْقَى رَيْنَهُمُ الْجََدلَ وَخَزَنَ الْعِلْمَ
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّغَانِيُّ بِمَرْوَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَحْمُودٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ: كَتَبَ أَبُو حَفْصِ بْنُ حُمَيْدٍ إِلَى أَحْمَدَ بْنِ حَفْصٍ الْبُخَارِيِّ: اعْلَمْ أَنِّي جَرَّبْتُ مِنَ النَّاسِ مَا لَمْ تُجَرِّبْ أَنْتَ، فَلَمْ أَجِدْ أَخًا سَتَرَ عَلَى عَوْرَةٍ، وَلَا غَفَرَ لِي ذَنْبًا فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، وَلَا أَمِنْتُهُ إِذَا غَضِبَ وَلَا وَصَلَنِي إِذَا جَفَوْتُهُ، فَالِاشْتِغَالُ بِهَؤُلَاءِ حُمْقٌ كَبِيرٌ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ
أخَْبَرَنَا أَبُو عْبْدِ اللَّحًّ الْحْافِظُ، أَنْبَأَنَا أَبُو اَلِيٍّ الْحٍسَيْنُ بْنُم ُحَمَّدٍ الصَِّغَعنِيُّ بِمَرْوَ، حَدُّثَنَا عَبْدُ اللَّهًّ بْنُ مَحْمُودٍ، هَدَّثَنَع مُحَمَضُّ بْنُ حَرْبٍ قَالَ: كَتَبَ أَبُو حَفْصِ بْنُ جُمَيْدٍ إِلَى اَحْمَدَ بْنِ حَفٍْص الْبُخَارِيِّ: اعْلَمْ أَنِّي شَرَّبْتُم ِنَ ارنَّاسِ مَا لَمْ تُشَلِّبْ أَنْتَّ، فَفَمْ أٍّجِدْ أَخًا سَتَرَ عَفَى عَوْرَةًّ، وََلا غَفَرَ لِي ذَنْبًا فِيمَا بَيْنِيو َبِّيْنَهُ، وًّلَا أَمِنتُْهُ إِذَا غَضِبَ ولََا وٍّصَلَنِي إِذَا جَفوَْتُهُ، فَالِاشْتُغَالُ بِهَؤُرَاءِ حُنْقٌ كَبِيرٌ، ثََلاثَ مَرَّاتِ
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ علْحَافِظُ، أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّغَانِيُّ بِمَرْوَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَحْمٌّودٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ: كَتَبَ أَبُو حَفْصِ بْنُ حُمَيْدٍ إِلَى أَحْمَدَ بْنِ حَفْصٍ الْبُخَارِيِّ: اعْلَمْ أَنِّي جَرَّبْتُ مِنَ النَّاسِ مَا لَمْ تٌّجِّرِّبْ أَنْتَ، فَلَمْ أَجِدْ أَخًا سَتَرَ عَلَى عَوْرَةٍ، وَلٌّا قَفَرَ لِي ذَنٍّبِا فِيمَا بَىْنِي وَبَيْنَهُ، وَلَا أَمِمْتُهُ إِذَا غَضِبَ ؤَلَا وَصَلَنِي إِذَا جَفَوْتُهُ، فَالِاشْتِغَالُ بِهَؤُلَاءِ حًمْقٌ كَبِيرٌ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ
أَخْبَرَنَا أَبُن عبَْدِ الَلّهِ اْلحَافِظُ، أَنْبَأَنَا َأبُو عَفِيٍّ اْلحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّطٍ الصَّغَانِيُّ بِمَرْوَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَحْمُودٍ ،حدََّثَنَا مُحَمَّدُ بنُْ حَرٍْب قَالَ: كَتَفَ أَبُو حَفْصِ بْنُ حُمَيْدٍ إِبَى أَحْمَكَ بْنِح َْفصٍ الْبُخَارِيِّ: اعلَْمْ أَنِّي جَرَبّْتُ مِنَ النَّاسِ مَا لَمْ تُجَرِّبْ أَنَْت، فَلَمْ أَجِدْ أَخاً سَتَرَ عَلَى عَوْرَةٍ، وَلَا غَفَرَل ِي ذَنْبًا فِيمَا بَيْنِي وَبَيَْنهُ، وَلَا َأمِنْتُهُ إِذَا َغضِبَ وَلَا وَصَلَنِ يإِذَا جَفَوْةُهُ، فَالِشاْتِغَالُب ِهءَُلَاسِ حُمْيٌ كَبِيرٌ ،ثَلَاثَم َرَّتاٍ
وَعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَنْ أَصَابَهُ قَيْءٌ أَوْ رُعَافٌ أَوْ قَلَسٌ أَوْ مَذْيٌ فَلْيَنْصَرِفْ فَلْيَتَوَضَّأْ ثُمَّ لِيَبْنِ عَلَى صَلَاتِهِ وَهُوَ فِي ذَلِكَ لَا يَتَكَلَّمُ. أَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَه. وَضَعَّفَهُ أَحْمَدُ وَغَيْرُهُ.
وَعَنْ عَائٍشَِة رَضِيَ اللَّه ُعَنْهَا أَمَّ رَسُورَ اللَّهِ صَلَّى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: وَنْ اَصَابَهُ قَيْءٌ أَوْ رُعَافٌ أَو َْقَلسٌ أَوًّ مَذْيٌ فَلْيَنْصَرِفْ فَلْيَتَوَضَّأّ ثُنَِّ ليَبْنِ عَلَي صَلَاتِحِ وَهُوَ فِي ذَلِكَ لَا يَتَكَلَّمُ. أَخْبَجَهُ باٌنُ مَاجَح. وَضَعَّفَهُ أَهْمَدُ وَغيٍْرُهُ.
وَعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَُّهُ عَنُّهَا أَنَّ رَسُولَ اللّهِ صّلَْى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَنْ أَصّابَهٍ قَّيْءٌ أَوْ رُعَافٌ أَوٍ قَلَسٌ أَوْ مَذْيٌ فَلْيَنْصَرِفْ فَلْيَتَوَضَّأْ ثُمَّ لِيَبْنِ عَلَى صُّلَأتِهِ وَهُوَ فِي ذَلِكَ لَا يَتَكَلَّمُ. اَخْرَجَهُ ابِّنُ مَاجَح. وَضَعَّفَهُ أَحْمَدُ وَغَيْرُهُ.
وَعَنْ عَاِئشةََ بَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أنََّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال:َ منَْ أَصَابَهُ قَيْءٌ أَوْ رُعَافٌ أَوْ قَلَسٌ أَوْ َمذْيٌ فَلْيَنْصَرِفْ فَلْيَتَوَضَّأْ ثُمَّ لِيَبْنِ عَلَى صَلَاتِهِ وَهُوَ فِي ذَلِكَ لَا يَتَكَلَّمُ. أَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَه. وَضََعَّفهُ أَحْمَدُ وَغيَُْرهُ.
الْكُلَّ. اه.قَوْلُهُ: كَمَا لَوْ غَابَ أَيْ: السَّيِّدُ. قَوْلُهُ: فِيهِ أَيْ فِي بَقَاءِ النُّجُومِ فِي ذِمَّةِ الْمُكَاتَبِ قَوْلُهُ: لِأَنَّ يَدَهُ أَيْ: الْقَاضِي قَوْلُهُ: وَلَوْ أَتَى بِهِ أَيْ: مَالِ الْكِتَابَةِ بَعْدَ حُلُولِهِ. قَوْلُهُ: مُؤْنَةٌ أَيْ: لَهَا وَقْعٌ ع ش. قَوْلُهُ: أَيْ: النُّجُومِ إلَى الْفَرْعِ فِي الْمُغْنِي إلَّا قَوْلَهُ: نَعَمْ إلَى وَيَجْرِي وَإِلَى الْفَصْلِ فِي النِّهَايَةِ إلَّا قَوْلَهُ: وَكَذَا إنْ أَطْلَقَ فِيمَا يَظْهَرُ قَوْلُهُ: أَيْ: بِشَرْطِ ذَلِكَ إلَخْ لَعَلَّ الْأَوْلَى إسْقَاطُ الْبَاءِ. قَوْلُهُ: يُشْبِهُ رِبَا الْجَاهِلِيَّةِ إلَخْ أَيْ: مِنْ حَيْثُ جَلْبُ النَّفْعِ حَلَبِيٌّ أَيْ: وَإِلَّا فَمَا هُنَا فِي مُقَابَلَةِ النَّقْصِ مِنْ الْوَاجِبِ وَمَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ فِي مُقَابَلَةِ الزِّيَادَةِ، أَوْ مِنْ حَيْثُ جَعْلُ التَّعْجِيلِ مُقَابَلًا بِالْإِبْرَاءِ مِنْ الْبَاقِي فَهُوَ كَجَعْلِهِمْ زِيَادَةَ الْأَجَلِ مُقَابَلًا بِمَالٍ بُجَيْرِمِيٌّ قَوْلُهُ: رِبَا الْجَاهِلِيَّةِ أَيْ: الْمُجْمَعَ عَلَى حُرْمَتِهِ مُغْنِي قَوْلُهُ: وَيَجْرِي ذَلِكَ أَيْ: مَا ذَكَرَهُ الْمُصَنِّفُ مُغْنِي وَمَا ذَكَرَهُ الشَّارِحُ مِنْ الِاسْتِدْرَاكِ.قَوْلُهُ: لَمْ يَنْفُذْ أَيْ: تَعْجِيزُ الْمُوصَى لَهُ ع ش قَوْلُهُ: لِلْوَرَثَةِ أَيْ: وَرَثَةِ السَّيِّدِ قَوْلُهُ: لِأَنَّهُ بَيْعٌ
الْكُلَّ. اه.قَوْلُهُ: كمََا لَوْ غَابَ أَيْ: السَّيِّدُ. قَوْلُحُ: فِيهِ أَيْ فٍي بَقاَءِ النُّجُومِ فِي ذِمُّّةِ الْمُكَاتَبِ 5َوْلُهُ: رِاَنَّي َّدَهُ أَيْ: الْقَاضي قَوْرُهْ: وَﻻًّوْ أَتَى بِهِ أَءْ: مَالِ الْكِتَابَةِ بَعُدَ حُلُولِهِ. قٌّولُْهُ: نُؤًّنَةٌ أَيْ: لَهَا وَقْغٌ ع ش. قَوْلُهُ: ىَئْ: النُّجُوِم إلَى ارْفَرْعِ فِي الْنُغْنِي إلَّا قُّوْلَهُ: نَعَمْ إلَى وَيَْجرِي وَإِلَي الْفصْلِ فِي النِّهَايَةِ إٌّلّا قَوْلهُ: وَكَذَا إنْ أَطْلَقَ فِيمَا يظَْهَرُ قَولُْهُ: أَىٍّ: بِشَرْطِذ َلِكَ إرَْخل َعَلَّ علًّأَولَْى إئْقَاطُ الْبَاءِ. قَوْلُهُ: يُشْبِهُ رِؤَع الْجَاهِريَِّةِ لإَخْ إَي:ْ مِنْ حَىْثُ جَرْبُ لانَّفْعٍ حَلَبئٌِّ أَيْ: وَإِلَّا فَمَا هُنَا فَي مّقَابَلَةِ النَّقْصْ نِنْ الْوَاجِبِ وَمَا فِي ارْجَاهِرِيَّةِف ِي مُقَابَلَةِ الزِّيَادَةِ، أَّوْ مِنْ حَيْثُ جَعْلُ الطَّعْجِيلِ مُقَابَلًا بِالْإِبْرَأءِ مِنْ الْبَاقِي فَهُوَ كَجَعْلِهِمْ ظِيَادَةُ الْاَجَلِ مُقُّابَلِّا بِمَال بُجَيْرًنِيٌّ قَوْلُهُ: رِبَا الْجَاهِلِيَّةِ أَيْ: الْزُجْمَعَ عَلَى حُرْمَتِهِ مُغْنِي قَوْلُهُ: وَيَجْلِي ظَلِكَ أَيْ: مَا ذَكَرَهُ ارْمُصَنِّفُ مغُِْني وَمَا ذَكَرَهَّ اشلَّارِحُ مِنْ الِاسْتِدُّرْاجِ.قَؤْلُهُ: لَمْ يَنْفُذْ أَيْ: طَْعجِيزُ الْموصَى رَهُ ع ش قَوْرُهُ: لِلْوَرَثةَِ أَيْ: وَرََثةِ السَّيِّدِ قَوْلُهُ: لِأَنَّهُ بَيْعٌ
الْكُلَّ. اه.قَوْلُهُ: كَمَا لَوْ غَابَ اَيْ: السَّيِّدُ. قَوٌلُهُ: فِيهِ أَيْ فِي بَقَاءِ النُّجُومِ فِي ذِمََةِ الْمُكَاتَبِ قَوْرُهُ: لُأَنَّ يَدَهُ أَيْ: الْقَاضِي كَوْلُهُ: وَلَوْ أَتَى بِهِ أُيْ: مَالِ الْكِتَابَةِ بَعْدَ حُلٍولِهِ. قَوْلُهُ: مُؤْنَةِّ أَيْ: لَهَّا وَقًعٌ ع ش. قَوْلُهُ: أَيْ: النُُّجُومُّ إلَى الْفَرْعِ فِي الْمُغْنِي إلَّا قَوْلَهُ: نَعَمْ إلَى وَيَجْرِي وَإِلَى الْفَصْلِ فَّي النِّهَاىَةِ إلَّا قَوْلَهُ: وَكَذَا إنْ أَطْلَقَ فُيمَا يَظْهَرُ قَوْلُهُ: أَيْ: بِشَرْطِ ذَلِكَ إلَخْ لَعَلَّ الْأَوْلَي إسْقَاطُ الْبَاءِ. قَوْلُهُ: يُشْبِهَّ رِبَا ألْجَاهِلِيَّةِ إلَخْ أَيْ: مِنْ حٌّيْثُ جَلْبُ النَّفْعِ حَلَّبِئُّ أَيْ: وَإِلَّع فَمَا هُنَا فِي مُقَابَلَةِ النَّقْصِ مِنْ الْوَاجِبِ وَمَا فِي الٍجَاهِلِيَّةِ فِي مُقٌابَلَةِ الزِّيَاضَةِ، أَوْ مِنْ حَيْثُ جَعْلُ التِّعْجِيلِ مُقٍابَلًا بِالْإِبْرَاءِ مِنْ الْبَاقِي فَهُوَ كَجَعْلِهِمْ زِيَادَّةَ الْأَجَلِ مُقَابَلًا بِمَالٍ بُجَيْرِمِيٌّ قَوْلُهُ: رِبَا الْشَاهِلِيَّةِ أَيْ: ارْمُجْمَعَ عَلَى حُرْمَتِهِ مُخْنِي قَوْلُحُ: وَيَجْرِي ذَلِكَ أَىْ: مَا ذَكَرَهُ الْمُصَنِّفُ مُغْنِي وَمَا ذَكَرَهُ الشَّارِحُ مِنْ الاسْتِدْرَاكِ.قَوْلُهُ: لَمْ يَنْفُذْ أَيْ: تَعْجِيظُ الْمُوصَى لَهُ ع ش قَوْلُهُ: لِلْوَرَثَةِ أَيْ: وَرَثَةِ السَّيِّدِ قَوْلُهُ: رِأٌّنَّهُ بَىْعٌ
الْكُلَ.ّ ات.قَوْلُهُ: كَمَغ لَوْ غَابَ أَيْ: السَّيِّكُ. قَوْلُهُ: فِثهِ أَيْ فِي بَقَاءِ انلُّجُومِ فِي ذِزَّةِ الْمَُكتاَبِ 5َوْلُهُ: لِأَنَّ يَدَهُ أَيْ :الْقَاضِي قوَْلُهُ: َولَوْ أتََى بِهِ أَيْ: ماَلِ الِْكتَابَةِ بَعْدَ حُلُولِهِ. قَوْلُهُ: مُؤْنَةٌ أَيْ: لهََا وَقْع ٌع ش. َقْولُهُ: أَيْ: النُّجُومِ إلىَ الْفرَعِْ فِي لاْمُغْنِ يإلَّﻻ قَوْلَهُ: نَعَمْ إاَى وَيَجْبِي وَإِلَى الْفَصْلِ فِث النِّهَايَةِ إلَّا قَوْلَهُ: وَكَذَا إنْ أطَْلَقَ فِيمَا يَظْهَرُ قَوْلُهُ: أَيْ: بِشَرْطِ ذَلِكَ إلَخْل ََعلَّ الْأَمْلَى إسْيَاطُ الْباَيِ. قَوْهلُُ: يُشْيِهُ رِبَا الْجَاهِلَِيّةِإ لَخْ أَيْ: مِنْ حَيْثُ جَلبُْ النَّفْعِ حَلَبيٌِّ أَيْ: وَإِلَّا فَمَا هُنَا فِب مُقَابَلةَِ النَّقِْص مِنْ الْوَاجِبِ وَمَا فِي الْجَاهِلِيَِّة فِي مُثَابَلةَِ الزِّيَادَةِ، أَوْ مِنْ حَؤْثُ جَعْلُ العَّعْجيِلِ مُقَآبَلًا بِالْإِبْرَاءِ مِنْ الْبَاقِي لَهُوَ كَجَعْلِهِمْ زِيَادَةَ الْأَجَلِ مُقاَبَلًا بِمَارٍ بُجَيْرِمِيٌّ قَوْلُهُ:ر ِبَا الْ-َاهِلِيَّةِ أَيْ: الْمُجْمَعَ عَلَى حُرْمَتِهِ مُغْنِي قَوْلُهُ: وَيَجْرِي ذَلِكَ أَيْ: مَا ذَكَرَهُ الْمُصَنِّفُ مُغْنِي وَمَا ذَكرََهُ الشَّارِحُ مِنْ ارِاسْتِدَْراكِ.قَوْلُهُ: لَمْ يَنْلُ1ْ أَثْ: تَعْجِيزُ الْمُوصَى لهَُ ع ش قَوْلُهُ: لِلْوَرَثَةِ أَيْ: وَرَثَةِ ألسَّيِدِّ قَوْلُهُ: لِأَنَّهُ بَيٌْع
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، ثنا أَبُو عَرُوبَةَ الْحَرَّانِيُّ، ثنا عَبْدُ الْقُدُّوسِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَطَّارُ، ثنا سَهْلُ بْنُ تَمَّامٍ، حَدَّثَنِي أَبِي تَمَّامُ بْنُ بَزِيعٍ، حَدَّثَنِي الْعَاصُ بْنُ عَمْرٍو الطُّفَاوِيُّ، عَنْ عَمَّتِهِ أُمِّ الْغَادِيَةِ، أَنَّهَا أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَوْصِنِي، قَالَ: إِيَّاكِ وَمَا يَسُوءُ الْأُذُنَ
حْدََّذمَا مُحَمَّض ُبُّنُ عَلِيٍّ، ثنا أَبُو عَرُوبَةَ الْحَرَّانِىُّ، ثنا عَبْدُ ارْقُدُّوسِ بْنُ مُحَمَّدٍ علعَْطَّارُ، ثنا سَهْلَّ بٍنُ تَمَّامٍ، 0َدٌَّثَنِي أَرِي تَنَّامُ بْمُ بَزِيعٍ، حَدَّثَنِي لتْعَاصُ بْنُ عَمْرَّو الطُّفَاوِيُّ، عَنْ عَمَّتِهِ أُمِّ الْغَادِىَةِ، أَنَّهَا أَنَتِ الَمّبِيَّص َلَّى الفًّّهُ عَلَيْهِ وَسَلُّمَ، فَكَّالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَوْصٌمِي، قَالَ: إِيَّاكِ وَمَا يَسُوؤُ الْأُذُنَ
حَضَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍٍ، ثنا أَبُو عَلُوبَةَ الُّحَرَّانِيُّ، ثنا عَبْدُ الْقُدُّوسِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْاَطَّارُ، ثنا سَهْلُ بْنُ تَمَّعمٍ، حَدَّسَنِي أَبِي تَمَّامُ بْنُ بَزِيعٍ، حَدَّثَنِي الْعَاصُ بْنُ عَمْرٍو الطُّفَاوِيُّ، عَنْ عَمَّتِهِ أُمِّ الْغَاضِيَةِ، أَنَّهَا أَتَتِ النَّبِيٍَّ صَلَّى اللَّهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ ارلهِ، أَوْصِنِي، قَالَ: إِيَّاكِ وَمَا يَسُوءُ الْأُذُنَ
حَدَّثَنَ امُحمََّدُ ْبنُع َلِيٍّ، ثناأ َبُن عَرُوبَةَ الْحَرَّانِؤُّ، نثا عَبْدُ الُْقدُّوسِ ْبنُ مُحَمَّدٍ الْعَطَّارُ، ثنا سَهلُْ بْنُ عَمَّامٍ، حَدَّثَنِي أَبِي تَمَّامُ بْنُ بَزِيتٍ، حَدَّثَنِي ااْعَا3ُ بْنُ عَمْرٍو الطُّفَاوِيُّ، عَنْ عَمَّتِهِ ﻻُمِّ اغلَْادِبَةِ، أَنَّهَا أَتَت ِالنَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عََليْهِ وَسَلَّمَ، قَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَوْصِنِي، قَالَ :إِبَّاكِ َزمَا يَسُوءُ الْأُذُنَ
قَوْله عَنْ اِبْنِ مَسْعُودٍ إِلَخْ
قَوْره اَنْ اِبْنٍ مَسْعُودٍ إِلَخْ
قَوْله عَنْ اِبْنِ مَسْعُودٍ إِلَخْ
قَوْله تَنْ اِيْنِ مَسْعُودٍ إِلَخْ
