vocalized
stringlengths 5
15.4k
| both_erroneous
stringlengths 6
15.5k
| speech_erroneous
stringlengths 5
15.5k
| typing_erroneous
stringlengths 5
15.4k
|
|---|---|---|---|
وَلاَبِسُ سَيْفِ القِرْنِ عنْدَ اسْتِلابِهِ أضَرُّ لَهُ مِنْ كَاسِرِيهِ وَأَكْيَدُ | وَلاَبِسُ سَْيفِ القِرِْن عنْدَ اشْتِلابِهِ أدَرُّ لَهُ مِنْ كَاسِرِيهِ ؤَأَكُّيَدُ | وَلاَبِسُ سَيْفِ القِرْنِ عنْدَ اسْتِلابِهِ أضَرًّ لَهُ مِنْ كَاسِرِيهِ وٌّأَكْيَدُ | وَلاَبِئُ سَيْفِ اقلِرْنِ عنْدَ اسْتِالبِهِ أضَرُّ لَهُ مِنْ كَاسِرِيهِ وَأَكْيَجُ |
لِي عَلَى رَجُلٍ دَنَانِيرُ إلَى أَجَلٍ فَعَجَّلَ لِي مِنْهَا دَرَاهِمَ نَقْدًا ؟ قَالَ : لَايَصْلُحُ ذَلِكَ عِنْدَ مَالِكٍ ، قَالَ : وَلَا يُعَجِّلُ مِنْ ذَهَبٍ إلَى أَجَلٍ فِضَّةً نَقْدًا عِنْدَ مَالِكٍ وَلَا مِنْ فِضَّةٍ إلَى أَجَلٍ ذَهَبًا نَقْدًا عِنْدَ مَالِكٍ ؛ لِأَنَّهُ يَصِيرُ ذَهَبًا بِفِضَّةٍ لَيْسَتْ يَدًا بِيَدٍ .قُلْتُ : أَرَأَيْتَ إنْ اكْتَرَيْت بَعِيرًا بِطَعَامٍ بِعَيْنِهِ أَوْ بِطَعَامٍ إلَى أَجَلٍ أَيَصْلُحُ أَنْ أَبِيعَهُ قَبْلَ أَنْ أَسْتَوْفِيَهُ ؟ قَالَ : إذَا كَانَ الطَّعَامُ الَّذِي بِعَيْنِهِ كَيْلًا فَلَا يَصْلُحُ أَنْ يَبِيعَهُ حَتَّى يَقْبِضَهُ وَإِنْ كَانَ الَّذِي بِعَيْنِهِ مُصَبَّرًا جُزَافًا فَلَا بَأْسَ أَنْ يَبِيعَهُ قَبْلَ أَنْ يَقْبِضَهُ ، وَأَمَّا الَّذِي إلَى أَجَلٍ فَلَا يَبِيعُهُ حَتَّى يَقْبِضَهُ .قُلْتُ : وَهَذَا قَوْلُ مَالِكٍ ؟ قَالَ : نَعَمْ .الْقَضَاءُ فِي الْكِرَاءِ قُلْتُ : أَرَأَيْتَ إنْ اكْتَرَيْتُ إبِلًا إلَى مَكَّةَ فَقُلْتُ لِلْجَمَّالِ : اُخْرُجْ بِي الْيَوْمَ ، وَقَالَ الْجَمَّالُ : لَا أَخْرُجُ بِكَ الْيَوْمَ ؛ لِأَنَّ فِي الزَّمَانِ بَقِيَّةً ؟ قَالَ : إذَا كَانَ فِي الزَّمَانِ بَقِيَّةٌ فَلِلْجَمَّالِ أَنْ يَتَأَخَّرَ إلَى خُرُوجِ النَّاسِ فَإِذَا كَانَ خُرُوجُ النَّاسِ أُجْبِرَ الْجَمَّالُ عَلَى الْخُرُوجِ بِهِ .قُلْتُ : أَتَحْفَظُهُ عَنْ مَالِكٍ ؟ قَالَ : لَا .قُلْتُ : أَرَأَيْتَ إنْ | لِي عَلَى رَجُلٍ دَنَانِيرُ إلَى أَجَلٍ فَعَجَّلَ ليِ مِنْهَا ٍّدرَاهمَِ نَقْدًا ؟ قَالَ : لَعيَصْلُحُ ذَلِكَ عِنْدَ مَالِكٍ ، قَالَ : وَلَا يُعَجِّلُ مِنْ ذَهَبٍ إلِى أجََلٍ فِضَّةً مَقْدًا عِنْدَ مَالِكٍ وَلَا مِن ْفِضَّةٍ إلَى أَجَلٍ ذَحَبًا نَقْدًا عِنْدَ مَالِكٍ ؛ فِأَنَّهُ ىَصيِرُ ذَهَبًا بِفِضَّةٍ رَيْتسَْ يَدًا بِيَدٍ .قُلْتُ : أَرعَّيْتَ إنْ اكْتَرَيْط بَعِيرًا بِطَعَامٍ بِعَيْنِهِ أَوْ بِطَعَامٍ إلَي أَجَلٍ أَيَصْلُحُ أَنْ أَبِيعَحُ قَبْلَ أَْن أَسْتَوْفِيَّهُ ؟ قَالَ : إذَا كٍانَ الجَّعَامُ لاَّذِي بٌّعٍّيْنهِِ كَيْلًا فَلَا يَصْلُحُ َأنْ يَبِيعهَُ حَتَّى يَقْبضَِهُ وَإِنْ كَانَ الَّذِي بِعَيْنِّهِ مُصَبَّرًا جُزَافًا فَلَا بَأْسَ أًّنْي َبِيعَُ هقَبْلَ أَنْ يَقْبِضَهُ ، وَأَمٌّّا الُّذيِ إلَى أَّجَلٍ فَلَا يَبِيعُهُ حَتَى يَقْبِضَهُ .غُلْتُّ : وَهَذَا قَوْرِّ مَارِكٍ ؟ قَالَ : نَعَمْ .الْقَدَاءُ فِي الْكِرَاءِ قّلْتُ : أَرَأَيْتَ إنْ اكْتَرَيْتُ إبِلً اإلَى مَكَّةَ فَقُلْتُ لِلْجَمٍّّالِ : اُخْرُطُ بِي اليَْوْمَ ، وَغَالَ الْجمََّاُل : لَا أَحْرُجُ بِكَ الْيَْومَ ؛ لِأِّنَّ فِي الزَّمَانِ بَقِيَّةً ؟ قَالَ : إذاَ كَانَ فِي الزّمََانٌ بَقِيَّةٌ فَلِرّشَّمَالِ َأنْ يَطَأَخّّرٌ إلَى خِّرُوجِ النَّاسِ فَإِذَا كَانَ خُرُوجُ النَّاسِ أُجْبِرَ الْجَمَّالٌّ عَلٍّى ارْخُرُوشِ بِهِ .قُلْتِّ : أَتَحْفَُظهُ عَنْ مَالِكٍ ؟ قَالَ : لَا .كُلْتُ :أ َرَأَيْتَ إنْ | لِي عَلَى رَجُلٍ دَنَانِيرُ إلَى أَجَلٍ فَعَجَّلَ لِي مِنْهَا ضَرَاهِمَ مٌقْدًا ؟ قَالَ : لَايَصْلُحُ ذَلِكَ عِنْدَ مَالِكٍ ، قَالَ : وَلَا يُعَجِّلُ مِنْ ذَهَبٍ إلَى أَجَلٍ فِضَّةً نَقْدًا عِنْدَ مَالْكْ وَلَا مِنْ فِضَِةٍ إلَى أَجَلٍ ذَهَبْا نَقْدًا عِنْدَ مَالِكٍ ؛ لِأَنَّهُ يَصِىرُ ذَهَبًا بِفِضَّةٍ لَيْسَتْ يَدًع بِيَّدٍ .قُلْتُ : أَرَأَيْتَ إنْ اكْتَلُّيْت بَعِيرًا بِطَعَامٍ بّعَيْنِهِ أَوْ بِطَعَامٍ إلَى أَجَلٍ أَيَصْلُحُ أَنْ أَبِيعَهُ قَبْلَ أَنْ أَسْتَوْفِيَهُ ؟ قَالَ : إذَا كًانَ الطَّعَأمُ الَّذِي بِعَيْنِهِ كَيْلًا فَلَا يَصْلُحُ أَنْ يَبِيعَهُ حَتَّى يَقْبِضَهُ وَإِنْ كَانَ الَّذِي بِعَيْنِهٌّ مُصَبًَّرًا جُزَافًا فٍّلَا بَأْسَ أَنْ ىَبِياَهُ قَبْلَ أَنْ يَقْبِضَهُ ، وٌّاَمُّّا الَّذِي إلَى أَجَلٍ فَلَا يَبِيعُهُ حَتَّى يَقْبِضَهً .قِلْتُ : وَهَذَا قَوْلُ مَالِكٍ ؟ قَالَ : نَعَمْ .الْقَضَاءُ فِي الْكِرَاءِ قُلْتُ : أَرَأَيْتَ إنْ اكْتٌرَيْتُ إبِلًا إلَى مَكَّةَ فَقُلْتُ لِلْجَمَّالِ : اُخْرَّجْ بِي الْيَوْمَ ، وَقَعلَ الْجَمَّالُ : لَأ أَخْرُجُ بِكَ الْيَوْمَ ؛ لِأَنَّ فِي الزَّمَانِ بَقِيَّةً ؟ قَالَ : إذَا كَانَ فِي ألزَّمَانِ بَقِيَِّةٌ فَلِلْجَمَّالِ أَنْ يَتَأَخَّرَ إلَى خُرُوجِ ارنَْاسَّ فَإِذَا كَانَ خُرُوجُ النَّاثِ أُجْبِرَ الْجَمَّالُ عَلَى الْخُرُوجِ بِهَ .قُلّتُ : أَتَحْفَظُحُ عَنْ مَالِكٍ ؟ قَالَ : لَا .قُلْتُ : أَرَاَيِتَ إنْ | لِعي َلىَر َجُلٍ َدنَامِيرُ إلَى أَجَلٍ فَعَجَّلَل ِي مِنْهَا =َرَاهِمَ نَقًْدا ؟ قَالَ : لَايَصْلُحُ ذَلِكَ عِنْدَ مَلاِحٍ ، قَالَ : وَلَا يُعَجِّلُ مِنْ ذَهَبٍ إلَ ىأَجَلٍ فِضّةًَ نَقْدًا عِنْطَ مَالِحٍ وَلَا مِنْ فِّضَةٍ إلَى أَجَلٍ ذَهَبًا نَقْدًا ِعْندَ مَالِكٍ ؛ لِأَنَّهُ يَصِيرُ ذَهَبًا بِفِضَّةٍ لَيْسَتْ يَدًا بِيَدٍ .قُلْتُ : أَرَأَيْتَ إْن اكْتَرَيْت بَعِيرًا بِطَعَامٍ بِعَيْنِهِ أَوْ بِطَعَامٍ إلَى أَجَلٍ أَؤَصْلُحُ اَنْ أَبِيعَهُ قَبْلَ أَنْ َأسْتَوْفِيَهُ ؟ قَالَ :إ َذا كَانَ الطَّعَامُ الَّذِي بِعَيْنِهِ كَيْلًا فََلاي َصْلُحُ أَنْ يَيِيعَه ُحَتَّىي َقْبِضَهُ وَإِْن كاَنَ الَّذِي ِبعَيْنِهِ مُصَبَّرًا جُزَافًا فَلَا بَأْسَ أَنْ يَبِيعَهُ قَبْلَ أَنْ يَقْبِضَهُ ، وَأَمَّاا لَّذِي إلَى أَجَلٍ فَلَا ءَبِيعُهُ حَتَّى يَقْبِضَهُ .ُقلُْت : وَهَذَا قَوْلُ مَالِكٍ ؟ قَالَ : نَعَمْ .الْقَضَاءُ فِي الْكِرَاءِ قُلْتُ : أَرَأَيتَْ إنْ اكْتَرَيْتُ إبِلًا إلَى مَكََّة فقَُلْتُ لِلْجَمَّالِ : اُخْرُجْ بِي ألْيَوْمَ ، وَقَالَ اْلجَمَّال ُ: لَا أَخْرُجُ بكَِ الْؤَوْمَ ؛لِأَنَّ فِي الزَّمَانِ بقَِيَّةً ؟ قَالَ : إذَا كَانَ فِي الزَّمَانِ بَقِيَّةٌ فَلِلْجَمَّالِ أَنْ يَتَأَخّرََ إلَى خُرُوجِ تلنَّاسِ فَإِذَا كَانَ خُرُوجُ النَّاسِ أُجْبِرَ الْجَّمَالُ 8َلىَ الْهرُُوجِ بِهِ .قُلْتُ : أَتَحْفَظُهُ عَنْ ماَلكٍِ ؟ فَالَ : لَا .قُلْتُ : أَرَأَيْتَ إنْ |
ذَكَرَ الْإِسْلَامَ وَوَصَفَهُ لِعَمّهِ فَأَعْجَبَ أُخْتَه الْإِسْلَامُ فَأَسْلَمَتْ فَقَالَ وَاثِلَةُ لَقَدْ أَرَادَ اللّهُ بِك أُخَيّةُ خَيْرًا جَهّزِي أَخَاك جِهَازَ غَازٍ فَإِنّ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ عَلَى جُنَاحِ سَفَرٍ . فَأَعْطَتْهُ مُدّا مِنْ دَقِيقٍ فَعَجَنَ الدّقِيقَ فِي الدّلْوِ وَأَعْطَتْهُ تَمْرًا فَأَخَذَهُ . وَأَقْبَلَ إلَى الْمَدِينَةِ فَوَجَدَ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ قَدْ تَحَمّلَ إلَى تَبُوكَ ، وَبَقِيَ عِيرَاتٌ مِنْ النّاسِ وَهُمْ عَلَى الشّخُوصِ وَإِنّمَا رَحَلَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ قَبْلَ ذَلِكَ بِيَوْمَيْنِ فَجَعَلَ يُنَادِي ص بِسُوقِ بَنِي قَيْنُقَاعٍ مَنْ يَحْمِلُنِي وَلَهُ سَهْمِي قَالَ وَكُنْت رَجُلًا لَا رِجْلَةَ لِي ، فَدَعَانِي كَعْبُ بْنُ عُجْرَةَ فَقَالَ أَنَا أَحْمِلُك عُقْبَةً بِاللّيْلِ وَعُقْبَةً بِالنّهَارِ وَيَدُك أُسْوَةُ يَدِي وَلِي سَهْمُك قَالَ وَاثِلَةُ نَعَمْ . فَقَالَ وَاثِلَةُ بَعْدَ ذَلِكَ جَزَاهُ اللّهُ خَيْرًا لَقَدْ كَانَ يَحْمِلُنِي عُقْبَتَيّ وَيَزِيدُنِي وَآكُلُ مَعَهُ وَيَرْفَعُ لِي ، حَتّى إذَا بَعَثَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ إلَى أُكَيْدِرٍ الْكِنْدِيّ بِدُومَةِ الْجَنْدَلِ خَرَجَ كَعْبُ بْنُ عُجْرَةَ فِي جَيْشِ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ ، وَخَرَجْت مَعَهُ فَأَصَبْنَا فِيهَا كَثِيرًا ، فَقَسَمَهُ خَالِدٌ بَيْنَنَا ، فَأَصَابَنِي سِتّ قَلَائِصَ فَأَقْبَلْت أَسُوقُهَا حَتّى جِئْت بِهَا خَيْمَةَ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ فَقُلْت : اُخْرُجْ رَحِمَك اللّهُ فَانْظُرْ إلَى قَلَائِصِك فَاقْبِضْهَا فَخَرَجَ إلَيّ وَهُوَ يَتَبَسّمُ وَيَقُولُ بَارَكَ اللّهُ لَك فِيهَا مَا حَمَلْتُك وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ آخُذَ مِنْك شَيْئًا .وَكَانَ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ رَحِمَهُ اللّهُ يُحَدّثُ يَقُولُ أَسَرْنَا أُكَيْدِرًا فَأَصَابَنِي مِنْ السّلَاحِ دِرْعٌ وَبَيْضَةٌ وَرُمْحٌ وَأَصَابَنِي عَشْرٌ مِنْ الْإِبِلِ .وَكَانَ بِلَالُ بْنُ الْحَارِثِ الْمُزَنِيّ يُحَدّثُ | ذَكَغَ الْأٍّسْلَامَ نَوَشَفَهُ لِعمَّهِ فَأَعشَْبَ أُخْتَه ارْإِسَلَامُ فَأَسْلَمَتْ فَقَالَ وَاثِلَةُ لَقَد ْأِرَادَ اللٍّهُ يِك أُحَيّةُ خَيْرًا جَهّزِي اَخَعك جِهَازَ غَأظٍ فَإِمّ رَسُولَ اللِّه صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم عَلَى جِنَاحِ سَفَرٍ . فَأَعْطَتْحُ مُدّا مِنّ دَقِقيٍ فَعَجَنَ لادّقِيقَ فِي الدّلْوِ وَأَغْطَطْهُ تَمْرًا فَاَخًّذَّهُ . وَأَقْبَلَ إلَى الْمَدُيَنةِ فَوَجَدَ رَسُولٍ اللّهِ صَّلّى اللّهُ َعلَيْهِ وَسَلّمَ قَْد تَحِّنّلَ إلَى تَبُوكِّ ، ؤَبَقِئَ عَّيرَاتٌ مِنْ النّعسِ وَهُمْ عّلَى الشّخُوصِ زَإِنّنَا رَحَلَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُع َلَيْهِ وَسَلّمَ قَبْلَ ذَرِكَ بِيَوْمَيْنِ فَجَغَلَ يُنَادِث س بِسُوقِ بَنِي قَينُْقًّاغٍ مَنْ يَحْملُِنِي وَلَهُ سَهْمِقي َراَ وَكُنْت رَجُلًال َا لّجْلَةَ لِي ، فَدْعَعنِي قَاْبُ بْنُ عُجْرَةَ فَقَالَ أَنُ اأَحْمِلُك عُقْبَةً بِاللًّيْلِ وَعَّكْبَةً بِالنّهُّاغِ وَيَدُك أُسْوَةُ يَدِيو َلِي سهْمُك قٌّالَ وَأثِلَةُ نِعَمْ . فَقَالَ وَاثِلَةُ بَعْدَ ذَلِكَ حَزَاهُ اللّهُ غَيْرًا لَكَدْ طَانَ يَحْمِلُنِي تُقْبَتَيُّ وَيَزِيدُنْي وَآكُلُ مَغَهُ ؤَيَرْفَعُ لِي ، حَتّى إذَا بَعَثَ رَسُولُ اللّهِ صَرّى اللّهُ عَلَيٍّحِ وَسَلّمّ خَالِدَ بَْم الْوَلِيدِ إلَى أُكَيْدِرٍ الْكِنْضِيّ بِدُومَةِ الْجَمْدلِ خَرَجَ كَعْبُ بْنُ عًجْرَةَ فِي جَيْشِ خَارِّدِ بْنِ الْوَلِيدِ ، وَخَرَجْت مَعَهُ فَأَصَبْنَا فِيهَآ كَثِيرًا ، فَقَسٌمَهُ خَالِدٌ بَئْنَنَا ، فَأْصَابَمِي سِتّ قَلَايِصَف َأَقّبَلْت أَسُوقُهَا حَتّى جِئْت بِهَا خَيْمِةَ كَعْبِ بِنِ عُجْرَةَ فَقُلْت : اخُُْرجْ رَحِمَك لللّهُ فَلنْظُبْ إلَى قَلَائِصِك بَأقْبِضْهَ افَخرََجَ إلَيّ وَهُو َيَتَبَشّمُ وَيَغُولٌّ بَارَكَ اللّهُ لِك ِفيهَا مَا حَمَلْتُك وَأَنَا أُرِيدُ أُّنْ آخُذَ مِنْك شَيْئُع .وَكَانَ َّأبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ رَحِمَهُ ارلّهُ يُحَدُّث يَكُولُ أَسَرْنَا اُكيَْدِرًا فَأَصَابًّنِي حِمْ السْرَأحِ دِرْعٌ وَبَيْدةٌَ وَرُمْحٌ ؤَأَصَابَنِي عَشْرٌ مِنْ الْإِبِلِ .وَكَانَ بِلَالُ بْنُ الْحَارِثِ الْمُزَنِيّ يُحَدّثُ | ذَكَرَ الْإِسْلَّامَ وَوَصَفَهُ لِعَمّهِ فَأَعْجَبَ أُخْتَه الْإِسْلَامُ فَاَسْلَمَتْ فَقَالَ وَاثِلَةُ لَقَدْ أَرَادَ اللّهُ بِك أُخَيّةُ خَيْرًا جَهّزِي اَخَاك جِهَازَ غَازٍ فَإٌّمّ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهَّ عَلَيْهِ وَثَلّمَ عَرَي جُنَاحِ سَفَرٍ . فَأَعْطَتْهُ مُدّا مِنْ دَقِيقٍ فَعَجَنَ اردّقِيقَ فِي الدّلْوِ وَأَعْطَتْهُ تَمْرًا فَأَخَذَهُ . وَأَغْبَلَ إلَى الْمَدِينَةِ فَوَجَدَ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ قَدْ تَحَمّلَ إلَى تَبُوكَ ، وَبَقِيِ عِيرَاتٌ مِنْ النّاسِ وَهُمْ عَلَى الشّخُوصِ وَإِنّمَا رَحَلَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَىْهِ وَسَلّمَ قَبْلَ ذَلِكَ بِيَوْمَيْنِ فَجَعَلَ يُنَادِي ص بِسُوقِ بَنِي قَيْنُقَاعٍ مَنٌ يَحْمِلُنِي وَلَهُ سَهْمِي قَالَ وَكْنْت رَجُلًا لَا رِجْلَةَ لِي ، فَدَاَانِي كَعْبُ بْنُ عُجْرَةَ فَقَالَ أَنَا أَحْمِلُك عُقْبَةً بِاللّيْلِ وَعُقْبَةً بِالنّهَاغِ وَيَدُك أُسْؤَةُ يَدِي وَلِي سَهْمُك قَالَ وَاثِلَةُ نَعَمْ . فَقَالَ وَاثِلَة بَعْدَ ذَلِكَ جَزَاهُ ارلّهُ خَيًّرًا لَقَدْ كَانَ يَحْمِلُنِي عُقْبَطَيّ وَيَزِيدُنِي وَآكُلُ مَعَهُ وَيَرْفَعُ لِي ، حَتّى إذَا بَعَثَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ خَالِدَ بْنَ الْوَرِيدُّ إلًى أُكَيْدِغٍ الْكِنْدِيّ بِدُومَةِ الْجَنْدَلِ خَرَجَ كَعْبُ بْنُ عُجْغَةَ فِي جَيْشِ خَالِدِ بٍّنِ الْوَلِيدِ ، وَخَرَجْت مَعَهُ فَأَصَبْنَا فِيهَا كَثِيرًا ، فَقَسَمَهُ خَالِضٌ بَيْنَنَع ، فَأَّصَابَنِي سِتّ غَلَائِصَ فَأَقْبَلْت أَسُوقُهَا حَتّى جِئْت بُّهَا خَيْمَةَ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ فَقُلْت : اُخْرُجْ رَحِمَك اللّهُ فَانْظُرْ إلَى قَلَائِصِك فَاقْبِضْهَا فَخَرَجَ إلَىّ وْهُوَ يَتَبَسَّمُ وَيَقُولُ بَارَكَ اللّهُ رَك فِئهَا نَا حَمَلْتُك وَأَنَا أُرِيضُ أَنْ آخُذَ مِنْك شَيًئًا .وَكَانَ أَبُو سَعِيدْ الْخُدْرِيّ رَحِمَهُ اللّهُ يُحَدّثُ يَقُولُ أَسَرْنَا أُكَيْدِرًا فَأَصَابَمِي مِنْ السّلَاحِ دِرْعٌ وَبَيْضَةٌ وَرُنْحٌ وَأَصَابَمِي عَشْرٌ مِنْ الْإٍّبِلِ .وَكَانَ بِلَالُ بْنُ الْحَارِثِ الْمٍّزَنِيّ ئُحَدّسُ | ذَكَرَ الْإِسْلَامَ وَوَصَفَهُ لِعَمّهِ َفأَعْجَبَ أُخْتَه الْإِسْلاَمُ فَأَسْلَمَتْ فقََالَ َواثِلَةُ لَقَد ْأَرَادَ اللّهُ بِك أُخَيّةُ خَيْرًا جَهّزِي أَخَاك جِهَاز َغَازٍ فَتِنّ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُع َلَيْهِ وَسَلّمَ عَلَى جُنَاحِ سفََرٍ . فَأَعَْطتْهُ مُداّ مِنْ دَقِيقٍ فَعجََنَ الدّقِيقَ فِي الدّلْوِ وَأَعْطَتْهُ تَمْرًا فَأَخَذَهُ . وَأَقْبَلَ إلَى الْمَدِينَةِ فََوجَدَ رَسُولَ اللّهِ صَلّى الّلهُع َلَيْهِ وَسَلّمَ قَدْ تَحَمّلَ إاَى تَبُوكَ ، وَبَقِيَ عِيرَاتٌ مِنْ النّاِس وَهُمْ عَلَى الشّخُوصِ وَإِنّمَا رَحَلَ رَشُولُ اللّه ِصَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ قَرْلَ ذَلِكَ بِيَوْمَيْنِ فَجَ7َلَ يُنَادِي ص بِسوُقِ بنَِي قَيُْنقَاعٍ مَنْ يَحْمِلُنِي وَلَهُ سَهْمِي قَﻻلَ وَكُنْت رَجُلًا لَا رِجْلَةَ لِي ، فَدَعَانِي كَعْبُ بْنُ عُجْرَةَ فَقَالَ أَناَ أَحْمِلُك عُْقبَةً بِاللّيْلِ وَفعَُْبةً بِتلنّهَارِ وَيَدُ كأُسْوَةُ يَدِي وَلِي سَهْمُك قَالَ واَثِلَةُ نَعَْم . فَقَالَ وَاثِلَةُ بَعْدَ ذَلِكَ جَزَاهُ اللّهُ نَيْرًا لقََدْ كَان َيَحْمِلُنيِ عُقْبَتَيّ وَيَزِيدُنِ يوَآكُلُ مَعَهُ وَبَرْفَغُ لِي ، حَتّى إذَا بَعَثَر َسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ خَلاِدَ بْنَ الْوَلِيِد إلَى أُكَيْدِرلٍ لْكِنْدِّي ِبدُومَةِ الْجَنْدَلِ خَرَجَ كَعْبُ بْنُ تجُْرَةَ فِ يجَيْشِ خَالدِِ بْنِ الْوَغقِدِ ، ةََخرَجْت مَعَهُ فَأَصَبْنَا 5ِيهَا كَثِؤرًا، فَقَسَمَهُ خَالِ=ٌ بَيْنَنَا ، فَأَصَابَنِي سِتّ قَلَئاِصَف َأَقْبَلْت أَسُوقُهَا حَّىتج ِئْت بِهَا خَيْمَةَ كَعْبِ بْنِ عُجْرَة َفَقُلْت : اُمْرُجْ رَحِمَك اللّهُ فَانْظُرْ إلَى َقلاَئِصِك فَاقْبِضْهَا فَهَرَجَ إلَيّ َوهُوَي َتَبَسّمُ وَيَقُولُ بَرىَكَ اللّهُ لَك فِيهَا مَا حَمَلْتُك وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ آخُذَ مِنْك شَثْئًا .وَكَانَ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ رَحِمَهُ اللّهُ يُحَدّثُ يَقُولُ أَسَرْنَا أُكَيْدِرًا فََأصَابَنِي مِنْ السّلَاحِ ِدرْعٌ وَبَيْضَةٌ وَرُْمح ٌوَأَصَابَنِي 7َشْرٌ مِنْ الْإِِبلِ .وَحَانَ بِلَالُ بْنُ الْحَارِثِ لاْمزَُنِيّ يُحَدّثُ |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ بَكَّارٍ الدِّمَشْقِيُّ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، ثنا أَيُّوبُ بْنُ حَسَّانَ الْجُرَشِيُّ، حَدَّثَنِي ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْأَسْوَدِ الْعَنْسِيِّ، عَنْ أُمِّ حَرَامٍ بِنْتِ مِلْحَانَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: رَأَيْتُ أَوَّلَ جَيْشٍ مِنْ أُمَّتِي يَرْكَبُونَ الْبَحْرَ قَدْ أَوْجَبُوا فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَدَعُ اللَّهَ أَنْ أَكُونَ مَعَهُمْ قَالَ: اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا مَعَهُمْ | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ ْبنُ هَارُونَ بْنِ مُحَمَّد ِّبْنِ بَقَّارٍ عدلِّمِّشْقِيُّ، ثنا صُلَيْمٌانُ بْنٌ عَبْدِ الرَّهّمَنِ، صنا أَيُّوب ُبْنُ حَسَّانَ الْشُرَشٌىُّ، حَدَّثَنِي ثَةْرُ بْنُ يَزِيضَ، عَنْ خَالِضِ بْنِ مَعْدَانَ، عَنْ عَمٌّرِة بْنِ الْأَسوَْدِ الَْعْنثِئِّ، عَنْ أُمِّ حَرَامٍ بِنتِْ مِلْحَانَ، عَنْ رَسُولِ أللَّهِ صَلَّى عللهُ َعلٍّيْهِ وَسَلََمَ قَالَ: رَأَيْتُ أَوَّلَ جَيْشٍ مِنْ أُنَّتِي يَرْقَبُونَ ارْبَحْرَ قَدْ أَوْجَبُوا فًقُلْتُ: يَا رَسُولَ افلَّهِ اَدَعُ اررًَهَ أَنْ أَكِونَم َعّهُمْ قَالَ: اغلَّهُمَّ أجْعَلْهَا مَعَهُمْ | حَضَّثَنَا مُحَمَّدُّ بْنُ هَارُونَ بْمِ مُحَمَّدِ بْنِ بَكٌَارٍ اردِّمَشْقِيُّ، ثنع سُلَيْمَانُ بْمُ عَبْدِ اررَّحْمَنِ، ثنا أٌّيُِوبُ بْنُ حَسَّانَ الْجُرَشِيُّ، حَدَّثَنِي ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ، عٍّنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَامَ، عَنْ عَمرِو بْنٍ الْأَشْوَدِ الْعَنْسِئِّ، عَنْ أُمِّ حَرَامٍ بِنْتِ مِلْحَامَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ زَلَُى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: رًّأَيْتُ أَوَّلَ جَيْجٍ مِنْ اٌمَّتِي يَرْكْبُونَ الْبَحْرَ قَدْ أَوْجَبُوا فَقُلْتُ: يَا رّسُولَ اللَّهِ أَدَعُ اللَّهَ اَنْ أَكُونَ مَعَهُمْ قَالَ: اللَّهُمَّ اجعَلْهَا مَعَهُنْ | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بِْن مُحَمَّط ِبْنِ بَكَّارٍ الدِّمَشْقِيُّ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبدِْ الرَّْحمَنِ، ثنى ىَثُوّبُ بْمُ حَصَّانَ الْجُرَشِيُّ، حَدَّثَنِء ثَزْر ُبْنُ يَزِيدَ، عَنْ َخالدِ ِبْمِ مَْعدَانَ، عَن ْعَمرِْو بْتِ الَْأسْوَدِ لاْعَنْسيِِّ، عَمْ أُمِّ حَرَامٍ بِنْتِ مِلْحَانَ، عَنْ رسَُولِ اللَّهِ صََلىّ الهلُ عَلَيهِْ وَسَلَّمَ قَلاَ: رَأَيْتُ أَوَّلَ جَيْشٍ مِنْ أُمَِّتي يَرْكَُبونَ إلْقَخْرَ قَدْ أَوجَْبُوا فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَدَعُ اللَّهَ أَْن أَكُونَ َمغَهُمْ قَال:َ اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا مَعَهُمْ |
الْفَضِيلَةِ أَوْ تَفْوِيضِ الْأَمْرِ إلَى اللَّهِ تَعَالَى فِيهِ أَرْبَعَةُ أَقْوَالٍ ا ه قَوْلُهُ وَالْأَوَّلُ أَوْجَهُ أَيْ وَهُوَ الْقَطْعُ .ا ه . قَوْلُهُ حَيْثُ يَقْطَعُهَا إلَى آخِرِهِ هَذَا بِخِلَافِ مَا قَدَّمْنَا مِنْ اخْتِيَارِ شَمْسِ الْأَئِمَّةِ عَدَمَ قَطْعِ الْأُولَى قَبْلَ السُّجُودِ وَضَمِّ ثَانِيَةٍ ؛ لِأَنَّ ضَمَّهَا هُنَا مُفَوِّتٌ لِاسْتِدْرَاكِ مَصْلَحَةِ الْفَرْضِ بِجَمَاعَةٍ فَيَفُوتُ الْجَمْعُ بَيْنَ الْمُصْلَحَتَيْنِ .ا ه .فَتْحٌ قَوْلُهُ وَإِنْ شَاءَ كَبَّرَ قَائِمًا يَنْوِي الشُّرُوعَ أَيْ بِقَلْبِهِ فَإِذَا دَخَلَ فِي صَلَاةِ الْإِمَامِ تَبْطُلُ صَلَاةُ نَفْسِهِ ضِمْنًا فَهُوَ بِالْخِيَارِ إنْ شَاءَ رَفَعَ يَدَيْهِ وَإِنْ شَاءَ لَمْ يَرْفَعْ .ا ه .كَاكِيٌّ قَوْلُهُ وَذَكَرَ شَمْسُ الْأَئِمَّةِ أَنَّ الْعَوْدَ إلَى آخِرِهِ أَيْ إلَى الْقُعُودِ .ا ه . قَوْلُهُ : ثُمَّ قِيلَ يُسَلِّمُ تَسْلِيمَةً وَاحِدَةً أَيْ ؛ لِأَنَّ التَّسْلِيمَةَ الثَّانِيَةَ لِلتَّحَلُّلِ ، وَهَذَا قَطْعٌ مِنْ وَجْهٍ .ا ه .كَاكِيٌّ قَوْلُهُ وَقِيلَ تَسْلِيمَتَيْنِ أَيْ ؛ لِأَنَّهُ تَحَلُّلٌ مِنْ الْقُرْبَةِ .ا ه .كَاكِيٌّ قَوْلُهُ وَيَقْتَدِي مُتَطَوِّعًا قَالَ فِي الدِّرَايَةِ فَإِنْ قِيلَ التَّنَفُّلُ بِالْجَمَاعَةِ خَارِجَ رَمَضَانَ مَكْرُوهٌ قُلْنَا ذَاكَ إذَا كَانَ الْإِمَامُ ، وَالْقَوْمُ يُؤَدُّونَ النَّفَلَ أَمَّا إذَا كَانَ الْإِمَامُ يُؤَدِّي الْفَرْضَ ، وَالْقَوْمُ النَّفَلَ لَا بَأْسَ بِهِ | الْفَضِيلَةِ أَوْ تَفْوِيض ِالْأَمْرِ إلَى اللَّحِ تَعَالَى فِيهِ أَرْبَعَةُ أَقْوَالٍ ا ه كَوْلُهُ وَالْأَوَّلُ أَوْجَهُ أَي ْوَهُوٌّ الْقَطْعًّ .ا ه . قَوْلُهُ حَئُْث يًقْطَعهَا إلَى آخِرِهِ هَذَا بِخِلَأف مَا قَدَّمْنَأ مِنْ اختِيَارِ شَمْسِ الْأَئِمَّةِع َدَمٌ قَطْعِ الْأُولَى قَبْلَ السُّجُودِ وَضِمِّ ثٍّانٍيِةٍ ؛ لِأَنَّ ضَمّْهَا هَنا مُفُّوِّتٌ لِاسْاِدْرَاكٌ مَصٌلَحُّةِ الْفَرْضِ بَّجَمَاعَةٍ فَيَفُوتُ الْشَمْعُ بَيْنَ الْمُصْلَحَتَيْنِ .ا ه .فَتْحٌ قَوْلُهُ وَإِن ْشَاءَ كَبَّرَ قَائنًِا يَنْوِي الشُِّرُوعَ أَئْ بِقَلْبِهِ فَإِذَا طَخَلَ فِي صَلَاةِ الْإمَِانِ تَبْطُّلُ صَلَعةُ مَفْسِهِ ضِمنَْا فَهُوَ بِالْخِيَارِ إنْ شَاءَ رَفَعَ يَدَيِهِ وَإِنْ شَاءَ لَمْ يُّغَْفعْ .ا ه .كَاكِيٌّ قَوْلُهُ وَذَقَرَ شَمْشُ الْأٍّئمَِّة أنَِّّ الًّعَوْدَ إلَى آخِرِهِ أَيْ إلَى الْقُعُودِ .ا ح . قَوْلُهُ : ثُمَّ قِيرَ ُيسلَِّمُ تَسْلِينَةً وَاحِدَةً أَيْ ؛ لِأَهَّ التَّسْلِغمَةُّ الثَّانِيَةَ لِلتَّحَلّلِ ، ؤَهَذاَّ قَتْعٌ مِنْ ؤَجُهٍ .ا ه ك.َاكِيٌّ قَوْلُهُ وَقِيلَ تَسْلِيمَتَيْمِ أَيْ ؛ لِأَنَّهّ تَحَلٌُلٌ مِنْ الْقُرْبَةِ .ا ه .كَاكِيٌّ قَؤْلُهُ وَيَقْتَدِي مُتَطَوِّاًا قَالَ فِي الدِّرَائَةِ فَإِنْ قِيلَ التَّنَفَُلُ بِالْجَمَاَعةِ خَارِجَ رَمَضَانَ مَكْرُوهٌ قُرْنَا ذَاكَ إذَا كَانَ ألْإِمَاُم ، وَارٌّقَوْمُ ىُؤَدُّونَ النَّفَلَأ َمَّّا إذَا كَانُ الْإِمَامُ ُيَؤدِّي الْفَرْضَ ، وَالْقَؤْمُ النَّفَلِ لَا بَأْسَ بِهِ | الْفَضِيلَةٌ أَوْ تَفْوِيضِ الَأَمُرِ إلَى اللَّهِ تَعَالَى فِيهِ أَرْبَعَةُ أَقْوَالٍ ا ه قَوْلُهُ وَالْأَوَّلُ اَؤْجًهُ أَيْ وَهُؤً الْقَطْعُ .ا ه . قَوْلُهُ حَيْثُ يقْطَعُهَا إلَى آحِرِهِ هَذَا بٍّخِلَافِ مِا قَدَّمْنَا مِمْ اخْتِيَارِ شَمْسِ الْأَئِمَّةِ عَدَمَ قَطَّعِ الْأُولَى قَبْلَ السُّجُودِ وَضَمِّ ثَانِيَةٍ ؛ لِأَنَّ ضَنَّهَا هُنَا مُفَوُِتٌ لِاسْتِدْرَاكِ مَصْلَحَةِ الْفَرِضِ بِجَمَاعَةٍ فَيَفُوتُ الْشَمْعُ بَيْنَ الْمُصْلَحَتَيْنِ .ا ه .فَتْحٌ قَوْلُهُ وَإِنْ شَاءَ قَبَّرٌّ قَائِمًا يَنْوِي ارشُّرُوعَ أَئْ بِقَلْبِهِ فَإِذَا دَخَلَ فِي صَلَاةِ الْإِمَامِ تَبْضُلُ صَلَاةُ نَفْسِهِ ضِمْنًا فَهُوُ بِارْخِيَارِ إنْ شَاءَ غَفِعَ يَدَيْهِ وَإِنْ شَاءَ لَمْ يَرْفَعْ .ا ه .كَاكِيٌّ قَوٍّلُهُ وَذَقَرَ شَمْسُ الْأَئِمَّةً أَنَّ الْعَوْدَ إلَى آخِرِهِ أَيْ إلَى ارْقُعُودِ .ا ه . قَوْلُهُ : ثُمًّّ قِيلَ يُسَلِّمُ تَسْلِيمَةً وَاحِدَةً أَىْ ؛ لِأَنَّ التَّسْلِيمَةَ الثَّانِيَةَ للتَّحَلُّلِ ، وَهَذَا قَطْعٌ مِنْ وَجْهٍ .ا ه .كَاكِيٌّ قَوْلُهُ وَقِئلَ تَسْلِيمَتَيْنِ أَيْ ؛ لِأَنَّهُ تَحَلُّلٌ مِنْ الْقُرْبَةِ .ا ه .كَاكِيٌّ قَؤْلُهُ وَيَقْتَدِي مُتٌطَوِّعًا قَالَ فِي الدِّرَايَةِ فَإِنٌّ قِيلَ التَّنَفُّلُ بِالْجَنَاعَةِ خَارِجَ رَمَضَانَ مَكْرُوهٌ قُلْنَا ذَاكَ إذَا كَانَ الَإِمَامُ ، وَالْقَوْمُ يُؤَدُّونَ النَّفَلَ أَمَّا إظٍّا كَانَ الْإِمَامُ يُؤَدِّي الْفَرْضَ ، وَالْقَوْمُ النَّفَلَ لَا بَأْسَ بِهِ | الْفَضِيلَة ِأَوْ تَفْوِيضِ الْأَمْرِ إلَى اللَّهِ تَعَالَى فِيهِ أَرْبَعَةُ أَقْوَال ٍا ه قَوْلُهُ وَالْأَوَّلُ أَوْجَهُ َأيْ وَهُوَ الْقَطْعُ .ا ه . قَوْلُهُ حَيْثُ يَقَْطعُهَا إلَى آخِرِهِ هَذَا بِخِلَافِ َما قَدَّمْنَا مِنْ ىخِْتيَارِ شَمْسِ إلَْأئِمَِّة َعدَمَ قَطْعِ لاْأُولَى قَبْلَ السُّجُودِ وَضَمِّ ثَانِيَةٍ ؛ لِأَنَّ ضَمّهََا هُناَ مُفَوِّتٌ لِاشْتِدْرَاكِ َمضْلَحَِة الْفَرْضِ بِجَمَاعَةٍ فيَفَُوُت الْجَْمعُ بَْينَ الْمُصْلَحَتَيْنِ. ا ه .فَىْحٌ قَوْلُهُ وَإِنْ شَاءَ كَبَّرَ قَائِمًا يَنْوِي الشُّرُوعَ أَيْ بقَِلْبِهِ فتَِذَا دَخَلَ فِء صَلَاةِ اﻻْإمَِامِ تَبْطُلُ صَلَاة ُهَقْسِهِ ضِمْنًأف َهُوَ بِاغْخِيَارِ إنْ شَاءَ رَفَعَ يَدَيْهِ وَإِنْ شَاءَ لَْم يَرْفَعْ .ا ه .كَاكِبٌّ قَوْلُهُو ذََكَرَ شَمْسُ الْأَئِمَّةِ أَنَّ الْعَوْكَ إلَى آخِرهِِ أَيْ إلَى الْقُعُودِ .ا ه . فَوْرُهُ: ثُمَّ 4ِيلَ يُسَلِّمُ ىَسْلِسمَةً وَاحِدَة ًأَيْ ؛ لِأَنَّ التَّسْلِيمَةَ اثلَّانِيَةَ لِلتَّحَّلُلِ ، وَهَذَا قَطْعٌ مِنْ وَجْهٍ .ا ه .كَاكِيٌّ قَوْلُهُ وَقِيلَ تَسْلِيكَتَيْنِ أَيْ ؛ لِأَنَّهُ تََحلُّلٌ مِنْ الْقرُْبَةِ .ا ه .كَاكِيٌّ قَوْلُُه زَيَقْتَدِي مُتَطَوًِّعا قَالَ فيِ الدِّرَاَيةِ فَإِنْ قِيلَ التَّنَفُّلُ ِبالْجَمَاعَةِ خَارِج َرَمَضَانَ مَكْﻻُوعٌ قُلْنَا ذَاكَ إذَا كَان َالْإِمامَُ ، وَالْقَوْخُ يُؤَدُّونَ النَّفَلَ َأمَّا إذَا كَانَا لْإِمَامُ يُؤَدِّي الفَْرْضَ ، وَالَْقزْمُ غانَّفَلَ لَا بَأْسَ بِهِ |
كَذَلِكَ لِمَرَضٍ شُرِطَ التَّحَلُّلُ بِهِ، ثُمَّ يُشْفَى وَالْوَقْتُ بَاقٍ فَيَشْتَغِلُ بِالْقَضَاءِ.فَرْعٌ لَا يَفْسُدُ حَجُّ الْمَرْأَةِ الْمُحْرِمَةِ الْمُكْرَهَةِ وَالنَّائِمَةِ بِجِمَاعِ زَوْجٍ أَوْ غَيْرِهِ لِعُذْرِهَا وَإِنْ طَاوَعَتْهُ مُخْتَارَةً عَالِمَةً بِالتَّحْرِيمِ ذَاكِرَةً لِلْإِحْرَامِ فَسَدَ لِمَا مَرَّ وَالْكَفَّارَةُ عَلَيْهِ يَعْنِي عَلَى زَوْجِهَا الْمُحْرِمِ الْمُجَامِعِ دُونَهَا كَمَا فِي الصَّوْمِ وَرَوَى الْبَيْهَقِيُّ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ إذَا جَامَعَ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ يُجْزِئُ عَنْهُمَا جَزُورٌ وَرَوَى هُوَ عَنْهُ أَيْضًا إنْ كَانَتْ أَعَانَتْكَ فَعَلَى كُلٍّ مِنْكُمَا بَدَنَةٌ، وَإِلَّا فَعَلَيْك نَاقَةٌ وَحُمِلَتْ عَلَى النَّدْبِ جَمْعًا بَيْنَ الرِّوَايَتَيْنِ، وَفِيهِ نَظَرٌ لِإِمْكَانِ حَمْلِ الْأُولَى عَلَى أَنَّهَا لَمْ تُعِنْهُ.وَلَوْ قَضَتْ الزَّوْجَةُ حَجَّهَا بِأَنْ خَرَجَتْ لِقَضَائِهِ لَزِمَهُ أَيْ زَوْجَهَا زِيَادَةُ نَفَقَةِ السَّفَرِ مِنْ زَادٍ وَرَاحِلَةٍ ذَهَابًا وَإِيَابًا؛ لِأَنَّهَا غَرَامَةٌ تَتَعَلَّقُ بِالْجِمَاعِ فَلَزِمَتْهُ كَالْكَفَّارَةِ أَمَّا نَفَقَةُ الْحَضَرِ فَلَا تَلْزَمُهُ إلَّا أَنْ يَكُونَ مُسَافِرًا مَعَهَا، وَلَوْ عُضِبَتْ لَزِمَتْهُ الْإِنَابَةُ عَنْهَا مِنْ مَالِهِ، وَمُؤْنَةُ الْمَوْطُوءَةِ بِشُبْهَةٍ أَوْ بِزِنًا عَلَيْهَا وَيُسْتَحَبُّ افْتِرَاقُهُمَا إذَا خَرَجَا لِلْقَضَاءِ مَعًا مِنْ حِينِ الْإِحْرَامِ إلَى أَنْ يَفْرُغَ التَّحَلُّلَانِ كَيْ لَا | كَذْلِكَ لِمَرَدٍ شُرطَِ التَّحَلُّلُ بِهِ، ثُمْي ُشْفَى ؤَالْوَقْتُ بَاقٍ فَيَشْتَغِلُ بِالْثَضَاءِ.فٌّرْعٌ لَا ئَفْسُدُ حُجُّ الْنَرْأَّةْ الّنُحرِنَةِ لاْمُكْرَهَةِ وَالنَّائِمَةِ بِشٌّمَاعِ زَوْجٍ أَوْ غَيْرِهِ ﻻِعُذْرِهٌا وَإِنْ طَاوَعَتْهُ مُخْتَالٌّةً عاَلِمَةً بِارتَّحْرِيمِ ذَاكِرَةً لِلْإِحْرِامِ فُثَدَ لِمَّا مَرَّ وَالْمَفَّارَةٍ عَلَيْهِ يَّعْنِي عَلَى زَوْجِهَا الْمُحْرِمِ الْمُجَامِعِ دُممٌّهَا كًّمَ افِي الصَّوْمِ وَرِوَى الْبَيْهَقِيُّ عَنْ ابْنِع ًبَّاسٍ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ إذَاج َامَعَ البَّجُلُ امْرَأَتَهُ يُجْزِئُ عنَْهُمَا جَزُورٌ وَرَوَى هُوَ عَنْهُ أَئْضًا إنْ كَامَتٌ اَعَانَتْكَ فَعَلَى كُلٍّ مِنْكُمَا بُدَنَةٌ، وَإِلًّّا فَعَلَيْك نَعقَةٌ ؤَمُكِلَتْ غَلَى النَِّدْبًّ جَمْعًا بَيْنَ ابرِّوَايَتَيْنِ ،وًفِيهِ َنظَرٌ لِإْمْكَانِ حَْملِ ألْلُولَى عَرَى أَنَّهَا لَمْ طُعِنْهُ.وَلَوْ قَضَت ْالزَوّْجَةُ كَجَّهَعب أًَّنْ خَرجِتْ لِقَظَائِهِ لَزِمّه ُأَيْ زَوْجَهِّا زِيَادَة ُنَفَقَةِ السَّفَر ِمِنْ زَادٍ ورََاحِلَةٍ ذَهَابًا وَإِيَابًا؛ لِأَنَّهَا غَرَامَةٌّ تَتَعلَّقُ بِالْجِمَاعِ فَلَزِمَتْهُ كَالْكَفَّارَةِ أَمَّا نَفَقَةُ الْحَضَرِ فََلا تَلْزَمُهُ إلَّا أَنْ يَكُونَ مُسَافِغًا مَعَهَا، زَلَوْ عُضِبَتْ لَزِمَتْهُ الْإِنَابَةُ عَنْهاَ مِنْ مالِهِ، َومُؤْنَةُ الْمَوْطُوءٍةِ بِشُبْهَةٍ أَوْ ِبوِنَا عَلَيْهَا وَيُشْتَحَبُّ افْتِرَاقُهُمَا إذَا خَرَجَغ لِلْقَضَاءِم َعًا مِنْ حِينِ أرْإِحْرَامِ إلَى أَنْ يَفْرُغَ التََحَلُّلْانِ كَيْ لَآ | كَذَلِكَ لِّمَرَضٍ شُرٍطَ علتَّحَلُّلُ بِهِ، ثُمَّ يُشْفَى وَالْوَقْتُ بَاقٍ فْيَشْتَغِلُ بِالْقَضَأءِ.فَرْعٌ لَا يَفْسُدُ حَجُّ الْمَرْأَةِ الْمُحْرٍمَةِ الْمُكْرَهَةِ وَالنَّائِمَةِ بِجِمَاعِ زَوْجٍ أَوْ غَيْرِهَ لِعُذْرِهَا وَإِنْ طَاؤَعَتْهُ مُخْتَارَةً عٍالِمَةً بِالتَّحْرِيمِ ظَاكِرَةً لِلُإِحْرَامِ فَسَدَ لِمَا مَرَّ وَالْكَفَّارَةُ عَلَيْهِ يَعْنِي عَلَى زَوْجِّهَا الْمُحْرِمِ الْمُجَامِعِ دُونَهَا كَمْا فِي الصَّوْمِ وَرَوَى الْبَيْهَغِيُّ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ إذًّا جَعمَعَ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ يُجْزِئُ عَنْهُمَا جَزُورٌ وَرَوَى حُوَ عَنْهُ أَيْضًا إنْ كَانَتْ أَعَانَتْكَ فَعَلَى كُلٍَّ مِنْكُمَع بَدَنَةٌ، وَإِلَّا فَعَلَيْك نَاقَةٌ وَحُمِلَتْ عَلَى النَّدْبِ جَمْعًا بِيْنَ الرِّوَايَتَيْنِ، وَفِيهِ نَظَرٌ لِإِمْكَانِ حَمْرِ الْأُولَى عَلَى أَنَّهٍا لَمْ تّعِنْهُ.وَلَؤْ قَضَتْ الزَّّوْجَةُ حِّجَّهَا بِأَنْ خَرَجَتْ لِقَضَائِهِ لَزِمَهُ أَيْ زَوْجَهَا زِيَادَةُ نَفَقَةِ السٍّفَرِ مِنْ زَادٍ وَرَاحِلَةٍ ذَهَابًا وَإِيَابًا؛ لِأَمَّهَا غَرَامَةٌ تَتَعَلَّقُ بِالْجِمَاعِ فَلَزِمَتْهُ كَارْكَفَّارَةِ أَمَّا نَفَقَةُ الْحَضَرِ فَلَا تَلْزَمُهُ إلَّا أَنْ يَكُونَ مُسَافِرًأ مَعَهَا، وَلَوْ عُضِبَتْ لِزِمٌتْحُ الْإِنَابَةُ عَنْهَا مِنْ مَألِهِ، وَمُؤْنَةُ علْمَؤْطُوءَةِ بِشُبْهَةٍ أَوْ بِزِنًا عَلَيْحَا ؤَيُسْتَحَبُّ افْتِرَاقهُمَا إذَا خَرَجَا لِلْقَضَاءُّ مَعًا مِنْ حِينِ الْإِحْرَامِ إلَى أَم يَفْرُغَ ألتَّحَلِّلَانِ كَيْ لَا | كَذَلِكَ لِمَرَضٍ شُبِطَ التَّحَلُّلُ بِهِ، ثُمَّ يُشْفَى وَالْوَقْتُ بَاقٍ فَيَشَْتغِلُ بِتلَْقَضاءِ.فَرْعٌ لَا يَفْسُدُ حَجُّ لاْمَرْغَةِ المُْْحرِمةَِ الْمُكْر9ََةِ وَالنَّائِمَةِ بِجِمَاعِ زَوْجٍ أَوْ غيَْرِهِ لِعُذْرِهَا وَإِنْ طَاوَعَتْهُ مُخْتَارَةً عَالِمةًَ بِالتَّحِْريمِ ذَاكِرةًَل ِلْإِحْلَامِ فَسَدَ لِمَا مَرَّ وَالْكَفَّارَةُ علََيْهِ يَ7ْنِي عَلَى زَوْجِهَا الْمُحْرِمِا لْمُجَامِعِ دُونَهَا كَمَ افِ يلاصَّوْمِ وَرَوَى افْفَيْهَقِيُّ عَنْ اْبنِ عَبَّاسٍ ؤِإِصْنَادٍ صَخِيحٍ إذَا جَامَعَ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ يُجْزِئُ عَنْهُمَا جَزُورٌ وَرَوَى هُو َعَنْهُ أَيْضًا إنْ كَانَتْ لَعَانَتْكَ فَعَلَى زُلٍّ مِنْكُمَا رَدَنٌَة، وَإِلَّا فَعلََْيك نَاقةٌَ وَحمُِلَتْ عَلَى النَّدْب ِجَمْعًا بَيْنَ اررِّوَايَتَيْنِ، وَفِيهِ نَظَرٌ لِإِْمكَانِ حَمْلِ الْأُولَ ىعَلَى أَنَّهَا لَمْ تُعِنْهُ.وَلَوْ قَضَتْ الزَّوْجتَُ حَجَّهَا بِأَنْ خَرَجَْت لِقَضَائِهِ لَزمَِهُ آيَْ زَوْجَهَا زِيَادَةُ نَفقََةِ السَّفَِر مِنْ َزادٍ وَرَاحِلَةٍ ذهََابًا وإَِيَابًا؛ فِأَنَّهَا اَرَامَةٌ تَتَعَلَّقُ بِالْجِمَاعِ فَلَزِمَتْهُ كَالْكَفَّارَةِ أَمَّا نَلَقَةُ الْحَضَرِ فَلَا تَلْزَمُهُ إلَّا أَنْ َيكُونَ مُسَافِرًا مَعَهَ،ا وَلَوْ عُضِبَتْ لَِزوَتْهُ الْإِنَابَة ُعَنْه َامِنْ مَالِهِ، وَمُؤْنَةُ الْمَوْطُويَةِ بشُِبْهَةٍ أَوْ بِزِنًا عَلَيْهَا وَيُسْتََحبُّا فْتِرَاقُهُمَا إذَا خَرَجَا لِلَْقضَاءِ مَعًا مِنْ حِينِ الْإِْحبَامِ إلَى أَنْ يَفْرُغَ الَتّحَلُّلَناِ كَيْ لَا |
عَلَى مَا مَرَّ عَنْ الْعَلَّامَةِ الْأَمِيرِ فِي صِفَةِ الْفَصْلِ فَلَا تَغْفُلْ .وَإِذَا قِيلَ لَك رَحْمَةُ اللَّهِ وَغَضَبُهُ هَلْ هُمَا قَائِمَانِ بِذَاتِهِ تَعَالَى أَمْ لَا وَهَلْ هُمَا وَاجِبَا الْوُجُودِ أَمْ لَا وَهَلْ كَانَا فِي الْأَزَلِ أَمْ لَا ؟ وَنَحْوُ ذَلِكَ مِنْ الْأَسْئِلَةِ فَقُلْ عَلَى مَذْهَبِ الشَّيْخِ هُمَا عِبَارَةٌ عَنْ الْإِرَادَةِ وَهِيَ صِفَةٌ وَاحِدَةٌ قَائِمَةٌ بِذَاتِهِ تَعَالَى وَاجِبَةُ الْوُجُودِ أَزَلِيَّةٌ وَقُلْ عَلَى مَذْهَبِ الْقَاضِي لَيْسَا قَائِمَيْنِ بِذَاتِهِ بَلْ مُمْكِنَانِ مَخْلُوقَانِ لَيْسَا بِأَزَلِيَّيْنِ وَالْحَقُّ أَنَّ الْأَصْلَ فِي الْإِطْلَاقِ الْحَقِيقَةُ وَلَا يُصَارُ إلَى الْمَجَازِ إلَّا عِنْدَ التَّعَذُّرِ وَلَا تَعَذُّرَ ضَرُورَةً أَنَّ الرَّحْمَةَ الَّتِي هِيَ مِنْ الْأَعْرَاضِ النَّفْسَانِيَّةِ هِيَ الْقَائِمَةُ بِنَا وَلَا يَلْزَمُ مِنْ ذَلِكَ أَنْ يَكُونَ مُطْلَقُ الرَّحْمَةِ كَذَلِكَ حَتَّى يَلْزَمَ كَوْنُ الرَّحْمَةِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى مَجَازًا أَلَا تَرَى أَنَّ الْعِلْمَ الْقَائِمَ بِنَا مِنْ الْأَعْرَاضِ النَّفْسَانِيَّةِ وَقَدْ وُصِفَ الْحَقُّ تَعَالَى بِالْعِلْمِ وَلَمْ يَقُلْ أَحَدٌ إنَّهُ فِي حَقِّهِ تَعَالَى مَجَازٌ وَكَذَا الْقُدْرَةُ وَغَيْرُهَا فَلِمَ لَا يَجُوزُ أَنْ تَكُونَ الرَّحْمَةُ حَقِيقَةً وَاحِدَةً هِيَ الْعَطْفُ وَتَخْتَلِفُأَنْوَاعُهُ بِاخْتِلَافِ الْمَوْصُوفِينَ بِهِ فَإِذَا | َعلَي مَا َمرَّ عَنْ الْعَلَّامةَِ الْأَمِيرِ فِي صِفَةِ الْفَزْلِ فَلَا تَغْفُلْ .وَإِذَا قِيلَ لَق رَنْمَةُ اللَّحِ وَغَ1َبُهُ هَلْ هُمَا قَائِمَانِ بِّذَاتٍهِ تَعَالَي أَمْ لِا وَحَلْ هُنَا وّأجِبَا الْوُجُودٌّ أَْم رَا وَهَلْ كَانَا فِى ااْأَزَلِ أَمْ لَا ؟ وَنَحْوُ ذَلِكَ مِنْ ابْأَسْئِلَةِ فُقُلْ عَلَى مْذْهْبِ الشَّيْخٌ هُمَا عِبَارَةٌ عَنْ لاْإِرَادَةِ ؤَهِيَ صِفٌَة وَاحَّدَةٌ قَائِمَةٌ بِذَاطَهِ تَعَالَى وَاجِبَةُ الْوُجُودْ أٌّزَلِيَّةُ وَقُلْ اَلَى وَذْهَبِ الٍقَاضِي لَىْسَا قأَئٌمَيْنِ بِذَاتِهِ بّلْ مُمْكِنَانِ َمخْلُوقَانِ لَيًسَا بِأَزَلِئَّيْنِ وَالْحَقُّ َأنَّ الأَْصْلَ فِي الْإِطْلاَقِ الْحَقِيقَةُو َلَا يُصَالُ إرَى المَجَازِ إلٌَا عِنْدَ ارتَّعَذُّرِ وَلَع تَعَذُّرَ ضَرُورَةً أَنَّ الرَّحْمَةَ الَّتِي هِئَ مِنْ الْأَعْرَاضِ ابنَّفْشَعنِيَّةِ هِىَ لاْقَائِمَةُ بًنَا وَلَا يَلْزمُ مِخْذ َلِكَ أَنْ يَكُونَ مُطْلَقُ الرَّحْمَةِ كَذَلِطَ حَتَّى يَلْزًمَ كَوْنُ الرَّحمَةِ فِي حَقِّهًّ تَعَالَى مَجَازًا أَلَا تَرَى أَنَّ الْعِلْمَ الْقَائِمَ بِنَا مِنْ الْأَعْغَاضِ علنَّفْسَانِيَّةِ وَقَدْ وُصِفَ ألْحَقُّ تَعَالٍّىب َالْعِلْمِ ؤَلَمْ َيقٌّرْ أَحَدٌ إنَّهُ فِي حَقٌّهِ تَعَالَى مَجَازٌ وَكَذٌا الْقُدْرَةُ ؤَغَقْرُهَا فَلِمَ َلا يَجُوزُ أُّنْ تَكُونَ الرَّحْمَةُ حَقِيقَةً وَاحِدةًَ هِيَ الْعَطٌفُو ّتَغْتَلِفُأَنْوَاعُهُ بٌّاخْتِلَافِ الّمَوْصُوفِينَ بِهِ فَإّذَا | عَلَى مَا مَرَّ عَنْ الْعَلَّامَةِ الْأَمِيرِ فِي صِفَةِ ألْفَصْلِ فَلَا تَغْفُلْ .وَإِذَا قِيلَ لَك رَحْمَةُ أللَّهِ وَغَضَبُهُ هَلْ هُمَا قْائِمَانُّ بِذَاتِهِ تَعَالَى أَمْ لَا وَهَلْ هُمَا وَاجِبَا الْوُجُودِ أَمْ لَا وَهَلْ كَانَا فِي الْأِزَلِ أَمْ لَا ؟ وَنَحْوُ ذَلِكَ مِنْ الْأَسْئِلَةِ فٍقُلْ عَلَى مُّذْهَبِ الشَّيْخِ هُمَا عِبَارَةٌ عَنْ الْإِرَادَةِ وَهِيَ صِفَةٌ وَاحِدَةٌ قَائِمَةَ بِذَاتِهِ تَعَالَى ؤَاجِبَةُ الْوُجُودِ أَزَلِيَّةٌ وَقُلْ عَلَى مَذْهَبِ الْقَاضِي لَيْسَا قَائِمَيْنُّ بِذَاتِهِ بَلْ مُمكِنانِ مَخْلَوقَانِ لَيْسَا بِأَزَلِيَّيْنِ وَالْحَقٌُّ أَنَّ الْأَصُّلَ فِي الْإِطْلَاقِ الْحَقِيقَةُ وَلَا يُصَارُ إلَى الْمَجَازِ إلَّا عِنْدَ التَّعَذَّّرِ وَلَا تَعَذُّرَ ضَرَورَةً أَنَّ الرَّحْمَةَ الَّتِي هِيَ مِنْ الْأَعْرَاضِ النَّفْسَأنِيَّةِ هِئَ الْقَائِمَةُ بِنَا وَلَا يَلْزِمُ مِن ذَرِكَ أَنْ يَكُونَ مُطْلًقُ الرَّحْمَةِ كَذَلِكَ حَتَّى يَلْزَنَ كَوْمُ الرَّحْمَةِ فِي حَقِّهْ تَعَالَى مَجَازًّا أَلَا تَرَى أَنَّ الْعِلْمَ ارْقْائِمَ بِنَا مِنْ الْأَعْرَاضِ النَّفْسَانِيٍّّةِ وَقَدْ وُصِفَ الْحَقُّ تَعَالَى بِالْعِلْمِ وَلَمْ يَقُلْ أَحَدٌ إنَُّهُ فِي حَقِّحِ تَعَالَى مَجَازٌ وَكَذَا الْقُدًرٍّةُ وَغَيْلُهَا فَلِمَ لَا يَجُوزُ أَنْ تَكُونَ الرَّحْمَةُ حَقِيكَةً وُّعحِدَةً هِيَ الَّعَطْفُ وَتَخْتَلَّفُأَنْوَاعُهُ بِاخْتِلَافِ الْمَؤًصُوفِينَ بِهِ فَإِذَأ | عَلَى َما مَرَّ عَنْ الْاَلَّامَةِ غلْأَمِيرِ فِي صِفَةِ اغْفَصْلِ فَلَا تَغْفُلْ .وَإِذَا قِيلَ لَك رَحْمَةُ اللَّهِ وَاَضَبُُع هَلْ هُمَا قَائِمَانِ بِذَاتِهِ تَعَﻻلَى أَمْ لَا وَهَلْ هُمَاة َإجِبَا الوُْجُودِ أَمْ لَا وَهَلْ كَانَا فِي ااْأَزَلِ أمَْل َ ا؟ وَنَحُْو ذَلِكَ مِنْ أغْأَسْئِلَةِ فقَُلْ عَلَى مَذْهَِب الشَّيْخِ هُمَا عِبَارَىٌ عَنْ الْإِرَىدَةِ وَهِيَ صِفَةٌ َواحِدَةٌ قَائِمَةٌ بِذَاتِهِ تَعَالَى وَاجِبَةُ لاْوُجُودِ أَزَلِيَّةٌ وَقُلْ عَلَى مَذْهَبِ الْقَاضِي لَيْسَا قَائِميَْنِ بِذَاتِهِ بَْل مُمْكِنَانِ مَخْلُوقَانِ لَيْسَا بأَِزَلِيَّينِْ وَالْحَقُّ أَنَّ الْأَصْلَ فِي ابْإِطْلَاقِ الْحَ4ِيقَةُ وَلَا يُصَارُ إلَى الْمَجَازِ إلَّا عنِْدَ التَّعَذُّرِ وَلَا تَعَذُّرَ ضَرُورَةً أَنَّ الّرَحْمَةَ الَّتِي هِيَ مِنْ اغْأَعْرَىضِ النَّفْسَانِيَّةِ هِيَ الْقَائِمَةُ بِنَا وَلَا يَلْزَمُ مِنْ ذَلِكَ أَنْ يَكُونَ مُطْلَقُ الرَّحْمَةِ كَذَلِكَ كَتَّى يَلْزَمَ كَوْنُ الرّحَْمَة ِفِي حَقِّهِ تَعَالَى مَجَازًا أَلَا تَرَى أَنَّ لاْعلِْم َالْقَائِكَ بِنَا مِنْ الْأَعْرَاضِ النّفَْسَانِءَّةِ وَقَدْ وُصِفَ الْحَقُّ تَعَالَى بِالْعِبْم ِوَلَمْي َقُلْ أَحَدٌ إنَّهُ فِي حَقِّهِ َتعَالَى مَجَازٌ وَكَذَا الْقُدْرَةُ وَغَيْرُهَا فَلِمَ لَا يَجُوزُ أَنْ تطَُونَ الرَّحْمَةُ حَقِيقَةً وَاحِدَةً هِيَ الْعَطْفُ وَتَخْتَلِفُأَنْوَاعُهُ بِاخْتِلَافِ إلْمَوْصُوفِينَ بِهِ فَإِذَا |
نَقْضُهُ بِقَوْلِ بَعْضِ الْعُلَمَاءِ الَّذِينَ لَيْسَ مَعَهُمْ نَصٌّ وَلَا إجْمَاعٌ؛ بَلْ الْأُصُولُ وَالنُّصُوصُ لَا تُوَافِقُ؛ بَلْ تُنَاقِضُ قَوْلَهُمْ.وَمَنْ تَدَبَّرَ الْكِتَابَ وَالسُّنَّةَ تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّ اللَّهَ لَمْ يَشْرَعْ الطَّلَاقَ الْمُحَرَّمَ جُمْلَةً قَطُّ. وَأَمَّا الطَّلَاقُ الْبَائِنُ فَإِنَّهُ شَرَعَهُ قَبْلَ الدُّخُولِ، وَبَعْدَ انْقِضَاءِ الْعِدَّةِ.وَطَائِفَةٌ مِنْ الْعُلَمَاءِ يَقُولُ لِمَنْ لَمْ يَجْعَلْ الثَّلَاثَ الْمَجْمُوعَةَ إلَّا وَاحِدَةً: أَنْتُمْ خَالَفْتُمْ عُمَرَ؛ وَقَدْ اسْتَقَرَّ الْأَمْرُ عَلَى الْتِزَامِ ذَلِكَ فِي زَمَنِ عُمَرَ، وَبَعْضُهُمْ يَجْعَلُ ذَلِكَ إجْمَاعًا، فَيَقُولُ لَهُمْ: أَنْتُمْ خَالَفْتُمْ عُمَرَ فِي الْأَمْرِ الْمَشْهُورِ عَنْهُ الَّذِي اتَّفَقَ عَلَيْهِ الصَّحَابَةُ، بَلْ وَفِي الْأَمْرِ الَّذِي مَعَهُ فِيهِ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ، فَإِنَّ مِنْكُمْ مَنْ يُجَوِّزُ التَّحْلِيلَ.وَقَدْ ثَبَتَ عَنْ عُمَرَ أَنَّهُ قَالَ: لَا أُوتِيَ بِمُحَلِّلٍ وَلَا مُحَلَّلٍ لَهُ إلَّا رَجَمْتهمَا . وَقَدْ اتَّفَقَ الصَّحَابَةُ عَلَى النَّهْيِ عَنْهُ، مِثْلُ: عُثْمَانَ، وَعَلِيٍّ، وَابْنِ مَسْعُودٍ، وَابْنِ عَبَّاسٍ، وَابْنِ عُمَرَ، وَغَيْرِهِ؛ وَلَا يُعْرَفُ عَنْ أَحَدٍ مِنْ الصَّحَابَةِ أَنَّهُ أَعَادَ الْمَرْأَةَ إلَى زَوْجِهَا بِنِكَاحِ تَحْلِيلٍ. وَعُمَرَ وَسَائِرُ الصَّحَابَةِ مَعَهُمْ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ: كَلَعْنِ النَّبِيِّ صَلَّى | نَقْضهُُ بِقَؤْلِ َبعْضِا لْعُلَمَاءِ الَّذِينَ لَيْسَ مَعَهُمْ نًصٌّ وَلَا إشْمَاعٌ؛ بَلْ لعْأُصُولُ وَالنًُصُوصُ لّا تُوَافًقُ؛ بَلْ تًّنَاقٍظُق َوْلُهُمْ.وَمَنْ ةَدَبَّرَ الْكِتَابَ وِّالسُّنَّةَ َطبَءَّنَ لَهُ أَنَّ أللََّه لَمْ يَشْرَعْ الطَّرَاقَ الْمُحَرَّمَ جُمْلَةً قَطُّ. وَأَمَّا الطَّلَاقُ الْبَائٌنُ فَإِنَّهُ شََرعَه ُقَبْلَ الدُّخُولِ، وبََغْدَ انْكِضَاءِ الْعِدَّةِ.وَطَائِفَةٌ مِمْ الُْعلَمَاءِ يَغُولُ لُمَنْ لَمْ َيجْعَلْ الثَّلَاثَ الْمَجْمُؤعَةَ إرَّا واحِدَةً: أَنْتُمْ خَالَفْتمًْ عُمَرَ؛ وَقَدْ اسْتْكَرُّّ الِلَمْرُ عَلَىا لْتِزَامِ ذرَِزَ فَّي زَمَنٍ عُمَرَ، وَبَعْضُهُمْ يَجْعَلُ ذَلِكَ إجْمِاعًا، فَيَقُورُ لَهُمْ: أَنْتُمْ خَالَفْطُمْ غُمَرُ فِ ىالْأَمْرِ ارْمَجْحُورِ عَمْهُ الَّذِي اتَّفَقَ عَلَيْهِ الزَّحَابةَُ، بَرْ وَفِي الْأَّنْرِ الَّذِي مَعَهُ فِيهِ ألْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ، فَإِنَّ مِنْكُمْ مَنْ يِجَوِّزُ اطلَّحْلِيلَ.وَقَدْ ثَبَتَ عَنْ عُمَرَ أَنَُّه غَالَ: لِا أُوطِيَ بِمُحَلِّلٍ وَلَا مُحَلَّلٍ لَهُ إلَّا رٍّجَمْتهماَ . وَكَدْ اتَّفَقَ الصَّحَاَبةُع ٌّلَى النَّهْيِ عَنْهُ، مِثْرُ: عُثْمَانَ، َوعَرِيِّ، ؤَابنِْ مُّسْعُؤٍد، وَابْنِ عَبَّاسٍّ، وَابْنِ عُمَرَ، وَغَيْرِهِ؛ َؤلَا يُعْرَ5ُ عَن ْأَحَدٍ مِنْ الَصّحَابَةِ أَنَّهُ أَعَإدَ الْمَرْأَةَ لإىَّ زَوْجِهَا بِنِكَاحِ تَحِّلِيلٍ. وَ7ُمَلَ وَسَاِئلُ الزَّخَباَةْ مَغَهُمْ الْكِتَالُ وَالسُّنَّةُ: كَلَعْنَّ النَّبَّيِّ صَلَّى | نَقْضُهُ بِقَوْلِ بَعْضِ الْعُلَنَاءِ الِّذِينَ لَيْسَ مَعَهُمْ نَصٌّ وَلَا إجْمَاعٌ؛ بَلْ ارْأُصُولُ وَالنُّصُوصُ رَا تُؤَافِقُ؛ بَلْ تُنَاقِضُ قَوْلَهُمْ.وَمَنْ تَدَبَّرَ الْكِتَابَ وَالصُّنَّةَ تَبَئَّنَ لَهُ أَنََّ اللَّهٍّ لَمْ يَشْرَعْ الطَّلَاقَ الْمُحَرَمَ جُمْلَةً قَطُّ. وَاَمَّا الطَّلَاقُ الْبَائِنُ فَإِنَّهُ شَرَعَهُ قَبْلَ الدُّخُولِ، وَبَعْدَ انُّقِضَاءِ علْعِدَّةِ.ؤَطَائِفَةٌ مِنْ الْعُلَمَاءِ يَقُولُ لِمَنِّ لَمْ يَجْعَلْ ألثَّلَاثَ الْمَجْمُوعَةَ إلَّا وَاحِضَةً: أَنْتُمُّ خَالَفْتُمْ عُمَرَ؛ وَقَضْ اسْتَقَرَّ الْأَمْرُ عَلَى الْتِزَامِ ذَلِكَ فِي زَّمَنِ عْمَرَ، وَبَعْضُهُمْ يَجْعَلُ ذَلِكَ إشْمَاعًا، فَيٍقُولُ لَهُمْ: اَمْتُمْ خَالَفْتُم عُمَرَ فّي الْأَمْغِ الْمَشْهُورِ عَنْهَّ الَّذِي اتَّفَقَ عَرَيْهِ الصَّحَابَةُ، بَلْ ؤَفِي الْاَمْرِ الَّذِي مَعُّهُ فِيهِ الْقِتَابُ وَالثُّنَّةُ، فَإِنَّ مِنْكُمْ مُنٌّ يُجَوِّزُ التَّحْلِيلَ.وَقَدْ ثَبَتَ عَنْ عُمَرَ أَنَّهُ قٌعلَ: لَا أُوتِيَ بِمُحَلِّلٍ وَلَا مُحَلَّلٍ لَهًّ إلَّا رَجَنْتهما . وَغُدْ اتَّفَقَ الزَّحَابَةُ عَلَى النَّهْيِ عَنْهُ، مِثْلُ: عُثْمَانَ، وَعَلِيٍّ، وَابْنِ مًّسْعُوضٍ، وَابْنِ عَبٍّّاسٍ، وَابْنِ عُمَرَ، وَغَيْرِهِ؛ وَلٌّا يُعْرَفُ عَنْ أَحَدٍ مِنٌ الصَّحَابَةِ أَنَّهُ أَعَادَ الْمَلْأَةَ إلَى زَوْجِهّا بِنِكَاحِ تَحْليلٍ. وَعُمَرٍ وَسَائِرِّ الصَّحَابَةُّ مَعَهُمْ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ: كَلَعْنِ النّّبِيِّ صَلَّى | نَقْضُهُ بِقَوْلِ بَعْضِ الْعُلَمَاءِ ابَِّذينَ لَيْسَ َمعَخُمْ نٌَصّ وَلَا إجْمَاعٌ؛ بَلْ الْأُصُولُ وَانلُّصُوصُ لَا تُوَافِقُ؛ بَلْ تُنَاقِضُ 4َنْلَُهمْ.وَمَْن تَدَبَّرَ الْكِتَابَ وَالسُّنَّةَ تَبَيَّنَ َلهُ أَنَّ اللَّتلَ مَْ يَشْرَعْ الطَّﻻَاقَ لْلمُحرََّمَ جُمْلةًَ قَطُّ.و َأَمَّا الطَّلاَقُا لْبَائنُِف َإِنَّهُ شَرَعَهُ قَبْلَ الدُّخُولِ، وَبَعْدَ انْقِضَاءِ الْعِدَةِّ.ةَطَائِفَةٌ مِنْ الْعُلَمَاءِ يَقُولُ لِمَنْ لَمْ يَجْعَلْ الثَّلَاثَ الْمَجْمُوهَةَ إلَّا وَاحَِدةً: أَنْتُمْ خَاﻻَفْتُمْ عُمَرَ؛ وَقَدْ اْستَقَرَّ الْأَمْرُ عَلَى الْتِزَامِ ذَلِحَ فِي زَمَوِ عُمَرَ، وَبَعْضُهُمْ َيجْعَلُذ َلكَِ إجَْماعًا، فَيَُقولُ لَهُمْ: أَنْتُمْ خَالَفْتُمْ عُمَرَ فِي الْأَمْر ِالْمَشْهُورِ عنَْهُ الَّذِي اتَّفَقَ علََيْهِ الصَّحَاَبةُ، بَلْ وَفِي ﻻلْأَنْرِ الَّذِي مَعَهُ فِيهِ اْلِكتَابُ وَالسُّنَّةُ، فَإِنَّ مِنْكُمْ مَنْي ُجوَِّزُ التَّْ0لِيبَ.وَقَدْ ثَبَةَ عَنْ عُمَرَ أَنَّهُ قَالَ: لَا أُوتِيَ بِمُحَلِّلٍ وَلَا مُحَلَّلٍ ﻻَهُ إلَّا رَجَمْتهمَا . وَقَدْ اتَّفَقَ الصَّحَابَةُ اَلَى النَّتْيِ َعنْهُ، مِثْلُ: عُثْمَىنَ، وَعَلِيٍّ ،وَابْنِ مَسْعُودٍ، وَابْنِ عَبَّاسٍ، وَابْنِ عُمَرَ، وَغَريِْهِ؛ وَلَا يُعرَْفُ عَنْ أَحَدٍ مِنْ الصََّحابَةِ أَنَّهُ أَعَادَ الْمَرْأَةَ إلَى زَوْجِهَا بِنِكَاحِ تَحْلِيلٍ. وعَُمََر وَسَائِرُ الصَّحَباَةِ مَعَهُمْ الْكِتَباُ وَاسلُّنَّةُ: كَلَعْنِ النَّبِيِّ صَلَّى |
. وَالَى ثَلَاثاً بِإِجَازَةٍ ، وَقَدْ رَأَيْتُ مَنْ وَالَى بِخَمْسٍ يُعْتَمَدْ . وَيَنْبَغِي تَأَمُّلُ الْإِجَازَهْ فَحَيْثُ شَيْخُ شَيْخِهِ أَجَازَهْ. بِلَفْظِ مَا صَحَّ لَدَيْهِ لَمْ يُخَطْ مَا صَحَّ عِنْدَ شَيْخِهِ مِنْهُ فَقَطْ | . ةَالَىث َلَاثًا بِإِجَازَةٍ ، وَقَدْ رَأُّىًتُ مَنْ وَالىَ بِحَنْسٍ ثُغْتَمَدْ . وَيَْنبَغِيت َأَمُِّلُ الْإِجَازِهْ فَحَيْثُ شَيْخُ َشيْغِهُ أَجَازُهْ. بِلَفْظِ مَا صَخَّ لَدَيْهِ لَمْ يُخَطْ مَأ صَهّ َعِنْدَ شَيْخِِه منِْهُ فَقَطْ | . وَالَى ثَلَاثاً بِإِجَازَةٍ ، وّغٍدْ رَأَيْتُ مًّنْ وَالَّى بِخَمْسٍ يُعْتَمَدْ . وَيَنْبَغِي تَأَمُّلُ الْإِجَازَحْ فَحَيْثُ شَيْخُ شَىْخِهِ أَجَازَهْ. بِلَفْظِ مَا صْحَّ لَدَيْهِ لَمْ يُخَطْ مَا صَحَّ عِنْدَ شَيْخِهِ مِنْهُ فَقَطْ | . وَألَى سَلَاثتً بِإِجَازَةٍ ، وقََدْ رَأَبْتُ مَنْ وَالَى بِخَمْسٍ يُعْتَمَدْ. وَيَنْبَغِي تَأَمُّلُ الْإِجَازهَْ فَحَيْثُ شَيْخُ شَيْخِهِ أَجَآزَهْ. ِبلَفظِْ مَا صَحَّ لَدَيْهِ لَمْي ُخَطْ مَا صَحَّ عِنْدَ شَيْخِهِ مِنْهُف َقَطْ |
كَاتِدْرَائِيَّةُ الْقِدِّيسِ مَرْقُسَ الْقِبْطِيَّةُ الْأَرْثُوذُكْسِيَّةُ بِمِصْرَ الْجَدِيدَةُ | كَاتِدَْرائِيَّةُا لْقِدِّيسِ مَرْقُسَ الْقِبِطِيَّةُ الْأَغْثُوذُكْسيََّةُ بِمِصْرَ الْجَديِدَةُ | كَاتِدْرَائِيَّةُ الْقْدِّيسِ مَرْقُسَ الْقِبْطِئَّةُ الْأَرْثُوذُكْسِيَّةُ بِمِصَّرَ الْشَدِيدَةُ | كَاتِدْرَائِيّةَُ الْقِدِّيسِ مَرْقسَُ الْقِبْطِيَّةُا لْأَرْثُوذكُْسِيَّةُ بِمِصْرَ الَْجدِيدَةُ |
فَأَخْطَلُ إِنْ تَسْمَعْ خَوَاتِي تَوَقَّني كمَا يَتَّقِي فَرْخُ الحُبَارَى مِنَ الصَّقْرِ | فَأَخْطَلُ إِنْ تَسْمَعْ خَوَاىِي تَوَقَّنؤ كمَا يَتَّقِئ فَرْخُ الحْبَارَى مِنَ الصَّقْرِ | فَأَخْطَلُ إِنْ تَسْمَعْ خَوَاتِي تَؤَقَّني كمَا يَطَّقِي فَرْخُ الحُبَارَى مِنَ الصَّقْرِ | فَأَخَْطلُ إِنْ تَسْمَعْ خَوَاتِي تَوَقَّني مكَا يَتَّقِي فَرْخُ الحَُباؤَى مِو َالصَّقْرِ |
وَكَأَنِّي مُلْجِمٌ سَوْذَانِقًا أَجْدَلِيًّا كَرُّهُ غَيْرُ وَكِلْ وَالسَّوْذَانِقُ وَالسَّوْذَقُ وَالسَّوْذَنِيقُ : الشَّاهِينُ ، وَالْأَجْدَلُ : الصَّقْرُ نَسَبَ فَرَسَهُ إلَيْهِ وَوَكَّلَهُ جَعَلَهُ وَكِيلًا : أَيْ مُفَوَّضًا إلَيْهِ الْأَمْرُ ، وَمِنْهُ وَكَلَ أَمْرَهُ إلَى فُلَانٍ ، وَمِنْ هَذَا قَوْلُ الْحُطَيْئَةِ : فَلَأْيًا قَصَرْت الطَّرَفَ عَنْهُمْ بِحُرَّةِ أَمُونٍ إذَا وَاكَلْتُهَا لَا تَوَاكَلُ يَعْنِي إذَا فَوَّضْت أَمْرَهَا إلَيْهَا لَا تُوَكِّلُ نَفْسَهَا إلَى أَنْ أَحُثَّهَا عَلَى السَّيْرِ بَلْ تَسْتَمِرُّ عَلَى جَدِّهَا فِي السَّيْرِ وَلَا تَضْعُفُ فِيهِ ، أَوْ تَوَكَّلُ قَبْلَ الْوَكَالَةِ وَاتَّكَلْت عَلَيْهِ اعْتَمَدْت وَأَصْلُهُ وَاتَّكَلْت قُلِبَتْ الْوَاوُ يَاءً لِسُكُونِهَا وَانْكِسَارِ مَا قَبْلَهَا ثُمَّ أُبْدِلَتْ تَاءً فَأُدْغِمَتْ فِي تَاءِ الِافْتِعَالِ .وَأَمَّا الْوَكِيلُ فَهُوَ الْقَائِمُ بِمَا فُوِّضَ إلَيْهِ مِنْ الْأُمُورِ وَهُوَ فَعِيلٌ بِمَعْنَى مَفْعُولٍ : أَيْ مَوْكُولٌ إلَيْهِ الْأَمْرُ ، فَإِذَا كَانَ قَوِيًّا عَلَى الْأَمْرِ قَادِرًا عَلَيْهِ نَصُوحًا تَمَّ أَمْرُ الْمُوَكِّلِ ، فَإِذَا رَضِيَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَنْ يَكُونَ وَكِيلًا عَنْك وَاعْتَمَدْت عَلَى غَيْرِهِ فَهُوَ الْحِرْمَانُ الْعَظِيمُ ، فَكَيْفَ إذَا أَوْجَبَهُ عَلَيْك لِتَحَقُّقِ مَصْلَحَتِك فَضْلًا مِنْهُ .قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إلَهَ إلَّا هُوَ فَاِتَّخِذْهُ وَكِيلًا وَعَلَى هَذَا اسْتِمْرَارُ إحْسَانِهِ وَبِرِّهِ لَا إلَهَ غَيْرُهُ .وَأَمَّاشَرْعًا فَالتَّوْكِيلُ إقَامَةُ الْإِنْسَانِ غَيْرَهُ مَقَامَهُ فِي تَصَرُّفٍ مَعْلُومٍ ، فَلَوْ لَمْ يَكُنْ التَّصَرُّفُ مَعْلُومًا ثَبَتَ بِهِ أَدْنَى تَصَرُّفَاتِ الْوَكِيلِ وَهُوَ الْحِفْظُ فَقَطْ .وَفِي الْمَبْسُوطِ : قَالَ عُلَمَاؤُنَا فِيمَنْ قَالَ لِآخَرَ وَكَّلْتُك بِمَالِي : إنَّهُ يَمْلِكُ بِهَذَا اللَّفْظِ الْحِفْظَ فَقَطْ .وَقَالَ الْإِمَامُ الْمَحْبُوبِيُّ : إذَا | وَكَأَنِّي نُرْجِمٌ سَوْذَانِقٌا أَجْدَلِيًّا كَغٌُهُ غَيْر ُوَكِلْ وُّالسَّوْذَأنِقَّ َوالسَّوْذَقُ وَارسَّوْذَنِيقُ : علشّاَهِينُ ، وَالْأَجُّدَلُ : الصَّقْرُ نَسَبَ فَرَسَّهُ إلَْيهِ وَوَكَّلَهُ جَعَلَهٌ وَكِيلٌا : أَيْ مُفَوَّضًا إلَيْهِ الٍاَمْر ُ، َونِنْهُ ؤَكَلَ أَمْرَهُ إلَى فُلَاةٍ ، وَمِنْ هَذَا قَوْرُ الْحُطَيْئَةِ : فَلْأٌّْيا قَصَرْت الطٌّّرَفَ عَنْهُمْ بِحُلَّةِ أَمُونٍ إذَا وَاكَلْتُهَا لاَ تَوَاكَلُ يَعْنِي إذَا فَوَّضْت أَمْرَهَا رإَيْهَا لَات ُوَكًِلُ نَفْسَهَا إلَي أَنْ أَحُثَّهَا عَلَى السَّيْرِ بَلْ تَسْتَمِرُُ عَلَى جَدِّهِّا فِي علسَّيِّؤِ وَلَا تَضْعُفُ فِيهِ ، أَوْ تَوَقَلُ قَبْلَ الٍوَكَارَةِ َواتَّكُلْا عَلَيْح أعْتَنَدْت وَأَصْلُهُ وَاّتَكَلْت قُلِبَتْ الَّوَاوُ يَاءً رِسُكُونِهَا وَانْكِسَإرِ مَا قَبْلَهَا ثُمَّ أُبْدِرَت تَاءً فَأُدْعِمَتْ فِي تَاءِ الِافْتِعَالِ .وَأٌمَّا إلْؤَقِيلُ فَهُؤَ الْقَايِمُ بِمَا فُوُّضَ إلَيْهِ مِنٌّ الْأُنَّورِ وَهُوَ فّعِيلٌ بِمَعْنَى مَفْعُولٍ : أَيْ مَوْكُولٌ إلَيْهِ الْأَمْرُ ، لَِإذَاك َانَ قًوْيًّا عَلَى الْأَمْرِ قّادٍّرًا عَلَيْحِ نَصوُحًا تَمَّ أمَْرُ الْمُوَكِّل ِ، فَإِذَا رَضِيَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَنْ يَقُونّ وَكِيلًا عَْمك ؤَاعْتَمًّدْت عَلَى غَيْرِهِ فَهُوَ الْحِرْمَانِّ الْعَظِينُ ، فَكَءْفَ إذَا أَوْجَبَهُ عَلَيْ كلِتَحَقّقُِ مَصْلْحَتِك فَضْلًا مِنْهُ .قَالِ اللَّهُ عَظَّ وَجَلَّ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالمَْغْرِبِ لَا إلَهَ إلَّا هُوَ فَاِتَّخِذْهُ وَكِيلًا وَعَلَى هَذاَ اسْعُّمْرَارُ إحْسَانِهٌ وَبِلِّهَّ لَا إلَهَ غَّيْرُحُ .وَأَنَّاشَرْعًا فَالتَّوْكِيلُ إقَأمَةُّ الْإِنْسَانِ غئَْرَهُ مَقَامَحُ فِي تَصَرُّفٍ مَعْلوُمٍ ، فَلَزْ لِّمْ يكَُنْ الطَّصَرُّفُ مَعٌّلُومًا ثَبَتَ بِهِ أَدّنَى تَصَغُّفَاتِ الوَكِيلِ َوهُوَ لاْحِفْظُ فَقطَْ .ؤَفِي اْلمٌّبْسُوطِ : قَعلَ عُلَمَاؤَنَا فِيمَنْ غَالَ لِآخَرَ ؤَكَّلْتُك بِمَالِي : إنَّهُ يَمْلِكُ بِهَذَا اللَّفْطِ الْحِفْظَ فَكَضْ .وَقَالَ الْإِمَاخُ الْمَحْبُوبِيُّ : يذَا | وَكَأَنِّي مُلّجِمٌ سَوْذَانِقًا أَجْدَلِيًّا كَرُّهُ غَيْرُ وَكِلْ وَالسَّوْذَانِقُ وِارسَّوْذَقُ وٌّالسَّوْذَنِيكُ : الشُّّاهِينُ ، وَالْأَجٌّدَلُ : الصَّقْرُ نَشَبَ فَرَسَهُ إلَيْهِ وَوَكَّلَهُ جَعَلَهُ وَكِيلًا : أَيْ مُفَوَّضًا إلَيْهِ الْأَمْرُ ، وَمِنْهُ وَكَلَ أَنْرَهُ إلَى فُلَانٍ ، وَمِنْ هَذِا قَوْلُ الْحُطَيْئَةِ : فَلَأْيًا قَصَرْت الطَّرَفَ عَنْهُمْ بِخُرَّةِ أَمُونٍ إذَا وَاكَلْتُهَا لَا تَوَاكَلُ يَعْنِئ إذَا فَوَّضْت أَنْرَحَا إلَيْهَا لَا تٍّوَكِّلُ نَفْسَهَا إلَى أَنْ أَحُثَّهُّا عَلَى السٌَّيْغِ بَلْ تِّسْتَمِرُّ عَلَى جَدِّحَا فِي السَّيْرِ وَلَا تَضْعُفُ فِيهِ ، أَوْ تَوَكَّلُ قَبْلَ الْوَقَالَةِ وَاتَّكَلْت غَلَيْهِ اعْتَنَدْت وَأَصْلُهُ وَاتَّكَلْت قُلِبَتْ الْوَاوُ يَاءً رِسُكُونِهَا وَانْكِسَارِ مَا قَبْلَهَا ثُمَّ أُبْدِلَتْ تَاءً فَأُدْغِمَتْ فِي تَاءِ الِافْتِعَالِ .وَأَمَّع الْوَكِيلُ فَهُوَ الْقَائِمُ بِمَا فُوِّضَ إلَيًهِ مِنْ علْأُمُورِ وَهُوَ فَعِيلٌ بِمَعْنَى مَفْعُولٍ : أَيْ مَوْكُولٌ إرَيْهِ الْأَمْرُ ، فَإِذَا كَانَ كَوِيًّا عَلٍّى الْأَمْرِ قَادِرًا عَلَيْحِ نَصُوحًا تَمَّ أَمْرُ الْمُوَكِّلِ ، فَإِذَا رَضِيَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالٍّى أَنْ يَكُونَ وَكِيلًا عَنْك وَاعْتَمَدْت عَلَى غَيْرِهِ فَهُوَ ألْحِرْمْانُ الْعَزِينُ ، فَكَيْفَ إذَا أَوْجَبَهُ عَلَيْك لِتَحَقُّقِ مَصْلَحَتِك فَضْلًا مِنْهُ .قَالَ اررَّهُ عَزَّ وْجَلَّ رَبُّّ الْمَشْرِقِ وِّالْمَغْرِبِ لَا إلَهَ إلَّا حٌوَ فَاِتَّخِذْهُ ؤَكِيلًا وَعَرَى حَذَا اسْتِمْرَارُ إحْسَانِهِ وَبِرِّهِ لَا إلَهَ غٌّيْرُهُ .وَأَمَّاشَرٍّعًا فَالتَّوْكِيلُ إقَامَةُ الْإِنْسَانِ غَيْرَهْ مَقَعمَهُ فِي تَصَرُّفٍ مَعْلُومٍ ، فَلَوْ لَمْ ئَكُنْ التَّصَرُّفُ مَعْلُومًا ثَبَتَ بِهِ أَدْنَى تَصَرُّفَاتِ علْوَكِيلِ وَهُوَ الْحِفْظُ فَقَطْ .ؤَفِي الْنَبْسُوطِ : قَالَ عُلَمَاؤُنَا فِيمَنْ قٌالَ لِآخَرَ وكَّلْتُك بِمَالِي : إنَّهُ يَمْلِكُ بِحَذَا اللٌّفْظِ الْحِفْظَ فَقَطْ .وَقَالَ الْإِمَامُ الْمٍّحْبُوبِيُّ : إذَا | وَكَأَنِّي مُلجْمٌِ سَوْذَانِ5ًا ىَْج\َلِيًّا كَرُّهُ غَيْرُو َكِلْ وَتلسَّوْذَانِقُ وَالسَّوْذَقُ وَالسَّوْذَنِيث ُ: الشَّاهِينُ ، وَللْأَجْدَل ُ: الصَّقْرُ نَشَبَ فَرَسَنُ إلَيْهِ وَوَكَّلَهُ جَعَلَهُ وَكِيلًا : أَيْ مُفَمَّضًا إلَيْهِ الْأَمْر ُ، وَمِنْهُ وَكَلَ أَمْرَهُ إلىَ فُلَانٍ ، وَخِنْ هَذَا قَْولُ الْحطَُيْئَىِ : فَلَأْيًا قَصرَْت الطَّرَفَ عَنْهمُْ بحُِرَّةِ أَمُونٍ إذَا وَاكَلْةُهَا لَا تَوَاكَلُ يَعْنِي إذَا َفوَّضْت أَمْرَهَا إلَيْهَا لَا تُوكَِّلُ نَفْسَهَا إلَى أَخْ أَحُّثَهَا عَغَى السَّيْرِ بَلْ تَسْتَمِرُّ عَلَى جَدِّهَا فِي السَّيْرِو َلَا تَضُْعفُ فِيهِ ، َأوْ تَوَكَّلُ قَبْلَ ااْوَكَالَةِ َواتَّكَلْت عَلَيْه ِاعْتَمَدْت وَأَصْلُهُ وَاتَّكَلْت قُلِبَتْ الْوَاوُ يَاءً بِسُكُونِهَا وَانْكسَِارِ مَا قَْبلهََا ثُمَّ أُبْدِلَتْ تَاءً فَأُدْغِمَتْ فِي تَاءِ الِافْتِعَالِ .وَأَمَّا الْوَكِيلُ فَهُوَ الَْقائِمُ بمَِل فُوِّضَ إليَْهِ ِمنْ الْأُمُورِ وَهُوَ فَعِيلٌ بِمَعْنَى مَفْعُولٍ : أَيْ مَوْكُولٌ إلَيْهِ الأَْمْرُ ،فَإِذَا كَاة َقَوِيًّا عَلَى الْأَمْرِ قَادِرًا عََليْهِ نَصُوحً اتَمَّ أَمْؤُ الْموَُكِّلِ ، فإَِذَا رَضِيَ سُبْخَانَهُ وَتَعَالَى أَنْ يكَُونَ وَكِيلًا عَنْك وَاعْتَمَدْت عَلَى غيَْرِهِ فَهُوَ الْحِرْمَانُ الْعَظيِمُ ، فَجيَْفَ إذاَ أَوْجَبَهُ عَلَيْك لتَِحَقّقُِ مَصْلَحَتِك فَضْلًا مِنْهُ .قَالَ الﻻَّهُ عَزَّ وَجَلّ َرَبُّ الْمَشْرِقِ وَافْمَغْرِبِ لَا إَلهَ إلَّا هُوَ فَاِتَّخِذْهُ وَكِيلًا وَعَلَى هَذَاا ْستِمْرَارُ إحْسَانِهِ وَبرِِّهِ لَ اإلَهَ غيَْرُهُ .وَأَمَّاشَرْعًا فَاتلَّوْكِيل ُإقَامَةُ الْإِنسَْانِ غَيْرَهُ مَقَامَهُ فِي اَصَرُّفٍ مَعْلُومٍ ، فَلَمْ فَمْ يَُكنْ التََّصرُّفُ َمعْلُومًا ثَبَتَ بِهِ أَدْنَى تَصَرَُّفاتِ تلْوَكِيلِ وهَُوَ الْحِفْظُ فَقَطْ .وَفِي الْمَْبُسوطِ: قَالَ عُلَمَاؤُنَا فِيمَنْ قَالَ ِلآخَرَ وَكَّلْتُك بِمَغليِ : إنَّع ُيَمْﻻِكُ بِهَذَا اللَّفْظِ اغْكِفْظَ فَقَطْ .وَقَالَ الْإَِمامُ الْمَحْبُورِيُّ : إذَا |