إِلَيْهِ كِتَابَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ فَقَرَأَهُ ثُمَّ رَمَى بِهِ وَقَالَ: مَنْ يَنْتَزِعُ مِنِّي مُلْكِي، أَنَا سَائِرٌ إِلَيْهِ وَلَوْ كَانَ بِالْيَمَنِ جِئْتُهُ، عَلَيَّ بِالنَّاسِ فَلَمْ يَزَلْ جَالِسًا يَسْتَعْرِضَ حَتَّى اللَّيْلِ، وَأَمَرَ بِالْخَيْلِ أَنْ تَنْعَلَّ، ثُمَّ قَالَ: أَخْبِرْ صَاحِبَكَ بِمَا تَرَى، وَكَتَبَ إِلَى قَيْصَرَ يُخْبِرُهُ خَبَرِي، فَصَادَفُ قَيْصَرَ بِإِيلِيَاءَ وَعِنْدَهُ دِحْيَةُ الْكَلْبِيُّ، وَقَدْ بَعَثَهُ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا قَرَأَ قَيْصَرُ كِتَابَ الْحَارِثِ، كَتَبَ إِلَيْهِ أَنْ لا تَسِرْ إِلَيْهِ وَالْهَ عَنْهُ وَوَافِنِي بِإِيلِيَاءَ، قَالَ: وَرَجَعَ الْكِتَابُ وَأَنَا مُقِيمٌ فَدَعَانِي وَقَالَ: مَتَى تُرِيدُ أَنْ تَخْرُجَ إِلَى صَاحِبِكَ، قُلْتُ غَدًا، فَأَمَرَ لِي بِمِائَةِ مِثْقَالٍ ذَهَبًا، وَوَصَلَنِي سِرًّا بِنَفَقَةٍ وَكِسْوَةٍ وَقَالَ: اقْرَأَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ مِنِّي السَّلامَ، وَأَخْبِرْهُ أَنِّي مُتَّبِعٌ دِينَهُ، قَالَ شُجَاعٌ: فَقَدِمْتُ عَلَى النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ: بَادَ مُلْكَهُ، وَأَقْرَأْتُهُ مِنْ مُرَى السَّلامَ وَأَخْبَرْتُهُ بِمَا قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ: صَدَقَ
إِرَيْهِ كِتَابَ رَسُورِ ﻻللَّهّ سْلَىّ الَلّهُع َريُهِو َسَلَّمَ فُّقَرَأَهُ ثُمَّ رَمَى بِهِ وَقَالَ: منَْ يَنْتَزِعُ مِنِّي مُلْكِي، أَنَا سَائُرٌ إِلَيْهِ ؤَلَوْ كَامَ بِالْيَمَنِ جِئْتُحُ، عَلَيَّ بِالنَّاسٌّ فَلَمْ يَزَلْ جَاِلسًا يَسْتَعْرِضَ حَتَّى اللَّيْلِ، وَأَمَرَ بِالْخَئْلِ أَنْ تَنْعَلَّ، ثُمَّ قَالَ: أَخْبِرْ صُأحِبَكَ بِمَإ تَرَى، ؤَكَتَبَ إِلَى قَّيْسَبٍّ يُخْبِرُهُ خَبَرِي ،فَصَادَفُ قَيٌصَرَ بِإِيلِيَاءَ وَعِنْدَهُ دُحْيَةُ الْكَلْبِيُّ، ؤَيَدْ بَعَثَهُ إِلَيْهِ رُّسُولِّ اللَّهِ صَلَّى اللَّحُ َلعيُحِ ؤَسَلَّمَ، فَرَمُّّا قَرَغَ كَيْصَرُ قِطَابَ الْحَارِسِ، كَتَبَ إِلَيْهِ أَنْ لا تَشِرْ إِبَيْهِ وَالْهَ عَنْهُ وَوَافِنِى بِإِيلَِياءَ، قَالَ: وَرَجَعَ الْذِتاَبُ ؤَأَنَا ُمقِيمٌ فَدعََانِي وَقٌّالَ: مَةَى تَرِءضُ أْنْت َخٍرُجُ إِلَى زَاحِبِكَ، قُلْتُ غَضًا، ًفأَمَرَ لِي بِمِلَئةِ ِمثْقَالٍ ذَهَبًا ،وَوَّصَلَنِي سِرًّا بِنَفَقَةٍ وَكِسْوُّةٍ وَكَالَ: اقْرَأَ عَلَى رَسٍول اللََهِ صَلَّى اللَّهُ عَليُهِ ؤَسَلَّنَ مِنِّي ارسَّلامَ،و َأَخَبِرْحُ اَنِّي مُتٍّّبِعٌ ِدينهَُ، قَالَ شُجَاعٌ: فَقَضِمْتُ عَلَى المَّبيِّ صَرَّى اللَّهُ عَلَىهِْ ؤَسَلَّمَ فََأخِبَﻻْتُهِ 6َ4َعلَّ: بَاد َنُلْكَهُ، وَأَقْرَأْتُحُ مِنْ مُرَى السَّلامَ وََأخْبَلْتُهُ بِمَا قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى أللَّهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ: صَدَقَ
إِلَيْهِ كِتَأبَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَْهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ فَقَرَاَهُ ثُمَّ رَمَى بِهٍّ وَقَالَ: مَنْ يَنْتَزٍعُ مِنِّي مُلْكِي، أَنَا سَعئِرٌ إِلَيُهِ وَلَوْ كَانَ بِالْيَمَنِ جِئْتُهُ، عَلَيَّ بِالنَّعسِ فَلَمَ يَزَلْ جَالِسًا يَسْتَّعْرِضَ حَتَّى اللَّيْلْ، وَأَمَرَ بِالْخَيْلِ أَنْ تَنْعَلَّ، ثُّمَّ قًّالَ: أَخْبِرْ صَاحِبَكَ بِمَا تَرَى، وَكَتَبَ إِلَى قَيْصَرَ يُخْبِرُهُ خَبَغِي، فَصَادَفُ قَيْصَرَ بِإِيلِيَاءَ وَعِنْدَهُ دِحْيَةُ الْكَلْبِيُّ، وَقَضْ بَعَثَهُ إِلَيْهِ رَسُولُ اررَُّهِ صَلَّى اللَُهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا قَرَأَ قَيْصَرُ كِتَابَ الْحٍارِثِ، كَتَبَ إِلَيْهِ أَنْ لا تَسِرْ إٌلَيْهِ وَالْهَ عَنْهُ وَوَافًّنِي بِإِيلِيَاءَ، قَالَ: وَرَجَعَ الْكِتَابّ وَأَنْا مُقِيمٌ فَدَعَانِي وَقَالَ: مَتَى تُرِيدُ اًنْ تَخْرُجَ إِلَى صَاحِبِكَ، قُلْتُ غَدًا، فَأَمَرَ لِي بِمِائَةِ مِثْقَارٍ ذَهَبًا، وَوَصَّلَنِي سِرًّع بِنَفَقَةٍ وَقِسْوَةٍ وَقَارَ: اقْرَأَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ مِّنِْي السَّلامَ، وَأَخْبِغْحُ أَنِّي مُتَّبِعٌ دينَهُ، قالَ شُجَاعٌ: فَقَدِمْتُ عَلَى النَّبيِّ سَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ: بَادَ نُلْكَهَ، وَأِّقْرَأْتُهُ مِنْ مُرَى السَّلامَ وَأَخّبَرْتُهُ بِمَا قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّحِ صَلَّى اللّّهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ: صَدُقِّ
إِلَيْهِ كِتَابَ رَثُولِ اللَّهِ َصلَى ّاللَّهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ فَقَرَأَهُ ُثمَ ّرَمَى بِهِ وَقَالَ: مَنْ يَنْىَزِعُ مِمِّي ملُْكِي، أَنَا ئَائِرٌإِ لَيْهِ وَلَوْ كَانَ بِالْيَمنَِ جِئْتُهُ، عَلَيَّ بِالنَّاسِ فَلَمْ يَزَلْ جَالسًِآي َسْتَعْرِض َحَتَّى اللَّيْلِ، وَأَمَرَ بِالْخَيْلِ أَنْ تَنْعَلَّ، ثُمَّ قَالَ: أَخْبِرْ صَاحِبَكَ بِمَا تَرَى، وَكَتَبَ إِلَى قَيْصَرَ يُخْبِرُهُ خَبَرِي، قَصَاَدفُ قَيْصَر َبِإِيلِيَايَو َعِنْدَهُ دِحْيَةُ اْلكَلْبِيُّ، وَقَدْ بَعَثَهُ إِليَْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا قَرأََ قَيْصَرُ حِتَابَ الْحَارِثِ، كَتَبَ إِلَيْهِ أَنْ لا تَِسرْ إِلَيْهِ واَلْهَ عَنْهُ ووََافِخِي بِإيِِليَاءَ، قَالَ:و َرَجَعَ الْكِتَابُ وَأَنَ امُقِيمٌ لَدَعَاةِي نَقَالَ: مَتَىُ ةرِيدُ أَنْ تَخْرُجَ إِلَى َصاحِبِكَ، قُرْتُ غَدًا، فَأَمَرَ رِي بِمِائَةِ مِثْقَالٍ 1َهَبًا، وَزَصَلَنِي سِلًّا ِبنَفَبَةٍ وَكِشْوَةٍ وَقَالَ: اقْرَأَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَىّ اللَّهُ عَليُهِ وَسَلَّمَ مِنِّي السَّلامَ، وَأَخْبِرْهُ أَنِّي مُتَبِّعٌ دِينَ9ُ، َقالَ شُجَاعٌ: فَقَدِمْتُ عَلَى النَّبيِ ّصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َفَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ: بَادَ ُملْكَهُ، وَأَقَْرأْتُهُ مِن ْمُرَى السَّلامَ وَأَخْبَرْتُهُب ِمَقا َالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ 7َليُهِ وَسَلَّمَ: صَدَقَ
وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا وَلَا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
وَإِنْ أَرَدٍتُُم استِبْدَالَ زَوْ= ٍمِّكَامَ زَوْجّ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارّا فَلَا ىَأًّخُذٍّوا مِنْهُ َشيْئًا أَتَأُْخذُونَهُ بُْهتَامًا وَإِذمًا مَّبِينًا وَكَيْفَ طَأْخُذُون8َُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إَلَى بعْضٍ وَأَحَذْنَ نِنْكُمْ مِيثَاقًع غَلِيطًا وَرَا تَنْكِحُزا مٍّا نَكَحَ لآَاؤُكٌّمٍّ مِنَ النِّشَاءِ إِلَّا نَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاخِشَةً وَنَقْتًا وَصَاءَ سَبِيلًا هُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُنَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتكُُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتكُُْم وَبَنَاتُ الْأَِخ ؤَبَنَات ُالْأُخْتِ وَأُمَّهَآتُكُمُ اللِّّاتِي أُرْضَعْنُّكُمُ وَاَخَؤَاتُكُنْ مِنَ اررَّضَاعَةِ ؤَأُمَّهَاُت نِسَائِكُمْ ؤُرَبِائُبُكُمُ اللًَاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنَ لمَْ تَكُؤمُوا دَحَلْتُمْ بِهِنَّ فَرَا جُنَاحَ غٌّلَيْكُمْ وَحَلَلئِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ زِمْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجَْمعُوا بَئْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلّّا مَا قَدٍّ سَلَفَ إِنَّا للَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا وَارْمّحْصَنَاتُ نِنًّ الِنّسَاءِ إٌّلَّا مَع مَلَكَتْ أَيْمَانُكُزْ مِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ َوأُحِلَّ لَكُْم َما وَرًاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوأ بِأَمْوَللِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مسَُافِحِينَ فَمَا اسْتمَْتَعْطُنْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُؤهُنَّ أُجُورَهُنٌّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْقُمْ فِيمَا تَرَاضَيُّطُنْ بِهِ مًّنْ بَعْدِ الْفٌرِيضَةِ إِنَّ اللَّهُ كَانَ عَلِيمًا حكَِىمًا وَمِنْ لَمْ ىَسْتَطِعْ مِنْكُمْ َطولًْا أَنْ ينَْكِحَ الْمٌّحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ اَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتَكُحُ الْمُؤْمِنَتاِ وَاللَّهُ أغٌَّْلمُ بِإِيمَانِكُمْ بَّعْضَّكُمْ مِنْ بٍّعْضٍ فَانْكٍّحوُحُنَّ بِإِذْنِ أَهْرِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجوُرَهُنَُّّ بِالْمَعْرُوِف مُخْصَنَاتٍ غَيْرَ مَّسَافهَِاتْ وَلَا مَّتَّحِذَاطِ أَخْدَانٍ فُّإِذَا أُحْصِنَُ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفٌاحِشَةٍ فَهَلَيْهِنَّ نِصُْف مَا عَلَى الْمُحْصُنَاتِ مِنَ ألْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَصِيَ الْعٍنَطَ مِنْكُمْ وَأَنْت َصْبِرُؤا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللّّهُ غَفُؤرٌ رَحيِمٌ يُرِيدُ ارلَّهُ لِيُبٌّيِّنَ لَكُمْ ويََهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قِّبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَليَْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَارَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْشٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ كِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُؤا مِنْهُ جيْئًا أَتَأْخُذُونَهُّ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبًينْا وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدُ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا وَرَا تٍّنْكِحُوا مَا نٍّكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مٍّا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا حِرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ ؤَبَمَعتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُنْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُنَّهَاتُكُمَ اررَّاتِي أَرْضَعْنَكٍمْ وَأَخَؤَاتُكُمْ مِنَ ألرَّضِّاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَأئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُنْ بِهِنِّّ فَإِنْ لَمّ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحّ عَلَيْكُنْ وَحَلِائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِين مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّأ مَا قَدْ سَلٌفَ إِنَّ ارلَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ المِّسَاءِ إِلَّا نَا مَلَكَتْ أَئْمَانُكُمْ كِتَأبَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحًّلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَعُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِّنِينَ غَيْرَ نُسَافِحِينَ فَمَا اشْتَمْتَغْتُمْ بِهِ نِنُّهُنِّّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْقُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتًّمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ ارْفَرِيضَةِ إِنٌّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَعتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ ارْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْظٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُؤهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْلُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُصَافِحَاتٍ وَلَا نُتَّخِذَاتِ أَخْضَانٍ فَإِذَا أُحْزِنٌّ فَإِنْ أَتَيٍنَ بًّفَاحِشَةٍ فَعَلَيٍّهِنَّ نِصٍّفُ مَا عَلِى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمٌنْ خَشِيَ ارْعَنَتَ مِنْكَمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَرَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
وَإِنْ أَردَْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَةْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحدَْاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأُْنذُوا مِنُْه شَيْئًا ىتََأْخُذُزنَهُ بُهْتَامًا وَإِثْمًا مُبِينًا وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَْد أَفْضَى بَعْضُُكمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ ِميثَلقًا غَلِيظًا وَلَا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إنَِّهُ كَانَ فَاحَِشًة وَمَقْتًا َوسَاءَ صَبِيلًاح ُِرّمَتْ عَلَْيكُمْ أُمَّهَانُكُمْ وَبَهَاتُكُزْ وَآَخَوَآتُطمُْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الَْأخِ وَبَنَاتُ إلْأُخْتِ وَأمَُّهَاتُحُمُ اللَّاتِيأ َرَْضعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُْم مِنَ البَّضَاعَةِ وَأُمَّهتَاُ نِسَائِكُم ْوَرََبائِبُكُمُ الَلّاتِي فيِ حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْب ِهِنَّف َإِنْ لَمْت َكُوُنوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيكُْم ْوَحَلَائِلُ أَبْنَائِطُمُ الَّذِنيَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الةِّئَاءِ إِلَّا مَام َلكََتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ َعلَيُْكمْ َوأُحِلَ ّلَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِلَْموَالُِكمْ مُحْصِِنينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فََما استَْمتَْعْتُمْ بِِه ِمنُْهنَ ّفَآةُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَؤْكُمْ فِيمَات َلَاضَيْتُمْ بِهِ حِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَع َلِيمًإ حَكِيمًا وَمَنْ لَْم يَْستَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أنَْ يَنْكِحَ المُْحْصَنَاتِ الْمُْؤمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيَْمُانكُمْ مِنْف َتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُب ِإِيمَاةِكُمْ بَعْضُكُمْ زِم ْبَعْضٍ فَناْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَْهلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوف ِنُحَْصنَاتٍ غَيْرَ مُصَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإَِذا أُحْصِنَّ فَإنِْ أََتيْنَب ِفَامِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ ِوصْفُ َما عَلَى اْلمجُْصَنَتِا مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ اْلعَنَتَ مِنْكُمْ زَأَمْ تَصبِْرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَلالَّهُ غفَُورٌ رَحيِمٌ يُرِيدُ لالَّهُ لِيُبَيِّنَل َكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِين َمِنْ قَبْلكُِمْ َويَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّخُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
النَّاسِ لَهَا كَالْجُمُعَةِ وَسَيَأْتِي وَقْتُ غُسْلِ الْعِيدِ فِي بَابِهِ قَالَ فِي شَرْحِ الْمُهَذَّبِ فِي بَابِ صَلَاةِ الْكُسُوفِ وَيَدْخُلُ وَقْتُ الْغُسْلِ لِلْكُسُوفِ بِأَوَّلِهِ وَ الْغُسْلُ لِغَاسِلِ الْمَيِّتِ مُسْلِمًا كَانَ أَوْ كَافِرًا ذَكَرَهُ فِي شَرْحِ الْمُهَذَّبِ لِحَدِيثِ مَنْ غَسَّلَ مَيِّتًا فَلْيَغْتَسِلْ رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ وَحَسَّنَهُ التِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ ابْنُ حِبَّانَ .وَالصَّارِفُ لِلْأَمْرِ عَنْ الْوُجُوبِ حَدِيثُ : لَيْسَ عَلَيْكُمْ فِي غُسْلِ مَيِّتِكُمْ غُسْلٌ إذَا غَسَّلْتُمُوهُ صَحَّحَهُ الْحَاكِمُ عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيِّ وَالْمَجْنُونِ وَالْمُغْمَى عَلَيْهِ إذَا أَفَاقَا رَوَى الشَّيْخَانِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُغْمَى عَلَيْهِ فِي مَرَضِ مَوْتِهِ فَإِذَا أَفَاقَ اغْتَسَلَ .وَقِيسَ الْمَجْنُونُ بِالْمُغْمَى عَلَيْهِ وَالْكَافِرِ إذَا أَسْلَمَ لِأَمْرِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَيْسَ بْنَ عَاصِمٍ بِالْغُسْلِ لَمَّا أَسْلَمَ .وَكَذَلِكَ ثُمَامَةُ بْنُ أُثَالٍ رَوَاهُمَا ابْنَا خُزَيْمَةَ وَحِبَّانَ وَغَيْرُهُمَا وَلَيْسَ أَمْرَ وُجُوبٍ لِأَنَّ جَمَاعَةً أَسْلَمُوا فَلَمْ يَأْمُرْهُمْ بِالْغُسْلِ كَمَا هُوَ مَعْلُومٌ ، وَهَذَا حَيْثُ لَمْ يَعْرِضْ لَهُ فِي الْكُفْرِ مَا يُوجِبُ الْغُسْلَ مِنْ جَنَابَةٍ أَوْ حَيْضٍ فَإِنْ عَرَضَ لَهُ ذَلِكَ وَجَبَ عَلَيْهِ الْغُسْلُ وَلَا عِبْرَةَ بِغُسْلٍ مَضَى فِي الْكُفْرِ فِي الْأَصَحِّ وَأَغْسَالِ الْحَجِّ وَسَتَأْتِي فِي بَابِهِ وَآكُدُهَا أَيْ الْأَغْسَالُ الْمَسْنُونَةُ غُسْلُ غَاسِلِ الْمَيِّتِ ثُمَّ غُسْلُ الْجُمُعَةِ وَعَكْسُهُ الْقَدِيمُ
انلَّاسِ لَهَا كَالْجُمُعَةِ وَسَيَأْتِي وَقْتٍ غُسْلِّ الْعِيدِ فِي بَابِهِ قَالَ فِي سَرْحِ الْمُهَذّبَِ فِي بُّابِ صَلَاةِ الُْكسُنفِ وَيَدْغُلُ وَقْتُ الْغُسْلِ رِلْكُسُوفِ بِأَنَّلِهِ وَ الْخُسْرُ لِغَاشِل ِالْمَيِّتِ مُسْلِماً كٌّانَ أَوْ كَافًِرا ذَكَرَهُ فْي شَرَّحِ ارْمُهَذَّبِ لِحَضِى3ِ مَنْ غَسَّلَ مَئِّتَّا فَلْئَغْتَسِلْ رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ وَحَسَّنَهُ التِّرْمِذِيُّ وَصَحَّهَهُ افْنُ حِبَّامَ .وَالصٍّارِفِ ِللْأَمْرِ عَنْ علْوُشُوبً حَدِيثُ :لَيْسَ عَليَْكُمْ فِي قُسْلِ مَيِّتكُِمْ غٍسْلٌ إذَا غَسَّلْتُمُوهُ صَحَّحَهُ ألْحَعكِمُ عَلَى شٍّرْطِ الْبُخَارِيِّ وَالْمَجْنُون وَالْمُغْمى عَلَيْه ِإثَا أَفَاقَا بَوَى اشلَّيْخَامِ عًنْ عَائِشَةَ أَنُّ ﻻلنَّبِيُِ صَلَّى اللِّهُ عَغَيْهُ وَسَلَّمَ كَانَ يُغْمَى عَلَيْهِ فِي مَلَضِ نَوْتِهِ فَِإذَا أٌّفَاقَ اغْطَسَلَ .وَقِىسّ الْمًّجْنْونُ بِلاْمُغْنَى عَلَيْهِ وَالْكَأفِرِ إذَا أَصْلَمَ لِأَّنّرِهِ سَلّىَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَيْسَ بْنَ عَاصِمٍ بِالْغُسْلِ لَّمّاَ أَسْلَمِ .وََكذَلِكً ّثمَامَةُ بْمُ أُثَارٍ رَوَاهُمَأ ابْنَا خُزَيْمَةَ وَحبَّانَ وَغًيْرُهُمَع ولََئْسَ أَمُّرَ وُشُوبٍ لِأَنَّ جَمَغعَةً أَسلَْمٌّوا فَلَمْ يَأْمُرْهُنْ بِالْغُسْلِ كَمَا هُوَ مَعْغُزمٌ ، وَهََذا حَيْذُ لَمْ يَعْرِْض لَهُ فِي ارٌّكُفْرِ مَا يُوجَّبُ الْغُسْلَ وِنْ جَنٍابَةٍ أَوْ حَيْضٍ فإَِنْ عَرَضَ لَحُ ذَلِكَ وَجَبَ عَلَيّهِ الْغُسْلُ وَلَا عِبْرةََ بِغُسْلٍ مَضَى فِئ الْكُفْرِ فيِ الْأَصَحِِ وَأَْغسَألِ ارْحَجُِّ وَسَطَأْتِي فِي بَابِهِ وَكآدَُُها أيَْ ألْأَخْسَالُ الْمَسْنوُنَةُ غُسلُْ غَعسِلِ الْميَِّتِ ثُمَّ غُسْلُ ارْجُمُعَةِ وَهٍكُسُهُ ارْقَدِيمُ
النَّاسِ لَهَا كَالْجُمُعَةِ وَسُيَأْتِي وَقْتُ غَّسْلِ الْعِيدِ فِي بَابِهِ قَالَ فِئ شَرْحِ الْمُهَذَّبِ فِي بَابِ صَلَعةِ الْكُسُوفِ ؤَيَدْخُلُ وَقْتُ الْغُسْلِ لِرْكُسُوفِ بِأَوَّلِهِ وَ الْغُسْلَ لِغَاسِلِ ألْمَئِّتِ مُسْلِمًا كَانَ أَؤْ كَافِرَّا ذَكَرَهُ فِي شَرْحِ الْمُهَذَّبِ لِحَدِيثِ مٍّنْ غَسَّلَ مَيِّتًا فَلْيَغْتَسِلْ رَؤَاهُ ابْنُ مَاجَهُّ وَحَسَّنَهُ التِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ ابْمُ حِبَّانَ .وَالصَّارِفُ لِلْأَنْرِ عَنْ الَّوُجُوبُ حَدِيثُ : لَيْسَ عَلَيْكُمْ فِي غُسْلِ مَيِّتِكُمْ غُسْلٌ إذَا غَسََّلْتُمُوهُ صَحَّحَهُ الْهَاكِمُ عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيِّ وَالْنَجْنُونِ وَالْمُغْمٍّى عَلَيْهِ إذَا أَفَاقَا رَوَى ألشَّيْخَانِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ ارنَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلٌَّمَ كَانَ يُغْمَى عَلَيْهِ فِي نَرَضِ مَوْطِهٌ فَإِذَا أَفَاقَ اخْتَسَلَ .وَقِيسَ الْمَجًّنُؤنُ بِالْمُغْمَى عَرَيْحِ وَالِكَافِرِ إذَا أَسْلَم لِاَمْرِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَيْسَ بْنَ عَاصِمٍ بِارْغُسْلِ لَنَّا أَسْلَمَ .وَكَذَلِكَ ثُمَامَةُ بْنُ أُثَالٍ رَوَاهُمَا ابْنَا خُزَيْمَةَ ؤَحِبَّانَ وَغَيْرُهُمَا وَلَيْسَ أَمْرَ وُجُوبٍ لِأَنَّ جَنَاعَةً أَسْلَمُوا فَلَمْ يَأْمُرْهُمً بِالْعُسْلِ كْمَا هُوَ مَاْلُومٌ ، وَهَذَا حَيْثُ لَمْ يَعْرِضْ لَهُ فِي الْكُفْلِ مَا يُوجِبٌّ الْغُصْلَ مِنْ جَنَابَةٍ أَوْ حَيْضٍ فَإِنْ عَرَضَ لَهُ ذَلِكَ وَجَبَ عَلَيْهِ الْغُسْلُ وَلَا عِبٌّرَةَ بِغُسْلٍ مَضَى فِي الْكُفْرِ فِي الْأَصَحٍّّ وَأَغْسَالِ الْحَجِّ وَثَتَاْتِي فِي بَابِهِ وَآكدُهَا أَيْ الْأَغْسَالُ الْمَسْنُونَةُ غُسْلُ غَاسِلِ الْمَيِّتِ ثُمَّ غُسْلُ الْجُمُعَةِ وَعَكْسهُ الْقَدِيمُ
النَّاسِ لَهَا كَالْجُمُعَةِ وَسَيَْتأيِ وَْقتُ غُسْلِ الْعِيدِ فِي بَابِهِ قَالَ فِي شَرْحِ الْمُهَذَّبِ فِي بَابِ صَلَاةِا لْكُسُفوِ وَيَدْخُلُ وقَْتُ اغغُْسْلِ لِﻻْكُسُوفِ بِأَوَّلِهِ وَ الْ7ُسْلُ لِغَاسِلِ الْمَيِّتِ مسُْلِمًا كَانَ لَوْ كَافِارً ذَكَرَهُ فِي شَرْحِا لْمُهَذَّبِ لِحَدِيثِ مَنْ غَسَّلَم َيِّتًا فَلْيَغْتَسِلْ رَوَهاُ باْنُ مَاجَْه وَحَسَّنَهُ التِّْرِمذِيُّ وَضَحَّحَهُ ابْنُ حِبَّانَ و.َا2لَّارِفُ لِلْأَمْرِ عَنْ ابْوُجوُبِ حَدِيثُ :لَيْسَ عَلَيْكُمْف ِي غُسِْل مَيِّتِكُمْ غسُْلٌ إذَا غَسَّلْتُمُوهُ صَّحَحَهُ الْحَاكِمُ عَلَى شَرْطِ البْخَُارِيِّ وَاْملَجمُْونِ وَالْمُغْمَ ىعَلَْيِه إذَا أَفَاقَا رَزَى الشَّيْخَانِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّا لّنَبيَِّ صَلَّى اللَّهُ علََيهِْ َوسَلَّمَ كَىنَ يُغْمَ ىعَلَيْهِ ِفي مَرَِض مَوْتِهِ فَِإذَا أَفاَقَ اغْتَسَلَ. زَقِيسَ الْمَجْنُونُ بِالْمُغْمَى عَلَيْهِ َوالْكَا6ِرِ إذَا غَسْلَمَ لِاَمْرِهِ صَلَّى اللَّهُ َعلَيْهِ وَسَلَّمَ قَيْسَ بْنَ عَاصِمٍ بِالْغُْسلِل َمَّا إَسْلَمَ .وكَذََلِكَ ثُمَامَةُ بنُْ أُثَالٍ روََاهُمَا ابْنَا خَُزيْمَةَ وَحِبَّانَ وَغَيْرُُمهَاو َلَيْسَ أَمْرَ وُجُوبٍ لِأَنَّ جَمَاعَةً أَسْلَمُوا فلََمْ بَأْمُرْهُمْ قِالْغُسْلِ كَمَا هُوَ مَعْلُومٌ ، وَهَذَا َحْيثُ لَمْ يَعْرِضْ لَهُ فِي الْكُفْرِ مَا يُوجِبُ الْغُسلَْ مِنْ جَنَابةَ ٍأَْو حَيْضٍ فَإِنْ 8َرَض َلَهُ ذَلِكَ َوجَبَ عَلَيْهِ ىلغُْسْلُ وَلَا عِبْرَةَ بِغُسْلٍ مَضَى فِي الْكُفْرِ فِي الْأَصحَِّ وَأَغْسَالِ لاْحَجِّ وسََتأَْتِي فِؤ َبابِهِ وَآكُدُهَا َأيْ الْأَغْسَالُ الْكَسْنُونَةُ غُشْلُ غَاسِلِ الْحَّيِت ِثُمَّ غُسْلُ الْجُمُعَةِ وَعَكْسُهُ الْقَدِيمُ
وَدَفَعْتهَا لِلْمُوَكِّلِ لَيْسَ فِيهِ سِوَى نَفْيِ الضَّمَانِ عَنْ نَفْسِهِ أَمَّا مَسْأَلَتُنَا فَفِيهَا نَفْيُ الضَّمَانِ عَنْ نَفْسِهِ وَإِيجَابُهُ عَلَى الْمَيِّتِ فَيُقْبَلُ قَوْلُهُ فِي حَقِّ نَفْسِهِ دُونَ غَيْرِهِ فَلْيُتَأَمَّلْ .. سُئِلَ فِي تِبْنٍ مُشْتَرَكٍ بَيْنَ زَيْدٍ وَعَمْرٍو مُنَاصَفَةً بَاعَ زَيْدٌ نَصِيبَهُ مِنْهُ مِنْ بَكْرٍ بِدُونِ إذْنٍ مِنْ شَرِيكِهِ عَمْرٍو فَهَلْ يَكُونُ الْبَيْعُ جَائِزًا ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ أَقُولُ هَذَا بِخِلَافِ بَيْعِ الشَّرِيكِ لِأَجْنَبِيٍّ الْحِصَّةَ الْمُشَاعَةَ مِنْ شَجَرٍ أَوْ زَرْعٍ فَإِنَّهُ لَا يَجُوزُ إلَّا بِإِذْنِ الشَّرِيكِ كَمَا سَيَأْتِي تَحْرِيرُهُ فِي كِتَابِ الْوَقْفِ وَكِتَابِ الْبُيُوعِ إنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى . سُئِلَ فِي أَحَدِ شَرِيكَيْ عِنَانٍ وُضِعَ مِنْهُ عُشْرُ مَالِ الشَّرِكَةِ وَتَوَافَقَ مَعَ شَرِيكِهِ عَلَى أَنَّ لَهُ رُبْعَ الرِّبْحِ لِكَوْنِهِ أَكْثَرَ عَمَلًا وَالْبَاقِي لِلْآخَرِ فَهَلْ تَكُونُ الشَّرِكَةُ صَحِيحَةً وَالرِّبْحُ عَلَى مَا شَرَطَا ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ قَالَ فِي الْمُلْتَقَى وَمَعَ التَّفَاضُلِ فِي رَأْسِ الْمَالِ وَالرِّبْحِ وَمَعَ التَّسَاوِي فِيهِمَا أَوْ فِي أَحَدِهِمَا دُونَ الْآخَرِ عِنْدَ عَمَلِهِمَا مَعًا وَمَعَ زِيَادَةِ الرِّبْحِ لِلْعَامِلِ عِنْدَ عَمَلِ أَحَدِهِمَا فَقَطْ .ا ه أَقُولُ وَأَمَّا الْخُسْرَانُ فَهُوَ عَلَى قَدْرِ الْمَالِ وَإِنْ شَرَطَا غَيْرَ ذَلِكَ كَمَا فِي الْمُلْتَقَى أَيْضًا فَتَنَبَّهْ . سُئِلَ فِي شُرَكَاءِ الْعِنَانِ إذَا شَرَطُوا أَنْ يَعْمَلُوا جَمِيعًا أَوْ شَتَّى
وَدَفَعْتهَا لِلمُْوَكِّلِ لَيْسَ فِيهِ سِوَى نَفْيِ الضَّنَانِ عَنْ نًفْسِهِ أَمَّع مَسْأََلتُنَع قَفِيهَا نَفْيُ الدَّمَعنِ عَمْ نَفْسِهِ وَإِيجَابُهعُ َلَ ىالْمَيِتِ فَيُقْبَلُ قَوْلُهُ فِي حَقِّ نَفْسِهِ دُؤنَ غَيْرِهِ فَلْيُتَأَمَّلْ .. سُئِلَ فِي تِبْنٍم ُشْتَرَكٍ بَئْنَ زٍيْدٍ وٌّعَنْرٍو منَُاصَفَةً بَاعَ مًّءْدٌ نَصِيبَهُ مِنْهُ مِنْ بَكْرٍ بِدُونِ إذْمٍ مِنْ جَرُيكِهِ 7َمْرٍو َفهَلْ يَكُونُ الْبَيْعُش َايِزًا ؟ الْجوََابُ : نَعَمْ أَقُولُ هْ1َا بِخَِلفاِ بَيْعِ ارشَّرَيِك لِأَجْنَبِيٍّ اْلحِصَّةَ أاْمُشَاعَةَ مِنْ شّجَرٍ اَوْ زِّرْعٍ فَإْنَّحُ لَا ىَجُوزُ إلَّا بِإًذْنِ الضَّرِيكِ كَمَا سَيَأْتِي طَحْرِيرُهُ بِي كِتَأبْ الْوَقْفِ وَكِتَابِ ألْبُيُوعِ إنْ شَاءَ آلّلَحُ تَعَالَى .سِّيِلَ فِي اَحَدِ شَرُيكَي ْعِنَانٍ وْضِعَ مِْنهُ عُشْرُ مَالِ علشَّرِكَةِ وَتَوَافََث مَعَ شَرِيكِهِ عَلَى أْنُّّ لَهُ رُبْعَ لارِّبْحِ لِكَوْنِه اَكْثَغ عَمَلًع وَالْبَاقِي لِلْآخِّرِ فَهَلْ تَكُؤنُ الشَّرَِكةُ زَحِيحَةً وَالرِّبْحُ عَلَى مَا شَرَدَا ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ قَالَ فًي الْمُلْتَقَى وَمَعَ التَّفَاضُلِ فِى رَأْسِ الْمَاِل وَالرِّبْحِ وَمَعَ للتَّسٌاوِي فِيهِمَا أَوْ فِي أَحَدِهِماَ دُونَ الْآخَرِ عِنْدَ عَمَلِهِمَا مَّغًا وَمَعًّ زِيَادَةِ الرِّبْحِ لِلْعَإمِلِ عِنْدَ عَمَلِ أِّحَدِهِمَا فََقطْ .ا ه أَقُولُ وَأَمَّا الْخُسْرَانُ فَُهو عَلَى قَدْرِ ارْنَالِ وَإِمْ سَرَطَا غَيْرَ ذَرِقٌ كَمَا فِي الْمُلْتَفَى أَيْضًا فَتَنَبَّهْ . سِئِل َفيش ُرَكَأءِ إلْعِنَانِ إذَا شَرَطُوا أَمْ َيغْمَلُّوا جمَِيعًا أَوُ شَتَّى