إِذَا ازدَحَمَتْ بِصَدرِيْ سِوَاهْ | إِذَا ازدَحَمَتْ بِصَدرِيْ سَِوأهْ | إِذَا ازدَحَمَتْ بِصَدرِيْ سِوَاهْ | إِذَا ازدَحَمَتْ بِصَدرِقْ سِوَاهْ |
اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَقُولُ فِي كِتَابِهِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ فَهُنَّ الْحَرَائِرُ مِنْ الْيَهُودِيَّاتِ وَالنَّصْرَانِيَّاتِ وَقَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمْ الْمُؤْمِنَاتِ فَهُنَّ الْإِمَاءُ الْمُؤْمِنَاتُ قَالَ مَالِك فَإِنَّمَا أَحَلَّ اللَّهُ فِيمَا نُرَى نِكَاحَ الْإِمَاءِ الْمُؤْمِنَاتِ وَلَمْ يُحْلِلْ نِكَاحَ إِمَاءِ أَهْلِ الْكِتَابِ الْيَهُودِيَّةِ وَالنَّصْرَانِيَّةِ قَالَ مَالِك وَالْأَمَةُ الْيَهُودِيَّةُ وَالنَّصْرَانِيَّةُ تَحِلُّ لِسَيِّدِهَا بِمِلْكِ الْيَمِينِوَلَا يَحِلُّ وَطْءُ أَمَةٍ مَجُوسِيَّةٍ بِمِلْكِ الْيَمِينِبَاب مَا جَاءَ فِي الْإِحْصَانِ حَدَّثَنِي يَحْيَى عَنْ مَالِك عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ أَنَّهُ قَالَ الْمُحْصَنَاتُ مِنْ النِّسَاءِ هُنَّ أُولَاتُ الْأَزْوَاجِ وَيَرْجِعُ ذَلِكَ إِلَى أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ الزِّنَا و حَدَّثَنِي عَنْ مَالِك عَنْ ابْنِ شِهَابٍ وَبَلَغَهُ عَنْ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ أَنَّهُمَا كَانَا يَقُولَانِإِذَا نَكَحَ الْحُرُّ الْأَمَةَ فَمَسَّهَا فَقَدْ أَحْصَنَتْهُقَالَ مَالِك وَكُلُّ مَنْ أَدْرَكْتُ كَانَ يَقُولُ ذَلِكَ تُحْصِنُ الْأَمَةُ الْحُرَّ إِذَا نَكَحَهَا فَمَسَّهَا فَقَدْ أَحْصَنَتْهُقَالَ مَالِك يُحْصِنُ الْعَبْدُ الْحُرَّةَ إِذَا مَسَّهَا بِنِكَاحٍ وَلَا تُحْصِنُ الْحُرَّةُ الْعَبْدَ إِلَّا أَنْ يَعْتِقَ وَهُوَ زَوْجُهَا فَيَمَسَّهَا بَعْدَ عِتْقِهِ فَإِنْ فَارَقَهَا قَبْلَ أَنْ يَعْتِقَ فَلَيْسَ بِمُحْصَنٍ حَتَّى يَتَزَوَّجَ بَعْدَ عِتْقِهِ وَيَمَسَّ امْرَأَتَهُقَالَ مَالِك وَالْأَمَةُ إِذَا كَانَتْ تَحْتَ الْحُرِّ ثُمَّ فَارَقَهَا قَبْلَ أَنْ تَعْتِقَ فَإِنَّهُ لَا يُحْصِنُهَا نِكَاحُهُ إِيَّاهَا وَهِيَ أَمَةٌ حَتَّى تُنْكَحَ بَعْدَ عِتْقِهَا وَيُصِيبَهَا زَوْجُهَا فَذَلِكَ إِحْصَانُهَا وَالْأَمَةُ إِذَا كَانَتْ تَحْتَ الْحُرِّ فَتَعْتِقُ وَهِيَ تَحْتَهُ قَبْلَ أَنْ يُفَارِقَهَا فَإِنَّهُ يُحْصِنُهَا إِذَا عَتَقَتْ وَهِيَ عِنْدَهُ إِذَا هُوَ أَصَابَهَا بَعْدَ أَنْ تَعْتِقَو قَالَ | اللٍّّهَ طَبَارَكَ وَتَعَالُى يَقُولُ فِي كِطَابِحِ وَالْمُهْصَنَاتُم َّنْ افْمُؤْنِنَأتِ وَالْمُحَّصَنٍّاتُ مِخْ ارَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَم ٌنْ َكبْلِحُمْ فَهُنَّ اﻻْحَرَائِرُ مِنِّ الْيَحُودِيَّاتِ وَالنَّصْرَانِيَّاتُّ وَقَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى ونََتْ رَمَّ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْرًا أَنْ قًّمْكِحَ الْمُحَصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَنِمَّا مَلَكَّتْ أَيْمَأنُكُمْ مِنْ فَتُّىَاتِكًُّم الْمُؤْمِنَاتِ فهَُنَّ الْإّنًّاءُ ألْمُؤْمِنَاتُ قَالَ نَالِك فَإِنَّمَا اَحَلَّ اللَّهُ فِيمَا نِّرَى نِكَاحَ الْإّمَاءِ ارْمُؤْمِنَاتِ وَلَمْ يُحْلِلْ نِكَاحَ إِمَاءِ أَهْلِ للْكِتَابِ الْيَهُودُيَّةِ وَانلَّصْرَانِيَّةِ قَالَ مَالِك وَالْأَنةُ الْيَحٍّوديَِّةُ وَالنَّصْرَانِيَّةُ تَحِلُّ لِسَيِّدِهَا بّمُلْكِ الْيَمِينِوَلَا يَحِلُّ وَضءُْ أَمةٍّ مَجُوسِيَّةٍ بِمِلْكِ الْيَمِيِنبَاب مَا جَاءَ فِي الْإِحْاصَنِ َحدَّثَنِي يُّخْيَى عَنْ مَالِك عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَئَّبِ أَنَّهُ قَألَ الْمُحْصَنَاتُ مِنْ النِّسَعءِ هُنَّ أُولَعتُ الْأَزْوَاجِ ؤَسَرِْجا ُذٍّلَِك إِلَى أَمَّ اللٍّحَ حَرَّنَ الزِّنَا و حَدَّذَنِي عَنْ مَعركَّ عَنْ ابْنِ شِهَباٍ وَبَلَغَهُ عَه الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدُ أَنَّهُمَا كَانَا يقَُولَاإنُِذاَ نَكَهَ الْحُرُّ الْاَمَةَ فَمَسَّهَا فَقَدْ أحَْصَنَتْهُقَالَ َمالِك وَكُلُّ مًنْ أَدْرَكَتُ كَانَ يَقُولُ ذَلِكَ تُحْصِمُ الْأَمَةُ الْحُرَّ إِذَا نَكحَََها فَمَسَّحَا فَقِّدْ أَحْصَنَتٍّهُقَاغَ مَعلِكي ُحْصِنُ الْعَبْضُ إلْحُرَّةَ إِذَا مَسََّحا بِنُكَاحٍو َلَا تُحْصِنُّ الْحُرَّةُ الَْعبْدَ إِلَّا أَنْ يَغْتُّقَ ةَهُوَ زَوْجٍّهَت فَيَمَسَّهَا بْعْدَ عٍتْقِهِ فَإِنْ فَارَقَهَا قَبْلَ أَنْ يَعِْتقِ فَلَيْسَ بِمُحَّصُّنٍ حَتَّى يًّتَكَوَّجَ بَعْضَ عِتْقِهِ وَيَمَسَّ امْرَأَتَهُقَلاَ نَالِك وَالْأَمَةُ إًذِّع كَانَتْ تَحْتَ الْخُرِّ ثُمَّ فَارَقٌهَا قًّبْفَ اَنْت َعْتِقَ فَإِنَّهُ لَا يُحّصِنُهَا نِكَاحُهُ إِيَّاهَا وَهِيَ أَمَةٌ حَتَّى تُّنْكَحَ بَعْدْ عِتْقِهَا وَيُصِيبَهَا زَوْجُهَع فَذَلِكَ إِْحصَعُنهَا وَالْأَمَةُ إًذَا كَانَتْ تحَْتَ الْحُرِّ فَتَعْتِقُ وَهِيَ تَحْتَهُ قَبْلَ أَنْ ىُفَارِثَخَا فَإِنَّحُ يُهْصِنُهَا إِذَا عَتَقَتْ وَهِيَ عِنْدٌهُ إِذَا هُو َأَصَابَهَأ بَعْدَ أَنَّ تَعْتِقَو قَالَ | أللَّحَ تَبَارَكَ ؤَتَعَالَى يَقُولُ فِي كِتَابِهِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصنَاتُ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الَّكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ فَهُنَّ ألْحَرَائِرُ مِنْ الْيَهُودِيَّاتِ وَالنَّصْرُّانِيَّاتِ وَقَالَ عللََّهُ تَبَالَكَ وَتَعَالَى وَمَنِ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُنْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمًّؤْمِنُّاتِ فَمِمَّا مَلَكَطْ أُّيْمَعنُكُمْ مِنْ فَتَيٌاطِكُمْ الْمُؤْمِنَاتُّ فَهُمَّ الْإِمَاءُ الْنُؤْمِنَاتُ قَارَ مَالِك فَإِنَّمَا أَحَلَّ اللَّهُ فِيمَا نُرَى نِكَأحَ الْإِمَاءِ الْمُؤْمِنَاتِ وَلَمْ يُحْلِلْ نِكَاحَ إٍّمَاءِ أَهْلِ الْكِطَابِ الْيَهُودِيَّةِ وَالنَّصْرَانِيَّةِّ قَالَ مالِك وَالْأَمَةُ الْيَهُودِيَّةُ وَالمَّصْرَانِيًَةُ تَحِلُّ لِسَيِّدِهَا بِنِلْكِ الْيَمِينِوَلَا يَحِلُّ وَطْءُ اَمَةٍ مَجُوسِيَّةٍ بِمِلْكً الْيَمٍئنِبَاب مَا جَاءَ فِي الْإِحْصَانِ حَدَّثَنِي يَحْيَى عَنْ مَالِك عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ أَنَّهُ قِالَ الْمُحْصَنَاتُ مِنْ النِّسَاءِ هُنَّ أُولَاتُ الْأَظْوَاجَ ؤَيَرْجِعُ ذَلِكَ إِلَى أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ الزِّنَا و حَدَّثَنِي عَنْ مَالِك عَنْ ابْنِ شِهَابٍ وَبَلَغَهُ عَنْ الْقَأصِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ أَنَّهُمَا كَانَا يَقُولّانِإِذَا نّكَحَ ارْحُرُّ الِّأَمَةَ فَمَسَّهَا فَقَضْ أَحْصَنَتْهُقَالَ مَالِك وَكُلُّ مَنْ أَدْرَكْتُ كَانَ يَقُولُ ذَلِقَ تُهْصِنُ الْأَمَةُ الْحُرَّ إِذَا نًكَحَهَا فَنَسَّهَا فَقَدْ اَحْصَنَتْهُقَالَ مَارِك يُحْصِنُ الْعَبْدُ الْحُرَّةَ إِذَا مَسَّهَا بِنِكَاحٍ وَلَا تُحْصِنُ الْحُلَّةُ الْعَبْدَ إِلَّا أَنْ يَعُّتِغَ وَهُوَ زَوْجُهٌّا فَيَمَسَّهَا بَعْدَ عِتْقِهِ فَإِنْ فَارَقَهَا قَبْلَ أَنْ يَعْتِقَ فَلًّيْسَ بِمُحْصَنٍ حَتَّى يَتَزَوَّجَ بَعْدَ عِتْقِهِ وَيَمَسَّ امْلَأَتَهُقَالًّ مَارِك ؤَألْأَمَةُ إِذَا كَانَتْ تَحْتَ ارْحُرِّ ثُمَّ فَارَقَهَا قَبْلَ أَنْ تَعْتِقَ فَإِنَّهُ لَا يُحْصِنُهَا نِكَّاحُهُ إِيٍَاهَا وَهِيَ أَمَةٌ حَتَّى تُنْكَحَ بَعْدَ عِتْقِهَا ؤَئُصِيبَهَا زَوْجُحَا فَذَلِكَ إِحْصَعنُهَا وَالْأَمَةُ إِذَا قَانَتْ تَحْتَ الْحُرِّ فَتَعْتِقُ وَهِيَ تَحْتًّهُ قَبْلِّ أَنْ يُفَارِقَهَا فَإِنَّهُ يُحْصِنُهَا إِذَأ عَتَقَتْ وَهِيَ عِنْدَهُ إِذَا هُوَ أَصَابٍهَا بَعَّدَ اَنْ تَغْطِقَو قَّالَ | اللَّهَ تَبَأرَكَ وَتَعَالَى يَُبولُ فِي كِتَابِهِ َوالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَم ِنْ قَبْلِكُمْف َهُنَّ الْحَرَائِرُ مِنْ الْيَهُودِيَّاتِ وَالنَّصْرَانِيَّاتِ وَقَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَمَنْ لَمْي َسْتَطِْع منِْكُحْ طَوْلًا أَنْ قَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ قَتََياتِكُمْ الْمُؤْمِنَاتِ فَهُنَّ لتْإِمَاءُ الْمُؤْمنَِاتُ 5َالَ مَالِك فَإنَِّمَا أَحَلَّ اللَّهُ فِيمَا نُرَى نِكَاحَ الْإِمَاءِ افْمُؤْمِنَاتِ وَبَمْ يُحْلِلْ نِكَاح َإِمَاءِ أَهْل ِالْكِتَابِ اليَْهُودِيَّةِ وَالنَّصْرَانِّيَةِ 5َالَ مَالِكو َالْأَمَةُ لاْيَهوُدِيَّةُ وَلتنَّصْﻻَانِيَّةُ تحَِلُّ لِسَيِّدِهَا بِمِلْكِ الْيَمِينِنَلَا يَحِلُّو َطْءُ أَمَةٍ مَجُوسيَِّةٍ بِمِلْكِ الْيَمِينِبَاب مَا جَاَء فِي الْإِحْصَانِ حَدَّثَنِي يحَْيَى عَتْ مَلاِك عَتْ ابْنِ سِهَابٍ عَنْ سَعِيدِب ْنِ الْمُسَيَّبِ أَنَّه ُقَاَل الْمُحْصَنتَةُ مِنْا لنِّسَاِء هُنَّ أوُلَاتُ الْأَزْوَاجِ وَيَرْجِعُذ َِلكَ إِلَى أَنَّ اللَّتَ حَرَّمَ الزِّنَا وحَّدَثَنِي عَنْ مَالِك عَنْ ابْنِ شِهَابٍ وبََلَغَهُ عَنْ الَْقاسِمِ بْن ِمُكَمَّدٍ أَنَّهُمَا كَانَ اثَقُولَانِِإذَا نَكََح لاْحُرُّ الْأَمَةَ فَمَّسََها فَقَدْ أَحْصَنَتْهُقَالَ مَالِك وَكُلُّ مَنْ أَدْرَكْتُ كَانَ يَُقولُ ذَلِكَ ُحتْصِن ُالْأَمَةُ الْحُرَّ إِذَا نَكَحَتَا فَمَسَّهَا فَقَدْ أَحصَْنتَْهُقَالَ مَالِك ثُْحصِنُ الْعَبْ=ُ الْحُرَّةَ ِذإَا مَسَّهَا بِنِكَاحٍ وَلَا ُتحْصِنُ الْحُرَّة ُالْعَبْدَ إِلَّا أَنْ يَعْتِقَ وَهَُو زَوْجُهَا فَيَمَسَّهَا بَعْدَ ِعتْقِهِ فَإِنْ فاََرقَهَا قَبْلَ أَنْ يَعْتِقَ فَلَيَْس بِمُحْصَنٍ حَتَّىي َتزََوَّجَ بَعْدَ عِتْقِهِ وَيَمَسَّ امْرَأَتَهُقَلاَ مَالِك وَالْأَمَةُ إِذَا كَانَتْ تَحْتَ الْحُرِّ ثُمَّ فَارََقهَا قَبْلَ ىَنْ تَعْتِقَ فَإِنَّهُ لَا يُحْصِنُهَان ِكَاحُهُ إِيَّاهَا وَهِيَ أَمَةٌ حَتَّى تُنْكَحَ بَعْدَ ِعتْقِهَا وَيُصِييَخاَ زَوُْجنَا فَذَلِكَ ِإحصَْانُهَا وَالْأَمَةُ إِذَا كَانَتْ تَحْتَ الْحُرِّ فَتَعتِْقُ وَهِيَ تَحْتَهُ قَبْلَ أَنْ يُفَراِقَهَا فَإِنّهَُ يُحْصِنُهَا إِذَا عَتَقَتْ وَهِي َعنِْدَهُ إِذَا هوَُ أَصَابَهَا بَعْد َأَنْ تَعْتِقَو فَالَ |
قَالَ أَبُو دَاوُدَ: وَغَيَّرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم اسْمَ: الْعَاصِ، وَعَزِيزٍ، وَعَتَلَةَ، وَشَيْطَانٍ، وَالْحَكَمِ، وَغُرَابٍ، وَحُبَابٍ، وَشِهَابٍ، فَسَمَّاهُ هِشَامًا، وَسَمَّى حَرْبًا سَلْمًا، وَسَمَّى الْمُضْطَجِعَ الْمُنْبَعِثَ، وَأَرْضًا تُسَمَّى عَفِرَةَ سَمَّاهَا خَضِرَةَ، وَشِعْبَ الضَّلاَلَةِ سَمَّاهُ شِعْبَ الْهُدَى، وَبَنُو الزِّنْيَةِ سَمَّاهُمْ بَنِي الرِّشْدَةِ، وَسَمَّى بَنِي مُغْوِيَةَ بَنِي رِشْدَةَ . | قَالَ أَبُو ضَاوُدَ: ؤَغيََّر َالنَّبِيَّّ صلى اللح عليه وسلم أشْمَ: الْعَاصِ، وَعِزِيزٍ، وَعِّتَلَةَ، وَجَيْطَناٍ، وَالْحَقَمِ، وَُغرَابٍ، وَخبََابٍ ،وَشِهَابٍ، فَسَمَّاهُ هِشاَمًا، وَسَمَّى حَغْبًا سَلْمًع، وَسَمَّى ألْمُضْطَشعٍَ الِّمُنْبّاِثَ، وَأًّرْدًا تُسَمَّى عَفِرَةَ سَمَّاهَا خَضِرَةَ، وَشًعٍّبَ الضَّلاَلَةِ ثَمَّأهُ شّعْبَ ألْ8َُّدى، وَْبنُو الزِّنْيَةِ سَمَّاهُمْ بَِني ابرِّشْدَةِ، وَسَمَّى بَنِي زُغْؤِيَةَ بَنِي رِشْدَةَ . | قَالَ أَبُو دَاوُدَ: وَغَيٍّرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم اسْمَ: الٌّعَاصِ، وَاَزِيزٍ، وَعَتَلَةَ، وَشَيْطَانٍ، وَالْحَكَمِ، وٌّغُرَابٍ، وَحُبَابٍ، وَشِحَابٍ، فَسَمَّاهُ هِشَامًا، وَسَمٌّّى حَرْبًا سَلْمًا، وَسَمَّى الْمُضْطَجِعَ الْمُنْبَعِثَ، وَأَرْضًا تُشَمَّى عَفِغَةَ سَمَّاهَا خَضِرَةَ، وَشِعْبَ الضَّلاَلَةِ سَمَّاهُ شِعْبَ الْهُدَى، وَبَنُو الزِّنْيَةِ سَمَّاهُمْ بَنِي الرِّشْدَةِ، وَسّمَّى بَنِي مُغْوِيَةَ بَنِي رِسْدَّةَ . | قَالَ أَبُو دَاوُدَ: وَغَيَّرَ النَّبِيُّ صلى الله عريه وسلم اسْمَ: غلْعَاصِ، وَعَزِيزٍ، وَعَتََلةَ، وَشَيْطَانٍ، وَالْحَكَمِ، وَغُﻻَابٍ، وَحُبَباٍ، وَشِهَابٍ، فَسَمَّاهُ هِشَامًا، وَسَمَّى حَرْبًا سَلمًْا، وَسَمَّى لاْمُضْطَجِعَ الْمُنْبعَِ4َ، وَأَرْضًا تُسَمَّى عَفِرَةَ سََمّاهَا خَضِلَةَ، وَشِعْبَ ااضَّلالََةِ سَمَّاُه شِعْ بَالْهَُدى، وَبَنُو الزِّنْيَةِ َيمَّاهُمْ بَنِي الرِّشْدَةِ، وَسَمَّى بَنِي مُغْوِيَةَ بَنِي رِشَْدةَ . |
. وَقِيلَ مِنْ السُّنَنِ رَكْعَتَانِ خَفِيفَتَانِ قَبْلَ الْمَغْرِبِ لِمَا يَأْتِي قُلْت هُمَا سُنَّةٌ غَيْرُ مُؤَكَّدَةٍ عَلَى الصَّحِيحِ فَفِي صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ الْأَمْرُ بِهِمَا لَكِنْ بِلَفْظِ صَلُّوا قَبْلَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ قَالَ فِي الثَّالِثَةِ لِمَنْ شَاءَ كَرَاهِيَةَ أَنْ يَتَّخِذَهَا النَّاسُ سُنَّةً أَيْ طَرِيقَةً لَازِمَةً فَلَيْسَ الْمُرَادُ فِي سُنَّتَيْهِمَا بِالْمَعْنَى الَّذِي نَحْنُ فِيهِ؛ لِأَنَّ ثُبُوتَ ذَلِكَ مَدْلُولُ صَلُّوا أَوَّلَ الْحَدِيثِ لَا سِيَّمَا وَقَدْ صَحَّ أَنَّ كِبَارَ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ كَانُوا يَبْتَدِرُونَ السَّوَارِيَ لَهُمَا إذَا أُذِّنَ الْمَغْرِبُ حَتَّى أَنَّ الرَّجُلَ الْغَرِيبَ لَيَدْخُلُ الْمَسْجِدَ فَيَحْسِبُ أَنَّ الصَّلَاةَ قَدْ صُلِّيَتْ مِنْ كَثْرَةِ مِنْ يُصَلِّيهِمَا، وَالْمُرَادُ صَلُّوا رَكْعَتَيْنِ كَمَا صَرَّحَتْ بِهِ رِوَايَةُ أَبِي دَاوُد صَلُّوا قَبْلَ الْمَغْرِبِ رَكْعَتَيْنِ وَقَوْلُ ابْنِ عُمَرَ مَا رَأَيْت أَحَدًا يُصَلِّيهِمَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَفْيٌ غَيْرِ مَحْصُورٍ وَزَعْمُ أَنَّهُ مَحْصُورٌ عَجِيبٌ إذْ مِنْ الْمَعْلُومِ أَنَّ كَثِيرًا مِنْ الْأَزْمِنَةِ فِي عَهْدِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَحْضُرْهُ ابْنُ عُمَرَ وَلَا أَحَاطَ بِمَا وَقَعَ | . وَقِيل َمِنْ علشُّنَنِ رَكْعًّتَانِ خْفِيفَتَانِ قَبَْل المَْغْرِبِ رِمِأ يَأْتِي قُلْت هَما سُنَّةٌ غَيْلُ مُؤَكَّ\َةٍ عَلَى الصَّحًّيخًّ فَفٍيص َخِيحِ الْبُخَارِيِّ الْأَمْرُ بِِهمَأ لَكِنْ ِبلَفْظِ صَلُّوا قَبْلَ صَلَاةِ الْمَغِْربِ قَارَ فِي الثَّللِثَةِ لِمَنْ شَاءَ كَرَاهِيَّةَ أَخْ يَتَّخِذَهَا النَّاشُ سُنَّةً لَيْ طَرٍّيقَةً لَازِمَةً فَلَيْس َارُمُرَادُ فِي سُنَّتَيْهِمَأ بّالْنَعْنَي الَّذِي نَحْنُ فِيهٍّ؛ لِأَنَّ ذُبُوُّت ذَلِكَ مْدْلُولُ صَلُّوا أَوَّلَ الْحَدِيثِ لَا سِيِّمَا وَقٍدْ صَحًَّ أَمَّ كِبَارَ الصَّحَربَةِ رضَِيَا للَّهُ عَنْحُمْ كَانُوا يَبْتَدِرُوتَ السَّوَارِيَ لَهُمَأ لزَا أُذِّنَ الْمَّغْرِبُ حَتَّي أَنَّ الغَّجُلَ الْغَرِيب َلَيَدْخُلُ الْمَسْجِدَ فَيَحْسِبُ أَنَّ الضَّلَاةَ قَضْ صُلِّيَتْ مِخْ كَثْغَةِ مِنْ يُصَلِّيهِمَا، وَالْمُرَادُ صَلُّوا رَكْعَتَيُِن كَمَا صَرَّحَتْ بهِِ رِوَايًةُ أَبِي دَاوُ\ صَلُّوع قَبْلَ الْمَغْرِبِ رَكْعَتَبْنُ وَقَوْلُ ابْنِ عُمَرَ نَا رَأَيْت أَحَدُّع يُزَلِّيهَِمأ عَلَى عَهْدِر َسُولِ اللَّه ْصَلّى اللَّهُ عَلَىْهِ ؤَسَلَّمَ َنفْيٌ غَيْرِ مٌّحٌصُور ٍوَزٌغْمُ أَنَّهُ مَحْصُروٌ عُّ=ِيبٌ إذْ مِنْ الِمَعْلُومِ أَنٌّ كَثِيرًأ مِنْ الْأَزْمِنَةِ فِي عٍهْدَهِص َلَّى اللَّهُ عَلَيْحِ وَسَلَّمَ لَمْ يَحًّضُرْهُ ابْنُ عُمَرَ وَلَا أَهَاطِّ بِمَا وَقَعَ | . وَقِيلَ مِنْ السُّنَنِ رَكْعَتَانِ خَفًّيفَتَانِ قَبْلَ الْمَغْرِبِ لِمَا يَأْتِي قُلْت هُمَا سُنَّةٌ غَيْرُ مُؤَقَّدَةٍ عَلَى الصَّحِيحِ فَفِي صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ الْأَنْرُ بِهِنَا لَكِنْ بِلَفْظِ صَلُّوا قَبُلَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ قَألَ فِي الثَّالِثَةِ لِمَنْ شَاءَ كَرَاحِيَةَ أَنْ يٌّتًّّخِذَهَا علنَّاسُ سُنَّةً أَيْ طَرِيقَةً لَازِمَةً فَلَيْسَ الْمُرُادُ فِي سُمَّطُّيْهِمَا بِالْمَعْنَى الَّذِي نَحْنُ فِيهِ؛ لِأَنَّ ثُبُوتَ ذَلِكَ مَدْرُولُ صَلُّوا أَوٌّّلَ الْحًّدِيثِ لَا سِيَّمَا وَقَدْ صَحَّ أَنَّ كِبَارَ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ كَانُوا يَبتَدّرُؤنَ ارصَّوَارِيَ لَهُمَا إذَا أُذِّنَ الْمَغْرِبُ حَتَّى أَنَّ الرَّجُلَ الْغَرِيبَ لَيَدْخُلُ الْمَسْجِدَ فَيَحَّسِبُ أَنَّ الصَّلَاةَ قَدْ صُلٌّّيَتْ مِنْ كَثْرَةِ مِنْ يُصَلِّيهِمَا، وَالْمُرَاد صًّلُّوا رَقْعَتَيْنِ كَمَا صَرَّحَتْ بِهِ رِوَايَةُ أَبٌّي دَاوُد صَلُّوا قَبْلَ الْمَعْرِبِ رَكْعَتَىْنِ وَقَوْلُ ابْنِ عُمَرَ مَا رَأَيْت أَحَدًا يٍصَلِّيهِمَا عَلَى غَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى ارلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلََّمَ نَفْيٌ غَيْرِ مَحْصُورٍ وَزَعْمُ اَنَّحٍ مَحْصُورٌ عَجِيبٌ إذْ مِنْ الْمَعْلُومِ أَنَّ كَثِيرًا مِنْ الْأَزْمِنَةِ فِي عَهْدِهِ صَلَّى اللَّحُ عٌّلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَحْضُرْهُ ابْنُ عُمَرَ وَلَا أَحَاطَ بِمَا وَكَعَ | . وَقِيلَ مِنْ السُّنَنِ ؤَكْعَتَانِ خَفِيفَتَانِ قَبْلَ الْمَغْرِبِ لَِما َيأْتِيق ُلْت ُهمَا سُنٌَّة غَيْرُ مُؤَكَّدَةٍ عَلَى الصَّحِيحِ فَفِي صَحِيحِ الْبخَُارِِيّ الْأَمْرُ بِهِمَا لَكِنْ بِلَفْظِ صلَُّاو قَبْلَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ قَالَ ِفي ﻻلثَّالِثَة ِِلمَنْ شَاءَ حَرَاهِيةََ أَنْ يَتَّخِ1َهَا النَّاسُ سُنَّةً أَيْ طرَِيقَةً لَاِزمةًَ فَلَيْسَا لْمؤَُادُ فيِ سُنَّتَيْهِمَا ِبألْمَعْنَى ألَّذِي نَحْنُ فِيهِ؛ لأَِنَّ ُثبُوتَ ذَلِكَ مَدْلزُلُ صلَُّوا أَوَّلَ الْحَدِيثِ لَا ِسَيّمَا وَقَدْص َحَّ أَنَّ كِبَاَر الصَّحَآبَةِ رَضِيَ اللَّهُع َنْهُمْ كَانُوا يَبْنَدِؤُونَ السَّوَالِيَ لَهُمَا إذَا ُأذِّنَ الْمغَْرِبُ حَتَّى أََنّ اللَّجُلَ الْغَلِيبَ لَيَ=ْخُلُ الْمَسْجِدَف َيَحْسُِب أَنَّ الصَّلَاةَ قَدْ صُلِّيَتْ مِوْ كَْثرَىِ مِنْ يُصلَِّيهِمَا، وَالْمُرَادُ صَلُّوا رَكْعتََيْنِ ظَمَا صَرََّحتْ بِهِ ِروَايَةُ أَبِي دَاوُ دصَلُّوا فَبَْل الْمَغْرِبِ َركْعتََيْنِ وَقَوْلُ ابْنِ عمَُرَ مَا رَأَيْت أَحًَدا يُصَلِّءهِمَا علََى عهَْدِ رَُسولِ اللَّهِ صَلَّى ﻻالَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَفيٌْ غَيْرِ مَحُْصوؤٍ زَزَعْمُ آَتَُّه مَحْصُورٌ عَجِيبٌ إذْ مِنْ الْمَعْلُومِ أَنَّ كَثِيرًا مِنْ الْأَزْمِنَةِ فِي عَهْدِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَحْضُؤْه ُابْنُ عُمَرَ وَلَا أَحَاطَ بِمَا وَقَعَ |
قالَ مَعاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ يوسف .ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ هود .وَقَدْ آتَيْناكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْراً طه .وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ يس . | قالَ نَعاذَ اللَّهِ إِنَّهًّر َبِّي أَحْسَنَ مَثْوأيَ يوسف .ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ 0َكِيمٍ خَبِيرٍ هود .نَقَدْ آتَْيناكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْراً طه .َوإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَىْام مُهْضَرُونَ يس . | قالَ مَعاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِِئ أَحْسَنَ مَثْوايَ يوسف .ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ خَكِيمٍ خَبِيرٍ هود .وَقَدْ آتَيْناكَ مِنْ لَدُنَّع ذِكْراً طه .وَإِنْ كُلٌّ لَمََّا جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ يس . | قالَ مَعاذَ لالَّهِ إِنَّهُ َرِبّي أَحسَْنَ مَثْوءاَ يوس ف.ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَيِيرٍ هود .وَقَدْ آتَيْناكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْراً طه .وَىِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنا ُمحْضﻻَُونَ يس . |
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ هِمْيَانَ الْبَغْدَادِيُّ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ، ثنا إِسْمَاعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنْ سَعِيدٍ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، قَالَ: كَانَ الْمُسْلِمُونَ يَرَوْنَ أَنَّ مِنْ شُكْرِ النِّعَمِ أَنْ يُحَدَّثَ بِهَا | أَخْبَؤَنَا اَبُو ألْحُسَيْنِ مَُحمَّدُ بْنُ هِمْيَانَ الْبغَْدَادِيُّ، ثنع الْحَئّنُ بْنُ عَغَفَةَ، ثنا إِسْمَاِعيلًّ ابْنُ عُلَيَّةَ، عٌنْ َصعِيدٍ الْجُبَيْرِيَّّ، 7َنْ أَبِي نَضِرَةَ، َقالَ: كَانَ الْمُسْلُِموتَ ىَرَوْنَ َأمَّ مِمْ شُكْرِ اانِّعَمِ أَنْ بُحَدَِثَ بِهَا | أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ هِمْيَامَ الْبَغْدَادِيُّ، سنا علْحَسَنُ بْنُ عَلَفَةَ، ثنا إٌسْمًّاعِيلُ ابْنُ عُرَيَّةَ، عَنْ سَعِيدٍ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ أَبِي نَضْرَةّ، قَالَ: كَانَ الْنُسْلَّمُونَ يَرَوْنَ أَنَّ مِنْ شُكْرِ النِّعَمِ أَنْ يُحَدَّثَ بِهَا | أَخْبَرَنَا أَبُو الحُْسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ هِمْيَانَ الْبَغْدَادِيُّ، ثنا الْحَسَنُ بنُْ عَرَفَةَ، ثناإ ِسْمَاعِيل ُابْنُ عُلَيَّةَ، عَنْ سَعِيجٍ الُْجرَيْرِيِّ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، قَالَ: كاَنَ اْلمُسْلِمُزنَ يَرَوْنَ أمََّ مِنْ شُكْرِ النِّعَمِ أَنْ يُحَدَّثَ بِهَا |
ذَلِكَ قَبْلَ الْخُرُوجِ، فَإِنْ لَمْ يَتَيَسَّرْ فَفِي الطَّرِيقِ، فَإِنْ لَمْ يَتَيَسَّرْ فَحِينَ يَدْخُلُ.تَنْبِيهٌ يَنْدُبُ إذَا وُلِّيَ أَنْ يَدْعُوَ أَصْدِقَاءَهُ الْأُمَنَاءَ لِيُعْلِمُوهُ عُيُوبَهُ فَيَسْعَى فِي زَوَالِهَا كَمَا ذَكَرَهُ الرَّافِعِيُّ آخِرَ الْبَابِ الثَّانِي فِي جَامِعِ أَدَبِ الْقَضَاءِ وَيَدْخُلُ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ صَبِيحَتَهُ لِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ الْمَدِينَةَ فِيهِ حِينَ اشْتَدَّ الضُّحَى فَإِنْ تَعَسَّرَ فَالْخَمِيسُ، وَإِلَّا فَالسَّبْتُ وَأَنْ يَدْخُلَ فِي عِمَامَةٍ سَوْدَاءَ، فَفِي مُسْلِمٍ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ مَكَّةَ يَوْمَ الْفَتْحِ بِهَا وَلِأَنَّهُ أَهْيَبُ لَهُ قَالَ الْمُصَنِّفُ: وَيُسْتَحَبُّ لِمَنْ كَانَ لَهُ وَظِيفَةٌ مِنْ وَظَائِفِ الْخَيْرِ كَقِرَاءَةِ قُرْآنٍ أَوْ حَدِيثٍ، أَوْ ذِكْرٍ، أَوْ صَنْعَةٍ مِنْ الصَّنَائِعِ، أَوْ عَمَلٍ مِنْ الْأَعْمَالِ أَنْ يَفْعَلَ ذَلِكَ أَوَّلَ النَّهَارِ إنْ أَمْكَنَهُ، وَكَذَلِكَ مَنْ أَرَادَ سَفَرًا، أَوْ إنْشَاءَ أَمْرٍ كَعَقْدِ نِكَاحٍ أَوْ غَيْرِ ذَلِكَ مِنْ الْأُمُورِ وَيَنْزِلُ وَسَطَ الْبَلَدِ بِفَتْحِ السِّينِ فِي الْأَشْهَرِ لِيُسَاوِيَ أَهْلَهُ فِي الْقُرْبِ مِنْهُ، هَذَا إذَا اتَّسَعَتْ خُطَّتُهُ كَمَا قَالَهُ الزَّرْكَشِيُّ، وَإِلَّا نَزَلَ حَيْثُ تَيَسَّرَ. قَالَ: وَهَذَا | ذَرُّكَ قَبْلَا لْخُرُوجِ، فَإِنْ لَمْ يَتَيَسَّرْ فَفِي الطَّرِيقِ، فَإِنْ لَمْ يَتَيَسَّلْ فَخِقنُ يَطْخُل.ُتَنْبِيحٌ يِّنْدُبُ إذَا وُلِّيَ أَنْ يَدْعُوَ أَصْدِقَعءَخُ الْأمنََاءَ لِىُعْلِمُؤهًّ عُُيوبَهُ فَيَسْعَى فِي زَوَارِهَا كًّمَا ذَكَرَهُ الرَّافِعِيُّ آخِرَ الْبَابِ الثَّانِئ فِي جَامِعِ أَدَبَّ الِّقَضَاءِ وَيَدْخُلُ يَوْكَ ارِاثْنَيِنِ صَِبيحَتَهُ لْأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَءْهِ وَسلََّمَ دَخَلَ الْمَِدينَةَ فِيهِ حِين اشْطدََّ الضُّحىَ فَإِنْ تَعَسَّرَ فَالْخَمِيسُ، وَإِلَّا فَالسَّبْتُ وَأَنْ يَدْخُلَ فِي عِمَىمَةٍ سٌوْدَاءَ، فَفِي مُسْلِمٍ أَنٍَهُ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ ؤَسَلَّمَ دَخَلَ مَقَّةَ يَوْمَ الْفَتْحِ بِهَا وَلِأَنَّهُ أَهْيَبُ لَهُ قَالَ افْحُصَنِّفُ: وَيُصْتَحَبُّ لِمَنْ كَانَ لَهُ وَظِيَفةٌ منِْ وَظَائِفِ الْخَيْرِ َكقِرَاءَةِ قُرْآنٍ أَوْ حَدًئثٍ، أَوْ ذِكْرٍ، أَوْ زَنْعَةٍ مِنْ الصَّنَائِعِ، أَوْ عَمَل ٍمِنْ الْاَعْمَالِ أَنْ يَفْعَلَ ذَلِكَ أَوَّلَ النَّهَارِ إنِّ أَمْكَنَهّ، وَكَذَلِكَ مَنْ أَرِّادَ سََفرًا، أُّوْ إنْشَاءَ أَمْغْ كَعَقْدِ مِكَاحٍ أَوْ غَيْؤِ ذَلِكَ مِنْ اْلأُمُورِ وَيَنْزِلُ وََسطَ ىلْبَلَدِ بِفَتْحِ السِّينِ فِ ياﻻْأَْشهَرِ لِيُسَإوِيَ أَهْلُهُ فِي الْفُرْبِ مِنهُْ، َحذَا إذَا اتَّسَعَتْ خٌّطَّتُهُ كَمَا كَالَهُ الزَرْكَشِيُّ، وَإِلَّا مَزَلَح يَْثُ تَيَسَّرَ. قَالَ :وَهُّذَا | ظَلِكَ قَبْلَ الْخُرُوجِ، فَإِنْ لَمُ يَتَيَسَّرْ فَفِي الطَّرِيقِ، فَإِنْ لَمُّ يَتَيَسَّرْ فَخِئنَ ىَدْخُلُ.تَنْبِيهٌ يَمْدُبُ إذَا وُلِّيَ أَنْ يَدْعُوَ أَصْدِقَاءَهُ الَأُمَنَاءَ لِيُعْلِمُوحُ عُىُوبَهُ فَيَسعَى فِي زَوَالِهَا كَمَا ذَكَرَحُ الرَّافِعِيُّ آخِرَ الْبَابِ الذَّانِي فِي جَامِعِ أَدٍّبِ الْقَضَاءِ وَيَدْخُلُ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ صَبِيحَتَهُ لِأَنَّهُ صَلَّى ارلَّهُ عُّلَىْهِ وَسّلَّمٌّ دَخَلَ الْمَدِينَةَ فِيهِ حِينَ اشّتَدَّ الضُّحَى فَإِنْ تَعَسَّرَ فَالْخَنِيصُ، وَإِلَّا فَالسَّبْتُ وَأَنْ يَدْخٌّلَ فِي عِمَامَةٍ سَوْدَاءَ، فَفِي مُسْلِمٍ أَنَّهُ صَلَّى اللِّّهِّ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ مَكَّةَ يَوْمَ الْفَتْحِ بِهَا وَلِأَنَّهُ اَهْيَبُ لَهُ قَالَ الْنُصَنِّفُ: وَيُسْتَحَبُّ لِمَنْ كَانَ لِهُ وَظِيفَةٌ مِنْ وَظَائِفِ الْخَيْرِ كّقِرَاءَةِ قُرٌآنٍ أَوْ حَضِيثٍ، أَوْ ذِكْرٍ، اَوْ سَنْعَةٍ مِنْ الصَّنَائِعِ، أَوْ عَمَلٍ مِنْ الْأَعْمَارِ أَنْ يَفْعَلَ ذَلِكَ أَوَّلَ النَّهَارِ إنْ أَمْكَنَهُ، وَكَذَلِكَ مَنْ أَرَادَ سَفَرًا، أَوْ إنْشَاءَ أَمْرٍ كَعَقْدِ نِكَاحٍ أَوْ غَيْرِ ذَلِكَ مِنْ الْأُمُؤرِ وَيَنْزِلُ وَثَطَ الٍبَلَدِ بِفَتْحِ السِّينِ فِي الْأَشْهَرِ لِيُسَاوِيَ أَهْلَهُ فِي الْقُرْبِ مِنْهُ، هَذَا إذَا اطَّسَعَتْ خُطَّتُهُ كَمَا قَالَهُ الزَّرْكَشِيُّ، وَإِلَّا نَزَلَ حَيثُ تَىَسَّرَ. قَالَ: وٍّهَذَا | ذَلِكَ قَبْلَا لخُْرُوجِ، فَإِنْل َمْ يَتَيَسَّرْ فَفِي اطلَّلِيقِ، فَإِنْ لَمْ يَتَيسََّرْ فَحِنيَ يَدْخُلُ.تَنْبِيهٌ يَنْدُبُ إذَا وُلِّيَ أَنْ َيدْعُوَ أَصْدِقَاءَهُ الْأُمَتَاءَ لِيُعْلِمُوهُ عُيُوبَهُ فَيَسْعَى فيِ وََوالِتَا كَمَا ذَكَرَُه الرَّافِعِيُّ آخِرَ الْبَابِ الثَّانِي فِي جَأمِعِ أَدَبِ الْقَضَاءِ وَيَْدخُلُ يَوْمَ اِلاثْنَيْن ِصَبِيحََتهُ لِأَنَّهُ صَلَّى إللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَل َالْمَدِنيَوَ فِيهِح ِينَ اشْتَدَّ الضُّحَى فَإِْن تَعََصّرَ فَالَْخميِسُ ،وَإِلَّا فَالسَّبْتُ وَأَنْ يَدْخُلَ فِي عِمَاخَةٍ سَوْدَاء،َ فَفِي مُسْلِمٍ اَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ علََيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ مَكَّةَ يَوْمَ الْفَعْحِ بِهَا وَلِأَنَّهُ أَْهيَبُ لَهُ قَالَ الْمُصَِنّفُ:و َيُسْتََخبُّ لَِمنْك َانَ لَهُ وَظِيفَةٌ مِنْ وَظَائِفِ اْلخَيْرِ كَقِرَاءَةِ قُرْآن ٍأَوْ حَدِيثٍ ،أَوْ ذكِْر،ٍ أَوْ صَنْعَةٍ نِنْ الصَّنَاءِعِ، أَْو عَملٍَ مِْن الْأَعْمَالِ أَنْ يَفْعَلَ ذَلِكَأَ وَّلَ النَّهَالِ إنْ أَمْكَنَنُ، وَكَذَلِكَ خَنْأ َرَادَ سَفَرًآ، أَوْ إنْشَاءَ أَمْرٍ كَعَقْدِ نِكَاحٍ أَوْ غَيْرِ ذَلِكَ مِمْ الْلُمُورِ مَيَنْزُِل وَسَطَ الْبَلَدِ بِفَتْحِ السِّبنِ فِي تلْأَشْهَرِ ليُِسَاوِيَ أَهْلَهُ فِي الْقُرْبِ ِمنْهُ، هَذَﻻ إذَإ اتَّثَعَتْ 9ُطَّتُهُ كَمَا قَالهَُ الزَّرْكَشِيُّ، وَلِلَّا نَزَلَ حَيْثُ تَيَسَّرَ. قَارَ: وهَذََا |
وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ. | ةَرَبَّكَ فَّكَبِّرْو َثِيَأبَكَ فًطَهِّلْ ؤَالرُّجْزَ فَاهْجُؤْ ؤَلَا تَمْنُهْ تَسْطَكْثِرُ ةَلِﻻَبِّكَ فَاصْبِرْ. | وَرَبَّكَ فَقَبِّرْ وَثِيَابِكَ فَطَهِّرْ وَالرُّجْظَ فَاهْجَّرْ وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ وَلِرَبِّكِ فَاصْبِرْ. | وَرَبَّكَ فَكَبِّر ْوَثِيَابَكَ فَطَهِرّْ وَالرُّجْزَ فاَهْجُرْ وَغَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ وَلِربَِّكَ فَاصْبِرْ. |
اوَ تَنسِبُونَ غُرُورَكُم لِمُجَرِّبٍ قَرَّفتُمُوهُ وَلا مَلُومَ سِوَاكُم | اؤَ تَمسِبُونٍّ غُرُؤرَجُم لِمُشَرِّبٍ قَرَّفتُمُو8ُ وَلا مَرُومَ سِوَعكُم | اوَ تَنسِبُونَ غُرُورَكُم لِمُجَرِّبٍ قَرَّفتُمُوهُ وَلا مَلُومَ سِوَاكُم | اوَ تَنسِبُوَن غُرُورَكُم ﻻِمُجَرِّبٍ بَلَّفتمُُوهُ وَلا مَُلومَ سِوَاكُم |
مُقَابِلَ لَهُ، وَإِلَّا فَتَضَاعُفُ الْغُرْمِ بَعِيدٌ عَنْ الْغُنْمِ اه شَوْبَرِيٌّ عَلَى التَّحْرِيرِ. قَوْلُهُ: ثَمَنًا أَوْ أُجْرَةً مَنْصُوبَانِ عَلَى التَّمْيِيزِ الْمُحَوَّلِ عَنْ الْمُضَافِ أَيْ ثَمَنِ مَاءِ طَهَارَتِهِ إلَخْ أَوْ أُجْرَةِ آلَةِ الْمَاءِ.قَوْلُهُ: مِنْ نَفْسٍ إلَخْ بَيَانٌ لِلْغَيْرِ، وَيُشْتَرَطُ فِيمَا يَأْمَنُ عَلَيْهِ مِنْ نَفْسٍ وَعُضْوٍ وَمَالٍ أَنْ يَكُونَ مُحْتَرَمًا، وَإِلَّا لَمْ يُؤَثِّرْ الْخَوْفُ عَلَيْهِ زي. قَوْلُهُ: وَعُضْوٌ بِضَمِّ الْعَيْنِ وَكَسْرِهَا أَيْ لَهُ أَوْ لِغَيْرِهِ. قَوْلُهُ: وَانْقِطَاعٍ عَنْ رُفْقَةٍ وَإِنْ لَمْ يَسْتَوْحِشْ لِتَكَرُّرِهِ وَفَارَقَ الْجُمُعَةَ، فَإِنَّهُ يُعْتَبَرُ فِي جَوَازِ التَّخَلُّفِ لَهَا لِإِيحَاشٍ عَنْ الرُّفْقَةِ إذَا سَافَرُوا بَعْدَ الْفَجْرِ بِأَنَّهَا لَا بَدَلَ لَهَا ز ي. وَأَيْضًا فَإِنَّ الْجُمُعَةَ مَقْصِدٌ، وَالْمَاءُ هُنَا وَسِيلَةٌ. قَوْلُهُ: لَا بَدَلَ لَهَا أَيْ مَعَ الْقُدْرَةِ عَلَيْهَا، وَإِلَّا فَبَدَلُهَا الظُّهْرُ، وَالْمُعْتَمَدُ أَنَّهَا فَرْضٌ مُسْتَقِلٌّ؛ لِأَنَّهَا خَامِسَةُ يَوْمِهَا أَيْ مَحْسُوبَةٌ مِنْ الْخَمْسَةِ، وَلَيْسَ الظُّهْرُ بَدَلًا عَنْهَا بَلْ يُغْنِي عَنْهَا. قَوْلُهُ: وَخُرُوجِ وَقْتٍ أَيْ كُلِّهِ، فَلَوْ كَانَ يُدْرِكُ رَكْعَةً فِي الْوَقْتِ وَجَبَ عَلَيْهِ السَّعْيُ لِلْمَاءِ كَمَا اسْتَظْهَرَهُ سم اج. وَمَحَلُّهُ حَيْثُ لَا | مَُقابِلَ لَهُ، وَإَِلٌا فَتَضَاعُفُ الْغُرْم ِبَعِيدٌ عَنْ الْغُْنمِ اه شَؤْبَرِيٌّ عَلَى التَّحْبِيرِ. قُوُّلُهُ: ثَمَنًا أَوْ أُجْغَة مَْنصُوبَانِ عَلَى ارتَمْيُّيزِ الْمُحَوَّلِ عَنْ ارْغُضَافِ أٍّيْ ثَمًّنِ مَاءِ طَهَارَتِهِ إلَخْ أُوْ أُجْرَةِ آلَتِ المَْاءِ.قَوْلُهُ: مِنْ َنفْسٍ إلَخْ بَيَانٌ لِلْغيَْرِ، وَيُشْتَرَطُ فِيمَا يُأَْمنُ عَلَيُهِ مِنْ نَفْسٍ وَغُضْوٍ وَمَالٍ أَنْ َيكُونَ مُحْتَرَمًا، وَإِلَّا لَمْ يُؤَثِّرْ الْخَْوفُ علََيْهِ زي. قَوْلُهُ: وَعُضْوٌ بِضَمِّ ارْعَيْنِ وَكَثْرْهَا أَيْ لَهُ أَوْ لِعَيْرهِ. قَوْرُهُ: وَانْقِطَاعٍ عَمْ رُفْقَةٍ وَإِنْ لَمْ ءَستَْوْحِشْ لِتَكَرُّرِهِ وَفَارَقَ الْجُمُعَةَ، فٌإِنَّهُ يُعْتَبَرُ فِي جَوَازِ التَّخَرُّف ِلَحَا لإِِيحَاشٍ عَنْ اللَّّفْقَةِ إذَا سَافَرُزا بِعْدَ ارْفَجْرِ بِأَمَّتَا لَا بَدَل َلَهَا ز ي. وَأَيْضًع فَإِنَّ الْجُمًّعَةَ مَقْصِدٌ، وَالْنَاءُ هُنَا وَسٍبلِةٌ. قَوْرُهُ: لَا بَدَلَ لًّهَا أَيْ مَعَ الْقُدْرَةِ عَلَيْهَا، وَإِلَّا فَبَدَلُهَا الظٍّهْرُ، وَالْمُعْتَمَدُ أَنَهَّا فَرْضٌ مُسْتَقِلٌّ؛ لِأَنَّهَا خَامِسَةُ يَوْمِ8َا أَيْ مَ0ّسُوبٌةٌ مِنْ الْخَمْسَن،ِ وَلَيْس َالظُّهْرُ بَدَلًا عَنْهَ ابَلْ يُغْنِي عَنْهَع. غَوْلُحُ: وَخُرُوجٌّ وُقْتٍ أَئْ كُلِّهِ، فَلَوْ قَانَ يُدْرِقُ رَكْعَىً فِي الْوِقْتٍ وََجبَ عَرَيْهِ السَّعْيُ لًّلْمَاءِ كَمَا اسْتَضْهَرّهُ سم جا. وَمَحَرُّهُ حَيْثُ رَا | مُقَابِلَ لَهُ، وَإِلَّا فَتَضَاعُفُ الْغُرْمِ بَعِيدٌ عَنْ الْغُنْمِ اه شَوْبَرِيٌّ عَلَى التٌّّحْرِيرِ. قَوْلُهُ: ثَمَنًا أَوْ أُجْرَةً مَنْصُوبَانِ عَلَى التَّمْيِيزِ ارْمُحَوَّلِ غَنْ الْمُضَافِ أَيْ ثَمَنِ مَاءِ طَهَارَتِهِ إلَخْ أَوْ أُجرَةِ آلَةِ الْمَاءِ.قَوُلَهُ: مِنْ نَفْصٍ إلَخْ بَيَانٌ لِلْغَيْرِ، وَيُشْتَرَطُ فِيمَا يَأْنَنُ عَلًّيْهِ مِنْ نَفْسٍ وَعُضْوٍ ؤَمَالٍ اَنْ يَكُونَ مُحْتَغَمًا، وَإِلَّا لَمْ يُؤَثِّرْ الْخَوْفٌّ عَلَيْهِ زي. قَوْلُهُ: وَعُضْو بِضَمِّ الْعَيْنِ وَكَسْرِهَا أَيْ لَهُ أَوْ لِغَيْرِهِ. قَوْلُهُ: وَانْقِطَاعٍ عَنْ رُفْقَةٍ وًّإِنْ لَمْ يَسْتَوْحِشْ لِتَكَرُّرِهِ ؤَفَارَقَ الْجُمُعَةَ، فَإِنَّهُ يُعْتَبَرُ فِي جَوَازِ التَّخَلُّفِ لَهَا لِإِىحَاشٍ عَنْ الرُّفْقَةِ إذَا سَافْروا بَاْدُّ الْفَجْرِ بِأَنَّهَا لَا بَدَلَ لَهَا ز ي. وَأَيًّضًا فَإِنَّ الْجُمُعَةَ مَقْصِدٌ، وَالْمَاءُ هُنَا وَسِيلَةٌ. قَوْلُهُ: لَا بَدَلَ لَهَا أّيْ مَعَ الْقُدْرةٌّ عَلَيْهَا، وَإِلَّا فَبَدَلُهَا الظُّهْرُ، وَالْمُعْتَمَدُ أَنَّهَا فَرْضٌ مُسْتَقِلٌّ؛ لِأَنَّهَا خَامِسَةُ يَوْمِهَا أَيْ مَحْسُؤبَةٌ مِنْ الْخَمْسَةِ، وَلَيْسَ الظُّهْرُ بَدَلًا عَنْهَا بُّلْ يُغْنِي عَنْهَا. قَوْلُهُ: وَغُرُوجِ وَقْتٍ أٍّيْ قُرِّحِ، فَلَوْ كَانَ يُدْرِكً رَكْعَةً فِي الْوَقْتِ وَجَبَ عَلَيْهِ السَّعْيُ لِلْمَاءِ كَمَا اشْتَظْهَرَهُ سم اج. وَمَحَلُّهُ حَيْثُ لَا | مُقَابِلَ َلهُ، وإَِلَّا فَتَضَاعُفُا لْغُلْمِ بَعِيدٌ عَنْ الْغُنْمِ اه شَوْبَرِيٌّ عَلَى الَتّحْرِيرِ. قَوْلُهُ: ثَمَنًا أَوْ أُجْرَةً مَْنصُوبَنا ِعَلَى التَّمْيِيزِا لْمَُحوَّلِ غَنْ الْمُضَاف ِأَيْ ثَمَنِ مَاءِ طَهَارَتِهِ لإَخْ أَوْ ُأجَْرةِ آلَةِ الْمَاءِ.قوَْلُه:ُ مِنْ نَفْئٍ لإَْخب َيَإنٌ لِلْغَيْرِ، وَيُشْنَرَطُ فِيمَا َيأْمَنُ عَلَيْهِم ِنْ نَفْسٍ وَعُضْوٍَ ومَالٍ أَنْ يَكُونَم ُحْتَرَمًا، وإَِلَّا لمَْ يُؤَثِّرْ الْخَوْفُ عَلَيْهِ زي. قَوْلُهُ: وَعُضْوٌ بِضَمِ ّالْعَيْنِ وَكَسْرِهَا أَيْ لَهُ أَوْ لِغيَْرِهِ. قَْولُهُ: وَانْقِطَعاٍ عَنْ رُفْقَةٍ مَإِنْ لَمْ يَساَْوِْحشْ لِتَكَرُّرِهِ مَفَارَقَ الْجُمُعَةَ، فَإِنَُّ هيُعْتَبَرُ فِي جَوَازِ التَّخَلُّفِ لَهَا لِإِيحَاشٍ عَنْ الرُّفقَْةِ َإذا سَافَروُا بَعْدَ لاْفَجْرِ بِأَنَّهَا لَا بَدََغ لََها ز ي. وَأَيْضًا فَإِنَّ لاْجُمُعَةَ َحقْصٌِد، وَالْمَاء ُهُنَا وَسِيَلةٌ. قَوْلُهُ: لَا بَدَلَ لَهَا أَيْ مَعَ الُْقدْرَِة عَرَيْهَا، وَإِلَّا فَبَدَلُهَا الظُّهْرُ، واَلْمُعْتَمَدُ أَنَّهَاف َرٌْض مُسْتَقِلٌ؛ّ ِلأَنَّهَا خَامِسَةُ يَوْمِهَى أَيْ مَحْسُوبٌَةم ِنْ الْخَمْسَةِ، وَلَيْس َالظُّهْرُ بَدَلًا عَنْهَا بَلْ يُغْنِي عَنْهَا. َقوْلُه:ُ وَخُرُوجِ وَقْتٍ َأيْ كُلِّهِ، فََلوْ كاَنَ يُدْرِكُ ﻻَكْعَةً فِي اْلوَْقتِ وَجَبَ عَلَيْهِ للسَّعْيُ لِلْمَاءِ كَمَا اسْتَظْ9َرَهُ سم اج. وَمَحَلُّهُح َيْثُ لَا |
لَلَزِمَ تَكْذِيبُ الرَّاوِي قَطْعًا، وَلَا شَكَّ فِي إمْكَانِ صِدْقِهِ.فَإِنْ قِيلَ فَلَوْ نَقَلَ النَّسْخَ فَصِدْقُهُ أَيْضًا مُمْكِنٌ، وَلَا يُقْبَلُ. قُلْنَا: لَا جَرَمَ لَا يُعَلَّلُ رَدُّهُ بِكَوْنِ الْآيَةِ مَقْطُوعًا بِهَا لِأَنَّ دَوَامَ حُكْمِهَا إنَّمَا يُقْطَعُ بِهِ بِشَرْطِ أَلَّا يَرِدَ نَاسِخٌ فَلَا يَبْقَى الْقَطْعُ مَعَ وُرُودِهِ، لَكِنَّ الْإِجْمَاعَ مَنَعَ مِنْ نَسْخِ الْقُرْآنِ بِخَبَرِ الْوَاحِدِ، وَلَا مَانِعَ مِنْ التَّخْصِيصِ.الثَّالِثُ: أَنَّ بَرَاءَةَ الذِّمَّةِ قَبْلَ وُرُودِ السَّمْعِ مَقْطُوعٌ بِهَا ثُمَّ تُرْفَعُ بِخَبَرِ الْوَاحِدِ لِأَنَّهُ مَقْطُوعٌ بِهَا بِشَرْطِ أَنْ لَا يَرِدَ سَمْعٌ، وَمَاءُ الْبَحْرِ مَقْطُوعٌ بِطَهَارَتِهِ إذَا جُعِلَ فِي كُوزٍ لَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ لَا يَرِدَ سَمْعٌ بِأَنْ يُخْبِرَ عَدْلٌ بِوُقُوعِ النَّجَاسَةِ فِيهِ وَكَذَلِكَ الْعُمُومُ ظَاهِرٌ فِي الِاسْتِغْرَاقِ بِشَرْطِ أَنْ لَا يَرِدَ خَاصٌّ.الرَّابِعُ: أَنَّ وُجُوبَ الْعَمَلِ بِخَبَرِ الْوَاحِدِ مَقْطُوعٌ بِهِ بِالْإِجْمَاعِ، وَإِنَّمَا الِاحْتِمَالُ فِي صِدْقِ الرَّاوِي، وَلَا تَكْلِيفَ عَلَيْنَا فِي اعْتِقَادِ صِدْقِهِ؛ فَإِنَّ سَفْكَ الدَّمِ، وَتَحْلِيلَ الْبُضْعِ وَاجِبٌ بِقَوْلِ عَدْلَيْنِ قَطْعًا مَعَ أَنَّا لَا نَقْطَعُ بِصِدْقِهِمَا، فَوُجُوبُ الْعَمَلِ بِالْخَبَرِ مَقْطُوعٌ بِهِ وَكَوْنُ الْعُمُومِ مُسْتَغْرِقًا غَيْرُ | لَلَزِمَ تَكْذِيبُا لرَاّوِي قَضْعًا، ؤَلَا شكًََ فِيإ مْكَانِ صِدِقِهِ.فَإِنْ ِقيفَ فَلَوْ مَقَلَ النَّسْخَ فَصِدْقُهُ أَيْضًا مُمْكِنٌ، ؤَّرَا يُقْبًّلُ. قُرْنَا: لَا جَرَمَ لاَ يُعَلَّلُ رَدُّهُ بِكٍوْنِ الْآؤِةِ مَقْطُواًا بِهَا لِأَنَّ دَوُامً حُكْمِهَّا إنَّمَا يُقْطَعُ بِهِ بِصَرْطِ أَلّْأ ئَرِدَ نَأِسخٌ فَلَا يِّبْقَى الْقَطْعُ مَغَ وُُرودِهِ، لَكِنَّ الْإِجمَاغَ مَنَعَ مِنْ نَسْخِ ااْقُرْآنِ بِخَبَ رِاْلوَاهِدِ، وَلَا مَانِّعَ مِنْ ارتَّخْصِيصِ.لاثَّالِثُ: أَنَّ بَرَاءَّةَ ال1ِّنَّةِ قَبْلَ وُرُودِ السَّمْعِ مَقْطُوعٌ بِهَا ثُمَّ تُرْفَعُ بِخَيَرِ ارْوَاحِدِ ِللَنٍَهُ مَقْطُ8وٌ بِحَا بِشَرْضِ أَنْ لَا يَرَِد سَمْعٌ، وّنَاءُ الْبَحْرٌ مَقْطُوعٌ بِطَهَارَتِهِ إذَا جُعِلَ فِي كُوزٍ لَكِنْ بِشَرَجِ اَنْ لَا يَرِدُس َْمعٌ بِأَنْ يُخْبِرَ عَدْلٌ بِوُقُوعِ النَّجَاَسةِ ِفيحِ وَقَذَلِقَ الْعُمِومُ ظَاهِرٌ فِي الِاسْتِغْرَاقِ بِشَرِْط أَنْ اٍا ئَرِدَ غَاصٌّ.الﻻَّابِعُ: أَنَّ وُجُوبَ الْاَمَلِ بِخَبْرِ الْوَاحِدِ مَقْطُوعٌ بَهِ بِالْإِجْمَاعِ، وَإِنَّمَا الِاحْتِمَالُ فِ يصِدْقِ الرَّاؤِي، وَلَا تَكْلِيفَ عَلَيْنَ افِي اْعتِقَآِد صِدِْقهِ؛ فَإِنَّ صَفْكٌّ علدًَّمِ، ؤَتَحْلِيلَ الْبُضعِْ وَاجِبٌ بِقٍّوْلِ عَدْلَيْنِ قَطْعًت مَعَ أَنَّا لَآ نَقْطَعُ بِصِدْقِهّمَا، فَوُجُوبُ الْعَمَلِ بِالْخَبَرِ مَقْطُوعٌ بِهِ وَكَوْنُ الْعُمُونِ مُسْتَغْرِقًع خَيرُْ | لَلَزِمَ طَكْذِيبُ الغَّاوِي قَطْعًا، وَلَا شَكَّ فِي إمْكَأنِ صِدْقِهِ.فَإِنْ قِيلَ فَلَوْ نَقَلَ النَّسْخَ فَصِدْقُهُ أَيْضُا مُنٌكِنٌ، وَلَا يُقْبَلُ. كُلْنَأ: لَع جَرَمَ لَا يُعَّلَّلُ رَضُّهُ بِكَوْنِ الْآيَةِ مَقْطُوعًا بِهَا لِأَنَّ دَوَامَ حُكْمِهَا إنَّمَا يُقْطَعُ بِهِ بِشَرْطِ أَلَّا يَرِدَ نّاسِخٌ فَلَا يَبْقَى الْقَطْعُ مَعَ وُرُودِهِ، لَكِنَّ الْإِجْمَاعَ مَنَعَ مِنْ نَسْخِ ألْقُرْآنِ بِخَبَرِ الْوَاحِدِ، وَلَا مَانِعَ مِنْ التٌَّخْصِيصِ.الثَّالِثُ: أَنَّ بَلَاءِّةَ الظِّمَّةِ قَبْلَ وُرُوضِ السَّمْعِ مَقْطُوعٌ بِهَا ثُمَّ تُرْفَعُ بِخَبَرِ الُوَاحِدِ لِأَنَّهُ مَكْتُوعٌ بِهَا بِشَرْطِ أَنْ لَا يَرِدَ سَمْعٌ، وَمَاءُ الْبَحْرِ مَقْطُوعٌ بِطَهَارَتِهِ إذَا جُعِلَ فِي كُوزٍ لَكٌنَ بِشَرْطِ أَنْ لَا يَرِدَ سَمْعٌ بِأَنْ يُخْبِرَ عَدْلٌ بِوُقُوعِ النَّجَعسَةِ فِيهِ وَكَذَلِكَ الْعُمُومُ ظَاهِرًّ فِي الِاسْتِغْرَاقِ بِشٍّرْطِ أَنْ رَا يٍرِدَ حَاصٌّ.الرًّّابِعُ: أَنَّ وُجُوبَ ارْغَمَلِ بِخَبَرِ الْوَاحِدِ مَقْطُوعٌ بِهِ بِالْإِجْمَاعِ، وَإِنَّمَا الِاحْتِمَالُ فِي صِدْقِ الرَّاوِي، وَلَا تَكًّلِيفَ عًلَيْنَا فِي اعْتِقَادِ صِدْقِهِ؛ فَإِنَّ سَفْكَ الدّّمِ، وَتَحْلِيلَ الْبُضْعِ وَاجِبٌ بِقَوْلِ عَدْلَيْمِ قَطْعًّع مَعَ أَنَّا لَا نَقْطَعُ بِصِدْقِهِمَا، فَوُجُوبُ الًّعَمَرِ بِالْخَبَرِ مٌقْطُوعٌ بِه وَكَوْنُ ارْعُنُومِ مُسْتَغْرِقًا غَيْرُ | لَلَزِمَ تَكْذِيبُ الرَّاِوي قَطْعًا، وَلَا شَكَّ فِث إنْزَانِ ِصدْقِهِ.فَلِنْ قِيلَ فَلَوْ نََقلَ النَّسْخَ فَصِدْقُهُ أَيْ2اً مُمْكِنٌ، وَلَا يُقْبَلُ. قُلْنَا:ل َا جَرَم َلَا يعَُلَّلُ رَدُّهُ بِكَوْنِ الْآيَةِ مَقطُْوعاً بِهَا لِإَنَّ دََوامَ حُكْمهَِا إنَّمَا يُقْطَعُ بِهِ بَِسرْطِ أَلَّا يَرِدَ نَساِخٌ فَلَ ايَبْقَى الْقَطْع ُمَعَ وُرُودِهِ، لَكِنَّ الْإِجْمَاعَ مَخَعَ مِنْ نَسْخِ الْقرُْآنِ بِخَبَرِ الْوَاحِدِ، وَلَا مَانِعَ مِنْ التَّخْصِي3ِ.الثَّالِثُ: أنََّ َبرَاءَةَالذ ِّمَّةِ قَبلَْ وُرُودِ السَمّْعِم َقْطُوعٌ بِهَاث ُمَّ تُرْقَعُ بِخَبَرِ الْوَامِدِ لِأَنَّهُ مَقْطُوعٌ ِبهاَ بِشَرْطِ أَنْ لَ ايَرِدَ سَمْعٌ، وَمَءاُ الْبَحْر ِمَقْطُوعٌ بِطَهَارَتِهِ ى1َا جُعِلَ فِي كُوزٍ لَكنِْ بِشَرْطِ أَنْ لَا يَرِدَ سَمْعٌ بِأَنْ يُخْبِرَ عَدْلٌب ِوُقُمعِ النَّجَاسَة ِفِيهِو َكَذَلِكَ الْعُمُومُ ظَاهِر ٌفِي الِاسْتِغْرَاقِ بِشَرْطِ أَنْ لَا يَرِدَ خَاصٌّ.ارلَّابِعُ: أَنَّ وُجُوَب الْعَمَلِ بِخَبَرِ الْوَحاِدِ مَقْطُوعٌ بِهِ بِالْإِجْمَاعِ، وَإِنَّماَ الِاحْنِمَالُ فِي صِدقِْ ارلَّاوِي، وَالَ تَكلِْيفَ عَلَيْنَأ فِي اعتِْقَادِ صِدْقِهِ؛ فَإِنَّ سَفَْك الدَّمِ، وَتَحْلِيلَ لاْبُضْعِ وَاِجبٌ بِقَوْلِ عَدْلَيْنِ قَطْعًا مَعَ أَنَّا لَا نَ4ْطَُع بصِِدْقِهِمَا، فَوُجُوبُ الْعَمَلِ بِالْخَيَرِ مَقْطُوعٌ بِهِ وَكَونُْ الْعُمُومِ مُسْتَ6ْرقًِاغ َيْرُ |
عَقْدِهِ فِيمَا يَظْهَرُ أُقِرُّكُمْ فِي دَارِكُمْ عَلَى أَنْ تَبْذُلُوا جِزْيَةً وَتَأْمَنُوا مِنَّا وَنَأْمَنَ مِنْكُمْ. أَوْ أَذِنْت فِي إقَامَتِكُمْ بِهَا أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ. عَلَى أَنْ تَبْذُلُوا أَيْ تُعْطُوا. جِزْيَةً فِي كُلِّ حَوْلٍ قَالَ الْجُرْجَانِيُّ وَيَقُولُ: أَوَّلَ الْحَوْلِ أَوْ آخِرَهُ وَيَظْهَرُ أَنَّهُ غَيْرُ شَرْطٍ. وَتَنْقَادُوا لِحُكْمِ الْإِسْلَامِ أَيْ لِكُلِّ حُكْمٍ مِنْ أَحْكَامِهِ غَيْرِ نَحْوِ الْعِبَادَاتِ مِمَّا لَا يَرَوْنَهُ كَالزِّنَا وَالسَّرِقَةِ لَا كَشُرْبِ الْمُسْكِرِ وَنِكَاحِ الْمَجُوسِ لِلْمَحَارِمِ وَمِنْ عَدَمِ التَّظَاهُرِ بِمَا يُبِيحُونَهُ وَبِهَذَا الِالْتِزَامِ فَسَرُّوا الصَّغَارَ فِي الْآيَةِ وَوَجَبَ التَّعَرُّضُ لِهَذَا مَعَ كَوْنِهِ مِنْ مُقْتَضَيَاتِ الْعَقْدِ؛ لِأَنَّهُ مَعَ الْجِزْيَةِ عِوَضٌ عَنْ تَقْرِيرِهِمْ فَكَانَ كَالثَّمَنِ فِي الْبَيْعِ وَالْأُجْرَةِ فِي الْإِجَارَةِ.قَالَ الْمَاوَرْدِيُّ وَأَنْ لَا يَجْتَمِعُوا عَلَى قِتَالِنَا كَمَا أَمِنُوا مِنَّا وَيُرَدُّ وَإِنْ نَقَلَهُ الْإِمَامُ عَنْ الْأَئِمَّةِ بِأَنَّ هَذَا دَاخِلٌ فِي الِانْقِيَادِ اه. سم قَوْلُهُ: وَرَجَّحَ قَدْ يُرَجَّحُ صَنِيعُ الْمُصَنِّفِ بِاشْتِمَالِهِ عَلَى إفَادَةِ صِحَّةِ الْعَقْدِ بِهَذِهِ الصِّيغَةِ الَّتِي يُتَوَهَّمُ عَدَمُ صِحَّةِ الْعَقْدِ بِهَا مَعَ فَهْمِ مَا بِالْمُحَرَّرِ بِالْأَوْلَى بِخِلَافِ مَا فِيهِ فَإِنَّهُ لَا يُفْهَمُ مِنْهُ | عَقْدِ9ِ فِيمَا يَظَّهَرُ أُقِرُّكُمْ فِي دَارِكُمْ عَلَى أنَْ تَبُْذلُاو جِزْئَةُّ وَتَاْمَنُوا منَِّا وَمَأْمَنَ نِنًّكُمْ. أَوْ أَذِنٍت فِي إقَامَتِكُمْ بِهَا أَوْ مَحْوِ ذَلِقَ. عَلَى أَنْ تبَْذُلُوا أَيْ تُعْظُوا. ِشزْئَةً فِي كُلِّ حَوْلٍ قَالَ الْجرُْجاَنِيُّ وِيَقُولُ: أََزّرَ عرْحَوْلِ أَوْ آخِرَهُ وَيُّظَْحرُ أَنَّهُ غَِّئرُ شَرْطٍ. وَتنّْقَادُوا لِحُقْمِ لاْإِسْلَامِ أَيْ لِكُلِّ حُكْمٍ مِنْ أَحًكَامِهِ غَيْرِ نّحْوِ الْعِبَادَاطِ مِمَّأ لَا يَرَوْنَه ُكَالزِّنَا وَالسٌَّرِقَةِ لَآ قَشُرْبِ الْمُسْكِرِ وَنِقَاحِ علْمَجُوصِ لِلْمَهَارِمِ وَمِنْ عَدَنِ التَّظَاتُرِ بِنَا يُبِى0ُونَهُ وُبِهَذَا الِالْتِزَامِ فَسَرُّوا الصَّغَارَ فِي الْآيَةِ وَوَشَبَ التَّعَرُّظُ لِهَذَا مَعَ كَوْنًهِ مِنْ مُقْتَضَيَاتِ الْعَْقدِ؛ لِأَنِّهُ مَعَ ارْجِظْيَةٍّ عِوَضٌ عَوَّ َةقْرِيرِهِمْ فَكَانَ كَالثَّمَِنف ِي الْبَيْعِ وَاغْأُجْرَةِ فِي الْإًجَارَةِ.قَالِّ الْمَاوَرْدِيُّ وَأَنْ لَا يَجْتَمِعُوا عَلَى قِتَالِنَا كَكَا أمَِنُوا مِنَّا وِيُرُّضُّ وَإِنْ َنقَلَهُ اْإلِمَاُم عَنْ الْأَئِمَّةِ بِأَنَّ هَذاُّ دَاخِلٌ فِي الِانْقِيَأدِ اه. ثم قَوْلُهُ:و َرَطَّحَ قَدْ يُرَجَّحُ صَنِيعُ الْمُصَنِّفِ بِأشِّتِمَالِهِ عَلَى إفٌّادَةِ صِحَّةِ الْعَغْدِ بِهٌّذِهِ الصِّيغَةِ الَّتِي يُتًّوَهَّمُ عَدَمُ صِحَّةِ الْعَقْضِ بِهَا مَعَ فَهْمِ مَا بِالْمحَُرَّرِ بِارْأَوْلَى بًخِلَافِ مَا فِيحِ فَإِنَّهُ لَا يُفْهَُم مِنْهْ | عَقْدِهِ فِيمَا يَظْهَرُ أُقِرُّكُمْ فِي دَارِكُمْ عَلَى أَنْ تَبْذُلُوا جِزْيَةً وٌتَأْمَنُوا مِنَّا وَنَأْمَنٌ مِنْكُمْ. أَوْ أَذِمْت فِي إقًأمَتِكُمْ بِهَا أًّوْ نَحٍّوِ ذَلِكَ. عَلَى أَنْ تَبْذُرُوا أَيْ طُعْطُوا. جِزْيَةً فِي كُلِّ حَوْلٍ قَالَ الْجُرْجَانِيُّ وَيَقُولُ: أَوَّلَ الْحًّوْلِ أَوْ آخِلَهُ وَيَظْهَرُ أَنًَهُ غَيْرُ شَرْطٍ. وّتَنْقَاضّوا رِحُكْمِ الْإِسْلَامِ أَيْ لِكُلِّ حُكْمٍ مِنْ أَحْكَامِهِ غَّيْرِ نَحْوِ الْاِبَادَاتِ مِمَّا لَا يَرَوْنَهُ كَالزِّنَا وَالسَّرِقَةِ رَا كَشُرْبِ ارْمُسْكِرِ وَنٌكَاحِ الْمَجُوسِ لِرْمَحَارِّمِ وَمِنْ عَدَمِ التَّظَعهُرِ بِمَا يُبِيحُونَهُ وَبِهَذَا الِالْتِزَامِ فَسَرُّوا الصََّغَارَ فِي الْآيَةِ وَوَجَبَ التَّعَرُّضُ لِهَذَا مَعَ كَوْمِهِ مِنْ مُقْتَضَيَاتِ الْعَقدِ؛ لِأَنَّهُ مَعَ الَّجِزْيَةِ عِوَظٌ عَنْ تَقْرِيرِهِمْ فَكَانَ كَالثَّمَنِ فًّي الْبَيْعِ وَالْأُجْرَةِ فِي الُإِجَارَةِ.قَالَ الْمَاوَرْدِيُّ وَأَنْ لَا يَجْتَمِعُوا عَلَى قِتٍّالِنَا كَمَا أَمِنُوا مِنٌَا وَيُغَدُّ وَإِنْ نَقَلَهُ ارْإِمَامُ عَنْ الْأَئِمَّةِ بِأَنَّ هَذَا دَاخٍلٌ فِي الِانْقِيَادِ اه. سم قَوْلُهُ: وَرَجَّحَ قَدْ يُرَجَّحٌّ صَنِيعُ الْمُصَنِّفِ بِاشْتِمَالِهِ عَلَى إفَادَةِ صِخَّةِ الْعَقْدِ بِهَذّهِ الصِّيغَةِ علَّطِي يُتَوَهَّمُ عَدَمُ صِحَّةِ الْعَقْدِ بِهَع مَعَ فَهْمِ مَا بِالْمُحَرَّرِ بِالْأَوْلَى بِخِلَافِ مَا فِيهِ فَإِنَّهُ لَا يُفْهَمُ مِنْهُ | عَقدِْتِ فِميَا يَظْهَرُ أُقِرُّكُمْ فِي دَارِكُمْ عَلَى أَنْ تَبْذُلُوا جِزْيَة ًوَتَأْمَنُوا مِنَّا وَنَأْمَنَ ِمنْكُمْ. أَوْ أذَِنْت فِي إقَامَتِكمُْ بِهَا أَوْ َنحْوِ ذَلِكَ. عَلَى َأنْ تَبْذُلُوا أَيْ تُعْطُةا. جِزْؤَةًف ِي كُلِّ حَوْلٍ قَالَ الْجُرْجَانِيُ ّوَيَقُوغُ: أََوّلَ الْحَوِْل أَوْ آخِبَهُ وَيَظْهَرُ أَنهَُّ غَيْرُ شَرْطٍ. وَتَنْقَادُوا لحُِكْمِ اْلإِسْلَامِأ َيْ لِكُِلّ حُكْمٍ مِنْ أَحْكَامِهِ غَيْرِ نَحْوِ الْاِبَادَاتِ مِمَاّ لَا يَبَوْنَهُ مَالزِّنَا وَالسَّرِقَةِ لَا كَشُرْبِ الْمُسْكِرِ وَنِكَاحِ الْمَجُوسِ لِلْمَحَإرِمِ وَمِنْ عََدمِ التَّظَاهُرِ بِمَا يُبِيحُونَهُ وَبِهَ1َا الاِلْتِزَماِ فَسَرُّوا الصَّغَارَ فِي الْآيَةِ وَوَجَبَ التَّعَرُّضُ لِهَذَا معََ كَوْنِهِ مِنْ مُقْتَضَيَاتِ الْعَقْدِ؛ لِأَنَّه ُمَعَ الْجِوْيَةِ عِوَضٌع َنْ تَقْرِيرِهِمْ فَكَانَ كَالثَّمَنِ فِي الْبَيْعِ وَالأُْجْرَةِ فِي الْإِجَارَةِ.قَالَ الْمَأورَْدِيُّ وَأنَْ لَا قَجْتَمِعُوا 8َلَى ِقتَالِنَا كَمَا أَمِنُو اوِنَّا وَيُرَدُّ وَإِنْ نَقَبَهُ الْإِمَامُ عَنْ الْأَئِمَةِّ بِأَنَّ هَذَا دَاخِلٌ فِ يالِانْقِياَدِ اه. سم قَوْلُهُ: وَرَجََّح قَدْ يُرَجَّحُ صَنِيعُ الْمَُصنِِّ فبِاشْتمَِالِهِ عَلىَ إفَادَةِ صِحَّة ِالْعَقْد ِبِهَ1ِهِ الصِّيغَِة الَّتِي يُتَوَهَّم ُعَدَمُ صِحَّةِ الْعَقْدِؤ َِها مَعَ فَهْمِ مَا بِالْمُحَرَّرِ بِالْأَوْلىَ بِخِلَافِ مَل فِيِه فَإِنَّهُ لَا يُفَْهمُ مِنْهُ |
يَا دَاوُدُ، قُمْ مَجِّدْنِي فَيَقُوم دَاوُد فَيُمَجِّدُ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ. | يَا دَاوُ=ُ، ُقمْ مَجِّضْنِي فًيٌقُوم دَؤاُد فَيُمَجِّدُ رَبَّهُ عَزََ وَجَرَّ. | يَا دَاوُدُ، قُمْ نَجِّدْنِي فَيَغُوم دَاوُد فَيُمَجِّدُ غَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ. | يَا دَاوُدُ، قُمْ مَجِّْدِني فَيَُقوم دَاوُد فَيُمَجِّدُ رَبَّهُ عَزَّ وَجلََّ. |