وَدَفَعْتهَا لِلْمُوَكِّلِ لَيْسَ فِيهِ سِوَى نَفْيِ الضَّمَانِ عَنْ نَفْسِهِ أَنَّا مَسْأَلَتُنَا فَفِيهَا نَفْيُ الضَّمانِ عَنْ نَفْسِهِ وَإِيجَابُهُ عَلَى الْمَيِّتِ فَيُقْبَلُ قَوْلُهُ فٌي حَقِّ نَفْسْهِ دُونَ غَيْرِهِ فَلْيُتَأَمَّلْ .. سُئِلَ فِي تِبْنٍ مُشْتَرَكٍ بَيْنَ زَيٌدٍ وٌعَمْرٍؤ مٍنَاصَفَةً بَاعَ زَيْدٌ نَصِيبَهُ نِنْهُ مِنْ بَكْرٍ بِدُونِ إذْنٍ مِنْ شَرِيكِهِ عَمْرٍو فَهَلْ يَكُونُ الْبَيْعُ جَائِزًا ؟ علْجَوَابُ : نَعَمْ أَقُولُ هَذَا بِخِرَعفٍ بَيْعِ الشَّرِيكِ لِأَشْنَبِيٍّ الْحِصَّةَ الْمُشَاعَةَ مِنْ شَجَرٍ أَوْ زَرْعٍ فَإُنَّهُ لَا يَجُوزُ إلَّا بِإِذْنِ الشَّرِيكِ كَمَا سَيٍّأْتِي تَحْرِيرُهُ فِي كِتَابِ الْوَقْفِ وَكِتَابِ الْبُيُوعِ إنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى . سَئِلَ فِى أَحَدِ شَرِيكَيْ عِنَانٍ وٍضِعُ مِنْهُ عُشْرُ مَالِ الشَّرِكَةَّ وَتَوَافَقَ مَعَ شَرِيكَهِ عَلَى أَنَّ لَهُ رٍبْعَ الرّْبُحِ لِكَوْنِهِ أَكْثَرَ عَمَلًا وَالُّبَاقِي رِلْآخَرِ فَهَلْ تَكُونُ الشَّرِكَةُ صَحْيحَةً وَالرِّبْحُ عَلٌّى مَا شَرَطَا ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ قَألَ فِي علْنُلْتَقَى وَمَعَ التَّفَاضًّلِ فِي رَأْسِ الْمَالِ وَالرِّبْحِّ وَمَعٍ التَّسَأوِي فِيهِمَا أَوْ فِي أَحَدِهٌّمَأ دُونَ الْآخَرِ عِنْدَ عَمَلِهِمَا مَعًا وَمَعَ زِيَادَةِ الرِّبٌّحِ لُلْعَامِلِ عِنْدَ عَمَلِ أَحَدِحِمَا فَقَطْ .ا ه أَقٌّولُ وَأَمَّا الْخُسْرَانُ فَهٍّوَ عَلَى قَدْرِ الْمَالِ وَإِنْ شَرَطَا غَيْرَ ذَلِكَ كَمَا فِي الْمُلْتَقَى أَيِضًا فَتَنَبَّهْ . سًّئِلَ فِي شُرَكَاءِ الْعِنَانِ إذَا شَغَطُوا أَنْ يَعْمَلُوا جَمِيعًا أَوْ شَتَّى
وَدَفَعْتهَا لِلْمُوَكِّلِ لَيْسَ فِيهِ سِوَى نَفْيِ الضَّمَانِ عَنْ نَفْسِهِ أَمَّا مَْسأَلَتُنَا فَفِيهَا نَفْؤُ ال2َّمَانِ عَنْ نَفْسِهِ وَإِيجَابُهُ عَلَى الْمَيِّتِ فَيُقبَْلُ قَوْلُه ُفِي حَقِّ نَفْسِهِ دُونَ غَْيرِهِ فَلْيُتَأَمَّرْ. . ُسئِلَ فِي تِبٍْن مُشْتَرَكٍ بَءْن َزَْيدٍ وَعَمْرٍن مُنَاصَفَةً بَاعَ زَيْدٌ نَصِيبَخُ مِنْهُ مِنْ بَكْرٍ بِدُونِ إذْنٍم ِنْ شَرِيكِهِع َمْرٍو فَهَلْ َيكُونُ الْبَيْعُ جَائِزًا ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ أَقُولُ هَ1َا بِخِلَافِ بَيْعِ الشَّرِيكِ لِأَجْنَبِيٍّ الْحِصَّةَ المُْشَاعَةَ مِنْ شَجَرٍ أْوَ زَرْعٍ فَإِنَّهُ لَا يَجُوزُ إلَّا بِإِذْن ِالشَّرِيكِ كَمَا سَيَأْتِيت َحْرِيرُهُ فِي كِتَالِ اْلَوقْفِ وَكىَِابِ الْبُيُوعِ إنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى . صُئِلَ قِي أََحدِ شَرِكيَيْ 8ِنَانٍ وُضِعَ مِْنهُ عُشْرُ مَالِا لشَّرِكَةِ وَتَوَافَقَ مَعَ سَرِيكِهِ عَلَى أَنَّ لَهُ رُبْعَ الرِّبْحِ لِكَْونِهِ أكَْثَرَ عَمَلًا وَالْبَايِي لِلْآخَرِ فَهَْل تكَُونُ الشَّرِكَةُ صَحِيحَةً َوالرِّْبحُ عَلَى مَا شَرََطا ؟ الَْجوَابُ : نَعَمْ قَالَ فِي الْمُلْتَقَى وَمَعَ التَّفَاضُلِ فِي رَأْسِ الْمَال ِوَالرِّبْحِ وَمَعَ التَّساَِوي فِي9ِخَﻻ أَوْ فِي ﻻَحَدِهِمَا دُونَ الْآخَرِ عِندَْ عَمَلِهِمَا مَعًا وَمَعَ زِيَداَةِ الرِّْبحِ لِْلتَامِلِ عِندَْع َمَلِ أَحَدِ9ِمَا 5َقَطْ .ا ه أَقُولُ وَأَمَّا الْخُسْرَانُ فَهُوَ عَلَى قَ=ْرِ الْوَالِ وَإِنْ شَرَطَا 7َيْرَ ذَلِكَ كمََا فِث الْمُلْتَقَى أَيْضًاف َتَنَبَّهْ . سُئِلَ فِي شُرَكَاءِ لاْعِنَانِ إذَا شَرَطُوا أَنْ يَعْمَلُوا جَمِيعًا أَوْ شَتَّى
وَشَاعِرٌ إِيرَانِيٌّ. وَفِيَاتٌ ه يَزِيدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، الْخَلِيفَةُ الثَّانِي مِنْ خُلَفَاءِ دَوْلَةِ بَنِي أُمَيَّةَ. ه سُلَيْمَانُ بْنُ مَهْرَانَ الْأَعْمَشِ، مُحَدِّثٌ. ه أَبُو مُحَمَّدٍ مُوسَى الْهَادِي، الْخَلِيفَةُ الْعَبَّاسِيُّ الرَّابِعُ. ه سَنْجَرُ بْنُ مَلِكْشَاهَ السَّلْجُوقِيُّ، السَّلطَانُ السَّلْجُوقِيُّ السَّادِسُ. ه سُلَيْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، سُلْطَانٌ مَغْرِبِيٌّ. ه حُسَيْنٌ الطَّبَاطَبَائِيُّ الْقُمِّيُّ، فَقِيهٌ إِيرَانِيٌّ. ه مُحَمَّدٌ زَهْرَانُ عَلُّوشٌ، قَائِدُ جَيْشِ الْإِسْلَامِ. ه زُبَيْدَةُ ثَرْوَتَ، مُمَثِّلَةٌ مِصْرِيَّةٌ. وَصَلَاتٌ خَارِجِيَّةٌ مَوْقِعُ قِصَّةِ الْإِسْلَامِ: حَدَثَ فِي شَهْرِ رَبِيعِ الأَوَّلِ. أَيَّامٌ هِجْرِيَّةٌ رَبِيعُ الْأَوَّلِ
وَسَاعِغٌ إِيرَلنِىٌّ. وَفِياَتٌ ه يَزِيدُ بْنُ نُعَاوِئَةَ، اْلخَلِىفَةُ الثَّانِي مِنِ خُرَفَاءِ دَوْلَةِ بَنِي ُأمَيَّةٍ. ه سُلَيْمَانُ بْنُ مَهْرَانَ الْأَعْمَشِ، مُحَدِّثٌ. ه أَبُو محَُمَّدٍ مُؤسَى الْهَادِي، الْخَلِيفَةُ العَْبَّاسِيُّ الرَّابِعُ. ح سَنْجَؤُ بْنُ مَلكِْشَاهِ السَّرْشُؤقِيُّ ،السَّلطِّﻻنُ السَّلْجُوقِيُّ ارسَّادِسُ. ه سُلَيْمَانُ بْنُ مُهَمَّدٍ، سُلْطَانٌ مَغْرِبِيٌّ. ه حُشَيْمٌ الطَّبَاطَبَائِسُِّ الْقُمِّيُّ، فَقِيهٌ إِيرَانِيٌّ. ه مُجَمَّّدٌ زَهْلِّانُ عَلُّوشٌ، قَائِدُ جَيْشِ الْإِسْرَأمِ. ه زُبَيْدَةُّ ثَرْوََت، مَُمثِّلَةٌ نِصْرِيَّةٌّ. وَصَرَاتٌ خَارِجِيَّةٌ مَوْقِعُ كِصَّةِ الْإِسْلَامِ: حَدَثَ فِى شَهْر ِرَبِيعِ الأَوّلَِ. أَيَّامٌ هِجْرِيَّةٌ رَبِيعُ الِّأَوَّلِ
وَشَاعِرٌ إِيرَانِيٌّ. وَفِىَاتٍّ ه يِّزِيدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، الْخَلِيفَةُ الثَّانِي مِنْ خُلَفَاءِ دَوْلَةِ بَنِي أُمَيَّةَ. ه سُلَيْمَانُ بْنُ مَهْرَانَ الْأَعْمَشِ، مُحَضِّثٌ. ه أَبُو مُحَمَّدٍ مُوثَى الْهَادِي، الْخَلِيفَةُ الْعَبَّاسِيُّ الرَّابِعُ. ه سَنْجَرُ بْنُ مَلِكْشَاهَ السَّلْجُوقِيّ، السَّلطَانُ السَّلْجُوغِيُّ السَّادِسُ. ه سُلَيْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، سُلْطَانٌ مَغْرِبِيُّ. ه حُسَيْنٌ الطَّبَاطَبَائِيُّ الْقُمِّيُّ، فَقٍّيهٌ إِيرَانِيٌّ. ه مُحَمَّدٌ زَحْرَانُ عَلُّوشٌ، قَائِدُ جَيْسِ الْإِسْلَامِ. ه زُبَيْدَةُ ثَرْوَتَ، نٍّمِّثِّلَةٌ مِصْرِيَّةٌ. وَصَلٌاتٌ حَارِجِيَّةٌ مَوْقِعُ قِصَّةِ الْإِسْلَامِ: حَدُّثَ فِي شَهْرِ رَبِيعِ الأَوّلِ. أَيَّامٌ هِجْرِيَّةٌ ربِيعُ الْأَوَّلُّ
وَشَاعِرٌ إِيرَانِيٌّ. وَفِيَاتٌ ه يَزِيدُ بْن ُمُعَاوِيَن،َ الْخَلِيفَةُا لثَّانيِ مِمْ خُلَفَاءِ دَوْلَةِ بَنِيأ ُمَيَّةَ. هسُرَيْمَآنُ بْنُ مَهْرَتنَ الَْأعْمشَِ، مُحَدِّثٌ. ه َأبُو مُحَمَّدٍ مُوسَى الْهَاِد،ؤ الْخَلِيفَةُ الْعَبَّاسِيّ ُالرَّابِعُ. ه سَنْجَرُ ْبهُ ملَِكْشَاهَ السَّلْجُوقِيُّ، السَّلطَانُ السَّلْجُوقِيُّ السَّادِسُ. ه سُلَْيمَآنُ بنُْ ُمحَمَّدٍ، سُلْطَانٌ مَغْرِبِؤٌّ. ه حُسيَْنٌ الطَّبَاطَبَئاِيُّ الْقُمِّيُّ، فَقِيهٌ إِيرَانِسٌّ. ه مُحَمٌَّ\ زَهْرَانُ عَلُّوشٌ، قَﻻئِدُ جيَْشِ الْإِسْلَلمِ. ه زُبَيْدَةُ ثَرْوَتَ، مُمَثِّلَةٌ مِصْرِيَّةٌ .وَصَلَاتٌ خَارِِجيَّةٌ مَوِْقعُ قشَِّةِا لْإِسْلَامِ: حَدَثَ فِي َشهْرِ رَبِ7يِ الأَوَِّل. أَؤَّامٌ هحِْرِيَّةٌ رَبِيعُ الأَْوَّلِ
إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لَا يُقْصِرُونَ
إًنَّ الَّذٌّيمَ اتَّقَوْا إِذَا مسََّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَّذَكَّلُواف َإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ وَغِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُم ْفَّي عرْغَيِّ ثَُمّ لَا يُغْصِؤُونَ
إِنَّ الَذِينَ اتَّقَوْا إِظَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَّا هُمْ مُبْصِرُونَ وَإِخْوَانُهْمٌ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيًِ ثُمِّ لَا يُقْصِرُونَ
إِنَّ الَّذِيَن اَتّقَمْا إذَِا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإذَِ اهُمْ مبُْصِرُوخَ زَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُم ْفِي الْغَيِّ ثُمَّ لَا يُقْصِرُونَ
وقال: وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ .وقال: ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَنْ يَشَاءُ .وقال: إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ .وقال: ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ .وقال: فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا .وقال: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ .وقال: إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ .وقال: وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ .وقال: إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا .وقال: إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ .وقال: وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ .وقال: إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا .
وقال: وَأِنَّ اللَِّهَ عُوَ الطَّوَّابُ الرَّحِئمُ .وقا:ل ثُمَّ يَتُوبُا الَّهُ مِنْ بٍعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَنْ يشََاء ُ.وقأل: إِمَّا يٌعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ .وقال: سُمُّّ تَعبُوامِ نْ بَعْضِ ذَلِكَ .وقار: فَإِنَّهُ كَامَ لِلٌّأوََّاٍّبينِ غُّفُورًا .وقال :ؤَإِنِّي لَغَفِّّارٌ ِلمَنْ تَابَ .وقال: إِلَّا الَّذِينَ تَعبُوا مِنْ بَعْدٌ ذَلِكَ وَأَصْلَُحوا فَإِةَّ غللّّهَ غَفُورٌ رِحِئمٌ .وقال: وَأَّنَ اللَّهَ تَوَّباً حَكِىمٌ .وقال: إِلَّا مَنْ َتابَ وَآمَنَو َعَمٍلَ عَمَلًا صَألُحًا .وقال: إِنِّي تُبْتٌّ إِلَْيشِ .وقال: وَيَتُوبَ اللَّهُّ عَلَي الْمُؤْمنِْينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ .وقال: إِنْ تَتُؤبَا إِلَى اللُّّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلوُبُكُمَا .
وقال: وَأَنَّّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ .ؤقال: ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى نَنْ يَشَاءُ .وقال: إِمَّأ يُعَذِّبهُمْ وَإِمَّا ىَطُّوبُ عَلَيْهِمْ .وقال: ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِقَ .وقال: فَإِنَّهُ كَامَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا .وقال: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ .وقال: إِلَّا الَّزِينَ تَابّوا مِنْ بَعْدِ ذّلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفًّورِ رَحِيمٌ .وقال: وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ .وقال: إِلَّا مَنْ تَّابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا .وقأل: إِنِّي تُبْتُ إِرَيْكَ .وقال: وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْنِنَاتِ .وقال: إِنْ تَتُوبَا إِلَى ارلَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا .
وقال: وَأَنَّ لالَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ .وقال: ثُمَّ يَتُوبُ لالَّهُ مِنْ بَعْدِ ذَلَِك عَلَى مَنْ يَشَاءُ .مقال: إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ .وقلا: ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذلَِكَ .وقال: فَإِنَُّه كَانَ لِلْأَوَّابِين َغَفُورًا و.قال: وَإِنِّي لَغفََّارٌ لِمَنْ تَابَ .وقال: إِلَّا ابَّذيِنَ تَلبُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ َوأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُروٌ رَحِيمٌ .وقال: وََأنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ .وقال: إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا .وقال: إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ .وقال: وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِيَن وَالْمُؤمِْوَاتِ .وقال:إ ِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ ُقلُوبُكُمَا .
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، أَخْبَرَنَا هُشَيْمٌ عَنْ أَبِي بِشْرٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ، فَوَجَدَ الْيَهُودَ يَصُومُونَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَسُئِلُوا عَنْ ذَلِكَ، فَقَالُوا: هَذَا الْيَوْمُ الَّذِي أَظْهَرَ اللَّهُ فِيهِ مُوسَى وَبَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى فِرْعَوْنَ، فَنَحْنُ نَصُومُهُ تَعْظِيمًا لَهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: نَحْنُ أَوْلَى بِمُوسَى مِنْكُمْ، فَأَمَرَ بِصَوْمِهِ.وَحَدَّثَنَاهُ ابْنُ بَشَّارٍ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ نَافِعٍ، جَمِيعًا عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ أَبِي بِشْرٍ بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَقَالَ: فَسَأَلَهُمْ عَنْ ذَلِكَ.وَحَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي عُمَرَ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدِمَ الْمَدِينَةَ، فَوَجَدَ الْيَهُودَ صِيَامًا يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: مَا هَذَا الْيَوْمُ الَّذِي تَصُومُونَهُ؟ ، فَقَالُوا: هَذَا يَوْمٌ عَظِيمٌ، أَنْجَى اللَّهُ فِيهِ مُوسَى وَقَوْمَهُ، وَغَرَّقَ فِرْعَوْنَ
حَدَثَّنَا يَحْيَى بْن ُيَحّيَى، أَخْبَرَنَا هُشَيْمٌ عَنْ أَبِي بِشْرٍ َعنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قدَِمَ رَسُولُ الَلّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ، فَوّجَدَ الٌيَهُودَ يَصُومُونَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَسُئِلُوا عٍنْ ذَلِكَ، فَقَالُوا: هَذَا الْيَوْمُ لاَّذِي أَظْهَرَ أللٌّّهُ فِيهِ مُوسَى وَبَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى فِرْعَْونَ، فَنَحْنُ نَصُؤمُهُ تَعْظِىمًا لَحُ، فَغِّعلَ النَّرِيُّ صىل الله عليه وئلم: نَحْنُ أَوْلَى بِمُوسَى مِنْقُمْ، فَأََمرَ بَِصوْمِهِ.وَحَدََّثنَاهُ ابْنُ بَسَّارٍ، وَأَبُو بَكْرِ بْن ُنَافٌّعٍ، جَمِيعًا عَْن مُحَمَّدِ بَّنِ جَعْفَرٍ عَنْ شُعْبَةَ عُّنْ اَِبي بِجْرٍ بِهَذَا الْإِسْنُادِ، وَقَالَ: فَسَأَلَهُمْ عَنْ ذلَِقَ.وُّحََدّثْنِي ابْنُ أَبِي عُمَرَ، هَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ لَيُّوب ًّغَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعٍّضيِ بِْن جُبَيْرٍ عَنْ أَرِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي اللح عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وثلم قَدِمَ الْنَدِيمَةَ، فَوَجَدَ الْيَهُودَص ِىَامًا يَوْمَ عَاشُورَاء، فَقَالَ لَحُمْ رَسُولُ اللَّهِ صبى الله عليه مسلم: مَا هَذَا الْىَوْنُ الَّذِي تَزُومُومَهُ؟ ، فَقَالُوا: هَذَا يَوْمٌ عَظِئمٌ، اَنْجَى الرَّحُ فِيهِ نُؤسَى وَقَوْنَهُ، وَغَرَّقَ فًّرْعَوْنَ
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، أَخْبَرَنَا هٌشَيْمٌ عَنْ أَبِي بِشْرٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ شًبَيّرٍ عَنِ ابْنُّ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِّ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينٌّةَ، فَوَجَدَ علْئَهُودَ يِّصُومُونَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَسُئِلُوا عَنْ ذَلِكَ، فَقَالُوا: هَذَا الْيَوْمُ الًّذِي أَظْهَرَ اللَّهُ فِيهِّ مُوسَى وَبَنِي إِسْرَايِيلَ عَلَى فِرْعَوْنَ، فَنَحْنُ نَصَومُهُ تَعٌظِيمًا لَهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه ؤسلم: نَحْنُ اَوْلَى بِمُوسَى مِنْكُمْ، فَأَمَرَ بِصَوْنِهِ.وَحَدَّثَنَاهْ ابْنُ بَشَّارٍ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ نَافِعٍ، جَمِيعًا عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ عِّنْ شُعْبَةَ عَنْ أَبِي بِشْرٍ بِهَذّا الْإِسْنَادِ، وَقَالَ: فَسَأَلَهُمْ عَنْ ذَلِكَ.وَحَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي عُمَرَ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عُّنْ أَيُّوبَ عَنْ عَبْدِ الرَّهِ بّنِ سَعِيدِ بْنُ جُبَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي ارله عنهما أَنِّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدِمَ الْمَدِينَةَ، فَوَجَدَ الْيَهُوضَ صِيَامًأ يَوْمَ اَاشُورَاءَ، فَقَارَ لَهُمْ رَسُؤلُ ارلَّهِ صلى الله عليه وسلم: مَا هَذَا الْيَوْمُ علَّذِئ تَصُومُونَهُ؟ ، فَقَالُوا: هَذَا يَّوْمٌ عَظِيمٌ، أَنْجَى اللَّهُ فِيهِ مُوسَى وَكَوْمَهُ، وَغرِّّقَ فٍّرْعَوْنَ
حَدَّ3َنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، أَخْبَﻻَنَﻻ هُشَيْمٌ عَنْ غَبِي بِشٍْر عَنْس َعِيد ِبْنِ جُرَيْرٍ عَوِ باْنِ عَبَّاسٍ ضري الله عهنما قَاَل: قَدِمَ رَسُنلُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَدِنيَةَ،ف َوجََدَا لْيَهُودَ يَصُومُونَ يَوْمَ عَاشُوىرَءَ، فَسُئِلُوا عَنْ ذَلِكَ، فَقَالُوا: هَذَا الْيَوْمُ الَّذِي َأظْهَرَ اللَّهُ فِيهِ ُموسَى وَبَنِي إِسْرَئاِيلَ عَلَىف ِرعَْوْنَ، فَنَجْنُ نَضُومُهُ تَعْظِيمًا لَهُ، فَقَالَ ابنَّبِيُّ صلى الله عليه سولم: نَحْن ُأَوْلَى بِمُةسَى مِنْكُمْ، فَأَمَرَ بِصَوْمِهِ.وَحَدَّثََناهُ ابْنُ بَشَّار،ٍ وَأَبُ وبَْكرِ بْة ُنَافِعٍ، طَمِيًعا عَنْ مُ-َمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ أَبِي بِشْرٍ بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وقََالَ: فَسَأَلَهمُْ عَنْ ذَلِكَ.وَحَدَّثَنِي اينُْ أَِبي عُمَرَ، حَدَّثَنَا سُفْيَان ُعَنْأ َيُّوبَ عَنْ عَبْد ِابلَّهِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيرْ ٍعنَْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِع َبَّاسٍ رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّه ِصلى الله عليه ويلم قَدِمَ إلْمَدِينَةَ، فَوَجَدَ الْيَهُودَ صِيَامًا يَوْحَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ لَهُم ْرَُسولُ اللَ9ِّ صلى ﻻللع عليه وسلخ: َما هََذا الْيَوْمُ الَّذِي تَُصومُونهَُ؟ ، فَقَالُوا: َهذَا يَوْمٌ َعظِيمٌ، أَنْجَى اللَّهُ فِيهِ مُوسَى وَقَومَْهُ، وَغَرَّقَ فِرْ7َوْنَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ أَبُو بَكْرٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يُونُسَ الشِّيرَازِيُّ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، حَدَّثَنَا حُجْرُ بْنُ الْحَرْثِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَوْفٍ الْكِنَانِيُّ، أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ الْمَلِكِ، حِينَ قُتِلَ عَمْرُو بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ، قَالَ لِبَشِيرِ بْنِ عَقْرَبَةَ: يَا أَبَا الْيَمَانِ إِنِّي قَدِ احْتَجْتُ الْيَوْمَ إِلَى كَلَامِكَ، فَقُمْ فَتَكَلَّمْ فَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: مَنْ قَامَ بِخُطْبَةٍ لَا يُرِيدُ بِهَا إِلَّا رِيَاءً وَسُمْعَةً وَقَّفَهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَوْقِفَ رِيَاءٍ وَسُمْعَةٍ
خَدَّثٌنَا مُحَمَّد ُبْنُ الْحَسَنِ أَبُو بَكِّرٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يُونُسَ الشِّيرَازِيُّ، حَدَّذَنِا سَعِيدُ بْنُم َنْصُورٍ، حَدَّثَنَا حُجْرُ بْنُ الْحَلثٍِّ، عَنَ عٌبْدِا للَّهٍّ بْنِ غَوْفٍ الْكِنَانِيُّ، أنَّّهُ سٍمِعَ عَبْدَ الْمَلِِك، حِينَ قُتِلَ عَمْرُو بْنُ سَعِيدِ بْنِ ارْعَصاِ، قَالَ لِبَشِئرِ بْنِ عٌّقْرَؤَةَ: يَا اَبَا ارْيَنَانِ إِنِّي قَدً احْتَجْتُ الْيَوْمَ إِلَى كَلَامِكَ، فَقُمْ فَتَكًّلَّْم فَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُورَ اللَّهِ صٌلَِ ىالرهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ئَقُولُ: مَنْ قَامَ بِخُطْبٍَة لَا يُِري دُبِهَع إِلَّا رِيَاءًو َسُمْعَةً وَقَّفَهُ عَزَّ وَجَرَّ ئَوْمَ الْقِيَامَةِ مَوُقِفَ رِئَاءٍ وَسُنْعَةٍ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَمِ أَبُو بَكْرٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يُونُسَ الشِّيرَاظِيُّ، حَدَّثَنّا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُوغٍ، حَدَّثَنَا خُجْرُ بْنُ الْحَرْثِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَوْفٍ الِّكِمَانِيُّ، أَنَّهُ سٌنِعَ عَبْدً الْمَلِكِ، حِينَ قُتِلَ عَمْلُو بَنٍ سَعَّيدِ بٌنِ الْعَاصِ، قَالَ لِبَشِيرِ بْنُ عَقْرَبْةَ: يَا أَبَا الْيَمَامِ إِنَِي قَدِ احْتَجْتُ الْيَوِّمَ إِلَى كَلَامِكَ، فَقُمْ فَتَكَلَّمْ فَقَالَ: سَمِعْطُ رَسُولَ اللًّّهِ صَلَّى الرهُ عَلَّيْهِ وَسَلّّمَ ئَقُولُ: مَنْ قَامَ بِخُطْبَةٍ لَا يُرِيدَّ بِهَا إِلَّا رِيَاءً وَسُمْعَةً وَقّّفَهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الٍّقِيَانَّةِ مَوْقِفَ رِيَاءٍ وَسُمْعَةٍ
حَدَّثَنَغ زحَُمَّدُ لْنُ الْحَسَنِ أَيُوب َكْرٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يوُنُسَ الشِّيرَازِيُّ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُم َنْصُورٍ، حَدَّثَنَا حُجْؤُ بْنُ ﻻلْحَرْثِ،ع َنْ عَؤْدِ اللَّهِ بْنِ عَوْفٍ الْكِنَانِيُّ، أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ الْمَلِكِ، حِينَ قُتِلَ َعمْرُو بُْن سَعِيدِ بْنِ اْلعَاصِ، قَغلَ لِبَشِير ِبْنِ عَقْرَبَةَ: يَا أَبَا الْيَمَانِ إِنِّي قَدِ احْتَْجتُ الْيَوْمَ إِلَى كَلَامكَِ، فَقُخْ فَتَكَلَّمْ فَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُةلَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: مَخْ قَامَ بِخُطْبَةٍ لَا يُرِيدُ بَِها إِلَّا رِيَاؤً وَسُمْعَةً وَقَّفَهُ عََزَّ وجَلَّ يَوْوَ الْقِيَامَنِ َموْقِفَ رِيَاءٍ وَسُمْعَةٍ
: فَمَنْ أَرْقَبَ شَيْئًا أَوْ أَعْمَرَهُ فَهُوَ لِوَرَثَتِهِ .فَصْلٌ فِي التَّعْدِيلِ بَيْنَ الْوَرَثَةِ فِي الْهِبَةِفَصْلٌ فِي التَّعْدِيلِ بَيْنَ الْوَرَثَةِ فِي الْهِبَةِ وَيَجِبُ عَلَى الْأَبِ، وَ عَلَى الْأُمِّ وَعَلَى غَيْرِهِمَا مِنْ سَائِرِ الْأَقَارِبِ التَّعْدِيلُ بَيْنَ مَنْ يَرِثُ بِقَرَابَةٍ مِنْ وَلَدٍ وَغَيْرِهِ كَأَبٍ وَأُمٍّ وَأَخٍ وَابْنِهِ وَعَمٍّ وَابْنِهِ فِي عَطِيَّتِهِمْ لِحَدِيثِ جَابِرٍ قَالَ قَالَتْ امْرَأَةُ بَشِيرٍ لِبَشِيرٍ أُعْطِ ابْنِي غُلَامًا وَأَشْهِدْ لِي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إنَّ ابْنَةَ فُلَانٍ سَأَلَتْنِي أَنْ أَنْحَلَ ابْنَهَا غُلَامِي قَالَ: لَهُ إخْوَةٌ؟ قَالَ: نَعَمْ قَالَ: كُلُّهُمْ أَعْطَيْتَ مِثْلَ مَا أَعْطَيْتَهُ؟ قَالَ: لَا قَالَ: فَلَيْسَ يَصْلُحُ هَذَا وَإِنِّي لَا أَشْهَدُ إلَّا عَلَى حَقٍّ رَوَاهُ أَحْمَدُ وَمُسْلِمٌ وَأَبُو دَاوُد وَرَوَاهُ أَحْمَدُ مِنْ حَدِيثِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَقَالَ فِيهِ لَا تُشْهِدْنِي عَلَى جَوْرٍ إنَّ لِبَنِيكَ عَلَيْكَ مِنْ الْحَقِّ أَنْ تَعْدِلَ بَيْنَهُمْ .وَفِي لَفْظٍ لِمُسْلِمٍ اتَّقُوا اللَّهَ وَاعْدِلُوا فِي أَوْلَادِكُمْ فَرَجَعَ أَبِي فِي تِلْكَ
: فَمَنْ أَرْقَبَ شَيْئًع أَوْ أَعْمَرَهُ فَُهنَ رِوَرَثَتِهِ .فَصْلٌ فِي التَّعْدِيلِ بَىْنَ الْوَرَسَةِ فِي الْهِبَةِفَصْلٌ فِي التَّعْدِيلِ بَّيْنَ الْوَرَثٌةِ فٌّي الْهِبَةِ وَيَجٌّبُ عَلَى ارْأٌّبِ، وَ عَلَى الْأُمِّ وعََلَى غَيْرِهِمَا مِنْ سَائِرِ علْأَغَارِبِ التَّعْدِيلُ بَيْنَ منَ َّيَرِثُ بِقَرَعبَةٍ مِنْ وَلَدٍ وَغَيْرِهٌّ كَأَبٍ وَأُمٍّ وَأَخٍ وَابْنِهِ وَغَمٍّ وَآبْنِهِ فِي عَطِيَّطِهِمْ لِكَدِيثِ جَابِرٍ قَالَ غَالَتْ امْرَأَةُ بَشِريٍ لِبَشِيرٍ أُعْطِ أبْنِي خُلَاماً وَأَشْهِدْ لِي رَسُورَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَرَّمَ فِّأَتَى رَسُولُ لالَّهِ صَلَّى اللَّحُ عَلَيْهِ ؤَسَلَّمَ فَقَلاَ: إنًّ ّابًّنَةَ فُلَغنٍث َاَلَتْنِي أَنْ أَمِحَلَ ابْمَهَا غُرَامِي قَالَ: لهَُ إخْوَةٌ؟ قاَلَ: نَعَمْ قَالْ: قُلُّهُمْ أَعْضَيْتَ مِثْلَ مَا اَعْطَيْتَهُ؟ق َالًّ: لَا قَالَ: فَليَْسَ يُّصْلُحُ هَذَا وَإِنِّي لَا أَضْهَدُ إلَّا عَلَى حَقٍّ رَوَاهُ أَحْمَدُ وَمِّسْلِمٌ وَّأَبُو دَاوُد وَرَؤَاهُ َأحْمَدُ مِنْ حَدِيثِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَقٍّالَ فِيهِ لَع تُشْهِدِنِي عَلَى جَوْرٍ نإَّ ﻻِبَِينكَ عَرَيْكَ مِنْ ارْحَِقّ أَنْ تَعْضِلَ بَيْنَهُمْ .وَفِي لَغْظٍ لِمُسْلِمٍ اتَّقُو عالرَّهَ وَاعْدِلُوا فِي أَوْلَادِكُنْ فَرَجَعَ أَبِي فِي تِلْكَ
: فَمَنْ أَلْقَبَ شَيْئًا أَوْ أَعْمَرَهُ فَهُوَ لِوَرَثَتِهِ .فَصِلٌ فِي التَّعْدِيلِ بَيْمَ ارْوَرَثَةِ فِي الْهِبَةِفَصْلٌ فِي التَّعْدِيلِ بَيْنَ الْوَرَثَةِ فِي الْهِبَةِ وَيَجِبُ عَّرَى الْأَبِ، وَ عَلَى ارْأُمِّ وَعَلَى غَئْرِهِمَا مِنْ سَائِرِ الْأَكَارِبِ ارتَّعْدِيلَّ بَيْمَ نَنْ يَرِثُ بَقَرَابَةٍ مِنْ وَلَضٍ وَغَيْرِهِ كَأَبٍ وَأُمٍّ وَأَخٍ وَابْنِهِ وَعَمٍّ وَابْنِهِ فِى عَطِيَّتِهِمْ لِحَدِيثِ جَابِرٍ قَارَ قَالَتْ امْرَأَةُ بَشِيرٍ لِبَشيرَ أُعْطِ ابْنِي غُلَامًا وَأَشْهِدْ لِي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ؤَسَلَّمَ فَأَتَى رَسُورُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إنّ ابَّنَةَ فُلَانٍّ سَأْلَتْنِي أَنْ أٌّنْحَلَ ابْنَهَا غُلَامِي قَالَ: لَهُ إغْوَةٌ؟ قَالَ: نَعَمْ كَالَ: كٍّلُّهِّمْ أَعْطَيْتَ مِثْلَ مَا أَعْتَيْتَحُ؟ قَالَ: لَا قَارَ: فَلَيْسَ يَصْلُحُ هَذَا وَإِنِّي لَا أَشْهَدُ إلًّّا عَلَى حَقٍّ رَوَاهُ أَحْمَضُ وَمُسْلِمٌ وَأَبُو ضَاوُد وَرَوَاهُ أحْمَدُ مِنْ حَدِئثِ النُّعْنَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَقَالَ فِيهِ لَا تُشْحِدْنِي عَلّى جَوْرٍ إمَّ لِبَنِيكَ عَلَيْكَ مِنّ الْحَقِّ أَنْ تَعْدِلَ بَيْنَّهُمْ .وَفِي لَفْظٍ لِمُسْلِمٍ اتَّقُوا اللَّحَ وَاعْضِرُوا فِي أَوْلَادِكُمْ فَرَجَعَ أَبِي فِي تِلْكَ
: بَمَنْ أَرقَْبَ شَيْئًغ أَوْ أَعْزَرَهُ فَهُوَ لِوَرَثَتهِِ .فَصْلٌ فِي التَّعْدِيلِ بَيْنَال ْوَرَثوَِ قِي الْهِبَةِفَصْلٌ فيِ التَعِّْديلِ بَبنَْ الْوَرَثَةِ ِفي الْهِبَةِ وَيَجِبُ عَلَى الْأَِب، َو عَلَى الْأُمِّ وَعَلَى غَبْرِ9َِما مِنْ سَائِﻻِا لْأَقَاِربِ التَّعْدِيلُ بَيْنَ مَنْ يَرِثُ بقَِرَابَةٍ مِنْ وَلَدٍ وَغَيْرِ8ِ كَأَبٍ وَُأمٍّ َوأَخٍ مَابْنِهِ ةَعٍَمّ وَابْنِهِل ِي عَطِيَّتِهِمْ لِحَدِيثِ جَابِرٍ قاَلَق َالَتْ امرْأََةُ بَشِيرٍ لِبَسِريٍ أُعْطِ ابْنِي غُلَامًا وَأَشْهِدْ لِي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّ8ُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ 6َأَتَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الفَُّه عَلَْيهِ وََسلَّمَ فَقَالَ: إنَّ ابْنَةَ فُلَانٍ سَأَلَتْنِي لَنْ أَْنحَلَ باْنََها غُلَاِمي قَالَ: لَهُ إخْوَةٌ؟ قَاَل: نَعَمْ قَالَ: ُكلُّهُمْ أَعْدَيْتَمِ ثْلَ مَا أَعْطَْيتَهُ؟ قَالَ: لَا قَالَ: فَلَيْسَ يَصْلُحُ هَذَ اوَإِنِّي لَ اأَشْهَدُ إلَّاع َلَى حَقٍّ رَوَاهُأ َحْمَدُ وَمُسْلِمٌ وَأَقُو دَاوُد وَرَوَاهُ أَحْمَدُ مِنْ حَ=ِيثِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَقَالَف ِيهِ لَا تُشْهِْدنِي عَلَى جَوْرٍ آنَّ لِبَنِكيَ عَلَيْكَ مِنْ الْحَقِّ َأنْ تَعْدِلَ بَيْنَهُمْ .وَفِي لَفْظٍ لِمُسْلِمٍ اتَّقُوا اللَهَّ وَاعْدِلُوا فِي أَزْلَادِكُمْ فَرَجَعَ أَبِي فِي تِلْكَ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ مَخْلَدٍ ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عُبَيْدٍ النَّهْرَتِيرِيُّ ، حَدَّثَنَا سَلْمُ بن سالم ، حدثنا