يَعْتَقِدُ أَحَدَهُمْ أَعْلَمَ لَا يَجُوزُ أَنْ يُقَلِّدَ غَيْرَهُ، وَإِنْ قُلْنَا لَا يَجِبُ عَلَيْهِ الْبَحْثُ عَنْ الْأَعْلَمِ إذَا لَمْ يَعْتَقِدْ اخْتِصَاصَ أَحَدِهِمْ بِزِيَادَةِ عِلْمٍ فَهَذَا يُفِيدُ عَلَى الْقَوْلِ بِتَعَيُّنِ تَقْلِيدِ الْأَفْضَلِ أَنَّهُ الْأَفْضَلُ اعْتِقَادًا، وَإِنْ لَمْ يَثْبُتْ ذَلِكَ عِنْدَهُ فِي نَفْسِ الْأَمْرِ بِأَمَارَةٍ لَكِنْ لَعَلَّ هَذَا مِنْهُ إذَا لَمْ يُوجَدْ أَمَارَةٌ لِأَفْضَلِيَّةِ أَحَدِهِمْ عَلَى الْبَاقِينَ، وَإِلَّا فَلَوْ قَامَتْ أَمَارَةٌ عَلَى أَفْضَلِيَّتِهِ وَكَانَ مُعْتَقِدًا فِي غَيْرِهِ الْأَفْضَلِيَّةَ مِنْ غَيْرِ أَمَارَةٍ عَلَيْهَا فَتَقْدِيمُ ذَا عَلَى ذَاكَ لَيْسَ بِمُتَّجَهٍ بَلْ الْمُتَّجَهُ الْعَكْسُ فَلَا جَرَمَ أَنْ ذَكَرَ ابْنُ الصَّلَاحِ فِيمَا لَوْ اسْتَفْتَى أَحَدَهُمْ وَاسْتَبَانَ أَنَّهُ الْأَعْلَمُ وَالْأَوْثَقُ لَزِمَهُ بِنَاءً عَلَى تَقْلِيدِ الْأَفْضَلِ، وَإِنْ لَمْ يَسْتَبِنْ لَمْ يَلْزَمْهُ اه.وَقِيلَ: الْحَقُّ أَنْ تَرَجُّحَ الْمَفْضُولِ بِدِيَانَةٍ وَوَرَعٍ وَتَحَرٍّ لِلصَّوَابِ وَعَدَمِ ذَلِكَ الْفَاضِلِ فَاسْتِفْتَاءُ الْمَفْضُولِ جَائِزٌ إنْ لَمْ يَتَعَيَّنْ، وَإِنْ اسْتَوَيَا فَاسْتِفْتَاءُ الْأَعْلَمِ أَوْلَى، وَلَوْ اسْتَوَيَا عِلْمًا وَتَفَاوَتَا وَرَعًا فَقِيلَ وَجَبَ الْأَخْذُ بِقَوْلِ الْأَوْرَعِ قُلْت وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ أَوْلَى؛ لِأَنَّ لِزِيَادَةِ الْوَرَعِ تَأْثِيرًا فِي الِاحْتِيَاطِ، وَإِنْ تَرَجَّحَ أَحَدُهُمَا فِي | يَعْتَقِدُ أحََدَهُمْ أَعْرَمَ لَا يَجُوزُ أَنْ يِقَلِّدَ غَيْرَهُ، وَإِمْ قُرْنَا لَا يَجِبُ عَلَيْهِ الْبَحْثُ عَنْ الًاَاْلَمِ إذاَ لَمْ ىَعْتَقِْد خاْتِسَازَ أَحَدِهِمْ بِزِيَأدَةِ عِلْم ٍفُهَذَا يُفِىدُ عَلَى الْقًوْلِ بِتَعَيُّنِ تَقْلِديِ الْأَفْضَلِ أَنَّهُ إلْأَفْضَلُ اعْتِقَادًا، وَإِنْل َمْي َثْبُتْ ذَلِكَا ِتْدَُه فِي نَفْسِ الْأمَْرِ بِأَنٌارَةٍ لكَِنْ لَعَلَّ هَذَا مِنْهُ زإَا لَمْ يُوجَدْ أَمَارٍةٌ رِأَفْضَلِيَّةِ أَحَدِهَّمْ هَلَى الْبَاقِينَ، وَإِلَّا فَلِؤْ قَامَتْ أَوَعرَةٌ عَلَي أَفْضَرِيَّتِهِ وَكَانَ مُعْتَقِدًا فِي غَيْرِهُّ ألأٌّفْضَلِيَّةَ مِنْ غَيْلِ أَنَارَةٍ عَلَيْهَا فَتَقْدَّيمُ ذَا عَلّى ذَاكَ لَيْسَ بِمُتَّجَهٍ َبلِ الٌّمُتَجَهّ الْعَكْسُ فَلَا جَرَمَ أَنْ َذقَرَ ابْنُ ارسَّلَاحِ فِيما لَوْ اسْتَفْتَى أَحَدَهُمْ وَاسْتَبَانَ أَنَّهُ الْأِّعٌلٍّمُ وَالْأَوْثَقُ لٍّزِمَهُ بِنَاءً عَلَىَ تقِْلي=ِ الْأَفْضَلِ، وَإِنْ لَمْ يَءْتَفِنْ لَمْ يَلًزَمْهُ ا.هوّقِيلَ: الْحَقُّ أَْن تَرَ=ُّحَ الْمَفْضُولِ بِدِيَانَنٍ ؤَوَرَعٍ وَتَحَرٍّ لِلصَّؤَابِ وُعَدَمِ ذَلِكَ الْفَاضِلِ فَاسْتِفْتَاءُ علَْنفْضُولِ جَائِزٌ إنْ لَمْ يَتِعَيَّنْ، وَإِنْ اسْتَوَيَا فَاسْتِفْتَاءُ الْأَعُلَمِ أَوْلَى، وَلَوْ اسْتَوَيَا عِلُمٌا وَتَفَاوَتَا وَّرَعًا فَقِيلُّ وَجَبَ الْأَخْذُ بِ4َوْلِ الْأَوْرَاِ كُلْت وَالظَّعهِرُ أَنَّهُ أَوْلَى؛ لِأَنَّ لِزِيَادَةِ الِوَرَعِ تَأْثِيرًا فيِ الِاحْتِياَطِ، وَإِنْ تَرَجَّحَ أَحَدُهُمَا فِء | يٌّعْتَقِدُ أَحَدَهُنْ أَعًلَمَ لَا يَجُوزُ أَنْ يُكَلِّدَ غَيْرَهُ، وَإِنْ قُلْنَا لَا يَجِبُ عَلَيْهِ الْبَحٍّثُ عَنْ الْأَاْلَمِّ إذَا لَمْ يَعْتَغِدْ اخٍّتِصَاصَ أَحَدِحِمْ بِذِيَادَةِ عٌّلْمٍ فَهَذَا ىُفِيدُ عَلَى الْقَوْلِ بِتَعَيُّنِ تَقْلِىدِ الْأَفْضَلِ أَنُّّهُ الْأَفْضَلُ اعْتِقَادًا، وَإِنْ لَمْ يَثْبُتْ ذَلِكَ عِنْدَهُ فِي نَفْسّ ارْأَمْرِ بِأَمَارَةٍ لَكِنْ لَعَلَّ هَذَا مِنْهُ إذَا لَمْ يُوجَضْ أَمَارَةٌ لِأَفْضَلِيَّةِ أَحَدِهِمْ عَلَى الْبَأقِينَ، ؤَإِلَّا فَلَوْ قَامَتْ أَمٌّارَةٌ عّلَى أَفْضَلِيًّتِهِ وَكَانَ مُّعْتَقِدًا فِي غّيْرِهِ الْأَفْضَلِيَّةَ مِنْ غَيّرِ أَمَارَةٍ عَلَيْهَا فَتَغْدِيمُ ذَا عَلَى ذَاكَ رَيْسَ بِمُتَّجَهٍ بَلُ الْمُتَّجَحُ الْعَكْسُ فَلَا جَرَمَ أَنْ ذَكَرَ ابْنُ الصَّلَاحِ فٌيمَا لَؤْ اسْتَفْتَى أَحَدَهُمْ وَاسْتَبَانَ أَنَّهُ الْأَعْلَمُ وَالْأَوْثَقُ لّزِمَهُ بِنَاءً اَلَى تقْلِيدِ الًّأَفْضَلِ، وَإِنْ لَمْ يَسْتَبِنْ لَنْ يلُزَمْهُ اه.وٍّقِيلَ: الْحَقُّ اَنْ تَرَجُّحَ الْمَفْضُولِ بِدِيَانَةٍ وَوَرَعٍ وَتَحَرٍّ لِلصَّوَعبِ وَعَدَمِ ذَلِكَ علّفَاضّلِ فَاسْطِفْتَاءُ الَمَفْضُولِ جَائِزٌ إنًّ لَم يَتَعَيَّنْ، وَإِنْ اسْتَوَيَا فَاسْتِفْتَاءّ الْأَعْلَمِ أَؤْلَى، وَلَوْ اسْتَوَيَا عْلْمًا وَتَفَاوَتَا وَرَعًا فَقِيلَ وَشَبَ الْأَخْذُ بِقَوْلِ الْأَوْرَعِ قُّلْت وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ أَوْلَى؛ لِأَنَّ لِزِيَادَةِ الْوَرَاِ تَأْثِيرًا فِي الِاحْتِيَاطِ، وَإِنْ طَرَجَّحَ أَحَدُهُمَع فِي | يَعْتَقِدُ أَحَدَهُمْ أَعْلَمَ َلا يَجُوزُ أَْن يُقَلِّدَ غَيْرَهُ، وَِإن ْقُلْنَا لَا يَجِبُ عَلَيْهِ الْبَحْثُ عَن ْالْأَعْلَمِ إذَا لَمْ يَعْةَ4ِدْ اختِْصَاصَ أَحَدِهِمْ بِزِيَادةَِ عِلْمٍ َفهَذَا يُفِيدُ عَلَى الْقَوْلِ لِتَعَيُّنِ تَقْرِيدِ الْأَفْضَلِ أَنَّهُ لاْأَفْضَلُ اعْتِقَآدًا، وَانِْ لَمْ يَْثبُتْذ َلكَِ عِنْدَُه فِي نَفْسِ الْأَكْرِ بِأَمَارَةٍ لَكِنْ لَعَلَّ هَذَا مِوْه ُإذَا لَمْ يزُجَدْ أَمَاَرةٌ لِأَفْضَليَِّةِ أَحَدِهِمْ عَلَى الْبَﻻقِينَ، وَإِلَّا فَلَوْ قَامَتْ أََمارَتٌ عَلَى أَفَْضلِيَّتِهِ وَكَإنَ مُعْتَقِدًا فِي غَيْرِهِ الْأَْفضَلِيَّةَ مِنْ غيَْر ِأَمَارَةٍ عَلَيْتَا فَتَقْدِيمُ ذَا عَلَى ذَاكَ لَيْسَ بِمُتَّجَهٍ بَلْ الْمُتَّجَهُ الْعَكسُْ فَلَا طَلَمَ أَنْ ذََكرَ ابْنُ الصَّلَاحِ فِيمَا لَوْ اشْتَفْتَى أَحَدَهُمْ وَاسْتََبانَ أَنَّهُ الْأَعْلَُم وَالْأَوْثَقُ لَزِمَهُ ِؤنَاءًع َلَى تَقْلِيدِ اْلأَفْضَلِ، وَإِنْ لَمْ يَسْتَِبنْ لَمْ يَفْزَمْهُ اه.وَقِيَل: الْحَقُّ أَنْ تَرَجُّحَ اْلمَفْضُوِل بِدِيَانَةٍ وَوَبَعٍ وَتَحَرٍّ لِلضَوَّابِ وَعَكَمِ ذَلِكَ الْفَاضِغِ فَساْتِفْتَاءُا لْمَفْضُولِ جَائِزٌ إنْ لَمْ يَتَعيََّْن، وإَِنْ اسْتَوَيَ افَاْستِفْتَاءُ الْأَعْلَمِ لَوْلَى، وَلَْو اسْتََويَا عِلْمًا وَتَفَاوَتاَ َورَعًا فَقِيلَ وَجَبَ الْأَخْذُ ِبقَوْا ِالْأَوْرَِع قلُْت َنالظَاّهِرُ أَنَّهُ أَنْلَى؛ لِأَنَّ رِزِيَاجَةِ الْنَبَعِ تَأْثِيرًا فِ يألِاحْتِيَاطِ، وإَِنْ تَرَجَّحَ أحََدُهُمَا فيِ |
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، قَالَ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ شُعَيْبٍ، قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي، عَنِ الزُّهْرِيِّ، أَخْبَرَنِي أَبُو سَلَمَةَ، وَسَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ، قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لاَ يَبِيعُ الرَّجُلُ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ وَلاَ يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ وَلاَ تَنَاجَشُوا وَلاَ يَزِيدُ الرَّجُلُ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ وَلاَ تَسْأَلِ الْمَرْأَةُ طَلاَقَ الأُخْرَى لِتَكْتَفِئَ مَا فِي إِنَائِهَا . | أَخْبَرَنَا مُحَمَّد ُبْنُ يَخْيَى، قَارَ حّدَّثَنٍا بِشْرُ بْنُ شُعَيْبٍ، قَالَ حَدَّثَنَا أُبِى، عَنِ الزُّهْغِيِّ، َأخْبَرَتُي أَبُو سَلَمةَ، زَسَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبٌّ، أَنّ َأَبَع هُلَيْرَةَ، قَالَ سَمِّعْطُ رَسُولَ اللَّهِ صاى الله علي8 وسلم َيقُولُ لاَ يَبِيعَّ الرَّجُلُ غَلَى بَْيعِ أَخيًهِ وَلعَ يَبِيعُ حَاضِرَّ لِبَادٍ ؤَلاَ تَنَاجَشُؤا وَلاَ يَزِيُد علرَّجُلًّ غَلَى بَيْعِ أَخِيهِ وَلاَ تَسْأَلِ الْمَرْأَةُ طَلاَق َالُأخْرَىل ِتَكْتَفِئِ مَا فِي إِنَائِهَا . | أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، قَالَ حَدَّثَنِّا بَشْرُ بْنُ شُعَيْبٍ، قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي، عَنِ الزُّهْرِىِّ، أَخْبَرَمِي اَبُو سَلَمَةَ، وَسَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ، قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لاَ يَبِيعُ علرَّجُلُ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ وَلاَ يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ وَلاَ تَنَاجَشُوا وَلاَ يَزِيدُ الرَّجُلُ عَلَى بَيْعُّ أَخِيهِ وَلاَ طَسْأَلِ الْمَرْأَةُ طَلاَق الأُخْرَى لِتَكْتَفِئَ مَا فِي إِنَائِهَا . | أَخْبَرَنَا محَُمَّدُ بْنُ يَحْيَى، قَالَ حَدَّثنََا بِشُْر بْنُ شُعَيْبٍ، قَالَ حََّدثَنَا أَبِي،ع َنِ الُّزهِْريِّ، أَخْبَرَنِي أَبُو سَلَمَةَ، وَسَعيِدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ ،أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ، قَلاَس َمِعْتُ رَسُولَ اللَِّه صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لاَ يَبِيعُ الرَُّجلُ عَلَى بَيْعِ أَخِيه ِوَلاَ يَبِيعُ حَاضِبٌ لِبَادٍ وَلاَ تَنَاجَشُوا وَلاَ يَزِيدُ لارَّجُلُ عََلى بَيْعِ أَخِيهِ وَلاَ تَسْأَلِ الْمَرْأَةُ طلَاَقَ الأُخَْرى ِﻻَتكْتَفِئَ مَل فِي ِإنَائِهَا . |
مَنْ قَالَ: سَمِعْتُ فُلَانًا يَأْثُرُ عَنْ فُلَانٍ | مَْن قَالَ: سَمّعْطُ فُلْانًا يَأْثُرُع َنْ فٍَلانٍ | مَنْ قَالَ: سَمِعْتُ فُلَانًا يَأْثُرُ عَنْ فُلٍّانٍ | َمنْ اقَلَ: سَمِعْتُ فُلَانًا يأَْثُرُع َنْ فُلَانٍ |
اَلْمَجْدُ أَبْقَى لَهُمْ ذِكْرَى مُخَلَّدَةً أَعْمارُهُمْ وُصِلَتْ مِنْها بِأَعْمَارِ | تَلْمَجْدُ أَبْقَى لَهُْم ذِكْرَى ُمخَلَّدَةًأ َعْمارُنُزْ وُصِلَتْ مِنْها بِأَعْمَارِ | اَلْمَجْضُ أَبْقَى لَهُمْ ظِكْرَى نُخَلَّدَةً أُعْمارُهُمْ وُصِلَتْ مِنْحا بِأَعْمَأرِ | اَلْمَجْدُ أَبْقَى لَهُمْ ذِكْرَى مُخَلَّدَةً أَعْمارُهُمْ وُصِلَتْ مِنْها بِأَعْمَاِر |
كَمْ عَارِفٍ عَزَفَ الأوْارَ يُنْشِدُهُ وَمَالَ مِنْ طَرَبٍ فِيْ الشَّدْوِ حَادِيْهِ | كَمْ عَارٍفٍ عُزَفَ الأوْارَ يُنٍّشٌّدُهُ ؤَمَالَ مِنْ َطرَبٍ فِيْ الئَّدْوِ َحادِيِْه | كَمْ عَارِفٍ عَزَفَ الأوْارَ يُنْشِدُهُ وَمَالَ مِنْ طَرَبٍ فِيْ الشَّدْوِ حَادِيْهِ | كَمْ عاَرِفٍ عَزَفَ اغأوْارَ يُنْشِدُهُ وَمَالَ مِتْ طَرَبٍ فِيْ اغشَّدْوِ حَادِيْهِ |
الْأَحْوَطُ قَالَ النَّوَوِيُّ كَذَا أَطْلَقَهُ الْجُمْهُورُ وَقَالَ الشَّيْخُ نَصْرٌ الْمَقْدِسِيَّ هَذَا إنْ كَانَ الْحَاصِلُ آخِرَ النُّجُومِ يَحْصُلُ الْعِتْقُ وَإِلَّا فَلَا يُسْتَحَبُّ صَرْفُهُ إلَى السَّيِّدِ ؛ لِأَنَّ الْمُكَاتَبَ قَدْ يَتَّجِرُ فِيهِ وَيُنَمِّيهِ فَهُوَ أَقْرَبُ إلَى الْعِتْق .ا ه .وَنَظِيرُهُ مَا قَالُوهُ فِي سَهْمِالْغَارِمِ أَنَّ الدَّفْعَ إلَى رَبِّ الدَّيْنِ بِإِذْنِ الْمَدِينِ أَوْلَى إلَّا إذَا لَمْ يَكُنْ وَافِيًا وَأَرَادَ الْمَدِينُ أَنْ يَتَّجِرَ فِيهِ .أَمَّا إذَا لَمْ يَأْذَنْ الْمُكَاتَبُ فِي الصَّرْفِ لِسَيِّدِهِ فَلَا يُصْرَفُ لَهُ ؛ لِأَنَّهُ الْمُسْتَحِقُّ لَكِنْ يَسْقُطُ عَنْهُ قَدْرُ الْمَصْرُوفِ مِنْ النُّجُومِ ؛ لِأَنَّ مَنْ أَدَّى دَيْنَ غَيْرِهِ بِغَيْرِ إذْنِهِ بَرِئَتْ ذِمَّتُهُ بِأَدَائِهِ ذَكَرَهُ فِي الرَّوْضَةِ وَأَصْلِهَا وَلَوْ كَانَ الصَّرْفُ قَبْلَ حُلُولِهِ أَيْ النَّجْمِ فَإِنَّهُ جَائِزٌ ؛ لِأَنَّ التَّعْجِيلَ مُتَيَسِّرٌ فِي الْحَالِ وَقَدْ يَتَعَذَّرُ الْأَدَاءُ عِنْدَ الْمَحِلِّ وَهَذَا بِخِلَافِ نَظِيرِهِ مِنْ الْغَارِمِ فَإِنَّهُ يُشْتَرَطُ فِيهِ حُلُولُ دَيْنِهِ لِيَكُونَ مُحْتَاجًا إلَى وَفَائِهِ وَيُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا بِالِاعْتِنَاءِ بِالْحِرْصِ عَلَى تَعْجِيلِ الْعِتْق وَرُبَّمَا يُعْجِزُ السَّيِّدُ مُكَاتَبَهُ عِنْدَ الْحُلُولِ فَإِنْ يَرِقَّ الْمُكَاتَبُ بَعْدَ الصَّرْفِ إلَيْهِ أَوْ إلَى سَيِّدِهِ كَأَنْ عَجَّزَ نَفْسَهُ أَوْ أُعْتِقَ بِإِعْتَاقِ السَّيِّدِ لَهُ أَوْ إبْرَائِهِ عَنْ النُّجُومِ أَوْ أَدَائِهَا مِنْ غَيْرِ الْمَصْرُوفِ يَغْرَمْ الْمَصْرُوفَ إلَيْهِ مِنْ الْمُكَاتَبِ أَوْ سَيِّدِهِ مَا أَخَذَهُ بِأَنْ يَرُدَّهُ بِزِيَادَتِهِ الْمُتَّصِلَةِ إنْ بَقِيَ بِيَدِهِ وَإِلَّا فَبَدَلُهُ لِعَدَمِ حُصُولِ الْمَقْصُودِ مِنْ تَحْصِيلِ الْعِتْقِ بِالْمَأْخُوذِ | الْأَحْوَطُ قَالَ النَّزَوِيُّ كَذَا أَطْلَقَهُ الْجُمْهُورُ وَقَالَ الشَّيْخُ نصَْرٌ ارْمَقْدِصِيَّ هَذَا إنْ كَناَ الْحَاصِلُ آخِرَ النُّجُومًّ يَحْصُلُ الْعِتْقُ وَإِلَّا فَلَا يُسْتَحَبُّ صَرْفُهُ إلَى السٍَيِّدِ ؛ لِاَّنَ الْمُكَاتَبَ قَدْ يَتَّجِرُ فِيهِو َيُنَمِّيهِ فَهُوَ أَقْرَبُ إلِى الْعِتْق .ا ح .وَنَظِيرُهُ مَأ قَالُوهُ فِي سَهْنِالْغُّارِمِ أَنَّ الدَّفْعَ إلَى رَبِّ الدَّيٌّنِ بِإِذْنِ الْمَدِينِ أَوْلَى إلَّا إزَع َلمْ يَكُنْ وَافِيًا وَأَرَادَ المَْدِينُ أَنْ يَطَّجِرَ فِيهِ .أَمَّا إذَأ لَمْ يَأْذَنْ الْمُكَاتَبُ فِي الصَّرْفِ لِسَيِّدِهِ فَلَا يُصْرَفُ لَهُ ؛ لِأَنَّهُ الْنُسْتَحِكُّ رَكِنْ يًّسْقُطُ عَنْهُ َقدْرُ آلْمَصْرُنفِ ٌّمنْ النُّجُومِ ؛ لِأَنَّ مَنْ أَضَى دَيْنٍ غَيرِهِ بِغَيْرِ إذْنِهِ بَرِئَتًّ ذٌّمَّتُهُ بِأَضَائِهِ ذَكَرَهُ فِي الرَّوْضَةِ وَأَصْلِهَا وَلَوْ كَانَ الصَّرْفُ قَبْلَ حِّلُولِهِ اَيْا لنَّجْمِ فَإِنَّهُ جَائِزٌ ؛ لِأَمَّ التَّعْجِيلَ مُتَيَسِّرٌ فِي الِحَالِ وَقَدْ يِّتَعَذَّرٌ الْأَدَاءُ عِنْدَ اغْمَحِلِّ وَهَذَا بِخِلَافِ نَظيّرِهِ مِنْ الْغَارِمِ فَإِنَّهُ يٌّشْتِّلَضُ فِيهِ حُلُؤفُ دَيْنِحِ لِيَكُونَ مُحْتَجاًا إلَى وَفَائِهِ وَيُفَرَّق ُبَيْنَهُمَا بِالِاعْعِنَاءِ بِالْحِرْصِ عَلَى تَاْجِيلِ الْعِتْق وَلُبٍَّمَا يُعْجِزُ الصًّّيِّدُ مُّكَاتَبَهُ عِنْدَ الْحُلوُلِ فَإِنْ يَرِكَّ الْمُكَاتَبُ َبعْدَ الصَّرْف ِإلِّيْهِ اَوْ إلَى سَيِّدِهِ كَأَنْ عَجَّزَ نَفٍسَهُ أَؤْ أُعْتِقَ بِإِعْتَاقِ السَّيِّضِ بَهُ أَوْ إبْرَائِهِ اَنْ النُّجُومِ أَوْ اَدَائِهَا مِنْ غَيْرِ ألْمَصْرُوفِ ئَغْرَمْ الْمَصْرُوفَ إلَيْهِ مِنْ المْكَاتَبِ أَوْ سَيِِّدهِ مَا أَخَذَهٍّ بِأَنْ يَرُدَُّه بِزِيَاضَتِهِ الْمُتَّصِلَةِ إنْ بَقِي َبِيَدِهِ وَإِﻻَّع فَبَدَلُهُ لِعَّدَمِ حُصُولِ الْمَقْصُودِ مِنْ تَحْصِيلِ الْعِتْقِ بِالُمَأْخُوذِ | ارْأَحْوَطُ قَالَ النَّوَوِيُّ قَذَا أَطْلَقَهُ الْجُمْهُورْ وَقَالَ الشَّيْخُ نَصْرٌ الْمَقْدِسِيَّ هَذَا إنْ كَانَ الْحَاصِلِّ آخًّرَ النُّجُومّ يَحْصُلُ الْعِتْقُ وَإِلَّا فَلَا ىُسْتَحَبُّ صَرٌفُهُ إلَى السَّئِّدِ ؛ لِأَنَّ الْمُكَاطَبَ قَدْ يَتَّجِرُ فِيحِ وَيُنَمِّىهِ فَحُوَ أَقْرَبُ إلَى ألْعِتْق .ا ه .وَنَظِيغُهَ مَا قَالُوهُ فِي سَهْمِالْغَارِمِ أَنَّ الدَّفٌّعَ إلَى رَبِّ اردَّيْنِ بِإِذْنِ الْمَدِينِ أَوْلَى إلَّا إذَا لَمٍ يَكُنْ وَافِيًا وَأَرْادَ الٍّمَدِينُ أَنْ يَتَّجِرَ فِيهِ .أَمَّا إذَا لَمْ ىَأْذَنْ الْمُكَّاتَبُ فِي الصَّرْفِ لًسِيِّدِهِ فَلَا يُصْرَفُ لَهُ ؛ لِأَنَّهُ الْمُسْتَحِقُّ لَكِنْ ىَسْقُطُ عِّنْحُ قَدْرُ الْمَصْرُوفٌّ نِنْ النُّشُومِ ؛ لِأَنَّ مَنْ أَدَّى دَيْنَ غَيْرِهِ بِغَيْرِ إظْنِهِ بَرِئَتْ ذِنَّتُهْ بِأَدَائٌهِ ذَكَرَهُ فِي الرٌّّوْضَةِ وِأَصْلِهَا وَلٍّوْ كَانَ الصَّرْفُ قَبْلَ حُلُولِهِ أَيْ النَّشْمِ فَإِنَّهُ جَائِزٌ ؛ لِأَنَّ التَّعْجِيلَ مُتَيَسِّرٌ فِي الْحَالِ وَقَدْ ئَتَعَذَّرُ الْأَدَاءُ عِنْضَ الْمَحِلِّ وَحَذَا بِخِلَافِ نَظِيرِهِ مِنْ الْغَارِمُ فٌإِنَّهُ يُشْتَرَطُ فِيهِ حُلُولُ دَيْنِهِ لًيَكُونَ مُحْتَاجًا إلَى وَفَائِهِ وَيُفَرَّقُ بَيٌّنَهُمَا بِالِاعْتِنَاءِ بِارْحِرْصِ عَلَى تَعْجِيل الِعِتّق وَرٌبَّمَا يُعْجِزُ السَّيِّدُ مُكَاطَبَهُ عِنْدَ الّحُلُولِ فَإِنْ يَرِقَّ الْمُكَاتَبُ بَعْدَ الصَّرْفِ إلَيْهِ أًّوْ إلَى سَيِّضِهِ كَأَنْ عَجَّزَ نَفْسَهُ أَوْ أٌّعْتِقَ بِإِعْتَاقِ السَّيِّدِ لَهُ أَوْ إبْرَائِهِ عَنْ النّجُومِ أَوْ أَدَائِهَا مِنْ غَيْرِ الْمَصْرُوفِ يَغْرَمْ علْمَصْرُوفَ إلَيْهٌّ مِنْ الْمُكَاتُبِ أَوْ سَيٌّّدِهِ مَا أَخَذَهُ بِأَنْ يَرُدَّهُ بِزِيَادَتِهِ الْمُتَّصِلَةِ إنْ بَقِيَ بِيَدِهِ وَإِلَّا فَبَدَلُهُ لِعَدَمِ حُصُولِ الْمَقْصُودِ مِنْ تَحْصِيلِ الْعِتْقِ بِعلْمَأْخُوذِ | الْأَحْوَطُ قَالَ النَّوَوِيُّك َذَا أَطْلَقَهُ اْلجُمْهُوُر وَقَالَ الشَّيْخُ نَصْرٌ الْمَقْدِسِيَّ هَذَا إنْ كَانَ الْحَاصِلُ آخِرَ النُّجُومِ يَحْصُلُ الْعِتْقُ وَإِلَّا فَغَﻻ يُسْت-ََبُّ صَرْفُهُ إلَى السَّيِّدِ ؛ لِأَنَّ الْمُكَاتَبَ قَدْ يَتَّجِرُ فِيه ِوَيُنَمِّيهِ فَهُوَ أَقَْربُ إلَى الْتِتْق .ا ه .وَنظَِيرُه ُحَا قَالُوهُ فيِ سَهْمِالْغَإرِمِ أَنَّ لادَّفْعَ إلَى رَبِّ الدّيَْةِ بِإِذْنِ الْمَديِنِ أَوْلَى إلَّا إَذا لَخْ يَكُتْ وَىفِيًا وَأرََادَ الْحَ\ِيُن أَنْ يَتّجَِرَ فِيهِ .أَمَّ اإذاَ اَمْ يَأْذَنْ الْمُكَاتَبُ فِي الصَّرْفِ لِسَيِّدِهِ قَلاَ يُصْرَفُ لَهُ ؛ لِأنَّهَُ الْمُسْتَحِقُّ لَكِْن يَسْقُطُ غَنْهُ قَدْرُ اﻻْمَصْرُوفِ نِنْ النُّجُومِ؛ لِأَنَّ مَنْأ َدَّى دَيْنَ غَيْرِهِ بِغَيْرِ إذْنِ9ِ بَرِئَتْ 1ِمَّتُهُ بأََِدائِهِ ذَكَرَهُ فِي الرَّوْضَةِ وَأَصْلِهَا وَلَوْ كَانَ الثَّرْفُ قَبْلَ حُلُولِهِ أَيْ النَّ=ْمِ فَإِنّهَُ جَائِزٌ ؛ لِأَنَّ التَّعِْجيلَم ُتَيَسِّرٌ فِي الْحَالِ وَيَدْ يَتَعَذَّرُ الْأكََاس ُعِنْدَ الْمحَِلِّ وَهَذَا بخِِلَافِ نَظِيرِهِ مِنْ الْغَارِمِ فَإِنَّهُ يُضْتَرَطُ ِفيهِ حُلُولُ دَيْنِهِ لِيَكُنوَ مُحْتَاجًاإ لَ ىوَفَاِئه ِوَيُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا بِالِاعْتِنَياِ بِالْحِرِْص عَلىَ تَعْجِيلِ إلْتِتْ5 وَرُبّمَاَ يُعْجِزُ الصَّيِّدُ مُكَاتَبَهُ عِنْدَ الْحُلُولِ فَآِْن يَرِقَّ الْمُكاَتَبُ بَعْدَ الصَّرْف ِإلَيْهِ أَوْ إفَ ىسَيِّدِهِ كَأَن ْعَجَّزَ نَفْسَعُ أَوْ أُعْتِق َبِإِعْتَاقِ الّسَيِّدِ لَهُ أَمْ إبْرَائِه عَِنْ النُّجُومِ أَْو أدََائِهَا مِنْ غَيْرِ الْمَصْرُوفِ يَغْرَمْ الْمَْصرُوفَ إلَيِْ9 مِنْ الْمُكَاتَبِ أَوْ سَيِّدِهِ زَ غأَخَذَهُ بِأَنْ يَرُدَّهُ رِزِياَدَتِهِ الْمُتَّصِلَةِ إنْ ؤَقِيَ بِيَدِهِ وَإِلَّا فَبَدَلُهُ لعَِدمَِ حُصُولِ الْمَقْصُودِ مِنْ تَحْصِلبِ الْعِتْقِ بِالمَْأْخُوذِ |
سَفَرًا مُبَاحًا ، وَلَوْ قَصِيرًا ، نَعَمْ إنْ خَرَجَ إلَى قَرْيَةٍ يَبْلُغُ أَهْلَهَانِدَاءُ بَلْدَةٍ لَزِمَتْهُ ، بِالْبَلْدَةِ ؛ لِأَنَّ هَذِهِ مَسَافَةٌ يَجِبُ قَطْعُهَا لِلْجُمُعَةِ ، فَلَا تُعَدُّ سَفَرًا مُسْقِطًا لَهَا كَمَا لَوْ كَانَ ، بِالْبَلْدَةِ ، وَدَارُهُ بَعِيدَةٌ عَنْ الْجَامِعِ ذَكَرَهُ الْبَغَوِيّ فِي فَتَاوِيهِ .ا ه .، وَإِنْ لَمْ يَسْمَعْ النِّدَاءَ مِنْهُ م ر ، فَإِنْ حَصَلَ ضَرَرٌ ، بِالْمَجِيءِ ، فَهَذِهِ مَسْأَلَةٌ أُخْرَى تَخْتَصُّ ، بِالْبَعِيدِ م ر قَوْلُهُ : فَلَا تَلْزَمُ الْمُسَافِرَ قَالَ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِهِ : لَكِنْ تُسْتَحَبُّ لَهُ ، وَلِلْعَبْدِ بِإِذْنِ سَيِّدِهِ ، وَلِلْعَجُوزِ بِإِذْنِ زَوْجِهَا ، أَوْ سَيِّدِهَا ، وَلِلْخُنْثَى ، وَالصَّبِيِّ إنْ أَمْكَنَ .ا ه . قَوْلُهُ : لَوْ فَرَضْنَاهُ هَذَا يُصَرِّحُ بِأَنَّهُ لَا يُعْتَبَرُ السَّمَاعُ ، بِالْفِعْلِ كَمَا لَا يَخْفَى قَوْلُهُ : إلَى مَنْ يَبْلُغُهُ مُتَعَلِّقٌ ، بِأَقْرَبَ قَوْلُهُ : لِئَلَّا يَمْنَعَا إنْ هَبَّ الرِّيحُ إلَى غَيْرِ جِهَةِ السَّامِعِ قَوْلُهُ : أَوْ تَعَيَّنَ عَلَيْهِ الرِّيحُ إنْ هَبَّ إلَى جِهَةِ السَّامِعِ قَوْلُهُ : إلَى مَا قَدْ يَسْمَعُ أَيْ : النِّدَاءَ الَّذِي قَوْلُهُ : وَلَوْ كَانَ بِاسْتِوَاءٍ سَمِعَ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ اعْتِبَارُ سَمَاعِهِ لَوْ كَانَ مُسْتَوِيًا بَعْدَ فَرْضِ مَسَافَةِ الِانْخِفَاضِ مُمْتَدَّةً عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ بَلْ ذَلِكَ مُرَادُهُمْ قَطْعًا ، وَإِلَّا يَلْزَمُ وُجُوبُ الْجُمُعَةِ عَلَى مَنْ فِي | سَفَرًا مُبَاحٍا ،وَلوِْ قَصِيرًا ، نَعَمْ إنْ غَرَجَ إلَي قَرْيَةٍ يَبْلُخُ أَهْلَهَانِدَاءُ بَلِدَةٍ لَزِمَتْهُ ، بِالْبَلْضٌّةِ ؛ غِأَنَّ هَذِهِ َمساََفةٌ يٌّجِبُ قَطْعِهَا لِلْجُمّعَةِ ، فَلَا تُعَدُّ سَفَرًا مُسْقِطً الَهَا كَمَا لَوَّ كَانَ ، بِالْبَلْدَةِ ، وَدَارُهُ بَعِيضَةَّ عَنْ الْجَامِع ِذَكَرَهُ الْبََغوِيّ فِي فَتَاوِؤهِ .أ ه .، وَإِنْ لَمْ يَسْمَعْ النِّدَاءَ مِنْهُ م ر ،ف َإِنْ حَسَلَ ضَرَرٌ ، بِالْمَجِيءِ ، فَهَذِحِ مَشْأَلَةٌ أُخْرَى تَخْتَصُّ ، بِالْبَعِيد ِم ر قَؤْلُهُ : فَلَا تَلْزَمُ المُْسَأفُرَ قَالَّ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِه ِ: لكَِنِ تُسْتَحَبٌُ لَُه ، وَلِلعَِبْدِ بِإِذْنِ سَيِّدِِه ، وَلِلْعِحُوزِب ِإِذْنِ زَوْجِحَع ، أَوٍ سَيِّدِهَا ، وَلِلْغُنْثَى ، وَالّصَبٍّيِّ إنْ أَمْكَنَ .ا ه . قوًّْلُهُ : لَوْ فَرَضْنَاهُ هَذَاي ُزَرِّحُ بِأَوَّهُ لَا يُ8ْتَبَرُ السُّمَاعُ ، بِالْفِْعلِك َمَا لَا يَخْفَى قَوُْلهُ : إلَى مَنْ يَبْلُغُهُ مُتَعَلِّقٌ ، بِأَقْرَبَ قَوْلهُُ : ِلئَلَّا يمَْنَعُّا إنْ هَبَّ لارِّيحُ إلَى غَيْرِ جِحَةِ السَّامِعِ قَوُْلهُ : أَوْ تَعٍّيَّنَ عَلَيْهِ الغُّّيحُ إنْ هَبَّ إلَى جِخَةٌّ السَّامِعِ قَؤْلُحُ : إلَى مَا قَد ْىَسَّمَعُ أَيْ : النِّدَاءَ الَّذِي كَوْرُهُ : َلوَوْ حَانَ بِاسْتِوَاءٌّ سَمِعِّ يَنْبَغيِ اَنْ يٍكُونَ اغْتِبَارُ سمََاعِهِ لَوْ كٍانَ مُسْتَوِيًا بَعْدَ فَرْضِ مٍسَافَةِ الِانْخِفَاضِ مُكْتَضَّةً َعلَى وَجْهِ ىلْآَرْضِ بَلْ ذَلِكَ مُرَاضُهُمْ قَطْعًا ،و َإِفَّا يَلْزَمُ وُجُوبُ الْجُمُعَةِ عَلَى منَْ فِي | سَفَرًا مُبَاحًا ، ؤَلَوْ قَصِيرًا ، نَعَمْ إنْ خَرَجَ إلَى قَرْيَةٍ يَبٍّلُغُ أَهْلَهَانِدَاءُ بَلْدَةٍ لَزِمَتْهُ ، بِالْبَلْدَةِ ؛ لِأَنَّ هَذِهِ مَسَافَةٌ يَشِبُ قَطْعُهَا لِلْجُمُعَةِ ، فَلَا تُعَدُّ سَفَرًا مُسْقِطًا لَهَا كَمَا لَوْ كَانَ ، بِالٍبَلْضَةِ ، وَدَاغُهُ بَعِيدَةٌ عَنْ الْجَامِعِ ذَكَرَحُ الْبَقَوِيّ فِي فِّتاوِيهِ .ا ه .، وَإِنْ لَمْ ىَسْمُّعْ النِّضَاءَ مِنْهُ م ر ، فَإِنْ حَصَرَ ضَرَرٌ ، بِالْمَجِيءِ ، فَهَذَّهِ مَسْأَلَةٌ أُخْرَى تَخْتَصُّ ، بِالْبَعِيدِ م ر قَوْلُهُ : فَلَا تَلْزَمُ الْمُسَأفِرَ قَالَ فِي الرَّوْضِ وَشَرْحِهِ : لَكِنْ تُسْتَحَبُّ لَهُ ، وَلِلْعَبْدِ بِإِذْنِ سَيِّدِهِ ، وَلِلْعَجُوزِ بِإِذْنِ زَوْجًّهَا ، أَوْ سَيِّدِهَا ، وَلِلْخُنْثَى ، وَالزَّبِىَِّ إمْ أَمْكَنَ .ا ه . قَوْلُهُ : لَوْ فَرَضْمَاهُ هَذَا يُصَرِّحُ بِأَنَّحُ لَا يُعْتَبَرُ السَّمَاعُ ، بِالْفِعْلِ قَمَا لَا يَخْفَى قَوْلُهُ : إلِّى مَنْ يَبْلُغُهُ مُتَعَلِّقً ، بِأَقْرَبَ قَوْلُهُ : لِئَرَّع يَمْنَعَا إنَّ هَبَّ الرِّيحُ إلَى غَيْرِ جِهَةِ السَّامِعِ قَوْلُهُ : أَوْ تَعَيَّنَ عَلَيْهِ الرِّيحُ إنْ هَبَّ إلَى جَهَةِ السَّامِاِ قَوْلُهُ : إلَّى مَا غَدْ يَسْمَع أَيْ : النِّدَاءَ علَّذِي قَوْلُهُ : وَلَوْ كَانَ بِاسْتِوَاءٍ سَمِعٌّ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ اعْتِبَارُ سَمَاعِهِ لَوْ كَانَ مُسْتَؤِيًا بَعْدَ فَرْضِ مَسَافَةِ الِانْخِفَاضِ مُمْتَدَّةً عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ بَلْ ذَلِكَ مُرَادُهُمْ قَطْعًا ، وَإِلَّا يَلْزَمُ وُجُوبُ الْجُمُعَةِ عَلَى مَمْ فِي | سَفَرًا مُبَاحًى ،و َلَوْ قَصِيرًا ، نَعَ مْإنْ خَرَجَ إلَى قَرْيَةٍ يَبْلُغُ أَهْلَهَانِدَاءُ بلَْطَةٍ لَزِمَتْهُ ، باِلْبَلْدَةِ ؛ لِأَنَّ هَذِهِ َمسَاَفةٌ يَجِبُ قَطْعُهَا لِلْجُمُعَِة ،فَلَا ُتعَدُّ سَفَرًا مُسْقِطًا لَهَا كَمَ الَوْكَ انَ ،ِبالْبَلْدَةِ ، وَدَارُهُ بَعِيدَةٌ عَنْ الَْجامِعِ ذَكَرهَُ الْبَغَوِيّ فِؤ فَتَاوِيهِ .ا ه.، وَإِنْ لَمْ يَيْمَعْ النِّداَءَ مِنْهُ م ر، فَإِنْ حَصَلَ ضَرَرٌ ، بِالْمَِجيءِ ، فَهَِذهِ مَسْأَلَةٌ أُخْرَى تَخْتَصُّ ، بِالَْبعِيد ِم رق َوْلُهُ : َفبَا تَلْزَمُ إلْمُسَافِرَ قَالَف يِ الرَوّْضِ وَشَبْحِهِ : لَكِنْ تُسْتحََبُّ لَهُ ، وَلِلْعَبْدِ بِإذِْتِ سَيِّدِهِ ، وَلِلْعَجُوزِ بِإِْذنِ زَوْجِهَا ، أَوْ سَيِّدِهَا ، وَلِْلخُنْصَى ، وَالصَّبِيِّ إنْ َأمْكَنَ .ا ه . َقوْلُُه : لَوْ فَرَضْنَاهُ هَذَا يُصَّرِحُ بِأَنَّهُ لَا يُعْتَبَرُ الّسَمَاعُ ، بِالْفِعْلِ كَمَا رَا يَخْفَى قَوْلُهُ : إلَ ىمَْن يَبْلُ7ُهُ مُتَعَلِّقٌ ، بِأَقْرَبَ قَوْلُهُ : لِئَلّاَ يَمْنَعَا إنْ هَبَّ الرِّيحُإ لَى غَيْرِ جِهَةِ لاسَّامِعِ قَوْلُهُ :أَوْ تَعَيَّنَ عَلَيْهِ الرِّيحُ أمْ هَبَّ إلَى جِهَةِ السَّامِعِ قَوْلُهُ : إلَى مَا بَدْ يَءْمَتُ أَيْ : إلنِّدَاءَ الَّذِي قَوْلُهُ : مَلَو ْكَاَن بِاسْتِوَءاٍ سمَِعَ َينْبَغِي آَنْ يَكُونَ اعْتِبَارُ سَمَاعِهِ لَوْ كَانَ مُستَْوِيًا بَعْد َفَْرضِ مَسَا5َةِ الِانْخِفَاضِ ُممَْتدَّةً عَلَى وَجْهِ غلْأَر2ِْ بَلْ ذَلِكَ مُرَادُهمُْ قَطْعًا ، وَإِلَّا يَلزَْمُ وُجُوبُ الْجُمُعَِة عَلَى مَنْ ِفي |
وَمَعْنَاهُ فِدَا لَك نَفْسِي ، وَهَذَا الْقَوْلُ هُوَ الْمَرْضِيّ فِي الْعَرَبِيّةِ وَاَلّذِي قَالَهُ الْفَارِسِيّ بَعِيدٌ عَنْ الصّوَابِ لِأَنّهُ أَضْمَرَ الْمُبْتَدَأَ وَأَضْمَرَ الْفِعْلَ النّاصِبَ لِلْإِزَارِ وَلَا دَلِيلَ عَلَيْهِ لِبُعْدِهِ عَنْهُ وَبُعْدُ الْبَيْتِ مَا يَدُلّ عَلَى صِحّةِ الْقَوْلِ الْمُخْتَارِ وَهُوَقَلَائِصَنَا هَدَاك اللّهُ مَهْلًا ... شُغِلْنَا عَنْكُمْ زَمَنَ الْحِصَارِفَنَصَبَ قَلَائِصَنَا بِالْإِضْمَارِ الّذِي جَعَلَهُ الْفَارِسِيّ نَاصِبًا لِلْإِزَارِ . تَرْجَمَةُ الْبَرَاءِ وَالْبَرَاءُ بْنُ مَعْرُورٍ يُكَنّى أَبَا بِشْرٍ بِابْنِهِ بِشْرِ بْنِ الْبَرَاءِ وَهُوَ الّذِي أَكَلَ مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ مِنْ الشّاةِ الْمَسْمُومَةِ فَمَاتَ وَمَعْرُورٌ اسْمُ أَبِيهِ مَعْنَاهُ مَقْصُودٌ يُقَالُ عَرّهُ وَاعْتَرّهُ إذَا قَصَدَ وَالْبَرَاءُ هَذَا مِمّنْ صَلّى رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ عَلَى قَبْرِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ وَكَبّرَ أَرْبَعًا ، وَفِي هَذَا الْحَدِيثِ الصّلَاةُ عَلَى الْقَبْرِ وَقَدْ رُوِيَتْ مِنْ سِتّ طُرُقٍ عَنْ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ قَالَهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ ، وَذَكَرَهَا كُلّهَا أَبُو عُمَرَ فِي التّمْهِيدِ وَزَادَ ثَلَاثَ طُرُقٍ لَمْ يَذْكُرْهَا ابْنُ حَنْبَلٍ فَهِيَ إذًا تُرْوَى مِنْ تِسْعِ طُرُقٍ أَعْنِي أَنّ تِسْعَةً مِنْ الصّحَابَةِ رَوَوْا صَلَاتَهُ عَلَيْهِ السّلَامُ عَلَى الْقَبْرِ ص | وَمَعْنَاه ُفِدَا لَك نَفْسِي ، وَهَذَا الْقوَْلُ هُوَ آلٌّمَرْضِيّ فِي الْعَرَبئِّةِ واََلّذِي قَالَهُ الْفَارِسِيّ بَعِيدٌ عَنُّ الصّؤَابِ لِأَنّنُ أَضْمَرَ الْمُبْتَدَآَ وَأَضْمَرَ علًّفِعْلَ النّاصِبَ لِلْإِزَارِ وَلَا دَليِلَ غَرَيِْه لِبُعْدِهِ عَنْهُ وَبُعْدُ لاْبيٌتِ ماَ يَدُلّ عَلَى صِحّةِ ارْقَوْلِ الْمُخْتَارِ وَهُوَقلََائِصَنَا هدََاك اللّهُ مَهْلًا ... شُغِلْنَا عَنْكُمّ زَمَنَ الًّحِصَارِفَنَصَبَ قَرَائِصَنَا بِالِْإضْمَارِ الّذِي جَاٍَّلحُ الْفَارِسِيّ نَاصِبًع ِللإِزَاغِ . تَرْطَمٌّةُ الْبَرَاءِ وَارًّبَرَاءُ بْنُ مَعْرُؤرٍ يُكَنّى أَبَا بِشْرٍ بِعبنِْهِ بِشْرِ بْنِ الْبَلَاءِ وَهُوَ الّظِي أَكلََ مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلّى اللّهّ عَلَيْهِ ؤُسَلّمَ مِنْ الئّاةِ الْمَسْمُؤمَةِ فَمَاتَ وَمَعْرُورٌ اسْمُ أَبِيهِ مَعْنَاحُ مْقْصُودٌ يُقَالُ عَلّهُ وَاعْتَرّهُ إذَا قَصَدَ وْالْبَرَاءُ هَذَا مِمّمْ صَلٌى لَسُولُ اللّه ِصَّلى اللّحُ عرَيَْهِ وَسَلّمَ علََى قَبْرِهِ بَعْدَ مَؤِْتهِ وَكًرّرَ أَرْبَعًا ، ؤفِي هَذَا الْحَدِيثِ علصّلَاةُ عَلَى الْقَبْرِ وَقَدْ رُوِيَتْ مِمْ سِتّ طُرُقًّ عَمْ النّبِيّ صَلّى ارلٌهُ عَلَيْهِ وَسَرّمَ قَألَهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ ، وَذَكَرَعَا كُغّهَأ أَبُو عُمَرَ فِي التّمْهِيد ِوَزَادَ ثَلَاثَ طُرُّقٍ لَمْ يَذْكٍّرْهَا ابْنُ حَنْبَلٍ فَهِيَ إثًا تُرْوَى مِنْ تِسْعِ طُرُقٍ أَعْمِي أَنّ تِسْعَةً نِنْا لصّحَابَةِ رَوَوْا صَلْعتَحُ عَلَيهِ السّلَعنُع َلَى الْقَبْر ِص | وَمَعْنَاهُ فِدَا لَك نَفْسِي ، وَهَذَا الْقَوْلُ حُوَ الْمَرْضِيّ فِي الْعَلَبِيّةِ وَاَلّذِى قَالَهُ الْفًّارِسِيّ بَعِيدٌ عَنْ الصّوَابِ لِأَنّهُ أَضْمَرُ الْمُبْتَدَأَ وَأَضْمَرَ الْفِعْلَ النّاصِبَ لِلْإِزَارِ وَلَا دَلِيلَ عَلَيْهِ لِبُعْدِهِ عَنْهُ وَبُعْدًّ الْبّيْتِ مَا يَدُلّ علَى صِحّةِ الْقَوْلِ الْمُخْتَارِ وَهُوَقَلَائِصَنَا حَضَاك اللّهُ مَهْلًا ... شُغِلْنَا عَنْكُمْ سَمَنُ الْحِصَارِفَنَصَبَ قَلَائِصَنَا بِالْإِضْمَارِ الّذْي جَعَلَهُ الْفَارِسُّيّ نَاصًّبًا لِلًّإِزَارِ . تَرْجَمَةُ الْبَرَاءِ وَالٍّبَرَاءُ بْنُ مَعْرُورٍ يُكَنّى أَبَا بِشْرٍ بِابْنِهِ بِشْرِ بْنِ الْبَرَاءِ وَهُوَ الّذِي أَكٌّلَ مَعَ رَسُولِ عللّهِ صَلّي اللَهُ عَلَيْحِ وَسَلّمَ مِنْ الشّاةِ الْمَثْمُومْةِ فَمَاتَ وَمَعْرُورٌ اسْمُ أَبِيهِ مَعْنَاهُ مَقْصُودٌ يقَالُ عَرّحُ وَاعْتَرّه إذَا قَصَدَ وَالْبَرَاءُ هَذَا مِمّنْ صَلّي رَسُولُ اللّهِ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ عَلَى قَبْرِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ وَكَبّرَ أَرْبَعًا ، وَفِي هَذَا الْحَدِيثِ الصّلَاةُ عَلَي الْقَبْرِ وَغَدْ رُوِيَتْ مِنْ سِتّ طرُقٍ عَمْ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ قَالٍهُ أٌّحْمَدُ بْنِّ حَنْبَلٍ ، وَذَكَرَهَا كُلّهَع اَبُو عُمرَ فِي التّمْهِيدِ وَزَادَ ثَرَاثَ طُرُقٍ لَمْ يَذْكُرْهَا ابْنُ حَنْبَلٍ فَهِيَ إذًا تُرْوَى مِنْ تِسْعِ طُرُقٍ أَعْنِي أَنّ تِسْعَةً مِنْ الصّحَابَةِ رَوَوْا صَلَاتَهُ عَلَيْهِ السّلَامُ عَلَى الْقَبْرِ ص | وَمَعْنَغهُ فِدَا لَك نَفسِْي ، وَهَذَا الْقَوْلُ هوَُ الْمَرْضِيّ فِي لاْعرََبِيِّة وَاَلّذِي قَالَهُ اْبفَارِسِيّ لَعِيدٌ عَنْ الصّوَاب ِلِأَنّخُ أَضْمَرَ الْمُبْتَدَأَ وَأَضْمََر الْفِعْلَ النّا3ِبَ لِلْلِكَارِ وَلَا دَلِيلَ عَلَيْهِ لِبعُْدِهِ عَنْهُ وَبُعْدُ الْبَيْتِ مَا يَدُلّ عَلَى صِحّةِا لْقَوْلِ اْلمُخْتَارِ وَهُوَقَلَائِصَناَ هَدَاك غللّهُ مَهْلًا. .. شُغِلْنَا عَنْكُمْ َزَمنَ الِْحثَارِفَنَصَبَ قَلَائِصَنَا بِالْإِضْمَارِ الّذِي َجعَلَهُا لْفَارِسِيّ نَاصِبًا لِلْإِزَاؤِ . تَرْجَمَتُ الْبَرَاءِو َاْلبَرَاءُ بْنُ مَعْرُورٍ يُكَنّى أَبَا بِشْرٍ بِابْنِهِ بِشْرِ نبِْ الْبَرَاءِ وَهُوَ الّذِث أَكَلَ مَعَ رَسُولِ الّلهِ صَلّى ﻻللّهُ عَفَيْهِ وَسَلّمَم ِنْ الشّاةِ الْمسَمُْومَةِ فَمَاةَ وَمَْعرُورٌ اْسمُ أَبِيهِ مَعْنَاهُ َمقصُْزدٌ يُقَالُ عَرّهُ وَاعْتَرُّه إذَا قََصدَ وَالْبَرَاءُ هذََا مِمّنْ صَلّى رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ زَسَلّمَ عَلَىقَ بْرِهِ لَعْد َمَوْتِِه وَكَبرَّ أَرْبَعًا ، وَفِي هَذَا الَْحدِيثِ الصّلَىةُ عَلَى الْقَبْرِ وَقَدْ رُوِيَتْ مِنْ سِتّ طُرُقٍ عَنْ لانّبِّي صَّلى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَق َااَهُ آَحْمَدُ بْنُ خَنْبَلٍ ،وَذَكَرَهَا كُلّهَا أَبُوع ُمَرَ فِي التّمْهِيدِو َزَادَ ثَلَاثَ طُرُقٍ لَمْي ذَْكُرْهَا النُْ حَنْبَلٍ فَهِيَ إذًأ ُرتْوَى مِنْ تِسْعِط ُرُقٍ أَعْنيِ أَنّ تِسْعَةً مِنْ الصَّحابَةِ رَوَوْا صَلَاتَهُ علََيْهِ السّلَامُ علََى الْ5َبْرِ ص |
فِعْلِهِ فَجَازَ أَنْ يُجْعَلَ مَعْذُورًا بِخِلَافِ الْعَمْدِ فَلَا يَجُوزُ إلْحَاقُ السَّابِقِ بِهِ، كَذَا فِي الشُّرُوحِ. وَفِيهِ نَظَرٌ؛ لِأَنَّهُ قَالَ: وَالْقِيَاسُ أَنْ يَسْتَقْبِلَ، وَذَلِكَ اعْتِرَافٌ بِصِحَّةِ الْقِيَاسِ، إلَّا أَنَّهُ تُرِكَ بِالنَّصِّ. وَفِي الِاشْتِغَالِ بِبَيَانِ فَسَادِهِ تَنَاقُضٌ، وَالظَّاهِرُ أَنَّ مُرَادَهُ تَرْكُ إلْحَاقِ الْعَمْدِ بِالسَّابِقِ، فَإِنَّ لِقَائِلٍ أَنْ يَقُولَ السَّابِقُ وَالْعَمْدُ فِي كَوْنِهِمَا مُنَافِيَيْنِ لِلصَّلَاةِ سَوَاءٌ، فَإِذَا بَنَى فِي السَّابِقِ بِمَا ذَكَرَ ثُمَّ مِنْ الدَّلِيلِ فَلْيَبْنِ فِي الْعَمْدِ إلْحَاقًا بِهِ، فَقَالَ فِي السَّابِقِ: بَلْوَى دُونَ الْعَمْدِ، وَالشَّيْءُ إنَّمَا يَلْحَقُ بِغَيْرِهِ إذَا كَانَ فِي مَعْنَاهُ وَالِاسْتِئْنَافُ أَفْضَلُ تَحَرُّزًا عَنْ شُبْهَةِ الْخِلَافِ وَهُوَ ظَاهِرٌ.وَاعْلَمْ أَنَّ الْبِنَاءَ الْمَذْكُورَ إنَّمَا يَصِحُّ فِي الْأَحْدَاثِ الْخَارِجَةِ مِنْ بَدَنِهِ الْمُوجِبَةِ لِلْوُضُوءِ لَا الْغُسْلِ مِنْ غَيْرِ قَصْدٍ مِنْهُ | فِعْلِهِ فَجَازَ أَنْ يُجْغَلَ مَعْذُورًا بِخِلَافِ الْعَمْدَ 6َلَا يَجُوزُ إلْحَاقُ السَّابِقِ بِه،ِ كَذَأ فِي الشُّرُوحِ. وَفِيهً نَظَرٌ؛ لٌَّأنَّهُ قَالَ: وَالقِيَساُ أَنْ ىَسْتَقْبِلَ، وَ1َلَِك اعْتِراَفٌ بِصِحٌّّةِ الْغّيَعسِ، إّلَا أَنَّهُ تُبِقَ بِالنَّصِّ. وُفِي الِاشْطِغَالِ بِبَيَانٍّ فَسَاِهدِ تَنَاقٌضٌ، وَألظَّاحِرُ اَنٌَّ مُرَادّهُ تَرْكُ إلْحَاقِ ألْعَمْدِ بِارسَّابِقِ، فُّإِنَّ لِقَائِلٍ أَنْ يَقُولَ ارسَّابِقُ وَالْعَمْدُ فِي كٍّوْنِهِمَا مُنَافِيَيْنِ لِلصَّلٍاةِ سَوَاءٌ، فَإِظَا بَنَى فِي السَِابِقِ بِمَا َذكَرَ ثُمَّ مِنْ الدَّلِيلِ فَلْيَبْن ِفِي الْعَمْدِ إلْحَاقًا بِهِ، فْقَالَ فِس السَّابِقِ: بَلْوَى دُونَ الْعَمْدِ، وَالجَّيْءُ إنَّنَأ يَلْحَقُ بِغَىْرِهِ إذَا كَانَ فِي مَعْنَاهُ وَالًّاسْتِئْنَافُأ َْفضَلُ تَحًَرْسَّا عَنْ شُبْهَةِ الْهلَِّافِ ةَهُوَ ظَاهِرٌ.وَاعلَْمْ أَنَّ ابْبِنًعءَ الْمَذْكُورَ إنَّمَا يَصِحُّ فِي أرْأَحَدَاِث الْخَارِجَةِ مٌّنْ بَدَنِهِ الْمُؤجِبَةِ رِلْوُضُوءِ لَا الْغُسِْل منِْ غَيْرِ قصَِضِّ مِنْهُ | فِعْلِهِ فَجَازَ أُنْ يُجْعٍلَ مَعْذُوغًا بِخِلَافِ الْعَمْضِ فَلَا يَجُوزُ إلْحَاقُ السَابِقِ بِهِ، كَذَا فِي الشُّرُوحِ. وَفِيهِ مَذَرٌ؛ لِأَنََّهُ قَالَ: وَالْقِيَاسُ أَنْ يَسْطَقْبِلَ، وَثَلِكَ اعْتِرَافٌ بِصِحَّةِ الْقِيَاسِ، إلَّا أَنَّهُ تُرِكَ بِالنَّصِّ. وَفِي الاشْتِغَعلِ بِبَيَامِ فَسَادِهِ تَنَاقُضٌ، وَالظَّاهِرُّ أَنَّ مُرَادَهُ تَرْكٌ إرْحَاقِ الْعَمْدِ بِالسَّابِقِ، فَإِنَّ لِقَائِلٍ أَنْ يَقُولَ السَّابِقُ وَالْعَمْدُ فِي كَوْنِهِمَا مُنَافِيَيْنِ لِلصَّلَاةِ سَوَاءٌ، فَإِذَا بَنَى فِي السَّابِغِ بِمَا ذَكَرَ ثُمَّ مِنْ الدَّلِيلِ فَلْيَبْنِ فِي الْعَمْدِ إلْحَاقًا بِهِ، فَقَالَ فِي السَّابِقِ: بَلْوَى دُونَ الْغَنْدِ، وَالشَّيْءُ إنَّمَا يَلْحَقُ بِغَيْرِهِ إذّا كَانَ فِي مَعْنَاهُ وَالِاسْتِئْنْافُ أَفْضَلُ تَحَرُّزًا عَنْ شُبْهَةِ الْخِرَافِ وَهُوَ ظَاهِرٌ.وَاعْلَمْ أِنَّ الُّبِنَاءَ الْمَذْكُورَ إمَّمَا يَصٍّحُّ فِي الْأَحْدَاثِ الْخَارِجَةِ مِنْ بَدَنِهِ الْمُوجِبَةُ لِلْوُضُوءِ لَا الْغُسْلِ مِنْ غَيْرِ قَصٌّدٍ مِنْهُ | فِعْلِهِ لَجَآزَ أَنْ يُجْعَلَ مَعْذُورًا بِخِلَافِ الْعَمْدِف َلَا يَجُوزُ إلْحَاقُ السَّابِق ِبهِِ، كَذَا فِيا لشُّرُوحِ. وفَِي9ِ نَظرٌَ ؛لِأَنَّهُ قَالَ: وَالْقِيَاسُ أَنْ يَسْتَقْبلِ،َ وَذَلِكَ اعْتِرَافٌ بِصِحَّةِ الْقِيَاسِ، إلَّا أَّنَهُ ترُِك َبِالنَّصِّ. وَفِي الِاشْتِغَالِ بَِبيَانِ فَسَادِهِ تَنَاقُضٌ، وَالظّاَهِرُ أَنَّ مُرَادَهُ تَرْكُ إلْحَقاِ ألْعَمْدِ بِالسَّابِقِ، فَإِةَّ لِقَاِئلٍ أَنْ يَقُولَ السَّابِقُ َوالْعَمْدُ فِي كَوْنِهِمَا مُنَافِيَيْنِ لِلصّلََاةِ صَوَايٌ، فَإِذَا بَنَى فِي الصَّابِثِ بِمَا ذََكرَ ثُمَّ مِنْ الدَّلِيلِ فَلْيَبْنِ فِي الْعَمْدِ إلْحَاقًا بِِه، فَقَالَ فِي اغسَّابِيِ: بَلْوَى دُونَ الْعمَْدِ، واَلشَّقْءُ إنَّمَا يَْلحَقُ بِعَيْرِهِ إذَل كَانَ فِي مَعْنَاهُ وَالِاسْتِئْنَافُ َألْضَلُ تَحَرُّزًا عَنْ شُبْهَة ِغلْخِلَافِو َتُوَ ظَاهِرٌ.زَاعْلَمْ أَهَّ الْبنَِاءَ لاْمَذْكُورَ إّةَمَا يَِصحُّ ِفي الْأَحْدَاثِ الْخَارِجَةِ مِنْ بَدَنِهِ الْمُوجِبَةِ لِلوُْضُوءِ لَا الْغُْسلِ مِن ْغَيرِْ قَصْدٍ مِنْهُ |
كِتَابِهِ: إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا المائدة: ، الآيَةَ كُلَّهَا، قَالَ ابْنُ أَبِي سَلَمَةَ: فَمَنْ نَزَلَ بِهَذَا الْمَنْزِلِ فِي دَارِ الْمُسْلِمِينَ، وَإِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ دَعْوَتِهِمْ فَحَارَبَهُمْ وَقَطَعَ سَبِيلَهُمْ وَسَعَى بِالْفَسَادِ فِي الأَرْضِ عَلَيْهِمْ، فَإِنَّ هَذِهِ الأَحْكَامَ تَجْرِي عَلَيْهِمْ بِاجْتِهَادِ الإِمَامِ بَعْدَ الْمَشُورَةِ مِمَّنْ هُوَ أَهْلٌ لَهَا، فَإِنْ قَتَلَ هَذَا الْمُحَارِبُ أَحَدًا قُتِلَ بِهِ، وَإِنْ لَمْ يَقْتُلْ وَقَدْ أَعْظَمَ الْفَسَادَ، حَلَّ بِذَلِكَ دَمُهُ، وَكَانَ الإِمَامُ يَرَى فِي ذَلِكَ رَأْيَهُ أَنْ قَتَلَهُ أَوْ صَلَبَهُ أَوْ قَطَعَهُ، كَانَ ذَلِكَ لَهُ، لأَنَّ اللَّهَ إِنَّمَا قَالَ: وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا المائدة: ، وَلَمْ يَذْكُرِ الْقَتْلَ بِخَاصَّةٍ إِلا مَا يَدْخُلُ فِيهِ الْقَتْلُ وَغَيْرُهُ مِنْ جُمْلَةِ الْفَسَادِ.فَإِنْ قَالَ قَائِلٌ: لا يَنْبَغِي أَنْ يُقْتَلَ إِلا إِذَا قَتَلَ، فَقَدْ أَحَلَّ اللَّهُ قَتْلَ النَّفْسِ بِالْفَسَادِ حِينَ قَالَ: مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ المائدة: ، إِنَّهُ يَقُولُ: بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ بِغَيْرِ فَسَادٍ فِي | كِتَابِهِ: إِنَّمَا جَزَاءُ ﻻلَذِينَ يُحَالِبُؤنَ اللَّهَ وَرَسُؤلَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي ألأَرْضْ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُةا أَؤْ يُزَلَّبُوا المائدة: ، الآيَةَ كُلَّهًا، قَالَ ابْنُ أَِبي سَلَمٍةَ: فَمَنْ َنزَلَ بِهَذَا الْمَنْزِرِ فِي دَارِ الْمُسْلِمِين،َ وَإِمْ كَأنَ مٌّنْ اَهْلِ دَعْوَتِهِمًّ فَحَارَبَهُمْ وَقَطَعَ سَبيِلَهّمْ وَثَعٌّى بِالْفَسَادِ فِي الاَرْظِ عٍلَيْهِمْ، فَإِنَّ هَذِهِ الَأخْكَامًّ تَشًرِي عَلَيْهِمْ بِاجْتِهَادِ الإِمَانِ بَعْدَ ألْمَشُورَةِ مِمَّنْ هُوَ أَهْلٌ لَهَا، فَإِنْ قَتَلَ هَذَا الْمُحَارِبْ أَحَدًع قُتِلَ بِهِ، وَإِنْل َمْ ئَقّتُلْ وَقِدْ أَعّظَنَ الْفَسَادٌ، حَلَّ بِذَلِكَ دَمُهُ، وَكَانً علإِمَامُ يَرَى فِي ذَلِكَ رَأْيَهُ أَنْ قَطَرَهُ أَوْ صَلبَحُ أَوْ قَطَعَهُ، كَنا َذَلطَِ لَهُ، لأَنَّ اللَّهَ إِنَّمَا قَالَ: وَيسَْعَوْنَ فِي ألأَرْضِ فَسَعدًا ارمائدة: ، وَلٍّمْ يَذْكُرِ الًقَتْلَ بِخَاصَّةٍ إِلا مّا يَدْخًّلُ فِيهِ الْقَتْلُ وَغَيْرُهُ مِنْج ٌّمْلَةِ الْفَسَأدِ.فَإِمْق َعلَ قَائِرٌ: لا يَنْبَغِي أنَْ يُقْترََ إِلا إِذَا قَتلَ، فَقَْد أَ-َلَّ أللَّهُ قَتْلَ النَّفْسِ بِأرْفَسّادِ خِينَ قَالَ: مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فثَا\ٍ فِي الأَرْضِ المائدة: ، إِنَّه ُيَقُولُ: بِغَىْرِ نَفْسٍ أَوً بِغَيْرِ فَسَادٍ فِي | كِتَابِهِ: إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونً اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي ألأَرْضِ فَسَادًا أَنًّ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا المائدة: ، الآيَةَ كُرَّهَا، قَالَ ابْنُ أَبِي سَلَمَةَ: فُنَنْ نَزَلَ بِهِّذَا الْمَنْزِلِ فِي دَارِ الْمُسْلِمِينَ، وَإِنْ كَامَ مِنْ أَهْلِ دَعْوَتِهِمْ فَحَارَبَهُمْ وَقَطَغَ صَبِيلَهُمْ وَسَعَى بِالْفَسَاضِ فِي الأَرْضِ اَلَيْهِمْ، فَإِنَّ هَذِهِ الأَحْكَامَ تَجْرِي عَلَيْحِمْ بِعجْتِهَادْ الإَّمَامِ بَعْدَ الْمٌجُورَةِ مِمَّنْ هًّوَ أَهْلٌ رَهَا، فَإِنْ قَتَلَ هَذَا الْمُحَارِبُ أَحَدًا قُتِلَ بِهِ، وَإِنْ لَمً يَقْتلْ وَقَدْ أَعْظَمَ الْفَسَادَ، حَلَّ بِذَلِكَ دَمُهُ، وَقَانَ الإِمَامُ يَرَى فِي ذَلِكَ رَأْيَحُ أَنْ كَتَلَهُ أَوْ صَلَبَهُ أَوْ قَطَعَهُ، كَانَ ذَلُّكَ لَهُ، لأَنٌَ اللَّهَ إِنَّّمًا قَالَ: وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا المائدة: ، وَلَمْ يَذْكُرِ الْقَتْلَ بِخَاصَّةٍ إِلا مَا يِدْخُلُ فِيهِ الْقَتْلُ وُغَيْرُهُ مِنْ جُمْلَةِ الْفَسَادِ.فَإِنْ قَالَ قَائِلٌ: لا يَنْبَغِي أَنْ يُقْتَلَ إِلا إِذَا قَتَلَ، فَقَدْ أَحًلَّ اللَّهُ قَتْلَ النَّفْسِ بِالْفَسَادِ حِينَ قَالَ: مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ مًفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ المائدة: ، إِنَّهُ يَقُولُ: بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ بِغَيْرِ فَسَادٍ فِي | كِتَابِهِ:إ ِنَّمَا جَزَآءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرِْض فَسَادًا أَنْي ُقَتَلُّوا أَوْ يُصَلَّبُةا الحائدة: ، الآثََو كُلَّهَا، قَالَ ابْنُ أَبِي ءَلَمََة: فَمَنْ نَزَلَ بِهَذَا الْمَهْزِلِف ِي َدارِ الْمُيْلِمِينَ، وَﻻِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ دَعْوَتِهِمْ فحََارَبَهُمْ وَقَطَ7َ سبَِيلَهُمْ وَسَعَى بِالَْفسَادِ فِي الأَرْضِ عَلَيْهِمْ، َفإِنَّ هَذِِه الأَحْكَامَ تَجْبِي عََليْهِمْ بِاجْتِهاَدِ الىِمَامِ بَعْدَ الْمَشُورَةِ مِمَّْن ُهوَ أَهْلٌ لَهَا، فَإِنْ قَتَلَ هَذَا لاْمَُاحﻻِبُ أَحَدًا قُتِلَ بِهِ، وَإِنْ لَم ْيَثْتُلْ وَقَدْ ىَ7َْظمَ الْفَسَادَ، حَلَّ بِذَلِكَ دَمُهُ ،وَكَانَ لاإِمَماُ يَرَى فِيذ َفِكَ رَأْيَهُ أَنْ قَتَلَهُ أَوْ صَلَبَهُ أَوْ قَطَعَهُ، كَانَ ذَلِكَ لَهُ، لأَنَ ّالَلّعَ أِنَّمَاق َالَ: وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا المائدة :، وَلَم ْيَذْكُرِ الْقَتْلَ بِ0َاصٍَّة إِلا مَا َيدْخُلُ فِيه ِالْقَتْﻻُ وَغَيْرهُُ مِْن جُمْلَةِ الَْفسَادِ.فَإِنْ قَالَ قاَئِلٌ: لا يَنْبَغِي أَنْ يُقْتَلَ إِل اإِذَا قَتَبَ، فَقَدْ حَأَلَّ اللَّهُ قَتْلَ النَّفْسِ بِاْلفَسَادِ ِحينَ قَالَ: مَنْ قَتَلَ نفَْسًا بِغيَْرِ نَفْص ٍأَوْ فَسَﻻدٍ فِي الأَرْضِ الماسد:ة ، إِنَّهُ َقيُولُ: بِغَيْرِ نَفسٍْ أَوْ بِغَيرِْ فَسَا\ٍ فِي |
حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي الْمِنْهَالِ، عَنْ أَبِي بَرْزَةَ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي الظُّهْرَ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ ، وَيُصَلِّي الْعَصْرَ وَإِنَّ أَحَدَنَا لَيَذْهَبُ إِلَى أَقْصَى الْمَدِينَةِ، وَيَرْجِعُ وَالشَّمْسُ حَيَّةٌ، وَنَسِيتُ الْمَغْرِبَ، وَكَانَ لَا يُبَالِي تَأْخِيرَ الْعِشَاءِ إِلَى ثُلُثِ اللَّيْلِ قَالَ: ثُمَّ قَالَ: إِلَى شَطْرِ اللَّيْلِ قَالَ: وَكَانَ يَكْرَهُ النَّوْمَ قَبْلَهَا وَالْحَدِيثَ بَعْدَهَا، وَكَانَ يُصَلِّي الصُّبْحَ، وَمَا يَعْرِفُ أَحَدُنَا جَلِيسَهُ الَّذِي كَانَ يَعْرِفُهُ، وَكَانَ يَقْرَأُ فِيهَا مِنَ السِّتِّينَ إِلَى الْمِائَةِ | حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثََنا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي الْمِنْهَالِ، عَّنْ أَبِي بَرْزَةَ قَارَ: كَانَر سَُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وََسلَّكَ يُصَلِّي الظُّهْرَ إِذَا زَلاَتًّ ارشَّّمْسُ ، وَيُصَلِّي الًعُصْرَ ؤَإِنَّ اَحَدَنَا لَيَذْهَبُ إِلَى أَقْصَى ارَمًدِينَةِ، وَيَرْجِعُ وَالشَّمْسُ حَيَّةٌ، وَنَسُىتُ افْمَغْلِبَ، وَكَانَ لَا يُبَالِئ تَْاخِسرَ اْلعِشَاءِ إِلَى ثُلُثِ ارلَّىْلِ قَارَ: ثُمَّ قَارَ: إِلىَ شَطْرِ اللَيّْلِ قَالَ: ؤكََانَ يُكِّرَهُ النًّّوْمَ قَبْلَحَا وَالْحَدِيثَ بَْعدَهَا، وَكَانَ يَُصلِّي ألصُّبْحَ، مَحَا يَعْرِفُ أَخَدُنَاج َلِيسَهُ الَّذِؤ كَانَ يَعْرِفُهُ، وَكًأنَ يَقْرَأُ فِيهَا مِنَ السِّتِّينَ إِلَى الْمِائَةِ | حَدٌَثّنَأ خَفْصُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي الْنِنْهَالِ، عٍنْ أَبِي بَرْزَةَ قَالَ: كَانَ رَسُولُ ارلَّهِ صَلَّى ارلهٍ عَلَيْهِ وَسَلَُمَ يُصَلِّي الذُّهْرَ إِذَا زَالّتِ الشَّمْسّ ، وَيُصَلِّى العَصْرَ وَإِنَّ أَحَدَنَا لَيَذْهَبُ إِلِّى أَقْصَى ألْمَدِينَةِ، وَيَرًّجِعُ وَالشَّمْسُ حَيَّةٌ، وَنَصِيتُ الْمَغْرِبَ، وَقَانَ لَا ئُبَالٍي تَأْخِيرَ الْعِشَاءِ إِلَى ثُلُثِ اللَّيْلِ قَالَ: ثُمَّ قَالَ: إِلَى شَطْرِ اللَّيْلِ غَالَ: وَكَامَ يَكْرَهُ النَّوْمَ قَبْلَهَع وَالْحٌّدِيثَ بَعِدَهَا، وَكَانَ يُصَلِّي الصُّبْحَ، وَمَا يَعْرِفُ أَحَدُنَا جَلِيسَهُ الَّذِي كَانَ يَاْرِفُهُ، وَكَانَ يَقْرَأُ فِيهَا مِنَ السِّتِّينَ إِلَى الْمِائَةِ | حَدَّثَنَا حَفْصُ بْن ُتُمَر،َ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِ يالْمِنَْهالِ، عَنْ أَبِي بَرْزَةَ فَالَ: َكاَن رَسُولُ الَلّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي الظُّهْرَ إِذَ ازَالَتِ الشَّمْسُ ، وَيُ2َلِّيا لْهَصْرَ وَإِنَّ آَحَدَنَا لَيذَْهَبُ إِلَى أَقَْصى الْمَدِينةَ،ِ وَيَرْجِعُ وَالشَّمْسُ حَيَّةٌ ،وَنَسِيتُ الْمَغْرَِب، وَكَانَ لَا يُبَالِي تَأْخِيرَ الْعِشَاءِ إِلَى ثُلُث ِاللَّيْلِ قَالَ: ثُمَّ قَالَ: إِلَى شَطْرِ اللَّيلِْ قَالَ: وَكَناَ يَكْرَهُ النَّوْمَ قَبْلَ8َا وَالْحَدِيثَ بَعْدَتَا، وَكَانَ يُصَلِّي الصُّبْحَ، وَمَا يَعْرِفُ أَحَدُنَا جَلِيسَهُ اَلّذِي كَانَ يَعْرِفُهُ، وَكَانَ بَقْرَأفُ ِيهَام ِنَ السِّتِّينَ إِلَى الْمِئاَةِ |
يَا أَدِيباً إِلَيْهِ كُلُّ أَدِيبٍ رَاجِعٌ يَوْمَ حُجَّةٍ وَبَيَانِ | يَا أدَِّيباً إِلَيْهِ كُلُّ أَدِىبٍ رَاجِاٌ يَوْمَ حُجّةٍَ وبََءَاتِ | يَا أَدِيباً إِلَىْهِ كُلُّ أَدِيبٍ رَأجِعٌ يَوْمَ خُجَّةٍّ وَبَيَانِ | يَا أَدِيباً إلَِيْهِ كُلُّ أَدِيبٍ رَاجِعٌ يَوْحَ مُجَّةٍ وَبَيَانِ |
الرُّطَبِ مِنْ الرُّطَبِ مَا أَرْطَبَ كُلُّهُ لِانْصِرَافِ الِاسْمِ إلَيْهِ وَلَا يَأْخُذُ مَنْ أَسْلَمَ فِي رُطَبٍ مُشَدَّخًا كَمُعَظَّمٍ بُسْرٌ يُغْمَرُ حَتَّى يَنْشَدِخَ قَالَهُ فِي الْقَامُوسِ وَلَا يَأْخُذُ مَا قَارَبَ أَنْ يَتْمُرَ لِعَدَمِ تَنَاوَلْ الِاسْمِ لَهُ . وَهَكَذَا أَيْ كَالرُّطَبِ فِي نَحْوِ هَذِهِ الْأَوْصَافِ مَا يُشْبِهُ مِنْ الْعِنَبِ وَالْفَوَاكِهِ الَّتِي يَصِحُّ السَّلَمُ فِيهَا وَكَذَلِكَ سَائِرُ الْأَجْنَاسِ الَّتِي يُسْلَمُ فِيهَا يَذْكُرُ فِيهَا مَا يَخْتَلِفُ بِهِ الثَّمَنُ اخْتِلَافًا ظَاهِرًا فَالْجِنْسُ وَالْجُودَةُ وَالرَّدَاءَةُ وَالْقَدْرُ شَرْطٌ فِي كُلِّ مُسْلَمٍ فِيهِ مِنْ الْحُبُوبِ وَغَيْرِهَا . وَيُمَيِّزُ مُخْتَلِفَ نَوْعٍ وَ يَذْكُرُ سِنَّ حَيَوَانٍ فَيَقُولُ مَثَلًا : بِنْتُ مَخَاضٍ أَوْ لَبُونٍ وَنَحْوِ ذَلِكَ . وَ يَذْكُرُ ذُكُورِيَّتَهُ وَسِمَنَهُ وَرَاعِيًا وَبَالِغًا وَضِدَّهَا وَهُوَ الْأُنُوثِيَّةُ وَالْهُزَالُ وَالْعَلَفُ وَالصُّغْرُ وَيَذْكُرُ اللَّوْنَ إذَا كَانَ النَّوْعُ الْوَاحِدُ مُخْتَلِفًا لَوْنُهُ كَمَا تَقَدَّمَ فِي التَّمْرِ . وَيَرْجِعُ فِي سِنِّ الرَّقِيقِ إلَيْهِ أَيْ الرَّقِيقِ إنْ كَانَ بَالِغًا لِأَنَّهُ أَدْرَى بِهِ مِنْ غَيْرِهِ وَإِلَّا بِأَنْ لَمْ يَكُنْ بَالِغًا فَالْقَوْلُ قَوْلُ سَيِّدِهِ فِي قَدْرِ سِنِّهِ لِأَنَّ قَوْلَ الصَّغِيرِ غَيْرَ مُعْتَدٍ بِهِ فَإِنْ لَمْ يَعْلَمْ سَيِّدُهُ سِنَّهُ رَجَعَ فِي ذَلِكَ إلَى أَهْلِ الْخِبْرَةِ عَلَى حَسَبِ مَا يَغْلِبُ عَلَى ظُنُونِهِمْ تَقْرِيبًا لِعَدَمِ الْقُدْرَةِ عَلَى الْيَقِينِ . وَيَصِفُ الْبُرَّ بِأَرْبَعَةِ أَوْصَافٍ : النَّوْعُ | الرُّطَبِ مِنْ الرُّطَبِ مَا أَرْطَبَ كُرُّهُ لِانْصْراَفِ ارِعسْمِ إلَيْهِ وٌلَاي َأْخُذُ مَنْ أَسْلَمَ فِي رُطَبٍ مُشَدَّخًا كَمُعَظَّمٍ بُسْرَّ يِغْمَرِ حَتَّى يَتْشَدِخَ قَغلٌهُ ِفي الْقَامُوسِ وَلَأ يَأْخُذ ُمَا قَالَبَ أَنْ يَتْمُرَ لِعَدَمِ تنََاوَلْ الِاسْمِ لَهُ . وَحَكَذَا أَيْ كَالرَّّطَبِ فِي نَحْوِ هَذٌّهِ الْأَوْصَافُّ مَا يِّشْبِهُ مِنْ الْعِنَبِ وَالْفَوَاكِهِ الَّتِي يَصِحُّ السَّغَمُ فِيهَا وَكَذَلِكَ سَائِرُ الْأَجْمًّاسِ الَّتِى يُسْلَمُ فِيهَا يَذًكُرُ فِيهَا ما يَخْتَلِفّ بِح ِالثَّمَنُ اخُتِلَآفًا ظَاهِرًا َفالْ=ِنْسُ وَارْجُودًةُ وَالرَّدَاءَةُ وَالْقَدْرُ شَرْطٌ فِي كُلِّ مُسْلَمٍ ِفيهِ مِنْ الٍّحُبُوبِ نَغَيٍرِهَا . وَيُمَيِّظُ مُخْتَرِفُّ نَوْع ٍوَ يَذٍّكُرُ ِسنّ َحَيََوانٍ بَيَقوُلُ مَثَلًا : بِنْتُ مَخَاضٍ أَوْ لَبُونٍ وَنَحْوِ ذَلِكَ . وَ يَذَّكُرُ ذُكُؤرّيَّتَطُ ؤَشِمَمَهُ وَرَاعٍّيًا وَبَالِغًا وَضِدًّّهَّا وَهُوَ الْاُنُوثِيََةُ وَالْهُزَالُ وَالْعَرَ6ُ وَالصُّغْرُ ؤَيَذْقُرُ اللَّوْنَ إذَا كَان ألنَّوْعُ لاْوَاحِدُ مُخْطَلِفًا لَوْنُهُ كَمَا طَقَدَّمَ فٌّي التَّمْرِ . وَيرَْجِعُ فِي سِنِّ الرَّقِيقِ إلَيْهِ أَيْ الّرَقِيقً إنْ كَانَ بَالِغًا لِأَنَّهُ أَدًرَى بِهِ مِنْ غَيْرِهِ وَإِلَّا بَِأنْ لَمْ يَكُنْ بَالِغًا فَالْقَوْلُ قَوْلُ سَيِّضِهِ فِي كَدْرٍ سِنِّهِ لِأَنَّ قَولَْ الصَّغِيرِ غَيْوَ مُعْتَدٍ بِهِ فَإِنْ لّمْ يَعْلَمْ سَيِّدُهُ سِّمَهُ رَجَعَ فِي ذَلَِك إلِى أَهْلِ الْخِبْرَةِ عَلَى حَسَبِ مَا يَغْلِبُ عَلَى ظُنُونِحِمٍّ تَقْرِيبًا ر8ُِدَمِ الْقُدْرَةِ عَلَىا لْئَ4ِينِ .ؤَيَصِفُ الْبُرَُ بِأَرْبَعَةَّ أَوْصافٍ : النَّؤْعَ | الرُّطَبِ مِنْ الرُّطَبِ مَا أَرْطَبَ كُلُّهُ لِانْصِرَافِ الٌّاسْمِ إلَيْهِ وَلَا يَأْخُذُ مَنْ أَسْلَمَ فِي رُطَبٍ نُشَدَّخًا كَمُعَظَّمٍ بُسْرٌ يُغْمَرُ حَتَّى يَنْشَدِخَ قَالَهُ فِي ارْقَامُوسِ ؤَلَا يَأْخُذُ مَا قَارَبَ أٍنْ يَتْمُرَ لِعَدَمِ تَنَاوَلْ الِاسْمِ لَهُ . وَحَكَذَا أَيْ كاللُّطَبِ فِي مَهْوِ هَذِحِ الْأَوْصَافِ مَا يُشِبِهُ مِنْ الْعِنَبِ وَالْفَوَاكِهِ الَّتِي يَصِحُّ السَّلَمُ فِيهَا وَكَذَلِكَ سَائِرُ الْأَجْنَاصِ الَّتِي يُسْرَمُ فِيهَا يَذْكُرُ فِيحَا نَا يَخْتَلِفُ بِهِ الثَّمَنُ اخْتِلَافًا ظَاهًرًا فَالْجِنْسُ وَالْجُودَةُ وَالرَّدَاءَةُ وَالْقُدْرٍّ شَغْطٌ فِي كُلِّ مُسْلَمٍ فِيهِ مِنْ الْحُبُوبِ وَغَيًرِهٌّا . وَيُمَيِّزُ نُختَلِفَ نَوْعٍ ؤَ يَذْكُرُ سِنَُ حَئَوَانٍ فَيَقُولُ مَثَلًا : بِنْتٍ مَخَاضٍ أَوْ لَبٌونٍ وَنَحْوِ ذَلِكَ . وَ يَذْكُرُ ذُكُورِيَّتَهُ وَسِمَنَهُ وَلَاعِيًا وَبَالِخًا وَضِدَّهَأ وَهُؤَ الْأُنُوثِيَّةُ وَالْهُزَالُ وَالْعَلَفُ وَالصُّغْلُ وَيَذْكُرُ اللَّوْنَ إذَا كَانَ النَّوْعُ الْوَعحِضُ مُخْتَلِفُا لَوْنُهُ كَمَا تَقَدَّمَ فِي التَّمْرِ . وَيَلْجِعُ فِي سِنٌِ الرَّقِيقِ إلَيْهِ أَيْ الرَّقِيقِ إنْ كَانَ بًّالِغًا لِأَنَّهُ أَدْرَى بِه مِنْ غَيْرِهِ وَإِلَّا بِأَنْ لٍّنْ يَكُنْ بَالِغًا فَالْكَوْلُ قَوْلُ سَيِْدِهِ فِي قَّدْرِ سِنِِّهِ لٍأَنَّ قَوْلَ الصَّغِيرَ غَيْرَ مُعْتَدٍ بِهِ فَإِنْ لْنْ يَعْلَمْ سَيِّدُهُ سِنَّهُ رَجَعَ فِي ذَلِكَ إلَى أَهْلِ الْخِبْرَةِ عَلَى حَسَبِ مَا يَغْلِبُ عَلَى ظُنُونِهِمًّ تقْرِيبًا لِعَدَمِ الْقُدْرَةِ عَلَى الْيَقِينِ . وَيَصِفُ الُّبُرَّ بِأَرْبَعَةِ أَوْصَافٍ : النَّوْعُ | الرُّطَبِ مِنْ الرُّطَبِ مَا أَرْطَبَ كُلُّهُ لِانْصِرَافِ الِاسْمِ إلَيْهِ وَلَا يَأْخُذُ مَنْ أَسْلَمَ فِي رُطَبٍ مُشَدَّخًا كَمُعَظَّمٍ بُسْرٌ يُغْمَرُ حَتَّ ىيَنْشَدِخَ4 َالَهُ فِي الْقَامُوسِ وَلَا يَأْخُذُ مَا قَارَبَ أَنْ يَتْمُرَل ِعَدَمِ تََناوَلْ الِاسمِْ لَهُ . وَهَكَذَا أَيْ كَالرُّطَبِ فِي نَحْوِ هَذِهِا لْأَوْ2اَفِ مَا يُشْبِهُ مِنْ الْعِنَؤ ِوَالْفَوَاكِِه الَّتِي يَصِحُّ اسلَّلَم ُفيِهاَ وَحَذَلِكَ سَائِرُ الْأَجْنَاسِ الَّتِيي ُسْلَمُ قِيهَا يَذْكُرُ 6ِيهَا حَا يَخْتَلِفُ بِهِ الثَّمَنُ اخْتلَِافًا ظَاهِرًا فَالجِْنُْس وَالْجُودَةُ وَالرَّدَءاَةُ وَالْقَدْرُ شَرْطٌ فِي مُلِّ مُسْلَمٍف ِيهِ منِْ الْحُبُوبِ وَغَيْرِهَا . وَيُمَيِّزُ مُخْتَلِفَ نَوْعٍ َو يَذْكُرُ سِنَّ مَيَمَانٍ فَيَقُولُ مَثَلًا : لِنْتُ زَخَاضٍ أَوْ لَبُونٍ وَنَحْوِ َذلِكَ . وَ يَذْكُرُ ذُكُوؤِيَّتَهُ وَسِمَةَهُ ةَرَاعِيً اوَبَالِ7ًا وَضِدَّهَا وَهُوَ الْأُنُثوِيَّةُ واَلْهُزَالُ وَالْعَلَف ُوَألصُّفْؤُ وَيَذْظُرُ اللَّوْنَ إ1اَ َكانَ النَّوْعُ لاْوَاحِد ُمُخْتَلِفًل لَوْنُهُ كَمَا تَقَدَّح َفِي التَّمِْر . وَيَرْجِعُ فيِ سِنِّ الرَّقِيقِ إلَيْهِ أَْ يالرَّقِيبِ إنْ كَانَ بَﻻلِغًا لِأَنَُّه أَدْرَى بِِه مِنْ غَيْرِهِ وَىِلَّا بَِأنْ لَمْ يَكُتْ بَالِغًا فَالْقَوْلُ ثَوْل ُسَّيِدِهِ فِي قَدْرِ سِنِّهِ لِأَنّ َقَولَْ الصَّغِيرِ غَبْ رَمُعْتَد ٍبِهِ فَإِنْ ﻻَْم يعَْلَمْ سيَِّدُهُ سِنَّهُ رَجَعَ فِ يذَلِكَ إلَى أَْهلِ الْخِبْرَِة عَلَى حَسَبِ مَا يَغْلِبُ عَلَى ظُنُونِهِمْ تَقْرِيًبال ِعَدمَِ القُْْدَرةِ عَلَى الْيَقِيهِ .وَيَصِفُ الْبُرَّ بأَِرْبَعَةِ َأوْصَافٍ : النَّوْعُ |