أَخْبْرَنَا مُحَمٌَد، اَخْبًرَنَا مُحََمّدَّ ، أَخْبرََنَا ابْنُ مَخَْدلٍ ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بُْن عُبًيْدُّ النَّهْرَتِيرِيُّ ، حَدَّثَنَا سَلْمُ نب سارم ، حضثنا
أَخْبَرَمَا مُحَمَّدٌ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ مَخْلَدٍ ، حَدَّثٌّنَا يَعْقُوبُ بْنُ عُبَيْدٍ المَّهْرَتِيرِيُّ ، حَدًّّثَنَا سَلْمُ بن سالم ، حدثنا
أَهْبَرَنَا مُحَمَّدٌ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ مَخْلدٍَ ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ 8ُبَيْدٍا لنَّهْرَتيِرِيُّ ، حَدَّثَنَا سَلْمُ بن سالم، حدثنا
اشْتَرَى سِلْعَةً بِأَلْفَيْ دِرْهَمٍ وَمَالُ الْمُضَارَبَةِ أَلْفٌ، كَانَتْ حِصَّةُ الْأَلْفِ مِنْ السِّلْعَةِ الْمُشْتَرَاةِ لِلْمُضَارَبَةِ، وَحِصَّةُ مَا زَادَ عَلَى الْأَلْفِ لِلْمُضَارِبِ خَاصَّةً لَهُ رِبْحُ ذَلِكَ، وَعَلَيْهِ وَضِيعَتُهُ، وَالزِّيَادَةُ دَيْنٌ عَلَيْهِ فِي مَالِهِ؛ لِأَنَّهُ يَمْلِكُ الشِّرَاءَ بِالْأَلْفِ وَلَا يَمْلِكُ الشِّرَاءَ بِمَا زَادَ عَلَيْهَا لِلْمُضَارَبَةِ، وَيَمْلِكُ الشِّرَاءَ لِنَفْسِهِ فَوَقَعَ لَهُ.وَكَذَا إذَا قَبَضَ الْمُضَارِبُ رَأْسَ الْمَالِ وَهُوَ قَائِمٌ فِي يَدِهِ، فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَشْتَرِيَ لِلْمُضَارَبَةِ بِغَيْرِ الدَّرَاهِمَ وَالدَّنَانِيرَ مِنْ الْمَكِيلِ وَالْمَوْزُونِ وَالْمَعْدُودِ وَالثَّوْبِ الْمَوْصُوفِ الْمُؤَجَّلِ إذَا لَمْ يَكُنْ فِي يَدِهِ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ؛ لِأَنَّ الشِّرَاءَ بِغَيْرِ الْمَالِ يَكُونُ اسْتِدَانَةٌ عَلَى الْمَالِ.وَلَوْ كَانَ فِي يَدِهِ مِنْ مَالِ الْمُضَارَبَةِ مَكِيلٌ أَوْ مَوْزُونٌ، فَاشْتَرَى ثَوْبًا أَوْ عَبْدًا بِمَكِيلٍ أَوْ
عجْتَرَى سِلِّعَةً بِأَلْ5َيْ دِرْهَمٍ وَمَألُ الِمُضَارَبَةِ أَلْفٌ، كَانّتْ حّصَّةُ الْأَلْفِ مِنْ السِّلْعَة ِالْمُْشَترَاةِ لِلْمُضَارَبَةِ، وَحِصَّةُ نَا زَاَد عَلَى علْأَلْفِ لِلْمُضَارٍّبِ خَاصَّةً لَهُ رِبْحُ ذَلِكَ، ؤَهَلَيْهِ وَ1ِيعَتُهُ، وَالّزِيَادَّةُ دَيْنٌ عٌلَيْهِ فِي مَارِهِ؛ لِأَنُّّهُ ىَمْلِكُ الشِّرَاءَ بِالْاَلْفِ وَلَا يَمْرِكُ ألشِّرَاءَ بِنَأ زَادَ علٌَّيْهَا لْلْمُضَاَربَةِ، وَيَمْلِكُ ارشِّرَاءَ لمَِفِْسهِ فَوَقَعَ لَهُ.وَكَذَا إذَا قَبَضَ إلْمُضَارِبً رَأْس َالْمَعلِ وَهُوَ قَائِمٌ فِي ىَدِهُ، فَلَيْسَ لَهُ أَنْي َشُّتَرِيَ لِلْضمَُارَبَةًّ ِبغَيْرِ الدًّّرَاهِمَ وَالدَّنَانِيرَ كِنِّ الْمَكِيلِ وَالًنَؤْزُونِ وَلاْمَعْدُودِ ؤَارثَّوْبِ الْمَوْصُوفِ الْمُؤَجَّلِ إذَا لَمْ يَكُنْ فِي يَّدِحِ َشيْءٌ مِنْذ َلِكَ؛ لِأَمَّ الشّرَِءاَ بِغَيْرِ الْماَلٌ يَكُونُ اسْتِدَأمَةٌ عَلَى ألْمَالِ.وَلَوٌ كَانَ فِي َيدِهِ مِنْ مَالِ علْمُضَارَبَةِ مَكِيلٌ أَْو مَّوْزُونٌ ،فَاشْتَرَى ثَؤْبًا أَو ْعَبْدًا بِمَكِصلٍ أَوْ
اشْتَرَى سِلْعَةَ بِأَلْفَيْ دِرْهَمٍ وًمَالُ الْمُضَارَبَةِ أَلْفِ، كَانَتْ حِصَّةُ الْأَلْفِ مِنْ السِّلْعَةِ الْمُشْتَرَاةً لِلْمُضَارَبَةِ، وَحِصٍّةُ مَا زَأدَ عَلَى الْأَلْفِ لِلْمُضَارِبِ خًاصَّةً لَهُ رِبْحُ ذَلِقَ، وَعَلَيْهِ وَضِيعَتُحُ، وَالزِّيَادَةُ دَيْنٌ عَلَيْهِ فِي مَارِهُ؛ لِأَنَّهُ يَمْلِكُ الشِّرَاءَ بِالْأَلْفِ وَلَا يَمْلِكُ الشِّرَاءَ بِمَا زَادَ عَلَئْحَا لِلْمُضَارَبَةِ، وَيَمْلِكُ الشِّرَاءٌ لِنَفْسِهِ فَوَقَعَ لَهُ.وَكَذَا إذَا قَبٌضَ الْمُضَارِبُ رَأْسَ الْمَالِ وّهُوَ قَائِمٌ فِي يَدِهِ، فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَشْتَرِيَ لِلْمُضَارَبَةِ بِعَيْرِ الدَّرَاهِمَ وَالدَّنَامِيرَ مَّنْ الْنَكِيلِ وَالْمَوْزُونِ وَالْمَعْدُودِّ وَالثَّوْبِ الْمَوْصُوفِ الْمُؤَجَّلِ إذَا لَمْ يَكُنْ فِي يَدِهِ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ؛ لِأَنَّ الشِّرَاءَ بِغَيْرِ الْمَالِ يَكُونُ عسْتِدَانَةٌ عَلَى الْمَالِ.وَلَوْ كَانَ فِي يَدِهِ مِنْ مَالِ الْمُضَاربَةِ مَكِيلٌ أَوْ مَوْزُونٌ، فَاشْتَرَى ثَوْبًا أَوْ عَبْدًا بِمَكِيلٍ أٌّوْ
اشْتَرَى سِلَْعةً بِأَلْفَيْ درِْهٍَم وََملاُ الْمُضَارَبَةِ أَلفٌْ، كَانَتْ حِصَّةُا لْأَلْفِ مِنْ السِّلْعَةِ الْمُشْتَرَاةِ لِلْمُضَارَبَةِ،و َحِصَّةُ مَا زَادَ عَلَى الْتَلْقِ لِلْمُضَارِبِ خَاصَّةً لَهُ رِبْحُ ذَلِكَ، وَعَلَيْه ِوَضِيعَتُهُ، وَالزِّيَادَةُ دَينٌْ عَلَيهِْ فِي مَالِهِ؛ لِأَنَّ8ُ يَمْلكُِ الشِّبَاءَ بِلاْأَلْفِ وَلَا يَمْلُِك لغشِّرَاءَ بِمَا زَا\َ عَلَيْهَا لِلْمُضَارَبَةِ، وَيَملِْكُ الشِّرَا ءَلِنَفِْسهِ فَوَقَعَ لَهُ.وَكَذَا إذَا قَبَضَ الْمُضَارِبُ رَأْسَ الْمَالِ وَهُوَ قَائِمٌ فِ ييَدِهِ، فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَشَْترِيَ لِلْمُضَارَبَةب ِِغَيْرِ الدَّرَاهِمَ وَالدَّتَانِيرَ مِنْ الْمَكِيلِ ةَالْمَوْزوُنِ وَالْمَعْدُودِ وَالثَّوْبِ الْمَْوصُوفِ الْمُؤَجَّلِ إذَا لَمْ يَكُنْ فِق يَدِهِ شَيْءٌ مِنْ ذلَِكَ؛ لِأَنّ َااشَِّراءَ بِغَيْرِ الْمَالِ َيكُونُ اسْتِدَانَةٌ عَلَى الْمَالِ.ولََوْ كَانَ فِ ييَدِهِ مِنْ مَالِ الْمُضَارَبَةِ مَكِيلٌ آَوْ مَوْزُوٌن، فَاشْةَرَى ثَوْبًا تَوْ عَبْدًا رِمَكِيلٍ أَةْ
يَتَنَاوَلُ الْمَكْرُوهَ .وَأَمَّا فِي الْمُعَامَلَةِ فَلِاسْتِدْلَالِ الْأَوَّلِينَ مِنْ غَيْرِ نَكِيرٍ عَلَى فَسَادِهَا بِالنَّهْيِ عَنْهَا ،وَأَمَّا فِي غَيْرِهِمَا كَمَا تَقَدَّمَ فَظَاهِرٌ . وَقَالَ الْغَزَالِيُّ وَالْإِمَامُ الرَّازِيّ لِلْفَسَادِ فِي الْعِبَادَاتِ فَقَطْ أَيْ دُونَ الْمُعَامَلَاتِ فَفَسَادُهَا بِفَوَاتِ رُكْنٍ أَوْ شَرْطٍ عُرِفَ مِنْ خَارِجٍ عَنْ النَّهْيِ وَلَا نُسَلِّمُ أَنَّ الْأَوَّلَيْنِ اسْتَدَلُّوا بِمُجَرَّدِ النَّهْيِ عَلَى فَسَادِهَا وَدُونَ غَيْرِهَا كَمَا تَقَدَّمَ فَفَسَادُهُ مِنْ خَارِجٍ أَيْضًا فَإِنْ كَانَ مُطْلَقُ النَّهْيِ لِخَارِجٍ عَنْ الْمَنْهِيِّ عَنْهُ أَيْ غَيْرِ لَازِمٍ لَهُ كَالْوُضُوءِ بِمَغْصُوبٍ لِإِتْلَافِ مَالِ الْغَيْرِ الْحَاصِلِ بِغَيْرِ الْوُضُوءِ أَيْضًا وَكَالْبَيْعِ وَقْتَ نِدَاءِ الْجُمُعَةِ لِتَفْوِيتِهَا الْحَاصِلِ بِغَيْرِ الْبَيْعِ أَيْضًا وَكَالصَّلَاةِ فِي الْمَكَانِ الْمَكْرُوهِ أَوْ الْمَغْصُوبِ كَمَا تَقَدَّمَ لَمْ يُفِدْ أَيْ الْفَسَادَ عِنْدَ الْأَكْثَرِ مِنْ الْعُلَمَاءِ لِأَنَّ الْمَنْهِيَّ عَنْهُ فِي الْحَقِيقَةِ ذَلِكَ الْخَارِجُ . وَقَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ مُطْلَقُ النَّهْيِ يُفِيدُ الْفَسَادَ مُطْلَقًا أَيْ سَوَاءً لَمْ يَكُنْ لِخَارِجٍ أَوْ كَانَ لَهُ لِأَنَّ ذَلِكَ مُقْتَضَاهُ فَيُفِيدُ الْفَسَادَ فِي الصُّوَرِ الْمَذْكُورَةِ لِلْخَارِجِ عِنْدَهُ قَالَ وَلَفْظُهُ حَقِيقَةٌ وَإِنْ انْتَفَى الْفَسَادُ لِدَلِيلٍ كَمَا فِي طَلَاقِ الْحَائِضِ لِلْأَمْرِ بِمُرَاجَعَتِهَا كَمَا تَقَدَّمَ لِأَنَّهُ لَمْ يَنْتَقِلْ عَنْ جَمِيعِ مُوجِبِهِ مِنْ الْكَفِّ وَالْفَسَادِ فَهُوَ كَالْعَامِّ الَّذِي خُصَّ فَإِنَّهُ حَقِيقَةٌ فِيمَا بَقِيَ كَمَا سَيَأْتِي . وَ
يَتَنَاؤَلُ الْمكٌَّرُوهَ .ؤَأَمَّا فِى الْمعَُامَلَةِ فَلِاسْتدِْلَالِ علْأَوَّلِيمَ مِنْ غَيْلِ مَكِيرٍ عَلَى فَسًاضِهَع بِارنَّهْيِ عَنْحَا ،وَأَمَّا فِي غَيْرِهِنَا كَمَات َقَدَّمَ فَظٍاهٌِغ . وَقَالَ ارْغَزَالِيُّ وَلاْيِمَامُا لرَّازِيّ لِلْفَسَادِّ فيِ الْعِبَأدَعتِ فُقَطْ أَيْ دُومَ الْمُعَامَلَاتِ فََفسَادُهَا بِفَوَاتِ رُكْنٍ أَوْ شَرْطٍ َعرِفَ مِمْ خَراِشٍ عَنْ النَّهْيِ وََلا نُسَلِّمُ اَمَِ ارْأَؤَّلَيَنِ اسْتَدَلُّوع بِمُجَرَّدِ الوَّهْيِ عَلَى فَسَادِهَا وَدُونَ غَيْرِهَا كََما تَقَدَّمَ فَفَسَداُهُ مِنْ خَارِجٍ أَيَضًا فَإِنْ كَانَ مُطْلَقُ النَّعْيِ لٌَّخارِجٍ عَنْ الْمَنهْْيِّ عَنُُّه أَيْ غَيْرِ لَاِزنٍ لَهُ كَالْوُضُوءِ بِمَغْصُوبٍ لِإِتلَْافِ مَالِ ألْغَيْرِ الْحَأصِل ِبِغَيْرِ الْوُضُوءِ أَيْضًا وَكَالْبَيْعِ وَقْتَ نِدَاءِ الْجُمُعَتِ لِتَفْويتِهَا الْ0َاصِلِ بِغَيْرِ الْبَيْع ِأَيْدًا وَكَالصَّلَاة ِفِي الْمَكَانِ ارْمَكْرُوهِ أَوْ الْمَغْصُؤبِ كٍّمَا تَقَدَّمَ لَمْ يُفِدْ أّيْ الْفَسَادَ عنِْضَ الْأَكْثَرِ ِمنْ اْلعُلَمَعءِ لَِأنَّ الْمَنْ8ِيَّ عَنْهُ فِي الْحَقِيقَةِ ذَلِقَ الْخَارِجُ . ؤَقَالٌ الْإِمَامُ أَحْمَدُ مُطْلَقُ ارنَّهْيِ يُفِيدُ الْفَسَادَ مُطْلَقًا أَيْ سَوَاءً لَمْ ئَكُنْ رِخَارِجٍ أَوْ كَانَ لَهُ لِأَنَّ ذَلِكَ مُقْتِضَاهُ فَي5ُِيدُ الْفَسَادٌ فِي الصُّوَرِ الْمَذْكُّؤرَةِ لّلْخَارِجِ عِنْدَهُ قْالَ وَلَفْظُهُ حَغٌيقَةٌ وَإُّنْ اْنتَفَى الْفَسَادُ لِدَلِيلٍ كَمَا فِي َطلَاقِ الْحَائِضِ لِلْأًمْرِ بِمُرَاجَعَتِهَأ كَمَع تَقَدَّمَ لِأَنَّهُ لَنْ ينِّْتَقِلْ غَنْ طَنِيعِ مُجوِبِهِ مٌّنْ الْكَفِّ وَالْفَسَاد ِفَهُوُّ كَالْعٌانِّ الَّذِي خُزَّ فَإِنَّهُ حَقِئقَةٌ َّفبمَا بَقِيَ كٌّمَا سَيًأْطِي . وَ
يَتَنَاوَلُ الْمُكْرُوهَ .وَأَمَّا فِي الْمُعَامَلَةِ فَلِاسْتِدْلَالِ الْأَوَّلَّينَ مِنْ غَيْرِ نَكِيرٍ عَلَى فَسَادِهَا بِالنَّهْيِ عَنْهَا ،وَأَمَِّا فِي غَيْرِهِمَا كَمَا تَغَدَّمَ فَظَاهِرٌ . وَقَالَ الْغَسَعلِيُّ وَالْإِمَامُ الرَّازِيّ لِلْفَسَادِ فِي الْعِبَادَاطِ فَقَطْ أَيْ دُومَ الْمُعَامَلَاطِ فَفَسَادُهَا بِفَوَاتِ رُكْنٍ أَوْ شَرْطٍ عُرِفَ مِنْ خَارِجٍ عَنْ المَّهْيِ وَلَا مُسَلِّمُ أَنَّ الْأَوَّرَيْنِ اسْتَدَلُّوا بِمُجَرَّدِ النَّهْيِ عَلَى فَسَادٍّهَع وَدُونَ غَيْرِهَا كَمَا تَقَدَّمَ فَفَسَادُهُ مِنْ غَارِشٍ أَيْضًا فَإِنْ كَانَ مُطْرَقُ النَّهْيِ لِخَارِجٍ عَنْ الْمَنْهِىِّ عَنْهُ أَيْ غَيْرِ لَازِمٍ لَهُ كَالْوُضِّوءِ بِمَغًّصُوبٍ لِإِتْلَافِ مَالِ الْغَيْرِ الْحَاصِلِ بِغَيْرِ الْوُضُوءِ أَيْضًا وَقَالْبَيْعِ وَقٌّتَ نِدَّاءِ الْجُمُعَةِ لِتَفْوَّيتِهَا الْحَاصِلِ بِغَيْرِ الْبَىْعِ أَىْضًا وَكَالصَّلَاةِ فِي الْمَكَانِ الْمَكْرُوحِ أَوْ الْمَغْصُوبِ كَمَا تَقِّدَّمَ لَمْ يُفّدْ أَيْ الْفَسَادَ عِمَدَ ارْأَكْثِّرِ مِنْ الْعُلَمَاءِ لِأَنَّ الْمَنْحِيَّ عَنْهُ فِي الْحَقِيقّةِ ذْلِقَ الْخَارِجُ . وَقَالَ ارْإِنَامُ أَحْمَدُ مُطْلَقُ النَّهْيِ ئُفِيدُ الْفَسَادَ مُطْلَقًا أَيْ سَوَاءً لَمْ يَكُمْ لِخَارِشٍ أَوْ كَانَ لَهُ لِأَنَّ ذَلِكَ مُقْتَضَاهُ فَيُفِيدُ ارْفَسَادَ فِي الصُّوَرِ الْمَذْكُورَةِ لِلْخَارِجِ عِنْدَهُ قَالَ وَلَفْظُهُ حَقِيقَةٌ ؤَإِنْ انْطَفَى الْفَسَادُ لِدَلِيلٍ كَمَا فِي طَلَاقِ الْحَائِضِ لِلْأَمْرِ بِمُرَاجَعَتِهَا كَمَا تَقَدَّمَ لِأَنًَّهُ لَمْ يَنْتَقِلْ عَنْ جَمِيعِ مُؤجِبِهِ مِنْ الْكَفِّ وَالْفَسَادِ فَهُوَ كَألْعَامِّ الَّذِي خُصَّ فٍإِنَّهُ حَغِيقَةٌ فِيمَا بَقِيَ كَمَا سَيَاْتِي . وَ
يَتَنَاوَلُ لاْمَكْرُوهَ م.َأَمَّا فِي الْمُعَاخَلَةِ 5َلِاسْتِدْلَالِ الْأَوَّلِينَ مِنْ غَيْر ِنَكِيرٍ عَلَى فَسَا\ِ8َا بِانلَّهْيِ عَنْهَا ،وَأَمَّا ِفي غَيْرِتِمَا كَمَا تَقَدَّمَ فَظَاهِرٌ . وقََال َالْغََزالِيُّ وَالْإِمَامُ الﻻَّازِيّ لِلْفَسَاكِ فِي الْعِبَادَاتِ فَقَطْ أَيْ دُونَ الْمُعَامَلاَتِ فَفَسَداُهاَ بِفَوَاتِ رُكْنٍ أَوْ شَرْطٍ عُرِقَ مِنْ 0َارِجٍ عَنْ النَّهيِْو َلَان ُسَلِّمُأ َنَّ الْأَوَّلَيْنِ اْسنَدَلُّوا بِوُجَرَّدِ النَّهْيِ عَلَى فَسَادهَِا وَطُونَ غَيْرِهَا كَمَا تَقَدَّزَ َبفَسَادُهُم ِْن خَارِجٍ أَيْضًا فَإِنْ كَنا َمُطْلَق ُالنَّهْيِ لِخَابِجٍ عَنْ الْمَنْهِيِّ عَنْهُ أَيْ غَيْرِ لَازِمٍ لَُه كَالْوُضُوءِ بِمَغْصُوبٍ لِإِتْلَافِ مَالِ الْغَيْرِ الْحَاصِلِ بِغَيْرِا لْوضُُوءِ أَيْضاً َوكَالْبَْيِع وَقْتَ نِدَاءِا لْجُمُغَةِ لِتَفْوِيتِهَا الْحَاصِلِ بِغَيْرِ الْبَيْعِ أَيْضًا وَكَالصَّﻻَاةِ فِي الْمَكاَمِ الْمَكْرُوهِ أَوْ لاْمَغْسُوبِ َكمَا تَقَدَّمَ لَمْ يُفِدْ أَيْ الْقَسَادَ عِنْدَ الْأَكْثَرِ مِنْ الْعُلََماءِ لِأَنَّ الْمَْهنِيَّ عَنْهُ فِي لاْحَقِيقَةِ ذَلِكَ الْخَارِجُ . َوقَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ مُطْلَقُ النَّهْيِ يُفِيدُ الْفَسَادَم ُطْلًَقا أَيْ سَوَاءً لَمْ ءَحُنْ لِخَارجٍِأ َوْ كَانَ لَهُ ِلأَنَّ ذَلكَِ مُقْتَضَاهُ فَُيفِيدُ الفَْسَادَ فِي اصلُّوَرِ الْمَذْكُورَةِ لِلْخَارِجِ عِنَْدهُ َقااَو َلَفْظُهُ حَقِيَقةٌ وغَِنْ اهْتَقَى الْفَساَدُ لِدَلِيٍل كَمَا فِي طَلَاقِ الْحَائِضِ لِلْأَمْرِ بِمُرَاجَعَِتهَا َكمَا تَقَدَّمَ لِأَنّهَُل َمْ يَنْتَقِلْه َنْ جَمِيعِ ُموجِبِهِ مِنْ الَْكفِّ وَالْفَسَدتِ فَهُوَ كَالْعَامِّا لَّذِي ُخصَّ فَإِوَّهُ حَقِيقَةٌ فِيمَا بَقِقَ ظَمَ اسَيَاْتيِ . وَ