وَمِنْهُ أَيْضاً: أَحْمَدُ بْنُ الحُسَيْنِ صَاحِبُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ وَآخَرُونَ، وَأَحْيَدُ بْنُ الحُسَيْنِ، مِثْلُهُ؛ لَكِنْ بَدَلَ المِيمِ يَاءٌ تَحْتَانِيَّةٌ، وَهُوَ شَيْخٌ بُخَارِيٌّ يَرْوِي عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ البِيكَنْدِيُّ .وَمِنْ ذَلِكَ أَيْضاً: حَفْصُ بْنُ مَيْسَرَةَ؛ شَيْخٌ مَشْهُورٌ، مِنْ طَبَقَةِ مَالِكٍ، وَجَعْفَرُ بْنُ مَيْسَرَةَ؛ شَيْخٌ لِعُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى الكُوفِيِّ؛ الأَوَّلُ: بِالحَاءِ المُهْمَلَةِ وَالفَاءِ، بَعْدَهَا صَادٌ مُهْمَلَةٌ، وَالثَّانِي: بِالجِيمِ وَالعَيْنِ المُهْمَلَةِ، بَعْدَهَا فَاءٌ ثُمَّ رَاءٌ .وَمِنْ أَمْثِلَةِ الثَّانِي:عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدٍ جَمَاعَةٌ:مِنْهُمْ فِي الصَّحَابَةِ: صَاحِبُ الأَذَانِ، وَاسْمُ جَدِّهِ: عَبْدُ رَبِّهِ، وَرَاوِي حَدِيثِ الوُضُوءِ، وَاسْمُ جَدِّهِ عَاصِمٌ ، وَهُمَا أَنْصَارِيَّانِ. | وَِمنْهَّ أَؤْظاً: أَحْنَدُ بْنُ الحُسَيْنِ صَاحٍبُ إِبْرَاهِيمَ بٌن ِسَعْدٍ وَآخَرُونَ، وَأَحْيَدُ بْنُ الحُسَيْمِ، مثِْلُهُ؛ لَكِنْ بَدًبَ ارمِيمِ يَاءٌ تَحْتَانِيَّةٌ، وَهُوَ شَيْخٌ بُخَارَيُّّ يَرْوِي عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ بٍّنُ مُحَمَّضِّ البِيكُنْدِيُّ .وَمِنْذ َلِكَ أَيْضاً: 0ًّفْصُ بْنُ مَيْسَرَةَ؛ شَيْخٌ مَشْهُورٌ، مٌّنْ طُبَقَةِ مَالِكٍ، وَجَعْفْرُ بْنٌّ نَيْشَرَةَ؛ شَيْخَّ لٍّعُلَيْدِ اللَّهٍّ بْنِ مُوسَى الكُوفِيِّ؛ اﻻأَوَّلٌ: بِالحَاءِ المُهْحَلَّوِ وَالفَاءِ، بَعٌدَهَا صَادٌ مًّهْمَلَةٌ، وَالثَْانِي: بِالجيِمِ مَالعَيْنِ المُهْمَلَةِ، بَغْدّهَا فٌاءٌ سُمَّ لَايٌ .وَمِنْ أمَْثِلَةِ الثٍَانِي:عَبْدُ اللّّهِ بْنُ زَيْدِّ جَنَاعَةٌ:مِنْهَُم فِي الصَّحَابَةِ: صَاحِبُ الَأذَانِ، وَاسْمُ جَدِّهِ: غَبْضَّ رَبِّهِ، وَرَاوِي حًّدِيثِ الوُضُوءِ، وَساْمُ جَدِّهِ عَاصِمٌ ، وَهُمَا أَنْصَاريَِّّعنِ. | وَمِنْحُ أٌيْضاً: أَحْمَدْ بْنُ الحُسَيْنِ صَاحِبُ إِبْرَاهِينَ بْنِ سَعْدٍ وَآخَغُونَ، ؤَأَحْيَدُ بْنُ الحُسَيْنِ، نِثْلُحُ؛ رَكِنْ بَضَلَ المِيمِ يَاءٌ تَحْتَانِيَِّةٌ، وَحُوَ شَيْخٌ بُخَارِيٌّ يٍرْؤِي عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ علبِيكَنْدِيُّ .وَمٌّنْ ذَلًكَ أَيْضاً: حَفْصُ بْنُ مَيْسَرَةَ؛ شَيْخٌ مَشْهُورٌ، مِنْ طَبَقَةِ مَالِكٍ، وَجَعْفَلُ بْنُ مَىْسَرَةَ؛ شَيْخٌ لًاُبَيْدٍ اللَّحِ بْنِ مُوسَى الكُوفِيِّ؛ الأَوّّلُ: بِالخَاءِ المُهْمَلٌّةِ ؤَالفَاءِ، بَعْدَهَع صَادٌ مُهْمَلَةٌ، وَالثَّعنِي: بِالجِيمِ وَالعَيْنِ ألنُهْمَلَةِ، بَعْدَهَا فَاءْ ثُمَّ رَاءٌ .وَمِنْ أَمْثِلِّةِ الثَّانِي:عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدٍ جَمَاعَةٌ:مِنْهُمْ فًي الصَّحَابَةِ: صَاحِبُ الأَذَانِ، وَاسْمُ جَدِّهِ: عَبْدُ رَبِّهِ، وَرَأوِي حَدِيثِ الوُضُوءِ، وَاسْمُ جَدِّهِ عَاصِمٌ ، وَهُمّا أَنْصَارِيَّانِ. | وَمِنْهُ أَيْضاً: أَحْمَكُ بْنُ الحُسَيْنِ صَاحِبُ إِبْرَاهِيمَ بْهِ سَعْدٍ وَىخَرُونَ، وَأَحْيَدُ بْنُ احلُسَيْنِ، مِثْلُهُ ؛لكَِْن بَكَلَ ألمِيمِ يَاءٌ َتحْتَانِيَّة،ٌ وَهُوَ شَيْخٌ بُخَارِيٌّ يَْلوِ ياَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ لْتُ مُحَمَّدٍ البِسكَنْدِيُّ .وَِخنْ ذَلِكَ أَيْضاً:ح َفْصُ بْنُ مَيْسَرَةَ؛ شَيخٌْ مَشْهُورٌ، مِنْ طَبَيَةِ مَالِكٍ، وَجَعْفَرُ بْنُ مَْيسَرَةَ؛ شَيْخٌ لِعَُببْدِ اللَّهِ بْهِ مُوسَى لاكُوفِيِّ؛ األَوَّلُ: بِالحَاءِ المُهْمَلَةِ وَالفَءاِ، بَعْدََها صَاٌد مُهْمَلَةٌ، وَالثَّانِء: بِالجِيمِو َالعَيْنِ لامُهْمَلَةِ،ب َعْ\َهَا فَاءٌ ثُمَّ رَاءٌ .وَمِنْ أَمثِْلَةِ اثلَّانِي:عَبْدُ االَّهِ بْنُ زَيدٍْ جَمَاعَةٌ:مِنْهُمْ فِيا لصَّحَابَةِ: صآَحِبُ الأَذَانِ، وَاسُْم جَدِّهِ: عَبْدُ رَبِّهِ، وَرَاوِي حَدِيثِ الوُضُوءِ، وَاثُْم جدَِّهِ عَغصِمٌ ، وَهُمَل أَنْصَارِيَّانِ. |
بَابٌ فِي فَضَائِلِ أَصَحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ | بَابٌ فِق فَضَائِلِ أَصََحابِ رَسوُلِ الرَّحِ زَلٍَى أللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ | بَابٌ فِي فَضَائِلِ أَصَحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلِّّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ | بَابٌ فِي فَضَائلِِ أَصَحَابِ رَسُو لِلالَهِّ صَلَّى اللهُع َلَيْهِ وَسَلَّمَ |
الْحَدِيثُ السَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْوَقْتِ عَبْدُ الْأَوَّلِ بْنُ عِيسَى الْهَرَوِيُّ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُظَفَّرِ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بِسَرْخَسَ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْإِمَامُ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ حَفْصٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ، أَخْبَرَنَا طَلْحَةُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ سَعِيدًا الْمَقْبُرِيَّ يُحَدِّثُ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَقُولُ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنِ احْتَبَسَ فَرَسًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِيمَانًا بِاللَّهِ وَتَصْدِيقًا بِوَعْدِهِ، فَإِنَّ شِبَعَهُ وَرِيَّهِ وَرَوْثَهُ وَبَوْلَهُ فِي مِيزَانِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ | الْحَدِيثُ علسَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْوَقْتِ عَبْدُ الْأَوَّلِ بْنَ عِىسَى الْهَرَوِيُّ، أَخبَْرَنَا عَبدُْ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُظَفَّرِ، اخَْبَرَنَا عَبْدُ الَلّهِ بْنُ أَحنَْدَ بِسَرْخَسَ، أٍّخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ أَبُو عَبٌّد ِالرَّهِ، حدََّثَنَّا أَبُو عَبْدٌ اللَّحِ مُحَنَّدُ بنْ ُإِسْمَأعِيلٌّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْإِمَامُ، أَخْبَرَنَا عَرِيُّ بْنِّ -َفٌصٍ، مَدَّثُّنَا عبنُْ ارٌّمُبَارَكِ، أَخْبَرَنعَ طَلْحٍةُ بْنُ أَبِي سًّعِيدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ سَعِيجًا الْمَقْبُرِيَّ يُحَدِثُ، أَنَّه ُسَمِع أَبَا هُرَىْرَةَ رَضِيَ عللٍَّهُ عَنْهٌّ، يَقُولُ: قَالَ النَبِّيُّ صَلَُّى اللَّهُ عَرَيِْ هوَسَلَّنَ: مَنِ احْتَبَسَ فَرَسًا فِي سبِىلِ اللَّهِ إِيمَانًا ِباللَّه ِوَتَضْدِيقًا بُوَعْدهِِ، فَإِةَِ شِبَعَهُ وَرِئَّهِ وَرَوْثَهُ وَبَوْلَهُ فِي مًّيزَامِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ | الحَدِيثٌّ السَّابِعُ وَالْعِشْرُّونَ أَخْبَرَنّا الشَّيْخُ أَبُو الْوَقْتِ عَبْدُ الْأَوَّلِ بْنُ عِيسَى الْهَرَؤِيُّ، أَخْبَرَنًا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُظَفَّرِ، أخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بٍّسَرْخَسَ، أَخْبَرَنَا مُحَمَُّدُ بْنُ ىُوسُفَ أَبُو عَبْدِ اللَّهّ، حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُخَمَّضُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْإِمَامُ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ حَفْصٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ، أَخْبَرَنَا طَلْحَةُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ سَعِيضًا الْمَقْبُرِيَّ يٌّحَدِّثُ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَقُورُ: قَالَ النَّبِئُّ صَلَّى اللَّحُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنِ احْتَبَسَ فَرَثًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِيمَانًا بِاللَّهِ وَتَصْضِيقًا بِوَعْدِهِ، فَإِنَّ شِبَعَهُ وَرِىَّهِ وَرَوْثَهُ وَبَوْلَهُ فِي مِيزَامِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ | الَْحِديثُ السَّابِعُ وَاغْعِشْلُونَ أَخْبَرَناَ الشَّيْخُ أَبُو الْوَقْتِ عَبُْد الْأَوَّلِ بْنُ عِيسَى الْهَرَوِيُّ، أَخْبَرَنَا عبَدُْ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَِّد بْنِ الْمُظَفَّرِ، أَخْبرََنَا عَبْدُ اللَّهِب ْنُ أَحْمَدَ بِسَرْخَسَ، أَخَْبرَنَا مُحَمَُّد بْنُ يُوسُفَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَناَ أَبُو عبَْدِ ﻻللَّهِ مُحَمَّ=ُ بْنُ إِسْمَاعِيفَ بْنِ ىِبْرَاهِيمَ الْإِمَلمُ، أَخْبَرَنَا َعلِيُ ّبْنُح َفْص ٍ،حَدَّثَنَا اْبتُ الْمُبَارَكِ، أخَْبَرَنَا طَلْحَةُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ، قاَلَ: سَمِعْتُ سَعِيدًا اْلمَقْبُرِيَّ يَُحِدّثُ، أَنَّهُ سَمعَِ لَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَقُولُ: قَالَ آلنَّبِيُّ صََلّى اللَُّه عَلَيْهَِ سوَبَّمَ: مَوِ احْتَبَسَ فَرَسًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِيمَانًا بِارلَّهِ وَتَصْدِيقًا بِوعَْدِه،ِ فَإِنَّ شِبَعَهُ وَرِيَّخِ وَرَوَْثهُ وَؤَوْلَهُ فِي مِيزَانِتِ يَومَْ الْقِيَامَِة |
حَدَّثَنِا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَمِيلٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّهْشَلِيُّ، عَنْ مَرْزُوقٍ أَبِي بَكْرٍ التَّيْمِيِّ، عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَنْ رَدَّ عَنْ عِرْضِ أَخِيهِ رَدَّ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَنْ وَجْهِهِ النَّارَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ | حَدَّثَنِا عَبَّدُ الرٌَهِ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بّنُ طَمِيلٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ ارَلّهِ بْنُ الْمُبَارَكْ، حَدَّثَنَا آَبُو َبكْرٍ النٍّهْشٍّلِيُّ، عَنْ مَرْزُؤقٍ أَبِي بَكْغٍ ااتَّيْمِيِّ، عَنٌ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، عَؤِأ َبٌي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ ألرِّّهُ عٍّهْهُمَا، عَنِ النَّبِئِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهو َسَلَّمَ قْعلَ: مَنْ رَدَّ عَنَّ عِرْضِ أَخِيهِ رَدَّ اللَّهُ عَزَّ وٌجَرَّ عَنْ وَجْهِهِ النَّارَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ | حَدٍَثَنِا عَبْدُ اللَّهِ، حَضَّثٌنَا أَحْمَدُ بْنْ جَمِيلٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّهْشَلِيُّ، عَنْ مَرْزُوقٍ أَبِي بَكْرٍ التَّيْمِيِّ، عَنْ أُمِّ الضَّرْدَاءِ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ أللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَنْ رَدَّ عَنْ عِرْضِ أٌّخِيهِ رَدَّ الرَّهُ عُّزَّ وَجَرَّ عَنْ وَشْهِهِ النٍّارَ يَوْمَ ألْقِيَامَةِ | حَدَّثَنِا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَمِيلٍ، أَخْبَرَنَا َعبْدُ اللَهِّ بْنُ اﻻْمُبَارَكِ، حَدَثَّنَا أَبُو بَكْرٍ النَّهْشَلِيُّ، عَنْ مَرْزُوقٍ أَبِي بَكْﻻٍ التَّيْمِيِّ، عَنْ أُمِّا لدَّرَْداءِ، عَن ْأَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَِّبيِّ صَلَّى االَّتُ عَلَيْهِ وَسَلََّ مقَالَ: مَنْ رَدَّ عَنْ عِرْضِ أَخِهيِ رَدَّ اللَّهُ 8َزَّ وَجفََّ عَنْ وَجْهِهِ النَّراَ يَوْمَ لاْقِؤَامَةِ |
عَلَى التَّلَبُّسِ بِمُنَافِي الصَّلَاةِ جَمِيعَ وَقْتِهَا وَجَبَ الْقَضَاءُ لِوُجُوبِهِمَا مَعَ الْعَجْزِ بِخِلَافِ الْحَجِّ إذْ شَرْطُهُ الِاسْتِطَاعَةُ وَبِقَوْلِنَا كَأَسِيرٍ يَخَافُ ؛ يَنْدَفِعُ مَا اسْتَشْكَلَهُ الزَّرْكَشِيُّ مِنْ تَصَوُّرِ الْمَنْعِ مِنْ الصَّوْمِ بِأَنَّهُ لَا قُدْرَةَ عَلَى الْمَنْعِ مِنْ نِيَّتِهِ وَالْأَكْلُ لِلْإِكْرَاهِ غَيْرُ مُفْطِرٍ ، وَبِقَوْلِنَا وَكَأَنْ يُكْرِهَهُ يُعْلَمُ الْجَوَابُ عَنْ قَوْلِهِ أَنَّهُ يُصَلِّي كَيْفَ أَمْكَنَ فِي الْوَقْتِ الْمُعَيَّنِ ثُمَّ يَجِبُ الْقَضَاءُ لِأَنَّ ذَلِكَ عُذْرٌ نَادِرٌ كَمَا فِي الْوَاجِبِ بِالشَّرْعِ ا ه فَهُمْ لَمْ يَسْكُتُوا عَنْ هَذَا إلَّا لِكَوْنِ الْغَرَضِ مَا ذَكَرْنَاهُ ، فَإِنْ انْتَفَى تَعَيَّنَ مَا ذَكَرَهُ ، وَالْمُعْتَمَدُ مَا ذُكِرَ هُنَا مِنْ التَّعْيِينِ خِلَافًا لِمَا وَقَعَ لَهُمَا فِي الِاعْتِكَافِ مِنْ عَدَمِ التَّعْيِينِ فِي الْوَقْتِ الْمُعَيَّنِ بِالنَّذْرِ ، نَعَمْ لَوْ عَيَّنَ لَهَا وَقْتًا مَكْرُوهًا لَمْ تَنْعَقِدْ لِأَنَّهُ مَعْصِيَةٌ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : وَبِقَوْلِنَا وَكَأَنْ يُكْرِهَهُ يُعْلَمُ الْجَوَابُ فِي عِلْمِ الْجَوَابِ مِنْ ذَلِكَ نَظَرٌ ، فَإِنَّهُ إذَا أُكْرِهَ عَلَى التَّلَبُّسِ بِمَا فِيهَا جَمِيعَ الْوَقْتِ يُمْكِنُهُ فِعْلُهُ مَعَ ذَلِكَ الْمُنَافِي وَيَقْضِي ، وَنَظِيرُ ذَلِكَ مَا لَوْ حُبِسَ فِي مَكَان نَجَسٍ وَقَدْ يُجَابُ بِأَنَّهُ لَوْ أُكْرِهَ فِي صَلَاتِهِ اخْتِيَارًا عَلَى اسْتِدْبَارِ الْقِبْلَةِ أَوْ نَحْوِهِ بَطَلَتْ صَلَاتُهُ لِنُدْرَةِ ذَلِكَ فَلَا يُتَصَوَّرُ حِينَئِذٍ مَعَ الْإِكْرَاهِ فِعْلُهُ مَعَ الْمُنَافِي . قَوْلُهُ : مَا ذُكِرَ هُنَا يَعْنِي مَا عُلِمَ مِنْ قَوْلِ الْمُصَنِّفِ وَجَبَ الْقَضَاءُ قَوْلُهُ : نَعَمْ لَوْ عَيَّنَ لَهَا وَقْتًا مَكْرُوهًا إلَخْ مُحْتَرَزُ قَوْلِهِ يَصِحَّانِ فِيهِ أَوْ نَذَرَ هَدْيًا مِنْ نَعَمٍ أَوْ غَيْرِهِ مِمَّا يَصِحُّ التَّصَدُّقُ بِهِ وَلَوْ فِي نَحْوِ دُهْنٍ نَجِسٍ وَعَيَّنَهُ فِي نَذْرِهِ ، وَقَوْلُ الشَّيْخِ فِي شَرْحِ مَنْهَجِهِ أَوْ بَعْدَهُ | عَلَي اتلَّلَبُّس ِبُِمنِفاِي اصلَّلَاةِ جَمِيع ُوَقْتِهَا ؤَجَبَ ارْقُضَاءُ لِوُجُوبِهُمَام َعَ الِّعَجِْز بِخِلَافِ الْحَجِّ إذْ شَلْطُهُ لآِاسْتِضَأعَةُ وَبِقَوْلِنَا كََأصِيرٍ ىَخَافُ ؛ َينْدُفِعُ نَا اشْتَشْقَلَهُ ارزًّرْكَشِيُّ مِنْ تَصَوُّرِ ارمَْنْعَ مِنْ الصَّوْمِ بِأَنَّهُ لٍا قُدْرَةَ عَلَى الْمْنْعِ حمِْ نِيَّتِهِ وَالْأَكْلُ لِلْإِكْرَاهِ غَيْرُ مُفْطِرّ ، وَبقَِوْرًنَا ؤَكَاَةْ يُكْرِهَهُ يُعْلَمُ الْجَمَابُع َنْ قَزْلِهِ أَنَّهُ يُصَّلِي كَيْفّ أَمْكٌنَ فِي الْوَقْتِ الْمُعَيَّنِ ثُمَ ّيَجُُّب علْقَضَاءُ لِأَنَّ ذَلِكَ عذُْرٌ نَادِرٌ كَكَا ِفي الْوَاجِبِ بِالشَّرْعِ أ ع فَهٍمْ رَمْ يَسْكُتُوا عَنْه َذَغ إلَّا لِكَوْنِ الْغَرٍّدِ مَا ذَكَرْنَاحُ ، فَإِنْ انْطَفَى تَعَيَّنَ مَا زَكَرَه ً، وَالْمُاْتَمَكُ مَا ذُقِرَ هُنَّا مِنْ التَّعْيِين ِخِلَافًا لِمَع زقََعَ رَهُمَا فِي الِاعْتِكَافِ مِنْ عَدَمِ التَّعيِْئنُّ فَّي الْوَقْتِ الْمَُعّيَنِ بِالنَّذْرِ ، نَّعَمْ لَوْ عَيََّن لَهَا وَقْتًا مَكْرُوهًا لَمْ تَنْعَقِدْ لِأَنَّهُ مَعْصِيَةٌ .الشَّرْحُ قوَْلُهُ : وَبِقَوْلِنَا وَكَأَنْ يُكْرِهَهُ ءُاْلُّنُ الْجَؤَابُ فِي اِلْمِ الَْجوَابِ مَّنْ ذَلِكَ نِظَرٌ ، فَإِنَّهُ إذَا أُكْرِهَ عَلَى التََاَبُّثِ بِمَا لِيحَأ جَمٌّيعَ الْوَقْتِ يُمْكِنُهُ فِعْلُهُ مَعَ ذَلِزَ ارْمُنَافِي وَئَقْضِي ، وَنَظِيرُ ذَلِكَ نَا لَوْ حُبِسَ فِي مَكَان نَجَسٍ وَقَدْ يُجَابُ بِأَنَّهُ لَوْأ ُكْرِهَ فِئ صَلَاتِهِ اخْتِيَارًا عَلَى اسْتِدْبَارِ الْقبْلَةِ أَوْ نَحوِْهِ بَطَلَتْ صَلَاتُُه لِنُدْرَة ذَلِكَ فَلَا يَُتصَوٌَّرُ حِيوَئِذٍم َعَ ابِْإكْرَهاِ فِعْلُهُم َعَ الْمُنَافِي . قَوْلُهُ : مَا ذُكِرَ هَُنا يَعْنِي َما عُلِمَ مِنْ قَوْلِ ارْزُصَنِّفِ وَّجَبَ الْقَظَاءُ قَوْلُهُ : نَعَمْ لَوْ عَيَّمَ لَهاَ وَقْتًا مَْكرُوهًا إلَخْ مُحَْترَزُ قَوْلِهِ يَصِحَّانِف ِيهِ أَوْ نَذَل َهَدْيًا مِنْ نَعِمٍ أَوْ غَيَرِهِ مِمَّا يَشِحٍٍّّ التَّصَدُّقُ بِهِ وَلَوْ فِي َنحوِ دُهْنٍ نَجِسٍ نًّعٍّيَّنَهُ فِي نَذْرِهِ ، وَقَوْرُ لاشَّثْخ ِفِي شَلٍّحِ مَنْهَجِهِ أَوْ بٌْعدَهُ | عَلَى التَّلَبُّسِ بِمُنَافِي الصَّلَاةِ جَمِيعُّ وَقْتِهَا وَجَبَ الْقَدَاءُ لِوُجُوبَّهِمَا مَعَ الْعَجْزِ بِخِلَافِ الْحَجِّ إذْ شَرْطُهُ الِاسْتِطَااَةُ وَبِّقَوْلِنَا كَأَسِئرٍ يَخَافُ ؛ يَنْدَفِعُ مَا اسْتَشْكَلَهُ الزَّرْكَشِيُّ مِنْ تَصَؤُّرِ الْنَنْعِ مِنْ الصَّوْمِ بِأَنَّهُ لَا قُدْرَةَ عَلَى الْمَنْعِ مِنْ نِيَّتِهِ وَالْأَكْلُ لِلْإِكْرَاهِ غَيْرُ مُفْطِرٍ ، وَبِقَوْرِنَا وَكَأَنْ يَّكْرِهَهُ يُعْلَمُ الٌّجَوَابُ عَنْ قَوْلِهِ أَنَّهُ يُصَلَِّي كَيْفَ أَنْكَنَ فِي الْوَقْتِ الْمُعَيًَنِ ثُمَّ ئَجِبُ الًّقَضَاءُ لِأَنَّ ذَلِكَ عُذْرٌ نَادِرٌ كَمَا فِي الْوَاجِبِ بٍالشَّرْعِ ا ه فَهُمْ لَمْ يَسْكُتُوا عَنْ هَذَع إلَّا لِكَوْنِ الْغَرَضِ مَا ذَكَرْنَاهُ ، فَإِنْ امْتَفَى تَعَيَّنَ مَا ذَكَرَهُ ، وَالْمُعْتَمَدُ مَا ثُكِرَ هنَا مِنْ التَّعْيِينِ خِلَافًا لِمَا ؤَقَعَ لَهُمَا فِي الِاعْتِكَافِ مِنْ عَدَمِ التَّاْيِينِ فِي الْوَقْتِ الْمُعَيَّنِ بِالنَّذْرِ ، نَعُمْ لَوْ عَيَّنَ لَهَا ؤَقْتًا مَكْغُوهًا لَمْ تَنْعَقِدْ لِأَنَّهُ مَعْصِيَةٌ .الشَّرْحُ قَوْلُهْ : وَبِقَوْلِنَا وَكَأَنْ يُكْرِهَهُ يُعْلَمُ الْجَوَابُ فِي عِلْم الْجَوَابِ مِنْ ذَلِكَ نَظَرٌ ، فَإِنَّهِ إذَا أُكْرِهَ عَلَي التَّلَبُّسِ بِمَا فِيها جَمِيعَ الْوَقْتِ يُمْكِنِهُ فِعْلٍهُ مَعَ ذَلِكَ الْمُنَافِي وَيَقْضِي ، وٍّنَظِيرُ ذَرِكَ مَا لَوْ حُبِسَ فِي مَكَان نَجَسٍ وَقَدْ يُجَابُ بِأَنَّهُ لَوْ أُكْرِهَ فِي صَلَاتِهِ اخْتًيَارًا عَلَى اسْتِدْبَارِ الُّقِبْلَةِ أَوْ نَحْوِهِ بَطَلَتْ صَلَاتُهُ لِنُدْرَةِ ذُّلِكَ فَلَا يُتَصَوَّرُ حِينَئِذٍ مَعٍ الْإِكْرَاهِ فِعْلُهُ مَعِ أرْمُنَافِي . قَوْلُهُ : مَا ذُكِغَ هُنِّا يَعْنِي مَا عُلِمَ مِنْ قَوْلِ الْمُصَنِّفِ وَجَبَ الْقَضَاءُ قَوْلُهُ : نَعَمْ لَوْ غَيَّنَ لَهَا وَقْتًا مَكْرُوهًا إلَخْ نُحْتَرَزُ قَوْلِهِ يَصِحَّانِ فِيحِ أَوْ نَذَرَ هَدْيًا مِنْ نَعَمَّ أَوْ غَيْرِهِ مِمَّا يَصِحُّ الطَّصَدُّقُ بِهِ وَلَوْ فِي نَحْوِ دُهْنٍ نَجِسٍ وَعَيَّنَهُ فِي نَذْرِهِ ، وَقَوْلُ الشّيٍخِ فِي شَرْحِ مَنْهَجِهِ أَوْ بَعْدهُ | عَلَى التَّلَبُّسِ بِمُنَافِي الصَّلَاةِ =َمِيعَ وَقْتِهَا وَجَبَ الْقَضَاءُ لِوُجُوبِهِمَا مَعَ الْعَجْزِ ِبخَِلافِ الْحَجِّ ذإْ شَرْطُهُ الِاسْتِطاَعَةُ وَبِثَولِْنَا كأََسِيرٍ يَخَافُ ؛ يَنْدَفِعُ مَ ااسْتَشْمَلَهُ الوَّبكَْشِيُّ مِهْ تَصَوُّرِ الْمَنْعِ مِنْ الصَّزْمِ بِأَنَّهُ لَا قُدْرَةَ عَلَى الْمَنْعِ مِنْ نِيَّتِهِ وَالَْأكْلُ لِلْإِكْرَاِه غَيْر ُمُفْطرٍِ ، وَبِقَوْلِنَا وَكَأَن ْيُكْرِهَهُ يُعلَْمُ الجَْواَبُ عَنْ قَوْلِِه أَنَّهُ يُصَلِّي كَْيفَ أمَْكَنَ فِي الْوَقْتِ الْمُهَيَّنِ ثُمَّ يَجِبُ الْقَضَءاُ ِلأَنَّ ذَلِزَ عُذْرٌ نَادِرٌ كَمَا فِي الْوَاِجبِ بِالشَّرْعِ ا ه فَهُمْ لَم ْيَسْكُتُوا عنَْ هَذَا إلَّا لِكَوْنِ الْغَرضَِ مَا ذَكَرْنَاهُ ،فَﻻِنْ امْتَفَى تََعيَّن َمَا ذَكَرَ8ُ ، وَااْمعُتَْمَدُ مَا ذُكِﻻَ هُنَا مِنْ التَّعْيِينِ خِبَاًفا لِمَا وَقَعَ لَهُمَا فِي الِاعْتِكَافِ مِنْ عَكَمِ التَّعْيِينِ فِي الْوَْقِت الْمُعَيَّنِ بِالنَّذْرِ ، نَعَمْ لَوْ عَيَّنَ لَهَا وَقْتًام َكْرُهوًا لَمْ تَنْعَقِدْ لِأَتَّهُ مَعْضِيَةٌ .الشَّرْحُ قَوُْلهُ : وَبِقَوْلِنَا وََكأَنْ يُكْرِهَهُ يُعْلَمُ الْجَوَابُ فِي عِلْمِا لْجَواَبِ مِنْ ذَلِكَن َظَرٌ ،فَإِنَّه ُإذَا أُكْرِهَ عَلَى التّلََبُّسِ بِمَا فِيهاَ جَمِيعَ ااْوَقْتِ يُمْكِنُُه فِعْلُهُ مَعَ َذلِكَ الْمُنَافِي وَيَقضِْي، وَنَظِيرُ ذَلِمَ مَا لَوْ حُبِسَ فِي مَكاَن نَجَسٍ وَقَدْ يُجَابُ رِأَنَّهُ لوَ ْأُكْرِهَ فِب صَلَاتِهِ اخِْتيَارًا عَبَى اسْتِْدبَارِ الْقِبْلَةِ أَوْ نَحْوِهِ بَطَلَتْ صَلَاتهُُ ِلنُ\ْرَةِ ذَلِكَ فَلَا يُتَصَوَّرُ مِينَئِذٍ مَعَ الْإِكْرَتهفِ ِعْلهُُم َعَ الْمُنَافِي . قَوْلُهُ : مَا ذُكِرَ هُنَا يَهْنِي مَا عُلَِم مِنْ قَْولِ الْمُصَنِّف ِوَجَبَ الْقَضَاءُ قَوْلُهُ : نَعَمْ لَوْ عَيَّنَ لَهاَ وَقْتًا مَكْرُوهًا إلَخْ مُحْتَرَزُ قَوْلِهِ يَصِحَّانِ فِيهِأ َوْ نَذَرَ َهدْيًا مِنْ نَعَمٍ أَوْ غَيْرِهِ مِمَّا يَصِّحُ ىلتَّصَدُّقُ بِهِ وَلَوْ فِؤ نَمْوِ دُهْنٍ نَجِسٍ وَعَيَّنَهُ فِين ذَْرِهِ ، ويََْولُ الشَّيْخِ فيِ شَرحِْ مَنْهَجِهِ أَوْ بَعْدَهُ |
بَاب مَا وَرَدَ فِي اسْمِ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ الأَعْظَمِ | بَاب مَ اوَرَضَ فِي اسْمِ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ لأأَاْظَمِ | بَاب مَا وَرَدَ فِي اسْمِ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ الأَعْزٌّنِ | بَا بمَاو َرَدَ فِيا سْمِ اللَّهِ عَظَّ وجَلَّ الأَعْظَمِ |
فِي شَرْحِهِ عَلَى مَا فِي الرَّوْضَةِ اه.قَوْلُهُ: أَوْ صَبِيَّةٌ تَعْبِيرُهُ بِالْجَمْعِ فِيهِ وَفِيمَا بَعْدَهُ يَقْتَضِي عَدَمَ الِاكْتِفَاءِ بِاثْنَيْنِ مِنْهُمْ كَمَا فِي ع ب وَقَالَ ابْنُ عَبْدِ الْحَقِّ يَكْتَفِي بِاثْنَتَيْنِ اه. ع ش قَوْلُهُ: وَإِنْ كَانُوا مُجْتَمِعِينَ أَيْ فَاجْتِمَاعُهُمْ لَا يُفِيدُ الْيَقِينَ حَتَّى يُوجِبَ الْقَوَدَ وَأَشَارَ الشَّارِحُ بِهَذَا إلَى أَنَّ أَوْ فِي الْمَتْنِ مَانِعَةُ خُلُوٍّ تُجَوِّزُ الْجَمْعَ، وَلَوْ اجْتَمَعَ هَؤُلَاءِ الْأَصْنَافُ وَأَخْبَرُوهُ، وَغَرَضُهُ بِهَذَا الرَّدُّ عَلَى الضَّعِيفِ وَعِبَارَةُ شَرْحِ م ر وَقِيلَ يُشْتَرَطُ تَفَرُّقُهُمْ لِاحْتِمَالِ التَّوَاطُؤِ وَرُدَّ بِأَنَّ احْتِمَالَهُ كَاحْتِمَالِ الْكَذِبِ فِي أَخْبَارِ الْعَدْلِ اه. لَكِنَّ هَذَا الضَّعِيفُ مَفْرُوضٌ فِي الْعَبِيدِ وَالنِّسَاءِ كَمَا هُوَ فِي شَرْحِ م ر وَظَاهِرُ الشَّرْحِ رُجُوعُهُ لِلْجَمِيعِ فَلْيُحَرَّرْ قَوْلُهُ: وَلِأَنَّ اتِّفَاقَ كُلٍّ إلَخْ غَرَضُهُ بِهَذَا الرَّدُّ عَلَى الضَّعِيفِ الْقَائِلِ بِأَنَّهُ لَا يُعْتَبَرُ قَوْلُهُمْ فِي الشَّرْعِ كَمَا فِي شَرْحِ م ر فَلَا يَحْصُلُ بِإِخْبَارِهِمْ لَوْثٌ اه. وَأَمَّا قَوْلُ الْمَقْتُولِ فُلَانٌ قَتَلَنِي فَلَا عِبْرَةَ بِهِ عِنْدَنَا خِلَافًا لِمَالِكٍ قَالَ؛ لِأَنَّ مِثْلَ هَذِهِ الْحَالَةِ لَا يَكْذِبُ فِيهَا.وَأَجَابَ | فِي شَرْحِهِ عَرَي مَا فِي الرَّوْضَةِ اه.قَوْلُحُ: اَوْ صَبِيَّةٌ تَعْبِيلُهُ بِاْلجَمْعِ فِىهِ وَفيِمَا بَعْدَهُ يَقْتَضِي عَدَنَ الِاكْتِلَاءِ بِاثْنَيْنِ مِنْهُمْ كَمَا فِي ع ب وَقَالَ ابْنُ عَبْدِ الْحَقٍّّ يَكْتَفِي بِاثْنَتَيْنِ اه. ع ش قَوْلُهُ: وٌإِنْ كَأنُوا مُجْتَنِعِيخَ أَيْ فَاجْتِمَاعُهُمْ لَا يَفِيدُ علْيَغِينَ حََتّى يُوشِبَ الْقَؤَدَ وَأَشَارَ الَشاّرِحُ بِهَذَا إلَى أَنَّ أْوْ فِي الْمَتْنِ مِاِنَتةُ خُلٌوٍّ طُجَوِّزُ الْجَمْغَ، وَلَوْ ﻻجْطَمَعَ هَؤُلَاءِ الْأَصْنَافُ وَأَخْبَرُوه،ُ وَغَرَضُخُ بِهَذَا الرًٌّّدِّ عَلَى الضَّعِيفِ ؤَعِبَارَةُ شَؤْحِ م ر وَقِيلَ يُشْتَلَطُ تفَّرُّقُهُمْ لِاحْتِمَالِ التَّوَاتؤُِّ وَرُضَّ بِأًّنَّ احْطِمَالَهُ كَاحْتِمَالِ الْكَذِبِ فِئ أَخْبَاﻻِ الْعَدْبِ اه. لَُكمَّ هَذَا الضَّغِيفُ مَفْرُوضٌ فِيا لْعَبِيدِ وَالوِّسَاءِ كَمَا هُنَ فِي سَرٌْح م ر وَظَاهِرُ الشَّرْحِ رُجُوعُغُ لِلْجَمِيعِ فَلّيُحَغَّرْ قَوْلُهُ: وَلِأَنَّ اتِّفَاقَ كُلٍّ إلَخْ غرََضُهُ بِهَذَا الرَّدُّ َعلَى الضَّعِي5ِ الْقَائِلِ بِأَنَّهُ لَا يُعْتَبَرَّ قَوْلُهُمْف ِي الشَّرْعِ كَمَع فِي شَلْحِ ن ر فَلَا يَحْصُلُ بِإِخْبَأرِهِمْ لَوْثٍّ اه. وَأَمَّا غَوْلٍّ الْمْقْتُولِ فٌلَانٌ قَتَلَنِي فَلَا عِبْرَةَ بٌعِ عِنْدَمَا خِلٌافًا لِّمَالِكٍ قَالَ؛ لِأَمَّ مِثْلَ هَذِ9ِ الْحِّارَةِ لَا يَكْذِبُ فِيهٍا.وَأَجْابَ | فِئ شَرْحِهِ عَلَى مَا فِي اررَُوْضَةِ اه.قَوْلُهُ: أَوْ صَبِيَّةٌ تَعْبِيرُهُ بِالْجَمْعِ فِيهِ وٍفِيمَا بَعْدَهُ يَقْتَضِي عَدَمَ الِاكُّتِفَاءِ بِاثْنَيِّنِ مِنْهُمْ كَمَا فِي ع ب وَقَالُ ابْنُ عَبْدِ الْحَقِّ يَقْتَفِي بِاثْنَتَيْنِ اه. ع ش قَوْلُهُ: وَإِنْ كَانُؤا نُجْتَمِعِينَ أَيْ فَاجْتَّمَاعُهُمْ لَا يُفًيدُ الْيَقِينَ حَتَّى يُؤجِبَ الْقَوَدَ وَأَشِّارَ الشَّارِحُ بِهَذَا إلَى أَنَّ أٌّوْ فِي الْمَتْنِ مَانِعَةُ حُلُوٍّ تُجَوِّزُ الْجمْعَ، وَلَوْ اجْتَمَعَ هَؤُلَاءِ الْأَصْنَافُ وَأَخْبَرُوهُ، وَغَرَضُهُ بِهَذَا الرَّدُّ عَلَى الضَّعِيفِ وَعِبَارَةُ جَرْحِ م ر وَقِيلَ يُشْتَرَطُ تَفَرُّقُهُمْ لِاحْتِمَالِ التَّؤَأطُؤِ وَرُدَّ بِأَنَّ احْتِمَالَهُ كَاحْتِمَالِ الْكَذِبِ فِي أَخْبَارِ الْعَدْلِ اه. رَكِنَّ هَزَا الضَّعِيفُ مَفْرُؤضٌ فِي الْعَبِىدِ وَالنِّسَاءِ كَمَا هُوَ فِي شَرَّحِ م ر وَظَاهِرُ الشَرْحِ رُجُوعُهُ لِلْجَمِيعِ فَلْيُحَرَّرْ قَوْلُهُ: وَلُّأَمَّ اتِّفَاقَ كُلٍّ إلَخْ غَرَضُهُ بِهَذَا الرَّدُّّ عَلَى الضَّعِيفِ ارقّائِلِ بِأَنَّهُ لَا يُعْتَبَرُ قَوْلُهِّمْ فِي الشَّرْعِ كَمَا فِي شَرْخِ م ر فَلَا يًّحْصُلُ بِإِخْبَارِهِمْ لَوْثٌ اه. وَأَمٌَّا قَوْلُ الْمَقًتُولِ فُلَانٌ كَتَلَنِي فَلَا عِبْرَةَ بِهِ عِنْدَنَا خِلَافًا لِمَالِكً قَالَ؛ لِأَنَّ مِثْلَ هَذِهِ الْهَالَةِ لَا يَكْذِبُ فِيهَا.وَأَجَابَ | فِي شَرْحِِخ عَلَى مَاف ِي الرَّوْضَوِ اه.قَوْلُهُ: أَوْ صَفِيَّةٌ تَعْبِيرُهُ بِالْجَمْعِ فِيهِ وَفِيمَا بَعْدَهُ ءَقْتَضِي عَدَمَ الِاكْتِفَاءِ بِاثْنَيْنِ مِنْهُْم كَمَا غِ يع ب وَقَالَ ابْنُ عَبْدِ الْحَقِّ يكَْتَفِي بِاثْنَتَبْنِ اه. عش قَوُْلهُ: وَإِنْ كَانُوا مُجْتَِخعِين َأَي ْفَاجْتِمَاعُهُمْ لَا يُِفيُدا لْيَقِينَ حَتَّى يُوجِرَ الْقَوَدَ وَأَشَارَ لاشَّارِحُ بِهَذَا إلىَ أَنَّ أَوْ فِي لاْمَتْمِ مَامِعَةُ خُلُوٍّ تُ=َوِّزُ الْجَْمعَ، وَلَوْ اجْتَمَعَ هَؤُلَاءِ الْأَصْنَافُ وَأَخْبَرُوهُ، مَغَرَضُُه بِهَذَا الرَّدُّ عَلَى الضَّعِءفِ وَعِبَارَةُ شَرْحِ م ر وَقِيل َيُشْتَرَطُ تَفَرُّقُهُمْ لِاحْتِمَالِ التَّواَطُؤِ وَرُدَّ بِأَنَّا حتِْمَالَهُ كَاحْتِمَالِ الْكَذِبِ فِي أَبخَْارِ الْعَدْلِ اه. لَكِنَّ هَذَا الضَعِّيفُ مَفْرُوضٌ ِفي العَْبِيدِ وَانلِّسَاءِ كَمَا هُز َفِي شَرْحِ م رو َظَاهِرُ الشَّرحْ ِرُجُوعُهُ لِلْجَميِعِ فَلْيُحؤََّرْ قَوْلُهُ: وَلَِأنَّ اتِّفَاقَ كُلٍّ إَلخْ غَرَضُهُ ِبهَذَاا لَرّدُّ عَلَى اضلَّعِيفِ الْقَائِلِ بِأَنَّهُ لَا يُعْتَبَرُ قَوْلُهُمْ فِي الشَّرْعِ كَمَا فِي شَرْحِ م ر فَلَا يَحْصُلُ بِإِخْبَإرِهِمْ لَوْثٌا ه. زَأَمَّاق َوْلُ الْمَقْتُولِ فُلَاٌن قَتَلَنِي فَلَا عِبرَْةَب ِهِ عِنْجَنَا خِلَافًا لِمَالِكٍ فَالَ؛ لِأََنّ مِثْلَ هَذِهِ الْحَالَةِ َلا َيكْذِبُ فِيهَا.وَأَجَاَب |
المَهَاةُ أو المَارِيَّةُ أو الأَرْخُ هو جِنْسٌ مِنَ الظَّبَاءِ الصَّحْرَاوِيَّةِ التِي تَقْطُنُ شَبَهَ الْجَزِيرَةِ الْعَرَبِيَّةَ وَأَجْزَاءَ مُخْتَلِفَةٍ مِنْ قَارَّةِ أَفْرِيقِيَا، بَيْضَاءَ اللَّوْنِ وَذَاتُ جَسَدٍ مُتَناسِقٍ وَعَيْنَيْنِ كَبِيرَتَيْنِ جَمِيلَتَيْنِ طَالَمَا تَغَزَّلَ الشُّعَرَاءُ بِجَمَالِهَا. يُصَنَّفُ جِنْسُ الْمَهَاةِ ضِمْنَ فَصِيلَةِ الْبَقَرِيَّاتِ وَرُتْبَةِ شَفَعِيَّاتِ الْأَصَابِعِ فِي طَائِفَةِ الثَّدِيِّيَاتِ، وَهُوَ يَضُمُّ أَرْبَعَ أَنْوَاعٍ هِيَ الْمَهَاةُ الْعَرَبِيَّةُ التِي تَقْطُنُ شَبَهَ الْجَزِيرَةِ الْعَرَبِيَّةَ وَمَهَاةُ أَبُو حَرَابٍ وَالشَّرْقُ إِفْرِيقِيَّةُ وَالْجَنُوبُ إِفْرِيقِيَّةُ التِي تَقْطُنُ شَمَالَ وَشَرْقَ وَجَنُوبَ أَفْرِيقِيَا عَلَى التَّوَالِي. فِي سَنَةِ قَتَلَ صَيَّادٌ مَحَلِّيٌّ فِي سَلْطَنَةِ عُمانَ آخِرَ مَهَاةٍ عَرَبِيَّةٍ أَصْغَرَ أَنْوَاعِ جِنْسِ الْمَهَاةِ مُتَبَقِّيَةٍ فِي الْبَرِّيَّةِ، وَبَعْدَهَا لَمْ يَبْقَ سِوَى الْقَلِيلِ مِنْ هَذِهِ الْحَيَوَانَاتِ فِي الْأَسْرِ، وَمِنْ تِلْكَ الْحَيَوَانَاتِ بَدَأَتْ عَمَلِيَّةُ إِعَادَةِ إِكْثَارٍ لِلْمَهَاةِ الْعَرَبِيَّةِ لِإِعَادَتِهَا إِلَى الْبَرِّيَّةِ. بَعْدَ أَعْوَامٍ مِنْ انْقِرَاضِ الْمَهَاةِ الْعَرَبِيَّةِ فِي الْبَرِّيَّةِ أُعِيدَ اسْتِقْدَامُهَا مَجَدَّدًا وَلِلْمَرَّةِ الْأُولَى إِلَى عُمانَ، وَمُنْذُ ذَاكَ الْوَقْتِ تَوَسَّعَ نِطَاقُ عَمَلِيَّاتِ إِعَادَةِ الاسْتِقْدَامِ وَتَوْفِيرِ الْحِمَايَةِ لِهَذِهِ الْحَيَوَانَاتِ لِيَشْمَلَ دُولَ سَلْطَنَةِ عُمانَ وَالْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ وَقَطَرَ وَالْبَحْرَيْنِ وَالإِمَارَاتِ وَالْأُرْدُنِّ وَفَلَسْطِينَ، وَعَادَتْ أَعْدَادُهَا إِلَى النُّمُوِّ مَجَدَّدًا لِتَبْلُغَ بَعْضَ الْأَفْهَارِ، وَهُوَ مَا دَفَعَ الْات | المَهَاةُ أو النَابِيَّةُ او الأَرْخُ هم شِمْسٌ مِنَ الظَّبَاءِ الصَّحْرَاوِيَّةٍ الطِي ةقْطُنُ شَبَهَ الْجَزِيرَةِ الْعَرِّبِيَّةَ وَأَجَْزاَء مُخْتَلِفَةٍ مِنْق َالَّةِ أَفْرِيقِيَا، بَيْضَاءَ اللَّوْنِ وَذَاتُ جَسَدٍ مُتَناسِك ٍوَعَيَْنيْنِ كبَِيرَتَيْنِ جَمِيلَتَيْمِ طَالَمَا تَغٌزَّلَ الشُّعَرَأءُ بِجَمَالِهَا. ىُصَنَّفُ جِمْسُ الْمَهَاةِ ضِمْنَ فَصِيلَةِ الٌّبَقَرِيَّاتِ وَرُتْبَةِ شَفَعِيَّاتِ الْأَصَابِعِ فِى طَائِفَةِ الثَّدِيِّيَاتِ، وَهُوَ يَضَّغُّ أَرْبَعَأ َنْوَاعٍ هِيَا لْمَحَعةًّ الْعَرَيِيََةُ التِئ تَقْطُنُ صَبَهَ الْجَزِيلَةِ الْعَرَبِيَّةَ وَمَحَاةُ أَبُ وحَلَابُ وَالشَّرْقُ إِفْرِيقِىَّةُ َوالْجَنُوبُ إِفْرَّيقُيَّةُ التِي تقَْطِوُ شَمَالَ وَشَرْقَ وَجَنُوبَ أَفْرِيقَيَا عَلَى ارتَّوَالِي. فِي سَنَةِ َقتَلَ صيََّادَ مَحَلِّيٌّ فِي صَلْطَنَةِ عُمانَ آخِرَ مَهَاةٍ عَرَبِيًٍّّةٍ أَصْغَرَ أَنْوَاِع شِنِْ سالْمَهَاةِ مُتَبَغِّيَةٍ فِي الْبَلِّيَّةِ، وَبٍّعْدهََا لَمٍ يَبْقَ سوَِى الْقَلِلؤِم ِنْ هَذِهِ الْحَيَوَأنَاتِ فِئ الْأَسْرِ، وَمِنْ تِبْكَ الِهَيَوَانَاتِ بَدَأَتْ عَمَلِيَّةُ إِغاَدَةِ إِكْثَارٍ ِرلْمحََاةِ الْعَرَبِيَّةِ رِإِعَادَتِحَا إِلَى الُبَرِّيَّةِ. بَعْدَ أَعْوَامٍ مِنْ انْقِرَاضِ الُمَهَاةِ الْعَغَبِيّةِ فِي الْبَغِّّيَةِ أُعِيدَ اسْتِقْ=َامُهَا مَجَدٌّدًا وَلِلْمَرَّةِ لاْأُولَى إٍّلَى عُمانَ،و َمُنْذُ ذَاقَا رْوَقْتٌ تََوسَّعَ نِطَاقُ عّنَلِيَّاتِ إِغَادَةِ الاسْتِقًضَامِ وَتَوْفِيرِ الْحّمَايَةِ لِهَذِهِ الْحَيَوَاناَتِ غِيَشْمَلَ دُؤلَ سَلْطَنَةِ عُمعنَ وَالْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ وَقَطَرَ وَعلْبَحْرَيْن ِوَّالإِمَارَاطِ وٍالْأُرْدُنِّ وَفَلَسْطًينَ، وَعَادَتْ أَعْدَادُهَا إِلَى النُّمُوِّ مَجَدَّدًا لَِتبْلٍغَ بَعْضَ علْأَفْهَارِ، وَهْوَ مَا دًّفَعَ الْغت | المَهَاةُ أؤ المَارِيَّةُ أؤ الأَرْحُ هو جِنْسٌ مِنَ الظَّبَاءِ الصَّحْرَاوِيَّةِ التِي تَقْطُنُ شَبَهَ الْجَزِيرَةِ ارْعَرَبِيَّةُّ وَأَجْزٍّاءَ مُخْتَلِفَةٍ مِنْ قَعرَّةِ أَفْرِيقِيَا، بَيْضَاءٍّ اللَّوْنِ وَذَاتُ جَسَدٍ مُتَناسِكٍ وَعَيْنَيْنِ كَبِيرَتَيْنِ جَمِيلَتَيْنِ طَالَمَا تَغَزَّلَ الشُّعَلَاءُ بِجَمَالِهَا. ئُصَمَّفُ جِنْسُ الْمَهَأةِ ضِمْنَ فَصِيلَةِ الْبَقَرِيَّاتِ وَرُتْبَةِ شَفَعِيَّاتِ الْأَصَابِغٍّ فِي طَائِفَةِ الثَّدِيِّيَاتِ، وَهُوَ يَضُمُّ أَرْبَعَ أَنْوَاعٍ هِيَ الْمَهَأةُ الْعَرْبِيَّةُ التِي تَقْطُنُ شَبَهَ الْجَزِيرَةِ ارْعَرَبِيَُةَ وَمَهَاةُ اَبَو حَرَابٍ ؤَارشَّرْقُ إِفٌرِيقِيَّةُ وَالْجَنُوبُ إِفْرِيقِيَّةُ التِي تَقْطُنُ شَمَالَ ؤَشَرْقّ وَجَنٌّوبَ أَفٌرِيقِيَا عَلَى التَّوَالِي. فِي سَنَةِ قَتَلَ صَيَّادٌ مَحَلِّيٌّ فِي سَلْطَنًةِ عُمانَ آخِرَ مَهَاةٍ عرَبِيَّةٍ اَصْغَرَ أَنْوَاعِ جِنْسِ الْمَهَاةِ مُتَبَقِّىَةٍ فِي ألْبَرِّيَّةِ، وَبَعْدٍّهَا لَمْ يَبْقَ سِوَى الْقَلِيلِ مِنْ هَذِهِ الْحَيَوَانَاتِ فِي الِأَسْرُ، وَمٍمْ تِلْكَ الْحَيَوَانَاطِ بَدَأَتِ عَنَلِيَّةُ إِعَادَةِ إِكْثَارٍ لِرْمَهَاةِ الْعَرَبِيَّةِ لِإِعَادَتِهَا إِلَى الْبَرِّيَّةِ. بَعْدَ أَعْوَامٍ مِنْ انْقِرَعضِ الْمَهَاةِ الْعَرَبِيَّةِ فِي الْبَرِّيَّةِ أُعِيدَ اسْتِقْدَامُهَا مَجَدَّدًا وَلِلْمَرَّةِ الْأُولَى إِرَى عُمانَ، وَمُنْذُ ذَاكَ ارْوَقْتِ تَوَسّْعَ نِطَاقُ عَمَلِيَّاتِ إِعَادَةِ اراسْتِقْدَامِ وَتَوْفِيرِ الْحِمَايَةِ لِهَذِهِ الْحَيَوَانَاتِ لِيَشْمَلَ دُولَ سَرْطَنَةِ عُمانَ وَألْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيَّةِ السُّعًودِيَّةِ وَقَطَرَ وَالْبَحْرَيْنِ وَالإِمَارَاتِ وَارْأُرْدُنِّ وَفَلَسْطِينَ، وْعَادَتْ أَعْدَّادُهَا إِلَى النُّمُوِّ مَجَدَّدًا لِتَبْلْغَ بَعْضَ الْأَفْهَارِ، وَهُوَ مَا دَفَعَ الْات | المَهَغةُ وأ المَارِيَّةُ أو الأَرْخُ هو جِنْشٌ منَِ الّظَبَاءِ الصَّحْرَىوِيَّةِ الِاي تَقْطُنُ شَبَهَ الْجَزِيرَةِ الْعَرَبِيّةََ وَأَجْزَاءَ مُخْتَلِلَةٍ وِنْ قَارَّةِ أَفْرِيِقيَا، بَْيضَاءَ اللَّوْنِ وَذَاتُ جَسَدٍ مُتَنىسِقٍ وَعَيْنَيْنِ كَبِيرَتَيْنِ جَمِيلَتَيْنِ طَالَمَ اتَغزََّلَ الشُّعَرَايُ بِجَمَالِهَا. يُصَنَّفُ جِنْس ُالْمَهَاةِ ضِمْنَ فَصِيلَةِ الَْبقَرِيَّاتِ وَرُْتبَةِ شَفَعيَِّاتِ الْأَصَابِعِ فِي كَائِفَةِ الثَّدِيِّيَاتِ، وَهَُوي َضُمُّ آَرْبَعَ أَنْوَاعٍ هِيَ الْمَهَاةُ الْعَرَبِيَّةُ التِي تَ5ْطُنُ شَلَهَ الْجَزِيرَةِ ألْعَرَِبيَّةَ وَمَهَاتُ أَبُو حَرَابٍ وَالشَّرْقُ إِفْرِيقِيَّنُ وَالْجَنُوبُ ىِفْرِيقِيَّةُ التِي تَقْطُنُ شََمال َوَشَرْقَ نَجَنُنبَ أفَْرِيقِيَا عَلَى التَّوَالِي. فِي سَنَة ِقَتَلَ صَيَّاجٌ مَحَلِّيٌّ فِ يسَلْطَنَتِ 7ُماَن آخِرَ مَهَاةٍع َربَِيَّةٍ أَصْغَرَ أنَوَْاعِ جِنْسِ الْمَهَآةِ مُتَبَقَِّية ٍفِي الْبَرِّيَّىِ، وَبَعْدََها لَمْ يَبْقَ يِوَى الْقَلِيلِ مِنْ هَ1ِهِ الْحَيَوَىنَاتِ فِي الْأَسْرِ، وَمِنْت ِلْكَ الْحَيََوانَاتِ بَدَأَتْ عَمَليَِّةُ إِعَادَةِ إِكْثَارٍ لِرْمَهَاةِ الْعَرَبِيَّةِ لِإِعَادَنِعَا إلَِى الْبَرِّيَّةِ. بَعدَْ أَعْوَامٍ مِنْ انْقِرَاِض الْمَهَاىِ الْعََربِيَّة ِفِي الْبَرِّيَّة ِأُعيِدَ اسْتِقْداَمُهَا مَجَدَّدًا وَلِلْمَرَّةِ الْأُولَى إِلَى عُحاَن، وَمُنْذُ ذَاحَ الْوَقِْت تَوَسَّعَ نِطَاقُ عَمَلِيَّاتِ إِعَادَةِ الاسْتِقْدَامِو َتَوْفِيرِ الْحِمَايَةِ لِهَذِهِ الْحَيَوَاناَتِ لِيَشْمَلَ دُولَ سلَْطَنَة ِعُمانَو َالْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ وَقَطَرَ وَالْبَحْرَيْنِ وَالإِمَارَاتِ وَالْأرُْدُنِّ وَفَلَسطِْينَ، وَعَاكَتْ أَعْدَادهَُا إِلَى النُّمُوّ ِمَجَدَّدًا لِتَبُْلغَ بَعْضَ اْلأَفْهَراِ، وَهُو َمَا دَفَعَ الْات |
كُرَةُ قَدَمٍ مِمَّ رِيكْيَافِيكَ لَاعِبُو مُنْتَخَبِ آيْسْلَنْدَا تَحْتَ سَنةً لِكُرَةِ الْقَدَمِ لَاعِبُو مُنْتَخَبِ آيْسْلَنْدَا لِكُرَةِ الْقَدَمِ لَاعِبُو مُنْتَخَبِ آيْسْلَنْدَا لِكُرَةِ الْقَدَمِ لِلشَّبَابِ لَاعِبُو نَادِي تُورْكِي يُونَايْتِدَ لَاعِبُو نَادِي رِيدَنْغٍ لَاعِبُو نَادِي رِيدِينغٍ لَاعِبُو نَادِي فَالُورٍ لَاعِبُو وُولْفُرْهَامْبْتُونَ وَانْدَرِيرِزَ مَوَالِيدُ مَوَالِيدُ فِي رِيكْيَافِيكَ | كُرَةُ قَدنٍ ممَِّ رِيقْيَأفِيكَ لَاعِبُو مُنٌّعَخَبِ آيْسْبَنْدَا تَحْت َسٌّنةً لِكُرَةْ الْقَدَمًّ لَاعِبُو نُمْتَخَبِ آيْسْرَنْدَا لُِكرَةِ الْقَدَمِ لَاعِبُو ممُْتَخَبِ آيْثْلِّتْدَا لِكُرَةِ الْقًدَمُّ لِلشَّبَابِ لَآعِبُو نَادَّي تُورْكِي يُونَايْتِدَ لَاعِبُو نَادِير ِيدَنْغٍ لَاعِبُؤ نَادِي رِىدِينغٍ لَاعِبُو نَادُّي فَالُورٍ لَاعِبُو وُورْفُرْهَاْمبْتُونَ وَانْدَرِيرِزَ مَوَالِيدُ موََالِيدُ فِي رِيكْيَافِيكَ | كُرَةُ قَدَّمٍ مِمَ رِيكْيَافِيقَ لَاعِبُو مُنْتَّخَبِ آيْسْرَمْدَا تَحْتَ سَنةً لِكُرَةِ الُقَدَمِ لَاعِبُو مُنْطَخَبٍّ آىْسْلَنْدَا لِقُرَةِ الْغَدَمِ لَاعِبُو نُنْتَخَبِ آيْسْلَنْدَا لِكُرَةِ الْقَدَمِ لًلشَّبَابِ لَاعِبُو نَادِي تُورْكِي يُونَايْتِدَ لَاعِبُو نَادِي رِيدَنْغٍ لَاعِبُو نَاضِي رِيدِينغٍ لَاعِبُو نَادِي فَالُورٍ لِّععِبُو وُولْفُرْهَامْبْتُونَ وَامْدَرِيرِزَ مَوَالِيدُ مَوَالِيدُ فِي رِيكْيَافِيكَ | كُرَو ُقَدَمٍ مِمَّ رِيكْيَافِيكَ لَاعِبُو ُمنْتََبخِ آيْْسلَنْدَا تَحْتَ سَنةً لِكرَُةِ الْقَدَمِل َاعِبُو مُنَْىخَبِ آيْسْلَنْدَا لِكرَُةِ الْقدََم َِلاعِبُو منُْتَخَبِ آيْسْلَنْدَا لِكُرَةِ الْقَدَمِ لِلّشَيَابِا َآعِبُو نَادِيت ُورْكِي يُونَاثْتِدَ لَاعبُِو نَادِي رِيدَنْغٍل اَعِبُو نَادِي رِيدِينغٍ َلاعِؤُو نَادِي فَالُورٍ لَعاِبُو وُولْفُرْهَامْبْتُون َوَانْدَرِيزرَِ مَوَالِيدُ َمَوالِيدُ فِي رِيكْءَافِيكَ |
بُهَيَّةُ بِنْتُ عَبْدِ اللهِ الْبَكْرِيَّةُ وَفَدَتْ مَعَ أَبِيهَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ | بُهِّيَّةُ بِنْطُ عَبْدِ اللهِ الْبَكْرِيَّةُ وَفَدَتْ مَعَ أَبِيهَا ِإلَى الهَّبِيِّ صَلَّى الرَّحُ عَايَْهِ وَسَلَّمَ | بُهَيَّةُ بِنْتُ عَبْدِ اللهِ الْبَكْرِيَّةُ وَفَدَتْ مَعَ أَبِيهَا إِلَى النَّبِيِّ صَرَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ | ؤُهَيَّةُ بِنْتُ عَْبدِ اللهِ الْبَمْرِيَّةُ وَ5َدَتْ مَعَ أَبِيهَا إِلَى النَّبِيِّ صََلّى اللَّهُ عَﻻَيْهِ وَسَلَّمَ |
مِنْ الْأَصْحَابِ. فَإِنْ قِيلَ: هَذَا لَا يَجُوزُ؛ لِأَنَّ صِفَاتِ اللَّهِ تَعَالَى لَا بُدَّ فِيهَا مِنْ تَوْقِيفٍ، وَلَمْ يَرِدْ تَوْقِيفٌ فِي الطَّالِبِ الْغَالِبِ.أُجِيبَ بِأَنَّ هَذَا مِنْ قَبِيلِ أَسْمَاءِ الْمُفَاعَلَةِ الَّذِي غَلَبَهُ فِيهِ مَعْنَى الْفِعْلِ دُونَ الصِّفَةِ، فَالْتَحَقَ بِالْأَفْعَالِ، وَإِضَافَةُ الْأَفْعَالِ إلَى اللَّهِ تَعَالَى لَا تَتَوَقَّفُ عَلَى تَوْقِيفٍ، وَلِذَلِكَ تَوَسَّعَ النَّاسُ فِي ذَلِكَ فِي تَحْمِيدَاتِهِمْ وَتَمْجِيدَاتِهِمْ وَغَيْرِهَا. قَالَ الْأَذْرَعِيُّ: وَالْأَحْوَطُ اجْتِنَابُ هَذِهِ الْأَلْفَاظِ، وَلِهَذَا لَمْ يَذْكُرْهُ الشَّافِعِيُّ وَكَثِيرٌ مِنْ الْأَصْحَابِ اه.وَهُوَ كَمَا قَالَ وَاسْتَحَبَّ الشَّافِعِيُّ وَالْأَصْحَابُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَنْ يُقْرَأَ عَلَى الْحَالِفِ إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلا آل عمران: وَيُحْضَرَ الْمُصْحَفُ وَيُوضَعَ فِي حِجْرِ الْحَالِفِ. قَالَ الشَّافِعِيُّ: وَكَانَ ابْنُ الزُّبَيْرِ وَمُطَرِّفٌ قَاضِي صَنْعَاءَ يُحَلِّفَانِ بِهِ وَهُوَ حَسَنٌ وَعَلَيْهِ الْحُكْمُ بِالْيَمِينِ، وَقَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي بَابِ كَيْفِيَّةِ الْيَمِينِ مِنْ الْأُمِّ: وَقَدْ كَانَ مِنْ حُكَّامِ الْآفَاقِ مَنْ يَسْتَحْلِفُ عَلَى الْمُصْحَفِ، وَذَلِكَ عِنْدِي حَسَنٌ، وَقَالَ الْقَاضِي الْحُسَيْنُ: وَهَذَا التَّغْلِيظُ مُسْتَحَبٌّ. هَذَا إذَا كَانَ | مِنْ الْأَصْحَابِ. فَإِنْ كِيلَ: هَذَأ لَا يَجُوزُ؛ لِأَنَّ صِفًاتِ اللَّهِ تَعَارَى لَا بُدَّ فِيهَا مِنْ تَوْقِيفٍ، وَلَمَّ يَلِضْ تَوْقِيفٌ فِي لاطُّّالِفِ الْغَالِبِ.أُجِيبَ بِأَؤَّ هَذَا مِنْ قْبِيلِ أَسَْماءِ الَمُفَااَلَةِ الَّذًي غَلَبَهُ فِيخِ مَعْنَى ارْفِعْلِ دُونِّ الصِّفَةِ، فَآلْتَحَقَ بِالْأَفٌّعَالِ، وَإِضَافَةُ ارْأٌّفْعَالِ إلَى اللَّهِ تَعَالَى اَل طَتَوَقَّفُ عَلَى تَوْقِيفٍ، وَلِذَلِكَ تَوَسًّعَ النَّاسُ لِي ذَلِكَ فِي تًّحْمِيدَاطِهِمْ وَنَمْجِيضَاتِهِنْو َغَيْرِهَا. قِّالّ الْأَذْرَعِيٌّ: وَالاَْحْوَطُ اجْتِنَابُ حَذِهِ الْأَلْفَاظِ، وَلِهَذَا لَمِ يَذْكُرْهُ الشَّافِعِيُّ وَكَثِيرٌ مِنْ الْأَصَْحابِ اه.وَهُوً كَمُا قَالَ وَاسْتَحَبَ ّعلشٌّّافِعِيُّ وَالْأَصْحَابُ رَدِيَ أللَّهُ عَنْهُمْ أَنْ ئُقْرَأ َعَلَى الْخالِفِإ ِنَّ الَّذِينٍ ئَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَاَيمَْانِهمِْ ثَمَنًا قَلِياع آل عمران: وَيُحْضَرَ الْمُصْحٍّفُ وُيُوضَعَ فيِ حِجْرِ الْحَالِفٍ. قَالَ الضَّاِفعِيّّ: وَكَانَ ابْنُ ارزُّبَيْرِ وَنُطَؤِّفٌ قَاضيِ صنَْاَاءَ يُحَلِّفَانِ بِهِ وَهُوَ حَسَنٍّ ؤَعَلَيْهِ الٍحُكْمُ بِالْيَمِىنَّ، وَقَالُّ رَصِئَ اللَّهُ عَنْهُ فِي بَابِ كَيْفِيّتِ الْيَمٍّينِ مِنْ الْأُمُِّ: وَقَدْ قَانَ مِنْ حُكَّامِ الْآفَاقِ مَمْ يَصْطَحْلِفُ عَلَى الْمُْصحَفِ، وذَُّلِكَ عِنْدِي حَشَمٌ، وَقٌال َالْقَاضِي الْحُسَيْنُ: وَهذََاا لتٍَّغُّلِيظُ مُسْتّحَبٌّ. هَذَا إذَا كَانَ | مِنْ الْاَصْحَابِ. فَإِنْ قِيلَ: هَذَا لَا يَجُوظُ؛ لِأَنَّ سِفَاتِ أللَّهِ تَعَعلَى لَا بُدَّ فِىهَا مِنْ تَوْقِيفٍ، وَلَمْ يَرِدْ تَوْكِيفٌ فِي الطَّالِبِ الْغَالِبِ.أُجِيبَ بِاَنَّ هَذَا مِنْ قَبِيلِ أَسْمَاءِ علِمُفَاغَلَةِ الَّذِي غَلَبَهُ فِيهِ مَعْنَى الْفِعْلِ دُونَ الصِّفَةِ، فَعلْتَحَقٌ بِالْأَفْعَالِ، وَإِضَافَةُ الْأَفْعَالِ إلَى ارلَّهِ تَعَالَى لَا تَتَوَقَّفُ عَلُى تَوْقِيفٍ، وَلِذَلِكَ تَوَسَّعَ النَّاسُ فِي ذَلِكَ فِي تَحْمِيدَاتِهِمَّ وَتَمْجِيدَاتِهِمْ وَغَيْرِهَا. قَالَ الْأَذْرَعِيُّ: وُّالْأَحْؤَطُ اجْتِنَابُ هَذِهِ ارْأَلْفَاظِ، وَلِهَذَا لَمْ يَذْكُرْهُ الشَّافِعِيُّ وَكَثِيرٌ مِنْ الْأَصْحَابِ اه.وَهُوَ كَمَا قَالَ وَاسْتَهَبَّ الشَّافِعِيُّ وَالْأَسْحَابُ رَظِيَ اللٍّهٍ عَنْهُمْ أَنْ يُقْرَأَ عِّلَى الْحَالِفِ إِنَّ الَّذِينَ ىَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمَّ ثٌمَنًا غَلْيلا آل عمرعن: وَيُحْضَرَ عرْمُصْحَفُ وَيُوضَعَ فِي حِجْرِ الْحَالِفِ. قَارَ الشَّافِعِيُّ: وَكَانَ ابْنُ الزُّبَيْرِ وَمُطَرِّفٌ قَاضِي صَمْعَاءَ يُحَلِّفَانِ بِهَّ وَهُوَ حَسَنٌ ؤَعَلَيْهِ الْحُكْمُ بِالْيَمِينِ، وَقَالَ رَضِيَ اللَّهُ غَنْهُ فِي بَابِ كَيْفًّيَّةِ الْيَمِينِ نِنْ الْأُمِّ: وَقَدْ كَانَ مِنْ حُكَّامِ الْآفَاق مَنْ يَسْتَحْلِفُ عَلَى الْمُصْحَفِ، وَذَلِكَ عِنْدِي حَسَنٌ، وَقَالَ ألْقَاضِي الُحُسَيْنُ: وَهَذَا التَّغْلِيظُ مُسْتَحَبٌّ. هَذَا إذَا كَانَ | مِنْ الْأَْصحَابِ .فَإِنْ قِيلَ: هَذَا لَا يَجُوزُ؛ لأَِنَّ صِفَاتِ اللَهِّ َتعَﻻلَى لَا بُدَّ فِيهَا مِنْ تَمْقِفيٍ، وَلَمْ يَرِدْ تَوْقِيفٌف ِ يالدَّالِبِ الْغَالِبِ.أُجِيبَ بِأَنَّ هذََا مِنْ قَبِيلِ أَسَْماءِ الْمُفَاعَلَةِ الَّذِي غَلَبهَ ُفيِهِ مَعْنَى الْفِعْلِ دُونَا لصِّفَةِ، فَالْتَحَقَ بِالْأَفْعَالِ، وَإِضﻻَفَةُ الْفأَْاَالِ إلَى اَللّهِ تَعَالَى لَا تَتَوَقَّفُ عَلَى تَوْقِيفٍ، وَلِذَلَِك تَوَسَّعَ النَّاسُ فِي ذَلِكَ فِؤ تَحْمِيدَاِتهِمْ وَتَمْجِيدَاتِهِمْ وَغَيْرِهَا. قَالَ الْأذَْرَعِيُ ّ:وَالْأَحْوَطُ غجْتِنَابُ هَذِهِ اْلأَلْفَاظِ، وَلَِهذَ الَمْ يَذْكُرْهُل اشَّافِعِيُّ وَكَثِيرٌ مِنْ الْأَصْحَابِ اه.وَهُوَ كَمَا قَلاَ وَاسْتَحَبَّ الشَّافِتِيُّ وَالأَْصْحَابُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَنْ يُقْرَأَ عَلَى الْحَالِفِ إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُون َبِعَهْدِ الَلّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًآ قَلِيلا لآ عمرا:ن وَيُْحَضرَ الْمُصْحَفُ وَيُوضَعَ فِي حِجْرِا لْحَالِفِ. قَالَ الشَّافِعِيُّ: َوكَاَنا بْنُ الزُّبَْيرِ وَمُطرَِّفٌ قَاشِي صَمْعَاءَ يُحَلِّفَانِ بِِه وَهوُ َحَسَنٌ وَعَلَيْهِ ألْحُْكمُ بِلاْيَمِينِ، وَقَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي بَابِ كَيْفِيَّةِ الْيَنِينِ مِنْ الْأُمِّ: وَقدَْ كَانَ مِنْ حُكَّامِ الْآفَاقِ مَنْ ءَسْتَ-ْلِفُ عَلَى الْمُصحَْفِ، وَذَِلكَ عِنْدِي حَسَنٌ، وَقَالَ القَْا2ِي اﻻْحُسَيْنُ: وَهَذَا التَّغْلِيظُ مُسْتَحَبٌّ. هَذَا إذَا كَانَ |
الْعَيْبَ الَّذِي يُنْقِصُ الْقِيمَةَ بِخِلَافِ الْخِصَاءِ رَجَعَ بِالْأَرْشِ لِلْيَأْسِ مِنْ الرَّدِّ.وَمَحَلُّ ذَلِكَ فِي غَيْرِ الرِّبَوِيِّ الْمَبِيعِ بِجِنْسِهِ أَمَّا هُوَ كَحُلِيِّ الذَّهَبِ بِيعَ بِوَزْنِهِ ذَهَبًا فَبَانَ مَعِيبًا بَعْدَ تَلَفِهِ فَلَا أَرْشَ لَهُ لِنَقْصِ الثَّمَنِ فَيَصِيرُ الْبَاقِي مِنْهُ مُقَابَلًا بِأَكْثَرَ مِنْهُ وَذَلِكَ رِبًا، بَلْ يَفْسَخُ الْعَقْدَ وَيَسْتَرِدُّ الثَّمَنَ وَيَغْرَمُ بَدَلَ التَّالِفِ عَلَى الْأَصَحِّ وَلَوْ عَرَفَ عَيْبَ الرَّقِيقِ وَقَدْ زَوَّجَهُ لِغَيْرِ الْبَائِعِ وَلَمْ يَرْضَهُ مُزَوَّجًا فَلِلْمُشْتَرِي الْأَرْشُ، فَإِنْ زَالَ النِّكَاحُ فَفِي الرَّدِّ وَأَخْذِ الْأَرْشِ وَجْهَانِ أَوْجَهُهُمَا أَنَّ لَهُ الرَّدَّ وَلَا أَرْشَ، وَلَوْ اطَّلَعَ عَلَى عَيْبِهِ وَهُوَ صَيْدٌ وَقَدْ أَحْرَمَ بَائِعُهُ جَازَ لَهُ الرَّدُّ فِيمَا يَظْهَرُ لِأَنَّ الْبَائِعَ مَنْسُوبٌ إلَى تَقْصِيرٍ فِي الْجُمْلَةِ وَإِنْ قَالَ الْإِسْنَوِيُّ إنَّ فِيهِ نَظَرًا وَهُوَ أَيْ الْأَرْشُ، سُمِّيَ بِذَلِكَ لِتَعَلُّقِهِ بِالْأَرْشِ وَهُوَ الْخُصُومَةُ جُزْءٌ مِنْ ثَمَنِهِ أَيْ الْمَبِيعِ فَيَسْتَحِقُّهُ الْمُشْتَرِي مِنْ عَيْنِهِ وَلَوْ كَانَ مُعَيَّنًا عَمَّا فِي الذِّمَّةِ أَوْ خَرَجَ عَنْ مِلْكِ الْبَائِعِ ثُمَّ عَادَ عَلَى حَجّ قَوْلُهُ: رَجَعَ بِالْأَرْشِ جَوَابُ لَوْ فِي قَوْلِهِ وَلَوْ هَلَكَ الْمَبِيعُ إلَخْ، | الْعَيْبَ الَّذِي يُنْثِصُ الْقِيمَةَ بِخِلَافٌ الْحٍّصَاءِ رَجَعَ بِلعْأَرْشِ رِليَْأْسِ حِنْ الرَّدِّ.ؤَمَحَلُّ ذَلٌّكَ فِي غَيْرِ الرِّبَوِيّّ الْمَبِئع ِبُجِمْسِهِ ىَمَّا هُزَ كَحُلِيِّ الذَّهَِب بِيعَ بِوَزٌّنِ8ِ ثَهَبًا فَبَانَ مَعِيبًا بَعْدَ تَلَفِهِ فَلَا أَرْشَ لَهُ لِنَغْصِ الثُّمَنِ فَيَصٌيلُ الْبَاقِي مِنْهُ مُقَابَلًا بِأَزْثَرِّ مِنْهٍ وَذَلِكَ ِربٌا، بَلْ يَفْسَمُ علعَْقْدَ وَيَسْتَرِدُّ الثَّمَنَ وَيَغْغَمُ بَدَلَ التَّالِفً عَلَى الْأَصَحَِّ وَلَةْ عَرَفَ عَيْبَ الرَّقِيقِ وَقَدْ زَوٍَّجَهُ لِغَيْرِ لأْبَائِعِ وَلَنْ يَرْضَهُ مُّزَؤَّجًا فَلِلْمٍشْتَرِّئ الَْأرْشُ، فَإِنْ زَالَ ارنِّكَاحُ فَفِي ألرَّدِّ وَأَخْذِ الْأَرْسِ وِّجْهَانِ أَوْجَهُهُمَا َأنٌّّل َهُ لارَّدَّ وَلَا أَرَشَ، وَلَْو اطَّلَعَ عَرَى عَْيبِهِ وهَُوَ صَيْدٌ وَقَدْ أَحْرَمًّ بَاسٍعُهُ جَازَ لَهُ الرَّضُّ فيمَع يَظْهَلُ لِاَنَّ البَْائِعَ مَنْسُوبٌ إَلى تَقْصيِرٍ 5ِي الْجُنلَِْة وَﻻِنْ قَالَ الْإِشْمَوِيُّ إنَّ فِيهِ مَظَرًا مَهُوَ اَيْ الْأَرْشُ، سُمِّيَ بِذٍّلِكَ رِتَعَرُّقِهِ رِالْأَرْشِ َوهِوَ اْلخُصُومَةُ جُزْءٌ مِنْ ثَمَنِهِ أَي ْلاُّمًبِيعِ فَيَسْتَحِقُّهُ الْمُشْتَﻻِئ مِنْ عَئْنِهِ وَلَوْ كَانَ مُعَيَّنًا عَمَّا فِي الذِّنٍّةِ أَوْ خَرَجَ عَنْ مِلْكِ الْبَائِعِ ثُمَّ عَادَ اَلَى حَجّ قَوْلُهُ: رًّجَعَ بِالْأًّرْشِ جوََباُ لَوْ فِي قَوْلِهِ وَرَوْ هََلكَ الْمَبِيعُ إرَخْ، | الْعَيْبَ الَّذِي يُنْقِصُ الْقِيمَةَ بِخِلَافِ الْخِصَاءِ رَجَعَ بِالْأَرْشِ لِلْيَأْسٍّ مِنْ الرَّدِّ.وَمَحَلُّ ذَلِكَ فِي غَيْرِ الرِّبَوِيِّ الْمَبِيعِ بِشِنْسِهِ أَمَّا هُوَ كَحُلِيِّ الذَّهَبِ بِيعَ بِوَزْنِهِ ذَهَبًا فَبَانٌ مُّعِيبًا بَعْدَ تَلَفِهِ فَلَا أَرْجَ لَهُ لِنَقْصِ ارثًّمَنِ فَيَصِيلُ الْبَاقِي مِنْهُ مُقَابَلًا بِّأَكْثَرَ مِنْهُ وَذَلِكَ رِبُا، بَلْ يَفْسَخُ الْعٍقْدَ وَيَسْتَرِدُّ الثَّمَنَ وَيَغْرَمُ بَضَلُّ ارتَُالِفِ عٍلَى الْأُصَحِّ وَلَوْ عَرٍفَ عَيْبَ الرَّقِيقِ وَقَدَّ زَوَّجَحُ لِغَيْرِ الٌبَايِعِ وَلَمْ يَرْضَهُ مُزَوَّجًا فَلِلْمُشْطَرِي الْأَرْشُ، فَإِنْ زَالَ النِّقَاحُ فَفِي ألرَّدِّ وَأَخْذِ الْأَرْشًّ وَجْهًّانِ أَوًّجَهُهُمَا أَنَّ لَهُ الرَّدَّ وَلَا أَرْشَ، وَلَوْ اطَّلَعَ عَلَى عَيْبِهِ وَهُوَ صَيْدٌ وَقَدْ أَحُرَمَ بَائِعُهُ جَاذَ لٌحُ الرَّدُّ فِيمَع ىَظْهَرُ لِأَنَّ الْبَائِعِ مَنْسُوبٌ إلَى تَقْصِيرٍ فِي الْجُنْلْةِ وَإِنْ قَالَ الْإِسْنَوِيُّ إنَّ فِيحِ نَظَرًا وَحُوَ أَيْ الْأَرْشُ، سُمِيَ بِذَلِكَ لِتَعَلُّقِهِ بِالْأَرْشِ وَهُوَ الْخُصُومَةُ جُزْءٌ مِنْ ثَمَنِهِ أَيْ الْمَبَّيعِ فَيَسْتَحِقُّهُ ارْمُشْتَرِي مِنْ عَيْنًّهِ وَلَؤْ كَانَ مُعَيَّنًا عَمَّا فِي الذِّمَّةِ أَوْ خَرَجَ عَنْ مِلٌكِ الْبَايِعِ ثُمَّ عَادَ عَلَى حَجّ قَوْلُهُ: رَجَعَ بِالْأَرْشِ جَوَابُ لَوْ فِي قَوْلِهِ وَلَوْ هَلَكَ الْمَبِيعُ إلَخْ، | الْعَيْؤَ الَّذِي يُنْقِصُ لاْقِيمَةَ بِخِلَافِ الْخِصَاءِ َرَجعَ بِالَْأرْشِ لِلْيَأْسِ منِْ الرَّدِّ.وَمَحَلُّ ذَلِكَ فِث غَيْرِ الرَِّقِويِّ الْمَبِيِع بِجِنْسِهِ أَمَّغ هُوَ كَحُلِيِّ الذَّهبَِ بِيعَ بِوَزْنِهِ ذَهَبًإ فَبَانَ مَعِيبًل بَْعدَ تَلَفِهِ فلََغ أَرْشَ لَهُ لِنَقْصِ اثلَّمَنِ فَيَصِيرُ الْبَاقِي ِمنُْه مُقَابًَلا بِأَكْثَرَ مِنْهُ زَذَلِكَ رِبً،ا بَلْ يَفْسَخُ العَْقْدَ وَيَسْةَردُِّ الثَّمَنَ وَيَغْرَوُ بَدَلَ التَّالِفِ عَلَى الَْأصَحِّ وَلَوْ عَرَغَ عَيْبَا لرَّقِيقِ وَقَدْ زَوَّجَُه لِغَيْرِ الْبَائِعِ وَلَمْ يَرْضَهُ مُزَوًَّجا فَاِلْمُشْتَرِي لاْأَرْشُ، فإَِنْ زَالَ النِّكَاحُ فَفِي الرَّدِّ وَأَخْذِا بْأَرْشِ وَْجهَآنِ أَوْجَهُهُمَا أَنَّ لَهُ الرَّدَّ وَلَا أَرْشَ، وَلَوْ اطَّلَعَ عَلَى عَيْبِهِ وَهوَُ صَْيدٌ و5ََجْ أَْحرَمَ بَائِعُهُ جَازَ لَهُ الرَّدُّ فيِمَا يَظْهَبُ لِأَنَّ الْبَائِعَ مَنْسُوبٌ إلىَ تَقْصِيرٍ فِي الْجُمْلَةِ وإَِنْ قَالَ الْإِسْنَوِيُّ إهَّ فيِهِ نَظَرًا وَهُوَ أَيْ الْأَرْشُ، سُمِّيَ بَِذلِكَ لِتَعَلُّ5ِهِ بِالْأَﻻْشِو َهُوَ الْخُصُومَةُ جُزْءٌ مِمْ ثَمَنِهِ أَيْ الْمَبِيعِ فَيَسْتَحِقُّهُ الْحشُْتَريِ مِنْ عَيْنِهِ وَلَوْ كَانَ مُعَيَنًّاع َمَّا فِي الذِّمَّةِ أَوْ خَرَ=َ عَنْ مِلْكِ الْبَائِعِ ثمَُّ َعاد َعَلَى حجَّ قوَْلُهُ: رَجَعَ بِألْأَرْشِ جَوَابُ لَوْ فِي قَوْلِهِ وَلَوْه َلََك الْحَبِيعُ إلَخْ، |