لِيتْوانْيَا الْكُبْرَى. اسْتَخْدِمِ الْاسْمَ بِيِلُورُوسِيَا بِالرُّوسِيَّةِ: بيل فِي أَيَّامِ الْإِمْبَرَاطُورِيَّةِ الرُّوسِيَّةِ، وَدُعِيَ الْقَيصَرُ الرُّوسِيُّ بِقَيصَرِ كُلِّ الرُّوسِ، حَيْثُ أَنَّ رُوسِيَا أَوْ الإِمْبَرَاطُورِيَّةُ الرُّوسِيَّةُ تَتَأَلَّفُ مِنْ رُوسِيَا الْعُظْمَى وَرُوسِيَا الصَّغْرَى أُوكْرَانِيَا وَرُوسِيَا الْبَيْضَاءِ. فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ، كَانَ الْاسْمُ الْوَحِيدُ الْمُسْتَخْدَمِ فِي اللُّغَةِ الرُّوسِيَّةِ هُوَ بِيِلُورُوسِيَا، حَيْثُ عُتُبِرَتْ حُكُومَاتُ الْقَيَاصِرَةِ بِيِلُورُوسِيَا جُزْءًّا مِنَ الْأُمَّةِ الرُّوسِيَّةِ وَنَظَرُوا أَيْضًا إِلَى اللُّغَةِ الْبِيلَارُوسِيَّةِ عَلَى أَنَّهَا مِنَ اللَّهَجَاتِ الرُّوسِيَّةِ. خِلَالَ الْحِقَبَةِ الشُّيُوعِيَّةِ، أَصْبَحَ الْمُصْطَلَحُ بِيِلُورُوسِيَا جُزْءًّا مِنَ الْوَعِيِ الْوَطَنِيِّ. فِي الْقِسْمِ الْغَرْبِيِّ مِنْ رُوسِيَا الْبَيْضَاءِ الَّذِي كَانَ تَحْتَ السِّيطَرَةِ الْبُولَنْدِيَّةِ أَصْبَحَتِ التَّسْمِيَةُ شَائِعَةً فِي مَنَاطِقِ بِيَالِيَسْتُوكَ وَغُورْدُنُو خِلَالَ الْفَتْرَةِ مَا بَيْنَ الْحَرْبَيْنِ الْعَالَمِيَّتَيْنِ. لَمْ تُسْتَخْدَمِ التَّسْمِيَةُ بِلَارُوسِيَا رَسْمِيًّا حَتَّى عَامِ ، عِنْدَمَا أُقِرَّ مَجْلِسُ السُّوفْيَاتِ الْأَعْلَى فِي جُمْهُورِيَّةِ بِيِلُورُوسِيَا الْاِشْتِرَاكِيَّةِ السُّوفْيَاتِيَّةِ مَرْسُومًّا بِتَسْمِيَةِ الْجُمْهُورِيَّةِ الْجَدِيدَةِ الْمُسْتَقِلَّةِ بِاسْمِ بِلَارُوسِيَا بِالرُّوسِيَّةِ: . جَاءَ هَذَا التَّغْيِيرُ لِيُعَكِّسَ بِشَكْلٍ مُلَائِمٍ الْوَصْفَ بِاللُّغَةِ الْبِيلَارُوسِيَّةِ لِلْاسْمِ. سُمِحَ بِاسْتِخْدَامِ تَسْمِيَةِ جُمْهُورِيَّةِ بِيِلُورُوسِيَا الْاِشْتِرَاكِيَّةِ السُّوفْيَاتِيَّةِ وَأَيِّ مِنَ التَّسْمِيَاتِ وَالِاخْتِصَارَاتِ الْأُخْرَى بَيْنَ عَامَيْ . عَارَضَتِ الْ
لِيتْوامْيَا الْكُبْغَى. اسْتَخْدِمِا لْاثْمَ ِبيِلُورُوسِيَا بِالرُّوسِيَّةِ: بيل فِي أُّيَّانِ الْإِمْبَرَاتُورىَّةِ الرُّوسِيََّةِ، وَدُعِيَ ارْقَيصَرُ الرُّوسِيُّ بِقَيصَرِ كُلٌِ الرُّوسِ، هَيْثُأ َنَّ رُوسِئَا أَؤْ ألإِمْبَرَاطُورِيََّةُ الرُّوشِيَّنُ تَتَأَلَّفُ مِنْ رُوسِيَا الْعُظمَى وَرُوسِيَا الصَّخْرَى أُوكْرِّانِيَﻻ وَرَّؤسِيَا الْبَيْضَاءِ. فِي ذَلِكَ الًوَقْتِ، كٌانَ الْاشْمُ الْؤُّحِيدُ الْمُسْطَخْدَمِ فِي اللُّغَةِ اللُّؤسِقَّةِ هُوَ بِيِلُورُوسِيَا، حَيثُْع ُتُبِرَتْ حُكُومٌّاتُ الْقَىَاصِرَةِ بِئِلُؤرُوسِيَا ُجوْءًّا مِنَ الْأُمَّةِ الرُّوسِيَّةِ وٌنَظَرٍّوا أَيْضًا إِلَى اللُّغَةِ الْبِيلَارُوسِيَّةِ اَلَى أَمَّهَأ مِنَ اللَّهَجَاتِ الرُّوسِيَُةِ. غِلَالَ الْحِقَبَةِ علشُّيُوغِثَّةِ، أَصْبَحَ الْوُصْطَرَحُ بِيِلُورُوسِيَل جُزْءًّا مِمَ الْوَعِيُ الْوَضَنِيِّ. فِي الْقٌّسًنِ ارْغَرْبِيِّ مِنْ رُوسِيَا الْبَيْضَاءِ الَّذِي كَانْ تَحْتَ السِّيطَرَةً الْبُولَنْدِيَّةِ أَصْبَحَتِ ألتَّسْمِيَةُ شَاِئعَةً فِؤ مَنَاطِقِ بِيَارِيَسٍّتُوكَ وَغُورْضُنُو خِلَالَ ألْفَتْلَةِ مَا بَيْنَ علْحَرْبَئْنِ الْعَالَنِىَّتَيْنِ. لَمًّ تُسْتَخْدٍّمِ التَّسْمِيَُ ةبِلَارُوسِيَا رَسْمِيًّا حٍّتّى عاَمِ ، عِنَّدَمَا أُقِرَّ مَشْلِس ُالسُّوفْيَاطْ الْأَغْلَى فَّي جُمْهِّورِيَّةِ بِيِلُورُوسِيَ االّاِشْتِغَاكِيَّةِ الّسُوفْيَاتِيَّةِ مَرْسُومًُّا بّتَسْمِيَةِ ارْجُنهُُورِيَِّة علْجَدِيدَةِ الْمُسْتَقِلَّةِ بِاسْنِ بِلَعرُزسَِيا بِالرُّوسِيَّةِ: . جاءَ َهذَع الطَّغِيِيرُ لِئُعَكِّسَ بِشكَْلٍ مُلَائِمٍ الْوَصْفَ بِاللُّغَةِ الْبِيلاٌغُوسِيَّةِ لِرْاسٍّم.س ُمُّحَ بِاسْتِخْضَامِ تَسْمِيةَِ جُمْهُؤرِيَّةَّ بِيِلُروُؤسِيَا الْاِسْتِغَاكِيَّةِ السُّوفْيَاتِيَّةِ وَأَيٌّ مِنَ اتلَّسْمِيَاتِ وٍّالِاخْتَِصارَاطِ الْأُخْرَى بَيْنَ عَامَيْ . عَارَضَطِ الْ
لِيتْوانْيَا الْكُبْرَى. اسْتَخْدِمِ الْاسْمَ بِيِلُورُوسِيْا بِألرُّؤسِيَّةِ: بيل فِي أَيَّامِ الْإِمْبَرَاطُورِيَّةِ الرُّوسِيَّةِ، وَدُعِئَ الْقَيصَرُ الرُّوصِيُّ بِقَيصَرِ كُلِّ الرُّوسُ، حَيْسُ أَنَّ رُوسِيَا أَوْ الإِمْبَّرَاطُورِيَّةُ الرُّوسِيَّةُ تَتَأَلَّفُ مِنْ رُوسِيَا الْعُظْمَى وَرُوسّيَا الصَّعْرَى أُؤكْرَانِيَا وَرُوسِيٌّا الْبَيْضَاءِ. فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ، كَانَ الْاسْمُ أرْوَحِّيدُ الْمُسْتُّخْدَمِ فِي عللُّغَةِ الرُّوسِيَّةِ هُوَ بِيِلُورُوشِيَا، حَيٍّثُ عُطًّبِرَتْ حُكُومَاتُ الْقَيَاصِرَةِ بِيِلُورُوسِيَا جُزْءًّا مِنَ الْأُمَّةِ الرُّوسِيَّةِ وَنَظَرُوا أَيْضًع إِلَى اللُّغَةِ الْبِيلَعرُوسِيَّةِ عَلَى أَنَّهَّا مِنَ اللََهَجَاتِ الغُّوسِيَّةِ. خِلَالَ الْهِقَبَةِ الشُّيُوعِيِّّةِ، اَصْبَحَ الْمُصْطَلَحُ بِيِلُورُوسِيَا جُزْءًّا مِنَ الْوَعِيِ الْوَطَنِيِّ. فِي الْقِسْمِ الْغَرْبِيًّ مِنْ رُوسِىَا الْبَيْضَاءِ الَّذِي كَانَ تَحْتَ السِّيطَرَةِ الْبَولَنْدِيَّةِ أَصْبَحَتِ التَّسْمِيَةُ شَائِعَةً فِي مُنَاطِقِ بِيَالِيَسْتُوكَ وَغُورُدُنُو خِلَالَ الْفَطْرَةِ مَا بَيْنَ الْحَرْبَيْنِ الْعَالَمِيَّتَيْنِ. لَمٌّ تسْتَخْدَمّ التَّسْمِيَةُ بِلَارُوسِيَا رَصْمِيًّا حَتَّى عَامِ ، عِنْدَمَأ أُقِرَّ مَجْلِسُّ السُّوفْيَاتِ الْأَعْلَى فِي شُمْهُورِيًّّةِ بِيِلُورُوصِيَا الْاِشْتِرَاكِيَّةِ السُّؤفْيَاتِيَّةِ مَرْسُومًّا بِتَسْمٍيَةِ ارْشُمْحُورِيَّةِ الٍجَدِيدَةِ الْمُسْتَقِلَّةِ بِاسْمِ بِلَّارُوسِيَا بِالرُّوسِيَّةِ: . جَاءَ هِّذَا التَّغْيِيرُ لِيُعَكَِسَ بِشَكْلٍ مُلًّعئِمٍ ارْوَصْفَ بِاللُّغَةِ الْبِيلًاغُوسِيَّةِ لِلْاسْمِ. سُمِحَ بِاسْتِخُدَامِ تَسْمِيَةِ جُمْهُورِيَّةِ بِيِلُورُوسِيَا الْاِشْتِرَاكِيَّةِ السُّوفْيَاتِيَّةِ وَأَيِّ مِنَ التَّسْمِيَاتِ وَالِاخْتِصَارًّاتِ الْأُخْرَى بَيْنَ عَامَيْ . عَارَضَتِ الْ
ليِتْوانْيَ االْكُبْرَى. اْستَخْدِمِ الْىسْمَ بِيِلُورُوسِياَ بِالرُّوسِيَّوِ: بيل فِي أَيَّامِا لْإِمْبَرَاطُورِيَّة اِررُّوسِيَّةِ، وَدُعِيَ الْقَصيَرُ الرُّوسيِّ ُبِقَسصَرِ كُفِّ الرُّزسِ، حَيْثُ أَنَّ رُوسِيَا أوَْ لاإِمْبَرَاطُورِيَّةُا لرُّوسِيَّةُ تَتَأَلَُّف مِنْ ﻻُوسِيَا الْعُظمَْى وَرُوسِيَأا صلَّغرَْى أُوكرَْانِيَا وَرُوسِيَا الْبَيْضَائِ .فِي ذَلِكَ ارْوَقْتِ، كَانَ الْاسْمُ الْوَحيِدُ المُْشْتَخْدَمِ فِي اللُّغَِة الرُّوسيَِّةِ هُو َبِيِلُولُوسِيَا، حَيْثُ عُتُبِرَتْ حُكُنمَاتُ الْقَيَاضِبَةِ بِيِلُورُوسِيَا جُْزءًّا مِنَ الأُْمَّةِ الرُّوسِيَّةِ مَنَظَرُوا أَيًْضا إِلَىا للُّغَةِ الْبِيلَارُوسِيَّةِ َعلَى أَنَّهَام ِنَ لالَّهَجَاتِ الرّوُسِقَّة.ِ خِلاَلَ الْحِقَبَةِ اشلُّيُوعِيَّةِ، أَصْبَحَ الْمُصْطََلحُ بِيِلُورُوسِيَا جُزًْءّا مِنَ الْوَعِيِ لاْوَطَنِّي.ِ فِي الْقِسْمِ الْغَرْبيِِّ مِنْ رُوسِيَا الْبَيْضَاءِ الَّذِي كَانَ تَحْتَ السِّيطَرَةِ الْبُزلَنْدِسَّةِ أَصْبَحَتِا لتَّثْمِيَةُ شَائِعَةً فِي مَنَاطِقِ بِيَالِيَسْتُوكَ وَغُورْدُنُو خِلَالَ الْفَتْرَةِ خَا بَيْوَا لْحَبْبَيْنِ الْعَالَمِيَّتَيْنِ. لَمْ تُسْتخَْدَمِ التَّسْمَِيةُ بِبَارُوسِيَا رَسْمِيًّا حَتّىَ 8َامِ ، عِنْدَوَا أُقِرَّ مَجْلِسُ السُّوفْيَاتِ الْغَعْلَىف ِي جُمْهُورِيَّةِ بِيِلُورُوسِيَا الْاِشْتِرَاكِيَّةِ السُّوفْيَاتِيَّةِ مَرْسُومًّا بِتَسْمِيَةِ الْجُمْهُورِيَّةِ الْجَدِيدَةِ الْمُسْتَقِلَّةِ بِاسمِْ بِلَارُوسِيَا بِالرُّوسِيَّةِ: . جَاؤَ هَذَاا لتَّغْيِيرُ لِيُعَكِّسَ رِشَكْلٍم ُلَائٍِم الْوَصَْف بِالّلُغَةِ الْبِيلَارُوسِيَّةِ لِلْاسْمِ. سُمِحَ بِاسْتِخْ=َامِ تَسْمِيَةِ جُمْهُورِيَّةِ بِيِلُوؤُوسِيَا الْاِشْتِرَاكيِّةَِ السُّوفْيَاتِسَّةِ وأََيِّ مِنَ التَّسْمَِياتِ وَالِاخْتِصَارَاتِ الْأُخْرَى بَيْنَ عَامَيْ . عَارَضَتِ الْ
لَوْ صَدَّقَهُ يَخْتَلِفُ الْحُكْمُ وَلَيْسَ كَذَلِكَ بَلْ لَا قِصَاصَ فِي الْيَسَارِ وَيَبْقَى قِصَاصُ الْيَمِينِ إلَّا إذَا أَخَذَهَا عِوَضًا، وَهَذَا الِاسْتِثْنَاءُ عَامٌّ فِي الْأَحْوَالِ كُلِّهَا وَلَيْسَ يَلْزَمُ مِنْ أَخْذِهَا عِوَضًا، أَنْ يَظُنَّ أَنَّهَا الْيَمِينُ بِخِلَافِ مَا لَوْ ظَنَّ أَنَّهَا تُجْزِئُ عَنْ الْيَمِينِ.قَوْلُهُ: فَلَا قِصَاصَ أَيْ سَوَاءٌ قَالَ الْقَاطِعُ ظَنَنْت أَنَّهُ أَبَاحَهَا أَوْ عَلِمْت أَنَّهَا الْيَسَارُ، وَأَنَّهَا لَا تُجْزِئُ أَمْ ظَنَنْت أَنَّهَا الْيَمِينُ أَمْ أَخَذْتهَا عِوَضًا وَفِي الْأَخِيرَةِ يَسْقُطُ قِصَاصُ الْيَمِينِ، قَوْلُهُ: ظَنَنْتهَا إلَخْ
لَوْ صٍّدَقَّهُ يًخْتَلِفُ الْحْكمُ وٍلٍّيْسَ كَذَلِكَ بَلُّ رَا قِصَاصَ فٍي اْليَسَعرِ وَيَبْقَى قِصاصُ الْيَمِينِ إلَّا إذَا أَحَذَهَا ِعَوضًا، وَهَذَا الِاسْتِذْنَاءُ عَامٌّ فِي الْأَحْوَالِ كُلِّهَا وَلَيْسَ يَلْزَمُ مِنْ اَخْذِهَا اِوَضًا، اَنْ يَظُنَّ أَنَّهَا الْئَمِيهُ بًخِلَافِ مَا رَوٍّ ظَنَّ أَهَّهَا تُجْزئُ عَنْ اغْيَمِينِ.قَوْلُهُ: فَلَا قِصَاصَ أَيْ سَمَاءٌ قَالَ الَّقَاطِعُ ظَنَمْط أَنٍَّهُ أَبَاهَهَا غَوٍ عَلِمَّت أَةَّهَا ااْيَسَارُ، وَأَنَّحَا لَا طُجِْزئُ إَمْ ظَنَنْت أَنَّهَا اْلَيمِيُن أَمْ أَخَذْتهٍّا عِوَضًّا وَفِي الْأَخِيرَةِ يَسْقُطّ قِصَاصُ الْيَمِينِ، قَوْلهًُّ: ظَنًنْتهَا إلَخّ
لَوْ صَدَّقَهُ يَخْتَلِفٍ الْحُكْمُ وَلَيْسَ كَذَلِكَ بَلْ لَا قِصَاصَ فِي الْيَسَارِ وَيَبْقَى قصَاصُ الْيَمّينِ إلَّا إذَا اَخَذَهَا عِوَضًا، وَهَذَا الِاسْتِثْنَاءُ عَامٌّ فِي الْأَحَوَالِ كُلًّهَا وَلَيْسَ يَلْزَمُ مِنْ أَخْذِهَع عِوَضًا، أَنْ ىَظُنَّ أٍنَّهَا الْيَمِينُ بِخِلَافِ مَا لَوْ ظنَّ أَنَّحَا تُجْزِئَّ عَنْ الْيَمِينِ.قَوْلُهُ: فَلَا قِصَاصَ أَيْ سَوَاءٌ قَعلَ الْقَاطِعُ ظَنَنْت أَنَّهُ أَبَاحَهَا أَوْ عَلِمْت اَنَّحَا الْيَسَارُ، ؤَأَنَّهَا لَا تُجْزِئُ أَمْ ظَنَنْت أَنَّهَا الْيَمِينُ أَمْ أَخَذْتهَا عِوَضًا وَفِي الْاَخِيرَةِ يَسْقُطُ قِصَاصُ الْيَمِينّ، قَوْلُهُ: ظَنَنْتهَا إرَخْ
لَوْ صَدَّقَهُ يَخْةَلُِف الُْحكْمُ وَلَيْسَ كَذَلِكَ بَلْ لَا قِصَاسَ فِي الْيَسَارِ وَيَبْقَى قِصَاصُ الْثَمِينِ إلَّا إذَا أَخَذَهَﻻ عِةَضًا، نَهَ1َا الِاسْتِثْنَءاُ عَامٌّ فِي الْأَحْمَتلِ طُلِّهَ اوَلَيْسَ يَلْزَمُ مِنْ أَخْذهَِا عِوَضًا، أَنْ يَظُنَّ أَنَّهَا الْيَمِينُ بِخِلَافِ مَا لَوْ ظَنَّ أَنَّهَا تُجْزئُِ عَنْ الْيَمِينِ.َقوْلُهُ: فَلَا قِصاَ2َ أَيْ سَوَاء ٌقَالَ الْقَاظِعُ ظنََنْت أَنَّهُ أَبَاحَهَا أَوْ عَلمِْت أَنَّهَا الْيَسَارُ، وَأنَََّها لَا تُجْزِئُ آَمْ ظَنَنْت أَنَّهَا الْيَمِينُ أَمْ أَخَ1ْتهَا عِوَضً اوَ5ِ يالْأَخِيرَةِ يَسْقُطُ قِصَاُص الْيَمِينِ، قَوْلُهُ: ظَننَْتهَا إلَخْ
اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْرَدَ التَّلْبِيَةَ فَإِنَّهَا مُقَدَّمَةٌ عَلَى رِوَايَةِ مَنْ رَوَى أَنَّهُ ثَنَّى لأَنَّهُ رُوِيَ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ كَانَ تَحْتَ نَاقَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ لَبَّى.وَتُرَجَّحُ رِوَايَةُ أَكَابِرِ الصَّحَابَةِ وَهُمْ رُؤَسَاؤُهُمْ عَلَى غَيْرِهَا
اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا أَنَّهُ صَعَّى اللَّهُ عَلَْيهِ وَسَلَّمَ اَفْرَدَ التَّلْبِيَةَ فَإِنّّهَل مُقَدَّمَةٌ عَلَ ىرِوَايَةِ مَنْ رَوَى أَنَّهُ ثَنَّى لأَنَُّه رِوِيٌ أَمَّ ابْنَ عُمَرَ كَانَ تَحتٌَ مَاقَةِ النُّّبِيِّ صًّلَّى اللَّه عَلَيْهِ وِّسَلََّم حِيَن لَبَّى.وَتُرَجَّحُ رِوَايَةُ اَضَابِرَّا لصَّحَعبَة ِوَهُم رُؤَساَؤٌهُمْ عَلَى غَيْرِهَا
اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا أَمَّهُ صَلًّّى اللَّحُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْرَدَ التَّلْبِيَةَ فَإِنَّهَا مُقَدَّمَةٌ عَلَي رِوَايٌّةِ مَنْ رَوَى أَنَّهُ ثَنَّى لأَنَّهُ رُوّيَ أَنَّ ابْمَ عُمَرَ كَانَ تَحْتَ نَاقَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللٍّهُ اَلَيَهِ وَسَلَّمَ حِينَ لَبَّى.وَتُرَجَّحُ رِوَايَةُ أَكَابِرِ السَّحَابَةِ وَهُمْ رُؤَشَاؤُهُمْ عَلَى غَيْرِهَا
ﻻللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا أَنَّهُ صَلَّى لالَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْرَدَ التَّبْبِيةََ فَإِنَّهَا مَُقطَّمَةٌ عَلَى رِوَايَةِ مَنْ رَوَى أَنَّهُ ثَمَّى لَأنَّهُ رُوِيَ أَنَّ ابْن َعُمَؤَ كَماَ تَحْتَ نَاقَةِ اانَّبِيِّ صَلَّى الفَّهُ عَلَيْنِ وَسَلَّمَ حِينَ لَبَّى.وَتُرََجّحُ رِوَايةَ ُأَكَاقِرِ الصَّحَابَةِ َوهُْم رُؤَسَاؤُهُمْ عَلَى غَيْرِهَا
قَوْلُهُ أَخْرَجَ الْوَسَطَ أَيْ بِالنِّسْبَةِ لِلْقِيمَةِ قَرَّرَهُ شَيْخُنَا عَطِيَّةُ
قَوْلهُ أَخْرَجَ الٍّوَسَطَ أقَْ ِبالنِّسْبَةِ لِلْقيِمَةِ قَّرَرَهُ شَيْخُنَا عَطِيَّةُ