أَيْ صَحِيحٌ ذَلِكَ لَكِنْ هُمْ الْأَذَلُّ وَاَللَّهُ وَرَسُولُهُ الْأَعَزُّ وَقَدْ أَخْرَجْنَاهُمْ وَهُوَ تَسْلِيمُ الدَّلِيلِ مَعَ بَقَاءِ النِّزَاعِ بِأَنْ يَظْهَرَ عَدَمُ اسْتِلْزَامِ الدَّلِيلِ لِمَحَلِّ النِّزَاعِ كَمَا يُقَالُ فِي الْقِصَاصِ بِقَتْلِ الْمُثَقَّلِ مِنْ جَانِبِ الْمُسْتَدِلِّ كَالشَّافِعِيِّ قُتِلَ بِمَا يَقْتُلُ غَالِبًا فَلَا يُنَافِي الْقِصَاصَ كَالْإِحْرَاقِ بِالنَّارِ لَا يُنَافِي الْقِصَاصَ فَيُقَالُ مِنْ جَانِبِ الْمُعْتَرِضِ كَالْحَنَفِيِّ سَلَّمْنَا عَدَمَ الْمُنَافَاةِ بَيْنَ الْقَتْلِ بِالْمُثَقَّلِ وَبَيْنَ الْقِصَاصِ وَلَكِنْ لِمَ قُلْت إنَّ الْقَتْلَ بِالْمُثَقَّلِ يَقْتَضِيهِ أَيْ الْقِصَاصَ وَذَلِكَ مَحَلُّ النِّزَاعِ وَلَمْ يَسْتَلْزِمْهُ الدَّلِيلُ وَكَمَا يُقَالُ فِي الْقِصَاصِ بِالْقَتْلِ بِالْمُثَقَّلِ أَيْضًا التَّفَاوُتُ فِي الْوَسِيلَةِ مِنْ آلَاتِ الْقَتْلِ وَغَيْرِهِ لَا يَمْنَعُ الْقِصَاصَ كَالْمُتَوَسَّلِ إلَيْهِ مِنْ قَتْلٍ وَقَطْعٍ وَغَيْرِهِمَا لَا يَمْنَعُ تَفَاوُتُهُ الْقِصَاصَ فَيُقَالُ مِنْ جَانِبِ الْمُعْتَرِضِ مُسَلَّمٌ أَنَّ التَّفَاوُتَ فِي الْوَسِيلَةِ لَا يَمْنَعُ الْقِصَاصَ فَلَيْسَ بِمَانِعٍ مِنْهُ وَ لَكِنْ لَا يَلْزَمُ مِنْ إبْطَالِ مَانِعٍ انْتِفَاءُ الْمَوَانِعِ وَوُجُودُ الشَّرَائِطِ وَالْمُقْتَضِي وَثُبُوتُ الْقِصَاصِ الْمُتَوَقِّفِ عَلَى جَمِيعِ ذَلِكَ وَالْمُخْتَارُ تَصْدِيقُ الْمُعْتَرِضِ فِي قَوْلِهِ لِلْمُسْتَدِلِّ لَيْسَ هَذَا أَيْ الَّذِي تُفْتِيهِ بِاسْتِدْلَالِك تَعْرِيضًا بِي مِنْ مُنَافَاةِ | أَيْ صَحِيحٌ ذَلِكَ َلكِنْ هُمْ الْأَذَلُّ وَاَللَّهُ ورََسُولُهُ الْاَعَزُّ وَقَدِّ أَخْلَجْنَاهْمْ وَهُؤَ تَسْفِيمُ الضَّلِيلِ مَعَ بَقَاءِ ارنِّزَاعِ بِأُنْ َيظْهَرَ عَدَمُ اسْتِلْزَامِ الدَّلِيلِ لِنَحَلِّ النِّزَاعِ قَمَا يُقَالُ فِي الْقَِصاصُّ بِقَتْلِ الْنُثَقَّلِ مِنْ جَانِبِ الْنُسْتَدِِلّ كَالشَّافِعّيِّ غُتِلَ بِمَا يَقْتُلُ غَالِبًا فَلَا يُنَأفِي الْغٍّصَاصَ كَالْإِحْرَاقِ بِالنٍَّارِ لَا يُنَافِي الْقِصَاصَ فَيُقَالُ مِنْ جَانِبِ الْمُعْتَرِض كَالْحََنفِيِّ سَلَّمْنَا عَدَمَ الْمُنَافَاةِ بَئْنّ الْقَتْلِ بِالْمُثَقَّلِ وبَيْتَ ارْقِصَاصِ وًّرَكِمْ لِمَ قُلْت إنَّ الْقَتْلْ بٌّالْمُذَقَّلِ يَقْتَ2ِيهِ أَيْ الْقِصَاصَ وَذَلِكَ محََلُّ النِّزَاعِ وَلَمْ يَسْتَلْزِمْهُ الدَِّلًيلُ وَكَمَا يُقَالُ فِ يالْكِصَاصِ ِبالْقَتْلِ بِالْمَُثقَّلِ أَيْضًا التَّفَاوُتَّ فِي الْوَسِئلَةِ مِنْ آلَات ِارْقَتْلِ وَغَيْرِهِ لَا يَمْنَغُ الْقِصَازَ كَالْمُتَؤَسَّلِ إلَيْهِ نِنْ قَتْلٍ وَقَطْعَّ وَغَيٌرّحِمَا لَا ئَمْنَعُ تَفَاوُتُهُ الْقصَِأشَ فَيُقٌاُل مٍمْ شَانِبِ الْمُعْترِضًّ مُسَلَّمٌ أَمَّ ارتَّفَاوَُت فِي ارْوٍّسِليَةِ لاَ يُّمْنَعُ ارْقِصَاصَ فَلَيْسَ بمَِامِعٍ مِنْهُ وَ لَقِنْ لَا يَلْزْمُ مٌّنْ إبْطَالِ مَانِعٍ انْتِفَاءُ ارْمَوَانِعَّ وَوُجُودُ الشَّراِّئِطِ وَالْمُقْتَضِي وًثُُبوطُ الْقِصَاصِ الْمٍتَوَقِّفِ عَلَى شَمٍيعِ ذَِلكٌ وَالْمِّخْتَاغُ تَصْدِيقُ الْمُعْتَرِضِ فِي قْوْلِهِ لِلْمُشْتَدِلِّ لَيْسَ هَذَا أَْي الَّذِ يطُفْتِيهِ بِاسْتِدْلَالِك تٍّعْرِيضًا بِي مِتْ مَُمافَاةِ | أَيْ صَحِيحٌ ذَلِقَ لَكِنْ هُمْ ألْأَذَلُّ وَاْللَّهُ وَرَسُولَّهُ الْأَعٌزُّ وَقَدْ اَخْرَجْنَاهُمْ وَهُوَ تَسْلِيمُ الدَّلِيلِ مَعَ بَقَاءِ النَِّزَاعِ بِأَنْ يَظْهَرَ عٍّدَمُ اسْتِلْزَامِ الدَّلِيلِ لِمَحَرًّّ النِّزَاعِ كَمِّا يُقَعلُ فِي الْقِصَعص بِقَتْلِ الْمُثَقَّلِ مِمْ جَانِبِ الْمُسْطَدِلِّ كَالشَّافِعِيِّ قُتِلَ بِمَا يَقْتُلُ غَالِبًا فَلَا يُنَافِي الْغِصَاصَ كَالْإِحْرَاقِ بِالنَّارِ لَا يُنَافِي الْقِصَاصَ فٍيُكَالُ مِنْ جَانِبِ الْمُعْطَرِضِ كَالْحَنَّفِيِّ سَلَّمْنَا عَدَمَ الْمُنَافٍاةِ بَيْنَ الْكَتْلِ بِالْمُثَقَّلِ وَبَيْنَ الْقِصَاصِ وَلَكِنْ لِمَ قُلْت إنَّ الٍقَتْلَ بِالْمُثَقَّلِ يَقْتَضِيهِ أَيْ ألْقِصَاصَ وَذَلِكَ مَحَلُّ المِّزَاعِ وَلَمْ يَسْتَلْزِمْهُ الدَّلِيلُ وَكَمَا يُقَالُ فِي الْقَصَاصِ بِالْقَتْلِ بِالْمُثَقَّلِ أَىْضًا التَّفَاوُتُ فِي الْوَسِيلَةِ مِمْ آلَعتِ الْقَّتْلِ وَغَيْرِهِ لَا يَمْنَعُ ارْقِصًّاصَ كَالْمُتَوَسَّلِ إلَيْهِ نِنْ قَتْلٍ وَقَطْعٍ وَغَيْرِهِمَا لَا يَمْمَعُ تَفَاوُتُهُ الْقًّصَاصْ فَيُقَالُ مِنْ جَانِبِ الْمُعْتَرِضِ مُسَلَّمٌ أًنَّ ألتَّفَاوُتَ فِي الْوَسِيلَةِ لَا يَمْنَعُ الْغِصَاصَ فَلَيْسَ بِمَانِعٍ مِنْهُ وَ لَكِنْ لَا يَرْزَمُ مِنْ إبْطَألِ مَانِعٍ انْتِفَاءُ الْمَؤَانُعِ وَؤُجُودُ الشَّرَائِطِ وَالْمُقْتَضِي وَثُبُوتُ الْقِصَاصِ الْمُتَوٌّقِّفِ عَلَى جَمِيعِ ذَلِكَ وَالْمُخْتَارُ تَصْدِيقُ الْمُعْتَرِضِ فٌي قَوًلِهِ لِلْمُسِتَدِلِّ لَيْسَ هَذَا أَيْ الَّذِي تُفْتِيهِ بِاسْتِدْلَالِك تَعْرِيضًا بِي مِنْ نُنَافَاةِ | أَيْ صَحِيحٌ ذَلِكَ لَكنِْ هُمْ اغْأَذَلُّ وَاَلفَّعُ وَرَسُولُهُ الْأَعَزُّ وَقَدْ أَخْبَجْنَاهُمْ وَهُوَ تَسْلِيمُ الدَّلِيلِ مَعَ بََقاءِ النِّزَاعِ بَِأنْ يَظْهَرَ عَدَمُ اسْتِلْزَامِ الدَّلِيلِ لِمَحَلِّ النِّزَاعِ كَمَا يُقَالُ فِي الْقِصَاصِ ِبقتَْلِ الْمُثَقَّبِ مِمْ جَانِؤِ الْخُسْتَدِلِّ كَالشَّافِعِيِ ّقُتِلَ قِخَاي َقْتُلُ غَالِبًا فَلَا يُنَافِي الْقِصَاصَ كاَلْإِحْرَاقِ بِالنَّلرِ بَا يُنَاِفي الْقِصَاصَ فَيُقَالُم ِنْ جَانِبِ ابْمُعْتَرِضِ كَالْحَنَفِيِّ سَلَّمْنَا عَدمََ الْمُنَافَاةِ يبَْنَ الْقَتْلِ بِالْمُثَقَّلِ وَبيَْنَ الْقِصَاصِ وَلكَِنْ لِمَ 4ُلْت إنَّ الْقَتْلَ بِالْمُثقََّلِ يَقْتَضِيهِ أَي ْالْ5ِصَاصَ وَذَلَِكم َحَلُّ النِّزَعاِ ولََمْ يَسْىَلْزِْمهُ الدَِّليلُ وَكَمَا يُقَال ُفِيا لْقِصَاصِ بِالْقَتْلِ بِالْمُثَقَّلِ أَيْضًا ارتَّفَاوُتُ فِي الْوَسِيلَةِ مِنْ آلَاِت الْقتَْلِ وَغَيْرِهِ لَاي َمْنَعُ الْقِصَاصَ كَالُْمتَوَءَّلِ إَليْهِ مِنْ قَتْل مٍَقجَْعٍ وَغَيْرِهِمَا لَا يَمْنَعُ تَفَاوُتُهُ الْقِصَاصَ فَيُقَالُ مِنْ جَانِبِ المُْعْتَرِض ِمُسََلّمٌ أَنَّ التَّفَاوُتَ 6ِي الْمَسِيَلةِ لَا يَمهَْعُ الْقصَِاصَ فَلَيْسَ بِمَانِعٍم ِنْهُ وَ لَكِنْ لَا يَلْزَمُ مِ نْإبْطَالِ مَانِهٍ انْتِفَاءُ الْمَوَانِعِ وَوُجُودُ الشَّرَائطِِ وَالْمُقْتَضِي وَثُبُوتُ الْقِصَصاِا لْمُتَوَبِّف ِغََلى جَمِيعِذ َلِكَ وَالْمُخْتَارُ تَصْكِيفُ المُْعْتَرِضِ فِي قَةْرِهِ لِلْمُسْتَدِلِّ لَيَْس هَ1َا أَياْ لَّذِي تُفْتِيهِ بِاسْتِدْلَالِك تَعِْريضًا بِيم ِنْ مُنَافَاةِ |
لِيُعْتَدَّ بِهِ، وَقَوْلِي غَسْلِ مِنْ زِيَادَتِي وَلَهُ تَفْرِيقُهَا عَلَى أَعْضَائِهِ أَيْ الْوُضُوءِ كَأَنْ يَنْوِيَ عِنْدَ غَسْلِ وَجْهِهِ رَفْعَ الْحَدَثِ عَنْهُ وَهَكَذَا، كَمَا لَهُ تَفْرِيقُ أَفْعَالِ الْوُضُوءِ وَ لَهُ نِيَّةُ تَبَرُّدٍ أَوْ تَنَظُّفٍ مَعَهَا أَيْ مَعَ نِيَّةِ شَيْءٍ مِمَّا مَرَّ لِحُصُولِهِ كَالْخَطِيبِ اه بِرْمَاوِيٌّ. قَوْلُهُ أَيْضًا: لَكِنْ إنْ لَمْ يَقْصِدْ بِهِ الْوَجْهَ إلَخْ فِيهِ إشْكَالٌ ظَاهِرٌ مِنْ جِهَةِ الِاعْتِدَادِ بِنِيَّةٍ لَمْ تُقَارِنْ غُسْلًا مَفْرُوضًا؛ لِأَنَّ وُجُوبَ إعَادَتِهِ يُخْرِجُهُ عَنْ كَوْنِهِ مَفْرُوضًا اه ابْنُ أَبِي شَرِيفٍ فِي شَرْحِ الْإِرْشَادِ، ثُمَّ رَأَيْت الْإِسْنَوِيَّ نَازَعَ فِي وُجُوبِ إعَادَةِ غَسْلِ ذَلِكَ الْجُزْءِ مَعَ الِاعْتِدَادِ بِالنِّيَّةِ فَإِنَّهَا تُوجِبُ الِاعْتِدَادَ بِالْمَغْسُولِ قَالَ: لِأَنَّهُمَا مُتَلَازِمَانِ وَهُوَ الْمَوْجُودُ فِي الْمَذْهَبِ وَقَدْ صَرَّحَ بِصِحَّةِ النِّيَّةِ وَإِجْزَاءِ الْمَغْسُولِ الْمُتَوَلِّي وَالرُّويَانِيُّ فِي الْبَحْرِ وَصَرَّحَ أَبُو عَلِيٍّ الطَّبَرِيُّ فِي الْإِيضَاحِ وَالْمَاوَرْدِيُّ فِي الْحَاوِي بِصِحَّةِ الْوُضُوءِ بِهَذِهِ النِّيَّةِ وَلَمْ يُوجِبَا إعَادَةَ شَيْءٍ وَعَلَى هَذَا فَلَا إشْكَالَ كَذَا بِخَطِّ الشَّيْخِ خَضِرٍ الشَّوْبَرِيِّ.تَنْبِيهٌ : عُلِمَ مِمَّا تَقَرَّرَ أَنَّ مَنْ تَمَضْمَضَ أَوْ اسْتَنْشَقَ عَلَى | لِيُعْتَدَّ بِهِ، وَقَوْلِي 7َسْلِ مِنْ زِيَداَتِّي وَلَهُ تَفْرِيقُهَا عَلَى أَعْضَائِحِ أَسْ الُْوضُوءِ قأََنْي َنْوِيَ عِندَْ غَسْلِ وَجْهِهِ لَفْعَ الْحَدَثِ عَنْهُ وَهَكَظَا، كَمٌّا لَهُ تَفْرِيقُ أَفْاَالِ الْوُضُوءِ وَ لَهُ نٍيَّةُ تَبَرُّدٍ أَوْ تَنَظُّفٍ خَعَهَا أَيْم َعَ نِيَّةُ شَيًءٍ نِمًَا مَرَّ لِحُصُولِهِ كَالْخَطِيبِ اه بِرْمأَوِيٌّ. قَوْلُهُ أَيْضًا: لَكِنْ إمْ لَمْ يَقْصِدْ بِهِ الْوَشُْه إلٍّخْ فِيهِ إشْكَالٌ ظَاهِرٌ مِنْ جٍهَةِ ارٌاعْتِدَادِ بِنِيَّةٍ لَمُّ تُقَارِنِّ غسْلًا مَفْرُوضًع؛ لِأَنَّ ؤُجُوبَ إعَادَتِهِ ئُخْرِجُهُ عَنْ كَوْنِهّ مَفْرُوضًا اه ابْنُ أَبِي شَرِيفٍ فِي شَرْخِ الْإِرْشَادِ، ثُمَّ رَأَيْت الْإِسْنَوِيَّ مَازَعَ فِي وُشُوبِ إعَأدَةِ غَسْلِ ذَلِكَ الْجُزْءِ مَعَ الِاعْتِدِإدِ بِالخِّيَّةِ فَإِخَّهاَ تِوجُّبُ علِأعْتِدَادَ بِالْمَغْسُولِ قَالَ: لِأَنَّهُمَا مُتَلَازِمَانِ وَهُوَ الُّمَوْجُودُ فيِ الْمَذْهَبَّ وَقَدْ صَرَّحَ بصِِحَِّةِ الِنيَّّةِ وَإِّجْزَاءِ الْمَغْسُولِ الْمُتَوَلِّى وَالرُّّويَانِيُّ فِي إلْبَحْرِ وََصرَّحَ اَبُو عَليٍِّ الضّّؤَرِيُّ فِي الِْإيضَحاِ وَالْمَاوَرْدِيُّ فِي الْحَاوِي بِصَّحَّةِ الْوُضُوءِ بِهَذِهِ انلِّيَّةِ وَلَمْ يُوجِبَا إاَاضَةَ شَيْءٍ وَعَلَى 8َذَا فَلَا إشْكَالَ كَزَا بِخَطِّ الشَّيْخِ خَضِرٍ الشَّوْبَرِئِّ.تَنْبِيحٌ : عُرِمَ مِمَّا تَقَرَّرَ أَنَّ مَنْ تَمَضْمَضًّ أَؤْ اسْتَنْشقََ عَلّى | لِيُعْتَدَّ بِهِ، وَقَوْلِي غَسْلِ مِنْ زِيَادَتِئ وَلَهُ تَفْرِئقُهَا عَلَي أٍّعْضَائِهِ أَيْ الْوُضُوءِ كَأَنْ يَنْوِيَ عٌّنْضَ غَسْلِ وَشًهِهِ رَفْعَ الْحَدَثِ عَنْهُ وَهَقَذَا، كَمَأ لَهُ تَفْرِيقُ أَفْعُّالِ الْؤُضُوءِ وَ لَهُ نِيَّةُ تَبَرُّدٍ أَوْ تَنَظُّفٍ مَعَهَأ أَيْ مَعَ نِيٌّةِ شَيْءٍ مِمَّا مَرَّ لِحُصُؤلِهِ كَالْخّطِيبِ اه بِرْمَاوِيٌّ. قَوْلُهُ أَيْضًا: لَكِمْ إنْ لَمْ يَقْصِدْ بِهِ الْوَجْهَ إلَحْ فِيهِ إشْكَالٌ ظَاهِرٌ مِنْ جِهَةِ ارِاعْتِدَادِ بِنِيَّةٍ لَمْ تُقَالِنْ غُسْلًا مَفْرُوضًا؛ لِأَنَّ وُجُوبَ إعَادَتِهِ يُخْرِجُهُ عَمْ كَوْنِهِ مَفْرُوضًا اه ابْمُ أَبِي شَرِيفٍ فِي شَرْحِ الْإِرْشَادِ، ثُمَّ رَأَيْت الْإِسْنَوِيَّ نَازَعَ فِي وُجًوبِ إعَعدَةِ غَسْلِ ذَرِكَ الْجُزْءِ مَعَ الِععْتِدَادِ بِالنِِّيُّةِ فَإِنَّهَا تُوجِبُ الِاعْتِدَادَ بِالْمَغْسُولِ قَارَ: رِأَنَّهُمَا مُتَلَازِمَانِ وَهُوَ الْمَوْجُودُ فِئ ألْمَذْهَبِ وَقَدْ صَرَّحَ بِصِهَّةِ النِّيَّةِ وَإِجْزَاءِ الْمَغْسُولِ الْمُتَوَلِّي وَالرُّؤيَانِيُْ فِي الْبَحْرِ وَصَلَّحَ أَبُو عَرِيٍّ الطُّبَرِيُّ فِي ألْإِيضَاهِ وَعلْمَاوَغْدِيُّ فِي الْحَاوِي بِصِحَّةِ الًّوُضُوءِ بِهَذِهِ النِّيَّةِ وَلَمْ يُوجِبَا إعَادَةَ شَيْءُّ وَعَلَى هَذَا فَلَا إجْكَالَ كَذَا بِخَطِّ الشَّيّخِ خَضِرٍ الشَّوْبَرِيِّ.تَنْبِيهٌ : عُلِمَ مِمَّا تَقَرَّرَ أَنَّ مَنْ تَمَضْمَضَ أَوْ اسْتَنْشَكَ عَلَى | لِيُعْتَدَّ بِهِ، وَقَنْلِي غَسْلِ مِنْ زِيَداَتِي وَلَهُ تَفْرِيقُهَا عَاَى أَعْضَائِهِأ َيْ افْوُضُوءِ كَأَمْ يَنْوِيَ عِنْدَ غَسْلِ وَجْهِهِ رَفَْع لاْحََدثِ عَنْهُ وَهَكَذَا، كمَاَ لهَُ تَفْرِيقُ َأفْعَالِ الْوُضُوءِ وَ غَهُ نِيَّةُ تَبَرُّد ٍأَوْ تَنَظُفٍّ مَعَهَآ أَيْ مَعَ نِيَّةِ شَيْءٍ مِمَّا مَرَّ لِحُصُوِلهِ كَالْخَطِيبِ اه بِرْمَاوِسٌّ.ق َوْلُهُ أَيْضًا: لَكِنْ إنْ لَمْ يقَْصِجْ يِهِ الْوَجْهَ إلَخْ فِيه إِشْكَالٌ كَاهِرٌ مِْن جِهَةِ الِاعْتِدَادِ بِِنيَّةٍ لَمْ تُقَارِوْ غُْسلًا مَفْرُوضًا؛ لِأَنَّ وُجُوبَ إعَادَِتهِ ءُخرِْحُهُ عَنْ كَوْنِهِ مَفْرُوضًا اه ابْنُ ىَبِي شرَِيفٍ فِ يشَرْحِ لاْإِرْشَادِ، ثُمَّ رَأَيْت الْإِسْنَِويَّ نَازَعَ فيِ وُُجوبِ ﻻعَاكَةِ غَسْلِ ذَِلكَ الْجُزْءِ مَعَ الِاعْتِدَادِ بِالنِّيَّةِ فَإِنَّهَا تُوجِبُ الِاعْتِدَادَ بِالْمَفْسُولِ قَالَ: لِأَنَّهُمَا مُتَلَازِمَامِ مَهُوَ الْمَوْجُودُ فِي اْلمَذْهَبِو َقَدْ صَرَحَّ بِصِحَّوِ الِنّيَّةِ وَإِجْزَاءِ الْمَغْسُولِ ىلْمُتَوَلِّي وَالرُّويَانِيُّ فِي الْبَحْرِ وَصَبَّحَ أَبُو عَلٍِيّ ألطَّبرَِيُّف ِي الْإِيضَاحِ وَالْمَاوَرْدِيُّ فِي الحْاَوِي بِصِحَّةِ اولُْضُوئِ بِهَذِهِ النِّيَّةِ وَلَمْ يُوجِبَا إعَادَةَ شَيْءٍ وَعلََى هَذَا فَفَا إشْكَالَ كَذَا بِنَدِّ الشَّيْخِ خضَِرٍ الشَّزْبَرِيِّ.تَنْبِيهٌ : عُلِمَ مِمَّا َتقَرَّرَ أَنَّ مَنْ تَمَضْمََص أَوْ اسْتَنْشَقَ عَلَى |
الْمُصَنِّفُ ، وَالشَّارِحُ : هَذَا ظَاهِرُ الْمَذْهَبِ .قَالَ الزَّرْكَشِيُّ : هَذَا الْمَذْهَبُ عِنْدَ الْأَصْحَابِ .وَهُوَ مِنْ مُفْرَدَاتِ الْمَذْهَبِ .وَعَنْهُ : لَيْسَ لَهَا أَنْ تُطَلِّقَ أَكْثَرَ مِنْ وَاحِدَةٍ ، مَا لَمْ يَنْوِ أَكْثَرَ .قَالَهُ فِي الْهِدَايَةِ وَالْمُذْهَبِ ، وَمَسْبُوكِ الذَّهَبِ .وَقَطَعَ بِهِ صَاحِبُ التَّبْصِرَةِ .وَأَطْلَقَهُمَا فِي الْمُحَرَّرِ .قَوْلُهُ وَهُوَ فِي يَدِهَا ، مَا لَمْ يَفْسَخْ أَوْ يَطَأْ .هَذَا الْمَذْهَبُ .وَعَلَيْهِ جَمَاهِيرُ الْأَصْحَابِ .قَالَ الزَّرْكَشِيُّ : هَذَا مَنْصُوصُ الْإِمَامِ أَحْمَدَ رَحِمَهُ اللَّهُ .وَعَلَيْهِ الْأَصْحَابُ .وَجَزَمَ بِهِ فِي الْكَافِي ، وَالْوَجِيزِ ، وَتَذْكِرَةِ ابْنِ عَبْدُوسٍ ، وَالْمُنَوِّرِ ، وَمُنْتَخَبِ الْأَدَمِيِّ ، وَنَظْمِ الْمُفْرَدَاتِ ، وَغَيْرِهِمْ .وَقَدَّمَهُ فِي الْمُحَرَّرِ ، وَالنَّظْمِ ، وَالرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْحَاوِي الصَّغِيرِ ، وَالْفُرُوعِ ، وَغَيْرِهِمْ .وَهُوَ مِنْ مُفْرَدَاتِ الْمَذْهَبِ .وَخَرَّجَ أَبُو الْخَطَّابِ : أَنَّهُ مُقَيَّدٌ بِالْمَجْلِسِ .كَمَا يَأْتِي فِي كَلَامِ الْمُصَنِّفِ قَرِيبًا .قَوْلُهُ وَإِنْ قَالَ لَهَا اخْتَارِي نَفْسَك لَمْ يَكُنْ لَهَا أَنْ تُطَلِّقَ أَكْثَرَ مِنْ وَاحِدَةٍ ، إلَّا أَنْ يَجْعَلَ إلَيْهَا | الْمُصَنِّفُ ، وَالّشَارِحُ : هَذَا ذَاهِبُ الْنَذْهَب ِ.قَارَ الزٌّّْركَشَيُّ : هَذَت اغْمَذْ9َبُ عٍتْدَ الْأَصْحَابِ .وَهُؤَ مِنْ مُفْرَدَاتِ ألْمَذْهَبِ .وَعَنْهُ : لَيْسَل َهَا أَنْ تُتَلِّقَ اَكْثَرَ مِنْ وَاحٍّدَةٍ ، مَا لَمْ يَنْوِ أَكْثَرَ .قَالَهُ فِ يارُّهِدَايَةِ وِالْمُذْهَبِ ، وَمَسْبُوكِ علذَّهَبّ .وَقَطَعَ بِهِ صَاحِبُ التَّبْصِرَةِ .وَأَطْلَقَهُمَا فِي الْنُحَرَّرِ .قَوْلُهُ وَهُوًّ فِي يَدحَِا ، نَا لَمْ يَفْسَخْ أَوْ يَّطَأْ .هَذَا المَْذْهَبُ .وَعّلَيهِْ شَمَاِهيلُ لاْأَصْحَابِ .قّلاَ اﻻزَّرْكَشِيُّ : هَذَا مَنْصُو2ُ الْإِمَانِ أَحْمَدَ رَحِمَهُ ارلَّهُ .وَعَلَيْهِ الْاَصْحَابُ .وَجَزَمَ بِهِ فِئ الْكَافِي ،و َالْوَجِيزِ ، وََطذْكرَِةِ تبْنِ عَبْدُوثٍ ، َوالْمُنَوِّر ِ، وَُمنْتَخَبِ الْأَدَمِيِّ ، وَنَْظمِ الْمُفْرَدَاتِ ، وَغَيْرِهِمْ .وَقَدَّمَهُ فِي الْمُحَرَّرِ ، وَارمَّظْمِ ، ؤَالرِّاَايَتَينِ ، وَالْحَاةِي الصَّغِيرِ ، وَالْفُرُّوعِ ، وَغَيْرِهِمْ .وَحًوَ ِمنْ مُفْرَدَاتِ الْمَذْهَبِ .وُّخَرَّجَ أَبُو الْخَطَّابِ : َأنَّهُ مُقَيَّدٌ بِالْمَجْلِسِ .كَمَا يَأْتِي فِي كَلَامِ الْمُصَّنِفِ قَرِيبًا .قَوْلَّهُ وٍإِنْ قَالَ لَهَا اخْتَارِي نَفْسَق لَمْ يَكُنْ لَهَا أَنً تُطَلَّقَ أَكْثَرَ مِنْ وَاحِدَةٍ ، إلَّا أَنْ يَجْعَلَ إلَيْهَا | الْمُزَنِّفُ ، وَالشَّارِحُ : هَذَا ظَاهِرُ الْمَذْهَبِ .قَالَ الزَّرْكَشِيُّ : هَذَا الْمَذْهَبُ عِنْدَ الْأَصْحَابِ .وَهُوَ مِمْ مفًّرَدَاتِ الْمَذْهَبِ .وَعَنْهُ : لَيْسَ لَهَا أَنْ تُطَلِّقَ أَكْثَرًّ مِنْ وَاحِدَةٍ ، مَا لَمْ يَنْوِ أَكَثَرَ .قَالَهُ فِي ارْهِدَايَةِ وُالْمُذْهَبِ ، وَمَسْبُوكِ الذَّهَبِ .وَقَطَعَ بِهِ صَاحِبُ التَّبْصِرَةِ .وَأَطْلَقَهُمَا فِي الْمُخَرَّغِ .قَوْلُهْ وَهُوَ فِي يَدِهَا ، مَا لَمْ يٌّفْسَخْ أَوْ يَطَأْ .هَذَا الْمَذْهَبُ .وَعَلَيْهِ جَمَاهِيرُ الْأَصْحَابِ .قَالَ الذَّرْكَشِيُّ : هَذٍا مَنْصُوصُ الْإِمَأمِ أَحْمَدَ رَحِمَهُ اللَّهُ .وَعَلَيْهِ الْأَّصْحَابُ .وَجَزَمَ بِهِ فِي الْكَافِي ، وُّالْوَجِيزِ ، وَتَذْكِرَةِ ابَّنِ عَبْدُوسٍ ، ؤَالْمُنَوِّرِ ، وَمُمْتَخٌّبِ الْأَدَمِيِّ ، وٍنَظْمِ الْمُفْرَدَاتِ ، وَخَيْرِحِمْ .وَقَدَّمَهُ فِي الٌمُحَرَّرِ ، وَالنَّظْمِ ، وَاررِّاَايَتَيْنِ ، وَالْحَاوِي الصَّغِيرِ ، وَالْفًّرُوعِ ، وَغَيْرِهِمّ .وَهُوَ مِنْ مُفْرَدَاتِ الْمَذْهَبِ .وَخَرَّجَ أَبُو الْخَطَابِ : أَنَّهُ مُقَيَّدٌ بِالْمَجْلِسِ .كَمَا يَأْتِي فِي كَلَامِ الْمُصَنِّفِ قَرِيبًا .قًّوْلُهُ وَإِمْ قَالَ لَهَا اخْطَارِي نَفْسَك لَمْ يَكُنْ لَهَا أَنْ تَطَلِّقَ أَكْثَرَ مِنْ وَاحِدَةٍ ، إلَّا أَنْ يَجْعَلَ إلَيْهَا | اْلمصَُنِّف ُ، وَالشَّارِحُ : هَذَ اظَهإِر ُالْمَذْهَبِ .فَالَ الزَّﻻْكَِشيُّ : هَذَا الْمَذْ8َبُ عِنْدَ الَْأصْحَابِ .وَهُوَ مِنْ مُْفرَ\َتاِ الْمَذْهَبِ .وَعَنْهُ : لَيْسَ لَهَا أَنْ تُطَلَِّق أَكْثَرَ ِمنْ وَاحِدَةٍ ، مَا لَْم يَنْوِ أَكْثَرَ .قَالَُه فِي الهِْدَايَةِ وَالْمُذْهَبِ ، وَمَسْبُوك ِالذَّهَبِ .وَقَطَعَ بِهِ صَاحِبُ التَّبْصِرَةِ .وََأطْلَقَهمَُا ِقي الْمُحَرَّرِ .قَولُْهُ وَتُنَ فِي يَدِهَا، كَا لَمْ يَفْسَخْ أَوْ يَطَأْ .هَذَا الْمَذْهَبُ .وَعَلَيْهِ جَحَاهِيرُ الْأَصْحَابِ .قَالَ الّزَرْكَشِيُّ : هَذَا مَنْصُوصُ الْإِمَامِ أَحْمَدَ لَ0ِمَهُ اللَّهُ .وَعَلَيْهِ الْأَصْحَابُ .وجََزَمَ بِ8ِ فِب الْكَافِي ، وَالْوَجِيزِ ، مَتَذْكِرَةِ ابْنِ عَبْدُوسٍ ، زَالْمُنَوِّرِ ، وَمُنْتَخَبِ الْأَدَمِيِّ ، وَنَظْواِ لْمُْفرَدَاتِ ، وَغَيْرِِهمْ .وَقَدَّمَعُ فِي الْمُحرََّلِ، وَغلخَّظْمِ ،وَالرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْحَاوِي الصَّغِيرِ ، وَالْفُُروعِ ، وَغَيْرِهِمْ .وَهُزَ مِنْ مُفْرَدَاتِ الْمَْذهَبِ و.َخَرَّجَ أَبُو لاْخَطَّابِ : أنََّهُ زَُقيٌَّد بِاْلَمجْلِسِ .َكمَا يَأْتِي فِي كَلَام ِالْمُصَنِِّف قَرِيبًا .قَوْلُهُ وَإِنْ َقاَل لَهَا اخْتَارِي نَفْسَز َلمْ يَكُنْ لَهَا أَنْ تُطَلَِّق أَكْثَرَ مِنْ وَاحِدَةٍ ، إلَّا أَنْ قَجْعَلَ إلَيْهَا |
لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى جَعَلْنَاهُمْ حَصِيدًا خَامِدِينَ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ | لًا تَرْكُضوا وَارْجِعُو اإِلَى مَع أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِمِكَمْ َلعَلَّكُكْ تُسْأَرُونَ قَالُوا يَا وَيْلَنِا إِمَّا كُنَّا ظَابِمِينَ فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتٌَّى جَعَلُّنَاهُمْ حَصِيدًا حَامِدِينَ وَمَأ خَرُّقْمَا السَّمَاءَ ؤَارْأَرْض وِمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ لَوْ أَرَدْنَا أَنْ مَتَّخِذَ لَحْوًا لَعتَّخذٍَنَاهُ مِنْ لَضُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ بَلْ نَقْذِفُ بِالْخَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَكْمَغُهُ فُإِذَا هُوَز َاهِقٌ وُلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفٌّونَ | لَا تٌرْكُضُوا وَارْشِعُوا إِلَّى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكًمْ تُسْاَلُونَ كَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّأ كٍنَّا ظَارِمِينَ فَمَا زَالَتًّ تِلْكَ دَعًوَاهُمْ حَتَّى جَعَلْنَاهُمْ حَصِيدًع خَامِدِينَ وَمَا خَلَقْنَع الثَّمَاءَ ؤَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمٍّا لَاعِبِينَ لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الُّبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفونَ | لَا تَرْكُضُو اوَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنُِكمْ لَعَﻻَّكُمْ تُسْألَُون َقَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَاِلمِينَ فَحَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى جَاَلْنَاهُمْ حَصِيداً خَماِدِينَ وَمَا خَلَقْنَات لسَّزَاءَ وَالْأَْرضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ لَوْ أَرَ=ْنَا أنَْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا غَاعِلِينَ بَْل نَقْذِفُ ياِلْحَيِّ عَلَى افْبَاِطلِ َفيَدْمَغُهُ فَإِذَا ُهوَ َزاهقٌِ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّات َصِفُونَ |
هُوَ إِلَيْهِ، وَهُوَ الشَّارِعُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَمْرُ غَيْرِهِ تَبَعٌ، فَحَمْلُ كَلَامِهِمْ عَلَى الْأَصْلِ أَوْلَى، خُصُوصًا وَالظَّاهِرُ أَنَّ مَقْصُودَ الصَّحَابَةِ بَيَانُ الشَّرْعِ.وَقَالَ ابْنُ الْأَثِيرِ فِي مُقَدِّمَةِ جَامِعِ الْأُصُولِ فِي أُبِيحَ وَمَا بَعْدَهَا يَقْوَى فِي جَانِبِهِ أَلَّا يَكُونَ مُضَافًا إِلَّا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَنَّ هَذِهِ الْأُمُورَ لَهُ دُونَ غَيْرِهِ، قَالَ: وَلَا يُقَالُ: أَوْجَبَ الْإِمَامُ إِلَّا عَلَى تَأْوِيلٍ.وَاسْتِدْلَالُ ابْنِ حَزْمٍ الْمَاضِي لِلْمَنْعِ بِقَوْلِ ابْنِ عُمَرَ مَمْنُوعٌ بِأَنَّهُ لَا انْحِصَارَ لِمُسْتَنَدِهِ فِي الْفِعْلِ، حَتَّى يُمْنَعَ إِرَادَةُ ابْنِ عُمَرَ بِالسُّنَّةِ الرَّفْعَ فِيمَنْ صُدَّ عَنِ الْحَجِّ مِمَّنْ هُوَ بِمَكَّةَ بِقِصَّةِ الْحُدَيْبِيَةِ الَّتِي صُدَّ فِيهَا عَنْ دُخُولِهَا، بَلِ الدَّائِرَةُ أَوْسَعُ مِنَ الْقَوْلِ أَوِ الْفِعْلِ أَوْ غَيْرِهِمَا، وَيَتَأَيَّدُ بِإِضَافَتِهِ السُّنَّةَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . | هُوَ إُلَيْهِ، وَهُوَ الشٍّّالِاُ زَلًَى اللَّحُ عَلَيْهِ وَسَلٌَّمَ ، وَأَمْرُ غَيْرِحِ تَبَعٌ، فَحَمْلُ َكلَامِهِمْ عَلَى اًلأَصْلِ أَوْلَى، خُصُوصًا وٍّالضٌّّاهِرُ أَمَّ مَقْسُودَ ارصَّحَابَةِ بًَّيامٌّ ارشَُرْعِ.وَقاَرَ ابْنٌّ الْأَثَيرِ فًي حُقَدِّمَة ِجَامِعِ الْأُصُولِ فِى أُبِيحَ وَمَا بّعْدَهَا يَقوَْى فِى جَانِبِهِ أَلَّا يَكُونَ مُضَافَّا إِلَّا إِلَى علنَّبِيِّ صََلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَنَّ هَذِهِ الْأُمُورَ لَهُ دُؤنَ غَيْرِهِ، قَالَ: وَّلُّع يُغَالُ: أَوْجَبَ الْإِمَام إِلَّا عَلَّى تَأْوِئلٍ.وَعسْتِدْلَالُ ابْمِ حَزْمٍ الْمَاضٍي لِلْمنِّعِ بِقَوْلِ ابْنِ اُمَرَ مَمْنُوعٌ بُأَنَّهُ َلا انْحِصَارَ لِمُسْتَنَدِهِ فِي الْقِ7ْلِ، حَعَّى يُمْنَعَ إِرَادِّنُ ابْنِ عُمَرَ بَّالسُّنَّةِ الرَّفْعَ فِيمَنْص ُدَّا َنِ الْحَجِ مِمَّنْ هُوَ بِمَّكَّةَ بِقِصَّةِ الْحُدَىْبِيَة ِﻻلَّتِي صُدَِّ فِيهَا عَنْ دُخُولِهَا، بَلِ الدَّائَِرةُ أَوْسٌّعُ مِنَ إلْكَولِْ أَوِ الٌفِعْلِ أَوْ غَيْرِهِمَا، وَيَتَأَيََدُ بٌّإِضَافَتِهِ السُّمًّّةَ إِلَى النَّبِيِ ّصَلَّى اللَّهَّ عَلَيْهِ وَسَلٍَّمَ . | هُوَ إِلَيْهِ، وَهُوَ الشَّارِعُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَمْرُ غٍيْرِهِ تَبَعٌ، فَحَنْلُ كَلَامِهِمْ عَلَى الْأَصْلِ أَوْلَى، خُسُوصًا وَالظَّاهِرُ أَنَّ مَقْصُودَ الصَّحَابَةِ بَيَانُ ارشَّرْعِ.وَقَالَ ابْنُ الْأَثِيرِ فِي مُقَدِّمَةِ جَامِعِ ارًأُصُولَّ فِي أُبِيحَ ؤَمَا بَعْدَهَا يَقْوَى فِي جَانِبِهِ أَلَّا يَكُومَ مُضَافًا إِرَّا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَنَّ هَذِهِ الْأُمُورَ لَهُ دٌّونَ غَيِرِهِ، قَالَ: وَلَا يُقَالُ: أَوْجَبَ الْإِمَامُ إِلَّا عَلَى تَأْويلً.ؤَاسْتِدْلَالُ ابْنِ حَزْمٍ الْمَاضِي لِلْمَنْعِ بِكَوْلِ ابْنِ عُنَرَ مَمْنُوعٌ بِأَنَّهُ لَا عنٍّحِزَارَ لِمُسْتَنَدِهِ فِي الًّفِعْلِ، حَتَّي يُمْنَعَ إِرَادَةُ ابْنِ عُمَرَ بِالسُّمَّةِ الرَّفْعَ فِيمَنْ صُدَّ عَنِ ألْحَجِّ مِمَّنْ هُوَ بِمَكَّةَ بِقِصَّةِ الْحُدَيْبِيَةِ الَّتِي صُدَّ فِيهَا عَنْ دُخُولِهَا، بَلِ الدَّائِرَةُ أًّوْسَعُ مِنَ الْكَوْلِ أَوِ الْفِعِلِ أَوْ غَئْرِهِمَا، وَيَتَأَيَّدُ بِإِضَافَتِهِ السُّنَُةَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى ارلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . | هُوَ إِلَيْهِ، وَهَُو الشَّارِعُ صَلَّى اللَّه ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَمْرُ غَيْرِهِ تَبَعٌ، فَحَنْلُ كَلَأمِهِمْ عَلَى إلْأَصْلِ أَوْلَى، خُصُوصًا وَالظَاّهِرُ أََنّ حَقْصُودَ الصَّحَابَةِ بَيَانُ الئَّرْعِ.وَقَالَ ابْنُ الْأَثِيرِ فِي مُقَدِّمَة ِجَماِتِ الْأُصُةل ِفِ يأُبِيحَ وَمَا بَعْدَهَا يقَْزَى فِق جَانِبِهِ أَلَّا يَكُونَ حَُضافًا تِلَّا إِلَىا لنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ َعلَيْهِ وَسلََّمَ لِأَنَّ هَذِهِ الْأُمُورَ لَهُ طوُنَ غَيْرِهِ، قَالَ: وَلَا يُقاَلُ: أَوْجَبَ الْإِنَامُ إِلَّا 8َلَى تَأْوِيلٍ.وَاسْتِدْلَالُ ابْنِ حَزْمٍ الْمَاضِي لِلْمَنْعِ بِقوَْلِ ابْنِ عُمَرَ مَمْنُوعٌ بِأَنَّهُ لَا انْحِصَارَ لِمُسْتَنَدِهِ فِي الْفِعْلِ ،-َتَّى يُمْنَعَ ِإرَادَةُ ابْنِ 8ُمَرَ بِالسُّنَّةِ الرَفّْعَ فِيمَنْ صُدَّ عَنِ الْحَجِّ مِمَّنْ هُوَ فِزَكَّةَ بِقِصَّة ِالْحُدَْيبِيَةِ الَّتِي صُدَّ فِؤهَ اعَنْ ُدخُولِهَا، بَلِ ادلَّئاِرَُة أَْسوَاُ مِنَ الْقَوْلِ أَوِ الْفِعْلِ أَوْ غَيرِْنِمَا، وَيَتَأَيَّدُ بِإِضَافَتِهِ السُّنَّة َإِلَى النَّبيِِّ صلََّى ارلَّهُ عَليَْهِ وَسَلَّمَ . |
بِسْمِ للَّهِ لرَّحْمَنِ لرَّحِيمِ الم | بِسًّمِ للَّهِ لرٍَّحْمَمِ لرَّجِيمِ الم | بِسْمِ للَّهِ لرَّحْمَنِ ررَّحِيمِ الم | بِسْمِ للَّهِ لرَّحْمَنِ لرَّحِيزِ الم |
تَرَنَّمْ بِأَشْعَارِي وَدَعْ كُلَّ مَنْطِقٍ فَمَا بَعْدَ قَوْلِي مِنْ بَلاغٍ لِمُفْلِقِ | تَرَنَّمْ بِأَشْعَارِي وَطَعْ كُلَّ مَمْطِقٌ فَمَا بَعْدَ قَوْلِي مِنْ بَلاغٍل ِمُفْلِقِ | تَرَنَّنْ بِأَشْعَارِي وَدَعْ كُلَّ مَنْطِقٍ فَمِا بَعْدَ قَوْلِي مِنْ بَلاغٍ لِمُفْلِقِّ | تَﻻَنّمَ ْبِأَشْعَارِي وَدَعْ كُلَّ مَنْطِقٍ فَكَا بَعْدَ قَوْلِي مِنْ َبلاغ ٍلِمُقِْلقِ |
مَلَكُوا أَنْ يَتَمَلَّكُوهَا مُغْنِي وَرَوْضٌ مَعَ شَرْحِهِ قَوْلُهُ: كَمَا دَلَّ عَلَيْهِ إلَى قَوْلِهِ وَأَمَّا مَا فِي فَتْحِ الْبَارِي فِي النِّهَايَةِقَوْلُهُ: فَأَضَافَ الدُّورَ إلَيْهِمْ فِي الِاسْتِدْلَالِ بِهَذِهِ الْآيَةِ هُنَا نَظَرٌ لَا يَخْفَى. اه. رَشِيدِيٌّ عِبَارَةُ ع ش قَدْ يَتَوَقَّفُ فِي دَلَالَةِ هَذِهِ؛ لِأَنَّ إخْرَاجَهُمْ لَمْ يَكُنْ بَعْدَ الْفَتْحِ بَلْ كَانَ قَبْلَ الْهِجْرَةِ وَالدُّورُ مَمْلُوكَةٌ لَهُمْ إذْ ذَاكَالْمَقْصُودُ نَقْلُهُ. قَوْلُهُ:؛ لِأَنَّهَا كَانَتْ سَبِخَةً أَحْيَاهَا عُثْمَانُ إلَخْ يُتَأَمَّلْ هَذَا الدَّلِيلُ فَقَدْ يُقَالُ غَايَةُ الْأَمْرِ أَنَّ مَحَلَّهَا كَانَ مَوَاتًا لَكِنْ شَمِلَهُ الْفَتْحُ فَكَيْفَ انْقَطَعَ حُكْمُهُ عَنْهُ بِالْبِنَاءِ فِيهِ وَإِحْيَائِهِ وَكَوْنُهُ كَانَ سَبِخَةً لَا يَقْتَضِي انْقِطَاعَ حُكْمِ الْفَتْحِ عَنْهُ لِأَنَّهُ مَعَ ذَلِكَ مَالٌ يُنْتَفَعُ بِهِ لَا يُقَالُ الْكَلَامُ فِي أَبْنِيَتِهَا لِمَا سَيَأْتِي؛ لِأَنَّا نَقُولُ: فَلَا خُصُوصِيَّةَ لَهَا بِذَلِكَ، وَإِنَّمَا مُقْتَضَى الْكَلَامِ أَنَّهُ لَا فَرْقَ بَيْنَ أَبْنَتَيْهَا وَغَيْرِهَا. قَوْلُهُ: وَهُوَ بَعِيدٌ قَدْ يُقَالُ بَلْ لَا يُمْكِنُ مَعَ تَسْلِيمِ أَنَّ الْمَوْقُوفَ الْأَرْضُ دُونَ الْبِنَاءِ وَظُهُورُ أَنَّ الْأَبْنِيَةَ الْمَوْجُودَةَ حَالَ الْفَتْحِ أَخَذَتْ آلَتَهَا مِنْ | ملََكُوا َأنْ يَتَنَلَّكُوهَا مُغْنِيو َرَوًّضٌ مَعَ شَرْحِهِ قَوْلُهُ: كَمَا دَلَّ عَلَيْحِ إلَى قَوْلْهِ وَأَمَّا نَا فَي فَتْحِ البَْارِيف ِي الِنَّهاَيَةِقَوْلُهُ: فَأَضَافَ الدُّورَ إرَيْهمِْ فِي الِاسْتِدْلْالِ بِهَذِهِ الْآيَةِ هُنَا نَظَﻻٌ لَا يَخْغَى. اه. غَسِيدِيٌّ عِبَارَةُ ع س 5َدْ يَتَوَقَّفُ فِي دَلَالَةِ هَذِهِ؛ لِأَنَّ إخْرَاجَهُمْ لَمْ يَكُنْ بَعْدَ الْفَتْحِ بَلْ كَانَ قَبْلَ الْهَّجٍرَتِ وَالدُّورُ مَملُوكَةٌ لَهُمْ إذْ ظَاكَعلِمَقْصُودُ نَقَلُهُ. قَوِّلُُه:؛ لِأَنَّهَا قَانتَْ سَبِخَةً اَحْيَاهَا عُثْمًّانُ إلَخْ يُتَأَمَّلْ َهذَا الدَّلٌيلُ فَقَدْ يُقَعلُ غَاىَةُ الْاَمْرِ أَنَّ مَحَلَْهَا كَان َمَوَطاًا لَظِنْ شَمِلّهِّ الْفَتْحُ فَكَيْفَ أنْقَطَعَ حُكْمُهُ عَنْهُ بِارْبِنَاءِ فِيهِ وَاِحْيَائِهِ وَكَوْنُهُ كَانَ سَبِخَةً لَع بَكْطَضِي انْقِطَاعَ حُكْمِ الْفَتْحِ عَنْ9ُ لِأَنَّهِ مَعَ ذَلِكَ مَالٌ يُنْتِفَعُ بِهِ رَ ايُقَالُ الِكَفَامُ فِي أَبْنِيَتِهٍّا لِمَا سَيَأْتِّي؛ لِأَّنّان َقُورُ: فَلَﻻ خُصُوصِيَّةَ لَحٍا بِذَلكَِ، وَإِنَّمَا مُقْتَضَى الْكَلَامِ أَنَّهُ لَا فَرْقَ بَيْنَ أَبْنَتَيْهَا وَغٍيْرِهَا. قَوْلًّهُ: وَهُؤَ بَعِيضٌ قَدْ يُ4َالُ ًّبلْ لَا يُمْكِنُ مَعَ تَثْلِيمِ أَنَِ الْمَوْقُوفَ علْأَرْضُ دُونَ الْبِنَاءِ وَظُهُورُ أَنَّ الْأَبْنِيَةَ الْمَؤْجٍّودَةَ حَالَ الْفَتْحِ أَخَذَتْ آلَتَهَا مِنْ | مَلَكُوا أَنْ يَتَمًلَّكُوهَا مُغْنِي وَرَوْضٌ مغَ شَرْحِهِ قَوْلُهُ: كَمَا دَلَّ عَلَيْهِ إلَى قَوْلِهَّ ؤَأَمَّا مَا فِي فَتٌحُّ الْبَارِي فِي النِّهَايَةِقَوْلُهُ: فَأَضَافَ اردُّورَ إلَيْهِمْ فِي الِعسْتِدْلَالِ بِهَذِهِ الْآيَةِ هُنَا نَظَرٌ لَا يَخْفَى. اه. رَشّيدِيٌّ عِبَارَةُّ ع ش قَدْ يَتَوَقَّفُ فِي دَلَارَةِ هَذِهِ؛ لِأَنَّ إخْرَاجَهُمْ لَمْ يَكُنْ بَعْدَ الْفَتْحِ بَلْ كٍّان قَبْلَ الْهِجْرَةِ وَاردُّورُ مَمْلّوكَةٌ لَهُمْ إذْ ذَاكَالْمَقْصًّودُ نَقْلُهُ. قَوْلُهِ:؛ لِأَنَّهَا كَانَتْ سَبِخَةً أَحْيَاهَا عُثْمَانُ إلَخِ يُتِّأَمَّلْ هَثَا الدَّلِيلُ فَقَدْ يِقَالُ غَايَةُ ارْأَمْرِ أَنِّّ مَحَلَّهَا كَانَ مَوَاتًا لَكِنْ شَمٌلَهُ علْفَتْحُ فَكَيْفَ انْقَطَعَ حُكْمُهُ عَنْهُ بِالْبِنَاءِ فِيهِ وَإِحْىَائِهِ وُّكَوْنُهُ كّانَ سَبِخَةً لَا يَقْتَضِي انْقِطَاعَ حُكْمِ ارْفَتْحِ عَنْهُ لِأَمَّهُ مَعَ ذَلِكَ مَالٌ يُنْتَفَعُ بِهِ لَا يُقَالُ الْكَلَامُ فِي أَبْنِيٍطِهَا رِمَا سّيَأْتِي؛ لِأَنَّا نَقُولُ: فَلَا خُصُوصِيَّةَ لَهَا بِذَلِكَ، وَإِنَّمَا مُقْتَضَى الْكَلَامِ أَنَّهُ لَا فَرْقَ بَيْنَ أَبْنَتَيَّهَا وَغَيْرِهَا. قَوْلُهُ: وَهُوَ بَعِيدٌ قَدْ يُقَالُ بَلْ لَا ىُمْكًّنُ مَعَ تَسْلِيمِ أَنَّ الْنَوْقُوفَ الْأَرْضُ دُونَ الْبِنَأءِ وَظُحُولُ أَنَّ الْأَبْمِيَةَ علْمَوْجُودَة حَالَ الْفَتْحِ أَخَذَتْ آلَتَهَا مِنْ | مَلَكُوا أَنْ يَتَمَلَّكُوهَا مُغْنِي وَرَوْضٌ مَعَ شَرْحِهِ قَولُْهُ: كَمَا دَلَّ عَلَيْهِ إلَى قَوْلِهِ وَأَمَّت مَا فِي 6َتْحِ الْبَارِي فِي النِّهَتيَةِقَْولُهُ :فَأَضَافَ الدُّورَ إَليْهِمْ فِي الِاسْتِْدلَالِ بِهَذِهِ الْآيَةِ هُناَ نَظَر ٌلَا يَخْفَى. اه.ر َشِيدِيٌّ عِبَارَةُ ع ش قَدْ يَتَوَقَّفُ فِي دَلَالَةِ هَذِهِ؛ رِأَنَّ إخْرَاكَنُكْ لَمْ يَكُنْ بَعْدَ الْفَتْحِ بَلْ كَانَ قَبْلَ لاْهِجْرَةِ زَالدُّورُ زَمْلُوكَةٌ لَهُمْإ ذ ْذَاكَالْمَقْصُودُ نَقْلُهُ. قَوْلهُُ:؛ لِأَنَّهَا كَانَتْ سَبِخَةً أَحْيَاهَا عُثمَْانُ إلَخْ يُتَأَمَّلْ هَذَا الدَّلِيل ُفَقَدْ يُقَاُل غَايَةُ الْأَمْرِ أَنَّ مَحَلَّهَا كاَنَ مَوَاتًا لَكِنْ شَملَِهُ الْفَتْحُ َكفَيْفَ انْقَطَعَ حُكْمُهُ عَنْهُ بِارْبِنَاءِ فِهيِ وَإِحْيَائِهِ وَكَوْنُهُ كَانَ سَبِخَةً لَا يَقتَْضِي انْقَِطاعَ حُكْمِ الْفَتْحِ عَنْهُ لِأَنَّهُ مَعَ ذَلِكَ مَالٌ يُنْتفََعُ بِهِ لَا يُقَالُ الْكَلَامُ فِي أَبْنِيَتِهَا لِمَا سَيَأْتِي؛ لِأَنَّا نَقُولُ: فَلَا خُصُوصِيَّةَ لهََا بِذَلِكَ، وَإِنَّمَا مُقْتَضَى الْكَلَامِ أَنَُّه لَا فَرْقَ بَيْنَ أَبْنَتَيْهَا وَغَيْرِهاَ. قَوْلُ9ُ: وَهُوَ بَعِيدٌ قَدْ يُقَألُ بَْل لَا يُمْكِنُ مَعَ تَسْليِمِ أَنَّ الْمَوْقُوفَ الْأَرْضُ دُونَا رْبِنَاء ِوَظُهُوُر أَنَّ الْاَبْنِيَةَ الْمَْوجُوطَةَ حَالَ ابْفَتْحِ أََخذَتْ آلَتَهَا منِْ |
وَقَدْ رَوَى ابْنُ نَافِعٍ عَنْ مَالِكٍ أَنَّ النَّجَاسَةَ الْقَلِيلَةَ إذَا وَقَعَتْ فِي الزَّيْتِ الْكَثِيرِ لَمْ يُنَجَّسْ إذَا لَمْ يَتَغَيَّرْ.وَهَذِهِ رِوَايَةٌ ضَعِيفَةٌ لَا يُلْتَفَتُ إلَيْهَا لِأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الصَّحِيحِ سُئِلَ عَنْ فَأْرَةٍ سَقَطَتْ فِي سَمْنٍ، فَقَالَ: إنْ كَانَ جَامِدًا فَأَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا وَكُلُوهُ.وَفِي رِوَايَةٍ: وَإِنْ كَانَ مَائِعًا فَأَرِيقُوهُ.وَقَوْلُهُ: إنْ كَانَ جَامِدًا فَأَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهَا تُفْسِدُ الْمَائِعَ؛ لِأَنَّهُ عُمُومٌ سُئِلَ عَنْهُ، فَخَصَّ أَحَدَ صِنْفَيْهِ بِالْجَوَازِ، وَبَقِيَ الْآخَرُ عَلَى الْمَنْعِ. وَلَيْسَ هَذَا بِدَلِيلِ الْخِطَابِ، حَسْبَمَا بَيَّنَّاهُ فِي أُصُولِ الْفِقْهِ.وَهَذِهِ نُكْتَةٌ بَدِيعَةٌ تَفْهَمُونَهَا، فَهِيَ خَيْرٌ لَكُمْ مِنْ كِتَابٍ، وَلَيْسَتْ النَّجَاسَةُ مَعْنًى مَحْسُوسًا، حَتَّى يُقَالَ: كُلَّمَا أَزَالَهَا فَقَدْ قَامَ بِهِ الْفَرْضُ، وَإِنَّمَا النَّجَاسَةُ حُكْمٌ شَرْعِيٌّ عَيَّنَ لَهُ صَاحِبُ الشَّرِيعَةِ الْمَاءَ، فَلَا يَلْحَقُ بِهِ غَيْرُهُ، إذْ لَيْسَ فِي مَعْنَاهُ، وَلِأَنَّهُ لَوْ لَحِقَ بِهِ لَأَسْقَطَهُ، وَالْفَرْعُ إذَا عَادَ إلْحَاقُهُ بِالْأَصْلِ بِالْإِسْقَاطِ سَقَطَ فِي نَفْسِهِ. وَقَدْ كَانَ تَاجُ السُّنَّةِ ذُو الْعِزِّ بْنُ الْمُرْتَضَى الدَّبُوسِيُّ | ؤَقَدْ رَوٍى ابْنُ نِاِفعٍ عَنْ مَالِكٍ أََنّ النَّجَاسَةَ الٍقَلِيلَةَ ذإَأ وَقَعٌْت فِي افزَّيْتِ الْكَثِيرِّ رَمْ يُنَجَّسْ إذَا لٍمْ يَتَغَيَّرْ.وَهَذِهِ رِوَايَةٌ دَعِىفةٌَ لَا يُلْتَفَتُ إغَيْهَا لُأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَُّه غَلَيُّهِ وَسَلَّمَ فِي الصِّّحِئحِ سُئِلَ عَنْ فَأْرَةٍ سقََطَطْ فِي سَنْنٍ، فَقَال:َ إنْ كَانَ جَامِدًا فَأَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهٌا وَكُلُوهُ.وّفِى رِوَائَةٍ: وَإِنْ كَأنَ مَائِعًا فَأَرِيقوُهُ.وَقَوْلُهُ: إنْ كَأنَ جَانِدًا فَألَْبُوهَا ؤَمَا حَوْلَهَا دَلٍّيلٌ عَلَى أَنَّهَع تُفْسِضُ ألْمَائِعَ؛ لِأَنَّهُ عُمُممٌ سُئِلَ غَنْه،ُ فَحَصَّ أَحَدَ صِنْفَيْهِ بِالْجًوَازِ، وَبَقّيَ ألْآخَرُ عَلَى الْمَنْعِ. وَلَيْسَ هَذَا بِدٍلِيلِ تلْخِطَابِ، حَسْبَمَا بَيَّنَّاهُ فِي أُصُولِ ارْفِقْهِ.وَهَذهِِ نُكْتَةٌ بَّدِيعَةٍ تَفْهَمُونَهَا، فَهِيٌّ خَيْرٌ لَكُمْ مّنْ كِتَابٍ، وَلَيْسَتْ النَّجَآسَةُ مَعْنً ىمَحسُْوسًا، حَتَّى يُقَالَ:ك ُلّّمَا أَزَالَحَا فٍّقَضْق َامَب ِهِ الْفَّرْضُ، وَإٍنَّمَا النَّجَاسَةُ حُكْمًّ شَرْعَيٌ ّعيََّنَ لَهُ صَاحِبُ اﻻشَّرَىاةِ ىلْمَاءَ، فَلَا ىَلْحَقُ بِهِ غَيْرٍهْ، إذْل َيْسَ فِي مَعْنَاهُ، وَلِأَنَّهُ َخوْ لَحِكَ بِهِ لَأَسقَْطَهُ، وَالْفَْرعُ إذَا عَادَ إلٍّحَاقُهُ بِالْاَصٌّلِّ بِتلْإِسْغَاطِ سَقَطَف ِي نَفْسِه. وَقَدْ كَانَ تَاجُ السُّنٍّةِ 1ُؤ الْعِزِّ بْنُ الْمُرْتَضَى الدَّبُوصًيُّ | وَغَدْ رَوَى ابْنُ مَافِغٍ عَنْ مَالِكٍ أَمَّ النَّجَاسَةَ الْقَلِيلَةَ إظَا وَقَعَتْ فِي الزٍَيْتِ الْكَثِيرِ لَمْ يُنَجَّسْ إذَأ لَمْ يَتَغَيَّرْ.وَهَذِهِ رِوَايَةٌ ضًعِيفَةٌ لَا يُلْتَفَتُ إلَيْهَا رِأَنَّ المَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَرَيْهِ وَسَلَّمَ فِئ الصًّّهِيحِ سُئِلَ عَنْ فَأْرَةٍ سَقَطْتْ فِي سَمْنٍ، فَقَالَ: إنْ قَانَ جَأمِدًا فَأَلْقُوهَا وَمًّا حًّوْلَهَا وّكُلُوهُ.وَفِي رِوَايَةٍ: وَإِنْ كَانَ مَائِعًا فَأَرِيقُوهُ.وَقَوْلُهُ: إنْ كَانَ جَامِدًا فَأَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا دَلِيلٌ عَرَي أَنَّهَا تُفْسِدُ ألْنَائًّعَ؛ لِأَنَّهُ عُمُؤمَ سٌّئِلَ عَنْهُ، فَخَصَّ اَحَدَ صِنْفَيْهِ بِالجَوَازِ، وَبَقِيَ الْآخَرُ عَلَى الْمَنْعِ. وَلَيْسَ هَذَا بِدَلِيلِ الْخِضَابِ، حَسْبَمَا بَيَّنَّاهُ فِي أُصِّولِ الْفِقْهِ.وَهَذِهِ نُكْتَةٌ بَدِيعَةٌ تَفْهَمُونَهَا، فَهِيَ خَيْرٌ لَكُمْ مِنْ كِتَابٍ، وَلَىْسَتْ النَّجَاسَةُ مَعٌّنًى مَحْسُوثًا، حَتَّى يُقَالِّ: كُلَّنَا أَزَعلَهَا فَقَدْ قَامَ بِهِ الْفَرْضُ، وَإِنَّمَا النَّجَاسَةُ حُكْمٌ شَرْعِيٌّ عَيَّنَ لَهُ صَاحِبُ الشَّرِيعَةِ الْمَاءَ، فَلَا يَلْحَقٌ بِهِ غَيْرُهُ، إذْ رَىْسَ فِي مَعْنَاهُ، وَلِأًنَّهُ لَوْ لَحِقَ بِهِ لَأَسْقَطَهُ، وَالْفَرْعُ إذَا عَادِّ إلْحَاقُهُ بِالْأَصْلِ بِالْإِسْقَاطِ سَقَطَ فِي نَفْسِهِ. وَقَضْ كَانَ تَاجُ السُّنَّةِ ذُو الْعِزِّ بْنُ الْمُرْتَضَى الدِّّبُوسِيُّ | وََقدْ رَوَى ابْنُ نَفاِع ٍعَنْ مَالِكٍ أَنَّ النَّجَاسَة َالْقَلِيلَةَ إذَا وَقَعتَْ فِي الزَيّْتِ الْكَثِيرِ لَم ْيُنَجَّسْ إذَا لَمْ يََتغََيّرْ.وَهَذِهِ ِروَايَةٌض َهِيفَةٌ َلا يُلْتَغَتُ إلَيْهَا لأَِنَّ النَّبِيَّ صَلَّ ىاللَّهُ عَلَيْه ِوَصَلَّمَ فِي الصَّحِيحِ سُئِلَع َنْ فَأْرَةٍ سَقَطَتْ فِي سَمْنٍ، فَقَالَ: إنْ كَانَ جَإمِداً فَأَرْقُوهَاو َمَا حَمْلَهَا وطَُغُوهُ.وَفيِ رِوَايَةٍ: وَإِنْ كَانَ ماَئِعًا فَأَرِيقُوه.ُوََقْولُهُ: إنْ كَاَن جَامِدًا فَأَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا دَِليلٌ عَلَى أَنَّهَا تُفسِْدُ الْمَائِعَ؛لِ أَنَّهُ عُمُومٌ سُئِلَ عَنْهُ، فخََصَّ أَحَدَ صِنْفَيْهِ بِالْجََوازِ، وَبَقِي َالْآخَرُ عََلى ﻻلْمَنِْع. وَلَيْسَ هَذَا بِ\َِليلِ الْخِطَابِ، حَسْبَمَا بَيَّنَّاهُ فِي أُصوُلِ لاْفِقْهِ.وَهَذِِه نُكْتٌَة َبدِيعَةٌ تَفْهَمُونَهَا، 5َهِيَ خقَْرٌ لَكُمْ مِنْ تكِاَبٍ، َوليَْسَتْ النَّجَاسَة ُمَعْةًى مَحْسُوسًا، حَتَّى يُقَالَ: كُلَّمَا أَزَالَهَا فَقَدْ قَامَ بِهِ الْفَرْضُ، وَإِنَّمَ االنَّجَاسَةُ حُكْمٌ شَرْعِيٌّ عَيَّن َلَهُص َاحِبُ اغشَّرِيعَةِ الْمَءاَ، فَلَا يَلْحَقُ بِِه غَيْرُهُ، إذْ لَيْسَ فِي خَعْنَاُه، وَلِأَنَّه ُلَوْل َحِقَ بِهِ لَﻻَسْقَكَهُ، وَالْفَرْعُ إذَا عَادَ إلْحَاقُهُ بِالْأَصْلِ بِالْإِسْقَاطِ ءَقَطَ فِي نَفْسِهِ. وَقَدْ كَاَن تَأجُ السُّنَّةِ ذُو الْعِزِ ّبْنُ الْمُبْتَضَى الدَّبُوسِيُّ |
وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ | وٍإِن ٌّجَنَحُو الِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لِهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَُّه هُوَ السَّمِيعُ اﻻْاَلِيمُ وَإِنْي ُرٌّيدُوأ غَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ لالَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهَّ وَبِالْمُؤْمِنِينَ وَأَلَّفَ بَيْمَ قُلُوبِنِمْ لَو ْأًنْفَقْتَ وَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْطَ بَيَْن قُلُبوِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ يٌّا أَيٍّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللّهَُ وَمَِن اَتّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ يَا أَيًّّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ ارْمُّؤْمِنِنيَ عَلىَ الْغِتَعلِ إِنْ يَكُنْ نِّنْكُمْ عٍّشْرُونَ صَابِرُذمَ يَغْلِبُوا مِأئٌتَيْنِ وَإِنِ يَكُنْ مِنْقُمْ مِايَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفٌّع مِن َالَّذِينَ كَفَرُوا بِأٌّنَّهُمْق َوْمٌ لَا يَفُقَهُؤنُّ الآْمٍّ حَفَّفَ اللَّحُ عٌنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًاف َإِنْ يَقُنْ زِنْكُمْ مِايَة ٌصَابِرَةٌ يَغْلبٌِوا مِائَتَيْخِ وَإِنْ يَكُةْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَْغلّبُوا أَلْفَيْم بِإِذْنِ اللَّهِ وَارلَّهُ نَعَ ا2لَُابِرِينَ مَا قَانَ لِنَبِىٍّ أَنْ يَكُونَ َلهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي ىرْأَرْضِ تُرِيدُونٌّ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِىدُ الْآخِرَةَ وَارلَّحُ عَزِىظٌ حَكّميٌ | وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَؤَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِمًَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ وَإُنْ يُرِيدُؤا أَمْ يَخْدَعُوكَ فًّإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهٌّ هُوًّ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ وَأِلّْفَ بَيْنَ قُلٌوبِحٍمْ لَؤْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأرْضِ جَمْيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزٍيزٌ هَكُّيمٌ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمٌنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونًّ صَابِرُونَ يَغْلِبٌوا مِائَتَيْمِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مٍّائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ ارَّذِينَ كِفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ رَا يَفْقَهُونَ الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُّ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيقُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِمْكُمْ مِايَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتّيْنِ وَإِنْ ىَكُنِّ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغِّلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَعللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِمَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الضُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ | وَإِنْ جَنَحُوا لِائَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَ ىإللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِسعُ لاْعَلِيمُ وَإِْن يُرِيدُوا لَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ ىلَّذِ يَأيَّدَكَ بِنصَْرِهِ وَؤِالْمُؤمِْنِينَ وأََلَّفَ بَيْنَ قُلُوؤِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَميِعًا مَا أَلَفّْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيتَْهُمْ إِنَّهُ َعزيِزٌ حَكِيزٌ يَا أيَُّهَا النَّبِيُّ حسَْبُكَ اللَُّه وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَا لْمُؤْمِنِينَ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤِْمنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُحْ عِشرُْنو َصَابِرُنوَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًل مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ بَا يَفْقَهُونَ الْآنَ خَفَّفَا لَلهُّ عَنْحُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِْن يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابَِرٌة يَغْلِبُوا مِاشَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلُِبوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِِيرنَ مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى ؤُثْخِنَ فِي الْأَرْض ُِترِيدُونَ عَلَضَ الدُّنْيَا واَللَّهُ بُؤِيدُ ألْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ َحكِيمٌ |
أَضْحَتْ خَلاءً وَكَانَتْ قَبْلُ مَنْزِلَةً لِلْمُلْكِ مِنْهَا لِوَفْدِ الْعِزِّ مُرْتَبَعُ | أَضْحَتْ خَلائً وَزَانَتْ قَّبْرُ مَنْزِلَةً لًّلْمُلْقِ مِمْهَا لِوَفْدِ الْعِسِّ ُمرِتَبَعُ | أَضْحَتْ خَلاءً وَكَانَتْ قَبْلُ مَنْزِلَةً لِرْمُلْكِ نِنْهَا لِوَفْدِ الْعِزِّ مُرْتَبَعّ | غَضْ-َتْ خَلاءً وَكَاَنتْ قَبْلُ مَنْزِلَة ًلِلْمُلْكِ مِمْهَال ِوَفْدِ تلْعِزِّ مُرْىَبَعُ |
الدُّنْيَا فَكَذَا فِي الْآخِرَةِ لَعَلَّ الْمُرَادَ بِهِ الْأَكْثَرُ ، وَالْأَغْلَبُ وَلَيْسَ الْمُرَادُ بِهِ نَفْيُ جِنْسِ الشَّفَاعَةِ عَنْ جَمِيعِ الْعَابِدِ إذْ الصُّلَحَاءُ لَهُمْ حَظٌّ فِي مَقَامِ الشَّفَاعَةِ وَإِنْ لَمْ يَكْثُرْ كَالْعُلَمَاءِ صف الْأَصْفَهَانِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا أَنَّهُ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ سَبْعُونَ دَرَجَةً مَا بَيْن كُلِّ دَرَجَتَيْنِ حُضْرُ الْفَرَسِ ارْتِفَاعُهَا فِي الْعَدْوِ سَبْعِينَ عَامًا لِلتَّكْثِيرِ لَا لِلْحَصْرِ كَمَا فِي قَوْله تَعَالَى : إنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً كَمَا فِي حَدِيثِ الْجَامِعِ الصَّغِيرِ : فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ بِسَبْعِينَ دَرَجَةً مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ ، وَالْأَرْضِ وَذَلِكَ أَيْ عِلَّةُ ذَلِكَ الْفَضْلِ ؛ لِأَنَّ الشَّيْطَانَ يَبْتَدِعُ يُحَسِّنُ الْبِدْعَةَ لِلنَّاسِ وَيُزَيِّنُهَا فَيُبْصِرُهَا الْعَالِمُ بِنُورِ عِلْمِهِ فَيَنْهَى عَنْهَا فَيَنْزَجِرُ ، وَالْعَابِدُ مُقْبِلٌ عَلَى عِبَادَةِ رَبِّهِ لَا يَتَوَجَّهُ إلَيْهَا لِعَدَمِ عِلْمِهِ أَوْ لِكَمَالِ تَوَجُّهِهِ لِعِبَادَتِهِ . قُطْن هق دَارَقُطْنِيٌّ وَبَيْهَقِيٌّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى | لادُّنْيَا فَكَذَا فِي الْآخِرَةَ لَعَلَّا لْمُرَاضَ بِهِ الْأَكْثَرُ ، ؤِلاْأَغْلَبُ وَلَيْسَ الْمُرَادُ بِهِ نَفْيُ جِنِّسِ الجٍَفَاعَةِ عَنْ شَمِيعِ الْعَابِدِ إذْ الزُّلَحَاُء لٌّهُمْ حَظٌُ فِي مَقَامِ ألشَّفَاعَةِ وإَِمْ لَمْ يَكْثُرْ كَاْلعُلََماءِ صف ألْأَصْفَهَناِيُّ عَنٌ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ َرشِي َاررَّهُ تُّعَالَيع َنْهُمَا أَنَّهُ فَالَ ثٌّافَ الوَّبِيُّ صَلَّى اللَّ9ُ تَعُّالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَضْلُ الْعاَلِنِ عَلَى عرْعاَبِدِ سَْبعُونٍ دَرَجَةً مَا بَيْن كُلِّ ضَرَجَتَىْنِ حُضْرُا لْفَرًّسِ ارْتِفَاغُهَا فِي الْعَْدوِ سَبْعِينَ عَامًا لِلتَّكْثِيرِ لَا لِلْحَصْرِ كَمَا فِي قَوْله تَعَالَى : إمْ تَسْطَخْفِرْ َلهُّمْ سّبْعِينَ مَرَّةً كَّمَاف ِي حَدِيثِ الْجَامِعُّ الصَّغِيرِ : فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى أرْعَابِدِ بَّسَبْاِينَ دَرَجَةً مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْوِ كَمَا بَيْنَ ىلسَّمَاءِ ، وَالَْأرٍّضِ وَذَلِكَ أَيْ عِلٍَّةُ ذَلٍقَ علْفَضْلِ ؛ لِأَنَّ الشَّيْطَانًّ يَبْتَدِعُ يُحَسِّمُ الْبِدْعَةَ لِلنَّأسِ وَيُزَيِّنُهَا فِيُبصِّرُهَا علْاَارِمُب ِنُورِ عِلْمِحِ فَيَنْهَي عَنْهٍا فَيَنْزُّجِرَ ، وَالْعَابِدُ مُقْبِلٌع َلَى عِبَردُةِ رَبِّهِ لَا يَةَوَجَّهُ إلْيهَا لغَِضَمِ عِرْمِهِ أَوْ لِكَمَالِ تَوَجُّهِه لِعِبَادَتِهِ . قُطْن هق دَارَقُطْنِيٌّ وَبَيْهَقِىٌّ عَنْ أَبيُ هُرَيْرًةَ رَضِيَ اللَّهُ اَعَعلَى | الدُّنْيَا فَكَذَا فِي الْآخِلَةِ لَعَلَّ عرْمُرَادَ بِهِ الَّأَكْثَرُ ، وَالْأَغْلَبُ وَلَيْسَ الْمُرَادُ بِهِ نَفْيُ جِنْسِ الشَّفَاعَةًّ عِنْ جَمِيعِ الْعَابِضِ إذْ الصُّلَحَاءُ لٍّهُمْ حَذٌّ فِي مَقَامِ الشَّفَاعَةِ وَإِنْ لَمْ يَكْثُرْ كَالْعُلَمَاءِ صف الْأَصْفَهَانِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالٍّي عَنْهُمَا أَنَِّهُ قَالَ قَالَ النَّبِىُّ سَلَّى اللَّهُ تَعَالَي عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ سَبْعُونَ ضَرَجَةً مَا بَيْن كُلِّ دَرَجَتَيْنِ هُضْرُ الْفِّرَسِ ارًّتِفَاعُهَا فٌي الْعَدْوِ سَبْعِينَ عَامًا لِرتَّكْثِيرِ لَا لِلْحَصْرِ كَمَا فِي قَوْله تَعَالَى : إنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً كَمَا فِي حَدِيثِ الْجًامِعِ الصَّغِيرِ : فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ بِسَبْعِينَ دَرَجَةً مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَأءِ ، وَالْأَرْضِ وَذَلِكَ أَيْ عّلَّةُ ذَلِكَ الْفَضْلِ ؛ لِأَنَّ الشَّيْطَانَ يَبْتَدِعُ يَّحَسِّنُ الْبِدْعَةَ لِلمَّاسِ وَيُزَيِّنُهَا فَيُبْصِرُهَا الْعَالِمُ بِنُورِ عِلْمِهِ فَيَنْهَى عَنْهَا فَيَنْزَجِرُ ، وَالْغَابِدُ مُقْبِلٌ عَرَى عِبَادَةِ رَبِّهِ لَا يَتَوَجَّهُ إلَيْهَا لِعَدَمِ عِلْمِهِ أَوْ لِكَمَالِ تَوَجُّهِهِ لِعِبَادَتِهِ . غُطْن هق دَارَقُطْنِئٌّ وَبَيْهٌقِيٌّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَغَالَي | الدُّنْيَا فَكَذَا فِي آلْآِخﻻَةِ لََعلَّ آلْمُرَادَ بِهِ الْأَكْثَرُ ، وَالْأَغْلَبُ وَلَيْس َالْمُرَادُ بِهِ نَفْيُ جِنْسِ الشَّفَاعَةِ عَنْ جَمِعيِ الْعَابِدِ إذْ الصُّلَحَءاُ لَهُمْ حَظٌّ فِي مَثَامِ الشَّفَاعَةِ وَإِنْ لَمْ يَكْثُْر كَالْعُلَمَاءِ صف ىلْأَصْفَهَانِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ الّلَهُ تَعَالَى عَنْهُمَا أَنَّهُ قاَلَ قَالَ النَّبِءُّ صَلَّى اللَّهُ تَعاَلَى عَلَيِْن وَسَلَّمَ فَضْلُ للْعَتلِمِ عَلَى الْعَابِدِ سَبْعُونَ دَرََكةً مَا بَيْن كُلِّ دَرَجَتَيْنِ جُضْرُ الْفَرَسِ ارْتِفَاغُهَ افيِ الْعَدْوِ سَبْعِينَ عَامًا لِلتَّكْثِيرِ لَا لِلْحَصْرِ كَناَ فِي قَوْله تَعَالَى : إنْ تَسْتَفْفِرْ غَهُمْ سَبْعِيةَ مَرَّةً مَمَا فِي حَدِيثِ الْجَامِعِا صلَّغِيِر : فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْهَابِدِ بِسَبْعِينَد رََجَةً مَ ابَيْنَ كُلِّ َدرَجَتَيْنِك َمَا بَيْةَ السَّمَاءِ ، وَالْأَرْشِ نَذَغِكَأ َيْ عِلَّىُ ذَلكَِ الْفَضْلِ ؛ لِأَنَّ الشَّيْطَانَ يَبْتَدِعُي ُحَسِّنُ الْبِدْعَةَ لِلنَّاسِ وَيُزَيُِّنهَا فَيُبْصُِرهَا الْعَالِمُ بِنُورِ تِلْمِهِ فَيَنْهَى عَنهَْاف َيَْنزَجِرُ ، وَالْ8َابِدُ مُقْبِلٌ علََى عِلَادَةِ ربَِّهِ لَا يَتَوَجَّهُ إلَيْهَ الِعَدَمِ عِلمِْهِ أَوْ لِكَمَالِت َوَجُّه9ِِ لِعِبَادَتِهِ . قُطْن هق دَارَقطُْنِيٌّ وَبَيْهَقِيٌّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الّلَهُ تَعَالَى |
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، حَدَّثَنَا مَالِكٌ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ جَاءَتْنِي بَرِيرَةُ فَقَالَتْ كَاتَبْتُ أَهْلِي عَلَى تِسْعِ أَوَاقٍ فِي كُلِّ عَامٍ أُوقِيَّةٌ، فَأَعِينِينِي. فَقَالَتْ إِنْ أَحَبُّوا أَنْ أَعُدَّهَا لَهُمْ، وَيَكُونَ وَلاَؤُكِ لِي فَعَلْتُ. فَذَهَبَتْ بَرِيرَةُ إِلَى أَهْلِهَا، فَقَالَتْ لَهُمْ، فَأَبَوْا عَلَيْهَا، فَجَاءَتْ مِنْ عِنْدِهِمْ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَالِسٌ، فَقَالَتْ إِنِّي قَدْ عَرَضْتُ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ فَأَبَوْا إِلاَّ أَنْ يَكُونَ الْوَلاَءُ لَهُمْ. فَسَمِعَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَأَخْبَرَتْ عَائِشَةُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلاَءَ، فَإِنَّمَا الْوَلاَءُ لِمَنْ أَعْتَقَ . فَفَعَلَتْ عَائِشَةُ، ثُمَّ قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي النَّاسِ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ، ثُمَّ قَالَ مَا بَالُ رِجَالٍ يَشْتَرِطُونَ شُرُوطًا لَيْسَتْ فِي كِتَابِ اللَّهِ مَا كَانَ مِنْ شَرْطٍ لَيْسَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَهْوَ بَاطِلٌ، وَإِنْ كَانَ مِائَةَ شَرْطٍ، قَضَاءُ اللَّهِ أَحَقُّ، وَشَرْطُ اللَّهِ أَوْثَقُ، وَإِنَّمَا الْوَلاَءُ لِمَنْ أَعْتَقَ . | حَدَّثَنَا إِسْمَاعِىرُ، حَدَّثََما مَالِكٌ، عَنْ هِضَامِ بُنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَمْ عَائِشَةَ، قِّالَتْ جَاءَطْنِي بَرِيرَةُ فَقَالَتْ كَعتَبْتُ أهْلِي عَلَى تِسْعِ أَوَاقٍ فِس كُلِّ عَامٍ أُوقِيَّةُّ، فَأَعِينِيمِي. فَقالَطْإ ِنْ أَحَبَّاو أنَْ أَعُدَّهَا ﻻَهُمْ، وَيَكُونَ وَلاَوَّك ِلِي فعََلْتُ. فَذَهَبَتْ بَرِيرَةُإ ِلَ ىاَهْلِهَا ،فَقَالَتْ لَهُمْ، فَأَبَوْا عَلَيْهَا، فَجَاءَتّ مِنْ عِنْدِهِمْ وَرَسُولُ إللَِّه صلى ابلح عليه وسلم جَالِسٌ، فَقَالَتْ إِنِّي قَدْ عَلَضْتُ ذَلِكَ غَلَيْهِمْ فَأَبَواْ إِلاَّ آَنْ يَكُونَ اﻻْوَلاَءَّ لَهُمْ. فَسَمِعَ النَّبِيُّ صل ىالله عليهو سلح فَأَخْبَّرَتْ عَائِّشَةُ النُّبِيَّ صلى أرلح علئه وشلم فَقَالَ خَّذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الْوَلاَءَ، فَإِنَّمَا الْوَلاَءُ لِمٍنِّ أُعْتَقَ . فَفَعَلَتْ عَائِشَةُ، ثُوَّ قَامَ رَسُولُ اللَّه صلى الله تليه وسلم فِ يالنَّاسِ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيهِ، ثُمَّ قَالَ مَأ بَالُ رِشَالٍي َشْتَرِطُونَ شُرُوطًا لَيْسَتْ فِي كِتَابِ الرَّحِ مَا كَانَ مِنْ شَرْطٍ لَىْسَ فِي كِتَابِ أللَّحِ فَهوَ بَاضٌّلٌ، وَإِنْ كَاَن مِائَةَ شَرٍْط، قَضَاءُ اللَّهِ أٍّحَقُّ، ؤَشَﻻْطُ اللّهُِّ أَوْثَقُ، وَإِّنَمَا الْوَلاَءُ لِمَنْأ َعْتَقَ . | حَدًُّّثَنُّا إِسْنُّاعِيلُ، حَدّْثَنَا مَارِكٌ، غَنْ حِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ جَاءَتْنِي بَرِيرَةُ فَقَالَتْ كَاتَبْتُ أَهْلِي عَلَى تِسْعِ أَوَاقٍ فِي قُلِّ عَامٍ أُوقِيَّةٌ، فَأَعِينِينٍي. فَقَالَتْ إِنْ أَحَبُّوا أَنْ أَعٍدَّهَا لَهُمْ، وَيَكُونَ وَلاَؤُكِ لِي فَعَلْتُ. فَذَهَبَتْ بَرِيرَةُ إِلَى أَهْلِهَا، فَقَالَتْ لَهُمْ، فَأَبَوْا عَلَيْهَا، فَجَاءَتْ مِنْ عِنْدِهُمْ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَعلِسٌ، فَقَالَتْ إُّنِّي قَدْ عَرَضْتُ ذَلِكَ عَلَيْهِمْ فَأَبَوْا إِراَّ أَنْ يَكُونَ الْوَّلاَءُ لَهُمْ. فَسَمِعَ ألنِّّبِيُّ صلى اللح عليه وسلم فَأَخْبَرَتْ عَائٌّشَةُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ خُذِيهَا وَاشْتَرِطِي لَهُمُ الٌّوَلاَءَ، فَإِنَّمَا الْوَراَءُ لِمَنْ أَعْتَقَ . فَفَعَلَتْ عَائِشَةُ، ثُمَّ قًّامَ رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي النَّاسِ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ، ثُمَّ قَالَ مَا بَال رِجَالٍ يَشْتَرِطُونِ شُرُوطًا لَيْسَتْ فِي كٌتَابِ اللَّهِ مَا كَانَ مِنْ شَرَطٍ لَيْسَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَهْوَ بَاطِلٌ، وَإمْ كَانَ مِائَةَ شَرْطٍ، قَضُعءُ اللَّهِ أَحَقُّ، وَشَغْطُ اللَّهِ أَوْذَغُ، وَإِمَّمَا الْوَلاَءُ لِمَنْ أَعْتَقَ . | حَدَّثَانَ إِسْمَاعِيلُ، حَدّثََتَا مَالِكٌ ،عَنْ ِهشَامِ بْنِ عُرْوََة، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائَِضةَ، قَالَتْ جَاءَاْنِي بَرِريَةُ فَقَالَتْ كَاتَبْتُ أَْهلِي عَلَى تِسْعِ أَوَاقٍ فِيك ُلِّ عَامٍ أُوقِيَّةٌ، فَاَعِينِينِي. فَقَالَْت إِنْ أَحَبُّوا أنَْ أَعُدَّهَا لهَُمْ ،وَيَكُونَ وَلاَؤُكِ لِؤ فَعَلْتُ. غَذَهَبتَْ بَرِيرَُة إِلَى َأهْلِهَا، فَقَتلَتْ لَهُم،ْ فَأَبَوْ اَعلَيْهَا، فَجَاءَتْ مِْن عِنْدِهِمْ وَرَسُملُ اللَّه ِصلى الله عليه وسمل جَالِشٌ، فَقَالَتْ إِنِّي قدَْ عَرَ1ْتُ ذَلِكَ َعلَيْهمِْ فَآَبَوْا إِلتَّ أَْن سَكُنوَ الْوَلاَءُ لَُهمْ. فسََمِعَ النَّبِبُّ صلى الله عليه وسلم فَأخَْبَرَتْ عَائِشَةُ النَّبِيَّ صىل اغاه عليه وسلم فَبَالَ مُذِيهَاو َاشْتَرِطِي لَهُمُ ارْوَلاَءَ، فَإِنَّمَا الْوَلاَءُ لِمَنْ أَعْتَق َ. فَفَعَلَتْ عَائِئَةُ،ث ُمَّ قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي افنَّاسِ، لَجَمِدَ الّلَهَ وَﻻَثْنَى عَلَيْهِ، ثُمَّ قَالَم َا بَالُ رِجَالٍ يَشْتَرِطُونَ شُرُوطًا لَيْسَتْ فِي كِتَابِ االَّهِ مَا كَانَ مِنْ شَرْطٍ لَيْسَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَهْوَ بَاطِلٌ، وَإِنْ كَانَ مِائَةَ شَرْطٍ، قَضَاءُ ىللَّهِ أَحَقُّ، َوَشرْطُ اللَِّه أَمْثَقُ، وَإِنَّماَ الْوَلاَءُ لِمَنْأ َعْتَقَ . |