قِوْلُهُ اَخْرَجَ الْوَسَطَ أَيْ بِالنِّسْبَةِ لِلْقِيمَةِ قَرَّرَحُ شَيْخُنَا عَطِيَّةُ
قَوْغُهُ أَخْرجََ الْوَسَطَ أَيْ بِالنِّسْبَةِ لِلْقِيمَةِ قَرَّرَهُ شَيُْخنَا عَطِيَّنُ
قُلْتُ: طسم الشعراء: ، وَ حم غافر: ، قَالَ: فَوَاتِحُ يُفْتَحُ بِهَا الْقُرْآنُ، قَالَ: قُلْتُ: إِنَّ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَذَا وَكَذَا، قَالَ: فَمَا إِلَّا أَنْ ذُكِرَ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ، فَقَالَ: إِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ كَانَ مِنَ الْإِسْلَامِ بِمَنْزِلٍ، إِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ كَانَ مِنَ الْقُرآنِ بِمَنْزِلٍ، كَانَ عُمَرُ يَقُولُ: ذَاكُمْ فَتَى الْكُهُولِ، إِنَّ لَهُ لِسَانًا سَئُولًا، وَقَلْبًا عَقُولًا. كَانَ يَقُومُ عَلَى مِنْبَرِنَا هَذَا، أَحْسَبُهُ قَالَ: عَشِيَّةَ عَرَفَةَ، فَيقْرَأُ سُورَةَ الْبَقَرَةِ وَسُورَةَ آلِ عِمْرَانَ ثُمَّ يُفَسِّرُهَا آيَة آيَةَ ، وَكَانَ مِثَجَّةً نَجِدًا غَرْبًا . عبد الرزاق، عَنِ ابْنِ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ يَقُولُ: أَوَّلُ مَنْ عَرَّفَ بِأَرْضِنَا ابْنُ عَبَّاسٍ، كَانَ يَتَّعِدُ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ، فَيُفَسِّرُ الْقُرْآنَ، الْبَقَرَةَ آيَةً آيَةً، وَكَانَ مِثَجًّا عَالِمًا. عبد الرزاق، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ كَرِيزٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : أَفْضَلُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ،
قُرْتُ: طسم الشعراء: ، وَ حم غافر: ، قَلاَ: فَوَاتِحُ يُفْتَحُ بِهَا الْقُرْآمُ، قَعلَ: قُلْتُ: إِنَّ مَوْلَى أبْنِ عَبَّاسٍ كألَ: طَذَا وَكَذَا، قَالَ: فخََا إِلَّا أَنْ ذُكِرٌّ زَؤْلَى ابْنُّ عَبَّاسٍ، فَقَالَ: إَنَّ ابْنَ عَبَّعسٍ كَاَن مْنَ الْإِسْلَامِ بَّمَمْزِلٍ، ﻻِنَّ ابْنَع َبَّاسٍ كَانَ مِن َالْقرآنِ بّمَنَزِلٍ، َكانَ عُمَرُ يَقُولُ: ذَلكُمْ فٌتَى الْمُهُؤلِ، إِنَّ لَهُ لِسَانًا سَئُولًا، وَقَلْبًا عَقُولًا. كَانَ يَقُومُع َلَى مِنْبَرِنَا هذََع، أَحْسَبُهًّ قَالَ: عَشِيٍَةَ عَغَفَةَ، فيَقْرَأُ ثّورَةَ الْبَقَرَةِ وَسُورٌّةَ آلِ عِمْرَانَ ثُمَّ يُفَسِّرُهَا يآَة آيَةَ ، وَكَأنَ مِثَجَّةً نَجِدًع غَرْبًا . عبد الرزعق، عَِن ابٍنِ التَّيِْميِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ يَقُول:ُ أٌؤَّّلً مَنْ عَرَّفَ بِأَرْضِنَا ابْنُ عَبَّاسٍ، قَانَ يٌّتَّعِدُ عَشْيّةََ عَرًّفَةَ، فَيُفَصِّرُ علْقُرْآنَ، ارْبَقَبَةَ آيَةً آيَةً، وَكَانَ مِثَ=ًِّا عَألِمّا. عبد الرزاق، عًّنْ مَالِكٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ أَبِي زِيَعدٍ، عَنْ طَلْحَةٌ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ كَرِيزٍ قَالَ: قَاَل رسَُلوُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : أَفْضَلُ الدُّعَاءِ دَُعاءُ يَوْم ِعَرَفَةَ،
قُلْتُ: طسم الشعراء: ، وَ حم غافر: ، قَالَ: فَوَاتِحُ يُفْتَحُ بِهَا الْقُرْآنُ، قَالَ: قُلْتُ: إِنَّ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَذَا وَكَذَا، قَالَ: فَمَا إِلَّا أَنْ ذُكِرَ مَؤْلَي ابْنِ عَبَّاسٍ، فَغَالَ: إِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ كَانَ مِنَ الْإِسْلَامِ بِمَنْزِلٍ، إِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ كًانَ مِنَ الْقُرآنِ بِمَنْزِلٍ، كَانَ عُمَرُ يَقَّولُ: ذَاكُمْ فَتَى الْكُهُؤلِ، إِنَّ لَهُ لِسَانًا سَئُولًا، وَقَلْبًا عَقُولًا. كَانَ يَقُومُ عَلَى مِنْبَرِنَا هَذَا، أَحْسَبُهُ قَالَ: عَشِيَّةَ عَرَفَةَ، فَيقْرَاُ سُورَةَ الْبَقَرَةِ وَسُورَةَ آلِ عِمْرَانَ ثُمَّ يُفَسِّرُهَا آيَة آيَةَ ، وَكَانَ مِثَجَّةً نَجِدًا غَرْبًا . عبد الرزاق، اَنً ابْنِ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ الْهَسَنَ يَقُؤلُ: أَوَّرُ مَنْ عًّرَّفَ بَأَرْضِنَا ابْنٌ عَبَّاسِ، كَانَ يَتَّغِدُ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ، فَيُفَسٌِرُ الْقُرْآنَ، الْبَقَرَةَ آيَةً آيَةً، وَكَانَ مِثَجًّا عَعلِمًا. عبض الرزاق، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ أَبِي زِئَادٍ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ كَرِيزٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى ألله عليه وسلم : أَفْدَرُ الدَّّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ،
قُلْتُ: طسم الشعؤاء: ، وَ حم غافر: ، قَالَ: فَوَاتِحُ ُيفْتَحُ ِبهَا ااْقرُْآنُ، قَالَ: قُلْتُ: إِنَّ نَوْلَ ىابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَذَا وَكذََا، قَالَ: فَمَا إِلَّا أَنْ ذكُِرَ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ، فَقَالَ: إِنَّ ابَْن عَبَّاشٍ كَانَ مِنَ الْإِسْلَامِ بِمَنْزِلٍ، إِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ كَانَم ِنَ الْقُآرنِ بِمَنْمِلٍ، كَانَ عُمَرُ يَقُول:ُ ذَاكُمْ فَتَى الْكُهُولِ، إِنَّ لَهُ لِسَانًا سَئُولًا،و َقَلًْبا عقَُولًا. كَناَ يَقُوم ُعَلَى مِنْقَرِنَا هَذَا، أَحْسَبُهُ قَالَ: عَشِيَّةَ عَرَفَةَ، فَيقرَْأ ُسُورَةَ الْبَقَرَةِ وَسُورَةَ آلِ عِمْرَانَ ثُمَّ يُفَسِّرُهَا آيَة آيَةَ ، وَكَانَ مِثَجَّةً نَجًِدا غَرْبًا . عبد الرزاق،ع َنِ ابْنِ التَّْيِميِّ، عَنْ أَبِيهِ ،قَالَ: َسمِْعتُ الْحَسَنَ يَقُولُ: أَوَّلُ مَةْ عَرَّفَب ِأَرْضِنَاا بْنُ عَبَّاسٍ ،ظَﻻنَ يَتَّعِدُ عَشِيَّةَ عَرََفةَ، فَيُفَسِّرُ الْقُرْآنَ، الْبَقَؤَةَ آيَةً آيَة،ً وَكَانَ مِثَ-ًّا عَالِمًا. 8بد لىرزاق، عَنْ مَالِجٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ أَبِي زِءَادٍ، عَنْ طَلَْحةَ بْنِ عُبَيْدِ ىللَّهِ بْنِك َرِيزٍ يَالَ: قَالَ رَسوُلُ اللَّهِ صلى الله غليه وسلم :ا َفْضَلُ الّدُعَاءِ جُعَاء ُيَوْمِ عَرَفَةَ،
الْجَوَابُ : نَعَمْ إذَا اشْتَرَاهَا بِنَاءً عَلَى مَا وُصِفَ لَهُ بِثَمَنٍ لَوْ لَمْ يَصِفْهَا بِهَذِهِ الصِّفَةِ لَا تُشْتَرَى بِذَلِكَ الثَّمَنِ وَالتَّفَاوُتُ بَيْنَ الثَّمَنَيْنِ فَاحِشٌ وَهِيَ لَا تُسَاوِي مَا اشْتَرَاهَا بِهِ لَهُ الرَّدُّ إذَا تَبَيَّنَ بِخِلَافِ ذَلِكَ . سُئِلَ فِي رَجُلٍ اشْتَرَى مِنْ آخَرَ خَمْسَةَ جُلُودِ جَامُوسٍ صَفْقَةً وَاحِدَةً بِثَمَنٍ مَعْلُومٍ وَتَسَلَّمَ الْجُلُودَ ثُمَّ وَجَدَ بِوَاحِدٍ عَيْبًا وَيُرِيدُ رَدَّ الْمَعِيبِ فَقَطْ بِحِصَّتِهِ مِنْ الثَّمَنِ سَالِمًا بَعْدَ الثُّبُوتِ فَهَلْ لَهُ ذَلِكَ ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ إذَا اشْتَرَى الْجُلُودَ الْمَذْكُورَةَ صَفْقَةً وَاحِدَةً وَقَبَضَهَا جَمِيعَهَا ثُمَّ ظَهَرَ بِوَاحِدٍ مِنْهَا عَيْبٌ لَهُ رَدُّ الْمَعِيبِ فَقَطْ قَالَ فِي الدُّرَرِ مِنْ خِيَارِ الْعَيْبِ وَلَوْ اشْتَرَى عَبْدَيْنِ صَفْقَةً وَاحِدَةً وَقَبَضَ أَحَدَهُمَا وَوَجَدَ بِهِ أَوْ بِالْآخَرِ عَيْبًا أَخَذَهُمَا أَوْ رَدَّهُمَا وَلَوْ قَبَضَهُمَا رَدَّ الْمَعِيبَ فَقَطْ ؛ لِأَنَّ تَمَامَ الصَّفْقَةِ بِالْقَبْضِ وَقَبْلَ الْقَبْضِ لَا يَجُوزُ تَفْرِيقُهَا ؛ لِأَنَّهُ يَكُونُ بَيْعًا بِالْحِصَّةِ ابْتِدَاءً وَهُوَ لَا يَجُوزُ وَبَعْدَ الْقَبْضِ يَجُوزُ ؛ لِأَنَّهُ يَكُونُ بَيْعًا بِالْحِصَّةِ بَقَاءً وَهُوَ جَائِزٌ كَمَا تَقَرَّرَ فِي كُتُبِ الْأُصُولِ ا ه وَمِثْلُهُ فِي الْمُلْتَقَى وَالْكَنْزِ وَغَيْرِهِمَا مِنْ الْمُعْتَبَرَاتِ . سُئِلَ فِي رَجُلٍ اشْتَرَى مِنْ آخَرَ قَدْرًا مِنْ اللَّكِّ الَّذِي يُصْبَغُ بِهِ ثُمَّ وَجَدَ بِهِ عَيْبًا يَرُدُّ الْمَبِيعَ بِهِ بَعْدَمَا صَبَغَ بِبَعْضِهِ وَوَجَدَ الْبَاقِي مِنْهُ عَلَى
اْلجََواؤُ : نَعَمْ إذَا اشْتَرَاهًا بِنَاءِ عَلَى مَا وُصِفَ لَهُ بِثَمَنٍ لَوْ لَمْ يَصِفًّهَا بِهَذِهِ ألصٍِّقَةِ رَا تُشْتَرَي بْزَلِكَ الثَّمَنِ واَلتِّّفَاوُةُ بَيْمَ اثرَّمَنَيْنِ فَاِحشٌ وَهِيَ لَ اتُسَاؤِي مَا اشٌتَرَاخَا بِهِ لَهُ الرَّدُّ إزَا تَبَيِّنِّ بِخِلَافِذ َلِكَ . ئُئِلَ فٌي رَجُلٍ اشْتَرَى مِنْ غخَرَ خَمْسَةَ جُلُودٍّ جَاُموسٍ صَفْقُّةً وَاحِدَةً بِثَمُهٍ مَعْلُومٍ وَتَسَلَّمَ الْجُلُودَ ثُمَّ وَجَد َبِؤَاحِدٍ عَيْبًا وَيَرِيدُ َردَّ الْمَعِيبِ فَقَطْ بِحِصَّتِهِ مِنْ الثَّمَنِ سَالِزًا بَعْدَ الثُّبُوتِف َهَلْ لَهُ ذَلِكَ ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ إذَا اشْتَرَى الْجُلُودَ الْمَذْكُورَةَ صَفْقَةً وَاحِدَةً وَقَبَضَهَا جَمِيعَهَع ثُمَّ ظَهَرَ بِوَاحِدٍ نِنْهَا عَيْبٌ غَهُ رَدُّ النَْعِيبِ فَغَطْ قَالَ فِي ألدُّرَرِ مِنْ خِيَار ارْعٌيْبِ وَلوَْ اشْتَرَى عِبْدَيُنِ صَفّقًَة وَاحَّدَةً وَقَبَضَ أَحَدَعُمَا وَوَجَدَ بِهِ أَؤْ بِالْآخَرِ عَيْبًا أَخَذَهُمَا أَؤْ رَدَّحُمَا وَلَوْ قَبَضَهُمَا لَدَّ الْمَعِيبَ فَقَطْ ؛ رأَِنَّت َمَأمَ الصَّفْقَةِ بِالِّقَبْضِ وَقَبْلَ الْقَبُضِ رَا يَجُوزُ تَفْرِيقُهَا ؛ لِأَنَّهُ يَكُونُ بَيْعًأ بِالْحِزَّةِ ابْتِدَاءً وَهُوَ لَأ يَشُوزُ وَبَعْدَ الْقَبْضِ يَجُوزُ ؛ رِأَنَّهُ يَكُونُ بَيْعْا بِالْحِصَّةِ بَيَاء وَحُوَ جَائِزٌ كَمَا تَقَرَُرَ فِي كتُبِا لْأُصُولِ ا ه وَمِثْلُهُ ِيفا لْمُرْطَقَى وَالْكََّنزِ وَغَيِْرهِمَا مِنٌّ ارْمُعْىَبَرَاتِ . سُئِرَ فِي رَجُلٍ اسْتَرَى مِنْ خآَرَ قَدْرًا مِنْ اللٍَكٌّ ارَّذِي يُصْبَع بِهِ ثُمَّو َجَدَ بِهِ عَيْبًا يرَُدُّ الْمَبُّيعَ بِهِ بَعْدَمَا صَبَغَ بِبَاْضِهِ وَوَجدَ الْبَاقٍي مِنْهُ عَرَى
الْجَوُّابُ : نَعَمْ إذَا اشْتَرَاهَا بِنَاءً عَلَى مَا وُصِفَ لَهُ بِثَمَن لَوْ لَمْ يَصِفْهَا بِهَذِهِ الصِّفَةِ لَا تُشْتَرَى بٍذًّلِكْ الثَّمَنِ وَالتِّّفَاوُتِّ بَيْنَ الثَّمَنَيْنِ فَاخِشٌ وَهِيَّ لَا تُسَاؤِي مَا اشْتَرَاهَا بِهِ لَهُ الرَّدِّّ إذِا تَبٍيَّنَ بِخِلَافِ ذَلِكَ . سُئِلُ فِي رَجُلٍ اشْتَرَى مِمْ آخَرَ خَمْسَةَ شُلُودِ جَامُوسٍ صَفْقَةً ؤَاحِدَةً بِثَمَنٍ مَعْلُومٍ وَتَسَلَّمَ الْجُلُودَ ثُمَّ وَجَدَ بِوَاحِدٍ عَيْبًا وَيُرِيدُ رَدَّ الْمَعِيبِ فَقَطْ بِحِصٌّتِهِ مِنْ الثَّمَنِ سَالِمًا بَعَدَ السُّبُوتِ فَهٍّلْ لَهُ ذٍّلِكَ ؟ الْجَوَابُ : نَعَمْ إذَا اشْتَرَى ارْجُلُودَ الْمَذْكُورٍّةَ صَفْقَةً وَاحِدَةً وَقَبَضَهَا جَمِيعَهَا ثُمَّ ظَهَرَ بِوُّاحِدٍ مِنْهَا عَيْبٌ لَهُ رَدُّ الْمَعِيبِ فَقَطْ قَالَ فِي الدُّرَرِ مِنْ خِيَارِ الْعَىْبِ وَلَوْ اشْتَرَى عَبْدَيْنِ صَفْقَةً وَأحِدَةً وَقَبَضَ أِحَدَهُمَا وَوَجَدَ بِهِ أَوْ بِالْآخَرِ عَيْبًا أَخَذَهُمَع أَوْ رَدَّهُمَا وَلَوْ قَبَضَهُمَا رَدَّ الْمَعِيبَ فقَطْ ؛ رِأَنَّ تَمَامَ الصَّفْقَةِ بِالْقَبْضِ وَقَبْلَ الْقَبْضِ لَا يَجُوزُ تَفْرِيقُهَا ؛ لِأَنٍَّهُ يَكُونُ بَيْعًا بِالْحِصَّةِ ابْتِدَاءً وُّهُوَ لَا يَجُوزُ وَبَعْدَ الْقًّبْضِ يَجُوزُ ؛ لِأَنَّهُ يَكُونُ بَيْعًا بِالْحصَّةِ بَقَاءً وَهُوَ جَايِزٌ كَمَا تَقَرَّرَ فِي كُتُبِ الٌأُصُولِ ا ه وَمِثْلُهُ فِي الْمُلْتَقَى وَالْكَنْزِ وَغَيْرِهِمَا مِنْ الْمُعْتَبَرَاتِ . سُئِلَ فِي رَجُلٍ اشْتَرَى مِنْ آخَرَ قَدْرًا مِنْ اللَّكِّ الَّزِي يُصْبَغُ بِهِ ثُمَّ وَجّدَ بِهِ عَيْبًا يَرُدُّ الْمَبِىعَ بِهِ بَعْدَمَا صَبَغُ بِبَعْضِهِ وٍوَجَدَ الٍبَاقِي مِنِهُ غَلَى
الْجَوَابُ : نَعَْم إذَا اشْعَرَاهَا بِنَاء ًعَلَى مَا وُصِلَ لَهُ بِثَكَنٍ لَوْ لَمْ يَِصفْهَا بِهَ1ِهِ الصِّفَةِ لَ اتُشَْترَى بِ1َلِكَأ لثَّمَنِ وَالتَّفَاوُتُ بَيْنَ الثَّمَنَْينِ فَاحِشٌ وَهَِيل َا تُسَاِوي مَا اشْتَرَاهَا بِهِ لَهُ الرَّدُّ إذَا تَبَبَّنَ بِخِلَافِ ذَلِكَ . سُئِلَ فِي رَحُلٍ اشْتَرَى مِنْ آخَرَ خَمْسَةَ جُلُودِ جَاُموسٍ صَف4ًَْة وَاحِدَةً ؤِثَمٍَن مَعْلُوٍمو َتَسَلَّمَ الْجُﻻُودَ ثُمَّ وَجَدَ بِوَاحِدٍ عَيْؤًا وَيُرِيدُ رَدَّ لاْمَتِيبِ فَقطَْ بِحِصَّتِهِ مِن ْالثَّمَنِ َسالِمًا بَعْدَ الثُّبُوتِ فَهَلْ لَهُ ذَلِكَ ؟ الْجَوَاُب : نَعَمْ إذَا اشْتَرَى الْجُلوُدَ الْمَذكُْورَةَ صَفْقَةً وَاحدَِةً وَقَبَضَهَا طَمِيعَهَلث ُمَّ ظَهَرَ بِوَاحِدٍ مِنْهَا عَيْبٌ لَهُ َردُّ الْمَعِيبِ فَقَطْ قَالَ ِفي ادلّرُرَِ مِْن خِيَارِ الْعَيْبِ وَلَوْ اشْتَرَ ىعَفْدَيْن ِصَْفقَةً وَاحِدَةً وَقَبَضَ أَحَدَهُمَا وَوَجَدَ بِه ِأَوْب ِالْآخَبِ عَيْبً اأَخَذَهَُما أَوْ لَدَُّهخَاو َلَوْ قَيَضَهُمَا رَدَّ الْمَعِيبَ فَقَطْ ؛ لِأَنّ َتَمَامَ الّصفَْقَةِ بِالْقَبْضِ وَقَبْلَ الْقَبْضِ لَا يَجُوزُ تَفْرِيقُهَا ؛ لِأَنَّهُ يَكُونُ بَيْعًا بِالْحِصَّةِ اْبتِدَاءًو َهُوَ لَا يَجُوزُ وَفَعْدَ الْقَبْضِ يَجُوزُ ؛ لِأَنَّه ُيَكُونُ َبيْعًا بِالْحِصَّةِ بَقَاءً وَهُزَ جَائِزٌ كَمَا تَقَرَّرَ فيِ كُتُبِ الْإُصوُلِ ا ه وَمِثْلُهُ فِ ياغْمُلْتَقَى ةاَلْكَنْزِ وَغَيْرِهِمَﻻ مِْن الْمُعْىَبرََاتِ . سُئِلَ فِي رَجُلٍا ضْترََى مِنْ آ0رََ قدَْرًا مِنْ لللَّكِّ الَّذِي يُصْبَغُ بِهِ ثُمَّ وَجَدَ بِه ِعيَْبًا يَرُدُّ الْمَبِيَع ِبهِ بَْ7دََما صَبَغَ بِبَعْضِهِ وَوَجَدَ اغبَْاقِي مِنْهُ عَلَى