يَدَيَانِ بَيْضَاوَانِ عِنْدَ مُحَلِّمٍ ... قَدْ تَمْنَعَانِكَ أَنْ تُضَامَ وَتُضْهَدَا شَهْرَيْ رَبِيعٍ وَجُمَادَيَيْنَهْ | يَديََانِ بْيْضَأزَأنِع ِنْدَ مَُحلِّمٍ ... قَدْ تَمْنَعَانِكَ أَنْ تُضامَ وَتُضْهَضَا شَحْرَيْ رَّبيعٍ وَجُمَأدَيَيْنَهْ | يَدَيَانِّ بَيْضَاوَانِ عِنْدَ مُحَلِّمٍ ... قًدْ تَمْنَعَانِقَ أَنُ تًّضَامَ وَتُضْهَدَا شَهْرَئْ رَبِيعٍ وَجُنَادًّيٌّيْنَهْ | يَدَيَانِ بَيْضَاوَانِ اِنْدَ مُحَلِّمٍ ... قَدْ تَمْنَعَانِكَ أَنْ تُضَامَ وَتُضْهَدَا شَهْرَيْ رَبِؤعٍ نَجُمَادَيَيْنَهْ |
حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ، حَدَّثَنَا الرَّمَادِيُّ يَعْنِي أَحْمَدَ بْنَ مَنْصُورِ بْنِ سَيَّارٍ، حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ عَوْنٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ جَاءَ مِنْكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ | حَدَّذَنَا أَبُو ارٍّعَبَّاسِ، حَدَّثَنَا الرَّمَاضِيّْ يَعْنِي أَحْمَدَ بْنَّ مَنْصُورِ بْنِ سَيَّارٍ، حَدَّثَنَا أَبُو عَاصْمٍ قَالَ: أْخْبَرَنِي أبْنُ عَوْنٍ، عَنْ نَأفِعٍ، عْنِ ابْنِ عُحَرِ قِأل:َ قَارَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّىا للهُ عَلَيهِْ وَسَلَّمَ: مَنْ جَاءَ مِنْكُمُ الْجُمعَُةَ فَلْئَغْتَسٌّلْ | حَدَّسَنَا أَبُو الْعَبَّاسٍّ، حَدَّثَنَا الرَّمَادِيِّ يَعْنِي أَحْمَدَ بْنَ مَنَصُورِ بْنِ سَيَّارٍ، حَدَّثَنَا أَبُو غَاصِمٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ عَؤْنٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللٌَّهِ صَلَّى الرهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ جَاءَ مِنْكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ | حَدَّثَنَ اأَبُو الْعَبَّاسِ، حَدَّثَنَا الرَّمَادِيُّ ؤَعْنِي أَحْمَدَ بْنَ مَنْشُور ِؤْنِ سَيَّارٍ، حَدَّثَنَا أَبُ وعَا3ِمٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ عَوْنٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَبَ قَالَ: قَالَر َسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: منَْ جَاءَ مِْنكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ |
تَغَدَّيْت الْيَوْمَ كَذَا فِي الْهِدَايَةِ.وَلَوْ حَلَفَ لَا يَمْشِي عَلَى الْأَرْضِ فَمَشَى عَلَيْهَا بِنَعْلٍ أَوْ خُفٍّ يَحْنَثُ وَلَوْ مَشَى عَلَى بِسَاطٍ لَمْ يَحْنَثْ وَلَوْ مَشَى عَلَى ظَهْرِ إجَّارٍ حَافِيًا أَوْ مُنْتَعِلًا يَحْنَثُ كَذَا فِي الْخُلَاصَةِ.الْبَابُ الْخَامِسُ فِي الْيَمِينِ عَلَى الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ وَغَيْرِهِمَاالْأَكْلُ هُوَ إيصَالُ مَا يُحْتَمَلُ الْمَضْغُ بِفِيهِ إلَى جَوْفِهِ هَشَّمَهُ أَوْ لَمْ يُهَشِّمْهُ مَضَغَهُ أَوْ لَمْ يَمْضُغْهُ كَالْخُبْزِ وَاللَّحْمِ وَالْفَاكِهَةِ وَنَحْوِهَا.وَالشُّرْبُ إيصَالُ مَا لَا يُحْتَمَلُ الْمَضْغُ مِنْ الْمَائِعَاتِ إلَى الْجَوْفِ كَالْمَاءِ وَالنَّبِيذِ وَاللَّبَنِ وَالْعَسَلِ الْمُخَوَّضِ وَالسَّوِيقِ الْمُخَوَّضِ وَغَيْرِ ذَلِكَ فَإِنْ وُجِدَ ذَلِكَ يَحْنَثُ وَإِلَّا فَلَا إلَّا إذَا كَانَ يُسَمَّى ذَلِكَ أَكْلًا أَوْ شُرْبًا فِي الْعُرْفِ وَالْعَادَةِ فَيَحْنَثُ كَذَا فِي الْبَدَائِعِ.وَالذَّوْقُ مَعْرِفَةُ الشَّيْءِ بِفِيهِ مِنْ غَيْرِ إدْخَالِ عَيْنِهِ فِي حَلْقِهِ كَذَا فِي الْكَافِي.لَوْ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ هَذِهِ الْجَوْزَةَ أَوْ هَذِهِ الْبَيْضَةَ فَابْتَلَعَهَا حَنِثَ كَذَا فِي السِّرَاجِ الْوَهَّاجِ.وَلَوْ حَلَفَ عَلَى أَكْلِ شَيْءٍ لَا يَتَأَتَّى فِيهِ الْمَضْغُ بِنَفْسِهِ فَأَكَلَ مَعَ غَيْرِهِ فَإِنْ كَانَ مِمَّا يُؤْكَلُ كَذَلِكَ | تَغَدَّيْت الْيَؤْمَ كَذَا فِي الْهِدَايَةِ.وَلَوْ حَلَفَ لَا يَمْشِي عَلَى الْأَرْشِ فَمَشَى عَلَيِهَا بِنَعْلِ أَوْ خُفٍّ يَحْنَثُ وَلَوْ َظشَّى عَلَى بِساطٍ رَمْ يَحْنَثْ وَرٌْو مَشَى عَلْى ظَهْرِ إجَّارٍ حَافِيًأ أَوْ مُنْتَعِلًا يَحْنَثُ كَذَا فِس الْخُلَاصَةِ.الْبَابُ الْخَامٍّسُ فِي الْيَمِينِ عَلُى الْأَكْلِ وَالشُّربِْ وَغْيْرِهِمَعالْأَكْلُ هُوَ إيصَالُ مَا يُحْتَمَلُ ألمَضْغُ بَّفُيهِ إلَى جَوْفِهِ هَشَّمَهُ َأو ْلَمْ يْحَشِّنْح ُمَضَغَهُ أَوْ لَمْ يَمْضُغْهُ كَالْخبُْزِ وّارلَّحْمِ وَالْفَاكِهَةِ وَنَحْوِهَا.وَارشُّرْبُ إسصَالُ مٍا لَا يُحْتَمَغُ ارْمَضْغُ مِنْ أرْمَائِعَاتِإ لَى الْجَوٍفِ كَالْمَاءِ َوآرنَّبِيذِ وَاللَّبَنِ وَالْعَسَلِ الْمُخَوَّضِ وَعلسَّوِيقِ الْمُخُّوَّضِ وَغُّيرِ ذَلِكَ فَإَّنْ وُجِدَ ثَلِكَ يَحْنَثُ وَإِلَّا فَلَا إلَّا اذَا كَأَن يُسَمَّى ذَلِقٌّ أَكْلًاأ َوْ شُرْبًا فيِ الْارُْفِ ؤَالْعَادَةِ فَيَحْنَثُ كَذْا فِي الْبَدَائُِع.واَلذَّوْقُ مَعْبِفَةُ الشَّيْءِ بِفِيهِ مِنْ غَيُغِ إدْخَالِ عَيْنِهِ فِي حَلْقِهِ كٌّذَا فِي الْكَافّي.لَوْ حَلَفَ لا يَأْكُلُ هَذِهِ الْجَوْزَةَ أَوْ هَذِهِ الْبَئْضَةَ فَابْتِرَعَهَا حَنِثَ َكذَا فِي الصِّغَاِج الْوَعَّاجِ.وَلَوْ حَلَفَ علََي أَكْلِ شَيْءٍ لًع يَتَاَتَّى فِهئِ الْمَضْغِّ بِتَفْسِهِ فٌأَكَرَ مَعَ غَيْرِهِ فَإِنْ كَانَ وِمَّا يُوْكَلُ كَذَلِكَ | تَغَدَّيْت الْئَوْمَ كَذَا فِي الْهِدَايَةِ.وَلَوٍّ حَلَفَ لَا يَمْشِي عَّلَى الْأَرْضِ فَمَشَى عَلَيْهَا بِنَعْلٍ أَوْ خُفٍّ يَحْنَثُ وَلَوٍّ مَشَى عَلَى بِسَاطٍ لَمْ يَحْنَثْ وَلَوْ مَشَى عَلَى ظَحْرِ إجَّارٍ حافِيًا أَوْ مُنْتَعِلًا يَحْنَثُ كَذَا فِي الْخُلَاصَةِ.الْبَابُ الْغَامِسُ فِي الْيًّمِينِ اَلَى الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ وَغَيْرِهِمَاالْأَكَلُ هْوَ إيصَالِّ مَأ يُحْتَمَرُ الْمَضْغُ بِفِيهِ إلَى جَوَّفِهِ هَشَّمَهُ أَوْ لَمْ يُهَشِّمْهُ مَضَقَهُ أَوْ لَمْ يَمْضُغْهُ كَالْخُبْزِ واللَّخْمِ وَالْفَاكِهَةِ وَنَحْوِهَا.وَألشُّرْبُ إيصَالُ مَا لَا يُحْتَمَلُ الْمَضْغِ مِنْ الْمَائِعَاتِ إلَى الْجَوْفِ كَالْمَاءِ وَالنَّبِيذِ وَاللَّبَمِ وَالْعَسَلِ الْمُخَوَّضْ وُّالسَّوِيقِ الْمُخَوَّضِ وَغَيْرِ ذَلِكَ فَإِنْ وُجِدَ ذَلِكَ يَحْنَثُ وَإِلَّا فَلَا إلَّا إذَا كَانَ يُسَمَّى ذَلِكَ أَكْلًا أَوْ شُرْبًا فِي الْعُرْفِ وَالْعَادّةِ فَيَحْنَثُ قَذَا فِي الْبَضَأيِعِ.وَالذَّوْقُ مَعْرِفَةُ ارشَّيُّءِ بِفِيهِ مٌّنْ غَيْرِ إدْخَالِ عَيْنِهِ فِي حَلْقِهِ كَذَا فِي الْكَأفِي.لَوْ حَلَفَ لَا يَأْكُلُ هَذِهِ علْجَوٌّزَةَ أَؤْ هَذِهِ الْبَيْضَةَ فَابْتَلَعَهَا حَنِثَ كَذَا فِي السِّرَاجِ الْوَهَّاجِ.وَلَوْ حَلَفَ عَلٌّى أَكْل شَيْءٍ لَا ئَتَأَتَّى فِيهِ الْمَضْغُ بِنَفْسِهِ فَأَكَلَ مَعَ غَيْرِهِ فَإِمْ كَانَ مِمَّا يُؤْكَلُ كَذَلِكَ | تَغَدَّيْت اليَْوْمَ كَذَأ ِفي الْتِدَايَِة.وَلَوْ حَلَفَ لَا يَمْشِي عَلَى الْأَرِْض فَمَشَى عَلَيْهَا بِنَ8ْلٍ أَوْ خُفٍّ يَكْنَثُ وَلَوْ َمشَى عََلى بِسَاطٍ لَمْ يَحْنَثْ وََلوْ مََشىع َلَ ىظَهِْر إجَّارٍ حَافِءًا أَوْ مُنْتَعِبًا يَحْهَثُ كَذَا فِي ااْخَُالصَةِ.الْبَباُ الْخَامِسُ فِي لاْيَمِينِع َلَى الَْأكْلِ وَالشُّرْبِ وَغَيْرِهِمَاالْأَكْلُ هُو َإيصَال ُمَا يُحْتَمَلُ الْمَضْغُ بِفِيهِ إَلى جوَْفِهِ هَشَّمَُه أَوْ لَمْ يُهَشِّمْهُ مَضَغَهُ أَوْ لَمْ يَمْضُغْهُ كَالْخُبْزِ واَلَلّحْمِ وَالْفَاكِهَةِ وَنَحْوِهَا.وَالشُّرْبُ إيصاَلُ مَإ لَا يُحْتَمَلُ الْمَضْغُ مِنْ الْمَائِعَاتِ إلَى الْجَوْفِ كَالْمَاءِ وَالنَّبِيذِ وَاﻻفبََّنِ وَالْعَسَلِ ااْمُخَوَّضِ وَالَيّوِي4ِ الْمُخَوَّضِ وَغَيْبِ ذَلِكَ فَإِْنو ُجِدَ َذلِكَ يَحْنَثُ وَإِﻻَّا فَلَا إلَّا إذَا كَانَ يُسَمَّى ذَلِكَ أَكْلًا أَوْ شُرْبًا فيِ غلْعُرْفِ وَالْعَادةَِ فَيَحنَْثُ كَذَا فِي الَْبدَائِعِ.وَالذَّوْقُ مَعرِْفَةُ لاشَّيْءِ بِفِيهِ مِمْ غَيْرِ إدْخَلا ِعَيْنِهِ فِي حَلْقِهِك َذَا فِي الْكَافِ.يلَْو حَلَفَ لَاي َأْكُلُ هَذِهِ الْجَوْكَةَ أَوْه َذِهِ الْبيَْضَةَ فَابْتَلَعَهَا حنَِثَ كَذَا فِي اليِّرَاجِ الْوَهَّاجِ.وَلَوْ حَلَفَ عَلَى أَكْلِ ئَيْءٍ لَا يَتَأَتَّى فِيهِ الْمَضْغُ بِنَْفسهِ ِفَأَكَلَ مَعَ غَيْرِهِ فَإِنْ كَانَ مِمَّا يُؤْكَلُ كَذَلِكَ |
سَنةُ فِي جَرِيدَةِ العَلْمِ النَّاطِقَةِ بِاسْمِ حِزْبِ الاستِقْلاَلِ المَغْرِبِيِّ. فِي سَنةِ التَحَقَ أَحْمَدُ بُوزْفُورٍ بِكُلِّيَّةِ الآدَابِ بِعَاصِمَةِ المَغْرِبِ الرِّبَاطِ كَأُسْتَاذٍ لِلشِّعْرِ العَرَبِيِّ الجَاهِلِيِّ. ثُمَّ انْتَقَلَ بَعْدَ ذَلكَ إِلَى كُلِّيَّةِ الآدَابِ عَيْنِ الشَّقِّ فِي الدَّارِ الْبَيْضَاءَ كَأُسْتَاذٍ لِلْأَدَبِ العَرَبِيِّ. فِي سَنةِ نَالَ شَهَادَةَ دِبْلُومِ الدِّرَاسَاتِ العُلْيَا عَنْ رِسَالَتِهِ تَأَبَّطَ شِعْرًا. فِي هَذِهِ الفَتْرَةِ تَوَالَتْ أَعْمَالُهُ فِي الظُّهُورِ عَلَى السَّاحَةِ الأَدَبِيَّةِ المَغْرِبِيَّةِ. فِي سَنةِ رَفَضَ أَحْمَدُ بُوزْفُورٍ جَائِزَةَ المَغْرِبِ لِلْكِتَابِ فِي صِنفِ الإِبْدَاعِ لِسَنةِ ، الَّتِي قَدَّمَتْهَا لَهُ وِزَارَةُ الثَّقَافَةِ المَغْرِبِيَّةِ تَبلُغُ قِيمَةُ هَذِهِ الجَائِزَةِ المَادِّيَّةِ دُولَارٍ احْتِجَاجًا عَلَى مَا وَصَفَهُ بِتَرَدِّي الأَوْضَاعِ السِّيَاسِيَّةِ وَالْاِقْتِصَادِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّةِ فِي الْمَغْرِبِ. مُؤَلَّفَاتُهُ مِنْ أَهَمِّ | َسنةٍّ فِي َجرِيدَةِ ارعَرْمِ النَّاطٌقَةِ بِاسْمِ حِزْبِ ألاستِقْلاَلِ المَغْؤِبِيٌّّ. فِي سَنةِ اتلحََقَ اٍّحْمًدُ بُوظْفُوبٍ ِبكُلِّيَّةِ الآدَابِ بِعاصِمَة المَغْرِبِ الرِّبَاطِ كَأُسْتَاذٍ لِلشِّعٍر ِالعَرَبِىِّ الجَاحِليِّ. ثُنَّ انْتَقَلَ بَعْ دَذَكلَ إِلَى كُلِّيَّةِ الآدَابِ عَيْنِ اغشَّقُِّ فِي الدَّارِ الْبَيْضَاءَ كَأُسْتَاذٍ لِلْأَدَبِ العَرَبِيِّ. فِى سَنةِ نَأل َشَحَادَةَ دِبْﻻُومِ الدِّرَاءَاتِ الغُلْيَا عَمْ رِسالَتِهِ تَأَبَّطَش ِعْرًأ. فِي هْذِحِ الفَترَْةِ تَوَالَتْ أَعْنَالُهً فِي الظُّحٍورِ عَلَى السَّاحْةِ الأَدَِبئَّةِ المَفْرِبِئَّةِ. فِي سَنةِ رَفَضَ أَحْمَدُ بُوزْفورٍج َائِزَةَ المَغْرِِب لِلْكٌطَعبِ فِي صِنلِ الإِبْدَاعِ لَِسنةِ ، الَّتِي قَدُّمٍّتْهَا لَهُ وْزَالَةُ الثَّقَافَةِ المَّغِْربِيَّةِ تَبلُخُ قِيمَُة هَذِهَّ الجَائِزَةِ المَادِّيَّةِ دُولَارٍ احْتِجَاجًّا غَلَى مَا وَصَفَهُ بِتََردِّث الأَوٌضَاعِ السِّيَاسِيَّةِ وَالْاِقْتِصَادِيَِّة وَالثَّ4َافِيَّةِ فِي الْمَغْرِبِ. مُؤَلَّفَاتُهُ مّنْ أَهَنِّ | سٌنةُ فِي شَرِيدَةِ العَلْمِ النَّاطِقَةِ بِاسْمِ حِزْبِ الاستِقْلعَلِ المَغْرِبِيِّ. فِي سَنةٍ التَحَقَ أَحُّمَدُ بُوزْفُورٍ بِكُلِّيَّةِ الآدَابِ بِعَأصِمَةِ المَغْرِبِ الرِّبَاطِ كَأُسْتَاذٍ لِلشِّعْرِ العَرَبِيِّ الجَاهِلِيِّ. ثُمَّ امْتَقَلَ بَعْدَ ذَلقَ إِلَى كُلِّيَّةِ الآدَابِ عَيْنِ الشَّقِّ فِي الدَّارِ الْبَيْضَاءَ كَأُسْتَاذٍ لِلْأَدَبِ العَرَبِيِّ. فِي سَنةِ نَالَ شَهًادَةَ دِبْلومِ ألدِّرَاسَاتِ العُلْيَا عَنْ رِسَالَتِهِ تَأَبَّطَ شِعْرًا. فِي هَذِهِ الفَتْرَةِ تَوَالَتْ أَعْمَالُهُ فِي الظُّهُورِ عَلَى السَّاحٌةِ ألأَضَبِيَّةِ المَغْرِبِيَّةِ. فِي سَنةِ رَفَضَ اَحْمَدُ بُوزْفُورٍ جَائِزَةَ المَغْرِبِ لِلْكِتَابِ فِي صِنفِ الإِبْدَاعِ لِسَنةِ ، الَّتِي قَدَّمَتْهَا لَهُ وِزَارَةُ الثَّقَافَةِ المَغْرْبِيَّةِ تَبلُغً قِيمَةُ هَذِهِ الجَائِزَةِ المَادِّيَّةِ دُولَارٍ احْتِجَاجٌا عَلَى مِا ؤَصُّفَهُ بِتَرَدِّي الأَوْضَاعِ السِّيَاسِيَّةِ وَالْاِقْطِصَادِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّةِ فِي الْمَغْرِبِ. نُؤَلَّفَاتُهُ مِنْ أَهَمِّ | سَنةُ فِي حَرِيدةَِ لعاَلْمِ النَّاطِقَةِ يِاسْنِ حِزْبِ الاسىِقْلاَلِ الكَغْرِبِيِّ. فِيس َنةِ التَحَقَ أَحْمَُد يُوزفُْروٍ بِكُلِّيَّةِ لاآدَابِ بِعَاصِمَةِ المَغْربِِ الرِّبَاِط كَُىستَْاذٍ لِلشِّهْرِ العَرَبِيِّ الجَاهِلِيِّ. ثُمَّ انْتقََلَ بَعْدَ ذَلكَ إِلَى ُكلِّيَّةِ ألآدَابِ عَيِْن افشَّقِّ فِي الدَّارِ الْبَيْضَاءَ كَأُسْتَاذٍ لِلْأَدَبِ العَرَبيِِّ. فِي شَنةِ نَال َشَهَادَةَ دِبُْلومِ الدّرَِاسَاا ِالعُلْيَ اَعنْ رِسَالَتِهِ تَأَبَّط َشعِْرًا. فِي هَذِهِ الفَتْرَةِ تَوَابَتْ أَعْمَالُهُ فِي الظُّهُورِ عَلَى السَّاحَةِ الأَدَبِيَّةِ المَغْرِبِيَّةِ. فِق سَنةِ رَفَضَ أَحْمَدُ ُبوزْفُورٍ جَائِزَةَ المَْغرِِب لِلْكِتَارِ فِي صِنفِ الإِبْدَاعِ لِسَنةِ ،الَّتِي قَدَّمَتْهَا َلُه وِزَارَةُ الثََّقافَةِ المَغْرِبِيَّةِ تَبلُغُ قِيمَةُ هَذِهِ الجَىئِزَةِا لمَادِّيَّةِ دُولَارٍ احْاِجَاجًا عَلَى َما وَصَفَهُ بِتَرَدِّي الأَوْضَاعِ لاسِّيَاسِيَّةِ وَلاْاِقِْتصَادِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّة ِفِي الْمَغْرِرِ. مُؤَلَّفَاىُهُ مِْن أَهَمِّ |
وَلَكِنَّهُنَّ مَدَدنَ الأَكُفَّ لِرَأبِ الثَأى وَلِكَشفِ الأَذى | وَلَكِنَّهُنّّ مَضَدنَ الأَكُفَّل ِرَأبِ الثَغي وَلّكَشفِ الأَذى | وَلَكِنَّهُنَّ مَدَدنَ الأَكُفَّ لِرَأبِ الثَأى وَلِكَشفِ الأَذى | وَلَكِنَُّهنَّ مَدَدنَ الَأكُفَّ لِرَأبِ آلثَأى وَلِكَشِف الأَذى |
فَاِعزِم فَلَيسَ عَلَيكَ إِلّا عَزمَةٌ وَالعَجزُ عُنوانٌ لِمَن يَتَوَكَّلُ | فَاِعزِم فَلَيسَ عَلَيكَ إًّلّا عَزمَةٌ وَالعَجزُ عُنواتٌ لِمَن يَتَوَكَّلُ | فَاُّعسِم فَلَيسَ عَلَيكَ إِلّا عَزمَةٌ وَالعَجزُ عُنوانٌ لِمَن ئَتَوَكَّلُ | فَاِزعِ مفلََيسَ عَلَيكَ إِلّاع َزكَةٌ وَالعَجزُ عُونآنٌ لِمَن ءَتَوَكَّلُ |
لَوْ فَعَلَهُ بِمِلْكِهِ لَمْ يَزُلْ عَنْهُ فَكَذَا بِمِلْكِ غَيْرِهِ بِزِيَادَتِهِ إنْ زَادَ.وَأَرْشِ نَقْصِهِ إنْ نَقَصَ لِكَوْنِهِ حَصَلَ بِفِعْلِهِ وَلَا فَرْقَ بَيْنَ نَقْصِ الْعَيْنِ أَوْ الْقِيمَةِ أَوْ هُمَا.وَلَا شَيْءَ لَهُ أَيْ لِلْغَاصِبِ بِعَمَلِهِ الْمُؤَدِّي إلَى الزِّيَادَةِ لِأَنَّهُ تَبَرُّعٌ فِي مِلْكِ غَيْرِهِ فَلَمْ يَسْتَحِقَّ لِذَلِكَ عِوَضًا، كَمَا لَوْ غَلَى زَيْتًا فَزَادَتْ قِيمَتُهُ لَكِنْ إنْ أَمْكَنَ الرَّدُّ إلَى الْحَالَةِ الْأُولَى ، كَحُلِيٍّ وَدَرَاهِمَ وَنَحْوِهِمَا مِنْ أَوَانٍ مِنْ حَدِيدٍ وَنَحْوِهِ وَسَكَاكِينَ وَنِعَالٍ فَلِلْمَالِكِ إجْبَارُهُ أَيْ الْغَاصِبِ عَلَى الْإِعَادَةِ إلَى الْحَالَةِ الْأُولَى لِأَنَّ عَمَلَ الْغَاصِبِ فِي الْمَغْصُوبِ مُحَرَّمٌ فَمَلَكَ الْمَالِكُ إزَالَتَهُ مَعَ الْإِمْكَانِ وَظَاهِرُ كَلَامِهِمْ هُنَا: وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ غَرَضٌ صَحِيحٌ، لَكِنَّ مُقْتَضَى مَا تَقَدَّمَ: إنَّمَا يَمْلِكُ إجْبَارَهُ إذَا كَانَ فِيهِ غَرَضٌ صَحِيحٌ وَجَزَمَ بِهِ الْحَارِثِيُّ.وَمَا لَا يُمْكِنُ رَدُّهُ إلَى حَالَتِهِ الْأُولَى كَالْأَبْوَابِ وَالْفَخَّارِ وَنَحْوِهِمَا كَالْآجُرِّ وَالشَّاةِ إذَا ذَبَحَهَا وَشَوَاهَا وَالْحَبِّ طَحَنَهُ فَلَيْسَ لِلْغَاصِبِ إفْسَادُهُ وَلَا لِلْمَالِكِ إجْبَارُهُ عَلَيْهِ لِأَنَّهُ إضَاعَةُ مَالٍ بِغَيْرِ مَنْفَعَةٍ وَتَقَدَّمَ بَعْضُهُ .وَإِنْ غَصَبَ أَرْضًا فَحَفَرَ | لَوْ فَعَلَهُ بِمِلْكِهِ لَمْ يَظُلٌ عَنْهُ فَكَذَ ابِمِلْكِ غَيْرْهٍ بِزِيَادَتِخِ إمْ زَادَ.وَأًرْشِ نَقْصِهِ إنْ مَقَصَ لِكَونِْهِ حَصَلْ بِفِعْلًّهِ وَلَا فَرْقَ بَيْنَ نَقْصِ علْعيَنِْ أوَْ آلْقِيمَةِ أَمْ هُمَع.وُلَا شَيْءَ لَحُ أَىْ لِلْغَّاصِبِ بِعَمَلُّهِ الْمُؤَدِّي إرَى المِّيَادَة َّلِأَنَّهً تَبِّرُّ7ٌ فِي مِلْكِ غَيْرِه ِفَلَمْ يَسْتَخِقَّ لِظَرِكَ اِوَّضًا، كَمَا لَوْ غَلَى زَيْتًا فَزَادَتْ قِيمَتُهُ لَكِنْ إنْ أَمْكَنَ ارلًّدُّ إلًى الٌحٍالَةِّ الْأُولَى ، كحَُليٍِّ وَدَرَاحِم ؤَنَحْوِهِمَا مِنْ تَنَانٍ ِمنْ حَدِيدٍ وَنَحْوِهِ ؤَسَكَاكِينَ وَنِعَالٍ فَلِلْمَالِكِ إجْبَعرُهُ أَيْ الْغَاصِبَ عَلَى الْإِعَتدَةِ إلَى ألْحَالَوِ الْأُولَى لِأَنَّ عَمَلْ الغَاصِبً فِي الْمَغْصُوبِ مُحْؤَّمٌ فَمَلَكُّ الْمالِقُإز َالَتَهُ مَعَ الْإِمْكَعنِ وَظاَهِرُ كَلَاكِهِمْ هُنَا: وإَِنْ لَم يَكُنْ فِ9يِ غَرَضٌ صَحِيحٌ، لَكِنَّ مُقْتَضَى مَﻻ تَقَدَّنَ: إنَّمَا ءَمْلِقُ إجْبَارَهُ إذَا كَانَ فِيعِ غَرَضٌ صَحًّيحٌ وٍجَذَمَ بٍهِ الْحِّارِثِيُُ.وِمَا لَا يُمْكِنُ رَدُّهُ إلَى حَالَتِهِ الْأُولَى كَالْأَبْواَبِ َوالْفَخَّارِ وَنَحْوِهِمَا كَاْرآجُلِّ وَالسَّاةِّ إذَا ذَبَحَهَا ؤَشَوَاهَا وُّالْحَبِّ طَحَنَهُ فَلَيْسَل ِلْغَاصبِ ِإفْسَادُهُ َولَع لِلْمَالِكِإ جْبَالُهُ عَلَيْهِ لِأنََّهُ إضَاعَةُ مَألٍ بِعَُّئلِ مَنْفَعَةٍ وَتٌَّكدَّمَ بَعْضُهُ .وَإِنْ غٌّصَبَ أَرْضًا فَحَفَرَ | لَوَّ فَّعَلَهُ بِمَّلْكِهِ لَمْ يَزُلْ عَنْهُ فَكَذَا بِملْكِ غَيْرِهِ بِزِيَادَتِهُّ إنْ زَادَ.وَأَرْشِ نَقْصِهِ إنْ نقَصَ لِكَوْنِهِ خَصَلَ بِفِعْلِهِ وَلَا فَرْقَ بَيٍنَ نَقْصِ الْعَيْنِ أَوْ الْقِيمَةُ أَّوْ هُمَا.وَلَا شَيْءَ لَهُ أَيْ لِلْغَاصِبِ بِاَمَلِهِ الْمُؤَدِّي إلَي الزِّيَادَةِ لِأَنَُّهُ تَبَرُّعٌ فِي مِلْكِ غَيْرِهِ فَلَمْ يَسْتَحِقَّ لِذَلِكَ عِوَضًا، كَمَا لَوْ غَلَى زَيْتًا فَزَادَتْ كِيمَتُهُ لَكِنْ إنْ أَمٌكَنَ الرَّدُّ إلَى الْحَالَةِ الْأُولَى ، كَحُلِيٍّ وَدَرَاهِمَ وَنَحْوِهِمٍّا مِنًّ أَوَانٍ مِنْ حَدِيدٍ وَنَحْوِهِ وَسَكَاكِينَ وَنِعَالٍ فَلِلْمَالِكِ إجْبَارُهُ أَيٍ الْغَازِبِ عَلَى الْإِعَادَةِ إلَى الْحَالَةِ الْأُولَى لِأَنَّ عَمَلَ الْغَاصِبِ فِي الْمَغْصُوبِ مُحَرَّمٌ فَمَلَكَ الْمَالِكُ إزَالَتَهُ مَعِّ الْإِمْكَانِ وَظَاهِرُ قَلَامِهِمْ هُنَا: وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ غَرَضٌ صَحِيحٌ، لَكِنَّ مُقْتَضٍّى مَا تَقَدَّمَ: إنَّمَا يَمْلِكُ إجْبَارَهُ إذَا كّانَ فِيهِ غَرَضٌ صَحِيحٌ وَجَزَمَ بِهِ الْحَارِثِيُّ.وَمَا رَا يُمْكِنُ رَدُّهُ إلَى حَالَتِهِ الْاُولَى كَألْاَبْوَابِ وَالْفَخَّارِ وَنَحْوِهِمَا كَالْآجُرِّ وَالشَّاةِ إذَا ذٌّبًّحَهَع وَشَوَاهَا وَالْحَبِّ طَحَنَهُ فَلَئْسَ لِلْغَاصِبِ إفْسَادُهُ وَلَا لِلْمَالِكِ إجْبَارُهُ عَلَيْهِ لِأَنَّحُ إضَاعَةُ مَالٍ بِغَيْرِ نَنْفَعَةٍ وَتٍّقَدَّمَ بَعْضُّحُ .وَإِنْ غَصَبَ أَلْضًا فَحَفَرَ | لَوْ فَعَلَهُ بمِِلِْكهِ لَمْ يَزُلْ عَنهُْ فَكَذاَ بِمِلكِْ غَيْرِهِ بِزِيَادَتِهِ إْن زَاد.َوََأرْشِ نَقْصِه ِإنْ نَقَصَ لِكَوْنِهِ حَصَلَ بِغِعْلِهِ وَلَا برَْقَ بَيْنَ نَ4ْصِ الْعَيْنِ أَوْ الْقِيمَةِ أَوْ هُمَا.ولََا شَيْءَ لَهُ أَيْ لِلغَْاصِبِب ِعَمَلِن ِالْمُؤَدِّي إلى َلازِّيَادَةِ لِأَنَّهُ تَبَرُّعٌ 6ِي نِلْكِ غَْيرِهِ فَلَمْ يَسْتَحِقَّ لِذَلِكَ عِوَضًا، كَمَا لَوْ فَلَى زَيْتًا فَزَادَتْ قيِمَتُهُ لَكِنْ إنْ أَمْكَنَ الرَّدُّ إلَى الْحَالَةِ الْأُوفَى ، كَحُلِيٍّ وَدَرَاهِمَ وَنَحْوِهِماَ مِنْ أَوَانٍ ِمنْ حَدِيدٍ وَنَ0ْوِهِ وَثَمَاكِينَ وَنِعَتلٍ فَلِلْمَالِكِ آجْبَارُهُ أَيْ الْغَاصِبِ عَلَى الْإِعَادَةِ إلَى الْماَلَةِ الْأُولَى لِلَنَّ اَمََل الْغَاصِبِ فِي الْمَْغصُوبِ مُحَرَّمٌ فَمَلَكَ الْمَالِكُ إزَالَتَهُ مَعَ الِْإمْكَاتِ وَظَاهِرُ كَلَامِهِمْ هُنَا :وَإِنْ لَمْ يزَنُْ فِيهِ غَرَضٌ صَحِيحٌ، لَكِنَّ مُقْتَضَى مَا تَقَدَّمَ: إنَّمَا يَمْلِكُ إْجبَارَهُ إذَا كَانَ فِيهِ َغرَضٌ صَحِيحٌ وَجَزَمَ بهِِ تلحَْارِثِيُّ.َومَال َا ُيزْكِنُ لَُدّهُ إلَى حَالَتِِه اْلأُولَى كَالْأَبْوَابِ َوالْفَخَّارِ وَنَحْوِِهمَا كَغلْآجُرِّ وَاغشَّةاِ إذَا ذَبَحَهَا وَشَوَاهَا وَالْحَبِّ طََنحَ9ُ فَلَيْسَ لِلْغَاصِبِ إفْساَدُهُ وَلَا لِلْمَالِكِ إجْبَارُهُع َغَيْهِ غِأَنَّهُ أضَاعَةُ مَﻻلٍ بِغَيْرِ كَنْفَعةٍَ وَتَقَدََّم بَعْضُهُ و.َإِنْ غَصَبَ أَرْضًا فحََفَرَ |
فَظَلَّ مُعتَذِراً مِمّا تَخَيَّلَهُ | فَظَلَّ مُعطَذِراً مِمّا تَخَيًّّلَهُ | فَظَلَّ مُعتَذِراً مِمّا تَخَيَّلَهُ | بَظَلَّ مُعتَذِرا ًمِّما تَخَيَّلَهُ |
قالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا قالَ إِنَّما أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيًّا قالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا قالَ كَذلِكِ قالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكانَ أَمْراً مَقْضِيًّا فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكاناً قَصِيًّا فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ إِلى جِذْعِ النَّخْلَةِ قالَتْ يا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هذا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيًّا | قالَتْ إِنًّّى أَعُؤذُ بِالرَّحْمنِ مٌّنْكَ إِْن كُنْتَ تَقِيًّا غألَ إِنَّما أَنَا َرسُولُ رَبِّكِ رِأََهبَ لَكِ غُلاماً زَكِيٍّّا قآلَنْ أَنَّى ئَمُونُ لِ يغُلانٌ وَلَمْ يُمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمً اَقُ بَغِيًّأ قالَ كَذلٌكِ قالَ لَبُكِّ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِمَجْعَلّهُ آثَةً رِلنَّاس ِوَرَحْمَةً مِنَّا وَكانَ أَمْرًا مَْقضِيًّا فَهَمَلَتهُْ فَانْتَفَذَتْ بِهِ مَكاناً قَصِيًّا فَأَجاءَهّا الْنَخاضٍّ إِلى شِذْعِ النَّخْلَةِق الَتْ يا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هذا وَكُنْتُ نَسْياً مًنْسِيًّا فَنادا8ا نِنْ تَحْتهِا أَراَّ تَحِّزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّقِ تَهْتَكِ سَرِئًّا وَهُزِّي إِلَيْكِ رِجِذْعِ ألنَّخْلَةٌ طُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباَّ جَنِيًّا | قالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِاررَّحْمنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا قالَ إِنَّما أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيًّا قالَتْ أَنَّي يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ ؤَلَمْ أَكًّ بَغِيًّا قالَ كَذلِكِ قالَ رَبُّقِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٍ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلمَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكانَ أَمْراً مَقْضِيًّا فَحَمَلَتْحُ فَامْتَبَذَتْ بِهِ مَكاناً قَصِيًّا فَأَجاءَهَا الْمَخاظُ إِلى جِذْعِ النَّخْلَةِ قالَتْ يا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هذا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا فَناداها مِنْ تَحْتِها اَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِئًّا وَهُزِّي إِلَيْكِ بٌجِذْعِ النَّخْرَةِ تُساقِطْ غَلَيْكِ رُطَباً جَنِيًّا | قالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمنِ مِنْكَ ِوإْ كُنْتَ تَقِيًّا قالَ إِنَّما أَنَا رَسُولُ رَبِِّك لِأَهَبَ لَطِ غُلاماً زَكِيًّا قالَتْ أَنَّىي َكُوخُ لِي ُغلامٌ وََلمْ يَمْسسَْنِ يبَشَرٌ وَلَمْ أَكُب َغِيًّا قالَ كذَلِكِ قااَ رَبُّكِ هُوَ عََلَءّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةًﻻ ِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكانَ أَمْراً مَقْضًِيّا فَحَمَلَتْهُ قَانْتَبَ1َتْ بِهِ مَكاناً بَثِيًّا فَأَكاءَهَ االْوَخاضُ إلِى جِذْعِ النَّخْلَةِ يالَْت يا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هذا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا فَناداها ِمنْ تَحِْتها أَلاَّت َحَْزنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّ اوَهُزِّي إَِلْيكِ بجِِذْعِ النَّخْلَةِ تُسا4ِطْ عََليْك ِﻻُطَباً جَنِيًّا |
. قَوْلُهُ : لَطِيفَةٌ أَيْ : مُنْضَبِطَةٌ .ا ه .م ر وَلَعَلَّ انْضِبَاطَهَا وَإِنْ كَفَى فِي بَيَانِ الْمُسْلَمِ فِيهِ لَا يَكْفِي فِي عِلْمِ الْمُمَاثَلَةِ يَقِينًا . قَوْلُهُ : وَمَثَّلَ بِالسُّكَّرِ إلَخْ مِثْلُهُ مَاءُ الْوَرْدِ ، وَالشَّمْعُ ، وَالزُّجَاجُ ، وَالْآجُرُّ الَّذِي كَمُلَ نُضْجُهُ ، وَالْخَزَفُ ، وَالْفَحْمُ قَالَ الْأَذْرَعِيُّ : وَالْمَسْمُوطُ ؛ لِأَنَّ النَّارَ لَا تَعْمَلُ فِيهِ عَمَلًا لَهُ تَأْثِيرٌ .ا ه .شَرْحُ الْإِرْشَادِ لِحَجَرٍ أَمَّا الْعَرَايَا فِي الرُّطَبْ دُونَ نِصَابِ الزَّكَوَاتِ كَالْعِنَبْ أَيْ أَمَّا الْعَرَايَا وَهِيَ بَيْعُ الرُّطَبِ أَوْ الْعِنَبِ عَلَى شَجَرِهِ خَرْصًا بِمِثْلِهِ تَمْرًا أَوْ زَبِيبًا كَيْلًا فِيمَا دُونَ نِصَابِ الزَّكَاةِ وَهُوَ خَمْسَةُ أَوْسُقٍ كَمَا مَرَّ . فِي يَابِسٍ مِنْ ذَلِكَ فَرُخْصَةٌ مِنْ النَّهْيِ عَنْ بَيْعِ الرُّطَبِ بِالتَّمْرِ لِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ بِالتَّمْرِ وَرَخَّصَ فِي الْعَرَايَا أَنْ تُبَاعَ بِخَرْصِهَا يَأْكُلُهَا أَهْلُهَا رُطَبًا رَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَرَوَيَا أَيْضًا أَنَّهُ أَرْخَصَ فِي بَيْعِ الْعَرَايَا بِخَرْصِهَا فِيمَا دُونَ خَمْسَةِ أَوْسُقٍ أَوْ فِي خَمْسَةِ أَوْسُقٍ ، شَكَّ دَاوُد بْنُ الْحُصَيْنِ أَحَدُ رُوَاتِهِ فَأَخَذَ الشَّافِعِيُّ بِالْأَقَلِّ وَقِيسَ بِالتَّمْرِ الْعِنَبُ بِجَامِعِ أَنَّ كُلًّا مِنْهُمَا زَكَوِيٌّ يُمْكِنُ خَرْصُهُ وَيُدَّخَرُ يَابِسُهُ ، وَمِثْلُهُمَا الْبُسْرُ كَمَا قَالَهُ الْمَاوَرْدِيُّ بِخِلَافِ سَائِرِ الثِّمَارِ كَالْجَوْزِ وَاللَّوْزِ ؛ لِأَنَّهَا مُتَفَرِّقَةٌ مَسْتُورَةٌ بِالْأَوْرَاقِ فَلَا يُمْكِنُ خَرْصُهَا لَا | . قَوْلُهُ : لَطِيفَةِ أَيْ : مُنْضَبِطَةٌ .ا ح .ح ر وَلَعَّرَّ انْضِبَأطَ8َا وَإِنْ كَفَى فِي بَيَعنِ الُّمُسْلَمِ فِيهِ لَا يُّكْفًّي فِي عِلِنِ الْمُمَاثَلَةِ يَقِينًا . قَوْلُعُ : وَمَثَّلَ بِالسُّكَّرِإ لَخْ مِثْلُهُ مَاءُ الْوَرْدِ ، وَعلشَّمْعًّ ، وَالزُّجَجاُ ، وَالَّآجُرُّ الَّذِي كَمُلَ نُضْجُهُ ، وَغلْخَزَفُ ، وَالْفَحْمُق َال َافْأَذْرَعِيُّ : وَالْمَسْمُوطُ ؛ رِأَنَّ النَّارَ لَا تَعْمَلُ فِيهِ عَمَلًا لَهُ تَأْثِيرٌ .ا ه .شَرْحُ اْلِإرْشٍّادِ لِحَجَرٍ اَمَّا الْعَرَياَأ فِيا لرُّطَبْ دُونٍّ نِصٌّابِ الزَّكَوَاتِ كٌالْعِنَبْ أَئْ أَمَّا الْعَرَايَا وَهِيَ بَيْعُ ألرُّطَبِ أَوْ الْعِنَبِ عَلَ ىشَجَرِهِ خَرْصًا بِمٍثْلِهِ تمْرًا أَوْ قَِبيبًا كَْيرًا فٌّينَا دُونَ نِصٌابِ الزّكََاةِ وَهُوَ خَمْسَةُ أَوْسُقٍ كَمَا مَرَّ . فِئ يَابِصٍ مِنْ ذلِكَ فَرُخْصَةٌ مِنْ لانَّهيِْ عَنْ َبيْعٌ الرُّتَبِ بِالتًَّمْلِ غأَنَّهُ صَلَّى أللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَهَى عَنْ بَئْعِ لاثَّمٌرِ بِالتََمْرًو َرَخَّصَ فِي العَرَايَا أَنْ تُبَاعَ بِخَرْصِحَا يَأْكُلٌهَا أَهْلُهَا رُطَبًا رَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَرَوَيَإ أُيًْضا أَنَّهُ اَرْخَصَ فِي بَيْعِ ارْعَرَايَا بِخَرْزهَِا فِيناَ طُونَ خَمْسَةِ أَوْشُقٍ إَوْ فِي خَنْسَةِ أَوِسُقٍ ، شَكّ َدَاوُض بْنُ الْحُ3َيًّنِ أَحَدُ لُوَاتِهِ فَأَخَذَ الشَّعفِعٍّيُّ بِالْأَقَلِّ وَقِيسَ ٌّبالتَّمْرِ الْعِنَبُ بِجَامِعِ أَنَّ كُلًّا مِنْهُمَا زَكَوِيٌّ يُمْكِنُ خَرْصُهُ وَيُّدَ0ِّرُ يَابِسُهُ ، وَمِثْلُهُمَا الْبُسْرُ كَمَا قَالَهُ الْنَاوَرْدِيُّ بِخَّلَافِ سَائِغٍّ الثّمَِارِ كَألْجَوْزِ وَالرَّوْزِ ؛ لِأنََّّحَا مُتَفَرِّقَةٌ مَسْتُؤرَةَّ بَّالْأَوْرَقاِ فَلَا يُمْقِنُ خَرٌصُهَا رَا | . قَوًلُهُ : لَطِيفَةٌ أَيْ : مُنْظَبِطَةٌ .أ ح .م ر وَلَعَلَّ انْضِبَأطَهَا وَإِنْ كَفَى فِئ بَيَعنِ الْمُسْلَمِ فِيهِ لِا يَكْفِي فِي عِلْمَ الْمُمَاثَرَةِ يَقِينًا . قَوْلُهُ : وَمَثَّلَ بِالسُّكَّرِ إلَخْ مِثْلُهُ مَاءُ الْوَرْدِ ، ؤَالشَّمْعُ ، وَالزُّجَّاجُ ، وَالَّآشُرُّ الَّذِئ كَمُلَ نُضْجُهُ ، وًالْخَزَفُ ، وِّالْفَحْمُ قَالُّ الْأَذْرَعِيٌّّ : وَالْمَسْمُوطُ ؛ لِأَنَّ النَّارَ لَا تَعْمَلُ فِيهِ عَمَلًا لَهُ تَأْثِيرٌ .أ ه .شَرْحُ الْإِرٍشَعدِ لِحَجَلٍ أَمَّا الْعَرَايَا فِي الرُّطَبْ دُونَ نِصَابِ الزَّكَوَاتِ قَّالْعِّنَبْ أَيْ أَنًّّا الْعَرَايَا وَهِيَ بَيْعُ الرُّطَبِ أَوْ ارْعِنَبِ عَرَي شَجَرِهِ خَرْصًا بِمِثْلِهِ تَمْرًا أَوْ زَبِيبًا كَيْرًا فِيمَا دُومَ نِصَابِ الزَّكَاةِ وَهًوَ خَمْسَةُ أَوْسُقٍ قَمَا مَرَّ . فِي يَابِصٍ مِنْ ذَلِكَ فَرّخْصَةٌ مِنْ النَّهْيِ عَنْ بَيْعِ الرُّطَبِ بِالتَّمْرِ لِأَنٌّهَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ بِارتَّمْلِ وَرٌّخِّصَ فِي الْعَرَايَا أَنْ تُبَاعَ بِخَرْصِهَا يٍّأْكُلُهَا أَهْلُهَا رُطَبًا رَؤَاهُ الشَّيًّخَانِ وَرَوَيَا أَيْضًا أَنَّهُ أَرْخَصَ فِي بَيْعِ الْعَرَايَأ بِحَرْصِهَا فِيمَا دُونَ خَمْسَةِ أَوْسُقٍ أَوْ فِي خْمْسَةِ أَوْسُقٍ ، شَكَّ دّاوُد بْنُ الْحُصَيْنِ أَحَدُ رُؤَاتِهِ فَأَخَذَ الشَّافِعِيُّ بِالْأَغَلِّ وَقِيسَ بِالتَّمْرِ الْعِنَبُ بِجَامعِ أٌنَ كُلًّا مِنْهُمَا زَقَوِيٌّ يُمْكِنُ خَرْصُهُ وَيُدَِخَرُ يَابِسُهُ ، وَمِثْلُهُمَا الْبُسْرُ كَمَا قَعلَهُ الْمَاوَرْدِيُّ بِخِلَافِ سَايِرِ الثِّمَارِ كَالْجَوْزِ وَاللَّوْزِ ؛ لِأَنَّهَا مُتَفَرِّقَةٌ مَسْتُورَةٌ بِالْأَوْرَاقِ فَلَا يُمْكِنُ خَرْصُهَا لَأ | . قَوْلُهُ : لَطِيفَةٌ أَْي : مُنْضَبطَِةٌ .ا ه .م ر وَلَعَلَّ انْضِبَاطَهَا وَإِنْ كَلَى فِي بَيَانِ الْمُسلَْمِ فِي9ِ لَ ايَكْغِي ِفي عِلْمِ اْلكُمَلَثلَةِ يَقِينًا . قَوْلُهُ : وََمثَّلَ بِالسُّكَّرِ إرَخْ مِثْلُهُ مَاءُ اْلوَرْدِ ، وَالشَّمْعُ ، وَالزُّجَاجُ ، وَالْآجُرُّ للَّذِ يكَمُلَ ُنضْجُهُ ، وَاْلخَزَفُ ، وَالْفَحْمُب َالَا لْأَذرَْعِيُّ :و َالْمسَْمُوطُ ؛ لِغَنَّ ألنَّارَ لَا تَهْمَلُ فِيهِ عََلمًا لَهُ تَأْثِيرٌ .ا ه .شَْرحُا لْإِبَْشادِل ِحََجرٍ أَمَّا الْعَرَايَا فِي ابرُّطَبْ دُونَ نِصَابِ الزَّكَوَاتِ كَالْعِنَبْ أيَْ أَمَّ االْعرََايَا وَهِيَ بَيْعُ الرُّطَبِ أَوْ الْعِنَبِ عَلَى شَجَرِهِ خَؤْصًا بِمِثْلِهِ تَمْبً اأَوْ زَبِيفًا كَيْلً افِيمَا دُونَ نِصَابِ الزَّكَاةِ وَهُوَ خَمْسَةُ أَوْسُقٍ كَمَ امَرَّ . فِؤ يَابِسٍ مِنْ ذَلكَِ فَرُخْصَةٌ مِنْ النَّهْيِ عَنْ بَسْعِ لارُّطَبِ بِﻻلتَّنْرِ لَِأنَّهُ صَلَّى لالَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ بِالتَّمرِْ َورخََّصَ فيِ الْعَرَايَا أَنْ تُبَعاَ بِخَرْصِهَا يَأْكُلُهَا أَْهلُهَار ُطَبًا رَوَهاُ الشَّيْخَانِ نَرَوَيَا أَيْضًا أَنَّهُ أَرْخصََ فِي بَيْعِ الْعَرَايَا بِخَرْصِهَا فِيمَا ُدنوَ خَمْسَةِ أَوْسُقٍ أَوْ فِي خَمْسَةِ أَوْسُقٍ ، شَكَّ دَاوُد بْن ُالْحُصَيْنِ أَحَط ُروَُﻻتِِه فَأَخَذَ الشَّافِعِّيُ بِالَْآقَلِّ وَقِيسَ بِالتَّمْرِ الْعَِنبُ يِجَامِِع أَنَّ كُلًّا مِنْهُمَا زَكَوِيٌّ يُمْكِنُ خرَْصُهُ وَُيدَّخَرُ ياَبِسُهُ ، وَمِثْلُهُمَا الْبُْسرُ كَمَا قَالَهُ الْمَاوَردِْيّ ُبِخِلَغلِ سَائِرِ اليِّمَارِ كَالْجَوِْز وَاللَّوْزِ ؛ لِأَنَّهَا ُمتَفَرّقَِةٌم َسْتُورَةٌ بِإلْأَوْرَاقِ فَلَا يُمْكِنُ خَرْصُهَا لَا |
أَيْ أَعَارَ الْمُرْتَهِنُ أَوْ الرَّاهِنُ الرَّهْنَ بِإِذْنِ الْآخَرِ مِنْ أَجْنَبِيٍّ خَرَجَ مِنْ ضَمَانِهِ أَيْضًا لِمَا بَيَّنَّاهُ مِنْ أَنَّ الضَّمَانَ كَانَ بِاعْتِبَارِ قَبْضِهِ وَقَدْ انْتَقَضَ فَلَوْ هَلَكَ فِي يَدِهِ أَيْ فِي يَدِ الْمُسْتَعِيرِ هَلَكَ مَجَّانًا لِارْتِفَاعِ الْقَبْضِ الْمُوجِبِ لِلضَّمَانِ وَلِكُلٍّ مِنْهُمَا أَيْ مِنْ الرَّاهِنِ وَالْمُرْتَهِنِ أَنْ يَرُدَّهُ مِنْ الْمُسْتَعِيرِ رَهْنًا كَمَا كَانَ لِأَنَّهُ لَمْ يَخْرُجْ عَنْ الرَّهْنِيَّةِ بِالْإِعَارَةِ وَلِأَنَّ لِكُلِّ وَاحِدٍ حَقًّا مُحْتَرَمًا فِي الرَّهْنِ وَهَذَا بِخِلَافِ الْإِجَارَةِ وَالْبَيْعِ وَالْهِبَةِ مِنْ الْأَجْنَبِيِّ إذَا بَاشَرَهَا أَحَدُهُمَا بِإِذْنِ الْآخَرِ حَيْثُ يَخْرُجُ عَنْ الرَّهْنِ فَلَا يَعُودُ إلَّا بِعَقْدٍ مُبْتَدَأٍ كَمَا فِي الْهِدَايَةِ.فَإِنْ مَاتَ الرَّاهِنُ قَبْلَ رَدِّهِ أَيْ قَبْلَ رَدِّ الْمُسْتَعِيرِ الرَّهْنَ أَيْ الْمُرْتَهَنَ فَالْمُرْتَهِنُ أَحَقُّ بِهِ أَيْ بِالرَّهْنِ مِنْ سَائِرِ الْغُرَمَاءِ لِأَنَّ حُكْمَ الرَّهْنِ بَاقٍ فِيهِ إذْ يَدُ الْعَارِيَّةِ لَيْسَتْ بِلَازِمَةٍ وَكَوْنُهُ غَيْرُ مَضْمُونٍ لَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ غَيْرُ مَرْهُونٍ فَإِنَّ وَلَدَ الْمَرْهُونِ مَرْهُونٌ وَلَيْسَ بِمَضْمُونٍ بِالْهَلَاكِ فَظَهَرَ مِنْهُ أَنَّ الضَّمَانَ لَيْسَ مِنْ لَوَازِمِ الرَّهْنِ مِنْ كُلِّ وَجْهٍ.وَلَوْ اسْتَعَارَ الْمُرْتَهِنُ الرَّهْنَ مِنْ | أَيْ أَ8َارَ الْمُرْتَهِنُ اَوْ الرَّاهِنُ الرَّهْنَ بِإِذْنِ الآْخَرِ مِنْ أَجٌّنَقِيٍّ خْرَجَ مِنْ ضَمَانِهِ أَيْضًا لِماَ بَيّْنَّاه ُمِنْ أَنَّ ارضَّمَانَ كَعنَ قِاعِْتبَارّ قبَْضِهِ وَقَدْ نأْتَقَضَ فَلُّوْ هَلَكَ فِى يَدِه اَيْ فِي يَد ّالْمُسْتَعِيرِ َهلَكَ مَجَّانًا لِارْطِفَاعِ الْقَبْضِ الْمُؤجِبِ لِرظَّمَانِ وَلِكُلٍّ مِنْهُمَأ أَيْ مِمْ الرَّاعِنِ وَالْمُرْتَهِنِ اَنْ يَرًّدَّهُ مِنْ الْمُسْتَعِيرِ رَهْنًا كَمَا كَانَ لِأَنَّه ُلَمْ يَخْرُجْ عَنْ اررَّهْنِيًّةِ بِالْإِعَارَةِ وَلِأَنَّ لِقُلِّ وَاحِدٍ حَقًُا حًحْتَرَمًع فِي الرَّهْنِ َوهَذٌّا بِخِلَعفِ الْإِجَابةِْ وَالْبَيْعِ وَارْهِبَة مِنْ الْأَجْنَبِيِّ إذَا باَسَرَهَا أَحَدُهًمَا بِﻻِذْنِ الْآخَرِ حَْيثُ يَخْرُجُ غَنْ الرَّهْنِ فَلَا يَعُودُ إلَّا بِاَقْدٍ مُبْتَدَأٍ كَمَا فِي الْهِكَايَةِ.فَإِمْ نَاتَ الرَّاهِنُ قَبْلَ رَدِّهِ أَْي قَبْلَ رَدِّ الْمُسْتَعِؤرِ الرَّهْنَ أَيْ ارْمُرْتَهََن فَعلْمُغْتَهِنُ أَحَقُّ بِهِّ أَيْ بِارلَّهْنِ مِنْ سَائِرِ ارْغُرَمَاءِ لُّأَنِّح ُكْمَ الرَّهْنِ بَا4ٍ فِبهِ إذْ يَدُ الْعَارِيَّةِ لَيْسَتْ بِﻻَازِمَةٍ وَكَوْنُهُغ َيْرُ مَدْمُونٍ َلا يَدُلٍّ عَلَى أَنَّهُ غَيْرُ مَرهُْونٍ فَإِنَّ وَلٌدَ لاْمَرْهُونِ مَرْحُونٌ وَلَيْسَ بِمَضٍمُونٍ بِالْهَلَاكِ فَظَهَرَ مِنْهُ أَنَّ الظٍِمِّانَ لَئْسَ مِنْ لَوَازِمِ ارلّّهٌّنِ مِنْ ُكلِّ وَجْهٍ.وَلَوْ اسْتَعَالَ علْمُلْتٍهِنُ الرَّّهْنَم ِنْ | أَىْ أَعَارُّ الٍّمُرْتَهِنُ أَوْ الرَّاهِنِ الغَّهْنَ بِإِذْنِ الْآخَرِ مِنْ أَّجْنَبِيٍّ خَرَجَ مِنْ ضَمَانِهِ أَيْضًا لِمَا بَيَّنَّاهُ مِنْ أَنَّ الضَّمَانَ كَانَ بِاعْتِبَارِ قَبْضِهِ وَقَدْ انْتَقَضَ فُلَوْ هَلَكَ فِي يَدِهِ أَيْ فِي يَدِ الْمُسَّتَعِيلِ هَلَكَ مَجَّانًا لِارْتِفَاعِ الْقَبْضِ الْمًوجٍّبِ لِلضَّمَانِ وَلِكُلٍّ مِنْهُمَا أَيْ مِنْ الرَّاهِنِ وَالْمُرْتَهِنِ أَنْ يَرْدَّهُ مْنْ الْمُسْتَعِيرِ رَحْنًا كَمَا كِّانَ لِأَنَّهُ لَمْ يٌّخْرُجْ عَنْ الرَّهْنِيَّةِ بِالْإِعَارَةُ وَلِأَمَّ لٌكُلِّ ؤَاحِدٍ حَقًّا مُحْتَرَمًا فِي الرَّهْنِ وَهَذَا بِخِلَافِ الْإِجَارَةِ وَالْبَيْعِ وَالْهِبَةِ مِنْ الْأَجْنٌبِيِّ إذَأ بَاجرَهَا أَحَدُهُمَا بِإِذْنِ الْآخَرِ حَيْثُ يَخْرُجُ عَمْ الغَّهْنِ فَلَا يَعُودُ إلَّا بِعَقْدٍ مُبْتَدَأٍ كَمَا فِى الْهِدَايَةِ.فَإِنْ مَاتَ الرَْاهِنِّ قَبْلَ رَدِّهِ أَيْ قَبِلَ رَدِّ الْمُسْتَعِيرِ الرَّهْمَ أَيْ الْمُرْتُّهَنَ فَالُّمُرْتَهِنُ أَحَقُّ بِهِ أَيْ بِالرَّهْنِ مِنْ سَائِرِ الْغُغَمُاءِ لِأَنَّ حُكْمَ الرَّهْنِ بَاقٍ فِيهِ إذْ يَدُ علْعَارِيَّةِ لَيْسَتْ بِلَازِمَةٍ وَكَوْنُهُ غْيَرُ مَضْمُونٍ لَّع يَدُلٍّ عَلَى أَنَّهُ غَيْرُ مَرْهُونٍ فَإِنَّ وَلَدَ الْمَرْهُومِ مَرّهُونٌ وَلَيْسَ بِمَضْمُونٍ بِألْهَلٍّاكِ فَظَهَرَ مِنْهُ أَنَّ الضَّمَانَ لَيْسَ نِنّ لَوَازِم الرَّهْنِ مِنْ كُلِّ وَجُهٍ.وَلَوَ اسْتَعَارٌّ الْمُرْتَهِنُ الرَّهْنَ مِنْ | أَي ْأَعَاﻻَ اْلمُرَْتهِن ُأَوْ الرَّاهِنُ الرَّهْنَ بإِِذِْن الْآخَرِ مِنْ ﻻَجْنَبِيٍّ خَرَجَ مِنْ ضَمَانِهِ أَيْضًا لِمَا بَيَّنَّاهُ مِنْ أَنَّ لاضَّمَانَك َانَ بِاعْتِبَارِ قَبْضِهِ وَبَدْ انْتَقَضَ فلََوْ هَلَكَ ِفي يَدِهِ أيَْ فِي يَد ِلاْمُسْتَعيِرِ هَلَك َمَجَّانًا لِارْتِفَاعِ الْقفَْضِ الْمُوجِبِ لِلضَّمَانِ وَلِكُلٍّ مِنْهَُما أَيْك ِنْ الرَّاهِنِ وَالْمُرْتَهِنِ أَنْ يَرُدَّهُ مِنْ الْمُسْتَعِيرِ رَهنًْا كَمَا كَانَ فِأَنَّهُ لَمْ يَخْرُجْ عَنْ اللَّْهنِيَّةِ بِالْآِعَارَة ِوَلِأَنَّ ِلكُلِّ وَاحِدٍ حَقًاّ مُحْتَرَمًأ فِي الرَّهْنِ وَهَذَا بِخِلَاِف الْإِجَراَةِ وَالْبَيْعِ وَالْهِبَةِ مِنْ الْأَجْنَبِيِّ إذَا بَاشَرَهَا أَحَدُهَُمى بِإِذْنِ ارْآخَرِ حَيثُْ يَخْرُجُ عَنْ الرَهّْنِ فَلَا يَعُودُ إلَّا بِعَقْدٍم ُبْتََدأٍ كمََا فِي افْهِدَايَةِ.فَإِنْ مَاتَ الرَّاهِمُ قَبْلَ رَدِّ8ِ أَيْ قبَْلَ رَدِّ الْمُشْتَعِيرِ الرَّهْتَ أَيْ غآْحُرْتَهَةَ َفالْمُبَْتهِنُأ َحَقُّ بِهِ أَيْ فِالرَّهِْن مِنْ سَائِرِ لاْغُرَمَاءِ لِأَنَّ حُكْمَ لارَّهْنِ بَاقٍ فيِهِ ذإْ يَد ُالْعَارِيَةِّ لَيْسَتْ بِلَزامَِةٍ وَكَْونُهُغ َيْرُ مَضمُْونٍ لَا يدَُلُّ عَلَى أَنَّهُ غَبْرُ مَرْهُونٍ فَإِنَّ وَلَدَ اْلمَرْهُونِ مَرْهُونٌ وَبَيْسَ بِمَضْمُتوٍ بِالْهَلَاك ِفَظهََرَ مِن9ُْ أَنَّ الضَمّاَنَ لَيْسَ مِنْ لَوَازِمِ الرَّهْنِ مِنْ ُكلِّ وَجْهٍو.َلَوْ اسْةَعَارَ لاْمُْرتَهِنُ الرَّهْنَ مِنْ |
، يَعْنِي : إذَا أَفْطَرَتَا لِخَوْفِهِمَا عَلَى وَلَدَيْهِمَا : لَمْ يَقْطَعْ التَّتَابُعَ ، وَهُوَ أَحَدُ الْوَجْهَيْنِ ، وَالْمَذْهَبُ مِنْهُمَا ، اخْتَارَهُ أَبُو الْخَطَّابِ فِي الْهِدَايَةِ ، وَصَحَّحَهُ فِي الْخُلَاصَةِ ، وَجَزَمَ بِهِ فِي الْوَجِيزِ ، وَمُنْتَخَبِ الْأَدَمِيِّ ، وَتَذْكِرَةِ ابْنِ عَبْدُوسٍ ، وَالْمُصَنِّفُ وَغَيْرُهُمْ ، وَقَدَّمَهُ فِي الْفُرُوعِ ، وَيَحْتَمِلَ أَنْ يَنْقَطِعَ ، وَهُوَ لِلْقَاضِي ، وَاخْتَارَهُ ، وَهُوَ ظَاهِرُ مَا جَزَمَ بِهِ النَّاظِمُ ، وَأَطْلَقَهُمَا فِي الْمُذْهَبِ ، وَمَسْبُوكِ الذَّهَبِ ، وَالْمُسْتَوْعِبِ ، وَالْكَافِي ، وَالْمُغْنِي ، وَالْمُحَرَّرِ ، وَالشَّرْحِ ، وَالرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْحَاوِي الصَّغِيرِ .فَائِدَتَانِ إحْدَاهُمَا : لَوْ أَفْطَرَ مُكْرَهًا أَوْ نَاسِيًا ، كَمَنْ وَطِئَ كَذَلِكَ ، أَوْ خَطَأً ، كَمَنْ أَكَلَ ، يَظُنُّهُ لَيْلًا فَبَانَ نَهَارًا : لَمْ يَقْطَعْ التَّتَابُعَ ، عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ كَالْجَاهِلِ بِهِ ، جَزَمَ بِهِ فِي الْمُحَرَّرِ ، وَغَيْرِهِ ، وَقَدَّمَهُ فِي الْفُرُوعِ ، وَغَيْرِهِ ، وَقِيلَ : يَقْطَعُهُ ، وَأَطْلَقَهُمَا الزَّرْكَشِيُّ ، قَالَ الْمُصَنِّفُ وَمَنْ تَبِعَهُ : لَوْ أَكَلَ نَاسِيًا لِوُجُوبِ التَّتَابُعِ ، أَوْ جَاهِلًا بِهِ ، أَوْ ظَنًّا مِنْهُ أَنَّهُ قَدْ | ، يَعْنْي : إذَا أَفْطَرَتَا لِخَةْفِهِمَا عَلىَ وَلَدَيْهِمَا : لَمْ يَقْظَعْ التَّتَابُعَ ، وَهًّوَ أََحدُ الْوَجْهَيْنِ ، وَالْمَذْهَب ُمِنْهُمَع ، آحْتَارَحُ أَبُو الْخَطَّابِ فِي الْهِدَايَةِ ، وٌصَحَّهَهُ في الْخًلَاصَةِ ، وَجَزَمَ بِهِ فِي الْوَجِيزِ ، وَمُنْطَخَبِ الْأَدَمِيِّ ، وَتَذْكِرَةِ ابْنِ عًّبْدُوسٍ ، وَالْحُصَنٌِّفُ وَغَيْرُهُمْ ، وَقَدَّمَهُ فِي الْفُرُوعِ ، وَيَحْتَمِلَ أَنْ يَنْقَطِعَ ، وَهُوَ لِلْقَاضِي ، وَاخْتَارِهُ ، وَهُوٌّ ظَاهِرً َما جَزمََ بِهٍّ المَّاظِمُ ، وَأَطْلَقَهُمَاف ِي اْلمُذْهَبِ ، ؤَمَسْبُوكِ الذَّحَبِ ، َوألْمُسْتَوْعبِِ ، وَارٍكَافِي ، وْالْمُغْنِي ، وَالْمُحَرَُّر ، وَالسَّرْحِ ، وَالرِّعَعيَتَيْنِ ، وَالَْجاوِي الصَّغِيرِ .فَائِضَتٌانِ إحْدَاهُمَا : لَوْ أَفْجَرَ نُكْرًَها اَوْ نَاسِئًا ، كَمَنْ نَتِئَ كذََلِمَ ، أُّوْ خَطَأً ، كَمنْ أَكََل ، يَظُنُّهُ لَيْلًا َفبَانَ نَهَارًا : لَمْ يَقْطَغْ الطَّتَابُعَ ، عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْنَذٍّهَبِ كَالْجَاِهرِ بِحِ ، جَزَمَ بِهِ فِي الْمُخَّغَرِ ، وَغَيْرحِِ ، وَقَدَّنَُه فِي الْفُغُوعِ ، وَّغَيْرِهِ ، وَقِسلَ : يَقْطَعُهُ ، وَّأَطلَْقَهُمَا السَّرْكَشَيّ ُ، قَالَ الْمُصَنِّفُ وََمنْ تَبْعَه ُ: لِّوْ أَكَلَ نَاسِيًا لِوُكُؤبِ التَّتَاقُعِ ، أَوْ جَاهِرًا بِهِ ، أَوْ ظَنًّا مِمْهُ أَخَّهُ قَد | ، يَعْنِي : إذَا أَفْطَرَتَا لِخَوْفِهِمَا عَلَى وَلَدَيْحِمَا : لَمْ يَقْطَعْ ألتَّتَابُعَ ، وَهُوَ أَحَدُ الْوَجْحَيْنِ ، وَالْمَذْهَبُ مِنْهُمَا ، اخْتَارَهُ أَبُو الْخَطَّابِ فِي الْهِدَايَةِ ، وَصَحّحَهُ فِي الْخُلَاصَةِ ، وَجَذَمَ بِهِ فِي الْوَجِئزِ ، وَمُنْتَخَبِ الْأَدَمِيِّ ، وَتَذُّكِغَةِ ابْنِ عَبْدُوسٍ ، وَالْمُصَنِّفُ وَغَيْرهُمْ ، وَقَدَّمَهُ فِي الْفُرُوعِ ، وَيَحْتَمِرَ أَنْ يَنْقَطِعَ ، وَهُوَ رِلْقَاضِي ، وَاخْتَارَهُ ، وَهُوَ ظَاهِرُ مَا شَزَمَ بِهِ المٍَاظِمُ ، وَأَطْلَقَهُمَا فِي ألْنُذْهَبِ ، وَمَسْبُوقِ الذَّهَبِ ، وَالْمُسْطَوْعِبِ ، وَالْكَافِي ، وَالْمُغْنِي ، وَالْمُحَرَّرِ ، وَعلشَّرْحِ ، وَالرِّعَايَتَيْنِ ، ؤَالْحَاوِي الصَّغِيرِ .فَائِدَتَّانِ إحْدَاهُمَا : لَوْ أَفْطَرَ مقْرَهًا أَوْ نَاسِيًا ، كَمُّنْ وَطِئَ كَذَرِكَ ، أَوْ خَطَأً ، كَمَنْ أَكَلَ ، يَظُنُّهُ لَيْلًا فَبَانَ نَهَارًا : لَمْ يَقْطَعْ التَّطَابُعَ ، عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْنَذْهَبِ كَارْجَاهِلِ بِهِ ، جَزَمَ بِهِ فِي الْمُحَرَّرِ ، وَغَيْرِهِ ، وَقَضَّمَهُ فِي علْفُرُوعِ ، وَغَيْرِهِ ، وَقِيلَ : يَقْطَعُه ، ؤَاَطْلَقَحُمَا الزٌّّرْكَشِىُّ ، قَالَ الٍمُصَنِّفُ وَمَنْ تَبِعَهُ : لَوْ أَكَلَ نَاسِيًا لِوُجُوبِ التَّتَابُعِ ، أَوْ جَاهِلًا بِحِ ، أَوْ ظَنًّا مِنْهُ أَنَّهُ قَدْ | ، يَعْنِي : إذَا أَفْطَرَتَا لِخَوفِْهِمَا عَلىَ ولََدَيْهِمَا : لَمْ يَقَْطعْ التَّعَابُعَ ، وَهَُو َأحَدُ الْوَجْهَيْنِ ، وَالْمَذْهَبُ مِنْهُمَا ، خاْتَارَهُ أَبُو الْخَطَّاب ِفيِ الْهِدَاءَةِ ، وَصَحَّحَهُ فِي الْخُلَاصَةِ ، وَجَزَمَ بِهِ فِي الْوَجِيز ِ، وَمُنْتَخَبِ الْأَدَمِيِّ ، وَتَذْكِرَةِ ابْهِ عَبْدُوسٍ ، وَالْمُصَنِّفُ وَغَيْرُهُمْ ، وَقَدَّمَهُ فِؤ الْفُرُوعِ ، وَقَحَْنمِلَ أَنْ يَنْقَطِعَ ، وَهُو َلِلْقَاضِي ، وَاخْتَارَهُ ، وَعُوَ َظهارُِ مَا جَزمََ بِهِ النَّاطِمُ ، وَأَطْلََقهُمَا فِي الْمُذْهَبِ ،و َمَسْبُوكِ الذَّ9َبِ ، وَاْلمُسْتَوْعِبِ ، وَالْكَافِي ، وَالْمُعنِْي ،و اَلْمُحَؤَّرِ ، وَالشَّبْحِ ، وَالرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْحَاوِي الصَّغِيرِ .فَائِدَتَانِ إحْجَاهُام َ: لَوْ أَفْطَرَ مُكْرَتًا أَوْ نَاسِيًا ، كَمَنْ وَطِئَ كَذَلِكَ ، أَو ْخطَأًَ ، كَمَخْ أَكَلَ ، َيظُنُّهُ لَيْغًا فَبَانَ نهََارًا : لَمْ يَقْطَعْ التَّتَابُعَ ، عَلَىا لصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَلِ كَالْجَاهِبِ بِهِ ، جَزَمَ بِهِ فِي الْمُحَرَّرِ ، وَغَيْرِهِ ، وَقَدَّمَهُ فِي الْفُرُوعِ ، وَغَيْرِهِ ، وَِقيلَ : َيقْطَعُهُ ، وَأَطْلَقَ9ُمَاا لزَّرْكَشِيُّ ، قَالَ الْمُ3َنِّفُ ةَمَنْ تَبِعَهُ : لَوْ أَكََل نَاسِيًا لِوُجُوبِ التَّتاَبُعِ ، أَوْ جَاِهلًا بِهِ ، أَوْ ظَنًّا مِنْهُ أتََّه ُقَدْ |
وَقَدْ نَزَلَتْ مِنْهُ عَلَى أَهْلِ يَثْرِبَ ... رِكَابُ هُدًى حَلَّتْ عَلَيْهِمْ بِأَسْعُدِنَبِيٌّ يَرَى مَا لَا يَرَى النَّاسُ حَوْلَهُ ... وَيَتْلُو كِتَابَ اللهِ فِي كُلِّ مَسْجِدِوَإِنْ قَالَ فِي يَوْمٍ مَقَالَةَ غَائِبٍ ... فَتَصْدِيقُهَا فِي الْيَوْمِ أَوْ فِي ضُحَى الْغَدِلِيَهْنِ أَبَا بَكْرٍ سَعَادَةُ جَدِّهِ ... بِصُحْبَتِهِ مَنْ يُسْعِدِ اللهُ يَسْعَدِلِيَهْنِ بَنِي كَعْبٍ مَكَانُ فَتَاتِهِمْ ... وَمَقْعَدُهَا لِلْمُؤْمِنِينَ بِمَرْصَدِزَادَ مُوسَى بْنُ هَارُونَ فِي حَدِيثِهِ قَالَ: وَحَدَّثَنَاهُ مُجَاهِدُ بْنُ مُوسَى، عَنْ مُكْرَمٍ فَقَالَ لَنَا: لَمْ تُعِبْهُ ثُحْلَةٌ وَلَمْ تُزْرِ بِهِ صَقَلَةٌ وَالصَّوَابُ ثَجَلَةٌ وَصَعَلَةٌ الثَّجْلَةُ: كِبَرُ الْبَطْنِ، وَالصَّعْلَةُ: صِغَرُ الرَّأْسِ، يُرِيدُ أَنَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ كَبِيرَ الْبَطْنِ وَلَا صَغِيرَ الرَّأْسِ . وَقَالَ لَنَا مُكْرَمٌ: فِي أَشْفَارِهِ عَطَفٌ وَفِي صَوْتِهِ صَهَلٌ . وَقَالَ لَنَا مُجَاهِدٌ عَنْ مُكْرَمٍ: فِي أَشْفَارِهِ وَطَفٌ فِي صَوْتِهِ صَحَلٌ . وَالصَّوَابُ وَطَفٌ وَهُوَ الطُّولُ، وَالصَّوَابُ صَحَلٌ وَهِي الْبَحَّةُ . وَقَالَ لَنَا مُكْرَمٌ: لَا يَأْسَ مِنْ طُولٍ . وَالصَّوَابُ لَا يَتَشَنَّا مِنْ طُولٍ . | وٍّقَدْ نَزَلَتْ مِنْهُ عَلَى أَهُّلِ يَثْرِبَ ... رٌّكَابُ هُدٍّى حَلَتّْ اَلَيْهِمْ بِأَسْعُدِنَبِيٌّ يَرَى مَا لٍّا ثَرَى النَّاسُ حَوٍّلَهُ ... وَيَتْلُو كْتَابَ اللهِ فِي كُلِّ مَسْجِدِوَإِنْ قَالَ فِي يوٍَْم مَقَالَةَ غَائِبٍ. .. فَطَصْضِيقُهَا فِي الْيَوْمِ أَوْ فِي ضُحَى الْفَدِلِّيٍهْنِ أَبُا بَكْرٍ سَعَادَةُ جَدِهِّ ... بِصُحْبَتِهِ مَنْ يُسْعِدِ اللهُ يَسْعّدِلِيّهْنِ بَنيِ كَعْبٍ مَكَانُف َتَاتِحّنْ ...و َمَقْعَضُهَا لِلُّمُوْمِنِينَ بِمَرْصَدِزَادَ مُوسَى بٌنُ هَارُونَ فِي حَدِئسِحِ قَالَ: وَحَدَّثَنَاهُ مُجَاهِدُ بْنُ مُوسَى، عَنْ مُكْرَمٍ بََقالَ لَنِّا: لَمْ تُعِبْهُ ثُحْلَةٌ وَلَمْ طُزْرِ بِهِ صَقَرَةٌ وَالسَّوَابُ ثَجَّلَةٌ وَسَعَلَةٌ الثَّجْلَةُ: كبَِرُ الْبَطْنِ، وَلاصَّعْلّةُ: صِغَرُ الرَّأْثِ، يُرِيدُ أَنَّه صَلّْى ارلهُ عًلَيِْه وَسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ كَبِيرَ البَْطْنِ ولََ اصَغِيرَ علرَّأَّسِ . وَقَالَ لَنَا مُكْرَمٌ: فِي أَشْفَراِهِ اَطَفٌ وَفًي صَوٍتِهِ صَهَلٌ . وَقَالَ أَنَا مُجَاهِدٌ عَنْ كُكْرَنًّ: فِي أَشْفَاِرهًّ وَطَفّ فِي صَوْتِهِ زَحَلٌ . ؤَالصَّؤْابُ وَطَّفٌ وَهُوَ الطُّولُ، وَالصَّوَابُ صَحَلٌ وَهِي البَْحِّةُ . وَقَالَ لَنَا مُقْرَمٌ: لْا يَأْسَ مِنْ طُولْ . وَالصَّوَابُ لَا يَاَجَنَّا مِنْ طُولٍ . | وَقَدْ نَزَلَتْ مِنْهُ عَرَى أَهًّلِ يَثْرِبَ ... رِكَابُ هُدًى حَّلَّتْ عَلَيْهِمْ بِاَسْعُدِنَبِيٌٌّ يَرَى مَا لَأ يَرَى النَّاسُ حَوْلَهُ ... وَيَتْلُو كِتَابَ اللهِ فِي كُلِّ مَسْجِدِوَإِنْ قَالَ فِي يٍّوْمٍ مَقَالَةَ غَائِبٍ ... فَتَصْدِيقِهَا فِي الْيَوْمِ أَوٌّ فِي ضُحَى الْغَدِلِيَهْنِ أَبَا بَكْرٍ سَعَادَةُ جَدِّهِ ... بِصُحْبَتِحِ مَنْ يُسْعِدِ اللهَ يَسْعّدِرِيَهْنِ بَنِي كَعْبٍ مَكَانُ فَتَاتِهِمْ ... وَمَقْعَدُهَا لِلْمُؤْمِنِينَ بِمَرًّصَدِزَادَ مُوسَى بْنُ هَارُونْ فِي حَدِيثِهِ قَالَ: وَحَدَّثَنَاهُ مُجَاهِدُ بْمُ مُوسَى، عَنْ مُكْرَمٍ فَقَالَ لَنَا: لَمْ طُعِبْهُ ثُحْلًةٌ وَلَنْ تُزْرِ بِهِ صَكَلَةٌ وُالصَّوَابُ ثَجَلَةٌ وَصِعَلَةٌ الثَّجْلَةُ: كُّبَرُ الٍّبَطْنِ، وَالصَّعْلَةُ: صِغَرُ الغَّأْسِ، يُرِيدُ أَنَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمِّ لَمْ يَكُنْ كَبِيرَ الْبُّطْنِ وَلَا صَغِيرَ الرَّأْسٍّ . وَقَارَ لَنَا نُكْرَمٌ: فِي أَشْفَارِهِ اَطَفٌ وَفِي صَوْتِهِ صَهَلٌ . وَقَالَ لَنَا مُجَاحِدٌ عَنْ مُكْرَمٍ: فِي اَشْفَارِهِ وَطَفٌ فٌي صَوْتِهِ صَحَلٌ . وًّالصَّوَابُ وَطَفٌ وَهُوَ الطُّولُ، وَالصَّوَابُ صَخَلٌ وَهِي الْبَحَّةُ . وَقَالَ لٌنَا مُكُّرَمٌ: لَا يَأْسَ مِنْ طُولٍ . وَالزَّوَابُ لَا يَتَشْنَّع مِنْ طُول . | وَقدَْ نَزَلَتْم ِنْهُ عَلَى أَهْلِ يَثرِْبَ ... رِكَابُه ُدًى حَلَّتْ عَلَيْهِو ْبِأَسْعُدِنَبِيٌّ يَرَى مَا لاَ َيرَى النَّاسُ حَوْلَُه ... وَيَتْلُو كِتَابَ اللهِ فِي كُلِّ مَسْجِدِوَإِنْ قَاَل فِي يَوْم ٍمَقَالَةَ غَئاِبٍ ... فَتَصِْدقيُهَا فيِ اْليَوْمِ أَوْ فِي ضَُحى آلْغدَِلِيَهْنِ أَبَاب َكْرٍ عسََادَةُ جَدِّهِ ... بِصُحْقَتِهِ مَنْي ُسْعِدِ اللهُ يَسْعَدِلِيَهْنِ َبنِي كَعْبٍ مَكَاُن فَتَاتِهِمْ ... وَمَقْعَدُهَا لِلْمُؤْمِنِينَب ِمَرْصَدِزَادَ مُوسَى بُْن هَراُونَ فِي حَدِيثِهِ قَالَ: وَحَدَّثَنَاهُ مُجَاهِدُ بنُْ مُوسَى، عَنْ مُكَْروٍ فَقَالَ لَنَا: لَمْ تُعِبْهُ ثُحْلَةٌ َولَمْ تُزْرِ بهِِ 3َقََلةٌ وَالصَّواَبُ ثَجَلَةٌ وَصَعَلةٌَ الثَّجْلَُة: كِبَرُ تلْبَطْنِ، وَالصَّتْلَةُ: صِغَرُ اللَّأِْس، يُرِيدُ أَنَّهُ صََّلى اللهُ َعلَيْهِ وَسَلَّمَ لَْم قَكُنْ كَبِيرَ الْبَطْهِ وَلَا صَغِريَ الرَّأْس ِ. وََقالَ لَنَإ مُكْرَمٌ: فِث أَشْفَىرِهِع َطَفٌ وَِفي صَوْتِهِ صَهَلٌ . وَقَالَ لَنَا مُجَاخِدٌع َنْ مُكْرَمٍ: ِبي أَشْفَارِهِ وَطَفٌ فِي صَةْتِهِ صحََلٌ . وَالصَّوَابُو َطَفٌ نَهُوَ الطُّولُ، وَالَصّوَابُ صحٌََل وَهِي الْبَحَّةُ . وَقَآلَ َلنَا مُكْرَمٌ: لَا يَأْسَ منِْ طُولٍ . وَالصَّوَابُ لَا يَتَشَنَّا مِنْ طُولٍ . |
إِلَى ثَلاثِ طَوَائِفَ هِيَ: دِيدَانٌ حَلْقِيَّةٌ عَدِيدَةُ الأَشْوَاكِ طَائِفَةٌ دِيدَانٌ حَلْقِيَّةٌ قَلِيلَةُ الأَشْوَاكِ الْهِيْرُودِينَا دِيدَانُ الْعَلَقِ أَنظُرْ أَيْضًا كَائِنَاتُ الْقَاعِ مَراجِعُ تَسْمِيدُ دِيدَانٍ مُقَسَّمَةٍ سُرْجِيَّاتٍ | إِلَى ثًّلاِث طَوَاسِفُّ هِيَ: دِئدَانٌح َلْقِيَّةٌ عَدِيدَةُ الأِشْوَاكِ طَائِفَةَّ دِيدَاٌن حَلْقِيَّةٌ قلَيرَةُ ألأَشْوَاكِ الِْهيْرُودِينَا دِيدَانُ العََْلقٌّ أَنظُرْ أَيْضًا كَىسْنَاتٌّ الْقعَعِ نَارشِعٍّ تَسْمِيضُ دِيدَانَ مٍّقَسَّمَةٍ سُرْجِيَّايٍ | إِلَى ثَلاثِ طَؤَائِفَ هِيَ: دِيدَانُّ حَلْقِيَّةٌ عَدِيدَةُ الأَشْوَاكِ طَائِفَةٌ دِيدَانٌ حَلْقِيَّةٌ قَلِيلَةُ الأَشْوَاكِ ألْهِيْرُودِينَا دِيدَانُ الْعَلَقِ أَنظُرْ أَيْضًا كَائِنَاتُ الْقَااٍ مَراجِعِ تَسْمِيدُ دِيدَانٍ مُقَسَّمَةٍ سُرْجِيَّاتٍ | ِلإَى ثَلاثِ طَوَائِفَه ِيَ: دِيدَانٌ حَلْقِيَّةٌ عَدِيدَةُ الأَشْوَاكِ طَئاِفَةٌ دِيدَانٌ حَلْقِيَّةٌ قَلِيلَةُ الأَشَْواك ِالْهِيْرُودِينَ ادِيدَانُ الْعَلَقِ أَنظُرْ غَيْضًاك َائِنَاتُ الْقَاعِ مَراجِعُ تَْسمِيُد دِيدَانٍ مُقَسَّمَةٍ سُرْجِيَّاتٍ |
عَيْنٌ مَاءٌ جَارٍ عَلَيْهِ حَوَالَيْ نَخْلَةً، آبَارُهَا قَلِيلَةُ الْعَمْقِ وَمِيَاؤُهَا مُنَاسِبَةٌ لِلزِّرَاعَةِ، وَهُنَاكَ بَعْضُ الْمَضَخَّاتِ تَسْحَبُ الْمِيَاهَ الْجَوْفِيَّةَ لِرِيِّ الْمَزَارِعِ وَيَبْلُغُ عَدَدُ نَخِيلِهَا نَخْلَةً. وَكَذَلِكَ بِهَا أَرَاضٍ لِزِرَاعَةِ الْقَمْحِ وَالشَّعِيرِ. هُنَاكَ بَعْضُ الصِّنَاعَاتِ، كَانُوا يَصْنَعُونَ الْسَّكَّاكِينَ الْفُولَاذِيَّةَ فِي الْمَاضِي، وَسِكِّينُ مَلَايَ زَنْكَارْد مَشْهُورَةٌ حَتَّى زَمَانِنَا هَذَا، وَكَانُوا يُسَمُّونَ بِاللَّهْجَةِ الْمَحَلِّيَّةِ:َاقُو مَلَاِ زَنَْارْد، لَقَدْ كَسَدَتْ هَذِهِ التَّجَارَةُ فِي | عَيَّمٌ مَأءٌ جَارٍ عَلَيْهِ حَزَالَيْ نَخْلَةِّ، آبِّارُهَا قَﻻِيلَةُ الْعَمْقِ وَمِيَابُهَا مُنَاسِبَةٌ لِلزِّرَاعةَِ،و َهُنَاكِب َعْضُ الَّحَضَخَّعتِ تَسْحَبُ الْمِيَاهَ الْجَوْفِيَّةَ لِرِىِّ الْمَزَاغِعِ وُيَبْلُغُ عَدَكُ نَخِيلِهَا نًّخْلَةً. وّكَذَلِكَ بِهِّا أَرَاضٍ لِزِرَاعَةِ الْقَمْحِ وَالشًّعِيرِ. هنَاكَ بَعْضُ الصِّنَاعَتاِ، قَانُوا يَصْنَعُونٍ الْسَّكَّاكِينَ الِْفؤلَاذِيَّةَ فِي الْخَاضِي، وَسِكِّينُ مَلَايَ زَْنكَلاْد مَشْهُؤرَةٌ هَتٍّى زَمَانِنَ اهَذَا، وَكَانُوا يُسَمُّونَ بِاللَّهْجَةِ الْمَ0َلِّيَّةِ:َتقُو مَلَاِ زٍنَْارْ،د لَقَدْ كَسَدَتْ هَذِهِ ابتَّجَارَةُ قِي | عَيْنٌ مَاءٌ جَارٍ عَلَيْهِ حَوَالَيْ نَخْلَةً، آبَارُهَا قَلِيلَةُ الْعَمٌقِ وَمِيَاؤُهَا مُنَاسِبَةٌ لِلزِّرَاعَةِ، وَهُنَاكَ بَعْضُ الْمَضَخَّاطِ تَسْحَبُ الْمِيَاهَ الْجَوّفِيَّةَ لِرِيِّ الْمَظَارْاِ وَيَبْلُغُ عَدَدُ نَخِيلِهَا نَخْرَةً. وَكَذَلِكَ بِهَا أَرَاضٍ لِزِرَاعَةِ الْقَمْحِ وَالشًّعِيرِ. هُنَاكَ بَعْظُ الصِّنَاعَاتِ، كَانُوا ئَصْنَعُونَ ارْسَِّكَّاكِينَ الْفُولَاذِيًُّةَ فِي الْمَاضِي، وَسِكِّينُ مَلَايَ زَّنْكَارْد مَشْهُورَةٌ حَتَّى زَمَانِنَا هَذَا، ؤَكَانُوا يُسَمُّونَ بِاللٌّّهْجَةِ الْمَحَلِّيَّةِ:َاقُو مَلَاِ ذَنَْارْد، رَقَدْ كَسَدَتْ هَذِهِ التَّجَارَةٌ فِي | عَيْهٌ مَاءٌ جَارٍ علََيْهِ 0َوَلاَيْ نَخْلَةً، آبَارُهَا قَلِيلَةُ الْعَمْقِ وَمَِيﻻؤُهَا مُنَاسِبَةٌ غِلزِّرَاعَةِ ،وَهُنَكاَ بَعْضُ الْمَضَخَّاتِ تَسْحَبُ الْمِيَاهَ آلْجَوْفِيَّةَ لِرِيِّ الْكَزَارعِِ وَيَؤلُْغُ عَكَدُ نَخِيِل9َا نَخْلَةً. وَكَذَلِكَ بَِها لَرَاضٍ لِزِبَاعَةِ الْقَمْحِ وَالشَّعِيرِ. هُنَاكَ بَعْ1ُ الصِّنَاعَاتِ، كَانُوا يَصْنَغُونَ الْسَّكَّاكِينَ الْفُولَذاِيَّةَف ِي الْمَاضِي، وَسِكِّينُ مَغَايَ زَنْكَارْد مَشْهُورَةٌ حَتَّى زَمَانِنَا هَذَا، وكََانُوا يُسَمُّونَ بِاللَّْهجَةِ الْمَحَلِّيَّوِ:َقُاو ملََاِ زَنَْارْد،ل َقَ=ْ كَسَدَتْ هَذِهِ التَّجَراَةُ فِي |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْوَازِعُ، عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وَأُمِّ الْوَلِيدِ قَالَا: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزَاةٍ فَسُرِقَتْ دِرْعٌ لِرَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ، سَرَقَهَا رَجُلٌ مِنْهُمْ يُقَالُ لَهُ: ثَعْلَبَةُ بْنُ أُبَيْرِقٍ، فَظَهَرُوا عَلَى صَاحِبِ الدِّرْعِ، فَجَاءَ أَهْلُهُ فَقَالُوا: اعْذُرْ صَاحِبَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَتَجَاوَزْ عَنْهُ؛ فَإِنَّهُ إِنْ لَمْ يُدْرِكْهُ اللَّهُ بِكَ هَلَكَ، فَأَرَادَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَدْفَعَ عَنْهُ وَيَتَجَاوَزَ عَنْهُ، فَأَبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُبْدِيَ عَلَيْهِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا النساء: إِلَى قَوْلِهِ: إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا النساء: إِلَى قَوْلِهِ: وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا النساء: | حَضَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتّمٍ قَار:َ حَدَّثَنَا اَلِيُّ بْنُ ثَابِتَ قَالَ: حَدَّثَنَغ الْوَازِاُ، عَنْ سَالِمٍ، عنَِ ابْنٍّ عُمَؤَ، وَأُمِّ الْوَلِيدِ َقالاَ: خَرَجَ رَسُولٌّ اللَّهِ صَلَّى إلله ُعَرُّيْهِ وَثَلَّمَ فِي غزََاةٍ فَسٌرِقَتْ دِرْعٌل ْرَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ، سَرقََهَا رَجَلٌ مِنْهُمْ يُقَالُ لَهُ: ثَعْرَبَةٌ بْمُ أُبَيْرِقُ، فَظَهَرُؤا عَلَى زَاحِبِ الِدّرْعِ، فَجَاءَ اَهْلُهُ فَقَالُوأ: اعْ1ُرْ صَاحِبَنَا يَا رَسُولَ غلًّلّهِ وَتَجَاوَزْ عَنْهُ؛ فٍّإِنُّّهُ إِمْ لَمْ يُدْرِكْهُ اللَّهُ بِكَ هَلَكَ، فَأَرَادَ النَّبِيُّ صَلًّى اللهُ اَلَيْهِ َوسَلَْمَ أَنْ يَضْفَعَ عَنْهُ ويَتَجٌّاوَزَ عَنْهُ، فَأَبَى اللَّهُ إِلَّا أنَْ يُبْدِي َعَلَيهِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ إِنَّأ اَنْزَلْنَأ إِلَيْكَ ارْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّأسِ بِمَا اَرَاكَ أللَّهُ وّلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينً خَصِيمًا النسعء: إِلَى قَوْلِهِ: إِنٌَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ نٍنْ قَانَ خَوَّانًا أَثِئمًا ألنساء: إِلَى قوْرِه:ِ وَنُصْلِهِ جَهَنَُّمَ وَسَاءَ تْمًصِيرًا النسأء: | حَدِّّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ كَألَ: حَدَِّثَنَا عَرِيُّ بْنُ ثَابِتٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْوَازِعُ، عَنْ سَالِمٍ، عٍنِ ابُّنِ عُمَرَ، وَأُمِّ الْؤَلِيدٌّ قَالَا: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزَاةٍ فَسُرِقَتْ دِرْعٌ لِرَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ، سَرَقَهَا رَجُلٌ مِنْهُمْ يُقَالُ لَهُ: ثَعْلَبَةُ بْنُ أُبَيْرِقٍ، فَظَهَرُوا عَلَى صَاحِبِ الدِّرْعِ، فَجَاءَ أَهًّلُهُ فَقَالُوا: اعْذُرْ صَاحِبَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَتَجَاوَزْ عَنْهُ؛ فَإِنّهُ إِنْ لَمْ يُدْرِكْهُ اللَّهُ بِكَ هَلَكَ، فَأَرَادَ ارنَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَضٍفَعَ عَنْحُ وَيَتَجَاوَزٌّ عَنْهُ، فًاَبَى اللَُّهُ إٌّلَّا أَنْ يُبْدِيَ عَلَيْهِ، فَأَنْزَلَ اللَّّهُ إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكٌتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ ارنَّاسِ بِمَا أَرَاكُ اللَّهُ وَلَأ تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِىمًا النساء: إِلَى قَوْلِهِ: إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَْانًا أَثِيمًا النساء: إِلَى قَؤْلِهِ: وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا النساء: | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا َعلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ قَالَ: جَدَّثَنَا الوَْازِعُ، عَهْ سَاِلمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وَأُمِّ الْوَلِيجِ قَالَا: خَرَجَ رسَُولُ اللَهِّص َلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزَاةٍف َسُرِقَتْ دِرْعٌ لِرَجُلٍ مِنَ الْأَنصَْاؤِ،س َرَقَهَا رَجُلٌ مِنْهُمْ يُقَالُ لَهُ: ثَعلَْبَةُ بْنُ أُبَيْرِقٍ، فَظَهَرُوا عَلَى صَاحِبِ الدِّْرعِ، فَجَاءَ أَهْاُهُ فَقَالُوا: اعْذُرْ صَاحِبَنَ ايَا رَسُولَ اللَّهِ وَتَجَواَزْ عَنْهُ؛ف َإِنَّهُ إِنْ لَمْ ُيطْرِكْهُ اللَّهُ بكَِ هََلكَ، لَأَبَادَ النَّبِيُّ صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَدْفَعَ عَنهْ ُوَيَتَجَواَزَ عَنْهُ، فَأَبَى اللَّهُ إِلَّا أَن ْيُبْدِيَ عَلَيْهِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتاَبَ بِالْ-َقِّ لِتَحْحُمَ بَيْنَ إلنَّاِس بِمَا أَرَاَك اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخاَئِنِينَ خصَِيمًا النشاء: إِلَى قَوْلِهِ: إِنَّ اللَّهَل َ ايُحبُِّ مَنْ حَانَ خَوَّانًا أَثيِمًا ﻻلنساء: لِلَى قَوْلِهِ: وَنُْصلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا النساء: |
لَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِلْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ لصَّلَوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَهُمْ يُنفِقُونَ وَلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِلْءَاخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ لْمُفْلِحُونَ إِنَّ لَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ ءَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ خَتَمَ للَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَرِهِمْ غِشَوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ وَمِنَ لنَّاسِ مَن يَقُولُ ءَامَنَّا بِللَّهِ وَبِلْيَوْمِ لْءَاخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ يُخَدِعُونَ للَّهَ وَلَّذِينَ ءَامَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ للَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِى لْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ لْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لَّا يَشْعُرُونَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ ءَامِنُوا كَمَا ءَامَنَ لنَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا ءَامَنَ لسُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ لسُّفَهَاءُ وَلَكِن لَّا يَعْلَمُونَ وَإِذَا لَقُوا لَّذِينَ ءَامَنُوا قَالُوا ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِءُونَ للَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِى طُغْيَنِهِمْ يَعْمَهُونَ أُولَئِكَ لَّذِينَ شْتَرَوُا لضَّلَلَةَ بِلْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَرَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ | لَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِلُّغَيْبِ وَيُقِيمُونَ رصَّلَوةَ وَمِمَّا رْزَغْنَهُمْ يُنفِقُونَ ولََّذِينَ يُؤْمِنُومَ بِمَع أُنزِلٍ إْلَيْكَ وَمَا أْنزِلَ مِن قَبْرِكَ وَبِلِءَاخٍّغّةِ هُمْ يُوقًِّنونَ أُولَئِكَ عُّلَى هُدً مىِّم رَّبِّحِمْ وَأُولَئِقَ هُمُ لْمُفْلِهُونَ إِنَّ لَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِنْ ءَاَنذَرْتَهُمْ أِمْ لَمْ تُنذِرْخِمْ لَا يُؤْمِنُونَ خَتَمَل لَّحُع َلّى قُلُوبِهِمْ نَعَلٌى شَمٍّعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَغِهِمْ غِشٌوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَّظِيمٌ وَمِمَ لنَّاسِ مَن يَقُولُ ءَامَنَّا بِللَّهِ وَبِلْيَوْنِ لَْءا9ُّرِ ؤَمَا هُم بمِْؤْمِنيُّمَ يُغَدِعُونَ للَّهَ وَلَّذِينَ ءَامُّنُوا ؤَمَا يَخْدعَُونَ إِلَّ اأَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَف ْى قُلُوبِهِم مّْرَضٌ فَزَادَهُمُ للَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابِّ أَلِيمٌ بِمَا كَأنُوا يَكْذِبُونَ وَإِذَا قِيلَ لَ9ُمْ لَا تُفْسِدٍّوا فِى اْأَرْضِ قَعلُوا إِنَّمَا نَحْنَّ مُصْلِحُومُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ رُْنفْسِدُونَ وَلَكِم لَّا َيجُْعرُونَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ ءَانِنُغو كَمَا ءَامَنَ لنَّاسُ قَالُؤا أًّنُؤْنِنُ كَمَا ءَامَنَ لسُّفَحَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُوُ رسُّفهَاَءُ وَلَكِن لَّا يَعْلَمُونَ وَإٌذَا لَقُوا لَّذِينَ ءُامَنُوا قٍّالُوا ءَامَنَّا وَإِذًّا خَلَوَا إِلَى شَيَطِينُّهِمْ قَّالُوا تِنَّعم َعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِءُونَ للَّنُ يسَْتَهْزِئُ بِهِمْة َيَمُدُّهُمْ فِى طُغْيَنِهِمْ يَعنَْهُونَ أُولَئِكَ لَّذِيمَش َْترَؤِّا لدَّلَلَةً بِلْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَرَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ | لَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِلْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ لصَّروةَ وَمِمَّا رَزَقْنَهُمْ يُنفِغُونَ وَرَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِلْءْاخِرَةِ هُمْ يُوقِنُؤنَ أُولَئِكٍ عَلَى هُدًي مِّن رَّبِْهِمْ وَاُولَئِكَ هُمُ لْمُفْلِحُونَ إِنَ لَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِنْ ءَاَنذَرْتًّهُمْ أَمْ لَّمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُوْمِنُونَ خَتَمَ للَّهِ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَلِهِمْ غِشَوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَذِيمٌ وَمِنَ لنَّاسِ مَن يَقُولُ ءَامَنَّا بِللَّهِ وَبِلْيَؤْمِ لْءَاخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِىنَ يخَدِعُونَ للَّهَ وَلَّذِينَ ءَامَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَمفُسَهُمْ وَمِّا يَشْعُرُونَ فِي قِلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ للَّهُ مَرَضًا وَلَهُّمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بٍمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ وَإِذَا قِيلَ لّهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِى لْأَرْضُ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحًونَ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ لْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لَّا يَشْعُرُونَ ؤَإِذَا قِيرَ لَهُمْ ءَامِنُوع كَمَا ءَامَنَ لنَّاسُ قَالُوا أَنُوْمِنُ كَمَا ءَأمَنَ لسُّفَهَاءُ اَلَّا إِمَّهُمْ هُمُ لسُّفَهَاءُ وَلَكِن لَّا يَعْلَمُونَ وَإِذَا لَقُوا لَّذِينُ ءَامَنُوا قَالُوع ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَطِينِهِمْ قَارُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِءُونّ للِّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِى طُقْيَنِهِمْ يَعْمَهُونَ أُولَئِكَ لَّذِينَ شْتَرَوُأ لضَّلَلَةَ بِلْهُدَى فَمْا رَبِحَت تِّجَرَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُحْتًّضِينَ | لَّذِينَ يُؤِْمنُونَ بلِْغَيْبِ وَقُقِيمُونَ لصَّلَوةَ وَكِمَّا َرزَقْنَهُمْ يُنفِقُونَ وَلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وََما أُنزِلَم ِنق َبلِْكَ وَبلِْءاَخِرَةِه ُمْ يُوقِخُونَ أُولَئِكَ عَلَى هُدً ىمِّن رَّبِّهِْم وَأُولَئِكَ هُمُ لْمُفْلِحُونَ إِنَّ لَّ1ِينَ كَفَبُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ ءَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَْم تُن1ِرْهُكْ لَاي ُؤْمِنُونَ خَتمََ للَّهُ هَلَى قُلُوبِهِم ْوَعَلَى سَمْعِهمِْ وَعَلَى أَبْصَرِهِمْ غِشَوَةٌ وَلَهُمْ اَذَاب ٌعَظِيم ٌوَمِنَ لنَّاسِ مَن يَقُولُ ءَامَنّاَ بِللَّهِ وَبِليَْوْمِ اْءَاخِرِ وََماه ُم بِمُؤْمِنِينَ يُخَدِعُونَ للَّهَو َلَّذِينَ ءَامَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفَُسهُْم وَمَ ايَشُْعرُونَ فِى قُلُوِبهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ للَّهُ مَرَضًا وَلَهُم ْعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَو َإِذَا قِيﻻَ لَمهُْ لَا تُفْسِدُوا 5ِى لْأَرْضِ قَالواُ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَأ َلَاإ ِنَّهُخْ هُمُ لْمُ6ِْسدُمنَ وَلَِكن لَّا يَشْعُرُةنَ وَإِذَا قِيلَ َلهُمْ ءَاِمنُوا كََام ءَامَنَ غتَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَت ءَامَنَ سلُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ لسُّفَهَاءُ ولََكِن ّلَا ؤَعْبَمُونَ وَإِذَا لَقُوا لَّذِينَ ءَامَنُوا قَاُلوا ءَامَنَّا وَِإذَا خَلَمْا إِلَى شَيَطِينِهِمْ ثَالُوآ ِلنَّا مَعَمُمْ إِنَّمَان َحْنُ مُسْتَهِْزءُوَن للَّهُ يَسْتَهِْزئُ بِهِمْ وَيَمُّدُهُمْ فِى طُغْيَنِهِمْ يَعْمَهُنوَ اُولَئِكَل َّذِينَ شْتَرَوُا لضَّلَلَةَ يِلهُْدَى فَماَ رَبِحَت تِّجَرَتُتُمْ وَمَا كَانُو امُهْتَدِينَ |
وقد طَوَى الدَّهْرُ بُرْدَ عُمْري في نَشْرِ ضُرِّ وطَيِّ نَفْعِ | وقد طَوَى الدَّهْؤُ بُرْدَ عُمْر يفي نَسْلّ ضُرِّ وطَيِّ نَفْعِ | وقد طَوَى الدَّهْرُ بُلْدَ عُمْري في نَشْرِ ضٍرِّ وطَيِّ نَفْعِ | وقد طَوَى ﻻغدَّهْرُ بُﻻْدَ عُمْري في نَشْرِ ضُرِّ وَطيّ نَِفْ7ِ |
، وَاضْطِرَابِ الْغِطَاءِ ، وَغَيْرِ ذَلِكَ .وَالثَّانِي : لَا ؛ لِأَنَّ لِلنَّظَرِ أَثَرًا فِي حُصُولِ الظَّنِّ بِالْمُجْتَهَدِ فِيهِ ، لَكِنَّهُ فِي الْوَقْتِ مُخَيَّرٌ بَيْنَ الِاجْتِهَادِ وَالتَّقْلِيدِ ، وَفِي الْأَوَانِي لَا يَجُوزُ لَهُ التَّقْلِيدُ ، وَالْفَرْقُ : أَنَّ الِاجْتِهَادَ فِي الْأَوْقَاتِ ، إنَّمَا يَتَأَتَّى بِأَعْمَالٍ مُسْتَغْرِقَةٍ لِلْوَقْتِ ، وَفِي ذَلِكَ مَشَقَّةٌ ظَاهِرَةٌ ، بِخِلَافِهِ فِي الْأَوَانِي ، فَإِنْ تَخَيَّرَ فِي الْأَوَانِي : قَلَّدَ وَلَا يُقَلِّدُ الْبَصِيرُ إنْ تَخَيَّرَ ، بَلْ يَتَيَمَّمُ .وَأَمَّا اجْتِهَادُهُ فِي الثِّيَابِ ، فَفِيهِ الْقَوْلَانِ ، فِي الْأَوَانِي ، كَمَا ذَكَرَهُ فِي الْكِفَايَةِ .أَمَّا أَوْقَاتُ الصَّوْمِ وَالْفِطْرِ فَقَالَ الْعَلَائِيُّ : لَمْ أَظْفَرْ بِهَا مَنْقُولَةً ، فَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ كَأَوْقَاتِ الصَّلَاةِ وَيُمْكِنُ الْفَرْقُ بَيْنَهُمَا ، بِمَا فِي مُرَاعَاةِ طُلُوعِ الْفَجْرِ وَغُرُوبِ الشَّمْسِ دَائِمًا مِنْ الْمَشَقَّةِ فَالظَّاهِرُ : جَوَازُ التَّقْلِيدِ ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ مَنْ يُقَلِّدهُ : خَمَّنَ وَأَخَذَ بِالْأَحْوَطِ قُلْت : هَذَا كَلَامٌ غَيْرُ مُنْتَهِضٍ ؛ لِأَنَّهُ يُشْعِرُ بِأَنَّهُ لَيْسَ لَهُ التَّقْلِيدُ فِي أَوْقَاتِ الصَّلَاةِ ، وَالْمَنْقُولُ خِلَافُهُ ، فَإِذَنْ أَوْقَاتُ الصَّلَاةِ وَالصَّوْم سَوَاءٌ ، فِي جَوَازِ | ، وَاضْطِرَابِ الْغِطَاءِ ، وَغَيْرِ ذَلِكَ .وَالثَّانِي : لَا ؛ لِاَنَّ لِلنَّظَرِ أَثَرًا فِي نًّصُؤلِ الظَّنِّ بِالْمُجْتَهَدِ فِيحِ ، لَكِنَّهُ فِي الْوَّقْتِ مُخَيّرٌ بَيْنَ الِاجْتِهَادِ وَىلتَّغْلِيدِ ،وَفِي الُّأَوَانِي رَا يَجُوزُ لَه ُالتَّقْلِيد ُ، وَالْفَرقُْ : أَوَّ علِاجْتِهَادَ ِفي الْأَزْقَاتِ ،إ نٍّنَا يَّتَأَتَّى بِأَعْمَارٍ مسْاٌغْرِقَةٍ لِرَّوَقْتِ ، وَفِي ذِلِكَ مَشَقَّّةٌ ظَاهِرَةٌ ، بِخِلَافِهِ ِفي الْأَوَآِن ى، فَإِنْ تَخَيَّّغَ لِي الْأَّوَاِمي : قَلَّدَ وَلَا يِّقَلِّدُ ارْبَ3ِيرُ إنٌ تَخَيَّرَ ، بَلْ يَتَيَمَُّم .وَأَمَّا اجْتِهَا\ُهُ فِي الثِّيابِ ، فَفِيهِ الْقَوْلَانِ ، فِي الْأَؤَطِني ، كُّمًا ذَكَرَهُ فِي الْكِفَايَةِ .أَمَّا أَوْقَاتُ الصَّؤْكِ وَارًّفِطْرِ فَقَالَ الاَْلَائِيُّ : لَم ْأَظْفَرْ بِهَا مَنْقُولَةٍ ، فَيٌّحْتَمَل ُأَنْي َكُونَ كَأَوْقُتتِ الصَّلَاةِ وَُيمْكِنُ الْفَغْقّ بَيْنَحُمَا ، بِمَا فِي مُرَاعَاةِ طُلُوعِ ارْفَجْرِ وَُغرُوبِ الشَّمْسِ دَائّمًا مِنْ ارْمَشَقَّةِ فَالظَّاهِرَّ : جَوَازُ التَّقْلِئدِ ، فَإِمْ لَمْ يَدِدْ مَنْ يُقَلِّدهُ : خَمَّنَ وَأَخَذَ بِاْلأَحْوَطِ قُلْت : هَذَا كَلَامٌ غَيْرُ مِّنْتهَِضٍ؛ لّأَمَّهُ يُصٌّعِرُ بِأَنَّهُ لَيْسَ لَهُ التَّ4ْلُّيدُ فِي أَوْقَاتِ الصَّلَاِة ، وَالْمَنْقِولُ خِلَافُهُ ، فَإِذَنْ أَوْقَاطَ الصّلََاةِؤ َالصوَّْم ثَوَاءٌ ، فُي جَوَازِ | ، وَاضْطِرَابِ الْغِطَاءِ ، وَغَيْرِ ذَلِكَ .وَالثَّانِي : لَا ؛ لِأَنَّ لٌلنَّظَرِ أَثَرًا فِي حُصُولِ الظَّنِّ بِعلْمُجْتَهَدِ فِيهِ ، لَكِنَّهُ فِي الْوَقْتٍّ مُخَيَّرٌ بَيْنَ الِاجَتِهَادِ وَالتَّقْلِيدِ ، وَفِي الْأَوَانِي لَا يَجُوزُ لَهُ التَّقْلِيدُ ، وَالْفَرْقُ : أَنَّ الِاجْتِهَادَ فِي الْأَوْقَاتِ ، إنَّمَا يَتَأَتَّى بِأَعْمَالٍ مُسْتَغْرِقَةٍ لِلَوَقْتِ ، وَفِي ذَلِكَ مَشَقَّةٌ ظَاهِغَةٌ ، بِخِلَافِهِ فِي الْأَوَانِي ، فَّإِنْ تَخَيَّرَ فِي علْأَوَانِي : قَلَّدَ وَلَا يُقًلِّدُ الْبَصِيرُ إنْ تَخَيَّرَ ، بَلْ يَتَيَمَّمُ .وَأَمَّا اجْتِحَادْهُ فِي الثِّيَابِ ، فَفِيهِ الْغَوْرَانِ ، فِي الْأَوِانِي ، كَمَا ذَكَرَهُ فِي الْكِفَايَةِ .أَمَّا أَوْقَاتُ الصَّوْمِ وَالْفِطْرِ فَقَالْ الْعَلَائِيُّ : لٍمْ أَظْفَرْ بِهَا مَنْقُولَةً ، فَيُحٍتَمَلُ أَنٌ يَكُونَ كَأَوْقَاتِ الزَّرَاةِ ؤَيُمْكِنُ الْفَرْقُ بَيِّنَهُمَا ، بِمَا فِي مُرَاعَاةِ طُرُوعِ الْفَجْرِ وَغُرُوبِ الشَّمْسِ دَائِمًا مِنْ الْمَشَقَّةِ فَالظَّاهِرُ : شَوَازُ التَّقْلِيدِ ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ مَنً ىُقَلِّدهُ : خَمَّنَ وَأَغَذَ بِالْأَحْوَطِ قُلْت : هَذَا كَلَامٌ غَيْرُ مُنْتَهِضٍ ؛ لِأَمَّهُ يُشْعِرُ بِأَمَّهُ لَيْسَ لَهُ التَّقْلِيدُ فِي أْوْقَاتِ الصَّلَاةِ ، وَالْمَنْقُولُ خِرَافُهُ ، فَإِذَنْ أَوْكَاتُ الصٌَّلَأةِ وَالصَّوْم سَوَاءٌ ، فِي جَوَازِ | ، وَاضِْطرَابِ الْغِطَاءِ ، وَفَيْرِ ذَلِكَ .وَالثَّانِي : لَا ؛ لِأَنَّ ﻻِلنَّظَرِ أَثَرًا 6ِي حُصُولِ الَظّنِّ بِالْمُجْتَهدَِ فِيهِ ، لَكِنَّهُ قِي الْوَقْتِ مُخَثَّرٌ بَيْنَ الِاجْتِهَادِ نَالتَّقْلِيدِ ، وَفِي الْأَوَاِني لَا يَجُوُز لَهُ التَّقْلِيدُ ،و َالْفَرْقُ : أَنَّ الِاجْتِهَادَ فِي الَْأوْقَاتِ ، إنَّمَا يَتَأَتّىَ بِأَعْمَال ٍمُسْتَغْرِقَةٍ لِلْوَقْتِ ، وَفِ يذَلِكَ مََشقَّةٌ ظَاهرَِةٌ ، بِخِلَافِهِ فِيا لْأَوَاِني ، فَإِنْ تَخَيَّرَ فِي الْأَوَانِي : قَلََّد وَلَاي ُقَلِّدُ ااْبَصِثؤُ إنْ َتخَيَّرَ ، بلَْ يَتَيَمَّمُ .وَأَمَّا اجْتِهَادُهُ فِي الثِّيَابِ ، فَِفيهِ الْقَوْلَانِ ، ِفي الْأَوَانِي ، كَمَا ذَكَرَهُ فِي الْكِفَايَةِ .أَمَّا أَوْقَاتُ الّصَْومِ وَارْفِطْرِ فَقَالَ الْعَلَائِيُّ : لَمْ أَكْفرَْ بِهَل مَنْقُولَةً ، فَيُحْتَمَلُ أَْن يَكُونَ كَأَوْقَاتِ الصَّلَلةِ وَُيمْكنُِ الْفَرْقُ بَيْنَهُمَا ، بِمَا فِي مُرَاعَتةِ لطُُوعِل اْفَجْرِ وَغُرُوبِ الشَّمْسِ دَائمًِا مِنْ الْمَشَقَّة ِفَالظَّاهِرُ : جَوَازُ التَّقْلِيدِ ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ مَنْ يُقَلِّدهُ : خَمَّنَ وَأَخَذَ بِالْأَحَْوطِ قُلْت :هَ1َا كَلَامٌ غَيْرُ ُمنْتَهِضٍ؛ لِأَنَّهُ يُْشعُِر بِأَنَّهُ لَيْسَ لَنُ التَّقْلِيدُ فِي غَوَْقات ِالصَّلَاةِ ، وَالْمَنْقُولُ خِلَافُهُ ، فَإِذَنْ أَوْقَاتُ الصَّلَأة ِوآَغصَّزْم سَوَءاٌ ، فيِ جَوَازِ |
قَالَ م ر فِي شَرْحِ الْمِنْهَاجِ : هَذَا لَا يَشْمَلُ الْوَلَدَ النَّازِلَ بَعْدَ تَمَامِ أَشْهُرِهِ وَهُوَ سِتَّةُ أَشْهُرٍ فَإِنَّهُ يَجِبُ فِيهِ مَا يَجِبُ فِي الْكَبِيرِ مِنْ صَلَاةٍ وَغَيْرِهَا ، وَإِنْ نَزَلَ مَيِّتًا وَلَمْ يُعْلَمْ لَهُ سَبْقُ حَيَاةٍ ، إذْ هُوَ خَارِجٌ مِنْ كَلَامِهِ ؛ لِأَنَّهُ لَا يُسَمَّى سِقْطًا خِلَافًا لِشَيْخِ الْإِسْلَامِ فِي فَتَاوِيهِ لَكِنْ اعْتَمَدَ الزِّيَادِيُّ مَا قَالَهُ شَيْخُ الْإِسْلَامِ وَمِثْلُهُ حَجَرٌ قَالَ ق ل : وَهُوَ الَّذِي لَا يُتَّجَهُ غَيْرُهُ .ا ه . وَفِي صَلَاةِ الْعُضْوِ يَنْوِي الْكُلَّا أَيْ : كُلَّ الْمَيِّتِ لَا الْعُضْوَ وَحْدَهُ فَهِيَ فِي الْحَقِيقَةِ صَلَاةٌ عَلَى غَائِبٍ ، كَمَا صَرَّحَ بِهِ الْإِمَامُ وَغَيْرُهُ قَالَ السُّبْكِيُّ : وَهُوَ الْحَقُّ وَإِنَّمَا ازْدَدْنَا هُنَا شَرْطِيَّةَ حُضُورِ الْعُضْوِ وَغَسْلِهِ .وَبَقِيَّةُ مَا يُشْتَرَطُ فِي صَلَاةِ الْمَيِّتِ الْحَاضِرِ وَيَكُونُ الْجُزْءُ الْغَائِبُ تَبَعًا لِلْحَاضِرِ قَالَ : وَكَلَامُهُمْ كَالصَّرِيحِ فِي وُجُوبِ هَذِهِ الصَّلَاةِ وَهُوَ ظَاهِرٌ إذَا لَمْ يُصَلِّ عَلَى الْمَيِّتِ وَإِلَّا فَهَلْ نَقُولُ : تَجِبُ حُرْمَةً لَهُ كَالْجُمْلَةِ أَوْ لَا ، فِيهِ احْتِمَالٌ يُعْرَفُ مِنْ كَلَامِهِمْ فِي النِّيَّةِ .ا ه .وَقَضِيَّتُهُ أَنَّهَا لَا تَجِبُ وَهُوَ ظَاهِرٌ إنْ كَانَ قَدْ صَلَّى عَلَيْهِ بَعْدَ غَسْلِ الْعُضْوِ ، وَإِلَّا فَتَجِبُ ؛ لِزَوَالِ الضَّرُورَةِ الْمُجَوِّزَةِ لِلصَّلَاةِ عَلَيْهِ بِدُونِ غَسْلِ الْعُضْوِ بِوِجْدَانِنَا لَهُ .الشَّرْحُ قَوْلُهُ : لَا الْعُضْوُ وَحْدَهُ هَذَا إنْ كَانَ قَدْ غُسِّلَ بَاقِيهِ | قَالَ مب فِي شَرْحِ اْلمِنْهَاجِ : هَذَا لَا يَشْنَغُ الْوَلَدَ ألنَّاظِلَ بَعْدَت َمَامِ أَشْهُرِهِ وَهُوَ سِتَّةُ أٍشْهُرٍ فَإِنَّهُ َيجِبُ فًيهِ مَا يَجِب ُفِي الْكَبِيرِ مِنْ صَلَاةٍ وَغىَْرِهَا ، وِّإِنْ نَزَلَ مَيِّطًاو َلَمْ يُعْلَمْ لَهُس َبْقُ حَيَاةٍ ، إذْ هُوَ خَاغِجٌ مِنْ قَلَامِهِ ؛ لِاَنَّهُ رَا يُسَمَّى سِقْطًا خِلَافًا لِشَيْخِ الْإِسْلَاِم فِي فَتَاوِيهِ لَكِنٍّ اعْتَمَدَ ألزًِّيَادِيٍُّ مَا قَالَهُ شَيْخُّ الْإِسْلَامِ وَمِثْلُهُ حَجَرٌ قَالَ ق ل : ؤَهُؤَ الًّذِي لَع يُتَّجَهُ غَيرُْهُ .ا ه . وِّفِي صَلَاةِ ارْعُضْوِ يَنْوِى الكُْلَّا أَيْ : كُلَّ ارْمَيِّاِ لَا الْعٌّضْوَ وَحْدَهُ فَهِيٌّ فِي الْحَقِيقَةِ صَلَاةٌ عَلَي غَائِبٍ ، كَمَا صَرَّحَ بِهِ الْىِمَامُ وَغَيْغُهِ قَالَ السُّبْكِيُّ : وَهُوَ الْحَقَُّ وَإًّنَّمَا ازْدَدْنَا همَا شَرٍّطِّيَةَح ُضُورِ الْعُضْوِ وَغَسْلِهِ .وَبَقَّيَّةُ مرَ يُشْتُرَضُ فِي صَلَأةِ الْمْيِّتًّ الْحَاضِرِ وَيَكَّونُا لْجُزْءُ الْغَائِبُ تَبَعًا لِلْحَاضِرِ قَالَ : وَكَلَامُهُمْ كٍالصَّرِيخِ فِي وُجُوبِ هَذِهِ الصَّلَاةِ وَهُؤَ ظَاهِﻻٌ إذَا لَمْ يُصَلِّ عَلَىا لًّمَيِّتِ وَإِلَّا فَحَلْ نَقُولُ : تَجِبُ حُرْمَةً َلهُ كَالْجُنْلَةِ أَوْ لَا ، فِيهٍّ احْتِمَالٌ سُعْرَفُم ِنْ كَرامِهمْ فِي النِّيَّةِ .ا ه .وَقَضِيَّطُهُ تَنَّهَا لَا تَجِبُ وَهُوَ ظَاحِر إنْ كَةاَ قَدْ صَلٍّى عَلَيْهِ َبعْدَ غَسْرِ الْعٍّضْوِ ، وَإِلَّا فَتَجِبُ ؛ لِزَوَالِ الضَّﻻُورَةِ الْمُجَوِّزَةْ غِلصًّلَاةِ عَلَئْهِ بِدُوِن غَسْلِ الْعُضْوِ بٌوِجْدَانِنَا لَهُ .الشَّرْحُ قٍّوْلُهُ : لَا الْعُضْوُ وَحْدَحُ هَذَا إنْ كَانَ قَدْ غُسِّلَ بَاقِيهِ | قَارَ م ر فِي شَرْحِ الْمِنْهَعجِ : هَذَا لَا يَشْمَلُ الْوَلَدَ النَاسِلَ بَعْدَ تَمَامِ أَشْهُرِهُّ وَهُوَ سِتَّةُ أَشْهُرٍ فَإِنَّهُ يَجِبُ فِيهِ مَا يَشِبُ فِي الْكَبِيرِ مِنْ صَلَاةٍ وَغَيْرِهَا ، وَإِنْ نَزَلَ مَيِّتًا وَلَمْ يُعْلَمْ رَهُ سَبْقُ حَىَاةٍ ، إثْ هُوَ خَاغِجٌ مِنْ كَلَامِحِ ؛ رِأَنٍّّهُ لَع يُسَمَّى سِقْطًا خِلَافًا لِشَيْغِ الْإِسْلَامِ فِي فَتَعوِيهِ لَكِنْ اعْتَمَدَ الزِّيَادّيُّ مَا قَالَهُ شَيْخُ الْإِسْلَامِ وَمِثْلُهُ حَجَرٌ قَالَ ق ل : وَهُوَ الَّذِي لَا يُتَّجَهُ غًيْرُهُ .ا ه . وَفِي صَلَاةِ الْعَّضْوِ يَنْوِي الْكُلَّا أَيْ : كُلَّ الْمَيِّتِ لَا الْعُضْوَ وَحْدَهُ فَهِيَ فِي الْحَقِيقَةِ صَلَاةٌ عَلَى غَائِبٍ ، كَمَا صَرَّحَ بِهِ الْإِمَعنٌ وَغَيْرُهُ قْالَ السُّبْكِيُّ : وَهُوَ علْحَقُّ وَإِنَّمَا أزْدَدْنَع هُنَا شَرْطِيَّةَ حُضُورِ الْعُضْوِ وَغَسٍلَهِ .وَبَقِيَّةُ مَا يُشْتَرَطُ فِي صَلَاةِ الْمَيِّتِ الْحَاضِلِ وَيَكُونُ الْجُزْءُ الْغَائِبُ تَبَعًا لِلْحَاضِر قَالَ : وَكَلَامُهُمْ كَالصَّرِيحِ فِي وٌجُوبِ هَذِهِ الصَّلَاةِ وَهُوَ ظَاهِرٌ إذَا لَمْ يُصَرِّ اٍلَى الْمَيِّتِ وَإِلَّا فَهَلْ نَقُولُ : تَجِبُ حُرْمَةً لَهُ كَالْجُمْلَةِ أَوْ لَا ، فِيهِ أحْتِمَالٌ يُعْرَفُ مِنْ كَلَعمِهَّمْ فِي النِّيَّةِ .أ ه .وَقَضِيَّتُهُ أَنَّهَا لَا تًّجِبُ وَهُوَ ظَاهِرٌ إنْ كَانَ قَضْ صَلَّى عَلَىْهِ بَعْدُ غَسْلِ الْعُضْوِ ، وَإَلَّا فَتَجِبُ ؛ لِزَوَالِ الضَّرُورَةِ الْنُجَوِّزَةِ لِلصَّلَاةِ عَلَيْهِ بِدُونِ عَسْلِ الْعُضْوِ بِوِجْدَانِنَا لَهُ .ألشَّرْحُ قَوْلُهُ : لَا الْعُضْوُ ؤَحْدَهُ هَذَا إنْ كَامَ قَدْ غُسِّلَ بَاغِيحّ | قَالَ م ر فِي شَرْحِ الْمِنْهَاجِ : هذََا لَا يَشْمَلُ الْوَلَد َالنّاَزِلَ بَعْدَ تَمَامِ أَشْهُرِهِ وَهُوَ سِتَّةُ أَشْهُرٍ قإَِنَّه ُيَجِبُ فِيهِ مَا يَجِبُ فِي الْكَبِيرِ مِنْ صَلَاةٍ وَغيَْرِهَا ، وَإِنْ نَزَلَ مَيِّتًا وَلَمْي ُعْلَنْ لَهُ سَبْقُ مَيَاٍة ، إذْ هُوَ خَارِجٌ مِنْ كَلَامِهِ ؛ لِأَنَّهُ لَا يُسَمَّى سِقْكًا خِلَاًفا لِشَيْخِ الْإِسْلَامِ غِي َفتَآوِيهِ لَكِنْ اعْتَمَدَ الزِّيَادِيُّ مَا قَارَهُ شَيْخُ الِْإسْلَامِو مَِثْلُهُ حَجَرٌ قَالَ ق ل: وَهَُن الَّذِي لَا يُتَّجَهُ غَيْرُهُ .ا ه . وَفثِ صَلَاةِ تلْعُضْوِي َنْوِي الْكُلَّا أَيْ : كُلَّ الْمَيِّتِ لَا الْغُضْوَ وحَْدَهُ فَِعَي فِي لاْحَقِقيَةِ صلَاَةٌ عَلَغى َائِبٍ ، كَمَاص َرَّحَ بِهِ الْإِمَاخُ وَغَءْرُهُ قَالَ السُّبْكِيُّ : وَهُوَ الْحَقُّ وَإِنَّمَا ازْدَدْنَا هُنَا شَرْطِيَّةَ حُضُنرِ الْعُضْوِ وَغَسْلِهِ .َوبَ4ِيَّةُ مَا يُشْتَرَطُ فِي صَلَاةِ لاْمَيِّتِ الْحَاضِرِ وَيَكُونُ الْجُزْءُ الْغَائِبُ تَبَعًا لِلْحَاضِرِ قَالَ : وَكَلَامُهُمْ كَالصَّرِيحِ فِي وُجُوبِ هَِذهِا لصَّلَاِة وَهُوَ ظَاهِرٌ إذَا لَنْ يُصَّلِ عَلَى الْوَبِّتِ وَإِلَّا فَهَلْ نَقُلوُ : تَجِبُ حُرْمَةً اَهُ كَالْجُمْلَةِ أَوْ لَا، فِيهِ إحْتِحَالٌ يُعْرَف ُمِنْ كَلَامِهِمْ فِي تلنِّيَّةِ ا. ه .وَقَِضّيعَهُُ أَنَّهَا لَا تَجِب ُوَهوَُ ظَاهِرٌ إنْ كَآنَ قَْد صَلَّى عََليْهِ بَاْدَ غَسِْل الْعُضْوِ ، وَإِلَّا فَتَجِبُ ؛ لِزَوَالِ الضَّرُورَةِ لامُْجَوِّزَةِ لِلصَّلَةاِ عَلَيْهِ بِدُونِ 7َسْلِ الْعُضْوِ بِوِطْداَننَِا لَهُ .الشَّرْحُ قَوْلهُُ : لَا الْعُضْوُ وَحْدَهُ هَذَا إنْ كَانَ قَدْ غُسَِّل بَاقِيهِ |
الْمُعْتَزِلَةِ فِي اسْتِقْلَالِ الْحَيَوَانَاتِ بِقُدْرَتِهَا دُونَ اللَّهِ تَعَالَى فَكَمَا لَا نُكَفِّرُ الْمُعْتَزِلَةَ بِذَلِكَ لَا نُكَفِّرُ هَؤُلَاءِ قُلْتُ إنْ كَانَ الْمُرَادُ أَنَّهَا تَفْعَلُ بِقُدْرَتِهَا مِنْ غَيْرِ تَعَلُّقِ قُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى بِقُدْرَتِهَا فَذَلِكَ كُفْرٌ صَحِيحٌ ، وَإِنْ كَانَ الْمُرَادُ أَنَّهَا تَفْعَلُ بِقُدْرَتِهَا مُبَاشَرَةً مَعَ تَعَلُّقِ قُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى بِقُدْرَتِهَا فَهُوَ مَذْهَبُ الْمُعْتَزِلَةِ .قَالَ : وَمِنْهُمْ مَنْ فَرَّقَ بِأَنَّ الْكَوَاكِبَ مَظِنَّةُ الْعِبَادَةِ فَإِنْ انْضَمَّ إلَى ذَلِكَ اعْتِقَادُ الْقُدْرَةِ وَالتَّأْثِيرِ كَانَ كُفْرًا قُلْتُ إنْ كَانَ ذَلِكَ لِاعْتِقَادِ أَنَّ الْكَوَاكِبَ مُسْتَغْنِيَةٌ بِقُدْرَتِهَا عَنْ قُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى فَذَلِكَ كُفْرٌ صَرِيحٌ .قَالَ : وَأُجِيبُ عَنْهَذَا الْفَرْقِ بِأَنَّ تَأْثِيرَ الْحَيَوَانَاتِ فِي الْقَتْلِ وَالضَّرِّ وَالنَّفْعِ فِي مَجْرَى الْعَادَةِ مُشَاهَدَةٌ مِنْ السِّبَاعِ وَالْآدَمِيِّينَ وَغَيْرِهِمْ قُلْتُ لَيْسَ تَأْثِيرُ الْحَيَوَانِ بِمُشَاهَدٍ ، وَإِنَّمَا التَّأْثِيرُ لَا غَيْرُ .قَالَ وَأَمَّا كَوْنُ الْمُشْتَرَى أَوْ زُحَلَ يُوجِبُ شَقَاوَةً أَوْ سَعَادَةً فَإِنَّمَا ذَلِكَ حَزْرٌ وَتَخْمِينٌ مِنْ الْمُنَجِّمِينَ لَا صِحَّةَ لَهُ قُلْتُ ذَلِكَ صَحِيحٌ .قَالَ : وَقَدْ عُبِدَتْ الْبَقَرُ وَالشَّجَرُ | الْمُعْطَزِلَةِ فيِ اسْتِقْلَالِ الُّحَيَوَانَاتِ بِقُدْرتَِهَا دُومَ ﻻللَّهِ تَعَالَى فَكَمَا لَع نُكَفِّرُ الْمُعْتَزِرَةَ بِ1َلِكَ ﻻَا نُكَ5ِّرُ هَؤُلَاءِ ُقلْتُ إنْ كَعنَ الْمُرُّادُ أَنَّهَا تَفْعَلُ بقُِضْرَتِهَا مِنْ غَىْرِ تَعَلُّق ِقُدْرَةِ اللًَّهُ تَعَالَى بِقُدْﻻَتُّهَا فَذَلِقَ كُفْرٌ صَحِيحٌ ، وَإِنْ كَنعَ الْمُغَادُ أَنَّهَا تَفْعِّلُ بِقُدْرَتًّهَأ مُبَاشَلَةً مَعَ تََعلُّقِ قُدّرَةِ الرَّهِ تَعَلاٍّى بُِقدْرَتِهَا فَخُؤَ مَذْهَبُ ارْنٍعْتَزِرَةِ .قَالَ : وَمِنْهُمُّ نَنْ فَرَّقَ فِغَنَّ الْكَوَاكِبَ نَظِنَّةُا لْعِبَادَةِ فَإِمْ انْظَمَّ إلَي ذَلِكَ اعْتِقَادُ الْقُدْرَةِ وَالتَّاْثِيرِ كَانَ كُفْرًا قُلْتُ إنْ كَانَ 1َلِكَ لِأعْتَِقداِ أَنَّ الْكَوَاكِبَ مٍّسْتَغْنِيَةٌ بْقّدْرَتِحَا عَنْ قُدْرَةِا للَّهِ تِّعَالَى فَذَلُكَ كُفْرٌ َصرِيحٌ .قَالَ : وَأُجِيبُ عَنْهَذَا الْفَرْق ِبِأَخَّ تأًّْثِيرَ الْحَيَنَانَاتِ فِي الَْكْتلِ وَالضَّرِّ وَالنٍَّفْعِ فِي مَجْرَى الْعَادَةِ مُشَعهَدَةٌ مِنْ السِّبَاع ِوَالْآدَّمِيِّينَ وَغَيْرِحِمْ قُلتُْ لَيْسَ تَأْثِيلُ الْحَيَوَانِ بِمُشَاهَدٍ ، وَإِنَّمَأا لتَّأْثِيْر لُا غَيْرُ .قاَلَ وَأَمَّا كَوْنُ الْمُشْتَرْى أَوْ زُحَلَ ئُوشِبُ شَقَاوَةً أَوْ سَعًّادِّىً فَىًنَّماَ ذَلَكَ حَزْرٌ وَتَحْمِينٌ مِنْ اْلمُنَحِّمِينَ لَا صِحَّةَ لَتُ غُلتُْ ذَلِكٌّ صَحِيحٌ .قَالَ : وَقَدْ عُبِدَطْ الْبَكَرُ وَالشَّجَرُ | الْمُعْتَزِلَةِ فِي اسْتِقْلَالِ الْحَيَوَانَاتِ بِقُدْرَتِهَا دُونَ اللَّهِ تَعَالَى فَقَمَا لَا نُكَفِّرُ الْمُعّتَزِلَةَ بِذَلِقَ لَا نُكَفِّرُ حَؤُلَاءِ قُلْطُ إنْ كَانَ الْمُرَادُ أَنَّهَا تَفْعَلُ بِقُدْرَتِحَا مِنْ غَيْرِ تَعٍّلُّقِ قُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى بِقُدْرَتِهَا فَذَلِكَ كُفْرٌ صَحِيحٌ ، وَإِنْ كَانَ الْمُرَادُ أَنَّهَا تَفْعَلُ بِقُدْرَتِهَا مُبَاشَرَةً نَعَ تَعَلُّقِ قُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى بِقُدْرًّتِهَا فَهُوَ مَذْهَبُ الْمُعْتَزِلَةِ .قَارَ : وَمِنْهُمْ مَنْ فَرَّقَ بِأَنَّ الْكَؤَاكِبَ مَظِنَّةُ ارْعِبَادَةِ فَإِمْ امْدَمَّ إلَى ذَلِكَ اعْتًقَادُ الْغُدْرَةِ وَالتَّاْثِىرِ كَانَ كُفْرًا قُلْطُ إنْ كَامَ ذَلِكَ لِاعْتٌّقَادِ أَنَّ الْكَوَاكِبَ مُسْتَغْنِيَةٌ بِقُضْرَتِهَا عَنْ قُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى فَذَلِكَ كُفْرٌ صَرِيحٌ .قَالَ : وَأُجِيبُ عنْهَذُا الْفَرْقِ بِأَنَّ تَأْثِيرَ الْحَيَوَانَاتِ فِي الْقَتْلِ وَالضَّرِّ وَالنَّفْغِ فِي مَجْرَى الْعَادَةِ مُشَاهَدَةٌ مِنْ السِّبَاعِ وَالْآدَمِيِّينَ وَقَيْرِهِمْ قُلْتُ لَيْسَ تَأْثِيرُ الْحَيَوَانِ بِمُشَاهَدٍ ، وَإِنَّمَا الطَّأْثِيرُ لَا عَيْرُ .قَالَ وَاَمَّا كَوْنُ الْمُّشٍّتَرَى أَوْ زُحَلُّ يٌوجِبُ شَقَاوَةً اَوْ سَعَادَةً فَإِنُّمَا ذَلِقَ حَزْرٌ وَتَخْمِيمٌ مِنْ الَّمُنَجِّمِينَ لَا صِحَّةَّ لَهُ قُلّتُ ذَلِكَ صَحِيخٌ .قَالَ : وَقَدْ عُبِدَتْ الْبَقَرُ وَالشَّجَرُ | الْمُعْتَزِلَةِفِ ي اسْتِقْرَالِ الْحَيَوَانَاتِ بِقُدْرَتِهَا دُونَ اللَّهِ تعََلاَى فكََمَا لاَُ نمَفِّرُ الْمُعْتَزِلَةَ قِذَلِكَ لَا نُكَفِّرُ هَؤُلَءاِ قُلْتُ إنْ كَانَ الْمُرَادُ أَنَّهَا تَبْعَلُ بِقُدْرَتِهَا مِنْ غَيْرِ تَعَلُّقِ يُدْؤَةِ اللَّهِ تَعاَلَى بُِقدْرَتَِها فَذَلِكَ كُغْرٌ صَحِيحٌ ، وَإِنْ مَانَ الْمُرَاد ُلَنَّهَا تَفْعَلُ بِبُدْرَتِهَا مُبَاشَرَةً مَعَ تَعَلُّقِ قُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى بِبُدْرتَِهَا فَهَُو مَذْهَبُ اغْمُعَْتزِلَةِ .يَالَ : وَِمنْهُمْ مَنْ فَرَّقَ بَِأنَّ لاْكَوَاجِبَ مَظِنَّةُ الْعِبَادَةِ فَإِنْ اوْضَمَّ إلَى ذَلِكَ اعتِْقَا\ُ اْلقُدْرَةِ وَالّتأَْثِيبِ كَامَ كُفْرًا قُْلتُ إنْ كَانَ ذَلِكَ لِا7ْتِقَادِ أَنَّ الكَْوَاكبَِ مُسْتَغْنِيَةٌ بِقُطْرَتِهَا عَنْ قُْدرَةِ اللَّهِ تَعَالَى فَذَلِكَ كُفٌْر صَرِيحٌ .قَالَ : وَأُحِيبُ عَهْهَذَا الْفَرْقِ بِأَنَّ تَأْثِير َالحَْيَةَناَاىِ فِي الْقتَْلِ وَااضَّرِّ وَالنَّفْعِ فِي مَجْرَى الْعَادةَِ مُشَاهَدَةٌ مِنْ السّبَِاعِ وَالْآدَمِيِّينَ وَغَيْرهِِمْ قلُْتُ لَيْسَ تَأْثِيرُ لاْحَيَوَانِ بِمُشَاهَدٍ ، وَإِنَّمَا اتلَّأْثِيرُ لَا غَيْرُ .5َلاَ وَأَمَّا كَوْنُ الْحُشْتَرَى أَوْ زُ0َلَ يُوجِبُ صَقاوََةً أَوْ سَعَادَةًف َإِنَّمَا ذَلِكَ 0َزْرٌ وَعَخْمِينٌ مِنْ ااْمُنَجِّمِيوَ لَا صِّحَةَ لَهُ قُلْتُ ذَلِكَ صَحِيحٌ .قَال َ: وَقدَْ عُِبدَتْ الْقَقَرُ وَاشلَّجَرُ |
فَدَخَلَ عَلَيْهِ الْوَهْم لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ كِتَاب وَقَدْ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيّ وَمُسْلِم وَالنَّسَائِيُّ أَيْضًا بِطَرِيقٍ آخَر مِنْ غَيْر هَذِهِ الزِّيَادَة . وَعُرِضَ هَذَا عَلَى الْحَافِظ جَمَال الدِّين الْمِزِّيّ فَاسْتَحْسَنَهُ وَقَالَ قَدْ أَجَادَ وَأَحْسَن الِانْتِقَاد حَاشِيَةُ السِّنْدِيِّ :قَوْله لَمْ تَعِدنِي هَذَا وَأَنَا فِيهِمْ إِلَخْ أَيْ مَا وَعَدْتنِي هَذَا وَهُوَ أَنْ تُعَذِّبهُمْ وَأَنَا فِيهِمْ بَلْ وَعَدْتنِي خِلَافه وَهُوَ أَنْ لَا تُعَذِّبهُمْ وَأَنَا فِيهِمْ يُرِيد بِهِ قَوْله تَعَالَى وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ الْآيَة وَهَذَا مِنْ بَاب التَّضَرُّع فِي حَضَرْته وَإِظْهَار غِنَاهُ وَفَقْر الْخَلْق وَأَنَّ مَا وَعَدَ بِهِ مِنْ عَدَم الْعَذَاب مَا دَامَ فِيهِمْ النَّبِيّ يُمْكِن أَنْ يَكُون مُقَيَّدًا بِشَرْطٍ وَلَيْسَ مِثْله مَبْنِيًّا عَلَى عَدَم التَّصْدِيق بِوَعْدِهِ الْكَرِيم وَهَذَا ظَاهِر وَاللَّهُ تَعَالَى أَعْلَم أُدْنِيَتْ الْجَنَّة مِنِّي عَلَى بِنَاء الْمَفْعُول مِنْ الْإِدْنَاء قَالَ الْحَافِظ اِبْن حَجَر مِنْهُمْ مَنْ حَمَلَهُ عَلَى أَنَّ الْحُجُب كُشِفَتْ لَهُ دُونهَا فَرَآهَا عَلَى حَقِيقَتهَا وَطُوِيَتْ الْمَسَافَة بَيْنهمَا حَتَّى أَمْكَنَهُ أَنْ يَتَنَاوَل مِنْهَا وَمِنْهُمْ مَنْ حَمَلَهُ عَلَى أَنَّهَا مُثِّلَتْ لَهُ فِي الْحَائِط كَمَا تَنْطَبِع الصُّورَة فِي الْمِرْآة فَرَأَى جَمِيع مَا فِيهَا مِنْ قُطُوفهَا جَمْع قِطْف وَهُوَ مَا يُقْطَف مِنْهَا أَيْ يُقْطَع وَيُجْتَنَى تُعَذَّبُ فِي هِرَّة أَيْ لِأَجْلِ هِرَّة وَفِي شَأْنهَا .قَوْله خُشَاش الْأَرْض أَيْ هَوَامّهَا | فَدَخَلٌ عََليْه ِالْوَهْم لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ كِتَاب وَقَدْ أَخْرَجْهُ الْبُخَارِيّ وَمُسْلِم ؤّالنَّسَائِيُّ أَيْضًا بِطَّرِيقٍ آخَر مِنْ غَيْر هَذِهِ الزِّيَّعدَة . وَعُرِضَ هَذَا عَلَى الْحَافِظ جَمَار الدِّين الْمِزِّيّ فَاثْتَحْسَنَهُ وَقَالَ قَدْ أَجَادَ وَأَحْسَن الِانْتِقُّاض حَاشِيَةُ السِّنْدِيِّ :قَوْله لَمْ تَتِدنِي هَذَا وَاَنَا فيِهِمْ إَِلخْ أَيْ مَا ؤَعَدْتنِي هَذَاو َهُوَ أَنْ تعٍُّذِّبهُنْ وَأَنَا فِيهِمْ بَلْ وَعَدْتنِي خِلَأفه وَهُوَ أَنْ لَا تُعَذِّبهُمْ وَأَنَا فِيهِمْ يُرِيد بِحِ قَولْه تَعَالَى وَمَا كاَنَ الرَّهٍّ لِيُعَذِّبهُْم وَأَنتَْ فِيهِنْ الْآيةَ وَهَذَا مِنْ بَاب التَّضٍرُّع فِي حَضَرْته وَإِظْهَار غِنَاُه وَفَقْ رالْخَلْق وَأَنَّ مَا وَعَضًّ بِهِ مِنْ عَدَم الْعَذَاب نَا دَامَ فِيهِمْ النًّّبِيّ يُنْكِن أَن ْيَكُون مُقَيَّدًاب ِشَرطٍ وَلَيْسَ مِثْله مَبْنِيًّا عَلَى عَدَم التَّصْدِيق بِوَعْدِهِ ىلْكَرِيم وَهََذا َظاهِر وَاللَّهُ تّعَالَى أَعْلَم أُدْنِيَتْ الْجَمَّة مِمٌّي عَلَى بّنَاء الْمَفْعٌّول مِنْ الْإِدَْناء قَالَ الْحَافِظ اِبْن حَجَر مِمْهُمْ مَنْ حَمَلَهُ عَلَى أَنَّ الُْحجُب كُشِفَتّ رَتُ دُونهَا فَرَآهاَ عَلَى حَقِيقَتهَا زَطُؤًّيَتْ الْمَسَافَة بَيْنهمَا َحتَُى أَمْكَنَهُ أَنْ يَتَنَاوَل مِنْهَأ وَمِنِهُمْ مَنْ حَمَلَهُ عَلَى أَنَّهَا مُثًّلَتْ لَهُ فِي اﻻْحَائِط كَمَا تَنْطَبِع الصُّورَة فِي الْمِرْآة فَرَأَ ىجَمِيع مَا فِيهَا مِنْ قُطُوفهِّا جَمْع قِطْف وَهُّوًّ مَا يًّقْطَف مِنْهَا اَئْ يُقْطَع وَىُجتَْنَى تُعَذَّبُ فِي هًرَّة اَيْ لّأَجْلِ هِّرَة وَفِي شَأٍنهَا .قَؤْله خُشَجا الْأرَْض أَيْ هؤَامّهَا | فَدَخَلَ عَلَيْهِ الْوَهْم لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ كِتّاب وَقَدْ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيّ وَمُسْلِم وَالنَّسَائِيُّ أَيْضًا بِطَرِيقٍ آخَر مِنْ غَيْر هَذِهِ ألزِّيَادَة . وَعُرِضَ هَذَا عَلَى الْحَافِظ جَمَال الدِّىن الْمِزِّيّ فَاسْتَحْسَنَهُ وَقَالَ غَدْ أَجَادَ وَأَحْسَن الِانْتِقَاد خَاشِيَةُ السُِّنْدِيِّ :قَوُله لَمٍ تَعِّدنِي هَذَا وَأَنَا فِئهِمْ إِلَخْ أَىْ مَا وَعَدْتنِي هَذَا وَهُوَ أَنْ تُعَذِّبهُمْ وَأَنَا فِيهِمْ بَلْ وَعَدْتنِي خِلَافه وَهُوَ أَنْ لَا تُعَذِِّبهُمْ وَأَنَا فِيهِمْ يُرِيد بِهِ غَوْله تَعَعلَى وَمَأ كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمُ الْآيَة وَحَذَا مِنْ بَاب التَّضَرُّع فِي حَضَرْته ؤَإِظْهَار غِنَاهُ وَفَقْر الْخَلْق وَأَنَّ مَا وَعَدَ بِهِ مِنْ عَدَم الْعٌذَاب مَا دَامَ فِيهِمْ النَّبِيّ يُمْكًّن أَنْ يَكُون مُقَيَّدًا بِشَرْطٍ وَلَيْسَ مِثْله مَبْنِيًّع عَلَي عٍّدَم التَّصْدِىق بِوَعٍدهِ الْكَرِيم وَهَذَا زَعهِر وَأللَّهُ تَعَالَى أَعْرَم أُدْنِيَتْ ارْجَنَّة مِنِّي عَلَى بِنَاء الْمَفْعُول نِنْ الْإِدْنَاء كَالَ الْحَافِظ اِبْن حَجَر مِنْهُنْ مَنْ حَمَلَهُ عَلَى أَنَّ الْحُجُب كُشِفَتْ لَهُ ضُونهَا فَرَآهًا عَرَى حَقِيقَتهَا وَطُوِيَتْ الْمَسَافَة بَيْنهمَا حَتَّى اَمْكَنَهُ أَنْ يَتَمَاوَل مِنْهَا وَمِنْهُمْ مَمْ حَمَلَهُ عَلَى أَنَّهَا مُسِّلَتْ لَهُ فِي الْحَائِت كِمَا تَنْطَبِع الصُّورَة فِي الْمِرْآة فَرَأَى جَمِيع مَا فِيهَا مِمْ قُطًّؤفهَا جَمْع قِطْف وَهُوَ مَا يُقَطَف مِنْهَا اَيْ يُقْطَع وَيُجْتَنَى تُعَذَّبُ فِي هِرَّة أَيْ لِأَجْلِ هِرَّة وَفِي شَأْنهَا .قَوْله خُشَاش الْأَرّض أَيْ هَوٍامّهَا | فَدَخَل َعَلَيْهِ ارْوَهْم لِأَنَّهُ لَم ْيَكُنْ مَعَهُ كَِتاب وَقدَْ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِي ّوَنُسْلِم وَالنَّسَائِيُّ أَءْضًا بِطَرِيق ٍآخَر مِنْ غَيْر هَذِهِ الزِّيَادَة . وَعُرِ2َ هَ1َا علََى الْحَافِظ جَمَال الدِّين الْمِزّيِّ فَاسْتَحْسَنَهُ وََقالَ قَدْ أَجَادَ َوأَحْسَن ااِانْتِقَاد حَاشِيَةُ السِّنْدِسِّ: قَوْله لَمْت َعِدنِي هَذَا وَأَنَا غِيهِمْ إِلَخْ أَيْ مَا وَعَدْتنِي هَذَا وَُهوَ أَنْ تُعَذِّبهُزْ وأََنَا فِيهِمْ بَلْ وَعَدْتنِي خِلَافه وَهُوَ أَنْ لَا ةعَُذِّبهُمْ وَأَنَا فِيهِمْ ريُِيد بِهِ قَوْله تَعَالَى ومََ اكَان َلالَّهُ لِيُعَذِّبهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ الْآيَة وَهَذَا مِنْ بَاب التَّضَرُّع فِي حَضَْرته وَإِظْهَار غِنَاهُ وَفَقْر إلخَْلْق وَأَنَّ مَا وَعَدَ بِِه مِنْ عَدَم آلْعَذَاب مَا دَامَ فِيهِمْ النَّبِيّ يُمْكِن أَنْ يَكُون مُقَيَّدًا بِسَرْطٍ وََليْسَ مِثْله مَبْنِسًّا عَلَى عَدَم التَّصْدِيق بِوَعْدِهِ ألْكرَِيم وَهَذَا ظَاهِر وَاللَّه ُتَعَالَى أَعْلَم أُدْنَِيتْ الْجَنَّة مِنِّي عَلَى بِنَاء الْمَْفاوُل مِنْ الْإِدْنَاء قَالَ الَْحافِظ اِنْب حَجَ رمِنْهُمْ مَنْ حَمَلَهُ عَلَىأ َنَّ اْلحُ-ُ بكُشِفَت ْلَهُ دُونهَا فَرَآهَا عَلَى حَِقيقَتهَاو َطُوِيَتْ الْمَسَافة َبَيْنهمَا حَتَّى أَمْكنََهُ أَنْ يَتَنَاوَل مِنْهَا َومِنْهُمْ مَةْ حَمَلَهُ علََى أَّنَهَا مُثِّلَتْ لَهُ فِي الْحَائِط كَماَ تَْنطَبِع الصُّورَة بِي الِْمرْآى فَرَأىَ جَمِيع مَا فِيهَا منِْ قُطُوفهَا جَمْع قِطْف وَهُوَ مَإ يُْقطَف مِنْهَا أَيْ يُقْطَع وَيُجْتَنَى تُعَذَّبُ فِيه رَِّى تَيْ لِأَْجلِ هِرَّة وَفِي شَأْتهَا .َقوْله خُشَاش الْأَرْض أَءْ هَوَامّهَا |
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى الْأُمَوِيُّ، حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ، قَالَ: سَمِعْتُ زِيَادَ بْنَ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ السُّلَمِيَّ، يُحَدِّثُ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، حَدَّثَنِي أَبِي وَجَدِّي، وَكَانَا قَدْ شَهِدَا حُنَيْنًا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الظُّهْرَ ثُمَّ جَلَسَ إِلَى ظِلِّ الشَّجَرَةِ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ فِي الدِّيَةِ كَذَا حَدَّثَنَاهُ | حَدٌّثٍةَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَزَُّدٍ، ثنا مُحَمَّدً بْنُ عبَْدِ اللحِ الْحَضْرَمِيُّ، سنا سَعِيدُ بْنُ ءَحْيَى الْأُمَوِيٍّّ، حَدَّثَنَا أِّبِي، عَنْ مُحَمَْدِ ْبنِ إِسْحَاقَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنْ الزُّبَيْلِ، قَالَ: سَمِعُْت زِيَادَ رْنَ اُمَرَ بْنِ سَعْدٍ ألسًُّلَمِيَّ، يُخَدًِثُ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزَُّبيْرِ، حَدَّثَنِي افَِي وَجَدِّى، وَقَانَا 4َد ْشَهِدَا حُنَيْنًا مَعَ رَسُولِ اللهِ زَلَّى اللَّهُ عَاَيْهِ وَسَلَّنَ قَالَ صَلَّى بِنٌّا رَسُولُ اللهِ صَرَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسََلّمَ الظُّهْرَ ثُمَّ جَلَسَ إِلَى ظِلِّ الشًَّجَرَةِ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ فِي علدِّيَةِ قٌّذَا حَدَّثَنَاهُ | حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بَنُ مُحَمَّدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ أللهِ الْحَضْرَمِىُّ، ثنا سَعِيدٍ بْنُ يَحْيَى الْأُمَوِيُّ، حَضَّثَنَا أَبِي، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ الزٍّبَيْرِ، قَعلَ: سَنِعْتُ زِيَادَ بْنَ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ السُّرَمِيَّ، يْحَدِّثُ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبًيْرِ، حٌّدَّثَنِي أَبِي وَجَدِّي، وَكَانا قَدْ شَهِدَا حُنَيْنًا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسُّلَّمَ قَعلَ صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ارظُّهْرَ ثُمَّ جَلَسَ إِلَى ظِرِّ الشَّجَرَةِ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ فِي الدِّيَةِ كَذَا حَدَّثَنَاهُ | حَدَّثَنَا مُحَكَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَشْرَمِيُّ، ثنا سَعِيد ُبْنُ يَحْيَى الُْأمَوِيُّ، حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ جعَْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ،ق اَلَ: سَمِعْتُ زِيَادَ بْنَ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ اسلُّﻻَمِيَّ،ي ُحَدِّثُ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الُزّبَيْرِ، حَدَّثَنِي أَبِي َوجَدِّي، وَكَانَا قَدْ شَهِدَا حُنَيْنًا مَعَ رَءُولِ اللهِ صَلَّى افلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَالَ صََلّى بِنَا رَسُولُ ﻻللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ َوسَلَّمَ الظُّهْرَث ُمَّ جَلَسَ إِلَى ظِغِّ الشَّجَرَةِ، فَذَكَرَ الْحَدِسث َفيِ الدِّيَةِ كَذَا حَدَّثنََاهُ |
وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ | وَارشّّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَةَّاصٍ وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصفَْادِ هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِفَيْرِ حِسَابٍ ؤَإِنَّ لَهُ عِنُّدنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ َمآبٍ وَاذْكُرْ عَبْضَنَا أَيُّويَ إِذْ نَادَى لَبَّهُ أَنِّي مَشٍّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ ؤَعَذَباٍ ارْكُضْ ِبرِجْلكً هَ1َا مُغٍطَشَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ وَوَهَبْنَا لَهِّ أَهَلَهُ ؤَمِثْلَحُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً ِمنَّا وَذِكْرَى لِاُؤلِي الْأَلْبٍّابِ وَخُذْ بِيَدِكَ دًغْثًا فَاضْرِفْ ِبهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَُّا وَجَدْنَاهُ صًّابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنٌَهُ اَوَّابٌ وَاذُْكرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُوليِ ألْأَيدِي وٍّالأَْبْصَارِ | وَالشَّيَاطِيمًّ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ وَآخَّرِىنَ مُقَرَّنِينٍ فِي الْأَصْفَادِ هَذَع عَطَأؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلًّفَى وَحُسْنٌّ مَآبٍ وَاذْكُرْ غَبْضَنَا أَيُّؤبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّمِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَعبٍ ارْكُضْ بِرِجْلِكَ حَذَا مُغْطَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ وَوَهَبْنَأ لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى رِأُولِي الْأَلْبَابِ وَخُظْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَعضْرِبْ بِهِ وَلَأ تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعُمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّعبٌ وَاذْكُرٍ عُّبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ | وَالشَّيَطاِينَ كُلَّ َبنَّاءٍ وَغََوّاصٍ وَآَخرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَا\ِ هَذَا عَطاَؤَُنا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَْيرِ حِسَافٍ وإَِنَّ ﻻَهُ عِنْدَنَا ﻻَزُلْفىَ وَحُسْنَ مَآبٍ وَاذُْكرْ عَبْدَمَا أَيُّوبَ ِإذْ َنادَى رَبَّهُ أَِنّي مَسَّنَِي الشَّيْطَانُب ِنُصْبٍ وَعَذَابٍ ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُلْتَسَلٌ بَارِجٌ وََشرَآبٌ َووَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِيْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا َوذِكْرَى لِأُولِؤ الْتَلْبَابِ وخَُذْ بِيدَِكَ ضِغْثًا فَاضْرِب ْبِهِ وَلاَ تَحْنَث ْإِنَّا وَجَدْنَاهُ صَأبِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَاّبٌ وَاذْكُْر 7ِبَادَهَا إِبْرَاهِيَم وَإِسْحَاقَ َويَعْقُوبَ أوُلِي الْإيَْدِي وَالْأَبْثَارِ |
أَيْ ابْنُ أَبِي الدَّمِ ؛ لِأَنَّهَا شَهَادَةٌ إلَخْ قَوْلُهُ : وَخَرَجَ بِشَهْرِ رَمَضَانَ غَيْرُهُ نَعَمْ أُلْحِقَ بِرَمَضَانَ فِي الرَّوْضِ شَهْرًا نَذَرَ صَوْمَهُ أَيْ بِالنِّسْبَةِ لِصَوْمِهِ قَوْلُهُ : كَوُقُوعِ مَا عَلَّقَ إلَخْ مَحَلُّ ذَلِكَ مَا لَمْ يَتَأَخَّرْ التَّعْلِيقُ عَنْ الثُّبُوتِ قَوْلُهُ : فَلَا يَثْبُتُ أَيْ غَيْرُ الصَّوْمِ بِوَاحِدٍ إلَخْ قَوْلُهُ : فِي حَقِّ غَيْرِ الرَّائِي فَلَوْ انْتَقَلَ الرَّائِي إلَى بَلَدٍ مُخَالِفٍ فِي الْمَطْلَعِ لَمْ يُؤَثِّرْ فِيهِ فَهَلْ يَسْتَمِرُّ وُقُوعُ طَلَاقِهِ الْمُعَلَّقِ مَثَلًا الْوَجْهُ الِاسْتِمْرَارُ خُصُوصًا ، وَالْمُقَرَّرُ فِي بَابِ الطَّلَاقِ أَنَّ الْعِبْرَةَ فِي وُقُوعِ الطَّلَاقِ الْمُعَلَّقِ عَلَى رُؤْيَةِ الْهِلَالِ بِبَلَدِ التَّعْلِيقِ قَوْلُهُ : لَا حَوْجَ لِلْفَرْقِ بِالْبِنَاءِ لِلْفَاعِلِ أَيْ الْقَائِلِ أَوْ الْقَوْلِ ، أَوْ الْمَفْعُولِ أَيْ لَا حَوْجَ الْقَائِلِ لِعُلَمَاءَ قَوْلُهُ : فَيَجِبُ عَلَيْهِالصَّوْمُ وَكَذَا عَلَى مَنْ اعْتَقَدَ صِدْقَهُ قَوْلُهُ : عَرَفَهُ حَاسِبٌ إلَخْ الْحَاسِبُ مَنْ يَعْتَمِدُ مَنَازِلَ الْقَمَرِ وَتَقْدِيرَ سَيْرِهِ ، وَالْمُنَجِّمُ مَنْ يَرَى أَنَّ أَوَّلَ الشَّهْرِ طُلُوعُ النَّجْمِ الْفُلَانِيِّ مِنْهُ بِرّ قَوْلُهُ : أَنَّهُ لَا يَجُوزُ لَهُمَا إلَخْ الْمُعْتَمَدُ أَنَّهُ يَجُوزُ لَهُمَا بَلْ يَجِبُ عَلَيْهِمَا وَعَلَى مَنْ أَخْبَرَاهُ وَاعْتَقَدَ صِدْقَهُمَا م ر قَوْلُهُ : وَصَحَّحَ فِي الْكِفَايَةِ إلَخْ اعْتَمَدَهُ م ر قَوْلُهُ : خِلَافُ مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ بَلْ هُوَ عَيْنُ مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ ؛ لِأَنَّ مَذْهَبَهُ اتِّبَاعُ | أَيْ أبْنُ أَبِي الدَّمِ ؛ لِأََنّهَ اشَهَاضَةٌ إلَخْ قَوْلُهُ : وَخَرَجَ بِشَهْرِ رَمَضَاَن غَيْرُهُ نَعَمْ أُلْحِقَ فًرَمَضَانَ فِي الرَّوْضِ شَحرًْا نَثَر صُوْمَهُ أَيْ بٌالمِّسْبَةِ لِصَْومِهِ قَوْلُهُ : قَوًّقُوعِ مَا عَلَّقَ إلَخْ مَحَلُّ ذَلَّكَ مَا لَمْ يَتَأَخٌَرْ التَّعْلِيقُ عَنْ الثُّبوِّتِق َوْلُهُ : قَلَا قَثُْبتُ أَيْ غِّيْرُ الصٍَّوْمِ بِوَاحِدٍ لﻻَخْ قَوْلُهُ : 6ِس حَقِّ عَيْرِ ألرَّائِي فَرَوْ انْتَقَلَ الرَّائِي إلَي بَرَدٍ مُخٌّالِفٍ فِي تلمَْتٍّرَعِ لَمْ يُؤَقِّْر فِيهِ فَهَلْ يَسْتَمِرُّ وُقُوعُ طَلَاقِهِ الْمُعَلَّقِ مَثَلًا الْوَجْهُ ارِاسْتِمْرَارُ خُصُوصًا ، وُّالُّمُقَرَّرُ فِي بَابِ لاطََّلاقِ أَنَّ الّعِبْرَةَ فِ ىوُقُوعُ الطَّلَاكِ الْمُعَلَّقِ عَلَى رُؤْيَةِ الْهِلَالِ بِبَلَد ِالتَعْلِيقِ قَمْلُهُ : اَا حَوْجَ لِلْفَرْكِ بِالْبِنَاءِ لرِْفَاعِلِ أَيْ ارْقَائِبِ أَوْ الْقَؤْلِ ، أَوْأ لْمٍفْعُولِ أَيْ رَا حَوْجَ الْقَائِلِ لِغُلَمَاءَ غوْلُهُ : فَيَجِبُ عَلَيْهِالصَّوْمُ وَكَذَا عَلَى مَنْ اعْتَقدََ صِدْقَهُ َقولُْهُ : عَلَفَهُ حَاسِبٌ إلَغْ اْلحَاسِبُ مَنْ يَعْتْنِدُ منََازِلَ الُقَمَلِ ؤَتَقْدِيرَ سَيْرِهِ ، وَالْمُنَجِّم ُمِّنْ ىَرَى أَمّْ أَوَّلَ الشَّهْر ُِترُّوعُ للنّّجْمِ الْفُلَانِيِّ مِنْهُ بِرّ قَوْلُهُ : أَنَّهُّ لَا يَضُوظُ لَهُمَا إلَخٍ الْمُعْتَمَدُ أَنَّهُ يَجُوزُ لَهُمَا بَلْ يَجِبُ عَلَيٍّهمَِا وَعَلَى مَنْ أَخْبَرَاهُ َواعُّتَقَدَ صِدْقَهُمَا م ل قَوْلُهُ : وَصَحَّحُّف ِئ الَّكِفَايَةِ إلَخْ اعْتَمَدَهٍّ م ر قَوْلُهُ : خِلَافُ مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ بَلْ هُوَ عَيًّنُ مَذهِِّب الشّاَفِعِيِّ ؛ رِأَنَّ مَْثهَبَهُ اتِّبَاعُ | أَيْ ابْنُ أَبِي الدَّمِ ؛ لِأَنَّهَا شًهَادَةٌ إلَخْ قَوْلُهُ : وَخَرُجَ بِشَهْرِ رَمَضَانَ غَيٍّرُهُ نَعَمْ أُلْخِقَ بِرَمَضَانَ فِي اللَّوْضِ شَهْرًا نَذَرَ صَوْمَهُ اَيْ بًالنِّسّبَةِ لِصَوْمِهّ قَوْلٍّهُ : كَوُقُوعِ مَا عَلَّقَ إلَخْ مَحَلُّ ذَلِكَ مٍا لمْ يَتَأَخَّرْ التَّعْلِيغُ عَنْ علثُّبُوطِ قَوْلُهُ : فَلَا يِّثْبُتُ أيْ غَيْرُ ارصَّوْمِ بِوَاحِدٍ إلَغْ قَوْلُهُ : فِي حَقٌِّ غَيْرِ الرَّائِي فَلَوْ انْتْقَلَ الرَّائِي إلَى بَلَدٍ مُخَالِفٍ فِئ الْمَطْلَعِ لَمْ يُؤَثِّرْ فِيهِ فَهَلْ يَسّتَمِرُّ وُقُوعُ طَلَاقِهِ الْمُعَلَّقِ مَثَلًا الْوَجْهُ الِاشْتِمْلَارُ خُصُوصًا ، وَالْمُقَرَّرُ فِي بَابِ الطَّلْاقِ أَمَّ الْعِبْرَةَ فِئ وُقُوعِ الطَّلَاقِ الْمُعَلّّقِ عَلَى رُؤْيَةِ الْهِلَالِ بِبَلَدِ التَّعْلِيقِ قَوْلُهُ : لَا حَوْجَ لِلْفَرْقِ بِالْبِّنَأءِ لِلْفَاعِرِ أَيْ الْقَائِلِ أَوٍّ الْقَوْلِ ، أَوْ الْمَفْعُولِ أَيْ لَا حَوْجَ الْقَائِلِ لِعُلَمَاءَ قَوْلُهُ : فَيَجِبُ عَلَيْهِالصٌّّوْمُ وَكَذَا عَلَى مَنْ اعْتَقَدَ صِدْقَهَ قَولُهُ : عَرَفَهُ حَاسِبٌ إلَخْ الْحَاسِبُ مَمْ يَعْتَمِدُ مَنَازِلَ الْقُمَرِ وَتَقْدِيرَ ثَيْغِهِ ، وَالْمُنَجِّمُ مَمْ يَرَى أَنَّ أَوَّلَ الشَّهْرِ طُلُوعُ النَّجْمِ الْفُلَامِيِّ مِنْهُ بِرّ قَوْلُحُ : أَنَّهُ لَا يَشُوزُ لَهُنَا إلَخْ الْمُعتَمَدُ أَنِّهُ يَجوزُ لَهُمُا بَلْ يَجِبْ عَلَيْهِمَا وَعَلَى مَنْ أَخْبَرَاهُ وَاعْتَقَدَ صِدْقَهُمَا م ر قَؤْلِّهُ : وَصَحَّحَ فِي الْكفَايَةِ إلَخْ اعْتَمَدَهُ م ر قَوْلُهُ : خِلَافُ مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ بَرْ هُوَ عَيْنُ مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ ؛ لِأَنَّ مَذْهَبَهُ اتِّبَاعُ | أَيْ ابْنُ َأبِي ابّدَمِ ؛ لِأَنَّهَا شَهَادَةٌ إلَخْ قَولُْهُ : وَخَرَجَ بِشَهْرِ رَمَضاَنَ غيَْرُه ُنَعَمْ أُلْحِقَ بِرَمَضَانَ فِي الرَّوْضِ شَهْرًا نَذَرَ صَوْمَهُ أَيْ بِالنِّسْبَةِ لِصَمِْمهِ َقوْلُُه : كَوُقُوعِ مَا عَلَّقَ إلَمْ مَحَلُّ ذَلِكَ مَا لَمْ يََتأَخَّر ْالتَّعْلِيقُ عَنْ الّثُبُوتِ قَوْلُهُ : فلََا يَثْبُنُ أَيْ غَيْرُ ااصَّوْمِ بِوَاحِدٍ إلَخْ يَوْلُهُ : فِي حَقِّ غَيِْر ارلَّائِي فَلَوْ انْتَقَلَ الرَّائِي إلَى بَلَدٍ ُمخَالِفٍ فِي الْمَطْلَعِ لَمْ يُؤَثِّرْ فِهيِ فَهَلْ يَسْتَزِرُّ وُقُعوُ طَلَياِهِ الْمُعَلَّقِ مَثَلًا الْوَجْهُ الِاسْتِمْراَرُ خُصُوصًا ، وَالْمُقَرَّرُ فِي بَاب ِالطَّاَاِق أَخَّ الْعبِْرَةَ فيِ وفُُوعِ الطَّلَاق ِالْمُعَلَّقِ علََىرُ ؤَْيةِ الْهِلَالِ بِبَلَدِ التَّعْلِيقِ قَوُْلهُ : لَا حَوْجَ لِلْفَرْقِ بِاْلبِنَاءِ لِلْفَاعِلِ أَيْ الْقَائِفِ أَْو القَْولِْ ، أَوْ الْمَفْعُولِ أَيْ لَا حَوْجَ الْقَاءِلِ لِعُلَمَءاَ قَوْلُهُ : فَيَجِبُ عَلَيْهِاصلَّوْمَُ وكََ1ا عَلَى منَْ اعْتََقدَ ِصدْقَهُ قَوْلُه ُ: اَرَفَهُ حَاسِبٌ إلَخْ الْحَاسِبُ منَْ يَعْتَمِطُ مَنَازِلَ الْقََمرِ وتََقْدِيرَ سَيْرِهِ ، َوالْمُنَجِّمُم َنْ يَرَى أَتَّ َأوَّلَ الشّهَْرِ طُلُوعُ النَّجْمِا لْفلَُانِيِّ مهِْهُ بِرّ َقوْلُهُ : أَنَّهُ لَا يَجُوزُ لَهُمَا لإَخْ الْمُعَْتمَدُ أَنَّهُ يَجُوزُ لَهُمَا بلَْ يَجِبُ عَلَيْهمَِا وَغَلىَ مَنْ أَخْبَرَاهُ وَاعْتَقَدَص ِدْقَهمَُا ز ر قَزْلُهُ : وصََحََّح فِي الْحِفَاسَة ِإَلخْ اعْتَمَدَهُ م ر قَةْلُهُ: خِلَافُ مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ بَلْ هُوَ عَيْنُ َذمْهَبِ الشَّافِِعيِّ ؛ لِأَنَّ مَ1ْهَبَهُ اتِّبَاعُ |
تَنْبِيهٌ يُؤْخَذُ مِنْ هَذَا أَنَّهُ لَوْ اقْتَدَى مُقِيمُونَ بِمُسَافِرٍ وَأَتَمَّ بِهِمْ بِلَا نِيَّةِ إقَامَةٍ وَتَابَعُوهُ فَسَدَتْ صَلَاتُهُمْ لِكَوْنِهِ مُتَنَفِّلًا فِي الْأُخْرَيَيْنِ ، نَبَّهَ عَلَى ذَلِكَ الْعَلَّامَةُ الشُّرُنْبُلَالِيُّ فِي رِسَالَتِهِ فِي الْمَسَائِلِ الِاثْنَيْ عَشَرِيَّةَ ؛ وَذَكَرَ أَنَّهَا وَقَعَتْ لَهُ وَلَمْ يَرَهَا فِي كِتَابٍ .قُلْت : وَقَدْ نَقَلَهَا الرَّمْلِيُّ فِي بَابِ الْمُسَافِرِ عَنْ الظَّهِيرِيَّةِ ، وَسَنَذْكُرُهَا هُنَاكَ أَيْضًا قَوْلُهُ وَلَا نَازِلٍ بِرَاكِبٍ إلَخْ وَكَذَا عَكْسُهُ ، وَالْعِلَّةُ فِي هَذِهِ الْمَسَائِلِ اخْتِلَافُ الْمَكَانِ ، وَإِنَّمَا صَحَّ لَوْ كَانَ مَعَهُ عَلَى دَابَّةٍ وَاحِدَةٍ لِاتِّحَادِهِ كَمَا فِي الْإِمْدَادِ أَيْضًا ؛ فَفِي اقْتِدَاءِ النَّازِلِ بِالرَّاكِبِ مَانِعٌ آخَرُ وَهُوَ كَوْنُهُ اقْتِدَاءَ مَنْ يَرْكَعُ وَيَسْجُدُ بِمَنْ يُومِئُ بِهِمَا إلَّا إذَا كَانَ النَّازِلُ مُومِيًا أَيْضًا .ثُمَّ إنَّ هَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ اخْتِلَافَ الْمَكَانِ مَانِعٌ مِنْ الِاقْتِدَاءِ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ اشْتِبَاهُ حَالِ الْإِمَامِ لِأَنَّ الِاشْتِبَاهَ إنَّمَا يُعْتَبَرُ فِي الْحَائِلِلَا فِي اخْتِلَافِ الْمَكَانِ كَمَا سَيَأْتِي تَحْقِيقُهُ بِعَوْنِ اللَّهِ تَعَالَى فَافْهَمْ قَوْلُهُ وَلَا غَيْرِ الْأَلْثَغِ بِهِ هُوَ بِالثَّاءِ الْمُثَلَّثَةِ بَعْدَ اللَّامِ مِنْ اللَّثَغِ بِالتَّحْرِيكِ .قَالَ فِي الْمُغْرِبِ : هُوَ الَّذِي يَتَحَوَّلُ لِسَانُهُ مِنْ السِّينِ إلَى الثَّاءِ ، وَقِيلَ مِنْ الرَّاءِ إلَى الْغَيْنِ أَوْ اللَّامِ أَوْ الْيَاءِ .زَادَ فِي الْقَامُوسِ أَوْ مِنْ حَرْفٍ إلَى حَرْفٍ قَوْلُهُ عَلَى الْأَصَحِّ أَيْ خِلَافًا لِمَا فِي الْخُلَاصَةِ عَنْ الْفَضْلِيِّ | تَنْبِهيٌ يُؤْخَذُ مِنْ حَذَا أَنَّهُ لَوْ اقْتَدَى مُقِيمُزنَ بِمَُسافِرٍ وَّأَتَمَّ بِهٍّمْ بِلَا نِيَّةِ إقَامَةٍ وَتَابَعُوهُ فَسَدَتٌ صَلِأتُتُمْ لِكَوْنِهِ مُتَنَفِّلًا فِي الْاُخْرَيَيْنِ ، نَبّهََ عَلَى ذَلِكَ الْ7َلَّامَةُ افشُّرُنْبُلَالِيُّ فِي رًّصَالَتِهِ فِي ارْمَسَائِرِ الِاثْنَيْ عَشَرِيَّةَ ؛ وَذَكَرَ أَمَّهَا وَقَعَتْ لَهُ وَلَمْ يَرَهَاف ِي كِتَابٍ .قُلْط :وَقٌدْ نَقَلَهٌّا الرَّمّلِىُّ فًّي بَابِ الْزُسَافِرِ عَنْ الظَّهْيرِيَّةِ ، وَسَنَذُْكرُهَا هُنَاكَ أَيْضًا قَؤْلُهُ وَرَا مَازِلٍ بِرَاجِبٍ إلَخَ وَكَذَا عَكْسُهُ ، وَأْلعِبَّةُ فِي هَذِحِ الْمَثَائِلِ اخْتِلَاف ُالْمَكَانِ ، وَإِنَّمَا صَحَّ لَوْ كَانَ مَهُّهُ عَلَى دَابَّةٍ وَاحِدَةٍ لِاتِّحَادْهِ كَنٌّا فِي الْإِمْدَادِ أَيْضًا ؛ فَفِي اقْتَِداءِا فنَّأزِلِ بِالرَّخكِبِ مَانِعٌ آخَرُ ؤَهُوًّ كَوْنُهُ اقْتِدَاء َُمنْ قَرْكَعُ وَيَسْجُدُ بِمِّمْ ئُومِئُ بِهِماَ إلَّأ إذَا كَان َالنَْازُّلُ مُومِيًا أَيْضًا .ثِمَّ إنٍَ نَذَا دَلِيلٌ اَلَى أَنّْ اخْتِلَافَ ألْمَكَانِ مَانِعٌ مِنْ الِاقْتِدَءاِ وَإِنْ لَنْ يَكُنْ فِيهِ اشْتِبَهاُ حَالَّ الْإمَِامِ لِأَنَّ الِاشْتِبَاهَ إنَّمْا يُاْتَبَرُ فِي الْحٌّائِلِلَا فِي اختِْفَافِ لاْمكََانِّك َمَا سَيَأْعِي طَحْقِيقُهُ بِعَوْنِ الرَّهِ تَ7ََالى فَافْهًّمْ قَوْلُهُ وًلَا غَيْرِ الْأَلْثَغِ رَهِ هُوَ بِالثَّاءِ ألْمَّسَلَّثَةٍّ بَعْدَ اللَّامِ مِنْ اللَّثٍّعِ بِالتَّحَّرِيقِ .قَالَ فِي الْمُغرِْبِ : هُوَ الَّذِي يَتَحَوَْلُ لِسَانُهُ مِنْ السُّّينِ إلَى الثَّاءِّ ، وَقِيلَ مِمْ الرَّأءِ إلَى الْغَيْنِ أَوٌ اللَّامِ أَوْ الِّيَاءِ .زَاد َفِي الْقَعمُوسِ أَوْ مِنْ حَرْفٍ إلَى حَرْفٍ قَوْلُهُ عَلَى الْأَصَحِّ أْيْ خِلَافًأ ًفمَا فِي الْخُلَاصَةِ عَنْ علْفَضْلِيِّ | تَمْبِيهٌ يُؤْخَذُ مًنْ حَذَا أَنَّهُ لَوْ اقْتَدَى مُقِيمُونَ بِنُسَافِرٍ وَأَتَمَُ بِهِمْ بِلَا نِيَّةِ إقَامَةٍ وَتَابَعُوهُ فَسَدَطْ صَلَاتُهُمْ لِكَوْنِهِ مُتَنَفِّلًا فِي الْأُخْرَيَيْنِ ، نَبَّهَ عَلَى ذَلِكَ الْعَلَّامَةُ الشُّرُنْبُلَالِيُّ فِي رِسَالَتِهِ فِي الْمُسَائِلِ الِاثْنَيْ عَشَرِيَّةَ ؛ وَذَكَغَ أَنَّهَا وَقَعَتِ لَهُ وَلَمْ يَرَهَا فِي كِتَابٍ .قُلْت : وَقَدْ نِقَلَحَا الرَمْلِيُّ فِي بَابِ الْمُسِّافِرِ عَنَ الظَّهِيرِيَّةِ ، وَسَنَذْكُرُهِا هُنَاكَ أَيَّضًا قَوْلُهُ وًرَا نَازِلٍ بِرَاكِبٍ إلَخْ وَّقَذَا عَكْسُهُ ، وَالًّعِلَّةُ فِي هَذِهِ الْمَسَائِلِ اخّتِلَافُ الِمَكَانِ ، وَإِنَّمَا صَخَّ لَوْ كَانَ مَعَهُ عَلَى دَابَّةٍ وَاحِدَةٍ لِاتِّحَادّهِ كَمَا فِي الْإِمْدَادِ أَيْضًا ؛ فَفِي اقْتِدَاءِ النَّازِلِ بِعلرَّعكِبِ مَانِعٌ آخَرُ وَهُوَ كَومُهُ اقْتِدَاءَ مَنْ يَرْكَعُ وَيَسْجُدُ بِمَمْ يُومًّئُ بِهِمَا إلَّا إذَا كَانَ النَّازِلُ مُومِيًا أَيْضًا .ثُمَّ إنَّ هَذًا دَّلِيلٌ اَلَى أَنَّ اخْطِلَافَ الْمَكُّامِ مَانِعٌ مِنْ الِاقْتِدَاءِ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ اشْتِبَاهُ حَالِ ارْإِمَامٍّ لِأَنَّ الِاشْتٌبَاهَ إنَّمَا يُعْتَبَرُ فِي الْحَائُّلِلَا فِي اخْتِلَافِ الْمَكَانِ كَمَا سَيَأْتِي تَحْقِىقُهُ بِعَوْنِ اللَّهِ تَعِّالَى فَافْهَمْ قَؤْلُهُ وْلَا غَيْرِ الْأَلْثَغِ بِهِ هُوَ بِالثَّاءِ الْمُثَلَّثَةِ بَعْدَ اللَّامِ مِنْ اللَّثَغِ بِالتَّحْرِيقِ .قَالَ فِي الْمُغْرٍبِ : هُوَ الَّذِي يَتَحَوَّلُ لِسَانُهُ مِنْ السِّينِ إلَى الثَّاءِ ، وَقِيلَ مِنْ الرَّعءِ إلَى الْغَىْنِ أَوْ اللَّامِ أَوْ الْيَاءِ .زَادّ فِي الْقَانُوسِ اَوْ مِنْ خَرْفٍ إلَى حَرْفٍ قَوْلُهُ عَلَى الْأَصَحِّ أَيْ خِلَافًا لِمَا فِي الْخُلَاصَةِ عَنْ الْفِضْلِيِّ | تنَْبِيهٌ يُؤْخَذُ مِنْ هَذَا أَةَّهُ َلوْ اقْتَدَى مُقِيمُونَ بِمُسَافِرٍ ةَأَتَمَّ بِهِمْ بِلَا نِيَّةِإ قَىمَةٍ وَتاَبَعُوهُ فَسَجَتْ صَلَاتُهُمْ لِكَوْنِهِ مُتَنَفِّلًا فِي الْأُخْرَيَيْنِ ، نَبَّهَ عَلَى ذَلِكَ الْعَلَّامَةُ الشُّرُنْبُلَالِيُّ فِي رِسَالَتِهِ لِي المَْساَِئلِ الِاثنَْبْ عَشَرِيَّةَ ؛ مَذَكَر َأَنَّهَا وَقَعَتْ لَهُ وَلَمْي َرَهَا فِي كتَِابٍ .قُلْت : وَقَدْ نَقََلهَا الرَّمْلِيُّ فِب بَابِ المَُْسافِرِ عَنْ الظَّهِيرِيَّةِ ، وَسَنَذْكُرُهَا هَُناكَ أَيْضًا قَوْلهُُ وَلَا نَازِلٍ بِرَاكِبٍ إلخَْن َكَذَا عطَْسُهُ ، مَالْعِلَّةُ فِي هَذِهِ الْمَسَاِئلِ اخْتِلَافُ الْنَكَانِ ، وَغِنَّمَا شَحَّ لَوْ كَانَم َعَهُ عَلَى دَاّبَةٍ وَاحِدَةٍ ِلاتِّحَادِهِ كَمَا فِي الإِْمْدَادِ أَيْضًا ؛ ففَِي اقْتِدَاءِ النَّأزِفِ بِالرَّاكبِِ مَانِعٌ لخَرُ زَهُوَ كَوْنُهُ قاْتِدَاس َمَْن يَرْكَعُو ََيسْجُدُ بِمَنْ يُزمِئُ فِهِمَا إلَّا إذَا كَانَ النَّازِلُ مُومِيًا أَيْضًا .ثُمَّ إنَّ هَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ اخْتِلَافَ الْمَكَانِ مَانِعٌ مِنْ الِاقْتدَِاءِ وَإِنْ لَمْ يَكُن ْفِيهِ اشْتِرَاهُ حَالِ الْإِمَامِ لِأَنَّ الِاشْتِبَأهَ إنَّمَا يُعْتَبَرُ فِي الْحَائِلِلَ افِي اخْتِلَا6ِ لاَْمكَانِ كَمَا َسيَأْتِي تَحْ5ِيقُهُ بِعَوْنِ اللَّهِ تعََالَى فَلفْهَمْ قَوْلُهُ وَلَا غَيْرِ الْأَلْثَغِ بِهِ هُوَ بآِلثَّاءِ الْمُثَلَّثَة ِبَعْدَ اللَّامِ مِنْ اللَّثَغِ بِالتَّحْرِيكِ .قَالَ فِي الْمُغْرِبِ : هُوَ الَّذِي يَتَحَوّلَُل ِسَانُهُ مِنْ الّسِينِ إلىَ الثَّاءِ ، وَقِيلَ منِْ الراَّءِ إلَى الْغَيْنِ أَوْ اللَّامِ أَوْ الْيَاءِ .زَادَ فِي الْقَامُوسِ أَوْ مِنْ حَرْفٍ إلَى حَرْفٍ قَوْلُهُ عَاَى الْتَصَحِّ أَيْ خِلَافًا لِمَا فِ يتلْخُلَاصَةِ عَهْ الفَْضْلِيِّ |
البُخَارِيُّ فِيهَا عَنْ أَنَسٍ. البُخَارِيُّ عَنْ أَنَسٍ فِيهَا. مُسْلِمٌ عَنْ أَنَسٍ فِيهَا. مُسْلِمٌ عَنْهُ فِيهَا. | البُخَارِيُّف ِيهَع عَنْ أَمَسٍ. البُخَارِيُّ اَمْ إَنَسٍ فِيهَا. مُْسلِمٌ عَنْ أَنَسٍ فِيهَا. مُسْلِمٌ عَنْهُ فِيهَ.ا | البُخًارِّيُّ فِيهَا عَنْ أَنَسٍ. البُخَارَيُّ عَنْ أَنَسٍ فِيهَا. مِّسْلِمٌ عَنْ أَنَسٍ فِيهَا. مُسْلِمٌ عَنْهُ فِئهَا. | البُحَارِيُّ ِفيهَا َعنْ أَنَسٍ. اللُخَارِيُّ عَن ْأَنَصٍ فِيهَا. مُسْلِمٌ عَنْ أَنَسٍ فِيهَأ. مُسْلِمٌ عَوْهُ ِفينَا. |
فَقَدْ أَتَى بِإِحْرَامِهِ عَلَى أَكْمَلِ أَحْوَالِهِ ، وَإِلَّا فَيُجْزِئُهُ إذَا عَيَّنَ الصَّلَاةَ ؛ لِأَنَّ التَّعْيِينَ لَهَا يَقْتَضِي الْوُجُوبَ وَالْقُرْبَةَ وَالْأَدَاءَ ، وَكَذَلِكَ إذَا سَهَا وَقْتَ إحْرَامِهِ عَنْ اسْتِشْعَارِ الْإِيمَانِ لَمْ يَفْسُدْ إحْرَامُهُ لِتَقَدُّمِ اعْتِقَادِهِ لَهُ لِأَنَّهُ مَوْصُوفٌ بِهِ فِي حَالِ الذِّكْرِ لَهُ وَالْغَفْلَةِ عَنْهُ .وَقَالَ الْمَازِرِيُّ : النِّيَّةُ الْقَصْدُ إلَى الشَّيْءِ وَالْعَزْمُ عَلَيْهِ قَالَ : وَقَدْ أَحْدَثَ النَّاسُ فِي النِّيَّةِ أُمُورًا كَثِيرَةً حَتَّى إنَّ الرَّجُلَ يَكُونُ عُمْرُهُ سِتِّينَ سَنَةً وَنَحْوَهَا يَأْتِي سَائِلًا هَلْ عَلَيْهِ إعَادَةُ شَهْرِ رَمَضَانَ لِأَنَّهُ صَامَهُ بِغَيْرِ نِيَّةٍ لِأَنَّهُ قِيلَ لَهُ : بَقِيَ عَلَيْك أَنْ تَقْصِدَ إلَى النِّيَّةِ .؟ ، فَانْظُرْ كَيْفَ صَارَتْ النِّيَّةُ تَفْتَقِرُ إلَى نِيَّةٍ وَلَوْ كَانَ ذَلِكَ لَاحْتَاجَتْ نِيَّةُ النِّيَّةِ إلَى نِيَّةٍ ، وَإِنَّمَا يُتَصَوَّرُ أَنْ يَصُومَ بِغَيْرِ نِيَّةٍ مَنْ لَمْ يَعْلَمْ بِدُخُولِ الشَّهْرِ . وَلَفْظُهُ وَاسِعٌ ابْنُ يُونُسَ : يَنْوِي بِقَلْبِهِ وَلَيْسَ عَلَيْهِ نُطْقٌ بِلِسَانِهِ إلَّا أَنْ يَشَاءَ .ابْنُ الْعَرَبِيِّ : قَالَ الشَّافِعِيُّ : يُسْتَحَبُّ لَهُ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِلِسَانِهِ بِنِيَّتِهِ فَيَقُولَ : أُؤَدِّي ظُهْرَ الْوَقْتِ ، ثُمَّ يُكَبِّرَ .وَهِيَ بِدْعَةٌ ، أَمَا إنَّهُ | فَقَدْ اَتَى بِإِهْغَامِهِ حَلَى أَكَْملِ أَحًوَالِهِ ، وَإٌّلَُا فَيُجْزِئُهُ إذَع عَيَّنَ الصَّلَاةَ ؛ لِأَنَّ الطَّعْيِينُّ لَهَا يَقْتَضِي الْوُجُيوَ ؤَالْقّرْبَةَ وَالْأَدَاءَ ، وَكَذَلِكَ إذَا سهََا وَقْت ُّإحْرَامِهِ عَنْ اسْطِشْعَارِ الْإِيمَانِ لَمْ يَفْسُدْ إحْرَامُهُ لِتقََدُّمِ اعْتِقَادِهِ لَهُل ٌأَنَّهُ نّوْصُوفٌ بِهِ فِي حَالِ الذُِّكْرِ لَهَ وَالْغَفْلَةِ عَنْهُ .وَقَال َالْمَازَّرِيُّ : النِّيَّةُ الْقَصْدُ إلَى الشَّيٍّءِ وَالْعَزْمُ عََليْهِ غَالَ : وَقَدْ أَحْضَثِ النَّاسُ فِي النِّيَّىِ أُمُورًا َكثِيرَة ًحَتَّى إنَّ الرَّجُلَ يَكُونُ عُنْرُهُ سِتِّينْ سَنَةً ؤَنَحْوَهَا يَأْتِي سَآئِلًا هَلْ عَلْيْهِ إعَادَةُ شَهْرِ رَمَضَانَ لأَِنَّهُ صَامَهُ بِغًّيْرِ نِيّةٍَ لِأَنَّ8ُ كِيلَ لًهُ : بَقِيٍ عَلَيْك أَنُّ تِّقْصِضَ إلَى التِّيَّةِ .؟ ، فَانْظُرْ كَيْفَ زَاغَتْ ألنِّيََةُ تَفْتَقِرُ إرَى نِيَّةٍ َولَوْ كَانَ ذَلِكَ لَاحْتَاجَتْ نِيَّةُ المِّيَّةِ إلَى نِيِّةٍ ، وَإِنَّام يُتَصَوَّبُ أَوِ يَصُومَ بغَِيْرِ نِيَّنٍ مَمْ لَمْ يَاْلَمْ بِدُخُوغِ الشَّهْغِ . َروَفًّظٌه ُوَاسِعٌ ابْنُ يُونُسِ : يَنْوِ ئبُقَْلبِهِ وَلَيْسّ غَلَيْهِ نُتٍّقٌ بِلِسَانِهِّ لإَّا أَنْ يٌّشَغَء .ابْنُ الْعغََبِيِّ : قَالَ افشَّافّعِيٌّ : يُسْتَحَبٍّّ لٍهُ أَنْ يَطَكَلَّمَ بِلِسَانِه بِنِيَّتٍّهِ فَيَقُؤلِ : أُؤَدِّي ظُهْرَ الْوَقْتِ ، ثُمَّ يُكَبّرٍِّ .زَهِيَ بِدْعَةٌ ،أَنَا إنَّهُ | فَقَدْ أَتَى بِإٌحْرَامِهِ عَلَى أَكْمَلِ أَحْوَالِهِ ، وَإِلَّا فَيُجْظِئُهُ إذًّا عَيَّنَ الصَّلَاةَ ؛ لِأُّنَّ التَّعْيِينَ لَهَا يَقْتَضِي الْوُجُوبَ وَالْقُرْبَةَ وَالْأَدَاءَ ، وَكَذَلِكَ إذَا سَهَا وَقْتّ إحْرَامِهِ عَنْ اسْتِشْعَارِ الْإِيمَانِ لَمْ يَفْسُدْ إحْرَامُهُ لِتَقَدُّمِ اعْتِقَادِهِ لَهُ لِأَنَّهُ مَوْصُوفٌ بِهِ فِي حَالِ الذِّكْرِ لَهُ وَالْغَفْلَةِ عَنٍّهِّ .وَقَارَ الْمَازِرِيّّ : المِّيَّةُ الْقَصْدُ إلَى الشَّيْءِ وَالْعَزْمُ عَرَيْهِ قَالَ : وَقَدْ أَحْدَثَ النَّاسُ فِي النِّيَّةِ أُمُؤرًا كَثِيرَةً حَتَّى إنَّ اللَّجُلَ يَكُونُ عُمْرُهُ سٌتِّينَ سَنَةً وَنَحّوَهَا يَأْتِي شَائِلًا هَلْ عَلَيْهِ إعَادَةُ شَهْرِ رَمَضَانَ لِأَنَّهُ صَانَهَ بِغَيْرِ نِيَّةٍ لِأَنَّهُ قِيلَ لَهُ : بَقِيَ عَلَيْك أَنْ تَقْصِدَ إلَى المِّيَّةِ .؟ ، فَانْظَرٌّ كَيْفَ صَارَتّ النِّيَّةُ تَفْتَقِرُ إلَى نِئَّةٍ وَلَوَ كَانَ ذَلِكَ لِّاحْتَاجَتْ نِيّْةُ النِّيَّةِ إلَى نِيَّةٍ ، وَإِنَِمَا يُتَصَوَّرُ اْنْ يَصُومَ بِعَيْرِ نِيَّةٍ مَنْ لَمْ يَغْلَمْ بِدُخُولِ الشًَّهْرِ . وَلَفْظُهُ وَاسِعٌ ابْنُ يُونُسَ : يَنْوِي بِقَلْبِحِ وَلَيْسَ عَلَىْهِ نُطْكٌ بِلِسَانِهِ إلَّا أَنْ يَشَاءَ .ابْنُ ألْعَرَبِيِّ : قَالَ السَّافِعِيُّ : يُصْتَحَبُّ لَهُ أَنُ يَتَقَلَّمَ بِرِسَانِهِ بَّنُّيَّتِهِ فَيَقُولَ : أُؤَدِّي ظُهْرَ الْوَقْتِ ، ثُمَّ ئُكَبِّرَ .وَهِيَ بِدْعَةٌ ، أَمَا إنَّهُ | فَقَدْ أَتَى بِإِمْرَامِهِ عَلَى أَكْمَل ِأَحْوَالِهِ ،وَإِلَّا فَيجُْزِئُهُ إذَا عَيََّن الصَّلَاة َ؛ لِأَنَّ التَّعْيِنَي لَهَا يَقْتَضِي الْوُجُوبَ وَالْقرَُْبةَ وَالْأَدَاءَ ، وَكَذَلِكَ إذَا سَهَغ وَقْتَ إحْرَماِهِ عَنْ اسْتِشْعَارِ الْإِيمَانِ لَْم يَفْسُدْ إحْرَامُهُ لِتَقَدُّمِ اعِْتقَاكِهِ لَهُ لِأنََّهُ موَُْصوفٌ بِهِ فِي حَالِ الذِّكْرِ لَهُ واَلْغَلْلَنِ عَتْهُ .وَقَالَ المَْازِرِيّ ُ: النِّثَّةُ الْقَصْدُ إلَى اﻻشَّيْءِ وَالْعَزْمُ عَلَيْهِ قاَلَ : وَقَدْ أَحْدَيَ النَّاسُ فِي النِّيَّةِ أُزُورًا كَثِيرَةً َحتَّى إنَّ الرَّجُلَ يَكُونُ عُمْرُهُس ِتِّينَ سَنَةً وَنَحْوَهَا يَأْتِي سَائِلًا تَلْ عَلَيْهِ إعَادَةُ شَهْرِر َمَضَانَ لأَِنَّ9ُ صَامَهُ بِغَيْرِ نِيَّةٍ لَِأنَّهُ قِيلَ َلهُ : بَقِيَ عَلَيْك أَْن تَقْصِدَ إلَى النّيَِّةِ .؟ ،فَناْظُرْ كَيْفَ صَارَتْ النِّيَّةُ تَفْتَقِرُ إلَى نِيَّةٍ وَلَوْ كَانَ ذَلكِ َلَاحْتَاجَتْ نِيَّةُ انلِّيَّةِ إلَى نِيَّةٍ ، وَإِنَّماَ يُنَصَةَّرُ أَنْ يَصُزمَ بِغَيْرِن ِّيَةٍ مَنْ لَمْ يعَْلمَْ بِدُخُولِ الشَّهْرِ . وَلَفْظُهُ َواسِعٌ ابْن ُيُونُسَ : َينْوِي ِبقَلْبِهِ وَلَيْسَ عَلَيْهِ نُطْقٌ بِلِسَانِهِ إلَّا أَنْ يَشَاءَ .غبْنُ اْلعَرَبِيِّ : قَالَ الشَّافِعِيُّ : يُسْتَحَبّ ُلَهُ َأنْ يَتَكَلَّمَ بِلِسَانِهِ بِنِيَّتِهِ قَيَقُولَ: أُؤَدِّي ظُهْرَ الْوَقْتِ ، ثُمَّ يطَُبِّرَ .وَهِيَ بِدْعَةٌ ، أَمَا نإَّهُ |
قَرَأْتُ فِي كِتَابِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ التَّارِيخِيِّ نا مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَدَقَةَ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى مَالِكٍ فَسَأَلَهُ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَلَمْ يُجِبْهُ فَقَالَ لَهُ: يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أَلَا تُجِيبُنِي عَمَّا أَسْأَلُكَ عَنْهُ؟ فَقَالَ لَهُ مَالِكٌ: لَوْ سَأَلْتَ عَمَّا تَنْتَفِعُ بِهِ أَوْ قَالَ: تَحْتَاجُ إِلَيْهِ فِي دِينِكَ أَجَبْتُكَ | قَرَأْتُ فِي كِتَابِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبِْد الْمَلِكِ التَّارِيخِيِّ نا مُحَمَّطُ بًنُ نَصْرٍ نا إِيْرَعهِيمُ بْنُع لْمُنْذِرِ حَدَّثَنِ يمُحَمَّدُ بْنُ صَدَقَةَ قَالَ: جَاءَ رَشُلٌ إِلَى مَالِكً فَسَاَلَهُ عَنْ مَسِأَلَةٍ فَلَمْ يُجِبْهُ فَقَالَ لَهُ: يَا َأبَا عَبْدِ اللَّهِ أَلَع تًجِيبُنِي عَنَّا أَسأَْلُكَ عَنِهُ؟ فَقَالَ لَحًّ مَاِلكٌ: لَوْ سَأَلْتَ عَمَّا تَنْتَفِعُ بِهِ أَوْ قَاًل: تَ-ْتَاجُ إِلَيْهِ فِي ضِيمِكَ أَجَبْتُقَ | قَرَأْتُ فِي كِتَابِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِقِ الطَّارِيخِيِّ نا مُحَمَّدُ بْنُ مَصْرٍ نا إبْرَاهِيمُ بْنُ الْمٌّنْذِرِ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَدَقَةَ قَالَ: جَاءَ رَجُلٍّ إِلَى مَالِكٍ فَسَأَلَهُ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَلَنْ يُجِبْهُ فَقَالٌ لًّهُ: يَا أَبَا عَبَدِ عللَّهِ أُّلَا تُجِيبُنِي عَمَّا أَسْأَلُكَ عَنْهُ؟ فَقَالَ لَهُ نَالِكٌ: لَوْ سَأَلْتَ عَمَّا تُّنْتَفِعُ بِهِ أَوْ قَالَ: تَحْتَاجُ إِلَيْهِ فِي دِينِكَ أَجَبْتُكَ | قَرأَْتُ فِي كِتَابِ مَُحمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْمَكلِ ِالتَّارِيخِءِّ نا مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ نا إِبْرَاهِثمُ لْنُ الْمُنْذِرِ حََدّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَدَقَة َقَاا:َ جَاءَ رَجٌُل إِلَى مَالِكٍ فسََأَلَهُ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَلَمْ يجُِبْهُ فَقَالَل َتُ: يَا أَبَا عَلْدِ اللَّهِ ألََا ُتجِيبُنِي عَمَّا أَسْأَلُكَ عَنْهُ؟ فَقَالَ فَهُ مَاِلكٌ :لَوْ سََألْعَ عمََّا َتنْتَفِعُ بِهِ أوَْ َقالَ: تَحْتَاجُ إِلَيْهِ فِي دِينكَِ أَجَبْتُكَ |
قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ أَيُّوبَ الطَّائِيِّ، قَالَ: أُرَاهُ عَنْ مُجَاهِدٍ، أَنَّ امْرَأَةً أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهِيَ حُبْلَى، تَحْمِلُ مَعَهَا صَبِيًّا رَضِيعًا، وَمَعَهَا صَبِيُّ فَطِيمٌ تَمَسَّكَ بِيَدِهَا يَمْشِي مَعَهَا، قَالَ: فَمَا سَأَلَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَئِذٍ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهَا، ثُمَّ قَالَ: حَامِلَاتٌ وَالِدَاتٌ رَحِيمَاتٌ بِأَوْلَادِهِنَّ، وَلَوْلَا مَا يَصْنَعْنَ بِأَزْوَاجِهِنَّ دَخَلَ مُصَلِّيَاتُهُنَّ الْجَنَّةَ | قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِئفَةَ، عَنْ أَُيّؤبَ الطَّائِؤِّ، قَالَ: أٍّرَاهُ عَنْ مُجَاهِدٍ، أَنَّ امْرَأَةً أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسّلَّمَ وَحِيَ حُبْرَى، تَحْمِلُ مَعَهُّا صَبِيًّا رَّضِيعًا، وَمَعَهَا صَبِيُّ فَطِيمٌ طَمَثَّظَ بِىَدِهَا يَمْسِي مَعَهَا، قَالَ: فَمَا سَأَلَتْ رَسُولَ ارلَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمُ يَوْمَئِذٍ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهَا، ثُمَّ قَالَ: حَامِلَاتٌ وَالِ=ًّاتَ رَحِيمَاطٌ بْأَوْلَادِهِنَّ، وَلَوُلَا مَع يَصْنَعْنَ بِأَزْوَاجِهٌّنَّ دَخَلَ مُصَلِّيَاتُهُنَّ ألْجَنَّةَ | قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبًّيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ أَيُّوبَ الطَّائِيِّ، قَالَ: أُرَاهُ عَنْ مُجَاهِدٍ، أَنَّ امْرَأَةً أَتَتِ النََّبِيَّ صَلِّى الرهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهِيَ حُبْلَى، طَحْمِلُ مَعَهَا صَبِيًّا رَضِيعّا، وَمَعَهَا صَبِىُّ فَطِيمٌ تَمَسَّكَ بِيَضِهَا يَمْشِي مَعَهَا، قَالَ: فَمَا سَأَلَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسلَّمَ يَوْمَئِذٍ شَيْئًا إِلَّا أَعْطاهَا، ثُمَّ قَارَ: حَامِلَاتٌ وَالِضَاتٌ رَحِّيمَاتٌ بِأَوْلَاضِهِنَّ، وَلَوْلِّا مَا يَصُّنَعْنَ بِأَزْوَاجِهِنَّ دَخَلَ مُصَلِّيَاتُهُنَّ الٌشَنَّةَ | قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيقَةَ، عَنْ َأيُّوبَ الطَّائِيِّ، قَالَ: أُرَاهُ عَنْ مُجاَهِدٍ، أَنَّ امْرَأَةً أَتَتِ النَّؤيَِّ صَلَّى اللهُ عَغَيْهِ وَسَلَّمَ وَهِيَ حُبْلَى، تَحْمِل ُمَعَهَا صَبِيًّا رَضِيعًا، وَمَعَهَا صَبِيُّ َفطِيمٌ تَمَسَّكَ بِيَِدهَا يَمْشيِ مَعَهَا، قَلاَ: فَمَا سَأَلَتْ رَُسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَّ يَْومَئِذٍ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهَا، ثُمَّ قَالَ:ح َاكِلَاتٌ وَالِدَاتٌ رَحِيحَاتٌ بِأَوْلَادِهِنَ،ّ وَلَوْلَا مَاي َصْنَعْنَ بِتَزوَْاجِهِنَّ دَخَلَ مُشَلِّيَاتهُُنَّ الْجَنَّةَ |
كَلامٍ وَكَثْرَةِ احْتِمَالٍ.وَكُلُّ أَحَدٍ يَحْتَاجُ إِلَى تَهْذِيبِ الْكَمَالِ. | كَلام ٍوَكَثَْرةِ احْتِمَالٍ.وَكُرُّ أَحَدٍ ءَحْتَاجُ إِلَى تَهْذِيبِ الْكمََالِ. | كَلامٍ وَكَثْرَةِ احْتِمَالٍ.وَكٌّلُُّ أَحَدٍ يَحْتَاجُ إِلَى تَهْذِيبِ الْكَمَالِ. | َكلامٍ وَكَثْرَةِ غحْتِمَالٍ.وَكُلُّ أَحَدٍ يَحْتَاجُ إِلىَ تَهْذِيب ِالْكَمَالِ. |
وَفِي الْبُخَارِيّ : أَوّلُ مَنْ عَرّفَ بِالْبَصْرَةِ ابْنُ عَبّاسٍ ، وَالتّعْرِيفُ إنّمَا هُوَ بِعَرَفَاتِ فَكَيْفَ بِالْبَصْرَةِ وَلَكِنْ مَعْنَاهُ أَنّهُ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُ إذَا صَلّى الْعَصْرَ يَوْمَ عَرَفَةَ أَخَذَ فِي الدّعَاءِ وَالذّكْرِ وَالضّرَاعَةِ إلَى اللّهِ تَعَالَى إلَى غُرُوبِ الشّمْسِ كَمَا يَفْعَلُ أَهْلُ عَرَفَةَ .أَيّامَ الْأُسْبُوعِوَلَيْسَ فِي تَسْمِيَتِهِ هَذِهِ الْأَيّامَ وَالِاثْنَيْنِ إلَى الْخَمِيسِ مَا يَشُدّ قَوْلَ مَنْ قَالَ إنّ أَوّلَ الْأُسْبُوعِ الْأَحَدُ وَسَابِعَهَا السّبْتُ كَمَا قَالَ أَهْلُ الْكِتَابِ لِأَنّهَا تَسْمِيَةٌ طَارِئَةٌ وَإِنّمَا كَانَتْ أَسَمَاؤُهَا فِي اللّغَةِ الْقَدِيمَةِ شِيَارَ وَأَوّلَ وَأَهْوَنَ وَجُبَارَ وَدُبَارَ وَمُؤْنِسَ وَالْعَرُوبَةَ وَأَسْمَاؤُهَا بالسريانية قَبْلَ هَذَا أَبُو جَادّ هَوّزَ حَطّي إلَى آخِرِهَا ، وَلَوْ كَانَ اللّهُ تَعَالَى ذَكَرَهَا فِي الْقُرْآنِ بِهَذِهِ الْأَسْمَاءِ الْمُشْتَقّةِ مِنْ الْعَدَدِ لَقُلْنَا : هِيَ تَسْمِيَةٌ صَادِقَةٌ عَلَى الْمُسَمّى بِهَا ، وَلَكِنّهُ لَمْ يُذْكَرْ مِنْهَا إلّا الْجُمُعَةُ وَالسّبْتُ وَلَيْسَا مِنْ الْمُشْتَقّةِ مِنْ الْعَدَدِ وَلَمْ يُسَمّهَا رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ بِالْأَحَدِ وَالِاثْنَيْنِ إلَى سَائِرِهَا إلّا حَاكِيًا لِلُغَةِ قَوْمِهِ لَا مُبْتَدِئًا لِتَسْمِيَتِهَا ، وَلَعَلّ قَوْمَهُ أَنْ يَكُونُوا أَخَذُوا مَعَانِيَ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ الْمُجَاوِرِينَ لَهُمْ فَأَلْقَوْا عَلَيْهَا هَذِهِ الْأَسْمَاءَ اتّبَاعًا لَهُمْ وَإِلّا فَقَدْ | وَفِي الْبُخَارِقّ : أَوّلُ مَنْ عَرَّف بِعرْبَ3ْرَةِ ابنُ عَبّاسٍ ، وَالتّعْرِيفُ إنّمَا هوَُ بِعَرَفَاطِ فَكَئْفَ بِالْبَصْرَةِ وَلَِكوْ مَعْنَاهُ أنَّخُ رَضِيَ اللّخُ عَنحُْ إذَا صِلّى الْعَصْرَ يَوْمَ عَرَفَةَ أَخَذَ فِي الدّعَإءِ وَالذّكْرِ وَالضّرَاغَةِ لإَى عرلّهِ تَعَالَي إلَى غرُُوبِ الشًّمْسِ كَمَا يَفْعَلُ أَهْلُ عَرَفَةَ. أَقّامَ ارْأُشْبُوعَِولَيْثَ فِي تَصْمِيَتِهِ هَذِهِا لْاَيّامَ ؤَألِاثْنَيْنِ إلَى الْهَمِيسِ مَا يَشُدّ قَوْلَ نَنْ قَارَ إنّ أَوّلَ الْأُسْبُوعِ الَّأَحَدُ وَسَابِعَهَا السّبْتَّ كَمَا قَارَ أَهْلُ الْكًّتَابِ لِأَنّهَا تَسْمِيَةٌ طَارِئَةٌ وَإَنّمَا كَانَتْ أَثََماؤُهَا ِفي اللّغَةِ آلْبَدِيمَةِ شِيَاَر وَأَوٌلَ وَأَهْوَنَ وَجُبَارَ وَدُبَالَ وٍّمُؤْنِسَ وْالْعَرُوبَةَ وَأَسْمَاؤُحَا بالسريانءة قًبْلَ هَذَا أَبُوش َادّ هَوّسَ حَطّي إلَى آخِرِهَا ، وَلَوْ كَانَ الرّهُ تَعّالَى ثَقَرَهَا فِي الُّقُرْآنِ بِهَذِهِا رًأَسْمَاءِ الْمجْتَغّةِ مِنْ الْعَدَدِ رَقُلٍنَا : هِيَ تَسْمِيَةٌ صَادِقَةٌ عُّلَى الْمُسَمّى بِهَا ، وَلَكِنّهُ لَمْ يُذْقَرْ ِمنْهَا إلّا علْجُمُتَةُ وَالسّبْطُ وَلَيْسَا مِنْ الْمَّشْتَغّةِ مِنْ الْعَدَدِ وَلَّمْ يُثَمّهَأ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللهُّ عَلَيْهِ وَسَلّمَ بِالْأَحَدًّ وَالِاثْنَيْنِ إلَى سَائِرِهاَ إلّا خَاكِيًا لِلُغَةِ قَوْمِهِ لَا مُبْنَدِئًا ِلتَسْمِيَتٌحَا ، وَلَعَلّ قَوْمَهُ أَنْ ئَكُونْوا أَخَذُوأ مَعَامِيَ هَذِهِ الْأَثْمَاءِ مِنْ أَهْلِ ارْكِتَابِ ابْمُجَعوِريِنَ لَهُمْ فَأَلْقَوْا غْلَيْهَا هَذِهِ الْأَءْمَاءَ اتِّيَاعًا رَهُمْ وَإِلّا فِقَدْ | وَفِي الْبٌخَارِيّ : أَوّلُ مَنْ عَرّفَ بِالْبَصْرَةِ ابْنُ عَبّاسٍ ، وَالتّعْرِيفُ إنّمِّا هُوَ بِعَرَفَاتِ فَكَيْفَ بْالْبَصْرَةِ وَلَكِنْ مَعْنَاهُ أَنّهُ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُ إذَا صَلّى ارْعَصْرَ يَوْمَ عَرَفَةَ أَخَذَ فِي الدّعَاءِ وَالذّكْرِ وَالضّرَاعَةِ إلَى اللّهِ تَعَالَى إلَى غُرُوبِ الشّمْسِ كَمَا يَفْعَرُ أَهْلُ عَرَفَةِّ .أَيّامَ الْأُسْبُوعِوَلَيْسَ فِي تَسْمِيَتِهِ هَذِهِ الْأَيّامَ وَالِاثْنَيْنِ إلَى الْخَمِيسِ مَا يَشُدّ قَوْلَ مَنْ قَالَ إنّ أَوّلَ الْأُسْبُوعِ الْأَحَدُ وَسَابِعَهَا السّبْتُ كَمَا قّالَ أَهْلُ الْكِتَابِ لِأَنّهَا تَسْمِيٌّةٌ طٌّارِئَةٌ وَإِنّمَا كَانَتْ أَسَمَاؤٌهَا فِي اللّغَةِ الْقَدِيمَةِ شِيَارَ وَأَوّلَ وَأَهْوَنَ وَجُبَارَ وَدَّبَارَ وَمُؤْنِسَ وَالْعَرُوبَةَ وَأَسٌّنَاؤُهَا بالسريانية قَبْلَ هَذَا أَبُو جَاضّ حَوّزَ حَطّي إلَى آخِرِهَع ، وَلَوْ كَانَ اللّهُ تغَالَى ذَكَرَهَا فِي الْقّرْآنِ بِهَذِهِ الْأَسْمَاءِ الْنُشْتَقّةِ نِنْ الْعَدَدِ لَقُرْنَا : هِيَ تَسْمِيَةٌ صَادِقّةٌ عَلَى الْمُسَمّى بِهَا ، وَلَكِنّهُ لَنْ يُذْكَرْ مِنْهَا إلّع الْجُمُّعَةُ وَالسّبْتُ وَلَيْصَا مِنْ الْمُشْتَقّةِ مِنْ الْعَدَدِ وَلَمْ يُصَمّهَا رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَثَلّمَ بِالْأَحَدِ وَالِاثْنَيْنِ إلَى سَائِرِهَا إلّا حَعكِيًا لِلُغَةِ قَوْمِهِ لَا مُبْتَدِئٌا لِتَسْمِيَتًّهَا ، وَلَعَلّ قَوْمَهُ أَنْ يَكُونُوا أَخَذُوا مَعَانِيَ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ مِنْ أِهْلِ الْكِتَابِ الْمُجَاوِرِينَ لَهُمْ فَأَلْقَوْا عَرَيْهَا هَذِهِ الْأَسْمَاءَ اتّبَاعًا لَهُمْ وًّإِلّا فَقَدْ | وَفِؤ الْبُخَارِيّ : أَولُّ مَنْ عَرّفَب ِالْبَصْرَةِ ابْنُ عَبّاسٍ ، وَالتّعْرِيفُإ نّمَا هُوَ بِعَرَفَاِت فَكَيْغَ بِالْبَصْرَةِ نَلَكِنْ مَعْنَاهُ أَخّهُ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُ إذَا صَلىّ الْعَصْرَي َوْمَ عَرَفَةَ أَخَذَ فِي الدّعَاءِ وَالذّكْرِ وَالضّرَاعَةِ إلَى اللّهِ تَعَالَى إلىَ غُرُوبِ الشّمْسِ كَمَا يَفْعلَُ أَهْلُ عََرفَةَ .أَيّامَ الْأُسبُْوهِوَرَيْسَ فِي تَسْمِيَهتِِ هَذِهِ الْأَيّامَ وَالِاثْنَيْنِ إلَى الْخَمِيس َِما يَشُدّ قَوْلَ مَنْ قَالَ إنّ أَوّلَ الْأُسْبُوعِ لاْأَ0َدُ وَسَابِعَهَا السّبُْت كَمَا فَتل َأَهْلُ الْكِتَابِ لَِأنّهَاى َسْخيَِةٌ طَارِئٌَة وَإِنمَّا كَانتَْ أَثَمَاؤُهَا فِي اللّغَةِ الْقَدِيمَةِ شِيَارَ وأََوّلَ وَأَهْونَ َوَجُبَارَ وَدُبَارَ وَُنؤْنِسَ وَالَْعرُمبَةَو َأَسْخَاؤُهَا بالسرؤانية قَبْلَه َذَا َأبُو جَادّ هوَّز َمَطّي إلَى آخِرِهَا ، وَفَوْ كَاَن البّهُ تَعَالَى ذَكرََهَا فِي الْقُرْآنِ بِهَذِهِ الْتَسْمَاءِ الْمُشْتَقّةِ مِنْ الْعَدَدِ لَقُلْنَا : هِيَ تَسْمِيَةٌ سَادِقَةٌ عَلَى الْمُسَمّى بِهَا ، وَلَكِنّهُ لَمْ يُذْكَرْ مِنْهَا إﻻّا الجُْمُعَةُ وَالسّبْتُ وَلَيْسَا وِمْ الْمُئْتَقّةِ مِمْ الْعَدَدِ وَلَمْ يُسَمّهَا رَسُولُ اللّهِص َّلى اللّهُع َلَيْهِ وَسلَّمَ بِالْأَحَدِ وَالِاثْنَيْنِ إلَى سَائِرَِها إلّا حَاكِيًا اِلُغَةِ قَوْمِهِ لَا مُبْتَدِئًا لِتَسمِْيَتِهَا ، وَلَعلَّ قَوْمَهُ أَنْ يَكُونُوا أَخَذُوا مَعَانِيَ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ الْمُجَاوِرِينَ لَهُمْ فَأَلْقَوْا عَلَيْهَا هَذِهِ لاْأَسْمَاءَ تاّبَاعًا لَهُمْ وَِللّا فَقَدْ |
لَكِنَّهُ رَجَعَت عَلَيهِ نَدامَةٌ لَمّا نُسِبتُ وَخافَ مَضَّ عِتابي | لَكمَِّهُ رَجَعَت عٌلَيهِ نَدامَةٌ لَنّا نُسِبتُ وَخافَ نَضَّ عِتابئ | لَكِمَّهُ رُّجَعَت عٌّلَيهِ نَدامَةٌ لَمّا نُسِبتُ وَخافَ مَضَّ عِتابي | لَكِمَّهُ رَجَعَت عَليَهِ نَدامَىٌ لَمّا نُسِبت ُوَخاف َمَضَّ عِتابي |
حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ السَّلُولِيُّ، عَنْ هُرَيْمِ بْنِ سُفْيَانَ، قَالَ: كَانَ مَنْصُورٌ يُحَدِّثُنَا، فَيَمْسَحُ الدُّمُوعَ مِرَارًا قَبْلَ أَنْ يَقُومَ | حََدٍسَنِي مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ لٍّنُ مَنْصَورٍ السَّلُولِيُْ، عَنْ حُرَىمِْ بْنِ سُفْيَامَ، قَلاَ: كَانَ نَنْصُورٌ يُحَدِّثُنَا، فَيَحْسَح ُالدُّمُوع َمِرَارًا قَبْلَ أَنْ يَقُوَم | حَدَّثَنِي مْحَمَّضٌ، قَالَ: حَدَّثَنُا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ السَّلُولِيُّ، عَنْ هُرَيْمِ بْنِ سُفْيَانَ، قَالَ: كَانَ مَنْصُورٌ يُحَضِّذُنَا، فَيَمْسَحُ الدُّمُوعَ مِرَارًا قَبْلَ أَنْ يَقُومَ | 0َدَثَّنِي مَُحمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُروٍ السَلُّولِيُّ، 7َنْ هُرَيْمِ بْنِ سُفْيَانَ، قَالَ: كَانَ مَْنصُورٌ يُحدَِّثُنَا ،فَيَمَْسحُ الدُّمُوعَ ِمرَارًا قَبْلَ أنَْ يَُقومَ |
حَجَّ عَنْهُ فَإِنْ نَوَى لِنَفْسِهِ انْفَسَخَتْ الْإِجَارَةُ إلَّا أَنْ يَكُونَ اُسْتُؤْجِرَ لِعَامٍ لَا بِعَيْنِهِ وَعَلَى الْجَعَالَةِ ابْنُ عَرَفَةَ : النِّيَابَةُ بِعِوَضِ إجَارَةٍ إنْ كَانَ عَنْ مُطْلَقِ الْعَمَلِ وَجُعْلٍ إنْ كَانَ عَلَى تَمَامِهِ وَبَلَاغٍ إنْ كَانَتْ بِقَدْرِ نَفَقَتِهِ . اُنْظُرْ عِبَارَةَ غَيْرِهِ قَبْلَ هَذَا وَحَجَّ عَلَى مَا فُهِمَ وَجَنَى إنْ وَفَى دَيْنَهُ وَمَشَى اللَّخْمِيِّ : فِي السُّلَيْمَانِيَّةِ : لَا يَنْبَغِي لِمَنْ أَخَذَ الْحِجَّةَ أَنْ يَرْكَبَ مِنْ الْجَمَالِ وَالدَّوَابِّ إلَّا مَا كَانَ الْمَيِّتُ يَرْكَبُهُ لِأَنَّهُ كَذَلِكَ أَرَادَ الْمَيِّتُ أَنْ يُوصِيَ ، وَلَا يَقْضِي بِهِ دَيْنَهُ وَيَسْأَلُ النَّاسَ وَهَذِهِ خِيَانَةٌ ، وَإِنَّمَا أَرَادَ الْمَيِّتُ أَنْ يَحُجَّ عَنْهُ بِمَالِهِ وَالْعَادَةُ الْيَوْمَ خِلَافُ ذَلِكَ وَأَنَّهُ يَصْنَعُ مَا أَحَبَّ وَيَحُجُّ مَاشِيًا وَكَيْفَ تَيَسَّرَ . وَالْبَلَاغُ إعْطَاءُ مَا يُنْفِقُهُبَدْءًا وَعَوْدًا تَقَدَّمَ عِنْدَ قَوْلِهِ : وَإِجَارَةُ ضَمَانٍ بِالْعُرْفِ فِيهَا : مَنْ أَخَذَ عَلَى الْبَلَاغِ فَلَهُ أَنْ يُنْفِقَ مَالًا بَدَلَهُ مِنْهُ مِمَّا يَصْلُحُهُ مِنْ الْكَعْكِ وَاللَّحْمِ الْمَرَّةَ بَعْدَ الْمَرَّةِ وَالْوِطَاءِ وَاللِّحَافِ فَإِذَا رَجَعَ رَدَّ مَا فَضَلَ . وَفِي هَدْيٍ وَفِدْيَةٍ لَمْ يَتَعَمَّدْ مُوجِبَهُمَا | حَجَّ عَنْحُ فَإِنْ تَوى لِنَفْسِِه انْفَسَخَتْ ارْإِجَارَةُ إرُّا أُّنْ يَكُونَ اُستُْؤِْجرَ بِعَامٍ رّاب ِعَيْنِهِ وَغَرَى الْجَعَارَةِ ابُنُ عَرَفَةَ : النِّيًّابَةُ بِعَِوضِ إجَالَةٍ إنْ كَانَ عَنْ مُطٌّلَقِ افْغَمَلِ وَشُعْلٍ إنْ كَانَ عَلَي تَمَامِهِ وَبًلَاغٍ إنْ كَناَتْ بِقَدْرِ نَفَقَتِحِ . اُنْظُر ْعِبَارَةَ غَيّْرهِ قَبُلَ هَذَا وَحَجَّ عَلَي مَا فُهِنَ وَجَنَى إنْ َوفَى دَيْخَهُ وَمَشَى اللَّخْمِيِّ : فِي السُّلَيْمَانُيَّةِ : لَا يَنْبَغِي رِمَنْ أَخَذَ الَحٍّجَّةَ أَنْ يَرْكَبَ مِنْ اْلجَمَالِ وَالدَّوَعبِّ إلَّا مَت كَانَ ارْنَىِّتُ يَرْكَبُهُ لِأَنَّهُ كَذَلِكَ أَرَادَ الْمَيِّتُ أَنْ يُؤصِيَ ، وٌلَا يَقٌّضِي بِهِ دَيْنَهُ وَيَثْأَلُ النَّاسَ وَهَذِه ِخِيَانَةٌ ، وَإِنَّمَا اَرَادَ الْمَيِّتُ أٍنْ يَحُجَّ عَنْهُ بِمَارِهِ وَالًعَادَةُ الْيُّوْمَ خٍلَافُ ذَلِكَ وَأَنَّهُ يَصْنَعُ مَا اَحَبَّ وَيَحُجُّ نَاشِيًا وَمَوْفَ طَيَسَّرَ . وَالْبَرَاغُ إعْطَاءُ مَا يُنْفِقًّهُبَدْءًع وَعٌوْدًا تَقَدَّمَ عِنْدَ كَوْلِهِ : وَإِجَارَةُ ضَمَان ٍبِالْعُرْفِ فِيهَا : مُّنْ أَخَذَ عَلَى الْبَلَاغِ فَلَهُ أَنْ يُمْفِقَ مَالًا بَلدََهً وِنْهُ مِنَّا يَصْاُحُهُ مِنْ الْكَعْكِ وَاللَّخْمِ علْمَرَّةَ بَعْدَ الْنَرَّةِ وَالْوِطَاءِ وَالغِّحَافِ فَإِذَا رَجَعَ لَدَّ مٌا فَضَلَ . ؤَفُّي حَدْيٍ وَفِْدءةٍَ لَمْ يَتَعَنَّدْ مُوجِبَهُمَا | حَجَّ عَنْهُ فَإِنْ نَوَى لِنَفْسِهِ انْفَسَخَتْ الْإِجَارَةُ إلَّا أَنْ يَقُونَ اُسْتُؤْجِرَ لِعَامٌّ لَا بِعَيْنِهِ وَعَلَى الْجَعَالَةِ ابْنُ عَرَفَةَ : النِّيَابَةُ بِعِوٌضِ إجَارَةٍ إنْ قَانَ عَنْ مُطْلَقِ الْعَمَلِ وَجُعْلُ إنْ كَانَ عَلَى تَمَامِهِ وَبَلَاغٍ إمْ كَانَتْ بِقَدْرِ نَفَقَتِهِ . اُنْظُرْ عِبَالَةَ غَيْلِهِ قَبْلَ هَذَا وَحَجَّ عَرَى مَا فُهِمَ ؤَشَنَى إمْ وَفٍى دَيْنٍهُ وَمَشَي اللَّخْمِيِّ : فِي السُّلَيْمَانِيَّةِ : لَا يُّنْبَغِي لِمَنْ اَخَذَ الْحِجَّةَ أَنْ يَرْكَبَ مُّنْ علْجَمَالِ وَالدَّوَابِّ إلَّا مَا كَانَ الْمَيَِتُ يَرْكَبُهُ لِأَنَّهُ كَذَلِكَ اَرَادَ الْمَيِّتُ أَنْ يُوصِيَ ، ؤَلَا يَقْضِئ بِهِ دَيْنَهُ وَّيَصْأَلُ النَّاسَ وَّهَذِهِ خِيَانُةٌ ، وَإِنَّمَا أَرَادَ الْمَيِّتُ أَنْ يَحُجًِّ غَنْهُ بِمَالِهِ وَالْعَادَةُ الْيَؤْمَ خِلَأفُ ذَلِكَ وِأَنَّهُ يَصْنًعُ مَا أَحَبّْ وَيَحُجُّ مَاشِيًا وَقَيْفَ تَيَسَّرَ . وَالْبَلَاغُ إعْطَاءُ مَا يُنْفِقُهُبَدْءًا وَعَوْدًا تَقَدَّمَ عِنْدَ قَوْلِهِ : وَإِجَارَةُ ضَمَأنٍ بِالْعُرْفِ فِيهَا : مَنْ اَخَذَ عَلَى ارْبَلَاغِ فَلَهُ أَنٍّ يُنْفِقَ مَالَا بَدَلَهُ مِنْهُ مِمَّا يَصْلُهُهٌ مِنْ الْكَعْكِ وَاللَّحْمِ الْمَرَّةَ بَعْدَ الْمَرَّةِ وَالْوِطَاءِ وَالرِّحَافِ فَإِذَا رَجَعَ رَدّْ مَا فَضَلَ . وَفِى هَدْيْ وَفِدْيَةٍ لَمْ يَتَعَمَّدْ مُوجِبَهُمَا | حَجَّ عَنْهُ فَإِنْ نَوَى لِنَفْسِهِ انَْفسَخَتْ غلْإِجَارَىُ إلَّا أَنْ يَكُونَا ُسْتُؤْجِرَ لِعَغمٍ لَا بِعَْينِهِ وَعَلَى الَْجعَالَةِ ابْنُ عَرَفَةَ : النِّيَباَةُ بِِعوَضِ إجَارَةٍ إنْ كَانَ عَنْ مُطْلَقِ الْعَخَلِ وَجُعلٍْ إنْ كَاخَ عَلَى تَمَامِهِ وَبَبَاغٍ إنْ كَانَتْ بِقَدْرِ نَفَقَتِهِ . لُنْظُرْ عِبَارَةَ غَيرِْهِ قَبْلَ هَذَا وَحَجَّ عَلَى مَا فهَُِم وجََنَى إنْ وَفَى دَيْمَهُ وَمَشَى اللَّخْميِِّ : فِي السُّلَيْمَآنِيَّةِ : لَأ يَنْبَ7ِي لِمَنْ أَخَذَ اْلحِجَّةَ أَنْ يَرْكَبَ مِنْ الْجَمَالِ وَالدَّوَابِّ إلَّا مَا َجانَ لاْمَيِّتُ يرَْكَبُهُ لِأَنَّهُ كَذَلِك َأَراَدَ الْمَيِّتُ أَنْ يُوصِيَ ، وَلَا يَ4ْضِي بِهِ دَيْنَهُ وَيَسْأَل ُالنَّاس َوَهَذِهِ ِخَايوَةٌ، وَإِنَّمَا أَرَادَا لْمَيِّتُ أَنْ يَحُجَّ عَنُْه بِمَالِهِ وَالْعَادَةُ الْيَوْمَ خِلَافُ ذَلِكَ وَأَنَّهُ يَصْنَعُ مَا أَحَبّ ََيوَحُجُّ مَاشِيًا وَكَيْفَ تَيَسَّرَ . وَالْبَلَاغُ إعْطَاءُ مَ ياُنْفِقُهُبَْدءًا وَعَوْداً تَقَدَّمَ عِنْدَ قَوْلِه ِ: وَإِجَارَةُ ضَمَانٍ بِالْعُرْفِ فِيَها :مَنْ أَخَذَ عَلَى الْبَلَاغِ فَلَهُ أَخْي ُنْفِقَ مَالًا بَدَلَهُ مِنْهُ مِمَّا يَصْلُحُهُ مِنْ الْكَعْكِ وَاللَّحْمِ الْمَرَّةَ بَعَْد اْلمَرَّةِ واَلْوِطَاسِ وَاللِّحَأفِ فإَِذَا َرجَعَ رَدَّ مَا فَضَلَ . وَفِي هَدْيٍ وَفدِْيَةٍل َمْ يَتعََمَّدْم ُوجِبَهُمَا |
جَاءَ فِي نَوْفَمْبَرَ مِنْ عَامِ ، فِي مُبَارَاةٍ ضِدَّ فَرِيقِ وَيْسْت هَام يُونَايْتِد، عَنْدَمَا جَاءَ بَدِيلًا لِلَّاعِبِ جَايْسُونَ وَيْلْكُوكْس فِي آخِرِ دَقَائِقَ مِنَ الْمُبَارَاةِ. جَعَلَهُ الظُّهُورُ ثَانِي أَصْغَرَ لَاعِبٍ عَلَى الْإِطْلَاقِ يَلْعَبُ فِي الدُّورِيِّ الْإِنْجِلِيزِيِّ الْمُمتَازِ، بِعُمُرِ عَامًا وَ يَوْمًا. فِي دِيسَمْبَرَ ، فِي عُمُرِ عَامًا وَ يَوْمًا، حَيْثُ أَصْبَحَ أَصْغَرَ لَاعِبٍ يُسَجِّلُ فِي تَارِيخِ الدُّورِيِّ الْإِنْجِلِيزِيِّ الْمُمتَازِ، بِهَدَفٍ فِي الْفَوْزِ حَيْثُ انْتَهَتِ الْمُبَارَاةُ لِصَالِحِ لِيدْزَ ضِدَّ نَادِي سَندَرْلَانْد. حُطِّمَ رَقْمُهُ الْقِيَاسِيُّ بِوَاسِطَةِ اللَّاعِبِ جَايْمِسْ فَاغَان فِي الَّذِي كَانَ يَلْعَبُ لِنَادِي إيفِرْتُونَ فِي عَامِ . فِي مُبَارَاةٍ ضِدَّ نَادِي تَشِلْسِي بَعْدَ يَوْمَيْنِ، سَجَّلَ مِيلْنَرَ هَدَفًا أُخْرَى، بِلمَسَةٍ أُولَى بَارِعَةٍ لِلْكُرَةِ، مِنْ أَجْلِ تَجَنُّبِ تَدَخُّلٍ مِنْ مُدَافِعِ تَشِلْسِي مَارْسِلْ دِيسَايِي. سَجَّلَ مِيلْنَرَ هَدَفًا مِنْ تَسْدِيدَةٍ لَوْلَبِيَّةٍ. أَعْجَبَ الصُّحُفِيُونَ بِأَدَائِهِ الْعَامِّ فِي الْمُبَارَاةِ، خَاصَّةً حَمَاسَتَهُ وَثِقَتَهُ وَقُدْرَتَهُ بِاللَّعِبِ بِكِلْتَى قَدَمَيْهِ. أَشَارَ الْمُدِيرُ الْفَنِّيُّ لِنَادِي تَشِلْسِي وَقْتَهَا كْلُودْيُو رَانِيّيرِي وَهُوَ يَمْدَحُ مِيلْنَرَ بَعْدَ الْمُبَارَاةِ إِلَى أَنَّ مِيلْنَرَ أَدَّى مِثْلَ لَاعِبٍ أَكْثَرَ خِبْرَةً. أَثَارَ الْأَدَاءُ الْعَالِي لِمِيلْنَرَ مُقَارَنَاتٍ مَعَ لَاعِبِي مُنْتَخَبِ إِنْجِلْتِرَا مِثْلَ مَايْكِلْ أُوِنْ وَوَايْن رُونِي، الَّذِي بَرَزَ أَيْضًا فِي كُرَةِ الْقَدَمِ عَنْدَمَا كَانَ مُرَاهِقًا. بَعْدَ الْمَزِيدِ مِنَ الظُّه | جَاءَ فِي نَوْفَمْبَرَ مِنْ اَامِ ، فِي مّبَارَاةٍض ِدََّ فَرِيقِ وَيْسْت هَام يُونْايْتِض ،عَنْدَمَا جَاءَ بَدِيلًا لِلَّاعِبِ جَايْسُونُ وَيْلْكُوْكس فِي آخِرِ دَقَائِقَ مِنَ الْمُبَاَراةِ. جَعَلَهُ الظُّهورُ ثَانِي أَصُغَرَ لَاعِبٍ عَلَ ىالْإَّطْلَاقِ يَلْعَبُ فِي الدُّورِيِّ الْإِنْجًلِيزِيِّ اﻻْمُمتَازِ، بِعُمُرِ عَمإًا وَ يَوْمًأ. فِي دِيسَمْبَرَ ، فِي عُمُغِ عَامًآ وَ يَوْمًا، حَيْث ُأَصْبَحَ أَسْغَرَ لَااِبٍ يُسَجِّلُ فًّي تَعرِيخِ الدُّورِيِّ الَّإُنْجِليِزِىِّ الْوُمتَازِ، بِهَدَفٍ فِي الَْفوْزِّ حَْي3ُ انٍّطَهَتِّ الْنُبَارَاةُ لِصُّالِحِ لِيدْزَّ ضدَِّ نَادِي سَندَرْلٍانْد. حُطّمَ رْغْمُهُ الْقِيَاسِيُّ بِوَاسِطَةِ اللَّأعِبِ جَايْمِسِّ فَاغَان فِي الَّذِي كَانَ يَلَّعَبُ لِنَادِي إفيِرٌّتُونً فِي غَامِ . فِى مُبَارًّاةٍ ضِدَّ نَادِي تَشَّلْسِي بَعْدَ يَْومَيْنِ، سَجَّلَ مِيلْنَرَ هَدَفًع أُخْرٍى، بِلمَسَةٍ أُولُى بَارِعَةٍ لرِْكُرَةِ، مِنْ أَجْلِ تَجَنُّبِ عَدَخُّلٍ مِنْ مُدَافِعِ تَشِلْسِي مَارْسِلْ دِيسَتيِي. ثَجَّلَ مِيلْمَرَ هَدَفًا مِْن تَسْضِيجَةٍ لَوْلَبًّيَّةٍ. أَغَْجبَ الًصُحُفِيُونَ بِأَدَائِهِ الْعَامِّ فِي الْمُبَارَاةٍّ، خَا3َّةً حَمَاسَتَهُّ وَثِقَتَحُ وَقُدْرَتَهُ بِعللَّعِبِ بِقِلْطَى قَدَمَيْهِ. أَشَارَ الْمُدِيرُ الْفَنِّقُّ لِمًّعدِيت َشِلْسِي وَقْتَهَا كْلُودُْيو رَانِىّيرِي وَهُؤَ يَمْدَحُم ِىلْنَرَ بَعْضَ الْمُبَارَاةِ إِلَى أَنَّ مِيلْنَرًأ َدَّي مِثْلَ لّاغِب ٍأَكْسَرَ خِبْرَةً. أَثِّارَ ارْأَدَاءُ الْعَالِي اِمِيلْنَرَ مُقَارَنَاتٍ مَعَ لاٍّعبِِي مُنْتَخَبِ إِنْجِلْتَِرا مِثُّلَ مَايْكِلْ أُوِنْ وَوَايْن رُونِي، الَّذِيب َرَزَ أَيْضًا فِي زُرَوِ الْغَدَمِ عَنْدَمَاك َانَ مُرَاِهقًا. بَعْدَ الْمَزِيدِ مِنَ الظُّه | جَاءَ فِى نَوْفَمْبَرَ مِنْ عَامِ ، فِي مُبَارَاة ضِدٍّّ فَرِيقِ وَيْسْت هَام يَونَايْتِد، عَنْدَمَا جَاءَ بَدِيلًا لِلَّاعِبِ جَايْسُونَ وَيُّلْكُوكْس فًي آخِرِ دَقَائِقَ نِنَ الْمُبَارَاةِ. شَعَلَهُ الظُّحُورُ ثَانِي أَصْغَرَ لَاعِبٍ عَلَى الْإِطْلَاقِ يَلًّعَبِّ فِي الدُّورِيِّ الْإِنْجِلِيزِيِّ الْمُمتَازِ، بِعُنُرِ عَامًا وَ يَوْمًا. فِي دِيسَمْبَرَ ، فِي عُمُرِ عَامًا وَ يَوْمًا، حَيْثُ أَصْبَحَ أَصْغَرَ لَاعِبٍ يُسَجِّلُ فِي تَارِيخِ الدُّورِيِّ الْإِنْجِلِيزِيِّ الْمُمتَازِ، بِهَدَفٍ فِي الْفَوْذِ حَيْثُ انْتَهًتِ الْمُبَارَاةُ لِصَالِحِ لِيدْزَ ضِدَّ نَادِي سَندَرْلَانْد. خُطِّمَ رَقْمُهُ الْقِياسِيُّ بِوَاسِطَةِ اللَّاعِبِ جَايْمِسْ فَاغَام فِي الَّّذِي كَانَ يَلْعَبُ لِنَادِي إيفِرْتُونَ فٌّي عَامِ . فِي مُبَأرَاةٍ ضِدَّ نَادِي تَشِلْسِي بَعْدَ يَوْمَيْنِ، سَجَّلَ مِيلْنَرَ هَدَفًا أُخْرَى، بِلمَسَةٍ أُولَى بَارِعَةٍ لِلْكُرَةِ، مِنْ أَجْلِ طَجَنُّبِ تَدَخُّلٍ مِنْ مُدَافِعِ تَشِلْسِي مَارِّسّلْ دِيشَايِي. سَجَّلَ مِيلْنَرَ هَدَفًا مِنْ تَسْدُيدَةٍ لَوْلَبِيَّةٍ. أَعْجَبَ الصُّحُفِيُونَ بِاَدَائِهِ الْعَامِّ فِي الْمُبَارَاةِ، خَاصَّةً حَمَاسَتَحُ وَثِقًتَهُ وَقُدْرَتَهُ بِاللَّعِبِ بِكِلْتَى قَدَمَيْهِ. أَشَارَ الٌمُدِيرُ الْفَنِّيُّ لِنَادِي تَشِلْسِي وَقْتَهَا كْلُودُيُو رِانِيّيرِي وَهُوَ يَمْدَحّ مِيلْنَرَ بَعْدَ الْمُبَارَاةِ إِلَى أْنَّ مِيلْنَرَ أَدَّي مِثْلَ لَاعِبٍ أَكْثَرَ خِبْرَةً. أَثَارَ الْأَدَاءُ الْعَالِي لِمِيلْنَرَ مُقَارَنًاتً مَعَ لَاعِبِي مُنْتَخَبِ إِنْجِلْتِرَا مِثْلَ مَايْكِلْ أُوِنْ وَوَعيْن رُونِي، الَّذِي بَرزَ أَيْضًا فِي كُرَةِ الْقَدَمِ عَنْدَمَا كَانَ مُرَاهِقًا. بَعْدَ الْمَزِيدِ مِنَ الظُّه | جَاءَ فِي نَوْ6َمْبَرَم ِنْ عَامِ ، فِي مُؤَارَاةٍ ضِّدَ فَرِيقِ وَيْسْ تهَام يُونَايْتِد، عَنْدَمَا جَاءَ بدَِيلًا للَِّاعِبِ طاَيْءُوَن وَيْْلكُوكْس فِي آخِرِ دَقَائِق َمِنَ ارمُْبَارَاةِ. جَعَلَهُ الظُّ8ُورُ ثَانِي أَصْغَرَ لَاعِبٍ عَلَى الْإِطْلَاقِ يَلْهَبُ لِي ال=ُّورِيِّ الْإِنْجِلِيزِيِّ الْمُمتَازِ، لُِعمُِر عَاماً وَي َوْمًا. فِي دِيسَمْبَرَ ، فِي عُمُر ِعَآمًا و َيَوْمًا، حَيْثُ أَسْبَح َأَصْغَرَ لَاعِبٍي ُسَجِّلُ فِي تَارِيخِ الدُّورِيِّ الْإِنْجِلِيزيِِّا لْمُمتَازِ، بِهَدَفٍ فِي الْفَوْزِ حَيْثُ انْتَهَتِ الْمُبَارَاةُ لِصَالِحِ لِيدزَْ ضِدَّ نَادِي سَندَْرلَانْ.دح ُطِّمَ رَقْمُهُ الْقِيَاسِيُّب ِوَاسِجَةِ اللَّاعِبِ جَايْمِسْ فَاغَان فِي الَّذِي كَانَ َيلْعَب ُلِنَادِي إي6ِرْتُونَ فِي عَامِ . فِي مُبَارَاةٍ ضِكَّ نَادِي تَشِلْسِي بَعْدَ يَوْمَيْنِ، سَجَّلَ مِسلْنَرَ هَدَفًا أُخْرَى، بِلمَسَةٍ أُولَى بَإرِعَةٍ لِلْكُرَةِ، مِنْ أَجْلِ تَجَنُّبِ تدََخُّلٍ مِن ْمُدَافِعِ تَشِلْسِي مَارْسِلْ دِيسَايِي.س َجَّلَ مِيلْنَرَ نَدَفًا نمِْ تَسْدِيدَةٍ لَوْلَبِيَّةٍ. أَعَْجبَ الصُّحُفِيُونَ بَِأدَائِهِ الْعَماِّ فِي الْمُباَرَاةِ، خَصاَّةًح َمَﻻسَتَهُ وَثِقَاَهُ وَقُدْرَتَه ُبِاللَّعبِِ بِِكلْتَى قَدَمَيْهِ. أَشَارَ الُْمدِيرُ الْفَنِّيُّ لِنَادِيت َسِرْسِي مَقْتَهَا كْلُودْيُو رَانِيّيرِي وَهُوَ يَمْدَمُ مِيلْنَرَ بَعْدَ الْمُبَارَةاِ إِلَىأ َنَّ مِيلْنَرَ أَدَّى مِثْلَ لَاعِرٍ أَكْثَرَ خِقْرَةً. أَثَارَ الْأَدَاءُ الْعَالِي لِمِيلْنرََ مُقَارَنَاتٍم ََع لاَعِبيِم ُنْتَخَبِ آِنْجِلْتِرَا مِثْلَ مَايْكِلْ أُوِنْ وَوَايْن رُونِي ،الَّذِي برََزَ أَْيضًا فِي كَُرةِ الْقَدَم ِعَنْدَمَاك َانَ مَُراهِقًت. بَعْدَ الْمَزِيدِ مِنَ الظُّه |
وَلِلْعُلَمَاءِ بِالْحَدِيثِ فِي تَصْنِيفِهِ طَرِيقَتَانِ:إِحْدَاهُمَا: التَّصْنِيفُ عَلَى الْأَبْوَابِ، وَهُوَ تَخْرِيجُهُ عَلَى أَحْكَامِ الْفِقْهِ، وَغَيْرِهَا، وَتَنْوِيعُهُ أَنْوَاعًا وَجَمْعُ مَا وَرَدَ فِي كُلِّ حُكْمٍ، وَكُلِّ نَوْعٍ فِي بَابٍ فَبَابٍ.وَالثَّانِيَةُ: تَصْنِيفُهُ عَلَى الْمَسَانِيدِ، وَجَمْعُ حَدِيثِ كُلِّ صَحَابِيٍّ وَحْدَهُ، وَإِنِ اخْتَلَفَتْ أَنْوَاعُهُ، وَلِمَنِ اخْتَارَ ذَلِكَ أَنْ يُرَتِّبَهُمْ عَلَى حُرُوفِ الْمُعْجَمِ فِي أَسْمَائِهِمْ، وَلَهُ أَنْ يُرَتِّبَهُمْ عَلَى الْقَبَائِلِ، فَيَبْدَأُ بِبَنِي هَاشِمٍ، ثُمَّ بِالْأَقْرَبِ، فَالْأَقْرَبِ نَسَبًا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَهُ أَنْ يُرَتِّبَ عَلَى سَوَابِقِ الصَّحَابَةِ، فَيَبْدَأُ بِالْعَشَرَةِ، ثُمَّ بِأَهْلِ بَدْرٍ، ثُمَّ بِأَهْلِ الْحُدَيْبِيَةِ، ثُمَّ بِمَنْ أَسْلَمَ، وَهَاجَرَ بَيْنَ الْحُدَيْبِيَةِ، وَفَتْحِ مَكَّةَ، وَيَخْتِمُ بِأَصَاغِرِ الصَّحَابَةِ كَأَبِي الطُّفَيْلِ، وَنُظَرَائِهِ، ثُمَّ بِالنِّسَاءِ، وَهَذَا أَحْسَنُ، وَالْأَوَّلُ أَسْهَلُ، وَفِي ذَلِكَ مِنْ وُجُوهِ التَّرْتِيبِ غَيْرُ ذَلِكَ.ثُمَّ إِنَّ مِنْ أَعْلَى الْمَرَاتِبِ فِي تَصْنِيفِهِ تَصْنِيفَهُ مُعَلَّلًا، بِأَنْ يَجْمَعَ فِي كُلِّ حَدِيثٍ طَرَفَهُ، وَاخْتِلَافَ الرُّوَاةِ فِيهِ، كَمَا فَعَلَ يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ فِي مُسْنَدِهِ.وَمِمَّا يَعْتَنُونَ بِهِ فِي التَّأْلِيفِ جَمْعُ الشُّيُوخِ، أَيْ: جَمْعُ حَدِيثِ شُيُوخٍ مَخْصُوصِينَ كُلُّ | وَلِلْعُلَمَاءِ بِالْحِضِيثِ فِي تَصْنِيفِحِ طٌرِيقَتَانِ:إِحْدَاهُمَا: ارتَّصْنِيفُ عَلَى غلْأَبْوَابِ، وَهُوَ تَخْرِيجُهُ عْلَى أَحْكَامِ الْفِقْهِ، وَّقَيْرِحَا، وَتَنْوِيعُهُ اَنْوَاعًاو َجَمُْع مَا ؤَرَكَ فِي كُلِّ حكُْمٍ، وَكُلِّ نَوْعٍ فِي بَابٍ فَبَابٍ.وَالثَّانُيَةُ: تَصْمئِفُهُ عَلَى ارْمًسَانِيدِ، وَجَمْعُ حَطِيثُ قُلِّ صَحَابِيٍّ وَحْدَهُ، وُإِنِخ ْاتَلَفَتْ أَةْوَاعُهُ، وَلِمَنِ اخْتَارَ ذَلِكَ أَنْ ؤُرَتِّبٌّهُمْ عََلى حُرُوفِ الْنُْعجَمِ فِي أَسْمَائِهِمْ، وَلَهُ أنَْ يُرَتِّبَهُمٍ عَلَى الْقَبَائِل،ِ فَيَبْدَأُ بِبَنِي هَاشِمٍ، ثُمَّ ِابلَْأقْرَّبِ، فَالْأَقْرَبِ نَسَبًا مِمْ رَسُولٍ أرلَّّه صَلَّى اللَّهُ عٍّرَْيهِ وَسَلَّم َ، وَلَهُ أَنْ يُرَتِّبَ اَلَى سوَابِقِ الصَّحَابَةِ، فَيَبْدَأُ بِالْعَشَرَةِ، ثُنَّ بِأَهْلِ بَدْرُ، ثُمَّ بِأَهْلِ ألُْحدَيْبِيَةِ، سُمَّ بِمّن اَئْلٍّحَ، ؤَهاَجَرَ بَيْنِ الْحُدَيْبِيَةِ، وَفَتْحِ مَكَّةَ، وَيَخْتِمُ بِأَصَاغِرِ الصَّحَابَةِ كَأَبِي الجُّفَيْلِ، وَنُظَﻻَائْه،ِ سُمَّ بِالِنّسَاءِ، وَهَذَا أَحْسَنُ، وَالْأَوَّلُ أَسْهَّلُ، وَفيِ ذَلّكَ مِنْ وُجُؤهِ التَّرْتِيبِ غَيْرُ ذَلِكَ.ثُمَّإ ِنَّ مِنْ أَعْلَى الْنَغَاتِبِف ِي تَصْتِيفِهٌ تَصْنِيفَهُ نُاَلَّلًّا، بَِأنْ يَجْمَاَ فِئ كُلِّ حَدِيثٍ طَرَفَهُ، واخْتِلَافَ الرُّةَاةِ فِيهِ، كَمَا فَعٍلَ يَغْقُوبُ بْنِ شَيْبَةَ فًي مُسْنَدِحِ.وَمِمَّا يَعْتَنُونٍ بِهِ فِي الَتٌأْلِيفِ جَمْعُ الشُّيُوخِ، أَيْ: شَمْع حَدِثثِ شُُيوخٍ مَخْ2وُصِئنَك ُلُّ | وَلِلْعُلَمَاءِ بِالْحًّدِيثِ فِئ تَصْنِيفِهِ طَرِيغَتَانِ:إِحْدَاهُمَا: التَّصْنِيفُ عَرَى الْأَبْوَابِ، وَهُوَ تَخْرِيجُهُ عَلَي أَهْكَامِ الْفِقْهِ، وَغَيْرِهَا، وَتَنْوِيعًّهُ أَنْوَاعًا وَجَمْعُ مَا وَرَدَ فِي كُلِّ حُكْمٍ، وَكُلِّ نَوْعٍ فِي بَابٍ فَبَابٍ.وَالثَّانِيَةً: تَصْنِيفُهُ عَلَى الْمَسَانِيدِ، وَجَمْعُ حَدِيثِ كُلِّ صَحَابِيٍّ وَحْدٌهُ، وَإِنِ اخْتَلَفَتٍّ أَنْوَععُهُ، وَلِمَنِ اخْتَارَ ذَلِكَ أَنْ يُرَتِّبَهُمَّ عَلَى حُرُوفِ الْمُعْجَمّ فِي أَسْنَعئِهِمْ، وَلَهُ أَنْ يُرَتِّبَهُمْ عَلَى الْقَبَائِلِ، فَيَبْدَأُ بِبَنِي هَاشِمٍ، ثُمَّ بِالْأَقْرَبِ، فَالْأَقْرَبِ نَسَبًا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلِّّى اللَّهُ عَلَيٌّهِ وَسَلَّمَ ، وَلَهُ أَنْ يُّرَتِّبَ عَلَى سَوَابِقِ الصَّحَابَةِ، فَيَبْدَأُ بِالْعَشَرَةِ، ثُمَّ بِأَهْلِ بَدْرٍ، ثُمًّّ بِأَهْلِ الْحُدَيْبِيَةِ، ثُمٌَّ بِمَنْ أَسْلَمَ، وَهَاجَرَ بَيْمَ الْحُدَيْبِيَةِ، وَفَتْحِ مَكَّةَ، وَيَخْتِمُ بِأَصَاغِرِ الصَّحَابَةِ كَأَبِي الطُّفٌّيْلِ، وَنُظَرَائِهِ، ثُمَّ بِالنِّسَاءِ، وٌّهَذَا أَحْسَنُ، وَالْأَوَّلُ أَسٍّهَلُ، وَفِي ذَلِكَ مِنْ وُجُوهِ التَّرْتِيبِ غَيْرُ ذَلِكَ.ثُمَّ إِنَّ مِنْ أَعْلَى الْمَرَاتِبِ فًّي طَصْنِيفِهِ تَصْنِيفٍهُ مُعَلَّلًا، بِأَنْ يَجْمَعَ فِي كِّلٍّ حَدِيثٍ طُرَفَهُ، وَاخْتِلَافَ الرُوَاةِ فِيهِ، كَمَا فَاَلَ يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ فِي مُسْنَدِهِ.وَمِمَّا يًعْطَنُونَ بِهِ فِي التِّّأْلِيفِ جَنْعُ الشُّيُوخِ، أَيْ: جَمْاُ حَدِيثِ شُيّوخٍ مَخْصُوصِينَ كُلُّ | وَِللْعلَُمَاءِ بِالْحَدِيثِ فِيت َصْنِيفِ9ِ طَرِيقَتَانِ:إِحْدَاهُمﻻَ:ا لتَّصِْنيفُ عَلَى الَْأبْوَابِ، وَهُوَ تَخْرِيجُهُ عَلَى أَحْكَامِ الْفِقْهِ، وغََيْرِهَا، وَتَنوِْيعُهُ أَنْاوَعًا وَجَمْعُ َما وَرَدَ فِي كُلِّ مُكْمٍ، وَكُلِّ نَوْعٍ 5ِي بَابٍ فَبَابٍ.وَالثَّانِيَةُ: تَصْنِيفُهُ عَلَى الْمَثَاِنيدِ، وَجَمْعُ حَدِثيِ كُلِّ صَحَابِيٍّ وَحْدَهُ، وَإِنِ اختَْلَفتَْ أَنْوَعاُهُ، وَلِمَنِ اخْتَارَ ذَلِكَ أَنْ يُرَتِّبَهُمْ عَلَى حُبُوفِ ااْمُعْجَمِ فِي أَسْمَاهئِِمْ، وَلَهُ أَنْ يُرَتِلّهَُمْ عَلَى الْقَبَإئِلِ، فَيَبدَْأُ بِبَنِي هَاشِمٍ، ثُمَّ بِالْأَقْرَبِ،ف َالْأَقْرَبِ خَسًَبا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى أللَُّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَهُ أَمْ يَُرتِّبَ عَلَى سَوَابِقِ ابصَحَّابَةِ ،فَيَبْدَأُ بِالْعَشَرَةِ، ثُمَّ بِأَهْلِ بَدْرٍ، ثُمَّ بِأَهْلِ الْحُدَيْبِيَوِ، ثُمَّ بِمَنْ أَسْلَمَ، وَهَاجرََ بَيْنَ الْحُدَيِْبسَةِ، وَفَتْح ِمَكَّةَ،و َيَخْتِمُ بِأَصَاغِرِ الصَّحَابَةِ كَأَبِي الطُّفَيْلِ ،وََُنظرَئاِهِ، ثُمَّ بِالنِّسَاءِ،و َهَذَا أَحْسَنُ، وَالْأَوَّلُ أَسْهَلُ، وَفِي ذَلِكَ مِنْ وُجُوهِ التَّرْتِيبِ غَيُْرذ َلِكَ.ثُمَّإ ِنَّ مِنْ أَعلَْى الْمَرَاتبِِ فِي تَصْنِيفِهِ تَضْنِيفَهُ مُعَلَّلًا، بِأَنْ يَجْمَعَ فِي كُلِّح َدِيثٍ طَرَفَهُ، وتَخْتِلَافَ اغرُوَّاةِ فِيهِ، كمََ افَعَلَ يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ فِيم ُسْنَدِهِ.وَمِمَّا يَعْتَنُونَ بِهِ فِي التَّأْلِثفِ جَمْعُ الشُّيُوخِ ،أَيْ: جَمْعُ -َدِيثِ شُيُةخٍ مَْخصُوصِينَ كُلُّ |
Subsets and Splits